Full text of "FP11609"
١
حقوق إعادة طبعه محفوظة لدار الكتب السلطانية
بالمطبعة الأميرية بالقاهية
#ا 001
1م
لسسم لد الزن الرحي
دمل طعت علا سحا هد والة وعت
1 200 3 و
مر مقاصه المكاتيات» الإخوانيات
(مما يكتب به الرئييس إل المرءوس والمرءوس إلا الرئييس والنظير إلى التظير) ٠.
قال فى ” موادٌ البيان “ : وطا موقع خَطير من حيث تشترك الكاقّة فى الحاجة .
إليها ٠ قال : والكاتب إذا كان ماهراء أغرب معائيباء ولف مبائيهاء وتَسملَ له .
7 007 1 1 2 م 7
فيها مالابكاد أن يِسَسَهَل فى الكتب التى لما أمشلة ورسوم لالتغيّر ولا هاور
وهى عل مله عكر نوعا :
2
(اللقاني)
١ 5 1 م 2 رع مون 0
قال فى ”مواد الببان“ : كتب التهانى من الكتب التى تظهر فببا مقادير أفهام
الّاب > ومنازم من الصناعة » ومواقعهم من البلاغة . وهى من ضُروب الكتابة
الحليلة النفيسة» لما فالتهنئة البليغة من الإفصاح بعَدّر التعمة» والإبانة عن موبقع
الموعنة وتضاعفت السرور بالعطة ٠ وأغراضها ومعانها متشمة لاتق عند سد
0 هاه 3 ام َه 2 0 . ٠.
3 وإيما نذ كرما الأصول الى تفرعت منها فروع رجحعت إلمهاء وماث علما
أ الجر التاسع
قال : ويجب علا الكاتب أن براعى فيها مرتبة المكتوب إليه والمكتوب عنه
فى الريسالة اللا قةيهما ئها لابشا عن ١ ا
ثم التهانى على أحد عشم ضربا :
الغقصرب الأول
( لتمنعة بالولايات » بع ا امف |
الصنف الأول التهنئةٌ بولاية الوذارة : ش
قد تدم فى المقالة الثانية فى الكلام علا ترتيب الملكة أن الوزارة كانت فى الزمن
المتقدم هى أرقم وظائف املكد وأعلذها رح © :وآنها ارق ناذه بعد الخلافة .
واف رن الككفاء تكاد أ رب تكون كالسلطنة الآن » ا من الأتباع ومن
. فى معناهم علا نحو ما كانت فى لين المتقتم بين الرؤّساء والأكابر» ومن الرؤساء
والذأ كابر بحسب ماتقتضيه رتبة اله .
وهذه تُسَيْمْ تبان من ذلك عل ماكان عليه امال فى لمن القديم .
تهنة بورّازة : من إنشاء أ الحين بن سعد تب بها إل الوزير محمد بن
القلم بن يد رحد لق وى + ظ
اه
منْ كانت اليسمة - أيه لله الوزي نافرة عند ويفناته خزيية 6 فهئ علوي من
ْ الوزير إلا مثوى معهود 6 وكتف خمود ؟ وجَاور منه من يوقنها حقهاء ويقابلها
بحسن الصحبة هاء ويجْرى فى الشكر لما يولاه» والزعاية لما يُسترعا؛ علا شاكلة ٠
مضا علمها لحل منأهله » ونشأ فى مثلها الللاف» مقتديأ بالأقل ل
0 أى اتبغة من الأتباع الم +
من صبح الاعثى ١ ١
. الغاير؟ اما كوم الأفمال » ورعاية حُقُوق الآمال ؛ وآعتاد) للرأفة واليمء
وتموما. بالإنصاف والمعدله ؛ إل احص الله به أهلّ البيت رضئ الله عن الماضين
ميم وأقام عن الباقين وحاسَتَهُم : من العم بالجانية والدنا ا بتدير المملّكة ورعاية
الدَمّة والحداية 3 فهم لطرق الخيطة ونج اخرمة .
والح لله عل ماحَصٌ به الوزير من فضاه الذى ع قوفي زربي مماماة
ومشاكلة المقادر والشبيه » وجعله فما حباه به أسبج وحده 2 وقريع دطيه ؛ و جمع
له من مواهب اللمير» وخصائص المَصْل ما أبات به موقعه فى الدين » عل"
معه الولاية من جميع السابيخ 1
والحمذ لله حمدًا حجدّدا علا ماجتّده له من رأى أمير المؤمنين واجْتباله » ومحَلَّه
من أخْتياره وأصطفائه .
والمد لله عل! مامتحه من كرامته» وجدّد له من نعمته » فيا أعاد إل تدبيره من
وزارته» وأشركه فيه من أمانته ؛ أحتياطًا منه الملكت » وكلرا للخاصة والدامةء إن
عاد رأيه سوث بن الضعيف والقَوى" » ووصلتٌ إلا الدّانى والقصى” ؛ وأعادت
إل الملك اع ءانا الإسلام 2 نوره وضياءه ؟ فاكتست الدنيا من ابلدّة 00
الإخلاق » والنضارة 5 لإنمالجءمال 83 وحن كلة| إل بالوزير فى شرف منصبه »
27 مكبد؛ فهنا الله الوزير ما آناه وتابع له قسمه» ووصلٌ له ماجِدّد له الجعادية
راع فيه بالزياده ؛ وأعطاه من كُّ مأمول أعظم حظ وأوفر نصيب وقسم 3 تراخيًا
. ف الأصل والوراثة لتدبير وهو تصحيف خيف )١(
٠ (؟) ف القاموس *”قادرته قاسته وفعلت مثل فعله“"
20-٠6 ) الإنهاج البل » أنظرالقاموس فى مادة (ن هج 69
ف مده 0 وتناهياأ فى درجة العز 3 رسام بالموهبة ف عليه وفوا بالكامة
فى الآجله ؛ إنه 1 لشاء .
٠. ٍ 0 0 0 ؟ ده '
تبث أنرىا فى مثل ذلك : أوردها فى ترسله » وهى :
لتبئةٌ بالوّزِير للزّمان وأهله بما لهم به» وجدّد لل م من َم العرّء 00
إيأه من حَلَّة الأمن بولابتهء والنعمة علا أوليائه ورعاياه عل حسب مواقعهم من
مشاركته وخظوظهم من معدلته ظاهرة» ولله عل ذلك المد الفاضل » والشكر
الكافل. وللؤزيرمن هذ النعمة الحليلة » والدولة السعيدة؛ أهتاها موقعاء وأسراها
0 مرو 107 9 5 1 6م و 5 سو نروه 1 َه 5
ملبسا » وأدومها مدّه » وأحلها نغيه؛ وأثراها مبوء! » وأسلمها عقئ' ؛ فتولاه الله
المدوة والحراسه» وأله أللّه بالنصر والكفايه ؛ واليضة ما قإده وآسترعاه » وله
انه ومتاه» وأرجوأ نُ يكون موقعى لق أوزي.لحليى عندء ا الأيام
من 'قضاء الحق فى انلق والإبعاد» دق بتفضيله م حرمته ممأ عَْ 55
الإخلاص والأعتداد .
تبثة أخرئ 2 مثل ذلك أووتها ف يله أيضا» وهى :
هذا اول لوه مابعده بلا تناه لا تقْص بإذنت الله ومشيئته » بل بكرن .
و ا منه غاب إلا شفع ا رقا تكنف ذلك كفايةٌ من الله شاملةٌ
كاملة ». وغبطة فى البدْء والعاقبة با آتقطاع » ولا آنتجاع ؟ حتى يكن لقب
“هنه بعك لوغ العمن مكياية ِل ة قوز برحمة 3 الله ورضاه . فهنيئًا للوزير بما لأمدراءد
ميدع فيه مُساعقة المقدار» ولايتالد بغي رآسعحقاق ؛ إذ لامثل ولا نظير للوزير :
كَعْلا ظاه اء وعلنا علا العلوم موفياء وسابقةٌ فى تقليب اللخلافة ظهرا ليطن »
وحلب اله شَظرا بعد مَطر؛ و بَمُعًا من مال السلطان لمَا كان متفرقاء وحفظًا
من صبح الأعثثى . 4
اه
ىا كان ضائعا ؛ لحو القن اك ووم الوب ا بعل دما
و يطَفِئ نارها وطبها ويم أودها ؟ وما وهب القهفى ره من فَنْمْ ابلاد الريجة »
وق الأعداء امتعلبة» ومكون الدضماء » وتمُول الأمن» وعمُوم المدْل ؛ والله يتصل
ذلك بأحسنه .
ووء.
تبنثة اخرى فى مثل ذلك : من إنشاء عل” بن خلف ف”مواة اليان» وهى
أطال الله بقاء حنضرة الوزارة السامية» فارعة من المعالى امقها نجودا ءكارعة من
لمان أعذبها وروداء ساحبة من الميامن أرقها برودا ؛ متّعة بلعم لتى براى الشكر
عن حوزتها» ويحانى البشر عن حومتها ؛ مبلغة فى أوليائها وأعدائماء قاضية ماتريمى
إلله رحَامما؛ فلا ترئ لها ولا إلا لاحب المدْهَب» ثاقب الكوكب بساتى الطرف»
حابى الآف؛ ولا عدا إلا ضيق المطرح» وعم المسرح؛ صالد الزئدء ملل الحد؛
راغم العرنين» مولا جين . ولاذالث أزْمَة الدنيا يدها حتى تي بآمالما مشهاهاء
ا ورك بأيأمها إل أقصىئ مداها؛ [فهى] من م نعم حطراء وأحسنها علا الكاقّة .
ما وأولاها بأن يفاض فى شكهاء وتتعطُرَ الآفاقٌ بذ كرها . ولسيدنا الو زر الأجل
راع إستبقظ فصلاحهم وهم هاجعون 2 م فَالذّب: عنهم وهم 00
تزيرهم فبه» إلى مدير ياف الله و تيه و يعمل فين آسترعاه ما يرضيه؛ ولا يذ
د الآقتدارعليهم متسلطاء ولا تيع دواعي الموئ فههم متسقَطا + واضمًا الأشياء
حقأئقهاء سالا بها مل طرائيقها مُلايئًا من غير صم ء ماش من غيز تل ؛
قريب من غير صغر» بعيدًا من غير كر؛ رحبا بلا إشراف» مرهباً يإنصا؛ :اغار!
إن محقرات الأمور وأطرافهاء م ينْظرفى معاظمها وأشرافهاء آخدًا بوثائق الحزْم» ٠
مقسكا بعلائق لعزم ورام”ًا بفكرته من وراء العواقب »خاطمًا إرائهاوك المصاعب؟
ف د
ناظمًا بإيالته عقود المصالح» موطنا برياضته ظهور الوا ؛ اب قف نا لو
القَرِيدهء وَاطَقُوة الوحيده ؛ أقتصر عا مايوا فقه الوالد الحدب » من مقوم الدب
2-0 عل المرككس فى غوابته » افلس فى عتابته ؛ ضيق عليه ال العقوء
ظ وأحاق به ألم العذاب وَالطوءٍ ققد سكنت اليه مدل » وأوثْ حرا منيعا من
ظله ؛ ووئقث أنَّ الحق بنظره شاع شاهق »والباطلٌ سائم زاهق ؛ والإنضاف ميسوط". '
ْ منْشُور والإجحاف تخطوط مبتور؛ والشمل فظوم #والشر مضموعة فنطقَتٌ ألستتها
بإحماده» وآسْقَتْ أفئدتها عل وداده ؛ وآتفقثُ أهواوها علا رياسيه » وتطابقث
آراقها المسابقةٌ عا دوام سيادته ؛ وعمرق أمير المؤمنين عَدْقَ النظر فى دولته؛ وس
أمورمملكته إل _التصبح المأمون »والتجيح المَيْمُون؛ الذى وقمّه الله تعالى لآ ختياره»
وَيسَر لصطفائه و إيثاره وأنه قد نط أموره من لم سعخف 'تقيل حملهاء ودنوه
بباهظ تقَلهاء فتمّم بلزيذ الكّاء وتودع بعسد السَير والسرئز ؛ وأ من المام ملم
,تقض ل وحنوية عدت مشكل + وذ مه م الخاصّة والعمة حمومَ الغيث
إذا همع وتدفق 3 ولسملهم ول النبار إذا لمع وتلق وهم أو بالتبعة فيا
وشكٍ الله تعالن عليها .
وسيدنا الوزير حقيق بأ ميْدئا إلبه الدعاء المرفوع » والتضرّع لسع 3
بنْيِضه الله تعال ما مله وبعيته علا ما كفّله ؟ ويتولاه كوقق تقب فى الوا
وتأبيد انظبق غسأره » ولساديد سن أنه وإحراء اله عل أو سيل
وأقصّده » فأرجج دلبل وأرشّده ؛ إذ لايحوز أن ينا ماله عياؤه وكله» ولذعنيه
صلاحة كله ٠ والعبسد يسأل الله ضارما لَه » باسطا يده إليه؛ فى أن يفيل صال . '
أدعيته لحضرة الوزارة السامية ؛ وأن عمل مااحلة ف عله مرح رياستهاء و وأوقعه
(0) الزيادة يقتضها القام > لايخ .
من صبح الأعثنى لملا
فى مْقعه من سياستهاء دايا لتر »وخالدا لارتّجع ؛ وأن يؤيدها فيه بما يقطى .
ه هاه 3 ع 8
له بالإحراز والتخويل» ويمميه من الآبتزاز والتحو يل ؛ إن سميع الدماء » فال لى)
شاءء إِنّْ شاء الله تعالما . ١
الصنف القالى التبكة بكقالة السلطنة :
وعذه أسبعة من ذلك 6 كفن بها عن نائب الشام» من إنشاء الشيخ جمال الدين
أن ثآنةء وهى بعد الألقاب :
لازال دائرً هتاه الفآك» منيرا بضياء عذله و لشره املك ؛ قر بحسن كَقَآلنه
لمك :شاهدًا بفضل أسمائه وسماته الملك »مقسوما بأم الله تذاه و بأسدليجياً من ح
ومبلك من هلك ؛ تقبيلا نشاقه به الاب » و يشاهد شرف مطلمة ملا السحَاب ,''
وينيى قنامة عل قدم ولاه ودماء : هذا يدل القاب وهذا يَصعد إلا الأقق»
فاته عل شرا وعد منهما الأ يل بوشيقه النطقه نحل الأعطاف بالنطّق ؛
وأنة ورد مثال شري علا يد فلان يتضمن البشارة العامه»والمسرة الناقه»والعمة ١
لتى يَعودٌ سنا جبينها من كل مين لامّه؛ وخير امير الذى حت أزهاره المتضوّعة .
ند مصر فول مابلفه منافس الشام شامه» بِأنَ المواقف الشريفة أعر الله تعالما
ملطاتبا قد فوَصَتٌ إل مولانا كفالة الإسلام وبنيه » وكفاية الملك بصالم
مؤمنيه ؛ ونيابة السلطنة الشريفة وما أُسقثْء وتدير امالك وما وسقت فالا
نشكا آبَسمَثُ طا ثغور البَسَر» ومسرة آستجل سناها من آمن بيت الذى كفّرء
وخبرا تلقت الصاح بر يده منشدة : قل وأعدٌ بأطيَبٍ لبر هنالك أخذ المأوك
حظه من خبر شرا ونصهيه من مسي مد سباح طريما مسرا وحمة لله
تعالى علا أن أقام لسلطان البسيطة من ببسط العدل والإحسان لابه » يقد رعيته
01# ش الجزء التاسع
5 داتعم إذا تقد ماوراء سيره وبابه» ومَنْ إذا كفل سيفه تمك الإسلام وثتقت
بلقم والسّلامه » وإذاكتب قلمّه قالتْ ولا سما أخبار جند المسلمين : هكذا
“كن الملكية »تودوز الوك عياف اديه اد قنة ف تفيل الارضن”) و2 طن
الهناء بين يدى من سر امملولك بولائه الروم و يريجو أن يسربه يوم العرضٌ »ولووصف
ركم مقت من الترو ]نكر لاف تيمو نطر اوتنه رطان
.الوقتٌ عن أداء الفَرْضٍ ؛ والله تعالى' يحدّد لمولانا ثمرات الفضل الواضم » والرأى
الراخ؛ والقدر الذى هو علا ميزان الكواكب راج و يننا كل الاليك بدولة
سلطانه الذى عام البييثٌ الشريف أله علا الحقيقة الذكف الصاح ٠
وهذه لسخة تبعة لأمير جأندار بولاية إضّرة جاندار» من إنشاء الشيخ جمالالدين
أن عانةء وهى بعد الألقاب : ٠
أعل' الله منارها ومنالهَا.» ولك قبُوفَا وإقباطًاء وأجحزل من الغضٌ الذى تناواته
تمرها وأسبع به ظلامها؛ ولا زال وسقها وعضافا مارت للك و أسما ونداها
مواقع للتجاة والمملك وأ برحت الس درق وعل 0 : هذه ا
١ لسعدها ع الملك ؛ وهذه 0 ة فى نجريدها نسحي القلك ؛ تقبيل مخاص فى ولحئه
ودعائه» مهنا القلب مسرور بما بعد من مسسرات مولانا وهتائه؛ و ينيِى أنه بلفه
.ماأفاضئه الصدقاتٌ الشريفةٌ عل مولانا من المبرات ءوما جَدَدتٌ له من المسرات؛
وأنها ضاعمَتٌ مزيد الإحسان إليه » وده أمير جاندار ودّت العصى النجومية
قشعت شم ين يديه ؛ وأنَّ المواقفٌ الشريفة قرت به عينا وأقرتٌ» وأنّ الدولة
القاهرةً أَلقَثْ عصاها إليه وآستقرث ؛ وها تّمت إلييه الما ف السلوسامت إليه
انيف ف الخرت» وكا ويه فى مواقف الْمُدل والإحسان قربنّه فى مواقفت
لطن والصٌرب ؛ فأحذ الملوكَ حظّه من الْبشرئ » وأوجب علا تفسه الفرح
من صبح الأعثى ْ 0
ود شمّكا ؛ وود لوحض ريشافه بهذا المناء الشامل » ومَكل قائكا لديه بح
لتبنئة القيام الحقيق الكامل ؛ وخيثٌ بِعدَتٌ داره » وناث عن العيآن أخباره ؛
ظ فقد علم الله تعالى مواصلنه بالأدعية الصالحة يلا وتهارا » والموالاة وانحبة التى شبد
بها الخاطى الكريم سرا وجهارا ؛ والله تعالن المسكّول أن يزيد مولانا من فضله ع
ره نات المر اذى هو من أهله ؛ ونا كام اماليك بدوام سلطان هذه
. الدولة الذى تمل بظله ؛ وعَنى بنَضْره عن تَصْله ؛ إن شاء الله تعالن ,'
الصنف الثشالث التهبئة بالإمارة .
من كلام الأقد مير: :
2 لى 5 0 03 9 اه
تله من ذلك 6 أوردها أبو الحسين بن سعد فى ترسله » وهى
وهنا اله الأمير مواهبه اشية 62 وعطانآه السوية 4 وأدام تمكنة وقدريّ) وت
وطاته » وحرس ماله ؛ وجعل مَاهيأ له من متف الكامة أي الأمور فاتحة
وأسعدها عاقبه) ووصل 21 بأحل الولّايه » اك الكفايه ؟َ ب ينهى [من]
استيفاء سعادات الظلو: ظ وحوز القسّم والآمال» [[إلن] الدرجة الى تليق بم أفرده
١ 3 8 - 3 0 - م
الله به من الكال» وخصه به من الفضل فى جميع االحصال . ومن أفضل ماأعتد به
- 3 2 5 اع لساك 3 0-00 7 7 802
من نم الله على بالأمير و ميل رايه» ومحل من طاعته وخدمته ؛ أى لا أخلونى كل
هه 2500 2 ده يو 5 0 نا 5
وقت وحالٍ من مبجة تحدد لى) ومسرة تصل إلى »ولتوفر على" » بمأ سمهله الأمير
عل يذه مهلل مستصعب اللأمور» وشسستاق لطي البى عن يَاوشاء
ويجعل الله بطوله وتحوله الأمير الّقدرة عليها و يتوحَد بالكقّاية فيها ؛ فنْمُو حميل
ذل ببره ولطيف نظره 4 و يرد بصاعد تمه وين تقيبته وعن دواته وذلك من
عا 2 9 وى ع يه اعد اه م ع ماه م 4
فضل الله ونعمته » يإ فضله من شاء وهو ذو الفضل العظم ٠
15 الجن التساسع
-
اي ريه التهنفة بولاية اجابة ٠
وف دكات لها فى الرّمنٍ القديم امحل الوافر فى الدولة وو الرتبة فيها ٠
من كلام الأقدمين . :
و إنشاء أبى الحْسَين بن سيد كب بها إن أبى بكر بن ياقوت حين
ولىَ اخجابةَ بهد تَكبة أصابته» ل
وق دكانت أنفسنا معش رعبيد سيدنا وحملة إنعامه » وكثل أاية فى هذه الأحوال
التى نقد مسيدنا منها فما بتلاه صيرَه» وأبانَ فيه قدَره؛ وزاد العارف بفضله نفوذا
فى البصيره» وأعاد ذَوِى الآ رتياب فيه إلم الثقة؛ فآستوئ المنازع والمسلمء وآستوئ
اعالوالممَائد نعمةٌمنه تعال ذكره حَصّه بها وصاته عن مُشاكلة النظيره وسراحمة
الأكفاء علا سبيل منالقآق والآرتماض» والسُقُوط والآ نخفاض ؛ برها من بك
الحمال القليظه » وإشفاًا علا تلك الت التّْيسه ب وخوثا علا معَالم البرواائق»
وبقية العم وانجاء وتاري لكام والتدئم؛ أن بدرس متارهاء وتطمس آثارهابولولا
مامنّ اله به من انقلاص منها وما مَتّح بكرمه فى عاقبتها » لأؤشكت أن تاتى عليها
وتْجلها عن مواقيت آجالها لكنه عَظّمت آلا وتقدسّتْ أسمافه؛ ألا بالأمن
والفرج ) بعد أستيلاء الب والوجل » وآنبتات أسباب الرجاء والأمل ؛ فعرف
سينا موقم الخيرة فيا قضاه» وم لهالحبييث من الطيب ممن عاداه وتولاه؛ وجعل
يبد الى جاده لاير أمير المؤمنين: إلى تدييره من . أمى داره ويملكته »
ْ وحزاسة يضة رعبته » مشت ركة النفع والفائده © مون 5 انكر والعائده ؟« بن كافة
الأمة فما احم من المعدله »وشثمل هن المصلحه . ولاح من تبآشير المير» وأمارات
البركة ؛ فى آستقامة أمور ابلاد» وصلاح أحوال العباد؛ وأفرد ا سيدا 7 من
0
من صبح الأعثى 1
الموهبة وفأنى فيه علا حظوظ الأولياء» وزادنى علا سام الشركاء ٠ وأ
إن الله فى إسعاد سيدنا ها جِدّده له» وتعريفه 0 خابمته . والحمد لله
: ف مستا والسلامة فى ا ؛ وتبليغه من حطُ مأمول » وخير مظلوية وحال
عله 2 سليه؛ أفضلٌ ماب أحنا اس بفضله » وأصطفاه من خلقه» إنه
جواد ماجد . إن زاغ هنذا أن يتطول بإحراء عبده عل كريم عادته فى لشريفه
بمكاتيته » وتصريفه فى أمره ونبيه» فقا بذاك أَمَلَهُ » ووزائدًا فى نعمه عنده» فعل
إن شاء الله تمال .000
تبن أخرى من ذلك» من إنشاء على بن لف أو ردها فى”موادٌ البيان“وهى :
إمامة بالولاية أطال الله بقساء الحاجب الخايل سيدى ومولاى - من
آبسطث إليها بذه بعد أنقباض » وآرتقع ها قَذْره من نخفاض +.وأوجدْه الطريقّ
إل إحراز حزيل الأخر وا راء» وآ كتناز حميل البركة والثّناء ؛ وأفضَتْ به إن
اع السلطان» وآتمّاع الأعُوان؟ فأمّا من جعل الله بده اطّا» وده الأعاء
ورياسته خاضاة فى نفسه وجوهسه) وسيادته متناةً من م سنخه وغتصرة؛ الأولن - 15
إذا آستكفى رَعْبة فى إنصافه وعَدْله » وحاجة إن متاده وَضْله ؛ وَآفْقارًا إن .
فضل سيرته» وآضطرارا إلى فاضل سياسته - أن تن عي بولابته» ور الخاصة
والقامة مادق من أمورها يكتايته ؛ وغ يذج ربط أمي مؤي بالحاجب
اليل أه حجابته» وه عه عرو متهن وماد الوسيط والسفير يينه وبين
خواص دولته » وقد وق يعن تقيبته » وأطلع عل! لوص ينه » وسكنَ إل صدّق
طاعته؛ وعرف طهارة جيبة » وسلامة غببه ؛ وصدقٌ طجته » وحضافة أماتته ؛
(0) أى الدفع والذب يقال زحمته عنه أى دفعته انظر المصباح ٠
5 |الجزء التاسع
واعتّاده ليق فيا ورد ويصدرء 1 وي وآنتلاه فعرف طيب طُكُمته
وخمّة وطأته؛ ورأقة الضعيف هضوم » وغاظته عل المسرك الوم ؛[فرأئ]'
أن يله محل مَنْ لا بغيب عما شَهده » ول رناب با سمعه » ! تق المهنا بكل
نعمة يجتدها الله اديه » وسعادة تسيغها علد [واو أنصفت] اللكتاسن الصرات 1
ستنا» وعدت حك حناء استتعاري ار فرت 5-6 اسيآدته 059
: بالأنصع من د رياسته 3 وإذا كانت رعيته حدر أن مما بولايته » وتعرف قدر
مالا من ال فى نظره أ فآنا أعْدلٌ من هنائه إلى الدّعاء له بأن يبارك الله تعالن
لهفها فده ويوققه فيا ولّاه و دده ويِلْهمَه آدخارٌ الثواب والأبره وآ كتنارٌ الحد .
والشكءع والحداية إلى شتن الأ تقاف و عاد 1# اللامكةوالفاية قائاصة
فخدّمة أمير المؤمنين» والعمّل من طاعته ما يِف ف الدنيا والدين؛ والله دستجيب
و كع اللي هذا لانو توه واس ررق رداق الا
الصنف اللحامس - التبتفة بولاية القضاء .
التبنئة بذلك من كلام الأقدميس. :
تبنكة من ذلك : من إنشاء عل- بن خلف» أو ردها فى ”مواد البيان» وهى :
٠ أن لمح أن يتفاوض شكها والتحدتٌ بباء وتقارضٌ حمدها والقيام بواجيها ؟
نعمة تمل عطأئها » تحت ألطافها ؟ وآشترا ك الناس فبها آشتراك العموم» وَخَأت
منهم فى النفع محل الغينث السجوم ٠. وهذه صورة : النعية فى ولاية قاضى الفقياة
- أطال الله بقاءه لما نتضمُنه من إثبات العدل والإنصاف »© وآنحسار الور
والإجحاف ؛ وأعتلاء لحل وله ره» وأختلاء الباطل وثيُوره؛ وس المظلومو إدالته»
ودُلٌ الظُلُوم و إِذَالئَه؛ٍ وتمكين المضْمُوف وآقتداره» وآتحزال العسوف واقتساره .
من صبح الأعتلى ١
و إن هناته حرس الله علاه بموهبة أنىا بارقها جميل الثناء » وجزيل ارا قد ناء
من تتلّها بباهظ الثثئء ومتعبه » وقام من سئلها بكل الأدب ومنصبه» عدلت عن
الأمئل وصَلْتَ عن الطريقة ادل ؛ لكت أهنئه خصوصا بالمواهب الختصّة به
أختصاص أطواق"المسائم بأعناقها والمناقب المطيفة به إطاقة كوا كب الهاء .
ينطاقهاء فى أَنْ ألّف اله القلوبّ المتباينة علا الإقرار بععلهِ » وبحم الأفئدة المتنافية
قا الكرافت فمولكل عل عق عاد وسيل كل 0 عايه» ومنّة تسد
إلبه ؛ موافقة الآمال والأمانى» مفضية لببشائر والتهانى: لأنّ من أحبٌ الحق وآثره»
وليس الصدّق وآستشعره؛ ينطق بلسان الإرادة والآختيار» ومَنْ تركهما وقلاضماء
وخلمهما وألقاهماء ينطق بلسان الآفتقار والآضسطرار_واللخصائص الى هو فيا
أي مده رويد وندهواغاسي فى هى أب حوة اله وتاي
أعيان الحسن والإحسان.ثم أعود فأهئئه عمومًا لم المشتركة الشّمولء الضفاضة
الذيول؛ التى أقرّت القَضاءَ فنصّابه» وأعادت الح إلى وطنه بعد تجبعته وأعُترابه»
وأعكّهما فاب افاضله » وقدَعتْ بهما أن الذّروة العاليه. وأرقم يدى إلثالت تعال.
داعا ف إمداد قاض القضاة بتوفيقٍ مسَدد مراميه» و يرّشد مساعية؛ ويبذّب آراءه
0 وباج أحكامة وبوضحها ؛ ويحزّد عليه النعمة خُلودَها عل الشاكرين»
وسا كد
وبصره بحسن العقى فى الدنيا فالديرو + وهو سبحانه يتَقبْل ذلك وريد 3
إن شاء الله تعالما .
التبئئة بذلك » من كلام أهل العصر :
. تبنثة من ذلك : أوردها الشيعٌ شهابٌ الدين ممودًا هلو كابدزضى الربيع
2 الترسل البديع » وهى :
(9) ف الأصل وجتهيها ول سحت لا ينانب الام +
00
1 |الجزء التاسع
نكن ات شاك اتيكامة نوج إلمنانة وإكامةء جاده آصرا اشر بعة المطهرة
ودام 6 وده سنه واد لامها وجغل:التارشد والمفقى بام اتة اراد
والمستجد والمستّتصر والناصر والعاضد» والحاى القائم بأم الله ١
من القضاة الثلاثة الواحد . ظ
لهلولك ييل اليد العالية تبركا بتَقبياهاء وأدأء لواجب تعظيمها وتجيلها؟ وهو
لون :ما خصة الله تعالن من تمضاعفة تَقَاذكامته ورَفْع منزلته » وإمضاء أحكامه
'الشريفة وأقضيته ؛ وتقليده أمور الإسلام » وتنفيذ أوامسه فى انلخاص والعام ؛ و
امول منْ ردت أموره إليهء وعول فى ملاحظة مصاللكه عليه ؛ فِِنّ مُولانا مازال
العم العمل مشهورا » وسميه فى الدنيا والآخرة سَعيا مشكوراء ويقظة مولان
جديةٌ بزيادة الهتام» والآحتياط التاترء ملاحظة طلبة العلم والمشتغلين» والققهاء .
والمدرسين ؛ وسبر أحوال الثقاب » ون لايكفيه الآعتاد عل حسن لبر وطهارة
الأثواب؛ بل معن فى الآطلاع عا مايعتمذونه الظَر ويلاحظ كلا منهم إن غاب
عن اسه أو حضر؛ شن رآه يهدى إن الحق وإلن الطريق المستقي» ولا يقرب
إلا بالتى هى أحسن مال البقم ؛ فبحقق له من العتاية أملا » ولا يضيع أحرمن .
أحسّنَ عملا ب حرس الله المول ومع بحياته » وأعاد علا الكاقّة بركة صيامه المقبول
وصلاته ؛ ونفع الإسلام كياب دعام إن قاء الله تعال +
الصنف السادس التهقة بولاية الذعوة ها مذحب الشينة +
وقد تقدم فى الكلام علا ترتيب الملكة فى الدّولة الفاطمية» بالديار المصرية»
ذا موصّوعها وعَوَربتَا عندهم ب وإنفا ذكناها حفظ للأصل ولآحتيال وتوعها.
(1) بياض بالأصل بقدركهة ولمله حتى يكون من القضاة الم ٠
ع 2
تبنثة من ذلك : من إنشاء عل" بن خلف » أوردها فى ”مواد البيان“ وهى :
أطال الله بقاءَ داعى الدعاة لصبَاح من الرحمة بيلجه » وطريتٍ من الحكة يظهر
بياله» وليل منالسنة نز ع طَيْلسَانَه؛ وحرسه علا الإعان يجحدّد ماأخلق من بروده»
وس ماوهئ من عقوده؛ وعل المؤمنين فيح لم أبواب الرشاد» 0 إلهم سواء
الإفادة والإسّداد . ولا زالت الحقائق مقصودة منه باميرة التى شه لظ مبانيهاء
وأهلته لعبارة عن معانيها ؛ 9 برقها فى الأَخْلاد» ديحو بارسوم لعاد» وير
ره فى الآفاق والبلاد . أنا أعدلٌ عن هناء داعي الْدعاة أطال الله بقاءه 1
ماعدق به من أعين الدعرة الهادية العأويه 4 وتصب له من ار شاك المشكلات
عن أسرار الحقائق الإليّه» والترجمة عن غوامض الك الشَّرْعيّه والتوقيف علا
موَارد المُدئ وسمَارعه » والإرشاد إلى تارق المق ومطالعه؛ إلى هتَاء الدعُوة
وأهلها :ما قيّضه الله تمالى لمم من تله الرفيع الذى ألقه العقل نحو هذا الكال »
ووطاله مدارج الترق والآتصال؛ سفت نفسه وشَرفتٌ» ولتت عل عاالملكوت
وأشرقت؛ وتجنى' بيد المبصرة تمارَ الدكدء وامتثزل مثل اموا عُيوتٌ التعمة؛
ورد الضسياء من الظلام » تحريدٌ الأرواح من الأجسام إل دار السلام؛ وآسهد
بلطيفته موائدٌ علوم غالم الأأطافه؛ وأمد عركب ألفاظها تحاك الكاقه» وحل فى الغبراء
ع لدف اذ اءء إن أوضحت سيل سائرٍ يحب ظريقٍ جائر توصل بنزوعها
غاشية إظلام» حسرعن الحق قناع إييام» أوفيات فى الحواهس زيادة وثمرة (؟)
أخذت تعاديا(؟)فادلته الهمم لعاملة شرا وسموا :لما أعل بذلك من قدّرها وديم 0
وطيب من ذ ذ ها وذ لهم و وأعطف إل الدعاء لداعى الدّعاة بأن يجعل لله تعالع .
(1) كذافى الأصلين ول نمتد الى تثقيفه تأمل .
ماحوَله من هذه الرياسة راهنا لا ريج 55 السيادة مستقرا لأبتترع ؛
وأن يو يده بالتوفيق» و يبد لماع التحقيق؛ و يلق لسناته بالبيان» ويمده بروح
منه فى نضرة الإبمان ؟ وقد حم الله تعالمح باجابة داعيه ع ولا سما داعى الدّعاة '
[فإنه ] جدير بأن يجاب الدعاء فيه» إن كاء ات الم :
قال فى” مواد البيان» : وإنما أوردت هذا المثال 5 الألفاظ» لأن ألفاظ
هذا الداع يحب أن تكون مشتقة من ألفاظ الدعوة» مناسبة لمدّههها ؛ ولولا ذلك
لأ عفنه ال ته قلتي النشناة 6 بودن عاونا عر يها كرما مق اقفن +
الصنف السابع التبتعة بالتقدمة على الرجال ٠
3 ل
رقعة من ذلك :
[من حلّ] محل سيدى - أطال الله بقاءه من السؤْدَد الناطت الشَّواهِد »
انم قدب المتضارع الطارف «التالد» المنتقل.فى الود عن الوال وا جد الذى
قَصر عن مطاولته الطّرازٌ الأؤل» وتطاطاً له الإنعام التل وحاز ماحازه من شرف
الرياسه» وقضل السياسه» والآستقلال بحقوق ماتولاه» وتَسّديد مانؤله وآستكفاه؛
فتسْوَقتٌ إلبه أعالى اليب » وتسْوقَتٌ إليه المنازل السنية من كتب_ خطبته العلا
سائقة عنه مهرَهاء وتطامتث له موطئةَ ظهرها؛ فلم يَكثْرْه أن يتقدم علا [أهل]
عصره فَضلا عن قبيلته » ويتاص علا جميع نوعه فضلا عن طائفته : لأنه لمقدّم عليهم
لبّة والطبْع » لا بالآصطلاح والوضّع ؛ فشك الملوك اله تعالى على يروغ هلاله
وإبراقه» وطلوعه لميقات العز وتنفاقه ؛ وسأله أن يحعلَ ماأقرَالعيونَ من سسيادته»
وَحَقّق الظنونَ فى سعادته؛ خالدًا راهناء ومقهًا قاطناء وأن يزِيده من السعادم»
ده
وبرقية كلَّ بوم فى درج السياده : لنكونَ هذه الرتبة عل أمتناع مرقبها » وآرتفاع
من صبح الاعثى ا
مكيبا ؛ أقلٌ درجة تحطاهاء ومتزاة متها وعلاها + ثم لايزال راقيا فيا يتلوها حتى
يحتذى بكوا كب ابلوزاء» و يطحودارة عل اللْلقاء» مهنا غير منفص» ومريدا غير
065 ؛ والله تعالى يجيب هذه الأدعية الواقعة مواقعها » والمستحقات الموضوعة
مواض كها .
الصنف الثامن التهتفة بولاية الديوان .
1 :
رقعة من ذلك ٠: ,
وني انمق عل عن ولاه أطال اث إقائه راق اوسن الاك
محفلا يوس الشياده ؛ متقّلا فى رت اليد ء متوفلا إلا عدن ابكدء مسا
عل شعاب العلا» مها من رقاب الأعداء ف الآ ستقلال والآ ضُطلاع » والمعرفة
بحقوق الصطفاء والآسُطناع ؛ ورفمة مذهَيه علا الكقاية والقتاء» والنهوض بثقيل
الأعباء خطبته التصرفات حاملة عنه صداقها »وتشوَفته الولاياث مادة إليه أعناقها ؛
وقد تمل باشلرك ماجّده الله تعالى من سعادته » وأنجزه من مواعيد سيادته» التى
كانت واضحة فى ايل فضله » لانحة فى دلائل نبَلْه » مكتوبةً فى صَمّحات الأقدار»
مرقومة بسواد اليل عل بياض الهار؛ بفذل الملوك بذلكجِدَّلَ الحم المشارك»
وسرّ به سرورٌ الذليط الاك وليس ذلك لأنَّ الذى تولاه مؤلانا وجد[فيه] حَإَِ
فرقعه » ونحمولا فرقعه ؟ بل لان الى غالب اللظ عله 6 والواجي شالب المكن
فسلبه ؛ وأناحَ ركاب الرياسة فى امحل الحضب الذى مده ويرتضيه» والله تعالن
00 عل رعيته » المتوطنين بفاضل سياسته » من حبائه ولطفه »ورآأفته وعطفه » 5
بغ عليهم ظلالٌ العذل » و يقلّص عنم سكول كور وليفء إن شاء اله تاية: ْ
(1) فى” اللسان “ الفذن سعة العيش والنعمة -
رثا الحز اناسع
قلت : وكتبث لِقرَ الى مود الكلستانى الشبير بالُسراى مهتئا له باستقراره
وغقالة ال الشريقك بالقبار الممرية و الدولة الظاهرة ورقوق» ف سلطعه الأولة:
عت _-
رفعت مد مك ولت ا 5 وشذت للفضل بعد الوهن أركانا !
وأصبح 5 فَرَهُوء ومالكد. 5 مسن اه وها اخت نا ٠
27 07 شاه اود سم 00 ره 55
قدمت مصرا فأمست منك وفرو » تهز بالبش رمس لباك أردانا!
وعُودر الثيِلٌ 0 مبنيجا * وقد رب الصد والإبعاك جَيُحانا!
ترورووو وير سه
أنفاظكَ الغرٌ صارث للورئ 0 هدام تصانا!
هوق كسا إذا تبدو فصاحما » وتفضح المضقع الاق تحبانا!
دمت ازاك لقعا + 62 وروا وزعة الفرسس انا !
سدس استهه - َو ب عه-ه روه مه
كل الموالى إذا ولوا فلا أسفت *» إذأنت باق» وسِق الله مولانا!
قولانة قد شرفنا وعت) * بوجهة6 وإذكر القوم أنسانا !
الصنف الناسع - التببشة بولاية عمل .
أبو القرج الببغاء :
عرف الله سيدى بركة هذا العمل اكليل» بنبيل نظره الحميل» وحميد أثره
ا حروس ؟ وام سياسته الشريفة لسمة رياسته ؛ ووفق رعيته شك ماولمها من
فائض عَذَله وممود فعُله فالأعمال منه - أيده الله تعالمن بالتهنئة أَوْنءو بالتطاول
م 5 --22 عقي" 7 غلم - 1 عر ى مه
:ما شَملها من بركات تدبيره أخرئاء والله بكرمه اسمع فيه صا الدعاء »» ويبلغه أبلغ
1 البقاء» فى أسبغ نعمه» وأرفع مله » وأصدق أمَنة» وأنجح طَلبه؛ نه 5
من صبح الاعثى ش رف
وله فى مشله :
لولأاها شرك الما مق الع ان يسمم الله فك صالّه» ,
ويب أحسته ؛ لأجاأناك عن التئئة بمستجدٌ الأعمال؛ ومستحدث الولايات:
لقصورها عن أستخقاقك وآنحطاطها وإن جلت عن أنسرواجباتك و يحاي
انود كقَايتك » وبركات تظرك» ومواقع إنصافك ٠. فهناك الله نعمة القَضْل التى
الولاية أصغْرٌ] لاتها » والرَاسةٌ بعص صفاتها ؛ ولا أخْلاك من موهبة مجدّده»
ِ 5 ادم
ومئحه مو دذه ٠
5 2 2
وله فىنثشله :
سيدى أبده الله أرفع قذراء وأنْبَه ذ كرا 4 ام وأشهر فَضَلا؛ من
أن نجنئة بولاية وإنَّ جل خطرها وعظم قَدْرها ؛ لأنّالواجبٌ تبن الأعمال بفائض
عدله » والعية تحمود فملهء والأقالم بآثار رياسته » والولايا ت سات سياسته ؛
فعرفه 25 عن هاتولاة 6 ورعاه سار ماس طاو ول اكه من التوفيق فها بعانيه »
والتسديد فيا يبرمه ويمضيه 1
الأجوبة عن التهنى بالولايات
قال فى ”مواد البيان» : هذهالكتب إذا وردّث» وجب علا انيب أن يستثبط '
تق كل تدتعا لمن الدى حينييا يداه فال والظطرعة اللفملة نااك عت
معن أن ب عل أن اله قسع فى الّمسة المنجتده » وشريك ف المثرلة
الممستحدثة» وأن ال الأوقر فيا اله الى لو وي ركة دعائه» وتوقعه لما برد
0 ش الحزء اناسع
من حاجاته وتبعاته يدها » نازلا علا أخلص خالصته» وعاملا بشروط مَودّته؛
وتمو هذا همأ يضارعه ٠. فإن كان جيب ريسا أ وردنا ©؛ وحب أن 3
الطاب عل ماتقتضيه نينا
وهذا مثال من ذلك .
زه الربيع : ْ
- وهاو يي اوس ابر ووه 00 - ا
وردت المشرفة الوعمة 4 أنم الله عن هس سلها نعمته ) وأعلا قدره ومنزلته»
وجعل جناح العدا محفوضا 4 وصيشه 2 دعة وتفطن6 در للتمييز هس فوعا 4
وعدوه اتتقصير فى أنحطاط وحْفْض فتلنّاها بالهين» وظتّا اليج اللنوب لما تَمَلنّه .
من . رقة انين 4 وعلم ما أبداه فمها من نفضلاته » وأعترف بالتقصير عن ماراته
وحارَاته ؟ فشتك مهمه بالفاظ كأنن الأوْامٌ والمرجان » و بينت الْبَونَ الذى بينه
0-3 - م : 7 2 0 ره ُ
وبين غبره تلك الفصاحة والببان ؛ وقابل أياديه نُك لسانه » وجازاه حسن الدعاء'
. و ع 3 ْ 2 5 : ىام لي 3 5
عن إحسانه ؛ ولا يقوم شك فضله اللسان ولا الحئان » وهل جزاء الإحسان
إل الإحسان؟ 00 ٠ ش
ما ماأشار إليه من اَمَاء بالمكان الذى تولّاه» وأبدام من المحبة التى اوجبث
عليه أن يتوالاه؛ فالله تعال بعينه عل ماهو بصَدده» ويحعلٌ الحق والخير جاريين
عل لنسانه ويدف ويرزقه آتباع محكم ابه وعة رسوله ؛ ويحصلٌ له فق اله غاية
سوله ومأمُوله ؛ فإن هذه الولاية صحْبة المراس » وجوادها كثير الشّماس ؛ لكن
ببركات الَو يحصل من الله الأب » ويسبل لأوليائه اللقصد والإسعاد والطلب ؛
أدام الله ظْلٌ المؤل وأستعدةة وأوض لديه طريق السعادة وي وفلخة من
الألطاف اللفية أفضل ماعوده؛ نه وكمه ٠.
الض رب الثانى
عه بمة الناطاى وأجويهنا)
وفيهثلاثة أصناف : ظ
الصنف الاؤل - التبنئة بالإنعام واكزِيد ولس الهلم وغيرذلك .
من كلام الأقدمي: :
وبنبى أنه صل بالملوك ماأهّل مولانا السلطانٌ مناه : من امحل السني»
والمكان العلى"» الذى ل يرل موقوقً عليه» متسّّفا إليه ؛ نافرًا عن كلّ خاطب سواه»
جاعحًا عل كل راكب إلا إيأه ب فأكَر الله عينَ الملؤك يذلاك لصدق ظنه » وعلم أن
5 . سوم كارم
٠ هاأصاز الله تالا إليه من هذه المثزّلة المتيفه» والزتبة الشريفنه ؛ مدرجة تقض
إل مدارج » ومعرجة تنتهى إلى معارج ؛ والله تعالمن ريد معاليه عو و يضاعف
عله سهواء عه وكمه» إن شاء الله تعال ٠.
ومنه وى أنه آتصل بالملوك نبا الموهبة المتجددة لديه» والنعمة المسبغة
عليه ؛ وما ختصّه بدمولانا الساطان من الآ صطفاء والإثار» والجتباء والآسختيار
وتقديمه لريية الأثيره ع والإثافة إلى المنزلة الحطيره؛ فسرالملوك للرياسة إِذْ أحلّها
اله تعالى فحلهاء وأتزهَا علا أهلها بووصلها بكفها وكافباء وسم كَوْسها إلا راميهاء
والله تعالى يجعل هذه الرتبة أل صرّقاة من سراق الآمال» ومكير. انب النى يَفرَعها
من .رتت الللال ع 'إن ادال مالا +
لل المزء اناسع 1
الشيخ شهاب الدين ممود الى :
أدام لله أنصاره» وجعل التو شعاره ؛ وألسه من المحامد مدأ كوم 50 ونوله
من المكارم مد حَلَّه ولا زالت الكلع شر فإذا العيث عليه »والمدائح تُستطاب
' بذكره لاسها إذا نشدت بين يديه .
اانه ين إلا اول أنه المي عد فنع لله سرورا» وميه ببح
نا : وهو ما أنعر به امول اللظاق علد اتضاظ هه وقاعت انف مق
تشريفه بخلعته » وما أسبعَه عليه من وآرف ظَلّه ووافر نعّمته » وأبداه من عنايته
. بالمولل ويحبته؛ وقد حصّل له من المسَرة ما أجذَله؛ ولسط فى مضاعفة سعد المولن
" مله فإنه بلَنه أن حذه املمة كالرياض فى تضارتها » وسحسْن بنْجتها وأنهاكلما
برقت برق لها البصرء وظَما لها حديقة د وقد حَدَقَ إلها النظر ؛ وقد معت
ألوانَ الأزهارءوأر با ناسجها نطق عل أسمة ة الأصحار» وأسكنت ا حبّات ّْ
القلوب لي فى الصندورء وسمت عن المدح برائق المنظوم وفائق المتتور وأن
أن ملان لزرتهاء لأطرف بن للها لكل فى مرا لآرب فيه وتسب البيت
المنسوب إليه إل أعاديه ؛ وأنه لو نظر نضرة نُضارها لى) جعل لها ف الحسّن نظيراء
ولو ألقاها عز' وجهه لأريد لوقته بصيرا ؛ فإذلك أصدر هذه اللخدمة مهنية » ومعربة
“مما حصل لد من الفرح وميه وبليد مده العاطل 000 الألفاظ محليه؛
وله الله ف كل لوم سي وتيا وأحرئ له علا الألسن مدا وشكْاء وجعله
لكل خيرٍ أهلا» وشكله تفضلا شاملا وفضلد ؟ ومشعه من العافية لباين لازا
إن شاء الله تعالى ٠.
)١( ماده أب والعلاء المعرى أحمد بن سلءان -
هن صبح الأعشلى يفن
الصنف الشالى التبئة برضًا السلطان بعد غصّبه .
فى ذلك :
وى أن تفن ف ناته الاسبانة ارلكونن اطق 1ه قات جتن م
عاطفة مولانا أمير المؤمنيين - خَلّد الله ملكه وآنعطافه عليه بعد آنصرانه :
وإعادته إلى رببته الى نشَرْت عنه دلالا لاملالاء ونه تج المستصاح المستعتب ؛
| لاع القالى ال تيجب ؛ وكنِف تقلاه» وهى لا تيد لما كُقُوًا سواه وأنوق
الملوك بما وقع من هذه الحال» وعلمه أ عودها إله كغودة ال [إك 0
لاعودة المتتجع 3 عم 5 وأنّ الذى وقع من الآنحراف إصلاح بأديه عدب
وتقوع ) وخافيه وق وتعظم : لا ف تاب أمير لوي من ترف اه ؛
والزلالة عل أستقرا ر الاي لقره 4 وحارلة عل الصقال» من أبِيض التصال»
والثقاف من العسال» ولا سما ورياستة عفُوظه» و, حاذته ولحواناة 4 وصبثة
ف الوقن ماثلة » وجلالته فى القلوب حاص له ؛ 0 براملوك أجل موهبَةٌ من الله
سبحانه من شك لسترهن هذه النعمة وحادها ؛ وحمد يلها ويقيدها؛ درغت
إلا الله سبحاته أن يحعل هذا الع الحادثٌ لابنًا لاتحول » والسعد لطارف ماك
لايتتقل؛ إن شاء الله تعالما .
وسر#1 ذلك :
5 أمن من عادة الزمان أن يكف حابه ثم يكف » ويرف اله
ثم يحف ؛ ويدر حلبة ل و ثم رمع 6 إلا أنه إذا سلب
النعمة من 'دستوجب إمرأرها عليه» وآنترع الموهبة ممن يستحق أسمرارها أده ؛
)0( لعل الواوزائدة و يكون متعلق اللام فى قؤله «ولتوقع» الل تأمل .
كن كالغالط الذى براجع نسه فيندم عل ماقرط» ولا ب أن يِستَدْرك القلط؛
ا و 3 بإنايته دق هفو نه باستقالته ؛ ماحيا عام 5 مائلم 3 00 ماكلم؛
وإضلاح ما أمُسدء وتأليف ماتَردِ . فلا يرم أنَّ النفوس بإقباله عل مَنْ هذه
صفتّه واثقه» والآمال لآنصرافه إلى من هذه صورتّه متحققه ؛ و إذا سلبها هرول
فى إبذاعها لديه» وأخذ [فى] إفاضتها عليه . وما زال امملوكٌ مد عامل الزمان مولانا
لسوء أديه » ونأئ عنه يجانيه ؛ قطن ننائدة وخر ظايط لانت عارفاً أن هذه الفعلةت
له من فاته لتى يتوق شَّرّها » ولا يرجم الم مثلها؛ وأنيٌ الآستيصار» يقوده
إلاالآ عتذار» والآصُطرار» يحدوه عل رد ها ]تزه بالإجبار : لأنه لا جد من 1
محلمولانا فآرتياطه بإبناسه» ا لسَقى أغراسه ب وقيامه 0 ونزكيته 57
متوقا لأن مق عينه» ويُكشف ريه قيرىا ماصنعت يدَاهء ويبادر لآستقالة
. ماجتاه؛ حثى طرق البشيربما له لله تعالى من أنمحسار الك به» وعَوّد مولانا إلا
ترف اليه وصلاح ماقسَدء وعد السلطان أع الله نصره إلى ماعهد ؛ وركونه
إلا حضرته» واقلابه عنه رافلا فتشريفه وميه فكانَ معتقد الهاوك فيه هلالا
فى السرار فَأهَلٌ». وجنينا فى الَنَا فاستهل ؛ فاسسسولم علا الملوك من السرور ماعم
جوارحه» وعمر جوانحه ؛ وأطار يحناح المرح 3 وألبس حل الفرح إذ اخ
اعان للامن اللستانة عل باق الشتودة عل النيت اللشوم لاعس ان
عرّه لامستائر سوارف الله عنده » ولا كدعا عطاياه يده ؟ بل يمتح مما متح؟
ويُولى مما تَول» ولا ييضن بمالٍ ولا جاوء ولا يقد عمن أمُله وجا والله تعالا
يحعل ذلك ما أقرنه حوفت 01 فيه الظنون ؛ لاتلقه الأيام ولا شليه»
ولا نويه الحوادث ولا توثر فيه ؛ إن شاءالته تعالمن .
من صبح الأعثثى ٠ 42
الصنف الثالث - التهنئةٌ بالكاص من الاعتقال .
الشيخ شهاب الدين مود الحبى :
جدّد ا ا ل اج دو وأعدّب مهاد وورده؛ ولا
5 ت الأيام زاهية سَقَائْه » والأنفس مسرورةٌ بأرتقائه إل رتب عَائه ٠: أصدرها
٠ نصح عن شوق جز عن سوْقه اَآن» و يفص رعن طلوله الأسان وسرور رايد 1
اكه ولاع مشاهدة طلْعته السعيدة ة أغراه ؛ شه كنا علد الله له ند
الأعتقال من اشرج والشرح ؛ ومن به بعاد دق الخواطر من الآ راج والمرح؛
فهذه المسرّة ماء لال / بد بها الأوام » و إنعام عامّ» حمد الله عليها الخاص والعائّ ؛
فالمدلته الذى عؤضه عن مَأنها لزن ن بماتم منالسرور» و[ عن ]للم المنسع عن الورود
والعتور بالشراح مدو إن لقاو مها حبه وشققها ء وضائَ لنعويقه
أماها وأسفهاة تيت أغرء: ؛ المناطق قلق وعلاها أصفرار» وعطت يل كل غاننة
ن اق فا طنها قب لاوا » وليس الخلا حزن اسه حابر » وكادت
أغيبته وفقد أسمه د الموامع وتيكيه المنآر؛ خاد ألله سعادته» وسبل :له من خبرى
الدا يا والآحرة قصده وإرادئهع يمه وكمة.
00000
قال فى ” مواد البيان “ : يحب أن تكون أجوبةٌ هذه الزقاع م مودعةا 9 الثناء
علا المي المحافظته علا , رسوم المودّة وقيامه شروط ادل - هاتقتضيه رتيته ورتبة
اتيب » ونه مشارك له فى متجتد النعسمة ع ” مف فى حديث لسر + وان
بالدعاء» ونحو هذا #ا) 1 موقعه عند المبتدى بالمناء؛؟ مه بحيث وضع
نفسه من الآختصاص عَنْ كاتبَه .
ا ا 0 5
وم ة اال عن ذلك
زهس الرنيع : [جواب] هناء بخلعة :
أدام لله لاه » وسكا آلاءه» وضاعف ستاءه ؟ وحمد مننه الى أثقاث لكل
2 ا وسنت عَنَاء وأثالث لكل ول نصيبا. من عوارفها وقنما . الملوك.
إل الع الكرم مُرودَ المكاتبة التى كسمه يده ل مال » لبها ثوب
إنفيال 4 وعدا نينا :وات نيه انا نواه تانطره تعاب حرو
روا عإا الصّحاب الْمُون »وأوققمه منها علا ألفا ظكأمثال الولو المكنون؛ فآاجتى
مار الفضائل من أغصائهاء وآجتل عمروسٌ تحاسنها و إحسانهاء وفهم ماأشار إليه
ا من التبتدة بالخلعة التى أنعم الَو ا عإاخادمه ولق بحن الأمل مكارية
مق اناه اق كر اراي ل قد اراس أله لا
كثير من مماليك بيته العالى وله ؛ وأنل من التلة مأتمَابها عل أمثاله » ورق بما
بعد رقة حاله ؛ فالته يرد سلطاته» يكبت بالسعادة أركاته ؛ وهذا سعادة مولان؟ .
ومُسامدته » ومعاونته ومعاضّدته : فإنه كان السبب فى الآمٌصال بيابه ألا وآجراء
ومن أغاته بذاك وأعاته عليه باطنًا وظاهس,| .
و
كاه ممص الصيرا ال واس يرام 0
وكل خير توخانى الزمانَ به * فأنت باعثه لى أو مسببه
-_ - و -
ا “تت
ل اي مك ين اب ينم
)00 فى الأصول أتم الله بها تحدومه » ولامعنى له تأمل ٠
من صبح الأعثنى. ال
الضصصسيرت الشالق
( من التهانى التهتئة بالمَوْد من الحجَ )
وهذه نسخ من ذلك ينسح علا مثواها .
فن ذلك : ١
نيى أنه طرق الملوك الببشير يعود مولانا أطال الله بقاءه# من مُقسام
لطاقين ) إن مقام العتفين » وأوريسه من كئبة الإحرام » إل كعة الإ كام ؛
قله تعن موقن اجاج إلا مؤقف امحتاج ؛ ووه بمنزله الذى هو قبلة ذَوى
الكنالة وعد الْحال؛ بالسَسعى المشكور» واج المبرور؛ والتشسك المقبول»
والأبشر لمكتو ؟ لخمدث الله تعالمن علا موهبته ون انه زيادته من باه
وامتتصية هذه المكاتية أمام 2 امه 4 ررك : من الأستسعاد
بملاحظته ؛ وبرد أوادالشوق تحاضرته » ويجددًا عيوة التيمن ن عباسمته 4 دافن
ل العنال أن رفن الملوك حملة من خبره فى ديه وعوده ؛ ومنقلبه ومتوجهه ؛
ْ وما تفضّل الله تعسال به من أمان سبيله » وهداية دليله ؛ وتخفيف وعُثاء فر 6
وتسويل وطكره : لأسكن | لف ذلك إل حين القثل ب بتظره » فله الفضلٌ فى ذلك .
والله تعالى نبل ملئة موللا ودصلة مس أده رةه عنه وكمه.
قمر . ذلك :
وى أذ مولاة لازال حاجا إل كعبة الحرم» أوكمية ة الكم ؛ وطائقاً دش سعائر
الوفود » شرا لوو وواققًا عوقف الأستفتاح » ارات الماح 4 وناحى
بدن يمى» أوناثرالبدر نلو ؛ فلك يرتقع فى حل من الأحوال 5 ولا ينقيطم عن الله
ره -
تعالم ذ وه ؛ ومن كان هذه المثآبه» فى إحراز الأجحر والإنابه ؟ أن 0
بالتبئة أوقاته وأزمائة 5 عمرها لجيه ا وقد عرف الملواك أنكفاءه
- أدام الله علو عن مقام الطائفين والعا كفين » إلى مقام القاصدين والمعتفين»
وعوده إل متزله المحمور؛ بعد قضائه فرريضة السعي المشكور؛ فعدَلْتٌ فى مخاطيته
عن الحناء إل الدعاء بأن يفيل الله تعالىن لسكد يقل ميزاته » ويطلق فى حأيسة
اخيرات عتاته ؛ ويينه لأحر يحرزه » وثواب يكثزه ؛ والله تعالىن يجيب ذلك فيه»
ويربه فى تفسه وأحبته مايرتضيه ٠
ومس ذلك :
28 طرقنى البشير بآنكقاء مولانا إلى مقر علائه » وآنفصاله عن ملاذ
لساك والسّادء إلا معاذ الوا وَالقُصَادءٍ فعردْت أنَّ ذلك النسيم العليلٌ من تأقائه »
وذلك الور الصادح من آلاله ؛ وذلك اناد من أسرته ومحايله 3 وتلك العدرية
من شييه وشمائله ؟ فكاد نملوك بظير- لو طار قبل غير ذى مطازت فرعا وأخرق
الأرض وأَمُ الحبال لو أمكن ذلك محا ؛ وآنفتح قلى حب ّىكادت مهجثه تقيض
ات
مور ( وطاش حلى حى تفزق يحوثه به وخبورا ؛ والله تعالمن يجعل نعمه
فوصولة الله عوقة الشّمل؛ عنه وكمه.
أبو الفرج الببغاء :
جعل الله سعيك مشكوراء وحيك ميرورا؛ وسككك مقبولا» وأخرك مكتوباء
وأبحزل من المثُوبة زاك » ومن عاجل الأبحروآجله عطاءك وين بالطاءات عزماتك»
بلسي إلا الخير تبضاتك ؛ ووَيّقك من صايم الأعمال» وزرك” الأنمال» لما مجع
كل الدارين . ول طرقئنى البشارة بقدومك » دك بإهداء الدعاء » وتجديد
من صبح الأعثق / رف
عه 0 0 ا
انا ماعانيته هن 00 الشوق بمشاهديك .
الضف رب الرابع
( من التهانى » التهنئة بالفدُوم من السّفّر)
من كلام المتقدمين. :
على بن خلف : ٠
كوه اوت امرض لعامهذ(١) 2 و
وينهى أنه أتصل بالملوك خبر توجهه إلى الناحية الفلانية» فعرف الملوك أنه
قصَدها لص قاطنيها » بنصيب من موَاهبه ؛ ويفيضٌ علا ساكنهاء ساك
من رَكَئبُه ؛ ويسوى ينهم وبين مَنْ راعّه بحبائه » وجبره بنوافله وآلائه ؛ فسألتٌ
الله تعالى أن يطيل مر المكارم بإطالة بقائه »6 ومع تمل السؤدد يدوام علاله ؛
ثم آتصل بى عوده | ال عه لماه تقيلها من تناه وشكره ؟
خمد الملواك الله تعالمن عإ! إسفار ب 8 وعن لوغ الأوطار» وآنحسار مله عن أذيال
كار وماخصه به من الُسيْر الشّحيح» والسكى التجبح ؛ والسلامة المفرقة علا
. الوه والمنقلب» والمفتتّح والمعتقّب ؛ وكا عرض للمُلوك ماقطعه عن مشاقهته
بالدعاء » رفم ينه إل اله تعالن ضارمًا لدي فى أن يتولاه فى هذا اقم الميمون »
بالسعد الصْمُونب وإنالة الأمانى" المقرة للعييون ؟ وأن به فى الل والتبحال»
( القن والآ نتقال» توفيقا ِقارنٌ ويصاحبٌ» و ُساير يوا .كب ووأنْ عل ماه
من نعمة رأهتاً خالداء وما أؤلاه من مواهبه باد مادا إن شاء الله تعاللع 26
)00( قالأصل وتنهه وز تصبحيف ]3 الوينهة الناحية واملوة وهو غير مآد الاق .
(؟) مصدرقطن فى كتب اللغة التى بأيدينا عل فعول لا عل فمل ٠ 7
0
ع الزء اناسع
وله أيضا:
وى أنه طلم عليه البشين طلوح القمر كدير ؛ ونا بَْدَم حضرته » وملما
اسلف ا د ا لف و تلن ار قا و ارلا
الأقال»"ويحط الخال ؛ وقبلة الجود» ومعرس الوقُود » فسألت الله تعال أن ببقيه
حال لديم 3 وملا الأنام 4 وعمادًا للقصّادء ومرادا الرواد؛ والله تعال لايخليه
ف تصرفاته و جميع ركاه وسكانه ؟ هن سعى سعيد » وعييش. رغيد ؛ نه ودمه ش
أبو الفرج الببغاء :
من كانت غَيبة المكارم مقرونة بغيبته » وأوبة العم توضولة بوه نافرك
الأنفس حيتٌ كان إلبه» وقدمت الآمالٌ عند قُدُومه عليه ؛ وما زالت الأنفس
إلا الأمنية به متطلمه » ولورود السرور بوروده متوقعه ؛ إلى أنْ أسَت بعد .
الوحثة بلقائه» وتنسمث أرب منه وتمائه ؛ فوصل الله قدومه من الكرامه » بأضعاف
ما قر به مسيره من السّلامه ؛ محروسًا من طُوارق الغير» مبلنا أبيد العمر .
وله فى مثله : ش 1
من كانت مادةٌ قو بغيبه و لم يج مع بدك مؤنسا سكن إليهء
ولاعوضا يول فى اللو عله وما زلتٌ أيام عَيبتك لا أوحسّ الله مسنك -
بالوحدة مسستأنساء و بالشّوق ليك مالسا ألاقيك بالفكوء وأشاهدك باتصال الذّكوء
إلا أن من لله م وبتك بها عَكمت به التعمه » جلت لدى معه الموهبه ؛
فوص ل الله بالسلامة تبضاتك» و بالسعادة حركاتك» و بالتوفيق آراءك وعررماتك ؛
وحرين ببقائك وبقاء النعمة عثدك» ومتانى النعمة الخليلة بقَرّبك .
(1) ف القاموس واللسان «المعان المباءة والمنزل» وأو رداه فى مادة م ع ن. ٠
من صبح الأعثقن 0 م0
وله فى شل : ظ
هن كنت نماية أمنيته» وطن سرف كان من نفسه مستوحشا مع بدك
وبدغيره مستانسا مع ربك ؛.وما زلتٌ معسك بالِيةٌ مسافرا » وبالشُوق سائرا ؛
وبالفكر ملاقباء وبالأمانى مناجيا ؟ إلا أن جم الله ثمل سرورى بأَوْمَك »
وسكن نافر قلق بعودتك ؛ عل الحال السازة من كال السّلامه » ووقور الكلّفه ؛
فأسعدك الله مَقْدَمكَ سعادةٌ تكونٌ بها من الزهان محمروسا » وللاقبال مقا 1
وبالأماق ظافرا ؛ ولا أوحش اله مسك أوطانَ الفضل » وعصّد إخواتك ببقائك
وقاء النعمة عندك .
وله فى مثشله :
لوكان القلب يد عنك مُنصرفا » أو بزعا نك فى] كتناب المسرة خَلنا +
لآستراح إليه من أل بدك » وآستئجده عل رارة فراقك ؛ لكنّك أيْدك اله مل
مسيرته » ونباية ميته » فليس توه أمانيه إلّا إليك » ولا تق آماله إلا عليك؟
فالمد لله الذى أقز بفبكتك أعين إخوانك وأودّائك ؛ واقاكَ الله من السعادة فى أَوبتك
أضعاف ما] كتتفك من الكقاية فى ظَعْنك ٠
ابن أبى الحصال :
سر الله مولاى ورئيسى ٠ ورب لشريفى وأيسى ؛ بلقاء الأحباب» وآتصال
الأسباب» وأذبة الغياب ؛ ولا زالت الأيام لتصنع لإقباله 4 سبل أو العز
فى آقتباله ؟ وتوفيه على رغم الحاسد حق جَلاله .
«اللشرا ب أدام الل امتازينت رقم الور زفلاة قد أوضعت ركابها + واتطيل
بالتفوس أغلاقها وأسبأتها فهنيدً مْشَرَ الأولياء لسبوغ هذه النعمة الخليله » والمئحة
1 ا
اك صا ماه
جدئ ؛ ومذهب فى لاض لاشْضئ ره ا يؤدى ؛ ولا كم حياة مولاى
تقذَئاء وأفعال بر بره 8 وقد ل مواقع م أنامله وأ وَوردت من محأسن بيانه
ممهلا عدبا [دورا] فأمتعنى الله بحياته العزيزة الأيام » الطببة الم ؛ الموصولة
العهد والدّمام؛ وأقرأ عل سيدى من سَلَاى ماي ده ويقضى حقٌ البراع [الذى]
أنشأ به البروولده» والسلام المعاد عليه وعل! حملته ورحمة الله وبركاته .
00 الشبخ جمال الدين بن تاه عن نائب الشام إلى القاضى علا الدين بن فضل الله
. كاتب الس الشريف » بالأبواب الشريفة بالديار المصرية » عند عوده من الكلك
إل الديار المصرية » فى سنة ثلاث وأربعين وسعائة » مهتا له بعوده إلا مثرِلهِ
بالديار المصرية » وآستقراره وعوده إلى كّابة الس الشريف بالأبواب ار يفة
السلطاتية» وهى :
ْ سل الباسطة الشر يف إن آخرالألقاب لازالت خامث الحد مضل نايا
معُقُوده + ومآثرالبأس والكرم لما ومنها شاهدة ومشهوده» وبوان لسرت ع
القصد إل مناظرة أقلامها المقصوده + تقبياد يود لو شف شفاهه مورد اود من
الأنامل » وكاثر شَهْره عند المثول التقبيل تُغور الأمائل ؟ فكان لما فه لوقه موردا
كثير اام » وكان يكائر بعقد قبله عل بد الفضل عقودا حز يل نظام ؛ وكان
يخا م جور الضم إن من أبى الله لحار مشاهدته أن يضام ٠ وينبى ماوصل إليه
وك الأولياء من السرواوع ار رفع بينهم و الاج من تك ور» وما طولع
ذل خا الت بن الور وول مولا درن ممه إلا ميا كن العريطا كن
ودحُوطم كدحول يوسفٌ عليه السلام وس معه إلى مصرآمنين ؟ وآستقراره
من صبئح الأعتى ٠ م
ف أشرف كان ومكاله » واسلتصا مم رباقلامه علا العادة فإ بده سهام هذه
كانه وإسفار حَمَام السَْرة عن كرك علا طالما حرس بيمينه وق الك وهداه
ظ وزاله ؛ وماكانت إلا غيبةٌ أحمد الله عقباهاء وعيابةَ بعد من الله عن وجل وجلاهاء
وفترة ا الله فتها فتنفّس خناقٌ المنصب المشتاق 5-0 الكريم» وخرة صرف الله
عيرها فس طَرْس الإلششاء الذى آبِيضّتْ عَيْناه من الخْْن فه وكظم ؛ وما اسن
نوخا لازي من زيّن الدنيا فعليها يكشا كس المنشا كسون» وما منراج كلماته إلا
ا
فالمة لله علا أت أقر العيونَ بمعاودة ظله الوريف» وعل' أن مغ الصِدُورٌ
شرا 207 وأولاها صدرٌ الم الشدرقية وعل أنْ أحزلٌ الناء وقد َمل ظله 2
وقد كل ابن الفضل فضسله # وقد بر ساقة وستاداء: وقد التمب القريبٌ والبعيدٌ
إن أجدئ علا مضر مَورده فقد جادثْ علا الشام ممَاه . وقد أخذ الملوك حظّه من
هذه الْبشرئاء وال السجود لله شك وجهز حدْمَته هذه نائبة عنه فى تقييل بَآن
إن ماه مولى الكم بحراء فقد ماه من الملك برا لازالت اغالكُ متحفة من
تلان لاعن مقا متصفةٌ جد وحد سَلنه الكو خديع م ينات
اثلر 0 واترد زم سر سيم
القبخ 517 الدين مود الحلى فى تبنثة بقدوم من سفر :
أدام الله ظلّه » ورقم محلّه » وشكّ إنعامه وفضْله ؛ وأعنٌ أنصاره» وضاعق
أفتداره ؛ ولا زال مؤيدا فى حركاته» مسدّدا فى سائرفعلاته مصحوبا بالسلامة
فى المهامه والققار» مخصوصًا من الله تعالن بالأعوان والأنصار .
لملوك وى بعد تقبيل الأرض » والقيام بها يجب من سَلَنه والفَرْض + عنَه
بحأول ركابه العالى معنا واستقرارٍ خاطره الشريف فى حلم واه وبع الشّمْل
بالأهل بعد طُول العيبه» وبعٌد القُقُول والأوبه؛ فتضاعف لذلك فرحه وسروره»
وزال عن قله قليلُ الهم وكثيره ؛ فالله ينح المولل أطيبَ المتَازل» وأسرّ الرواحل؛
ديعل تجارة تجده راح » وأواص دوام عثره لاتحه» حنى تند نفسّه الكرمة
فول أن الطة:
وسلر مومه سس
ا سآ 3 م رمه ص م > ع
أنا من جميع الناس أطيب منزلا »* وأسر راحلة وأريم متجرا!
عقو 0 مير و يه 7< ع عر 2
لازالت الأعين قريرة برؤيته » وقلوب الإخوان قارة بمشاهدته ؛والأوجه وسهه
والتعم الظاعنة مقيمه ؛ إن شاء الله تعالن .
أجوبة التهنئة بالقدوم من السفر
قال فى ”موادّ البيان» : أجوبةٌ هذه قاع ينبغى أن ب علا الآعتراف لله
بق تعهدهء وم تفده وإطلاعه علا الال فى المفّر» وما أفضتْ إليه من
السلامة» واتأسف علا ماتقضى من الأيم فى مُباعدته» والتخلف عن مباتميِه؛
وأنه لم رلْ بذّرع الإذلاج» ويَقْطع الفتجاج» رغبةٌ فى القدوم إليه» والوفادة عليه؛
"ليل اقل روح وتروم انعفن بحاضرته؛ وما يلي بهذا ال من الكلام ٠
من صبح الاعشلى أخرا
العمصشرب الخامس
( من التهالى التهنئة بالشهور والمواسم والأعياد )
وهى علا ثمانية أصناف :
الصنف الأول التبنشة بأول العام ورّة السنة .
من كلام المتقذمس
تبنئة من ذلك : من إنشاء أبى مسلم حمد بن بحر :
احقد نادي ان فقن حذردا عرو تن الأعياد وركام الكطررة
وسار كيورة وا امش وعم ف ابعزالم وكين يأق و يكرعليه من زمانه ؛ سعادة
موق إليه حظوظ الدّين والدنيا كامله » وتجمع له فوائد الأمدين تامة وافيّه؛
ونون لكدالم بد اتزأل لديه زائدة ناميه ؛ وبلّفه با الأمل » كاله و البقاء
إلا أنقن امهل .
ا ولأبى الحسين بن سعد :
م لله عل مولاى بركةَ الشبر والسنة المتجدّدين» ووهبٌ له فيهما وفيا بتلُوهما
من أيام مره وأزمان د دهره عاد تمع له أشتَات المظوظ» وتصل ديه مواد
311 زيد؛ وتيسرله بلوعَ الل فى كل مأبطالع وينازع » والأئن من كل مابراقب
ويخاذر.
وله فى مشله :
عم لله 5 سيد برك به الكتوووالسنةع وأعاسّه لأمثالما ةا ختلاف الخديدينء
وتجاو ر الفرقدين؛ 52 التعم السابغه؛ والواهت المترادفه والسعادة والغبطه»
ولع والمسه . 1
وله فى معناه :
59 0 0 )01( 20-7 5 م مك سمس
جدّد الله لسيدى فى الأيام الحاضرة والمستقيَله » والأحوال الراهتة والمَفَلَهَ ؛
حظوْطًا من السعادات » وأقسامًا من الكرات؛ لايخصى عددها »ولا ينقضى
شار
مددها .
وله فى مشله :
حلم ان [ علا مولاى ] برك الشهر والسنة الَتَجِدّدين عليه » يم
وف الأيام وذها عن عادك معو ولفلون كفايته ؛ مأتدوم فيه السعاده »
وتخظر به المته» وتحسن فيه العاقبة .
وله فشله :
عم ا علا مولي 7 بركة هذا الشبر : الماضى [ من ] لبدو مان وه
السنة» ا لاسي :
ومنه : ديى ا غرة الأيام» بغرة الأنام؛ وصدر العام » بصدْر
الرام؛ بل 22 ) الزمن كله نعم وأهله بالحضرة التى واست ت المعالى .
الصنف الثانى - التهيشة بشبر رمضانٌ .
من كلام المتقذبن .
. لأبى الخُسَين بن سعد :
ش جع الله لمولاى فى هذا الشهر الشريف شروطً آماله وأحكام أماليه: فى حاضر
أهيه وعاقبته » وتاجل دنياء وآحرته ؛ وأبقاه لأمثاله بقاء ناء يتاه أمذمع فى ظلٌ
ْ عبش يرضاه 5-7 38
(1) َالاسُولٍ الماضية تأمل -
من صبح الاعثى 3 3
وله فى مثله :
ْ 5 ألله ميد ركد هذا الشبر الشرزيف وأعاسّة لأمثاله. » ماكر اكَديدان»
وآختلف العصران مسا لسوابغ العم ء رون من خوادث الغير» وو قفا شيرةة
وأزمان دهره؛ لأزكا الأعمال » وأرط هر الأعوال و منهمأ يديه من قرضه»
وإسفّل به قرب إل ريه .
0
ل ل
وه أعأة الحق» وتأدية الفَرْض؛ والتتفل الي لما ضيه وستجق ريل المثوبة
عليه ؛ معأ بعاده لهس بسن المواهب» وجسي الفوائد ؛ مع آتصال »ذة لمر وأجتاع
ميات الأمل .
وله فى مثله :
عرف ل مولانا ركة هذا الشهر الشمريف وأيأمه» وأعائتك عل صيامه وقيامه؛
ووصل لك مايزيدٌ من قَضْلِهِ وإنعامه؛ وتابع لك ا
لك بالسعادة العظمو' بعذ الآتتقال [قى اللحاه والرياسة إل ] أبعد المدئ ؟ وف.العر
والثّرزة إن أقص' 5 ا ش
أبو الفرج الببغاء :
جع لاله ماأظلّه منهذا الصيام مقروبًا بأفضل قبول» مؤذنا بإدراك البشبة ونجح
الأمول؟ ووقّقه فيه وفى سائر أيامه» ومستأنف شُهوره وأعوامه؛ لأشْرف الأعمال
وأفضلهاء وأزك الأفعال 0 ولا أخلاه من رمفيغ) ودعاء 0
0 مشكورع وأ مبرور؛ إل أن يقطع ف أجل غبطة ةوأتم مسعرة رة أمثالة .
4 اللممزء التاسع
وله فى مثله :
عررفك الله رك ركة هذا شه الم ذه الشف مه و نه لصا
الأعمال» وركق الأفعال؟ وقابل بالبوا ل صيامك »و بتعظم المثوبة تهجدّك وقيامك ؛
ولا أخلاك ماما كمهكن الشيونة اليد من الأزمتة والدهور ؛ من أخر. ا
1 ا وأتر كه 5 ا
تلت + سا كتيث به تيش بالصوم فق الأشرف الاصرعة د بن الاوز
كاتب السر الشريف المؤيدى” بالمالك الإسلامية» فسنة سب عشّرة وتماممائة نا :
3 لامر ومن به » ئيس فاج مره 00
تمن مبذا 00 والعيد + مدن د ومن بعده بالعيد 1 الما
ترقا رق الشّمس ف أوج سَعْدها وت وا بقاء الدهس فى قيض إنعا م
الصنف النالث ما يصلح تهنئةٌ لكل شبر من سائرالشهور .
لأبى الحسين بن سعد :
عمال ب ركد إهلاله »وأعاشه لأمثاله ار الما بأدُوم التعمة » ومسّفعا( ؟(
أففيل الأمل والأمنيّه :
وله : أسعد الله سيدى بانصرامه و إهلال ما بعسده » وأبقاه ماق الزمان ممتعا
بالعز والحنةع خروسا من الآقات اكشوفة واطوادية احتونه::
7 7 - 5 0 1 1
وله : عَم له عل سيدى بركد الماضى والمسَقبلٍ من الأيام والشّهور [والأعوام]
والدهور» ووصل له السعادة باتصاطهاء وجتك له النعمة بتحددها .
من صبح الاعثى ارق
وله : عقلم الله ر بركة أْسلاخه 3 وإهلال مايتاوه 3 ددا لك تجلده فوائد
الميرات» وأقسام البركات ؛ لوم فا لطر عا الس
وله : أمعدك الله بإقلاله » وأعاشك أبدّا لأمثاله ب متها يدوام المز والتعمه».
وجاك أنباج !رخا وشروظ لعي :اله واد 26+ |
[وله : عق الله عل مولاى بركات هذا الشّهْر ومابتأوه» و بلغه مايحاوله وبتحوه؛
ف انا الشبور» 6 الدُهور ؛ مُضاعمًا له العز والأييند» 10
فل النعمة بحسن لزيد .
وله : طم لله عإ' مولاى ,ا بركة الشّورء وأدام لدسلامة الهس ؟ ولو من العز ٠
والسلطان» غير مذعور بتَوائس نب الزمان 8
وله : عظّم الله عل سيدى | ركه الأيام والشبور» والسّنِينَ والأقَاتٍ » وجمع
له ا مواهب كامله » والقوائد فاضله ديا وديا » وحاضرة ة وعقىا .
وله : : عظّم الله عليكَ كته » وعرقك نه وسعادته + ونعتد لك القيرات >
بتحديد الأوقات والساطات اح موز هنين آمو للظوظ وتبلع مما ناه أقصو'
الغايات .
الصنف الرابع التبيعة بعيد الفطر .
من كلام المتقدمير :
لأبى الحسين بن سعد :
عم 5 عل سيدى ,رك ركة هذا العيد © واعاشه لدّمْثاله من الأعياد التمردة 4
والأيام الخديده» [فى ] أهنا عيش وأرعدهء وأطول مدّى وأبعده ٠
00 الزيادة فى بعض النسخ . 0
١ 3 االمزء الساسع
أبو الفرج الببغاء : :
ل الله هذا الفطر ابخديد » والعيد ا ؛ ووصل امك هده كل
هفاك عدوا حل ركاف + وجل ها املس مر الدماء مه ولا مجوماة
ومن ا زاكًا مفوعا ؟. ولا أخلاك من نعمة 0 الشك مدنا » ولا يملق ش
الده جِسّتها .
من كلام المتأجر:.. .:
الشبخ شباب الدين ممود الحلى :
المولئ أدام الله نعمه » وحرس شهّه » هو سيد الأفاضل » ورئيس الأَمائل ؛
١ اسار ا مه 0 2 5 07 م.م فى
ل الزمان» وليث الأقران؛ وهدوق الانام » كالأعياد ف الايام» فإن الأنام ليل
٠ 2 0 0 ره ٠
والمولن المضباح بل الصباح » وسائرَ الأيأم أجساد وسائر الأعياد هى الْأَرُواح؟ فإذا
كان المولا قد رُهئ علا أبناء جنْسه » ويم اليسد عل غَده وأمسه » فقد صا ركلٌ
2 ل صاحبه 0 بن ولزني وحن الناس ل موجه مقدمه > وأن ْ
ص يوهه الذى هو جمع السرور ومومه ٠
الم 2 :“امول بهذا العيد» واليوم السّعيد؛فإنه واف ف أوان ل الزبيع وزماته»
م ى عضن قذه أغصانٌ , انه ؛ وإستنشق ف صدره وورده» رانحة بالود وورده؛
ويختال فرياضه وسداقه #ويلاحظ : مح 5 أزهاره وشقائقه ؛ والعيد والربيع
ومكارم الموا جَدِرة كام الضيف» وات اذ فنهما قبل رَحيلهما ا ٍَ
الصيف ؛ وأن 0 عد عيده» بحلوله ف مشا ووحود) عا وليه لعمّاته من
0
إنعامه و لازاات الأعياد “ تجنى ببقائه ؛ وألسنة الأيام تشكر سوانغ, انه
وتجمد حزيل عطائه » وتنطق ولائة وثنائه » أبدَاء إن شاء الله تعالن .
هن عبج الع : :1
:' وهنا كتيتٌ به مهتا للق الأشرف الناصرى” عمد بن الباززي 8
٠ دواؤين الإثماء الشريف امهالك الإسلامية ف الدولة الو يدية «وشيخ» بعيد الفطر
نظلا بعد أن سألته حاجةٌ ققضاهاء وأسئا لى الحائزة ع١ نر كتبته له :
سألتُ نظام الك كانتب سره + إزالد ضَئْك أرق رحد !
فنٌ ياه يرح لأس َه » وياد هال لابرها الققر بده
وبالبارزق آزدانَ وف مكارم » فاشبَه فل أباه يلها
سي معد مسرّة » وطالم قل يعاينُ سَعْتم! '
ورفع دعاء ك8 عَاْمَاء »* وطيب كناء خآ المسك كذّه! .
الصنف انامس - التهتئة بعيد الأضى .
من كلام المتقذمبس ٠.
ش واس سد
كان والشرت حر إن أعذاء ملي وحساد نعمته ع 2 بمواهبه ة 4
وبارك لَهُ فى أعياده ومعجدد أيأمه » بركة برك نَم السعادات » ونتضمن اكرات ؛
متصلاً غير منقطعه» وراهنة غير فانيه .
من كلام ال رين . : :
الشيع شهاب الدين ممود اللي :
تبس فايام م الشرور أواملٌ » 0
وتجك منقَوْقَالكوا كب طالع » ١ م أسرعة ينا موك آفلُ !
١ 55 |الحجزء التاسع
م ل ل و
أله أيه لون اذى عم جُوده: » قَدَدْكَ العوالى واللياد الصواهل!
نع يد النخر» وافاك خاضهًا * يَقْقَ منْ دنياك ماأنت آمل !
ودمْ كابت الأعداء وآبق 1 » علا الماأل عر 3 بارجة عادلٌ !
لقَدْ راق مدحى ف مَعَالِيكَ مثلم نكا رمات ررقف فال !
جعله الله أبرلءَ الأعياذ وأسعدهاء وأيمنَ الأيام وأنجدهاء وأجمل الأوقات وألدّها
وأرعَدّهاءولا برح مد واف بترا مير را عل االأعداء مقتدرا؛ مسعودا مموداء
معانًا ملائكة السماء معضودا؟ مهنا ا الكديده» والدود السعيدهء والقّة
والناصر» والعُمّر الطويل الوافر
ولا زآلت الأعياد لسك بعده »* فلم ] روًا وتللا ندا
فد اليوم 7 الأيام مك فالورعا » 515 فبِيم أوْحَدًا كان اوعدا
وأعاده عل المول فى صعّة دائمه » وسلامة ملازمه ؛ وأصار عيده مطيعا لأوامره
كسائرالعييد » وعبيده فى كل يوم من المَسَرّة ببقائه لها كالعيد » والأيام به ضاحكة
المبامم » والأعوام حميلة المواسم ومتعنا يدوام حياته » وأستجلاء ء حميل صفاته » '
وآستحلاء + مدائحه بإنشاد عا وأذأة كر أعاديه » يبن يديه كأضاحيه » وأصار الحج
إلى بايه غافرا سيئات الإفلاس والإعدام» ومبِيحًا 9 اتخيط من إنعامه العام؛
ساسا سا مد
ألبسه الله من السعادةً أمل حَلّهِ » ومتحه من المكارم أحسن خَله ٠
الصنف السادس - التبئئة بعيد القديرمن أعياد الشيعة :
كي 7 ا
وكان لهم به هيام فى الدولة الفاطميّة بالديار المضرية . والطريق ف التهنثة به
علا نحو غيره من الأعياد 5
)0 بياض بالأصل والتصحيح من المقام 0
من صبح الأعثى 3
لصاح تبن لكل عيد .
أبوالفيج اليناءى 0000
لولا العادةٌ و وله المأُوره » بالإفاضة فى الذعاء» ا بالنهنئة
والثناء» فى مثل هذا اليوم شري فد الرفبع ذ و ه؛ لكان أذ قد دون رلا
الدشى» وملُوك المض ريل عن التهتئة : إذ كانت سائرأيأمه يما يودعها من أفعال
الثر منطية وعد بها من لاسن مكمه فبلفه الله أمثاله محروسا فى ته
ونعمته ) محفُوظا فى سلطانة ودواته؛ موقا علا هد أمانيه » مَذُركا غايتها فها يؤمله
وله فى مثله :
عر فك الله يمْنَ هذاالعيد وبركتّه »وضاعفٌ لك إقباله وسعادته ؛ وباك لأمثاله
فى أسيغ انعم وأ كلهاء وأفسج امد طول ؛ وأشرف الب وأرقمها » وأعر
المنازل وأبقّعها . وحرسّ منحتك من الحدور» ووّقا نعمتك من عثّرات الور :
الصنف 3 2 لوانت دف
وهو من أ ااي ا وفى الكلام عل 00
فى المقالة الأول ٠. وكان للكّاب به أهتيام فى أوا ائل.الدولة العباسية بالعراق» حريا
عل ماكان عليه المُرس من قدي الزمان .
وفبه لأبى الحسين بن سعد :
هذا يوم سَرَكنه المجم » ورعا وه لم ؛ لهو مس أملاف مي تيك
الثباهة» وأخلافه د ذوى الطهارة ؛ بسن 26 رسعه» ومؤدى 0-7 0 وكاس له ل
8 # ع سوسهس 5 وو 2
]نتسايه إليه جمالا ببق علا الأيام» وحالا نفق بها لدئ الأنام ؛ ؛ فليس أحد أحق
5 [به] ممن ن سه » وشيدته آلاثه؟ فصارت إل وليه نسيئة » وبكم
0
جرته عصمته .
وفيه له ذا أبد الله سيدى - م له اذى من العجم » 01
وار 1 ة الكم وللسادة عل وتويك اليوم ر رسم فى الإلطاف » يهالم
حق فى القَبُول والإسعاف ؛ وقد بعد نت بها حصّر جاربا عل سن الخدمه» وعادلا
| عن طريق الحشمه ؛ ومقتصرا علا م اعت له الحال » وما ويه قد صيدق
من المبالفة فى الآحتفال» فإنْ رأئ أن شرف عبده بال حال إليه» وإحرائه رئ
الس عنده» فعل» إن شاء الله تعال ٠
وفيه للك حى" : ٠
هذا بوه وله اسم دمتعم ارب ؛ تشريعًا له وآعتراًا بفضله ء
وآقتداء أهله ؛ وأذا 5 فيه » فلن لإخراز الدولة ف العز [مكزلا] عبيث لذيام» ش
ولأيضام؛ ولاثر ترقا إليه الأمانى» ولا يطمع فمساواته امساوى ؛ فانم بعد ص
الدولة عن حميد آثارها » وحميل الذّك فباء أعلام * تضرب بهم الأشال» زهو
بأيامهم الأيام؛ امل 20 وأعيادهم َشظر تاهب لا قبْلَ الأوان» ودرن:”
فنها أترَالزِمانَ ؛ وإِنّك منهم ف الذزوة الساميه ٠» والزثّية العاليه ؛ وكحل لأعار ضية
علا عر فى اضوع اك» والتعّي بحبلك. وقد وبجَدتُ الأنباع عند ساداتها فى مثل
هذا اليوم علا عادة فى الإلطاف جِسَمَئها » وسرت با علا أقوام منحتهم ظهورٌ
٠ الدَغوئ فيهاء فأقبل قائلهم يفول ثم ركان نأب الإهداء مقتوما عر كود 6
)0 مراده أن العرب آتبعت العجم فى تعظيمه تأمل ٠ 0( لح مكاي ابه
حى لا يكاد يفهم والمراد ييه تأمل .
من صبح الأعثثى 4.4
ومباحًا غير ممنوع ؛. لأتحفْتٌ ا لأصم» والكيريت الأحمرء والأبلق العقوق»
0 الأنوق» 5020 مدية ذلا 1 يعنى الدعاء ) .
وفبه : من كان مرك من العز ونباهة اذك وآرتفاع الدرجه» علو المَزّله؛»
وسعة لَه » وبعد الأمد لم يتَقبْ محل بالعسام والأدبٍ إليه فى يورم جديد
إلا بصالح الدعاء» وحسن الثناء .
وفيه : لو أنرنا هذا آنتظارًا لوجود ماتستحقه » لآنقضّث أَيأمناء بل أعمارناء
قبل أن تقضى لك حا » أو نوَدَىَ عن أنمسنا فرضا : لآ رتفاع فرك عما تحويه
أيدينا » وعلوحالك عما تله آمالناء وقد أقتديثٌ بسن الخدم والأؤلياء فى الأعياد»
وأوكدت العَذْر فى ترك الآجتهاد؛ وعدت 0 هذا اليوم» الذى أسألٌ الله أن يعيده
لك عام » فى مساء من العز» وعل من الْقَدْرء وتمام من السرورء وميد
الصنف النامن التهثة بالمهرجات .
ظ حد أعياد الفُرْسِ» علاماتقدم ذكه فى المقالة الأول ) فى الكلام علا أعياد
0 4 الاب من الأحتفال بالتبعة 4 فى أوائل الدولة العباسية مالم ارول
فيه لأنى الحسين بن سعد :
سيد عل فى الأعياد المتهورة» والأيام القديدة ؟ عاد أختلتى عن بسمضها
فى هذا الفصل » كلال الطبع عن ابض ء ووقُوع اللخطر (؟) بعرضه منالثناء نَقا
وكا ونن الإهداء عرطنا ورا 4 دعاء تريد قيمئة عل الأعلاق القّينه» وبوقعة علا
الذخائر النفيسه» ولْطفُه علا التحف البديعه ؛ فاسعة اللَّهُ سيدى بهذا اليوم سعادة
قم ولا : ريم وتزيد» ولا تبيد ؛ وتتوما ن © ولا تظعن 6 وتجع حظُوظًا سن
3
2-0-7 الجر التاسع
الميرات» واد من البركات ؛ بنْصلٌ كن ولا ينتبى أمنعاوواقاة فى أسبغ 7
ش وأرفع رثبة وأرغد عيشة ) مكنوقا بحراسة تقيه [وآله] عوادى الزمان » عر
عنهما طوارقٌ الحَدَئان؛ٍ ما طرد الليلٌ النَارء وطلع تجم وغَارء وعلا ذلك أيد الله .
سيدى - فإنَّ ابص علا إقامة الم والتَطيْر من إضاعة الحق بعثانى على مراجعة
الريحهء وآستكداد اوِيْهٍ فاسعفا يما قبلله الضرورة؛ ول أُطِمُ فى إهدائه سَلطانَ
. الحشّمه ؛ وفضلٌ سيدى بشع لقبول الميْسور» وتحسين القبيح ب والله المعين عل
تأدية حقه» والقيام بواجب فرضه ٠
وله فه.أنضاء إلى من منع أن مد إليه هد :
لوكنتٌ فحت باب الإلطاف» وتبجت إليه سيلا ؛ لتنازع أولياؤك قصب -
السبق وتنافسوا ا فبان للجتيد فضله » وآلمّس عدر فى التقصير ملتمسه ؛
وعمّت المنحة كاقتهم بها يظهر من مواقعهم» ويتكشف من أحوالم ؛ لكك |
حظَرْت ذلك حَظرا آستوئا فيه الفريقان فى اليم » وآمتة فيه علا ذَوى الكل
ادو تحر الدُعاء » إذ حطرْتَ الإهداء ؛ فأناأمُديه ضّرورة وآختيارا »
وإعلانا وإسرارا ؟ فأسعدك الله هذا العيد الخديد» الذى زاد بكفىقدره » وشرفه
أن ستاك من أرانه وثلاة مره :
الفح اليناف ظ
هذا اليوم ملل . قر الدهور الشبوره» وفضائل الأزمنة الم كوره ؛ متم
فى العهْد الكشرّوى” > مستظرف فى المضر العربية بات علا عسارة الات +
خصوض. بال يساط ف الملاطّقات» ولست أستريده أيده الله من بريوليه» ا
ولا مَطَولٍ إلى ديه ؛ غير إدخالى فى بحل من بسَطَنْه اسه » وقفَه ابه
من صبح الأعثق 1 .له
تعربت منه بوكيد المدمه» فى قبول ما إن شرف بقبوله » كان كثيرا مع قلنه» ليلا
ده 3 0 مه م عو سا سبي 0 ا
مع زآرته ؛ فإن رأئ أن يقوى منه ثقتى » ويقايل بقبول ما أنفذته رغبتى» فعل »
إن شاء الله تعالمخ .
وله فى مغله :
قد أطعْتٌ فى الآنبساط إليكَ وان | الثفه» وسلَكت ل
الأنسه 4 وتو صاك ا لاقل نت علا نلق
فيا أنعَدْته مفارقة الخَفلهء ولف المكائر + فإن رأت و
أخلاقك » وسلك ف ذلك أخصر طريق إِلىْ ما ا في موتك »وأزاحم عليه
ف إخائك ؟ فعلت » إن شاء الله تعالىْ ٠
وله فى مثله :
هذا البو حا اله ست كيد عق افا الرودة ومواسم الوه وأوطان السرور»
وتحاسن الأزمنة والدهور؛ بلفه | الله] أمثاله فى أنْضر عيش وأسبغ سَلامه؛ وأمسمط
5 وأ كل مسره ؛ وقد توت إلى الآقتداء فيه بأديه » والأخذ بمعرفة فروضه
هبه وأاطيت ىّ الآنبساط إلبه دواع الثفة» وأنقذت ما اعتمذتث فى قبوله
عل مكانى منه ». عائدٌا بالتقليل من كلف المكائره» وستهل الكفدة فإن رأئ أن
يأتى فها آ لقسته ا شرف طبعه» وسعة أخلاقه؛ نمل إن شاء الله تعال .
وله فى مثله : |
لوكانت اْلاطتَات بحسب الب وقذرالمنازل» لما نبسطث قدرة ولا آسع
امك لا يستحقه نبل له ؛ وواجبات رياسيه؛ ولكنت يه ل
٠07 المثة عن خدمته فىهذا اليوم السعيد؛ٍ بِلنْه الله أمثاله فى أفسح أجل» وأنجح أمل»
)01 ا «الكلفةج .
أه المسز التاسع
بها يدم به كوو امات الوكيدة عنده» الككينة لديه؛ غير أن أثق منه_أيدماا#
يمل قليل عل علمه بإخلاصى فى ولائه» وآنتسابى إل حمته» وأختلاطى. سا6
فإن نُ رأئ أن يريك فى قبول ذلك علا سنة أمثاله من ذُوى الحلدلة » عند أمثالى
من الأولياء والحاشية» فعل ٠
وله فى مشله :
لوكاتت دايا لاتشقبل مالم ماسب فى تقاسة القدْر» وجلالة الذكرء عل 0
مهو
حقوي انا إلله» ومنزلة من أهداها إليه عليه» لى) سمت همةء ول اعت قدرةه
لَ) ستحقه أيده الله - بالسر واجباته 2 وأصغر مفترضاته » فر انك الأنسة
قله والآعتداد سالف تَطوله ؛ والتحقّق بعدْمته » والآنتسابَ إل جملعهو -
سَطَنى إل إنفاذ ما إن شرف بقبُوله كان مع قل هكثيرا » ومع ناته جليلا ؛ فإن
زاك أن بقوئ بذاك منه ثقتى » ويحدم اده العتفاننة اقل ٠
أجوبة التهنئة بالمواسم والأعياد
قال فى ”مواق البيان “ : هذه الكتب والرقاع مضمونما اطناء بالموْسم الحديد»
والدعاة الي فيد كله تقل +:ززهدا المعو مقاوض بين المهق والمهى 6و ينبن أن
تكون أجوبئها مشتقةَ مها ٠ ثم قال : وقد يتصرف لكاب فيها إذا كاتبوا الرؤساء.
تصرفا يخرج عن هذا الحم .
وهذه أمثلة مر ذلك :
أبو الفرج الببغاء :
سمع الله دعاك نا فتقبل المسألة بك ؛وأحزل من أُسامه حظّك بو بلك
أمثاله فى أفسح م مدّد البقاء » وزاد فها خوّلك من لواب والتعاء ؛ ولا أخلانى
من برك وأنمضنى يواجباتك .
زهى
بوله فى مثدله :
0 00 م عا ع ا 2 ف حر
13 يلوم سعد فيه بمشاهدتك » وأقطعه فى ظل موذتك » حقيق بالإحماد» موف
عل تحاسن الأعياد؛ فسمع الله دعاك » وأطال ماشْئْتَ البقاء بقأءك ؛ وجعل سائر
أيامك مقزونة بالسناداتة6 موصولة بتاصر الركاف +
من زهس الربيع :
حدم الجلس العا جعل الله قَدْره عا الأقدار ساميا » وَجَزِيلَ تواله عل من
هام به من الْعَمَاة هاميا ؛ ونصره نَصرا عبن يزا » وأسكنه من حراسته حصنا حصينا
ونا حربناء ولاازالت الأيام حالية الميد بوجوده » والأيدى تمش إل تناو
أياديه وجوده ؛ وأخبار المكارم عنه صسرؤية وإليه مع واج وآباتٌ فضله وفضائله
بكلّ لسان 58 5
وينهى إن عامه ورود مشرفته التى جلت الأسماع عند ماحَلت » وسمثْ عن
ارياض كَ جلت وس فضلها وجِلتْ؛ وزهتث عل زهورها 2 ب رونا 3
وطيب عَرفها وكشُرهاء ما فاح من طبه عند رهاب وفائق حَسْنها ويمجتهاء برائق
براعة عبارتها ؟ ومعامتها مها يحب من فروض 1كامها والشّن » والمثي فى نيلها
علا الطريتٍ المألوف من موالاته والسن » وعلمّه بما أشار إليه من اطَناء بالعيد »
واليوم السعيد ؛ وقد تحمّق بذلك إحساته الذى ما برح متحققا جميله وحزيله »
وشاكًا لكثيره وقليله ؛ وحصآت له اشرو و الس الكرئا؛ ليس للعيد بمفرده»
ولا لهذا الهناء يجرده ؟ بل لبقاء الل سس مسعادته » وتخليد سيادته 4 فاه لي
0
انان عن ولك عين إنسان» وهو روح والخيام والانام يان فالملواك ببقائه كلَّ
6م * الزن التساسع
يوم تند لدعي جديد » ويتضاعف له د سعيد» حرس الله شرقه الرفيمَ من
الأذعا» وأراه فى عي أعاديه حدما نائنًا سم لحظه امحروس من القَذَئ ؛ وأصار
أيامه كلها أيام هناء» وبداية سعادته ري وآنتباء .
الضرب السادس ١
( التيشة بالزواج والتسترى )
من كلام المتقذمس :
أبو الفرج الببغاء :
وصل الله هذا التُصال السعيد » والعقّد اميد ؛ بأحمد العواقب» وأجمل
المتح والمُواهب ؛ وجعل تمل مسرتك به ملنئاء وسيب أنيك بإقباله متظا ؛
وعرفك به تل البركات » وتناض اتات ؛ ولا أخلاك به من لان بجباء
الأؤلاد » وكبت بكثْرة عدتدك سار حْسّاد ؛ وهتانى النعمة الخليلة بإخائك»
وعضّدى وسائر إخوانك ببقائك .
وله فى مثئله : |
قن الله الليرة ماعقَدْتَ» وبالسعادة ماجَنّدْت » وميل العاقبة ما أفذت »
وعدفك بركات هذا الآ ال ولاأخلدك فيه مواد السعادة والإقبال؛ وعطك
بالرَرة من عقبك» والسادة من ذر بتك .
وله ّ مشدله :
ب وإن كنت ملتحفا بلُعف 53-0 وم مقسكا بعصم أخوتك ؛ رلا بالتبعة
هرو
بما يحدث لك من ورود نعْمه» وآنصال موهبه ؛ فإِنى ما أجد فرضّ الدعاء لك
من صبح الأعثى ش شْ اهمه
. ساقطاء ولا واجبٌ الشكر نه تعالمى علم ما أولانى فيك زائلا ؛ فنك افد ركة هذا
الآتصال الميد» والآقتران المت وحمل للسرور مكنا وبالمن ميشراء وأحياك
للتهانى مثله ف السادة ة من ولدك» الجا من فو ملك
وله فى مثله :
وضل اشاهذا اله ماه بت _ أدج البركات وأفضلها » وأنجح الطّلبات
وأكلها ب وأحمد له وعقباه» و بلّمك الآمالَ فى سائر ما تبُواه وأحياك ان
أمثاله فى البرّرة من وَلَدك» والثجباء من عقبك ٠
م نكلام المت خرين.
للشيخ شهاب الدين ممود الحلبى :
جعلٌ الله اللميرة لفيا يذه َم والنجاح مقرونا بما يده من الأوا ص و يديه
والألسنة شاكةٌ مأهوليه من الإنعام ونسديه . صدرثٌ هذه الحدمة معربة عن
ثناء تأرج عرف » وولاء أغز الألستة شرخة ووصفه ؛ وتهتئة بهذه الوضلة المباركة .
جعله الله الآتصال بالسعادة سبباء وتحصاءٌ من اخيرات ماما وافرا وأرباء
وعرفة رك هبذا المرين الذى أصبح امير بفتائه فدرم ونور الشمس من ضياء
ببجته مقتيسا ؟ فنحمد الله عل هذه الوصلة سرًا وجهرا » رح اجر ينه
وين السعد نسب وصهّرا ؛ منح الله الموليا الرفاء والبتين © والعمز الذئ .4 شن الأيام
والستعن وررقة إشعافا قاما و إسنانا © وآراه أولاد أولافه ]اك بل أجناداةء
إن شاء الله تعالن .
أجوبة التبتئة بالزواج والتسرى
قال فى ”موادٌ البيان “ : أجوبة هذه اّقاع يحب أن تكون شكرا لهي علا
العناية والآهتيام» و[مشتملة عل ] الإبانة عن موقع دعائه من التبرك والتيمن به »
إلا أن تكون البدايهٌ بمعتّى يحرج عما هذا جوأبه» فينبغى أن يحَابٌ عنه ب#) يقتضى
الإجابةَ عن ذلك . [
الضسرب السابع
١ من الى التبعة بالأولاد» وهو عل ثلاثة 0
الصنف الأول - التبعة بالبنن .
فا أرروه أو شين وعد اد ' |
نه ليس من نهم الله وقرائد قسمه وإن حم موقمهاء لفت عار نس
ندل النعمة فى الولد» لها فى العدّد » و زيادتها فى قوَة العضد ؛ وما يتعجل من
عظم بيجتها» يرخا من باقى ذشكيها فى لوف والأعقاب» ولاحق بركتها
فى الدعاء والآستغفار . ظ
أنه لفن ا لبه النعمة فى الولد» لزيادتها فى قؤة العضد»
وحسن موقعها فى لكلف والعقب ؛ 0 فى خبر مولود فسرنى ماوصل الله يه ”
من العارفة إليك» وششركتك فى حميل الموهبة فيه تشركة مَنْ له مالك وعليه ماعكيّك؛
وسألت الله أن يوزعك شك التعمة ويؤنس بهذا المولود ربعك» ويكثر به عدّدّك؛
ويم بر بركته ومن طائرة عليك» سنت ويفْمل الل ذلك»
0 منه وطوله .
من صبح الاعشثى. /اه
وفيه لابى الحسين بن سعد إن أبى مسَلم بن بحر مبنئه ابن "حدتٌ له :
َم ماجدد الله من النعمة فى القادم لوو لك وآدا وأنساء ولنا سيدا
ودُْراء تسل لمق الزن عن أن باط اها رشقت أ وواللا كر
٠ وفيه لعلى بن خلف :
وى أنه 0 بالملوك روح لحم سعد فى مشارق إقباله» مذ بانّساق ممؤه
وعلالدة عد ن الللال والآستبشار > قدمه 7 واللعرك والسدق بقدمه؛
ماتلألات عل الملوك أنواره» وسنت عنده آثاره ؛ ووسألت الله تعالمن راغباً إلبه
فى أن يعرفه سعادة مولده» ومن موفده؛ ويجعله شاذا لعضده» شرا للم
وشقعة والسادةٌ السابقين» نحا متلاحقين ب تبون فنطاق سعادته » ويتوسمون
فى آفاق سيادته ؛ ويصون سلكهم ٠ هن الأنقصام » وسَملهِم من الآ مهدا م ؟ وهم
عر وه الأنامء وا أقارا فى صمّحات الظّلام؛ منه وقضله » إنشاء الله تعالى.
وفبه له : وى أنَّ الملوك شك الله تعالى عل( ها أنزله عند مَوْلانا من عوارفه»
وآختصه به من لطائفه ؛ شمن شاركه فى النعمة المسبعَة عليه» وآتهئ 0
الستد المتجدّد كولاناء فطار الماواك بحواى السرور ومقادمه» شل من الآ ينباج بأوفا
قسمه ؛ وسأل الله تعالن أنْ ببَاركَ له فى عطيته 3 وبرده بزيادته ؟ عدا 3
وس بصالل الوآد عضده ؛ ويحنيه من هذا القادم مار المُسرّه» وبرى عيته منه
ركه وبق الح فى ميته بإطلة مذيّه . ظ
وفه : وينِى أنَّ أفضل النعم موقعاء وأشْرقها خطرا وموضعاء نعمة الله تعال
فى الولد : لزيادتها فى العدّد وقؤة العضد ؛ وما بتَعجَل من عظم مالحا وزيتّهاء
وبرحخا من سن مآلا وعاقبتهاب فى حفظ السب والأصل» وحن الخلافة عل
خم ' اللزء التاسع
الأهل؛ وحميل الذَّكروالتاءء ومتبّل الآ ستغفار والدماء؛ وقد اتصل بالملوك بزو
هلال سماء اللَْد » ومتعلّق الإقبال والسّهْد ؛ فأشرقت الأيام بإشْراقه » ووتقت
الآمأل باجتلائه وآنّساقه ؛ فقام الملوك عن مولانا سكو هذه النعمة المتجدده »
والوْهبة الراهنة المالده؛ وهتتُ نقّسى بهاء وأخذت بحقلى با تدا عله
2 ين الولود من أطر وادة وأطيب والد ويعمر به مثرله » و ينس بقائه رحُله ؛
8 محيه) من الآمال فيه » مأبلّمهم فى الماجد أبيه ؛ إن شاء الله تعالئْ ٠
وفبه 0 نى أن نم اله تالا إن كانت علا مولا متظاهره» وإديه متناصره ؛
فقدكان الملوك رتب إل الله تعالى فى أن تمل الأيام من آله » بَنْ يحقظ عليها
شرق أله » وي بد العم الطويل فى مله وم فه + وكا أتصسل باملوك
تبأهذا الهلال البازغ فى سمَائه » امقر لعيون أؤليائه » اليب لظنون أعدائه ؛
حمدت الله تعن علا موهبته» وسالته إقرار نعمته ؛ وأن يعرف 0
وين مقدمة ويوفر حظّه من زيأدته» وسعادة وفادته» ونا مله ر برا تقأء مباركا
رضي ويفسح فى أجَلِه » وسأنه فيه أمله؟ إن شاء الله تعاان .
00 من كلام المتأ جر بر 8
الشيخ شهاب الدين مود الحلى :
هنْتَ بالإسعاف والإشعاد » وتقَاذ آم فى المذا بتَقَاد!
قت مايق الزماب مهنا + ووفيت شرتمانة المساد!
يامالكَ ارق اذى أضحى' لنا »* من جوده الأطواقٌ فى الأجياد !
لدت فى عيش هف أحَضَر 9 تس بض غلا وفر تابه
حٌَ يخاطبك الزمان مبشرا : »* متْعت بالإخوات والأؤلاد!
من صبح الأعثى ش وه
جِدَد الله فى كل يوم له مسسرّة ولشّرئا » وأطاب لعرفة عرفا وكشرا وش له
أ التي الللفة أ أراار ترا وتو ل الوم عو اطارت لاا 0م ايواة
ورقع درجَته إن سماء المعالى لقال : سَبْانَ الذى بعبده أسرط .
الملوك يدم المول وعنة ل 3 ويطلعه ل ماحصل له مرت الآ بتباج
لحرت لفك لاود روو وهو الها تصدلابة به قوم المسافر بل إسفار بكر
وظهور معون الغرّة الى جاء لأهله بأمان من سيوف الدّض ؛ وهو الولد العزيز
الموقق النجيب» فلان» أبقاه الله تعالى لبحما مشكورا مود » منصورا سفت محده
وستان سعده مسعودا ؛ وأدام عررّه وعلاه» وأعل تمه وخلد شرقه ويبآه» وضاعف
سناءه وستآه ؟ وأرانا منه ماأرانا من السعادة فى أبية » رواج بهذه النعمة غاية
: المروان وال راج 3 وأنضح له فى شو إحسان امون 90-6 ولده كل طريق
ومنهاج؛ فنا لت قال أن رك له عمراء ويجعله لإسعاد والده وإسعافه 6
ليرتعأ فى رياض الدعة فى ع وسلامه » ويجعلا فى فناء العلا لما دار إقامه ؛ ينا
من السعادة درجة لاتيم عالية ولا ترام » وتَخْضعَ لا الليالى والأيام + و يرشقاهما
إسهام الصروف ويطْعناهما بأسكتباء وبقْهما دماء الأيام لما من صدورها وسمعاه
من ألستتها؛ مخاطبة لأبيه» ومنشدة لسائر أهله وححبيه :
كزان الجاد افده الى عا كلك هذا ذا
الصنف الشانى التبشة البنآت .
0 المتقك مير 3
التعمة نعمتان :“إحداقا ل الو وا دعر الس و ) حسب
ماق به من 000 ظاه ا محبوب » اشام اتيك مجرئ بعض المكووه؛
يكون المتاع عاجلا والقوا آجلا ؛ وها دهت القُول [إلاك ظننته يعرض
اك من الوجوم فى هذه المؤهية» فى الموئودة لتى أرجو أن يسم له بركتباء ويجعلها
أينَ موود فى عصرهاء ودالدٌ عا سعادة أبيها وجدهاء و [لَينْ]كان فى الطبع 1
الذّكور والشّغْف باليين» فإنٌَ البنين من البتات» وهن بالمن معروفات؛ و بالبركات
موصوفات» و بالل كور فى أثرِهنٌ مبشّرات ؟ فهناك الله النعمة فيها تج لاتثقضى
سعادتها» ولا يعترضٌ النقص والتقدير شيا منهاء وابو' هذه الصبية ممتعا أبوها بهاء
وشا له ال من حدائتها ؛ و بلنها أفضل مالغ الصالحاات القائتات من أُمهاتها؛
وجعلٌ فى أصدق دليل عل طول مر يها وسعادة عدهة وتضاعفك نعم الله
عنده ؛ إنه 1 حوافة:
أبو فس حمد بن بحر
ها بيكر النساء» وبكر الأولاد» وعقيلة الحباء » والمأمولة للبركة» والمشهورة
امرك 4 وقد حريتناه فوجدناه تعهودًا مشعودا ؛ والله يعرفك أجيتتعاق اعرف
2-0 ع ا 0 5 100
من قبلك » وسبارك لك فيا رزقك ؛ وشنى لك باخ للولودة ويجعله رديفهاء
وفى الليرقرينها وشريعها ٠ 0
عل بن خلف :
6 ش 2 م تل مه 0 مدوم
وى أنَّ الملوك آنل به آرتماصٌ مولانا مَقْدَم الكويمة الوافده» بطالع
السعادة المتجدّده ؟ فعجب الملوك من وقوع ذلك من مثل مولانا مع كال نبْله »
(1) المراد به التضبيق انظر القاموس ٠
:-3) “ير يفاقلقه وغلام أ بساطه ٠.
من صبح الأعثى و
وَدئق ده سم ار مم ا ور
:شرت عله وقامه ونان أنه بعالا جل اسن شرل الول أن مت
كن يناه الذَكُورَ) وإن ما جدّده اله تال من مواهبه جدير أن يتلق بالسرور
راف ال لاس والح لاسا والذّ و إما يتفضّل عل الأثى بتحابته» لابحليته
وصورته ؛ فد بقع فى الإناث امن هو أشرف من الذكور طبعا » وأبرَلُ عائدة
فعا وقد زوى أن وَسَول الل ف الله عاد عليه وسلم قال : ” إذًا زف 26 الأ
ادا مناد من المماء : يهل الدار أنْثمروا بلق ؟ وإذا رق ذ وا ناد مناد
من السماء : يأأهل الدار أمشروا التسل فولانا ارق بالش فِإنّ ده
ولا يعارضٌ اله تعال فى إرادته ؛ ولا يستقل شيئا من هبته ؛ والله تعالمم بعرفه عبن
عهودهاء ونقاده فدرفياء أن شرو فتيلنا بإخوة مستابعين متلاحقين ؛ بو يدون
هر فحن بعد العمر الأطول ذه :
أبو الفرج الببغاء :
لوكان الإفسانٌ متصرقًا فى أمره ببإرادته » قادرًا علا إدراك ممشيئته ؛ لبطاث
دلائل الْقدْره» وآستحالت حقائق الصَنْعه ؛ ودَرسَتٌ معالم الآمال»وتساوئئ الناض
بلغ الأحوال؛ غير أت الأمى كما كان بغير مشيئته مَصْمُوعاء وعلا ماعله ظهر
فى الآّبتداء مطبوعاء كان امج له إل الوجود من العدمء فيا آرتضَاه لدعر ميم
ومولانا أيده لله مع كال فضْله » وتتاهى عله وحدة فطتهء وثاقب مغرفته
أجل من أن يِحهلٌ مواقم العم الواردة من الله تعالا عليه » أو يتسخط مَواهيّه
الصادرة إليه؛ فرمقها بنواظى الكفْر» يشلك بها غير مذاهبٍ الشكر.
وقد نْصلّ بالملوك حبر المولودة َم اله متها » وأطال متها تررق مولانا
البركة مهاء واه أمله فيباء وماكان مق لير عند تضاح سن وإنكار ما آختاره
5 المبزء اناسع
له سايق القَدَرءٍ فمجبٌ الملوك من ذلك وآستتكاه» من مولانا وألكره؛ لضيق العذّر
فى مثله عليه . وقد عل مولانا أبن أقربٌ إل القلوب » وأن الله تعالى بدأ ين
فى التزتيب فقال جل من قائل : ( بيب لمن يه إن وبيب لني اذ كور
وها ماه اه فيو بالشك ]ولاه رضي الل ارراة ول أسب أفدان »
وشرف أستحدئن ؟ من طرق الأضهار » والاتصال بالأخيار . والماتمس هن الذكو
نجامته لاسورلة وولادته ؟ ولٍُ ذر الث ْم منه طعا 0 وأفلير ننه ييا ؟
فولان! يصو رالحال بصورتها ؛ ويحددٌ الشكرط' ماوهب منها ويستأتف الآعتراف
له تعالن بم هو الْأشْبه بصيرته » والاولن مثله ؛ إن شاء الله تعالن .
الصنف النالث النهشة بالتوعم .
وما ور
أحسن ما أت من ذلك فول عن الشاء ف كنب به إلى بخض أصايه »
وقد ولد له دوو من جارية سوداء» وهوقوله :
روس وسار
وخصك تت الع ش منها بتوعم د 06
وابرك أضت وارنًا عم جاير. * فأعطاك من ألقابه الشّمْسَ والقَمر!
الأجوبة عن التبئئة بالأولاد
قال ا اذ الببان» : أجوبة هذه الّقاع يحب أن تبى على هام امو
ش ددم واأعتداد بعنايته ؛ 3 0 لون [زبه] يا عدوا وأن
افيا د لاه وأ اوه »دعن 0
ما يقتضيه كل منهما ..
من صبحالأعثق 0000 و
وهذامثالٌ من ذلك :
زه الربيع : ظ
5 ورود الحتّاب الذى 5 الملوك بوروده ؛ وأشرقت الأيأم بعل 0
ا وأدثم سبلاغته معطس مناويه وك فش يادى من أننم بإرساله 3
وآ كنس بالوقوف عليه ع امن لل ره وبتصاله وبالغ فى !كله حت وق
إجلالا له بين بده > ثم ا ات حسم على أي ؟َ توجده متلا عل إحانٍ
- إل مثله أحد» ومن أودعها فيه فلا يحصيها حصرولا عدة) فج بوزوده
رسيس الأفواق» وتقلد بإنعام مرساه م قدت الماتم بالأطواق» ووجد رع
لا يسن وصقها لساك ايراع فى الأؤراق ؛ وعلم ما أشارٌ إلبه الَو من التهنئة
بالود الحديد» بل 00 والعييد؛ وما أنداه من ا لميلاده» وأظهره .
من التَقَمْضِل المعروف مرىء آبائه الكرام واعدادهة ف لايكون الس كذلك
. والوالك مملوكه » وهو مملول السادة الأجلاء أولاده؛ - حرس الله محده ومتعه نوب
مكارمه» وَحَفْضٍ قدر تحار به ورك مسالمه ؛ ولا زال تمَاليكه تيك كت
الأنأم» وبسعادته باقبةٌ بق الأعوام » ومين العناية تحرسه فى حالي السفر والقام ؛
إن شاء الله تعال .
الضف رب الثامرن
(من التهانى التبتئة بالإبلال ن لض والعانية من التممَ) 7
فن ذلك : 0
من أنه مازالتْ أجسام أهل التتصافى» 2 ترك ف الأسقام والموافى م 5 ير راك
ف فى اتخالص توا : وام مولانا هذا الألم الذى تفضّل الله تعالا
5 المسز ةيابع
بأماطته » وله عل المؤدد بحراسة مولانا وحياطته 0 فَرأسنه حال فى جوارى»
را لحوانحى ؟ مارجا لأعضائ» يلكا لأنوا؛ كك قد لت من ذلك
عباء وآرتقيت من تخله تق صعباء فلقد تَفَرتٌ بعماسته» وأحذث طبعى علا
مشا كلته ؛ وشكرّت الله تعالى اسك شيل بق مرف وجبلّة من طيتته ؛ وعلا
اه من إقالته وأنعاشه» تلاك وساف وسألتٌ الله تعالى أنْ ببقيه و
يوضم مغرب الدهس ومشرقه 3 و رصع فود الحد ومقرقة ؟ د الدفاع عن
واه هو تيتهانة يجيب ذلك وال وارعة واسمعة) إن شاء الله تعالى ٠
وله فى مثله :
وير ع
الملوك مبَيَءُ مولاه خاصةٌ إذ جعله الله تعالمن من صهوة أوليائه » وخالصة أحبائه ؛
الذين يبتليهم آختباراء ويعاهم آختيارا : ليجم عم إن حصن وزدهم؛ ومضاعفة
أحرم؛ والحض عل طاعته » وال نصراف عن معصيته ؛ و الكافة عام بالموهبة
فى تُوره امُطلعة لامَلٍ الإقبال » روه لاحل الآمال ؛ ثم أعطف علا حمد الله
علا مأمن به من اله 3 وسردمق ن أستقلاله ؛ والرغبة إليه فى أن مبحه صحة محَاد
وتقي) وعافيّة ترهن ولاتريم؛ وأن يميه من عوارض الأسقام» ويصونه من حوادث
الأبأم؛ بَِضْلِه وجوده» إن شاء الله تعالمن .
أبو الفرج الببغاء :
أفضل مامرْع إليه العبد الخلصء والَوْل المشخصص ؛ فيا ينوب سيده وموم
و نعمته» الدعاءالمقرن بصدق النيه» وصَقَاء الطويّه [فالمد لله الذى م نبالصحة]
٠ وتصكّق بالإقالة» وتدارك ميل المداقعةء و سائر خدمه أيه الله بالتعمه» وأعاده
(1) كدذا فى الأصل ولعله لأحشائى أونحو ذلك .
5 ٠ 1 من صبح الأعثى ٠
إن أحمل عاداته من السلامة والصّحّهء فائزا مدر الأب متعيدا مستاتف الشكوي
فلا أخلاه الله من زيادة فها يوليه ول فميدنا لماع .سو فيه ؟ وخر من الغير
مهجته ع ومن المحذور نعمته .
وله فى مشله :
ما كنت أعلم أن عافيت مقروتة بعافتك» ولا سَلامَت مضافةٌ لسلامتك؛
إلا أن تحقفُت ذلك من مشاركتى إياك ف حال الأ والصحه »والمرض والمخنه ؛
فال جدلله الذى ترف طبعى عناسبتك» وبمل خُلق ملاءمتك؛ فيا ساءَ وسَرَء وإيه
تعال أشكر علا ماخصّنى به من كال عاقيتك» وسبوغ سلامتك وسزعة إقالك ب
وبه ِل آسمه أئق فى يدك من نظاهى التم» وتوفر القمم . ظ
وله فى مثله .:
ولزلا أن متضمن كَابك قرن ذا المرض المهاجم عليك» بذك ما وكبه الله ك
من عود السلامة إليك؛ لى) آقتصر بى القلّق عل [ما] دون المسير نحوك » والمبادرة
لمشاهدتك ب غيرأنٌ السكون إلن ماأدّاه تايكسابق المع ؛ والطُّما ينإل ماوهبه الله
من كمّابتك حالث دون امْلَم ب فالمد لله الذى منّ بالإقالة» وتصدّق بالسّلامة -
بالكقايه ؛ وهو ف حراستك وحراستى فيك .
وله فى مثله :
سينا فى سائرمايلٌ كره الله من كوم ألم موذن بصحّه» وآعتراض عُنة مؤدية إلا
لل ص الله جل آسمه بالحفظ والكاءة؛ 3 العلة
اير بذنخائر الأب ع العافيبة موكقٌ لآستادة الشكر فالحجد له الذى عَقد الم .
ببقائه » وشفىئ رض الآمال شفائه ؛ وكفاه أعتراض اتوك وعر ار وت ١
0)
٠ 55 ' 1 1 الجزء التساسع
يق ا
ترد جسمك بالمسلَة دون كَلْى » ولا أختصّت نفْسك حسما الله تعالن -
معاناة المرض دون تَفُْسى أ ول أزل بالقأب تالياء وفى سائر ماشكوتة بالنية مساوياء '
إِللْ أن كشك الله الثمه » وأقال العثره» وكين ابه ؟ وس بالسلامه» وتفكف
بالكفايه؛ وأوجب بالعافية علينا جميعًا فروضٌ الشكر» بعد ما ادتره لك بالأل من ,
كزْرة الأحرء فالمد لله علا ذاك حمدًا يؤدى إل حراسة ماحَوَاك» ويؤذن بالمزيد
أعلا الله قدر الحناب القلانى» ولازات ' سَهَوسٌَ أنامد لضاف كسوفا ولا ولا
وأقار لياليه ترس فى قلُوب أوليائه وميه فروما وأصولا ٠
لماوك يحم خدمة من تحَل ميلا ونال من تل المناب الكريم جزيلا .
فشئ ما حصل له من السرور بعافية مولاناء فالشك الله عل ماجدّد من التعمة
التامهء ومح به من 0 العامه حين أعاد البدر إن له » ورور إل أ
أحوالة .ونا كانت إل علط من الده فاستذركها » ل ا عن بدو فلكياء
فقرتٌ بذاك العيون » وتحمّقت فى بلوغ الأمل الطّنون ؟ وآنجبر قله بعدما وهن »
وعاد جَمنَه بعد الأرق إل الوسَنْ ؟ وقال : ( امد لله الى أذهب عنا الزن ) .
ولق دكان عن الملوك لو فار من الؤْي الشريفة بحظ السمع والبصَرء. وتم بمشاهدة
وجهه الكريم فإنَّ فبه البغية والوطى .
والهلوك فا بعد نفْسَه إلا من المحبيْن الذين بذَلُوا تفوسسهم حيته وأعدّوها ؛ والله
1 2 ليىا عو دام ب وغ و
تعال سب الأولياء نتضاعف سعوده © ويد مهجة الايام عيمول وجوده ؛؟ ويطيل
من صبح الأعثئى ٠ />
ع ويحرسما من الفير» ويحرس أحوال مرّاجه الكريم علا ل ساون امسر
ويكنى أولاء و يد فبه كلَّ مكروه وحَذّر ؛ إن شاء ألله تعالمى '*
من زهي الربيع : '
له مده 2 أوه 0 5 مهدهع له
ولأ شكوت» اشتكا 5 0 د
لأنك عَكُُ ب حسم الزمانف 03 وماك جسم 0 أعمَلٌ قب !
حرس الله جنايه » وأسل عله رداء ء الشعد وا واه و ومتعه برو العافية وجلباماء
وفتح له ل السعادة سائر أبوامما؟ وميه الكفاية والأمن فى سرنة 6 والفافة
فى جسمه من قلق كل مرّض وكرْبه ؛ وبمع له بين الثُواب والأبخرء وجازاهيجزيل
الغفْران عن جميل الصير .
١ الملوك ١١ 3 نشرافمة ومولاه ما مَنّ الله به من صعة م اجه الكريمء والإبلال من
عرض كاد د كُوس السام علاكل صصدي تيم + ويحد له لا حافت دا
حزيلا» ولشكه عليها 3 وأصيلاء إنه قد عوفى لعافيته ه ابد والكرم» ذال ا
أعدائ الأ »فلولا حفظ ا ته من الم وتحاه فق أ أ وجغل سعادته
تتزأيدعإ' تمد الأنفاس» فحيدة سالما من الأذئ كسلامة ع ضه من الأدناس ب
إن شاء الله تعال .
الشيخ بعال النين بن نباتة :
وى الله من الأسواء شَخْصه الكريمء وشله النظم ؛ وقأب محبه الذى هو فى كلّ
واد من أودية الإشفاق ميم 5
. اعله حفظ الله على المول صعته اش )١(
١ الزء التاسع
1 - لذ سمه 0 و
.ولا زالت الصحة قريته حي ابعل فى منازله غير مور النّسم ٠ ويصف شوقا
وهم سر
يزيد بالأنفاس وقداء ويتّد للاأحشاء وجدا » ويبأشر القلب لكوم فمد اله ين 5
عذاب الآ نتظار مدا . ش
وينبى أنه جهز هذه الخدمة نائبةٌ عنه فى أستجلاء وجه اك الي ا
الدااق أقلام كُّها فى شكوئا البعاد أطبه ؛ مبديةٌ إل العلم ا نه مع ما كان
يكابده من لقابو يلاله مى خر از الإققاق ».لياه شق لبد الوى :
وعارضٌ الألم الذى آسستطار من جوائح بين برقا فلا يَسالُ الحناب الكريم عن
0 وصِدّر صامت اليه ولكنه بجراح الأشمان 2 ولسان أنشد :
200-
لالت ملت ما بك من ص » علا أنَّ لى منه الأذئ ولك الأجر!
ثم لظف الله تعالن وعجل حَبر العافية المأموله» والصحة المقبلة عقيبٌ الدّعوات
'. المقبوله ؛ فيالها مسرة شعلث » وميرة كلت ؛ وتهنفة جمعتٌ قلوب الأوداء وحملثٌ»
(0400. 9
وأعضاء فَدَمْها عِيونُ الممها فلت عنها صفات السقام وحملَت؛ ومافية حولت إل
قلوب الأعداء المرض» وجوه جسد طاهي زال [ عنه ] بأس العرض ؛ فهنيئاً له
بهذه الصحة المنوا فرة الوافيه » واللمد لله ثم المدك لله عل أن مع بين حصول الأخر
وى 1 3 _ معي 0 م 0
ووصول العافيه » وص أن حفظ ذاتّه الكريمة وحفظها هو المقدّمة الكافية الشافيه :
وتقاسم م الناس امسر ةينهم » * قا فكان أجلهم قسما أنا!
وألله تعالما سبع عليه ظأال ذ نعمه» ويحقظه كك ل ةراما وخدمه؛ '
وكاس الأحبَابَ بجر عافته كذلك سرهم بعيان مقدَمه :
(1) فى الأصل قيدتها ولا معنى له .
من صبح الاعثى . ٠ 54
أجوبة النهيئة بالإبلال من المرض والعافية
قال فى ”مواد البيان “ : أجوبةٌ هذه الرقاع يحب أن تكون مبِيةٌ عنم وصف
الأ 0 وما فصل الله تعالى به من إماطته ( وشكالمهق بأهامه وعنايته .
وهذه أمثلة من ذلك :
مك زهي الربيع :
أدام الله نغمته » وشك منته 4 وأدال دواته 4 وأعل در وكتهء» وحم عل
الأاسنة شُيّه والقلوب عمبته . ولا زالت التهانى من جهته وافده» والبشائروارده .
وى ورودٌ الاب الذى أعدّثه بد المعالى فعاد كر بماء وشاهد حسن منظره
ساد و ديه وسها ):وائنا رقف طلنةة :و اطاط لما كل يبغارل 1 الف اقذده
أنْساكان بخدمته ته لم ينه وعدوله وهذا مازال يحدَ فى قلبه ونقسه عيته ونفسه 0
وترم مآثره المأثوره» وفضا فضاله امرقومة فى مَسقَائح السسائف المسطكوره »
ماشتف به ورف » وشوق إل لقائه وشوف ؛ وأقام البرهانَ علم ذكى” ذ عه
وزكى فطرته ؛ ول ماأنتم به وتفضل وأحسن وتطول : من تهنئة ة الملوك بالإيلال
ون سرع [ لين سقية» لعل من بذ وجعه وألّه ؟ وسر بودود كيم
مكرافته » أعظم من سزوزة بلياس ”, ثوب عافيته ؛ وبدوام يده وسعادته » أكثر من
ححة منزاجه وآستقامته : فإ مكارم امو كا حدائتٍ الناضره » ومتراته أعن
فى القلوب من من الأحداق الناظره .
فالحجد لله الدى , من نّ بالعافية من ذلك امرض 2 والداء الذى , رمه و
باعلا اموه وال طق وظال حى أسامة من نفْسه وعواده» وأسه من اليا
لولا ل الله كاه ليف بعبآده 3 وهذا بير بركة المولن ودعائه نكاد رقسة 3
واللخواطي والأمماع هع د المْمّة تمده 07 جعل الله التهانى مع الأيد
وَازدةٌ مه وإلنة» وشك إنعامه وأتم نعمتّه عليه ؛ إن شاء الله تعال .
قلت : وكتبت لز العلائى” علاء الدين الك وهو يومَئِذكاتب السرالشريف
فى الدولة الظاهربة «برقوق» ى عه الثانية» وقد كْ من مض نظا :
فيه منْ جسد قد حم من سق * فبات جوهره خال من اررض !
كرت حا اتوم متخو وناك جاسدتر اسم وامَرض !
رو بره - م
١البعسة كرب السرزان)
الشبخ شهاب الدين مود الحلى :
0 رازه » وأذنفا جواره » وأعات أعواته ونصّرأنصاره ٠. ولا زالت
5 الأنفس 5 مسروره 4 ورايات مجده 2 المل< ١ الأملا وأحزاب الإسلام ميته عل
اعداء لديم و 3 ١ ْ
الملولك حل الاي عبطا لواء وش ع اأولياء َضْلَها دي أنه
نسل به ا أخارة 4 وقرب مزاره؛ فصاع شَوُقَه وتزايد و وهيجثٌ
صابته لاه » وسبَاتْ إلى 1 المصيرة طرق ومناجه : ٠
200 ع سا0 سا
وابرح مايكون السّوقٌ يوم 0 إذا ١ دنت ا من الدياو!
. لله يقب من أمَد اللا بعيداء ويجملٌ رداء الآجتاع يخدْمته قشييا جديدا.
من صبح الاعثى 34
الفسوني ده العاشر
(التبهة بنزول امازل المستجدة )
فن ذلك [من إنشاء] على" بن خلف :
أشرف المتازل 57 3 وما عه 3 وأرفعيا رفعه؟ عه مولانا لنفسه
موطناء رحبل اهشر آمناء ان صب مكارمه للعمّاة مادا ومقصداء.
وبمغذب نوافله للظاة مسرا وموردا ؟ وللسؤدد محده معقلا » وللرياسة شرفه
درلة وان شان عمل هذه الثار الى تبره وتسلرا#وخط برشل وررقاء ناهول
نقانة) الس لمبوخ تعائه غاضس؟ لسقادتل مشيدة تتاصر عه وز يادته؛ لامطنها
. حواتم الآمال؛ ولا تخطاها ديم الإقبال؛ ويعرقه من بركتها» ومن عتبتهاء مايقضى
بامتداد الاجل» وانفساح الأملء وبلوغ الأمانى» واتصال الانى؛ بمنّه وكرمه؛
إن شاء الله تعالما .
ومرتك ذلك : ش
وينيى أنه قد اتّصل بالملوك تحولُ مولانا إلى امل المثا ديد » ذى الطالج
السعيد» والطائر الميد؛ فسألت الله تعالئ أن يبوب منه البوَاً الكرم » ومتعه فيه
٠ بالدعة والتعم ؛ والقاء والمزيد» والعيش الرغيد؛ ويجعله واصكا لخبله» مأهولا
بأهله ؛ و يعرقه بركة عتبته » ويليه بيهائه ونضارته ؛ وحصل للماوك السرور بأن بلغه
الله الوطكس» فى سككنى' ماتمَرء وأناله الأمل والآلتذاذ بحدْمته» والسرور باقنضاض
عذرته إن قاء اش مال :
وسس ذلك :
مولانا - أمتع الله بوجوده غنى عن الهتاء مزل يله وَل يحله ؛ إذ الله
مسبحانه رشان قل كثر أوطانه وآدره » و ف مام عمارتها وآنفساحها وظره ؟
وخصّه بأفضلها معاناء وأشرفها مكانا ؛ والمستوجبٌ فى الحقيقة للهناء هو الموضم
الذي ره نارغ .5 رقاء تسعرا و عرف الوك أعهاك لازال تمل فى برو
السعد » ويأوى إن ظلَّ ظليلٍ من امد إلا الدار الفلانية لازالتُ جامعةً لشَمْله»
مأنوسةٌ بأهْله ؛ فعدّل عن خدّمته بالهناء» إلى لاص الدّعاء » بأن يعرَقه الله تعالم
ينا وبركتهَاء وريه إقباللما وسحادهَاء و يقْرنَ تحوله إليبا بأمن طائر» وأبرك
طالع ب فإنَ للحركات أوقانً مود ومدّمومة : فإذا آعتنىا الله تعالم بعبد من عبيده»
وقرضٌ له نصيبا من تأبيده ؛ وققه للتركة فى الزن السعيد» والوقت البيد؛ لتكون
مصابره مشا كلة كباديه » وأعجازه مشابهة طواديه وَأ ان ل اهما
للقصاد» وقناحا للوفاد» وعرارا للعناقة وملاذا [لاه] 1 ال ويذثى ١
بها طفله ؛ وبضاعف بأستيطانها سه » ويس ريبوئها تفْسّه؛ إننشاء القه تعالمن .
أبو الفرج الببغاء :
أسعد المنازل وأشرف المواطن ماآستوْطنه أيْده الله وتبواه» وتخيره لتقسه
وأرتضاه ؟ فقذا شخصه وطر1 ٠ الإقبال ». وبفائض كمه حم الآمال؟ وَبْشَرفه
للسؤدة معقلا» و ببله للرياسة مَتْرلا؛ فعرفه الله بمنَ هذه ذا التمورة لول
ا » المحفوفة ينتاصر السعادات»؛ فليا وكل ر 3 ل 3 5 لسكنه؛
ا بأمتداد بقائه » وآهلاً بالزيادة ف انايد
وله فى مغله : ل 55
3 ون 2ل أيذه الله ويقطنه» ومحل تبره وسكنه 3 مقصود بالشكر
واثناء» آهل بالجد والدعاء» لانتخطاة متوارةٌ الآمال» ولا تيطع عنه مواد الإقبال»
(1) بياض بالأصل والتصحيح من المقام .
ولذلك صار هذا النزل الشعيدٌ مئُفضائل الأرض وعاسنهاء وضع الآماك وساوما
رق اي يمه و بركته ».و إقبالة وسعادته ؛ وقرن انتقاله إلنه ا لع وأ كل
سلامة وأشمط قدرة ة فأعل ريه . ش
وله فى مثسله :
٠ .عرّفه الله [من] بركة هذا المْزل 5 والفناء اللقصود» ما يوفى علا سالف
ما أولاه من تكامل ابركات ا السغادات» وجغل مستقزه فِنه مقروثً شق
الال 5 ونتابع الإقبال ؛ فى 2 المدد وأطولما » وأ أنجح المطالب وأقضلها 4 ور ش
ش أوظانَ المكارم بإقباله ( وعضد الأمانى بتاع اانه .
أجوبة اتبيه برب امار وتزول لمازلا الميغجئة ' *
قال فى ” مواد البيان» : أجو به هذه الرقاع يحب أن تيا عا الاعتداد لله
بتعهده» والشك له عل تودده؛ والأبتهاج بينائه» والتبرك بدعائه؛ وأن المستجد غير
مباينٍ لنزله» ولا خارج عن أحكام محله ؛ وأنَّ تمام بركته » أن ب: نس فيه 5
ل شاب هذا .
الضرب الحادى عشر
( توادر التهانى» وهى ع اناك ظ
الصنثٌ الأول - تبشة اذى بإسلاهه. :
فن ذلك ماأورده أبو الحسَين بن سعد فى ترسله »وهو : ..
اوها نزالت-حالأك مقلة لنا ميل ماوهب الله فنك ح كنك 1 ل بالإسلام
مَوسَوماء و إن كنت عل غيره مقي 0 اليه ومشفقين لك
مس لومي اميا
+ لعله يبقائه:ليناسب السجع"الذى بعدة ١ )١(
مامت عليه» حت إذا كاد إشفاقنا ستل عا' ربجاثاء أنت السعادة فيك ا مكل
الأنفس تعد منك 3 ونسألٌ الله الذى تور لك قُُ رأيك» ا لك 117 رشدف
أن يؤهلك لصاط الأعمال» وأن بوْنيّك فى الدنيا حسَةٌ ويِقيِكَ عذابٌ النار .
ومن ذلك» م نكلام أبى العيناء : |
١ وتنك نعمة الله عليك ره الوا ين والأنصار والتابعين بإحسارن ؛
لهك ف .الى قزر علش زوأ مل شيك واد ب انار سارك ووحلمك من لمن
الشّكء وجَيرة الشرِك فاصبحت قد آستبدلت بالأذيار المساجد» وبالآحاد الهم ؛
وبقبلة الشام » البيت ارام ؛ و كدْريف الإنجيل » صمة التنزيل ؛ وبأوثان
المشركين » قبلة الموٌدين ويم الأسْقفٌ 'رأس الملْحدين [ حك ] أمير المؤمنين
وسيد المرسلين ؛ دافام عن وأحسن فة] إليك ؛ وذ وك شك
0 السك من فضله . ْ
أجوبة التبيثة بإسلام ذىّ
قال فى #موادٌ البنان » : : أجوبة هذه الرقاع ينبغى أن تكون مبنية علا شكرالمهنا
لهئ» وأعترافه بنعمة 3 الله تعالىْ عنده» تأبباعه عازجته قْ الدين» الذى جعل 4
أهاه شونا متصا فين » حلام متوأفين » ومن عه به و بإماطة الاين
قلوءهم » ونحوهذا ٠ 0
الصنف لقان التهنئة بانلتان وخروج الية .
فن ذلك تهئةٌ لأمير يتان وأدَين له :
فن تصائص ما حباه الله بعد الذى قدم له فى تَفْسه نفس الله مها ِ ووسع
له مهْلتهاء وأفن الأعداد دون ينائهاء والأعمار دون تصرمها وآتهائها: [من] المَصَائل
٠ مادةح س ف ١١ المسائف بمع حسيفة وهى الضغيئة والسخيمة أنظر اللسان فج )١(
من صبح الأعئى ظ 0
المشهوره» لان المذتكوره أ وامناقب امور » وأقسام الفضل الذى يضق
دون تصرء(؟) منازله وصف الواصف إذا أفرط» وينتبى دون أيسرها أملُ الآمل
إذا أشتط ما وضبَ اللّهله من أولاد سادة فضِّلهم ى الأخلاق والصّوّر» وأ كلهم
فى الأجسام والرّرء وقتمهم فى المُُول والأنهام؛ والقرائح والألبباتء وم يحصل
لعايب فيسم سهد » ولا الإناث بينهم شر ا اام ند اله
والمقاحرء وصدور الأسرة والنابر؛ من غير منازع » ولا مقَارع » ولا مُساهر» |
ولا مقاسم وزادهم من الا فى اش والبركة وايمن ما ين الماضر منه بالغابر».
ويدلُ البادى عل الآخرم وعدا من الله تالا ذكره للم بأوْا السعادات» وأ كل
المييات عل الدّربات ؛ أرجو أن يجعل اله لجح قرينه » والدباة ذَرِيسَه؛ٍ
وما ألا فيهم فىهذه الحال الحادثة التى يعدق الله بها أداء الفريضة:» ول
الشريعه؛ ويقع تطبر بائلتان ؛ الذى جعله الله من شمروط الإيمان» وفرضّه عل
حميع الأديان : من السلامة علا عطّم الَطر» وشسقة القرر؛ فى إمضاء المديد علا
أعضاء ناعمه » وإيصا الأ إلى قلُوبٍ وادعة » لم تمَاع تصَباء ولم تمان وَصباء.
وأجتمع فبه إلا رقّة ليا » وضبعْف الأثمر والقُوئا + أعتيادٌ الرحد» وعغالفةٌ الزئه
لتقل بين الشعبوات؛ علا انكل وعدن الأمبوين كيد الممركة أعزل انرا
وباشرالحربٌ مقزرا مخاطرا؟ فثبت 3 ا سب علا ألم افراح» وأا
بلا الفارس امجح والكبى: العأ ثم ريج روي شل اليْث» وفرخ المُقاب»
كالقدح الممل: والشّباب ا الج الثاقب ؟ وكان فلان أ كثرهما اه
قرنه واشطوة عل منازله؛ وكل قد حصّل فوق الل وحوعا فضيلة السيق ش
وآستحق آسم البأْس والشّدَمء وليه البسَالة والنجُده .
5 اس سد
موا ذاكغ] ورم |0 لس وة وكا : 1
المد لله الذى كساك بالمِة حل الوقار» وردّاك 5 2 ذى ا من الأبرار :
والأخيار ؛ وصأنكَ عن ميسم الصباء ومطامع أهل الموئا ؛ بم جلك من الحية
البييّه» وألبسك من لياس دُوى الْلبْ واويه ؟ وألحقك فى متصرفاته من بدستقل
بنفسه ساعيا » وستَْنى عمّن صحبه حافظا ب وجعل مابمل من صورتك» وَكل من
أداتك وآلنك؛ قرا لمن جادّبك» وَحَصُمًا لمن نارّك ؛ ونفى عنك ذل الآحتقار» من
أهل المراتب والأخطار؛ نستوى [هم] ف الجالس الحافله » وتجرى ممراهم فى المشاهد
الجامعه ؛ سوا فرك إذا قلت ونصقى فى إليك إذا نطقت ؟ آمنا من أنصراف
الأبصار عنك لقَرْبِ ولادك» ومن [عدم] الآسماع لحديثك لقلّ الثقة سَدَادكع.
وجاريً يْرئ ة الرجال علا الله » إلا أن يكف القه حك بالمخنه» وتعطل .
ابد من الذاعى العادى» ومن الب الضارى + ولوكان عاريًا من هذه الكشوة
الشريفه» والخلية المحوظه ؛ ليقث إلى الآ زدراء بالأعين » والآستصغار بالقاوي.
٠ والألسن؛ أصناف الحيوان : من المهيمة والإنسان ؛ م لايس من نفسه قزة علا
0 ؟)عل بدها فيه .وتلك يك من الله جل وعل حباك
تقافى عال عَمَاك وول أتاك؛ فلُصِدّق ا اعترافك وشكك > ولبحسن وك
0 قفا 5 الله عليك » وآستدرارا فى المزيد من إحسانه إلك ٠.
الصنف الثالث - التهبغة بامرض ٠
أبو الفرج الببغاء : |
فى ذر الله سيدى بهذا العارض أماطه الله وصرَفه» وجعل صعة الأبد له
ادل علا ملاخلته [يكه بالعناية » إيقاظًا له نن مسنّة الله إذتكان تعالها لامكو
6 غثى فلان فلانا أناهكغشا شأه يغشوه ٠ قاموس ٠.
رو الآلام؛ ويتنييه العظات » عير الصفوة من عباده» اليرة من أوليائه ؛ فهتاه
الله الفورٌ بآخر مأيعانيه » وَل عنة بالطافه قل ماهو فيه ؛ وأعقي :ما تمه
كن دَخَائر المثوبة والأخر بعافية تقتضيه؛ ولاس الدنيا ال بقائه» ولانقل ظله
عن كاقة خدمه وأولائه :
الصنف الرابع التهئة الصرف عن الوكاية .
أبو الفرج الببغاة :
مَنْ حل تله أيده الله تعالل - من رنب الرياسة والثبل » كان معفً ى حا
الولاية والعزل ؟ لابفدح فى قدره قر الأسوال: ولا يتقله عن مؤضعه من الفضل
تقل الأعمال ؛ إذ كان أستيحاشها للفائت من ركات قارف بحسب نا كان
بم أفادثه من عمود امه ١ يا قاس الكاة » وأركه ما لكا ودين"
لتراهة والصيانه ؛ ولا أَخْلاه من التوفيق فى سائر متصرّفاته » والخيرة الضامنة
لعواقب إراداته .
وله فى مله :
أوكان. لمستحدث الأعمال ومستَجِدْ الولايات زيادة علا ما آختصّك به
من كال المَضل» ومأثور النبْلء ؛ لحاذرنا آنتقالَ ذاك بنتقال ماكدْتَ لتو عرلا عن
ركفابتك » وتحوطه بنواظر راهتك وصيائَك ؛ غير أن الله تعالن جعلك بالفضل
00 و بامحامد متتخصصاء فالأسَفٌ فيا تنظ فيه عليك لامئك» والفسائدة فا
قله بك لالك ب ولذلك كنْتَ بالصرف مهنأ مسروراء م كدْت فى الولاية مود
امشكوراء فلا أخلاك 4 الله من تواصل آلائه» وتظاهس ان ؟ ا تبرمه
وخضيه) وتعتمده وترتئيه .
4 0 02020200 الحزءالتاسع
أبو الممنين بن سعد عن تولى عملا إل من صرف عنه :
قدفيدت العدل بناحيتك » فهنأك لله تجديد ولايتك » وأنفدْتٌ حَلِمَت نحلافتك ؛
فلا مله من تبصيرك وهدايتك» إلى أن ين الله بزيارتك .
تبنثة بصرف عن ولاية :
لوكانث رياسة ع ميد من 00 الولايات». وسيادته خارجة عن سانج
التصرفات» لأشقق أوليائه من زواها عزايكتهماء وحذروا من أن اللا بتقلهما؛ لكن
ماقم
فى السيف المأنُور والألاء فى النور؛ وإذا تصرف؛أورذ الله الرعية من مشارعها
نطافا» وأسيغ .9 من ظلّها عطافا 1 اعرف سل عش
نالك تكس ووالأسف خلا العمل السلييك من لل سياسته الفاضله » العاطل
من حلٍ! سيرته العادله ؛ وهذا أصبح - أيْده الله بالعزل مبتبجا مسرو را» كا كان
ف الولاية موا مشكورا نطقت ألسنة أوليائه »فى هائه »بها وهبه الله من الرفاهية
والدّعهء تحمل عنه من الأثقال المقلقه بولا سا وقد عل لماص والعام أن الأعمال
إذا ردت إليه» وغول فها عليه ؛ كسم لمودع وديعته » والناشد ضَاليه ؛ وإذا عدل
فها إن غبره تناوها تناولٌ الغاصصب» وآستولل عليبا آستيلاء اشاب ؛ فلا تزال نازعة
إلا رَيَاء متطلّمة إن خطبها ؛ حتى تعود إلى محلّهاء وترجم إلى تصلهاء والته تعالن
أسأل أن يقضى لمولانا بلُوغْ الأوطارء إن شاء الله تعالن . ْ
أجوبة التبنثثة بالصرف عن الولاية والخدمة
قال تياد النان © عت انكر أحر يها مبنة عل و الآهتام والآ عتداد
بالمشار كه فى الأحوال» مع وقوع ماورد من الخطاب الي اللطيف » وما ينتظم
قْ هذا البلك ..
75 و 5-2 و ىق 93 ا ات .
به لكل وعلا به من رب الحلال موجود فى غر يزه وجود الفرند
من صبح الأعشى | لهذا
جواب م ورد عليه حاب من ولى مكانه فى معق ذلك .
فن تلك :0 0 ف
ها آنصرت عن نعمة أَحديتُ إليك» ولا خلوتٌ من كامة آشقَلت علي ون
لأجد صر بك ولايد اند وحلة من الود وقيهبا نا آله كي عبار
ا العاقبة وحسن اللاتمه .
الصنف االخامس د من الزيجت 5 زاحنا . ش
:قد قد تتم فى أول المقالة لأا حكاية حالك الكلام مع مرو بن مسْعفة وي
المأمون» أنه قال يكنب إليه : ش
أما 1 11 نير ط ْ
الله اك فى قبضما [[إليهء ؛ فإن التقبور أ كرم الأ كفاء] والسلام .
أبوالفرج البيغاء : وقد أهره نيالنوا اعد ان بالكاية بة معن ذلك آمتحان ل :
َنْ سك إليسك أعردك الله - سيل الآساط» ل يعو سسْلَكا من
امخاطبة فيا يحسنٌ الآ تقاض عن فشكو مثله ٠ وآنُصل بى ماكان من حبر الواجبة
الحق عليك» المأْسوبة بعد نشُمبتك إليها ليك وف لله صياتها- ىختيارهامالوْلا أنّ
الأنفس تنا كه» وشرع المروءة بره ؟ لككنت فى مثله بالرضا أؤلم » وبالأعتداد
بما جدده الله فى صياتها أخرعاء د مارضية وجوب الشّرّع »
يحسنتم أديب الديانة ؛ ومباح الله أحق أن بع » وإناك أ ن تكرت من كنا عدم
أختياره تسخط آختيارالقَدَله» والسلام .
00 5-6 يل ”دازي ممصي »
6 الزيادة ما تقدم فى ج اص هع 6.09
التتسوع الثانى
( من مقاصه المكاتبات التعازى ) -0
7 قال فى ” مواد البيان “ : المكاتبةٌ فى التعزية بالأحداث العارضة فى هذه الدنيا
0 اتَال: لما نتضمنة من الإرشاد إلا الصيْر» والتسيم إل الله جلت قدرته»
وتسلية المعزى عما يسلَبه بمشاركة السابقين فيه ووعده بحسن العوض فابكزاء عنه ؛
إل غير ذلك مما ننظم فى هذا اله قال الكت إذا كان جيك القريزة حمسن
تأت فيباء بلغ المراد . ثم قال : وحككها حك الََّانى من الرئيس إلى المرعوس ومن
المرءوس إك الرئيس ومن النظير إلى النظير .
ثم اتعزية عل أضرب :
*الفميحنورت ادل
٠ (التسزية البن) ظ
أب ماكتب به فى قاك ماكتب به النى سل له ينه وس » ادن
جبل» معزياله بابنٍ له مات» فيا ذكره أبو الحسين بن سعد فى إجلة ا
البحاس فى صناعة الاب » وهو
«من عد رسول الله إلى 5 إن جبل :
فم - واس ابر - - اس ا
وسلام عليك» فإلى أمد إليك الله الذى لا إله إلا هو» 2
آم بعدء فعظَّ الله لك الأخرء وأهمك الصبر؛ وررقنا و ]يالك
59 2 رم 5 00 22 2 9 اس 00
«الشكر . ثم إن أنفسنا وأهلينا ومواليناً من مواهب الله السنية» وعوارفة)
(1) فى أصولنا بالفاء ورواية المستطرف (وعواريه) أى بالياء جمع عارية ٠
من صبح الأعشئن] 41
«المستودعة » تمتّع مالك أجل مغدود » وفيض وق معلوم ؟)
«ثم أفترض علي الشكر إذا أغطى» والصبْر إذا أبتلل ؛ وكان آبنّك من»
رمو اهب الله الهنية » 1 عوارفه المستودعة ؛ متَعكَ به فى غبطة و ور“»)
«وقبِصّه مِنْك بأحر كبر : الصلة والرحمة والدئ إن صيبرت)
«صبرك تدم على مافاتك +فلو قَدمْتَ علل ثواب مصيبتك قد أطعت)
2
ورك وخجزرت 110 عرفت أن لعي فد تمرك نه 5 و
أن الحزع لاره ميا » ولا يدفم حزنا ؟ ا الحزاء وخر الوعرة 6
ع 02000 م عه سه
«وليذهب أسفك ماهو نازل بك فكآن قد . »
ا المتأخرينل .
1 ة بولد ٠ وح ا ب
|[ لا صا مل
وأحسن عرزاءه بأعمن 5 فقيد» وأ حبيب ووليد ؛وعوض ميل الصبر جوانحه
الى سسئلت عن الأمى فقالت : 3 ويزيد ٠ صدرت هذه المفاوضة تبدى إليه
سلاما يعزعليه أن َع التعزيه » وثناء شق عليه أنْ يطارح حاثم تجعه المطربة
ممائم الشجو المبكية المذكيه ؛ وتوص لعلمه ورود مكاتبته المؤّلة » فوقفّنا عليها إلا أنَّ
الدمعة ماوققَتٌ » وخواط الإشفاق عليه وعل مَنْ عنده طفت ححرقها وما آنطفَّثْ ؛
(1) ف أصولنا بالفاء ورواية المستطرف (وعواريه) أى بالياء جم عارية..
6 أى فقد الثواب وفقد الولد . و إليه بشير من عزى عمربن عبد العز يز بابله فقال :
وعؤضت أجرا من فقيد فلا يكن 6 فقيدك لا يأتى وأجرك يذهب
0)
1 االمزء التاسع
وعلمنا ماشرحه ولم شرح الصدْرعا' العادة من وفاة الولد فلان» سوا الله عهده
ود وتطر وخهه وَسمد بالأمتوان خالة وَحَته 4 ومايق إلأ قنك بالشنيانن
اين وانفو ل ] بق والآخعرة دار ودهليزها لق
وللرء من تتبن وازع » والآجتاع بالأحبة الراحلين واقِع ؛ إن لم يتصيروا. إلينا صرنا
إليهمء و إن ل يَقدَمُوا فى الدار الفائية علينا قدمنا فى الدار الباقية علهم ؟ نسأل الله
تعالمم أن بجعا فى مستقَو رحمته » و يحضرنا مع الأطفال أو مع المتطفلين ولام جنته ؛
والله تعالئ يداك بالصبر اليل قله ولا جع عليه فقدَ الثواب وفْقدَ الأحبه .
الشيخ كبا الدين مود الحالبى :
رزقه الله تعالى مانا عل ر زيته وصارا 3 عل ان عل تر نما اواقاء
ْ مقَدَى بالأنفس والتفائس» وكان له 1 حافظ من وب الدهن وأجلٌ حارس .
الملوك ينى عأمه هذه النازلة التى ف فتنت القلوب وال كاد » وكادث أن تَمْرْقَ
بين الأرواح والأسناد» وأذاات ذخات لبون » زاهدلت 7 ن المدايع كلّ معو
وأذات الج تنا وها » جعت كل قلب فى نزي الأسىا والأسف متقلبا؛
وهى وفاة وده الذى ضكر سه وتزايد فده هم الماوك وه 0 '
ويك لا يي علا قَدْرسنّه » ولكنْ علا قَدْر اتخيلةوالأأصل! -
.وكان الأمل يحث بأنه سد للولى أزره» ويشرح بيره صصدره؛ و يؤل ممدهء
وبق الذار اميل بصلله ؛ ففقد من بين أترا أيه 6 وذوئا عند ما أيتم عن شبابه ؛
5 0-6 الوسيم فى لحده كانه 3 دا يعلم أن اموت هل ابد 0000
وآبنّ آدم رَرْع لاب من حَصّده أن المنية تسمل الصغيرٌ والكبير» وليل والحقير»
٠ ) 471 هو مصدركالورود عن آبن سيده أنظر اللسان (ج ؛ ص )١(
من صببح الأعثثى ”مم
والغنى والفقير ؛ فينبغى له ستمالَ صَره » والآستئشار بمضاعفة أبجره ؛ لله يمتعه
بأهله ل و
وله : | '
ل د سرورى هده 2 فتحخدرت مين له عبراتى !
٠. و ره 1
عَقَدَ التجاد حَلّها قَرْط الأمبى » والقلْبٌ موقوفتءإ(اّسرات!
5
اك أو شد د لفديتَ 0
20 1 2_7
0 كك د اران
أعظلم اله أبرمولانا ومتّحه صَبْرا جميلاء وأجرا حزيلاء وثناءً عيض الشّقّة
لثبآته علا هذه الفادحة طويلا ؛ وجعل هذه الرزيةٌ خاتمة ااا و جميع
الذنوب والَطاياء ولاب عه بعدها فىقرة عين» ولاأورد محبويا شخف به قلبه الكريم
ميل اجام ولاسقاهكأس اين .٠
الملوك يقبل البساط الذى ماق لنشر المعدلة مسوطاء وكل 0"
ين إلا العلم الشريف عَأْمه بهذه المصيبة التى أصابثٌ فوادكلٌ حب فاضمنْه»
وطرقتٌ مع كلْ ولى" فأصمته ؛ ووبِلَتْ كلّ قاب فأحرقنه صبابة وحن 6 وعرثت
علا الصّد فصدّعته ولوكان حَرنَا ؛ وهى وفاةٌ فلان سوا الله عهده » وأمكن الرحمة
تراه ولَده؛ٍ فشّق أسمًا عل المفقود جيب كل جنان وطوئا الأ كاد علا حراحها »
وعبوالأجياة مل أروايها +
6م ش االجسزء التساسع
5 إلا بصكة أى تحكبة » أهاجّث سهيرا ف الما هب !
عن لتقا دق نك الأوزاكى يت
بك كلّجَفْنِ مصْرّع السيف ناغتدّث » عيوسٌ عله فى الأباطع لسك !
تقد هال عدالى بكانى تسجبا » وإنَّ بكانى بعد تقديه أَححْبٌ!
ورم نس صف مي وأوعت * لقصرفى أوصافه 00
فوالله لاحقث توق مكف لكا * وإن زاد عدَالى العتاب وأطتبوا !
ولمذا أصدر الملوك هذه المطالعة يدعو لمولانا فيها و يعزيه» ويندب فقيده بالسنة
الأفلام وببْكيه ؛ و يشر بما وعد الله الصايرين عل مثل هذه الرزية وليه ؛
لا نزخت بن ليب » وفيتل من الية ىنب قيب» وصدعت
لوب قفد حبيبٍ وأى حريب : ظ
والموت قاد ع كمه » جَواه يَْارممًا الحياد !
وبعد» فللمماوك في هذه الرزيَة مشاركة كادث بين بينَ روحه والحسد »
وهو الُصيب لهذه المصيبة ماتجده الوا لمة علا ققد الود لانستقر به قرار» ولا يجيه
من يد ان فار ؛ دأبه البكاء والعويل » وعزنه المريضٌ الطأويل فوا صسعقاء
عن حمل هذا المُصَاب» ووا أسَفاه علا “سافر لا ينظر له قدوم ولا إياب ؟ وواعجباه
لِضِدّين آاجتمعا لوالده الكويم الحنآب ! ٠ ١
ون المنايا عهده فى سلله 3 ونصرة بين القوارس والرجل!
وعلٍ! كل حال فهو أجدر من آستعانَ علا هذه اسلادثة بصبره» وشرح لما قد قدر
555 صدره » وشكرالله علا حُلُو القضاء ومره فاكان إلا أحَدَ العمرين ققد
تخلفه حمر وثاقَ القَمَرين أقَلَ فقام مقامه هلال قدم من سَفَّرءٍ وفى بقاء امول
من صبح الاعشلى هم
525 التسليم للقدر وا القَضَاءء والشكلته تعالى فى حالتى الشدّة والرخاء؛ جعله الله
فى حزذ لايل حرا مكنا » وحن علا تم الأيام حصينا ٠
وله : أعظم الله أبجره + وأطال م وشرح صدره ». وأحزل صر » وخر له
دهرله ٠ 0
ا هلوك ينهى أنه صل به حبر صدع قَلبه » وسرق رقاده ولبّه ؛ وضاعف أسَفَه
وكدْبه ؛ وهو [موت] فلان تغمّده الله برحمته » وأهميا عليه تحائب مغفرته ؟ وعامله
بلطأّفه » وجعل الخيرة له فى حتفه؛ فندق ذلك قلبَه وعَظم عليه» وقارب لشديد حَزّنه
أن يصل إلى ماوصل المرحوم إليه ؛ لكنه ثبت نفسه وشبطها » ورفع يذه بالدعاء
لول وبسطها ؛ وسأل الله أن يطيل بقاءه » ويحسن عرّاءه » ويحرسه من أَرْمَات
الزمان» فإنه إذا سل كان النأس فى السلامة والأمان؛ ويجعله عن كل فائت عوضاء .
كا أصاره جوه! وجعل غير من الأنام مضا ؛ ولقد جلت هذه الرزيةٌ عل كل
. تاب ». ودخّل ربا إل كل قلب م نكل باب + جعل اله جره للولى من أعظم
الّخائر» ومتحه الحياة الأبدية التى لاتتيى إل أمد ولاآنس إن شاء الله تعالم .
اضرب القالى .
(ااتعزية بالبنت)
من كلام المتقذميس . :
ابن أبى اللحصال المغربى : 0
الشيخ فلان تراه لله علا أحتسابه » وجعل الثوابٌ المرتقَبَ أفضل آقتنائه
وآأكتسابه . معرّيه عن فأذة كبده» ومساهمه فى أرقه وسهْده » والفاتٌ فى عد
صبيره اميل وحادةة فلن ٠ فإلى كتزثه كنت الله لآ حرأ يذهب جرع
كم ٠ الجرء التاسع ش
سن منجا كم بالتفذى اجميل ومترّعم- عند ماوصلبى وفاة بكم المرحومة نفعها الله
بإيمانهاء وتلقاها بروح المنة ورحائها؛ وهى أعرّك الله وإن آلَكَ فتتها» ٠
وأوجعك أن آستائريها لحدها ب فلِعرّك عنها مصانًا بنبينا عليه السلام » وعلمك بن
عينا مدرية امام ؟ أفتجد عل الأرض خالدا » وقديما تكلنا وليدًا تجيبا ووالدا »
فُن لق للفناء» وأختلس بمر الساءات والآناء» د أن ينظ فيه » ولا حون
دعاب من ذهب من دُوى أَنّسه ؛فاحمد الله ع وجل إذ رَححت ميزانك »ونث
لك يوم اتاد جنانك ؛ والله عن وجل بررّقنا أختسابا ميلا وصبرا » ويوفسك وقد
آختاراك الصهر برا » ويعظّم لك ثوابا حزيكا عل مصابك وأجرا ؛ ويسم فقيكتك
الرحئء ويشكب عل جدثها م نا الأوكف الأنمن» وبويك إل كتف الأعظم
ءه 0 هت 1 و
الأحمىء نه ورحمته» لارب غيره ؛ والسلام عليك ورحمة الله وبركاته .
( التعزية بالأب)
م نكلام المتقدمين. :
إن أى الفضال معريا بور ين +
باسيدى وواحدىء بحل الآآبن الميرور» والأخ المشكور» عندى؛ أعرك الله
بالتقوئ ورضاك ما قضنى » وأمدّك بالتعمىاء وشملك باسنا ؛ كتيته _أعرزك الت
وقد وصلّ كيك الكريم بما تفذ به القدّر الذى هوف العباد حَممُ » وله فى كل عئق
حم فى الوزير الفقيه الشبيد أبيك كان » رحمهه الله وأكم مثوأه» وجعل 0
التى أعدها لأوليائه مره ومأواه؛ فاسفت كل الأسف لفِقدانه» وقد كان عيْنَ زمانه »
ان صب الاعدى -
وعمدة إخوانه ؛ تغمّده الله بعفْرانه » وتقله إل رضُوانه ؟ وتلك أعنزك الله '
غايةٌ الأحياء» وسبِيلٌ الأعداء والأحباء ؛ كان عل ربنا جل وعلا حا مقضياء
وعدا ماه والأسوةٌ- أعرك الله فتمْره القضفاضءو بره الفيّاض »وأنه تم له
امير والآ تفباض ب وكان آنر ذلك [الحسب]القدم» وابطيل الكريم ووقدأممرلكَ المير
.فافع ها مت به ون كا طَنّك وقذّرك وتركك؛ وإنك بفضل الله سد مَسّدْهء
وت كل فضيلة ُط الاق ونه ويم لأا من للد ولاقام ماأعقه؛
وَإِخْوئك - أعرك الله لك أظهار وأغضاد » وفهم عَرْوْمْضَاد ؛ فآشيّل
عليهم » وأرفق بهم فإنهم نونك منزلة أبيهم > ود أخلاقه وعوله فهم ؟ وأما
ماأعتقده من تكريمك » وأراه من تفضيلك وتقدعك ؛ فثىء تند به تفشك
وبذركه يقينك وليك ؛ أشدٌ به أعتناء» وأعم لله آستواء » وأوفى عنك ردءا
وعنَاء؛ جعلنا الله من المتحابين فى خلاله » والمتقلين فى ظلاله » وأمننا من الزمان
وأختلاف أحواله ؛ كنه والسلام ٠
الضف رب الرابع
(ااتمزية بالأم)
أبو مد بن عبد الب المغربى :
مان أنت ميت خلنه 4 والكلُ فى البعض غير متنع !
كتب غبده القن» من الأسى لأجله بعضّ ماين ؛ المتطوى علا قلبٍ تَطْمَئن
. القلوب سَلُواً ولايطْمُنِ؛ فلان : بعد وصول كابه الكريم بصِدْع يصمى القأوب»
و أقوياء ايوب » ويترك الأحباب مصرعين علا الُتوب » فوقف العبد عليه
مترقَرقٌ المدامع » متحوق الأَصَالِع »رائيًا سامعا تجا الأبصار وأمئ المسامع ب فيا أسفى
٠ 1 الجزء اناسع
هج سم
لطب صَعْضع رثن اد وكان وثيقا » وصوّح روص الفضل وكان وزيقا ؛
ونخقص 0 الضبر وم يرل صديقا وترك العبك حليقًا بهذا القول ومثله معه حقيقا؛
لدين وصروءة ُقداى قن وعلا صون وحقاف أدبا ىكقن» وحَصَانٍ ان
لاتُعرف بوشمة ولائرنَ ؛ لقد أصم بها الناعى وإن كان أممع » وأرّق ماشاء القواد
وأراقٌ المدمع ؛ ول ببق قلبا للصير إلاصدّعه» ولا أنّما السك الاجكعه وولا بابا للتعزى .
إلا أرتجه » ولاعقيا الناشف إلا أنْجَهٍ ولوقيل ف الموت فدًا وحم أن يويحَدٌ
فيه فدأه لى) خَلص اليم ولا أ ولا عَدَا لك فى صَروف اناا الخيفة سم ؛
لكن أبى الله إلا أن نعم الحرقه» وتستولى عم الوقت الفرقه .
الفي رتت الا فسن
(اتعزية بالأخ)
أبو محمد بن عبد البر :
وكتبثٌ والأنفس م ريضهء والعين غير متَمضَه ؛ والانفاض تتصعّد» والأحزان
تتاكدء أسَقَا صاب الذى عَم وتو» وأستم نيه اَم وقال للفرح : كف من
عتانك » وللترح آننظر لأوانك ب بوقاة [الفرد] الذى فىرأسه ثور» سداد الآراء الختلفة
وسداد التعُور والقَذَ الذى شد الرجأل بفضله؛ وعتقم النساء فا تعِىء مثله ؛
أبى فلان نو » السايق الذى لايجارئ» والشارق الذى لامسارئا والغيث الذى
عم امنيسل والمستذيل» والليث الذى ورد ارات ذئيره والذيل » فنا لله و إن إلييه
اجون نافدر ون ساد تل اللرم تين واز نويا ]تلك كل أن
أمياء وأودع صميكل فؤاد مكلا صمياء لقد أنصّل السَمْرَالّهاذم» وأغمد ايض
الصوارم وعطلَ الائت والمقاب » وأوحش المفاوز والسباسب ؛ وم ص شيك
من صبح الأعثثى 00 4م
عا إلا هذه ولا مَدِيد ثناء إلا ده وم لاوهو الشخص يموت بعوته بش ركثير»
وببكيه قل حسام ومنير وسمر بر؛ وعند الله نحةر ابه جميعا» ونوسعة بحض الصفاء
وصِفُو الثناء تو ربعا وسيبعا؛ وتفارقه فراقَالصِدر 5 وامُصِاب جاده؛ فوا أسفئ
زه ما أفظعه موقعا! وواحربا ليومه ما أظلمه مَطُلَعا! وواحرنا لتعيه ما أشتعه
مَرْأَى ومسْمّعا! !! فلئن َرَت الدموع له دما» وأضرت الضلوع به مضطرما ؛
ا أت سكؤولا ك ته ولاداات مض الراععك فيه ارت ولولا أن
المنبة 0 لا يحل واردة 4 سم ع إليذةعلا أهدئ 5 مباعده ؛ ل ببق
ع ولالكزن مستدقع » ولكان النا كل غيرما ترئ والسمع ؛ وما أتم
ما لشي كم فى بيه عل ارين المي اساي يكتسسبه » وير فى الو
الفادح » يحتسبه» فصيرًا فالمثون غاية الْمسين والمُصبحين» والنبأ الذى بعل نويا
ولو بعد جين ؛ وهو تعالن المسكّول أن برقع كاك هذا الكرق المنْسع » وبصل '
يجنا ذلك الشّمل المنصدع .
ابن أى اللحصال :
ا الشبخ فلانٌأبقاه الله 53 الأرزاء بحسن الصبر »و جميل الأحتساب» وبتقاضى'
بالتعزى م رقب الأبحرء ومنتظر اللُواب »معزي فىأخيه لكريم عليناء العظم مصابة
الفادح لديَاءٍ فلان : فإنى كتيته _كتب الله لم صَبرا يدون درو وأوجب
لك عرَاء تمدُون يوم القيامة شأنه وأسرّه عنْدَ ما وصل من وفاة الشيخ أبى فلان
. أخيكرحمه الله تعالى ما كدر العيسٌ ونقصة» وحم جرع الام المقطوعة وعصصّه؛ٍ
الله وإنا إلبسه راجعون !! آستسلامًا لقدره وقضائه » وأخْدًا يد ديرب
م . إرضائه ؛ وما نحن إلا ُو الأموات الذين د دَرجوا » وستخرج هن من الدنياج
قل موا سملا اله حميعا من اه ويحعل التقوئا خير ماأؤعاه يجداده ؛.
0 الجر التاسع
وسلّك نا م هداءته وطريق رشاده ٠ وهو جلَّ وعلا جزل لم على مصايك ثوايا
عن مز فر لصيل تيد يبن أبدية وول القيامة ورا وبلقيه ويدار الترخوس
ملكا كبيرا حورا ؛ ولولا كذا لسرت اليك لأعرريم شفاها » وأَحَدّئم عن ضُلوع
ظ أحرقٌ هذا المصاب حَسَاهاءٍ لكن آمتثال أمره المطاع »حمل علا اليدار إلى ماأمربه
والإشراع ولله عن وجل يديم لنا بكم الإمتاع» مه وكمدء والسلام ٠
5 السادس
( اتمزية بالزوجة )
أبو مد بن عبد البر :
وقد تقورعِنْد ذُوى الألباب» وثيت بوتا لا لل بالآ رتياب» أن الدنيا قنطرة
دائره» ومعبرة إل الآخره» وأنَّ ساكتها وإن طال تَمْرهء وطار فى الخافقين أضره »
أديغ مها وصريع سسمهاء فا تضحك إِلَّا لتب » ولا تؤنس إلا لنى ؛ وقد تقد
القدر الذى ماله رَدّ ولا منه بد بوفاة فلانة ألحقها الله رضواته » وأسكنها بفضله
المرجو جَتَاَه؛ فإ لله وإنا إليه راجعون! ! تسيا بالسّلف الصاح» وتيا عن ماء
الدمع السّالغء ورد القلب القايح . وعند الله نحتسيها عقيلة معدومة ثيل » مفقودة
لذي والعفّة فىهذا اميل ؛ متحليةٌ من دماء الققراء» وثناء الصكحاء» بالغرة الشادخة
والتخجيل ؛ لقد ذهب لذَهَابها الَفّى واللَنآن» وعدم لعدمها الم اله والأخلاقٌ
اسان ب و إن ففدّها رق لابقع » وغل لاقع » وحطبٌ لأيزال الدخس يتذكر
يدع » ولولا العم بان الاق بها أ كائن » وأن لف فى الدّنيا لا محالة عنها
من صبح الأعثق 1 د
بائن ؛ وأنتف التلَ لللآخرة مالانتقك نسمعه ونعاين» لا بقيث صبابة دمع
إلا رفصت » ولا دعام صبْر إلا آنقضّت ب ولكانَ خرن غير مانسمَع وترىا» والوجد
فوقٌ مايجُرى وبرئاء لكنْ لامعو خرن ىا بقع فيه الآشتراك» ولا وجْهَ لأسف
عل مالايصم فيه الآستذراك . وما أتتم مد الله من يدك بما هو فيه أذْكر
ولا يمن لبه عل ما هو بالتنبيه عليه أخلق وأجدر ؛ ولول أن التعازى يما اطّرد 4
العمل » وَسَنّه الصاخُونت. الأول » لما سَلك سبيلهُ ممم وأتم من قر الأمور
َذْرَهاء وعلم أنَّ الحياة ولوطالت فالموثُ أثَرها و إذا لم يكن هن الموت بد ولم بمتع
1 كدق المي 1 الجزع» وأدل عل كم المح والمترّع » وأخرئا
بأن يكون الثوابٌ بحزِيلا» والحزاء حَمَنا حميلا؛ والله ببقيك أن البقاء» و يرقيكم
أتم الكرتقاء . ا
انب أب الفصال : .
الشبخ الأجلّ فلان 1 نس الله وَحْسْنَه» وجدّد علا فقيدته رحمته . معرريه عن
أهله المالكة وسكنه ؛ ومسامه بأوجَب ْنِ فى القاوب وأسكنه . فلارنف :
فإنا كتبناه عن دموع تصوب وتلسرب ولوع نحفق من وجييما وتضطرب »)
ول يشية ما يعيب »جوت فلا رعها لق الى أبدث ف جاتنا مزال
اودعت رضت أ كادنا بمصايها وصدعت» انا أله 0 فا » وأولاها نعم
فى الفردوس الأعل وترْفهاء وأعقبنا من الوحشة أاء وتمر بارخ جَدَثا مباركا
ورمُسا وجعلنا كلا من يدع عن الآخخطاط إل الدنيا تفْساء نه وكمه ٠ .
1 ْ المسزء اناسع
ظ من كلام اليو
“نياب دين غود الى :
1 كََ على ملوك ابس السامى أطال الله بقاءه» وأعظم او لين عَرَاء 3
السيدة المرحومة سَوَ! الله عهدها عَهدا يبل الى » وجعل الرحمة لمن نزلَتْ به لها
القرئ؛ نال لفَقّدها غاية لذ ووجد حزق كيه وص وسقم؛ وا لإعبرعنه
بعبارة بيانه » ولا يمستوعب وصقّه بلسان قلمه وننانه : 0
ولوكان النساء كَنْ فقَدنا »* لمضّلت النساء عل الرّجال!
زالولا ل أول من عنئا يي 0 رداء لا د ؟ وعم أن الموت
ع لأى مت هكْرةٌ المطال » ولا يدَاقَم بالأطلاب والاً بطال؛ وأنه إذا طالب
مونو 7"
بذمّة كان لد الخصام» وإذا حارب فعل بيده مالا ممعله الاق بح اا
الفشدرك لعن
٠ الى المطآفة ما يسام إيراده فى كل صف ) :
ش من.ذلك» من ترسل أنى الحسين بن سعد :
امن صعب الأام وفايةق الأناء أعوركه اانا وأختلفت عليه أخكامها؛
ا زميات يعتقبان » وفرحة ودعة تتاو بان [وكان] فيا فين رما علا
غير ثقة ٠ ن دوامه وآتصاله »ولا أم: من من تغيره وآنتقاله بس تعقب السلامة عرق
وتستحيل النعمةٌ محنة ؟ تاأفسة ون ليان يل ا لاطا رأ الف
سلامة دينه : من الشُكر عل المؤهبة» والصبرٌ علا النازلة » وتقديم حق الله تسالا
هن صبح الكعبى 4
فى حال الفبطة وارزِيْة ٠ ول تكن بالقجبعة به مُقردا عن وإنكان السب يقرّبه .
منك» والريّم تصلْه بك :.لماكنتٌ أوجبه من حقه» وأرعاه من مَودّته» وأخصٌه
بالأعتداد فيه دون أدانى أَهْل والثقّة من إخوانى ؛ فضا رحمه لله أقوئ ماكان
الأملّ فيه » وأكل ما كان عليه فى 5 وأديه» وأجتاع : فهمه وكال هديه » وآنتظام
٠ أسباب المي وأدوات الفضّل فيه . ١
ومنه : لأبكر للعبد أن تتاو مولاه عند وقوع امحنة فىأهل خاصته وتَحَون
رَيْب المثون من حاشيته» بالتزِية عن منصييته » والإخبار عما يخْصّه 9 أ شبعته
1 رزيته» لاسا إذاكانَ 3 لبر شخضه فى الب كين» ولا دك
ين المتفمجعين » ولو سعيت عل! حدقتى .
وسى ذلك :
إَ ألله تعالمن أهمس أهل طاعته » بتنزيل هذه الدنيا منزلتها من إهانته » وسوّئ بين
البرّوالفاحرفى رغائيها ومصائباء ولم يجعل العطية دلبلا علا رضاهء ولا الرزية دلي
علا تفطه » ولكته ألزم كل واحد من أهل الرضا والسخُط من نعمها بتتصيب »
وسقاهم من حوادثها ينوب : ليبتلّ أهل رضاء فى أهوث الذارين فيه وي
لم الحزاء فى أ كرمهما لديه ٠ ولذذلك حبب إلمهم الزهادة فى زهيد انتتهاء وتمنوح
زتها » وسئلها لعا ونوا : للا يوا مطامها » ويتمسُوا فى آثايها » وها .
الت 5 عل خليقته 4 1 ينهم فى سكيه : ( لتجزى سين أساءوا
يما عملا ويحزى الذِينَ أحستوا لتم . شري بدار يفا الموت وسقون ا
فيها بده »م قنوا فى هذه الدار وبق الموتٌ عدم ب فإن تأت الأجل فإلى غابه »
وإن تطاول الأمد فإلى نهايه؛ ولايد أن يلحق التالى الماضى» والآنف بالسالف»
وهذه حال نُضْبّ الأفكار» وتلق الأبصار» لانحتاج أن يرناض الصير علا آلامهاء
4 1 الجزء التناسع
والتحمل متّضلات سهامهاء واللبرّع عند وقُوعها قادح فى البصائروالأفهام »دان علا
الجهل بالليالى والأيام؛ وقد طرق الوك ناعى فلان فهدٌ جادى» وفتّتَكبدى»
لا آرتيام لهادثة : لأئها لوم كن فيه لكانث وامملوك» ولو لمنتطرّقُ إليه لتطوقت
إل المدرك(؟)ولكن الأسفء ل عط الزمانمن حلية فضله ب وتعز يه من حلَة يله »
وخأو عرّاصه من الأنس مثله » ومانال لع لفقذوء وله من م وإ الله
تعالى يركب الملوك أن يريط علا قلبه بالصبر» و يوققه لتنجز ماوعد به الصابرين
: .من الأحرءٍ إن شاء الله تعالمن . ظ
2
رقمة : ليس عند المصيبة أطال سك 0 اسل إلا الله
واّضا بقضائه » والصبر علا كاه ؛ فإنه تسا مدّح الصابرين فى ابه » ووعدهم
إضلوانة «فقال جل قائلا :دين إذا مهم مصبية توا إنالله وإنا له راجعون
وليك ملوات فين د ورنحة وأُولئِكَ هم المهْنَُونَ) ٠ وقال جل قائلا :
( وإشرامميعين الذينَ إذَا د الله وجلث قوسم والصايرينَ علا ماأصامهم ) .
ول تزل الأية من القدماء يون عل اينوم م لايرجون عليه ثوابا وينبون
عن المع ولا كافون عليه عقابأ؛ ومن عرف الام وتداواء والأحوالٌ اك
وسع ندر للنوائب ٠ ضرعا تجرع المصائب » ومن أغتربطول السّلامه» وطييع
ف 00 ش
د بانملوك خبر القجيعة 5 4 فأفضت 2 6
ولد ع ضمك 502 رفوت الأتفاس» وهمدت اطواس ؛ وأذات الطرف
(1) ل يذ وف الاصل هذا الشرط جوابا ويمان أخذه من المقام أى «فقد حاول محالا » وضل فى سعيه
ضلالا» أونحوذلك ٠ , ش
من صبح الأعثئى ٠ ٠
سواده عل الوبجئات بدلا من الأنقاس» وخلمت القلوبٌ سو يداتها علا الأجساد»
عوضًّا عن جلاييبٍ المداد ؛ وعضّت الأنامل برا » ومرّقت الثباب تقيجعا
وتوجعاء وكل هذا و إنْ فارقٌ حيد الَاسُكء ووافق دم الالك» غير مُوف بق
ذلك الدارج الذى بلغ العلل وهوفى مَهُده » وشت دعائم الفضل ول يباغ أوانَ
َشْدهءٍ وعلر سيدى أنَّ فايةَ المازع وإرسب صدّعت المصيبةٌ قله » وأطاشّت
الفجيعة لبه » الصير والسلُو وأنَّنهاية الاق وإن ممت عليه الحرقة بما لالتور عليه
ع » ولا ثقاسَكٌ معه الَدَايع» القَرار واشدّقء واقه تان بريه ددا
لَزْء رزعا بفنائه » وينقل ذلك عنه إمن حاسديه وأعدائه . ا
رقعة : مَنْ عل أن الأقضيد لأممْطِئ سمأمها » والأقدار لاد أحكامهاء مل .
الأص فى السسراء والضراء» ورضى بما مناه فى البكاء وال تلاء؛ ولا سما فى مصيبة
الموت التى سوّى بين اللخليقة فى تجريع 0-7 وآقتحام عقامها؛ وقد تل بافلزلة
خب الحادث الفاصم لعروا ديد » اللدارح فى األد ٠ فاسعحاآث فى عين امملوك
الأحوال» ومالت عنه الآمال» ورأئ السهاء وقد تكدر جوّها» والثنمس وقد تكو
ضوفاء والسيهاتت :وقد حلفي حاار وف آظلء والليل وقد ذو والنسم
وقد ركد » وامعين وقد جمد » والزمان وقد سَهِمَتُ وجته « وسابت حليتة (
وأفررجت قبِضته عن القاسك » وقبَضَتْ عل التهاأك » وعدلّث عن التجلّد» إلا
اتبك ؛ ثم أفاق من عمرة فبعته » وهييب سنة رويتّه» فسلّم لله راضيا بأقضيته
. أبو الفرج الببغاء :
. إذاكان أيده الله أهدئ ف التعم إن سبل الشك» وأععرف فالنحن بطرق الصير؛
فكيف تحاذرٌ عليه من الصائب » وتلتكره التسلم محتوم التوائب؛ والمصييةٌ بفلان -
أعظم من أرس تبتدى فيها إلى سَأُوةٍ غير مستفادة منه » أو نقتدى فى العزّاء بغير
مانأحَدّه عنه؛ إذ كانت قأوبنا تع قله سره الله فى طروق السراء والضراء»
وحآتي الشَّدَة والرخاء . وأحسن [الله] عن القجيعة عراءه» وأبحزل من المثوبة
عطاءه؛ ولاشغله عن حلاوة شك انعم برارة الصيْر عل ورود ان » وجعل مانقَلَ
اتاد إليه» أنَمَ له ولسيُدى من القرّع عليه .
وله فى شله : ش ظ
الل 2 لقي فئة لتر وتكت العرة وأصر للزقة» وعاعف
الع وكان الأسف عليه» بِقدْر توف الآمال كانت إليه : فنا لله وان إلبِه
راجعون! ! أخْذّا بأمره» وقسليا لَه » ورضًا بمواقع أقضيته » وأحمَنَ الله العرَاء
هدابته» وحرس من فتن الّصائب بصيرته» وتمل عن قَلْبه ماأظله من ثقل المصيبة
وعظم الرزية .
ولا أزالٌ عل جملة من لآق إل أن يَرِدَ عل كَابه أيده الله با أكون فيه
بأدبه مقتديا » ويهدابته إلى سيل العزاء والصبر مهتديا ؟ فإن رأئ إجرائى من
نشريفه بذاك علا مشكور العادة» فعل» إن شاء الله تعال .
ظ وله فى مله :
آشتراك القلوب فيا أل بقلب سيدى بحسب تنساويها فى المسرّة با سره » إذكان
وقم ال اله الا نمه عن
. لايختص دون أوليائه بنعمه » ولا بنفرد دون مؤمليه بحلول موهبه» والمصيبة بفلان
من صبح الأعثق اه
- إن جل موقا وعدت الفجيعة [ بسا] - جل مع قوط الأفدار دوه »
وتجاوزها عنه ) ومساعنا به » فلا شخل الله قلبه عدها عكرارة الصبرعما ده النعم
من حلاوة الشيع ولا جاوره برزية قَُ حم ولا نعمه .
وله فى مثله :
بصيرتك إلى العرّاء تيلديك » وآغتباطكك واب الله يُسليك» وعلمك بقلّة القناء
عن الرْع بنِْيِكء وجمعنا بك فى الصبر مقتدون» ولرأيك فى الرضا بما آختاره الله
تعالمم متبعون ؛ ْمل الله عر من قلبك ثقَلَ المصيبة» وحرس ن يقينك من أعتراض
الشبهة » وأحسن إلى جميل الصبر هدابتك 1 من فتن انحن رعايتك » وجعل
ماتقل الماضى إلبه» أنقع لك وله من الأسف عليه .
وله فى مشله :
فونه المواف تيوق الور ال
الدمعه» وكانتٌ مارك إناك فى المصيبة به والفجيعة لفقده» بحسب أختصاصى
مواهب الله عنْدك » وآغتباطى عتحد ديك ؛ فا لله وان إله راجعون !! تسلا
لأس ه » وآتقياذا لمك ورم بمواقع أقداره» وأحسن لله عإ' العزاء توفيقك»
و إلا السّوة إرشادّك » ولا أخلاك فيا تطرقك به مصيبةٌ مم مصاحبة الصبر»
وفيا تفد به عليك فمة بن الإستادة بالشكو؛ وحرسك فى نفسك وأحبتك » وذوى
عنايتك ونعمتك .
(1) أى يسير هين على حدّ قول اعرئ القيس لما قئل أبوه :
بقتل بنى أسد.ربهم ألاكل شىء سواه جلل
0( فى القاموس « وصرى ١ الشىء أستخرجه كامتراه 6 .
٠ 4 | الجزء التاسع
وله فى مثله :
قدرك 6 وبقه أثور؛ . وثقتك بالله تعالا لا عقر ا الشكوك
تيك نا كافك مو مات ا لخوااك وزإن مطلميظه وال ون حلت ) اخيارا..
بالتصائب لصَبرك وبا مظاهرٌه عليك من الثم لكك ومتأك أبك لق مَنْ ابل
الفجيعة بفلان إذ كانت من الواجب الحتوم - أحسّنٍ عمزاء وأفضل تسلم »غير
هرتاب بما آختاره الله له وك فيه» فعظم ل د رن ل
الأجوبة ع ن التَعازى
قال ْ باذ البيان” : أجوية التعازى يحب أن كط ) على وقوف المعزئ 5
كاب المعزى 3 أن إرشاده نقع 58 ووعظه نفع عله 4 220 5
وتذكيره أنحمد ناره» وتنبيهه أيقَظَ منه بحسن العزاء غافلاء وهدئ إل الصير ذاهلا»
وحسن عنده الرزية بعد جهامتم!ء ودمث نفسه للصيبة بعد قدَامتباء فس لله تعا لم
متادبا بأدبه» وتمل الحم مقتديا مذهبه » وغالب الررء بالعزّم» وأخدّ فيه بالحزم ؛
وسأل الله تعالن أن يسن له العوضّ فى رده » ويسَله له حَلََا من أصيب بِفَقْده؛
ونحو هذا مما بخرط فى سلّكه .
جواب عن تعزية : من زه الربيع :
أع الله سيدنا وأسعده » وَل له طريق المسرة ومهده » وصانَ عن حوادث
الأيأم حجابه ؛ وعن طوارق الحدثان جنابه ؛ وجمله فى حى عن عوازض الغير
والقرر» وأصار أيامه محسنةٌ لوجوه الأيام كالغرر .
من صبح الأعثى 4
ورد الككاب الذى أنمم بإرساله » بل التشرّف الذى كته اليد العالية حلة من
لل ماله » فوقفٌ عليه وفهمّه وتذكر به إحساه الذى لاينساه » وتفضّله الذى
لأمُرف سواه فأما التعزيةٌ بفلان» فإنه ردسَدُبٍ لفظها ونه » وبل بماء خسنا
عله ؛ ويه علا حادثته بفلان بعل أن عب عليه اراد وأطورّه » وطلب وده من ”
صبره فا زه : لأنه كان وجد موت المذ كور حا ما آستطاع بود لوقه
لا مله بتاح ليه ويا + وى اكز سر تن كل من لوق اطلقة
عوصٌ عن كل منظر حَسّن » جع له الله ساميًا علا أن ابه » مقدما علا أضرابه 3
ماسمت الأسماء ع الأفعال» وتقدّم الال علا الآ ستقبال .
آخر اع اله بقاءه وأطال رد 2 0 لإسداء اككار 7 صدرة وا هيد
تيه وأضه » ولازال إلئ أوليائه ممستاء وفضله يحصل لحبيه غاية السول وال ؛
ورد مشرفه المعرى بوفاة فلان سه الله عهده عهاد رضوانه » واتكةى عرفب
غفْرانه ؛ كير مصاباء وفتح إل لمر اانا عنم إلا طريتي المير وقال صواباء
وك سه 4 05 ه إحساتة الذى لم ينْسّه » وأزال الوحئَة وزاد سه بعد أن
كان فد لذ كور قد هد ركته وقَتّ عضدّه » وأوصله إل مد الخْرّن وضاعف
عل الأيام ا ؛ وألبسه لبسه رداء الآ كتئاب » غلا تربه الذى أصبح تحت التؤاب 6
وصديقه الموصوف بالصدق » الذى فاق سناه ذلك الأفق ؛ جعله الله أضبلا
فى نمحصيل المسرة إذا ذوت ت الفروع » قا قير وليه الحوادث الى رَوع 04
إن شاء الله تعالن .
آخسر : جعل الله أحره عظيا كقدره » والقاوبٌ بجع علا حبك ماع
الألسنة علا شك .
اده[ الجزء اناسع
الملوك يعيه بورود كّابه لكريم المعرّى بفلان قدّس الله روحَه» وأمطر سمائب
. الرحمة ضريحه عليه» وعنده من شديد الخَرن » ماأعدمه لَديدٌ الوسن ؛ ومن زائد
الآ كتئاب» ما كاد كمه التقمص بثوب التُوَاب؛ بحيث أنه عوض بِالزمن الأسود
عن العيش الأخْضَرء وذاق من موجب لبس الأبيض طم الموت الأحمرء وأنه مه
إَِدَمَم ايوباء وآتَيع به تباج من لف ياي الول واللأوب » لاغنتت
الكابةٌ خونًا من كله سَيْقّها » وأزالت الدنيا الدنيةٌ عنه حَيْمَها وعزى نَقْسَه
وسلدهاء وشغلة اسان 3 محاسن محا الموت ستاها ؟ 1 مافرضمّه
حادئمّه » وسلَكَ مَنبجا غير الهج الذى فثنت فيه حسّاه ومهجته؛ فالله تعالمن يكفينا
ا 8 مه 55ظ وه
مانحاذره فى الحعلس و حرس سنأه » ويديم سعده وعلاه 3
التتسنوم انالك
( من مقاصد المكاتبات التهَادى والملاطفة )
قال فى ”مواد البيان “ : رقاع التّهَادى يحب أن تودع من الألفاظ المستتحسنة
ظ مابمهد لقبول الملاطفة والميرٌ التى نقيزفى المودّة. قال : و ينبغى أن يطرف الكاتبٌ
إذا كان مهدي أو مهدا وقد جرت العادة أن تُودّع هذه الرقاع من أوصاف
توه ليوا ما دق نكن الها إئه :+ فال « :وين ان ذهب هنذا
اذهب أن لايعتمك تفخم هديته» ولا الإشارة إلا جَلالة تحطرهاء فإنَّ ذاك يل
تروط الروك عتما الرماة:: 0
من صبح الأعثق ٠ 0 اللا
السرم ب الأول
مايكتّب مع التّقادم إلى امُُوك من أهل مملكتهم
إلا القائمين بإيصال التقُدمة إلى لِك وكاتب السْرّ ونتحوهما ) .
الشيخ جمال الدين بن نباتة : إل كاتب السر بالأبواب السلطانية صعبة تقدمة .
من نائب الشام إلى السلطان : ش [
لاذالت أقلامها لنتايج الفضْل مقدمه» ورا كض الك واليأس جبادا مسومه؛
ولككائب املك من كتبه أعلاما بشعارها العباسئ مُمْلمه» وفى يد صاحبها من أصماب
الميمنة» والذين كفَروا بآيات الله ونحمها من أصعاب ادام تقبيل محب لانفسخ
عقود ولكمة مكدع ولا سخ إلافى الكتب عقود كاه اليف ول طرف
الأشواق بيت قلبه إل وهى من ملابس السأوان الحم ممه .
وى أنه قد آختار من عتاية مولانا تقاصده أحسن اللسير» و
فى قصدها ( ومن بورك 1 فى شىء رمه )كا جاء الخيربوقد جهز فلانا إن الأبواب
الشريفة حَزَد الله سلطاتها بتقُدمته عل العادة فى كل سنة» وآّع سقارة مولانا بين
د المواقف الشريفة فاتَ من اقول أسّنه وسأل ححمُنَ نظر مولانا الذى إذا..
لاحظ قصدا أعلنه وسعدا عينه » وقد جهز الملولك - مولانا ماهو بمقتضى الورقة
جهزة عطفها » المؤملة وإ ن كانت ورقةً قَطْمَها وسأل مقابقها اير الذى يحب
الأملّ حمَابّه » ويستفحٌ ببنان ال باب » والإصغاء لا يل من رسائل الشَّوْق
فنا من رسائل إوان الصف المستطابة » لابرح القاصدُون ع حين يام مولانا
وحق لطم أن بمرحواء تالينَ نسبة بيته ورحئ الله علا بده: ( قل بفضل الله وبرحمته
١ع سوس وسار
اك نتروا ) .
١ 5 المسزء التناسع
وأذللة أهاي انار الشويقب الساطاق.:
أمتعها اله من خَيْرى الدنيا والآخرة بكتَم الأصرين » و شرف الذَّكرين » وسسرها
ما يجه زف الثناء والثواب من الوقرين » وأعل منارها اللَقَ إلى السماء عل وكر
ارين ٠ ولا زات الآمال لاتبيح حتّى تبنم من ملك اليدين عَم اببخرين؟ تقبيلَ
مخلص ف الولاء والدّعاء» مستشهد بالحواطى الكريمة علا بوت الأدعاء» وارد لموارد
النعم قبل دود بل قبل ورود الزعاء . ش
وينبى أنه ليس للملوك فيا يومله وبتامله » ويفَصلّه من عقود اكطالب وله ؛
يد إحسان مولان الذى لا بل علا طول الإيناس و«الإلباس » وعوارف بيه
المستجدة تالية : ( إنَّ اهدو مَمْسلٍ ءا النَأس ) . وقد جهز الملوك الولد فلانا
باز البرك إل الأبواب الششريفة حلّد الله سلطائها وملا" به جواهحُبات
القلوب ورَيحاتهاء وهو علا قَذّر امماوك ومقّداره: لاعل! قَدْر ماده وآختياره ؛ ولو أن
اخُرادَ ما يحله العبد إن سيّده » ويقدّمه من سبد امال ولبده » عم قدر امحمول
إليه » والمقدم بين يديه» لضعقتٌ قوئ أ كثر د ذلك» ويئس من الرضوان
جهدم المالك ؛ وإنما علا العييد أن تَنْصِب عل قدرتها الخال » وعلم السادات
أن مُصَرْف بعوَامل امير متيل الأفعال ٠ وعلم مولانا الكريم حيط تتفل الملوك
فى هذه السنينَ من بد إل بإد» ومن أمَد كله إل أمَدء وبما حَصَل فى ذلك من ٠
التمحق فى إقطاءات كاد أن ص عليها الدَىأخىا علا داه وكانالملوك برد اراق
ذا لوول من لازي واه التحوة الكو ر» واخيية التتعرة الأتولةة
وجميع ماري للناس من التّههوات المذكوره » أضعافٌ أضعافه الآن» بل أضعاف
تقاف امل الأزاون من فلان وفلان؛ كاسن بن سبل مع اليه المأمو نية التى
علا ذترهاء وآبن طُولونَ مع المعتضدية التى كاثره_ذا القت قطرها » والسّامانى:
وما أدراك» والسلْجُوق” وما أسْراك» وجميع ماتشيته السوارع التى لوعايّت
تاريٌ هذه الدولة الشريفة عنَثْ فى الال كْدهء وكان كل مد منها موث للهيبة
فى جلذه : لما حَلَّدته أيامها الشريفة من أخبار حكها وحَيرهاء وكرمها و يرهاء
وعطفها عإ' ماليك بيتها الشريف نتقيل سورهم 32 سرورهم ؛ وماد يجوش
النشراح صدورهم وتبلفهم من م مظلو 5-7 وتقيل عل زاهمرات ايام
ورياحين قلويهم :
ولو لم تُطعه نات القأوب » كا قبل الله أعماهاً.
والملوك نسأل من إحسان مولانا الذى أَلَهء ومعروفه الذى عَرّفه» ملاحظة
الؤلد فلان بين يدَى المواقف الثمريفة خلّد الله سلطائماء وإقامة عدر الملوك بعبارته
التى أحل الله خمرها وبيانّها ؟ فا للملوك فى مقاصده مثلٌ مودّة مولانا الوافية
افيه » ومقدّمة عازته الكافية الشافيه ؛ والله تعالى بعين عل 5 متنه» والقيام
بفرائض حده وسنّنه والنهوض بأوصاف أياديه التى يفود بها قل الاب كا يقد
شمر عل قننه . 0ه
اعرف القنان.
( مايكتب مع اللمدية عند عتما )
وهو عل! عشّرة أصناف: :
الصنف الأول مايكتبٌ مع إهداء الحيل .
عل دن سلف : فى إهداء جواد أذهم أغ محجّل .
وقد خدم الجلولك ركابه الأ وم ء بجواد أدهم مطهم 4 فد حلب اللعل غياهبه
وكوا كه » فآشْهَلَ بأديمه » وتحل بنجومه » وأطلع من غررته السَادجَة قرا مقصلا .
ان 5 ْ للق 2ع 3 2
تمر » وتحل من رثته اليا أو الث » صافى الييص » خوط الوقن
حديد الناظى » صليب الحافر» ديق القَصّب» أن نق العصب» قصير المطاء جعد
الثّساء كأ :ما انتعاث بالريآح الأدربع أر علق 00 لكستزاق السمع 10
ور . 8 صوت ب مره عر س ١ سه >
إن رك سار» وإن عَم زان دك غرف وإن استوتف وق » أذيب
ش تجيب ١ متين صليب » صبور كور والله ا يه السعادة مطلم 0 والإقبال
مها سم
معقد نأصيته .
من كلام المتأخريتف. :
كاب عن ناب الشام:إلى املك الصالح: مس الدين صاحب ماردِينَ قرِينٌ خيل
- بها إليسه » عن السلطان الملك الصالح :-عماد الدين إسصاعيل بن الناضر مد
أبن قلاوون - من إنشاء الشيخ جمال الدين بن تياد وهو بعد الألقاب .
وأحزى بالتصر جياده » وبالظفر د » وعلا عوائد السعد مطالع شعمسه الى
نسميها عرف الملكة بلاده ولا الث م نير نسعادة ثمسه الأخلاك » تظيمة دق .
محامده الأسلاك ءمائلةً خيولٌ سعده حت حمر السوابق من البروق والشبب النوائج ٠
فى الأفلاك . |
لملوك يبل اليد التى إذا نسطث فلن تجود سم لزنا فضت فمل. سيف
أو قلم. ْ 5
يَى بعدّولاء وثناء الإخلاص شارحين »وف الضمائر والآفاق سانحين »وشتياق
وعه د كانا أحق بالآثقاء لآسمه وتعته وكان أبواهما صا دين ؛ أن المرسوم الشريف
زادمنالل تعال خرن »ورد يتصيق تشريفٌ مولانا علا العادة وإعظامه» واستفرار
مكانته من الحواطى الشريفة فى دار مقامه . 3 وسار انيه من 0 المعظمة
(1) هى بالضم باش فى طرف أن الفرسن مقا قوس
ولاس ين الصاح والصّاط اسقرار الكرامه » وأن الصدّقات الشريفة أنعمَثُ علا
مول بتلوة أزوقن من اميل كثلاثة الراح » إلا أن حَبَابها عرق سيقها. ع وئلاة
الشجر(؟)ى! قال الطائى تساوى شرف أمرها وها ورف ومانا لاسن تقصر
1 باح أن ساك 5 3 الوق 07ت م تود دار أن نكون لخامه
والهلال: أنه دكن مجه ٠ ومن 59 قات لف كالسيل ٠ ومَنْ كلت حللاه
وليس حل الحا فى علا امالنين ف اين مسيل الذّيل ٠ ومن عقد بناصيته كل
الليروغفه له لواء القَار علا كل الخيل + من كل ضرا ممْجبة فهى عل لاز
حديقه » وكل أحمر سايق فهو البرقٌ عل الحقيقه » وكلّ أصفر سَفَقَ إلا أن الرياح
من مجاراته عل تَفسها شفيقه . وكيف لا شب بالشّفَّق وهو من الأصائل » وكيف
لايفتتخر العسكرى يبذه الحيل وحناصر عددها ف اسن أوائل» قد صَرقَتْ وجوشها
مله » لباب مولانا أحسن المصَارف» وَكتِيثُ عوارف الفضل ف ممارفه ابه ؛
فناهيك منها باب عوارف تارك ووصل لمولانا ذلك ال شريف؛ ورسم
للملوك نتجهيزهامع مَنْ يراه وقد جهز الملوك الخدمة مولانا اليل المذكورة مع المثال
الشريف صحبة فلارن » ومولان أذرئ بنقَحَات رياض الجمد بهذه الدَّ المطله ؛
وبالتفبيل فى الأرض الى هى تماء حوافر هذه اليل التى هى أهلّه ؟ وأو أن
ترف الملولك بمهماته » ووس لله بطيف اليقة من مشرفاته » والله تعاألن
تداق اناق ع فش بجوي لخد وز كل بال نامو لع الكيداء
(1) كذافى الأصل ل |
(؛) فى الأصل يخطركالهام ولعله مصحف عه) أثيتناء يقال 0 ب
بعضها .عضا تأمق ٠١
(*) ف الاصل وجاد مجده تأمل ٠ ٠
من وات يله فى بلادعم بيات يما » ومس كرات ذه ف لوبهم
بالموريات قذحا ..
وف معناه :
0 الباسطة الشريفة أعل! 7 شأنها 3 وَعَكلن بقاتما زعامياء معنت عل
الأولياء 5 وإحناما .ء
وينهى : أنه أبتاع جوادًا أعجبه» وطرفا ]تخبه» وقد قدّمه لولى نعْمته» ومالك
0 أن الكرام لا تكون إلا عند سيد الكرام» والذى د غزا/الديند
. حرام » فالله تعالى يجعل التوفيق ضيا تمرته » والين معقد ناصيته » والإقبال نحجيل
أوْظفتِه» والسعادة مويضمَ الحلوس من صببوته واهلوكٌ سال الإنعام وله و [أن]
بلّفه من ذلك [غاية] مأموله ؛ مضانًا إن ماسبق به سايق إحدانه العميم» وفضله
المسم؛ والله تعالىم يحرسه بعينه التى لاثتام» آمين .
الأجنوبة بوصول انفيسل
يات عن نائب أن اناه إلى أميراخور بالأبواب الشريفة » عن وصول خيل
إليه من الإنعام الشرريف من إنشاء الشيخ جمال الدين بن نباتة » وهو بعد 2
الألقاب :
الس أعظلم امير وكرام اميل » ميسرة الب سداق السب ركدوافق
السيل ؛ مسفرة عن إيحاد سواجٌ إلا أنبا فى القَسَار والسّية ضافية اليل » سفيرة
فى ابلَوادٌ بكل جواد تبنسم غله بقسام النهار ويدرك طلبه إدْراكَ الليل ؟ تقبيك
يسترق استباق ابحياد؛ و تسق علا الدّرِج ساق المقود علا الأجياد .
(1): التعم والتعمة والتعمى والنماء ماينعم به فلعل الصواب الانعام ٠
وى بعد ثناء وولاء : هذا م فكل واد» وهذا ب عم بمثله كل واذ؛ د
1 ة مولانا الرية بما ملا القأب ا والعين 5 قر ودرج عام الفل فق حب
اميل السيارة ممستلل وغرّه ب فقبلها الملوك بتقبيله » وقام لما علا قَدَم تنجيله ؛
ثم قام إل لحيل الشريفة المنتم بها عليه فقبل من حوافرها أهلّة ثم من غم رها
تجوما» وتأمّل شياتها البرقيّة وآسقطر من السعود عُيُوما ؛ فَادنّتُ له من الإقبال مد
قاصباء وظل عتزله الخير المعقود دتواصبها؟ وتضاعفت أدعبته الصاءطة لمذه الدولة
القاهرة الصاحيّة زادها الله من فضله » والوقت الذئ ملذ الدثيا اسحاب حودة
ورك جياده 0 عذله؛ والملك الذى لابنبغى لأحد من بعده» ولولا شيو :.
العهد الشهيدىٌ لقال ولا لأحد من قبل ؛ وأعدٌّ الماوك هذه الثلاثة من اللبيل لبقتي
عليها بالقتال أهلّ التعطيل والتَتليث » ويستخفٌ بها آجالَ الأعداء بين يد
مالك : فإنها من دّوات العزٌ والعزم ليث ب وما هى إلا كوا كب سعد تمددها أستّما
ا ل ل 1
وتعوادااب خم وينصر بعزائمه القاطغة» وكيف لاينصر و يقْطع
وهو السام ؟
وله فى جواب وصول أكديش و باز [وكوهية] :
لا زال حزياك سماحه» ميلد من المد راعة 3 جليأا بره الذى شبد . طائن
. الليرويمثه وطائلٌ اميل وتجاحه . هذه المفاوضة مهدى إليه سلاما يحْفق جتاحه »
وثناء شرق عر وانشاعةة وتوص لعلمه الكويم ل مكاتبته تراعة الأختناث»
تر يمن طرمهها 507 أجنحة مب وثلاث؛ خصَل الوقُوف عليها » وتجدّد -
عهد الآرتياح لدبهَاء وقهمُنا مالم نَل نفهمه من ود المناب العالى» وويره التعالى ؛
3-5
ل ش المزء التاسع
ووفاء هد الذى تاه الحامد بأمالى امحبٌّ لابأمَالى القالى ب ووصل الأ كديش الايكر
ظاهم| 5 سافرأ عن وفق المراد كمنه؛ تحمل ب الُوكب » وتماشيه الرياح
فحنا من خَلْمه جنائب ؟ وكذلك وصل البازى والكوهية ؛ وكلاضما ديع
الأوصاف» سريم الإطاف لاز لطر والاتطاف» يق ارق متايه .
المي متيس الاق ذارة ارق ارج وو دل الل وار لالت
فكأنّ حواج كاش تَقُدُو إليه وتروح؛ لابح إحسانٌ الحناب العالى واصلاء وذ وه
فى ضمير الآعتداد حاصلا؛ وحكم سماحته وشجاعته باستحقاق الثناء فاصلا .
و جوارح :
كتب به غن نائب الشام» جوأبا لمطالعة وردث علا نائب الشام من الصا
صاحب ماردِينَ من بَقايا بنى أرق » صعبة سناقر» هديّة الصا إسماعيل بن الناصر
يمد بن قلاوون : صاحب الديار المصر بة . من إنشاء الشيخ جمال الدين بن ثباتة :
ويد هسمه السسوابج » ونعمّه السوالغ » وشهّه التى تخظم مكنا تددر الام
وامادح؛ وشكرهتاياه التى منها جوارح طير تحْفق لقرط آستحسانما اللوارح .
ولا ال من أجنحة تضره حتى الماك الراخ ؛ ومن جئود سعده للأثوياء سعد
السعود» وفى الأعداء سَعْدٌ الذاع ؛ ومن جياد ركابه الشببٌ إلا أنها شببٌ الأفلاك
الوا ولا برح سلطانٌ البسيطة مكافًا عمل لبه او ولا بنك العمل بالقأوب
ين الصالح والصالح . ٠
بلك يقبّل الأرضّ التى نستمد السحْبٌ من تمائهاء وتستعدٌ منازل لانم لتم
2 2 مار ا 0
من أنؤاتها تقبيلا يودع ور قالرسائل أزاهسه» ويطلع فى ليالى السطور زواهره»
ويقشئفى أبدى اروف إل أن تَصلّ إلى أجياد المتابر جواهرة .'
من صبح الأعثى 8
د دعاء صاللم» إذا جدّد تجدّد» وولاء ناج إذا أنعطف "ا كد » وثناء
سانج » إذا سرئا لا بتوقف إلا أنَّ يمه فى الآفاق يتردّد » وآرتياج لما يَرِدُ من
ااانه السازة إذا شاقه سروره تمع الولى شهد وتَمُمَ الحاسد تشّبّد » حِيتٌ
سًَ ببلاده لجح لاص وصلات البر والعوا عد 6 د الآمال من كل ا
فديار رديار زيد وعمروةودالدي وزون المرفْ الكريم » بل الغيث السائر بخصب
ْم ؛ عل بيد فلان ونم م البد العائلة لأيادى الب لتم ١ وم المشرف الوا 7 0
قر هااا بل كهنورهذا لايل رخو ففضّْه الملوك عن علامة ة آسم ع
وسوم» وها ر رسوم» وأستجل مواق تلك الأنامل الضية 0 عل فضلها مواقم
اننجوم ؛ وأ إن الإشارات العاليه» وعل ما كان القلت عليه بعلمهة من ضمائر الود
الحاليّة لا الخالية » وقابل كل م حسنٍ بما يجب من مذاهب الود التواييه »
ووصلت الستاقر انرسي فضلها » المبيرفى مَعَارك الصيد سب َصْلها » القائمنة
فى كراستر الطدير مقام الملوك الأ كاسرة إلا فى حَكها وعدا ؛ لا حرم أنبا إذا
دخَلتٌ آفاقٌ طيرٍ أفسدَمّْها وجعلت أعرّة أهلها أذله ؛ وإذا آنقضّتٌ علا سرب
وحش جِدَبئها من دم الأوردة بأرسان حي كنبا ا قوادم الأجنحة أجله 6
لأسال كاسسرها فى الطيور بأىَ ذَنْب قلت » ولا يلها جانب الطير والوحْش إذا
عاذت فياعجبا لها عل أيدى البشركيف حملت ء نظ الصيدَ فلا عجَبَ أن يرع بها
من ظلّه » اا والظفر ضافى وها من :كشية اللط وتكان نعم
الحالبة للخير والمير » والساءرة 3 يخيف المتصيّدات وكف لا ؟ وعلا ع
الطير» أزاه > حسنٍ لابدع أن يكون ام وبوارفٌ العزم لابحرم 3 أجنحتها
تمام 3 ونواقلٌ البأس والكرم عن موسلها فهما جمعته الشسّجاعة فرقته اكيم
آستجلاها الملوك بعد أنفاظ المشسرف الكريم فقال : (تلكَ الرياض وهذه السحُب»
لل 000 المزء التاسع
وبَِكَ الأنوار الهاديةٌ وهذه فى 0 مطارها الب ) ؟ وجهز الملوك المطالعة الحضرة .
ع 1 واس ١ 1 و 0 ع
العامة يتأي حي الشه
هل درئ] البيث أن بعد فُرقته * ما سرت من حرم إلا إلن حرم !
وقد عاد مُعَلَمَا من اليشّر با يراه مولانا عليه » مُعْلما بم تقدّم من نجوئا الإنعام
ف 76 حامكا من كم وجا يعَدَان الأولياء ففييوم ل والأعداء فيوم نزال »قائلا
عاء ةالو َياصَايخٌ ا فينا مسجو الل هَذًا) ولن تال ؛ واللّهُ تعاللم
ىكم مولانا عل عوائد إسعاده» ويرس بعينه وملامكته نقّاسة تفْسه وبلاده؛
وبدْخله بأمه ومسمّاه لد الدّنيا والآخرة فى الصَّالحين من عباده ٠
| 1 0 5 1
وله جواب بوصول بازيين :
سه رواورو 00 و هه تت و اكه
ولا زالت بزاة كمه عل المد مطله » ونصوائيه مستكهله » وممه مستقلة بأعباء
المكارم وإن كانت لكزر ماماديه مستقله . هذه المفاوضة 5 إليه من السلام
أَحَلَّد 4 وتوم اعلنة الكريم وصول مكاتبته العالية فوقفنا عليها 4 وعر ةناها بكانات
لثناء النامة من حَلقها ومن بين يديا 4 وعلمنا مالم اول للدامة موالاته وآلائه
ا فى الشكرعنها والمستند فى الولاء إليها ووصل كلا البازيين الحستين المحستين
كأنهما فرقدا ماء قد أجتمعا » وقرا' حسن طَلعاء وعلا محاسن الصيد طْلعَا؛ سران
القلوب والأبصار» ويل كل منهما عل اليين فيصل به اليَسَارءٍ وما هما بأقل
إحساته الأسنواء ويه الأَمو ؛ وأياديه التى أب الكرم إلا أن ترد مَنتى منت ٠ وعلم
أعتذاره عن الكوهية الى كاسن ادها فقَقَتْ » ولو أُقِيمتٌ يها أسواقٌ الصيد
من صبح الأعثى ء' 0
557 02 .بروايتها تحقيقا لدعوئا المكارم الى من زمان مقت + وات تعالىْ
ار ويملاً بذكره بحر الثناء و بره 8
5 5 م عر -
وله جواب بوصول هتين علا يد شخص آمهُه بأشق :
لازالت المحامك من مصبايد إنعامه » وفوائد أنائةع وثمرات البأس ابي مٍ.
قحي وق وأقلامه ؛ تقييل معترف نإحسانهاء مغترف فق مواد آمتناتها ع م متحف
منها بعاللى تحف تَدلّ عل مكانها فى الفضل وإمكانها .
وى
دبهى درو مششرف مولانا الكريم علا يد الولد « باقسق » فياله باق جاء
بكوهيتين جميلتين » وطار للسرعة رخال منتين جاياتين ؟ وقد وصكنا و[ كلنا] هما
حسنة الخيروا نكر حيدة الورد والصدر» يسن مسرئا كلّمنهما بور هنا
باب الشكد خاناه وصدرها ويكثر حير المطبخ وميره » فق الملول إلمهما اليد المتحملة
الحامله » وإ اللشرف الكريم اليك امتولية النناوله وعلم ماتضمنه من اسن
والإحسان» وذكر الموالاة التى 5 بها القاب العال ع شهادة الأسان ؛ وآعتذار
: مولانا غن تعدر وجود الشاهين ؛ وكلّ إحسان مولانا شبى كانى » ار
نعمه ص صافى ؛ ومافات مقصد وإنعأم مولانا وراء طلبه ون طال الأمد» ولافرٌ
مطاوب حى 00 قرو قد والله تعالى يشكوعوائك فضلهء
ولا ب يضح الآمال المتجئة [إليه | من ظله .
جواب بوصول طيور» من إنشماء الشيخ جمال الدين بن نباتة :
. وش هذاباه المتقيله» وتجاياه الى هى أفواه المحامميد ا ولا زال بدر سعادته
المأمولة وطائر هديته المتأمله .
6 ع أده لا حرمها ولاعخلها .
وذ ١ ٍ الجزء احا
صدرثٌ هذه المكاتبة إل الحناب العالى ُبدى إليه من السلام 3 ومن الثناء
٠ أة؛ وتوضم لعلمه الكريم و ورود مكاتيته الكوعه» ومكارمه العميمه؛ وطيور هده
لتى كل منها فى امسن بدرتم» وظهرتٌ ظهور البدر لِتَامه فأبث 7 أذتتكم» "
خسن ورودها ورى عفدل التاطف رةه مقصودها ؛ وأقبلت ملك الطبور
الدمية نامة الإنعام » داله يمن طائرها ع ركهامة وكف لا؟ وقذحاءت ذاء
عدَدَ شهور العام ؛ والله تعالى يزيده من فضله» ويجرى الأقدار العو الشاملة لمعه
ابلامعة لشَّمْله إن شاء الله تعالن . ١
ف الا مق إنشاء الف عمال الدين بن كان أبضا :
لازالت الو ارح شاهدة بيره» والموائح حائمة التناح عم شَريف قي والحامد
ظ ا ٍ ما بقُوادم “مره » ونا 0
هرو تقبيلا ببعثه ع ' أجنحة أوراقٍ الزسائل » ويتصيد به علا لبعد مك
تلك الأنامل الخلائل .
57 بعد دعاء» َحَلّق إلما السماءكلمائه السَنه » وولاء وثشاء : هذا تحْفق
تشوّقه أجنحة القلوب» وهذا نخفق بذكره أجنحة الألسنه أنَّ كَابَ مولانا ورد
عل! الملوك فأورد عليه المسار ؛ و[ملاً] بده بالمبار» ومصايده لمر ومتازله بالمير؛
وآماله بأمالى الكرّم لذى السرحات المنشرح بآية ((وعامنا منطق الطير) فقابله الملوك
تقبيله ؛ وواصلٌ فصل الآعتداد. بتفضيله » وحصل من هَداياها وهداها علا جملة
الإحسان وتفصيله ؛ وآنتهئ إلى الإشارات العالية التى زكت عل العيآن ا
وأريث عا لان وتأميله . ظ
من صبح الأعشقى : يلل
.فأما الإنمنام بالكوهيتين اللتين ماقَدّف البحر إل الساحل أبهئا من ذُرَرضها
المكنونه » وهس من وجوههما المباركة لميمونه» فقد وض ل كلذ الطائرين بعلتهة.
والسابقين نهم والغائيين فج السماء الاين من الصيود بأو من قطرات موه
وآستقبل امملوك منهسما وجوه اكساز - ع الوه ولغ الساز؛
قالك دن إحسان رع لا وآسسدًا لش خاناء ولف
مطبيخ علا عِيونَ دن والخائعين بوقال صم الله لصتاعتهما: امنيا بصيود السهماء
طَوْعا أوكزها لقان تنا طائيين) . قدكتدث بالمن ف مطاوى ريثما أشباءاخروف؛
وقضى اخُودُ تلك الأَحف أن تفرى ماتقترى عواصى الطيرله بطاقة يد الساه
فى طَلقَه » و يعود مُطْلقُها وقد ألم جاح الطير طائره فى تق ؟ فشك الله إحسا
مولانا الذى الح الأمل جتاحه » والقصندّ تجَاحه م وريه الذى أحبدَ فى سوام
الطيرٍ وبوارحه مساءه وصباحه ؛ وعلر ما أشار مولانا إليه فى أمى فلان وأمرة عل
٠ الله تعالا فى الخاطى حاضر». وما يتم شعْلهعن إهمال وعائبٌ الإمهال غادر»
وما أشار إلينه فى أ فلان أمير شكاره وأمير شك الملوك ء وتقدم بلص حقه»
وآستزل ده فشاء الشُقل من أ أقُقَهِ 4 لأبرح مولان مس الاي هاى سحب
لبرَالمُوام» مجددا فكل وقت . 5 'عمالئاً عذاياء. قيب عه ديعم شا وا
إن شاء لق تمل ..
5 جواب فى وصول 0 العقعق :
لازالت مله من إرفا ها وإرفاقها ٠ نازلة عل ييا [الأفيائ
000
] حى
الطير العاقة من آفاقها 3 امه ذَ أعلام نصرها اليه مؤسنة نون لاص من
. "0 00)
1 الحسزء التاسع
إِشفاقهاء تقبيلٌ مُطْلتقٍ لسانَ الممد علا عوائدٍ إطلاقها » مم لثّرات الإحسان من
عَصونِ أقلامها وغضون أوراقها . ظ
وق وَرُودَ مشرّف مولانا العالى عل بد الولد فلان فوقف املوك عليسه» وعلم
من جيل الآحتفال ماأشار إليه » وأنه موقع عل المُصود من طيور العقعق فاوقعها
من مطَارها » وآستنزيفا من , أوكار أفقها وأقّق أوكارها » وأرسلها قرِين مشرفة
الكريم» وقلد عتق الأمل بعقدها النظم ؛ ووصلتٌ سبعةٌ كعدد أيام الئعة الكامله »
5 الماثله ؛ والسموات لابعرم أن حب ينها هامله» حسنة الشّكل
الموصوف والوَضْسف و إن كان مع عهُوقه المألوف» طائعة لأوا توقيعه فاعقٌ
٠ منها ثى» غير تصسُف أسمها الخروف» لابرح إحسانٌ مولانا متنؤتاء وبره الحزيل
متبرعا» وعْصن قامه بأنواع المكارم متفرعا .
وله جواب بوصول تمَات؛ و إوز صيئ » وطلب إهرة عشرة :
حو الله تلك الّعمة من الير» وأطلعها عله بأمن الغرر» ولا برح طائرمنه .
كوصفه أبيضٌ اير واتكير . هذه المفاوضةٌ لم الحناب الكريم تدى إليه لاما
وق الصباح» وثناء حَفَاقَ الحناح؛ وتوص لعلمه الكريم ورود مكاتبته الكرمة
حمياة الَوائد جليلة المصايد» تمية البدور المتناولة منمتال المُراقد» فوقفنا بالأشواق
عليباء وَعطَفنا عا العادة بنا كيد الْلَاء إليها ب ووصلتٌ تلك الَاتٌ واضحة الأنوار»
لائمةكياض الوا امه تام ميقات مُوملى عليه السلام إلا أنه ليياضما كأربمين
نهار وكذلك البِطّ الصَي كيام الحجعشرةٌ كامله » مفترضا علا عَشََرتها ولاء القاوب
الله الآمله ؛ صييِّةٌ ملو تحَاسن الألوان التى هى بغير مكل مائله ؛ وحصل
الأعتداد بيره» وال زدياد مده وسشّكره» وفهمُنا ماذكره من إصرة العشّرة التى نحت
من صبح الأعثئى ها
عن فلان» وقد طامنا بأمرهاء وعلنا بذكرها» ونرجو أن يعجل بأمانيها المنتظره»
وأن يقابل بخُوافق أعلامها خوافق به فتقابل عشّرة بعَشّره » والله تعالن يعجّل
+ أحاله اأمعرو رن كد لجاضة اللتود إن قل شهان +
الأجوية عن وصول امرك ولحومها
ا عن ا الشام إلى ائب ع بوصول [لم] طير صيد قديد وجويته
بطيخ أ من إنشساء الشبخ مال ادن عن كاله ٠ وهو بعد الألقاب :
لازالث تفص المحامك بمطاياه المكُه» وأوايدٌ المسييد برمايا المّرة» ورقابُ
الإنس والوحش : إما بسهام نمه المتواترة» و إما بسهام قسيه المُويهِ ولا بحت
تَفَحَات مكارمه» تمد أر المسّكَ بعص دم الغزال » وسَرّحات عنزأنمه » تمت
فى صيّد الورحش لقرئط نزيل أو فى صيد الأعداء لتقر يرتال؛ تقبيلًا تتعطف أجياد
القلباء نحاولة عقوده» وتزدحم أفوأه الأولياء عل مشافهة وروده .
وى بعد ولاء تقوم الواط الكرمة فى دواء مقام شهوده ؛ وشوق لا تزال
الات التّماليَة قاضية باسقرار وقوده_أنَ مرف مولانا الكريم ورد عل' الملوك
ْ علا يد فلان وصبته الإنعام المتجدّد » وإن كان قديما فى المعنىا » والئم القنديد »
وإنكان أطرئ من الروض النضير حَسْنا » والسّمين امحبوب وإ ن كان كال عداه
الذين تَقدّد جسومهم فى الماة قبل المات حُزْناء فقابل امملوك المشرف الكريمع
بتقبيل أخرقه » والإنعام العمي » بقبول مسعده ومُسّعفه ؛ وغاتقهما يجوائح آماله »
وأخذ الككاب والبرم يقال ينه وثماله » فالا من ظباء تسق وإن بِليتْ
محاستها » وغرزلان تارّل وإن بأدَثُ عيومها إلا أنه ماباد حب من يعابثها » وصيود
توف وإن قصدمها قصد السهام بطعن» وبق بقرونها القتال والقسئ تالبة :
رب
( 5 أهلكً من قبلهم منْ قرب ) ٠١ سلكت خيولٌ مولانا لقنصها الممصاعبٌ
وآتَّدْها الآ كثون سبلا وتصيدها من القلاة وآصطادها القاعدون من المق ؛
ووصل معه البطيخ الأخضر فشبهه بثار الحنة المسمبون؛وقيل : هكذا ترتيب 0
الحنة لم فيا فا كه وللم طبر مما يبون ؛ لذزالت مان مولا مشروحة
مروعه » وتمراثٌ تسمه من الدنيا كتّمّرات أهل المنة غير مقطوعة ولا ممتوعه؛
ا
أجوبة هدايا القواكه وما فى معناها
الشيخ جمال. الدين بن نبانة :
عراب وول مشمكن أولؤى: ودشبيةي من حناة + ظ
تسط الله ظلّها وتداهاء وأطلع بامن تجو هديّها وهداهاءٍ ولا زالث مواهبٌ
بحرها لوث وه » وشواهد ينها كوكيية» وثمراتُ جودها فضّية الأعيان ذَهريهء تقبيلا
١ حلت مواقعه وعلك مطالعه "0
وينبى بعد ولاء وحمد ينا ف ال القت قر سه رسخا قد مدت
. فى السمع مشارعه » أنَّ مششرفة مولانا الكريمة و ردت علا الملوك نتضمن الحسن
والإحُسان» وبين الْبرٌ الشامل لكل إننسان؛ وعهَدَ انحبة التى حكث فيه بعأمها
القلوب :فا تحتاج إلى بين لسان ب ققابلها هلوك مقيلاء وآستجل وجة الود والإجسان
. ميلا ووصل المشّمسٌ الذى شف لولويُه نر الناظرين» ونوعه الآثمر الدغميشى
الذى هو الشهد بحسنه ولا عمش باسمه علا الحاضرين » فتنأولٌ المملوك عوارف
به المعروف والبَك وآستضاء تجومه المترددة مشدا قولَ الى" : (ك] درف »
١ 2 كرواس
و5 رن هذه الأكر ) ؛ وقال : شك لَه هذه المننَ اللو الرات ء المتصلهة
من صبح الأعثى 11
ارات ؛ .وهذه العَاىَ التى طابتٌ أصومًا وفروعها فلا أبعدَهن الله من تتجِرات»
وح حماة وما 206 وجنات ذلك الوادى وما أنحبت 4 وحذائق ىّ ذلك العاصى:
الذى أطاع بير رك عولانا نايت آخزا وأعل و مارك عله اديه
منطوية علا وظائف الحمد المناية ولطائف ل الممتقاكهة وحذ المنن التى 1
لانزال من مولانا عأدة ومن محبين 5 د مولانا الريمة إن نسطت
فبعوائد إلسائياة وإن تِضتْ فعلى سيونها لصاح الدول وأقلايها » 000
١ فر المكارم ؛تساقطث رات برها من هرات أ كامها .
ْ .جواب بوصول مشّمش ويطبخ حلئ» من إنشاء ف مال الدين بن نباتة ..
عد بعد ولاء 5 : لهذا فى الأسماع أنه وأزعن عرو ولمذا فى القأوب
ين وأرسم 5 تكرت ورود المشر الكريم على بد فلان مام اليه من أخبار
بولانا المرتقبة سرورا » والعين من آثار يده الكريمة نوراء لاعن الشمان
ا موى كشوس ] د كان راجا كأقورا ؛ فقبل الوك أسطره مستحليا ا مواقع
رشّفاته» وقابلة هوائل الحامد ا يا عوائد آفتقاداته وصلاته ؛ وملّ يذه وفكه
فالتقط ؛ النجوم اشرق من هداياه وكلماته » وتقد جواه ا مبرأت المسنة اسه ظ
والثرات الت جاعت بدرية القدوم و! إنكانث تجوية الميغات 0
نتايج الغيث فقال : لكل هذه بنادقٌ قوس السهاء الملونة» نا وطاب ظاهس
قيار وكذا تكون صفات ذَؤَى القلوب المومنه؛ والمومن وى لاحرم 2 بس
عل تجمه الخراباق أولى بمصاحة القخَار والكام ؛ لا زالت فعالات من مولانا
متسادوة وتصمية لاس الممش 1 ة مستزاده ؟ وافتقاداته للشهورة لد مبالكه
:03 ادو القوات دان مرت ع لاق +
1 ظ المزء الباسع
قخة منه عادة ومنهم شبادة؛ وجاءت فا كهةٌ البطبخ الحلى وقد رضع 08 الام
ذأنجب » وآستوئا باطنه وظاهمّه فى اللْسْن فَلجْبَ من حينَ أعيّب ؛ وآستطابٌ
الذوقٌ والشم مطعمه وأثقاشه » ووصف الع يه 5 متلق وقبل راسه ؛
وقال : نتم الحدية السيريه» والفا كهةٌ التى طأمَت رز [ّها] هلايّة وكَرته! بذريه .
را عن وصول بطبخ حلبى"» من إِنشَائه أيضاء [وهو] بعد الألقاب :
وشكر تكاياه اتى مَلَتْ » وهداياه الى وو دلت » وآفتقاداته التى طابٌ ظاهر ها
وباطتها فكأنها من أخلاقه المي لة قت ؛ أصدراها ّدى إليه سلامًا يتقّم
كهديته سمه العاطى » وثناء فج ايب ار مقدّماتٌ غيئه الماطن » وتُوضم لعلمه
الكوي أنَّ مكانبتهالك ةو ردت فسنت بالود ارا ف الأسماع فاكهتها
وممًا كته ؛ووصل البطّيخ فله در حله ودر جلبه » لقد حسنّت فى ماد لطاع
طريقيه المرضيه» ولقد أشبه القناديل بتكوينه وفتيسلة عرقه فلا حرم أنَّ قناديله
عند الك مضيه» ولفد ملا َب بره عينَ البصر وأدنَ المصبخ ؛ ولقد حُقَ دوا
الأجسام حتى صم قولٌ اين للأريّد : دواوك البطّيخ؛ فشكرالله إحسان الحناب
العلل» و بره المتوالى ؛ وعل الوالد والولد ومن عندهما سلام لمحب المتغالى» والله
تعال يحقظ عليهم من الفُضل ماوهب » ويررّفهم بغير حساب و رِررٌقٌ الظَّ فيهم
0 شاء الله تعالا . 00
وله أيضا جواب بوصول بطأبخ حلبى"» وهو بعد الالقاب :
عا لذت حل ندانهء ورت اأعرافةء وساعزا بعد ضية طية
نمَحتُ بها أزهاز الكتاب وأرت أوراقه ؛ هذه المفاوضة تُبدى إليه سلامًا طيما
كهديته» وثناء زا كا كطويته » وتوص لعلمه الكريم ورود مكاتيتده الخامعة حسن
من صبح الاعثى 114
الأقوال والأفعال» المطلعة بوارد عَمَامها أطيب القْرفى الحال؛ فاحيث ولاء حائها
لوجوده من العَدّم » وجدّدت عهد ال ونا بالعهد من - - ووصل البطيخ
الى أصله » الموى”فضله » الدمَدُ دق ضمه وثمه وأ كله الذلكى ولاسهًا من الأهلّة
اجتمعة سَكِلُهِ ؛ فكم ا ل د . موقعا وعم م
وَأشقلهم بعَطف الإحسان أشْمَالاء وأخذ اغلام السكين :
فقطع البق تمس الضحى' »* وناول كل هلال هلالا
ابل أهلّة كبر تعدادهاء وو رتدادهاء ورصد قربا ولا تقول كا يقول أصما
الهمئة أبعادها ؛ فشك الله إحمانً الحناب العالى حاضرًا وغائبا» وبره الذى يطلع
كل وقت من هَداياه وكيبه أهلدَ وكواكا » وصباه الذى نقل عن" ملو ك كانت :
0 روضا وكانت أيدييم للكرم تعائباء | إن شاء الله تعالى ٠
ررم وُمروك ره
وله ران وفيول قصب سك واترج وقاين ا
لازااث افيه ؛ تطرب ؟! يطأرب 2 وألطاف #مهاء ما يِعذى
المسد ونش الو وسْنى الوصيينة وأصناف نعمها من الخأوإنا الحامض
ما يعدى الأيدى المتناولة فهى علا الأعداء تمت شيل ع حلت له لمن ا
فتناوطاء ومواقع للم فعاج إليها وعاجلها .
ويبى ورود مشرف مولانا الكري » علا بيد فلان يتضمن امسن والإحسان 2
امار كلم ربكل لسانء قال الو ما يب من ايلذمة لله ؛
ولاقاه بعوائد تمد عوالة فل ؛ ووصل قرِبتّه الإنعام الذى تع قا وأفناناء
وملا قم الشمرا أت عاناه نكا سكا ويد المطبخ إحساناء وذ ونال الطراشى عَهود الديار
المصريه » وأوقات الأ بخدمة مولانا السذه؛ سقنًا لما من أؤقات 1
000 المسزء الاسم '
لود مولانا الذى هو فى كل واد موجود ؛ ولتدييره الشمسىّ الذى ايا اله به علا
ظ عاد عناصر هذا الوجود» ولا برحث مكارمه متتوعه» ونعم أياديه متفرعه : فنها
ْ مالا فرعه فأصبح لكل حل أصلا ؛ ومنها ماطاب ريحه وطَعْمَه فكارن للؤمن
ملا ؛ ومنها مالَدّ طعامه الشيئ فف) هو مما مبْجَر وإن كان مما يقلا .
والاخراي يعون ١ قر جار ارد
لازالث شرح مكارمها اموه وتفتح بركات الأعوام والشهور) و6 ومح من
لطائيف متها كل جماعة السرور» سح فى هَدَاياها المستبقة إل الأولباء خيار
الأمو 7 تقبيلّ تحب لير ولاه الدُهور » ماش 000 بق المصافاة والموافاة
فى تور عل : نور.
ويى ورود مشرفة مولانا علا بد فلان نتضمن الود من ولاه وآلائه ؛
والمشبود المشهور من إحسان نداه قبل ندائه فقابلها الملوك مقابلة ليق إلى قرب
الديار » الْمُضى ف الحبَة كله لمولاه قبل ترط الميار» ووضلتْ لطائف هديّته
الحضرة التضره » وطرائف الفضل الباك ة كعانى اللفظ المبتكره ؛ فتجّر الاوك
الفاكهة قبل أواما البَديع» ورد من أفلاك علب فى ذى الخجة حرة وبي ؛
تفال بالمدية الججمعة الأحباب ف أن يعود الشمْل وهو بميع ووقد عاد فلن امك
من رسائل الشوق والشكرمايوديه بن أبدى مولانا الكعه» ويجحدد ا عهود
الأس القدديمه؛ لأ مولان سابق الكم» ضر ا مراع بييض لقم
: وكتبت عر عض الأسماب وقد أهدئ لى سكا :
اها لتنا اك لك ٠ أترخ به تك ل ينك ليك !1 2
مَك أ ب له بابح شاكة 5 والبخر عادثه أن يدي السَما! . ظ
من صببح الاعثى ٠ لفل
3 0 0
07 أنّكنّ ما 6 مع إهدائه قد 5 أستينائه إل أن الاب نما
جرت به عَادةٌ لكات ف فى الآستهداء طب الأشسياء المستظرفة اللفيفة النّة دون
زر مامرور
بام ره أللهم إلا أن كن الستهدا من الملوك ونحوم فيطْب فيه
ماجلٌ وعظُم .
والذى بحرت عادة المكّاب بالكقاية فى آستهدائه عل أصنا
5 5 75 اام -ه ان
الصنف الأول آلات الكتابة : من الأدوية والمداد والأقلام :
ما تقدّم ذ كه 2 الإهداء .
أبو الفرج الببغاء ق امتيداء دوأة :
أنفس الدّخائر وأشرف الآمال ما كان للفضل نسبا وللسناعة والمارة مدا
وبالدوى تجتتى ثمرةٌ الصناعة» ويتلبٌ در الكقابة» وقد أوحشٌ الملوك التَمَ ما
كنت أَقتنِيه من نفائسهاء وضايقه فى وجود الرضى علا الحقيقة منهاءفإنْ رأئا مولانا
أنبميط ببعض ماستخُدمه منحاليها أو عاطلها سمة عطلة الملوك» ويَسَمَمَ بإهدائما
تساف - أيدك الله فى أدوات الكتابة وآلات الصسناعة بحسب التقائر
ع ء4م 3
ف ظُهُور لنعمة» والنحير ليان الإمكان والقدّرة» وإلا فسائرالدوى سواء فيا تصدره
)١( لعل الصوات من الدوى” انظر القاموس 0 ْ ْ
و١ الجسزء التاسع
الأقلام عنها © وتستمده طون الكت :تا وأو الخنبا بآن سور العناية مهاه
ل عمال اير ١ ل دمرور اب 00 عه
ونصرف التخير بالضرورة إليه؛ المداد الذى هو ينبوع الاداب» وعتاد الكاب»
5 0 . 0 ا ١ 0 00 سه ااه
ومادّة الأفهام» وشرب الأقلام؛ بفعلها الله بواجب القضية ولع فى حَير وضفه
من امد والذّم؛ ومازأت لتفائس الأخلاق موطناء ولتجع الإخوان ف اَل معدنا» .
ولا معدل بى عن آسماحة نحّائنك تمرها الله الممكن من جيده» فإن رأبتٌ أنتستتقذ
دواتى من مول العظلة » ويه قلبى عن ظما الدلَّه » وتكشف عنها سمة التقُصان
واتليله» فعلت؟ إن شاء الله تعالى ٠.
عل" بن خلف» فى مثله : '
أو ما ألبسط فى آستهدائه» وتسمح [نفسى] فى آسوّاحته وآستِجَدائه» ماكان
ناقكا قا لغلةّالأقلام 4 مهدا لشوارد الأقهام 2 عر برود البسآن ( حال ف معارطن
لخ والإحسان» وكتبت هذه الشكوئ أطال الله بقاء سيدى :
العتف الكشاوات الكراك:
فى آستنداء مشروب .
' أنا أي الله سبدب ومن ساعتى الهس" بزيارته من إخوالى.وأوليائه »عضناله
جمعنا ببقائه وقوف بحيث يقف بنا آختياره : من القبُول والآ بساط» و برتضيه لنا
12 م والسرورء أن الأ فى ذلك مما بوليناه من المساعدة بانمكن من
ْ امروب إليه» والآعتاد دون كلّ أحد فى د عل المسرة 3 به عليه» فإن 1
أن يكلتى إلى أولا الظنين به واحنييًا عأثور فوته فعل ٠.
من صبح الأعثى ش ش رف
وله فى مشله 5
لف امن موضعا » وأَجلّها من لشيس موقعاء ماتمر أوطان المسسره » وطرد
رضن ص الم وفك ؛ وجمع تمل الودة والألمة » وأذى إلى آجتناء عر اللَدّه؟
و بدّخائرك من المشروب مع هذه الأوصاف [] هرد حر الشكر» ومحرز قصب
السب إلى الثناء ميل الذَّكْو م فإنْ رأيتَ أن جد بالميكن منه مرقتى» عل قضاء
عق من أوبعت المثة عل بزيارى »فلت :+
اوالل مح :
من كان للفضل تسبا » ولقلك الج قطبا » لم تَْرّع القلوب من الم 7 لاله
وم وَل الأنفس فى آشماحة المناد إل عليه #اعقد طرقتي من إخوانى من كان
لعل تال بزباره» وبلس عل بقربه ومشاهدته ؛ فصادنتي من المشروب
معسراء ووجدتٌ الانيساط فى القاسه من يرك عل بد را إن ملك
َع وى فى الإسعاف منه بما يم مت الأفة» وججع تفل الس ومدا
لك فى رف الآعتداد امن ويقضى عق بتفَضْلك حقّوق المودة ٠.
507 2 و و # وو ع
قد أنتظم لنا -أطالالله بقاء سبيدى مجلس واقف بين النشاط والفتور» والكابة
ف ,© وو وو م سس عم 20 و ءءء 5 3
والسرور : لغروب بجوم الممرعن سمائه » وعطله من حلي" وره ولالائه ؛ وقد عوّلنا
فى إطلاقه إلى إحدئ اللهتين عليه» وجعأنا زمامه بيديه »فإن رأئا أنْ يرقحَ أفكارنا
بئىء من راحه النشاببة عبقا وعَنّْقا لأخلاقه وأعزاقه ء فعل» إن شاء الله تعالن .
6 فى ””القاموس'“ مادة ن ف س « ونفس ب ه كفرح صن وعليه تخير حسد» 3
ئ) ' السزء التاسع
وله فى مشثله :
“أن تعد" سيدى مأ أهدئ ارو لسرم تر لعن بخدمته ؛
وحمم عنم هواجس الفكرء وأعداهم عل الدذهى ؛ وداه را قاذ
عليه زفت عرائئس غم إليه » لف رأع ايا با يكل قناطاء كم
أنبساطناء عقر همومنا بنىء من عقاره » م [ جمعنا ] فى سلك أياديه ومباره؛
إن شاء الله تعالى ٠
انوع الرابع
( الشفاءات والعتايات )
قال فى ”مواد البيان» : وهذه الكتب إنما تَصِدّر عن ذَوى الب والأخطار»
والمنازل والأقدار» الذي يَتوسّل بجاههم إلى تيل المطلوب ودرّك الرغائب .
قال : والملتمس فيها ممن تقد إليه أحد ثلاثة أنواع : إما بذْل ماله ولا يبدل
ماله لد توم وه يفيض علا نفسه حمًا فبه لقاصديه ؛ وإما بذّل جاهه وفى بذّل
الحاه إراقةٌ ماء الوجه والتعرصٌ لموقف اد ؛ و إما السيثرال عن عخيمة وموجدة
ف الول فنها كنت عل اسه عضن طرق الحنق » ومأعمان لعل من
فُضل عله 8 لك
ثم قال : : والككتبٌ يناج إلى التلطّف فيهما وإيداعهما من الخطاب ما يرج به
شافع عن صمورة لتقل علا المشفوع إلبه عا كلفه إيأم» ويؤدى إلا بلوخ عرض
التفرع 1 ونجاح مطلبه ثم أ تبع ذلك أن قال: 00 ما كان فى آسواخة المال»
أن يننى عل الإيانة عن مقع الإفضال» وفضيلة التوال + وآغتام فرص الآإقتداره
من صبح الأعثى و
فى معونة الأحزار» وما جارئا هذا وسبيلٌ ماكان منهما فى طلب الآنتفاع بابلاه
أن بن عل هن الأزيحيّة لآصطناع الصَّنائع» وتكل الاق فى تقليد المآ وذ خار
الفصل الحسن » وآغتنام الأحروالشك وسبيل ما كان منهما فى الآإستثرال عن
السّخائم 0 طّ لاط » والإشارة إلمن فضيلة 5 والصفح عن ا
ومافى ذلك من “ م 2 ومتوفرالمئوبة فى الآجله » ونمو ذاك .
م ظ ماه
وذكرأن نَّ أحسن ماقصد فى هذا الفن مسلك الإيحاز والأختصار» وأن سك به
مُسَلَكَ لقاع القصار لمحمله م لاالككتب الطوال المقَصَله ؛ وأن بيجم فها بودّعه إلىا
قَدْد الشافع والمشفُوع فيه» والكاتبٌ إذا كان ممرتاضا ماههرا لم يضلٌّ عن ريل كل
اثىء [ف] مزلنه » وترتيبه فى ع تبته . ظ
فت : ومن أحسن مايطايق هذا النوع مارأينّه فى بعض المصتّفات : أنَّ عمرو:
اس صادهة
أن سعد ور الامون كتن إلا الأمون فى رقعة :
520 إن فلانا سات أنْ أشَمَع له إلى أمير المؤمنين» فاحبرته أ لم أبلم عند
قد فهمنا تصر>كك به وتعر يضك بنفسك» وأجبناك إلمهما وأتحَفْناك مهما .
من كلام المنقد هبر 3
الحسن نمل
ين أي وق 00
م١ ٠ الجر التاسع
أبو الحسين بن سعد :
وقد توجّه إليك فلانٌ بقَصْد فيه مستجيع » وأمل فيا قبلك منبسط» وليس بعد
إصابتك عنده «وضعا وعندنا متحمّلا ليد الحسنة إلا آفتراضٌ ذلك منه ومنا فى أمره
علا سرفى حاجته » وتخفيف من مَكُوننه ؛ فإن رأتَ أنْ تأ فى ذلك ما شبه
أمله وظنه » وتُوجب عليه القّ به» ونشكر لك منه ماييقا عندنا» بأنك بحت تأتى
لفل ولتو الم له + فظلت] إن عاء اله تعالن .+
لخر : مغرف بانك لا لتجاورٌ ى الْمُقُوبة سبيلها من مواقع الأدب» تملنى
عل مُساءلتك ماأنت موجبٌ له والذّكرئ تتقع المومنين» ولولا ذلك لآستغفى
ا كاى عنه ؛ فإن كان ذَنْيْه صغيرا فالصغير محر جه من خيسة» وَإنْ كان كرا
فالعفو سَعْه ٠ وكاق متقاض لك تقدي الَو علا الْعقُوبة » والحسنة علا السبئة »
والآستصلاح علا القوة فى التأديب .
طفال بن شّسبة 1
وأحق من يخطف علا أهل البيوتات » ويمود لم يما بو ذ وه 1
و مذاك ؟ وقد وحويك إليك فلانا » وهو من ذوى قراباق » وذُوى اللميئة من
:1 عضت معروفك 4 وأحيدث أن كأيسه نعمتك وتصرفه إلى وقد أودعتى
و إياه ماتجده باقا ع١ 3 اليب واخضر .
وقدجعلك اللّهغيانًً وجعل عَنْدكَ ميك وراحى رقدك» أبلغ ذّريعة من كرمك
وفضْلك ؛ وقد أصبحت مفرّع كل ذى هم 2 فبلما كل ذى أرب » وموضع كل
أمل» وأصبحت ملتوا السبل» وحم الأصناف اللتلفة» والطوائف المتصرفة .
. اعله على نشراجميل انل )١(
من صبح الاعثى ش ا
أبو مس حمد بن بحر :
قد سمرت باصطناءك [ حتى ] تكاقا فى معرفة خبرها أهل بأذات المشرقَ
لَب ٠ والذين عركوفى فصديق من متتيط بذلك لى » وثيريكٌ فى النعمة به
عل » وقوى الظهر بما مَتحَنيه الله من رَأيك ؛ و إذا نابت بعهم نائبةٌ برجُوك
لكشفها ول يكنْ له لسك طريق يديه ولا حرمة تقر به وتتطفك عليه » سالتى
الشفاعة له إلبك؛ ففعَلتٌ ذاك مدلا ما أعتقده من الشّمْ علا نعمتك عشدى »
والإخلاص فطاعت المفروضة على ؛ واثًا بسو يفك إياى مارقيت إليه من درجة
الشافع لغيره » والسائل (؟ ) فى طريقه ودُوى الحق عل له : : لتكونَ قد أكلت
عل" الحةة كلك د" العارفة » واستممت عندى الصنيعة. .
أو اللطاس بن الضاى:: |
انسل العفافة وتوا دوا م ا أنه قارب يها رلك
ماوقع من أقسام ثلاثة : من إدلال السائل بحسن الظن» وأرتياح المسكول إل' فعل
. اكير وآستحقاق المسعول فيه لقضاء الق؛ فإذا ا م الثقةٌ با
زائده » والفتوة ها رائده » والفضلٌ عليها قائماء والتجُح بباقادما؛ وكات السك
٠ من أقلّ موجوداتهاء الم من أَجَلّ مدْخُوراتها .
وله : إِنْ دل لملوك فبص دق المودّة » أو عول فعل سن الينّة» أو استظهر
1 فبقديم الحرمة» أو أستنصر فكايم ارظية فووراء ذلك هر منمولانا 0 المرامى »
طويللة المساعى» شاعةٌ الأنف» ا الطرفكَة ع الآمال . مراغاك وتوسعها
تجحاحا 2 وتَأحْدها ماصاء م بطانا» وتوردها 0 وتصدرها سانا 2 5
(1) لم يرد هذا المع ىكتب اللغة الى بأيدينا والقياس على بطان وسمان لايأباه ٠
ل الجسزء التساسع
قد أحك عقدها الما وأوثق سَدَها الآمتدان» فصارث لأعرراض الملوك رائده»
وفى قوة تَفْسه زائده؛ فالملوك من آجتاع هذه الأقسام» ووجوب ماتقتضنيه من
الأحكام» بين طن حيل لامال للشك عليه »ويقين حعبح لاوصول الأرتياب إليه .
آخمر : وإئ نكاكَ امماوك أسرف فى تَارى التثقيل علا مولانا» فإنَّ الملوك لم
برد بعضًا من دوا الأمل فيةء فإنَّ المظنوت من -فتوة مولانا رائك الثقة. ميل نيه
ولن يعدم انتجاح من أعتمد علا القََُة والثقة .
آخر : ويُنى أنَّ الملوك إن أل فبحق لدئا مولان أكدهء سل
صل منه عوّده وبين الدالة من هلوك والعادة من مولانا موضع م جاح الحاجةع
وبلوغ الإفادة» وقد فعل الوك مانعلّق به وائقًا باللكرم من مولانا ؟ بقل مولانا
مايتعلق به مقا الأملفية:
تعر يتاوياين أن املك إن )تتفل قدل الله الركده ةع
النية الكريمة أو]تقبضء فلهيية الإقدام علا مولانا وصسراعاة النخفيفعنه» ولفضله
فيا ا ذلك مَك وغلبة تسلط يَدْعوان إلى سن الان بعولاناء ويوئقان من
وجود النجاح لديه ٠
حر : بذ ابهاهفى إعانةٌ الغسعيف » وإغاثة الملهوف » والترويج عن
المضغوط» والتفريج 0 الكو الكو قثل تلان ابتاك ا
و إسعاد المفتره ومواساة احروم » والتعطف علا المربحوم »وما فى اهالتين إلا مالديان
له.ضامنه» والْروءة له قائمة؛ والمقّ َه مستوجب» ولاه 0 والصنيعة
به معتقده» والَُوبة به مره ..
من صبح الأعثثى 0000 هل
امد ون ان الحوار من ا 1 وأحكها عتداء
وأخصها بالعنايه » وأحَقها بالزعايه » وما رعاها إلاذُوقذرعظم » وحَاةٍ م » ش
وأصل عريق » وعهد وثيق ٠ وفلان من يضرب بدلا ويمت بوسيلها» و تمر
بذمتباء ساق بعصمتهاء ويعتدها وروا مانا وا نافعا » وده موود عند
الذائعة أو أ :5ه مرداتية وق راواتالا | أن علن أرن تدا انا عله
وَيِصِ دق من أمله ماكان قَضْلٌ مولانا إله سَييلا » فهو المعهود من إخسانه »
والمؤمل من فَضَلهِ ٠
شك و ل 10 227 7ن إن حضرته بوقادته
وه هداس لحن وكفى أسّ الوسائل والتراع ؛ وحاملٌ كاب هذا
قد يجنم الوم إلله» وتمسك 1 الوقادة عليه ؛ مع مابتَقّق به من حَق المشاركة
قُّ الصناعة » واسنتوحة يفضيلة الكفاية والأمانة ؛ 0 مدر افلزك هذه الخدمة
عل يده ممهدة لأشْمه » ومقويةً لنقسه ؛ وإذا مل بحضرتة » ونظره بعين هته
فقد غى عن الشفاعة وبع الإرادة : |
لخر : وينْينى أنَّ مايفُرضه مولانا لمن أمّه بالرجاء» ومَتّ له بإخلاص المد
ولثناء : من إذرار أخْلاف الإفضال » وتحقيق اعبات والآمال» يدن قاصاديه
عن الشّفاءات والوسائل» ويكفى آمليه تل الذّرائع والسائل؛ والواصلٌ إلنه نيذه
ار فلان"؛ ومولانا عرف حقّه عل الملوك وماله من الموات لديه وقد 0
إل حضرته» ااوخدي لمكن عصلحته » و يقضى علا
الزمن بادا ولجرلئة 3 ومولانا أن من ل بحسن خلافته فيه » واتفضل عل
الملوك ا عه
(1) الذمام بالذال المعجمة الحق والخرمة .
0)
آتحرفى معتقل : عل الملوك بأنَّ مولانا لا يتذى فى العقاب موضمٌ الإصلاح
والتأديب » ولا تجاوز فى الحدضث موقم التقُوم والتهذيب ؛ عملا بالعدل » وسكا
بالفضل ؛ يبعشه عل تنببيه ىا أَعْفَلهِ » وآتقياده لى أَصله 4 وفلانٌ قد تطاول
أعتقاله : فإن كان زمه صغيرًا فقد ظُل فى القصاص » و إن كان كيراً فقد آستحقٌ
الوص والمكول من إحسانه أن ياود بعيسل عادته» وررابجم كم شههه ؛
فِحْمَلَ فى أمره بالعَدْل » إذا لم ره أهْلا للفضل ؛ و إنْكانت حقوقة متا كده »
وحرمته مؤكده؛ فلا يحسن أن يضاع ويحُفَر ولاطبغى أن مد و وهو 0
أن يَف الظنّ فيه» و يقابل هذا السؤال بما يقتضيه .
آخسر : علا,حسّب أخطار الودائع يكونٌ الإشفاقٌ عليها» والشكر من صرف
ا إلمبا ؛ وقد كان الملولك أودع كنف عر وكنه» وفناء شيته» فلان؟) وقوكرة
ا حماسن الفريده» ونادرة الده الشريده ؛ والخامع لأسباب احامد بفضائله ومناقبه »
والناظم لنتاز المآثر بحلقه وأدبه ومع مالحصٌ به من المعرفة بقَدْر الصنيعة» والنعو يض
بالشّكرٍ عن قليل العارفة ؛ وامملوك يرجو أن يكونَ مولانا قد أخسّن خلاقته فيه »
وله من حياطته وتوليه » بما يوجبه مكانه من الملوك ويقتضيه ؛ متعؤضا من شكر
افارك وق اهوحن أن يطوقٌ أجياد معاليه» وينتظم فى سلك. مساعيه 0١
رقمة شيو ينهق أن الأيام » إذا قعدت بالكرام » فانزلهم بلك السمك ةا
حدم إلى التثقيل عل من يمتون إليه سالف الدّمة طرِيقاء وتمن تَحَدّاه الزمن
بَكده؛ وعوضه ببوسه من رَعَده» فلان؛ وكان قد قرع إل جماعة من تلان »
واثها منهم بالآمتنان والإحسان » فألنئ وعدا حميلاء ومطلا طويلا ؛ فعدّلٌ عنهم
من صبح الأعثثى فيل
إل سيدى وعنزل َنُْم إليه» وتوجه إليه معتمدًا بعد الله فى مقصده عليه؛ ثقةٌ
مغل غيره» وحسن أثَرِه وتعلَ عبوديةً الملوك هذه ذريغة بنسط له من مولانا
ا لصيل إِلْ روه سن معروفنه وداه كارا مولانا بأن حقق لن
الملوك وظنهء ورور كدر 5 إن قاءاك هالا
شكة حاون أن زه شيدي ف ندا معزو » وغوت الللووفق »+
تبعث علا الس فر إلية » والتقدم بِلرعَبَات عليه ب والله تعالمن يواصل المح لدَيْه »
متاح نه رق ة عدف واترارك لانشاها ارده رولا يول اتا
إلا مرقُوع الدعاء» وكيم الثداء + حي تقتضى صَرائحاء تسد نظائرهاء وحاملٌ
عبوديق هذهء فلان ؛ والملوك رض لمولانا لسانَ شكره» كا ررضاه تحمل بره ؟
وقد ركض ظهر الأمل إلى حضرته » ووثق بأو لوطي من ته ؟ وأن ينم
فى سك من عت علد عوارفه 0 وعرئه لطائفه ؟َ وعرقذاك بأستصحاب كاب
امهلوك إلا بابه» وتقدمه ذريعة فى التزام حقه وإيجابه :
رقفة - مَنْ كان سيدى شافه بط ف الول يض العلا؛ وقد ع
مولانا أن ين ثلاثا ؛ حالا نحص الشافع » وحالا تحص المستشّفع ؛
وحالا تخص [المشفوع إلبه ] ولك عَدعن لكا إليه» ولا يجوز التقصير فيه؛
فعل المستشّْفِع آرثياد أخصب حتاب»6 وأسكب عات وَقصِد الجهة التى لانصة
عن البغية سائلا» ولا ترد عن الأمّل آملا» وأن ينمض بالشكرعا! العارفه» وححدّث
النعم عنه فى الأحوال الطارفه ؛ وططا الشافعرأن يبريق ماءَ وجهه فى السؤال »
6 غار الرجل يغوره و يغيره نفعه فالمراد بفضل نفعه تأمل 9
() ف الاصل الشفيع وهوغيرمناسب ٠
ا ظ ادر اناسع
ويحرد رعبته فى تسهيل المثَال » ويعتقد أرس ذلك من الدين المقرّض» والدين ٠
لظ عكئل إنقاء :نا كلض تدس اللكاناء هو متتو كن المرفن
وانجازاه ٠ وعلا المشفقوع إليه أن يعم أن الشافم م ما قصداه إل بعد اأثقة
بأحدينه ؛ ولا اعتمداه إلا بعد الشكون إل أريحيته؛ وأنه لابنبغى أن 2
سا باحك سفرهسا » وقد آجتمعث هنذه الأحوالٌ الثلاث للرئين
المشفوع إليه» لفق الشافع » اه المستشفع به ؟ ول نبق إلا 0
أفنانَ الإقبال فتساقط أتمارهاء ويدْتَىف عَوارض الآمال تاف قطارها .
أبو المرج الببغاء :
ربوتن كان هنذا عن عن تقاض دعا كت وات القدايت:
والوقوف دُونَ كل مَقْصِد عليك» وما يشْمَ ذلك من التقدم ف الصناعة» والتوصل
بوجيه الكفابة؛ وإنما زقدته هذه الأرْقٌ لأفتح له باب الألّسة» وأسبل السبل
إن التعلق الل 4 ادل مها عل ما تكشف منه المطاولة والحيرة وأنت أداه ألله
و التطوّل بالتقدم فى إيناسه ونسطه فى اللحدّمة بما يستريد له مود الأترفهها من
خسن النظر ويل الرأى . ْ
وله فى نشله :
وموصل كالى فيا بوَملِه منك وببلقُه بك مشسَكُ من رجائك أوكد ذمه 6 كن
شفاعتى بأوجب حرمه » وهناانت به هد ذلك من ظهوركقاية أو تقدّم فى صناعة
كان 0 © ولا وت تيقظ عتابتك ؟ وأرجو أن 000
تقبلك » بحيث أحَلّه حمسن النظر تطولك . ش
من صبح الاعثى 0
ولهفىمثئله : :
وفى علمك ما آذ به دين 3 افاي به أخلاق : من الآنقباض عن برغ
إن مسألة » والآحتشام من الآنبساط فى حاجة » مادآك عل! 0 فلان ومكانه
من إيثارى بواجبات حقوقه» وسالف مَوَالّه؛ ولذلك سمحت بالكقاب له إليك ؛
وفارقت رسعى .بالتتقيل فى قَضاء حقّه عليك؛ وقد قصد تَحوَك بأمله » وآختارك
اله وقذر بك 2 البغيةء وآخنصر سْفاعتٍ إل تفضلك السبيل إل إدراك
لود -ة فل ابت أن تي بابد مأشسيه فضت » واب وكيد نيه بك +
وأى أشركه فى الشكر وأساهمه فى الآعتداد» فعلت .
و
أخير:
يك شان قد اموا +د علا الك الور امسَمد!
أنْتَ لطفلهم والِدٌ » وأنْتَ لمَيْهمْ كالوآد !
يي ا ا
ش فهو ونعمةً مهد ورحة لعي أبوفلان» أبقاه الله ففعرزة تالدة طارفه »
وسعادة 2 نزال لارقة بك عارفه .
من أقامه اله مُقَامَك مما لشي المبرور بالترقق بالقَراءء والإحسان إلى الضّعفاء»
م عدم ريطا قْصِده ف الشفاء 4 ولا ب يعدم قيضا يعتمده للاكتفاء» لاسى) إذا
00
توسل وَحُدهء وتشّقّم بمن لايضيع عمل عامل عنده » ومتحملها فلان قص القفر
جناحه » وأ.< ىا عليه ال وآجاحَه؛ ولا رأ الفقراء بي صكر مرتفقين » وعل
6 أعله الطابه 5
1 الجزء اناسع
52 منق؛ ألم حَسَنَ الل لمن ول يدم شفيمًا تيو ولا عا ريا واضحا
سوه 00 ثم أها الشي الور تلن م سواه » من نوها ماه » وقوه فيكم
من الأحر والشكر مآتواه ؛ إن شاء الله تعالن» والسلام اليم العم » يخص + جنا بكم
ورحمة الله ويركاته :
يورم ايه
فالله سبحاته ببقيك فى دعة » و سن ا
كه المجد فى عن وف كم » مؤمل الْنفْع من جاه ومن مال إ!
الشفاعات من كلام المتأحر 5 1
الشبخع شهاب الدين مود الحليى ٠
شفاعةٌ فى آسنتخدام كاتب درج :
ظ 8 الله تعالم دور رحبة العراص» وسعادته فالآ زدياد وأعاديه فالآ نتقاص ؛
والدع الإحسانه مقرو بصدّق الب والإُلاص .
0
وه تدان لو سكت كفييه فأ سالت اهفيك مدقمل !
صدرت هذه الخدمة تستمطر حاب كمه 3 وهانى ديمه» وتسألٌ حيل شه 2
ف مما ملوك الو وداعيد» والشاي لأاديه» واملازم علا رداية أخبار فضائه
وبا ؛ ور نفضلاته وتما؟ فله من بيت كرع التجار » زائد القَخَاَء وله علا
مولانا حَق خدّمة ؛ وهو يمت بسالف معرفة » وحبةٌ الملوك له شّديده » والصحبةٌ
ينما قدعة وسْقَة الَودّة جديده؛ ولولا ذلك ماتقل علا خدّمته» - غز الول
بمكاتبته » وقد توجّه إلى .بابه العالى مهاحراء وناداه لسانُ جوده لبه وأجابه مبادرا ؛
وغرضّه أن يكون كانبا بين يديه » وبملوكا تقع عي العناية عليه ؛ وهو من الكرام
من صبح الأعثقى 200 يل
الكثتبين» والراغرين فالآنتظام فسلك حَدَمه والمؤتّرينء وصفاته بالميل موصوفه»
رفصا جه معروقده برف القن عم ظفْر الفنات و كن كل 11د ولاه
الذى يِعْنى شّباته عن حد السنان؛ ورأية المقكّم فى اليْجاء علا شجاعة الشجْعان؛
نإذا أنعم المولا باستخدامه » وتحقيق امه » كان قد وضع الثىء فى عله ؛ وصنع
المعروقف مع أهله 3 57 وجه الماوك وشفاعته بومحلل الأمل فى إحمالة
رودت ورأية الماق إن شاه اش مالم +
1 شفاعة فى آ ستخدام 00 :
لازال بره مظلُوبا» وبجوده محْطُو با ب وذ كر إحسانه فى الملا الأعلا مكو با ولا
بَرِحتُ رياص جوده أزْهس وأنْضَرمن روض الرباء وده البيضاء ترم له فى سواد
القلوب سطور حمد أحسن من تور تتتّحه الضبا.هذه الخدمةٌ صدّرث علا يد فلان
تبدى إلى المولن سلام الملوك وميه » ودماءه الصالط الذى أخلص فيه ينه تشع
إلبه فى تتزيله فى الخلقة المنصورة وآستخدامه » وترتييه فى سأك جيشه المؤيد
-
وأنتظامه ؛ فإنه من الأجناد الحياد» وذَوى للد علا الملاد؛ وهو العْشّمَسم الذى
لابرد» والشَّهُم الذى لايصّة ب والباسلٌ الذى لاتحصر يكساه نوصف ولا محَدَ)
وفك العو الئل والسيقه» الرمو فق المكجاء حل الكهول وجول قر
الشّييبه ٠ والمون وإنكان مد الله غير تاج إل مساعد» ولا مفتقر إن معاضد ؛
فإنّ أسلّه لاننتجب عن روح محتجب»ء ونفْسَه الشريفة تقوم وحدّها يوم الكفاح
مقام عسكر لحب وقلبه بغنيه عن الأطلاب والأبطال » وجيوش سطوته لاتكلقه
اَم فمَنازل اال فإن الملوك يل أنّنفْسه الشريفة وكا تيد عسكره وجتده»
ورا حرمة قاصده وقصده » فلهذا توسّل شّفْع وت الشّفاعه ب وتوصّل إلا إزالة
هل لمر التاسمع '
هد
هه
ضرع حاله بكثْرة الضراعه ؛ فإذا أنهم المولن بتبول شفاعة الملوك فيه» وحقق له من
العتاية ما يؤمله و يجيه ؛ كان قد شد للشار إليه ما أَصِعَمَئه العطلة من مشّه» وقد
هلوك إلولى جيل مله . ٠
شفاعة فى رد معزول إل ولابته ْ
بل اليد العالية لازال مله » ولإسداء االمير إل أهله موَهله ».و بأياديها علا
الكافة متفضّله .
ويذيئ ملازمتة علا شك مواهيه » ودر فضائلة امسيمة ومناقيه ب وعمده كج
شي والأضذار من تله عل ذمة امو بيد وسؤالٍ اهمه بوه مكا
ولسان قآَمه؛وما ذاكَ إلا لما تمق من كريم نجاره» وشدة تطبه لإسداء العتوارف
٠ وإيثاره؛ والموجب لهذه الوسيلة وسؤال مكارمه ء وآستقطار سعائب م احمه » ماله
من عرزل مماوك المول وعبْده» وواصف بميل أوصافه بلسان شُكِْه مده فلان؛
أفاضن الت علننه إعسان الما و ]تاه © وعان آنا ولك مولت وأيامة > فإله: ماح
هلوك وصبديفه وشريكه فى الدعاء لمولانا ورفيقه ؛ وهو من العسدُول الأمناء »
والثقّات الأتقياء؛وهو قليلٌ المدة كثير العيال» لاجد حيلة إذا بَطَلَّ بحلاف مايخكا
عن البَطَال؛ وقد تشفّع بالحلوك ومكاتيته فى ملاحظة المول له بعين عتابته» والتقدّم .
بده إلا جهة ولابته ؛ فلهذا كب إليه وأ كد فى معناه السّؤال» وعلّق بتحصيل
أمله الآمال؟ يعلم ذاك 5007
شفاعة فى خلاض سعجون :
تسح اظفى مُتتهء ومبّل أداءَ مهب من شم نشْسهء وألزم الألسسنة مده
رسج ماه
والقلوب بحبته؛ وجعله مقرجا كلّ كرب» ومسهلا من المقاصد كل صعب ٠
من صبح الأعثى ٠ لام(
وبعد» فإ كافة الأمة قد نحققت رحمة قال المول ورآفته ع وتيقنتٌ إحسانه
وكر وه اند 2 شر أغاية كل عان وإغائَةَ كل ملهوف» وأنة لأمسك ِل بالإحسان
ولا سرح إلا اروف » بحيث مارت بحسن سيرته كافك عوما عق لكان
ودرأت 1 عن الأولياء م 2 الزمان 4 وعلا علا حاتم فلو نمه كمه لقنا له :
( مع ولا كالسعدان) ٠ وللملوك من ن إحسانه أو نصيب » وشو مال من جوده
قُْ توب شيب ؟ وقد آشتهر مايعَاملٌ به من الإكرام ؛ ون قسمه من العناية أوفر
الأقسام ؛ وكان يعد من جملة العبيد فأصبحَ مانا إلا الأأزام ؛ وهذا مما وجب
علن الملوك أن يتل إلا لله فى تخليد دو ويتضرّع» وملا حل مولان أنه إذا كَقّم .
إليه فى مذنب أن سم ؛ وهو يسْمَع إليه فى مملوكه وعَيْده» والملازم على رثع رايات
مجده وتلاوة آيات ده » فلان؛ رزقه الله رضا المواطى الشريفه» وأسبل عليه
َلَّدَ عفوه المنيفة علا الخلل بظلالها الكثيفه؛ فإنه قد طالَتُ مده حيسه» واعترف
بأنه الحانى علا تفسه؛ والمعترف بده كن لاأذّب» والمفترف من بحر جوده يوا
و أن يرب ب والطالب ليره ينال سوله والمطْلب ؛ فإ حَسَن فى رأيه العالى زاده
اله علاء» وضاعف له سناء » المثى علا منار جوده ومئهاجه » و بروز أمره المطاع
بإطلاقه وإغراجه » عتم 1" » وجب ركسره » وريج فى هذا الشبر المبارك دعاءه
لصايح وشكره ؛ وكان قد مم علا الملوك يقبول شفاعيه |له» وفعلّ مايوجب علا
ئَُ مسلم ان عليه؛ والله الموئق .
شفاعة 57 خلاص شح :
حدم مجلس الساى لاثت بالتحيات مَْدُوما » وحبل سعده مبُروماء ودر ادل
يليد جوده منظوماء وعدله بين الأخصام قاضيًا فا يترا ظاكًا ولا مظُوما .
() ف الأصلين «ودارت مكارمه على الأولياء » و يظهر أنه تصحيف من النائتخ .
ا يه المزء التاسع
ولا زالت الآمالٌ متعلقةٌ بيمته » منوطةٌ لسعيد عَمته ؛ راجيةٌ خلا صَ كلَّ حق
من هوفى جهنه .ووس لعامه أنَّ فلانا أدام الله سعادته » وخرّد سيادته) ذر أنه
1 كيه غرم ماطل لي مدافع» وتَفم ماع 4 وقد يتعل هذه القدية 0
إلا خلاص عه #اواه) ل الوسولة إل عناية ناه الول اقرب طرقه؛ فوج
بالتقدم ببإحضار ع يمه وحاققته 4 وأخذ ماللملوك قي ذدلنة » وأن لا يفْسح له
فى تأخيره ؛ ولا يُسْمّح بقليل الصِبْرٍ ولا كثيره ؛ فإنه يمل أنَّ امول المشار إليه
واجب الحدمه» وافر امه وقد تعلق أمله فى لاض حقه بالمولاة ولا يجاوب
٠ عن هذه الخدمة بلوآولا » بل يبدل جهده» ويطلق فى تحصيل الَرض لسان
الأجتهاد ويذه؛ ويعتمد من الآهتام مايليق بأمثاله » ؛ يض جد 0 وسؤاله»
| موققا ٠ شعر ٠ ْ
ا * كَاكانَ فم مثْل جودك شافع
شفاعة فيمن أسمه سراح الدين إل من أسمه عا الدين :
الشيخ مال الدين بن نبانة :
وبنوى بعد ولاء يحم عل القلوب شافع بمَاله » وثناء يجر علا أكام اله فضل
أذياله : أن العلوم الكريمة حيط بإيماب حقٌّ منْ هابر إلى بابها » وشنكا لَه الفاقة
إل مهل مهل تايبا وأنَّ المائل بهذه الخدمة» فلان؟ ذكر آحتياجه إلى عاطفة
من عواطف مولانا التى َملَتْء وعارفة من عوارفه اتى لوآسقث من ريغا
اللليالىى ىا أظامت ولا ظلمت ؛ وأنَّ ذه وظيفة تَبَادة :بيت م بتوايع شريفة
نظرتُ فى حاله » ولت اال عباله وأطفاله » وأ ثم م رك فى جهته المعتاده»
من صبح الاعشى ٠ غيل
لسبنس سه
ويقُصد تزه والترّع فاق الشهادة المسطرة أحَف من تَرْع الّهاده » ومولانا
أو مَنْ رَحم منبه صَعْفا » وآشفل عليه عَطْاءٍ ودارلكَ بكرمه هذا السّرايَ قبل أن
طو ور من اد َه الحسنة الآثار» ا وأدعية أولاده لذين مم
كقطع الشُطرجج عفار وكارة وكَف 8 التعرض إليه فى أيام عذله فإنها 1 لاضرر
فنها ولا ضرار؛ وعلا الملة فقد ك ذلم ول مر ار يتلم أو به
ا فرجانية وأغراتا أحق أن شان هذا بأنساة وات نالا بير عن مولانا
أحوال اللَضرورين فنا طَكَام» وينصرهم عل حب الأيام بسيوفه التى حى أقلام ؛
ومع بأيام عادله وإحسانه التى نتناقس فيها أعمار الرعايا فإنهم يعون أيَما بأعوام .
58 بعل قيا.م بوظائف ثناء كسك بتفحاته [ المتواليه ] » وولاء بعَسّك بحباله
المتبنة وما كل شمس حبائمُا واهيه : أنه رباد الأوقاتَ لحطاب مولا بالأقلام »
حيثُ عسل بعد خطاب الكلام » ورتير لد رسائل الشوق» وَإِنْ أضعف
عَطفٌ النّسم رسائل السلام ٠ ولا حضر من مكا نكذا » عارض هذه الحدمة
فلان» وذ و لاعن حماة احروسه » وقصد كااً يكون فى وحشة الآغتراب
أيسهع فوافق ذلك غرضٌ الملوك » وسلك طريق ماده ولا يثك من هة هذا
الرجل الصاح السُلوك» تأعامته أنَ المكارم الممادية لاتحتاج غير امد والأْسْرٍ شافما
إليهاء والمنازل الشمسية لاتفتقر إلى دليل بِسّه عليهاء وطاكَا جمعثٌ لقاصدها الفعل
والقولٌ السخى » وطالما قال يوسف رحمه الله أخو مولانا أبقاه الله للقاصد :
أنا يوسف وهذا أخى » ولكن الملوك يكو الحا الكرم ذا القادم فإنه من
(1) ف الاصل عند وهو تحريف من النائتخ .
١ ١ المزء التاسع
أهله # ويلقاء قبل فلك اليش رالمنشد + أضَاعك ضيف قبل إتزال يله *
انه من أصها 35 1 لله ال فاض 00 عرواقة 4 واستفافيك د المرشدية ٠
فكان ولا مشدا قامت صفته مقأم موصوفه ؛ و إن آنآر هذه البركات علا هذا
١ 5 27 7 5 20 ع 5 يو 38 - 1 4.4 38 3
القادم لانحه » وإن عل بده نجارة ذ كر وأحروهى فى سوق مم مولانا تجارة رايجحه »
والله تال سل ل كل شا ونواب ته » ويم ققنه الكرج ةفد وباء
فطَويًا رشاء وطَورا قييا) .
ل ْ
وله : عن نائب الشام إل نائب حماة شفاعة فى شخص أمسمه شنهاب الدين». وهؤ
لازالت الأقدار تسعده» والملائكة تتحِده» ومواطن النصر تجرد حد بأسه ومواطن
الحلم مدمء وابخناة ود له : فاى جانى ذَنْبٍ مايعفوعنه » وأى جانى مايق
عليه ويَرْفدِه) تقبيلًا كادف مددةة ولا تنتبى فى اشر والعة مندة >
وينبى بعد ولاء وثناء : هذا عبيه وهذا لاتخنئ جدده ؛ وشوق
وأرتياجكلاها , بروكا .عن أبن شباب وقد » وتمل ع يد شهاب مسناده: : أن
العلوم الكرعة محيطة عقدار الم وفضله #والعفق وله » والتجاوز عن هَقّوات -
المخطئين من القوم »وطلب العفو من الله غدّا بالعفو عن عباده ايوم »قال الله تعالى :
( ولعفوا وليصمحوا أل ون أن يثفر الله ل .ولا تمع الصِدّيق رذى الله
عنه هذه الآيدَ » قال : ( بل والله إن لحب أن يَعْفرَ الله لى ) ثم عَمَا من تت
اسببه » ومملوك مولانا أن اللا تضارة فلان » قد آعترف مبوة م يك ره
قلت عنه؛ ايها إلا عرلا وصراحه؛ وقدم عل المملوك فكأله ماخرج عن
ظلّ مولانا ولا فارقنّه هعالمه؛ وسأل سوال مولانا أن سمه بالعفو» ويتجاور له
من صبح الأعثثى - ا
عن دو ويرحم كإرسنه وكيرة جهله ؟ وبرعا قدم مجمرته لخدمة هذا الباب
الذى نشّا عمرا طويلا فى ظله أهلا لأن تشمله عواطف أهله ؛ وهو ؟! عرف
هلوك واطَّم عليه حيتٌ كان فى نيابة حماة. مشكور السيرة بالآعتبار» اهصن .
الخدمة بالأختبار؛. ملازم لثرئ الباب بعزم ماعليه غبار وله علا امملوك بالأمس
ََ خدمة وباليوم 03 سؤال لشفع مهما فى القلوب وهى كار؛ والمستول من
صدّقات مولانا تجاوزه عن هفوته» ورّه إلا سه ووظيفته ؟ وإحراة عل عادة
إقطاعه» وحاشاه فى أيام مولانا أن يع » بل حاتت المذ كور أن لايستخيروانف
لابقطع؛ وآسستقرأره فى مكان خدمته» وإجابةٌ سؤال الملوك فى كل مايتعلق بجاح
جمس نه وعرمته ب لأبرح مولانا مأمول المثن الغائيسة والحاضرهء والمقيمة والسائره؛
أهول الحواطى برقع ذكره وقَدّره فى الدنيا والآخره .
الشبخ حال الذين بن نباتة :
الازالت المحامد بذ كوها متوجه » ومقدماتٌ الفضل والفضائل من تلقاء شيها
منتجه بومطالع الكزم والإكرام هادية إلى حزمها من أنحه ب تقبيلَ مواظب علا الدعاء
ره والولاء مه والثناء يول بَصّاعٌ رجه لامما شيعه بل مما ضوع
[وينبى] أنعارض هذه الخدمة عل عارض كم مولانا لطر وبابه الذى هو لكيدٍ
الحاسد وقم الوارد ممَطَرء فلان؛ لقضاء تعلّقات له أوها اتعأق بل ربائه الوصد ٠ *
وآنقائه 0 تقصد باب مولانا الذى هو الهم المقدّم عل كل مَقْصَدٍ
وهو من الفضلاء الذين يعرثهم آنتقاد مولانا معرفة الخبير» وله آتصالٌ بالذكابر الذي
ص منهم زمام المفاخ كل كير وقصد من الوك هذه اللخدمة لمولانا ل آغترايه»
وتنشد المقز الذى ماقرع سن الندامة من قرع بأبه + '
1 الجزء التاسع
عيب الضّفات حَقٌ لمكا + نَغريًا أ بم الشربء1
والملوك يسأل من إحسان مولانا ملاحظة المذ كور بعين عنايّه التى ما أغفتث
عن القاصدين ولا عقت » وتتواطفهاتى طاقا حت أواب فائت عليها لركائبٌ
ات ققتْ ؛ واه تعالك يديم تقلية الأعناق بكامه وب » وين امالك الساحلّة
3 ا روس ممه
أ قذف لما من درر بحره 8
(التشوق) ظ
قال فى ”مواد البيان” : وينبغى للكاتب أن جع لها فكزه» و يظهر فيها صناعته
ًِِ معاب * 3 ا 7 *
وبِأخُدَ فى نظمها مَحّذا من الأّطافة والرقّة يدل علا تمارْج الأرواح » وأتلاف
القلوب » وما يجحرى هذا مر وأن يستخدم لما أعدّبَ لفظ وألطف مع ؛
ويذُهبَ فيا مذهب الإيحاز والآ ختصار » ويعدل عن ل الإطناب وال كار ؛
4# 95 02 3 0 له 0
لثلا استغرق حزءا كبيرا من الاب فِيَملٌ ويضجرء ويننظم فى سلك الملق والتكلف
اللذين لايعتادهما المتّصافون من الأصدقاء .
٠ ٠. 1 ى 95 '
.وهده لس مر ٠ :ذلك.:
أبو المرج الببغاء :
شوق امماوك إلا موْلانا بحسب مكانه من تَمَضْله » وحظّه من ميل نَظره »
اماه 2 وه م 1 5 و سو
وأختتصاصه بإنعامه » وأغتباطه شرف خدمته » ومكانه من إبثاره ؛والله جع للماوك
و 3 0 0 00 3 م هم 58 َ«
تَهْلَ السعادة مشاهدة حضرته» وسابه من الدّهس بالنظ :إلى غررّته» غلا الحال
السارة فيه ويه . شْ ش
(1) كذا فى الأصلين بإهمال التق والمراد أنه يمتعه بالنظ رامل تأمل .
من صبح الأعثى م
.وله : شوق الملوك إليه شوق الظمآن إل القطرء والسارى إلى غرة الجر .
وله : شوق إلبه شوق مر ل يَِدُ مع بعده عوضًا منه» فتقوده الزيادة إلا
.الآنصراف بالزغبة عنه ٠ '
6ن 3 هه ره سرس - 3 02
وله : شوق إليه وق من فقد بالرّه سكنه» وفارق بالضرورة وطنه .
وله : لوكا ماع رمن تلات ولعي اانه بقدر
ماأعانيه من أل الشوق إلى غرته » ومضض الفائت من مشاهدته» لما أحاطث
بذكره يَسْطةٌ لسان» ولا ناب فى إثباته آستخدام بنآن .
وله : أما النض فا تستيخق من إبعاد الملوك عنه عَثْيا :ولا يعق ماجتاه من
ذلك دَمّاءِ إذكان إنما تَقَلّ من حششمة امخاطبد» إل انبساط الكقّه . '
وله : وقَذره - أبقاه اله تعالمن برتفسع عرض ذ كر الشّوق إليه » فالجلوك يعير
١ 1 ا لت 0
عيها بل 2 الشوف إل عافارفلايين قشل و بهد عي مع أوظاة راد
وله : ولول أن الملوك مد نار الأشتياق » و برد أوار الفراق » بالتخيل امل
مه نه مش عرية 1 مو ها غير مج 2 و 2
لمن نأت محلته» والتفك المصوّر لمن بعدت شتته » لألمبت أنفاسه » وأسعرت
حواسه» وهمت دموعه» وأْنقَضَتٌ صلْوعهٍ والله احمود علا ماوكق له من ترج
ْ الأرواح © عند 2 الأشباح 8
وله : ولا بد أن يكف بالمكاتبات» من عَمب الآشتياق » وستعيين ,أن ١
22 اه 2 عه ع8 4 5 ص
راكذت عزا وتضقة الفراق ؛ فإنيا السن تاطقة+توعون غزا الس رامقه::
6 ك دع قير 9 و- _- ععرو ىو سه
وله : عند امملوك لمولانا خيال مقم » لا يبرح ولا يريم ؛ يجاوعليه صورته »
ويطلع عل عين فكته طَلْضَه » إن سر امملوك سام معي عا السهاد» أو رقَدَ
00144 ظ المزء التساسع
6 ماهم 5 مه 020 ع عا و0
تصور معذبا طعم الرقاد» لا مطله زيارته > ولا وحمة بغيبته » كأما لصون سورلة
فى الوقاء» وتلق بحل فى احافظة عل' الإحاء .
وله : إن تزايآت الأشباحء فقد تواصّلت الأرواح؛ وإن تحت الأشخاص .
ومن قفد دنت الأنشس وتقارت؟ فلانمصٌُ الفرقةٌ وم 4 وخخص 1 التوئا
وك ؛ وقد سنال ساح الضهائي وتخاور السرائر. )مالا صل إليه الإشاره» ولا 1
َْ
عليه العباره ؟ إذ الأنفس البسيطة ا مسر وأبعد من الألسنة ل
التشّق من كلام المتأحرين .
نسخة كاب من ذلك .من إنشّاء الشبخ جمال الدين بن نبانة؛ وهو بعد الصدر:
. لازال اده يَقُضى خدمه» ويمضى رأيه وميْقه وقَلمَه» ويرضى الدُولَ الشارة
ده فها وه + ولابرّحت الأقدا الب زم ألم وَكرٌضده وققع ١
عَنَه ؛ تقبيلا إذا لم ارب اتتمّهء وإذا أودع القلبٌ فى ذلك الثرب حَتمه .
و
51 مواظيته على ولاء ء لاخ البعد محكه) ودعاء يقابل النجوم ولا تتقطع
تق القبول ازاراله اليه +
ظ ينه أنه سارها عن شو يرطي ُو فيد سي القل؛ عن سَعالقَدَم» '
نياج إل القرت الذى 0 ل أنوادا عل أل صم بوتأ ماودة الأخبار
أو من تطلُع العامرى” إن معاودة أيأم ذى سم » وتلل بقول القائل :
بعت ل سوادًا ف يياض | الأظرك بوء مئل عن !
وهيهات ! أن نظرات ا مروف المرقومة من تقلرات العبون ارامقه» وأينَ
20
السلو من تجو يقول : 03 أُعيذّها ترات منّك صادقة د
من صبح الأعثق ه4١
مايسَبٌ الملوك من النظلر إلا مابملا العينَ من ذلك الوجه الكي » ولا يلس
من حلم ليام إلا ماتخبط الأهُدابٌ علا سَبَا ذلك القرب ارقم ؛ وعل ذلك فقد
د الوك عل بيد فلان وله مق وسائل الشوق ها رجو أن ينض فيه باعباء
الزساله » سال الإِصحًا ناء والملاحظة فا هه إن ل أذت الأمالى إلى اللاذله؛
وله تعال' المسكول أن يِل ف آمتدادها مولا الأَمْيّه ويمتع ] الول منه هذه
البقيّة التقيّه» إن شاء الله تعالمن ٠ ْ
نسخة كاب ف المعنى عن نائب الثامء إن القاضى علاء الدين بن فضل الله ؛
كاتب السر بالأبواب السنلطانية» من إنشاء الشبخ مال الدين بن ثباتة أيضا؛
وهو بعد الألّقاب . ظ ْ
سو
لازال قَلهَا متاح الرّزْق لطاليه» وابخاه لكاسيهء والظَّفَر لمستييب كُتها عن
ُ ل 3 5-2 - يي 1
كائبه » والنفجج لرائد مطالبة لَه بعد المطالٍ بهء ولا رح البأس والكّم.يتعدثان
عن برها ولا حرج عن حجائيه ؛ تقبيلا تفبطه فى صرابعهاء فور الأزاهس » لابل
تحسده فى مطالعهاء تُغور الزواهس
وى بعك دعاء أحسنّثٌ فيه الألسنةٌ وأخلصت الا ها و ولخ وقاء لما
مه 0 00 ا 8 ال
مصاعد التجمين إِلّا أنّ هذا فى القأوب واقع وهذا فى:الآفاق طائر أنه جهز هذه
الخذمة معربةٌ عن شوق تحدّد» وآرتياح لايتعدئ ولا يتعدّدء ساعيةٌ عنه بخطوات
53 لل عم 3 وكء. 5 ده ا عو ”
الأقلام أنْ مع الوقثٌ خَطوات الأقدام» نائبةٌ فى تقبيل الأنامل الى استسق ديها
عل اقرب والبعّد ولاك ولا كرامة الام ؛ وجهزها عل بد فلان بعك أن مله من
رسائل الشوق مان حملنا من إحسانه ليتضى عقود ال وح
أبوابه أتنوء بالعمية أولى القؤة لو تحسّدتْ؛ وهو بين ا يقدم م تجواهاء واستشبد
1
باٍ حطس الوم قْل حضور دَعُواها » والمسول إصغاء السمع الكويم إليه»
والملاحظةٌ فها توج فيه مكلا عم الله وعليه ؛ وإذا عاد مشمولا بعناية مولانا
المعهوده» مكفواك رعَابته اللقصورة علا تجح الآمال المدوده» لينم علا الملوك من
المشرفات الكرعة بما سكن عل جور البعّد خواطره الدّهشه» ويعيته علا الوحقة -
لتى حركها نححوه: اليعَاد فهى الوحسّه » وال تعالم 2-6 مولانا غائبتا وحاضرا ؟
. وشافمًا لرسائل حَدَمه وناظرا ويخص باب اللو بسلام كسلام سَقيط الل عن
ورق الغصن ناضرا .
آنح م نكلامه : كتب به إلى بعض رؤساء مصر .
وينبى أنه سطرها معْربةٌ عن شوق مقم » 0 المستقيم ؛
وآرتياج لابه » أو لمابه» ِو لإنصات تعُوه : (أم حسبت حَسبْتٌ أنَّ أضحابت الكهف
ظ ارق . ٠ متطلعا لما يرد من أخبار مولانا السارة البازه» عسرتقباً لأنبائه آرتقاب
ازهيرة الفاغرة إن ضرع الغهام الدَارْه» ولو أن كل ماع ال يذركه » وكل مايقترح
عل الدّهْس يملكه» لعن يقرب المخاطبه» عن بعد المكاتبه» وآستجلا كوكبٌ الممال
مرق وأقصرفى ليالى الآنتظار عن المراقبه . وقد جهزها علخ يد فلان» وحمله من
رسائل الشوق أوفا وأوفر من رسائل الميضناة فال الإصغاء والملاحظة من مولى
كاره النيل 0 وف اناف الوا ولآمال الجلوك بمشرفاته وأواصيه َال حين ريع
وحين السرح » وحين ,ا يقتصر عل مقترحات الأيام حين سرح ؛ فينم مولانا مواصلتها
عل هذه المقدنه» ل ذلك من إدرارات صلاته جمد وال الم لابعدم
افلوك قحال كمه إما أن يمن اقرب ره ]ما أن يشة علا العد عه
من صبح الأعق ١
وله إلى كاتب الس :
أعل' اله أن قلمها علا الأقلام» وأدام بفيض أنامله عليه تسطكامة الإسلام»
وراع بكتائب كتبه العدا إذا آنتيبواء فإذا أَعْمَوا «سلت عليهم سَيوقها الأحلام» .
ولا زالت تلك الأقلام مايه فى تلك اليد الكرمة إمب ل تكن من المنشئات
فنا من امات فى البح ركالأعلام ؛ تقبيلٌ مواظب علا دعاء يطلع طوح طرة
لصح تحت ذلك الظلام » وولاء إذا أعتير. فاه الكريم مسعاه وحدّمتّه :
( قال يانشراى هذا غلام ) .
وينهى أنه جَهْزهذه الخدمة مقصورة علا وصّف الأشواق المدودة » وجوائح
النّجُو المعهوده ؛ وأنفاس النذّ كر التى لولا شرف مذ كورها لم كن عنده من
الأنفاس المعدُودهب فبالها مقصورة عل( شوق مافيها ير طبور احاح ع قم
ماقة الرتياح ؛ وبالَا أنفاس ذحكر أغتث منادمتها عن كب سكأس وآقتراح
وقت راح؛ ويللها ورقةَ فازث بمشاقهة لثم البد الشريفة فكْمت وَصفاء وناثْ
عن تقار الروض عطفاءٍ وآستطابث شفاه السطور علا يلك البنان رشا :
وسَطَربها وابلسم أنحل مايرا + فلتي أصبحْتُ فى يها حرا
واصلة" إلى الباب الكريم بسلام وصلّ عبقه قبْلَ ماوصاتُ» واردة على بيد فلان
وقد حمل من رسائل الصّفاء والودٌ مثْلّ ماحمَلّت» وحصآتٌ علا القرب و ياأسَف
عل ماحصّل وحصّآَتْ . والماوك يسألّ الإصغاء إليها وإليه بفضل النظر والسّمّع»
والإنعام علا تحب المفارق بمشرفات تاو عليه أيام مع ؟ وتعينه علا أوقات وَحْشة
إذا وصفها المشتاقون وأقلامهم ولا وأعينهم تفيض من الدمع ؛ لابح ذ كر مولانا
علياء 77 عَلْء الآمال مليأء فشك الوا وساب الود علا الحالين ولما :
00 لهو افانع
>
عد ينه
ا 1 الس ويام ل # مذغبت عى ل مم مقتي!.
ك0 م
5 عينى برعمى فقد د سَكنْتَ فى قلى وفى مهجت !
لاحل نين جرم ب مان و سم لاني
٠. عدمته
-
الملوك تشكوم ن المول فراتً ال ار حي الوسر تارود
(0
من العزائم طوائئق وفرقاء وما صاب كا ترحى الإفراقٌ منه آزداد تلهبا وحرقا
: ووجوبٌ فلب تم لميسه ووجّب ) ودُمَ عبن يحو مهما عبر عن لساٌ قامه
أوكتبٌ» وقد أطال المجر تله وعشه ) وأطار سلته وه 6 عل البلا غيره
وقطّع عنه كيه » والموا بعل أنَّ هلوك لففدٌ والمولن معناه» وسمده شخص وأنت
وجهه الميمونٌ ويناه؛ فبواتر إرسال مكتبانه » و بشحف عاثوره ولبآناته » و يعطر
بذكره اميل الأما كن و سف المسَامع »كا شرف بلول فيها الأضالع؛ والله
يديمه ومَدَه بالإسعاف والإسعاد» ولص علا الأضداد تناد :
*
جه
ع
ع
2 رهو مه 00 275 ١
! أقابى من بعادك ما أقامى 0 وقَلَكَ راحم وعلى قاسى
سس مت ره
وأحمل منتواك بضعف نفس * عناء يسجز الثم ادا
روه 5 مير 0 00 0 مه “0
وتبعدبى وأمرك إن أتانى *# جعأتٌ مح عينى وراسى !
(1) أى البرء مصدرأفرق العليل إفزاقا اذا برأ من علته ٠. انظر اللسان ج١١ مادة ف رق ٠
1
من صبح الاعثى 1 ' 1
قرت أله أنه وغل رلنهوتودسن شمن الدروالاذناتة ونان جاه
المنيع عره: الممئات المولات 4 0-6 الأيام عن والأنام يحوده. ولا زالت
الدنيا به تله فضا لصم
هم
دز كذ اللنمة إلى خدمته متضمنة إهداء سلامه» وشا كه لغمبته حور
أبأمه؛ وديية شدّة أشواقه الى اح د وسرارمت حشِاسه وله ؛ وهى
فى ذلك نائةٌ عاب شار دوعر عن ألْسنة الأقلم بسان اقل فإنّ الأعينَ
متطلعة إلا روه #واقاوب شرق إزا قفُوله ورجعته كا نتطلّم إن السهاء ء عون
ارحس » ونتعطش الْرياضٌ إلا الوابل ادق بعد اليوم المحرالمُشْمس + فالمولم
0 مواصلته 0 رض لازماء ومتتيع من من إغفاله يما تنسع مق لذة الطعام إذا
كان صائمَاء فإنَّ امول هو صورة اود ومعناه» و بيه الكريم فناء امير ومغناه؛
والناش مال يروك أشْبام حرمه الل وتولاه» وضاعق ملام والسلام ٠ 0
+
د هن
حل لفاس باءوستاات جِقَت جَفُونى ماك الوسن!
نمار الام إلام أجعنى؟ * بالَيتتى أعلم خَطَى ماجَنَا؟
وو وزرر
وأثم يا تم يأأهل بارت لعلع » مذ يذملم أ رشي حس'ا!
به زر رمم
أقسم متحئىئ أضالعى 0 وسرت ليها
مغر غٍْ
فى بشدك منتى لاسعدوا 3# 7 غاية 8 والمنا!
خَلدُ الله سعادته » و بلّفه من العَلاء إرادته ؛ وأثل تحْده» وأدام سعده؛ وأعدّبٌ
0
٠ انملوك ِسَعَوَقٌ إلى لقائه» ويتشوف إلا أنْائه »و يضف شديد اشواقه وصبابته»
وحنيته إلى مشاهدة ا مول ومشاقهته» وما يحده لذلك من أل فى جوارحه التريحه»
وسقّم فى جواحه الصبحيحه ؛ ويلتمس تواضلئه يكتبه ا اللبل وأطرافٌ امار »
وأخباره السارة ليتضاعف له 5-7 الآستبشار؛ فإنّ القاب بتار الما قد وقد»
وألالسبد عر ]عد ذو متا ورد كاب المول شُفى القليل» وأبَلّ الكليل» .
وتجع طم الحياة وتجح التأميل + فليسيْْوثْر مكتباته فعا ولا سل وله قطعاء ..
والله يمنح عيشّه حَفضا ومكاته رفْعا » والسلام ٠
إى 2
ف ينا
دم مر ره مل رج ها سه 1 ع ته - - 1
قد كان لى شرف يصفو برو يتك »* فكدرته بدا لأيام حيين . صفا
غيره :
20 للف 1 م شو ته اسه يرهم اس هد آذه
لكاب مجاد » علا أنه قبلى بلقياك سعد
20
قال فى ” مواق البيسان » : رقاحٌ الآستزارة إنما تشتَملٌ علا وضف حالات
الم وبجالس اللنّات» وستّاهد السرَات . قال : ويحبٌ عام الكاتب أن يودعها
أو الألفاظ» ومونقَ الَعانى لي التشبييات» بلغ فى تشويق لسار إلا
اديه ونتلطفت فبه أحسن كف .
)0 بياض فى الاصل واعله ””وشوق للككّاب الل" .
)١( عله مجالات م لايختى .
من صبح الاعثى 1
وهذه اسخ مر. ذلك :
على بر. خلف : :
رلمى تن أطال لله قاء سيد وغل عن حل من خدمه » ونزلة من صنائع
5 وداعة
وبموك سن كا إن ران أن للع امذبجراً عرد ويل تسر اج؛
0 تقصهم امه ؛ ويضيف ذلك إل ليد إنعامه » فعل ؛ إن شاء الله تعالن ٠.
وله فى مش له :
قد آنتظم لنا أطال الله بقاء سيدى دغل رفك 2ف وسنت راحة ْ
عن حَبّب » كلالِنَ علا ذهب » وقامتُ فيه سوقٌ السرور» لا يكسدُها إلا تخاقة
عن الحضور ؛ فإن رأئا أن ِكل جدّكنا بإطلاع طَلْعْته علينا» ويصدق ظئنا تقل
قدمة إلينا+ سر وأبيج» وتم من الإحسان ماأخدجء إن شاء الله تعاللن .
وله : هذا أطال الله بقاء مولانا يوم صَفيق الل » رقيقٌ غلالة الل
ارقت عسه ين ألسد » واقجذلا عن مالك وقد ة وترم لزيا لأجزرة '
رعده ؛ ووَسّتَ مدارج سيم » بأرّج تعيمه) وقام علا متابر السرور يخطب أبئة .
ْم لأبناء الكام » وينادى باغ صوته : حش عل ادام ؛ فقد وجب عل كل
موققٍ لآجتناء خا السرورة والنْحاف عطاف ارو الس نع ويلتبز
فرْصنه ؛ ويعوضّه من شمسه الآفله» برايج لإظهار ما آختنىا من شعاعها كافله ؛
ويققه علا اّمل بالكاس والندمان » ويجعله سلكا ينظ فيه الإخوان م
هذه صادرةٌ إن مولاى وقد تيا لنا مجلس من مجالس الأنس »ع بسط تجعد النفس .
6 لعله ””افقه““ 0
دل ا لمزء السادس
2 3 )0(
فيه 0 وض هس و رض ) ولاق قد متعواً ليان العقار» ونساهوا قل
الوقار ؛ موا ف فى معارك انان وأدمنوا علا المماساة والآ بتكار؛ إل نا
لحاس هع تمامه دج وعلن كاله تلج ؛ اعد راي الال منه عل الواسطة
من النظام 2 والأزواح من الأجسام فإن رأعا أن يكل منه مانتقص » وممط عنه
زمانفضن ] فلجملنا بالصير إليناء والُوع علينا ؟ وإعفائنا فق إجار الآننظار»
٠ معتدًا بذاك فى كرم الأيادى والميا؛ إن شاء الله تعالن .
وله ف قينا
٠: هذااليوم أطال الله بقآة سيدى يوم أعرس فيه ابل بالمارية البيضاء
ذرماءوعبيا اسجف الام 0 آختيال المعرس فى معرسه» مَصنْداه
ومسكه ومورسه ؛ وآتمذ من ذهب البوارق نتارا» وآسبتنطق م َأد اوواعد
أوتارا ودعا إن ضور ولمته والسرور مسَرته ؛فإن رأىا ل سيفن اليوم
الصفيق » و يع بعيشه الرافغ الفيق ؛ فليظلع علينا طاعتّه لق تبر القمرالمرهن»
وش الل المحتي لض خرة الإصبانح» بره الراحء ويقُطف مار الس
وا محاضره »و بعل بالشّماع والمدّاكره؛ و بآخْدٌ بحظ منكدّاذة القيخة الشبيبة بثمائله »
ويِعدّ ذلك من مبارَه وفواضله؛ [فعل] إن شاء الله تعالمن .
وله فى الآستزارة فى 5 : ٠
كتبتٌُ أظال الله بقاءَ سيّدى وقد غدوثٌ فى هذا اليوم [إلى] تستانى والطير
فى الأمكار » والأندا تبط كائيادب وليل مشَملٌ علا المسباح » آشقال الأدهم
ش 0 هو بالفتح وبالضم وبالتحر يك مايتناقل به على الشراب ٠ أنظر اللسانج 4 ١ ,
() ف الأصل « أبطل » ولعله من تصحيف النااحم ٠
من صبح الاعشى ْ اول
عل الأوضاح؛ ازيم علا مشارفته ومشارقة ما آسقدَدت من عمارته» لا لَُوة فيه
مخاطاة الام وماس الندام؛ خين سرحت الطرف فى ميادينه وجَدَاوله» وت
عل تصفح حلاه وحَلله ؛ ات مناظيرة تلق القلوب أعتلاق الأشرا اك» وتعتاقٌ
المستوفرٌ عن اسلوَاك وق قاع امرَاجٍ والنّشاط » وُوقظ هاجدٌ الفرَح والآ إبساط :
فن نا رٍكالأوانس» فى رَيحان الملابس ؛ حالية من موشّع الهس والثرء بأنْصَم
من الياقوت واموهى ؛ كأنما تحَقَاتْ الآجتلاء عرو ) أو معاطاة كوس ؛ مابين -
كيل قد نرت عدب السئدس علا ذُرَاهاء وأطامَتْ طُلْما كانكتابرعَشيها صدَاها
ناريج يحل أكرَالعقيان» أو وجنات القيان؛ 7 قد استعار عرة أشواق العشّاق»
إذا صالت عليهم يد الذ 0 ٠ ومن يهان زاهية سَشرهاء وقضما عتالة فى لايس
زهرهاء وتريجسها كعين 2 حدق إل الحبيب » ث١ جيده 120 افيف إذا
ظ الت لل سيار نه مرا السو برل ا
درا مداص ياقوت فيها نضَارء وشقيقها جُدامات عقيقٍ فيها صوا 0 ومشيحها
شط عي فيه من الَرص آثآرب' أوجام لين عليه من التدئ ننّاره ومن نهار قدت
جاناتا قن الأديم» وت على صراط مستقم ؛ يحرة و السو المشبورة
أو اهارق المثشوره ؟ إذا تمتها الموئ حَلع عله مون الكبارد» أو سَلوحَ الأساود ؛
رق ذاك كله نسم رقيق القلائل » حلوالشمائل ؛ يسعئ بالتَّمم» فى المأطس.
والشمم ؛ حي إل مجلس فسبح البناء» غ3 الأقناء + وش المدراق العا 7
فى صبدره شادَّر وان يرئى بكسرالبأور » وفى وسطه ترشاب ماه آنسياب
6 الريضان والرياض بع الروضة .
0 الصواروالصوار « أى بالضم والكسر» ةلقل من الك أطج :سه ١7
١6 الجر اناسع
عه بدي
الشُجَاع احور 1 بركة “عنمة 0 الماء إليبا بالوالى إن أربع
شادَرُوانات» و يحرج عنها من أربع فطيمات ؛ يتَفُها كل شمر مُث وروض 57
فقلت : هذا المرادٌ الذى يط به ارا رُحْله» ويؤفد إلبه أَمْلَهَ ؛ ودعو إلا
آختيأر من يبب إلا السُرور » ومُساعد علا الحو للشاركة فى القن يجيه »
والمتع نضرية؛ فكان مولاى أل من حرا إلله ذكرى» ووقع عليه طرف فكرى :
لأنه الساكن فى مُؤادى » الحالُ فى تل رقَادى + فإنْ رأئ أراه الله ما يقر العينَ أن
قم ل سكل قم إلى » وإطلاع سعد طلعته ع[ : لبتعم محاسن ماوصفته»
ويككل الالتذاذ ىما شرحته ؛ فعل إن شاء الله تعال ٠
أجوبة رقاع الاسستزارة
قأل فى ”مواد البيان»: لايخْلو المسترآر من الإجابة إل الحضّور أو التثاقل عنه»
إن حضرءط! القَور» فلا جوابٌ لما تَقَذْ إإيِه » وإن وعد الحضور وتاوم ليقضى
شغلا ويحضر» فينبغى أن بَبّى الحواب علا سروره بما دعى إليه » وحسنٍ موقعه
منه وأ تأومه للعائق الذى قَطْعه عن أن يكون جوا اغا ورد عله وإن حصورة
شفع د 00 سن من الحضور» وحنب أن . ارات هلا فأعهك عدر
ويقررفى نفس مستر بره أنه أنه لم نالجر عن المساعدة علا الأنسإلالقواطم مدت
عنه» بعل امعد إليه صصتبا ليتحرس ما بِيّهما من المودّة » فإنَّ كثيرا ماتتفاسد الخلان
: 200 الأحوال 86
هن صبح الاعشى هه ١
اللوع السابع
( فى اختطاب المودة 8 الكاتببة (
قال فى ” مواد البيان “ : الرقاع الدائرة بين الإخُوان فى اختطاب المعاشّره»
وآنقاء المكاثره» وطلب الذلظة والموٌانّسة؛ يحب أن عدر الحطابٌ فيه عا أن يصل
المرغوية ب فى عشرة ته إل م فىسلك أحبائه » والآضحصاز إل أهل ولائه » ويبعث
عل قصده » فى الآلتحاق 76 ( ول علا الماحخصه » والعيتقاء والخالضه 3
وما حرئ هذا ا مسا يتعامل به أخلاء الصدق » ويجعلونه مور كا سوه
من المارّجه» ويرويمونه من الأختلاط والمواشجة .
قال : وينبغى أن يذهب إلكاتبٌ فى هذه الرقاع مَذْهها لطيفا » وححمسن التوصلٌ
إنا الإفصاح عن أغراضنها + ليخد تمامع اقلوب» وبين ملل نيل اكوب .
ش 0 ْ
. وهذه نسخ من ذلك :
رقمة : ويذبى أن املوك لم يزَلْ مد وقع طرفه علا صورته » ووب مَمْمَه
بعد شيعه ؛ يناج 7 نقْسه بافتتاح مكاتيته وم اسلنهب واختطاب ممارّجته ومواصلته؛
17 ىْ الأعضاد بإخائه ». وا لآورتشاف من مشارع صفائة) والمقادير تطُوى الطوية
عل مافهساء والعوائق تمطل اليه باز مانُويه وبويها » إلا أنْ أذنَ الله تعالا
بياغ اض الأعى اض» وآنقباض أسباب الآنقباض فأظهر امملوك مافى الهم
واثقا من مولانا بحسن المروه؛ وأنه يوجب القبول بإجابته» وجيب إل مساعدته؛ “.
ويرضظق امملوك أهلا لآصطفائه» وح لإحائه؛ عام بإيجابه للحق » والمعرفة السبق؛
وأن توا هذه 0 دولك ويسم إليها مفتاح الي
16 00> المزء التاسع
رقعبة : لوكانت الموّةٌ لا تحصل إلا عن أمة تالدة » ومُواصلة سالفة ب لم
يستظرف المرهُ صفيًا » ولم دستحدث ولا . وما زال البْعداء يتقاربون» والمتنا ؤُون
تعارقون ؛ وا مي إل الملوك من أنباء مولانا ماتضوّع عطره » وظاب أَشْره؛
سافربالأمل إليه» وقدم بالرّغبة عليه طابا الآنخراط فى سلك أؤليائه» والأختلاط .
خْاصيَه وخُلّصائه ؛ ومثلُ مولانا مَنْ أجاب الول » وصدكّق امأمُول ب والماولك
كل أن كفت الأيام مولانا منه عن حل صادقة » ومودّة سميحة» لاتضيع معها
د وار
إجابته» ولا نحسر صفقته ٠
رقعمة : يشي أن الفاوك مازال مد وقع 1 عل 1 البدريه » وأحاط
1 علس يخلائقه مضه راغنا ا ياعما” ذ سه عل أختطاب مودثه » وإكاره
يفُعده ) وإعظامة . تبعده 6 فنا تطاول براع هته ٠ شعت عل! إنفاذ عزمته؛
فقّم مكتته أمام مشافهته ؛ فإن حظى بالإجابة وتتويل الطلبة + فقدٌ فاز قدحه »
ولج 0-2 ونال مناه» وبلغ رضّادء وصادف هناه» وديدا مركرقا ود سكا
| إل عنّده وعهده ؟ مده عند الأختبار » ويعرف به صحة رأيه عند الأختيار؛
والملوك يرجو أن يضم ماسأله وكفَلِه ؟ إن شاء الله تعالمن . ٠
رقعة : وى أن من عمرالله تعالم بننائْه الحأفل» وعطر بأنبائه الفضائل ؛
تنام ذن امسامنة الكرام خطييًا يغاب سودده وفَضله » و بكرب عن شرف عتده
وأا ؟ظ تطلّعت الآمال لأنتظام فى سلك أحائه > وتوت الهم إن الآمتزاج
تلصاته وأويائه : لا يصو علا المعقصم بعر مصافاته بق لفن له و2
المع ىّ إلى ولائه من حلا جلاله ؟ وأحق مَنْ أسعَفّه مولانا بالمودّة إذا خَطَيها » ٠
من صبح الأعثق . لا
وأجابه إلى المصافاة إذا طلبها ؛ مَنْ بذأه بالغْبه » ومتّ إليه بللمهء لا 52 ولا
مهب ) وآختاره لنفسه ع عل كاله» ومعرفة شرف خلاله .
2 زال الملوك مد أطلعه الله علا ماخص به 57 من الحاسن المتعدّرة إلا لدية»
والفضائل الجتنعة إلا علييه؛ يوم علا ممشارع ممارّجته ولا بردهاء وروم مواقم
مواتجته ولا يعتمدهاء ! كارا اقدره» وإعظاما ملظره» وخوفا من تصفحه وتقّده»
لقا عل اه وجهه فق را وامملوكٌ وإن كان عاك أن كم / 3 اخللء
وفضله 3 الأمل؛ فإنه ايعدم مذ رغب فى قرب مولانا مالعله يده فية» مما
تالف لعي وينافيه ؛ إذكان لايبغ تضاهيه فى الام وتوافيه » إن أن أذن الله
د ان اذ ألغ سه اميه » وأطهر ماطوي عليه الي + فكب هذه ام
ظ وجعلها فا رمه من الآحعلاق بجبل موه سنا ء ول ةف من الآنمام إلا
لم نيه وقدم بها عليه وطنه يتدج من الإعراء طن إن القوله رت
نبل المأمول فإن رأئ أن يبه [للاتاهاله» له شنويل مااقترحه» فمل؟
. إن شاء الله تعاللم .
اختطاب المودّة ومفاتحة المكاتبة من كلام المتأخرين
الشيخ جمال الدين بن" ثبانة :
. وضاعفٌ للمالك ببقائه الأتتفاع» وبارتقائه 4 الإراع ود شامق فاه جاه
العيانَ والتماع .
يريك لاه
ولإازال اتسين هن .وده حطلفن: الماطف وللأعداء من بأسه اه
أصدرها الملوك منطوية عل ماعهد من صِدّق اله ووفاء أميرة المستتيه؛ 0
000 الجزء التاسع
الحامد ءا لدها درر العقود حيّه » مُبُديةً لعلمه الكريم أن المودات إذا
مو املو ]ذا نس اوقا رقت حت افد ف لادلا القائعة كتيج
ورسائهم والخاطبة فى ظلال الأوراق بأْسنة أقلامهم من وات أناملهم إيثانا
تعجديد الأ و إِنْ عم الميئاق» وتدْكارا اط الودٌ».وإن رععّث منه الأصولٌ
وت الأَمُراق + ولذلك فا بها مخاطباء وآرقبَ تاها بالأخبار السارة وبا
ابه عنه فى مشاهدة لوَجْه الكربم » ومصاكّة اليّد فى حديث برها القديم؛ تستطلع
شار وستعرض أوطارة ص بالسلام ديه وعيدة ودياره » علا بد فلان »
وقد كَل من المودات والمشاقهات مأيعيده علا السمع الكريم لمم امتفاته
الْسْتَى بتَاله؛ المتحفت بالمهمّات التى يحصل فور القيام بهاء والمشرفات الى كل
أسباك اروز صل تسبهاء والله عالاتيج من مْقائهُ ممعا ونظراء ببق عيش
١ حاسده شيا وعيسٌ محبيه نضراء ويم ريا ذكره تليةَ عل المسامع : (فاحرجنا
مه خضرا) ٠
أنجو به أختتطاب المودّة
قال فى ” مواق البيان “ : لايْلومَنَ رام ذلك منه من أن يجيب أو يعتل» إن
ان ا شرك طلا اقرع زئية الكل الحد و ني قيياة وا جاح اط 17
ومعرفته بقَدْر مارآه أهلًا له وسارعته إليه؛ وإن أعتلّ ب المواب علا أنه قد
000 ماإيقصر عنه» ولا ترضى كه به وأنَّ العذو [ليس] بعادة له فالمرايلة»
وطريقة فى الآنفراد والياتبة . ش
(1) أى لانساوى يقال سوى درهما يسوئا من باب تعب ومنعها أبوزيد ٠ أنظرالمصباح ٠
من صبح الأعثق آالطلاا
اليتحدرن الام
(ففخطبة النساء)
قال فى ” مواد الييان » : الرقاع فى القاس الصهر والمواصّلة 0 أن 1 ََ
يمل وشف الوب إليه با يقتضى ايب » ويدل ألماطب عن تقسة با
يوْدى إل الكقّاية والإسعاف بالطّلبة .
ا وى للكاتب أن يودعها من ألفاظ المعانى المنتظمة فى هذا الباب
وها فى التفوس » وأعودها بتقريب اكرام » دما علا صق القول فيا تكدّاه
من حسن معاشرة» ولين معاملة؛ وأنْ يذهب بها إل الآختصار والإيجاز .
١ م ٠.
وهذه اسح م :.حذلك::
3
6 قبا أوزدة أنى لسن و تد فرساه
4 ٠
وأفضل تلك المواهب موقعًا. وألطفها وأحمدها عاقبة» وأرهتما يدا مايؤلّف الله
4 ريات 4 ويؤكد 1 الحرّمات؛ ويوجبُ ب الصّلات» ويحدد به المكمات»
ويحُدثُ به الأُساب» فى اكات ويكثر به من القَلّة وحم به من
الفرقة 0 به من الوحشة» ويزاد به فى المقوق وجوباء وف المودّات بوتا
ثم لامثلّ لما كان لله طاعة ورضاء» وبأمه أخدًا وآقتداء» وبكابه قذوة وأحتذاء؛
39 ان للق
فالله سال الخيرة فى قضائه» والبركة فما يقوم بناؤك عليه .
)22 فى الاصل فيا يعزم :
ومنه: تصلٌ رحماء وتعقد سيباء وتحدث اد وضلة »وتو كد أله .
رقن 0 حكيه انال متا حص ادف أ عق طهارة الأعراق
والأنساب » وشّرف الأْلاق والآداب + وأفرده باجتاع خلال المسير المتفرقة
فى الأكم» ويطر بثائه ملابس الأيام؛ رغبٌ الأحرأر فى مُواصَلته» وهات عليهم دل
اماد عي سنال ١ اميف ايد أن رك ل
وطُلب مالديه؛ وآختير للشابكة فى لولم والمشاركة فى المال والتعمه أن
ام » ويصل ولا يقطع ؛ مصدمً لأمل من أفرده بأرتياده » وتوحده
أعتاده ؛ عار له حىٌّ آشدائه بالثّقة التى لايجوز رد من أعتدَهاء ولا صِدّ من
ين طلا ا لله تعالل أن [مضيا] للملوك مدةطويلة [وهو بَيحت] متطلنا
ريا للنأههل » موا لارة الل » راغبًا فى سَكنٍ تطمين النفس إليه » وتعتمد
ف لفو والمصاير عليه؛ وكخُسا عرض للملوك بيت أآه » أو كر له جاب قط
عنه رجاه : لعدم بعض الشروط التى يريدُها فيه » وتعدّرها عليه ؛ فلسا قرع بمعه
ذا سيدى» عل لَه الغا لتى لامرقا بعدهاء والنهاية اتى لامَطْمَحَ وراتهاء وأنه
قد ظفر بالتقة» ووصيهل إن الأميّة ووجد من مع الالال المرضية ويزيدع
: 00 الفضل الشأو البعيد » وكتب الملوك هذه الع خاطبا كر مته فلانة
الكون الى ] كالغمد ااضامن للهند 2 والطلد الحافظ للحاد؛ ويكونٌ لمولانا كالولد
لبر بأبيه » ولأخيها كالصنو الشفيق علا أخيه إن راق سدي أن تدرما نه
الملوك و سمح من تو وكيد رقعته ماحملله »و يجيبه إلا ماسأله فله واي فوذاك ؛
إن شاء الله تعالم .
من صبح الأعثق 5
رقصة : وين أنَّ مؤلان! مام الله تعالن من تحاسنه ومتاقبه جدي أن
يلق من حَطب الآعتصام بعرئا ممازجته »وسعى فى ثيل عله من مواتشجته» بالقبول»
القاضى بنيل الأمول » ودرك الرعَبٍ والسول ؛ ولا سا إذا كان عارًا من سمو
خطره» وآعتلاء َذْره» مابفُض عليه بحَفْض الاح فى معاشرته » وعْضٌ الطَرْف
فى معاملئه؛ والوُوف دُونَ درجة المساواة والائة» والترّح عن رية المباراة
وامُطاوَله ؛ والآنتظام فى سلك الأتباع واخاشيه» وانلدّام والفاشيه؛ وكثيًا ماوجد
لملوك البركة فى مشاركة مَنْ هذه صقَنّه أوكرّمنه! فى مشاركة النظراء وكانت العاقبةٌ
فى مشابكة من هذه حال أجملّ منها فى مشابكة الأ كفاءب الذين يصادفون فى لقوق
شططا » ولا يصون عن ددسير الواجبات تبسطا : لأنهم يرن أن الوصلة من
دأ نام مف الربة اللا م ترد ولابطظورة مرإين مول :
0 0 ل مثل الملوك من الأولياء» ويختصه بأثرة
الآجتباء والآصطفاء ؛ ا مفْخره إلبه منْسوباء وما يرقيه الله تعالما إليه يركته -
من ترج الفضل فى نفسه عسُوباء ألا من طلب مال ياو بقَدْره وبطاول .
عن أنه لوط ذلك للب معوزا » ورام معجزا : لما أفرده الله تعالم به من
السسيادة التى لانتراا إلى مثْزلتهاء ولا يتسابا الل مطاولتها ؛ وإذاكات النظيرٌ
معدوناك والكنة مفقودا؛ ولووجد كال متسلطا» ووقع 1 4 ومولانا
يطلب إليِه سه ولا يلاب » وبرقّب فيا عسده ولا يتب » ققد سبلت السييل إلا
ما برومة الملوك من جهته ؛ ويوثره من مواصّلنه؛ وضع الجآل فيا يقد عليه من
ازغبة قْ تقليده' : 5 مقاعينة 4 وإضافته بذلك إِلْ بطانته وأهل خاصته 3
و يحُرجه علا ما يرج عليه الوالد ولده» اليد غبيدة وقد حمل الملوك 1
(1) لعله يشير إلى المثل العرب دعر ض عليه سوم عالة» يضرب لمن يعرض عليك ماأنت عنه غنى” تأمل .
الك
دك |لمزء التاسع
مطالعته هذه مالم نس إبداعه المكاتبة» فَإنْ رأ مولانا أنيصنى إليه ويجيب عبده “
بها يعتمده الملوك فى ذلك فله الفضّل؛ إن شاء الله تعالمن .
رتفئنة بو الى فى التو اكاب الللة الأنناكة ولتتاحت ارك
الأحساب ؛ والأخلاق الكريمة والآداب » بين الأنام لسان صدق يحطب لم
باتحَاسن واتعامد» ويمظر بثنائهم الصادر والوارد؛ ويذعو القلوبٌ إلى نيل عله من
ممازجتهم ) وآلقك بطرف من مواصلتهم؛ وقد جمع الله لمولانا من كريم ا
المَرْف» وقَدبم وحديث الفضل و«الّرف » ماتفرق فى السيادات» وتوّع علا
أهل الرياسات؛ وجعله فى طهارة المولد» وطيبة انحتد؛ وآستكال المآثر» وآستام
ماخر كسا ظاهساء تجا زاهر ا فا من رئيس سوئ مولانا نجزه حَلّة من
خلال الرياسة إلا وجدّها لدي » ولا نفيس تور حَصلةٌ من خصال الثفاسة إل
آستقاحها من يديه ؛ ولذأك آمتدذت الأعناقٌ إلى السك بحبله » وتطلّمت لمعم إلى
مُواتجته فى كريم أله ؛ وصار معو با إليه لاراغيا » ومطلوبًا لدَيْه لاطاليا ؛ وهو
ددا 2 الله من هذا الفضل لذائع» والثبل الشائع »أن 57 سائله » ويصدقٌ :
آمله؛ ولا بتحهُمَ فى وُه قاصده» ولا يرد عن مَقْصَدهءٍ ولا سما إذاكان قد أسلقه
الظنّ الميل» وبدأه بالثقة والتأميل؟ وتعدَّر عليه قدر العارف بعَدْره العالم يخطره؛
المرتضى بشرائطه» النازل ع١ حكه» المتدبر برأيه ؛ وقد عل الله تعالن أن الماوك مذ
نأ وصَلَح للتأل مرغوبٌ فيه» مخطوبٌ إليه؛ من عدذة جهات جليلة » وجنات
رئيسة ب واملولك صاد عن الإجابة » صارفٌ عن المطاومة : لشّدوذ بعض الشروط
تى يروم أن .نكون مجتمعة فى النُسب » الذى أعته شريكا فى الود والتَتَب ؛
5
60 المتلد (أىككم) ماولد عندك من مالك أو نتج ومال متلد قديم .
من صبح الأعثق ددا
ومفاوضًا فى امال والسّيب مرتاد من يق بالموافقه» ويرتض , بالعشرة والمراقه؛
حت أفضىا فى الآنتقاد إن مولانا فوجد اهُرادَ علا آشتراط » وألقى المقصوة عإ'
آشتطاط ؛ فدعاه ذلك إلا الهيجم بعد الإحجام » وحمله علا التجاسر والإقدام ؛
والتوسل إلا مولانا بما بتوسّل به الأحرار» إن الأخيار» وأمّه بصادق الرغبة وصميم
الحبة والآنبساط» فىخطبة كريمته فلانة؛ علا أنْ يعاشرها بغابة الأس» و يها
م المسد للتئفس ؛ و عرق لما من قدرأبو: وأمومتها ماتستحق برياسستها»
وقد أصدرهذه الرقعة نائبة عنه فى ذلك ب فإنْ رأئ مولانا أن تممه بلول » و يجعله
أهلا لإجابة السُول» فله الفضل فى ذلك إن شاء الله تعال .
ومن النادر الغريب ماذكره الشبخ شهابٌ الدين مود الحلبى فى”تحسْن التوسّل»
فى الحّاية إن شخص فى تزويح أمهء وهو :
هذه المكاتبة إل فلان جعله الله ممن رديه علا الطوئ» وينوى بأفعاله
الوقُوف مع أحكام الله تعالى فإنما لكل رو ما نوعا ب و بعل أن اكير والخيرة فيا
ره الله من سسنْة نبيه صل الله عليه وسلم وأنّ الشر والمكروة فيا طوئا؛ تُعرض له
أمس لاحرج عليه فى الإجابة إليه ؛ ولا حَللَ يلْحقه به فى المروءة وهل أَخَلّ بالمروءة
من فعل ماح الشمرع الملورطيه؟ وأظهر الناس مروءة من أبلَ الس فمصالم
حرمه عَذرَها ؛ وو هن حقوق أخصين بره كل ماعلم أن فبه برها ؛ وإذا كانت
المرأة عورة» فِإنَّكالَ صَوْها فيا جعل اله فيه سَتَّهاء وصّلاحَ حالما فيا أصلم الله به
ف الحياة أممرهاء و إذا كانت النساء شقائقٌ الرجال فى باطن أ الببترية : وظاهه»
وكان الأول تعجيل ل أسباب المضمة فلا فرقٌ بين أو 008 الآحتياج [إفْ ذاك]
60 الزيادة من ””حسن التوسل'" ص 115 .
٠ 156 الجن الناسع
وآحره ؛ وما جدع الحلالٌ ف الغيرة إل يرول هم اميه وتَنْزِلَ عل حم الله فها
شرح لعباده النفُوس الأبيه ؛ ويل أنَّ الفضل فى الآنقياد لأم الله لافىآتباع الموئ
بعضل الولية؛ وإذاكان ير الوالدة أ وها أع ؛ والنظر فى صلاح حالما هر
عيّنت الإجابةٌ إلى ما يلح به حاهّا» وسكي إليه باه و يتور به ماّاء ويعمر
تايط ؛ ويحصّل به عن قل ان آسطناوه » وت به كفسة ها عنما
لمي مرونات لاد لذّوات المجاب والجال منهاء ويَطْهُو به سر الإحصان
والحصانة علو انور سينا عه ألله لما من بع مواقع الإحسان إلما ٠
وقد تقدّم منسادات السلف مَنْ تولى ذلك لوالدته بنفْسه» وآعتده من أسباب
بريومه الذى قابل به ماأسلمتّه إليه فى أمسهء عأسا منهم أنَّ آستكال البربما يعلى
ار ويل وقد أجاب زب بن ين العابدين هماما كك الم . : لم زقجت
5 بعد أبيك؟ فقال : شر تمل » لاسا والراغب [ إل الوك )فى دك
من يب ف ربد ويشبط علا اليه من م دب ويم لكججاع دياه ودينه»
لس ا بم
رن ذراه أَضْفى ستور الكم» م مع أرتفاع سبد » وأشتبارلسبه » وعلوقذده
ف منصبه وحاله اله وسبيه » وأنه من يح أن يل من المول 0 والده» هن يتجمل
من ديت بن يكرن ف لمأت بده وعدا لساعده »فلن الكت باخيه»
وإذا عاق عليه بك كاز لفظ حدم 3 إن عو الرجل صنوأبيه ؛ وأنا أنوقع
من اموي الموابٌ بما تع تمل الوا » و صلم به أنه تحير من الي أفضل ماينق ؛
يدق بفمله أنَّ مثلهُ لاميمل واجبَاب ولأمي ما قال الأحتف وقد وصف بالأناة:
لك أَتَعجلٌ أنْ لا أرد كما خاطباً .
-
)00( الزيادة من ””حسن التوسل'* ٠
من صبح الاعثى ل
و
انوع التاسم
ق الأسترضاء والأستعطاف والآعتذار)
قال فى ”مواد البيان» : المكاتبةٌ فى آستغطاف الرؤساء » وملاطفة الكبراء »
تحتاج إلى حسن 3 لا تشتمل عليه من إيحاب حَقوق الخدمة» وما أسلفوه
من مَرْعنَّ انلدّم » وما بنع هذا من التتصّل والآعتذار الذى يِسّلٌ السخائم من
القاوب» وستترلٌ الأوغار من مدو ويطلع الأنْى وقد غرب» ولا موقع
فى تاليف الكلام .
قال : وينبثى للكاتب أن استعملٌ فيها فكه» و يوبا حقّها من جودة التريدب »
وآستيفاء المعانى» وأنَ يذهب إلمم أستعال الألفاظ الخامعة لمعانى العذّر » الملوحة
للف
البراءة مما قرف به ؛ ولا يرج لفظه مرج من يم الخ علا براءة الساحة مما
5 م ف سل 2 -ه 0 ص2 ا
رجى به » فإنَّ ذلك مما يكهه الرؤساء : لأن عادتّّم جارية بإيثار آعتراف الخدّام
م
3 3 3 _-ه ضة و
هم بالتقصير والتفريط والإخلال بالمُروض : ليكونَ لمم فى العَفُو عند الإقرار عارفة
0 شكا فبتاتقا فأما إذا أقام التابع الحة عل براءته وسلامته أ رفع عنه »
' 4 5 8
فلا يُوضّع الإحسان إلا إليه فى إقراره عل! مثرْلته » والرضا عنه والآستعطاف» بل
١ وو ااه وه
ذلك واجب له » فى منعه منه ظَلم .
+ ف الاصلين «نما قرب منه» وهو تصحيف من النااتخ )١(
8 افا زرار والطااعة لياس الانماة بن ع الؤاعن انل :+
]| : لحن الناسع
وهذه نسح من ذلك :
لأبى الحمسين بن سعد :.
فإن رأنت أن تنظر ف أمرى نظا نيه أخلاقك المرضية ويكوٌ مسن علق بك ْ
صلق واعظم أملي فيك] محققاء ولام تزل تعدنيه مئجزاء ولق حرمتى بك
وقديم آتصالى 00 ا فعلت ؛ إن شاء الله تعالمن .
ومنهة: لسلمانَ بن وهب 3
من آنصرف فى الآحتجاج إلىا الإقرار بما رمه وإن لم يكن لازماء فقد أَطّف
الآستعطاف» وآستوجب المسامحة والإنصاف .
ومنه : وقد نالتى من جَفُوة الأمير بعد الذى كنت أتعرف من بره وألطافه
1 مس 0 مه َِ 0 2 2
ألم أحلى حَلَّ المذنبٍ فى تَفْسى مع البراءة من الدٍَّ » ومن الإساءة مع الخريج
من التقصير» وزاده عندى عظَ وسدّة أق حاوت المروج منه بالآعتذار» فلم
8 د 1 5 ك2 دموو رب : 52487 0ه
أجدلى إلا الأميردًَْا أعنذر منه » ولا عل فما ألزمى من محتبته حمة أحاولٌ دَفعها
والتخلّصَ منهاء فاصبحتُ أُعابلٌ من ذلك داء قد حَفى دَواوه» وأحاولٌ صلا أسي
ل أَجْنِ قساده؛ فإن رأبت أن تفعل كذا وكذا قتصل قديم م|أصبح عندى من
مغروفك بحديثه » فلس عندى فى مطالبة حه أنجح من التوجه إل الأمير بنفسه »
والثقة عنده بِمَضْله» فإ ن كنت مُذنبا عَمَا وإ نكنت بريكًا راجع .
ومنه : لأبى عل البصير .
وأنا أحد من أسكنته ظلّك» وأعلفتّه حبلك » وحبوتّه بلطيف برك » وخاص
عتايتك» وآنتتصفٌ بك من الزّمان» وآستغنىا بإخائك عن الإخُوان ؛ فهو لابرعَبٌ
من صبح الاعثثى 00 الإو(
إلا يك » ولا يتمد إلا عليْك» ولا سكج طلبه إلا بك؛ وقد كان قرط منى
فول : إن تأواتهلى» أراك أ 1 وقام عندك عجن فأغناتى عن توكيد
الأممان علا حسن تي » وإن تأولته عل أحاقَ بن لامك وحبسنى علا [أسو]
حال عندك ؛ وقد أتيتك معترفا لزه » مستكينا للَْجدة ب عائذًا بالصمْح والإقالة»
فإن رأيت أن تقر عيئا قرت بنعمتك عندى » ولا تسَليتى هنها ماألبَسئّى » وأن تقتصر
من عقوبتى عل اموه الذى نالتى سيب تيك عل » ونا بتعريفى رأيك بها
طمن هَل ؛ وتسكن إليه تقُسى» ويأمن به روعى» فعلتَ؟ إن شاء الله تعالل .
ونه : لابى السَين بن أبى البغل .
و
1 وٌ الطرف من الر كال زا عل ادال عشدهء والخفاء من عود الله البرمنه
0
شدي وقد آستدللتٌ بإذالة الوزير إِأى التَْلَ الذى كان تحلبيه بتطوله» على ما ..
نوت له نا بنش وا ونا أخاق عنها + لكف ل اجن كنبا انان راع ارون
ولام
يقومق لنفسى ) وى عل مابريذه منى » فعل إن شاء الله تعالْ ٠.
ومنه : لأبى الربيع 1
أمندق المقال © فاعتقة الفعال» وأفضل الس ماضدقة الكتر:
ونكتية لولاا سيرة فى الفْل والإخسان ما أملها آمل إِلّا جادَثْ وحختثْ
سام ماه م
ومتحت6 وعوائد فى العفو ماربّاها راج إلا صفيحت ومميحت ؟ وأحق من
عند العثار» بالإقالة وا لأغتفار» ووقف به عند حدّ التقويم والإصلاح © وم يعرضْه
. ف الاصل ””على ماأحاق'“ تأمل )١(
ملدلا 500 الحزء التأسع
لتقييصة الإقصاء والآطراح» مَنْ شمّع الَفُوةَ بالآعتذار» وخطب التعمد بلسان
الإقرار ودَلت التجاربٌ منه علا حم الأضُرار وكان لدمن سالف 2 وسائلٌ
وذرائع © ومن تييح الإخلاص هد ا فلا عب أن الملوك يفو فيعفُو»
ويظل فيك » ويجهل فح و خط فيصيب ») ودع صل فيجيب وقد جعي
الله همه لمحل » ويده الطولى » وألهمه التفضل بالإنعام» والتغميضٌ عن رلا
الكرام؛ وقد حصل للملوك فى هذه التبوة من إزرائه عل عقله » وتقبيحه لفعله 3
أعل ترب » اده ؛ وامجلواك سال لحان م 1 أن يده إلا رضاه
ولْظفه » ويؤنس منه مستوحسٌ إقباله وعَطّفه ويِصَدَّقٌ رجاءه فيه » ويحزِلَ
غرات وفأدته عليه ؛ إن شاء الله تعال ٠
رقمة : الملوك يخْطب صف سيّده وإقايهَ سات الآغتفار» ويستعيد
ماعرّف من رضاه وعاطقّته بوسائل الآعتذار: ليكونَ المتفضلٌ فى كل الحالات»
والمنم من كل المهات؛ وقد عرق المي والتّسيانء المَضين للإنسان ؛ وأئّهما
يحولان .يدنه وبين قلبه» وبروران عليه خَطَأه فى صورة مواية فتوط ف السقط
غير عامد» ويتهور فى القلّط غير قاصد» وقد قال الله تعالى : ( لايواخد 4 الله للفو
فى أعاني ولْكن اخد 8 ع بمَا عَمَّدْتمَ الأتمانَ) . وما أولى مولانا بأن يحْمَظَ
علا الملوك يل آرائه » ولا يبه ماتمله من ظلّ آلائه؛ ولا سمه بييسم العقوق
بهد شه ادك ذلك ىطاعت وفرتها فارجذةازية ق حكيه:
ل : وقد آوئ سيدى الماوك من ظلهغ وأصلقه قَه من حبله » وأسبغ
من فَضْله هتفه ب من الزّمان » وأغناه عن الإخوان» ووقت رغاتة ط
هه -_ سه لاه اماه 3 2 -ه -
وصرف آماله إليه» ونزله منزلة من لادشّك فى أعتقاده» ولا يستريبُ بودّاده؛ وكان
من صبح الأعثق ٠ ش ٠ ل
لملولك أرسل لما علا سبيل الإشفاق ذهب به الحاسد إلى غير مناه » وخالف
فى تفسيره حقيقة مَْزاه» وأحاله عن يثيته» وعرضه عليه عل غير صورته : ليُوحشٌ
ل الملوك المانوس من رعايته» ويتَفْرَ سربَه المطمئن ملاحظته وعتارتسه ؛ وقد
أرسل الملوكٌ هذه العبوديّة سائلا فو إظلام موجدته» وأن بعيك الملوك إلى مكانه
من حعي نه 1 إن شاه اله تعال +
: ل
لا أتوسلٌ إليك بلا بك» ولا آنيكَ إلا 57 بابك ؛ ولا أمتشفع إليك سواك»
ولا أكلُ رجعة ماك إلا إلا هَوَاك؛ ولا أننظر إلا متك التى لاتقودُها زخارف
الأموال» ولا تُعيدها شفاءات الرجال : ْ
7” همس 2 و ا 0 3 و 0
إذا أنت لم تعطفك الاشفاعة * فلا خيرفى ود يكو شافع
فى خطبت إلا رلكة ول !كن اديت فيا مظن! ..
الس لى م قبلها حدْمةٌ » تُوجبٌلى مك مَل الْضلى !
وَحَقَكَ ماججرءكَ مِنْ مكال * ولا أَعَرَضْتٌ الا خوف مقت !
أن طبَائمَ الإثان ليْسَثْ * علا وَثْقٍ الإراة حككل وَقت!
اعتذار عن التاسرء من ترسل أى اللسين بن سعق +
ه لول 7 ّ 05 وو وله 8 ذه مها سه
إن لم يكن فى تأحرى عنك عدر تقبله » فاجعله ذنيا تغفره ٠
“على بن خلف :
الأعذارب أطال الله قاء سد - تنا علا الآمتناع » وتضيق عل الآتاع ؛
وذلك بحسب ماتصادفه من قبؤل ورد » ومساعحة وتفد ؟ وأنا أحهد اله علا أن
ل 0 إلا من تل العذر للعتذر» ويصفح صَفْحَ امالك المقتدر كأثما
إِدَاماأنتْ منصاحب لك زَلَةٌ » فَكنْ أنتَ محا (قه مُذْرا
ول يحعسله إلى من علب هاجس الظنون » ع١ واخم امخةء ومعتلٌ الشك عل
صحيح اليقسين ٠ وى إلى" أن غابطا لمكانى من حضرته » حمسن علا حل من
مودّته » وزقد مايتكشف عن الإفك والمنّان» ودس الكذب 2 صورة ابْعان؛
فالما جاه ف:معارض زخارفه أظهر ادي غرارو وأبدئ ! لطرفة وان ؛ فشَلْ
م وطرف طرفه عن رعيه» معام أي ل خسن الفلن
بأحبته؛ فَقدمتٌ من الاعتذار ماقدمه لذت نزولا عإ' طاءته » وتأدا فى خدمته )
وشفعته من الشكر ما يقنضيه إجساته ويوجية .
. أبوالفرج الببغاء :
أحق المعاذيربالتقبل وأولاها بسعة القأوب ماصدرٌ عن آستكانة الأقُدار» ودَلّ
ع 2 هواد الأضرارء وصفا من كدر الآحتجاجات» 0 عن حل الشيات:
لَخلْص به ملك العفو» ولتكامل نعمة التجاوز. ولستٌ الت العا
تثقيفه وتهذيبه ؛ مالم يتجوز فى العسقوبة والتقويم إلا مُوْلم الإمرراض» ومضيض
6 أى عيب وشل سمعه أى طرده والمراد أنه م يصغ اليه :
من صبح الأعثق ٠ الاك
لتتكروالآ قبا ضء ولا أخطّبٌ الإقالة من تفضله إلا بلسان الثقة 5 الخدمة ْ
هاري إل سعة كمه ما دفعتى لحب إليه» وأشفى بى عدم التوفيق عليه فِإنْ رأئ أن
يكونٌ عند أحسن ظنى به فى الصمح» كا هو عند أصدق أملى فيه بالإنعام» فعل .
وله فى مشله : (
بس يو الإنهراقٌ ف التتصصل والمإلةُ الاعتذار من إقامة جد أو تمك
باعتراض شسببة » وأنا أجل ما أخطبه من عظم عَفُوه » وأكير ما أحاوه من نعمة
وز ؛ عن المقابلة بمب نٍالآعتراف بزل وبعدالآ ستحقاق من الصّفح »مالم يوجبٌ
ل اسعة تأوله » ويعد على فيه بعادات تفضله : لتصفو منه الأغضاء» وت
واجباتٌ الشك والقناء؛ غير متتنع مع ذلك من الى إليه مما أو من تجوز السمهو
إن لفحل ات عه إل 1 بالآختيار والقصد اللذين يغْمّر دا مر
لات
الأفعال» ويتغمد سم سَئْ الأعمال؛ فإ رأئط أن يمل أمرى فها قصكئنى الأيام بتوجه
انون فيه علا ير النية لاظاهى الفعل » إذ كانت صفاتٌ الإنسان بالأشهر من
أخلاقه والأكثّر من أفعاله » ولا صفة لى أعْرّفٌ بها وأْسَبِ إلها عي الآعتراف
بإنعامه » والتّطاولٍ من اصطناعه» آخدًا من كل حال بالفَضْل » ومشفعا نسطة
الررائية والتبل ::
وله فىمشله :
لست أخلوفى المدّة التى تجاورٌ الده لى عنْها فى خذمته من توصل بقَرط
الآجتباد » إلى ماوصل من رأبه إلى رئبّة التقيّل والإماد ؛ وليس يخبط ماأئيته من
قرع الس ةالت والمتنا كله قرط داقر اقم د كانت أهه اقافاان
ْ ف ش ظ المن التاسع
طَوله » أرق -آخدًا 0 آداب الله 0 53 ١د الات 0
السيئات ) ٠ و لو] لاإثارى مفترضٌ الطاعة وآستكانة الآعتداد؛ وأن لاأخطب
رضاه بلسان 0 ولا أننَمس عَفُوه بوجوب الاستحقاق : لس له صفات
انفضّل» ولى مَوَاثُ الآعتراف بسالف التطول؛ لعن علا سَلامتى مما قُصر عه
ل انون وأعتراض الأوهام؛ ولا أقول اشعث النبة وفساد الأ ؛ فإن رأئ
أن يحقَظ ما آبتدأه ارا من آضطناع بما يصونُه عن النتكو» ويصّوت عادتى
فى شك ذلك والآعتداد دعن افسرو ولس قدا +
أجواية الاسترضاء والاستغمطاقت
البق #هاة الناة © > بتعا امعد الى مين دفن أن يقل
العذرَء والآخرأن دستمر عل الموجدَة و يرفص مايأتى به من مج فإ نكان قد قبل
اعدو ونع لاي ارات هن طون التقاى وار فرق له وال ا
تضمنه » وتبرة المعسذر عن الحاجة إلى ا لعتذار» والآنقياد إلى الآعتراف بحرم
والإقرارك إكرامًا ننه عن التهمة» ولأودة عن الظنّة : فإن الأمس الذى أوجب
الفذر او مدر سه لأآفتمل وفاده الأول له الها دنال عن باطن سلم
ومصلحة أوجبتة . قال : وليس هذا المعنى هو الذى يجاب به من قيل عَذْره
فقط : لأنه يجوز أن يجيب أنه قد قيل العذر» وصفّح عن اخُرم ؛ علا أن لابعود
إل مثله ٠. وإن آسمْر عل' القصدء بنى الحوابٌ عإ! إبطال عر ومعارضيه ما
6 55 « إليه » ٠.
)١( ف الأصول «ولا ايثارى على مفترض ... ... ألا أخطب الّ» .
(0) أى قصد الصدّ وق على مجره ول يقبل الاعتذار .
من صبح الأعثى 0#
عضب ؛ والدلالة عل خط المعتذر» وأنه ما لالسوغ الصفح عنه ولا يلبق ْ
بالحَزْم إقالته .
قال : وهذان معنيان تملان مر العبارة مالا يكاد يتحص رفى قؤل تروك
مبسوط؛ فضلا عن قول جمَلٍ موي إِلّا أن المندرب بالصناعة إذا مرت به هذه
الأصول أمكنه التفريع عليها .
التلوع العاشر
٠ (فى الشكوئ أعاذنا الله تعال منبا )
قال فى ” موا البيان “ : رقاع الشكوئا - عصَمنا الله من موجباتها يحبٌ أن
تكون مبنيّة من صفقّة الخال المُشْكية» علا مايوجب المشاركة فيها ويقضى بالمساعدة
إن ستدعِيتٌ علهساء من غير إغراقٍ يَقُضى الما نَظلم الأقدار وإخباط الأَحى
وشكوئا المبتلى بالدير والشر سبحانه وتعالمن» ويدلُ علا التهالك باخرّع» وضعف
القاسك وقؤة للم » بأستيلاء انو ط والإيآس» وأن شفع الشكوئا بذكو الثفة بالله
سبحا نه » والتسلم إللِه» نالعا بأحكامه » وتوقع القرج من عنده » وتلق أختباره
الميين» 6 للى مه الت » توق هذا عا ليق مدا ترك كراد قال وقد
يكب الأنباع للرؤساء رقاءاً بشكاية الأحوال ومساءلة النظر ثم ذكر أنَّ سبيل
هذه الرقاع أن يدل بها عن التصرع بالشّكوئ إلى لقْظ الشّك ومغناه» وطلب
الزيادة والإهاق بالنظراء فى الإحسان : لم فى إطّلاق الشسكاية» والتصريح بها
مرب التعريض بإخلال الرئيس بما يلزمه النظر فيه من أحوال خاصتهم وتعهد
مرافققهم من الكفاية .
1 المزء التاسع
١ 30 1
وهذه سخ مر. ذلك :
عه 9 زرخ
رقعة شكوئ هوم :
وي . ': 208 عر أن ف له سن .نه شاعي امس
كتب الملوك هذا الكحّاب وهو رهين فكرٍ وغم » وقلتي وه ) وحليف جوى
قد سكن القاب» وخوف قد أطار الب ب وبالله العياذ» وهو الملاذ؛ بسك ل
المقدة ذو اهرة وك شد ؛ وقد ألم الله سيسانه الملوك صررا سر سه وملا
امه 2 رص -ه .
فى الفرجح خفف ضره؛ وليس بائس من عطفته» ولا قانط هن نعمته ٠
رقعمة فى معن ذلك :
كتب الملولكٌ وهو شاك لتبَاهل الأيام» ويد من مواقع سهامها الّيبة الككام ؛
0 بهموم تضعف ابلَليد» ولسوء الوديد» وس لود لاق من قسوة الدهس
وقطاظته » وتبوة العيش وتقرته ؛ ما يرد الحفون عن المنجوع » ويفرق العيون
اللموع » ولله نال فى عباده الفا يمضنا 3 وأقدار يْضيها 4 كر ين
العاقبة وتام » وتمحيصٌ الأو زار والآثام ٠
رقعة : كتب الجلوك وجسمه صبح » قله قريح» وحتانة سلم » وجنابه
سق : لما تادر إليه من ذكايات تقدح وتقرح» وحادثات كم وتجرح؟ ونواب
وض » وتيُدم برض » وخطوب مخاطب شقّاهاء وتُوصّل من اليد إل اليد أذَأهاٍ
ِل أن الله جب وي المتح» وقد تدااكت اَن فيتشفهاء وشق عمود الفرح؛ وقد
520 يُكثفها؛ وَعلنَ امملوك بالله تعالمن حميل » عله قصاعة كه 0
رقمة : وى أنه قدكتب هذه العبودية بيد قد أر ها الآلام» بل عليها
َنْب قد قلبته الأسقام ؛ بخسمه ناحل » ولوس الشرة فاحل 6 وقواء قد
ا د سعلع ونلا
سم ه86
وهنت 6 وجلادته قد وهتٌ ؟ قي قد تَلْ. وآضيطرت » وتحله قد تأئ قري
ؤعاد شبحا من الأشباح » زهباء روه الرياح؟ فلو أعتلق لسعرة لم تنصرم » أووح
خريت إبرة حياط ل تنقصم ؛ ولول العقة التموأته يع الس بالصَحدء ويَشلّم الحنة ْ
بالمفحه لدَحَب مايق من كَمَائه » وأطلٌ علا شَفَا سَقَائَه ؛ والملولك ستشرف منه
تعالى لَطْفا بعيد الكليل حديداء وامْلَقَ جديدا .
رقعة : وينْهى أنه 527 فدؤااقةة وقد ساء أثرالأبام عليه وقبح ش
صنعها ليه ؛ وآبتلته ؤم البْوواء وأنطقئْه بلسان الشّكوط» فهو محترقٌ بنار المي
نات إن لم يكن فرج يفرح بين الأضّداد» ولطف برع من هذا
المهاد ؛ و وكلّْما طلبَ المزايلة عوق» أو طلبّ الفكَاكَ أعتاق ؛ فهو قاطن فى صورة
الاعن » وال فى حال الراحل » والله يمن بارج » ويأنى بالقرج .
رقعة : وقد سطر الماوك هذه العبودية » وقد أنجآثْ هذه التَبُوه» عن البلاء
والشقُوهء وياد المال » وآستسالة امال وآستيلاء العكقة. واستغلاء الو :وذ
ش الدهى خدوع عمو ر» حَتُون عَدُور ؛ إن وهب أرتجع » و إن ألبس أتترّع ؛ وإن
أعطىا أعطئ قليلا وقلع ؛ و إن أل امه و إن نفع ضر؛ وإن أبرم تقض » و إن
رفع خض ؛ وإن أقبِلّ أعرض » وإن وعد أمرّض ؟ فنحمه رو لوال »
ومتحه بغاضة الأنتقال؛ وضفوة 9 بالكدر» وعيشة زوج بالغير؛ ما أجن
الا أوجك حل ولا أَمّن إلا تب الأمن جَالَاء وافلوك يحد اش علا علا أن أوسعه
فى حال باه شيا وفى حال ا لآبتلاء سيا . ٠
١1/5 2 المزء التاسع
ع و
اجوية رقاع الفيمسسبكوق
قال فى #مواد البيارى» : يحبٌ أن تبنوا أجوبة هذه الرقاع عل الآرتماض
فى الحال المْشّكية» الة الوسع فى المعونة عليها » والمشاركة 0
وما يحرى هذا الجرئا نما ل
لعجيو الحادى عضر
(فى آسقاحة الحواج )
قال فى ” مواد البيان” : ورقاع الآسماحة يخُتار أن تكونَ مودعة من الألفاظ
ما يحرك ُوئ السماح » ويبعثُ دَواعَ الآرتياح ؛ ويوجب حرمة الفضل المسبلة
بثْلَ المال الصّعب ْله » لاعلا من وَثر الله مروءته» وأرخص عليه أثمانَ الحامئد
وإن غلَت .
قال : وينبغى للكاتب أن يتلطّف فيها التلطّفٌ الذى يعود بجاح اكرام» و يؤمن
من الحصول علا إراقة [ماء] الوه » واللحيبة بالرد عن البغية » و يعدل عن التثقيل
والإلحاف المضجريْن ولا علا يشي المذر عل الماح إلا أن يمكن للثقة به» ويعل
المشاركة فى الحال .
كه ١
وهذه لسخ فن ذلك :
من كاب [أبى] الحسين بن سعد .
:أفضلٌ القول أصِدَكُهء وأهوا العروف أَعَله وأب الشعأظهره .
من صبح الأعثى . 0 الالال
. ومنسنه :إن حضريك نيه فقضاء سساجة جلها فإ أهنى' المعروف ماتجل
وَأنْكدَه ماتتازعته العلل» وأترضته كثرة الآقتضاء ٠. -
ونه : أنت أعدك الله واجد السييل إن آصطناع المعروف وأكتسات
٠ الثواب» وَأنتَ غرف بما فى آستئقاذ أسير من أسرئ المسامين» من وارد الأشْر
وعرصة الكفر» وآنتياشه 3 لد والفاقة» والبكاء والمشّقَة» من بحزيلى ثواب الله
وكا جنائه [ أجل ] من أرب حاطب فى ذلك عاطبة من يماج إلا زيادة
5 بصيرته »_ وتقوبة لنينّه؛ وبالله توفقّك و
عل" بن خلف :
قد كسك أملى بضمانك » وتطلّم رجائى إلى إحسانك » وكمّل لى التجاح مشبور
كمك» وبتك فى رَبّ نمك ولى من فضّلك أُسيب أعقى إلنهء» ومن شُكرى
و
شفيع أعتمد عليه .
وله : المواعيد -أطال الله بقاء مولاى 0 حأو ثمرها الإنجاز والتعجيل »
٠ ومره الَطل والتطويل ؛ وقد شام أملى من حائب فضله» حقيمًا 00
وجمى) وآرتاد من روض تله ؛ جديرأ بأن يزيد ويلمى ») فإن كانت هذه الخيلة :
صادقهء كن منه همه لأرجاء محقّقه» إن شاء الله تعالمن .
مشاعبي
.وله ١ نت لذ لتيب إلا مولاى دب ب مل تكن جتنا
عل جهى ف المطالعة بار 4 فلاح لى من أساريره , 5 أوضم مقصدى » ومن ا
أخلاقه نبساطٌ طَ أل تجدى » واشت مع معرقيه بق نعمة لله تعالن وحقَّ مؤمله »
محتاججا عنده إلا ذريعة ولا مفتقرا إل وسيلة .
00
10 االمزء التساسع
للق
و :لاي موا علا هر عل » دجيل تي » علا حال قد أحاها
. العطلة» وتعيّتها الل و انما أب بالتجمل علا دنباجة همتّى » وأصونُ بالتخفيف
عن الصديق مروت ؛ ولولا أنَّ الشكوئ تخقف متحمل الب أون» لأضربت
ع لاله وات عن كنوه :ونين لال الرعيب لها ىسن د تحال
للطيب الشاق؛ عن 500 من حاب وطدة اعرد كانه وأورق
من كاله دامعو بلأمارء إرت رأئ أن إسم وجة الأميل » بعد الإنجاز
والتعجيل » فعل
عات قن اعلا مانهب رلا وق واولا سيت عزء
جوائب الرجاء إلاسلت من جهته ؛ ولا كُدتى الظنون إلا صدقها بعأوهسته ؛
ذلك أعتلقٌ ى الهم مه » وأعتصم فى ملظل وقد عَرَض لىكذا وعليه فيه
الل وهوالمرجمٌ والمؤل ؛ وما أؤلاه بامرَى علا عادته فيرش ججتاح» والمعونة
عإ! صلاحى .
ف ظلب كسوةة 0 المتأحرين :
أ أها المَولك الذى تبر جوده + يزيد وعاصىأمره اده ينص !
إِلَكَ أشتكاق مندمْق وبردها » وما أ فيه أَمُو رقص !
ده ما مسوؤ
وإف ف عرين كه ارد دائم 3 صفق أسنانى وقلىي برقص!
الملولك , يهى بعدالاآً بال إل الله تعالى فى إدامة نعمته » وإدالة دواته »
أنه ماألف من إحسانه إلا أنه بيضاعف ( سم الإنعام » يفال عإ! مرا ترَالأيام
والأعوام ؛ وللملوك فى نحزانته الشريفة فى كلّ عارم أشريف بفيضه عل جسده )
(1) كذا فى الأصول والظاهى ””بل أناعلى'' انل .
من صبح الأعثثى 00202000 إلا(
واس
وي يافلوب أوليائه وت أكاد حسده» 3 : لور ة الغناء 597 ويجعله
ويحلٌ به من الدَّة وه » وقد كرس رسمُه » وفقد من الدّيوان المعموو مه
فح قاذ 1 الأمى العالى بإجرائه عل عادته المستمره » وقاعدته السالفة المستفزه؛
تشريفه بأحذ التشريف وله : ليدقم بذاك شدة البرد وألم مسه؛ ويتذكريها
فى يومه مايوجب حمد المولى ود أنسهء ورأيه العالى .
وله فى طلب ورق :
وس #6
١ح العاين ,يران نن 2# جَينه يحْجل صَوءَ الشف !
صاه سا
جودك الورق ع [نم] + ألخرت يامولاى بعث لورق؟
وله ف طلب ر رسم :
دن بامولاى: عدا > موثرا ولو عب 1
ولو أراد سيدى * إحضاره» كان ل
ديص حم روعي بترا
وكتب كانتب إل تدومه» وقد تأخرصرف او
وتسم أن كير اليتال » قَِلُ المراية والواحب!
فلستٌ عل طم قانتما »* بورد من الوَشّلٍ الناضب!
ولا مَك ف أتى ارب 3# [ف]قدر لتفسك فىكاتب !
. الورق مثلثة وككنف وحبل الدراهم المضرو بة اه من القاموس .)١(
1 1252 ابلمزء التاسع
. ور 9 5 0 1 ل ا
قلت : وكتبت نظا لأمير المؤمنين المستعين بالله أ الفضل العباس : خليفة
العضر أستميحه اع ىُّ عل كان فيه 000 يحى واحوأة ذافك ماسقوت
ماصورته :
إذا رْمْتَ أن تحط بتيِل مآرب + فبادز إ اماس مِنْ آل عبأس!
امه دن 5 0 مغر دمر #200
إمام به تر الللافة باسم * وع ينها إيسمو على قسة الراس!
. أبها لفل إل أن يكُونَ لأهله + [دواما] وأ ندع بِالمَضْل ف الناس !
فللمستعين أقصد جد حير منجد » حريص عل العروف با بإيناس !
فيا له يحو وداود صتوه ف وينقوب] عضادا وم لاس |
+«
د كن
وكتبت لقاضى الْقضاة شيخ الإسلام جلال الدين عبد الرحمن أبن شيخ الإسلام
. عمر لبقن أسقيحه حاجة أيضا :
3 شخ إسلام وقاضى قضائد 3 ومَنْ قد سما لاعن علما ومتضيا!
1 هو لهعهيقا شرع يم : وم الوه يي وعو رون
لقد عم نوء منك كل مؤمل * وحاشئ لبرق تمت يظهر خلبا!
حم معرونا له حكنت أركيى » ويحجب ذو بعد منالقوم أقريا!
7 وير و م 2 نز هه سماير ماك يره له سم
وما زلت أرجو فى زمانك رفعة * ولكن جواد الحظ بالبعد قد كا !
0 ّ هام 32 3 - هع يد لس ل صا صر 6 ما
أن تعيض انلَفْضَبالرقع ماجد + خصوصا وم نأخرت ماتالمطْلنا!
سوا ماسم يذ اموه مه 2 بلص ااصاهة 9 سيق صر
ولَنْت قرعا يك لك َسيل » سوا تل يافيلاك وا
من صبح الأعثتى ٠ الكل
*
» >©
21 1
ركتبت لقاضى القضاة جما الدين مود الفيسسرائى » وهو يومئذ قاضئ قضّاة
الحتفية وناظس وش المنصورة ؟ أذ كي بطالة عرفت لى 0 ة مباشرة
كانت سدى :
١ بعه عر 3 5 1 للاخ م 0 مس
إلى الله امكو مر. زمانى بواره » فأمسيت ف الحرمانبى يضرب امثل !
هنع مر دوم ا ست كر كروسه
. تماديت ال وأعوزت حيلةً * ول يبرح البِطال تعرف له الحيِل!.
افلا ملتتجى جاه ولا عن صاحب 2# ولا مالك ينو فِاكَوم ما العمل؟
سه ص ير
ليت (صوت) اونب أرئى » وتزكاقياعل القسلقتتصل ...
«»
]اه #»
ظ 0 الدين العمَرىَكاتب الدّسْت الشريف فى حاجة لها :
إذلاارطا را لبا * فت من أ أسله من كان لىعمرا .
* وكيِف فو وف المعروف كم سهرا؟
0
يكف غن حاجتي حتى
.8 دم
جعانه يكنذا فى رفمه خبرى 03 وعادة مدا أن يبرع اطيرا!..
أجوبة آسماحة الحوائج
قال ”مواق البيان» : ايلو المستاح والمكدّف حاجة من أن إسعف أو متم »
فإن أسعفٌ فقد عَيَ عن الحواب » وربما أجاب المسعف بجواب مبى عل حسّن
موقع آأنيساط ط المستميح ) الما م و إن كان قد بلع لذ فوق
)0 نسبة إلى قيسارية على غير قياس ٠
00 االمزء التاسع
0 ًّ د ا 5
ما يب له توما وتفضّلا » وإن منع فربما أجاب بِعدْر فى الوقت الخاضيرأوعُدْر
ف المستانفت؛ ورعا حل بالمواب هافك .
+
هه
7 وهلالة شبحه عواب ,الانندا النشووء كيب اق جرال لكان لذ ”
عن نائب الشام » فى لَب إقطاع » من إنشاء الشيخ مال الدين بن نُبانةَ إجابة
الطلوت» زعئ :
لل هدم الإ عل يد سهد ذا جميلا» بأد بام اللة
. أعداء ديته أخَدًا وَبيلاء ويقوم باجتباده فى مَصَا كك كله وليل الأقليلا؛
قبيسل مواظي عل ولاء لايح له ديلا » وثناء لوسمه الب فاق الأحبابٌ شْ
8 لاتحَدُوه خيلا :
وينهى ورود مششرفة مولانا القديم فضْلْهاء الكريم وصلها وأصلهاء فوقف اماو
عليهاء وأضّغئ يجلته إِهاء وعم مارم به مولاناء وأشار إليه انا وكذاك بأقه
ملوكه الول فلان المشافهة الكرمة شبد من صاحب السّرّ إسرارا وإعلانا وشكر
لها مشرفة ومشافهةٌ أوردا الإحسان مثتى مَبْى» وسرا سمعه الملوك لظا وآستهداه
ما ؛ فا مهما فى الإخسان إلا زائنه » ولا فى الصّلات إلا عائّده ؛ لا بترم أنَّ
امملوك أقبل 7 قبيلهما استئة وناظره » وقلبه وخاطره» وجملته وسائره؛ وأمتثل
الإشارة العالية اى من حا أ ن تدم عل كل 3 برد عليه» وأمي يتَوجّه إلبهء
ونل الزمان مشكورة تأجنها منه بكلا يديه ؛ وعين الملوك لوقته الإقطاع المطلوب »
وتقدّم بكابة سه - حسب ماسم من جر السعادة من سطره تحت و ْ
وجهزها قرينَ هذه الخدمة ومن ذا يقارنُ سبق ذلك ابرالمديد» وكيف تانق
من صبح الاعثثى . ول
ع2 3 وو اه 3 ع ا 00 وو ش
المربعة كقابا هو بالإحسان للعنق تقليد؛ لابرحت مس أمم مولانا معدودة من رسوم
- ا و ف ذو 8و هه -ه
تعمة » ومشرفاثة محسوبة من تشريفاته التى يجلعها علا أبناء محبيه وَحَدَمْه .-
اللوع النناق عشر
(فيالشكر) ش
قال فى ”مواد الييان» : رقا الشك يحب أن تكونَ مودعة من الأعتراف بأفدار
الْواهب» وكفاية الآستقلال بحقُوق النعم» والآضطلاع مل الأيادى » والموض
بأعباء الصنائع » ماينْحَذ لمم فى الزيادة منهاء ويوّق المصطتي بإفاضة الصتم ع
ويعرب عن كريم عية لحن إليه .
قال : 1 لكاتب أن فتن فههاء ويقوب معانيها» وينتحلٌ لمامن ألفاظ .
الشكر أنُوطها بالقلوب : لنستيقن نفس المنفضّل أنه قد أجتىا ثمرة تفضّله » وحصل
من الشكر عل أضعاف مايذَله هن ماله أوجاهه إِلّا أنه ينبغى أنها إذا كانت صادرة
من الأتباع إن رَؤسائهم © ومن بيجع إلى أختصاص 57 أنْ لاتبى عل الإغراق
ف ى الث : : لأن الإغراق فى الشكر يمل هذه الطة فل القلّق الذى لايليق إلا بالأباعد
الذين يقصدون الدلالد ع أستقلالم و3 ما أنْدى إلهم ؛ فأما من ضِفًا عليه
ممت النعم ما يدقع الشكُ فى أعترافه بالذل لديه » فإنه ين عن المبالفة فى الشكر
والأعتداد ؛ ثم قال : وإنما يحب أن يذهب فيا يكتب عن هؤلاء من هذا الفن
هذهب الآإختصارء والإتيان بالألفاظ الوجيزة الخامعة لمحَانى الشكر» دون مدهب
لعلو والإفراط» وذو الطبع السلم» والفكر المستقم ؛ يكتفى بيسير القثيل .
0 لزه تامع
وهذه نسح من ذلك :
أبو الفرج الببغاء» فى شكرتايع لمتبوج :
ََ فش 3 أيده ألثقت د ميعن عن موافتع إتخسانة إلى" وتظاهص 0007
لامقادر أن مع المبالغة والإسباب » والإطالة والإطناب ؛ أجازى عفو واتفضله »
ولا أجامل أيسر تطوله ؛ وقد وتمنى أيده الله من ترف آصطناعه » بما بوأنى به
رقم منازل حَدّمه وأناعه ؛. وإلن الله أرغبٌ فى توفيق من مقابلة ذلك بالآجتهاد
فى خذسته» والبلغة وطاعته لما أ كونٌ به للزيد مستؤجباء ولظوة مستيحقا .
وله فى شك قريب :
فرْضٌ الشكر- أعررك الله لاتسقط بقرب الأنساب» ولذلك لا أس> معي إغفالَ
الواجب ع مئة» ولا أجد عدولا ق انساخ فيه والإضراب عنه» ا
غنأ با عن الإفاضة فيا أعتقده من ذلك وأمره» وأبذيه ره بال ف لوص
لنبة وصعة الآعتقاد » فلا ألا [الله] من حي كُسْديهة وتفضل تكُوليه؛ يمترى
لك المزِيد من سوابغ التعم وفوائد الشكر .
وله -: قد استتقد مادة شُيرى 3 نح تاي لشرى 3 تاج تنضيك 3
وتوالى تطولك ؟ ولستٌ أقدرعل وض بشكرمئٌة حى تطرقى منك مته»
ولا أحاول مجازاة نعمة ب تفد 15 منك نعمه؛ فبأى عوارفك أعترف» أ م بأى'
أياديك بلقنا نتتصف + فقسد فزعت إل الإقرار بالمجزعما يلم 50
وراجاك حقوقك ووآنصرفتٌ إل سؤال ألله جل آمه بإيناح شكلم ومسي د منك» .
٠ والتجأوز للكارم والفضل عنك . ش
من صيع الاطفلى 3 7 01 مما
وله 00 دسرقة ست اللفيق ع
م م وسكر
ا وشافهكك من ذلك بها آنّسعثْ له القذْرة لاما تقتضيه حقُوق
اليد
وله : أنافى الشكر بين نعمة طقني » وكَن عمسا يجب لك يحْرسنى ؟ ولسثٌ
أفْْعٌ إن غير تجاوزك » ولا أعتمدٌ على غير مساععتك؛ ولا أتطاولٌ إلا بمكانى
منك» ولا أفاخر إلا بوقعى من إيثارك ب فالمد لله الذى جعلى بولائك مشموراء
وفى شكك مقصّورا 3
على بن خلف : ٠ ْ
رقمة : وينبى أنَّ الله ماين كا امم مولا لبر ألم الول الشُكْو؛ فهو
. لازال يوسع ف ال ويزيد» والهلوك لايزال بيّدى فى الشك ويعيد» ولكن شان ين
فاعل وقايل » ومغط وقايل ع وواهب وشائل » ورافد وحامد.» وشا كر وشا كد ؛
والملوك محمد الله تعالمم إذ جعل ينه الطولىء ول الأط!.:
رقعة : وصل بر مولانا وقد أحالت الله من الملوك حلله » وأمالتُ آماله ؛
فلامث مأصدعة الدهس هن موه » وجِدّدت ما أخلقه من فروتة) فكف الملوك
ديه [عن.] أمتسان انان وفبضٌ لشاته عن شكاية الزمان ؛ وأقر ماء وبجهه
ى قرارته » وحفظ عل( جاهة لياس وياعه» فاه من بروقع من التقرء موقبتع
٠ القظرمن الَمْرءٍ ولم يتقدمه من قدامة الوعد» ما يتقدّم القطر من جهامة ارد ؛ ,
ص تو وإ ناضث ييه ؛ اكات درف اصبرعن الأيل فى 0
داقع دون فايات هممه ؛ كا أن الشكرولو واكب النجر » وساكب لبجم ا
عن مكافاة تفضاه ٠ ويجازاة تطوله ؟ والهلوك بسأل الله تسالم الذى - قدو
ع
5م 2020202000 الحزءالتناسم
الكرام» ونه الأيام» 57 الإنعام » وواحد ادام ؟ أن لهم الملوك من حمده»
بقدر ما أسبغة عليه من رفده .
#زقسبية 4ك :اع اقلرك بدت أياد عت سابقة هوادها ؛ وظلتْ
لاحقةٌ توليها ؛ فصارت صدورها نسب أترِى إليه » وأعجاها [سيًا أعؤل .
قّ الات عليه ] :.
رقعبة : لولا أن اله تعن جعل الك ثمرة اليه والممسد جزاء الزقدء وأراد
إقراهُما عل أهلهما من الغابرين » وأن يمل لم منّا لسانَ ص دق فى الآخرين ؛ .
لكان الذى عَمَر به مولانا من الإثعام » كححدثُ عنه تَدْتٌ الرياح بآنار الام ؛
ويككفن الملوك بالإشارهء مَمُونة العباره؟ ولوك و إن رام تأدية ما بلرمه من كه
م عن غاية بره؛ ولو آستَخْدم ألسنة الأقلام » واستغرقٌ أمَدى النثار والتظام ؛ 1
ومولانا جدير يبول السيرز» الذى لا مك اليادة عليه ؛ والصّفْح عن التقصير»
الذى.تفود الضرورة إليه؛ إن شاء الله تعاللن .
رقعة : لو آرت هذه العارفة بد عوارفه » وبا كورة لطائفه ؟ لحرت عن
شَكها » وقصرت عن شرهأ 94 فكيف وقد سسيقها قرائنٌ ونظائر» وتقدمها أترابٌ
وضرائر» مما ]أتقل من امملوك كاهله » ونسط به يد أمله بها بعدم شيا فربجيه»
ولا يّقده فرعب فيه ؛ والذى تبه من الملوك جوارحٌد» وتَموِيه جوائحه؛ علمه
أنه لامجارى أياديه » ولا يخازى مسَاعيه وله تعال يخصه من الفضائل » بمثل
ماتترّع به من الفواضل .
من صبح الاعثى /ا34.
2
رقعمة : بل مولا من [ذوىالشرف] والسودد من حَسَن عر وطات
عيرم ووم غببه مدن و عل تغايرالأخوال عه د وفد انسل بالملوك
ماأعاره له مولانا من أوصافه» وبحرئ فيه عل عادة فضّله وإنصافه؛ فطفق لفضله
شاكراء ولطّوله ناشراء وأضاف ذلك إلى توالد إحسانه » ونظمه فى عقد آمتنانه .
رقعة : قد طَوْقَ مولانا [ مماوكة ] من فضله طوقا كأطواق المائم لايترّع »
والسد : برد من بره لايم ؛ وأولاه من منيده ما قصّرت الحمة عن ا
الم ريحةُ إلبه فتستذعيه؛ ولو وجد الملوكٌ جر علا عارقته » وكقاٌ أثوبته» غير
الموالاة الصمريحه» وعد الضمائرعلا المودةٍ الصحيحه وألهج باكر فى الس
ْ واهرء لبها مم وراء عنايته» ولا استْمدَ طول شقن ولكن امملوكٌ عادم.
ل" يقايلُ به يده القزاء » عابحزعمًا يقضى به حقّ مؤهبته الُراء» مالم يحْسن كرمه ..
سه يبل منه عل التقصير 2 و ويضف ذلك إل لطائفه» وينظمه فى سك
عوارفه ؛ إن شاء ايه تعالمن .
رقمة: 000 فى شر أياديه وشكرها » كأجتهاد مولانا فى كداما
برها فككما أبديها بلقنا حفاهاء أو رما بالإشادة طواها ؟ وهيبات أن يحخغىا
صرف كرفت المنسك كيرا 6 ومن كالروضة توذا والقزالة ورا .ولو كارت الملولك
واجاة اك ب هذا لعرف كتر الل د وم
الصباح » ل 5 المصباح 3 فكيف وللملوك مقول لاسا ل سواد]
الليالى بالإحماد وبر َ صفحات النمار بال عتداد ١
(؟) ف الاصول « ولا ساى الليالى » الل و زدنا مايقتضيه المقام ديم الكلام تأمل .
١ 00344 الجن التاسع
الأجوبة عن رقاع الشكر
تاراق موادٌ البيان » ال ان من المرعوسين إلا الياة
فلا جوات لا و إنكانت: من التظير فالواجب أن ستعمل فى اع 5058
التناصف والتفاوضٍ 0
جواب عن فعل المعروف والشكر عليه من كلام المتأخرين
من ذلك» من إنشاءً الشيخ حال الدين بن نباتة » وهو بعد الصدر :
حَلَد الله ع المالك نعمه) وعلا الماليك ديه وحرم سقائه دم الزمان لاوح
ذهو برح نحو المحامد ينادى لوم م الكيم م مفرده ويوم الح عن . ٠ تقبيلا
سحب فى القخار بروده الله و بتذكر بالقرب فلايزال الشوق ذيجه حيث كلا
. التَذْ كار والعهد مقدمه 1
وينيى وود امثال العالى بسا مَك اقب خيرا واي را » والسمع إشارة والوجة
نُراء حت تَافسَت الأعضاء عل تفييله » الواح علا تأميله ؛ فلبَدَ تسابق
إل من بلآميَاد » والقلب يساق لكوم عَهْده بالختدادء والوجة يقب ناطره
قَ سماء مواق لهل » والسمع ينم بها تقض عليه المسارٌ من أخبار جيرة ال ؛
حي كاد الملوك يحو بالتقبيل أسطره» و يشتغل بذلك عن آستجلاء ماذكره المنعم
لاعدم الملوك فى مصر والشام تكرّره ؟ وفهم ما أشار مولانا إليه من الفضل الذى
مولا أهله» وكرم العهد الذى لا بسك رمن مثله وأين مله ؛ وقابل الملوك حميم ذلك
بجهده من الأدعية الصالحه » و لسماحة: الحمد المَاوحه ؛ والآعتداد بنعمة مولانا
لّى لولا 0 ا 0 وقت لقيلَ فيا «ما أشبه الليلة بالبارحه» وتضاعف -
1 .
من صبح الأعثىا 7 184
وص المساوك عل تسم الموالا الى [ يستشيد.] ف دوه بشّهادة لاط
الثيريفك 1 ويتقدم بها تقدما تحت لوا الولاء وتات بقيّةالألياء فى اليف (
اسار
والله تعالن ب« وزع الملوك شم هذه لم المتصل مددها » والمان الى لا يعدَمها.
ولا عا وبطيل بقاء مولانا مد يليه ويجتزيه 62 وشرف دنيا وأخرئا 6
مره ويبتنيه .
انوع القبالث عشر ”
00
قال فى ”مواد البيان” : المكاتبة بالمعاتية عل! التحول عن المودّة والآستخفاف
عق ال اباد مث شما ويا ول أقسامها : لأن ظ
انفيض المصديق لصديقه فى المقفاطعة والمضارمة 2 الآعتقاد»
وآستحالة الوداد . '
من كلام المتقل مير ْ 0
إن ما أحدثتٌ توه إل بعد أن أحدنتٌ 0 ولا أندتٌ تجرا» إل بعد أن
أبديت قدراء لا لوبت وها عن الصلة» إلا بد أن نيت عِطفا إل القطبعة؛
الأول 3 جان» والثانى حان؟ ن؛ والمتقدم م 0 والناخر مضطوه وك بين فعل الختار
اله والبتتدع الع +
آخير , إن سكت ياسسيدى عن عتايك » مرخيا من نانك ب كنت بين
قلع خبلك» وشا يفعلك ؛ أوأفتصرث فيه عل الوح به به م بهن ذلك مع كثرة.
موحك» وشدذة ة جنوك وماآرتكته من رائك؛ وأستخرجته من جَمَائك .
:
0ل ظ الجزء 0
وه روا مه
أرفضة عتاب + لمولان لديا الملوك عَوارف لاييتدى إل معرقتها 0 !
المراد» وأياد لا بلغ اليف نرق الفحاد واو عدت خطيناء اد أعلها
ولمع راة :وا سسا ضيه را مالخرمة لمن ]ابه وسيتدة
وأحتامه » وقد ير مولانا عادته » وض شهمه ب وبَدّل الاوك من النعطاف
بالإعىاض» ومن الآ نبساط بالآ نقباض وله من ذلك ما أوهئ و صر
وأظَل بصائر فكه ؛ إن يكن ذلك نل واقحّه امجلوك ساهياء ويحرم آجترمه لاهياء
فئْلٌ مولانا لأيطالب إلا بالَصْدء ولا يُماقب إل علا الصَمْدةٍ إذكات الماولهُ
لا يعْصّم من َل » ولا نسم من خَللَ؛ٍ الهم إلا أن يكونَ مولانا أراد من الملوك
تَفُوه وتأدييه ء وإضلاحه وتهذيبه : : بحسن أثرهِ فى خدمته » ولك السبيل
الواضم فى نباعته » فلا أعدم ل له الملوك تثقيفه » ولاسلية تبصيره وتعر يفه وإنكان
ذلك 56 عرض من لملواك ف ونادهم وارتيابت 8 لحاس عدم
بالله ف القطع بالشات » والعمسل ل اتات ؟ ومولانا 0 بأن بطلع
بن أن الوك كاعري وطاق روا عي وود ماه بكري
عل ما تفن وأركاة 5
ين
رقمة : ليس الجلوك يرفع مولانا فى إعاضهء | لّا إن قضلهء ولايحا كه عل
آتقباضه» إلا إلى عدله »ولا يتستعين عليه إِلّا مبا ِستَمُليه من آدايه » ولا يناظره
إلا ما أخذه عنه من محافظته وإيحابه ب إذكان امملوك مد وصلنه السعادة بحباله »
. ناكأ علا مثواله ؛ متمبلا شرائف يخلاله . وما عهذته حمر الله معاهذه » وكبتَ
(1) لمله لول ٠
69 يقال أنغلهم حديئا سمعه ثم إلهم به أنظر اللسان ج + ١ص 4 ١ .
٠ من صبح الأمثى لقا
نك بن علدا فلا الآختبان. 2 ابر م توف 5
ولا سيا إذا كان المظنونُ به عالكا و الكرم عارقا بمواة قع الم 3 لإشخ
لش بالكفر ولا بتعوض عن . المهد بالحد ا الملوك
عل تفضاله » ووقف عل بلائه لأتماله ؛ وهو وف برب عوارفه وصنائعه » وتغير
مارهن لدية به من وذائعه؛ وتنزيه عه عن الإصغاء إلى مايختلقه حاسد» عه ا
كائد ؛ وقد حك الملوك علا فسه تَقَدَه الذى لاييرج عليسه ولا يدس ». وكشقه
الذى لاشطى طه ول يلبس ؛ فلحَكٌ أفصال انملوك ملا حك بصبيرته» ليجل '
ف تأمل مقاصده طرف فَكنه ؛ فإنه تمن لاتحيله الأحوال ولا َه ولا تغيره الغير
ولا دَله؛ إن شاء الله تعالا .
رسن فال 0 هلوك فى ا لبق والرضا وخ إذالم ينض
دم م إبقاعها موقع لفق واه موقِمَ الإنصاف والعدل؛ ولا بعلب هواه
علا رأبه » ولا بادرته علا أناته 3 وقد جنب مع الملوك عادته » و بان فيه شيته ؛ '
وله من إِعْراضهء وجَمَائهِ وآفباضه» وتخير رأيه» ماوسم الملوك فبه بلذّبٍ
ول يذنبه » وجمله على ابكرم وم يحتقبه ؛ وأوقفه لدنه موقف الآعتذار ؛ وأحوجه
إل اإستقلة والإستغفار » وليس الملوك يحاي إلا إلي» ولا يل فى اتناف
لاه وبا آزلاة أن عيذ انملوك إلى محله من رضاه > فإنه لم يواقِع فى خدمته
إلا مرْضِاه ؛ وحسبه شاهدًا بذاك مايل من الملوك من سسسآؤمة عييه وطهارة
مقا مو ل ال رك 2
ححببه وفضل وده» وصعة معتقده؛ إن شاء الله تعالى ٠.
00 كذا فى غير أصل ولعله *” أفمال شي المول *“ ليستقم الكلام بعد :
“0ك
ل 0 المز الناسع
00
رقمة بعاتبة على
كل ما مي من رد » داف عا ند نط لتر 0ه تعالىْ
ادق لتم ء العواد بالكرم ولوعرف مولانا ع رق فرع
1 اأحتذائماء لدعم مالله تمان عامدمق لقوق ىق ماله وجاهه » لم يقصرعن
ش أدائها ؛ غير أله ظن أذ لوز بلوجد» غاب اتحدء وأنه إذا أحمد الس ع3
امد ؛ وأنٌ النعمة تبط بالربط طيهاء وتتنصرف باتصرف فيبا ؟ وما ساء الماولك
أن نه عن تقد مسة لي » وحم حجَدَةَ من يم ب وهذا اسه
فى عين الوك من التوال» وهذا الإ كداء أ اي 3 الآمال؛ وسيثْشر الملوك
لغيه كل ناد» كت عنه أمانىٌ القصاد؛ ويكفيه و 5 الآعتذانء ونصونه
من تيكل إليد وج الأخران : اليس أن اهاوه ملا عنمه لم يفص فى مأو .
أؤطاره» والسّعى فى إيثاره؛ إن شاء الله تعللن ٠
رقعة ف المعنى : مارد الملوك برّمولانا مسرا لقليله » ولا لامكا تمه عر
تأبله 4 لكنه ا نتهعه انتباع من ظنه عارًا بقدره) زَاغم) ُْ 5 فلو أغضى
الملوكٌ منه علا الآ طراح لأسرِه» لآستَدلٌ منه علا قصرالحمة ؛ ون أنه تومه
دون القيمة ؛ لا سهًا وهو يَفْرض لمرس لا تجار الملوك فى مضّمار » ولا بساويه
فى مقدار؛ من غير قَصّد بتاميل ورجاء» وتقديم ذربعة من تقر بظ وثناء» ماتضيق
عا “2 2
عنه الحم الفشاح» ولا يصل إليه الآقتراح .
(1) بياض فى الأصل ولعله « على منع عطاء » ٠١
(؟) لله «*رة المعروف ... ... الى اجتنائها » تأمل ٠
من صببح الأعثى حل
قد عتاب» عل تقصيرفى خطاب :
حوثى مولاى أن ير الذيلَ علا آثارقضله » ومميت من غروس إحسانه
افق جد أ 2000 وبع مق سوه 2521 وبصدع يحانية الإنصاف
ْ صفاء صفاته وصقائه » وينْطق الألسن بعتايه؛ ويصلت سيف الأئيب من قرابه؛ |
عالشا يس اماو افا وأستؤْطاه من جاح ليث :
فى المكَتبَه؛ لاسي مهو سل أن مقع الإكام من الكام» الاق من مقع
الإنعام ؟ وأن حمل القال» أفضلٌ من محل الثوال» وأن تغير العادة فى الب م مقوض
ماهد الى ولسبيح 0 السنة فى الإنصاف» قاض بالأنصراف 75 الأنغطاف»
وقدكان.الماواك أزمع أن تحمل تقصيره به » وأن ل ف غرية 3 فير مطاوع
اليه ولا متقاد لنفس العصية» ولا يقرع تنه بعتاب 3 ولا بورد عليه مض
خطاب ب ثم رأىئ الملوك أن يده إلى اين » يمه علا آعتتاد الأحسّن ؛
يمد عر شر ابجية الأفضل» ولسارمة الاتتل + لمحت بم مراف ولا عرق
تراه ؛ فليسن كل أحد رحَمَله» ويرضىا رضًا الملوك بما ْله ؟ فولانا حبب الله
إليه الرعَدء ووققه إلى اليج الأسَدءٍ هل هو من شىء سوئ يشر فا هذا التبه
ابطر وهنا الأزل والأشر؟ وما فل الرئيس. إلى مايضجرعنه قدر؛
ولا بس من نيل مر ولا مصَتْ أقلامك فى الأقالم » ولا أشيرَإليك ببِنَان
التعظم ؛ ولا فوضتٌ إليك الوزارة والرداقة » ولا تأمت علا الكاقه؛ ولا طاولْتَ
الأكفاء فطلت» ولا ناضَلت القرناء فنضّلت؛ وإنما سَرَق إليك الحظ من ماده
وَصَلا مصَرّدا » وأدرٌ لك اذَه من أخلافه مجَدّداء فافتتتحتَ المعامكة بم .
الإخوان» ولسخ شرائع الإحسان؛ كذيتك كه وغ لك متسلةع كف نلك
غدًا إذا آمسكردٌ الزمنُ مالتوآك » وآستريجم هأتوآك وصحوت بالعزل من سك
ظ 00
١ . 3 الكر ءِ اناسع
لولآيه» وتقرقرث بسد طلب الفايه ؛ وعدت إلا اخوانك فودتَ أوطاق هم
بك نابيه » وهم للاقبال عليك آييه ولوكان الزمنُ أمكنك من وكبتى» وطزقٌ
لك الطريقّ إل إيداع رفك فى جهتى ؛ لقبح بك أت نطول بطولك » وتدعى
الفضل بِقَضْلكء ول يسَنْ أن يتل الإنعام» يض بالآثزام + ان كنت تفْضّر
لفك وأبوٌتك » ويُطاولٌ اوليك وأُسرتك؟ فلوكان أبوك كشسرواء لما جَبرَ منك
كسرا » ولوكان جَذك يعت ع ااتقعت بدا مظاهرة ولا نصرء فدع
أ كثر مافات » ولا نعو علا العام اوت ؛ فا آستتد إليها إلا عارمن الفضل
عاطلٍ من الل " ٠ علا أن لو فانريّنا مها لفحرناك » وتقدمنا وأنترناك؛ وإن كنت
سه اوداك » وتعتمة عل! ُسكك وأماتك فهذه خالصٌ حال لا تعنص
ميا ولا تم م فضيمًا | إلا بآستشعار التَواضّع » والأخْذ بمكارم الأخلاق لدئ
تع » نيع منيك إلا الأجَلٌ » وآعملُ بالأفضّل » وقف بحيث ريتك ؛
ولا نتشوف إل غير دَرجَيِك ؛ وإن أبتَ ذاك فأقطع المراسكه » وأغفها .
من المواصله » والسلام ٠
من حم الوداد أطال الله بقاه سيدى الزيارة عند المَاربة» والمكاتبة عند
رو
لمباعدة ؛ وإنكانت المودةٌ الصريحة لايغيرها آجتناب» إلا أ الكتب لسن
البَاد ب والأعينُ التى تنظر حقائق الوداد » ولما فى القُلوب تأثير» وموقعها فيا أَثير
وى نولا أن أ أركيته نا بوك اق بالانه تمد بوقائه ولا سيا
وهو بفْرضُ ذلك لأحبته» 207 فى شرع موده .
() امله «وتقهقرت »:. )١( ١ فى الأصل «عديتك ».
من صبح الأعثلى 1 ش ١646
رقع ة فى معناه :
إن آسدأ الملوك مولانا 52 2 و سأله الآسَداء لم يوجب ب فلا حق
الإجابة تؤديه » ولا احرالممسألة تَقْضيه ؛ فإنّكان إذا شخص غابتٌ عن فكره
أنشخاص أحبته» و إذا بعد عاملهُم افيه وبَفُوته ؛ فقد كات بنبغى أن َكَل
ويتحمّل » ويتصئع ويتصمل : فإنه لوعلل مشُوبا بالآنتظار » أوأغعذر ممرمًا
بالآعتذار ؟ لأقَت ذلك مقام المكاتنه» وصذته عن عض المعاتبه 0 3
المكال» ورضى الأطراح والإهمال ؛ ؛ ودل علا أنه مستقلٌ ,بالإخوان » مكل مع
الزمان ؟ وام أن ع المحلة ؛ ويرجع 0 العادة الحميله .
رقعة معاتبة ة رجل كيم الأصل لثم الفعل :
قد عرف مولا وق الله ووقفه عل' مم مج الرشاد » أن جناية عضب الذّمم ؛
و0 ل ث الكريم؛ أن قح الصلف » يشخ تيد الشرّف» وخييث
الذّرِيه عا لب ايت اله ؛ أن سن تا بم امور
ونلبس باللحكك والقدرء وساح نفْسّه باطراح المقوق » وأستيطاء العقوق ؟
إلا إضاعة ارم وإخفار الم .
المعاتية من كلام المتأخجر بر ع
الشيخ شهاب الدين ممود الى :
0 دينهى أنه قد صاد يبه به أزوراراء د كلانه أختصارا؛
ظ بالط اذلف حتى شاهده عيَانًا مرّاراء هذا ويكوالولاء » صَقيلهُ لباب »
)00( بحنث الانسان 59 . ووقع فى الأصل “”*الحديث'» وهو تصحيف 5
احلا ش ْ الجزء الناسع
وعروسش الثناء» حيلة اليرَة حسنة نَةَ الشّباب» وهو لايفتاً من الموالاة فى صعذ وقدره
فاصم سر 0
حسث ف أطفا الإهمالٌ نار الساعفة ا وأنتقل كم عدم العناية إلى تيقن
وجوده بالمشاهده ؛ زد رين : رقع دن فض » وتوض فى الال عن لق
بالآتداء» ل مقرة روفي اكه ة فى الثداء» وأضْل ب ا 1 وف لا ساد
ولاشتد إليا » ولي حئى شابة تت امت ا عن مولي وس
يَقَْقْ لأمر» ألشد نفسه 5 ما فى وقوفكَ ساعةٌ من باس 3
را !.مجلسه الوم - ع رآذاء الواحة 6 روطت لعادة أ كُدها إحساله ش
ب ارت شر لازي فلا يخ علس من إظهار نشي مادق ولد اود
أساسما» وآنتقاض قاعدة أبرم اليم امك فيتقطع سَاوكا الأدب وتحفيًا عن
الكواطى » ويتلق مابش در بقلب شاك ولسان شا كر ؛ فإِن كان قد عرزم مولاه
مإ' رده وعوّضه عن مئحة اقرب المحنة بيْده؟ فإنه ياه ذلك جوده وقد
ومعرفه سكو و يزيد لا يمكن ارات لوو 77 ةلع
لمحل فق مضو والحلم الذى عرف من كريم حتده؛ فكان الملوك ستحسن
فى حبره ومسيره » و يعَوْضٌ عن مقاباه يه ؛ فقد صار ميته عَنا وشحم ورماء .
وحديئه ون وسهله علما : هش ٠
ون الْضَا عَنْ كل عيب كيل »* كا أنَّ عينَ السخط تُبّدى الساو؟
7 تم تمد الله مايوجب ذلك ولا عضة ؛ ولايدث ثم افلود وبقضهه )
ولوبلا منه زكل» أو لمح منه خطل؛ فكارم مولانا أمسع إقاء ذلك 00
موف و[أحرئ ١ لالت السيئات فإنه لن عَنْم الأمُود 06
6 بياض بالأصل 25 « جرد الشك بالعبودية »> ٠.
من صبح الاعشى 517 ١
+
رد ف
- ع وى
وله : محلم مذعائه » وصادق وَلَائْه ؛ و 7 07ظ وأرق جفنه
وناظره؛ وشاع يال وتراشِتٌ فى التقص أحواله ؛ منذ تأترت الأمئلة الكرام ».
وآنتقطعت عنه بانقطاعها المان الحنام وهو إسأل العفو عن د وقع » ولشريقه
كثال برق عن قدره ما وضع © وأستمال الصفم عنه كسائرعاماتة 6 وإبرلته مإ .
للف اذى اله من فلات ؛ فقد صَعُفٌ صر الملوك وجَتَاهُ » وتفزقٌ للفراق
حشيه و اله لمر در 3 وأضْل جانبه ومن نس بإفانته لقره ولمذا ضاقتٌ
عليه الْمْسَالك » وكان لسانُ حاله [ينشد] فى ذلك :
مه هر مه امه ه ستخر بي مم اس تعد
وأهتى فأهنت تشبى عامذا * مامن بهون عليك ممن يكام !
والملوك معترق ألةتمازال شيل ناي غلنه من الخدم » ومقتز , بتقصيره عن القيام
مل مياص به من العم؛ لكنه أل من مولانا أن يقايل إساءته بالإحسان»
وجهلة 3 لايقوم ا اسان 3 1 بيع م اخُؤان؛ فإن كان ذَنْبِ من الملوك
هو الذى أوحب أطراعة » وأوجد أسفه وأذهب أفراخه ؛ وكان 2 تقدّمه:
من هله وإساءته» فامك جد أن يلق بإحُوته وإنكان قذ تزايد مقداره»
امول قد تضاءَفٌ علا الَو آقتداره ؛ وإذا كيرت المطيئةٌ حكَثْر اجر رما
٠ وَعلت الاوزة أعنيا 5 أقرانها؟ وعلا كلا الأمرين فقد استيحق الملوك المثفرة يكل
طريق» وأن يقابل اوه التجحقيق» وأمله التصديق:
*
نا نا
وله : : وى أنه ما زالّ يشُلُوآيات تحاسنه وحمده » بيع رايات إحسانه
ويحده ؛ ونتولاه ولا بتولى عن حبته ». .ويكثر التعاء. علا ألهى فطمه وبَزِيل
6 المزء التاسع
مروءته وقد صار يشّاهد من المولى ملالا وصدودا » وإعرراضًا يفيظ به صديًا
2007 ذا واطرا أوهمه أنه ا وَصلٍ دُرجثُ» | ولفظةٌغ أفظت؟
ولا عرف له ا يوجب ادل ديا لستوجب نه أن يشمن كل رعسل
ويرفض ودَادهٍ ولا بعل سيبا يوجب سبّه » ولا شَيئا يحدث عتبه ؟ مع أن الملوك
ادق أق يدا الإغراضوة ورفل فق إغقال 2و3نة ق التونب صقا المت
المولن آله بالقول صرارا » وجعل سحابة حيفه تبمى عليه مدرارا وهو يحتمل
الأذئا » يعض علا القَذئ ؛ ولا بظهر إلا محبّة» ولا سبطن له إلا مُودّة؛ فإن
شاهد المولل بعد إععراضه إعراضا فل" نْسّه أو أشرية َي ار نلتا ءافلا شك
انه عط بذاك علا زرا الفا
شسع رف اليتاب :
مَرلاىَ قد طالّ انايد نا » أَوْماسَهْتَ قطيعتى ومُلالى!
إن 1 تق تي ياهاحرى » مؤلاى قل بي من يرق الى !
- ا
ين ماه ره 2
بباعدنى عر قربه ولقَائَه * فلا أذاب اسم مى تعطمًا
إن كان مجرأننا يطيب لم * فليس للوضل عند تمن
دءاة م ا
2 3 الأعداء نقتي د اموت ون شمانة الأعداء !
: غبره:
2 لكان سثر ٠ه
تنام عينالك وكيسكوالموئ » أو كنت صبالم تكن نائمت)!
من صبح الأعثثى . ل
)01( 1
6 5 ا 2 2
ولبعضهم : سيدى بادأنى بلطف من غير خبره» وأعقينى جفاء من غير ذَنْبِ ؛
تاعمد ولاق إعائه وامسدى اومن وفائهة .فسان من لوافاء كمف
بإيضاح -- عن عنعة الرأى فب وامملوك يقول :
عتقَلكَ كت أقك. # وص رانك ان يمن
ال ل ل ا 0
وأيجب من ذا وذ أني 58 أراك بعين اأرضا ف[ العضيت
قال فى ” موادٌ البيان “ : حكم أجوبة هذه الرقاع حك رقاع أجوبة الآعتذار
إلا أنب) لا تخلومن الإجابة بالإعتاب أو الإصرار علا العسّاب . قال : ويحبٌ
أن يلك فيها الجيب مدعب الجيب عن رقاع الآعتذار .
زه الآداب :
فى جواب العنْب علا تأثخرمكاتبة .
وعلم الجلولك ما أشار به نالعشي شرب ان عليه عن ايت 550 1
من آشتغال الوك بأهله وأصحابه ؛ وحاشاه أن بوهم فى الملوك غير لوكا والملازمة
علا امد والثثناء ؛ فهو لا بعتمد ذلك إل تخفيقًا عن خاطره » ووثوقا بما بتحققه
امول من خالص مودته فى باطنه وظاهه؛ حرسه الله ووققه » وفتح له بابَ السعادة
ولا أغلقه» عنه وكمه.
(1) ضمنه جواب عبد الله بن معاوية فى العتاب ٠
١1 الجزء التاسع
زهي الريع :
جواب عتاب :
زد الله جتابه حتاناء وأسبغ م عليه إنعاما 1 وخلّد له عل كلّ عدو سفلان:
ولا زالت همه سما كناكب الكراكية وأياديه : فيض علا الأولباء غرائب ٠
الرفامت ولا بر 0 معائبُ إنعامه هاميه» وقطوفٌ إحسانه دائمة دائية؟ وشرائم .
51 يل .
مياه ده نجفف حفونا الفاقة داميه .
جو 1 من
الملوك يحدّد خدّمته » ويوائر الوق أدعيته ؛ ونه التى أقزثٌ بها ألسنة
جوارحه فلا مستطيم أن ينها ؟ و يفف بيد تضرعه من بحار جوده الى تنب
لولى: من تكابها إن كل ولى" وتقذف له جواهرها ٠ ْ
وينبى وود المكاتبة والعل مونم » والآختوأة علا سائر معانى فُتُوئب)ب
وما أشار إليه من الب الذى بيجو به بقاء الوداد » وآستصحاب حال التَواصل
من ن غير تفأد؛ والملوك فلا بك ذَْه ولاإشّصل ولا 0 بل يعرف جره وقلة
خدّمه؛ ويستمسك بالعروة الوق مر إحسانه وليه » ويسألٌ مكارمه إحراءه
عل عادته الكو وحن رجو أن أم هذه المفُوة لايد لما أختا 0
لايعتمد إلا مايه إلى امول مقةً ويزِيل مقا ؛ إن معاَة مولانا قد وها دن
واعية؛ وص أضيه لانحنوا علا الملوك بعك ذلك منها خافيه؛ إن شاء الله ا
1
آخر: : أسعد الله املس وعطف الأولياء قله » وت رسكيه وأخيه ؛
وأرقف فق نصرة الإسلام سناته عط هة وم حَبَةَ قلب الزمان حبه وا ودر
علا الم الزائد حتى يغفر به لكل مُذْنب ذَلْه .
من صبح .الاعثئى ١
م ورودٌ الاب الذى أعدته بد مولانا فصا رك بعاء وكسئه عبارته وب
باج امح م ونا ء وأسقق تنْشّق عرف تسمه المببارك فطاب شيا ؛ وعلم
لملوك منه شدّة عتبه » وم التجنى الذى ظهر من مأو لفظه وعذبه ؛ ول يرف
لعثبه موجبا » ولا قير مودته مسببا؛ فإنه اد روي طريق ولَائْه ولا حال »
ولارلت قدمّه عنه ولا زال ؛ ولاماد عن مَنْبَج الموّة ولا مال ؛ وناكو انه
تنشراء ولإحناته شاكرا ؛ فإن كان قد تقل عنه إلا مولانا شىء رحج 1ه
عن عادة حأمه وأحرجه ؛ إن الوشاة قد أختلقوا قوم وتقْلهم » وقصدوا اشتيتَ
اللصاحبة > منت الله مله :
وقد 7 ع اذى ديه * وما آنه الأخبار لا مم
خصر: وردت المشرّفة العالية أما' اذم تاها واب وأسبع أياديه وشكر
جسم تفضلها؛ فابتمبجت الأنفس يلوا وحكل بالا » م
إكانها وإجلالماء. وفص ختامها فل منبا رج لعي والمَبرَ ويثْ ألفائلها
التى هى مب من الرّياض وأخل من السك فاغتث كوس قصاحتها عن الام
وأزال انها الزلَالُ البارد سر الأوام ؛ اعرد لوعن فى ضميره من العَتب »
والضيق الذى حصل فى ذلك المار اكه وهر يم / بنعمته ) وضق محبته ش
أنه لم يبد منه مايوجب عليه عَتبا » ولا ند امن انا م [ اسه ] اتى تن
ا 6 فإن كازنبفا امول قد توه شيئا أحرجه وأقلقه » وإل ألم العتّب شوقة؟
يرل ذلك الهم من خاطيره» وليِق ما تحمّق من موالاته فى باطنه وظاهييه ؛
ورأبه العالى ٠ ش
(1) بياض فى الأصل. والتصحيح من المقام .
,”> ' المزعء م
آخر: : أعل الله ع ماته » وشكا جسم قشلا .
ولا زالث تعمته باقيه» وقدية إلى ددج المعآلى راقبه؛ وهمتة إن الجرهاا
الوا كب ساميه » وف 0 ص العقَاة هاميه ؛ وعز مته كور الإسلام حامية )
عبد نعمه) وغَر سس كمه يعامه بصدّق 8 والمداومة عل شكره وجيدوة وأنه
0 وشاهد منه عتبه وعلمه؛ وول سكين الرلا حناء
ولا غ96[ غن] طريق المصافاة واتخالصة فلا يغيب؟؛ بل يقول :
أنتَ البوىء مر الإساءة كلها » ولك الضَا وأنا المبىء ادنب
ال يق آطافة أخلاقه » وطهارة أعراقه » أن 0 ويعفُوَعن
ذنيه وإساءنه :
5 8 0 ره 2 8 2 به مه
فانت الذى رخ لتخفيف ذأتى 33 وتحقيق أمالى ويل مآربى!
ورور ايه ساسا
وقربك مقصودى وبأبك كمبتى 2# ورواك ياسولى عن مطالبى!
قلت : وكتبثٌ إلا المولن شهاب الدين الديسرى” وقد بلْنى عنه مساعدة بعض
ل 37 04
المهال على" فى بعض الأمور :
- هم
ا د * شَياطينَ جهلٍ أن تدانى جناب !.
اها بال مولاة مز قرط فضله: + مرف قيطانَ الشهالة بايه ؟
من صبح الأعثى ٠0 ْ يق
االلوع الرابع عش ١
( العيادةٌ والسؤال عن حال المريض )
رقمة عيادة :
وى أنه اتصل بالملوك من ألم مولانا# أطال الله بقاته » وحرس وى
اي مذ امعة 6 وأحمىا أضالعه؛ وَمَرّق جلده » 06 حاده؛ وأطار الوسن عن
عينه » وتقر اهدو عن مَمْجعه ب حت تدارلة الله تعالن بكتايه الناطق بفلوع مر ظ
ا عو له ليم ارقا عن رع ١ أرقض» وجيد من صَلُوعِ الملوك
ما آرتضن ؟ والتأم من جأّده ماتقطر» وردهن 5 د م ناظان من وسنه
واس مق مدو ماثفر عنه » والتأمت الآمال بعد انثلامهاء وبرت تمار الأمانى
من أكامها؛ وطلع من الرجاء آفله 3 وروى من السرو ماحله ؛ ونجدّد من السؤدد
طامسهء وضعك من الزمان عايسه؛ والله تعالى عض طَرْف الحَدَئان» عن مهيْجيه»
و بصرف و الزمان» عن ن ساحته ؛ 0 مأ أعاده إلبه من الإبلال» ومله
ما أفاضه عليه من الآستقلال» بمنه وكمه؛ إن شاء الله تعالم .
ا ى أن ماخامره من لق و بزع وقرق وهلم» بيب ماله من
شكوئا مولانا لاتخصزه الأوهام» ولا 4 الأقلام؛ ولولا ثقة الملوك بالله الم
لوهَتْ عقّد صبره » ولا نحلم أده من صدْره ؛ وقد عل الله تعال أنَّ هذا الأ
الوتقل إل انملوك كا تقل عليهء وكيف استثقل مايحقف عر#, مولانا وَصَبَّه
ويحسمهء ومكلن 1ه سأك الشفاء وينظمه ؛ والله تعالى يجعلة فى أمان من
كقّايته» وصّان من حبآطته إن شاء الله تعالمن .
60 فى الاصل “”توفر؟ ؟ بالفاء واي وهو لايناسب المعنى .
٠ اععوم : 0 الزن التاسع
أجوبة كب الشفاءات والعنايات
قال فى ”مواد البيان» : هذه الكّبٌُ إذا أجيب الملتمس إل حاجده فينبغى
أن تي أجو بثها عا شك مَقُصد الشافع » والإدلال والآسترسال وإنالة المشفوع له
وَطَرّه إيجايا مق الشافع ب و إن وقع'الآمتناع والتوقف عن الإجابة إن الملتمس »
فالواججب أن مين ! عل! إقامة العذر لأغير .
زه الربيع:
٠ جواب شفاعة فى حقكاتب :
ْ 1 جِدّد الله [4] المعادة وحادهاة وأضارها لد شعارا وأبذها؛ 5 به امالك
ومهدها؛ وعضد به طائفة الإسلام وأيدها؛ وشكوله صنائع ب منها 5 ولاكل
ستطيع أن يعددها . ْ
اماو يقل ابد الشريفة أدء للفرض اللازم » وشكْرا لما أونْهِ من الأيادى
وللتكارم؛ وحدًا لالطافه الى أطمسنه بالقيز نأصيح َع قز هكابلاهم ٠ 0010
وينهى ورود المشرف الذى تزه ناظتره سه من ألفاظة وناطر ه14
والعلم تنا اميه وشفع | إ الملوك لسببه ؛ وهو الكانب 4 أشار إليه» وقد
رك إن ماشىه به امول وأثفا به عليه ؛ وآعتقد يم إغارة الشافج فعقد عل
المشموع فيه خنصره » وتقدّم ستيه فى ديوان إنشائه » وجعله من حملة خواصه
وخلصائه ؟ 2 ذلك كله آشاعا لإشارته » بولا لشفاعته ؛ فالمولن يؤاصل عراسمه .
وأمثلته » انما 7 عل رم ل
ٌْ : حت هذه الأجوبة أن تكون تابعة للنوع الرابع فهى مؤخرة من تقد فتذبه )١(
0 0 0 ٠ (؟) اعله إشارة الشافع
من صبح الأعئثى 0"
ومنه: جواب شفاعة فى آستخدام جندى” : 0
ضاعقٌ اه تعالا تمه وأرقف فى نصزة الإسلام سيفه وقامه؛ ولا برحتٌ
ألسنة الام ناطقة بولائه» وأبدى ذّ ذوى الرجاء ملو من َوَاضل اله .
الملوك واصل بأدعيته الضالحه » دسستدق روباى كك فبسكن ممه بيذ
تلك الرانحه ؟ وشوله مامتحه من المَكرم » ويباهى بعزماته اوت لصَرَأغْ +
فلا يحد مضاميًا للك العرائم . ١
ظ وينى ورود د الال الذى أشرقت الوجوه بنوره » وأبنجت الأئفس بيلافة
منشيه ووشي مطروةة وعلم إشارة المولا فى معنو! | فلان : أدام اله سعده: وأمَدُبَ
م وورده) والتوصية بأمره؛ وما أبداه من حمده وشكر ان يقُطم | إقطاعا يلبق
ْ إأمثاله » ويتفيًا من. تعراجها ضاف ظلاله » وغند مول مثله العالى متيل وآلثر»
وآستخد م المشار إليه لإشارته وخدم» وهذا 0 مايجب من وَل هسه 0
كابه وتجيل قذره) فاص بعراسمه فإنبا تقابل بال رتسام » سه فإنها عامل
بوافر الإكرام . ٠
جواب شفاعة فى االلة :
كل ماكثنة إتتى آكَ طائم * هأنتَ عندى شايع بل آم !.
جعله الله لكل خير سيا » ٠ حمق به لأوبائه مو صل أرب » وه من
أحرشفاعيه المسنة, تصيباء وا وأدامه عن كل شر بيدا و الكل خير قريا ٠ . ْ
: الملوك ينبى تله لفراقه » وما يده من صسِبَابته وشدّة أشواقه؛ دعانيه من
حنينه وأنُواقه » وأنه ورد عليه كانه فاستلمه ولنّه وله وعظمه ؛ وعم أعار
٠ ١ ". الجزء رت
إلنه» وحد مر المشفوع فيه بكلنا يديه » وبصل كت ريه مرا لازماء وما قو
٠ عل ساق الآجتهاد قائماء إل احصل عر مد واوا ع حدق القيام بأهره
ات 0 العالى وآفترضه ؟ ولو آم غير تسفيع » ومهما ورد من جهته
على الوك فواردٌ علا ميع مطيع ؛ فيواصل من مر امعه ما سنح » ومن أخباره يمأ
تأرّج طيب عرفه وتفح؛ ورأيه فى ذلك العالى .
آخر: شكراة عوارقهاء وتالد جودها وطارفهاء ووأ فر ظلالها ووارتها؛
وينضى ثناءه علا معالئةة ومادزمته ومذاومته علا , تُّ حاسنه ونث َث أياديه بوحمد
عواقب إحسانه ويباديه» وشذة أشواقه إلى جنابه» وإذيذ مشاهدته وخطابه؛
ونا حائنه من عام لازّمه ملازمة العَريم» وداء صبابة يضَاعف مويه إلا رقة
وريه الوم ومداومتة عل الوق شك محاسنه عن ) المدامة والشديم 3 وم
جواه ٠ لد لحيد جوده» وحمد امول على ذلك م وأنه ورد عليه مشرفه
1 العا فقبله» ودعا له دع رجو من له تعالمن أن استتجيبه مععيه وش رغصل له
بوصوله أبتبلجٌ عظي» وقال ان حضر وُروده بيجا إن أي إل خب كرم )
ٍِ مشكوة وكرام وط متام ونا هزه ه فيه وأبداه : من الوصية بفلات.
ونا : 7 من سعهيل مطالبه » ولسير مار به ؛ ووضال المشار إليه وحصل الأنس
دقة 3 ومنت التواظ والمسايع مشاهدته ومشافهتة؛ وقام لملوك فى أ 58 قيامًا
تاماء وجعل عين أجتباده ف مصلحته مسقغلة لاتعرف منآما ؟ وتمرعر.ن. ساق
الآجتهاد» فى تحصيل ارام والمّراد» إلى أن حصل له انو َيل أمله » وعاد اما
ن اليف أخْصره خف » رافلا من ارود أ ىا لله » فبحيط عامه
بذلك» والله تعالن 07 به الدُولٌ والمالك؛ إن شاء الله تعالى ٠
من صبح الأعتتق 1 ٠ حكن
يد : جعله 2 ماحا لكل باب م قم وصدق به [أمل] كل آمل
1 رجاء كل مسج » ولا زالت سائب جوده هامية بالوسمبى” رده 4 ماطرة
بوئلها وطلها علا الولى” .
الجلوك تحية أرق من النْسم » وسلام أطيبَ عرفا من بان الثَْا إذا ملت
عَرَقَه يخ الصيرم .
وينيى إلى علمه الكريم ورود مشيرفته وأنه أحاط ممطمَونها علماء وشاهد منها
ف عال طها مكارم أفبارت مدي لعز تاعالطا نا ووقف مناغ دز لفل
قدَقَه بحر خاطره ثرا وتظًا ؟ وبراعة عبارة ا اد ْ
رحماء وفصاحة عرفت قوآه صل الله عليه وسلم « إنَّ من ابيا لسحرًا اناهن
الشعر خم وقهم عنابتّه راح لابه ريه رار ١ بل اشيويل
بطمعه به بعد مَل ؛ وإشارته سيب التنبيه والإرشاد علا مل فضائله» ومفَصّل
مناقبه المشهورة فى البلاد» دإرضاج كفاته فوجيز تلك الفصول الصّحاح الإسناد»
غالة قدوم المذحكور وحلوله » وورود مشرفه ووموله): نهىا الملوك أمسه إلى
مخدومه » وطالع به شيف علوم ؛ ولا زال يسن سعيه » ويعتمد علا مشيئة الله
٠ ولا يرك حرصه مثيهو إل أن حدق فيد عقاء شل وقرت له أمد د أمله»
وكتب توقيعه ولم م تويقه» بيع لمم قصده وأمجح أله طريقه وقد عاد
شرام بالسلامه» معروقا تحصيل هذا الفضدذ الع نايا ) من غير وطيع
العمامه » عدن ب إشارة المولْ وأميه» والله تعال يذه بصونه وتصرفااء
سسسم مسصسات
. الولى المطر الذى يأتى بعد الوسمى" ووقع فى الأصول ””الويل““ وهو تنحريف وا )١1(
1 (؟) هوبضم الحاء وبسكون الكاف العل والفقه أى إن ف الشع ركلاما نافعا يمع من ابشهل والسفه
انظر اللسان ج ه١٠ ص .ثبو ا ٠. ويروى إن من الشعر لحكمة وهو بمعنى الحم
و 0203200 الفووامام
لخر : فى آستخلاص حق .
شال إحسائه وإنعامه» وحصل به لكل وى مامه تمد نطوله وتفضله»
وأال به لكلَّ آمل أملد» وخلّد دولته» وأدام نمََء وأنفذ كته ولا زال فضله
كاملاء وإحسأه إل الأوياء واصلا؛ ونوأله لبنى الآمال شاملا .
الماوك يدم بدعاء أحسن بن دايا وثناء ألطف من ري الصِمَاء وسلارم
أطيب مروره من تذكر يام الصبا .
وينبى 0 الاب الذى طاب بالمولىن محتده ا وزاد علا كائيٍ الكتب
تكَاره) وأنه وقف عليه وقوف مشتاق إلى مرسله » شاكرٍ 0-7 وجسم
تفضله ؛ فأسكيّه تلك القصاحةٌ بشّدَاها الأرِحّ» وترهث َه فى در لفظها التببج؛.
فظما كا استنْشق رائحتها راح قرقمَاء وكا أسه لفظها بألفاظ تزهى علا الرياض
ا د شا وعلم الإشار: ة الوعة فى معنى' فلان والرشية بخدمته » وما أص 1
مساعدته ومساعفته ؛ وعند وصول مشرف المول وقبل وضعه من يده » نوا -
لملوك مساعدة المذكور عل ا » فتقسدم بإحضار غربمه فوجده عن البلدٍ
غائيا» فانتظره إل أن عاد آثيا ؛ فعند وصوله طُلبه وأحضره» وسأله عمسا بدعبه ْ
عل مه نال و وطلاب الود إذا لقان عت ع نااشع 0
اْنقاضَى 4 ع رأئ ! الملوك أن 2 المشفوع فيه لاتقوم بضدق دعوأه وحجج 2
ولا يظهر بها علا غرريمه إلا من طريتي تحرج بد فى مُصالمتهما هد الجتهاد»
وما زال يرشدّهما إن طريق اتاد ؛ يدها علا سبيل السّداد » ويعرفهما أن
التضاررضَير) وأنّ الصلح ير فكل منهما بم فى واد» وسلق خصمه ألسنة
حداد؛ إن أف تراضيآ وتوا » وسلكا طربق افق ًا وق اللخصم
من صبح الأعثى 4
خصمه قتصادقا » يي ا خدنه » وعن انحا كة وامحاققة
آخر 6 الله د المولا 5 أل محل وده ا علا إسداء
التوارف وعضّده؛ وأمدّه : المسرات بما ييل عن لذأ ا وأنلله سَعْدا لاتب
الأنام م أنلةف نولا زآل” 3 1-8 من السغادة جديداء ونم م عدوه آلا وضمّه سعيدأ 4
الذى نحيط به 1 الويم أن بقابه ورد رق 7 الأنشس وسرها 6 وضاعف
بما ضاع من لَه بشْرَهاءٍ وفاح منه شّذا عند إقباله » فقيل : قد هبّت القبول»
و الأولياة» فقيل : قد هيت ديش الشّمال وأدبيت اح السّمول ؛ وأنّ امملولك
ولا فئة ع ألفاظ سقئه كُحُوسَ سرور لا كعوس مكام #ؤروت لد أخبار حلم
وأسندث إن سواه تومت أضمَاتٌ أحُلام؛ ورقيث أ كاد! صر بها لقييته خر
ظما وأوام؛ وبينث تحر البيان » وأعريث بلسان محسنها عما لثشيها بل موشيها من
الإحسان » وأغربتٌ فى القصاحة 'فلنا كلّكامة نطق عن تبان بلسّان؛ٍ وزعت
بيانع ثمار فضلها فرّهت كل عين فى سان ؛ وعم | إشارة المولن فى معنىا فلان »
وما أبداه من العتاية فى حقّه ؛ والإبشار لصلة رزقه ؛ وأنه من الألزام ؟ والذين ْ
تب معامقهم بالإكرام والآحترام انام ؛ وعند ماشاهد الملوك ماب من شَرّفه
وسمع ألفاظه التى بلظفها أتحفه ؛ بل برداتها علا البرّد ألحفه» تقدّم عل سوا اله
وترتبيه فى جهة تليق بأمثاله ؛ وقصه من الناية قيصًا لال» وبجعم لخاطره والدعة
تلا وهذا حسّب إشارة المولن الى لعاف » اميه الذى يقفْ كل أحد عنده
ولا استوفف ولا الت :
(1). أى غضبه فهو مصد ربد عليه عن اذااضي .
(؟) هذا آخر ماحقه التقديم بعد النوع الرابع وقبل الخامس فتنبه ٠
014)
71 0 أذ ## ا
مه برك
رو .مه - مه
1 لنت درن
و .1ق ١
من غريق بالدمنو * ع وماء صَبْرى قد تَضَبٌ !
والله مالى فى الببقا » ء وأنت ناء مر رق!
م)١(و
1
فترى
8 هه
سياد 2# أن الثقاء قد آفترب!
وض 7 ماج 00 وأصارالعافية له شعارا؛ والعحة له دثارا؛ ولا زالت
ساكنة فى جوانحه» مقيمة حشو أعضائه المباركة وجوارحه ٠
ربا
أصدرها الملولك 7 ترب عن شوق سي عن وصفه اللسان» وتوق لل وصفه
النناانت؛؟ ولاع ب تعجز عن حمل بعضه الحنان» ملتمسا المواصلد اأخازةة وواضقًا
مايجده القلبٌ من ألم الشوق'وناره؛ وشاكًا من جور أيام الفراق» وراجياً أن ينث
0 :من عرضه والإفراق ؛ وداعا إل الله بتعجيل أيام اناق ٠ ومع ذلك فلو
رمت أذ ا ماأجذه من الصبابة لأسامت وأبعيت6 بل لو ذكتٌ ماأعائيه
لألمه لثقَات ع خاطره 0 الكن خاطلي اللو شاهد 00 وعارفٌ |
١ بما تجلته من الكاابة التى لم يملها أعد اول حل بعدى؛ فيواصلٌ بأجباره »
والله يحرسّه آناء ليله وأطراف تباره؛ إن شاء الله تعالمن "٠ ش
)00 عراذة فى ابش ٠ ولعله تصحيف من الكاتب ٠
0( 0 الفعل الفارابى وتبعه الو ع ا ات له الرسالة وأنكه بعض الحذاق 3
من صبح الأعثى. ٠ 0"
فى معد أه :
م سار
وعدا سقم 0 يوم واحدًا 5 رح دينا ل
وآزداد شوق كر طهه الى أ 20 بهائها أستنجح
لازت فى عن سعد داثم. » أيامنا بيَقَاله م !
وبقيت مايق الزْمانٌ مؤيدا * تس قير العين فيه وتضيح !
3 ل الله عافيّة اكول وحرسه » ولا سلب توب الصّحّة بل قنصّه إبأه وأليّسه ؛ .
ش 0 آذ فلا 0 غاآفة 0 ولا ل عن حكه ؛ وررّقه أن يلك
لملوك ينبى ل القلق | إل د
الم صل الَو والحمد لله إليه؛ وآبتهل إلى الله فى معافاة جَسّدهء وأن , معدو نناء
والده وولده ؛ و انك تسيل مآربه ومقاصده 4 و برقع كامته وقذره عل -
معطس شانيه الأبترٍ وحأسده؛ إن شاء الله تعالكا .
0 2 0
حرا لق رد
ان أت قراعد مده .و بلئه سعدا لاتلعه الامال لبعد وأهمئ علا محبيه
ابر ٠.
حاب جوده ورفده .
(1) جارئ فى هذا الفعل اللغة العامية والصواب قطره قال الشاعى :
قد علمت سلى وجاراتها * اخلرالقارون الاأنا.
أنظراللسان ج 5 ص 4١8 .
رم |الجمزء التاسع
ور
لماو يدم بتحيّة أرق من النّسمء و شك مواهيه التى مازالث تحتو عليه حئو
المرْضعات عل القطم . ٠
وى وزو اتخبر بأنه كاله جواده عند مازلّت قوائمه» وأثقاته فضائل المولن
ومكارمه فَأئِْجَ لذلك وتام » وكاد قله لؤلا امبر بسلامته أن بَكلم؛ وجواد
امون لاسييلٌ إلى دَمَه » فإنه أسشمح جواد » ولا امه بالسجزء فإلّه عرف بإتْهام
وإنماد :
لكنه تر الأفلاكَ ساجدةً » إلا علاك فل تيت قوائمه !
والمؤلن أولها من قابل عدر طرفه بطرف القبول » وأعتمد عليه دونَ سائر
امول : فإنَّ المول ولله الك فى صحة دائمه » وسلامة ملازمه؛ وهذا هو المَصِدٌ '
والمراد» والآستبشار الذى تفترله مُغور الثغور وتعمر به البلاد؛ جعله الله فوسعد ماله
م 4 له
راح ولا تقَادء ورزقه مادعا به العماد الفاضل والفاضلٌ الماد؛ إن شاء الله تعالئ .
5 و ىر '
أجوبة كتب العيادة
- 1 5 ِ 2 عور 0
قال فى ” مواد البيات “ : يخب أن تتبنى هذه الأجوبة عل وصول الرقعة»
وما صادفت المريضٌ عليه من المَرَض» وأنها أهدث روح الهدوء» وأركدت رياح
السوء؛ وأقبات بنّسم الإبلال » وتضوَعَتٌ بأرج الآاستقلال؛ وبشّرت بالعافية
والسلامه» وآذْنتْ بالصلاح والآستقامه؛ وأشباه هذا .
ابن نباتة المصرى :
شك الله أفتقادها وأسهاء وقلمها وطرسها ؟ وحمئ من عارض اللَطب لامن
عارض الحضب تُعْسَهاءٍ ولا أعدمَ الأولياء قصدها الميل »وودّها الخليل »و إحسانٌ
من صبح الاعثئ #؟
0 1 لها َسيل وأمتع امالك مها الى صمت
سدييرة فليس ا عليل . ٠
و
0 2 وود | لشمرف الكريم فتلقاه املك يبا واردا» ص بإحسانة ولمسد
عائدا وقهم الملوك ما نطو ليه من الشّدَقات لتى ما الث فى قهُمه » وانحبة
الصادقة التى ماعربتٌ عن مه قا ين من فصول كانت أنقع من فهك
راط لعالمة جسّمة» فأينَ أبفراظ من كات كاب مولانا الذى طالم منه كاب
الشّفاء علا الحقيقه» والجاة من عمروة البأس الوثيقه؛ وأذفى رقن الجرأة لرأسه
37 وإ كراما وقال : نهم خا امْعُودَة من الشّقيقه » وآستطبٌ حروقها فإنها عن
أيذى الكرم والكامات» و العلامة وتمسك بالسطور فإنها من أسباب الصحة
والملامات ؛ ووافقثٌ عيادةٌ مولانا مبادى العافية وَآذنتْ بالرّياده » ولح خطه
الك دائدا ما كل خط بصا المياده ؛؟ وما تلكَ المارحة الامّة إلا يد أنقآها
مس مولانا فأعيث وتَألْت؛ ثم أعآتها ركه هى والقدم امل العظم وتقدّمت ؛ وما
ية اموايح | إلا عون كانت تنتظر لْطفٌ الله تعالن وبر ركتّه وقد قَدمَتْ » فشكا لها
.من بركات ” نعم 5 قبل سوم أزواخها 2 وأدوية قلبية تا ها'ذواتٌ لفون
فكيف أشباحها لا برح جو سكلمات مولانا بوذن بالشفاء من العرَض» وسهام
أقلانه إذا كتبثٌ عائدةٌ أوجائدة أصات الغرض وفوقٌ الغرض .
وله : عمل أ مك وفيه صا الأدعيه © وملا تحاسبن ذكره ويره الآفاق
والأنديه» وشك هباته وبركاته تل بعارض لغيث قبل الأسعطار وترفع عارض
الأ قبل الأدويه؛ تقييلٌ معترف لسابق انعم مقيم ع صكة الوذه والولاء
فى الى الصحة والسَقم . ش
وينهى ورود مشرف مولانا الكرم ءا يد فلان عائدًا من جهة العياده » وعائدًا
من جهة الصّسلات المعتاده ؟ مدا لدم الأولياة فى القَّدَة والريناء فتقاده »
اما كان إلا فق ابل أسّاته الصيحيحه » وتناوّل كس لقال الصريحه و
وإذا إذا بقانون المزاج قد م باعتداله » وكاب الشفاء والنجاة قد تَسنث 21“ إقبالهء
فتميز حال الصحة من اكْرَض ؟ وآستعمل جَوْهسّ الألفاظ فم عل وله عرض
| وبل الولد فلان المشاقهة وك مقاصد مولانا مبتدأة مبتدعة » الراك وا ول
١ جره و متؤم ا كاف مرارف مولا المينة ه اورسل أشاده اهما
النااد ورئيا المبله +
. وله : فى جواب كاب عيادة وز فى يوم عيد عل يد م نآسمه جمالالدين حمود.
شكر الله متها التى إذا أندث أعادثْ » وإذا جادثْ أجادت ؛ وإذا كرت
الأتقاد حل وإذا تصدّث وات القلوب صادَتٌ ؛ تقبيلَ لص فى ولآله
وآبتهاله» مُقم علا صحة العهد وال مد فى كته وأعتلاله ..
وينبى ورود مشرفة مولانا الكريمة علا يد الولد جمبال الدين ممود متفقّدا علا
العاده» مَكرّرا لعيادة الإحسات وإحسان العياده؛ فقابل الملوك بالممد واردهاء .
ويعوائد الأعتداد عائدها ؟ / ؛ ويم ماتضيته من تل قلب المالك ص حت الملوك » 4
وقلق خاطره عل 0 الدروفن مرك فونه كان خلا حسف الملوك فأ
ثم تلا خبر الصحة قلا : ولك الهس ؛ ؛ ثم بافه أنَّ آلامًا تراجعث » وموادٌ
واصلثٌ بعد ما قاطعت ؟ فمآنْه خواط الإشفاق عل عل تك ير العياده» وارتقاب
قَمكّات الشفاء المستبَاده ؛ جاريًا من إحسانه وأفتقاده علا أجمل معهود » باعنا ترف
06 ع أده وناول أى أوصل الوك ال تأمل 3
)١( فى الأصول ”” كئيب»' وهو تصحيف من الناح .
من صبح الاعثئى 0
وحامكها وكلاهما حسَنٌ الحال مود ؛ فعند ماوصّلا أوصَكا كل العافيه » وحقّقتٌ
أَخْلة الي الثشافيه ؛ وماكان المشكو إلا مادّة نسيرةٌ وزالت» وبقيّة ضَغْف نولت
بحد الله وبركة مولانا وما توالث ؟ وما عبد الملوك إلا وشسفاء امدق آزُدياد»
والنفس بالوقت وبالمشّرفة فى عيدين قاين بأعياد » لازالث من مولانا إزاء ال
و ع -ه مومه 0
حيثكث دار» ووده وحماه جامعين فضل الحار والدار 8
زهي الربيع :
لازال محروس الشمء هاطلة سحائبه بالدم؛ مشكورا بلسائي الإنسان والقلم .
الملوك 0 ذه الشريفة مودي للواجحب 4 ويواصلٌ دا 1 أضازه إتعامة
20
ضرية لازب ٠
وينبى لكي عامه ورود مشرّفه الذى أببجَ الأنفّس وضاعف الصسبابه »
دالق الجا عل اد كاه انا رماب وأنّه لم منه إنعامه وتشوتّه
إلا الملوك و إلى مَمَاعِ أخباره » وما أبداه من شَققة أُلفّت من إحسانه وترفتٌ
من كيم تجاره؛ وتحققتْ من شهّه علا 00 عن بابه العالى وداره» فاته حرس
هذه الأخلاقٌ التى هى أَرَقُ من الماء الال » والثمائل التى تفل بلطفها فل
الحزال > واقلوك نراق لامي مَوْعَهُ إل المثمة الغالينة ولامخصرهء ولا دو
عل وصف مأبسسره من الأُواق وريظهره ؛ إنما الآعتاك فى ذلك علا شاهدى عدلٍ
من خاطره وقلبه» وهما نيان الهلوكَ عن شرح وَلايه بالسنة أقلامه وجوه كتبه؛
وأما السؤال عن أخبار مرّاج الماوك فإنه كان فى ألم دائم وهم ملازم : لشقة
رض » الذى كاذ يحتوى علا جو جسمه والعرض ؟ فد ورد كاب امون ل
6.
آنتعشت 22 فونه » وَأسْتدت مسنّه؛ وصدقث فطلب اول الخناء حرو ل
5م الجزء التامع
الشفاء بعد أن كان علا ها انف » وكات له كالطبيب الآسى فى إزالة رض
لأسا والأسَف ٠. وقد حصلت للملوك مسربَان بكتاب المول وعافيعهء وقرحتان
ما أهداه إلبه من عَذُو إنعامه وتو أترالألم وتمفيتهء وك ذلك بسمادته .
ونه : ورد اجَُفُ العالى لازال قَدرُ سسله شمريفا » وتترفه لافج يجمل
كل طرفت رونا سيت لعرهم :دم ذا الأرلياة مل مكازمه اذا وطر عه
وفواضب نر [طف] حوادث الأب نه مي + وأبديه تبعت ليه نا
دعيته بدى إل الأعداء وا والده بخدمة جتابه العالى مشخوقا ؛ فوقق 1
وقوق مشتاق إلا سطرة متازه فى ر بيع ألفاظه وحن أسْطره؛ وعرف منه
إغمانا مقي إعرفه » وتفشاد مازال امون مثله يف ؛ وما أشار إليه من شدّة
إبثاره» 2 الملوك وسماع الف بيه أرك عسده ان قد تضاعقك
صَعفة ».ست أتعب الالسسنة وصفُه؛ فلس) وق من مشرف المولن فل خط هو
وض لمم » وألفاظ هى الرحيق َم بل در التطم؛ وسحر هو ملل 1 0
رم 3 أل الملوك فت ف و رات علكّه ؟ وكان كن آأستوفا نصيبه من
لصب » وأخذ قسْمّه مم الهم والوصب ؛ فسقاه مشرفه العامة
وان سين اليه أنفرَ لاس .
امه 20 ده نا
ورد الكتاب فعمت ت الأفراح د وَأْصَاء فى ليل الأسا الإصباح !
وان تعر لزان بقرحة * والفظه طَرِبَتُ رىٌ وبطاخ!.
رما ماه سوعي
وتَصَوَعتْ أزواح طبب عَرفها » تحبا به الأجسام والأزواح!.
وسَوَا سَلَافَ قصاحة وبلاة » ماالمسك عند تَمِيمها ماللراح !
بن صبح الاعثى | يقد
غكلة 5-5 » وأخدمه ز زمنة» ومتحه من العيش أعْضه :واحسلدة وشرف بيقائه
غ_-
اللخ وا مة اذنه. ا
لملوك يدْبى إلى علمه وصول مشرفه الذى تتزّهت الأعن فى سنن ملطرة:
ويانع ثمار لفظه البديع وني أسطره؛ زأله امتاجو شق من ريحه أطيب نفحه»
وميه وول وصكد 3 فشفها دأ شف منه - جسمة وزاد لوزوده سروره
وزال همه وعلم انام المولا الذى لا نك فبهء وإنحسانه الذى لا يحضره لسن
ادع ولا اشيزيه + وماذ كره وس الأ الم به وآشتغال خاطسه الوم نأل
يسمه » والمرض بسعادة الول قد بق منه قله وتقلّص بعد ما آمتذ ظله والعافية
نجل إن شاء الله تعاللن برَؤْية تحياه الكرم ومشاهدته» والمنُول بين يديه العاليتين
فى خدمته 0
البوع الخامس عشر
(فالقّم)
دم بخيل : لأحمد بن يوسف :
! كن أل ال ما ناوه وال ناك ف فنسه» خا
بالورائه » وآستحق ما آشْمَلك منهما بالشفعة » وأشدٌ عل حبازتهما أهل ادرو
والأماقة» حن لصا له من كل ملع » وله من تبعة كل متازع ؛ هولايضيب :
إلا تخطياء ولا يسن إلا ناسيا ولا ينفق إلا كارهاء ولا بتصف إلا صاغرا ٠
وفى مشله : وصلّ كتابك فرأبناك قد حت تارف أَرُصافك وأخليتة فن.
حقائ نت أنصافك ؛, وأ كرت فيه الذعاوئ عل خَصِمك ؛ من عن أبنت به
عل دغواك ورك .'
٠ 1 الجر اناسع
ومنه : واو أراد غير ذلك من الأخلاق السئّه» الشريفة اميه لآستوحش
قملياء دوقع فى مَضة منهاء وآن يد مس تله ولا سه دلا علييناء
ولا هادي إليها .
ومنه : لأبى العيناء :
أن مي فلا عم لعروف طريًا درولا أوْصَ من طريقه إليك ؛
ولا مستودتا أقَنّ كه ولا اسك ثمرة خيرٍ من مكانه عشدك : لأنه يحصلٌ منك
ف حسب دل ولسان بذى”) ونُسب قصى”) وجهل قد ملك طباعك » فالعروف
لذيك ضائع » والشكعندك مهجور ؛ وإنما ظيتكَ فى المعروف [أن] ل
وفى وله أن تكفر به .
وهمنه : محمد بن اللبث :
عن اظل وظهرت البدع» وانْدنَ الحق» وح الفابجر» وظهر الكافر»
وقدّت الآثام » ونقضت الأخكام » وآتحْذ عباد الله خَولا » وأمواله دولا »
ودينه دخلا . 0
ومنه : لأى عل" البصير : |
عَدُوك منعزل عَنْك» وصديقُك علا وجل منك؛ إن شاهذته عاك » وإن غبت
عند حافك 4 اانا فوقٌ الطاقه » رعق عداد الفاقه ؛ وإن اعتدّر إليكَ ل 0
و إن آستنصرك ل تمْصره ؛ و إن أنم عليك لم كشك ؛ ولا يدك ال إلاتقصاء
ولا يقيذك الفا إلا رصا ء تسم و إن الكبير» بكر الصغير ؛ وتثفٌ لتقيف
يفيف ؛ 50 الناس بالسؤال» غير حلشم سن الإكال» ولاكاره لأن منظر
ليك بعين الآستقلال؛ حب لقد أنحررجتَ الأضّغان» وبحت الإحسان؛ وزهّدت.
من صبح الأعثئى . قدا
.م 0 ا وو و - ره 2
فى آصطناع المعروف» وإفاثة الملهوف» والناس منك بين أسرار تفثى » وبوائق
ره 5 5 دافن - عر َك عو 1
نحثى 4 وشناعات وأزده» ونوادر بارده ؛ ودك محلق » وشكك علق ..
لكب وم
لد اي مه -- َه 0
دسل بف ,لتم عق من فد ماه يجاورتها» ويستخف بحقها استخفاف
من لابجخف عليه مها ؛ ففمرفكنا تقصير من لايع أنَّ الشكيرتيطهاء ومن
كانت .هذه حاله ه فى آختياره لنفْسهء فك أرق حَسن آختياره لى ؟ ومن كان
ل آبتلاء الله بعيدة ماين الطرقين لاأدرى أينفدٌ بن الأأجل إلن أقصاها؛
أم يصب فى أناعا فكيف بنّسع المدُرَ للصبر عليه » إن الله لايخاف الفوت
فهو يهاه وإ نه إن ماتَ لم يخرَجٌ من سلطان الله جلّ وع إل سلطان غيره
ظ اله ؛ ونا عل خوف من ! اجال ادها عن بلغ [منلى فاذهب] ًا صذرى»
وعل ثقة من الشغلٌ فى الآخرة بتفسى عن الشف من أهل عداوق وترف ؛ وأحمد
الله عل المحنة » وأسأله تعجيل روح النعمةء وقسحة العافية .
النوع السادس عشر
٠ (ف الأخبار),
قال فى مواد البيان» : كب الأخبار وإن كانت من الكتب الكثيرة الدوران
الاستيال فيسَت ها تكن ديل + ولا حمر العائى الوأمقة فبه مرسُوماتششئل
عليهاء نعم ولا أن نقدّم له مقتمةً تكون توطيةً ل ىا بندهاء مها يجرى الأم فى سائر
فون المكاتبات الأرااق لاتلُومن مقذمات تل منها محلّ الأساس من البنِْانَ»
)١( . هذه الزيادة يقتضها المقام ٠
(؟) مراذه الواقعة فيه ولعله هصحف عنه تأمل ٠
4 ش الجزء التساسع
وامددو
والزأس من العا ؛ لكن المقدماث التى تُوضّع فى الكتب من شَرْطها أن تكون
مشتقة من نفس معنا الككاب» ومبى اللبر لابمكنه أن بمستنبط من كل خبر ينهيه
مقدّمةٌ كون نساطا له ؛ وإما يقول : كتبت من موضع كذا وم كان اللي
أنهبهكذا؛ بل الذى يلزمه أن تاه بطاقته» و تحراه يجهدهء أن بين مايطاليع 7
من الأخبار ؛ ويكشفه ويوضحه ولع عد ؛ ولا يقف هنه إلا عند الشفاء
أوالإقناع تقر ر متورثة فى نفس من ييه إليه ؛ اللهم إلا أن يكون يرما يوجب
الأدبٌ العدول عن لفظه انخاص به» والإخبار عنه بألفاظ تؤدى معناه» ولا يم
علا افر ما 0 » كأن يكون خبرا برفعه إإلْ سلطان عن عيذ له قد أَطْلَق
فيه ما يضّع منه و سقط مَهابته » أو نحومن ذلك مما يقل علا السلطان المنغص
من فإنه يذبثى أن يُعدّل فىهذا وأمثاله عن التصريح إلا النعريض» ومن النصحيج
إلا الُريض» وعن المكاشَمَة إل اتَوْرية » وأن يأب بألفاظ مدل عل معانى مايروم
إبداءه» ويرص [ علا ] صورة منزلة السلطان وتوقيره عن قرع سمعه بما يكرّهه
ولا تجوز مقابلته به ؛ وأن يقصد إل آستعال الإيحاز والإطناب ف المواضع التى
تحمل كلا منهماء فهذا ما مكن أن يتعرف من وسوم هذا الباب :
قال : ومن نَقَذْ فهمه وخاطره فى الصناعة وتدرّب فيبا » يكتفى بهذه اللمْعة
ولا يحتاج إل زيادة عليها ٠
ظ ىُْ الإخبار بوقوع مطر وسَيْل
من 0 أبى الحسين بن سعد :
. فالماء منه فيص ظ ا 0 5 نيش والقدْران؛ 0 15
من صبح الأعثق 1"
عرضه) وآمتداد طوله» 0 0 وفسحة مغيضه ) لابنى ببتنمه» ولا يقوم
تمله؛ ففاضٌ منه ماعطل اران ونّسّف الذور وق الروع» م البلاء» 1
كذ الخلاء» وشمل الفساد» وعَظم اللرابة 5
صدر كاب بإخبارٍ عن الخليفة : ٠
كتدت» ومولانا أمير الؤمنين فى توطد من خلافته » وتمهد من دولنه» ريق
أيه وتفاذ من كلرته » وعسى من سلطانه» وآرتفاع من شّانه ؛ ونتم عي
أهل طاعته ؛ قالصة عن أعدائه وأهل عخالفته ( وأستقامة من أطرافه 0
وآسْتتباب من أخواله وأموره ؛ والمدٌ لله علا إحسانه حدًا لايقف دُونَ رضاه»
ولا حيط مقداره سوآه . ا
صدر بإخبار عن الوزير :
كتيت» وحشرة الوزارة السامية فى نعم محخصبة اذاف » إعيدة الأطراف»
سادرةٌ اويل » ساحبة الذي ؛ وما أنظرٌ فيه من أمى دونه منتظم» وأراعيه من
أحوال عه ملم ؟ وقد وطأ الله له أوعار السياسة والتَدير» ووقفه عل جَوَادٌ
| المسلعة فق التقديم والتأُخير ؛ و هدًا ستقلٌ بحقه ففْضيه» وبواجبه
1 ويبى إليه ع اقطان فبرضيه ١
كتبت» لأساف لور سلطانه » وآرتفاع من شانه » وظَمرٍ يواكب ألويته»
5 دولته ؛ ووافا على من ظلهء وماق رون فضله» ماسبغ لباسه»
وطابتٌ أغ اسه ؟ 1 لله أعتراًا بنعمته». نا وض شهُولَ منته ؟« وستدعى
الشكّعليها ويقضى عزيد منها .
فق ْ الحجسزء التساسع
صدر باخبارٍ عن عافية المكتوب عنه :
حكبث) وأنا صا امال » وقد مَنْ الله تعالم بالعافية والإنعاش » والإقالة
والهك اق وأعاة ال الصحة بعد نوها وذهامهاء والسلامة بعد تجعها وإغرايها؛
وأسبَلٌ النعمة بعد الإنذار» والتحذير من الإمْترار؛ ممحصًا بما ألم من الآلام
عَصبَ الأيام ؛ والمسد لله أولك مأئليث به النعم» وطرز به المفسّم والختم ؛ حدًا
يؤْمن من التغيير والتبديل» ويعيذ من الآنتقال والتحويل .
آبن أبى اللفصال» ف الإخبار عن رَللَُ عظيمة وقعت مدينة فرطب من الأدلُس .
شيخ الأجلٌ» لو الأكوم الأفضل؛ أبو فلاس » الذى أطرقَه اله تصالن
بعَجَائْب الأخبار» وأذْهب به فى مَسَلَك الآ تعاظ ومنيسج ال دكار ؛ أبقاه اله آخذًا
فى سن الآتزعاج ونب الآ زدجار ٠ الخلص له اين الناصم من الولّاء » ومعرفة
٠ عرب الآثار وكهبب الأنباء؛ فلان . ٠ ظ
ملام طليك عه اد ويا
ايه تكن اذ اذى ستل وي اانا مله ومتشونا + وأربيل الآبائ
(وما ترسلٌ بالآيات إلا تحُويفا) ٠. والصلاة علن سيدنا مهد المصطفى صلاة طيبة
تعبق ناريا وتضوح تعر يفا وعل! 1له وأصصابه لطاهرين الذين حضروا حر 5
وعيوا حرفا والدعاء لسيدنا الإمام أمير المؤمنبين فى تطير عمزيز 0000
ويؤمن محوفا فإنى كتبته كتب الله لكم دعة حافظة وأمآنا» وتصديقا بآيات الله
البينة بان ري ا عند ماطرأ علينا مال العيون بَقَدَاهِا ء ها آي
وما وأخْمّق الضلوع الحانيَة وأقلق مَصَّارِينَ حَسّاها : وهو أن الله ع وبل
5 بيض فى الأصول هذا الحرف ٠
من تسبح الأعثى : فق
دك عباده | إن نقعت الل وعا» نهم يام اس يها لا سا
وذلك يرال قضئ! به على رطب حلفا وملا تُفُوس ا مانن ررناما
وَوْاهاءٍ وبمالتْ اذيك فى لوف والأرتفاع أقبح حالما ع إل الاستكانة
والشراعه » وأطع لمن لم يكن لد قبل ذلك طاعة ء وحَشُوا بل كأنوا ؛ يوقنون
-
أها رَلَة الساعه : وكين قلي الازعاء ور إيرادها وإصدارهاء انهدام القبة
0 له
ردك
ْ المظمئ فالمسجد الحامع صاته الله » وكانتٌ قب أسس علا الوه بنأوّها » وذهب
فى اكشارق والمغارب ذ ها افد وتَاوْهاء وَتهدَمَتُ سيب ذلك المَدْم ديار
كثيره » وحدث به 0 مبيره . ٠ وأما تلوكة من أعمالها» وكان فيا عبى من مانن
الوم فإنه غادّرها قاءًا صفْصَفاء وقرا تفتفاء وآضْطر ذلك الطب الفايح» دالج
القادح؛ إلى أن خرج اليد أبو إسحاقٌ وكائةُ أهل قرطبة من درارهم ران
امو أقواتهم وأصحضابيم ؛ ثم إن الله عن وجل تدارك ارما ؛ وكشّف تلك 1
الى » جعل الله ذاك صَفْلا لُقأوبنا » وتَوبةٌ مسا سبق من دُثوبنا » وتَضّمنا
من جرمنا الوق وحويناء وألا ليام مما من ن الغير» وآزدجاراً ما ظهر من
اليد وجعل 9 جيل الموادث ط الخيرء ينه والسلام الطيبٌ المبارك
ره 5 الله وركاته .
.من كلام المتأثخرين فى الإخبار يقدوم نانب إلم نيابة .
3 ذاك نسخة تاب عن نائب الشام إل كافل اتَآلك الإسلامية يرا له بوصوله
إِلْ دمشق من إلساء الشيخ جمال الدين بن 2 ٠ وهو بعك الألقاب :
٠ لعله فى الحفض )١(
جدى الكاتية نكل م أن من يعز يا عراب اللقصود مل د وه (0
عم الفى عمدت إليه مطيى ©* فى حين جد بنا الم ركلانا شرح الأشونى..
تلآ لحز التساسع
ش لازال 2 اتلك مضبة بأنوار هسه مني َس سعادته سعادة أنه ؛
َي القاصذ لبي قلم وا الهأ بتقاسة تمه .ولا برج يشتق رمن "َي لني
والآخرة ماقم صنْعه الميل من عرسه ٠ تقبيلا ُشافه به القلم القرطاس » و يود
لملوك لو شاقه به الخدم ساعيًا ست القَمَ علا الرّاس .. وينهى قيامّه بوظائف دعاء
ينسير الك وولاء يدُورَ بكواحكب الإخلاص إدارة القََكَءٍ وحمد ذهب به
َنَحاثُ الصف حبتٌ دعَب ولك عمُود لفاك حيث ملك » أل خدمٍ ظ
بهذه المودية عند رق إل دس مشق الحروسة لنيابة كانت نال مولانا سغيرة
أميها » وميرة برهاء يوم كذاء وسعادةٌ مولانا السلطان خيّد الله ملك - تعلمه
وتُعامه » والغيث يركات الدولة القاهرة تسايره ويقدمه ؛ وتغرالمطز يسايق ثغر
الهلوك إن مشاقهة ارا مُه ؛ والرعيّة منه آمنةٌ فى سريب » وادعةٌ بظلال
الأبواب الشريفة مع بمدها دعة لصوام فى ريا » وباك الوك يوم الآثتيب
الذى بورك فيه : فى اللميسين من يوم وجيش وآنتصب كُّهمّات علا مثلها
فى الهدمة يطيب أن إن اليش » تدا فها هو بصدده» مسئمكا من ربه
قل وسعادة سلطانه برشّدهء معدا م مولا فيا 5 فى] ذلك من أو وأوفر
عدده ومدّده» والله تعالى يعين امملوك علا شك مئّن مولانا الباطنة والظاهره »
والغائبة والماضره» وامُقيمة والمسافره» و يصلّئفْع الملوك بولائه فىالدنيا والآخره؛
ويم الرحايا بالأمن فى كمَلته التى مابرحث بون الأعداء فإذأهم ا
الأجوبة عن حكتب الأخبار
قال فى #مواة البيان» : الأخبار عل' أكثر الأحوال لاأجويةً لماء وإماهى
مطالعات بأمور بها انام وأصحاب ابد إن السلاطين» ما ترج أواصيهم
من صبح الأعثئى بف
اوه باعتع را صني ل عدي رن باد از ) أرعتيلعة
تمّة ٠ قال : فاما ما يستغمله الإخوانٌ فى المكاتبة بالأخبار التى يكل بعضّهم إل
بعض الإخبار بها » فنها مايقتضى الوابَ » ومنها مالابقتضيه ٠ قال : وأجوبة
مايقتضى واب منبا تت بحسب آفتنان الأخبار والأغرراض النى يجيب امِب
مها وهو أيضا مما لا يعبر عنه بقوي يا جامع ولا برسم دسم كل و إنما برجع فيه
إلا الأمور التى يندأ بها ويجَابٌُ عنها .
اللوع السابع عشر
(المُدَامِة)
قال فى مواد البيان” : ومعانى المدَاعبَات التىيستعملها الإخوان غير منناهيّه »
والأغمراضٌ التى ِنْنظمها الماح تعد من طلاقة النفس لا قف عند قاصيه
ا ا ال
فى رسووم جامعة يستحيلٌ وتشلها غير مفيد : لأنه لاتق لبعضها ببعْضء ولاسبة.
ين الواحد والآتر؛ ثم قال : والأحمَنْ بأهل الواد والصٌّفاء » والأليق ب
امخاتصة والوقاء ؛ أن برها فى المداعبة الدائرة م عن بذىء اللفظ 0
ومؤل امطاب ومقذعه ؛ ويكُفوا اللسان واليدَ عن الآنطلاق بما يدل عم خفّة
الأحلام» والزضا برذ من الكلام اللائتي بسسقّهاء العوام ؛ و بتحربُوا من إرسال
قول بسو وَضةٌ علا [مُدئ لامك إِذْ لافرق بين برح اللسان و برح لد وقد نطق
بهذا المَلّ : لما ففذلك من رقع عن دكي الأمور الى لابتنارّكُ إلمها الككماء» واليه
عن المساقط التى لاستعملها الأشباء؛ وصيانة المروءة عما ينها ويحدشهاء وتوقيرها
0)
شف المزء التساسع
عما بنقُصهاء والمن من المواب الذى ريما قدَح فى النفس وأئر» وأنمئ الصدرٌ
وَأوعَى ؛ وتقّل عن التُوادد إلا التَضاددء وعن الشّدانى إلى التبأعد؛ وقد أشار إلىا
ذلك أمير المؤمنين عل كم الله وجهه بقوله من أبياته المنسوبة إليه :
ا ا اي
قرب عَلام مص اللَقَا د وفيه من الضك ما تستطاب
مع مسر اعاة السلامة لداعل" المنطو ب عن الغلّ » والمراآة امبنية علا المكر
إذا ل يكن لقابلة علا الآبسداء الُمض باللمواب المريض» وغير ذلك مما لامُومن
عاقبّه» ولا تَحْسن دائدته . قال : ويكون المستعْمل فى هذا القَنْ ماخف موقعه؛
وأطف موضعه 1 وهش له سامعه؛ وتلقاه الوارد عليه لا لقاره مستئعياً
لأنظاره » ولا سل به نن تمت الصدئْق» وطريق الَقّ » ومذهب التحرز من
المدّق؛ ويقتصرفيه عا النادرة المستطرفه » والصة المستظرفه؛ للم المستحسنة )
والفقرة المستغر بة » دون الإطالة المملّة » ولا يجحعل الح غالبا ع الكلام :ماعل
جميع الأقسام : فإنَّ ذلك يفُسد معان المكاتبه » ويحيل نظام انخاطبه » ويضع
من معناها وإذكانفا شريفاء وبون لها إن كان أ لطيفا ؛ وده يدها
اف َدعَب المزل ويميله عن القصد؛ٍ و إلى ذلك شير بعضهم بقوله :
أذ طَبمَكَ الدكدُودَ بابد راحة » بهو وله بتَيْء من الرْحِ!
ضهة م م
ولكن إذا أعطيه الزح ف # عدار مايعطى العام ” من الملج! .
أن يمنتصد مع ذلك . ثم قال : وينبغى أن يَقُصد إلى آستعال الدعابة فاك
للائقة ياء ”والأحوال المشايية لما ؛ ولا يودع بباً من الأبواب » مالا يحتمله
م الخطاب : فإنَ القصدّ فى هذا الْوْع من المكاتبات إنما هو الإعراب عن
اقرف والبراعة » والإبائَةٌ عن طلاقة النَفْس ؛ والآافسلاخ من تعبيس القَدامة
من صبح الأعثئى يفف
والجهامة ثم عب ذلك بأن قال : ومن وقف من ذلك عند الحدّ الكافى» ورم
فبه الأدب اللائى بأهل التّصافى » دلَّ علا ماذكرناه » وشهد لمستعٌمله بإحراز
مأوصَْناه ومن تعدعط ذلك عد من امون واللاية + وبحسب من رقالةالطبع
ويَذَالد الهم وملنه اللسان » وغير ذلك من الأمور التى لاتليق بالكاتبين الكرام »
لذي هم جار الاتم» ودلا النتقض والإيرام وحم ذلك بأن قال : والكاتب
إذاكان عي لطبع الإنطباع برسوم الصناعة ومناسبة أوضاعها » أغناه الووف
علا هذا ا ثيل مفّصّل ول يذ
له مثالا . ظ
ابن أبى الحصال :
سيدى وواحدى انى أب د 6 وأا شو لازال مَغْناك رحيبا ».
وَزَنائك حصنا ولا زلتَ أذ لراك ينا > عبدك فلان مؤديها نجع
الى رام » ويبارى فى برها الأيام : قارة تيع راوع ضَق6 وطورًا رت
وطوزا شرق ؛ وأمٌ الحضرة وصلّ الله حراستها» وأدام ببجتها وتفاستها - والملأك
اعَص السٌّباب» أخصرٌ الملباب؛ وإحسأنك إحسائك» ومكانك من المروءة
مكأنك ؟ أوْسعه قرى ) مل يبه عا الج كنا 3 أستغفر الله» بل أمجده 5
وعلفا » وأركيه 0 من الأرض طن 3 ودو2 : علب أرضّه سطار» ولا الحناية
ا ا حارث وعنده »ا علمت دعا مباح » ونشأ فى الشكرمساء
وصباح ؛ والسلام . ظ ١
١١ 8 الظلف اتحريك ماطظ من الارض فر زة [أى م يظهسس ]آنا )١(
1 ْ . (78 ص
اورف المجزء البامع
من كلام المتأخريتف.
كتب بعضّهم إلا كال الذي بن الأثير » وقد جاء ليه فى بستانه فل يَجَذْه
ولا وجد من أنصفه
حضّر الاوك الإنستان» مِسحَدْنيا قطوف الإنعام والإحسان؟ وآسمطر سعائبٌ
فضله» وك إليه يجدُع كله ؛ فل تتاف عليه رطب جَياء فعلم أنه قد جاء عي
قربا ؟ فثبّت نَفْسَه مع تصاعد الأنفاس » والطمع ينشده :
* هافى وقوفك ساعة من بأس »
0 أهلها فابوا أن يضيفوه» مستغطفا حاشيته اازقبقة
أب حاشيئه أن طفُوه وقال كل منهم : تطالب بالقرئ كا طالب بدينك !
رمع حيث شنْتَ شئْتَ هذا فراق يلنى و بينك ! وعم ,أنه لوقام ارا كا أغيل
عليه أجراء ولو حاول قر لسع من التوبيخ مال يت عليه با فرجع بح
حنين ؟ عد مساق بحرعث كاسات اين ؛ َأينَ هذه المعاملة ممأ ُديع عنه من
كم الحلال» وف أ ممحلا وله كأل الإحسان وإحسان الكل .
الأجوبة عن رقآع التاععنتة
قال فى ”موا البيان» : ينبى للشجيب عن المداعبة أن يِشْتَق من نفس الآبتداء
0 أن يي نا أحبٌ الأةبافضل علا المُساعة » وأطراح
المناقشة» والإغضاء عن يصٌْ إبقاء علا المودة» وتحسياً لقبح الصديق 6 رد
لعادة الحم والآحتمال؛ وأن ذهب فى الحواب مدهب الآختصار ؛ وإيراد للكت 0
الرائعة يا فى الآنتداء» عل ما تقدّم .
١ (1) كناق الث وهوزغل لنة بتعاقبون فيك ملامكة .
من صبح الأعثق 0000000 هلمم
افصل الفاموة -
(فى إخفاء مانى الحكتب من السرّ)
وهو مما مّس الحاجةٌ إله عند أعتراض معترض من عدؤ ونحوه يحُولُ ين
المكتوب عنه والمكتوب إليه : من ملكين أو غيرهما حيث ل نفد الملَطّفات لضرر
لْصّد وزيادة الَخص عن الكت الواردة من انين » وهو علا نوعين :
اللوع الأول
( مايتعأق بالككابة» وهو علا ضريين )
المتصدرفت الأؤل
( مايتعاق بالمكتوب به)
وذلك بان يكنب بشىْء لايظهر فى الحال» فإذا وصل إل المكتوب إليه فعل
فبه فعُلا يكونٌ مقررا بين المتكاتبين من إلقاء شئء علا الكتابة» أو مسحه بشىء»
أوعمرضه علا النار ونحو ذلك .
وقد ذ كوا لذلك طرقًا :
منها - أن يكنب فى الورق بن حليب قد لط به تُوسَادر فإنه لأرئا فيه
صورة الكابة» فإذا قرب من النار ظهرت الكابة .
وبنبا :- أن يكتب فق الورق أيضا بماء التصل المتصرمته فلا ترا الكقابة
ظ فإذا قرب من النار أيضا ظهرت الكابة .
ولاو 3 الم الناسع
-ِ 3 00 د ١
ومنها انه يكب فها أراد من ورق او غيره عاء قد خلط فيه زاج» فلا نظهر
الكابة» فإذا مسح بماء قد حلط فيه المَقْص المدقوق» ظهرت الكابة .
ومنها أن يكشب ف الورق غير المَُتْى بالشّبٌ المملُول بمناء المطر ثم يلقي
ق ألناء أو مكية ينه فإنه إذا حل ظهرت نه لكا :
جات أن كنب عرارة السلحفاة تن التقانة ميا رعق انحل ولا را
فى اللنبار .
ومنها أنت تمد الليمونَ الأسود وعمروق الحنظل المقلوة بزيت الزيتون
حزأين متساويين وتسحقهما ناعماء غ شيف اليما دهن صقار البيض وتكتب به
علا جسد من شئت» فإنه ينبت الشّعر مكانَ الكتابة » وهو من الأسرار المَجيبة ؛
فإذا أزيد إرسالٌ شخص بكتاب إلى مكان بعيد» قعل به ذلك» فإنه إذا نبت الشّعر
الفمسترت المان
(مايتعاق بالمقط الحكتوب )
آذك
-
2
بأن تكون الكتابة بل صطلح عليه اسل والمرْسَل إليه لابعرقه غيرهما ممن
مل قفن عليه 6 وى اللعمية + وأهلُ زماننا يعبرون عنه بحل لمجم » وفيه
نظر: فإ الترحمة عبارة عن كشّف المصمى» ومنه معى المعبر لغيره. عن لد لابعرها
بْغة يها لمان وإلبه بَتَلُ لفظ الحلّ أيضا ؛ إذ المراد من الل إذالة
اعفد فيصيرٌ امراك بحل الم ترحسة اتيم أوحَلَ الحل ولو عبر عنه كمف
الحمى لكان أويق للغرض المطلوب .
و1
من صبح الاعى 1 غرف
ثم مي ذلك علا قاعدتين
القاغدةٌ الأول كفية التعمية .
امم أن التعمية بالنسبة إل كل واحد من الناس باعتبار ما يجهله 1 لول
فم زا العررى فى اللغسة العربية بالخطوط غير العربيسة» كازومية والعبرانية
ونحوهضاء إذاكانت 50 تلك اللغة توافق لغة العرب »> أو بقل مصطئح عليه عل
مه 0 5 كط 0 5 و
وق بحروف العربيسة ؛ وكذلك يعمى عل غير العربى من الروى ونحوه ممن يحهلٌ
خط العربى بالقلم العربى"» وملا ذلك .
ثم للناس فى التعمية مدان : '
المتُحبٌ :الأول أن يكنب بالأقلام القديمة التى ليست متداواة بين اناس
ما لابعرقه إلا الآحاد إذا وافق ذلك القكم اللغة التى تُرِيد الكقابة [يبا] .
وقد ذكر انريم أن أقلْ غات المغل وعو سديعة مشرحرن 2 وأطوكا
الأرمنى » وهو ستة ولاو حرفا . ثم ثم قال اق رن حرفا » وكذلك
الفارسئّ إلا أنَّ فى الفارسّ ثلاثة أحرف ليس فى الترى» وهى الهاء والفاء والدال .
وفى الترك” ثلاثة ليست ف الفارسى : وهى الصاد والطاء المهملتان والقافٌ» والعبرائى.
4 5 له . دم ه 2
والسريانى” آثنان وعشرون حرفا [من أؤل أيحد إلى آخ قرست ٠ واليونانى والرومى:
القديم أوعة وعشرؤن ل م قلم آحرثلائون حرفا والقبعلى آثتان وثلاثون حرفا
وذ ى أن جميع الأقلام مقطية الحروف على آصطلاح أبحد» خلا العربى والمخزة
)00( فى هذا الحصر جخالفة لا تقدّم فج ٠ ص و١ من هذا المؤلف فراجعه وحرر.
)62( قد تقدّم أنه من أربعة وعشرين الى ستة وعشر بن حرفا فتذبه 5
(©) _تائد ق يعض البح ١ .
اس 2020202020200 الحمزء التاسع
2.0 التي - وس 2 1 00000 8
والسريانى" فإنَّ حروفها توصل وتَقطع » وقطع السريانى كالعربى» وأقلام المتقدّمين
الو ا ا و 3
المقورة : كالزوئىة” والفَرَتجى» وغيرهما معلومة لاحاجة إل القثيل بشثىء منها .
الذهب الثانى -: أن يَصُطلح الإنسان مع تقْسه علا قل بتكره وحروف
يصَورها وقد ذ كر آبن الدريهم أن الناس أختلفث مقاصدهم فى ذلك :
فنهم - من يصطلح علا إبدال حرف معين بحرف أنحرمعيّن حيثٌ وقع فى القلم
المعروف القَمى » وهو أنهم جعلُوا مكان كلّ حرف من حروف العربية حرقًا آحر من
حروفها؛ بفعاوا الكاف مهما وبالعكس » والألفٌ واوًا و بالعكس » والدال المهملة
راء مهملة و بالمكس » .والسين المهملة عينا مهملة و بالعكس > والفأء يأء مثناة تمتية
وبالعكس »فيكتب ممد وكطكى» وعلى «سبف» ومسعود «ركعسار» وعل ذلك »
ْ وقد نظم بعضهم ذلك فى بيت واحد ذ كر فيه كل حرف تلو مايبل به» وهو :
2 ب الم ل ا 00
م أو حط صلا له در مع » فى بز خش غص م تدفق
قال : ومنهم ع مَنْ يعكس حروق الكامة يكب مد «دغم» وعل «ديلع » 5
ومنهسم - من يبدل الحرق الأول من الكاسة بثانيه مَطَلا فى سائر الكلام
فيكتب محمد أخو على «حمدم خا عويل» إلى غير ذاك من القيبزات ٠
ومنبم - مَنْ يبدل الحروق بأعدادها فى ابتكل ؛ فيكتب مد أربعون»
وثثانية» وأربعون» وأربعة 4 وتعمل اللعية صقة غاسة 8
٠. 00 2 - 7 ”7 َ 0 6
ومنبسم - من يكب عوضٌ عدّد المرف حروفا وهو ابلغ فى التعمية ؛ فيكتب
مد ««لى بو لى اج » لأن اللام والياء بأربعين وهى عدد مالم الأولن» والباء
من صبح الاعشى 1 1 كرفا
والواو بثانية وهى عدد ما لهاءء واللام وال أيضا بأربسين وهى عدد ما ليم الثاثية»
والألف والحيم بأربعة وهى عدد ماللدال» فكأنه قال .م ع م د : وإن شاء
أنىا بغير هذه الحمروف مما بتضمن هذه الأعداد .
ومنهم داهن بعل لك حرف آم رجل أو غيره .
ومنهم - من يضع الحروف عل منازل القمر الغانية والعشرين عل نرت
علا حروف أيحد : فيجعل الألف للشرَطين 3 والباء للبطين » والحم هر ؛ وهكذا
إل آخعرها » فيكون بطنٌ الحوت للغين من ضظغ . وربما أصطلح علا الترتيب
علا أسماء داس أو الفواكه أو الأأتجار أو غير ذلك » أو صور الطير وغيره من
الحيوانات» إل غير ذلك من ضروب الى التى لاياخْدّها حَصْر. وأ كثر أهل هذا
الفن علا أن برسم الحروف أشكلا يخترِعها لما له مقطّمة عل ترتيب حروف
المعجم . والطريق فى ذلك أن نيت حروف المعجم ثم يرب تحت كل واحد كلا
لابهائل الآمرَء فكاما جاءه فى اللفظ ذلك الحرف كتبه بحيث لاقم عليه غلطّ؛
رشن ين كل فين إناغط ارط ار نيام ارذائية اوخر خاف» واكلة
المتقدمين يجعلون الحرف المشدّد بحرفين » والمتأحرون يجعلونه حقَاً واحدا» وهذه صور
حروف مترج مكان قد وصل إلى الأبواب السلطانية من مناصعينَ فىبغداد يقاس عليه
انه تكد فك ا ة اظ
ا ا
ص ط ظط ع ع ف ف ك ل من ه ولاى
اواك | 4ه عدحى. لا :د عمل لوحم
تايف المزء الاسم
: ًُ 3 و و
القاعدة الثانية حل المعمى» وهو مقصود الباب ونتيجته .
. ويحتاج المنصدى لذلك مع جودة ادس وذّكاء الفطرة أن يعرف اللفة التى
يروم حل مترجمها مما وقع به التعميةٌ فهاء ومقدار عد حروفها؛ ولا حْمَاء فى أن
- 5 و ه # ٠. - - 8
حروف العربية ثمانية وعشْرون حرا » ويحب أنْ يعرف الحروق الى تدخل كل
لغة والحروف المتنعة الوقوع فيها م تقدّم .
ثم الممول عليهء والمنصبٌ القول إليهء فيا هو متعارف فى هذه الملكة لفةٌ
الفزي الى [هن] اعرف اللعاك افيا 7 7
والناظى فى حل متربكمها يحتاج إل أصلين :
ع ام الي يم عع" 0 دك 323
الآصل الاؤل معرفة الاس الذى يترتب عليه الحل ؛ والذى نمس إليه
الخاعية من ذلك د ار :
أحدها - أن يعرف مَقَادِير الحروف الى تتركب منها الكامة .
وأعل أن ل كلام العرب منه ما يبثىا عل حرف واحد مثسل «ق» من الام
بلوقاية » و «دع» من الأمل بالوعي؛ ومنه ماين عل حرفين من الأقعال مثل «قم»
فى الأ بالقيام » و «دكل» فى الأ بالا كل ؛ ومن الحروف نحو :.من فى رب
هَل بل وما أشبه ذلك ؛ ومن الأسماء المبيّة نحو : ذي ذَا مَنْ ك؛؛ ومن
الضمير مع 500 الحرنحو : بك له ؟؛ ومنه ا و على ثلاثه أحرف وأريمة
وخمسسة ف الخُروف والأفصال والأسماء » ثم تدْخْل فيه أحرف الزيادة المشرة »
2 ا مه 3 غٌ_-- و ٍ
وهى « مويه السهانَ » وثلاثه أحرف أَنَرَءِ وهى الفاء وباء ار وكاف التشبيه
من صبح الاعثى وس
وكافٌ الطاب إل أنْ تبلمٌ الكامةٌ عل آصطلاح الاب [ أربعة ] عسّر حرفا »
ع فى وسه
كقواك حاطب لرجلين [ألنَا] جتينة : أمستؤهاتم أعددتماها .
سه كه شسااء - ً 5
قال آبن الدْرَيهم : وليس ىكلام العر ب كلمة رباعيّة الأصل أُوتُمَاسيةٌ الأصل
ليس فيبا حرف من الحروف الذَّقيّة كاللام والنون والواو» والشّقَوِية كالفاء والمم
والباء إلا مَاسَدٌّ مثل «ُسجد» من أسماء ادح ٠
قال : ونباية الأسماء العربية قبل الريادة مسة» ود (4) مثل عند ليب ؛ والأفعال
قبل الزيادة أربعة؛ وليس فى القرءانكامة تُمَاسيّةٌ الأصل سوئ الأسماء الأتجميّة
مثل اهم » ولا بتكن أن يتور حرف[ ] كامة واحدة أكثرٌ من خمسة كقول القائل
مارأينا [ كك ككككو] جع 25 وهو المركب الكيير مثل 32 ل
زقفق
وأريع كافات فى قولك وككنكك .
الشانى - أن يعرف الحروق الى لا قارب بعضها بعضا بع أنها لا تجتمع
فى كلمة واحسلة ٠
وآعال أن فى الأحرف مالا يقارب بعضة بعضا مطلقا بتقدِي ولا تأخيركالقاء
المثدّة » فإنها لاتقارب الذال المعجمة والزاى المعجمة والسي والصاد المهملتين
والضاد المعجمة) وكذلك الحم لاتقارب الطاء المهملة ولا الظاء المسجمة ولا الغين ٠
(1) بيض له فى الاصول وقد صصحناه من المقام » ولكن لم تعر عل هذا البناء فى كتب اللغسة ولعله
عافى" لأمسل 9 ْ ش ش 1
(؟) يياض فى الاصل ٠
0000 لشن انام
صوة م
المعجمة ولا القاف ولا الكاق» وما وقع من ذلك فى الكلام 2 وبرجق
ويحرموق وجوآق وجلاهق ومنجنيق وجوقة ة وجوسق وصنجق وسنجق وحردق ش
ونحو ذلك فليست عربية : لأنه لايجتمع فى حكلام العرب جم وقاف فىكامة
واحدة ؛ وكذلك الدال المهملة لاتقارثُ الظاء المعجمة والذالُ المعجمة لاتقارن
الزاى المعتجمة والصادّ والضادَ والطاء والظاء » وما وقع فى الكلام من ذلك فليس
بعربىة» :مفل طبر زذ فارسى” والْرطٌ نبطئ> » ولا تفارن السين المهملة الصاد المهملة
والضادَ المسجمة والظاء المسجمة؛ ولا تقارن الصاد المهملة الضادّ المعجمة ولا الظاء
المعجمة ؛ ولا تقارن الضاد المية الشين والظاء المعجمتين؛ ولا تقارن الطاء
)غ2
المهملة الظاء المعجمة ؛ ولا تقارن القاف الغين المعجمة ولا الكاف فىكامة أصلية»
كد 20 وناقة : نغيق ؛ ولا تقارن الكاف الحاء المعجمة فىكامة أصلية».
ولا تقارن الي اليناء لمعنه والقاء قله اسل إلذق ى واستلة ده وما
لأحد أوتار العود فليس بعربى" ؛ والحروف اأقية لايقارن بعضها بعضًا حَادٌ الحا
فإنها تعقها زائدة » كهاء الضمير وهاء التأنيث» وتعقب العيِنَ أصليةٌ كالمهد والعهر
وعهر؛ ولبس فى كلمة أصعلية حرفان لقان سوئ ما تقدّم من ٠ الهاء» وقد عدت
بواسطة كغييب وعبهر ؛ أما حمل فركية» ولا يمجتمع حرفان من هذه اللمسة :
وفن اهاء والطأء المهملة(؟) والعين والغين واخاء المعجمة فى أو لكلمة سوئا ماذكرء
200
ولا ف فى أثناء الكامة إل الماء م العين كهلم والحاء مع الخين كاهيغ » واللحاء 2 الغين
راد
كأخيغ ) والماء مع الفاء المعجمة فى كلمة واحدة وهى هبحَة 0 ولا مجتمع الماء
)0( فى الأصول العين المهملة وهوغير مستقم ٠ ٠وفىكتب اللغة ناقة نغيق «أى باجام الفين » اذا كانت
تبخم عرة بعد عرة 1
(6) لم توجد فىكتب اللغة الى بأيدينا ٠
من صبح الأعئى ضف
الأملة! مع الحاء المعجمة » ولا الحاء المهملة والعسين المهملةٌ إلا أن تكون ن 007
مثل هرقصع (؟) واسليعاة .
اشالث - أرن يعرف الحروف الى لا ثفارن بعضّ الحروف فى الكامات
ل قيلا» كقارنة اين المهملة لين العجمة فى شسّع 0
والراء مع اللام كول . ظ
[وآعم] أن الحرق الواحكّ يتكرر ف الكلمة الواحدة كثيًا مثل دَهْدَه وتبته ويَبنه
وخضصخص وحبحب 7 وجَلّمْل وَلمَال وتعشّعة وزعروع ودفدغ
وشبغ وتمع وعسعس وزمَازع ووغاء ومحخضاح وخوخ وما أشبه ذلك .
الرابع أن يعرف ما يحوز تقدبمه عل غيره من الحروف وما يمتنع » فالشاء
. لالتقتم الشين المعجمة » والدالٌ المهملة لا تتقدتم عل 6 ولااد مهسملة
ولا طاء مهملة بدليل أنهم لما عو مهتدز» أدلوا الزاى سينا فقالوا مهند
ومتشةه. والفال المعجمة لا تتقدم الم ولا السينَ المهملةً ولا الشِينَ الى
ولا العين المهملة» ومن هنا لا عمربوا الفالودّج من الفارمى قالوا الودَقُ؛ٍ والشين
المعجمة لانتقدّمها الزاى المعجمةٌ ولا السين المهملهٌ ولا الصادٌ المهملة؛ والطاء
المهملة لا 0 الكاف فىكامة أصاية؛ والسرن المهملة لاتتقدّم عل الدال المهملة
إلا قبلا كسداب » والذال المعجمة لا تتقدّم علا الدال المهملة إلا قليلا كقولك
فى الأم د دد العم .
(1) ف الأصل ”” عل نون “ وهو غير مستقم كا لايخنق .
68 أوارذه القاموس بالذال ال معجمة دك علية شارحه م قال و لوجد قُّ بعض كتب النناث
بالدال المهملة ٠
رق الحزء التاسع
. اهامس - أن يعرف مالايقع فى أؤل الكلمات من الحروف كابلهم لا تقع
بمدها الناء المثناةٌ فوق. ولا الصاد المهملة ولا الضأد المعجمةٌ ولا الغين المعجمة؛
أما الح فعَرب ٠
السادس - أن يعرف أنه لابتوّر حرف فى أوّل كلمة إل م1 هذه العشرة
الأحرف زع الكاق واللام واليم والنونُ والعاء المثناة فوقٌ والألفٌ والبناء
الموحدة والوأو والقاف والبأء المثناة تحت و جعها قولك « كل مَنْ تاب وق »
وأقلها وقوما كذلك اليه . ٠
6 أن يعرف ١ كثر اطروقن دورانا فى اللغة» ثم الذى يليه من الحروف
. فى الكثرة إلى أقلها دورانا . ظ
وأعل أن كلام العرب أ كمايق فيه علا ما دل عليه استقراء القرءان الكريم
الألفف ثم اللام ثم الم ثم الياء المثناة نحت ثم الواو ثم النون ا ثم الراء
المهملة ثم الفا ثم القاقٌ ثم الدالٌ الممملةٌ ثم الذال المعجمة ثم اللام ألف
م الحاء المهملةٌ ثم الحم ثم الصاد المهملة ثم انلماء المعجمة ثم الشين المعجمة
ثم الضادٌ المعجمة ثم الزاى المعجمة 0 ثم الطاءً المهملة ثم الغييين
افيه ثم الظاء المعجمة ؛ وقد جمع , بعضهم أحرف الكَثرة وقوله (ابمونه) و بعضهم
للق
جمعها فى قوله ( أليوم هن ) و جمع الحروف المتوسطة فى قوله (رعفت بكدس نفج)
وجمع أحرق القلّة فى قوله (طظغ صغدز قش) ٠
)00( تأمل هذا المثال وما بعده وحر رهما .
من صبح الأعثى أخرق
قال أبن الدرَيهم : وقد يقع فى لَفْظ غير القرءان علا خلاف ذلك ا يتعمدون
النلى والثر بغير ألف أو بغير نقط أو بغيرعاطل الحروف أوألفاظ قليلة» وقد يكون
الكلام ألفاظا قِلائل لانستوعب الحروف .
الأصل اللأنى كني لتوصّل بالمْس إلا عل امرجم :.
قال أن درت :ذا أردت حل مارج لك» فأبدأ أؤلا بسدد المروف»
وك تك كل شكل منها مرءٌ فَائبثه أؤلا فاؤلا . قال : وأولُ مانستخرج الفاصلة إن
كان الذى عمى قد بالغ فى التعمية» يعنى بإخفاء الفاصلة فى من الحروف؟ وذلك
أننك تأخذ حرفا فنظنٌ أن الفاصاة تكون الشانى فجُريه علا ماتقزر من الكامات
مرب المقادير علا ماتقدّم؛ فإن وافق وإلا أخذت الثالث » فإن واف و إل الرابع
٠ وهكذا حي بصم لك انفصالٌ الكلدات» ثم تنظر كر الحروف دَورانا فى الكلام
فتقاربه من الترنيب المتقفتم فى أ كثر اروف دَورانا علا ماتقتم» فإذا رأيت حرا
قد وقع ؤالكلام أ كثر من سائر الحروف فنظن أنه الألف؛ ثم الأ كثر وما بعدم
فنظن أنه اللام ؛ ويؤيد صعة ظنك أن اللام يدا فى أ كث رآ ستعالاته تابمًا للالف ؛
م تنظر إن كارت فى الكلام حرف 1 فنظن أنه لام ألف؛ م أل ماتلفق
من الكلام الثنائية بتقريب حروفها حنى بصم معك شى» منها فتنظر أشكاًا وتم
عليها » وتجخرى الكلام فى الثلاثيات 0 يصح معك قو ينا رم نظائره) ثم بجرى
الكلام فى الرباعيّات وامْماسيّات علا الوزن المتقدّم؛ وكزُّما أشتبه فاحتمل أحّْالين
أو ثلاثةٌ أوأ كثر ته إلى حين بتعين م نكمة أنعرءا ؛ فا أنتظم لك من ذلك
01 الجزء اناسع
بسي بس ستصس هه
مت الباق عليه؛ و إذا رأيت حرق قد تقدّم الألف واللام فى أل الكامة فنظن
أنه إما باء واحدة وإما فاء وإما كاف غالبا .
قال : وبنبغى أن يكتب للبتدئ أؤلا كل كامة عل حدتها منفصلة» وأن يكتب
له الشعر دون النثر فإِن الوزن ماي ليوو من الطزوتء كهاء اناد
ونا انث الساكنة وتاء المتكلم والساكن الذى لايمكن أن يكونَ إلا أحد حروف
العلة الدائرة فى الكلام وأمشال ذلك؛ ثم ضرب لذلك مثلا بأنك إذا رأت هذه
الأمطر مكتوبة بهذا اقم ١
دان مه مارم ع ص .]4 مله سك همال ( و عدث
3 مم.ة 04 نمم رده 5 فله فلد و ا ارم
اك 5ن 00 منص تن عدت ٠ج رد ل قله فى م
ل ]ع لصت زو جوج مووكة فلووى
جم راج هله ب ره نسافام ل مث مده الاح يذ
د“ ل""ه ج عطاك م فلمثن وفله ا 5 ده
قال : نيبنى قبلَكلّ ثىء أن بيدأ فرثمنحت كل شكل من هذه الأشكال م
كر صر ألا فألا عِ' هذا المثآل
من صبح الأعثئق "١
فيجد قد تور معه هذا الشكل م أكثرمن كلَّ الأشكال بكثير» فيعل أله الأ
فم عليه فى مواضعه» ثم لمك بعده أ كثرّمن باق الأشكال هذا الشكل 3
فظن أنه اللام ويحقق ظئهكونه تابنا للألف فى سبعة مواضم من الكلام؛ ثم بنظر
فيجدٌ فيه حرًا واحدا كامةٌ فيظن أنبا اللام ألف + ثم يحد الكلمة الثالفة ثائية
ثانيها اللام ألف فيمكن أن تكون إحدئ هذه : بلا تلا جلا حلا خلا سلا علا
غلا فلا كلا هلا ولاب ثم يحد هذا الشكل 2 الذى مع اللام ألف قد ورد
مكررا فى أو لكاسة آمتنع أن يكون جما أوحاء أوخاء أو سينا أوعينا أوغينا
أوهاء فلم ببق معنا سوئ بلا تلا فلا كلا ولا ؛ ثم يحد الكلمة الخامسة مائية
.ثانها ألف فيمكن أن تكون إحدئ هذه با جا دا ذا سا شا ضا فا ما نا ياء
ثم يترجح أنبا ما أو يا لأن هذا الشكل سي قد تكرر أكثر من باق الحروف
فبكون إِما المم أو الباء وإن قاريهما النون لكنْ ما ويا أكثر وما فى الكلام
من نا فإنها غريبة الوقوع » ثم رأينا هذا الشكلٌ المتقدّم قد تلا الشكلّ الذى مع
اللام ألف الذى ظننا أنه أحد هذه ه بات ف ك”وف الكمة الثلاثية
الور أقفا 2ج ص عى ينا الحروف مع الم يلور عكية) لققلة
«ففى» لاغير؛ ثمنظرنا هذا الحرف م فوجدناه وقع فى أربعة مواضع فى الكلام
لاغير» فقلنا إنه الفاء : لأن الياء بنسبة هذا الكلام تقع أكثرَ من ذلك غالبا» فصحّ
5 أب الكامة الثالشة «فلا» والكامة الخامسة «يا» والحرف المفرد «لا»
والكامة االخامسة منه هى رايد ذلك أننا وجبذنا الكامة الحادية عشيرة قد ا
[ فيها ]| بعد الألف واللام حرفان تلاهما ألف بعده حرف آخخر» ولا يمكن أن يشكّر
حرف فى مثل هذا المكان سوعا المبم إذا بحربته علا بجميع الحروف» فقلنا : اتات
05)
رخن هش اير التاسع
فاح أغار اماس الماعء ورأننا هذا الشكل ”م الذى هو آخ الكلمة
قد يكور أكثرٌ من باق الحروف بعد الألف واللام والباء » فبق أن تكون هذه
راس ات ع لأن امم قد صم معنا ولم يكن النون فعَّمنا عل المم فى مواضعه ؛
ونظرنا فرأينا هذا الشكل > أُوَلَ الكامة الرابعة الثلائية وقد صم ثاليها اللام .
وثالئها الممفربناها علا هذه الحروف فسقطت الراء وبق أحد هذه : سلم تلم علم؛
7 نظرنا الكامة النجارية بلمات الماع المماس » فرأينا قبل الألف واللام حرفا
يكون أحد هذه ب ل و : لأن الفاء علّمناها ونظرنا هذا الحرف 6 قد تبع
٠ الألف واللام قبل الياء » ووجدناه بين البين فىكامة ثلاثية تكورن. إحدئ هذه
. أبا أذا أسا أناء فرينا الكاة علا الباء والدال والسين والنون عل أن يكون
الحرف الآخرالسين فلم يتفق منه لفظ فسقط «سلم» ثم بحربناها عل أن تكون
العين خصل منه بعد الحرف الأول البياع ؛ ثم علا أن تكون تاء فصل منه الثبات
السيات فسقط ويق أبا أسا ألا ثم نظرنا الكلمة السابعة وهى ثلاثية أوْنَا اللام
وثانها هذا الحرف م الذى قبل الياء وثالثها هذا > الدائريين العين والتاء
قلنا يقوم منها رد لسث » وسقط الباء والنوت © لما لم قم منة بر كسع » لأنه
لما سقطت الباء سقطت العين من البياع »© فصح أن تلك « السيئات » ونظيرها
« المنات » والثلائية « تل » ونسقط علم » فرقنا عل الناه فى مواضعها وعلن السين
فى مواضعها فصارت الثلاثية « أسا » فقد صم معنا من الكامات : « فلا 1" .
نْت الات لا أَمَا ففى» وبق الحرف الذى قبل السيئات؛ ثم نظرنا الكامة
لغاشرة التي فيا ت١ى نفربناها عط الحروف فظهر فنها د حت » لاشاركها
1 شىء فعاّمنا ع الحاء فى مواضعها ؛ م نظرنا كلس خماسية قد:يق منه) الحرف:
من صبح الأعتق يذ
الؤسطاء بخريناها ع رق فقام من ذلك ارات نسكاك حننات 0
فعلمنا أنه حسنات : لأن هذا الشكل 83 تكورأ كثّرمن باق الحروف بعد
الأقف واللام والياء والتاء» وقد حالم تيتا الثون فى موضتهاء :ثم نظرا هنا ”
الشكل, 0 4 أو ل كتين ثلاثيين وقد صم من إحداهما ن ى ومن الأوئز
ل ىء بفربنا ارزع وعدا ا عن ار رادا وم مي ع ين
فتعين أن يكون عينا لقلة الحرف عن مرتبة الواو ؛ ثم نظرنا كامة سباعيّة قاد بق
نما عق جهرن لزنا مل الذروق فصيحك و انان لايشاركها لفل أنري)
ررق هذا الشكل جم. الذى قبل السيثات فعينت الباء فى مواضعها؛ ثم نظرنا
كامة سداسية ثاثا حرف مجهول » شر بناها فظهر منها «الكتاب» ؛ ثم نظرنا كلمة
تماسيتقبل الى قبل «هذه» قد بق حرف الوسَط [منبا] مجهولاء بف بناها عم المروف
فقاملحيف ريلك اسن فيلت لاله ء السك ساق اكلام بالط
0 الاب « وا ثم نظرنا الكلمة الأخيرة قد بي ااانا جهولا»
بز بناها ع الحروف فصَحّت «المْصل» وصدت الكلمة الت بعد لست أنها «أسلو»
فرقنا عل الواو؛ ثم نظرنا الكامة الأول وهى ثنائية أوَها ص بفزيناها فصحت
ص و إنما خأ نترناها لل وق حروفهاء ثم علَّمنا علا الدال فوج دن كلمة ثنائية 7
«د» بفرَبناها عل باق الحروف التى لم تظهرء فقام منها جد حد قد هده ثم نظرنا
كامة ثلاثية فصح أويها ت وآخرها ل وسطها هذا الحرف علد الذى قبل الدال
فى الثناثيية» بفريناها علا الهم والخماء والقاف والهاء» فسقطت الماء ويق تجل
تقل تخل ؛ ونظرنا ف أبن راق الكلام يدل علا أن الكلمة قبل أسا دقد» والثلاثية
دقل » فاننلم الكلام « لاتقل قَد أَسَا» ثم نظرنا الكامة السادسة قد بق منها -
23 ابلمزء التساسع
انيها مجهولا » بفزبناها عل باق المروف فصحت « عَذّلى » » فرقنا علا الذال
فيمواضعه ؛ ثم نظرنا الكامة الثلاثية التى بين «المصتف» وبين «الككاب» أُوَلا هذا
الشكل ص وقدحع منها دذا» فغلمنا أمها «هذا» ورقنا علا الهاء؛ ثم نظرنا الكامة
المَاسيّة التى بين «ففى» وبين «منه» قد بق رابعها » بفرَبناها علا باق الحروف
فصحت « الوجه» ؛ ثم نظرنا الكامة السباعية التى قبل الأخيرة وقد بق منها رابعها
يجهولاء بفرّيناها فظهر منها 00 تكل 7 0 :
و اللا
سوامة -
لاتقل قد أسا فى الوجه منه 00 كت بذهين بالسيئات
هذا البيانٌ لمصنف هذا الككاب» عل بن الْدَرَئم المؤْضلة ٠.
: مه ءُ : '
وعل مثل هذا المنوال يبحرى الحل ؛ ثم آنظر إن حروف هذا الكلام كيف
0ن 2 . 2 . و - 0-2
شاعنت أعدا وعشرين حرفا » ونقص منه ثمانية م ل فيه» فإذا نظرت إِللىْ
ماقؤرتٌ لك من تريب وَقْم الحروفم جاءت فى الكتاب العزيز» رأيتَ القانية
١ !
اناقصة هى آثم الترتيب سواء لم يختلط منها نىء بتقديم أو تآخير» وهذا آتفاقٌ :
لأنه قد يَقَع الحرف قريبا من رنبته ما تقذم ؛ وكا تقدمت الياء علا المم فى هذا
الكلام» والفاء علل إل والثون» وتقدّمت الا علا المبم أيضاء لكن الأصل معرفة
وَقُْ الحروف بالتقريب وتجربةٌ الكلمات » ومقارَبةٌ مدل عليه سياقٌ الكلام ٠ ٠
وضرب مثالا اح : لتتضح أنواع الل 5
-
من صبح الأعثثى ”>
وهذا فخال ال ووو ابن الدريهم» وهو :
لوكا .م5 5 ,ا ا
كت اإنكزيا خم علوي كن
عا 1/٠ ان حت (8 ل.ل 2 بن كقح اال سنج كد الغ كله
2202 تذخ 25 72 لأسف 9 طك 15 حب ١
طلك بر .الك مال يكز رفع 36 4< ن داعا لكي
0 بن ل كتعاط لي م فج ,ال *,
به >د كد لزه نال ادمون
6202 ن يكو جب ف 2 5 115 1
62 حك رس كن 2 25 ال 30 كز اله
هزع 4 هه 1ل
فتعدّد المكورات من الأشكال كا مسّ وترقها ع! هذه الصفة .
4 كد ب ليه <<
را حت عا 2 :ررك كر
م هنين الوط ثم هذا
ثم زر م 44م هنين د مال
ثم هذه ىت فح فتظن أن
هذاالشكل 55 الألف » وهذا اللام : لكونمهبما أكثر وقعا
فنا ' الجمزء التاسع
من الميع فلم يوافق : لأنه قد تقزر أن اللام كوت تابعة للاألف فى أ كثر
امواضع وم نجده تبعه البعة. 3 بل وجدنا العكس فعلمنا أذهذا 0 هو الألف
سكا كد هو الام ورقنا ليما فى مواضعهما إذا الكاءة له اثانية
ثية فيها لامان» بن حف اعرف مجهول؛ خزبناها عا المروف نظهرت الماء
0 غيرهاء 500 له ورلَنا عل الماءفى مواضمهاء م وجدا الكامة
الماسيّة قد بن رايا مهولا ؛ بخربناها فظهر الما أ لبا ألما امنا 'ووجدنا
احرف فد نكر] كثرمن كل الحروف بسك الألف واللام » فظنا أنه الممء لتكنة
يحتمل أن يكون النون » وسقط الباء وام فوجداه فى الثائيات كتين قبس
الأف؛ فلن نينا نا فقا عل المي ق مواضسعهاء راح الم فد يعن
فى الائيّتَ حرف يحتمل أن يكون مد م نمس مض مط ع من من » ورأينا
الحرف كثير الوقوع 3 وقد تكرت لاث لفظات؛ مدينا نما 0 ا « ورقنا
نز انق انواس » ثم زاننا عنا الكل" ا اكرن ين ومزقل لالت
واللام وفى أوائل الكلمات فقلنا إنه الواو» ثم رأينا آتخركاسة قد بق منها رابعها
مجهولا » بخرَبناها فظه, رقالهم والتهسم والحهم والدهم والسهم والشهم 00
والهم ثم وجانا هذا الحرق' 0 اذى فيها قد جاء قبل حرف فى الثثائيات ش
وذلك أ كت ماوق بد الأنف وللام وام فحتمل فبحتمل أن يكون لياه » ووجدنا
قد بق منكاءة هذا الحرف فص أن يكن الم وأحرا أوفى » فمبا أنا اليامة
بفرنا المرف معهاء فظهر بى نى» ووجدنا كامة تُماسيّة هذا الحرف لم
ايانم رق اضر حر تاها ع" الاء.والفاة نظيو اكه اللنة اللبين: اقبط
اللبك اللفت: اللففج” اللفيح اللفظ.. اللفق ؛ ثم:وجدنا هذا الحرف الآخر لذ أل |
كلمة بعده لامان وهاء؛ بفزبناها فظهر منبا الحرف الثالث مجهولا » بحربناها ظهر
من صبح الاعثى ش يفف
العام امام الذّمام الثمام العَمَام الكام ؛ فرأينا سياق الكلام يدل علا أنه «ظَلل
القمام» وتعينت تلك اللفظة والأحرى الهم والثنائية» فرقنا علا الفاء؛ ثم رأينا
الكلمة الثالثة اثلائية ثانيها لام وآخعرها ياه و بعدهادما لْهْمَاه فدل سائٌالكلام علا
أنها «علل» فرقنا علا العين» فرأينا ربعي التى بعد «وآله» قد بق ثالتّها يجهولا؛
بخربناها فظهرت معجن معدن فتعين معدن والثنائية التىبعدها وقيل «علم كل»
فرقنا عل الدال فى مواضعه ورأينا الكامة الأول قد بق وسطها مجهولا؛ فر بناها
وظهرت الدْد المد الصمدء فدلٌ سياقٌ الكلام أنها الحد : لأن بعدها «لله عل
ما ألما » فرقنا علا الماء فى مواضعهاء ورأينا الثالث مر الرَباعيّة لتى بين علا
وظلله » بفزبناها فظهرت « الذى » ورأينا الكلية اتمّاسيّة لتى بعد «محّده قد
بق دابعها [مجهولا ] » بفربناها فظهرت «النى» فرقناءط' الياء فى مواضعها ورأينا
قديق ثالث السداسية التى بعد «من» هذا الشكل :ص وهؤثالتٌ رباعية
وها الألق وثانمها فاء وآنحرها حاء» وثالى خحماسة وا واو وثالئها 2000 باء
وخامسها هاء؛ فتعينت الصادء فالأولن « الصّواب » والأر ىا «أنصح» والأخرئ .
«وصحبه» وتعينت الثنائية التى هى أقل البيت الشانى بعد السطر الأقي « ثم» ٠
والتى تلهها « صلاة» وتعين السين فى السلام ؛ فصارء م صلا الله والسّلام »
وكاسا تمررن الإنسان فى ذلك ظهر له أسرع بكثرة المباشرة » ثم تعين رابع التدايلة
النى بعد أفصح مَنْ أنه الضاد» وتعيين بسياق الكلام أن بعد بالضاد « ف القْظ
نطق » فرقهنا عل القاف فرأينا مجاريها الثلاثية من رأس المصراع « خَلّق » 0
علا الخاء» وتعينت الكامة التى قبل « منْ خلق » أنها « خير» فتكملت الأبيات'
وظهر أهما:
5< االمنزء اناسع
ام لعل ماما » مر الصواب وطل! ما علما
ثم صلة الله والسلام » علا الى طَّه الْهَام
عدالنى خجير من + .خلق * أفصح من بالضاد فى األفظ نطق
ل بر ابه انارت
قلت : وما يلتحق بتعمية اللَطّ المتقتمة الذّكرٍ ماحكاه آبنَ شيث فى معال
الككابة : أنَّ بعض الملوك أمس كاتبه أن يكتّب عنه كبا إن بعض أنباعه يطّمنه .
فيه لَِفِيضَ عليه عند آنتهاز فرصة له فى ذلك ؛ وكان بنَ الكاتب والمكتوب إليه
صَداقةٌ فكتب الكقاب عم هأ به من غير تُروج عن تّىء من رمه إلا أنه
حين كتب فى آنحره « إن شاء الله تعال » جعل علا النون صورة شَدَة » فلما قرأه
المكتوب إليه» عرف أنَّ ذلك لم يكن سدّى من الكاتب فأخذ فالتأويل ودس
فوقع فى ذهنه أنه شير بذاك إل قوله تعالى : ( إن املد يا تمرون 51 ُو ) .
ْ فأخذ حدّره» وأحترز ع١ : نفسه) وبلغ الملك اعترازة على سه فاتهم الكاتبٌ فى أنه
ألحق فى الكتاب شيئا تيه به عل قَصّد الملك» فاحضره وسأله عن ذلك» وأمره
بأن يكب الكقاب علا صسورة ما كب به من غير روج عر ثىء منه »
فكتبه ولم يضر شيئا من رمه حي إنه أثتَ صُورة الشدّة علا النون + فلسا قرأء
لمك ونظر إن صورة الشدة أنكها عليه» وقال : ماالَدى أردْتٌ بذلك ؟قال :
أردت قوله تعالن : (إة اللَأَأئمرُونَ بك يفوك ) ٠ تعب بذلك وعفا عنه
اميدق ان
من صبح الأعثى 1
للوع الثانى
( اليّمُورُ والإشاراتٌ التى لاتملق لها بالط والككابة )
م عنها أهل العانى والبيان بالآستعارة بالكناية «بالئون بعد الكاف»
وقد يعبر عنها بالوحي والإشارة .
ومن غيب ما وقع فى ذلك ما حكاه الْمسكرى" فى #الصناعتين»: أنَّ رجلا من
ني العثر أسرفى تبي حَنْظلة» وقهم عنهم أنهم يدون الغارة عل قومه ب لمر
ففال لبى حنْظاة : إنَّ لى حاجةٌ عند أهل وأريد رسولا من قومك أله فيها »
فأجابوه إلى ذلك بشرط أرث ياطبه فى حاجته بحضورهم ؛ فاحضروا له رجلا .
فى الليل وقد أوقدت العرب نيراتبا » فأقبل علا الذى أتوه به وقال له : أتعقل ؟
لات رن تقاف + فكان + اانه لحار ينها #استره فراقان :ار يلا"
نيران العرب » فنظر ؛ فقال له : ما[ كترٌ؟ نجوم السماء أو نيران العرب؟ فقال :
إن كلا منها لكثير ؛ قال : إنك إذّا لعاقل » ثم دفع إلبه حنظلة وصرَة فيها سل
وصَرَة ففها وك » وقال آذهبٌ إلا قوى فادقمٌ إليهم هذه الحنظلة وهائين
الصرئين » وقل طم بعروا ناقتي الجراء» و يرحلا بملى الأؤرق » وسَلوا أننى الأعور
يرك اكير . ققال الحاضرون : ليس فى هذا مابدْكء ذهب فى حاجته؛ فذهب
٠ ' إلا بن العنبرودفع إليهم ذلك وقص عليهم اللقصة ورجع » فبعث القوم إل أخيه
الأعورفضرء فأخبروه الكير . قال إنه يقول : أنا 5 بنو حنظلة فى عد الشوك
. والمْل» و إن نيران العرب تعاد توم السهاء» وياسيم أن روا عن الدهناء واترُوا
مكا كذ ففعلوا سوا لوقتهم فصبّحهم بو حنظلة ف يركوا منهم أحدا .
هم | الجزء اناسع
» وفى معنى! ذلك ماحكاه الْقَسر الشّهانى” بن فضل الله فى تابه ” التعريف ٠
فى الكلام عل الاج إل الأدفوش ملك لك الفرئج بطلطلة من بلاد الأَندلسء كان
0 خبيث النية» سٍ المقاصد لأهل الإسلام ؛ وأنه أنه أرسل مرة إلى الملك
عدن قلاؤون ::صاحب الذياز المصرية اهندية فيا سيف وتوص دق وطارقة
مستطيلة - النع شكأنه يقول : أقتلّك هذا السبيف» كنات فى هذا الثوب»
وأحلك علا هذا امش . قال : وكان الحوابٌ أن أرسل إليه حبلا أسودٌ وكجراء
أعتاش كله رقا عذااطر او ل لوهذ 1 م 2
قلت : وما وقع من ذلك فى زماننا أنه فى الدواة الظاهرية «برقوق » وتمرلنك
يومئذ ببلاد العراق يعور مالك الشامية لتقصد ا لآستيلاء عليها ورد عليه ماب من
لملكة الخليية فيه : أنه وقع بتلك البلاد سل عظم ساق جملة من الأسّد والورة
وأكيّاتغ وأنه دقم حية عله يق زأها بقدر قوس » وقرىئ العا بحضرة
'النلطان» وَحَلُوا ذلك عل' ظاهره + من أن المراد حقيقة اليل وآنه لقوته ساق
. تلك المية والسباع وغيرهاء وشاع ذلك بِنَ الكاقة من الأمراء وأهل الدولة وسائر
العية » ومضىا الأم علا ذلك ؛ ا اللقصود بذلك السيل وما فيه
هو رلك وعساكره ؛ وأنه كني بالحبة العظيمة عنه تَقْسهء وبالسباعوالحيّات
عن عسا كه..
ومن لطيف ماوقع فى ذلك أنه ورد علا السلطان الملك الناصر «فرج بن برقُوق»
فى أواخردواته عن عن صاحب 5 من بلاد المغرب فى آ'حره خطابا للسلطان
( وعل! إحساتك الممل » و دب الطغرائى فى لاميّة العجم لاعادلم شالق نمضن
أعيان ديوات. الإنشاء ء عن المراد من ذلك ول يكن 07 نشيمنا لغ الوضية
من صبح الاعثى ْ ١ دين
8 -- مه 1 2 س0 - و
علا اج المقَاربة » وكان ركب المغار بة قبل تلك الصة قد عرص للم عارص
عونب اغار ا جاعم يه وقتاوا منهم َلّقاكثيرا » ونهبوا منهم وال
حَة فعرضتٌ ذلك ءا' أبيات اللامية» فلاح لي أنه شير إل قوله فيبا :
ل ارط سهلرس
فقلت أرجوك جل لتتصرنى » وأنت تمد فى الحادث الل
5 بضم الحيم هى الأسّ اليل العظم» واخَلَ بفتح اللد فى النغةمن أسماء
الأضداد » يقع علا الثىء الخليل وعلا الثىء الحقير» كأنه يقول : أنا حكنت
أرجوك للأمور العظام لتنصرنى فها خدَلتى فى هذا الأم اللحسيس » وهو الأخدٌ
تار ناك بلادى من أعتدئ علهيم من عرب بلادك : 0
أرجوه فيك » وأؤمله منك » وأشار بقوله لاسسالٌ إل أنه لايملٌ الل فى قول
الطغرائى- علا الثنئء الحخيل م قال الصلاح الصفدى فى شرح اللامية » بل عل
الأ المسيس : لأنه هو اللائق بالمقَام ٠
وآعلم أن مثل هذه الأمور تحتاج إل قّة ذكاء وآحتدام قريحة من الذى بِقَع
نه الرصل» و إلا قؤة حَدْس من الذى يحاولٌ إدراك الَْصَد من تلك [ المَمَانى ]
كا يقع فى الألغاز والأحاحح” لللفزء والمتصتى -لَنَّ ألغازه والحواب عنه» والله تعال
هو الحادى إل سبيل الصواب .
وكا الجزء اناسع :
المقالة اتأخامسة
فى الولايات » وفيبا [أربعمة] أبواب
الباب الأول
فى نيان طَبقاتها وما بقع به التفاوتٌ » وفيه ثلاثة فصول
الفلصل الال
فى بيان طبقات الولايات» وهى عل ثلاث طَبقَات
ءًّ - 2 سٍِ 42
الطبقةٌ الأول انللافة ؛ ولمَا يكتب ف ولايتها طريقات : إِما عهد من
1 5 سه ٠ دك مه ه و وم
الخليفة إلأؤل» .وام بيعةٌ من أهْل اَل والمقّد إن لم يوجَدُ عه من اللنيفة قبل
فيلا ماسياق باه إن شاء الله تعال .
الطبقة الثانية السٌلْطنة ؛ وما يكبب فى ولايتها طريقان : أحدهما العهد
من اللحليفة » والثانى العهد من السلطان قَبْلَهَ ٠ قال فى ” التعريف “ : أمَا منْ قام
.8 5 5 3 ملا 5-2 و 3
من الملوك بغير عهد» فلم تجر العادة أن تكتّبّ له 58 :
ع ع برو غى ساو :
الطبقة الثالثةٌ الولاياتٌ عن الخلفاء والملُوك وما يكب عن السلطان بالديار
المصريّة فى أقطار الملكة بمصرّ والشام والجاز : مما يكبّبٌ من ديوان الإنشاء
التوف الأوات السلطانية .
وه عل امسة أنواع
(1) بياض فى الأصل والتصحيح مما تقدم فى ج ١ ص ؛ ؟ من هذا المؤلف ٠
من صبح الأعتثى اسامم
ظ التلوع الأول ش
( ولاياتٌ أرباب السيوف ؛ وهم عل ثلاثة أصنافٍ )
الصنف الأول التؤاب من الأمراء وغيرهم من أرباب الوظائف » وغالب
نك له منهم بالبلاد الشامية ومضافاتها ؟ كتواب الساطنة بدمشق وحلب
ورا لسن وحماة وصقد الك 2 ومقدق العديت يزه ويس 3 وناب القلاع ,
بالمدن العظام ذوات ت القلاع الرفيعة اله : كالنائب بقلعة ددشق ف ' والنائب بشلعة
حلب ؛ والنائب بقل صفد . أما ا فليس ببما قلعة؛ وكذلك
الثيابات الصغار المضافة إل القواعد الكيّار : كالقدس الشريف وحص ومصياف
من مصّانات دمَشْق » وقلعة المساين والرحبة والبيرة الها يدر يتاب
يسا أوناطة وآياس والسشين 1 ور هوسق من مضافات 0 واالاذقية
وحصن عكار من مضافات طرابنُس وما يحرى تجرئ ذلك» علا ما سياتى بياله
مفصلا فى مواضعه ؛ إن شاء الله تعالى .
أمّا مادوتها من النيابات فلن واب السلطنة بالهلكة يستقأون بالتولية فيها .
قلت : والضابط فى ذلك أم كلّ نيابة كان نائها تدم ألف فولايبها عن
السلطان بمرسوم شريف من ديوان الإنشاء بالأبواب الساطانية؛ وكلّ ولابة كان
ائها جنديا أو مقدُم حَلْقَة فولايتها عن نائب السلطنة بالملكة التى هى مضافة إلا
بتوقيع كزيم من ديوان الإنشاء بها ؛ وكلّ نيابة كان نائمها أميرَ طَبْلخاناه أو عشرة
رتم وَلَى فيها السلطان وربما وى فيها نابُ السلطنة» إلا أنَّ تولية السلطان لباب
الطبلخاناه أغلب» وتولية واب الساطنة لتؤاب العشيرة أغلبٌ .
2 االمزء التاسع
0
أما الديار المصر د فإنه كان يكتب فيها أوَل ولاة الوجهين : القبلى والبخرى:
بويا عز' ما كان الأم عليه فى زمن انلا الفاطميين» وكذلك والى الإسكندرية
قبل أن تستقر نيابةً » ووإليًا الولاة بالوجهين قبل أنتف سفوا نيابتين » فى جماعة
أُسُرئ من أرباب الوظائف : كالنائب الكافل وأتابك ابدُيوش كاستادار وأميراخور -
ومقدّم اماليك وواليْ مصروالفاهرة؛ ثم صارت الككابة وى الوظائف من أرباب .
السّسيوف قاصرءٌ علا الشائب الكافل إذاكان موجودا والتؤاب المستجدين.
بالإسكندرية والوجهين : القبل» والبحرى”؛ ووبطل مأعدًا ذلك ما كان يكتب»
أن المعنوا فيه العُربُ من مَمْة السلطان؛ والكقبدٌ إنما تقع فى الغالب مع البعد :
تكون حب نول علا سد المدئ » ولا تقض ذلك بم يكب لخلفاء والملوك
فى الحضرةء فإنَّ ذلك من الأمور العائة اتى ياف آنتقأضها أو بُحودهاء إذ مدال .
ذلك لايجوز فى الولايات عن السلطان والأنه ةكعول من ولام
انف الشانى - ولايةٌ أمراء العربان» وهؤلاء لاحطّ لل فى الكقابة بالولاية
بالديار المصر يه الآنَّه ورم بكمب لأمرائهم بالملكة الشامية : كأمير آل فضل»
وأمي رآ هرا » وأمير آل علي” » ومَقَدُم بَرْم » وكذلك أمير مكة المشرفة »
وأمر المدينة النبويّة علا ساكنبا أفضلٌ الصلاة والسلام » والتحية والإكام »
واننائب بالْْيمُ من البلاد اجازية . والمعنئ فى آختصاص مَنْ بعد منهم ماتقةم
فى الكلام عل! أرباب السّيوف مع صَعْف شأن عرب الديار المصرية وعدم
الآهيام أ هم 0 ش ظ
الصنف الثالث - ولاية المقُدّمين علا الطوائف : كقدّ التكن» والأكواد»
والحبلية بالبلاد الشامية» وأتايك طائفة الإسماعيلية بقلاع الدّعُوة » وحاك ادق
هن صب صبح الأعثق كن
ونخوهم وهذه الطوائق تمن 1 الانّ؛ أما حا كم اللتدق» فإنه لم عي
كاب من ديوان الإنشاء بمصر والشام ٠. علا أن المقر الشهابى” بن فضل اللهقد 3
وصيته فى ” التعريف “ ولعله من كان يكتب [ له ] فى زمانه أوقِل ثم ترك
ونا يكون ذلك بحسب آعيناء السلطان بشن انق وعدمدم فى لباس الفتوة»
وأنه ريا آعتيا به بعس الملوك قكتب له ثم ترك
( ولايةٌ أرياب الأقلام وم
الصنئف الأول
) نات الوظائف الدية 62 وهم على ثمانية ة أَضُرْب )
الضرب الأول - أ كار القُضاة بأقطار الملكة : كفضّاة القضَاة بالحَضْرة
اخلط تيجنة بالدرار المصرية وتغر الإسكندرية » 06 قضاة القضاة بدمشق
وحلب وظراباس وحماة وقد والكركء وعضاءٌ ناه اسك بالدرازالصرية و
أما القضاة بالشابات الصّغا ر المضافات إلى دمشق وحلب ونحوهما فوا م
إلى قضاة القضاة با 4 وقضاءٌ العسكر بدمشق عل وماق معناهما إِلْ الثؤاب
تلك المالك .
الضرب الشانى - المُفتُون بدار العَدْل بالديار المصرية؛ أما المُقيُونَ بدار العدل
بالمالك الشامية فولايتّهم إلا نائيها .
76 لجز اناسع .
الضرب الشالث - أكابرالحتّسبين : كحتسى مصر والقاهرة ؛ أما انمالك
الشاميةٌ فلا يول فيها إلا توأمها ٠
الضرب الرابسع أكابرالمدرسين فى عامة الْعُلُوم بأماكنّ مخصوصة : كالرادية
الَمّابيّة بالجامع التي بمصرء والمدرسة الصملاحية بترْبة الإمام الشافى" بالقرافة»
ونمو ذلك بأقطار الملكة من مدر الففُه والحديث والتفسير وغير ذلك من العلوم
الغرب المامس - أكابر الخطباء يجوامع مخصوصة بأقطار الملكة : امع
التاصرى بقلعة ابل » والخايع الأمُوى” بالشام ونحوهما .
الضرب السادس وكلاء بيت المال بالديار المصرية وغيرها. .
الشرف البابع المتحدئورن. علا الوظائف المعتيرة : كتقابة لأنراننه»
ومرسخة ة الشيوخ» فاكان بالكديار المصرية فولايته من السلطان ©» وك من
ديوان الإنشاء؛ وما كان منها امالك الشاميّة فولايها إن نؤاب السلطنة بها .
الصَيري غناي + ٍِ التسكون ن علا جهات الب العامة المصلحة بكنظر الأحياس
وأنظار البوارستانات ونحوها : فا كان منها بالديار المصري َه : كنظر الأحباس
والبمارستان النصورض” ويا أشبه ذلك فتول 0 إن ناما » مالم يكن لما اط خاص
فيكون ذلك مختصأ به .
(1) اله توليته من السلطان » وتوقيعه مس ديوان الاثثاء » وماكان منها بالمالك الشامية فتوليته امح
كا لايخنى تأمل ٠
الصف الإنان
( أرباب الوظائف الديوانية )
ودواو ينها علا ثلاثة أرب :
الضرب الأؤل - دَواوينٌ المال؛ وأربابٌ الخدم بها من تكب ولايائُم هن
ديوان الإنشاء : إما ناظ» أو و زيرء أو صاحبٌ ديوان» أوشهادة» أواستيفاء؛
فأما الوزارة فلا 57 مما ل للوز بر بالأبواب السلطانية » وريماً 59 ها لوزير
دمشّق إذا وليها من آرتفعثٌ م تبئه » و إلا عبر عنه بناظى الملكة..
وأما النظر» فكنظر الدواوين المعبرعنه بنظر الدّولة» وتظراتاص» وتظّر
الحّانة الكبرئا» ونظر الببوت « الحاشية » ونظربيْت المال» ونظر الإصطبلات
السلطانية » ونظر دار الضيافة والأنواق > ونظر تخزائن السلاح » ونظر البار
والكاري » وتظسر الأمرراء» ونظن الموَاريت لشي ونظر كر الإسكندرية
امحروس ؛ وغير ذلك من وظائف الأنظار بالديار المصرية ٠. وكذلك نظرٌ الملكة
بدمَمْقَ إذا لم صرح لمنوليه بالورّارة» ونظر المملكة يحآب» ونظر الملكة بطرا بلس »
ونظر الملكة عماةَ » ونظر امملكة بصَفَد » ونظر الملكة بسيس» ونظر الملكة بقرّة
ونظر المملكة بالك . ْ
وأمًا صحَابةٌ الديوان» فحكصحابة ديوان اميش وصحابة ديوارن اللخاص »
ونحو ذلك .
وأمًا الشّهادة » فكشّهادة المرانة الكبرئاء وشهادة نحزانة الخاص ونجوهما .
60
0 االمزء التاسع
وأمّا الآستيفاء » فكاستيفاء الصحبة » وآستيفاء الدّوّلة » واستيفاء الخاص»
وتو ذلك .ولاح لتر النُطارمن دواوين الأموال بالمالك القامية من ضتاحب
ديوان ولا شاهد ولا مستوف» فى الكتابة بالولاية مم ديوان الإنشاء بالأبواب
السلطانية؛ بل ولايّهًا من واب المالك الشامية بتواقِيم من دواوين الإنشاء يها ٠
الضرب الثانى - دواويريٌ ايوش بالديار المصر بة وغيرها من الممالك
الشامبّة. وأريابُ اندم بها اجون عن ناظي » وصاحب ديوان» وشاهيٍ »
والذين يولوْتَ عن السلطان منهم [ و ] تكتب تواقيعهم من ديوان الإنشاء
الشريف ناظم الحيش بالأبواب السلطانية» وناظي الحيش بدمشق » وناظر اليش
بحب » وناظى اميش بطرابلس» وناظي الحيش بماة» وناظى الميش بِصِفَد »
وناظى اليش بعر وناظم اميش سيس » وناظي اميش بالكك » وصاحب
ديوان اميش بالأبواب السلطانية» والشّهودء والمستوكون بهاء أما من عدا هولاء:
من تقار الحيش وأصحاب الدواوين والشبود بلممالك الشامية» فولايتهم إل نؤاب,
التحسنلطلئة با
الضرب الثالثٌ - دَواوينٌ الإنشاء ؛ وأربابٌ الخدم بها لايخرجون عن كانب
ف وكاتب دست» وكاتب درج :
والذين يولُون عن السلطان منكّاب هذه الدّواوين وتكتب تؤاقبعهم من ديوان
الإنشاء الداظلن مكلو ديوان الإنشماء بالأبواب السلطانية» وصاحب ديوا ان
الإنشاء ديق 3 واس ديوان المكاتبات بحاب ا ديوان. المكاتات
من صبح الأعثق لف
بطرابس » وصاحب ديوانبف. امكتّات بحمَاة » وصاحبٌ ديوان الُكاتبات
عيفد 58 الدرج السبيس 3 وا الدج سر 3 27 الدرْج الك 3
وكاب الدرج بالإسكندرية» وكاب الدست وكأب الدرج بالأبواب السلطانية؛
أما كاب الدست وكاب ل بالمالك الشامية فإلى نوامها بتواقيع من دواوين
الإنشاء بها . ا الا م
اللوع القالث
( ولاياتٌ أرباب الوظائف الصناعيّة )
كلأطباءء والكحالين» واللرائحيّةء ومنْ جر تاه من سائر أرباب الوظائف
التى هى من تَدْمّة نظام الملك؛ فاكان منها بالأبواب السلطانية فولابيّه عن السلطان
بسو فيع من ديوان الإنساء السلطانى ؛ وما كان منها بالمالك الشامية فولايته إل
واب الساطنة بها ٠
< التوع الرايع
0 زعماء ان لدم ٠ وهى 0
الضرب الثانى سس ولايد ركد 0 الحا كم عل 0 ٠.
(1) ينص على من له توليتهما .
لضا الجزء اناسع
اللوع |الحامس
( مالاييصٌ بطائفة ولايندرج تحت توع )
صكصغار الأمُور اتى يكتب فها لكل رد قَرْد : إما آبسداءً » وإما بالجل
علا مابيّده من ولاية سابقة : مر نائبٍ أو قاض أو ناظي وقف أو غير ذلك؛
ما لابخغص ركثرةٌ .
نلك :وز معنا ول البتسلطان فى سكن الرظاقت اقإلك العامة نا صص
تولِيّه يناب السلطنة إذا كانت الوظيفةٌ وضيعة امِل وأدركت امول عتايتة»
ورمًا ول بعص واب السلطنة ما تختص توليته بالسلطان إذا عظمتٌ رتبة النائب
وآرتفعثٌ منزلته؛ خصوصًا إذا كان نظام الملكة حأولا وأمرها مضْطربا .
من صبح الاعثى مالف
الفلصل القاى
من الباب الأول من المقالة االحامسة
(فى بيان ماتجب عل الكاتب صراعائه فىكتابة الولايات عل( سبيل الإبّمال)
قال الشيخ شهاب الدين مود الحابى” رحمه اله فى #حسْن التوسل»: يحب علا
الكاتب أن يراع فى ذلك أمورًا . ُ
منها د راغة الآستبلال يذوازضبةء أوالحال» أو قدر التعمة لف
صاحب الولاية » أو آشمه ؛ بحيث لايكون المطلع أجنييا من هذه الأحوال؛
ولا بعيدًا منباء ولا مباينا ماب ثم ستصحب مايناسب الغرضٌ ويوافق القَضد
بق أفل الططية إلا انعنا.:
ومنها أن يراعى المناسبة وما تقتضيه الحالٌ : فلا يعطى أحدا فوق حَقّه»
ولا يصفه أكثر ما يراد من مثله ؛ و براعى أيضا مقدار النعمة واتبة نيكون وص
المنة بها علا مقّدار ذلك .
ونهبا - أن لايصف التو بما [ يكون ] فبه تعريسٌ بِلَمّ مول
1 س1 ]؛ فإنَ ذلك مما بوغى الصدورء ويورث الصّغائن فى القاوب»
ويدلٌ علا ضَعْف الآراء فى آختيار الأقل » مع إمكان وضّف الثانى بما يحصل به
المقصود من غير تعريض بالأؤل ٠ ظ ظ
ومنها أن بتخير الكلام والمعانى فانه مما شيع ويذيع » ولا يسدر المقصر
فى ذلك بعَجَلدَ ولااضيق وقت » ف مال الكلام متّسع » والبلاغة تظهر
فى القليل والكثير .
. 1١١١ الزيادة من ””حسن التوسل“" ص )1١(
قلت : ومنها أن يْرص الكاتبُ علا أن تكون نباي السجعة الأولا فى السظر
الأقل أو الثانى ولا برها عن ذلك . ومماكان براعئا فى ذلك أن تكون الخطبة
من أويها إل آخرها عل روى” واحد فى السّجْع » وكذلك الدعاء فى أؤل صعَار التواقيع
واكراسم المبتدأة بلفظ « رسم » بخلاف مابعد ذلك إلا آخخرما يكتب» فإنه يتفق
فيه 78 السجعتين والثلدث فا وات ثم يخائف روا قا عه ولا يكلف
الكاتبُ الاثيانَ جيعها علِ! رو واحد ؛ وعل! ذلك كانت طريقة فول الكتّاب
لدولة الزكية» كالقاضى عنى الدّين بن عبد الظاهس» والشسيخ شباب الدين مود
الحلى» والمقر الشهابى بن فضل الله ومَنْ عاصرهم إلا فى القليل النادرء فإنه رتم
وقع لبعضهم عالفةٌ رروى” الخطبة ؛ وإلن هذا قد جتح غالب تاب ديوان الإنشناء
فى زماننا ومألُوا إليه : لما فى آلتنام ارو الواحد فى جميع اللْطّبة من انكف
وعسر التلفيق علا منْ يتعاناه . ظ ظ
ثم ابكلام فيا يكتّب فى الولاية قد يكون جميعه بلفظ العيِْةءٍ مثل أن يقال :
ا بكذا» أو مده كذاء أو فَوْض إليهكذاء» أوأنْ يستقر كنذا » ونحو
ذلك» ثم يقال : وأَمَره بكذا » أو ونحن نوصيه بكذا » أو فعليه بكذا ء وما أشبه
ذلك ؛ وقد يكون جميعه بلفظ اللمطاب» مثشل أن يقال : وقد عهد إليك بكذاء .
أو قزِد ككذاء أو فْوَضٌ إليككذا ثم يقال : ونحن نوصيك بكذاء أو فعليكٌ بكذاء».
ونحوه ؛ وقد يدر بلفظ القببة ثم ينقت منها إلى الخطاب ؛ وقد يصَدر بلفظ'
اللخطاب ثم يْقَتَ منه إلى الغيية بحسب مأ بوره الكاتب وتوْدى إليه بلاغتة مما
ستقف علا تنويعه فى خلا لكلامهم فى أصناف الولآّيات الآتية فى هذا اكاب »
إن شاء الله تعالل] . اد
من صبح الأعثثى ا
القلص ل التعاليت”
من الباب الأول من المقالة الخامسة
( فى بيان هابقع به التفاوت فى رتب الولايات» وذلك من سبعة أوجّه )
الوحج«هالأول
(الأقابٌء وهى على ثلاثة أنواع )
للتوع الأول
(ألقابٌ انثقاء)
تسيلا الآختصار دون البسط» ] كتفاء ما هو ظاٌ من 3 الخلافة» وعلو ش
| مقام الإمامة» إذ هى الإعامة العظم' والقة البى م ى أعلا الب وأنمى وأسمىا
وهى كاري
الضف الأول ألقابٌ الخلفاء أنقسهم »وفاية مأبعت به الإمام وأمير المؤمنين.
الضنف الثاني ألقابٌ أولياء العهد بالخلافة » وألقامهم نحو السيّد اليل -
ودّخيرة الدين» ونحو ذلك علا ماسيأتى بياله فى عهود الخلفاء عن اللفاء .
ش اللوع الك قّ
( ألقاب انوك » وهى صنفارن أيضا )
الصنف الأول ألقابٌ السلطان نفّسه » ولاب تارة يبتدثُومها بالسلطان»
وتارة بتدُونها مام » ولكل منهما نعوثٌ تخصهء وسيأتى الكلام عطاذاك مستوقٌ
فى الكلام عل عهود الملوك عن اللخلفاء» إن شاء الله تعالمن ٠
الصتف الثانى ألقاب أولياء العهد بالمأك » والملوك المتقردين بولاية صغار
لدان عن السلطان الأعظر» وهى لأْسّح إلا بالَقَام ليس إلا وها نعوثٌ تخصّها
أتى الكلام عليها فى الكلام علا عهودهم أيضا .
النسسوع الثالث
(ألقابٌ ذَّوى الولايات الصادرات عن السلطان : من أرباب
الوظائف الواقعة فى هذه الملكة )
وقد تقدّم فى الكلام غإ! الأثقاب فى مقدمة الكتاب أزت أفيول الألقات
المستعملة فى ذلك خمسة ألقاب علا الترتيب : وهى القَر ثم الكتآب» ثم اتجلس» .
ثم لس مضافا : كجلس الأمير» ومجلس القاض » ومجلس الشيخ » ويجلس
الصَدْرء ثم الآقتصارٌ علا المضاف إليه وحذف المضاف : كالأمير والقاضى والشيخ
والصَدر ؛ ويلتحق بذلك لأهل الْدْمّة الحَضْرة » وحضرة الشيخ» والشيخ مجزدًا
عن حَضرة» وتقدّم فى الفصل الأول من هذا الباب أن أربات الواكات عسة
أنواع : أرباب السوفك# وا راب الأقلام » وأرباب الوظائف الصناعية » وزعماء
أهل الذمة » ومَنْ لايختص بطائفة لصغرهم ٠ وجميع هذه الأنواع علا ختلاف
أصنافهم لايْرجون عن الألقاب المتقدّمة ؛ وقد تقدّم الكلام عل هذه الألقاب
ولعوتها من يكاتب عن الأبواب الشريفة الساطانية من أرباب الوظائف مستوق
فى المكاتمآت » إلا أنه قد يول عن الساطان مَنْ لم يهل للكاتبة عنه » كأ كثرٍ
أر باب الوظائف من حملة الأقلام وغيرهم ؛ فاختيج إل تعريف مراتب الألقاب
ذكل نوع بق أزراب الزلانات .+
من صبح الأعثى ١
فأما أربابٌ السّيوف» فاعل! ألقابهم امقر وأدناها مجلس الأمير» ثم الأمير مجنزدا
عن مجلس .
م آرياف الوظائف الصناعية » فأعلا ألقار اخلمن وأدناها جام س الصيدوة
ثم الصدر مجر دا عن مجلس .
وأما من لايختص بطائفة لصغره» فيقتصر فيه علا لقب التعريف وهو فلانٌ الدين
إن عشم و إلا أفتصر علا آسمد خاصّة .
وأما زعماء أهل الدّمّة» فأعل' ألقايهم الحضرة» ثم حَضْرة الشبخءثم الشيخ ممزدًا
عن حضرة :
وآعلم أنَكلّ مَنْ كانت له مكاتبةٌ عن الأبواب السلطانية من أرباب السيوف
والأقلام وغيرهم 4 2 ولاه 6 فى مكاتبته» غير أنه اد:فى آ نحن النعوت
المركة ذكر كسمه العم » ونسبته إلى السلطان: كالناصرى”"» والظاهرى”» ونحوها -
إن كان من تنسب إليه بذياية ونحوها؛ ثم إن كانت مكاهيُه َفْسّح بالدعاء تقل ذلك
الدعاء من أل المكاتبة إلى مابعد آسمه والنسبة إلا السلطان فى وان عم إذاكانت
مكازيته : عن الله تعالن أنصار امقر الكريم» فإنه بذعا | له عقيب سه والنسبة إن
السلطان إن كانت - بأعن الله تفال الصاره» وكرلك فى البواق
عد
و إن كانت مكاتبته وو بغير الدعاء كسدرت هذه المكانة بعر © فإنه
بدعا له فى الولاية عقب الأسم والنسبة إلى السلطان إن كانت ما دغ .له
فى مكاتبتسه فى آئحر الأتقاب»؟ إذا كان من أرباب السيوف ومكانيثة صدرَتُ
هذه المكاتبة إل الحاس العالى أو اناس السامى” بالياء فإنه دعا له بمثل خم اله
سعادته وأدام الله رفسّه » ونحو ذلك و إن ل تكن له مكاتبة عن الأبواب السلطانية
كحضن
الجر التاسع
كتب له فى الولابة مايناسبه من اقب والنعوت» ثم يذكر آسمه والدعأء له إن كان
مستحقًا للدعاء ؛ وسيأتى لقب كل ذى ولاية من الأنواع اللمسة المتقدّمة الذّكر
ونعوته عند ذكر ولايته فيا بعد » إن شاء الله تعالمن
ثم للألقاب فى الولايات مان : ا
أحخدهنا. الطرة ٠. ويقتصر فيها عل اللقب : من المقر أو اناب أو اماس
و مجايس مضافا وما بعده من النعوت إلا اقب امير للوظيفة كالأميرى” والقضَائى”
ونحوهماء ثم يذكر لبه الخاص به وهو القُلانى” أو فلان الدين » ثم يذ كر آسمه
وآنتسابه إلا السلطان إن كان» علا ماسياتى بياتّه مفصلاء إن شاء الله تعالنم
الثانى فى أثناء الولية . وهناك تستوفا الثعوث و يوقا بما فى الطرة فى ضمنه
إلا أنه بعل ف التعريف - وهو الفلااق أو فلات الدين بين النعوت المفردة
والمركبة فاصلا يينهما .
( ألفاظ إسناد 5-7 إلا ماح الوظيقة :وا بنك عرات)
الأو - لفظ المهْدء مشل أن يقال : أن بعهد إلبه» وهى خاصة بالحلفاء
والترلئة
الثانية لفظ اعد » مثل أن يقال : أن بِعَلْدكذاء ؤيكون
؛ يقلدكذاء ويكون مع اكقز الكريم
والحناب الكريم .
الثالئة
عو .و2 . 0
لفظ التفويض » مثل أن يقال : أن يفوض إلنه كذاء» ويختص
بالحناب لأرباب السيوف» وكذاك الحناب والمجلس العالى لأرباب الأقلام
من صبح الأعئق نض
قلت : مُعٌّابُ زماننا 2 » ولا دستعملون لفظ يقد
فى التقاليد توشهم الآكتفاء بلفظ تقليد عنهاء ولم يعلموا أن يعلد فوق ِشَوَض م
تقدم . عل أن افر الشهابى بنَ فضل الله قد صرح بذلك فى ”التعريفى! سيأتى
فق موطعة إن عاء اامالةة.
الرابعسة - لفظ الآستقرار والآسممرار» مثل أن يقال أر. يستقرٌ فىكذا »
أو يستمز ىكذا . ولفظ يستفزختص بالمستجد » ولفظ يستمز مختص بالمستفز؛ .
ويكونان مع الجلس السائى: بالياء » وين السائى بغير ناء لأرباب السيوف
والأقلام وغيهم ؟ أنا مجلس العالى فإن كانت مكاتبته تفتتتح بالدعاء » مثل : أدام
لله تعالمن نعمة الجلس العالمى كخائب السلطنة بالكك » فإنه تقال فبه أن يِفُوّض إليه»
وإن كانت مكاتبيه فس سد روت كدو لكت كانت الفرسن وضوةة زإندهان
فيه أن يستقر. -
الخامسة لفظ الترتيب» مثل أن يقال : أن رتب فى كذاء ويكون مع مجلس
مضافاء مثل مجلس الأمير ويجلس القاضى ونحوهما » وريما استعمات مع السائى
بفيرياء .
السادسة - لفظ التقتم » مثل أن يقال أن يقدّم فلانَ علا الطائفة الفللانية
ونحوذلك ٠ ٠.
قلت : وهائان المرتيتان أعبى السادسة وانخمنامسة قد ذكرهما المقرٌ الشبالى بن
فضل الله فى ” التعريف “ فقال : وقد يقال أن يربّب وأنْ يقدّم ٠ وهما موجودان
فى كابة مُعاصريه ممصر والشام ؛ ما كاب مانا فقد رفشوعت حلة لسرا
عن أستعالما كل حال وأ كقرا يها بالمرقة اربعة وهى لفظ الآستقرار»
6 أى لفظلة "5 فض “»
لذن الجزء اناسع
والؤاجب إمِْمُما لتفأوت ما يبن اكراتب ٠ علا أن أستعال لفظ يريب موجود
فىكلامهم بكثْرة» ولفظ يِقدّم لم يستعملوه إلا ف الرّز اليسير» والله أعلم . وهذه
الألفاظ تقع فى الظرّة وفى أثناء الكلام علا حد واحد ٠
الإتتيهيية القيالث
(الأفدات بو رئيس بن ارو نات
لمرتبة الأول الآفتتاح بلفظ : هذه بيْعة » أوهذا ماعهد » ونحو ذلك
فى البيعات والمهُود علا المذهب القدم ؛ أوبالمد لله . ويعَم الآبتداء به فى المهود
والببئعات إذا آَبسَدْ العهد أو الببعةٌ يُطْبة علِ! ما عليه آستعالٌ أهل زمائنا وكذلك
ف التقاليد لأرباب السيوف والأقلام» والمراسم المكيرة لأرباب السيوف+ والتواقيع
الكار لأرباب الأقلام .
المرتبة الثانية الآفتتاح ما بعد حمد الله ٠ ويقّم الآبتداء به فى المريّبة الثانية
من أرباب المراسم المكرّة من أصحاب السيوف؟ والمرتبة الثانية من أر باب التواقيع
من أصعاب الأقلام . '
المرتبة الشالثة الآفتتاح برسم المي الشريف» ويقع الآفتنتاح به ف المرتبة
الثالثة لأرباب التواقيع والمراسيم من سائر أ باب الولايات ٠
المرتبة الرابعةٌ ما كان يسعْمَلُ من الآفتتاح بأما بعد فإنَّ كذا ٠ أومن حَسَدَتثْ
طرائقه » ومدت خَلائقُه» فإنه احق وما أشبة ذلك ؟ كا أشار إليه فى ”التع ريف“
إذ كان الآنّ قد رفض وثرِك علم ما سيآتى بيانه فى موضعه إن شاء الله تعالا؛
وقدكان ذلك يسَبحْمَل فيا تقدّم لأرباب السيوف والأقلام جيعًا .
من صبح الأعثى 1 لالض
السب مه اراد
7 التحميد ىق 0 0 فى أثناء 1 ا
مدا فى شلب كا لبا دن علا 0 كدو اله او
فى الكلام عل عهود الخلفاء عن الذلفاء أنه . كر فق اليد ال مع
( الدع ٠ وله ثلاثة مواضع ).
ضع الأول 20-7 ف طر الولاية بعدذكما ل ف الطرة من ن ألقسابه 4
ولا يراد فيه ع دعوة ع تناسبه ٠.
اموضع الغانى فى أثناء الولاية بعد استيفاء ء الألقاب وذ كر اللمم
مافى الَو 5 من الدعوة المناسبة له بغير زائد عل ذلك .
؟ وهو
الموضع الثالث - [فى] آخخرالولاية بالإعانة ونحوها . قال فى”التتقيف»: وأذلها
دعوتان» وأ كثرها أربع ٠ قال فى “التعرريف” : ومن أستصغر من لون لابذعئ
له فى آخر ولابته .
ثم قد تقدم فى المكاتبّات أن الدعاء مع تنزيه الله تعالمن : كأعم الله تمالا أخيار
: امقر وضاعت نه | تتا | نبية المناب ونو ذلك أعلن من حذفه » كأدام
أل شعدو وأعرزه الله ونحو ذلك؟ ولاشكٌ أنه قَْ الولاياتكذلك .
جح بجح ب حك ع عه حر نوي حك و ل ا لصي تك ل وم اق ل
. أى حذف التثزيه وفى الأصل حذنها أى ملة التتزيه )١(
1 الجزء اناسع
الوج 4 السادس
( طُولٌ الكلام وقصره ٠ فكلا عظّمت الوظيفةٌ وآرتفع قد صاحبها
كات الكلام فيها أبسط )
قال فى ”حم التوسل » : ويحمن أن يكونَ الكلام فى التقاليد متقسما أن بعة
أقسام متقار بة التقاديرء فالريعٌ الأؤل فى امخُطْبة والربع الثنى فى ذكر موق الإعام
فى حق اللو وذ ك الرتبة وتفخم أمرها ؟؛ والربع الشالث فى أوصاف ام 3
وذكرٍ ما يناسب تلك لبد ويناسبٌ حال من عدل وسياسة ومهابة وبعّد صيت
وسمعة وتشجاعة إن كان ناثباء ووصف الرأى والعدل وحسين التدبير والمعرفة عر
الأموال » وعمارة البلاد » وصلاح الأحوال » وما يناسبٌ ذلك إِنْكان وزييا ؟
وكذلك فى كل رتبة بحسبها والريع الرابع فى الوصايا ٠
قال فى ” التعريف “ : والذى أختاره آختصار مف دار التحميدة [اني]
ق انلعل انلطب نطلقا وإطلة ما بعد ذلك ؛ والإطنابٌ فى الوصاياً [الهم]
إلا لمن ل دده [وعلم اا فإن الأول الآقتصار فى الوصايا عل أهم م ميات »
ويعتذرفى الآقتصار بم يعرف من فضله » - من عأمه » ويوئق به من تجر بته
ومن هذا ومثله ٠. قال : والكاتب فى هذا ]تب ماياء» ولكلّ واقعة
مقال يلبق مها ء َكل دسل قدر معروف لايق به غية ؟ وفى هذا غى لمن
عرف » وكفايةٌ لمن عَلم + عل أن المقز الشمالى تابع فى ذلك القاضى :د عي الدين
آبن عبد الظاهى» رحمه الله فإنك إذا تأمأت تقاليده وتوأقيعه» وجدتها كلها
)00( فى حسن التوسل ص . ١ ١ «المقلد» وهى بمعناها ٠
() الزيادة من التعريف ص 88 ٠
من صبح الأعثى ء' 34
كذاك ولي وه ظاهى ؛ فإنَ المطؤل لخطبة لا يلها من براعة الستهلال»
المناسبة لدال؟ والمقصرلما مراع لزيادة الإطناتٍ فى الوصفف ٠.
قلت : ولا يحنئ أن ماذ كاه ف التقاليد يجىء مثله ف الود لزيا علا وجب
واع ياعم
من مول ومهولى .
' أما إذاكانت الولاية بَيْعةَ فإنه يحل موينم الوصايا ذ كر التزام المليفة الي
وَالإحسانَ تلق :وعد النظرق أمو ر الرعية » وصلايج أحُوالهم ؛ وذكر التحايف
لخليفة » أوله وللسلطان إن كان معه ساطان قام بعقد الببعة له علا الوقاء بالعهد
والدّخُول تحت الطاعة . قال فى سن التوسل“ : الأ الخارى فى ذلك علا
لعادة معروفٌ لكنه قد َف أشياء خارجةٌ عن العادة فحنا الكانبٌ فها إلا مسن
التصرف عل مازقتضيه الخال وذ كر من ذلك تقليدًا أنشأة لمتملك ميس ».وتقليدًا
كتبه بالفتوة؟ وسيأتى ذ كر ذلك مع ماش ا كله فى مواضعه إن شاء الله تعالن .
(قطع الورق)
وأعلم أنَّ الولايات من ديوان الإنشاء بالأبواب السلطانية جملتها ا
الورق فبها فى بمسة متقاديرٌ لا تداعا :
أحدها - قطع عفادي الكامل 4 وهو مختص الاق والتهود متلا ع
أ الآفتتاحات كان . 1
5 هم مه 7 3
الشانى - قط لين من المنصورىة» وهو لأجل الولايات السلطانيات
لأريان السو وبعض أرباب الأقلام» ولا يفستتح فيها إلا الخد .
الثالث - قطم التّصف منهء وهو ما دُونَ ذلك »ولايفتح فيه إلا بالدد أيضا:
الرابع - قطع الت منه » وهو لما دُونَ ذلك ٠
وآعلم أنه إذا وُْ ماع وظيفة تنستحق قطمٌ النصف وظيفة أخرئ أستحق
قطع العادة » فإنه براعىا مقدارٌ صاحما و يزادٌ عل مقدار العادة ؛ إلا أنه لا بلغ
بلع رتبة وظيقته العلا » بل أ يذبغى أن بتوسّط يينهمأ ؛ فيكتب له فى قطع الثلث
لتكون رتبة بين رين تحضل مراع تعظيمه من حيث الزيادة عل قطع العادة »
وعراناة قوز الوطفة معت إنا لم َب شو وظيفته الْعليا د
القذر وظيفةٌ تستحق القطع الكبير» فإنه يكيب له فيه » وتكون توايته لما رَفعا
إن درجتها .
الاي فطلم العادة» وهو أصكرّهاء والأصلٌ أن يفتتّح فيه بلفظ «رسم
بالأمس الشريف » وربما علثْ رتبةٌ صاحب الولاية ولم يهل للكابة فى قطع
الثلث متب له فبه : أما بعد حمد اللهء وهوقليلُ الآستعال» فإن استعمل أما بعد .
فإنَّكذا » أو إن أولن » أو إن أ- حَقٌ ونحو ذلك كتب ف قَطْم العادة أيضا ٠
من صبح الأعثى ريف
الباب الثالى
من المقالة الخامسة فى الببعات» وفيه فصلارب
اقلص ل الأول
(فىمعناها)
5
الببعات جمع , 0 وه مدر بيع نلا الاليفة ايعه ما ومعناها المعاقدة
والمعاهدة » وهى يي بالبيع الخو ٠ قال أ ىالتتعايات 5 الأثيرنى اه
فى غريب الحديث : كأنَّكلّ واحد منهما باع ماعشده من صاحبه وأعطاه خالصة
لشكة وطاعنة ودخيلة أمره ٠ ويقال: 0 وأخطلاه هيقة ده والأصلٌ فى ذلك
أنه كان من عادة العرب أ: نه إذا نه إذ تيع آثنان م صفق أحدهها بيده ص د صاحبه ٠
ع ل تعالن شان اليعة وحَدَّر من تكثها يقؤله خطابا للنى” صلى الله عليه
وسلم . : ( إن اد تارك ما ببايعون الله يد الله قوق أنديهم قَنْ نكت فعا
كك ملا تيه ومن أذ م ٠ وأص كبابعة
امُومنات فى قوله تعالى ١ ( ينأ > الى إذَا جاءعك مُوسَاتٌ بيتك علا أن لامشركن
سوه مشاه وس دس مه سس مويرةه 32س سثر اي مسا سي سا ترة سوس سا لير
بالله سَيئا وله لسمرقن ولا 200 ولا 0 اولادمن ولا اين يببتان يفتريله
سوم هيه 2 دير سس مشا مهم - دم | ولرعة .امه هساتراتض اساي اس
بين أيديون وارجلون ولا يعصينك فى معروف فبايعهن وأستغفر لمن ألله إن ألله
ىعم هق سه امه
غفور رحم) ٠ وبايع ان صلى الله عليه وسلم الصحابة وضوان لله علهم بيعتين ٠
6 ليبس م أده المصدر الصناعى 6 لايح والأوخ “وى آسم مصدر لبايع“» 3 تأمل ٠.
ظ ' )04
4 االجزء التاسع
التستتحال الناقن
(فى ذكرتنويم الببعات » وهى نوعان)
اللوع الأول
سات اللقدات وفنا تبعة قاضنه )
المقص د الأول
(فى أصل مششروعيتها )
فالأصل فى ذلك بعد الإماع مائيت فى الصحيحين من حديث عالّشة رضى الله
عنها ”أيه لما وق رسول الله صل الله عليه سل أجتمعت الأنصار إل سند بن
عاد سقيقة ة ى ساعدة ) قالوا:: :امن منا أمير ومدظ أمير» فذهب إلمم أو بكر وعم
ا فنب ملكتأ أبو بكر ؛ وكان عمر يقول :
6 3
ما أردت بذك إل أن قد مت كلام ىن عقت أن لاملغه أو 3 م كم
أبو بي كا م أن لضان , فقال ىكلامه ١ تحت الأسرأ ونم الوزراء ٠
ققال الحبَابٌ بن المنذر : لآ والله لاتفعل ! منا اق ٠ فقال 0
لا ولكنا الأمراء وأ م الوزراء ٠ فبايعوا عمر أو أب عبيدة ٠ فقال عمر : بل نبايعك
أت سيدنا وسَبرنا وأحَبنا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم » فأخذ مر بيده 2-5
و بم الناس |
وهسذه أَوَلٌ ببعة الملاقة كانث فى الإملام ؛ ولكن ل يندل أنه رضى الله عنه
كتب 320 بذاك » واعلّ ذلك لأنَّ الصحابة ر ضوانٌ الله علي,م كانوا إذا بايعوا
لايححدون البيْعة بعد صدورهاء بحلاف مابعد ذلك .
لهسد
المقتص د الثانى
( فى بيان أسباب البيعة الموجبة لأخذها عل الرعيّة )
وهى تصسة أسباب :
ب الأقل وت الخليفة المتتصب ص غير عهد بالحلافة لأحد بعذده 6
كا فى قصة ة ديق المتقدمة بعد ونا النى” ف أللّه عليه 0 أو ير كها شورىا
فى حماعة 00 فعل #روقئ الله عنه عند وقاته حيث كي شورئ فى ستة:
عل بن أبى طالب» والزيير بن العوام» وعَْانَ بن عفان » وعبد الرحمن بن عوف » -
وطلحة» وسعد بن أبى قاض رضى الله عنم 1
السيب الشانى - خَلْم الليفة المتصب وجب يقتضى الل تاج الأمة
1 إلى | مبابعة إمام يقُومْ بأمورها» و تحمل بأعبائها .
السبب الثالث أن يتوه الخليفةٌ روج ناحية من الواح عن الطاعة فوج
الهم من يأخُذ الببعة له عامهم : ليتقادوا لأمرهء ويدحُلوا تحت طاعته .
السبب الرابع أن موحد الببعةٌ لخليفة المعهود إليه بعد وقاة العاهد »كا كانت
الخلفاء الفاطميوث تفعل فى خلافتهم بحصر» وكانوا يمون الببعة ملا ها كانوا
00 غرها ذلك .
الك انق مس - أن يآخْدَ المرفة لمتتصبٌ الببعة علا الئاس لولى” عهده
بالحلافة بأن .يكو ن خليفة بعده إمضاء لعهدهمء يم قحل هاوية رض الله عنه فى أخذه
البيعة لولده يريد .
بوم ظ الحجزء التساسع
الملقص د الثالثك
( فى بيان مايحبٌ علا الكاتب مراعاته فى كابة الببعة )
وآعلم أنه يحب عل الكاتب أن يراع فى كابة البيعة أمورا :
مها - أنبف أى فى براعة الآستبلال ما اه من آسم الخليفة أو لقبه :
كفلان الدّينء أولقب الللافة : كالمتوكل أوالمستكفى» أومقتضا الخال الموجب
لبيْحة من موت أو حَلْم وتحوهماء أو غير ذلك مما يجرى هذا الجر ٠
ما سس العرده ريو اه 0 ع2
ومنما ب أن لبه ص شرف رثبة االخلافة وءاوَ قدرها وراعة عا 4 وأنها الغاية
صو م .وم 3 0 ٠. م- أ 2 ضيه 9
التى لاقوقهاء والدرجة التى ادها وراك كل ريه دون ريعا #اوكل مع فرع
عن منصبها ٠
ومنها أن يبه علا مسيس اللاجة إلى الإمام » ودداية الضرورة إليه » وأنه
لانستقم أمم الوجود ال الرعية لابه ضرورة وجوب نصب الإمام بالإجاع»
وإن شد عنه الأصم نفالف ذلك . ْ
ومنها أن تشيرَ إل أنّ صاحب الببعة آستوعب شروط الإمامة وأجتمعت
- - 7 5-2 0 2 0
فيه » ويصقّه «نها بما بعر وجوده» وبُقَدَحَ بحصوله : كالعلم والشّجاعة والرأى
والكفاية ؛ بخلاف مالا بعر وجوده ولا يددح به وإنكان من الشروط : كاخرية
. والذّكورة والسمُع والبصر ونحو ذلك؛ فإنَ الوصف بذاك لاوجة له ٠
ومنها - أن يِه عا أفضلية صاحب الببعَة وتقدمه فى الفضل وآستيفاء الشروط
5 2 5 : 0 2 ع
علا غيره : لبخرج من اللملاف فى جواز تولية المفضول مع وجود الفاضل ٠
من صبح الأعثق اباس .
د 2 . وعدم م ل
ومنها 5 أن شه عل أن الختارين لصاحب البيعة ممن بعتي راختياره من أحل
الل والمفدا :.ننرن. العاناءتوا! قساء:ووحوه متام الذي شوش حضوزهم مإ
الوجه المعتير .
ومنها أن يأببه عل تعيين مختار ين للبيعة» إنكان الإمام الأول نص عليهم ؛
إذ لايصحٌ الاختيار [ءن] غير من تصّ عليه» م لايصمٌ إلا تقليدُ من عهد إإيه .
ومنها أن ينه علا بحريان عفد البئعة من الختارين» ضرورة أنه إن تفرد
شخْصٌ بشروط الإمامة فى فته لم بتصر إماما يترد ذلك .
ومنها - أن ينبه عل سبب خَلُم الخليفة الأقل إن كانت الببعة مترتبة ة عل حَلْم »
إذ لايصج خَلْم الإمام القائم بلا سببب ٠
ومنبا أن ينبّه عل قبول صاحب البيعة العقدّ وإجابته إل إذ لابذ من قبوله .
ومنها أن يبه علا أنَّ القبول وت منه بِالإخْدار : لأنه لايصح الإجبارٌ علا
2 2 و 1 1 06 1
قبوطًا؛ أللهم إلا إن كان بحيث لايصلح للامامة غيره فإنه بيجبر علمها بلا خلاف .
ومنها ا حير العم دياه خروجا من انثلاف فى أنه له هل
ترط الإشماد علا البيعة أم لا ؟ . '
.متها # أن يبه عل أنها لم تقترن يديْمة فى افال ولا مسبوقة أنرعاء لاوز
تصبي إقامد: فى وقت واحد و إن تباعد إفلياهما » خلانا للأستاذ أبى إسماقّ
211 5
الأسَقَرايينى حيث جوز نصب إمادين فى إقليمين .
ومنها أن يبه هلا أنه تجرد الببعة تجب الطاعة والآقيادٌ إليهء ويجب
علا كافة الأمة تو يكن الأموير الغاكة إليه» ؛ وطاعته فيا واقق 39 الشرع و إن
كارب جائرا |.
وتنبا' ع أن يزى فق اللليقة المنث ومئ انتقو إن كانكا اسه مده غلا
و خلا وان ب سو عل الترقة لاف إن كات عزن عا حلم +
أما التُعزيةٌ والتشة بموت الأول» فعليه :حرئ دام الكتّاب ؛ إلا أنه يختص
فى تمرفهم بها إذا كا المليفةٌ الأول شديدٌ ارب من الثانى ؛ كأبيه وأخيه
وآبن تمه.
وكان الأقاونَ بتعاتون ذلك فى خطاب اللفاء بالتهنقة بانللافة بعد أقاريهم »
وقد روى أنَّ عطاء بنَ أبى صَدْفى” دخل عل يزيد بن معاوية فهناه بالحلافة وعرراه
فى أبيه فقال :
َزنْتَ بأمير المؤمنين خليفة الله وأَعْطيتَ خلافة الله؛ قغى او د «
فنفر الله ذِهِ؛ ووّيت الرياسه» وكنت أحق بالسياسه؛ فأحتسبٌ عند الله جليلٌ
اليه »وأشكه عل زيل العطيه ؛ عه الله فى معاوية برك » وأحسنّ عل
الللافة وك .
وتعرضتٌ أعرابية للنصور فى طريق مك بعد وّاة أبى العباس السماح» فقالت :
ياأمير الؤمنين آحتّسب الصّبر» وقدّم الشكر؛ فقد أحزل الله لك الثواب
فى الحالين » وأعظلم
فسَم فيا سدّك » وآشك فيا متحك ؛ وتجاو رَالَه عن أمير المؤمنين » وخار َك فيا
مكلأسن الدنا نادي
عليك انه فى الحادثين ب سك خليفة الله» وأفادك خلاقة الله
20 ١ 1 1 9 00)
وأما التعريف سيب اللَلْم » فلأنه لا يصح حلم الإمام بغير موجب للم .
٠. ومنبا - .أن يشير إن ذكر السلطان القائم بالببْحَة إن كان القائم بيت) سلطااً علا
ما أساقّت دليه ايه اكاب قُّ ذلك 5
)00( سبق التنييه على هذا فى الصفحة قبل ٠
من صبح الأعثى هف
فتنها بن أن يله علا أنَّ من أستحلف فى البيعة من وجوه الدولة وأعران الملكة
: 2 : ا 1
تعر على الي هق حافهم وما الترموه من الأبمان المؤكدة» والموائيق
92
المغلفضة .
( فى بيان مواضع الخلافة |أتى يستد الال كابة امبايات فيها) ..
وهى أربعة أمور:
أحدها موت اللليفة المتقدّم عن غير عهد تاليفة بمده » وهو موضوعها
الأصل” الذى عليه بنِيثْ ٠
لقان يت أن سهد اانه إلا خليفة بعده» ثم يموت العاهد ويستقز المعهود
إليه بالخلافة بالعهد بعده فَوْحَدَّله البعة العامة 2إ' اليه ا 7 لوقوع الإجماع
عل خلافته ) ولاق عل | إمامته .
الثالثك - أن تَوْحَدْ الببعة لذليفة بحضرة ولايته مم ثم هذ الكتبٌ إلا الأعمال
لأَحذ الببعة عل' أهلهاء فبأخدٌ كل صاحب عمل له البيعة علا أهل عَمَله ٠
رابع أن ؛ يعض تخليفة لل فى حال خلافته :من ظهون الف أو خروج
خارجى") 0 اليبعة له حيث وقع الللاف . :
ولك امهل ال حوال صَربٌ من الكتابة يحتَاج فيه ألا سيان لبي 5 ش
لخد تلك الببعة .
( فى بيان صورة مايكتّب فى بيْعات الللفاء» وفيها أربعة مذاهب )
المذه ب الأول
( أن تقس المبايعة بلفل 0 ايع فلانا أسير الي 0007
خطاا لمن وذ عليه الببعة )
ويذكرما يم عليه عقد المبابعة» ويأتى ما ستح من أ ابيع » ثم يذكر
الحاف عليها؛ وعل ذلك بجرئ مصدالح حاب خلفاء بنى أَمية» ثم خلفاء بنى العباس
وأعلم أنه قد تدم فى المْمُصد الأقل من هذا الفصل أنه لم يقل أنه كتتب
98 كا 2 َ 5
للصدّيق رضى الله عنه ولا أن ولى الخلافة بده من الصحابة من غير عهد بيعة .
ولمأكانت خلافة بى أميّة » وآلَ الأض إلى عَبّد الملك بن مسروان » وأقام الاج
أبن يوسف علا إمارة العراق» وأَحَذ فى أَحَذ البيعة لعبد الملك بالعراق » رتب أيانا
ملْظةٌ تشتمل علا الأ.لف بالله تعالمى والطلاق والعناق والأجان ادر جات يحتف مها
علا الببعة » وأشتورثٌ بين القُقَهاء بأممان البيعة» وآطرد أمرها فى الدولة العباسية
بعد ذلك . وجرئ مصطلحهم فى ذلك علا هذا الأسلوب .
0 ل ة مبابعهة 4 ذكىها أ والشيون, بن إتصاق المأبى فى كاه
” غرّر البلاغة “ وهى ٠
- 056 ا الام لور ا 5
ايع عبد الله أمير المؤمنين فلانا بيعة طوع وآختيار » وتبرع و إيثار ؛ وإعلان
00 6 4 كل 3 -ه عم
وإسرار» وإظهار وإصمار؛ وصحة من نغل» وسلامة من غير دغل ؛ وثبات من غير
من صب الأعتتى 1
تيديل » ووقارس غير تأويل َ وأعتراف مأ فها من أجتّاع الشّمل» وأغيال
الحبسل ؛ وآنتظام الأمو ر» وصلاح اللدهور؛ وحَقن الدماء» وسكون التغماء ؛
وسعادة الخاصة والعامه» وحَسْن العائدة علا أهل الل والذّمُ عل أن عبدالله فلانا”
ميد الؤنين عبد الله الذى آصطفاه؛ وخلِفتُه الذى جعل طاعتّه جاريةً بالمق»
جب ة عل اندلق وموردة م موارة الأمن» وعاقدة لهم معاقد لعن 35 وولايته
مدن لم ميل الصبع » ومؤدية مم إإللْ حزيل تفع + وإمامته الإمامة د التى آقترنَ يبا
6 ولأركه» والمصلحة العامة المشتركه؛ وأمل فم| قع اللحد الماحد ورد اللائر
الحائد ؛ ووقم العاصى الخالع » وسَطت الغازى المنازع وعلا نك و أولائه»
وعد عدا 00 داخل فى ابشنْلهء وخارج عن الله » وحائد عن لعي"
مَقك مها يدليه » عن إخلاص مس رَأيِك » وحقيقة من وقائك ؛ لا مقُضُ
ولا تْكث ولا ذف ولا توارى ولا تلدع ولا داح ولا تحال ؛ علانيتك 3
نيك » وقوك مثل طُوبتك - وعل! 2 : عن ثىء من قوق عسذه اليعة
وشرائطها على - الأيام وطارلنا 6 د الأحوال وتنقلها 2 وأختلاف الأزمان
527 - علا أن فى كل ذلك من أهل الل الإسلامية وعاتاء وأعوان الدولة
لباسيّة ورعااء لايداخل قولك مواربةٌ ولا مُدامّنه » ولا تعترضه مغالطةٌ
ولا فيه افه» ولا تيس به أمانه» ولا تله خيآنه» حي لوا الله تعالن مقي
عل أشرك » وفيا بعهدك ؛ إذ كان مبايمو ولاة الأمور وخلفاء الله تعالك فى الأرض
( !ما بيعو الله يد الله قوف أيديوم فن نكت وما سكث عل نفسه ومن أوفا
بما عَاهدٌ ا ه را عظها ) . |
عاك بهذه الببعة التى أعطيت بها صفق دك » وأضْغْيْتَ فها سريرة قلك ؛
تّمت القيام بها ماطالٌ تمرك» وآمتت أَجَلّك - عهد الله إنَّ عهدٌ ل كا
ل المزء اناسع
مسولا ونا أخذه علا أنيائه ورسَله وملائكيه وتمّلة شه من أمان متَاظة
وعهود مو كده) ومواثيق مشدكده» عل أنك السمع 5 وتطيع ولا تعصى ؛
وتعتّدل ولا ميل» ونستقم ولا تيد 3 وتفى ولا تغدر) وتيت ولا د فى
زلْتَ عن هذه احجّة حاقرا لأماتتك» ورافعًا لدياك؛ بفحذت الله تعالى ربوبينه»
وانكة وحدانيته ؛ وقطعتٌ عصمة عد 0 الله عليه وسلم ندا ورت
طاعتّه وز ظهرك وتبَدتها ؛ وآقِيت الله يوم الحشر إليه» والعرْض عليه» مالقا
لأشرهء وخائًا لمهْده؛ و«قياً علا الإنكارله؛ ومصرا علا الإشراك به؛ وك ماحاله
الله اك رم عليبك» وكل ماملكه لوم يحردك عن ذلك وآرتجاعك ها أعطنّه
فى قولك : من مال موجود مدخوقة ومصوغ ومضروب » وساريج سوط
وسائم ورل وأرض وصيفة) وعقار وعفده) ومماوك وَأمَهء فنالا عل
المساكين » عحرّمة لم مي السنِين ب وكلُ آمرأة لك تملك شمرها وبشرهاء وأخرئا
تتزوحها بعدها » طالق ثلدما 56 » طلاقٌ ا حرج والسنة رةه فيه ولا مثنوية؛
ومليك المج إن بيت الله الحرام الذى بك ثلاثين 5 حاسرا حافيا » راجلا
ماشيا ؛ تَذْرا لازما » وويمدا صادقا ؛ لابيرئك منها إلا القضأء للماء والوفاء بها
ولا قل النه منك تو به ولا رجعة؛ وخدّاك يوم الآستنصار بحوله » وأسلمك عند
الأعتصام 28 وهذه امي قولك لها ولا قصيحا » وسرديها سردا صيحا ؛
وأخلصت فيها مسرّك إخلاصًا مرينا » وصدَقتَ فما عرزْك صدقا قينا والنيةٌ فيها
نيةٌ فلان أمير المؤمنين دون تيتك» والطويهُ [نها طو بت دونَ طويّك؛ وأثميدت
لله علا تفُسك بذاك وكف بالله شيداء يوم تجد كل نفس عليها حافظًا ورقيبا .
من صبح الاعشى رلك
+
ب كن
00 رده اءَّه 3 هه ير مور م0 سه
وهذه لسخة بعة اخرئ من هذا الاسلوب » أوردها أن حمدون فى تذ كته »
« 2 8 .9" 08
رما وافق فيا بض ألفاظ البينة الساقة :و :
هيع الإمام أمير المؤمنين فلانا بيعة طوع وإثار» وأعتقاد وإضمار » وإعلان
وإسرار ؛ وإخلاص من طويتك» وصدق من نيك ؟ وآنشراح صدرك وصمة
عن كنك ؟ طائعا 17 ومثقادا عر عبر مقر بفضلهاء مدعنا غنياء معترفا ا
بيركتها» ومعتددًا بحسن عائدتها؛ ومالمّا بما فيها وفى توكيدهامن صَلاح الكانه»
وآجمَاع الكامسة [من] المماصّة والعامّه؛ و الّحث» وأمن المواقب؛ وسكون
الدماء» وعس الأولساء » ونع الأعداء علا أن فلانا عبد الله وخليفته» المفترَضٌ
طاعبّه » والواجت علا الأمة إقامته وولاينّه؛ اللازم م القيام ته والؤناة غهتة؛
ساس اما خيل + وأنك و ونه ء
وعدو لتو من ناض وعام » وقريب و بعيد» وحاضير وغائب ؛ سك ف به
بوتاء العهد» وذمة العقد ؛ سريرتك مشل علانبيك » وظاهرك فيه وقْقُ باطنك
عل أن أعطيت لَه هذه البيعة من تَقُسك » وتوكيدك إياها فى ّفك » لفلان
أمير المؤمنين عن سلامة من قلبك 2 وآأسستقامة 3 عزمك 1 وآسقرار رمن هواك
ورايك نمز أن لانتأولٌ عليه فيبا ء ولا نسعئ فى نض ثىء منبا ب ولا تعد
عن تصره فى اأرخاء والشّدَة » ولاتدحَ النصرله فى كل حال راهنة وحادثة ؛ حي
توا الله ذا ببس » مدي! الأمانة فيها ؛ إذكات الذين اعون ولاة الأم »
اس سار
وخلفاء الله فى الأأرض (أم اعون الله يد الله له توق أيدبيم قنْ نكت آنا
هله
نكت علا تقسه ) ..
0 الجسزء اناسع
تلك عق البيكنة د الى طوانها علملة © ومظت انا ل وأعظيت فا
لتك وفيا شرط 1 0 : مر وفاء وموالاة 3 ونصح ومشابعه 3 وطاعة
وموائقة واجتهاد ومتابعه ب عه الله إن عهة الله كان مسولا ٠ وما أخذ اله
تعالى علا أنبيائه ورسله عليهم ااسلام » وعلا مَنْ أحَذّ من عباده» وحكيدات
«واثيقه وممجات عووده؛ وعلا أن نُكَسّكَ ما ولا له مره تميل؛ وإن
نكنت هذه البعة أوبدلت شرطا من شروطيا » أو عفيت رشما من يا 3
. أوغيرت حك من أحكامها ؛ معلا أو ميسا أوحتالا أو متاولا ؛ أوزِغْتَ عن
السبيل الى. سلكها ٠ن لايحقر الأمانه»ولا 0 الفذووانا:الفكولا عير حل
العقود » فكنٌ ماتملكه من عين أوورق أوآنيه» أو عفار أوسائة » أو رَرْع؛
أوصَيْع.؛ أوغير ذلك من مُيُوف الأملاك المعتدّهء والأموال امدَكَرهٍ صدقةٌ علا
المسا كين » وم عليك أن 2 من ذلك إلى ثىء من مالك بيلة من الحيّل» علا
وه من الوجوه» وسبب من الأشباب» أو تحرج من تخَارج الأعان ؛ 7
ماتعتذه فى بقية عمرك ٠ بن مال يل خط أُويملّ فتلك يا لكآت تر
منيتتك أو يأتيك أَجَزّْك؛ وكل آعرأة لك اليو : وأخرئا تتزوجها بعدها مذة 0
طالقٌ ثلاًا بتأناء طلاقٌ الرَج والسُئة لأمْنويَة فيه ولا رجعّة ؛ وعليك المثى
الاين لله الحرام ثلاثين ححجّة حافياء حاسرًا راجلا؛ لابرذئا الله منك إل بالوفاء
بها ء ولا قبل الله منك صَرْا ولا جَدْلا ؛ وحَدّلك يوم تحتاج إليسه ؛ وبرأك
من َوه ووذ » والخاك إل نحولك وورنك » وال عر وجل بذلك تهيةٌ» وكفي
به شريدا .
6 فى الأصول ”ود مملوك لك 'اليوم من ذ 5 وأنق مده 5 ال وهو غير مناسب كم لاحئى 3
٠ وهتيدة تريكة أخر ىا من هذا الأسلوب » أوردها أبو الحسيين الصابى
0 د اد
فى ” غير البلاغة “ وهى :
تييع أمرالؤمين ب عو 7 بصيرتك » وصوة من مي برك ؛ وصفاء من عقيدتك » ٠
وصدقٍ من عبن ن بمتك ؟ ؛ عل الرضًا [به] والوقاء له والإخلاص فى طاعته ؛ والآجتراد ش
فى مناصحته » وعقد النية ءل' موا الاته وبدّل القذرة فى مالاته ب وأن تكونّ لأنصاره
ا ولأولباته حزباء ولأعدائه حربا؛ عارفينَ بما فى ذلك من الَظء ومعترّفين
ما ْم فيه من الحق؛ ومحافظين عل ا ل الإسلامية» والدولة الغانة ؟«
ثبت الله قواعدهاء وأحكم معاقدهاء وزادها أسهرارا ص 9 دحوو وآس_تقراراً
عل 5 العصورء وعن أغر تقل الأمور» وآشتدادا علا تب المقدور؛ فإن خالفتٌ
ذلك مسرا أو معلناء ولت عنه مظهرا | أو مبطنا » وحللت عقُودَه نالا أو نا اقضاء
وتوت فبه محاولا لخروج منه » وأستثنيت عليه طالنًا للؤجوع غنه ) فرأنى اله من
حوله وقوه » وسلينى ماوهب من فضله ونعمته ؛ ومنعين ماوعد من رأفته و رحمته ؛
وخْلاف من يديه » يوم المع الأ كبر لدي ؛ وحنث كل بين حكفها المسامُون عا
قديم الأيام وحديثياء والنّناهى فى تأ كيدها وتشديدهاء وأعْرَوْها من لباس اميه
وأخلوها من ى دواع الخاتله ؟ وهذه المين يعينى : أوردتما عل صدق من بيت »
وحكة من عر عست ) وآتماقٍ من سرى وعلانيق 4 شر ا متتابعا من غير
تصيلء وتلفظت مما تفْظا من غير قطع والذية فهما نيةٌ فلان : قط ووه
وعيب » وبشد ورب ب وأَشْود الله تعالن بها عقذتُه علا نفسى منها » وكفىا بلله
شهيدا على هن اديت وحييا سُ من أجترأ علا | إخقار عهدم” ونقض عقده .
“4 02020300 الحزءالتناسم
قلت : فإن كان من تؤوخذ عليه المبايعة كثنين » أَتِى فى المبايعة بصيخة التثنية؛
أوثلاثة فأكثر» أت بصيغة المع . ول أ علا كيفية وضْعهم لألك فى الكتابة»
والذى بظير أذاللابية كنك كشت فز الفسورة المقنلاية م كته المباون
خطوطهم بصدورها عنهم ما يفعل الآنَ فى تحايف من يلف من الأماء وغيرهم
من أرباب الوظائف بالملكة المصرية وانمالك الشامية » أو شبد علهسم فى آخخر
الببعة بمعاقدتهم عليها ورضاهم بها ونحو ذلك .
الل ذهب الثانى
(بما يكتب فى بيعات اللثقفاء)
أن تفج الببابعة بلفظ ف عد فور فلان أبى فلان الإمام الفلانى »
إل أهل دولته» ردنك بالسّلام عليهم » ووقا | بها تح من الكلام ؛ ثم قال
أما بعدء فالمد لله ؟ ويا عل وصفه بشريف المناقب» وآستحقاقه لخلافة »
وأستجاعه لسر وطهاء وما يحْرى هذا مجر ؛ ثم برط فى سلّك البعة 6 :ويذاو
القسائم بأخذها علا الناس من سُلْطان أو وزير عظم أو نحو ذاك؛ ويذكو من
أمْى ولاية المليفة ما فيه ستتجلابٌ قلُوبٍ الرعية والأخدٌ بخواطرهم وما بتخسرط
. فى هذا السلك ٠.
وهذه نسخة بَْعمة من هذا الأْلوب » لول عهد بعد موت الماهد »كتيب بها
لبعض حُلفاء الفاطمبين. 6 ليس فيها تعرض لذكر الوزير القائم يباء وهى
(1) لعله ونحو ذلك ويتبع ذلك الل تأمل ٠
من صبح الأعثثى ١ ١
من عبد الله ووليه «أى فلان فلان بن فلان» الإمام الفلانىت» بأنمي الله تعالم
أمير المؤمنين» إل من يضمه نطاقٌ الدواة التلوية + مزاع )نا وأعيانهاء وكبرائها
وأولائها عل انساع شوم ؛ وعسا كرها ءا أختلاف صَرَوم ؛ وقبائل عريها
القيسية وابمنية » وكاقة من شْمَلْه 'قطارها من أجناس الرعيّه : الأمير -
زكري والمثمبو رهم والجمورع والأسود والأحمر» والأصغر والاآ 6 وفقهم
الله وباركَ فهم .
سلام عليك » فإنَّ أميرَ المؤمنين يمد اليك الله الذى لا إل إلا هوء د
أذ كن عل مهد حاتم النييين» وسيد المرساين» صل الله عليه وت آله الطاهررين»
الأئمة المهديين » وس( قاب
أما بعد امج لله مولى امن 1 ومبدى اطول م ومايح حزيل الأحر
اخا ا العم المتشعبة ا ومُدنى الّهْج المتعائية لتناول المنون؟
وميد الأعمار وممْنيها » وناشير الأ.وات ونيم - مام وافج إذا آستفلقت الأبؤاب»
والقائ : ( لكل أَجَلٍ ببكب) الذى لابغير مت م مور الغير» ولا يصرف سلطاته
1 ادا ويه , 3 رلك قدمه و زلينّه ولا د شان وسرهديثه 9 0
لهام » ومصضمى الأنقّس بسهام الآخْتّرام ؛ ومورد البشرمن الممية مهلا ما برحوا :
ف رئقه يوعون») وله المشرق يعون ؛ و.عزز ذلك بقوله : ) 03 نفس ذائقة
سور راو
الموت وتبلوة بالشر واكير فتنة وإلمنا عون ) .
والمد لله الذى تَصّب الأنياء لراشده أعلاماء وحفظ بهم من اللقّ والحدئا
نظام وجعل بو دنا مد صل الله عليه وسلم 58 ختاما» وعضد بوصيه أيينا
4 ش المزء التاسع
امير المؤمنين على 50 طالب كلا للدين وتان وأستخّص فق ترقيما عد
هادين | قا لصسنعته وإخكاما» وأنام الغة عل 3 أن أقام م لكل زمان منهم
إماما؛ وتاقب بن أنوار الإماءة لإذا اعم ورا مط 1 ور » وتابم ظهور بدذوره
شرق الم إثُرغارب 00 ةقان للعالمين» 0-0 تام ري 0
الأرضٌ ومَنْ عليها وهو خير الوارئين؛ وم يحل نا مع ما شرفه [به] من تثاول وحيه
وتلقيه» ولا عصَم إماما مع أختصاصه بقُروع منْصب الإمامة وترقيه» من لقاء
النيه» ووداع المي ؛ بل أجل لكل منهم أجل مكثوباء وقسح له أمدًا محصورا
محسونا؟ لاابشعرفه موسر له ولا يصل إن تجاه 00 ولا- حيله؟ در
محكة الأسباب » وعبرة واضة ذو الألباب ؟ ع أوضعها فرقَانه الذى أقدٌ
بإعجازه الحاحدون » إذ يقول مخاطبا لنبيه : ( وما جِعنا لبي من ِْكَ الله أن
مت هم اللخَالدونَ ) .
وانغندة الذى متح أمير المؤمنين 00 7 رها » وار ل
ف دَخَائرها وأودعه رن ارا ماخوله فاخرترام| تأضارة شرت ميرائها؟
وجعله القائم بحقه 2 والمرشد الحلقه؛ والماحى مداه ل من الضلال يها © والحاوى
بخلافته مجدًا لازأ ثناوه عظها : ( ذلك الفشمل من الله وكفئ بالله عي ) ٠
يمده أميرٌ المؤمدين ع أن أوصم بآبائه الأمة سمل الحقائق » فاصبحوا
خلفاء اللحالق وأَة القلائق؛ وخوله ما آختصهم به من الإمامه » ورفعه بها
إل أ مخ منازى العلا وأرفع موا مواطن الكّامه 0 مده 0 يوازى النعم 9
أئبّثْ [له] عل سرير الخلافة وسسرها تتماءومَبها يُوازِنُ الفجيعة التى قََّ لها فض
المدامع دما :.
من صبح الأعثئى 4
ومأله أن بص على جدّه نهد الذى فص بجهاده جموع الإلحادء وحصد
باجتباده منْ مال عن اشُدئا واد ؛ وصدّع بما أم به حنى م التوحيد » وداْ
لمعجزاته الأتم وقد دمَاها وهو المقُردٌ الوحي ده ول بزل مبالمًا فى ميضاة ربه» .
حريصا على إظهار دينه بيده ولسانه وقليه؛ ا ريه وقبضهء وبدّله من الدنيا
شرف جواره وعوّضة ؛ وأصارة إإيه أفضل نىة بصر وشّرء وأحيا دين الله وأشَرء
وص أبيه أمير المؤنيين عل" بن أبى طالب إمام الأمّهء وأبي الأئَهءٍ وقُدوة
العداء » ل الشبداء 4 وعاضد الدين بذى الفقار 4 ومن ل يل الح إلى
ده شديدٌ الآفققار ؛ صل الله عليه وملا آباته والأئمة من ذُريتهما الذين .
أمظ لفقا ل بإرشادهم من السسته » وأفاضُوا عن الكل والإ<سان ما لهج
بتمجيدم الألسته .
وإ الإمام الفلاقّ لدرن الله أمير المؤمنين كان ولا لله شرفه الله وآستخلصه »
وأفرده بإمامة مسر وخدضةة وفؤض إله أص خلافته » حل 2 عع مطارح
الم دون علوّه وإناققه؛ نقام بح الله وض » وهل بأمره فيا م وفرض؛ وقهر ٠
. الأعداء بسطواته وعنّائمه» وصرّف الأمور بأزمة التذبير ونترائمه ؛ و بالغ فى الدب
عن أشباع الله وآجتهد فى جهاد أعداء القبله » ووقف علا مصاحة العباد والبلاد
أملهغ: ووثر عر مافق عدت لقا قوله وعسله + وم يرك فى أمرطاة حالقه متك
إلا آحتملهاء ولاروية إلا صرفها فى إرشاد خلقه وأعملها؛ حت بلغ الغا الحدوده»
وأستكلٌ الأنفاس المعدوده ؛ وأحسنّ الله له الآختيار» وآثرله التقلد من هذه الدار
وى سكن دار القرارء والفورٌ بمصاحتبة الأنياء الأبرار» ولول فى حظائر
قدسه مع آبائه الثم الأطهار فسار إليه طاهس السريره» ميل المذهب والصوره؛
مستوجبا بسعيه أفضل رضوانه» ممهدا بالتقوئ لتذييره أكاف جتآنه .
019)
وام مين يحتسب ]عفد لله هذه الرز ل عتم ما الاب وعظم. عند
تجدعها الصاب 4 وأضرمت القلوبٌ ثازا > ' وأبذت الآماق دما ره
ًا الأ كاد الحرق» و ت الأجفان ادق ؛ وكادتٌ حرا اعد تَقذف
أفنتباء والدنيا ع تطرتا ومجتبها ؛ يقزاعد امل نعي وتبى > وانلطوبتٌ
الكارثه ولا تتؤى 6 شو إليه داجعون !! تسلي لأسرة الذى لاينق»
وإذعاً لقضائه الذى لابصة ولا : يمتع ه ١
وكان الإمام الفلانى- دين ال بلسي عندتطفه جمل ل عَم اللافه)
ونص على بارتقاء مَنضيها اخصوص بالإنافه 3 وأفضئ إل تشمرها: الكريت. 5
ررد غامضٌ عأمها اممون؟ وعهد إل أن ن أشهل» الندل والإحسان» والعطّف
واسخَنان ؛ والرحمة والغفران» والمن الرائق الذى لايكدره آمنان وأنْ أكون لأعلام
الشُدئ ناشراء ونا أرضي| الله اما ولأحزاب اقبلة مظا فرا مظاهس! »
ولأعداء الله هرما قاهىا؟ ودار التوحيد رافغاء وعن حَوزة الإسلام بغناية
الإمكان دافا فيه بما خُصصتٌ به من كم الشي » ورت عليه من الال
القاضية مضا لمم ؛ وأوتيمه مرن آستحقاق ا الرواي' ومنحته ف
الخصائص مر 34 لأسباها. ١ ٠ 38 ش
فَعرُوأ خبيع الأو لياء» وَكاقةَ الأضسراء؛ و جيم الأجناد» واحاضر من رايا والباد؛
عن إمامك المنقول إلى دار الكرامه» بإمامكم الخاضر الموجود الذى أؤرئه الله مقَامَه؛
وآدخَلُوا فى بيْعته بصدُور مشروحة نيه » وقلوت علا عض الطاعة مويه ؛ ونيات
' (6 مانالدم سال وأمازه أساله - انظ القاموس .
269 أى تدوم من قوطم أصرعل الأمى داوم عليه 3
ْ من بخ الأعثق 1
:اق الوا والمشايمةمَرْضيه » و بصائرٌلاتال تور ادع والاستيصانمضيةا؛
«أمي لمؤمين بال الله أن يجمل إماتّه عظوظة بالإقبال» دائمة ألكبال » ضافية
من الالكداز معضّودة بواتاة الأفدار؛ ويوالى مده علا 56 الآصطفاء
الذى جعله لأمؤر الدين والدنيا قوآما » وأقامه لبر 34 سيدا وإماما؛ تأعاموا هذا
وأعملوا به6 والسلام عليك؟ ورحمه ةَ الله وو ركاته ١ 0 3 ٠
كتب ف يومكنا ين شيركنا سهكنا. ا 00د ان
- 0 0
+ »+
وهذه أسخة بيعة: كتب بها عن الحافظ لدين الله الفاطمئ بعد وفاة
آبن عمه الآمي بأحكام 2 “رقام بمقدها الوزير أبو الفتح امن 00
آقتضرفها. عل تميدة واحدة » وعرق بالخليفة ة البيت ؟ ثم آنتقل لصوا
يمه © وهى
من عند الله 7 عبد المجيد أبى الح » الحافظ لدين الله أمير المؤمنيين
إل كاقة أهل الدولة شر 2 ا ونهم 4 وأميرهم طاريم 3 كردم
وصغيرهم ؟ وأخمرهم وأسودهم» وفقهم ألله وبارك فهم ٠ _
سللام ليك ؛ فإنَّ أمير المؤمنين يمد يك الله الذى لاإله إل هو ويشاله أن
0 علا إجذه 5 ل خاتم النييين وسيد للرملين» ل ألله عليه د آله الطاهرين»
دون وس اكلا كيرا + 1 0 00 8
آنا بعد » ب لله الطيف بعباده ونه العو ف أقداره وأقضيته» يمن
فلا يحرج ا عن إرادته ومشيئته 6 ذى العم الفائضة الخاهسه 4 والمئن المتتايعة
م ا الحيء اناسع
دم اريم مه
المنظاهسه؛ والالاء المتوواية المْداصره » القائل فى 31 0 يثبت الله الذين
آمنوا بالقول ابت فى الحياة الدّنيا وف الآخره ) 1 0 أرضه يكفائه » الذين هم
٠ زيل للدنما ا وهادى خلقه يأوليائه » لثلا يكون الئاس مإ الله 2 1 كان
الذى هو العم مُسْيِغْ وبالكم جد و( تَبَارَك اذى بيده املك وهو ع 1
٠ قىء قدير) .
مك أمرالؤيين أن جل لظيفة دون أهل زناه واويت نوات المستحبين
له ماله وصّانه» وجعلهم يوم افرع الأ كبر مكنوفين بحفظه مشمولين بأمانه ؛
وأورّعه ألمُسوعل! ماآسترعاه إيأه من أعى هذه الأمَه » وتقله ليه من تراث آباله
امُداة الأئمّه» وكشفه بإمامته من أبفع ناثبة وأفظم ملسّه ظ
وَل الله عر جدّنا د رسوله الذى أخبر الأثبياء المرسلُوت بصفته وتعته
داو لوا البشرئ بها سفل من زمانه وبعثه ؟ وذ ووه فيا أتوا به عق كل اين
أبثاء ال وأيرّله » واعترفوا بأنه. أفضل من كلمن تباه الله وأرسله وفيس رالله سبحاته
ْ ماكان تق من ظلهوره 2 وأذن فى إشراق الأرض بها آنتشرفىآفاقها من نوره؟
وبعئه - جِلْتْ ُدرثه - إلا الأمة بأسْرها قاطبّه » وجعل ألنْسية الأغماد مجادلياً
لمن خالف ترجه مخاطيه ؛ فكان لآية الَكفْر ماحياء وفى مصال البريهٌ ساعيا» وإلن
سيل ريه بامكة والموعظة امس داعا إن أن لَحَتْ آياتٌ اللق وسطعت»
وآنحسمتٌ ماده الباطل ولمعت واه رهن اباتذاما كر لدناك ونع وأشسبر مق
و
معجزاته ماخصم به المتعدوت » وخاطبه الله فها أنرلَ عليه يقوله :.( إِنكَ ميت
ونم 0 . خينقذ نقله أذ الها أ مد له مك حائةة وخصه اشرف الشفاعة
من صببح الأعثى 1 يذه
فى يوم جازاته » وضذقة وعده فيا أ من التعيم القِم :ل ذلك يل اله يوتيه
هن لاه الله يو الفصل العظم ) .
٠ وعلا أبينا أمير المؤمنين عل بن أبى طالب أو الناس بالتبى » وأول 7 انيد ظ
من ذوى قرابة وأجنى”؛ وآبن عه الذى أختصّه عواخاته » وجعله خليفةٌ علا كاقّة
الناس بعد وفاته؛ عق بأعس اللهء فيا ولآه وأولاه» وخطب الناس فى حجة الوداع
ققال: «من كنت مولا قعل ملام وعطا الما 1 الأزاد ركذلا اين
الأخيار؛ وهداة المسلمين و" ويم وأساء المؤمتين وهم ؛ الذين حكرا فظو
وما قسطواء وسلك ال ضرون منهم سَتن أملانهم الذين قر ونا ؛ وفوا آنارهم
فى السياسة فا قصمروا ولا تَطوا ؛ ولم لكل منهم داملاً من ذلك بما حَسّن
أيامه» فاعلا فى أمس الدين مارقع مشاره وكش رأعلامه » حي آختار اله له ماعنده
فتص عل مَنْ أقامه الآستحقاقٌ ا سم علهم أحعين : سلاما لا أتقضاء
لأمده» ولا أننطاع لمددهع فتيل المطالب بكمه وملكرت كل ثىء بيده .
و إن الحق إن فى حين فلا بد لحلاله من الإندار وايساط الثور» وإن الشمس
إنتوا ار سّبا يجاب فا أوشكَ َودتا إل لوغ وَالطووو 4 إن بحسن الصير إن أن
آم الككاب أجله يمن من تَدْلسة الشيطان بالغرور» قال الله عن وجل فى كابه»
الذى هَدأنا به :( و إن تصبروا وتُوا فإنّ ذلك من عَم الأمور) .
و إن الله تعالى رأفته يمن أَبدعَهُ من حَلَه وأنمَاه » ولسايق عأمه فى عمارة هذه
الذارءل' ماأراده عن وجل وسَاهءٍ لابجل الأرض مروى لو 5 لستضىة به السارى
فى الليلى اليم » ولا يدع الأمة بلا إمام يبدى إلى اللَق وإلى طرق مستقم ؟
فهو جَلّ علا أعدَلٌ من أن يجمل جد الإبمان من حلا الإمامة عاطلاء أو بثك
0 المج امع
سه لس ساسا
ابفلق ملا وقدقال (٠ وما خلقنا السمُوات َالْأْرض وما .هما بطلا ) +
بل فطع عدار ونيا عقي ل وولكمم علبي و.بالأئمة إن التوفر علا تمل
ماألزمهم و كلفهم 4 ؛ فالأمور محروسة الترييب محفوظة التظام » والأرضٌ , إذا أظات
لفقد اام أضاءث وأشرقثْ القيام نا ٠ وقد علم الكاقة أ 9 حجة ةلله فى أرهه»
وامجبتذب قن الأعمال 8 يرضه» وانمحسن بك اللرية ببعثه نه عل المصالح وَحَضه؛
الإمام الآهس كر ألله: مر الو منين الذى آتاه الله الح "صينّاء ورفعه من إرث
ابر مكنا علي وآسسخلفه عل خلقه فكان للفضل باسطًا وراية العتذل ناشرا
. وجعله لشَمْل احاسن "جاممًا ولأممة كلقا الراشدين عاشرا؛ م يل ناظرا فق ابعيد
والقَريب 3 اما في سياسة الأمّه ع#ل اليتيد الُصيب 0 مستقصياً حرصه
فى الحافظة علا | 7 نزازالله ؛, متتهداً جه ى مهاد فيمن خالقٌ أهنٍ القبله»
ذلا من زيل الا وكثره مال يَف ببعه أحندٌ من خامّه بالف رولا بيسن
بع إل القله 3 حت آستو لَه الوهوبه وآستوعب غايسة المكتوبه ؛ وثاله
من القَضَاء ٠ ما اوه من الذنيا دا وأقكمّه عل الله تدا وأصاره إل أت
لذمن نهم لابريد به بد ولايظاب عليه مَرِياء وكان آنتفالة إلا وار رب تبارلة .
وتعال» كأنتقال أبيه يه أي امؤمنين علي بن أبى طالب بغا من الكافرين وغْتبالا ٠.
وفنا كان دك مابعلله هن حق أمي المؤمنين تارة هرا وتارة عفنا !ل أن صار
علا بط القول فى ذلك وتبيينة مثا, وأ متهاشَاء وأفصح ا
وصرّح مام يرَلْ في كشفه مرضًا وعن فاح محجاء وذلك :1 ألفاه أرق ش
ريع من نع النبقه». ورآه أ ل فْ ارة ع 1 وعامة ٠ من بن أباه الأمي أ قاسم
4 اراب لاس 0 ألله مايه هذة اليمة ٠ 2 ا ل 0 0
93 من صبح الأعثى سم
تمد سلام الله عليه الذى هو سَلِيلٌ الإمامة القليلٌ المشل» ونجلٌ الخلافة امخصوض
فن الفح بأإحزل حظ .وأوق ركفل ؛ كان. المستتصر باللة. أميرٌ المؤمنين ماه ولى هد
المسلمين» يمن ذلك ما عحث به 0 ولسون غات إلى الدواوين؛ وت
ف طرز الأينيه / 5 الأشاعات ولأثريه» وغلمته الكافة عام قينا ظلك فيه
غير صرتابة. ولا ممترية ) وفى ضمن ذلك باطن لايتقله إلا العالمون» ا إلآامن
قال فنهم " : ( وما يحْحد بآباننا إلا الطَانُوى) . وذلك أن أمير المؤمنين 57
والمقصد والبنية الطب ؛ وله عهد بالتلويح والإشاره» وإلله أوحا بال 0
م ينصح فيه بالعساره ؟ وكان وده المي أو اقاسم - قدّس الله يُوسَهج جثلة
الأتجار الى يتأ ببا إل أنْ يظهر رَهرّها ». والأهام الى بها إلل أن يخرج
كرها.ة والزرجَونة التى تقلت الماء إلى العتقوذ» والسحابة الى حلت الفيك فم
مه أهل الشول والْجُودء وها بين ذاك بوه ويحفقه ويه ء وتقلج
1 للؤمنين صدَور وتقُوئ أففبده ؛ وكشهد البصائرٌ إنّداتجمة 1 زعلا الإملاة. تابي
متجلدة » أن أنَّ الأمرين إذا لشاما من كل لهات » 0 بينهما مدد مُتطاولاتٌ
متبامدات؛ فالسابق منهما هد للعالى» والأؤلٌ : أبًا 0 ع إناق؛ ولا خلاف
ين كاقة المسابين 7 9 اله كنال اموبيدا 5 ص الله عليه سم تعقد ولاية
أي الؤنين عل بن أىطالب ص الله عليه فعقّدها له يوم عَدح ) ؛ وأمبالؤمنين
عل ين له وكان له احينئذ ع حاضرء وأمنى ما أ به والإسلام يومئذ خض
وعوده ناضر و وكذلك أن أمير المؤمنين + هونن 7 الإمام الآمس بأحكام الله
أمبر امؤمنين ب وقد نص مع خضور حُمومته عليسه» وفغل ماقعَلْ ده سول الله
آقتداة به وآتبة إل وكان أبو عه لمنصورٌ الام للحناسم بأل ابن أمي ومين
مناواتٌ” الله عليه » جع لبه عبد الحم الباسن وف عهد امسامين » وميه بذك
5 الحزء التساسع
علا كاثة الناس أحمعين؛ وتقَسٌ اسه فى اكد وأعس بالدعاء له علا المنابر وك ؛
وألبسه سَدَةَ الوثار المرصعة با موه » وآستنابه عنه إمام الأعياد فىالصلاة وفى رق"
امبر وأقامه مام تَفسه فى الآستغفار .ان يتوق من خواص أوليائه» وف الشفاعة
لم تقل مناجاته ومسموع دعائه © مع عله أنه امال ل االحلافه » ولا بلغ
دزجة الإمامه ؛. وأن الإمام الظاهس لإعنزاز دين الله صلى الله عليه هو الذى
عق ا ونين كل أعانقا كاوها ] مها 4 و نا عبت ذلك سي الريك
غامض» وسسر عن بمهور الناس مير ووه لأولى البصائر وامض :وهو أنَّ مكنون
الحكه» ومكتوم عل الأمه ب يدان علا أنَّ الإمام المنصور أب علة» سيقعل فيمن
يستخلقه بمده مث فل الى" وقد علم الإمام الخالم عليه السسلام أن المراد
لاك ع نا هد دن زات ارا تسلف لزن ونه حامر والقميرد من لاولة ام
بعل ولايةٌ عبد الرحم العهد تأسيسا لىا سيكون » وثئْلا اُوس من الآنزماج إل
أن تشملها الطمانينة والسَكون ؛ فلماً أفضئ الله إل الإمام المنصور أبى عل الإمام
الآمس باحكام الله أمير المؤمئين بالحلافة التى جعلها واجبا له حقاء ووافق جدّه,
- عليه السلام وكان لقبَه هن لقبه مشتقاء ظهر المنكتم » ووم المستتر وعاد
التعريضٌ تَضْريحاء والمّريصٌ تصحيحاء والرْصْ إآلّه والنص عل أمير المؤمنين
أمانه » فاقتدئ يده رسول الله صل الله عليه وس فى اسستخلاف أمير المؤمنين
مع ضور تومته » وقمل فى ذلك قَدْلنَه وجرئئ عل قضيته ؛ وكشّف عنا أبيمه
الإمام امات بام الله قدّس الله لطبقته فتساوئ الخاص والعام فى مغرفته ؛ ثم حَلَه
أميرٌ المؤمنين عل نفسه فى اخلُوس علا الأُمطه » وعمل لأوليائه ورعيته فى ذلك
بايا انتيطهء وتصبه مَنصبه فى الصلاة علا مَنْ حرثٌ عادله بالصلاة عل مثّله ؛
ماه حب العامة 2
إحسانه وفضله وبين امتنانه وعدله ؛ وإذقد تبين هذا
1 6م
وجمع فى اعتاد ذلك بين
من صبح الاعثى 0 ذف
اللأم الواح لل ناوعا فى علسه الشازء والولية ؛ وعلم هو ماخَصٌ الله به
أمير المؤمنين من الإمامه 6 :وأزاله عن العتقول من صَباب متكائف وعمامه ؟؛ وشمله
به من فضله ورافته» ونصبه وه من مَنْصِبٍ خلافته؛ التى أبدها بوليه ووزيره »
وعضدها بصفيه وظهيره » السيد الأجل أبى الفتح يانس الما فلى” الذى جعله الله
وحم دولة أمير المؤمنين من أوتم الشواهد والدلائل» وصرف به عن مملكته
محدُور الصروف والقوائل ؛ وأقام منه ناصفة الفلافة مخلْصا ع كه
المنساقب والمَضائل؟؛ وأيده بالتوفيق فى قوله وفمله فأريا علا الأوانخروالأوائل ؟
ودلت وله الفاضلة عز' أنه قد تم رماي الله ويه وحككت سه العادلة أن كل
مذح لابب ثناءه وك وصف لايقتع إلا دونه ؛ والله يضاعف نعم عنده ولدَية»
ويفتح لأمير المؤمنين مشارقٌ الأرض ومغارب! علا يديه وهذا يحقّق أن الإسلام
قد أحدثٌ له قو وتمكي 48 وأن ذُوى الإءان قد آزدادوا إيمانا واستبُصارا ويقينا؛
0
جب فبجبٌ 2ل لوس ن لا ف يعته زيف صدورك 3 طبة نفوسك؛
مجنهدين له فق خدمة تمابلوث هنا إحناله ؛ متقرّ بين إأيسه مناحعة نظي عند الله
سبحاته ؛ عاملين بشرائط الببعة الأخوذة علا أمثالم الذين ينبعون فى فعلهم » ويقع
الإجماع تبثلهم؛ ولكم علا أمير المؤمنين أن يكون بم رَحها » وعن الصغائر متجاو زا
كربماء وبالكافة رءونا رفيقا؛ وعل' الغاا عطوفا حَفيتاة وأن 5 عن الي
. مالم يأ تكيره ويبالمَ فى الإحسان إلى مَنْ أحسن السيره ؛ يول من الإفضال
مااستخلص الضمائز» ويسم من الإنعام مَإقتصى كفا السرائر؛ وأدير الموفين.
يأل الله أن يعرفم بركة إمامته »وُنَ خلاقته؛ وأن يجعلها ضامنة بن لمطالب»
كافلة - لسعادة المّدئ والعواقب ؟ والسلام علكم ورحمة الله وبركاته .
(1) :هذا متعلق إذ قد تين كا لاعن -
7 ١ . ظ 0
١ 4 امت انان اسل شيد يت الله 00
3 وى ١ بالبعدية ولص إلى المقصود » وقد يذ السلطان القامها. ١
3 وقد لايد .:ومط! ذلك كانت ن تكتبُ بيعاتُ له ب أب 3
لأس *ومن ادع الملافة ببلاد امترب) -
1 هذه نسخة يح كتب بس طاهي الأمى» فى أذ ابيمة علا أهل دا
من الأندلس ) للرشيد ردك المأمون الأَموى” 43 وهو منتصبٌ فى الكلاقة : تلت
كمه من الرعية اسار رس يس فيا ارين ايام
5-5 ع
بعقذهاء وهئ :
ظ ٠ لمق القى أسي إنامه 3 ا وسو | .نا ماي يوا
عن وضف إحسانه ناظا وناثراء وقهر الاق ناميا وآمراء وتعاليا جَدُه فلا نر اه
مضاهيًا ولا مظاهسا». ولا مواز ياولا مُوازدا؛ ونصر الح وكفيا به وا وك به
ارا ء وجعل جد 3 ال ماترية د اتى” ارا د الللاف باد 5
وخاضراء وماضيًا وغا, برام 0
ْ سه عل تم خة من أضح لق الهد فا . 357 اث فلن
يعدم المزيك منه شاكرا ؟ وتضرع إليه أن يحعل حظّنا من بركة الآعتصام وافرا»
وويجة نينا فى الكنتظام سافراء وأن يسم أولياءه النصرّ ظاهرا والفتحَ باهراء. وأعاداءه
لعب شاجيًا وال شاجرا ؛ ونشمهد أن لا إله إل لله شهادة من أقوله بالوتخدأنيسة
صاغى| » وأضا لأوامه ممتئلا ولنواهيه محاذرا ؟ :ونساله أن يحعل حب الإيمبان
ظافراء و هذه صر ١ طالب | للثارنثائيا ؛ وضل. :الله عل سيدثا د : زسوله الذى ]تضم
من صَفُوة ة الصف ة كايا يآ فكايرا» وجعله بالفضيلة لاد ازيل آنا قط بالدغاية
ساهرا وناسمًا سكن بعد الإبانة منافيا يا ومنافرا». وأذعب بوره 5 بل 0 الالة
ساترا ؛ وقام يجهاد الكقرة نا خادراء وباشربتفْسه المكارة دارم حامر 3 وشيد
درا مبادراء 2 0 لكر اذرا ل يهم ف كل ماهد غلا 7 7 1
ادا دعل ' آله وأضحايه الذين مهم ملحو خللهة المعاومة راد أبو كر لذى
5 لول الرْدة مصاراء سل فى قال اله أهلٍ ابحلد والسَّدَة سفا باترا؟ ؛ ومنهم
اق ففات اف عمر الذئ أصبح به الإسلام عامر ا 1 َس ف اق عاذلاً
بج غاذرا؟. ومني الأصِدقٌ َعيان” ملاق الباوئ صا زا افر الذى ل ير .
لأِئّة خافرا 4 ؛ نتم أقضام عل الذى قاتل اغا وكافرا فاك تلوف الله
اهس 4 ررض اله عن الإمام المهذي” الذى: أطلعه وو باج 5 وبحرا العم ذلغراء
وأقا.به والضَّلال ير سه ساذرا 0 ' والباطل ' 3 وينفى واردا وصاذرا؟؛ نخدّد
رم اللحق وكان داثرل» وقام بآرائه .لمآ هادي وقَرْما هأدرا + وءن اللنقاء اراشدين
المرتدين من أضبخ خائدًا عن اسلحق جائراة المجاحدين اتا بالعد حاترا ٠ل ٠٠ ٠
م هد أ ال سبعاله جمل الإامة داس عن ا وجاة من ريب
اراس ونعمه» م قهد :همارة الأرض» و بذ ضاخ الكل والبشضن وت وإولانها!
طهر ابدَلل وآختلط ادر والمحمل ؛ وارتكيت آم وآستريحت ارما
وأسندتيما- الام غ نكم من المظلوم الظالم» وفِسَدَ الآثتلاف وآفترق لظب
-
وكساوئا إلا واخرام ب فأختار لأسرهر رفاة | مرق مالعل تدلراء: بالتواصل
جا عهاإلى خر مر
, / 4
د زاينة ن] انان ناا مرا 0
٠ أى يخف وف بعض ال « ولا مر غادرا» وهو غير مناسب ١
حُ
٠ فى ذات الله واتّقاطع فقَطعوا فى ذات الله ووضلوا 3 وعدلُوا بين أهليهم وأفر بيهم
فيا ولُواء هضوا بأعباء الكفاية وا حاية وآسسَعَلُواِ وألزمهم التفاقٌ والآنقياد».
وحقر عليهم التاق والمتاد ؛ فلكو بأزمٌة العقل قباد الأمُور » وأشرقث بسينتهم "
لمباركة أقادى المحُمُور وشاهد الناش فواضلٌ إمامهم ١ وتينوا مل شرت العادلة
علو علهم فى االحلائف ومقامهم 4 ول يطرقٌ قُْ ميم للاسلام عاب » ولا أفتيحم
له باب ؛ وأنى وسيوثهم تقطر مر دمّاء الأعداء » وبلادهم ساكنة الهماء »
والكفرة ا لماص والداء العاء؛ وأهلٌ الا: عان > تحرو يوا لَ العزائم » وعد
الصلبان» يعون ديل الطوان الدام؛ ِل أن عدمت الأرض منهم م حارها الواخرء ش
وأنوارها البواهس » وَرأت عدم عون الفواقً والمون الفواقر؛ فا كفي وخ
الأُواء» وتفرقت الارقٌ بحسب الأُواء؛ وسفكت الدّماء» وركت الضَلَهالصَمياء؛
وأختقبت الموائر» وأمل الشرع والمسعال ؛ ثم إن الله تعالىن دن فىكشف
الب » وأطلم بالغرب ثُورا مَل" الدَْوَ إل قد الكرّب ؟ وهو النور الذى أضاء
للبصَائر والأبصارء وطلع علا الآفاق طلُوعَ النَارء ودُتحرث يمه السعيْدةٌ لدرك
الثان؛ وكلفتٌ به الخلافة وطال ها كلقَة » وقام بالإمامة شل ماقام بها الخلفاء
الراشدون سَلَفه وذلك هو الخليفة الإمام أمير المؤمنين الريك شيل بالله كبن اللحلفاء
الراشدين رذى :الله عنهم أجمين 4 وح ف عقبهم الإمامة إِْ يوم الدين؛ وهو
الأسد المصور» وءن أبوه المأمون خلا المنصور؛ العريق فى الخلافه» والحقيق
بالإمامسة والإنافه؛ خنع مالفرق. وتلم الأمور ونّسق ؛ ومتم الوزة أن.تطرق
للد أن تفترق ق أونة تفرق .
من صبح الأعثئى 20 لمكن
و
مي
عرد ب
وهذه نسخة بيع ةكتب بها أبو المطرف بن تميرة الأتدليي- ا الببعة ع أهل
شاطبة من الأنلّس لأبى جعفر انر بلقه الي بى"» قام يعفدم أبوعيد الله .
جمد بن بوسف بن هود صاحبٌ الأندلس» ثم أخذ الببعة بعد ذلك علهم لنقْسه »
١ 1 ش
وأن يكون آبنه ولى عهده بعده» وهى :
وقدر آتلًا 5 وَحَاقَ لق أطوارا 4 وجعل لم إرادة وأخاران” 0
قا واخاناء وتعاهدهم برحبته صغارا كارا .
1 3 له وقاراء. وبا من عد أسيخاراء الخد آائه ماف
ش وآخترارا وصل الله علا سدنا مهد الشريف تجار 3 السائى ارا ؛ - الله من
شر يعته و مثارا 3 وأطفاً برسالته للشرك ثارا؟ 0 3 الإسلام مقدارا ( و
جانا ودارا ؛ وأذعن" الكُفرآضْطرارا » وآستسْل ذل وصَمَارا ب فط وقد ملا
البسيطة أنوارا » وعمها بدغوته أنجادًا وأوارا ؛ وأوجب لولاة المهد بعسده طاعةٌ
وأماراء لزاه ل أففمْل هاحاع' ا ممتارا » ورسولاً أجتباه أختصاصًا وإثارا؛
مل افظه وعل آله الطيبين آ ارا وآختبارا » وعل' عا لمعيس
وأنصارا؛ صلاةٌ تواليا إعلانا و] إرارا ورحويا مغفرة ة ربنا إنّه كان عَفَارا ٠. '
أنا عد إن الث انوا » الُطيف الام ا م علا التغابر وا التاين »
وآأضطارم الى التجاور والتعاون وجعل هم مخياحة الراك © ومتفعة ةَ الآلتحام
متسس
.(1) لمله ” الذى رفع الله به من ** انم ٠. تأمل .
ان ١ لزه التساسع
والآشتباك ؛ طريقًا إلن الأفضل فى حياتهم » والأسعد لغاياتهم وبعث النسين
ممَغبين وعد رين ) ومنشرين ومنذرين؛ فادوا عنه ماحل و ينوا ماحم وحأل؛
ركان أعهم دَعُوه» وأوتتهم عروه ؛ وألده فى رثدم روه + وأعطفهم
للقاؤب وهى كالججارة أ وَأَمَْد سوه ؛ ا مخصوصض بألقام الحمود» والحسوض
ارو وإنقامه ابد لمشمهود» ولواء الممد الُْودهِ ص أله عله ل وس
أفضل صلاة ث؛ تفضى إلى الل المدود» وتلكنا من ن شفاعته أفضل . موعوق > بعثه الله |
ء' الأخمر والأسْود» والأدقا والأشّد 5 فصدع اه ام ابل ير جاب »
والذاى إلا الله 2 ع الماهلية شر - 0 بذ جادهم 3 8
فى الغسلالة والغواية أمذهم ؟ فسكك من عأدا ميم سهيلا » وصبرّهم إن جلا
مآ ا صلاحهع سٍِ 5 دتلية لم | إذا جد بم الو ويد فى إظهازتوينه
قاديت" :انه الور املو حى آتقادو يبن ن سابت هب ميقت لد السعاده» وا
تارك المشيئة والإرادة+ ولا رمت داب الإسلام» و: وشفعت سم دَالكاب َ
الإسلام؛ودعَالناس إن اكقام لأكام » وثبوا عن الآستقسام بالأزلا». أجثوا ٠
إن الرب المعيود» وأشفقوا | من تعدى الحدود» ووعظوا فى الأمان والعوود اموا ٠
الشرع. حين أمع وهر وخامة من إذا غاهد غدر 3 فكان الرجلٌ 2 الموض
فيا لايعامهء ويقرك و لأجل. مين 0 وشرعت الأعانٌ كل زعي
حاوف عليه » وعلا قدر الخاجة إليه فواحدةٌ فى الال لحق. الأداء» مابع. ص
عند ملاعنة النساء» ونورب آنه إلها فى أحجكام دما لق كود عن
مقاذييهط 0 وحريث ن أمور لعبادات والمعاملات عل | أفضل قديرها 3 وفيض سول
أن 1 أنه عليه ليه وسلل والمدل قائم : ١ والشرع. ص الى والضغيف ا واب
(1) لعل المراد بالأول الدين وبالثانى الانقياد إن ل يكن مصحُفا عن الاستسلام- “٠
جل لاله نا محقى الصلدور ال ؛ ؤقام بعنده المتفاء الأرينة أرَظن لتنا
وأعضاد لق المببين ؛. يحلون الناس علا سنن الواضع + وينقيُونَ أمور المصَالل م
ريتفقهون.ى كحم وقوًا : الظاهس وترجيحًا للراح ؛ وكاوا يتوقون:فى بعض
الأحيان» رن الشبيها وخه السآن؛ و يستظهرون علا تحقيق كثين د هن الوقائع
بالأتمان؛ .حت كان عل كم | الله وجهه اسنثيت ف الدرايه » كك الاوك
علا الروايه؛ وما أن ذلك اعدو ا من الشع مغر رضى لق حنم ثم
.بالعذل قضَواءء وعل' سيله-مضوا والسيرة اليلد روا وآرتضوا؛ وعن مسد
لآم » ومستازل فل الَم».عر نبا عليه أفضلُ الصلاة والسلام؛ الخاتى الدب»
والمعقل الأشيب ؛ والغيث المامل المشنكب » أبى الفضل العباس بن عبد المطّلب»
وعن الفائرين ال ا والصحُبة القديمد» والمتآفب العظيمه؛ يدور الظّلام
ويجخوز اليم 2 وصسدور أندية الفضل والكيم 3 وار صتابه به عليهم السلام الذين
| 0 واماترا عاق عرة» اودكا من بركة عيانه وزمانه مالامذرلك
لعف الله مآبيم ( وأحزل الواعممة مكالم صَبْعم وأستساهم ؛ فلقد عَقَّدُوا
1 د ادق عند قيامهم لأداء فريضة 0 ظ وآستباحوا صلاة الشكر حِينَ زتعو!
حدث رةه وأداقوا سور الشرك وقد أستحق قّ بفجاسته :الإزاقه وأاذاكنريا زه
ابوه عل سرأقه فوا عيائا ما أخير به سيد المرسلين» وملكوا مأزوى له نبا
فاطلغ علبة “مق بين ؟ وذهبو ١ فاظيت الأرض من يتدهم وبتكت لمارف
لتقدم, وآختلظه الحممل والمرعى” 2 وتاب الصَريم والدعىء ا الفتن نكل
جاب » وصارت الحقوقٌ جب 4 ناهر كا حت هود ؛ وتعديت
أو عاد تسا لو ل مج متاو جز امن
(0) عله ود تركتالتهود.. تأمل... 0 ١
وس 2 المسزء لتنامع
الحدود؛ بم الوقتٌ المحدود» وطلمث بياض اذل 1 تت الود ع ساداتٌ
الناس » ودَادَةُ موقف الباس ؛ وب اليوم العماس» ويحُبٌ البيت الكريم من
ىْ العياس ؛ فأعادوا إلا الأ روتقه » ونقوا غري : المفور رقه ؛ وحمو حرم :
المسامين ناوا مدان هم د المرساين ؟ 0 الأمور يضبوطة 6
والُغور محوله؛ وال آمنه » والرعة ف ضَّ العذل والأمن سا أكنه؛ كان لاض
لهم قد ركو الصعب والذَُولء وآمتطوا الرْنَ والسهول؟ قَوئقُوا منهم بطاعتهم»» .
وأستشلقوم عل بيعاتهسم ؛ ذلك أنهم وهم منبا واجباً علا 0 لازم بإزام ْ
الشرع ؛ ووعلوا لمصاحة الآرتباط لمان شواهد من الآثار المقوله» والأصول
المقبوله ؛ ومنْ أعطى من نفسه كل ماعليها » وراعئن جمسلة المصالم وكلّ ما تطرق ١
إليها» فكيف لا يكونٌ فى سَعة ممن هذا التكليف المستند إلى الآثار الشرعية »
الداخل فى أقسام الصا المرْعي ؛ كا سلف من الأئمة اهدي ؟ آباء أمير المؤمنين
وخليفة رب العامين» أبن عر مكنا ود المرسلين» صلواثٌ الله عليهم أجمعين .
ا دعا الناس بالملكة القكانية ماه له إن متهم القويه »و إسرتهم الحائميه ؛
يجاهد الدين» سيف أمير المؤمنين» مال الإسلام » مد الأنام» تاج خواص
الإمام؟ عفر ملوكه» شرف أمائه ب المتوكلٌ عل الله تعالن أميرٌ المسلمين أبوعيد الله
يمد 20 بن هود 8 سعد الله 3 4 ونصر أعلامه ؟ وقام لذلك متوحدا
المقَام الكومء مشّمرا عن ساعد التضمع 'ماضيا دا اطول مضاء السام
القاضب » غاضيًا لأمس الله ورضاه ءل' غاية هذا الغاضب ؛ هالت إليه الأجياد»
وآنئالت عليه الإلاد؛ فانتطدها مدينة مدينه » وجعل التوكل عل الله سبحانه رع ش
ونه كوية تطله وقع د احوافت لذة اليم عر فاحل الل
قاطبة للقائم بأمْي الله سيدنا ومولانا الخليفة الإمام المستتصربلله أبى جغفر
من صبح الأعثثى قا
آل الؤيون» :فلات اتاطلية وف آله الخّفاء الراشدين ؛ وكان له فى ذلك المرام
السعيد» والمقام الجيد» والقدم الذى رضى إبداءه وإعادته لمبْدئُ المحيد ؟ وناطية
الديوانَ العم يز النبوى خَلْد الله شرق متضرعا اوسائل خدمته» متعزضا لمواطف
رحمته ؛ وبعت رسوله مل! أصصدق رجاء الوق وأثبت أملٍ فى الإسعاف
اللأمول ؛ ونا هذه الإرادة القوبمه» والسّعادة الكريمه ؛ تفاوضٌ أهل البلاد
ف توثيق عَقُدمم للساطان فلارب المشار إليه الذى هو كم من أحكام الإجماع
لمتتقد » وأسلٌ أفضئ إليه نر لناظى وآجتباد الحتّيد ؛ إذ أجالوا الأ فما يزيد .
وزاأقة بويك وجية عل الأيم ا وطلاقه ؛ ويجحعل القلوبَ مطمئئة رسوخه
فى الأعقاب» ووته ع الأحقاب؛ فلم روا رأنا أسَدّء ولاعملا أحصف وأمْد؛
أن ارود الس له الواثقي بالله المعتصم به أى مد بن مجاهد الدين»
فلكت أبن الر يرو ها أن يكو ولىّ عهدم مده والده مد الله فى حياته »
وأميرهم عند الأجل الذى لأبدٌ من موافاته ب فأمضى' للم ذلك من آتفاقهم » وأَْيُوا
عا ماشرطنه بيسّه فى أعناقهم ء ويد ذاك آنا صولةٌ الإسلام » وصلة دار
السلام؛ وورد رسول مُتَبَدٌ الملاله » ونيابة الْساله» وموم اللائك » ومعتصم
اكاك ومعه الكتابٌ الذى هو نص أَغنى' عن القياس » بل هو نور يمثى به
فى الناس م وأذئ إلى السلطان فلان المشار إليه من تشريف الديوان العزيز النبوى
ماوسمه من امار بأجلّ وشم وقلّده اليف الصارم وسماه سمه قتْلاقا السيفان
المضَروبٌُ والضارب » وآشْبه الوَصفَانِ الماضى والقاضبٌ ب و بررّث تلك الم
ابيص وج الإسلام من سوادهاء ووضع الكاب فكادت الاير تع إليه شوق
من أعوادها ؛ وقرئت وَصَايا الإمام » علا الأَنَام ؛ فعلموا أنبا من تراث الرّساله»
(1)_ذك القدم لأنه بمعنى السبق تأمل ٠
0(
ل 0 الحسزه التسايع
وقالوا : كافل الإسلام ندل ذا الصف الغرىّ ح؟ الكقاله + وَهعوا من
التقكم بإنصافهم؛ والتهعم مواسطهم وأطرافهم ؛ جملا عَمَروا لما الحباه جودًا
الجهدء وجدوا للش والحد ؛ فأدركوا من بركة المشاهد أببت شرف اا
ورا حقيقة ما كادث ت الأوهام رول ع3 عرفاه) وازدادوا يقينا تعمل ناميا روا
إلبهء وروا عياآ عر مابايعوا عليه ؛ فتواقتٌ طوائقهم المتبوعه» و اهرهم
ش المموعةاء كارا | إلى المراذ ضى التَرِيفه » وبناء عل وصايا عهد الكليفه» أن يحددوا
البَيْمةَ نجاهد الدين » سيف أمير المؤمنين؟ تل الله عقييدة ؛ ولآبنه الوائق
المعتصم ب مضه لله به نه 58 د تكون الزيادة الطارئة رط فى تقر بر
الإمّرة المؤدّاة وإثباتها » أو جاريةٌ تجُرئ ادي التى بوص المصلّ بالإعادة عند
فواتها ؟ فأعادوا ببعته أداء للفر يضة ورجاء للقضيله ؛ واستتدوا إلا الإشارات
الملياه » بعد الآستخارات الطى له عورازا أن عدوا عاعادة الماك المتاسيفة
اماد - الأصل طريق الإلحاقات القياسيه ؛ فبايعوا ءإ! 2 قدا كينا
بالمهود المستحمّظه » ووتقوها بالأجان امه ؛ و بادروا بها نداء متاديهمء وأعطُوا '
علا الإصفاق بها صفقة أيدهم ٠
بك آتيئ ذاك إلا اميق من أهل فلانة وجهاتهاء رأوا أن ياف من سبق »|
وَيصندهُوا الي مع مَنْ صِدقء ويعقدوا ماقتو ع( مض به العهد الشر'يفث
ْ وتطأق ؛ لكفريت العلماء :والصلحاء » والأجناد والوزراء والققهاء» والكاقة علا
53 ف الرافة وتقَاوهم ف المناصب 0 وآختلا فهم 5 الَوَاطن وَالمْكَاسِت؛
تأمضوها ارلامة 6 سإيمة ك0 عهدها مك » وعقدها م
ومُوجينا طاعة 0 » والتقيد 1 سسئة وشرع ؛ ويعمَرونَ بها أ أسرارهم »؛ ويشتون
علمها أعمارهم ؛ ويدينون ما فى و ودب وام وضيق ورفاهية » ومحبة
اميه ترعوا بذلك كله طوعاء وآستوفوه فطلا قصل وتوما عا وماهعا عانها
الذى يصل الس وأحئ] ساروا تعنها عه ما أبرّغلا الظاهر وال فا ؛ وتعاوامت
الوقافية مأوطتفة الله به خليله إذ قال : (إوإبراهم اهم الى وق) ؛ وأقسموا بالله الذى
لاله إلاهو عام الغيب والشهادة العمن ايحم » ريما َحَذَه طٍْ علا أنبياه الكرام من
العهود الم كده» والمواثيق المتَكّدهء علا أنهم إن حادُوا عن هذه السبيل» وآتقادُوا
لداع الخريف اليل نهم 59 حول الله وقوته إلا حَوْهم فسنم
تاركون ذمته الوافية اذم والأْمان كلها لازمةٌ ل عل مذهب إمام دار:المجرة »
وطلاق كل آم أة ف ملك كل واحد دمهيم لازم 7 لاما وأا آمرأة وحها
ف البلاد الفلانية نطلاقها لوه لهء كما ترقج ا منون واحدة حرجت طالقا
لاما وعل كل اواحيد مهم الثى إلا بيت الله 1+ رام عل قدي 2 رما من مثزله
بحجة كفَارة مجر 7 2 الإسلام 3 ديدم وأيم 1 لاحتوث. .بأحرار
الاين ) مع أموالم عا وعر قا حواة وأرضاة وساثرٌ مويه لمك
كلا وبعضاء صدقةٌ لبيت مال المسامين؛ حاة فق عش ادائز 00
مذاهب الفتوئ » وألزمها لكامة التقوئاء وأبهدها من غالقة المُوئ والظاهس
والمحوئا؛ أرادوا بذاك رضا الخلافة الفلانية والفلانية ( بلقى الساطنة) للسلطان
وولده المأخوذ 7 اليه 207 وأشبدوا الله علا أنفسهم » وكا ذلك اعتزاما
والتاماء وشّدالما أس به و إخكاما :5( من تك قا يمد عل ف )
( ومن يفْسعل ذلك ب نكما ) . هم عون عام لذ اهرما وأستسْلانا»
وااسألونه عصمة وكفايةً أفتتاحا وأختتاما ؛ اللهم نا قد أَهَدُنا هذا العقد أقتسداء
َأمتاماء وقضَيْنا حقّه كلا و إتماماء وأسلئنا وهنا إلبك إسْكاما» مدقف
هن خيره و بركته أكاء ودواماء وآ ةنا بعينك ركه وسكونا ويقظة ومتاما :
7 ش المزء الناسع
شاه امم ردع عام ومه 8
وهب لناء من أزْواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعانا للتقين إماما )) إنك أنت
منتبى 56 وَعَيبٌ الدّعوات» وله الأرض والسموات ٠
+
د ةا
وهذه نسخةٌ بيعة مرّتبة عا موث خليفة» أنشأتها عل هذه الطريقة لموافقتها
رَأّى كاب الزمان فى آفتتاح هود الملوك عن اللفاء الم لله كا سيا بيانه
فى موضعه إن شاء الله تعالمن ؟ وتعتزضت فيها إل قيام ساطان بعقدها : للطابقة
ذلك لال الزمان» وهى :
الو قد إإذى يعمل الأمّة النمادية بدح الم شرو ا 2 نجارًا وأفضَلها
ملفا وسعل رة اللخلافة أعل الب رتبة وأعرّها كتاء وخص صن الشجرة اد 1
هن قراطل 0 الأئمة اندلا وآثر الأسرة العياسية منها ذلك » 7
سقَت من آبن عمهم المصُطفى » وحفظ بهم نظامها عل الدُوام بفصل ممن سلف
نمده علا أن هياً من مقدّمات الرّسَّد ماطاب الرْمالٌ به وصَفَاء وجدّد من رسوم
الإمامة بجخمير إمام مادرّس منها وعم وأقام للسلمين إمامًا تأرّج ابحو بره فاصبح
الوجود بعرفه معترفا .
ونشبدٌ أن لاإله الا الله وحده لاشريكٌ له شبادة مخلص تمسك بعهدها فوقا»
وأعطاها مسفعة له للم فلا يبن عنها مَصْرفاءٍ وأنَّ هذا عبده ورسوله الذى
تدارك الله به العام بهد أن أشي' فقي !6 وسخت 1 دينه الأديان وجلا الشرعته
ادير من ظُلمة الجهل سَدَفا ؟ وجعل مبايعه مبايعالله يأحْذه بالتكث و يوفيه ره
عل' الوا صل الله عليه ولا آله الأطهار وعبرته الشُرَفاءِ ورضى الله عن أصصابه
من صبح الأعثق ٠ لل
الذين ليس .منهم منْ عاهد الله فقدر ولاواد ف الله ِقَقَاء خصوصا من جاء بالصئق
وصدق نكن له قراب وصَفُوة الصفا ؛ والمرجوع إليه فى الببعة يوم السقيفة )
بعدما أشرابت نموها نوس كادث تدُوبٌ عليا أَمَا ؛ والقائم فى قتال أهل اد
من بنى حنيفة حت آستقأمُوا علا الحنيفية السمحة حتفا. ومن آستحال لو الللافة
فى يده ربا فكان أَفيدَ حيمر ى” قام بأمريها فكفو» وحمت فتوحه الأمصارَ وحمآثْ
إلبه أمواظًا فلم يمسكها إقتارا وم يبَذّر فيا سرفا . وم نْكان فضْلْه لسَهم الآختيار
من ين أصحاب الشّو ركا مدنا ؟ وجمع الناسّ فى القرءان عل صحيفة واحدة وكانت
قبل ذلك صخفا. ومن سرءا انه ا ”ما م نعل أن كر فى منزلة هارونَ
00 “ قدا يجزمن ذَيل القحَا رجفا وآسستولى عا المَكَارم من كل جانب
از أطرافها طركًا طرفا » وعل سانلاه الراشدين عدهم من سك سبيل الحق
ولطريق المدئ أفتغىا؟ صلاة ورضوانا بذُهبان الداء العضَالَ من وبسّامة ادر
ويجلبان الفا » و يرتماس قدَرَ صاحبهما فى الدنيا ويبَوان منتحلهما من جنات
النعم غفا .
أما بعد» فإنَ عفد الإمامة لمن بقُوم بأ الأمّة واجبٌ بالإجاع » مستنة لأَقُوئا
دليلٍ تنقطع دون تفضه الأطاع » وتفبوعن ماع ما يخالمُه الأماع ب إذ العباد
يحبولون على التباين والتغابر ملبوعوب عل اتحائق والتنآضر؛ [متمطرون
إل التعاون والتجاوز مفتقرون إِللْ لنعاصّدواتوازر ] ؟ فلا بل هن زعم هسم
من التظالم» متهم عل التناضف فى التداع والتحاكم 3 ؛ ديقم لير فيان
0 عن الآنتباك ( ل الأنساب عن الآختلاط والآشترا تراك؛ وى سِضة
(1) نائد فى بعض النسخ ٠
اس سسدة
اإضام بتعا ن يُطرق > ويصوثُ الثنوران: يتوصل إلا أو يتطرق: : لبعز
الإسلام دارا» ويظمئن يدف 0 العانت ساراء يدب عن الم
فتحارم » ويذود عن المنكرات فلا لذ تغشى بل ع ؛ ويجهز اليوش فتتكا العدء
وتغير عل بلاد الكفر فتمتعهم القرار واهدّق؛ يخم م أَفَ الفة الباغية و يشْمعها»
يشم الطائفةٌ المسدعة ورردعها ؛ ورد أموال ببيت المال بحقها فطاوع »
وريصرفها إل مستخقها 2-8 3 لاحرم عر للقيام با أكل الشروط وتم
الصفات» وأ كم الشّم وأحسَن السهات .
ان الضيد الأعم الإمام النبوى" 000 الخلافه » ف الإمامه؛ أو فلإن
فلان العباسى- المتوكل غل' الله « مثلا.» أمير المؤمنين» سَلِّك الله تعالن به جدد آبائه
الراشدين؛ هو الذى جمع شروطها فواهاء وأحاط منها بصفات الكال واستوفاها ؛
ورامث به أدنىا مراتيها فيلغت إل أغياها » وتسور مَعَاليا فرق إل ل أعلاهاء وأتحدَ
مها فكان صوربها ومعناها وكانت الإمامة قد تيمت ع قوم بأعبائها » وعيرتث
خطَامها لقلّة أكفائها؛ فلم ملف لما بعلا يكونٌ لها كينا » ولا كفا خط يون
لديا مكينا» إلا ل الفلاق المشار إليه» فدعثه الطبتها وهى. ب 00 :
) د بي وى ا رن تفْسه ) فاجاب خطبتها ولي َعُوتها: : لتحفقه
ا الس وعلمه بوجوب إجابتها عليه؛ إذهو شبلها الناثئٌ 0 0( 5
المستمطر من تَعَايها ؟ بل هو أسدها المُصور» وقُطب كلكا الذى عليه تثور؛
سقلا الأمنع ا حخصين» وعمدَها الس الثمين » وفارسها الأزوع وما ابيز »
أن يحدتها الساقطة منه عل اير وتلادها اميم بأخواهاء واخَدي معرفة أثواها
وأفعالها ؛ رك التكم بدا سياء وعالمها تمان فى أفنانها ؟ 558 العارف طياة
ومنجدها الكاشف لكزيما
من صبح الاعثق 0 11"
- صضاه
وحين بلقت من القصد سوتهاء ونالت بالإجابة منه مَأموطاء وحزم عل غيره أن
مها لذلك تلويحاء أو مرج علا يخطيته! تعربضًا وقَطيريحا» أحاجّت للاوية
يوجب عَفدها » وشهود تحقظ عهدهاء فعندها قام السلطانٌ الأعقل املك الفلانىة
(بالألقاب السلطانية إلا آخيها ) حََّد الله سلطاته ء ور دو حوشة وأعوالة”
فاتتصب لا ولياء وأقام يفكرقأمرها ملياء فر يذ أحق بها منه فتجنب عضلهاء
فم تكن تلح إلّاله وم يكن يضاح إلا لحَاء مم فل الل والقة»'الترين:
الأغمان والنارفن :التفند 4م القضاة والعاماءة وأهل افير والماهاءة ارات
ارأى اميا 4 فاستشارهم فق ذلك و 2 وم 0 السدول عنه إل غيره
بوبجه من الوجوه؛ فاستخار الله تعالى وبابعه» فتبعه أهلّالآختيار فبايعواء وآتقادوا
لمكه وطاوعوا؛ فقابل عَفَدَها بالقبول تَحضّر من الفضناة والشوود فلمب » ومضلى
ها علا الصحة وآبِرَمَتُ . وا تم عقدها » وطلمَ بصبح المِن سعدهاء 1لقس
امام الشريف السلطانى ا1كك الفلانى" المشار إليه أعلا الله شرف سلطانه ورقم
له » وقرن بالتوفيق فى كل أصي عقده وحلّه » أن يناله عهدها الوفة» ورد منها
موردها الصفى : ليرقع بذلك عن أهل الذّين سحمباء و يداد من البيت التبوىة قربا
فتعرضٌ لتفحاتها من مقراتهاء وتطلب بركاتها من مَظتَاتهَاء ورغب إل أميرالمؤمنين»
وآبن عم سيد المرسلين صلواتٌ الله عليهم أحمعين » أرن. يحدد له يعهد السلطنة
الشريفة عفدا » وياحَد له علا أهل الببْعة بذاك عهُدا ؛ ويستَحَلفَهم علا الوقاء لها
يمنا عاهدوا » والوقوف عند مابايعوا عليه وعاقدُوا : لقن السعدان فيم نويهما »
وت الثيران قببهر ضَوءَهما؛ فلباه تلبية تلبية راغب» وأجابه إجابة مطلوب وإ إنكان.
هو الطالب ؛ وعهسد إليه فى كل ا أحكام إمامته فى الأمة عموماً وشيوعاء
وفوضٌ اله حي امالك الإسلامية حميعا ؛ وجعَل إليه ص الساطنة المعظّمة بكلٌّ
1" : المزن التساسع
نطاق» وألو إليه مقاليدها وصرفه فيها عل الإطلاق ؛ وأقامه فى الأمة لمَهد الخلافة
وصيَاء وجعله للامامة بتَفُويض الأ إليه ولا وتَشّر عليه لواء املك وقلده سيقه
العضب » وألبسه الخلعة السوداء فابيض مرنى سوادها وجة الشرق والغرب ؛
وكتبّ له بذاك عهدًا كبْتَ عدوه» وزاد شَرَفه وضاعف موه ؛ وظولب أهلٌ
الببعة بالتوثيق عل البتعتين بالأبمان فاذعئوا » وآسيَحُلقُوا علا الوقاء فبالقُوا
فى الأبمان وأمعنوا ؟ وأقسمُوا بلله جهْد أيمانهم » بعد أن دوا اللدعليهم
فى إسرارهم وإغلائهم ؛ وأعطوا المواثيق الملّظة المشدّده » وحَلَُوا بالأبمان
اكد المعقّدهء علا أنهم إن أعرصُوا عن ذلك أو أذبرواء ويدّلوا فيه أو غيروا؛
أو مرخوا عن نيل أو حادواء أو عَصوا من أو زادواء فكل .متم رامن عول”
لله وقؤته إن حول نفسه وقؤته» وخارج من ذته الحصينة إلا ذمته ؛ وكل آمرأة
فى تكاحه أو برها فى المستفبّل فهى طالق نلان ناتاه وما واجعها فهى طق
طلاقا لايفتضى إقامة ولا تنا وكلُ لوك فى ملّكه أو بملكه فى المستقبل حر
لاحق بأحرار الممسامين» 31 ما ملكد أو كلك من حماد وحيوان 0 عليه
الفقراء والمسا كين ؛ وعليه المج إن .بيت الله ارام والوقوف بعرقة وسائر المسَاعر
العظام ؛ تحرما من دويرة أهله ماشياء حاسرًا عن رأسه وإن كان به أذّى حافياء
يأنى بذلك فى ثلاثينَ كجة متتابعةٌ علا القام» لأتجزْه واحدةٌ منها عن كية الإسلام؛
وإهداء مائة بدنة للبيت العتيق كل سنة علا الدُواع6 وظية ضوم جميع اذه إلا
الى عنه من الأيام» وأنْ يفك ألف رقبة مؤمنة من أَسْر الكفر فى كل عام ؟
ينكل نهم فى ذلك علا نيّة أمير المؤمنين » وسلطان المسلمين » فى سره وجهره
وأوله وآخره» لانيّة مالف فى ذلك فى باطن الأم ولا فى ظاهيره؛ لا يورى
فى ذلك ولا يتن » ولا يتاؤل ولا يستفتى ؟ ولا تسا فى تقتضباء ولا يحالف فيها
من صبح الأعثتق م
ولا ففبعضهاء مت جنح إلى نىء من ذلك كان آثماء وما تقذ من تَعُقيد الأنمان
له لازما 3 لا قبل ا صرفا ولاعدلاء ولا ره عن ذلك كمّارةٌ أضلد 35
كل ذإك ٍِ أشدّ المذاهب بالتخصيص » وأبعدها عن التساهل والترتخيص ؟
معدا نيعة د معونه » بان مبتدأة الت مقروثة وأشبدوا عليهم بذلك 0 حضر
مجلس العقد من الأثمة الأعلام» والشهود والحكام ؟ وجعلوا الله تعالى على ما يوون
وكلا » فاستحق عليهم الوفاء بقوله ععرّت قدرته : ( وأوْفوا بعهد الله إذا عام
ولا تنْقَضوا الأهان , بعد ن وكدها وقد جم لل عليم كفلا ) ٠ ٠ وهم 5-0
الله تعال أن يضاعفٌ لم بسن يهم الأجور» ويِلجتُون إليه أن يحمل أئمتّهم من
. أشار تسالا إليه بقوله : ف( الَدينَ إن هم فى الأرض أقاموا الصلاة وآنوا الرّكاة
وأصروا بالمعروف وتوا عن انكر وبله عاقبة الأمور )*. إن شاء الته تعالمن .
»*
+
وجدن انيقة يمه كةعز عل خلفة اناما من مده الطريقة انا
وتعرضت فبها لذ كر السلطانب القائم يها عل ماتقدّم فى الببعة المريبة عن موت
. خايفة» وهى :
الجذ لله الذى جعل يت الملافة مثابةٌ للناس ونا 2 وأقام سور الإمامة وقاية
للأنام وحضناء وس لها بالعصابة القرشية أَْرا وشاد منها بالعصبة العياسية رضخا
0
وأغاث الدلق بإهام هذى حسن سيرة وصفا سرريرة قرأ :قراف صوزة ورف نشوا وجمع
ويم عليه فلم يستيكف عن الأنياد لي أل ولا أذنىا ؛ ونزع بايا عمن شفل
خييعا فم ره كرا وم يلا نا وصرْف وها عم أساء فها تصرفا غم بقع ش
ده كه
ااال شمر ها ا
ومسا سمرت إلا القاوب فسرت »_ ومبار أقزت العيون فقث ؟ وعوارف أُمتَ
الاليقة فتوالت وما أت » وقدم صبدّق ثبّتْ إن شاء الله فى الخلافة فا ترك"
ملارلف ٠ : اي
نشي أن لال إلا الله 1 شهادة - 0-0 الشكوك.
كالقهء ولهاوى السب دارئه » وَلْفَاصْند اميلة حاويه» ولشّقَة الريغ والآرتياب
طلوَيه وأنَ عدا عبسده ورسوله الذى نصح الأمّة إذ بل فشغى عليهاء وأو ردها
من متاهل الْرشّد ماأطفا وتجها و برد عَليلها ب وأوتتم لم مناحج الحق ودعاهم إليها ء.
وأبانَ لهم مسب المداية : ( قن آمتدئ فإئما يبتدى لتَفْسهٍ ومَنْ صل فإأما
يض عليها) صل الله عليه وطلا آله أثمة امير حبر اله » ورضى عن أضحايه أولياء
العذل وعدول الأمّه ؛ صلاةً وضُوانا يعن سائرهم ؛ وشْمَلان أؤش آرم ب سيا
الصديق الفائر باعل لين صدُقا وتصُديقاء والخائٍ قصب السبق فى الفضيلتين
عأمًا وتحقيقاء ومن مدل الأنصار ! إليه عن ل بن عا بعد ف أجمعوا ك
ادر المهاحرون إل معته آعترافا سَفْضيله وكزيمه . والفارُوق الشديد فى اله 3
اين فى الله جانيا» اي لخلافة حَمًا والمؤذى للإمامة واجبا ولقائم فى 2
الدين:- بق القيام عن فتوحه الأمصار مشارق وتعازاناء وأطامشه الغناصر
الأربعة : إذْكان لله طائعا ومنَ الله خائقً و إلى الله راغبا ٠ وذى الثورين المعول
ميته من بين سائر:أضحات الشُورَي يي بقَدْرهء والمخصوص بالآختار تفخباً
أيه مررل صرف بيه فل نمه ذاك عن إلاوة تاب الله وذ كره» وشاهد
سيوف قائليه عيانا فقابل فتكاتها ميل صاره ٠ وأى الحسن الذى أعرض عن :
الحلافة حينَ يلها ء وآستعفيا منها بعد ما آضصْطْرٌ إليها وقيلها -002 عن خقيفة.
الدنا فأ مم م كنبا مول ول وجهه قبلهاء 33 عقاطمتها بقواد : :2 يأصفراء
غرى غيرى ا غرّى قيرئ « كا وصلها م ا وسسلها ؟ سائر الله
لراشدين مدعب الاين" م 0000
1 آنا عَذ فإ للامامة مرو ف أعشارها ف الإعامه ولوازم روثب
7 فى الأبسداء 9 لافى الدُوَام ء وأوصاقاً ع إعافكاء وآدااً لاع إهمالما من
أهمها العلا الى ملاأكها التقوئ > وأساسها مراقبة الله تال فى الس والتجوا 1
وباتقع الي لصاحبها جل » ويل تفوس إليها فلا تمل ؛ فهى الْلَكدٌ الداعية
إلى ترك الككائر وآجتنايها » والزاحرة عن الإضرار علا المّسغائر وآزتنكايهاء والباعثة
عل مالف النفس وها عن الشجُوات » والصارفة عن نتباك رمات الله التى هى
أعظم امات ؛ والموجبة للتعفُف عن َأيم» والحاملة 15 تت امات ورد
العام والشّجاعة لتى بها حمايةٌ البيضة والذَّبّ عنهاء والإآستظهار لمرو عل نكايية
الطائفة الكافرة والقصّ منباب والقوة بالشوكة علا تنفيذ الأواص وإمضائباء وإقامة
الحدود واستيفائهاء ونَنّركامة اكق وإعلائها» ودح ضكامة أباطل وإخفائهاء
وفع مادّة الفساد وحدّم أدوائهاء والرأى | المؤد دى إل السياسبة ة وحن ادير
وامغي فى كثير من الأماكن عن ميد لد والتشمير؛ والمعين ف لدع الحرب
ومكايده» والمسعف فى مصادر كل ص وموارده 2
١ هينذا وقد عدا ال أَمةٌ ا
5
> ص عه
أو تجبر وسنطاء وعصم آم ا أن تجتمع عل الصلال» وان >معنا عن اللخطل
فى الفعال والمقال ؛ وندينا | إلا الأ بالعسروف واللبى . عن المنيء وسوّغ لأمينا
الاجتباد قُْ لوال والأحكام فاجتهادهم لاك خصوصا قَْ شأن. الإمامة ة الى هئ
كلم المجزء التاسع
د اسباب المالم الدبييّة وأفواها ء وأركمٌ امناصب الدنيوية وأعلاها ء وأعز
ظ الب ربْبةٌ وأغُلاها » وأحقها بالنظر فى أمرها وأؤلاها . وكان القائم بأم المسلمين
الآنَّ فلاثُ بن فلان الفلانى من حاد عن الصراط المستقم » وسلكٌ غيرالَيْج القوم؛
ومال عن سَنَن الكآفاء الراشدين فأذركه الل » وقارف المآثم فعاد بالل ؛ فعات
فى الأرض قسَادا » وخالف ارد عتادا ب ومالَ إلى التَىّ آعتّادا » وأسلّ إلى الطوئ
قبَادا؛ قد انتقل عن طَوْر الملافه» وعنزيز الإنافه» إلى طُور العامة فانّصِف
بصفقَاتهم » وآنسم سياتهم ؟ فنك يحب عليه إنكاره قد باشرَه » وصديق سوء يتعين
عليه [بعاده قد وأزره وظاهرة؛ إن سلك فسبيل الم والآرتياب».أوخصة أمرا
كا فيه غرَالصواب ؛ منهمكٌ عل( تشهواه ء متمكف عل أذَانه» متشاقلٌ عن أمر
الأقة يمس بذيه وناته 3 بين أل ماله » وعدم ازأى 0 فى أفعاله وأقواله ؛ ْ
قد قنع من انخلافة بأنههاء ورضى من الإمامة بونمهاء وطن أن السودد فى لَنْس -
السواد فال إلى اليف » وتوم أنَّ القاطم العمد فقطمَ النظر عن السيّف ٠ ٠.
وكا آطع النأس منه عل هذه المنكات» وعرقوه بهذه السيّات » وتحققوا فيه
هذه الوصمات؛ رغبوا فى استبداله »وأجمعوا على خلعه وزواله؛ لجدّوا إلالسلطان
الأعظّم الملك الفلانى ( بالألقاب السلطائية إلى آنخرها ) نصرالله جنوده » وأنمئ
جدُوده » وأزهف علا عداة الله حدوده ؛ ففْوصُوا أمرّهم فى ذلك إِلبِه » وألقوا
0 عليه ؟ بشمع أهل اين والعقد منهم 2 ومن تصدر إليهم الأمور وترد علهم ؛
فأستخاروا الله تعالن وخلموه من ولايته» ونخرجوا عن بَيُعته» وآنسلّخوا عن طاعته؛
وبودُوه منخلافتهتجريد اليف من القرّاب > وطوَوا حك إمامته »كبلى السْجلٌ
للكتاب . وعند مات هذا اللَلم» وآنطوئا حكه علا البَتّ والقَطّع » آلقس الناس
إماما قوم بأمور الإمامة فيُوفيهاء ومع شروطها ويستَوفها فلم يجدّوالما أهلاء
٠ | من صبح الأعثثى | رم
ولابها أحق وأو » وأوفا 5 وأم » من الم الأعلم الإمام النبوى سايل ٠
الحلافة» وولى" الإمامة كن فلان فلان العبا سى" الطائع لله « مثلا » أمير المؤمنين
لازال شرفه باذخا 3 ول ننه لكر شاعنا ؟« وعهد ولابته العهد كل ولاية افا
500070 وشاموا يه لولابتها فأجابٌ وما تأ لكا منه بأنها تعينثُ
عليه » وأنمحصرتث فيه فلم ند أعل منه فتَعدلٌ إليه ؛ إذ هو آبنٌ يخْدتها وفارس
تجدتهاء وسيل متها كافك ا و غياههها : ود عواقيها ( وموس
مذاههها؛ وحااكها المكين» بل رشيدها الأمين؛ فنهضٌ المقام الشريف الملطائية .
اللي الفلانى” المشار إليه : قَرَن الله مقاصده الشريفة بالتجاح » وأعماله الصاللة
بالقلاح؛ ود إلا بعنه باج » أب من َصَرمن أهل الح تقد اي
وقابل عقدها بالقبول فى » ولزم حكها وأتقضى ؛ وآتصل ذلك سائر ارعية
فأتقادوا 3 وعلموا صوابة فوا على سذنه وما ا 1 وشاع حرداكى الأمصار»
وطارتٌ به عات البشائر إل سات الأمطارة تيد فوا مايه ان فسارمو | إل أمتثاله »
وتحققو| حص وثباته 75 أضطرايه وأعتلاله ؛ واستعادوا من تقص كيه د فاه
لهذا الخليفة وكاله ؟ فعندها أبانت الخلافة العياسية عن طيب عنضرها » ويل
وفائها وكريم مظهرها؛ وجادتُ يحزيل الآمتنان» وتلا لسان كرمها الوف” علا ولمما
الصادق : ( هَل جزاء الإخسان إلا الإخسان ) بفتد له بالسّاطنة الشريفة عَهُدا
وطق جيدده بتفويضها إليه عفدا ؛ وجعله وَصيّه فى الذي » وَوِيسّه فى أ
المسلمين؛ وقإّده أمس امالك الإسلامية وألق إليه مقاليدهاء وملكه أزستها وحمّق
له مواعيدها ؛ وعقد له لوآءها ونش عليه أعلامهًا » وصَرّفه فيها علا الإطلإق
وفوضٌ إليه أحكامها ؛ وألبسه الللْمة السّؤْداء فكانت ل شعارا » وأسبغ عليه
رداءها فكان له دثارا وكتب له العهد فسو' العام ور العهاد» ولج الأنام
اسم 1 المستزء التتاسع
2 فاطمانت العباد والبلاد ؛ وعد ماتم هذا لقصل ؛ وتقزر هذا ْمل
منت الرعايا انام امن ادل رحن : وتمدمتة ستؤث رين » و
أهل اليمة بما لهم غلن الوقاء» و بتع نَّم من التكدر بعد الصفاء : : من توثيق
عَفُدها مؤكد أبمانها » والإقامة عل! الطاعة مخليفتها وسلْطانها فبادروا إن ذلك
رفني وإ داعيه مُهُطعين ؛ وبالقوا فى المواثيق وأ كدوهاء وش ددا
فى الأيمان وعَقدُوهاٍ وأقسمُوا الله الذى لا إله إِلَّا هو مال اليٍْ والتّمباده» عام
خائة الأين ومامتى الصدو رف الَدْ والإعادة» علل الواء بلا والموآلاه» والتضح
وامصافاه ؛ والوائقة والمشايعه » والطاعة والمتابعة ؟ يوالون مَنْ والاهما » ويعادون
مَنْ غاداهسا ؛ لا يمعدون عن مناصرتيما عند إلمام ملمه» ولا بون فى عدقهما
إلا ولا ذته ؛ جارينَ فى ذلك علا ست الدُوام والآسقرار» والبوت والَزوم
والآستقُرار ؛ علا أنَّ من بِدَلّ منهم من ذلك شرطا أو عن له نما » أو حاد عن
طريقه أو مهراد يها ؛ أو سَلّك فى ذلك غير سيل الأماته»:أ و استحلٌ الفددر
وأظهر الليانه» مُعُلنا أو مسرا فى كله أو بْضه» متأولا أو محتالا لإنطاله أو نفضه؛
فقد بَرِئُ من حول الله امن وثُؤته الواقيه » وركُنه الشديد وؤسّه الوافيه» إلا
حول نفْسه وهؤته » وركنه وذنه ب وكلُ آمرأة فى عصّمته الآنَ أويترؤجها مد
حياته طالق ثلاث بصريح لقْظ لايتوقف عل نيه » ولا يرق فيه بين سنة ولا بدعة
ولا وعد ليه ولا:مشتويه؛ وكلُّ مملوك فى فلّكه أو ملك فى بقية مره من ذكر
أوأئق رمن أحار المسلمين ؛ وكلُ ما هو علا ملكه أو مله فى بقيّة مره إلا
آخزأيأمه من عبن دعر طن سقة القتراء والمسآ كن وليه الع إلا يفت الله
الحرام ملاثين حي بثلاتين ع أجل جا حاسرا » الايقيل الل منه غير الفا بها
باطًا ولا ظاهراء و إهْداء مامة بدن فى كل حجن مها فى شرت وبشرته» لاجر
ْ من صبح الأعئق "0
واحدةً ها عن َي الإسلام ورت ؛ وصوم الدع علا لاني نه ذنم
السنه » وصلاة #ألف رك كل بل لاباح له مون أدائها تمض ولا ته ؛
لايقيل لله من صر ولا عذلاء ولا جرعلا شىء من ذلك قَولا ولا فئلا » موا ب
وذعا فى ذاك أو آستأقا » أ وتأولَ أوآ ستفىاء كان الحنثٌ عليه عائدا واه إل دار
البوار قائَا ؛ معتمدًا فى ذلك شد اذاهب فى مره وعلائيئه » عل نية الستحليف |
له دون بيه ؛ وأمضوها بيعة محكة البآنى نابشة القواعد » كرية المسَاعى جميلة
المقاصد ؛ طببة الى جَايلة الموائن + فاطعة البراهين اشر السُواهد ب وأشهدوا
عل انهم بلك مَنْ حضر ملس هنذا فد من قضاة الإسلام ومقائه». وأئمة
الدين وفقهائه ,بد أر- مت أشهدوا الله عليهم وكفىا بالله شمبيدا » وكفى به لخائنين
خصها : ( قن نكت فَامَا يكت عل تفسه ومَنْ أَوْفا ا عاهد عليه الله فسيؤتيه
برا عظيا ) . ولله تعالى يجعل آنتقاكم من أدنىا إلا أعلاء ومن مسرا الا ىا
ويحقق مم عن اسبتخلفه غلهسم وعدّه الصادقٌ بقوله تعالن : : (وعد الله ين
آمنوا من واوا اتات لمَمتلفس فى الأزْض ]عقن ادبن
لهم ديسكا لحم دي بم بعالو ل الم ونج م انع.
.إن شاء الله شمايا.ء ش ٍ
سن االجسزء التساسع
المسذهب الايع
( مما يكتّب فى بَيّعات الخلفاء أن يقح البيعة بلفظ : هذه بيعة »
ويصقها ويذ كر مايناسبٌ » ثم يعزى اخليفة اميت » وي بالخليفة المستقز»
ويذكرفى حقّ كل منهما مايليق به من الوَضّف عل نحو مما تقّم )
وهذه أسخة بيعة أنشأها اله هانب فضل انه» ع مارأ تداق« المواهين
المتقطة “ امجموعة م نكلامه» للاهام الحاكم 2 الله د أبى العياس » « أحمد بن
لف اريم سلوان» [المستكنى بالله] آبن الإمام الحا بأمس الله » بعد موت أنه .
رفم
وذ كر القاضى ” نقّ الدين بن ناس الميش فى ” سور » أنه إنما عملها تجربة
لخاطره » وهى مرثّبة عل موت خليفة ٠
وبا اسه اللسدلة الشرفة +
(إنَ الذي ببأيعوتك إما يعون اله يد الله قوق أيْديوم قن نكت قَامَا يكت
لع لسور ١س سشسبر ع
علا نفسه ومن أوفا > ما عاهد عليه الله فسبوتيه أحا عظها ) .
ه سير
هذه بيعةٌرضوان و بيع جنات وبيعة رضًا هنع المساعة ويشّهد مها
اميه م اها متق» وتحوم اها عن الأق» وتملٌ أنباتها البَرارى
والبحار مشحوتة الطرق ؛ بيعة 5ل يشما الأهء ومتح سَببها التعمه» وأؤأف
بها الأسباب ونجعل يهم مودة ورخمه؛ رن بها الرفاق » وتتزاح مه
)00 كذا فى تاريخ أنى الفداء وآبن إياس والعبر أ يضا ووقع فوج " ص + ؟ من هذا المؤلف أن لقبه
المستعصم والصواب ماهنا 5 1
(؟). أى امتحانا لفكره .
من صبح الأعثق 0 لقف
الكئوا كب ع١ حوض الجرة للوقاق ؛ بيمة سعيدة مونه » بيْعةٌ شريفة يبا السلامة
لان رداونو يدا عوك زج ريما مقطا رو يد قا
الها كل نية وتطاوع كل طوبه »ومسع عليها أشتاث البرِيه ؛ عه ستل بها الام
يتل البْد اقام؛ بيمةٌ متقّى علا الإبماع طَياء والجتماع لبط الأنيدى إلما؟
أنعقد عليها الإجماع» وآنعقدث صحتها عن تمع لله وأطاع ويِذَّل ف تانياي
آمرعةٌ ماآستطاع » وحصل عليه تاق الأبصار والأسماع » ووصل بها لق إل
مسحَحقه وأقر الحصم وآنَطع لاع ؛ وتضمّها ابكرم يشبَدُه القريوت »
ويتلقاه الأمة الأقربون ٠
( امد لله اذى هكانا لهذا وماك لتتدى لَؤلا أنْ هَدَا الله ) : ( ذلك منْ
قَصْلٍ الله 57 الس ) . إِلنا ولله امد وإلى بتى العبّاس ٠ أجمع علا هذه
الببيعة أن العقد والحل » وأصصاب الكلام فها قل عل ؟ وولاة الأمور
والأحكامء وانات المناصب والحكام؛ ل العم والأعلام» وغَاة السيق ف
الأثلام؛ وأكابر بنى عبد منآف» ومن فض قَدْرَه واف ؛ وسروات فيش
وجوه بي هام والبقية الطاهسرة من بن العباس » وخاصّةٌ الأتمة وعامة الناس ؛
مه ل ردينب خيامها ٠ وتحخفق علا مين ن أعلامها ؛ وتتعرف عر فاتٌ
بركاتها وتُعرف عى أيامهاء ويومن ليها .بوم م الحج الأكبر» 7 مابين الرأن والمقام
والمثيرء ولا يتغئ به إلا وجه م شيل 0 ام
ا 2 سا لات م ولا رب ولاقضاء » ولا من
بجع إلبه فى آتفاق ولا إمضاء؛ ولا إمام مسجد ولا خطيب » ولا ذُو قا شال ش
(1) لعله ترى بالحرمين تأمل ٠
(؟) فى الأصل سيف وهى تصحيف .
1)
سم 0 المسز فاسع
قتجيب ) ولام بنجت المساجد ولا من تضٌهم اجدمة تريب » ولا من
جد ف كِ خط 0 بنصيب ؟ ولامتحدتٌ بحديث» ولا َك بقديم وعليثء
ولا يروف بدن ا ولا نان حورب وكفاح؛ ولاراشق لسعهام ولا طاعن
برماح » ولا 2 بصفاح» ولا ساع على قدم ولا ار جاح ؛ ولا غالطٌ
لناس ولا قاع ف زه ولا مع كثرة ولا قله ؛ ولام يستقل اموزاء ويه»
ولا يقل فوقَ الفرقد تواوه؛ ولا باد ولا حاضر» ولا مقم ولاسائر ولاأولٌ ولا آخرء
ولامسرٌ فى باطن ولا معن فى ظاهس ب ولا عرب ولا عتم ولا راعى ابل ولا عَم
ولا ماحب أناةولا إإدارء ولا ساك فى حضّروبادية بنَارءِ ولا صاحب تيد
ولا جدار » ولا ع ف البحار الزاحرة والبرارى القفار؛ ولامن يتوقل وات
الحيل» لاسن ل عن التاجية الذيل + ولامن عليه نمس انار مجو
الليل ؟ ولا من تُظله السهاء وله الأرض » ولامن ندل عليه الأسماء عإ' أختلافها
وترتفع درجاثٌ بعضهم عل بعض؛ حتّى آمَنَّ هذه ابيع وأنَ عليها» ومن الله عليه
وهلداه إليها ؛ وأقز مها وصدق » وعَضٌ ا بصره خاشعًا وأطرق ؛ وم إليها بده
الباعةة ومقة الم بعهء رضى م وآرتضاهاء وأعاذ حكيا عل نفسه وأمضاها
ودخل تحت طاعتها وتمل بمقتضاها : ( وقنى يسم بالق وَقِل المد لله
رب العالمين ) ٠
75 بدت انى 557 ب الحا 3 بين عباده وهو أحك ا حا كمين الخدت
الذى أحَدَ حقٌ آل بيت 7 به من أبدى الظالمبين ؛ واللفد ترب التالميت) ثم ثم الجدلله
رب العالمين» ثم الحمد لله رب العالمين» والحمد له رب العالمين ٠
وإنه ل آستاثر اله بيده سَليانَ أبى الرّبيع الإمام المستكفى الله أم ب انين
5 للَّهُ مثواه - وعوضه عن دار السّلام بدار السام » وتقله 0 قن
من صبح الأعثق ارق
شهادة لد حا الإنتلام 4 عت ره عر انيه له راقن ن!
ماأقدمه م سن 1 لعمله وكسنيهء ويغار له جواره رقيقا» وجعل له 5 07
سَلفه طريقا ؛ ؛ دأنتله سم لين أنعم عم الله لمم من ادبي والصديقينَ ولشبتاء
والصاين 0 وليك رفيقا). 1 76 ولا ملفه كادث 7 تضيق الأرض
ها رحبت » وى كل نفس بها حكسَبت ؛ وثثىا كل سرررة ما أدنحرثٌ
وما حَبْتْ ؛ لقد آضطرم سعيره .إلا أله فى وان » 07
ولاه السانطء تقد )تطرب مانو وأمرة ولا لوده فى عاقبة اماي
لقد غاضّت البحار» تقد غات الأنواره دالب الدورها عق الأهلة من
المحاق يدرك البسدر من السرار؛ سفت اللبالٌ أشسفا.» وخبتٌ مصابيح النجوم
وكأدت 00 ١ ل(عجة ريك واللك صما ضَفَا) .قد جمعت الدنيا أطرافها
وأزمعث علا المسير» وبمعت الأمَهُ لول المصير» وزاعَتْ يوم موته الأبصار :
( إن ل م يومئذ ذ لخييد) ٠ وبقيت الألباب خيارئ » ووقفت تارة تصق
وتارة تقارئ ؛ لاتعرف قرارا » ولا عل! الأرض استقرارا ١ إنَ رَلِة الساعة ؟ شَى
عظع د دنال كل 2 مرضعة تم أرضعت وضع كل ذات حمل حملها وترئا
| الناس سكارئا وما هم سكارئ ) . 8
ول يكن ف النْسب العباسى” ولافى يع من ف الوججود» لافى البيت الستشدمٌ
ولا فى غيره من بيوت اللحلفاء من بقايا آباء لمم وجدود » ولا من تلده أُخرئ الليالى
وهى. عاقر غير وأود + من تسم إليه أثةٌ مهد صل الله عليه وسلم عق ثياتها ومع
طويأتها ؛ إلا واحد وأين ذلك الواحد ؟ هو والله من أنحصر فيه آستحقاقٌ ميراث
آبائله الأطهار » وتراث أجداده ولا ثنىء هو إلا ما شل عليه رداء الليل والّهار؛
وهو بن المنتقل إلا ريه » ولد الإمام الذاهب لصأ ه؛ انجمع علا أنه فى الأنآمء
رونا الحزء التساسع
.فرد الأيام» ؤواعد مهكذ اق الود الإنامء وأنه الحائ 1 1 عليه حوبت
التشارق وا غارب » والفائرٌ زيملك ماببين. الشارق والغارب ؛ الرأق فى صفيح السهاء
هذه الذَّروة المنيفه» الباق بعد الأئمة الماضين رضى الله عنهم ونم الكليفه؛ المجتمع ٠
و2 الإمامه » المتضع لله وهو من ,بيت لازال الك فيسم إل يوم القيامه ؛
الذى تصمّح المحابٌ نائله » والذى لا يغره عاذره ولا قير عاذله ؟ والذى :
تعد سْط الكنٌّ حي لوالّهُ » ثنَاها لقبض لم تطغه أنامله
اواللا::
اموق الدنْيا مُضيم نصيبه » ولا ورق دنا عن د الدين شا
والذى ما آرتوَا صهوة امبر بحضرة سلطا زمائه إلا قال ناصره وقام قائمه ؛
ولا فد علا سر اعلافة إلا ورف اله ما خاب مستكيفيه ولاغاب حا كله
ان بُ الله فى أرضه» والقائم بمقام يسول ان صل له عليه وسلم وخليفتة وآبن عمه »
وتايم عمله الصالم ووارتٌ ء علمه» سيدنا ومولانا عبدالته ووليه « أحمد أبوالعياش:
الحاكم بأمى الله أمير المؤمنين أيل الله تعالمم ببقائه الدّن» وطوق لسيفه [ رقاب ]
الْحدِين » وكِت تحت لوائه المعتّدين ؛ وكتّب له النصر] إلى يوم الدين وكتك
بجهاده طوائف الْمفُسدين» وأعادٌ به الأرض من لايدين يدين وأعاد بعذله أيام
آبائه اللحافاء الراشدين والأمة المهديين؟ الذين قضوا بالحق وه ينو يعدلون»
وغلية انوا تعملوق + ونصر أنصاره» وقد ر آقتداره؛ وأسكن فى قلوب الرعة سكينته
ووثَاره » ومكن له فى الوجود وجع له أقطاره ٠
و آنتقل إلى الله ذلك السيد ولق بدار الحق أسلافه» وتقل إلا سر المنة
عن سسرير اللافه ؛ وجلا العص رمن إماام يسك مابق من تباره » وخليفة يغالب
0-8
من صبح الاعشق ٍُ إنكرضن
رو سم.
ربد الليل 00 كثله ومثل أبيه أستغنى ىا الوجود بعد ابن عمه خاتم
الأنبياء صل الله عليه وسلم عن نى مقف علا آثاره؛ وات وم هد فلم ببق إِذلم
يوجّد النص إلا الإجماع » وعليه كانت الكلافةٌ بعد رسول الله صلى الله عليه وس
ل 0 عَفْدَ لس كلّ طَرْف به معقود » وعَقدَ بيعة
د موق د
علها الله والملائكة شود » وجمع الناس له ( ذلك 2 تمع له الناش وذلك
لبود الفعر ين 1 علد بن تف وم :أ مدي رق ةبك انها
من مدها وقد يكلف ع وأجتمعوا علا رأى واحد وآستخاروا ا الا فةفاره
وناهيك بذلك دن مار وأُخذثُ ين تمد إلها الأمان » ومست يها الإيمان؛
وتعطئ عايها الموائيق » وتُعرض أماتا عل كل فريق ؛ حق تقد كل من حضر
فى عتقه هذه الأمأنة » وحط يدّه علا المصحف الكريم ولف بالله العظم وأتم
أمأنه ؛ ولم يقطع وم يستثْن ول يتردد» ومن قطع من غير قصد أعاد وجدّد؛ٍ وقد
وك عن علف أن اده فىبمينه َه من عقدت هذه البيحة له ويه فق علق له
وتذثم بالواء فى ذمته وتكثقّله ؛ عم عادة أيمان الببعة شروطها وأحكامها المردده»
وأقسامها المؤكده؛ بأن ببدّل لهذا الإمام المفترضة طاعنّه الطاعه» ولايفارقَ المهورَ
ولا بظهر ع الماعة آنجاعه؛ وغير ذلك مما تضمته تُسَعْ الأبمان المكتنب
فها سسأ من خلف عليبا ممأ هو مكتوبٌ بخطوط من يكيب مهم » وخظوط
العدول الثقات عَمَن لم يكب وأذنوا لمن يكتب عنهم ؟ حسب مايشهد به بعضهم
عل بعض » ويتصادقٌ عليه أهلٌ السماء والأرض ؛ بيعة تم بمعشيثة الله تمامها »
وعم بالصوب العدّق عَمَامها ( وقالوا الم لله الذى أَذْعَبَ عنًا الزن ٠ ووهب
لا الحسن؛ ثم لين لله الكافى عكده 6 الواى وعدي الموافى من يضاعف علاكل
(1) أىلم يبال به ول يكترث ٠ انظ اللسان والقاموس .
لطا" 00 الجزء التاسع
ييا أن
موهبة عد ثم الحدله عل : 0 8 أمير المؤمنين فى زُديادهاء و ورهب ع
و
عاب
يقال أعداءَ الله بأمُدادها ؛ وَيرآبٌ بها ماآثزفها أثرمماليكه (؟ ) دين
أضدادها .
5000 8 شي علق دادعا ولا لحل . 0 شوق المسهام
من سدادهاء ولأنظل ِل عز' تاروحب كثرة أعدادهاء وتيسير إقرار علِ] أورادها؛
ونشبدٌ أن لاإله إلا الله وحده لاشريكٌ له شهادة بتقايس كم الشهداء ومَدُ مدادهاء
و'تنافسن طرر الشُباب وغرر السحاب عل أسقّدادها ؛ وتحانس رقومها المديحة
وما تلبسه الدولة العامة من شعارها » والليال من دتارهاء والأعداء من حدادها؛
ونشمة أنَّ سيدنا عدا عبده ورسوله صل الله غليه وس وعلا جماعة 1ه مَنْ سَقَل
من. أبنائها ومن لت من أجدادها ؛ ورضى أ عن الصحاية أبعمين 3 واتابمين
لم باحسانٍ إلى يوم الدين .
: وبعكء فإنَّ أميرالمؤمنين لما أ كسبه الله تعال من ميراث الْثبَة ماكان دم
ووهبه من الملك السلوانى” عن أبيه مالا ينبني لأحد من بعده ؟ وعأمه منطق الطين
بها 'تحمله حمائم البطائق من بتائع البيان » وتكرله من البريد على مون اليل
مار من الريح أسليان؛ وآناه من خاتم الأنياء ماأمته:به أبوه سليان وتصرف»
وأعطاه من الفَخَار مأطاعه به كل مخلوق ولم ,َكل ب وجعل له من لياس بى العباس
مايقضى له سواذه إِسودّد الأجداد» 5 عزذ ل ماقمل كن سريناء
القاب وسواد البصرمن السواد؛ ويد ظَله علا الأرض فكلٌ مكان حَلّه دار مك
7 مدينة بَعُداد ؛ وهو ف لله السُتَاد» وفى نماره لكر 0 وف كمه لعو
الحواد يدم الآبتهال إلى الله تعالمم فى توفيقه ) والآبتماج 55 ص سَّ 2 بريقه؛
يدأ يوم هذه المبايعة باهو الأمم من مُصَالح الإسلام» وصالح الأعمال مما تل
د الم ويد قر با أمامه » ويقرن علا أحكامه ؛ وينم اشر الشريق
ويقف عنده ويوقف الناس» ومن لاجمل ل أهسه طائعا علا العين حمله بالسييف
عَصبا علا الراس ؛ و يِعجِلٌ أمير المؤمنين بماشنى به التفوس») يزيل به كلد
الشيطان إنه سن خد بقلوب الرعايا عو عن هذا ولكن تسوس ؛
وأمير امؤمين يشي لله وليقته عليه أنه أقرٌكلٌ أممرئ من 'ولاة الأمور الإسلاميّة ٠
علا حاله » وآسر به فى مقياه تحت كتف ظلاله ؛ علا أختلاف طبَقّات ولاة
الأمور» وتفزقهنم فى امالك والتغور ؛ 9 وبحراء سهلا ووعس» وشرقا وغربا»
ركذا ريا وكل ص وحقير» وبل وكثير ؛ وصغير وكبير » وملك ومأوك
ومو جنل دق له 7 شير ورخُ كر بر ومن ِ هوا ؤلاء من وزراء وقضاة
وكقاب ومن له 1 تبق فى إنشاء ونحقيق حساب ؛ ومن بتحَدَثٌ ف بريد وتراج
ومن يحتَاج إليه ومن لا يناج ؛ ومِنْ فى الدّروس والمدارس والربط: والروايا
واطواق وس اله أعظم التعلّقات وأذنىا العلائق؛ وسار أرباب المراتب»
وأصاب الرواتب ؛ ومن له فى مال الله رذق مقسوم) يق محهولٌ أو معلوم 3
وآسهرارَكلٌ أي عل ماهو عليه » حتى نستخير الله و ينبي له مانين يدي + فنا زاد
تأهيله » زاد تفضيله ؛ إلا فأمير المؤمنين لابريد سوئا ويه القه ولا يحابى أحدًا
فى دين» ولا يحائى [عن] أحد فى حق فإن امْحاماة فى اللحقّ مداجاةٌ عل! المسامين ؛
وكلّ ما هو مستمر إلا الآنَء مستقر علا حك الله ما فَهُمه لله له وقهمه سليان ».
لايغير مير لمؤمننين فى ذلك ولا فى بعضه » معتير مسستمرٌ بما شك قعل نعمة'
وهكذا يجَازئ من شك ء ولا يكدر علا أحد مؤردا ب لله به نعمّه الصافية عن
الكدّر ولا يأل فى ذلك متأؤلٌ ولا من بَقَر النعمة أوَكَمّرء ولا عل منغلل فِإن
أمير المؤمنين يعودٌ بالله وبعيذ أيأمه:من الغيرَء وأعسّ أمير المؤمتينأعل! اله أمره ل
00000 از التاسع
أن يمْانَ المطباء بذكره وذكر سلطان زمانه علا المُتَابرفى الآفاق» وأن ترب
باسمهما 5 5 امامل بها عل الإطّلاق ؛ ويج بالدعاء لما عظف الليل والتهار »
ويصرح به كنا ترق زوع الهم والدينار؛ وبّاهى ألا ووز القرتيه:
هاتيك رقم آسمهما علا أ سر نهؤذهاة وقد م ع١ أساريرتقودها؛ وهذه تقام اسيبها" .
٠ الصلاة» وتلك يدام بأ الصلات؛ وكلاها سال به القلوب ) ولا يلام ع ماتعيه
الآذارت وبوعيه ايوب ب وما منهما إلا من مدق بجواره الأحداق» وتميلٌ إليه
الأعناق؟ ميم به المقاصد» ويقوئ بهما اُماضدٍ وكلاهسا أمره مطاع» من غير
زع » وإذا معت أَزمة الخطب طارلدّمْب تُسمَاع م ولولاهسا ما اجتدع مم
ولا نكم ؛ ولا عرف الأنام بنْ تتم ؛ فاتلمطب والذهبٌ معناهما واحد» وبهنا
يواه 1 المساجد؛ ولا الأعمال» مابات الأّمُوال» ولالة الأموال» برك
الأعمال؛ يكل ما نينهما من هذه التسيدة قل نإن الك له السكة واللحطبه؛ وقد
أسمع: :أمير المؤمنين فى هذا لجع المشبود مايتناقله كل خطيب ا كل د
وقريب » و إِنَّ الله أهى بأواص 3 عن نواه وهو رقيب ؛ وتستفزع الأولياء له
السّجاياء ولتضروع الخطباء فهبا بعوت الوَصَاياء وتكلٌ بها لزيا يتكلم ا الواعظ
1 مرج من المشايع انكبايا من الرّوايا ؛ وتسمربا السعار ويترتم الحادى والملاح»
00 موا فى الايل المفمر وبر معلا جنب الصسباح وتعطر يها مَكْد بطحاءها
ونحيا حدما قباه . وياقمما كَُ 8 تهم آبنه ويسأل كََ أبن أن 6 كيب أباه؛ وهو ٠
لك أمها النأش من أمير المؤمنين رَشْد وعليكم بينه » وإليكم مادام به إن سبيل -
يه من المكة والمْعظة اسن ولأمير المؤمنين عليكم الطاعة ولولا قيام اعايا بها
مكيل اله أعماها » ولا أمسكٌ بها البحر ودحا الأرضٌ وأرمئ جاه ؛ ولا آتفقت
.(1) كذا ضبط فى بعض النسخ وذعل الصواب قيام » أوقؤام ٠ تأمل ٠
من صبنح الأعشئ لحن
الآراء ع من .سدق وجاءثٌ إليه الخلاقة تجز أذ يالا » وأخذها دون بنى أبيه
ول تكن تدلمح الال ول يكن يديم إلا لام وقد كاك أمير المؤمدين السؤال بما
فت ل من أبواب الأرزاق » وأسبا 5 الأرتفاق وأحسن لم عل وقافكج ولك
0 جام علا عوائيدك ول ينك حَفْية الإثلاق؛ ول يَيِقَ علا
أمير المؤمنين إِلّا أن يسيرَ فيك بكتاب الله وسنة رسوله صل لله غليه وسم » ويعملٌ
0 3 من يجىء # أطال الله بقاء أمير المؤمنين من بعسيده» ويزيك علا كل
مر عدم 3 ويقم فروض الحج والحهاد » وينم الزعايا بعذله الشامل فى مهاد؛
وأمير المؤمنين يم علا عباده موسم الحج ىكل ءام » و ْمَل مان الحرمين
الشريفين وسدَنةٌ بيت الله الحرام ؛ وهِرٌ السبيل علا دا.ته ويريجو أن مود إن .
حاله الأقل فى شالف الأيام» و يتدقق فى هذين المسجدين يمره الراخر وبري ل إل
اهما البيت المقدّس سا كب الغام ؛ ويقوم بقومة قبور الأنييناء صلوات الله
عليهم أينّ كأنوا وأ كتيم فى الشام؛ واجّمع والمماعاثُ هى فيك علا ّ 004
وقوم سلنها ؛ وستر د فى أيأم أمير المؤمنين من أنضم إليه » وما اذ
الكقان و سم عل يديه ٠
وأما المهاد » فيكتفى باجتهاد القائم عن أمير المؤمنين بوره » المقأك عنه جميع
ماوراء سريره؛ وأمير المؤمنين قد وَكّل إليه _خلد الله سلطانه عناء الأيام» وقلّده
سيقه الراعب توارقه ليسلّه واجذه عل الأعداء [و إلَا] سل خياله علمهم ف الأحلام؛
ويؤكد أمير المؤمنين فى أرتجاع ماغلب عليسه العدا » وآنتراج [مابا] يديهم من بلاد
الإسلام نإنّه حَقَه و إن طال عايه المّدئ ؛ وقد قد الوصية بِأنْ يوالى عرو العدق
المنذول برا وبحرا » ولا يكف عن يَظمر به منهسم كنلا وأمرا » ولايماكٌ أملاك
ولا إصرا؛ ولا يفك يرسل عليهم فى البحر غم بانَاء وفى البرّمن اليل عفْباناء يمل
لياق 0 ٠ الجزء اناسع
ساكل نري را ويهى سالك من يود أطراها إقدام» و يكت انق
الأقدام ؛ وينظرى مصال القلاع والخُصُون والنعور» وما يحتاج إليسه من آلات
القتال» وما تجتاح به الأعداة ويسجرٌ عنه مال ؛ وأمهات امالك التى هى عابط
.البتود » ومايض لاود ظ والختاح المدود ؛ وبتفقد مدُ أحواكم بالعرض ح بعالم
ب حل تعقد [ بالعجاج ] ما بين السماء والأأرض؛ وماهم من زود مصون» وسيض
مسما ذائب ذهب فكانثكأئها 0 مكنون ؛ وسيوف تواضت 0 داج لكثرة
طعنها من الما تحواضب » وسهام اسل القسئ وتفارقها فيحن حنينَ مفارقٍ
تبحر اد زر مغاضب .
وهذه حمل أراد أمير المؤمنين بها تَطبِيب قلويم) وإطالة ذيل التطويل
علا مظاويم ؛ وماك وأموأكم وأعراضك فى حمابة إلاماأباح الشرع المطهر»
ومَرِيدٌ الإحسان إليك علا مقدار ماضن منم و يظهر .
وأما بئات الأمور » فقد عامتم بأ فيمن قزل عن أمير المؤمنين غىٌّ عن مثل
الك 12 » وفى | حل لا متتل بطلب شىء ء فكرا؛ وفى ولاة الأمورء ورغ
الجهوز؛ 50 هو سداد عمله » ومدَاد أمله» وصراد من هو منك؟ معشمر الرعايا
من قبله ؛ وأتم عل تاوت مقاديرم. وديعة أمير المؤمنين ومن خْولكم .وأتم وهم
فامنكم امن أستعرف أمير المؤمنين. وتمثى فى من اضى الله عل -خلقه » وينظر
تاغو طية قشر فسوتة اكثزا اطافة اقد.ى يخلفة-؛ ول سواء ى المق عند
أمير المؤمنين وله علي أ أداء التتصيحه » وإبداء الطامة سرب صحيحه ؟ وقد دخل
3 5 فى كتف أمير المؤمنين وتحت رأف وم 9 بيعته 6 ؛ وم طائره
فى عثقه» ونستعمل كل فك فى الوفاء ما أصبح به علا : ون وا 5 عاهد
5-3 سرع
عليه لله فسيوتيه أبْرا عظها ) ٠
من صبح الاعثى اسم
“دول أمبر للؤمينء وعز! هذا عهه إليه ويه هذه ماسو هذا فهو قور
لا نهد به عليه ولا يشّهد؛ٍ وهو يعملٌ فى ذاك كله ما نخد عاقينه من الأمسال:
ويملٌ منه ما صلم به الحال والمآل؟ وأمير المؤمنين يستغفرٌ الله علا كل حال» -
ويستعيدٌ الله من الإهمسال ؛ ويَمتم أمير المؤمنين قوله بما أمس الله به من العدل
والإحسان» ود الله وهو من للق «أحمد» وقد آناه الله م سليان؛ والله تعال
3 أمير المؤمنين بمأوهبه» وعلكه أقطار الأرض ويورثه د لسر الطويل
عقبه وا زال ١ أسرة العلياء ة رد 5 الخلافة به أسهة الحلالة كاله مامات
1
صر : ا ردي هده ولا ذهب رشيده 8
المقتصد السادس
٠ | ( فها يكتب فآ البيعة) .
إذا]ة لكر اليد شرع فى كابة الكواتم عل ما تقدّم » ففيكتب :
”إن شاء الله تعالم» ثم يكدتب التاريم ٠ ثم الذى يقتضيه قياس العهود أنه يكتب
المستند عن الخليفة فيكتب « بالإذن العالى المولوى” الإمامى" النبوى” المتوكلة
مثلا - أعلاه الله تعال' » وَكأنٌّ الحايفة الذى قدت له 0 هو الذى أذن
ا 1 ش
لت + واو قط ام فى الات فلا حرج بلا الود : لأنبا صادرة
عن لول وو الذاهد »تلان اإافة فة المستند إليه» بحلاف البيعة فإنها | إماتصضكر
عن أهل الخَلّ تدكا تدم ٠ ويكتغا فى امسق عهم بكابة خُوطهم فى آعو
)0 هذه المعاهدة من قل القاضى الفاضل ليست لابسة حلل بلاغته لا شرل جلايب تضاح فهى
تجربة م تنقح ومسوةة م تصحح كا أشار بيه أبن ناظر ابليوش فيتيه ٠ كاد
00 ا
الببعةسا سياتى ؛ ثم بعد كابة المسمّتد إنكتب - تكتّب المدلةٌ والصلاة علا
التي صلى الله عليه وسام والمسْبلة » علا ماتقدم فى الكلام علا القواتح وانلواتم
ثم يكيب مَنْ بابع من أهل الحلّ والعفد والشرود علا الببعة ٠
فأما من نَل عفد الببعة من أهل الل والمفّد فيكتب : « بايعته عل ذلك
وكتب فلانُ 9 فلان» وبدعو فى خلال ذلك قبل أسمه يما بناسب : مثل أنثت:
يقال « باعمه عل ذلك قدّس الله خلافته » أو « زاد الله فى شعرفه » أو« زاد الله
فى آغتلائه» وما أشبه ذلك .
وأما الشبود علا البيْعة فالواجب أن يكثب كل هنم : «حضرث بَحرانَ عقد
الْيْعة المذكورة» وكتب فلانُ بن فلان»ك! يكتب الشاهد يران عقد التكاح
ونموه؛ ولا بأس أن يدعو فى رسم شهادته قإلى كَابة أسمه ا بناسب : مثل « رما
اك تعالى لمن أو بالسداد » أو« عرف الله المسلمين كت » وما أشنة ذلك .
المقصدك السابع
(فى قَطّع الورق الذى تكتب فيه البيعةٌ » والقلم الذى تكتب به »
وكفية كابتها » وصورة حسفا (
وآعل ليمت لم تكن مدو الإستمال لفل وُوعهاء فل يكن لا فلم مرق
ولاتص وي متارٌ فتبع؛ ولك يركذ فيا بالقباس وعموع الألقاظ ٠
فأما قطع ورقهاء فتقد تقدّم فى الكلام على مقادير قطع الورق تقلا عن عن بن حمر
المداق عاب ف" والذواة»“ أن قطع البغدادى الكامل كُلفاء والملُوك ه: ومقنضى
من صبح الاعثى لصم
. ذلك أ الييعات يُكتب فيسه » وهو قياس ماذ كره الم الشّهابى” بن فضل الله
بالا من أن للمهوة قطم البغدادى” الكامل عل ماسيأتىق 0 :
ت + لكن سيق فى الكلام عل هود القاد اتن 200
7 لشانى الكامل » و هما فى امرض الول بون كبير علا ماتقسةم بيه
فى الكلام عل قطع الورق + وحينئذ فينبغى أن تكن كاه الببعات فى قَطم الشاى”
مناسبةٌ ل ى) تكتب فيه عهودٌ الخلفاء الآن .
وأمًا القلم الذى يكتب ا الذى يكتّب ففبه : فإن كتبت الببعة
فى قطع البغدادى”» كانت لكايه بق مختصر المو. أن إذ قو لاس ل وإ
كنت فى قلع اللشائى:؛ كانت الككابه بقل انث الثقيل إذ هو المناسبٌ له .
وأما كفثة الكاية وضورة وشعهاه ا ماهو متداول فى كابة العهود وغيرهاء
أنه عد بكابة الطرّة فى أل الدج بالقلم الذى تُكتّب به الببعة سطورا متلاصفة
ريا ؛ ممسدة فى عرض الدَرْج من أوله إل آخره من غير هامش . ثم إن
كانت الكقابة فى قطع البغدادى” الكامل » جرئ فيه عل القاعدة المتداولة فى عهود
الوك عن الخلفاء عل ماسيأتى ذكره؛ و يمرك بعد الوصل الذى فيه الطلَةٌ ستة
أوصال بياضًا من في كابة : فنصي يوصل الطزة سبعة أوصال؛ ثم يكب البسملة
فى أقل الوصل الثامن بحيث تكون أعالى ألفاته تكاد تلحقٌ الوصل الذى فَرقه
| مايش عريض عن هيده قدر أربمة أصاعَ أو خمسة مطبوقة» م يكب تحت ش
البسملة سطرا من أوّل البعة ملسا لب ثم يل مكانَ بيت العلامة قدر شير
ريا عل قاعدة الْمهُود وإن لم تكن علامةٌ ُكتب » لك يل بيب العلامة فى بعض ا
امكاتبات ولا يكب فيه ثىء ؛ ثم يكتب السطر الثانى تحت بيت العلامة علا
ايفن المزء التاسع
ال وت ا 1
َي السطر الذى تحت البسملة فى بقيّة ااوصل الذى فيه البسملة؛ و يحص
أن يكون نمابةٌ السجعة الأو فى أثناء السطر الأول أو الثانى ؛ ثم يسترسل فى كابة
قيِّة الببعة ويجعل بين كل سطرين قذر ربع ذراع بذراع القاش كه سيا
فى العهود ؟ و ستصحب ذلك إل آخرالبيسة» فإذا آنتهىا إلى آخعرها حكتب
«إن شاء الله تعالل» ثم التاريعز» ثم المستند » ثم المدلة والصلاة علا الننى” صلى الله
عليه 0 والسيلة » علا ها تقدّم بيانه فى الفواتح واللحواتم فى مقدّمة الككّاب؛
1 كنب من بيع من أهل لمن والعقد حُطوطهوء ثم الشهودٌ علا البيعة بعدهم .
وإنكانت الكابة فى القطع الشائى » فينبنى أن ينقص عدد أوصال البياض
الذى بين الطرّة والبسملة وصلين فتكون مسة» وينقص الهامش فيكون قذر ثلاثة
أصابع عل ما يقتضيه قانونٌ الكابة .
وهذه صورة ؤضعه فى الورق ملا لما بالطرّة التى أنشأما لذلك» والببعة الثانية
من البيعتين اللتين أنشأمهما
بياض بأعلْ الدرج بقدرإصسيع
هذه بيعةٌ مهونه » بِالْمْن مبتداة بالسعد مَقرونه ؛ لمولانا السنيد الخليل الإمام
. .النبوى المتوكّل علا الله أبى عبد الله مد أمير المؤمنين» آبن الإمام المعتتضد بالله
لت أبى بو العرابى” : زاد الله تعالل شرقه علَوا » ونفاره سما . قام بعقدها
الناطاب. » الفنيد الأعظم » والشاهنشاه لمعم » الملك الظاهس أبو سعيد رقو قح
عإنالنه تعالن سسلطاته » واشز عد ركلوا غالة ؟ مجمع من أهمل الحل والعقد»
والآعتبار والنقد : من القضاة والعلماء والأمراء» ووجوه الناس وااوزراء والعلماء
والُصَحاء وإمضائها علا السّدادء والْنججح والرشاد ٠ . علا ماشرح فيه
ايتداء المسرض
اناه امسر 1
هامش
ويحقق لهم يعن آستخلقَه عليهم وده الصادقٌ بقوله تجالى : ( وعد الله
من صبح الأصيى ش : بارس
سسا ااا مس شيا اس سئس
بياض ستة أوصال
سياه ارمق الحم
اللمد لله الذى جعلّ ببتَ انملافة تابه للناس وأمُنا . وأقام.
بيت العسلامة
تقدبر شبر
0 رالإمامة وِقَابةَ الأنام وحصًنا ؛ وشسة مثها بالعصابة '
تقدير ربع ذراع
الفرفسية أزرا واد را المصمية الماسسية 12 :انالك
تقسسدير ريع ذراع.
- > و بي مامه 2 كن 2 8
الحلق بإمام هدى حسن سيرة وصفا سر يرة فراق صورة ورف معبى ٠
ثم يأنى عل الكلام إلى آنحر البيعة علا هذا القّط إلا أن ينهىَ إل
٠ قوله: والله تعالن يحل آنتقالمم من أذنىا إلا أعلن ومن يرا الما يمنا
ادم
مم المسزء التساسع
ماش الْذين آمنوا مَك وعملُوا الصّالحات لستَحْافمم فى الأرض كا استخلف
0 3 خخ اس 71 سل سلخام تلطه وومةه
خوفهم أمنا ) .
إن شاء الله تعالىن
كتب ف الثانى من جمادئا الأول شلا
سنة إحدئ ونسعين وسبعاثة
بالإذّن العالى المولّوى” الإمامى النبوى المتوى مشسلا
الله تعالى
اللي لله وحذة 4 ومتلراة عل سدنا عد وآله وصحبه وسلامه
ع ر
ب بابعته على ذلك بابعته على ذلك بابعته على ذلك
3 قدّساتهتعالم' خلافته زاد الله تعالل فى شرفه زاد التهتعالئ ىآعتلاثه
طَّ ظ! ش
3 وكتب وكتب وكتب
لوك 3
5 فلان بن فلان . فلان بن فلان فلان بن فلان
من صب الأعققي 0 0
نرت 00 حضرت
حريان عقد حريان عقد حزيان عقد
الببعة المذ كورة البيعة المذ كورة البيعة المذكورة -
قريها اله تمان قربا الله تمان عرف الَهالمسمين .
صورة خط الشتهود
على اليعة
امن والبركة الجتكتافه. ٠ * كينا
وكتب وكتب وكتب
فلان بن فلان فلان بن فلان فلان بن فلإن
ش ال وعالثالى
( مس اليبعات » بيعات الملوك ) '
وآعم أن المقز تهاب بنَ فضل الله قد ذكر فى ”التعريف" : أنَّ مَنْ قام من
ملوك بنير عهد تمن قَبّله لم تجر العادة بأن كب لطم هبايعة » وكاّه يريد آصطلاح'
بلاد التق والديار المضرية ؟ أما بلاد المغرب فقد بحرث عادة مصطلّحهم يكقابة
الببعات ركهم ء وذلك أنه لبس عندهم خليفةٌ يدينون له» دون املك د
منه . ٠ بل جلّهم أوكلهم بذع الخلافة فهم يكبن الببعات لهذا المعنىا .
وهذه نسخةٌ بيعة من هذا التوع » تكتب يها للساطان أبى عبد الله ممد بن .
السلطان أبى اتاج بن صر بن الأحمر الأنصارى”» صاحب حمراء عرْناطة من
الأدَلْس» مفتتحةٌ بخطبة علا قاعدتهم فى بَيْعات الخلفاء علا ماتقدم ذكره؛ وربما
تور المدُ فيا دلالة عل عَم التعمة . من إنشناء الوزيرأبى عبدالته عمد بن الخطيب
صاحب ديوان إنشائه » علا مارأبتّه فى ديوان ترسّله » وهى :
0)
ليان . الحيزء الناسع
امد لله الى جل شاناء وعَنّ سلطانا ؛ وأقام علا ربو ينته الواجبة ل
خَلقَه برهاناء الواجب الوجود ضرورةً إذ كان وجود ماسواه إمكانا؛ الى القيوم
حيأة ا سرمدية مازهة ان 0 [فلا تعرف وفنا ولا لستذعى مانا
العليم الذى - رخني ] فلا يعزْبٌ عن ع علمه متفأل د ذَ»َةِ فى الأرض ولا
فى السماء إلا أعاط با عأنا وأدركها عيانا القدير الذى ألنت لوحو دا تكله
إلا علس يد المضوع آستسلاما له و إذُعانا . المُريد الذى كشسيئته ل
الأقدار» وأختلاف. الليل ولَادء فإن مئع منع مدل ون متح متح | إحسانا ؟ شهد
ارا الوك بدوام ملك دل عدوت ماس_واه على قدمه » وأئنت ل اله الحى"
والمماد علا مواهبه وقسسمه » وفاضٌ علا عوالم السماء والأرض بحر جوده العميم
وال من قبل السؤال وتؤمه » و إن مِنْ َيه إلا يمي مده وى علا نمه سرا
وإعلانا . فهو الل الذى لاإله إلا هو ليس فالوجود إلا فعله ألا لَه انلق والأمس
وإليه يَرْجمٌ الأمس كله ويم الأكوانَ علا تبايما قضْله » وقدر المواهت العام
عدله » ا وفنا :
والْمدٌ لله الذى بيده الآختراع والإنشاء » مالك الملك يوت املك مس نشّاء
ويترع املك من يَشّاء سبق فى مكنون غيبه القضاء» وحَفِيت .عن خلقه الأسباب
وتميثٌ عليهم الأنباء» عجرت عقوم أن مرك منها كنا أو تكشف منها بيانا .
والْمد لله الذى 3 قب السماء ما آتحَذلما عمادا » وجعل الأرضٌ فراسًا ومهاداء
فَحَلقَ الحبال اعد أمتاذا # ورت اوضاعيا أجناسا قلف وأناعا مشاينة
متقابلة : لخيوانًا ونيانًا وحمادا ؛ وأقام فيها عل حكة الإبداع دلائل باهرة الشماع
وا ل ا ا و حا ع لي
)0( الزيادة من رحانة الككّات لآبن الغطيب ( ص 8 4 ج ١ ) *
من صبح الأعثى هين
وأشهادا » وجعل الليِلّ والنهار خلفَة والشمس والقمر حسبانا . وقدّر السياسة
مسياجا لما الإنسان يضم منه ما آنتَشّر و يطوى من تعديه ما نشر» ويحله عل
الأدا بالق رلته إذا صل وتقيمه إذا مث وتجيره عل أن يلتزم الست و نّيع
الأ لطفا منه مَل اشر ويحتانا . ظ
ونا عَمرالأرضٌ بهذا المنس الذى فضّله ورف » ووب له الل الى تكو
به فى حكته حت فد وبما يحب لربو بيه الواجبسة وصّقّه » جعلهم درجات
د فوقٌ بعضص قفرا وغ وطاعة وعصيانا . وآختار منهم ده لوعي وجل
. الآآيات» وأرسبل فيهم الكل بالمعجزات » وعرفهم عا كلقهم فون الأعفال
الممترضات : ( ليجزى الَدينَ أسَاعوا يما عملا و يحزى الدينَ أَحْسئوا بالحسى) .
يوم أعتبار الأعمال وأعتبار الحسنات » وتصب العذلٌ والممازاة فى يوم العرض عليه
قسطاسًا وميرانا .
تمده وله اهدق الأول؛ والآخره» وى علا مواهبه الْجسّة وآلائه الوا فره»
ود يد الضراعة» فى موقف الرجاء والقرّاعة» إل الكزيد من ممّنه الحاميّة الحامسة »
ا دوام ألطافه الافية وعصّمه الظاهره» وآتْصالٌ نعمه الى لا تزال تتعرفها
مثى ووعدا + فيد أنه الله الذى لا اله الهو وحده لا شريكٌ له ٠ [شهادة
نجدها فى المعاد عَدَةٌ واقيه» ووسيلةٌ للأعمسال الصالحة إليه راقيهء ار ال
يأقيه » دنا ص ين ينا ديكرث عل ارضا ولول فيا نوا | ٠ وأشهد أن
سيد] ومولانا عدا أي العربى القرشى ال ماثمى” عبده ورسولة الذى آضصطفاه
2 و مه ُُ .8 - 3 ءءَ وام 1
واختاره» ورفع وبن النبيين والمرساين مقداره» وطهر قليه وقدس أسرارة »© وبلغه
(1) الزيادة من ريحانة الاب ص وغ ٠
إى
01 الحسزء التساسع
من رضاه آختياره » وأعطاه لواء الشفاعة هَفُو دم م ومن بعده من الأنبياء الكزام
آثاره > وجفلة أقربت ل مكانة وأرفعهم 6 + وول ل ةرور اليد
وإمام الرسل الأنمّهء الذى جمع له يبن هنوية السَبّْق وصزية امه وجعل طاعته
من العذّابٍ المقي أمانا ٠ صاحبٌ الشّفاعة التى تومل » والوسيلة التى إلى الله بيبأ
بتوسّل » والدرجة الى لم بوتا المآكُ المقرب ولا الى الرْسَل » والرتبة التى لم يغطها
له سواه إنسانا ٠ انتقبّه من أشرف العرب أمَا وأباء وأزكا البرية طينة وأرقعها
نا وآسمَيه لماكاثة املق يا وعرباء وملا بور دعوته البسيطة وبا وتالا
مقا مغر باء وأنزل عليه كه الذى آمنَتْ به اللحن ل مسئه وقالوا ( إن تممنا
ران عجبَا . تماًا عا الذى أحسّنَّ وتفصيلا لكل شىء وياة ٠ فصدعَ صل الله
عليه وسل بأمي من آختار ذانَهُ الطاهرة وص طفَاها » وأذى أمانةَ الله وومّاها »
ورأئا الخلائع ثق عل شف_المتَالف فتلافاها» ونتبع نّم أدوآء الصضلال فسّقَاها » وبحا معالم
الحهل وعَمّاها » وشاد لخاق فى للق يثنا . مؤيدا بالممجزات التى حججها تشبل
وشم : فن جذّع لفراقه يتالم» وماد بصدق ببوته كلم وجيش كا لظم
ففجر لديه الَعين منه ينانا . وأ جز ستكتاب لله الذى لاتنقضى عابّه »
#والم والعلوم النافعة كلها مدانيه» 2 الحق الذى " تهدى فى ظَات البر والبحر
د امح البالغٌ التى أصبِحَتُ بين الق والباطل فرقانا ٠ فأشرقت الأرش ٠
: بها وآيائه » ونكت كلءة لله دكا وعَذلا لامبدلٌ لكلماته » وبلغ ملك سه
مأزوى له من أقطار العموز وجهاته ؛ حبّى تمر من أكاف البسيطة » وأرياف.
البحار امحيطة» وهادا وكثيان ٠ وتقآ ثْ كور كششرىا بعر دعوته الغالبه » وطَلفرتْ
علج الحصام أيدى عنز ا مها المطاليه» وأصبح إبوات فارس مجر رماح ار
العار يه » 52 جنود قيصر من ذوايلها ليت الثاقبه» قر عن مدرته الطيبة
من صبح الأعثن لكان
آثبا بالصّفقة الائبه» وحصت إل مُسْطاط مصر بكائها التعاقيه» فلا مم
الآذارتف فى إقامتيم إلا إقامةً وأذَانا . ولا دليلَ أظهر من هذا لطر الأندلمى-
الغريي الذى خَلّصتٌ إليه سيوفها أتَاجٍ البحار» ع بعد ا مراعل ترفح الشيارة
وتكائف المآلات وآختلاف الأمصارء مقط المّارة بأقصى الال وت السقار»
طعت عليه كامةٌ الله طَلَوعَ نهار » وآستوطتئه قبائلٌ العرب الأحرار» وأرحَمتٌ فيه
0 الكمارء + اق سيل لله وطعانا .
ل أمستقام ل - مال الإيمان الرسولٌ الأمين» وظهر الحق المسِين)
وداقٌ من ويه الملّة الحنيفية السمحة ابليين» وأخذ المسَالكَ والمآخد الإفصاح
اين وتقزرت المسَتداتٌ المعتمداث سد وقرآنا » 0 الو الح
عن هذه الدارء والأنتقال | إن مل الكامة ودار القرار» وحيره الك فاختا اق ظ
الأما' موا اناكم الآختيار» [و]وجد 0-2 رضى الله عنهم فق الآستخلاف بعده
والإشار 5 مشرقة ة الأنوار» أطت ان 9" وأأطقت بالصلق لسانا .
سل الله عليه وعلا آله وصهابته 3 وأشرته الطاهسة وعصابتة » وأنصاره وأصهاره
وقرابته » الذين كانوا فى مَعأضسدّه اغزانا » وعل إعلاء إهسة الحق أعزانا ٠ جوم
الل وأقارهاء وغيوثها الهامية ويجحارها » وسيوف الله النى لاتنبو شقارهاء وأعلام
المدىا التي لام آثازهاء ودعائم الي التى رَقسَتْ هنه علا البرّوالتقوئ أركانا ٠.
وحيًا الله وجوه حكن الأنصار ع والنضْره » أولى الأ عند الحيظة الو
عند القدْره 2 راصن أن: يذهب الناس بالشاة والبعير عن ول ألله صَّ الله
عليه سم فتعمت انب والأم ره الحائزون ببيعة الرضوان فصلا من الله وزضوأنا .
دوذراقه وظهرأه ىكل أمس » وخالصيّه وم أحد ودر ل يزالوا صدرا ف طُّ
3 الجمزء اتام 0 ٠
ا و اك ا ا ا 1
قب وقأبافى كل صدز » يِصَلون دوته كل بحر» ويفْدونة قوسم ف كلس
وجهر» و يعملُون فى إعلاء دينسه بيصا عضَابا وما لدان ٠ صلاة لا تزال حصائبها
06 وتحنة دائمة مستمره > ما لمجت الألسن بثنائهم » ووقفث المفاسرعل' لاجم »
وعأمت لامي الاتنم ققرت لناب طزا ميكيات وأتصائيم» وكان
مم غلا القوز بالحنة مانا .
ونسألك اللهم لهذا الأمى التضمرى الذى سيبه بيهم موصول » وهم عه
السامية أصُول » فياهاً من تُصول حَلقتها تُصول» أَنجرَتْ وعد النصر وهو ممطول »
وأحيت ربح الإءان وهى طُنول » ضرا عرزا ونا مبينا» وتأبينًا على أعدائك
وتمكينا؛ ومُلكا بيقا فى الأعقاب وأعقاب الأعقابٍ وبسلطانا . وأعنا اللهم عل
ما أوحبت له من ا الطاعه » وتأدية الحق بهد الآستطاعه » وأعصمنا
بإيالته العادلة من الإضاعه» وآحلنا من موضاته علا سن السّة والمماعه» وآجعلها
كامة باقية إل قيام الساعه ( وآعف عن وأغفر نا وآركمنا أنت مولانا ) .
أما يعد ل ما امتح به من ميد الله وتمجيده » والشاء الذى تتعطر الأندية بترديده؛ 1
فإنَّ من المشبور الذي يِعَضَده الوجود ويؤيله» والمعلوم الذى هو كالشمس ضَْ
من كه أو يحْحَدَه والذائع بك قطرترويه روأةٌ الأنباء وتسنده؛ٍ ماعليه هذا
لمك التضرى الى 3 الأنصارى المنتمىا 8 الذى ٠ يصيب شا كلة الحق إذا رئ »
يعم العباد والبلاد غَييه مَهُما تهمىا : مر أصالة الأعراق » وَكدم الألحلاق؛
والفضل الباهس الإشراق» والمهاد الذى هو مر اركب عت الرفاق؟ وأنْ قومه
الملوكَ الكام إن وروا بنسب ذ كزوا سعد بن عبادة ويجده » أد ونا بعدد عَلوا
بالله وحن أو استنصروا فزجوا كل سه » واسظيروا من عرم] الؤعوب»
اي ستو اد لا 7 ل ا لا ا وف 1ق 20
(1) من ريحانة الَكَاب ٠
من صبح الاعثى ودين
1 ثم ف اللطره »1 دو دانم لتغرٌ الأقصيا نعمت اذا
وشعارهم «لاغالب إلا الله 2 الشّعار؛ عد إذا ذك الدين 5 مو إذا > حميت
البسادين؛ ل ذا حك مرج 7 8 أظامت 1 ل إذا
منع المعروف» أفراد | إذا ذكرت الألوف؛ إن بويعوا فالملالكة وود [ومله الم ]
وعلة لخ 0 43 و إن وآنوا ار 07 والسروج مود ون أككروا
للعدق فالظلال بتود » وجنود السبع الطباق جنود» وإن أظل الليِلُ أسجرها ل
فى حياطة المسلمين واحفون رقود .
وإنَّ هذا الْقَطر الذى 1- تبى مسيلٌ الفتم الأؤل إل ناحيته» وأُجياثْ قدا
الفوز الدعرة الحنيفيسة علا الأقطار فأخذ الإسلام بناصيته ع كان من تح الأؤل
ماقد عم 0ظ ماسطر ورسم ؛ وإِنَّ موسى بن نصير ونه ل فُرضة ازه
ل موسا وقنآه؛ وحلّ الإسلام منه دار قرار» وخطة خليقة بارتياد وأختيار؛
وبلدا لاتحم حر ولا سمة بثىء : من المزية ماعدا الكرمين 5 وأمتذت
الأيام حت تأس العدق روعته» وف عليه ماكان من صرعته؛ وقدح تأورئا»
وأعضل داق وآستَشْرئا» وصارت الصغْرئ التى كانت الكترئ ؛ فلولا أنَّ الله عمَدَ
الدين منبع بالعمدة الوثيقه» حماة الحقيقه» وأئمة الخليقة» وسلالة مفتبحى المامة
طول يوادنه رشتين لل ا ولو لكل
آنتدبوا ١ إن إمساك الدين بها آندابا » ووصلُوا للاسلام أسبابا ؛ وتناوطًا منهم صر
قييل 5 ذُوا حسام اصرح والشاء الود ؛ أبو عبد الله الغالب بالله مد
آنّ يوسف بن نصر أميرالمسلمين » المنتدب لإقامة سنة سيد المرسلين 6 قدوة الملوك.
الفاهدق ١ ار الله وجهه وتقبّل جهاده » وشكردفاعه عن حوزة الإسلام
6 من ريحانة الكّاب 5
نذا الحزء التباسع
[ وجلاده ؟ تأقشعت الامه و فاسكت ل وك در وأقص » ورأكا
الإسلام يمن أستنصر عرق لطاعة ] مرت أستَبصر؛ وهِبّثْ بنصرالله
العزائم ؛ وكيرت عل العدوالمرَاتم؛ وتوارمة| مله ولذا عن أب » مستندين
| إل عثل وبذّل واسالة وجلالة وحسب؛ نضح ف أ الال نوم سيرهم هاديةً
للسائرين » وتفرق من سطواتهم فى الله سير العرين ؛ إن أن قام الاس وسطرا
سلكهم؛ وبركه ملْكهم ؛ الخليفةٌ الواجبٌ الطاعة بالحق علا الكسأق» الشمير
الملالة والبسَالة فى الغرب والشّرّق » أميرٌ المسلمين بواجب ب المق) بتاعت انال
عقاف والظهاره » السعيد الإيالة والإمارهء البعيد الفازه ؛ من ذُعى العدو لبأس
حسامه» ودر الفتخ ال لأيامه ؛ صدر الملوك المجاهدين » وكير الخلفاء العادلين».
البعيك المدئ فىحاية الدَين؛ السعيدٌ الشبيد» أبو الوليد» آبن الول المام الأوحد»
اربع المجَد؛ الطاهى الظاه, الأعلن» الرئيس الكبير الخليل المقد سالأرضئ ؛
« أبى سعيد » بن أبى الوليد » بن نصر . فأحيا رحمه لله معالم الكتاب والسنة 4
وجل تور عذّله غياهب الدُجنه ؛ وأعنٌ الإسلام وحماه» ورب ثفرة الكفْر فاضماه؛,
قسن روه لطي » وبتكا للك يقارع اذام العنيا ف وأورت املك
المهادىّ من واده حير ملك قُيْثْ منهكق » وآستدار به موكبٌ للجهاد ملف ؛
وشمخ بعدمته نف » وسما إلىْ مشاهدته طرف 5 وتأرج من 1 عرف وحرئ ظ
إلى بابه عرف #انولةنا الملك اشام الخليفة ا من شرق دنه نور | إلته الإسلام» ,
وتَشْرّفتٌ بوجوده الليالى والأيام ؛ بر المأك وثمسه» وسسر الزمان اذى قصرعن
يومه أمْسهءٍ الذى آشتهر عذله » وببر فضْلّه » وظهرث عليه عناية ريه » وكان,
المضوع له فى سَأمه تبه مولا أميرٌ المسلمين» قدو الملوك المجاهدين والأمة
٠٠ الزيادة عن ريحانة الحَاب لآبن الخطيب وهى لازمة لاستقامة الكلام )١(
من صبح الاعشى وعم
العارفين + السعيد » الشبيد؛ الطاهسء الظاهس ب الأوحدٌ الام الخليفة الإمام
( أبوائتجماج) رفع الله درجته فى أولبائه» وحشّره مع الذين أنْمم علينم من أنيائه
وشبدائه ؛ فوصّحت الْسالكُ وبأنثْ » وأشرقت المعاهد وآزدانت وشّمل الصتم ْ
الإ" والأطف اللفى” أقطار هذه الأمة حيث صكاتْ . وول آختار الله له
ماعنده» و بلغ الأمد الذى قدّره سبحانه لياته وحَدّه؛ وقبضه إليه مستغفرا لذنبه»
مطمئا فى الحالة التى أقربُ ما يكون العبسد فيها من رَبْه ؛ كانم تأهب للشبادة
[فاختار] مكاتها وزماتهاء وطهر بالصوم نفس الى كم اله شانهاء وطيب روحها
ورَيَائَاِ فوقعت كز أرباب الشُورطا التى نصح الإمامة بأتّماقها » وتتعقاد يقد
ميثاقها : من أعلام العلم بقاعدة [ملْكه] عَم ناطة حريها الله تعالى الى ييه لها تع »
وسمأة الإسلام الذي فى آرائهم للدين والدنيا تمع ؛ وخلصان الثقات» وويجوه
الطبقات » علا مبايعة وارث ملك به » المائزفى مَيْدان الكال و إحراز ماللامامة
من الشروط وا'للال حَصْل سَبقه؛ كبر وَلدَهء وساب أمّده ؛ ووارث ملكد»
وت سلكه ؛ وعمادٍ سطاطه » ودر المالة من إسّاطه ؛ مولانا قر العلياء ودزة
اللقاءء ور الشجرة الث أصلها نابت وترعها فى السماء؛ الذى ظهرتْ عليه حَايلُ
الك ناشئا ووليداء وأستشعرت الأقطار به وهو فى المهْد أماناً وتهيدا ؛ وأستشرف
4 الحميفن أل > عيداء واسائف شنانا جديدا ؛ ناصر للق » وغياث للق
الذى تمير بالسكينة والوقاره والحياء امنُسدل الأستار» والتسالة المرهوبة الشفار:
وابخُود المشسكب الأمطار» والمدل لمق الأنوار؛ وم الله فيه روط للك
والآختيار» مولاناء وعمْدة ديفنا ودثياناب. السلطان الفاضل » والإمام العادلء والهام .
الباسل» الكريم الثمائل ب شمس الملك وبذره» وعين الزمان وصَدْره؛ٍ أمير المسلمين»
وقزة أعين المؤمنين أبو عبد الله : وصل الله أسبابَ سَعْده » م حل أجياة.
قاد ظ الجعرو اتاج
المنابر بالأدعاء ده وجعل حت الجالاين دوه عر تكن اتيف لمر
إلا من عنده؛ ا الف فاطزرت ادرو لوو أبديهم » وأمن فى ظَلّ الله
رانهم وغاديوم » ودأت عل 0 الحواة تم مباديهم ؛ فتبادروا وآنالواء وروا
ف 00 الأمن وآختالوا ؛ عر إل بيعته ه تطيرهم أجنحة لحري ويعان
آنطلاق ٠ وجوههم بالمشراح موقو وأجتمع منهم طوانف الخاصة والمهور :
مايين الشريف والمدُروف » والرؤساء أولى لصب المعروف ؛ وحمل العلم وحملة
اديرف لأساو لد من الأثُوف » وسائر الكاقة وك البدار للها
وامكُوف + عقوا له البيعة الوثيقة الأماس » السعيدة بفضل الله عام اناس »
ابرىء عهدها من الآرتياب والآثياس الحائزة روط الكال» الماحية بنُور البيان
م الإشكال ؛ المي حسن الع وجح المآل» عل ما بويع عليه وسو لله
لى الله عليه وس ومَنْ له من الصحابة لآل دعل اشع ب وملازية
السئة واماعه؛ يديم فى الس واطري 8 لدم وطاعتهم إليه خالصة فى إومه
ش وفده؛ وأهواذ م مفقة فى حال الشدة والخاءء وعٌودهم 000 5 تداى السراء
والضمراء ؟ أشريهوا عليها الله وكفى بالله شبيدا » وأعطوا صَفقات أعائهم تيتا للوقاء
5 وتأكيدا » وجعلوا منها فى أغناقهم ميثاقاً وثيِقًا وعهدًا شدددا ؛ والله عن وجل
يقول : ( فَنْ نكت نما يكت عل نفسه ومن د اه
أ عا “عر د من الله وعدا أووعيدا : وهم قد بسطوا أيديسم
يستث رون رحمة الله بالإخلاص والإنابه» وفوا وجوههم إل هن أصرهم بالدعاء
ددعتم باإجة4 ونه ماري 4 ولس مل ملاضيه +
اللهم بك عند تقلْب الأحوال عَرَفُها » ومن بحر نعمك العميمة آفترفنا »»
وعفوك ستر من عيوبنا كل ما اجترحنا وآقترفنا ومن فضلك أَغِكنا» و بعينك الى
من صبح الاعشى ْ ان
لاننام حرستنا وحميكنا [ناتصر عا وأرحم | وأو زعنا 0 ما أوليتنا؛ وأجعل لا
الذير والخيرة فيا إأيه هديا .
اللهم إن قطرنا من ماذة الإسلام بعيد » وداعديه بحرزاخ وعد و شليد »
وفينا أ وضعيف وهم ا [وأت مولانا ون عبيك ٠
اللهم م 3 اهنا فى هذا النقد] فأسعادنا عبابعته وطاعته» وكن له حيث لايكون
لنفسه بعد أستتفاد - يدوق الفط واستطاعته ؛ زلف عه كم غناك وعد
كا هيت بر باح طاعته يأمن بده العيذ بضراعته و يعوذ حفظه من إضاعته .
اللهم أذعنا حقّه فإنا لائقو: كا علا ادائه » وتولٌ عنا شك ماحمدناه هن سيرته
وسيرة آبائه ) وأجلة من توفيقك على سوآئه .
اللهم إن إليه ناظرون» وعن أهره صادرون» ولإنجاز وعدك فى نصر من ينصرك
منتظرون؛ فاعنْه علا ماقدّه » وأنجز لدينا علا يديه ماوعَدته؛ فا ققد شيئا مَنْ
وجدك» ولا خاب من قصكك» ولا صل م نعتّمَدك» آمين آمين يارب العالمين.
وكتب املأ لمذكورون أسماتهم بخطوط أيديهم فى هذا لكاب » شاهدةٌ علييم
بها آلتزموه دنيا ودينا » وسلكوا [منه ] سبيلا مبينا ؛ وذلك فى الشانى والعشرين
لشؤال من عام ميس ومسين وسببهاثة .
قلت : وقد أخبرآشتره_ذه البيعة بأن المبابعين للساطان موحد خطوط أيديهم
فى كاب الببعة شاهدة عليهم بما بايعوا عليه ٠ والظاهس أن اي اببعة عندم
كا فى مكاتباتهم فى طُومار واحد كبير متضايق السطورء وأنه ليس له طرة بأعلاه
كا فى كاب المصريين ٠.
٠ الزيادة عن ريحانة الكَابٍ لآين الخطيب )1١(
الاب الشالث
وو ش
و
ااقفصض ل الأول
(فى معئ المهد )
لهذ لفظ مشارا ك بقع فى الغة علا ستة مان ؛ ْ
5 - الأمان وقوه غازة ا
ا ٠ ومنه قوله مال : ( وأوفوا بهد الله إذا عاهدذتم ) ٠.
الثالث - اللقّاظ . ومنه قوله صل الله عليه وسلم : اك
من الإبمان» .
رابع عذادية : مه ف سل ل يديسل الام مني كا
ولا دُوعهد فى عهده »
اماس ب ازنك ٠ ومنه 0 2 كان ذلك عل يد فلان “ ٠
السادس. الوصية ٠ ومنه قوله تعالى : ( وقد عهدنا ل
ب ) وهو المراد هنا . |
للق
٠... قال الوهرى” : ومنه لمهدٌ الى يكت الول ١
(1) بهامش الاصل هنا حاشية نصها «دوطم سابع » وهو قوط فى الداء للك بعد موته : سق الله عهده
٠ برحنته أى مكانه المدقون فيه بسق بالرحمة ٠ فصح أن يطلق على الزمان والمكان ٠
ظ ظ من صببح الأعى عم
كح ا دك ا د ل لو ون
افص ل لقأ
(فى بيان أنواع المهمسود » وهى ثلاث أنواع )
البحكر الأول
( عهود اللفاء عن انخَاء » ويتعلق النظر به من ثممانية أويجد )
اليبحةه الأؤل
( ف أصل مثروعبّها )
دالأصل فى ذاك ماثبت فى الصحيحين من حديث بن عير رضى له عنهماء
أله قبل أعمر عند موته ”ألا, تعهد؟ فقال: تل أممْ حا ويّنا؟ إنْ أستذلف
اد ستاك من حو َي [منى 1 5]. : و إن أترك فقد ترك من هو حير مي
ا لعز ير ٠ فأثبت أستخلاف أبى بكررضى الله عنه بذلك»
مشيرا إلى ماروى :”أنه لما شع بأبى بكر الصدّيق رضى الله عنه الوجع سل ل
عل ويا ورجالٍ من المهاجرين والأنصار» فقال : قد حضرما ترون» ولاك من
قائم م بأمرم » فإن شم آستحَرتم لأنقسك» وإن شة شنم آستخرت لم ٠ قالوا : بن
آخترٌ لناء لامعاب رن ادعه (ا يالك
-فقال عمر : لاأطيق القيام بأمور الناس فقال أبو كعارا من سيفى ! وتهدّده فاتقاد .
عر ثم دخل عليه طلحةٌ فعاتبّه عا آستخلاف عُمرَ ٠ فقال مرو ل
وأتم شَرَله» والله لو ويك لمعت أ أنفك فى قفاك» وفعت نفسك فوقٌ قذرها حي
يكونَ الله هو الذى: يضعها . تيت وقد وكقث عبئك » تريد أن تَفْتى عن ديق
)0( الزيادة من صحيح مسل (ج 7ص ١م ) . ١
ب وسام ماة
00 الرزء اناسع
0 عن أبي» د ال 0 والله لثن بلغتي أنك تممسيه وذ وله لسو 1
بذاك يحون و 5 طلحةٌ تفرج »
4 --ه ٠. مه 3 ٠.8 2
قال العسكرى” : بع ا وق أغزا اليل
وم م
وقد عهدّ عمر رضى ألله عنه إلى تة) وهم ان » وءلا » وطلحةٌ) ري
وعد النعن عرف وسعد اس وركها شور ينهم 6 فَدحَلُوا فب
وهم أعيان الحقير واشراف الصحابة رضوات الله عليهم ٠
اوعنةةافانق
( فى معنفى الآإستخلاف )
قال البغوى” رحمه الله فىكّابه ” التهذيب “ فى الفقه : الاستغْلاف أن بجعله
خليفة فى حياته ثم ثم يلفه بعده . قال : ولو أوصئ بالإمامة 06 : لأله رج
بالموت عن الولاية فلا بص منه تولحة النو: وامتشكل الرافى رجه الله هذا
التوجه بكل وصية؛ أن باذ لوعن مله خليفة بعذه : إن أريد نه سكناه
فلا يكون ذلك عهدا إليه بالإمامة ٠. وإنا رد جعله إماما فى الحسال» فهو :
ما حلم لفن الناهدة و إما آجتّاع إمامين فى وقت واحد. و إن أريد جعله خليفة
أو إماما بعد موته فهو الوصية من غير فرق ٠
ا مسلاا ماك
00( أى وأصحهما عنده عدم الخواز ٠ بديل التعليل ٠
لم ص
قلت : وهذا جنوح من الرافى” رحمه الله إلى صمّة الخلافة بالوصنيّة أيضا»
اليج سه القالث
( فها يحب عل الكاتب مراعأته )
وآعم أنه يحب علا الكاتب أن يراع فى كَابة العهد بالخلافة أمورا :
منبا # براعةٌ الآستهلال بذك مايتّفق له : من معنا الخلافة والإمامة
وآشتقاقهماء وحال الولاية » ولقب العاهد والعووة الدع ولقب الخلافة » إن 15
ذلك مما سبق بيه فى الكلام عل! البيْعات :
ْ ا 2 أن لبهم 5 3-3 الحلانة» وعد قذزهاء ورفعة شأنباء ومسيس
الحاجة إِلىْ الإمام» ودعاية الضرورة إليه» ونحو ذلك مما سبق ف البيعات أيضا .
ومنها أن ينه عل آجتاع شروط الإمامة فى المعهود إليسه من حين صدور
العهد بها من العاهد » ققد قال المأوردى” : إنه تعتير شروط الإمامة فى المعهود
اليه من وَقْت العهد» حت لوكان المعهود إليه صغياأو فاسقا وقْتَ العهد وبالما
[عذْلا] عند اللوت » لم تصح خلافته حتى يستائف أهل الآختار يمه . قال
الرافنى” رحمه الله : وقد يدَوقف فى هذا ٠ قال النووى” رحمه الله فى ” الروضة » :
لذ رفت والفيوا يعافا لخر
ومنها ب أن يذبه علا آجتهاد العاهد وتروى نظره فى حمَية المعهود إليه : ققد
قال الماوردى" : وإذا أراد الإمام أن بعد بالإمامة» فعليه أن هد رأيهُ فى الأحَقٌّ
بماء والأقوم بشروطهاء فإذا تعيّن له الآجتباد فى أححد» عهد إليه .
(1) ف الأصول م لاتصح ال والظاهى أن «لا » زائدة من الناتخ تأمل .
نا 1 ا خةء التساسع
وعم أن ات إلا بل الإسستطر مز التويا ار َه أدنّه إن
العهود لها فق الآستنان أ مطلوت فكل أ تعيرما اد الما
وموم الولاية علههم » فإ آختيار الله لخلق خيرم آختيارهم لأنفسهم » والله يقُولُ
الحقّ وهو سبّدى اسيل :
ومنها أن يبه على أن عهده إليه بعد مشّورة أهل الآختياروصاجعتهم
ونلك روي روا ن الللاف . فقد حك الرافىُ رحمه الله وجهين
5 إذا كان المعهود إليه أجنينا جنبيا من العاهد ليس بود ولا والذ 00000 سرد
7 البيعةله وتفو يض هد إليه ولا ستشير فيه أحدا؟ أصحهما الحواز: لذن العهد
إلا عبر رضى الله عنه لم يَوكَف علا رضا الصحابة رضوان الله عليهم » ولأنَ الإمام
أعى اء فكان أختاره دبا امهو #وقوله فتيا هد : ظ
وحكا الماوردى” فى جوازآنفراد العاهد بالبيعة فيا إذا كان المعهود إليه والدا
أو ولدا ثلانّةَ مذاهب :
أحدها - ما آقتصر الرافى رحمه الله علا نسبته إلى ا مأو ردى » ومقتضئ
كلام ترجيحه : أنه يحورٌ الآتفراد بعمّدها للد والوالد ميعا : لأنه أمير الأمة نافد
الأ لهم وعليهم ؛ اصيكم اسه
عل أمانته» ولا سبيلا إلى معارضّته
والشانى - أنه لايجورٌآنفراذه با للد ولا والد حت يساور فيه أهلّ الآختيار
فيرونه أهلا لها » فيصح منه حينئذ عَقدٌ البيغة : لأن ذلك [منه] تزكية [له] نجرى
ره و ١: 5 مه و له 5
محرئ الشبادة» وتقليده علا الأمة يجرى مجرئ الحم والشهادة والحم ممتنعان من
الولد وآلوالد لنّيّمة» لى) جيل طيه من اَيْل إليهما ٠
من صبح الأعثثى وم
٠ والشالث - أنه يجوز أن بتفرد بعقد ابيعة لوالده دُونَ وده : لأ الطبع إل
الود أميل 4 فأما 47 لأخيه وغبره دن الأقارب والمناسسيين فكدقدها للأجاب
ات 00 علا العلم بحياة المعهود إليه ووجوده إن كان غائبا ٠ فقد قال
الماوردئ : إنه لوعهد إن غائٍ مجهول الحياة لم بص عهده» وإن كان معلوم
الحياة سح » ويكون موقوفا عل قدومه .
ومنها - أن به عل أن الممهود إليه منصوص عليه مفرده» أو وقع العهد مُورئا
فى جماعة وأفضت الخلافة إل واحد منهم بإخراج الباقين أنفْسَهم منها » أو آختيار
أقل الل والعقد أحدهم : إذ وز لخليفة أن يعهد إلى آثنين ذا كثر من غير تقدج
البعض عل البعض؛ ويختارٌ أهلُ الآخيار بعد موه واحدًا من عهد إلبه: فإنَّ مر
٠ آبن اللمطاب رضى الله عنه جعلها * شوركا فى مسعة» فقال : الأم إلى عل" وبإزائه
الزبير بن العوام ؛ و إلى عَنْانَ وبإزائه عبد الرحمن بن عوف ؛ وإلى طلحة و بإزائه
5-0000 : فاما توق عمر رضى الله عنه» عل لير أضة لخ إل على »
| وجعل طلحةٌ أمه 0 02700 أمره إلى عبد الرحمن بن عَوْف؟ لخرج
منها تلان وبقيت 0 فى عنّان وعل ؛ ثم بايع ص نان ٠ 0 فى الشورئ
اله لكتموز أن تحمل الإمامة بعد العاهد فى غير المعهود إليهم
وما م أ سه ع عدد المعهود إليم ورتلمم إن كان قد رتب الحلافة
فى أحكثرٌ من واحد » إذ يجوز أن يمهد إلى أثنين ذا كترءو! ازتيب . فلوييب
بعد الستة فى هؤلاء الثلاثة وخرج منها أولئك الثلاثة ... ... ... ثم بعد الثلاثة فى أثنين على” وعثان ٠
0
ع ف |لمزء التاسع
الخلافة فىثلاثة مئلا_تقال : الخليفةٌ بعدى فلان» فاذا مات ءفالخليفة بعدّه فلان
[فإذا مات فالخليفة بعده فلان] كانت الملافة متقلة إليهم علل ماريّها . ففى صبيح
البخارى”" من رواية آبن عر رضى الله عنهما ” أنَّ سول الله صل الله عليه وسلم
مطاف غلا حيش مود ويد بن حارةت وفال: إن أصنب بِقَعمرَين أبى طالب»
فإن أصيبٌ فعبد الله بن روَاحَة». فإن أُصيبٌ فَيرتَضٍ المسلمون رجلاء فتققم زب
فقتل » فاخ الراية رف فقتل » فأحدٌ الراية عبدالله بن داه وتقدّم فقتل »
تآختار المسامونٌ بده خالدَ بت الوليد » . قال الىاوردئة : وإذا جاز ذلك
فى الإمارة جاز مثله فى الخلافة ٠. قال : وقد تيل بلك فى الوايه من ميب عليه
اعد نوق انا الطين:
فمهد سليانٌ بن عبد الملك إلى عمر بن عبد العزيز ؛ ثم بعسده إلى يزيد يرن
عبد الملك» وأقره عليه مَنْ عاصره من الناس» ومن لاتأخدّه فى الله لومةٌ لاثم .
وكيا الرشيدٌ فى ثلاثة من يفيه : : الأمين ثم المأمون » ثم المؤمن» من غيه
مَشُورة من عاصره من قُضلاء العلماء ٠
ولوقال العاهد : عهدْتٌ إل فلان» فإن مات فلانٌ بعد إفضاء الخلافة إليه
فالخليفةٌ بعده فلان » لم تصصّم خلافة الثنى » ولم ينعقذ عهده بها : لأنه لم يعهد إليه
فى الحال» وإنما جعله ول عهده بعد إفضاء الخلافة إلى الأؤل » وقد يموت قبل
إفضائها إليه فلا يكون عهد الثانى بها مثيرما . ظ
٠ ومنها أن يِه عا أنَّ صِدُور العهد حال تُمُوذ أمس العاهد وجَوَاذٍ تصرفه»
فإنه لو أراد ول العهد قبل موت العاهد أن يرد ما إليه من ولاية العهد إل غيره
)0 الزيادة من الأحكام السلطانية ص ١١ ود ا 0
68 فى ””الأجكام السلطانية»» عن. مشورة الم حر ر٠
من صتبح الأعشق ١ اللان
م م : لأنَّ الملافة لااتستقر إلا بعد موت المستلف ٠ وكذا لوقال : جماله ولى:
عهد إذا أفضت الكلافةٌ إلى لم يخْ: لأنه ليس فى الحال بخليفة» فلم يصمح عهده
والللاقة بدي
ومنبا - أن يبه علا قبول المعهود إليه العَهُدء فإنه إذا عهد الإمام باحلافة
إلا من يصح العهد إليه على الشروط المعتيرة فيسه» كان العهد موقوفا علا كول
المعهود إليه : فإن قبل ص العهد إلا فلا» 5 لوآمتنع من الفبول بويع غيره ٠
والقينة زم القول عنا ين عبد «الناضد 0 عل الأصم» لتنتقل عنه الإمامة
إل المهوذ إلية مستغدة بالقبول المتقدّم . : إما يكون بول :ند نوت
العاهد : لأنه ته اه ش
ا بورد من وَصايا الساهد للمهود إليه مايليق به ٠ وقد ذكر
الساورف أَّ الذى ْمُه من أمور الأمة عرةٌ أشياة : ْ
. أحدها حَمْظ الدّين علا أصوله المستقرة » وما أجمع عليه سلف الأقة
وأنه إن كم مبقدع أو زاغ ذو شببة عنه © أو له الح ان لد لاني
وأخذه بما يلزمه من الحقوق والحدود : ليكون الدين محروسًا من الكلل» والأقةٌ
منوعة من الل . ْ
الشانئى' - تتفي الأحكام» ين المتشاحرين » وقطع الخضام» بين المتنازعين ؟
زع تلسار
حى نم الصَفَةٌ فلا يتعذى ظام ولا يضف مظلوم .
الثالث - حسابة الَة» والذّبّ عن الم : يتصرف الناس ف المنأيش»
وينتشروا فى الأسُفا رآمنين من تفُرير بنفس أو مال .
الزبع إقامة الُدود لنْصانّ محارم الله تعاللا عن الآنهاك » ومحقَظ حمُوقٌ
عباده من الإثلاف والآستبلاك .
انقامين - محصين الور بالعدة المائعهء والقُوة الدافعه» حى لايظفر الأعداء
يغرة ينتيكون بها محرماء أو يُسفكون فيها لمسلم أو معاهد دما .
السادس - جهاد مَنْ مائدَ الإسلام بعد الّعوة حتى سل أو لْحْلَ فى الدَّمَة :
ليقام بحق الله تعالى فى إظهاره على الدي نكله .
للك د 1000000
السابع جبابة الفىء والصّدقات عل ما أوجبه الشرع نصًا وآجتهادا من غير .
حيف ولاعسف ٠
كاين 5 تقدير العطاء وما 3 يسح ف يت ادال من غير سرف ولا تقتير »
د اك لاتقديم فيه ولا 5
استكفاء الأمناء» وتقليد النصحاء » فيا يفَوْضه [ إليهم مر.
0 3 5 و
الأعمال ] و كله إليهم من الأموال : لتكونَ الأعمال بِالكماة مضبوطة» والأموال
بالأمناء حفوظة ٠
العاشر أن عاشي سنفسه ممَارنَة الأمو روتصفح الأعوال:: لتيضن تسائنة
التق وحراسة ة املد 6 ولا عل عل النفويض تشاغلا بلذّة أو غادة + ققد يخون
الأمين ودش الناصم ٠ وقد قال تعالن : ( ياداود إن جلك حَلَة فى الأرض
والكرهمه وس
فاح بن الئاس بالحق ولا تَبّع الموئ فيضلك عن سيل الله ) |الإخمراة
(1) يطلق التىء على الغنيمة والخراج والمراد هنا الثانى ٠
0( الزيادة م “الأكام»؟ 1
من صبح الاعثى 1 سن
نال علا انفويض حون الماشرة > بل هه عباشرة َم ا ا
سه لير
دق قال ضمل لت عليه وس : ” كد راع وك مسو عن رع “ 5-786
ده ام
مد بن يزداد وزير المأمون» خث قال اطبا له :
2200
من كان حارس ديييا اله 6 أمثْ لابنام وكل لان وام !
وكف تقد عت عبتا من تضّيفه » همان من أضره : حل و إبرام!
وحيتكذ فيجب. غلا الكاتب أن يضمن هذه الأمور العشزةً ى:وصابا المهود
إليه ٠ وقد ذى امقر الشّهابى بن فضل الله فى ” التعريف “ فى وصية ول العهد
بالافة ومن فى معناه من المموك ولا عؤيهم هسذه الأمور مرج أمور أخرى :
من مهمات الملك ل تدييره وسياسته ٠
نت : إعا يحسن إيراد هذا كد فورصايا ولآة العهد إذا كان اص ع ماكانت
الخلافة ا اعرف آنا الآرت فالواجي أن يفتصر فى وصاياهم
عل حسن التأن فى العهد بالساطنة لمن يقُوم بأعبائباء وأن يكونَ ماتقتم مختصًا
بوصايا الملوك فى العهود عن اللخلفاء..
اه 7 24 0 هع ا لاد وري
( فها يكتب فى الطرة » وهو تلخيص مايتضمنه العهد )
وهذه نسخة طرة أنشأنها لكْسَج علا منوالها» وهى :
ا 0" ماه --320 اسه زور ارك
هذا عهد إمانى قد علَتٌ جدوده » وزاد فى الآرتقاء فى العلراء صعوده» وفصات
بالمواهس قلائده تّمت بنفيس الدز عمُودٌه . من عبد الله وليه الإمام المتوكل
لين المحم لت
علا الله الاسدداع: رك اول اتسينا أبى الفتح أبى بكو نالخلافة:
المقدّسةء لولده اليد الملل ذخيرة الدّين» وولى عهد المسامين ؛ أبى الففضل
العباس : بل الله فيه غايةَ الأمل » وأقز به عي الأمة م أقز به عيْن أمير المؤمنين:
وقد عل .علا مأشرح فيه ٠
الومجه اللخامس
زا يك لأرلتاء القند من الأثقاب) .
[ وهو ]كا سيأتى فى الطريقة الثانية من امهب الأول :ما 0
العهد ه منكلام امقر الشهابى” بن فضل الله فى ” التعريف > أنه يقال فيه :. الأ
السيد الحليل» ذخيرة الدين» وولى' عهد المسلمين؟ أبى فلان فلان ٠ وفى اللعي:
اثالث فيا صكتب به للمستوئق بن المستكفى ما يوافقّه وقد تدم أنه لايق
فى ألقابهم إطنابٌ» ولا تعددُ ألقاب» فليقتص عل ذلك أوماساءبه ٠ ا
الايح به السادس
( فما يكتب فى مَثْن العهد » وفيه ثلاثة مذاهبٌ )'
الملذهب الأول
(أن يتح امه بعد ابسملة بلفظ « هذا 00 54
1 : «هذا ماعهد به فلان.لفلان» أو ركنا عهدٌ من فلان لفلات» أو نرهذا
ياب ايه فلان تقلان» ونمو ذلك .
وللككّاب فيه طريقتان : 0 .
لك أنه
وهى أن ا العهدء ولا عرض إل ذكر أوصاف المعهود
إليه والثناء عليه» أو يتعرض لذلك باختصار؛ مب بالوصايا» م يندم بالسلام
أو بالدعاء أو بغير ذلك 50 “وملا ذلك كانت جهود السللت من الصيغانة
والتابعين فن بعدهم» آتباءا الصديق رضى الله عنه فيا كتّب به لمَمَرّبنِ المطاب»
كا تقدّمت الإشارة إليه فى الآستشهاد . 0
ظ ونسختة فيا دوا ليق فى ” السك “ وأتتصر عه الشبغ شهاب الددين مود
الخلبي” فى ” حسن التوسل »
«هذا ماعهد أبو بكر خليفة رسول الله صلل الله عليه وسلم آنخرعهده بالدنيا وأوَلَ ظ
عهده بالآخخرة : إنى استخلفْتٌ علي عمر بن المطاب فإنْ بروعدَلَ فذاك ظق به»
وإن بِذَلّ أوغرفلا عل لى بالغيب » والخير أردت 2 ولكلّ آمري ما كتسب
بالق : ( وسيل ان لوا أى متقابٍ مقا منقاب ينقلبون ) » ٠
وذ كر أبو هلال العسكوى” فى كار :23 الأوائل “ عن المدائية 5 يان ش:
أن عفان زفي الله عنه لكابة العهد بالحلافة 4 قال : 1 كت « هذا ماعهد
بو أبو كر نَ أبى افد فى آخى 7 بالدنيا [نازحا عنها] وأقل عهده بالآخحرة داخلا.
فيا حيث يتوبٌ الفاح و ومن الكافر » ويصدق الكاذب ؛ وهو لسهد عد أن
لالله إلا الله وَأنّ عدا عسده ووسولة ء وقد انتمق» ثم دهمنه عَشْة فكمب :
عئان : « عَمرَبِنّ امطاب » . فلا أفاق » قال : أ كتهت شيئا؟ قال نعم حمر ظ
(1) الزيادة من كاب الاعامة والسياسة لابن قتبية ٠ .
ابن امطاب . قال : « رحمك الله » أما إن لو كيت نفسك لكنت أهلا لماء
كنب قد آسنْحَقٌ عبر بن اللحطاب ورضيه لك » فنْ عَدَل فذلك ظَن به وري
فيه» و إن بِدَلّ فلك نفس ل اش 0
أعم اليب : (وسيعم الدذينَ طَلمُوا أى مق يمون ) » ..
وعلا هذه الطريقة كتب عهدٌ عمر بن عبد العزيز بالكلافة عن سَلَوانَ بن
عبد الملك؛ ثم منْ بعده إلى أخيه يزيد بن عبد الملك ٠
وهذه نسخته فيا ذكره آبن قَُيبةَ فى تار اللفاء :
هذا ماعهة به عبد اه سليان بن عبد املك أمير المؤمنين وغلفة المسانين:.
عد أنه سهد لله عن وجل ال والوحدانية ؛ وأن عدا عبده سر صل الله
يدرلءيه] إن عسي عباده تثسيراء وإ مَذيهم تذيرا ٠ وأنَّ الحنة والنار
وتان حا : خلق الحنة رحمةٌ وجزاء لمن أطاعه» والنار نقمة وجزاء لمن عصاهء
وأوخب العفو سحودا وكنا لمن عفااعنة . ون سلوان مقر علا تمه ما بعل الله
ار نه ما مل ل ل سار لما كا ادن
من النقّمة © راجا لنفسه ماخلق من الرحمة اوعد من العفو والمغفرة» وأن المقادرير
كلها خيرها وشمرها مقورة را كر بتكونه؛ وأنه المادى فلا مغوى
ولا مضل من هداء حت رعسه» وأنه يفت اميت فى قبده بالسؤال من دبنه
ونرحة الى عل اأمهء لامنجئ لمن تحرج من الدنيا إلى الآخرة من هذه
المسألة إلالمن آستثناه عن وجل فى عامه : وتسليان إسأل ال لكريم 'وأسع
قضله» وعظم منه 3 الثبات عل ماأست وأعآن من معرفة 0-8 ف بيه عند
)020( كذا فى الأصول بالنصب وكذلك وقع فى اب الامامة والسياسة لآبن قتيبة .
)١( فى كاب الامام والسياسة لآبن قتيبة «خيرها وشرها من الله وأنه هو المادى اث » ٠
من صبح الاعثق لض
سس لاسي سس م 7س السيسسييم
مسأل سل ؛ والجاة من هَوْل فتن كثّانيه . ويد أن الميزان يوم القيامة حل
يقين» بزل سيئات المسيكين » وحسنات الحسنين : رِىَ عباده من عظم قذّرته »
ماأراده من [ المير] لعباده ما لم يكونوا يحتسبو ؛ وأنَّ من تقلت موازينٌه
فأولئك ه, حون ؛ ومن حَفّتٌ موازيثه يومكذ فأولك هم اللماسرون ٠ وأنَّ
حوضٌ عد رسولٍ الله صل الله عليه وسلم يوم الحْشّر والموقف للعرْض حقٌء وأنَّ
عدد ]ينه كلنيجوم السهاء؛ من 5 منه لم هما ذا 3 وسليان سال الله بواسع
رجته أن لا يرده عن حوض به عطشان . وأنَّ أبا بك وعمر خير هذه الأمة يعد
بيناء والله بعلم بعدهما حيث لخي وفيمن يمن هذه الأمة . وأنَّ هذه الشمهادة كلها
المذكورة فى عهده هذا يعلمها الله من سرّه وإعلانه وعَفّد خيره» وأنه بها عبد ربه
فيسالف أنأمه وماضى مر وعلمها أناه قن ريه » 10 أجل 6 وطيها معن يعن
موته إن شاء الله ٠ وأن سلوان كانت له ِينَ هذه الشبادة لدبا وسييَاتٌ 0 0
عنها تجيسد ولابدٌ» جرئا بها اللقسدور من الب انافدٌ إن مام مادم فإن ينف
ويصفح فذاك ماعرف منه قديصًا وتُسب إليه حَدِيثا» وتلك صفَئه الى وَصف
بها نفسه فى كابه الصادق» وكلامه الناطق ؛ و إنْ يعاقبٌ و يدق فيا قذمث يداه
وما الله بطَلام للعبيد ٠ وأن ساوان تحرج عل منْ قرأ عهدّه هذا وسمسع ما فيه من
حكة أن ينتبى إلبه فى أممه وتبيه » بالله العظم » ود رسوله الكريم ؛ وأن يدّع
الإحن المضغنه » وبأحْدٌ بالمكارم المْجّسه ؛ ورم يديه إل الله بالضمير التصوح
والدعاء الصحيح » والصّفح الصريح ؛ يسأله العو عىٌ» والمغفرة لى» والنجاة من
2-_
َع والمسألة فى قبرى» لعل الودود» أن يجدل مد ناب الدعوة بما من الله عل
)١( ف كَاب الامامة والسياسة «لم يكن له عنها مميص ولا دونها مقصر بالقدر السابق والعل النافذ
فى محم الوحى فان يعف » ائل .
م المسزء التساسع
وا وأنَّ ولمة عهد سلهان بن عبد الملك أمير لمؤمنين».
5 عد 5 موته ) حل ورعيته وخاصته وعامته ؛ وك من امبتخلن.
لله عليه » وآسترعانى النظر فيه ,الرجلٌ الصاح دعم ربن عبد الع بز) بن مروان.
أبن عمى » لما بوت من باطن أصره وظاهره » ورجوت الله ذلك [ وأردت ]
رضاه ورحمته إن شاء الله . ثم من بعده تسم إلى بريد بن عبد الملك بن مسروان.
إن بق بعده» فإ مارأيت منه إِلّا خيرا ولا أطَاعتٌ له علا مكرؤه ٠. وصغار وآدى
دكازهم إلا حمر » إذ رجوت أن لايألوم رَسّدا وصلاحاء والله خليفتي عليهم وغل
جماعة المؤمنين والمسامين وهو أرحم الراحمين ب وروا عهدى عليم السلام ورحمة
لله ومن أبها أسُرى هذا أو خالف عهّدى هذا - وأرجو أن لطالقة عدن أنه
عد -فهوضَالٌ مضل يُستعتّب ؛ فإن أعتب و الراك مانا ؟) عهدى فبهم
بالسيف السيف والقتل القتل» فانهم مستوجبون لم زع ينه مانحوة » والله
المستعان» ولا حول ولا قَوّة إلا بألله القديم الإحسان ٠ 3
تم ذلك والخمد لله وحده» وصلواته عل سيدنا مهد وآله .
و
+
5 نحو من ذا ككتب المأمونُ العبابى عهد على" بن موسى العلّوى" ( المعروف
ضى) باكلافة بعده ٠ [
وهذه نسخته فيا ذكر صاحب العقد :
٠ هذا كما بٌكتبه عبد الله بن هارونَ الرشيد أمير المؤمنين بيده» لعل” ع 3
قرول عه :
(1) فحَابٍ الامامة والسياسة « والا فالسيف والله المستعان » وهى واضة ٠.
من صب الاعمى + م
أما ب ون له عز ول أسْطف اإملام ديناء وآضْطا له من عاد نلا
دين عليه وهادين إليه» يْر ؤم برهم » ويصقّق الهم ماضيهم» حى ]تهت
ات إل نهد صل الت عليه وسم علا كذ من أْسّل»ودرُوس من العء وآنقطاع.
من الوح » وآفتراب من الب خم اه به اليين وتجعلة شاهنا هدام - ظ
م ؛ وأنزل عليه ابه العزيز الذى ( لأنأيه الباطل من بين يديه ولا منْ خَلفه 4
مل
١ يل من كيم حميد). .فاحل وحم » ووعد وأوعد ؛ وحَذّر وأنذّر» وأ به
ونبو! عنه لتكرن ل اله البإلغة عل َل : و(إلمملك من هلك عن بينة» وييا
من حى عن ييدنة وإنَّ اله كسمي لم ) : بم عن الله رسالته » ودعا إلى سبيله مما
أسره به من الك والمؤعظة اللَسَنة» والمحادلة بالتى هى أحسّن»ثم بالحهاد والفلظة
ع قيضنه الله إلية » وآختارله ماعتده: صل الله عليه ؛ فلم أتقضت النبؤة وحَمَ
الله محمد صنلل الله عليه وسِلم الوح والرسالة عل قوام الدين » ونظام أمص
المسامين » بالخلافة و إتهامها وعرزها » والقيام بحق الله فهها بالطاعة التى َم ع
فرائصٌ الله وجدوده» وشرائع الإسلام وسنه » ويجاهد بها 9 ٠ فعلا خاناء الله
طاعشّيه فيا أستفّظهم وآستمامم من دينه وعباده » وعلن المسلمين طاعة حلام
وسساوتم غلا إقامة حق الله وعذله » وأمن السببل وحفن الدماء» اوصادم: ذات:.
البين » وجمع الألفة م وفى إخُلال ذاك أضطراتٌ حبل المسامين للدم
وآختلاف ملم 3 وقهر دينهم ؛ واستعللاء ' علوم , وتقرق ف الكابة > شرا الذنيا '
والآآخرة . فق علا من آسخلههالقهفى أرضهء وأئنه علا حَلقه [أن] يُؤثرمافييه
رضا الله وطاعته وبعد 9 فيما الله واققه عليه وسائله عنه »وي بالجق و يعمل
المدل فيا عل الله 0 إن الله عن وجل يقول لنبيه داود عليه للف
(1) لعل الخاروا نجرو رف امحلين زائد من قم الات .
| انا ا الجزء اناسع
(إداداود إن عاك خَليفةَ فى الأرض فاح بير[ الناس الحق ولا تع الهُوىا
١ سارهة
قِضْلَكَ عن سبيل الله إن الذي يلون عن سيل الله نهم لا لي بماسُوا
يوم الحساب» . وقال عن فجل : ([قوربك لام أعين عَم كائوا تعملون) .
وبلغنا أن در قلطا قال +« لاعت 1-9 يجانب الفرات لتِحَوَفْتٌ أن
نأل الله عنها » ٠ وث الله إنَّ المسشول عن خاصة نه » الموقوق علا عمله »
فيا بين لله ويينه» عرض لأس كبير» وعل خطر عظم » فكيف بالمسول عن
رعاية الأمّة » وبل ال » وإليه الفرّع والرّعبَة فى التوفيق مع العضمةء واّْدِيد
والمداية إن مافيه تُبوتٌ امح » والفوزٌ من الله بالرضوان والرخمة ٠ وأنظرالأئمة
لنفسه » وأنصحهم فاديشه وعباده وخلافته فى أرضه» هن عمل بطاعة الله وكابه
وسنة نبيه عليه السلام فىمدّة أيامه؛ واجتهد وأجهد أي ونظره فيمن وليه عهده»
ويختاره لإمامة الممنلدين وردأي م بعد ؛ وينصبه علا م ا
وم َعَم » وحقن دءائم» والأمن بإذف الله من رقتسم » وفساد ذات ,ينهم
واختلافهم» ورفع تزغ الشيطان وكده عنم ؛ فإن الله عمن وجل جعل العهك
انللافة من تمام أمس الإسلام كاله وعرّه وصّلايح أهله ؛ وألم عون ات
لن يختارونه له من بعدهم مأعظمتٌ :نه العمة » وتوت منه العابة» فسالل
امل الشّقاق 1 والسعي فى الفرقة وازفْضَ للفتضة ؛ وم ل افر
الموسين اي :5 الكلافة فاختير شّاعة 0 وتقل عارك را . ؟
: 000 ١١ فى اللسان ج برص )١(
(؟) أى تركها تسيرف الناس »© فتى اللسان الرنض أن يطرد الرجل غنمه وابله إلى حنيث يبوى فاذا
بلغت خا عتها وركها ٠
0( ناف با ضيه سيا يب الدب مع اكلم بدأل ٠
من صبح الأعثثى ظ يلم
بده وأسمر يه وأطال 5 فيا فيه عن ادن 3 وفع الميركين 3 سلج
الأمةق» واشرالعدل فو إقاية ال ال ومئعة ذلك من فض والدية:. 2
العيش : علما بم لله سائله عنه» وعيةأن يق اله مم جه فى دينه وعباده» وعتارا
لولاية عهده ) ورعاية الأمة من بعده» أفضل م من يقدر عليه ودينه وورعه وعأمه»
وأرجاة للقيام رن ألله وحقه؛ مناجًا لله بالاستخارة فذلك» وسأله إشامة مافيه ٠
1
رضاه وطاعته فى ليله ونباره» ومعّملا طبه وآنقاسه من أحل بيته من ولد عبد الله
آبنالعباس وعل” بن أبىطالب فَره ونظره ومقتصرا فيمن ءلم حال ومدُهبَه منهم عل!
علمه » وبالغًا فى المسألة عمن حَفى ) عليه أده جهده وطاق حى أستفص وم
بمعرفته» وآبتلا أخبارهم مشاهدة» وكشف ماعندهم مسّاءلة ؛ فكانت خيرنه بعد
آستخارته لله وإجهاده نفْسَه فى قضاء حقّه وبلاده 3 من البيتين جحميعا «على بن
موسى بن جعفر» بن مد بن ع[ - بن الحسين بن على" بن أبى طالب : لما رأئا
[من] فضْلِه البارع » وعلي» الناصع ؛ وورعه الظاهس» ورُهْده الخالص» وتَحَيّهِ من
الدنياء وتسامه من الناس ؛ وقد آستبان له مالم تت الأخبارٌ عليه متواطئه» والألسنُ
عليه متفقة متفقة والكامة فيه جامعه ؛ ولالم 55 يعرفه به من الفضل يافعا وناشئاء '
وحدثا ومكتّيلا؛ فعقّد له بالعون واالحلافة إبثارا له والدين» ونظرا للسلمين» وطلا
للسلامة وثبات امح والنعجاة فى اليوم الذى يِقُوم الناس فيه لربٌ العالمين .
ودعا أمير ومنت وأده» وأهل يدانه » وخَاصته © وقًا رادم وخدمه) ره
مسمرعين بوره عالمين بإيثار أمير المؤمنين طاعة الله علا الهوئ فى ولده 2 ش
من هو أشيِكُ به رما وأقرب قراية » وسمأه م الْضى « إذ كان رضنا عبذ
أمير المؤمنين .
ىم الممرء التاسع
يي يم
فبايعوا مشر بيت أمير المؤمنين ومن بالمدينة امخروسة هن قواذه وجنده» وغامة
الدلمين « الرَضئْ » من بعده » عل آسم الله وبركته وحسّن قضائه لدينه وعباده؛
امع مشسوطة إلنا لها أيديع » منشرحةٌ لما صدورم» عالمين بحا أراد أمير المؤمنين
بهاء وآمرّطاعة الل والنظر سه ولك فييساء شا كيت لله ع مالم أمير لمؤومنين
من تَصَاحته فى رعايتكم » وحرصه علا ردم وصَلاحك » راجين عائده فى ذلك
ف جع ألقيم » 'وحمّن دمائم » ول 553 وقد ور » وقؤة ديتع » ورتم
عدوق وآستقامة أمور ٠ وسارعوا إل طاعة الله وطاعة أمبرالمؤمنين » فإنه الأ
إن سارعم إليه» وححدتم الله عليه؛ عم الح فيه . إن شاء الله تعالن ٠
0
د كن
وعل' هذه الطريقة تفحدت الزز ب ار لسن رد كيد الخاسر لد الله
عبد الرعن بن المنصود بن أبى عامس العناصرى- » عن المو يد باللة هشام بن الحم
الوم 4 الحليفة بالأندلس ٠. وهذه فسخته :
هذا ا المؤيل بالله بيني آل النامن عام د الله عليه
من تَنْسه خاصّة وأعطىا به صَفْقَة ينه بعد تامّه؛ بعد أت 0
الآستخارة وأهمة ماتفجل الله إليه من الإمامة ؛ وعصب يفمن أه المؤمنين» وتوا
عَلُولٌ القَدَرْ ما لأيؤْمن » واف تُزولَ القضاء با عله وحَشى إن كم توم
َلك عليه » وَنزلٌ مقذوره نيه» وم َه هذه الأمة لما وى إليه» وملجأ تُعطف
عليه » أن يكونٌ لق ريه باك وتصالا مقرطا اهيا عم أداء الحق الما ؛
0
ويتمعن ناه ذلك من أحياء فيش وغيرها من يستحق أن يد هذا الأ
إليه» ويعوّل فى القيام به عليه ؛ ومستوجيه به بدينه وأمانته » وهديه وصيانته ؛
من صبح الأعشى يق
. بعد أطراح الهوئ والتحرّى لمق » ولف إلى الله جلَّ جلاله بما برْضيه .
٠ وبعد أنْ قَطم الأواصرء وأشغط الأقاربَ؟؛ فلم يحد أحذا أجدر أن وليه عهده )
ويفوضٌ إليه الخلافة بعده : لفضل نفسه 2 وم خيمه» وشرف عمس تنه وعلو
منصبه ؛ مع ناه وعنافة 0 ومعرفته حرق ونقاوته ؛ من المأمون اعمج الناصح
اس «أبى المطرف عبد اليحمن بن المنصور» أبى عامى محمد إن ألى عاص وققة
الله ؛ إذ كان أمير المؤمنسين أيده الله آبتلاه وأختيره» ونظر فى شأنه وأعتبره؛
فرآه مُسارما فى اخيرات » سابقًا فىاخَلبَات؛ مستوليًا علا الَياتء جامعا لات ؛
ومن كان المنصور أباه» والمظَفَر أخاه فلا عمو أرس ينم من سبيل الي مداه
ويح من لال اللمير ماحواه ؛ مع أن أمير المؤمنين أيده الله بها طالمه من
مكنون ابم » وومَاه من عزون الأ يرا أن يكوتَ ولى عهده التَحْطانىَ الذى
لك عند عد اشابن عرو الناض وا ورور : دلي صل الله عليه وسلم
قال : ” لاتقوم الساعة حثى بحري زجل من قطان يَسوقٌ اناس بعَصَاه “ فلما
استوئا له الأختيار» وتقابات عنذه فيه الآثار؛ [و]ل يذ عنه مذهياء ولا إلى غيره
معدلا» صرح إليه فى تدبير الأمور فى حياته» وفوض إلبه الحلافة بعد وََات طائما
راضيًا جتبداء وأ مَعوا آمر المؤمنين هذا وأجازه وأتفذه» وم مشترط فيه مثنوية
ولا خيارا ؛ وأعطئ علا الوفاء به فى سه وجهره وقوله وفعسله عهد الله وميثاقه »
وذمة نيه نهد صل الله عليه وسلم » وم الخلفاء الراشدين من آبائه ؛ وذمة نفسه :.
أن لأسِدّلء ولا شيرع ولايحول ء وله 0 وأشبد الله علا ذلك والملائكة
( وكفى بالله شبيدا ) ٠ وأشهد من أوقع آسمه فى هذا » وهو بجائز الأمى» ماضى
اقول والفعل؛ تحضّرمن وى عهده امون أبى المطرف عبد الرحمن بن المنصور
وفقه الله وقبوله مغدم وإلزامه نفْسَه ما ألزمه ؛ وذلك فى شهر ربيع الأول
ليلا المزء اناسع
8 5 5 د لقي و ٠.
سنة ثمان وتسعين وثلئائة . وكّب الوزراء والقضاة وسائر الناس شهاداتهم بخطوط.
أيديهم بذلك .
+ الطويقة
(طريقة المتأخرين من الب )
أن يأتى بالتحميد فى أثناء العهّد» ويأنىَ من ألقاب ولى العهد بما يناسب علا
الآختصار؛ وعليها أقتصر افر الشهابىّ بن فضل الله فى ” التعريف “ نقال : وآعلم
أنَّ هود اللفاء عن الخلفاءم تمر عادةٌ مَنْ سلف من الككّاب أنستفيحها إلا ما
يذكر» وهو :
دهذا ماهد به] عبد لله وول فلان أبو فلان الإمام الفلانى” أمير المؤمنين»
عهد إلا وآده» أو[ إلا ] أخبه الأمير السيد ابكليل» ذَخيرة الدين » وولى عهد
المسامين أبى فلان فلان» أيه لله بالتقكين» وأمكه بالنصر اين » وأقر به عين
أمير المؤمنين» . م ينفق كن كاتب بعد هذا عل قدر سعته» ثم يقول :
د« أما بعدٌء فإنَ أمير المؤمنيسن عمد إليك اله الذى لاله إلاهوء يصق عل
نبيه مهد صل الله عليه وسلم » ويخطبٌ فى ذلك خطية يكثر فيها التحميد و يِلْنبى
فيه إن سبعة؛ ثم يأتى بعد ذلك بما يناسب من القول : .يصف فك الذى يعهسد
فيمن بِعْدّه؛ٍ وبصف المعهود إليه بما يلبق من الصفات االيلة ٠ ثم يقول :
«عهد إليه والدة فاده جميع ناكو مقلدوة الا ره عق صلاح الأمة» أو صلاح
الخلق» بعد أن انعتار ان عالا فق ذلك» ومكت مد حدرذلك وروئفنة
فك وخاطره » تقر أل الرأى والنظرء فلم بر رأقوم منه بأمور الأمة ومصالح
من صبح الأعتئى طن
الدنيا والدين» ومن هذا ومثله ؛ ثم يقال : « إن المعهود إليه قَبلَ ذلك منه» ويأتى
فى ذلك بما يليق من محاسن العبارة وأحاسن الكلام .
قلت : ولم أظفَر بنسخة عهد علا هذا الأَسْلوبٍ الذى ذكره المقر الشّهانىة؛ وقد
أنششنات عهدًا عل الطريقة الى أشار إليهاء آمتحااً خاطى : أن يكونَ عن الإمام
متوكل عل الله أبى عبد الله مد بن المعتضد أب الفتح أبى بكر خليفة المصر» '
لدم الغباس ': ليكون أَعُوَا نسح علا مثواله .
ومن غريبٍ الآتفاق أن أنشأته فى شور سنة إحدىئ وتماتماثة أمتحانا لفاطى .
كا تقدم ا هذا الْكَتْابٌ وتمادئز الحال عل! ذلك إن أن قبن الله تعال
الإمام المتوكل قدّس الله تعالن روحه -فى سنة مان وثمامائة ؟ فأجمع أهل
الل والعقد علا مبايعته بالحلافة ؛ فبابعوه وحقّق الله تعالئ ما أبحراه علا اسان من
إِنْمَاء العهد باسمه فى الزن السابق ثم دصَبّى داعي إل القثل بين يديه الشريفتين
ل شهر ذى القعٌدة الحرام سنة نسع وثماائة » فقرأته عليه من أله إل
آخرو» وهو مُصُغ له مظهرٌالآبتباجَ بهء وأجاز عليه الخائرة السنية . ثم أنشاتُ له
اله وه نا وأو عثْ بخزانته العالية عمرها الله بطّول بقائه .
وهذه شسخته :
يه سعيك الطالع موث الطائر» مباركٌ الأؤل بميلٌ الأوسط حميدٌ الآخري
نهد به حضراث الأملاك» وترقه كف الثْريا بأقلام القبول فى صعائف الأثلاك ؛
وتباهى به موك الأرض ملائكة السماء وتشرى بَِشْره الَبُولُ إلا الأقطار فنْشّر له
يكل الح عدا مكل اينات الم من مكراد التذل وي أ ورين
من فرحها الأنهار فتتقطها ثمس المار دعُب الأصيل علا صَمّحات الما ؛ عهد به
01)
عدن وول أب وعبد الله مد لمتوكل على اله أمير المؤمنين 1
الحليل عد الذبن ودّخيرته 3 وصفى ) أمير المؤمنين من وده وخيرته ؟ المستعين بالل
أبي الفضل مانن الله فيه امو الويية فلي الأمل > وقد به عن الليلافة
العباسية كا أقز به عين أبيه وقد فعل .
أما بسدّء فالحدٌ لله حافظ نظام الإسلام وواصل سَبْبه» ورافع بيت الكلافة
وماد طئلة غ ا المعظّمة فى سأك بن العباس وجاعلها كامة باقنة
في عقببه. |
د 1 الذى. عدق أس الأمة منهم بأعظمهم خطرا » وأرقعهم درا
وأر جحهم عقلا وأوسعهم صدرا » وأحزهم ا وأسامهم فكأ ١
والمك لله الذى أقزعين أمير المؤمنين بير ولى” وأفصَل وآدء وشد أزره بكم
سيد وأع سند » وصرف آختياره إلى من إذا قام لأس بعده قيل هذا السبلُ
من ذاه الأسد .
والم#د لله الذى بممَ الآرأء عل أختيار العاهد فا لوه ولا رقضوه » وجبل
القلوب عل حب المعهود إليه فم روا العَدولٌ عنه إلى غيره بوجه من الوجوه .
والمد لله الذى جدّد اارعية نعمةمع باء التعمة الأوي» وأقام لأمني الأقة من
يع يه المصطفيا الأول بذلك فالأَولى » وآختار لعهد المسامين مَنْ سبقت إليه
فى الأزل إرادته فأصبح ف التوين يمطلا وق القاوب معيولا:: ش
وال لله الذى أضعك الخلافة العياسية بوجود عبّاسها » وأطاب بذ ثره ريأها
فتعطر الوجودٌ بطيب أتفاسها ؟ ورغع قدْره بالعهد إليه إلى أعل رثبة منيفه
من صبنح الأعيق ام
3 2
وخصه بمشاركة جَدَه العيّاس فى الآسم والككنية ففاز بمما ل يز به قبله منهم ست
وأر بعون خَليفه . ش
والممدٌ لله الذى أوْجبّ علا الكاقة طاعة ولي الأش من الأئمنّه » وألمهم
الُخول فى بيْعمسة الإمام والآنقياد إليه ولو كال عَبْدا ود فكقيفق ين أَبمع
ٌ- ءًّ م 25 8 0 .0 2 سوه
عل سودّده الأقه » وأوكٌ السبيلٌ فى التعريف مَقَام الآل والعثرة النبوية (إفلا يكن
وهرله سهتره برص
أ 4 عليح عمه) .
مده أمر لفن هذا ميمه من طيب أرومة تَعَثُ أصلا وزكتٌ قرعا »
وحباه من شرف محتد راق نظرا وشاق سمعا» ووصله به من نعم آثرت نقَاءا ثرت
فعا ؟ ويشههد أنْ لا إل إلا الله وحدّه لاشريك له شهادةٌ يتوارئونها كاخلافة كارا
عن كابر و يوصى بها أبدّا الأول منهم الآخر» ويؤذن قيامهم بنْضرتها نّم مدن
جوهرها التفيس ونظام عقدها الفائحر؛ ويشبد أنَّ سيدنا عدا عبده وزسوله »
الذى خص عمه العباس يكريم الحباء وششريف الإناقة » ونبه عل' بقاء الم 18
بقوي َل مَنْ أظه رده أو أخر خلاته؛ حيتٌ اليه : ”ألا برك اعم
5 تمت النبوة و بوآدك متم لاف صلى لله عليه وعلا آله وحَحبه صلاة تم
كته الود والوالد» و يشّْمَل معروفها المعهود إليه و يعرف شرقها العاهد» و يعرف
بفضلها قرولا يسع إنكارها الماحدب مانوه بذك الملافة العباسيّة علا أعواد
الاير وحَفَقت الراياتٌ السود على عسااك اكب ومُواكب الاك ؛ سل
(1) كاسم المدد علا حد ماأنشده الفراء ٠
.أبوك خليفة ولدته أخرى * وأنت خليفة ذاك الال
ا
فض امسن الناسع
هذا وكلُ راج مسْعُول عن رحيّه» وكلُ آشررئ مول عل بيه » عن بظاهر»ه
عن ميل ما أكتّه فى صَدْره وما صر فى طَويّته ؛ والإمام منصوبٌ للقيام باع الله
تعالن فى عباده » مأمورٌبالنصيحة هم نهد طاقته وطاقة آجتاده » مطلوبٌ بالنظر
الى مصا مهم فى حاضر وقتهم ومستقبله وبذء أملهم ومعاده ؛ ومن تم آختلقتْ آنا
اخلفاء الراشدين فى العهد بالحلافة وتات مقاصدهم » وتنؤعت آختارأئّم بحسب
الأجتهاد وآختلفثٌ مواردم ؛ فعهد الصِدَّيقٌ إلى عمر بنِ الطاب رضى الله عنه
متثبتاء وتركها عمر شُورئ فى سمّة وقال : « أت#ضل أم 4 حيا وديا ! » وأنىا
رضى الله عنه لكل من المذهبين با لعن اه علد ان د
عو د ا كنا وإن نُ ترك فقد 0 رسولٌ الله صل
الله عليه وسلم » فأخذ اللحلفاء فى ذاك ستتهماء ومشوا يه على طريقتهما؛ فن
راغب عن العهد وراغبٍ فيه» وعاهد إل بعيد منه وآكر إلى آبنه أ وال |
منهم بحسب ماؤدى إليه أجتباده» وتوئ عليه عن يمته ويترح لديه أعتراده 5
وناكان أمير المؤمنين أحسن الله مآبه قد نور الله عبن بصيرته» وخصه
بطهارة سسره وصفاء سيره ب وآناه الله الك واه » وأقامه لصاح الرعية وصلاح
أمس الأَّمهٍ وعأمه نما سَّاء فكان له من عل الفراسة أوقر قشم » وآصطفاه علا
أهل عضره وزاده تسطةٌ فالعلم والمسم ؛ فلا يعزم أمر| إلا كان راداء ولا يعتمد
فلا إلا ظهّر سداد » ولا ييتثى رأبا إلا فى صواباء ولا سيد بثىء إلا مدت
آثاره بداية ونهاية وآستصحابا ؟ ومع ذلك فقد بلا الناس وحبرهم » وعل بجر 1
حالم وهم ِ اطع 5 النظر عل] حَقَايا أ مورهم © وما به مصّلحة خاصتهم
و بمهورهم 5 وترحح عند جات العهد عل جانب الإهمال» ورأئ المبادرة إليه أنه
من الإمهال 4نول يرل بردى فيه و مل رو حا فيمن يصَلّح لهذا الاأعص
من صبح الاعشى ْ رضن
عد قطن أغالة الثقيلة وحده 4 وشّع فيه ف وسلك طرالقه * ويقتفى
فى السيرة المسنة أثره ويسم فى العسدل بوارقه؛ و يقل علا الأمل بكييه بطم
النظر عم سواه» ويتفرغ له من كلّ شاغل فلا يلط ما عداه .
وقد علم أن الأحقّ بأن يكونَ لىا حَليقًا من كان بها خليقا ؛ والأولن 2
ها قربنا من كان بوضلها حقيقا » والأجدر أنْ يكونَ لديها مكينًا من آتخذ معها يدا
و إلا سمرضاتها طريقا ؛ والأليَ بمنصها الشريف مَنْكان ظلوا مَل والأسرى.
. بمكانها الرفيع من كان بمقصودها وفيا » والأوكق لامها العالى من كان حيرا ماما
وأحسن تديا؛ وكان وده اليد الأجلٌّ أبو الفضل المثارٌ إليه هو الذى وجّهت
الملافةٌ وجهها إلى قبلته » وبال فى لبه وألّتْ فى خطبته ؛ علا أنه قد أَرْضع -
انها ور فى حمرهاء وآنقسب إلها الوه فضمُتة إل صَدْرها وكيف لالسََيْث
بجباله ؛ ونتعلق بأذياله ؛ وتطمع فقربه» وتتغال فى حبه ؛ وتيلٌ إلهن مه وتراوده
عق شه لت اوها المستجوع لشرائطها المتصف بصفاتها» ولسيما السائى إل
أعاليها الزاق عل 5 شَرفاتها؛ إذ هو شيلها النا: شى فى آجامها » بل أسدها الحامى اها
وميرها الوافى بذمامها وفارم سها المقدّم فى حلبة سباقها ووارثها الحائز لميع سرامهاء
أوحا مها الطائع لأمرهاء ورشيدها المأمون عل سرها وناصرها القائم بواجيهاء
ومهدسيا الهادى إلى أفضل مَذَاهبها ؟ قد التحف من اللخلافة بردَائها » وسكن من
الوب فى سويدائهاء وتوسمت الآفاق > تفُويضٌ الأمس إلبه بعد أبيه فظهر الوق
فىأرجانا ؟ وبع 57 أبيه فى المعروف وآقتني! أَئره فى الكرم» وه 4 فى المفاخر
( ومن لساب به قَاطة) وتقبل الله دعاء أبيه فوهب له من لَدنْه وليّا » وأجاب
نداءه فيه فآ له فىالأرض وآناه الح صا فاستويحب أن يكونَ حيئذ للسامين
لدم » ولا عل أمورهم فى حَلَهم وعقدهم ؛ متكفلا بالأص فى قربه وبعده»
لع ا «اللسر لفاس
كع . - ٠ 5 ع مه 54 واه
“معري لآيه فق حياته خايفة له من بعذه؟ وأن يصرح له بالأستخلاف ويوح»
م 1 5 1 6ه . مه 2ه اه
ويتلوعليه بلسان التفويض ( أخلفنى فى قوبى وأصلح ) ٠
وأقتضتٌ شفّقةٌ أمير المؤمنين ورأقتّه » و رققه بالأمة ورحمته ؛ أن يتصب لم
35 عهد يكونٌ بهذه الصّفات متصفاء ومنيحْره الكريم مغترفاء ومن ثمار معروفه
لسرت مقتنا 3 وله العذب واردا». 9 ينه الشريف وسائرالأمة بالخير
عأئدا؟ فلم ودس هر في نيا ايف درلا وفروعها ؛ وهو بمطُلُويها
30 وص قلوب الرعة أخا'؛ وللغليل أشغئ» و بالعهد اميل أوفا؛ تزاواتم
المشار إليه ٠ فاستشار فى ذلك أهل الم والعقّد مر قضاته وعامائه » وأصرأئة
ورزنة 64 وناضتة ودويه) وأقاربه وليه 4 وأعبان أهل لعصر وعامته » و
وكافكه؛ راد فواناء ول يعرهم فيه 000 ولا وجد أعد نع إناناف
غبره طر كا ولا إن طريق غيره ان فاستتخار الله تعالمم: فيه فاقبل خاطره'الشريفب
عليه » و ل .
فنا رأئا أن ذلك أسّ قد آنعقد عليه الإجماع قَوْلا وفعلا وعدم فيه الخال
1 53 أصْلاء حدّ الله تعالن وأثّىا عليه» وسأله التوفيق ورغب إليه؛ وجدد
الآستخارة وعهد إلبه ع الأمة» وقلدو انا هو كانه من الللانة المندسبية هده
عا عادة مَنْ تقدمّه من الخلا الماضين » وقاعدة مَنْ سلف من الأنمة المهديين +
وفؤض إليه ماهو من أحكامها ولوازمها 2 2 ومعالمها : من عهد ووصايه»
وَل وولايه» ونفويض وتقليد» وآنتزاج وكيد ؛ وتفْر تي وجمعء وإعطاء
ومنع » فوصل وقطع ؛ وصلة وإذرار» وتقايلٍ وإكار؛ ئها كيبا وخفيها
(1) اضطره السجع إل نصب المرفوع ٠.
منصيحلأعثقى 0000 هلام
وجايبا؛ ودانيها وقاصيهاء وطائعها وعاصبها ؟ تفو يضا شرعياء تاما مضا ام
لأحكام الولاية بمعا يعم كل نطاق» و يشيرى حك فجي الآثآق» ويدخل تنه
سائرالأقالم والأمصار عل الإطلاق؛ للعرسكده ولا نحىا رنمه؛ ولا بطيش
سبهمة 6 ولا يأل ة كمه .
قبل المعهود إلنه - أعل الله مقامه - ذلك محضرمن القضاة 0-7 » والعلماء
الأعلام ؛ وإزه زم حكه ورم : وكتب ف لات الأفلاك ورم 1 وجمات رسائله
مع برد السّحاب فطاقَتْ به عل سائر الأتم ؛ وهو أبقاه الله مع ماطبعت عليه 1
طباعه السليمه » وجيلت عليه ااه الشر يفةٌ وأخلامه الكريمه 3 قد تلق عن
أمير المؤمنين من شريف الآداب ماعُذَى به فى مَهُده » وتلقّف منه من سن
الأدوات مايرويه بالسيّد عن أبيسه وجده ؛ مما آلطبع فى صفاء ذهنه الصّقيل .
وأنتقش ف قهمه» وأختاط من حال طَفُولنّه بدمه ومه وعظمه؛ مانا
ثانيا ». وخَلّقا علا مسر الزمان باقيا» واجتمع لديه الغقريزى فكان أصلا ثابتاء وفرع
0 الأصل القوى نايتا ؛ لكن أمير المؤمنين يوصيه نكا » وبشح ل كن
إن شاء الله د مهم 4 وَل إل الأ الى دوب ( 1 الرجل لبذيه
0000 ا : ( قوصى با إبراهم بيه ويعقوب ) .
فعليك بمراقبة الله تعالمن فنْ راقب الله تجاء و[اجعل]| التقوىا 0 مالك :
ومن بت الله يحعَلُ له رجا وبل إل الحق فقد فارّمَنْ إل الحق بلا وكاب الله
اطي المتين» والكاب اليب ؛ المج القوم » والسبيلٌ الواحم والصراط
المستقم ؛ فتمسّكَ منه بالمزوة الوئقاء وآسلَكْ طريقته ل وآهتد بيه فلا تضلّ
ولانْسُوَا + وسنة يبه د صل الله عليه وسلم عليك بالآقتداء أفعالما الواضمه»
والإصغاء لآثار أقوا لها الشارحه ؛ عالما بأنَّ الاب والسنة أخوان لا يتقان »
اام المزء التساسع
ومُتلازمان بحب التبأين لا يعتاقان ؛ وابلاد والّعايا خْلهما برك ماآستطفت »
وتتدت فى كل قَطع ووَصّل فانتَ مسْعُول عن كل ما وصأْتَ وقطعت + والآل
وام لنبوية مهما حقّ القرابة منك ومنْ يسول الله صلى الله عليه وسلم الذى
قت به؛ وآعم أنك إذا أكْمْتَ أحدا منهم فإما أ كرمته لسبه؛ وأبّع فى السيرة
0 ولا تعمل إلا بياويى) هوت إن
استطعتّ- حير منها؛ ودف والمعروف آنارهم المقدسَة لتخوىمن المآثرٍ ماحوواء
: وآخذ حَذْوَم فى طريقهم المباركة وآبن ادها سنوا.؟ د
الود احا وأحرص أن تكون عن ٠ الأئمة الذين ن بظلهم الله تحت عرشه :
( يوم يقوم الأشماد يوم 2 ع الظالمين معذرعهم و وام العنة ألمنة وم سُوءُ الا ر) ٠
ل 1 يل مر الليالى» ويم ذه ٠ مود الج تتم لاك
الى ؛ ولك كك وة ال يكن فى ربك فإنُ كان قتعلا فى تضرته
لخُيالى؛ وض حقٌّ البقين أنَّ حستة الإمام تضاعف بحسب مايترتب عليها من
المصالح أ أو تند سبها وسيكنه كذلك فن سك سيئة كان عليه إثمها وإثم من
عمل بها ؛ وح المّكي دارَويلُ مه حي مال » وأط بان ال لاي
5 شرو 5 وإذًا أراد الله بقوم وا فلا مد لَه ومالمم منْ دونه
- ولا تخطر ببالك أن عذا الأض آتبر إيك شه » أو بغرَكَ ما قذمناه من
لثناء عليك فالتأثر بالمدح يل المرقه؛ ولا نكل ع تلك فن أطاع لله أدخله
الحنة ولوكان عبدا حبشياء ومن عا فل لنارّ ولوكان هاشميا فرشا وآستئص
الله بنصرك وآستعن به يكن لك عونا وظهيرا» » وآستيده هدك ( وكفئ يربك هادي
وتصيرا) وكن [ من] الله خائهاأ ومن مكه من الْمشُفقين» فإ الأرض لله يوربهًا من
َّاءُ من عباده والعاقبة لتقين ٠
هن صبحالاعثين ' للبم
هذا عهد أمير المؤمنين إليك » ووصته 05 عليك ؛ ( دفن اذى ْ
تفع المويننين)والله تعالى بيلق منك أملاء ويحقّق فيك علا ورك بك عملا
والأعتأد علا اللحظ المقدس الإمائى" المتووي” أعلاه الله تعالمح أعلاه » حهة فيه
إن شاء الله تعالى ٠.
اال ذهب الثاى
أن يَفْسحَ العهدّ بعد البسملة بلفظ «من فلان إلى فلان» 5 يُكْتَب ف المكاتبات
ثم يأ بالبعدية ويأتى بما يناسبه مما يقتضيه الال من ذكر الولاية »
ووضف المتولٌ» وآختيار امول له ونحو ذلك )
ثم قاعدة بهم أنهم يأون بعد ذلك بالتحميد فى أثناء المهد .
وهذه نسخةٌ عهد من ذلك» كتب بها عن الحافظ لدين الله الفاطمى”» لوده
حيادرة بأن يكون ول عهد انحلافة بعده؛ وليس فيها تعرض لتحميد أصلاء وهو .
مِنْ عبد الله ووليه عبد لحجيد أى المييمون الحافظ دين الله أمير المؤمنين»
إلا أده وله » وسلااته الطاهمرة وله » امع عل شرَفه والسامل بمرضاة
الله فى قوله وفصله » وعفده وحلّه الأمين أبى تراب حدر وو يي
أمير المؤمنين» عليه السلام ٠ 1 2
سلام عليك : فإنَ أمير المؤمنين يمد إلِكَ الله الذى لالله إلا حو ويساله أن
معز عن عد عام النبيين 6 وسيد المرسلين بن »ضلٌ الله عليه وعلا آله الطاهرين»
الأئمة المهديين؛ وس تسليا :
أما بعدء فإنٌَ الله تعال لدع . بع حكته» جع رحته» و شُلفاء» من حَلقه
و وآستكفى 1 من 5 50 ورتهع له النفوس ف الأجساد»
39 عنزلة لياه من الأزناد ؟ وجعلهم مستخدمين لأفكارهم ف مصالح البرية
تى عدَثٌ فى أمَائهم » وحضات فى صَائ يهم ؛ فلت فى ذمامهم » وسغدت فى عل
ماهم وظلٌ ألأمهم : لأنهم ُصصبوا للنظر فيا جل وق » وتعبوا لراحة الكافة تعبا
صعب وعظم وشّقٌ ؛ وكان ذلك سرا من أسرار الحككه» وضريا من أفضل تدبير
الأمنه ؛ إذ لوساوئ ب الرئيس والمرزعوس » والسائس والمسّوس ؛ لآختاط
الخصوص بالعموم» ول.نبق فرق بين الإمام والمأموم .
وقد أستخاص الله أمير المؤمنين منْ أشرف ء وأكرم عصّابه » وأيده فى جميع
آرائه باخرّامة وابكالة والأّصالة والإصابة ؟ وق لأمْمراضه أن يكو السعد لا
خادماء وبحم لمقاصده أن يصاحبها التوفيقٌ ولا كلها ملازما ب وجمع له ماتفؤق
فى الخليقة من لاخر والمناقب » وألهمه النظرفى حَسّن اللحواتم وحميد عا :
ونانان 3 عهد أمير المؤمنين أ أكيرأبناء 0 ا مؤمنسين» والمنتهى لأشرف
1 الي قم السنين ؛ وقد آستولن علا الفخر با كتسابه وآنتسابه» وتصدت له
مخطوباتٌ اب ليحورها باستحقاقه وآستييجانه ب وله من فضَيلة ذاته ماندلٌ علا
ألنبا العظم» وعليه ٠ ن أنوار النبؤة ما يْتدى نبه السارى ف الليل اليم ؛ وحينَ حوكا
تالد الفخر وطارفه 0 ان بالحديث عر. رن القدم؛
والضفات إذا اختلقث أواها لا تقع | إلا مويه والثواب الحزيل ما أعدّه الله
الذين ي#لصون فيه و يتولونه ؛ وأيفر بأن ص من العناية الملكوتية خط الأول
ولْتسمح علا البرآيا ليكون ممدوحًا الكاب الل » ومح فإ و لاع اه
ش وإن آسسخُدمت فيه الفكه يجح فإن فضله لابذرك حقيقة إلا إذا كليت السوّر»
افأمتعه الله بممواهبه لدي وأمتع أمير المؤمنين به» وأبخرئ أموره عاجلا وآجلا لسببه.
من صبح لاعثى ْ امن
: ا
رأ أمير المؤمنين أن يعنص ولاية عهد أي المؤمنين ميا له 2 ا
الشريف» وسعيوأ له لماعتن ده الشاح وله المثيف ؛ وآقتداء بأسلافه الأئمة
:الأطهار فيا رفون به أبناءعهم الأ ومين » وتخصيصًا له بها ببق لقره عل متجلاد
. الأزمان ومتطاول السنين . وأ أمير المؤمنين 5 دمن وبال دولة ووه
أجناده وشيعته ؟ طائفة يكون إليه آتأؤهاء إن 3ه ف هذا النعت اناما
وأعتزاؤها توم بالطائفة العهدية» وتحظىا إذا أخلصت فى الولاية السعادة الدائمة
الأبديه وتظل موقوفة عل خذمته» متصرفةٌ علا أوامره وأمُثلته ؛ منتهيةٌ فى طاعته
إل أغاضه ومآربهء ملازمة لازم المتعين من ملازهة الدمة ف مواصكبه ؛
واقعالاعتز مارآ أميرالمؤمنين من ذلك كانه بالميرات» ضامئًا لشّمول المنرفم
وعموم الركات؛ إن شاء الله تعالا : والسلام ع 9 عهد أمير المؤمنين ورحمة الله
00 '
++
٠# +
: و
وهده لسيخة بولاية العهد من خليفة لولده بالحلافة ع هذه الطريقة» من إنساء
القاضى الفاضل؛ أت فيها بالتحميد بعد التصدير ثلاتٌ مرات» وهى 1!
٠ من عبد الله ووليّه فلان أبى فلان الإمام الفلانى" إل فلان الفلانى » والصلاة
والسلام علا النى صل الله عليه وسلم عل نحو ماتقدّم فى العهد قبله .
أغا هده فال 1 الذى آستحق المد بِمَضْلِه »وأحرئ الفضاك [عل ما أراده]
ووصع الحرائم بعفوه وعدله فصر المراحم بين قوله وفعله ُ وأعل منار الحق
112171101010100
عليه ٠. تأفل . ش ش
(؟) بياض فى الأصل والتصحيح من المقام .
0
ا المنء اناسع
وأَرسَدَ إن أهله واختار الإسلام دين وعم الممتلقين بتحبله » وأوضح سبل التجاة
ين وض لسالكيه من سبله ؛ وتعالى علاه إلى الصفات» فلم يضفت مل قوله +
( ليس كفْله ) وتزّه عن أشتاك النشبيبات» فى كل جليل الوصف مستقله وغير
مستقله ؟ عل ما أشياتك عليه خطرات الأسرار» وأشارت إليه نظراتٌ الأمنان>
وانفرحث عنبيه ترات الأخطار » وأخفَئه سترات الطلحناء ورباحت نه يرا ش
الأثوار : ( سواء متم من أَسر الول وس جهرَبه ومن هو مخف بالل
وسارب بالتّمار) .
واللمد لله الذى جعل الْدين عنده الإسلام » فن أبتغئ غيره ف لبج » وأبعد
المعرج » واستلقح ادج 3 وغلط ال مْخْرَج ؛ وفارق الثور الأبلج 3 وركب الطريق
الأعوَجخ» وأنها يوم القيامة بلسان للج ؛ ومنْ أل وجهه إليه فاز بالسعي
المجبح وحاز الجر الربيح ؛ وورد المورد الأحمد» مم | القصد الأقصد» ووجد
د الأسعد » وسلك لبج الأرشد ء يق ادرو الوثوا 3 “+ والظريقة 30
ك! والشرعة العليا؛ ار ب خير المرساين 4 المنعوتث 2 سير الأؤلين » الممعزث بالحق
مين » والقاتم رسولا فى الأميين » وامهادى إلى الحق و إك طريتي مستقيم ؛
والداعى الذى من أجابه ومن ب غُفرله مأ تَقَدم من دس جين ٠ عذاب ب أليء
والمستقل [المبء] 0 » بقل مأمنح م تللق م » والمدويح بقوله :
مشاه سام 05 0 3 د الها نه مد عه سه
(اقَذجءكم ول من شك عير عله ماع حريص طلم بِالومِنينَ
مهي مل 4
رعوف رحم ) ٠
ا والْمد لله الذى صل النبؤة بالإمامهُ وجعلهاكلمة باقيةً فى عقبه إلا يوم القيامه»
وخسّها باللتصّائص الى لاتثبنى إلا نام الكامه » وأجار بها حَلَمَه من تالف
)١( '' بياض بالأصل والتصحيح من المقام ٠ تأمل ٠
من صبح الأعثى م"
الطامة و بوادى الثدامه» وهقدئ شرف مقامه إل دار المقامه؛ اسرد بأنوار تدبيره
من ظلام الباطل الظلامه » وأحسن مأ أحراه دن نظرة لنظر لخاصة والعامة»
موه
( إنَّ هذًا َو الفَصْلٌ المبيين ) .
يده أميرالمؤمنين أن رقع إن ذاك امحل الميف» وآستعُمر به اكقم الشريف»
وألهر تكامة الدين الحنيف » ونقئ عنه تَغالىي التعمق ويديف التحريف »
وين موافقة توفيق هديه طريق التكليف » وأمدّه مواد إلمية نشتهر فنستغنى عن
التع ريف » ونتّصل فتقطع مواد لكب ؛
دضاله أن يمل ناا جه جد النى سخ بشريعته الشرائع » وهذّب بهدَايتسه
لَمَارِع » وأيده بالمجج القواطم » والأنوار السّواطع » وجعل من ذُرْيته جبال الله.
لقاع » ومن مشْكاته جوم ادا الطَّوالع » وعُدقتْ مسنائمُه لله إذا آفتيّرت
مهمون بالصّتائع ؟ وعل أخيسه وأينا أمي المؤمنين على" بن أبى طالب الغخصوص
. بأخوته » وأبى الثقلين و مم عترته» والساتي إلا الإملام فهو بده أبو عذرته
وإل رم الكرْب عن وجهه فى الحرب فهو آبنْ م بحدنه . ٠ وعل الأئمة من ذريتهما
مصابيح الّبات» ومفاتيج الشكوك البيمَات ؛ والمنوحين من شرف المّمات»
هال عن اماما » والمدوحين بفضل ااه فى الأرضين والسموات .
وان الله بحكته البديعه» ورحمته الوسيعه ؛ أقام الحلفاء الحلقه قواما ونحقه
قواماء وجعل نار الموادث سورهم د وسّلاماء وجعل ل الحداية بأمره إرَاماء
وأستصرف بهم عن الى عذاب جَممْ ( إن عا ااا فهم أرواح
والللائق أجسام ) شبح وَالْسالكٌ لام » رت والوجود أجام » وحكام
والحقائة ق أحكام 3 انعجرو قّ منافم الأنام وهم نيام » وبتمركرق بوث التصب
زد الحبيدزه الباتع
50 زات ابكَام» وحَدُون بيدَاياتهم إل مادق عه حوائطظٌ الأثهام »
ولايذرك إل بوسائط إلهام . ٠ وقد أصطنئ ال الأمير من تلك الأره» را 500
تلك المنابر وملك تلك لد وأنار تمقامه نوم السعادة المستسره؟ وآستخدم
العام لأغراضه 4 د 6 سي فى رف إِلْ أغراضه » وأقرض ال ا نا
فهو وائق بحسن عواقب اقراضه » وآفرسٌ طاعته فى َه السعية من تلق طاعة
أمير المؤمنين افتراضه» وأمضئ أواصه علا الأيام فا يقابها صَرْف من صروفها
الاق وأدار القّ معه حيثٌ دار وَكَفٌ له ماآستجن تحت أستار الأقدار»
ووقف الميرة والتصرة عل آرائه وراياته فهو المستّشَار والمستخار» وأهمه أن يحنظ
الأمة عَدهاك حَفظ لما يوْمها » وأن يحْرىَ للها مَوارد توفي الآرتياد ولا يطيلَ
٠.حومها؛ وأن يجعل لون على تلج من دوه ولج من الليورة وبودع عندها
بد ليقين بالإشارة إل مستؤدع الثور؟ ويجعلها علا شريصة من الأمى فتتيعها »
ويلها منزلة المضب فترتيعها ويشيٍ تدى حَيره ليكول اها ومشرعها » و يعرقها
من تنتظره فتتّخذه هآآ وسمحِعَهاءٍ ويقتدى فى ذلك نسيد المرسّلين فى يوم الغدير»
وتشير إل من يقوم به المشير مقام البشير .
وناكنت حافظ عهد آمب المؤمنين والسيّد الذى لايك أن يتوج به السرير»
والتجم الذى لابد أن نستطيل إل أثواره واستطير» والذّخيرة التى ادحرها الله ل
كل خَطر ودَفع كلّ تَطير» والسّحابٌ الذى فيه الج المطير» جم لمدين» والرجم
المبير» وقد نت لك أوحة د الك اناك فكت ء وتبريحت لك مخطو بات المقامات
وتيت وطليّك كفمًا لتيل عقيتها وسكن معقلها فا تعدث » وأدّت إليك
لطائف فهمك من أسرار الحقائتي ما ما أدّث ؛ وعرّفت من سياك هدى التبه»
وآجتمع لكَ مره الشرفين مس الطَرفِين الأبؤة والبه » وأحدْتَ كاب الممكة
مح الأ ااال ع
00 امة إن و فاح ار التى بعوارض المّكّ تمنؤه» وآثتَ العقائد
التى بنواقض العقد مُلؤه» وغدث وجوه الأنام بأيامك مجلوه» وتوافقت الألسن عإ'
مذنيك ولا مثل ما مَدحْتٌ من الآيات المتلوه » وكنت بحيث يَذُهْبٌ بالأأهوال
اله فيل بالآمال المرجوه ؛ ولو أن ركا ضلّ داه نورك فى اللي اليم
ولو أن ذ وك شد لنبدى فى | الآآيات والذَ كر الحكمء ولوأ نك طَلَحْتَ عل الأؤلين
ل تساءلوًا وك آختلفوا فى الا العظم» ولد ارارق ال موك ام اذ
. الحديتٌ مَقَام القديم » ولو أن حيع الأنام فى صعيد واحد لصعدت دويهم اله
الكرع عولو أ ليده البيضاء تحَسَمتْ للناظر ين لأعدتٌ آبة مُونوا | الكلم » ولو أن
مدا الا مث لذ كين ليت با البقم و وول أن كك
آنتشرث بن العلماء لوا : نوكل ذنى عم عام ) ولو أن ليله ولادك رصدَئها
البصائره رأت كيف يفرقُ فياك ألمي حكم ؟والصّفاتٌ إذا حتفل أربها قث
لك عبيدا » والأيام | إذاكانث را لفضائاك كاتف كل يوم منها العبيد عيدا
والأاميابت إذا عددتها كان ال سعيدا ؟ فلتفحر قبل السير :أن أمليت علمها الْسْوّر
وأبشربآن المنتظره ان فل افد لك فزق كا تا النظر» وأنمخ أن سادةٌ القبائئل
مر وأنك بصد أمير المؤمنين سي مر سآ أنك عوصٌ من كل من غاب
وماعنك عوضٌ فى كل من حَضَر وحم بأنك قد أَملْتَ لأسي أبها الله له إلا أولى
العزم والخطرء وأشك الله علا نعمة خلقك لما نقدر وصزية لابوقٌ حقها من أضمر
أغرق أوافاق فق : ل( الخد ل اذى مَدَاءً لمدًا مانا لدي لا أن
م : ( وقل ر رب ب أوزعيي أن أشي نعممكَ لي ل عل وم والدى
6 عام
ون أَحمَلَ صَاحَ ترضَاه )) .
ليف سينا
فإلِك هذا المت يصير » 1 والله اك عم اولك ولثم التصير وتأهبْ له
فى درجته الى لأينَاهًا باع قصير» ولا متطيها إلا من آختاره الله عن علم من أهل
الثقلين واو أَنَّ بعضّهم لبعض ظهير» ولا نرئ لها أهلا إلا مَنْ أراه الله من آياته أنه
هو السميع البصير» وفاوض أمير المؤمنين فى مشكلات الأمس ولا سبك مثلٌ خبير»
وأقتد منه عن هو[ فى ]أ هل دهسره ور الوص ونظير التذير» وآهتد حَوْوة الى بهو
بالثور البائن 5ن الحلق شير» وسرإذا آستعملك اله فيهم ما رأنت أمير المؤمنين به
فيهم سير » 33 أن م يدك ماهم إن ذك عل ان لسير» وأعرف
مكرك الله به من أنه لم جحل دك كما إلا ذا القَقَار ولا لقدمك كمُوًا إلا المنير
والسويرة» ونحدتُ بنعمة ة الله وإجرائها فأهير المؤمنين اليوم مظاك امد وأنت عدا علا
همه لالظ سورم 1 2ه زه وو ااه مسدب نه زر
المؤمتين أ مير : ( هذا من فَضلٍ ربى ليبلون | أشكرام | كفر ومن شكر فا وما سك
لنفسه ) ٠
انا العدلٌ وإنافة 3 واور و إفاضنّه 2 7 لكي ورياضَكَه ؟ والحذب
وترو يضّه) والقطب وتفويضه ؛ والحهاد درن علنه» تالت عن دين ألله وحفظ
رمه ولأ بالمعروف ولْثرردائه 3 القن عن المشكروطى أعتدائه ؛ وإقامة
المت بالسّمْح والحسة» والمساواةٌ فى اسل بين الول والمَبْده وبثُ دعوة الله فى كل
200 البلاد ونيد وأ عباد الله إن عباد الله فى زمنك الرغد فذلك عهد
الأثمة الراشدين» وهو إليك من أمير المؤمنين» عَهْد مؤكدالمَقْد : وهو سن فضل
الحلفاء التى لاتجد لما كحو يلا » ومعنوا العهد الذئ أم الله بالوفاء به فقسال :
( إن العهد كان مستولا) . ٠
وهل بوص البحر بتلاطم 1 مواجه؟ وتنأ أفواجه؟ و اتاج لض
ض ورم
البدر المنير علا أن سراعة : و بطم ليتتضح للسالك ممْْاجه؟ ديه عل هدايته
من صبح الأعثى : 86
إذا تمأدثه أراجه ؟ وعليكَ من سرائر أنوار لله ميك أن تُوصى » وليك من
ظواهر لطائف الله 4 مير به عن الخلق إذ أضحيت : عد يناه ومن شواهد أختيار
الله هانظاهرت عليك آيانه” عوم] 3 فيسلام الله عيلة اليه وبالغتلاق
بعصمة ة ولاك فى يوم الفزع الأحكر ,نون » وله منجر اك وعدهك أنجزه لمن
جعلهم أنمة لا صبروا وكانوا بآيائ يوقثون ب والله سبحانه بيدى إليك تحيةٌ من
عنده مباركة طيبه » وسشدى إلى مقام شرفك صحابة رحمسة عَدقة صيبه ؛ ويجمل
مارآه أمير المؤمنيس من ولابتك عهده» وكَفَالتِك للم بعده )© السرّات ناظماء
وإأساءات حاسما؛ وللبركات جامعا» وللباطل خا فضا ولنفق رافعا. وأ أ أمهامؤنين
أن. سين علا رجال من أولياء دولته ؛ ووجوه شيعته ؛ وأنصار سريئّة» عد يكون
إليك آعتزأؤها ويك أعتزازّها ؛ وببابك العالى إقاممّها و إلى جتايك أنحيازها ؟ فَكونٌ
وم الود ٠ تعيض ة ,لله اسم الأب »فيل علا ماه م
المراسم » وتصرف عل متها ديه من الا وتكونٌ بدا لما يق عنك من
اسك يات واككارم ؛ وتقُوم من ملازمة الخدمة فى موا كك باهو لكل خاد.م
ا لازم ؛ وشاع فى مطاليك إلى إلا مالمسارع إلبيه الحازم» وتجود يسما العام .
بالفدق السابجم 71 ودر لها من الواجبات وا إر, بادات ماتقتضيه ”7 م المكارم 8 تبَدل
فى الخدمة الإجتهاد» ويناس فيا تمد [به] الحظوة 2 والإمادء ضما
من الإحسان بك الأواد» وها اماد مات با من اراد : ف بان تكو
نحت ركابه العالى متصرفة 3 داب 0 ا سمه العالى مره 3
إن.شأء الله تلن » |
ع1
مس ل سس
)١( لعله فتمشى على . وي ظ
0
0" ظ م
9 اافالث
(أن فح 7 بعل البسملة حطبة مقتتيجة 5 امد : لله» 0 ميان البعدية 6
باقن بما يتاب الال عزا متو ماتقايم » ومليه عمل أهل ذمانا
مع الآقتصار 15 تميدة واحدة» والآختصار فىالقول (
حابم
. وهذه نسخة أوردها على بِنْ خلف من إنشائه فى كابه * مواد البيان “ لترتيب
الكثابة ى زمن الفاطمبين» وهئ : ظ
٠ الجد لله معزدينه علفائه رافرين» ومنب حم بأوليائه المادين؛ الذى آختار
دين الإسلام لصفوته من رده طن به من آستخلصه من أهل طاعته ؛ وجعله
اخله المتين » وده الذى أظهره علا كلّ دين؛ وسبيله الأفسح» وطريقه الأوضحء
وآبتعث به نيه مذ صل اله عليه فصاع مره » وأعنَ بذ ثره ؛ والناس فى قثرة
3
الفملاله » وعمرة اللهاله ؛ فلما أنجرفى : هر حل 2 وتأبيده لسعداء حَلْقه [قبضه ]|
١ 00
إليه مود الك ط اكير [وقام] بحلافته » من انتخبه من طهرة عترته وأودعهم
كته وكفلهم شربعته ؛ فأفتقوا سييله» وتوا ديل »كسا قيض منهم سنا إلا
مقر مجه ) مط خلا الامانة امن عده:
مده أمير المؤمنين أن أفْضئ إليه راث الإمامة والرّساله » ومّدئا بده هدئا
يده من الزيغ والضلاله وأختصه بميراث النبوة واخلافه » ونصبه رحمة للكافة ؛ وأمم
نعمته [عليه] يا أتمها عا آبائه »وأبحرّل حطّه من حسن يلاثه؛ وأعانه ع ا شاوه
وولقة 5 ولاه وألبضة بإغزاز المله» وإ كام الأمّه ُ وإماتة البدع» وإبطال
ا ال 01111
(1) بياض بالأصل » والتصحيح نما يقتضيه المقام .
من صبح الأعشى كنا
امد افترع؛ وا السن” والآستقامة على لاحب ال ووهبْه من بنيه
وريه ) موازرين علا ا من أغباء خلافته ماين علا ماكقة من انمق
التظزى بربته. . + :
ا ابتل ين ع أنبيائه » والخيرة من حخلصِائَه الذى شرّفه بخنام
دسله » وإقرار ته فى أحله ؛ صل لله عليه وعلا أخيه وآبن عمه وباب حكته »
عل" بن أبى طالب وصسيه فى أَمنه؛ وعل الأئمة الطهرة. فق مأهج رحمته )
وسرج هدابيه » وس تسلا .
وإِنَ الله حال سبل الحلافة للكاقة عصمه 3 ولأهل الإيمان 5 ىٌ
0 وتحمَظ أ لهم 3 وتصلح عاميهم ) وتقم فرائضه وسلته 1 ع رَواقَ
العدل والأمنة علينم ؟ وتحسم أسباب الحكفر والنفاق » وتقمع أهلّ العناد
والشقاق؛ ولذلك وصلّ الله حبل الإمامه» وجعلهاكامة باقةً فى عقب أوليائه
إل يوم القيامه .
ولا نظر أمير المؤمنين بعين اليقين » وأقتدس من الحقيقة ة قبس [ [الحو] ا 0
عرف انيت عليه الدنيا مرن سرعة الروال» ووشك التحول والآتقال؛ ون
افوص الله إليه من خلافته لا بد أن يقل عنه إلى أبنائه الميآمين » كا آنتقل إليه
عن آبائه ااشدين + فلم بغت مواعيدها الَْال» وأضرب عمّا تدع به من الأَمَاننّ
والآمال ؟ وأشفق عل' من كَفله الله سياسته » وحمله رعايته من أهل الإسلام
المعتصمين بحبل دعوته ؛ المشتملين بظل ببعته » عند تقضى مذته وتزوعه إلى آنخرته +
فى الوقت المعأوم» بالأجل الَتَم : مرس ء آنتشار الكامه» وآنبتات التضمه ؛
وآنشقّاق المَصَاء وإراقة الدمَاءِ وآستيلاء الفتّن » وتعطيل الْفُرُوض والَّنءٍ فنظر
1 الجزء الناسع
لهم ؛ ورأها أن يمد إلا لان وآده :لأ قريلة ى عه وله » ويه
فى إنصافه وصَدُله ؛ والأمُيح من بعسده » والمرجو ليومه وقّده » ولَا بم هله
من شروط الإمامه» وه له من أدوات الخلافه » وجبله عليه من الرّحمة والرافه؛
ويخصه به من الرصانة والرجاحه » والشّجاعة والسماحه ؛ وآناه من قصل اللخطاب»
وبجوايع المّواب وبحاسن الآداب ؛ ووقابة الدينء والفظة علا الظالمين» واف
المؤمنين ؛ بعْدَ أن قَدّم أستخارة الله تعالى فيه » وسأله تَوفيقه لى) بريضيه ؟ ووقف
53 عل أختياره » ولم يكن بآختياره مع إيثاره 3 ويأوح فى شمائله » و اتوص
فى تخايله ب أنه الو امْحنَىا » والمليفةٌ امضطفى + الذى عب الله به ذمارَ الحق »
ويل اسلطاته شعَارَ الصَدْقء وأنه سبحانه قد أفضئ إلبه بم أفضئ به إل
الكُلّفاء من قبل » وأفاضٌ عليه من الكامتات ما أفاضه علا أهله؛ و بعد أنْ عاقده
وعاهدّه عل مثل ماعاهده عليه أب : من تقوئز الله تعالن وطاعيه» واستشعار
خبمتد وم اقبته والعمل بكابه ومن وإقامة حدُود الله الى حدهاء بفروضه التى
وكٌدهاء والآقتداء نسَلفه ا(اشدين» ف المكالحة عن الدين » والمسامحة عن أوزار
المسامين ؛ وبسط العذل عل العبّه » والحكم ينهم بالسّويه ب وإنصاف المظلوم
من الطلُوم » وكف يد المغتتصب الَْشُوم ؟ رقن ولاة الحؤر عن أهل الإسلام»
تر من بنْظر بينهم فى اكظالم والأخكام؛ وأن لابولَ عليهم إلا من يق بعدَالته»
ويسكن إن دينه وأماتته ؛ ولا َفْسَحْ لشريف فى التعدى عل مشروف » ولا يو
ف النسلط عل مُضعوف وأن يحل الناس فى الحقوق عل التساوى » ري
فى دونه عل النتاصف والّكافى ؛ ويام ابه وتوابه بإيصال الخاصة والعائقة إليه»
وقكينهم من حَرْض حوائهم ومَقاللهم عليه : ليعاموا : الولاة والْممال» أن رعيته
من صبح الاعتى 3 84
ع كز منه وبال فسَحَاموا لتيل علهم والإضراد يهم وأشمد :عليه يكل ماشرطه
وده » والعمل با يحد إليه فيا تقده ٠ علا أنه عي عن وَصبَة وتبصير ». وتنييه
مك إلا أن مدا سيد ارسي يقول لء| - عل اليد" ل عاقلا
ألا 0 >
فايعوا عل بركة الله تعالى طائعين غير مكهين » 0205 برشبه» و بإخلاص
لامدذاهنهء 1 رضَا وآختيار» وآتقياد وإبثار؛ بصحة من تيأب5 » وسلامة
من صدُورك ؛ و ا ام اا ام 0
رفك لَه من | سبوغ اأتعمه» وشُُول ابره وحن العاقبه» وآتفاق الكلمه؛
مير نواظرم » وير ضار ؛ ويدحبٌ عل كدر 0 ويدْلٌ
جَانع؛ فاعلموا هذا وآعملوا به إن شاء الله ٠
وقد , بشني هذا الكتاتُ ا ا 9 فلا م إل عهد :
وعلا ذلك كتبَ عن الإمام المستكفى بالله أبى الربيع سلوان» آبن الما 5 بأ
الله أجمد» عهد وإده المستوثق بالله « بركة » بالحلافة بعده . وهذه نسخته :-
“د الا أي الحلاقة العباسسية بأل والد وأيرَ ود » وجعلها كامة باقبنة
فى عقبه والَسبّدكالسستد » وآواهم من أمرهم إلا الكهْف فالكييف وإن تام
العدد ؛ وزان ما سود سواد د شعارهم المسجلة ذ أنوانهم ولا ولا شك أ نت النور
كك ارم
ف السّواد» دَق سوم النبوى مها كل ماد 0
1111111
(؟) عله وقدع أى كت انل
م الجزء الناسع
1 تمده عل مام به من تام النعمة فيسم» ودوك الحة عانم ؟ ولشبد ان
لا . إل الله وحده لاشريك له نبا ما لوخدم » كاف مضها ١ بالمكاك
شر الشرِك واخلاص ؛ ونشهد أنغدا عبدة ورموه المنعوت. يما أو سبل
3 وقّع أهمل العناد» والشفيع ادع يوم التناد ؛ كل الله عليه وعل! آله
وصحبه صلاة لا أنقضاء لمأ ولا تقاد؛ وسَلْ تسلها كثيرا .
. بعد فإنّ أي المؤمنين (ويذكر أسمد) يشقصم بالل فى كل مابأتى ويدّر مما جعل
الله [له] من التنفويض 3 وتشير إلا الصواب فى كل تصريح منه 5-6 وإنه
د اك زرو وعم كدر امعغار اش ناته ذال فق الرضلة عا يله الله له
من الخلافة المعظمة المتَحْمة الموروثة عن الآباء وابدود » امُلقَاة إليه مقالينها م
نص عليه آبنْ عم صل الله عليه وسلم فى الوالد من فُرَيش والَولُود ؛ لوده السيد»
الأجلٌ» المعظم » المكم» فلات ؛ سايل الخلافة وبل غايهاء ونحبة أحسابها
وأسابباء أجِلَّه الله وشرفه » وجمل به عطف الأمائة وفوّفه : : الا تلمحه فيه من
النجابة اللائحة عل١ شعائله » وظهر من مستوئق إبداء سسره فيه بدلائل بزهانه و برهان
لاه وأشهة عل تمه الكرهة تتطانا اق الا دمولانا لوسدا أس الزميهة
355 حض رمن 0 المسلمين : قضاة فضاتهم 3 وعلمائهم » وعدوطم » يجالسه
الشرة يف أنه رؤذى أن يكون الأم فى الخلافة المعظّمة ؛ الذى جعله الله له الآن
لواب الي الأجلّ فلان بعد وفاته » فسح الله فى أجله ؟ وعهد بذلك إليهء» وعول
فى أمس الملافة عليه ؛ٍ وألوَا إليه مقاليدها » وجعل يده زمام مبدتها ومعيدها ؟
وصى له بذاك بحزئيه وحكله: وغامضه وجليه؛ ص شرعية شروطها اللازمة
المعتيره » رقزاطها تدر ه؛ أشبد عليه بذلك د تاريعكذا 00
١ 0 الولجح ته السابع
: فيا يكنب فى مستّتد عهد ولىة الملافة عن اللليفة » وما يكّيه .
يقد ويك املاطو ل ل ذل المسهد بعد إقام له 0
من قبُول المعهود إليه » وشهادة الشبود عا العهد )
أما مايكتب فالمستّئدء فينبنى أن يكون ا يتب فى عهود المأوك عن اتخلفاء»
علا نحو ماتقّم فى البعات ؛ وهو أن يكب : «بالإذن العالى» المولوى”» الإمامىت
التبوى"» الفلانى" ( بلقب الخلافة) أعلاه الله تعالمئ » أو نحو ذلك من الدعاء ٠.
1 وأما ما يكشه الحليفة فى بيت الغلامة» تق أرن: يكت : »م عهدثٌ إليه
بذلك» : لأنه اللفظ الذى ينعقدٌ به العهد . ولوكتب : « فَوَضْتٌ إليه ذلك »
كا يكتب المليفة فى عهد السلطان الآنَ علا ماسياق » كف ذلك ٠ والأليق المقام
الأول .
اانا ب تيسن العهد بعد إتمإم تُسسْخته » فلمتقولٌ فيه ععن المتقدمين
ماكيتت بذ بو ع الود » تحت حهد المأمون إليه بالطلافة» وهو :
٠ المبد لله القعَال لم يناه » لامعهّبَ ده » ولا راد لقضائه» بعلم خائنة
الأمين وما فى الصدورء وصاواله علا نيسّه نهد خا البيين » وآله الطيبين
الطاهرين ٠ أقولٌ وأنا على بن موسلى بن جعفر : إسْ أمير المؤمنين مده الله
بالسداذة ووقة للرشاد عرف من حقنا ماجهله غيره :.فوصل أزحاما قطعث»
وأمن أنهمًا قَزِعثْ» بل أحياها وقد تَلعَتٌ » وأغناها إذ فتقرت + متبعا رضًا رب
وم لره
ش العالمين © لأبْريد زا من غيره وسمَجْزِى الله الش كين » ولا يضيع أبحراممسنين ؛
وإنه جعل إلى" 0 والإمرة الكثرىا ١ إن : بيت بعذه؛ فن ا
سَّدهاء أو قصم عروة أحب له إيثاتهاء ققد اا - حريمه نه وأحل رمه . ؛ إذ كان
بذلك زار ريا عل الإعلمة 1-2 ري 5 الإسلام؟ ذلك حرئ السالفٌ فصبر مثهم
ع الفثات > 78 عرض بعدها ع العزّمات؛ خونا ص 52 الدين» وآضطراب
حب ل المسامين ؛ قرب أ الكاهلية درصه نرصة 0 وباقبة تدر وقد جعاتٌ
لله تعال عل 1 فس إن أسترعانى علا المسلمين ؛ وقلْدنى خلافتة » العمل فبهم عمة
وفى ب العبأس بن عبد المطّلب خاصّة بطاعته ودسنّة رسول الله صل الله عليه وسلم
وأنْ لاأسْفك فنا اما "ولك 5 م ولا مالا؛ إلا ماسفكته دود وأباحته
فرائضه ؛ وأن أتخير الكمَاة > جهدى وطاقتي حملت تحير تفبى عهدا مؤكدا
ساي[ الله] عنه » فإنه عل ول : ( وفوا المهد | نَّ إن امد كان مسولا .
فإن أحدثت أو وغيرت أو بتتُ» كنت هر ستيحقا» ولتكال متعرضا؛ وأعوذ بالله
من خط » وإليه أرعب فى التوفيق لطاعته » والحول 3 وبين معصيته »(فى عامة
ووس
ا : ( وما أدرى ما يتفعل بى
ورهر ا ١ عتكاثٌ الرصس سهير
علاي) + ون الحم افيس لحن عنامي ) ٠ لكتى أطك
ام إعين الوم وات إرضاه» زالله ١ سس واه بأوَاشهئُتٌ الله غْلْ نفسى
بذاك وكفيا بالله منبيد! . وكتبت بخطى بحضرة أمير المؤمنين - أطال الله بقساءه
00 نت سيل وسهل بن الفضل » ويحى 0 وبثيربن المعتمر» وحماد
بن النعمان» قُْ شهر رمضان سنة إحدئ ومائتين
صرزو ضاسص
فاخ كن يهن عشرس ولا ا
فكتب الفضل بِنْ سبل وزي را مأمون ماصورته :
0 ثبنت هذه المبارة فى الاصل وعيها علامة التوق ,ل لها فرعا الاب ٠ تأمل .
من صبح الاعثي ' ات
“رمم ا شاءه اقراءة مضمون هذا اكوب : ظهره و بطنه»
بحرم سيدنا رسول الله ل عليه وسم» ينآ سن لروضة الم عل و الأشباد» :
سوس
ومرأى ومسمَعْ من وجوه تق هاشم وسائا الأوتناة والأنجناد وهؤ سال لله أن
ار أمير المؤمنين وكاقة المنشامين نركة هذا اسهد والميئاق » بما أوجب
أمير المؤمنزن احجسة نذا مه ع المسامين» َأبطَلَ الشبة الئن كانت أعترضت آراء
وز ه ماده
الماهلين : :(إمَا كان الله ابي عل أن 0 اركت لق اسل" :
فى التارييم المعين فنه .
جع أشن ل امو أنبتَ شبادته به بتاريغه بد اله بن
طان بن اللسنين +:ن ) :
'< وكتب حا بن أ كم القاضى ماصورته : : « شهد يها نأ كته علا مضدُون
هذه الصحيفة ظهرها ٠ وبطئهاء وكتب بجخطه بالتاريجم » . ا
. وكتب حماد بن الثمان ماصورته : «شيد دين التعارنب عضسمونا غأهره
| وبطنه» وكتب بيده تاريقه » . : ا
وكتب رين المعتمر ماصورته : « 5 شل ذا ذلك شرن لسن 2 ْ
عله 000 كه
| و 200117 المهود إللِه يون شبانة ا
0 أن يكونَ العمل أيضا فى زماننا : لبجممع خط العاهد انفويض علا
ماتقدم » وشهادة الشهود ٠ ول و أقتصر المعهود ايا الك مل مو قله : 0 قبلت
3 ك » كان كافيا» وإتكان أ كني م لشهود . بير
اسيم
002 المسزءاتانع
ْ' اليج الشامرن.
(في قط الورق الذى مُكتَبٍ فيه عهودٌ القاء» وال الذى متب يده ١ -
وكيفة كابتها وصورة ةوضعها) ظ
أما طم الورق فقتضئ اقل امقر الشّهانى بن فضل الله فى”*التعر , ف“أن للعهود
قَطمَ البغدادى” الكامل» وأن عهودَ الملفاء مكيب فى البغدادى” يا هو مستعمّل
ود لؤافت لشاف مإمتاك يق مؤطعة إذ مارقتسالا باطو ا
ماتقدم فى الكلام علا قَطْع الورق فى مقدّمة الاب تقلا عن مد بن عمر المدائى
فى كاب ” القم والدواة “ أنَّ القطع الكامل لخلفاء .
قلبت :: وقد أخبرنى رن يوق ل وقَفٌ علا عهد المعتضد بالله أبى الفتح
أبى بكر» والد المتوكل علا الله : أبى عبد الله مد خليفة العصر» وهو مكتوب
فى قطع الشامى” الكامل ؟ وأنه كتبّ عهد المتوكل علا ظهره بخط الشبود دوف
كانتب إنششاء . وكأنهم لى) تقهقرت الحلافة وضَعف شأناء وصار الأمس إل الملوك
المتغّّين عل! اللملفاء» تنازلوا فى كاه ء عردم من قطع كامل البغدادى إلى قطع
الشامى” . وهذا هو المناسبٌ لهال فى زماننا ٠
دمر يون اسروة ال
العهدٌ فى قطم البغدادى” كيب بقل صر الطومار . تجار انيم
كب برا الل ْ
0 وأما كي الكابة وصور وشعهاء »فل ماق فى كثبة ٠
1 بكبة الرة ى أل الَْج بلق لذى يكتب به المهة مُسطورا معلاصقة مذ
"من صبح الاعشى م
مطل الدج من أوله الاك كن عرهاشن 2 م إن كانت الكابة فى 3
البغدادئ الكامل » حرئ فيه علا القاعدة المتداولة فعهود الملوك عن الللقاءة 1 *
بعد الوصل الذى.فيه الطرّة سنّة أوصال بياضًا من غير كابة» ثم يكتبٌ البسملة
فى أقل الوصل الثامن بحيثٌ يْحق أعالى ألقَاته بالوصل الذى فوقه » يهامش قَدْر
أربعة أصابع أو خمسة؛ ثم كشب حت السملة مرا عن أول التي لافنا ا
ثم يحل مكانَ .بيت العلامة قَدْرَشبركا فى هود الملوك؛ ثم يكشب السطر الشانى -
تحت بيت العلامة علا سَمْتَ السطر الذى نحت البسملة ٠ وحُرص أن تكونَ نهاية
السجعة الأول فى السطر لأف أاثاى؛ مم َسيل فوكقابة بي المهد إلا آخر.ء
ويجعل بين كل سطرين در ريج ذراع شح القؤآش ٠ فإذا ان تهئ الآ نر العهد»
كتب « إن شاء الله تغالن » ثم المستند» ثم ثم الجدلة» والصلاة عل! النى” صل الله
عليه وسل واللَسبلةء علا ماتقستم فى الفواتح وانكواتم ٠ ثم يكتب المعهود إليه
والشبود بعد ذلك . ٠ و إن كتب فى قطع الشاتى» عل ما تقتم فى الببعات : من
أنه ينبغى أن يقتصرفى أوصال البياض علا خمسة أوصالٍ 2 ويكون لماش قدر
ثلاثة 0
وهذه صورة وضعه فى الورق» ممثلا فيبا بالطرة التى أنشأتماء ءل' ماتقدّم ذ كره
فى العهد الذى أنشأته علا لسان الإمام المتوكل ءا الله خليفة العصر لوده العيّاس .
وهو العهد الأخير من المذهب الأقل من عهود الْخْلَماء عن الخلفاء 7
مم 0
م
م لحز التاسع
وس ه
هذا عهد إمانى قد 57 جدوده 4 وزاد فى الأرتقاء فى العناء صعودة» وفصلت .
بالمواهس قلاده ولعت كقفين الدر عوك من عبدالله دل الإمام المتوكل 3
علا الله أبى عَيّد الله حمد ابر[ الإمام المعتضد بالله أبى الفتح أبى بكرء بالخلافة
للقدّسة لوده السيد الحليل ب تخيرة الدين» وولىة عهد المسامين » أبى الفَضّْل
لاس » بلّمه لله سال فيه غاية الأمل » وأقَر به عينَ الأقة ها أقز به عينَ أيه
وقد فعل 2 عل ماشرح فيه
0
لسلم الله اهرك ف الحم .
نش هذاعهدٌ سعد الطالع مين الطائر 2 مبارك الأول
ش ت إإله بذلك 0
ا 3
00 7 53 بستكم
3 1
3 وكتب فلان بن فلان 5
, 5 1 6 3 9 5
5 حم ل الأوسط جهيد الاح لسعهك به حضرات الأملاك
* وتره ححف اليا بأقلام اللَبُولُ فى صحائف الأثلاك وتباهى
5
4< ص _8 مه رو و ع
به ملائكةٌ الارض ملائكة السماء وتَسرى بنششره القبولُ إن الأقطار
من صبح الأعئق _
7 يذضن
هامش فنْشرله بكل ناحية علماء وتطلع به سعادة الحذ من ملوك العذل
ثم يأتى عل الكلام إلئ آآخر العهاد عا هذا الم إلا أن ينتهىَ إل
قوله فيه «والله تعال ببلغه منك أملا » ويحقق فيك عأما ويِرّقٌ بك عملا»
ان :شا الله غالن
كتب فى اليوم الأول من الحم
سنة إحدئ وما مائة
. بالإذن العالى » المولوى" 2 الإمائيت» النهبوى-» ا 2
ع انان سال
الجد لله وحدّه وصلواته ع١ سيدنا مهد وآله وصحبه وسلامه
حسيا الوم الول 0
١ 2 1 انام 1 3 3 / ١ .
3 وكتب. فلا ولى 0 يه
30 عمد أسباشسن ا وكتبظان ينان
و و لت
(عهودٌ اللفاء للوك » ويتعلق النظر به من سبعة أوجه )
الوفجه الأول
) ل اسل د عي
والأصلٌ فبا مارواه آبن إسحاقٌ وغيره : أنه لما رجع وقد بى الحرث بن كعب
إلا قومهم بن بعد وود [هم] علا رسول اق صل اق عليه ومسل قبل" وفاته بأر بعة
0 بعث يهم رسول ل صل لله عليه وسل بعد أن وَل وقد تمره بن حزم »
فَمَّههم ف الدّين» و يعلمهم السةَ ومعا1 الإسلام» ويِأحْدٌ منهم صدقائهم ٠ وكتب
له كا عهد فيه عهده » وأهه فيه أسرهء عل ماسياى ذه ف فى أؤل أُسخ العهود
الواردة فى هذا الكتاب إن شأ أء الله تعالم . فقد فؤض الى ضل الله عليه وسلم أمس
اين فى حيائه إل تمرو بن حثم زضى لله عنه ٠ .ينأك أسرح بليل وأقوم شاهد
لما نحن فيه .
الوجنسدة الفا
فى بيان [ممنيا] الك والسّأطنة التين قم العهد بهما )
قد تدم فى الكلام عل الألقاب تقلا عر. ” القُروق » فى اللفسة للعسكرى”
أن الملك أخص من السلطنة : لأن امك لابطاق إلا ع الولاية العامة» والسلطنة !
تطلق عل' أنواع الولايات؛ 00 النقهاء يعيرون عن القاضى ووالى. البلد فى و أواتة
الفقه بالسّلطان .
من صبح الأعثق . 44
ده صك
م 0 الخليفة الأمورى البلاد 0 إلى من يدبرها ويقُوم أعبائب)
ا 7 ثلاثة أقنام : . 10 '
القسم الأول «هاعلاما وذارة التفويض» وهو أن دسستوز 15
فض إليه تدبير الأمور برأيه وإمضاتها علا آجتهاده » وينظر فيا علا العمُوم .
وعل ذلك كانت المسلطنةٌ فى رمن املماء الفاطميين مر فا عاضا كوه ':
قال المأوردى” فى ” الأحكام السسلطانية » ا تشع جوازٌ مش ذلك : لأنَّ
3 ما وكل إلى الإمام من تديير , [الأمة] لاقدر عل مياد شرة جميعه إل بالآستتابة» ش
وثنانه الوزير المشارك له فى التدبير أ فى تنفيذ الأمور» [ من تفده يا ] ليستظهر
به عل تفسه ولتفسه» يكُونَ أبسد من اركل » وأمنع من الكل ٠ قال : وتعتتر
ف [تقليد] هذه الوزارة شروط الإمامقالا السب وحده . وقد تقدم يان شروظط
الإمامة فى الكلام علا البيعات . ثم قال 7 ماح من الإمام من وزير
انفويض إلا فى ثلاثة أشي : ظ
أحدها ولايه العهد. فإ لإمام أن بعهد إلى من برىا فلس ذلك للوزير.
الاق ا للامام أن استعفى الأمة من الإمامة ولس ذلك للوزير .
الشالث - أنّ للامام اك يعزل من ذه الو زيرولفسن الوزيرأن ا
قزّده الإمام .
. وتقارق هذه الوذارة الحلافة فى حموم نرف م عدا ذلك من وجهين :
)0 ل ما ٠.
69 الزيادة من الأحكام السلطانية ص م١ .
يك الخسيزء التساسع
و م ب 0 يي 0
0 أخدها 2 لصن بالإمام وهو أن بتصفح اففتال الؤزءر وتديز اللأموئرن 5 لبقو
منبنا ماوافق الصواب:» وَيِستذْرك ماحالقه : لأنّ تدبير الأمة بس وكول»: وعلل..
آجتهادم 0
: والشانى' 0 )بالوزبر. وو بظالية انام ما أمضاه من تديير » وأنفذه
من ولاية وتقليد : لثلا ما اكوم :
أما 7 لتنفيذ باق اكلم عليها فى تقليد الو 2 إن شاء الله تان .
: لقنم انان - انا الآستكفاء ٠
وهى الى تقد عن آحتار من انليفة . تمل علا عمل محدود وظرٍ معهودء
أن يض اتلنيفةٌ إليه إمارة بلد أو [قلم ولايد علا جميع أهله ب ونا فى المسهود
سائر سال » فيصيرٌ عام النظر فيا كان محدودا من عمل » ومعهودا من نظر ٠
قال الماوردى”: فينظر فيا إليه فى تدير الحيش » وترتييه في الواح » وتقد أزاقهم
إن م ن ل يكن الإهام قذقدرها ». وإدرارها عليهم إن كات الإمام ها ؛ وكذلك
[النظرف] الأحكام » وتقليد القُضاة والحكام» وجباية الكراج» وقبْض الصدّقات
والعمل فيهما » وتفريق ) مأيستحق منهما » واد الحريم ؛ وَالذّب عن لبيّضة 2
وسراعاة الذي عن تغبير أوتبْتديل6 وإقامة دود فى توق الله تمنالم ومحموق
الآدمبين » والإمامة فى اجمَع والجمساءات بالقيام بهاء والآستلاف عليه وتسييرٌ
لجيج من عله ومنْ يم عليه من غيعَمَله ؛ ونجهاد من يليه من العدق» وقلم .
ا المقاتلة 3 وأخذ شمسما لاهل امس 1 0 أن بذ و زيرنتفسذ لاوذير
وطن .
من صبح الأعثئى ١
0 هذاكات ا و ابل ف 0 والأمصار من كنا الإسلام إلى أن
7 95 عم 0 - 8 ل
قال الم)وردى : ويعتبرفى هذه الإهارة ما يعتبرفى وزارة التفو يض مر.
1 : يد ىل يي كا 0000
الشروط : إذ ليس بين عموم الولاية وخصوصها فرق ى الشروط المعتيرة فهها ٠.
القسم الثبالث إمازة الأستلاء .
للق
وهى أن يقزّده اخليفةٌ الإمارة عل بلاد ويفوضٌ إلبه تدييرّهاء فيستؤلى علي
بالقؤة » فيكون [ الأمير ] بآستيلائه مستينا بالسياسة والندير» واللليفةٌ بإذنه يذ
أحكام الدين : لتتخرج عن الفساد إلا الصّحّة وم الخَظْر إل الإباحة؛ نافدٌ
3 5 0 7 03
التصرف فى حقوق الملة وأحكام الأمّة ٠ وهسذا ماصار إليه الأم بعد التغلب عل'
الخلفاء» والآستبداد بالأمس بالغلبة والقوة .
قال المأوردى" : وهذا و إن تحرج عن عرف التقايد المطلق فى شروطه
وأحكامه » ففيه [ من ] حفْظ قوانين الشرع وحرّاسة الأحكام الدينية مالا يجورٌ
أن يرك علا مدسخولاء ولا فاسدًا معلولا ؛ بفاز فيه مع الآستيلاء والآضطرار» ش
ما آمتنع فى تقليد الأستكفاء والآختيار : أوفوع الفرق بين شروط لمكن والعجز. 1
قال : والذى حْفْظ بتقليد المستولى من قوائير: ينب الشرعة سبعة أشياء » شترك
فى اتنامها امليفة المولى والأمير المستولى» وويجويها فى جهة المستولى أغلظ .
)١1( عبارة ””الأحكام السلطانية»» و إمارة الاستيلاء التى تعقد عن اضطراب فهى أن يستولى بالقؤة على
بلاد يققلده الفليفة إمارتها و يفيض إليه الم وهى أوضم وأصرح .
(؟) ف المصباح ٠ وله مكنة أى قؤة وشدّة .
55
0 المسزء اناسع
أحدها - حفْظ منصب الإمامة فى خلافة النبؤة» وتدبير أمور الأمة : ليكون
ما أوجبه الشر من إقامتها محفوظاء وما تفزع عنها من الحقوق محروسا .
والشانى - ظهور الطاعة الدينية الى 1 معها ُ العناد فى الدين » و ينتفى
با مأ امبايّة له .
والثالث - جاح الكلمة علا الألّقة والتاضر : ليكونَ سامون بدا عل من
والبع أن تكونَ عقود الولايات الدينية جائرة 3 ا والأفضية [فهها]
سا لحرو
نافذة؟ لاتبطل بفساد قود ها ل لظ بحلل عهودها ٠
الخامس ح أن ورت اسقنفاء الأموال الشرفة مق تبأ + م 5 مؤديها »
ويستبيحه آحدّها ومغطيها ٠
لاوس ب أن رن امود مسستوفة عق © وقائمة علا مستيحق .نان حب
المؤمن حي إِلّا من حقوق الله تعالن وحدوده .
ا - أن يكون الومة فى حفْظ الدين وازع عن ارم الله تعالن» يأمس
. بقّه إن أطيع » ويدعُو إل طاعتنه إن عُصى . ثم قال : فإن ولت فيه شروط
ْ الآختبارالمتقدمة» كان تقليده حم آستدْعاءً لطاعته » ودفعا لمشاقته وعخالفته ؛
عاط سن آستوزره وزره أو أستنابه أحكام هن أستوزره الخليفة أ وآستنابه . وإنلم
نكل [فيه ] روي الآختيار » جاز له إظهار تقاء ده آستدعاء لطاعته ا نخالفته .
مما وكان 0 تصرفاته قُْ اموق والأحكام موقوفا عل أن ستيب الخليفة
من ضبح الاعتق ْ و
له من نكاملث فيه الشرؤط . قال تحار فكل هذا و[ وإن شد عن الأصول :. : لأن
ود سقط ماأغوذ من شروط المكنة ٠ 1 1
: وتملكة الديار المصرية من حين الفتح اباد اس 7 إك زماتنا
دار بين هذه الأقسام الثلاثة, لانكاد رج علما :. فكانت فى بداية الأ إفارة
آستكفاء» ليا الخليفة ىق كل ذمن من قوم بأعبائهاء ويتصرف فى أمورهاء
قاصر الولاية عليها » وق لق حول 0 عليه من الخحليفة من الأوامص والنواهى »
إل ما كان فى أيام ببى طوون من المروج عن طاعة اللقلقاء ق بْض الأحباق. .
تلكا سر ذا طلا العاطت رون واستور روا أزباب السيوفي الى أفانى يونم +
وعظم تكلم عنده, » صارث لها #وزارة نفو يض» . وكان اليف ة يتب
والوزيرهو المتصرف ف انملكة كاللوك الآنَّ أو قريب منهم ٠ وكانوا لبون بالقاب
الوك الآنّ : كاكلك الأفضل رضوان وزيرالحافظ » وهو أوَلٌ من لقب باكلك
منهم فيا ذكره المؤيد صاحبٌ حا فى تاريخه .. واملك الصائم لاضع بن رليك
وزيرالفائزم العاضد . والملك المنصور أسد الذي شيرق ه بن شادى وزبر العاضد»
وآبن أخيه صلاح الدين يوسف بن أيوب وزير الماضد أيضا» قبل أن يستفل
مك ويخطبٌ بالديار المصرية لبن العياس ببفُداد . ولانكوفى تسمية الوزيرملكاء
فقد قبل ف قوله تعاللن فى قصّة يوسفٌ عليه السلام : ( وقَالَ الك وى به
أستخلصه لتشسى ) إِنَّ المراد بالملك الو ولا املك سمي أنترِعت فق
. الفاطميين وصارث إلا ببى بوب » وكانوا يَُونا عن ُلقاء بى اعباس »
صارثُ « إمارة أستيلاء » لآستيلائهم عليب) بالقوؤة » واستبدادم بالأم والنديير
مع أصَلٍ إذن الخليفة وتقليده . وكان الرشيد قد لَب « جعقر بن يحى البرمكى" »
م ' : الحزء التساسع
فى زمن وزادته له بالسلطان » ول يذ الناس ف التلقيب به ٠ فلمًا تغلب
. الملوك بالشّرق عم الخلفاء وآستبدوا علييم ؛ صار لقَبّ السلطارن سمةٌ ل » فع
مايختصهم به الخليفةٌ من ألقاب التشريف : كشَرّف الدّولة 6 وعضد الدولة»
ورَئن الدولة» ور الدولة» وعنّ الدولة» ونحو ذلك . وشاركهم فى لقب السلطنة
غيرهم من موك النواحى » فتلقّب بذاك صلاحٌ الدين يوسف بن أيوب » وتلقب
الملك الناصير عند آستبداده بالمأك عل العاضد الفاطمى” بعك وزارته له » وتقل
ماكان من وزّارة النفويض و«العهد بها إلى السلطنة » وصارت الوذارة عن السلطان
معدُوقة بََدْرٍ مخصوص من التصرف ٠ ويق الم علا ما هو عليه من الآستيلاء
والآستبداد بالأك» مع أصل إذْن الخليفة وكابة امد بالك » وهى علا ذلك إلا
. زمانا ؛ إلا ماكان فى زمن تعطيل جيد الكلافة من اتكُلفاء » من حنين كَل التتار
« المسستغصم » آخرخلفاء بى العياس بيغداد إن حينٍ إقامة المليفسة بمصر
فى الدولة الظاهرية برس . علا أنَّ فى السلطنة الآنَ سما من وزارة النفويض »
فإن الخليفة يفؤض إليه فى تقليده تدبيرَ جميع امالك الإسلامية بالنفويض العام
لاسن منها شيئا . وغيرهذه الملكة و إن كان خارجًا عن يده فهو داخل فى عُموم
ونه حي لول مز" شئ :متها أوافسعه ف يحم فيه ]ل تولة جديلة مررن.
الخليفة . ولا مانع لذلك : فسيآتى فى الكلام علا المناشير أنه يجوز للامام أن يقطع
أرضٌ الكفْر قبل أن تَفّْتَم » وإذا جاز ذلك فى الإقطاع نفى هذا أو ٠ وحينئذ
فتكون سلطنةٌ الديار المضرية الآن مكب من وزارة التفويض وإمارة الآستيلاء ٠
من صبح الاعشى 6
الوحه الشالث
(فيايحبٌ علا الكاتب مراءاله فه)
وأعل أنه يحب عل الكاتب مراعأة أمور. :
منها براعة الآستبلال مما تله من مم السسلطان أو لبه اللا : مثل
فلان الدين » أو لبه بالسلطنة : مثل الناصرء والظاهس » ونحوهما ؛ أوغير ذلك مما
يدل عل مابعده قبل الإنيان به.ما تقدم فى الييعات وعهود الخلفاء .
ومنها - التنبيه عل شرف السلطنة وعاؤ رثبتها »؛ ووجوب القيام بأ اليّةء
وتحل ذلك عن اللليفة ٠ ' ٠.
ومنها الإشارةٌ إل آجتهاد الخليفة وإعمال فكره من يوم أ الأمّةء
0 0 إليه ولا أولل به منه» قِصفه بالصفات الميلة»
5 - الإثارة إل يان لفظ تتعقد ب اللاي من حهد أوتقلد أوتمويض»
وقبول ذلك ووقوع الإشهاد عل الخليفة بالعهد .
ومنها إيراد مايليق لام من الوصية» بحسب مايقتضيه الخال: من علورتبة
الحلافة وآتخفاضهاء مبينا لما يلزمه القيام به : من حفْظ الدّين علا أصوله المستقزة»
وما أبحع عليه ساف الأقة» وتنفيذ الأحكام» وإنصاف الطايع من الظالم» وحماية
الببيضة » والذّْبٌ عن الحم » وإقامة الحدود » وتحصين التقُورء وجهاد أعداء الله
وغوه ) وجبانة الَىء والصدّقات عل بره الشرع من غير حيف ولاعسف »
:4 اللمزء فاسع ل
وتقدير العطاء» وصرف مالستحَقَ فى بيت امال من غير سرف ولا تقتيد» فى وقت
الحاجة إليه» وآسيتكفاء الأمَساء» وتقليد النصّحاء للأعمال والأموال» ومباشرة
الأموربتمسه ونْصَفّح الأحوال ؛ إلل غين ذلك من الأمور التعقة الإمامة : من
إقامة مودم الحجء وتأمين الخرم الشريف وإ كرام ضرائح الأنبياء وييت الس »
وتحر برمقادير امحَامّلات» وغير ذلك مما يقتضيه أم الملكة .
الوجبه الربسع
( فيا كتب فى الطسرة» وهو مطان )
لط الأول - .ما كان يكنب فى وزارة التفويض فى كولة الفاطمبين ٠
وكان الخليفةٌ و الذى تاودا الوزن نافد رك العف به
دي الوا نا وقد أثيت المقر الكّم 2 بن فضق الله عهدئ أسد الدبن
شيركوه وآبن أخيه الساطان صلاح الدّين يوسف بن أيوب بالوزارة عن العاضد» .
٠ فى جملة عهود الملوك علا ما سسيأتى ذ كه . وستوردهما فى بملة عهود الملوك عن
٠ لمفاء فيا بعد إن شاء الله تعالي .
6 ذلك ما كتب به العاضد فى لرّة عهد أسبد الدين شسيركوه امتقتم
ه» وهو :
ع 3 لاعهد م عثله » وتقليد د أمانة رآك الله تعألن 57 أل
له ولد عليك عند الله با أوصعة 5 من عساشك سبله نفد حاب أمير المؤمنين
من صبح الأعثلى 3
و ا ووم 2ه اام ىر مسم ه وسور لير شوم 2000
هوه وأتحب ذيل الفخار بأن أعترزت خدمتك إلى بنؤة النبوه ؛ وآنحْدٌ أمير المؤمنين
2ه مهم سه ٠١ ص سات سس سان رو اس ساسا روس
للفوز سبيلا ( ولا نْقَضُوا لمان بعد توكيدها وقد حلم الله علج كفيلا ) » .
+
كن
ومن ذلك ما كتب به العاضكدٌ أيضا فى طرة العهد المكتّب عنه بالوزارة
السلطان صلا الدين يبوسف بن أيوب قبل آستقّلاله بالسلطنة » وهو :
«١ هذا عهد أمير المؤمنين إِليِك» ونه عند الله تعالىا عليّك ؛ وف يسنك
ويمبنك» وَحَذْ كاب أمير المؤمنين يمينك ؛ ولَنْ مضى' يحدّنا رسول الله صل الله
عليه وسلم أحسن أَسْو وان ب بوبنا أعم سلُوه (إتأكَ الدَار ادر تملا لين
لأبريُون علوا فى الْأَرض وَلاقسَادا والماقبة للّقين ) » . ظ
الفط الشانى - ما يكتب فى علزة عهود الوك الآنّ .
وهو قريب مما كان يكب أقلا مما تقدم ذ كه ؟ إلا أنه بل فيه لفط الوزارة
بالك والسلطنة؛ ويكوثٌ الذى يكثبه هو الذى يكب المْهدَ دُونَ اخيفة . ثم هو
بحسب ما يؤثره الكاتب مما يدل علا صَدْر العهد علا مايقتضيه الحال .
وهسذه نسخةٌ طزة عهد » كتّب يبا القاضى بحي الدين بر عبد الظاه»
فى نسخة عهد أْشأه السلطان الملك الناصير مد بن قلاؤون» فى سسنة سيم عشّرة
وسبعائة ) وهو : [ ش
هذا عهد شري كدت ترات الإسلم قدي » وكرت اباك
الإمان بن كيده؛ ووجد النصر العزيزوالفتح المبين بوجوده» ووقد امن والإقبال
م 00 اللحسزءالصامع
1 علي المايقة بوقوده » وورد الأنأم مورد الأمان ل ٠. هن عبدالله وول الإمام
المستكفى بالله أبى الْرْسيِع سليانَ أمير المؤمنين » أبن اما كم يأمي الله ابى العباس |
أسمد . عهد به إل السلطان الملك الناصر أب الفنتح عمد » خَلَّد الله سلطائة »
آبن السلطان الملك المنصور سيف الدين قلاوون الصالمى قدّس الله روحه» .
4 و 6 الحزء التساسع ٠ تلو إن شاء الله تعالما المزء العاشسر
ظ ْ وأقله الوجه االخامس
. (فيا يكتب فى لقاب الملوك عن الخلفناء » وهو نمطارن )
والحد لله زب العالمين . وصلاته ع١ سيدنا مهد اتم الأنيساء والمرسلين
وآله وصكيه والتابعين : وسلامه
وحسينا الله ونم الوكل
مسمس مس سمس
3 (المطبعة الأسيريةه 471 /ره193/ 0.0١
مسن كاب صبح الأعشئ القلقشندى
فهرس ابلزء التاسع من كاب صبح الأعثئ م
ش 5
القسلم الشانى - من مقاصد المكاتيات الإخوانيات 22006
وهى عل سبعة عش ر توا ... ... ... . .6
انوع الأول التهانى» وهى ءل! أحد عشر ضربا 0
الضرب الأول - التبئئة بالولايات ... . ا
« الثاني -. « بعامة السلطان» وأجوبته 00
د الثالث ب « العود من الج... ... ... ... .. ف
« الرايع « بالقدوم من السفر ... ... ... ... ... #«م
القامس د « بالشهور والمواسم والأعياد 01000
« السادس - « بلزواج والتسرى 4ه
« السابع « بلأولاد 5
ه الثامن. . « بالإبلال من المرض والعافية من السقم... م
0 التساسع ل « برب المزار 0 7
«ه العاشر « بنزول المنازل المستجدّة ... ... ... ... الا
« الحادىعشر- نوادر التهالى ... ... .. . ل رف
انوع الثانى - مزمقاصد المكاتبات التعازى » وهىء!! أضرب ٠
2»
/
الضرب الأول. - التعزية بالآين... ... 4
الثانى « بلبنت 16
التعالية: بد - 1 الاي 45
| لرأإسبع داقر بالأم 3 /ا/
اناس ل « بلأخ... . ىم
السادس ل « بلزوجة . 3
السابع - التعازى المطلقة . 4
4 0 فهرس الحزء اناسع .
اضوع التبالث .هن مقاضد المكتبات التهادى والملاطفة. ... 0٠١
00 الإسع 2 الشفاعات والعنايات 00
السابع فى اختطاب المودّة وأفتتاح 0
(» البارن فى خطبة اللساء ب ا ا هآ
ور الاسم حا الأسضادوا ليطا والامتذار ا
9 العنداض: حبق الشكرن ...ل ل ال الاق لج ورا
د. الحادى عشر ب فىآسقاحة الوا نايت م بن عن بن ولاو
بون + العنان عقو عد ل الشك را لا حي و ارا
وت الثالة عهشس حدق العتانب : ...اننا ا و اماق اي تقبازا
نيو +0 لزاب عثن :نت فى الشادة والسؤال عن سال لمريضن 20000
د الخامس عشر | فى الذم و ا ا را و ا
١.4 الشادض مت اح فى[ الالشاق . سين اد بن م ا ما دافم
0» السابسع عشر- ف المداعية ... ... ... ١ برض
الفلصل الثامن - ف إخفاء مافى الكتب 0 نوعين ٠579
اللوع الأول ما يتعلق بالكثابة » وهو عل ضمربين 00 الخرض
المتبعرت: الأول حدما كما المكتري ل ب ا اه
و المتان حكا كيان الل المكتويت ا و ا ا
انوع القانى - الرموز والإشارات التىلاتعاق لها بالحط والكقابة .وعم
المقالة اتحامسة ب ف الولابات» وفبها أربعة أبواب لم
العدات ةك فى سيان طبقاتها وما بقع به التفاوت» وفيه
ثلاثة فصول ... ... ... 0 ابيا مأك
من كاب صبح الأعثى
الفصل الأول - ف بيان طبقات الولايات ...
الطحهة الأول كا طلوية .
غ2
غ2
الثانية - السلطنة .. 500000 :
الثالثة 2 وات من أ الخلفاء سارك وما ايكتباء عن
والشام 0 وهى عل لمسة أنواع 0
الننوع الأؤل - .ولايات أرباب السيوف ..
0
2)
0
١2
'الشان: عب ولاية أويابك الأقلام 9
الشالث - ولابة أرباب الوظائف الصناعية .
الرابع - ولايات زعماء أهل الذمة ..
القفصل ااقاق ين الباب الأفل اَن القالة المسامسة فى سان
2-5
ب ط مزل الإمال... 0
0 الولايات 0 وذلك
الوجه الأول اقاييه رع ما عل ثلاثة أنواع ع ووس فاه
الننوع الأول ألقاب الخلفاء...
00
غ2
لقان شد نين التلوك .
الشالث - ألقاب ذوى الولايات ات ات عن السلطان
تلض
ومو لوم ا وم
لض
الوجه الثانى لغام إسناد الولايات إلىْ صاحب الوظيفة... +
0
0
كيد لد التعيية فى الخطبة به أو أن لدم
وأتحاده ... كه 2 20
اناسنا
5540
4
2 فهرس الحزء لايع
عنامت م الفا ٠ 00
د السادس طول الكلام وقصره .. 2 فق
» السابع - قطع الورق ... اؤلانا
اتناف الفنان هن المقالة الخامسة فى البيعات» وفيه فصلانث “/ا؟
الفصل الأول - ف معناها... . م ب با
5 القانبى - فى ذكر تنويع الببعات» وهى نوعان ”ا
الانوع الأؤل - بعات الخلفاء» وفيها سبعة مقاصد ل ا
المقصد الأول - فى أصل مشروعيتها غلا
د الشاى - فى بان أسبابالبيعة الموجبة لأخذها علا الرعية
د .الشالث - فى بيان ما يجب 28 الكاتب مراعاته فى كابة
3
اليبعة... ..
» الرابع فى بان 0 االحلافة اق ل
كاية المبايعات فيها 2-2
د الخامس ف بيان صورة ما يكتب 1 عات الخلفاء »
وفيه أرهة مذاهب :
المذهب الأقل أنتفتتح المبايعة بلفظ «تبايع فلانا 00 منين »
خطايا لمن نوخد عليه الببعة 1
« الشانى مما يكتب فى بيعات اللحافاء أن تفتتح المبايعة
بلفنظ «رمن عبد الله ووليه فلان أبى فلان الامام
الفلانى» إل أهل دولته ...
د الثالث - أن تفتتح اللبعة بعد الإسملة يخطبة مفتتحة
بالجد لله 5-2 8
د الرابع ممايكتب بيات الللفاء أن تفتتح البيعة
بلفظ « هذه بيعة الل ...
ناض
0 وض
7 ايض
0 تين
لوكا
ل 1
6 انا
ا 1