Full text of "FP11609"
حقوق إعادة طبعه محفوظة لدار الك الساطا نية
سس عا ج20 بيطاي“ :رسيم سس
7
المطبعة الأميرية بالقاهرة..
5 00
.1516 0 :
ّ م 1١ مه ١ اللي ف
ست اله الحرزا نسم
وصلى الله وسلم عل يلما 3 وآله وومةه
المقالة السادسة
0 ش 0 ظ
ا ع ف [الوصايا الديليةع و ا الممامعات» و الاطلاقات الساطايةه
والطرخانيات» وتحويل السنين والتذا كر؛ وفيها أربعة أبواب
الينام الأول
3 الرضانا ا د اح دربيي تلاش
المفسبي ةا ار
فيا اقدماء الحكئاب من ذلك
اعم تان لفمناء لكات يانت عدا ملظل ولع ان اندع لقيال
عل مالم لين ومن أ كثيهم عنايةٌ بذلك أهل الغرب : ل يزالوا يكتيون عثل ذلك
إن نواسى ممالكهم» يقرأ علا سنا برهر؛ ولهم فى ذلك الباع الطو يل والممة الوافرة.
ا 1 أ 3 2 اح
وهذه نسخة من ذلك كتب بها أبو زيد الدارارى : أحد كاب الأندلس عن
5 10 0 د
أمير اللؤمنين ان أمير أأؤمنين المتعيور ّ أحمد تاهاء 35 أمية بالأتدل © وش :
(1) الزيادة سنج راعسن 55 من هذا الطبرع +
(9) ليس ف ذافاء بلى أمبة بالأندلس من أمه المتصورة و انا المخصور عواين أن عاص كان ثقاب عل ,
عشام بن المع الأموى واستية بالأعى تناب من بعده آبك المنافر ثم أخو الملفر عبد الربمن الملقب بالناصر
دين الله » ثم انقرضت دوليم وعادث الدولة الى أمية 'قلع :عشام 85 دج يم آبنه مد ملقب ميدي ٠
الفلر”” قم الطليب “كج ١و العبن' “ع ؛ م”*صبح الأعتى ““ج عن 48 س مع ؟ من هذا المطبوعء
لبد لله الذى. جعل الأس بالمعروف والنبئ عن المتكز أصلين نتفزع عنهما مصالح
اللقاوات عء راض العزوق :اسان راذا إلادق امسن «الصلة: عا
سيدنا مهد الكريم المبتعث بالشريعة التى طهرت القلوبٌ من الأدران وآستخدمتٌ
بواطن القلوب وظواهم الأبدان طورا بالشدّة وتارة باللين» القائل (ولا عدول عن
قوله عليه السلام) « من آلق الشيهات آستيرا إدينه» تنبيبا علا ترك الشك لليقين ؛
وعلا آله الكرام أعلام الإسلام اللي رايةَ الآهتداء فى إظهار السَنن وإيضاح
السآن بالبهين ؛ الذين مكنهم الله تعالى فى ارط انوا افتاه ول 26
وأمروا بالمعروف وبا عن المتكر : وفاءً بالواجب لذلك الفكين .
والرْضا عن الأئمة الْمظهرين للدين اتسين » البالغين بالبلاد والعباد نشرا للمذل
زان شيل إلى تفن غاة اأعريند وإدانين :#نردى تاعتي أ وين ! رمن
تابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ! ٠
3 1 5 : 57 وه ص اصلت
وإنا كتيناه ل كتب الله ل ا : ع إل ماينهى هن المصاح إلبم 4 واسواعا
إلى ما 0 من المواعظط علي سه من عحضرة إشقلة كلا ها الله اه
والذى تُوصي؟ به تقوى الله تعالما والعملٌ بطاعته والأستعانةٌ به والتوكلٌ عليه »
وأن تعلموا أنا م نم هذا المقام الذى حفظ الله به نظام الحق من انتثاره » وأمدّنا
بعونه اميل عل إحياء الدذين وإفاضة أنواره» إلا لنستوى كل نظر يعود على الأمة
باستقامة أنُواها وأولاها » وبيب بها إلا أن رتب السعادة وأعلاها » وتوقظ
بصائرّها بنافع الذكرئ من كّاها ٠ فعلينا للم) حك ماتقلدناه من إءامتهاء وتخلناه من
أمانتبا » أن نقتا بالمكة والموعقة المسنه » وترشدها إل انث الواضحة والسبل
البيةة وض غزا امك وعام اقل الذعة والامنة 34 ٠3] كا وديا مهد دناهاء
3 0 المزء الثاللك عر
ونعابى جماية أقصزاها وأدلاقا 4 فالدين أهم وأو 6 اتيم باحياء شرائعه وإقامة
ش-عائره أحقّ أن ِقَدَم وأو ١ وعلينا ١ 1 حن ا به ودع 6 واشبع
,لدف ازوف ورا لصولا انلا عي ميك ادبن
5 2 ع لي .8 > 8 ل ان 4
الأدواء هس باه ٠ ولنا إعلها] أن 7 م وابسمم 6 وقك عَلم الله أنالم تحمل أفانه
الإسسلام» لنستكثرم 3 الدنها يا و زحرفها 3 م كمي ا اللقام » لمعا كينها
وترفها 4 وإ كان ا 1 ا إقامة الكافة ف أوتر قراها وأوط كنفها. 4
وبحسَب هذه النية التى طابقها العمل » ول يدها الأمّل » نيلت من اللسيرات
3 » كانت أ" دواطى أستبعد متالماء سر إرادات» كانت الامة مد أن
ع 3
ل ترمثالمماء وساعدت العناية الرباشة فلم يون مقشيودا حميلاء ولا منا حزيلا ..
و إن هذا أدام الله كرامتّم- فإنا لم نرَلْ مع طول المباشرة للأحوال كلهاء وتردّد
المشاهدة لعقد اللأمور سيا ]2 57 المتأمل عل 7 أت ت الأمور وك ايها 4
- 3 ُ 1
ولا 0 عن تصفعدزا وتعرفنأ ل 8 صاح لهات و" و5 تضاح 6 اء ول نر بمائل
الاتوكا افاحقة واءدا الله اويا وانفاة »بك 5 الاعوات ذل
أوزعمل اللا شدنا مياه دوا ليرا لنكلة روعاف
والآن ن كن امستو ف كر رقنا عل البلاد قاط به 6 لا مم لقبام فى حل
بحقه أن لتعهد الكافة دانية ونائية 1 وغائبه » ورجونا أن 5 من القسم
الأقل فى قوله عليه السلام : 21 ل ما َي فرقق بهم فار به»
أعمال علا الرفق دا هع وعل لق ق مواد اظبه # صرفنا أعلة الأعتناء و 0
فرأينا الذين بنظم 000 52 568 اءلانسدٌ 0 عن قوا ول تال
و 5
بركة إلا م غخيصينه وتحسينه 4 والله الع الاعيها وإ 1 ع إقامة عدو وإدامة
من صبح الأعثى ظ 0
عرقي اول دا زناه لأس ان المتلييت الفاح الأرفاتا واد مامز
أكل صفاتها » وشهودها إظهارا لشرائع الإعان فى جماعاتم!ء فقد قال عليه السلام :
«أَحَبٌ الأتمال إلى الله الصّلاٌ» فَنْ حَفظها وحاقظ عليها حفظ دينه» ومن ضَبّعها
فهوك سواها أضيع» ٠ وقال عمر رضى الله عنه : «ولا حظ فى الإسلام ل شط
الصّلاة» فهى كن الأعظم دن أركان الإعان» وال الوبق لأعمال الإنسان»
راط عا حضّورها فى المساجد » و إبثار مالصلاة الجاعة من المرِيهُ علا صلاة
الواحد» ا لمع انيدو » ولا يا فظ عئة ارون > قال اين ا
رضى الله عنه : 1 5 وما عَلف 0 إلا مُنافق 2 لقا فيد ين
الجل و قا 0 الرجلين حت يقَام فى الصف » وود الصبح والعشاء
الآرة 27 عرض الإاهان 6 وقشحاء :"إز إن شيود الصبح فى جماعة بعدل
ام كاده سسب ذا ار كان هنواعت أن ندرا 0 القاعدة الكبرئ من
قوافنة! 0 وبَؤْحَدَ مها فىكاقة الأمصا رالصخير وال م اناده حل
فى التزامها قوله عليه السلام : «مروا أولاد 4 بالصلاة لسبع واد ضربوهم 5
سسنين» ٠ وبحسب ذلك رأينا أن نزم جا رك مسجد» وأميركلٌ سوق وشيخ
كل اق 2 9 1 الآتداب لمذا ا" الكومء و والبدار ركنا دم لاز
العظم » وأن يض كل ف فى جهته أو موقه اوحوية مسجده أو موضع صنعته
أوتجارته أوقلبية 1 الكاذة وخشورعاة زالكعساء كاد علور ونا وال لت
مر
ن الماعة إلا لعذر بين ؛ أو أمي يكون معه الشهوة غير ممكن ارام أن يلتزموا
هذه || وظيفة أعم التزام» وا ا مؤتجربن أحدن قيام» سن عق : ساك
كل جد وآءتزام» وبتعرقوا كل من تحتوى عليه المنازلُ ممن يِل حدّ التكليف من
الرجال» و يدوه لين عند لين واطال لو االو بوم بالذّر علازمة
٠ 1 المزء الثالث عشر
هذا العمل الذى قدّمه الله علا سائر الأعمال . ولحذر المسلم أن زواقم تإضاعة
اكور اح و 1 ترون ارا لعن لامها ها عي تركاعنًا
أو كرا 5 كاب الله أن.أخذوا الصبيان عر العبلاة والطهارة والإدامة
لإقامتها والموالاة وحفظ ظ ماتقام به 0 ذلك سورة فامة الاب قعل كل إنسان
ف ةد 1 صغار أيه ركايم ا اغا عن إل نظره بذاك دصرم
به » قال الله تعالى : مر 50 بالصلاة وأصطير كما ) . وقال عليه الصلاة
32-5 0120 0
والسلام :»م حم راع وكلم مسكول عن رعيتة » ٠
ثم أعلموا أنَّ الصلاة بم آثرّها الله به من وظائفها عر شدء وتصائصما المتيفه»
0 ن أعمال البررضروبا لا صر دعصي من موافعة نا دنا تزكر ٠ وتظلى
ن الخيرات العميمة المسيمة بالقسم الأأوق الأوقرء قال الله تعال : ( إن الصلاة
تنبىا عن الفحشاء والمنكر). ونحن لا نوسع تاركها بال عذراء ولا توراه عقابا
داولا نال دعا | فانقيا ال اذا 0 شايع اياك
وتمل اناس فيا كوناه من إحراء التذكير بها كٍِ لق ابة والصحابة والحسيرا ان »
0
0 الحافظة عليها حسب الإمكان» ل تزل بيوت أذن الله تعالن أن 5 5
قبااسعه سيور بتلاوة القرءان» ول تنقكٌ إلا للإقامة عن الأذان:
وما يزيد هذه الوظيفة تأ كيداء وبوق قواعدها تييداء درس يتاب الصلاة
والطهارة حو يستكلوه عيبا وحفظا ء و بِؤدُوا مُضَمَتَه لفظا فلْظا » ففى ذلك
من الإشراف عل١ أحكام العبادتين ما تبين نيه وفك » ولا يسع 0 هن كال
ل ثم إذا أحكوه انتقَُوا إلى دَرْس كاب المهاد» را الآناء عرف فا د
لله للجاهدين من الهيرالمسسقَاد» فالحهاد فى سبيل الله فرضٌ علا الأعيان» وقدنا م
من صبح الأعثئ 2 . 7
تعيته لهذه البلاد امجاورة لعبدة الأصنام والصَلبان» ونرجو أن مز الله ماوعد به من
الفتتح القريب لأهل الإعان» وليطلبوا الناس بعرض مابتدارسون تثييًا محفوظاتهم»
واستزادة لقسّْمهم من الأبجر وحظوظهم .
ومن مقدّمات الحهاد» وأقوى أسباب الأعتداد » تعلم الرماية التى ورد المْض
عليهاء وندَبٌ الشرع إليهاء قال عليه السلام فى قوله تعالا : (وَأَعدُوا 7 مااستطعم
من قوة) « ألا إن الو ال » قلا ثلاما : فأظفروا الناس تعللهم» بوهم .
5 أن 2 ا لون
طبقات عل قدر إجادتهم وتقدمهم » قال عليه السلام :. «همن ترك الربى بعد مأعلميه
مه ماه
َعْبَةً عنه فنا نحم تَركها أو قال كمَرهاء . وقال عليه السلام : « من ربا بسَبم
فى سبيل الله فلم العدو أو لم لم كان له كمتق رقبة » .
ولعَامُوا أنهم يظلبوف فى وقت الحاجة بما كه هذا التأ يد من يدَارهم »
ويترنّب عليه من آثقارم ؛ ولتحرصوا علا أن بلق عددهم وافرا فى حال إيرادهم
و إصضكار شم ١
وما فيه مصلحةٌ كر يةٌ الأثره واضحة الول والقرّر» يكن ذكها ميلا »
وأجريها بحيلا تعهد الضعفاء والفّراء»و إسمامّهم من الكث ركارًا ومن القليل قليل
مجن اوسا رارحا وو الفتدقاكة فى أمل العسنن الذيق 5 نالوق انان
الحافا أو ما يِيىء حين العطاء » فقد قال النى عليه الصلاة والسلام : « ليس
المسكينٌ بهذًا الّواف الذى طوف على الناس فده الم والرتان وإنا المسكين
:
3
2
سه ع لخر
5 و 2 ره ممم ارا يد كر 2
الذى لا يد غى يغنيه ولا يفطن له فيتصدّق عليه ولا يوم فسالل الناس »
8 له عشم ع 1
فتفقدوا هذا لصتف فهو اول الإبثار 4 وأحدق أهل الإققار 4 والمؤمنون إخوة
53 1 م 0 5 55
ديق امار أخاره وأبعن الغنى الفقير فذلك من مكارم الآثار .
, الحزء الثالث عشمر
و 7 2
لامر بالمعروف والنهى عن المت وا بقة تعينت اتام عل المسلمين بجميعا دن
0 منكرا 00 0 ماه ونع : فا
0 7
ل ن ارتكب عيبا 0 ل الوه
فى عقابه » 0 علا الزن ارتم قلق للد وانا به » فقد قال عليه الصلاة
رن لدم مايوجبه الديين و مقتصسيه 6
والسلام : « إئما أهلكَ اد بن من قبلم أنهم كانوا إذا سَرق فيهم الشريف تروره
واذامرق 00 أقاموا عه الَدٌ ؛ وى اذى تفسى بيده لو أن فاطمة
7 در
ب عد لت 0 مدها» وقال لأسامة قُّ الحديث سي وت قَْ 00 دن
ور
حدود الله» وقد حل 0 الله عنهة دين وح عدن ركى لل عه أخاة ٠
فنك م ده ارلا 5 رأ ومسمع 6 وكا ف إقا مها 3 انا أمل والبيه
أو مهيع ) ل ل و4 م ن الإظهارء وتم لد ب أ ل ألا نكار »
م ليم أجمعين با اي افير والتعاون ع البرٌ والتقوئ 0 ْ اواو ع نم
اس سر 0
والمدواك 3 ٠ وقال عليه السلام م عضو ول خاسدوا ولا دارو ولا سوا
و (عاد الله إخواناين:
وبالحملة 1 المؤمن أن استنفد ا 2 الأقتداء برسول الله صل الله عليه وسم
والسف من بعده » ولقد كان لك فى رَسُول ا 8 وم بدأ ما كنأ م
الأهو ال؛ ولا طرأ فى هذه الأمة ما طرأ من الآختلال » إلا مفارقة الآقتداء اذى
1
رات رأس المال » ورضى لله عن جمسر حيث قال : « قُرضت الفرائئض
ولك لين ركم عل الواحمة إلا أن تصِلُوا بالناس يبنا وشمالا اه
ومن شد المنكات غير نكر وجوبٌ تغيير الهو الى ه هى | س الإثم اعيية
وام اللبائك والشرور» وأضُ كل خطيئة 1 00 فليشتة أ أت الآشتداد
هن صبح الأعثئ ظ 4
0 5 ل لكرج 2
فى أضرها » ونحث غاية الببحث عه ا عه صرها » ويتفقد الأما كن المهمة
دعا م د وكل طريق إن قطعها 0 واسادر يك كل إل إراقة
آل مه اه اه
دنائها » لالم إن أقصىا غايات الاجتهاد فى شَانها » إن الله لعن اندر وطاديرها
وإل
وه د ير د
ومعتصره ها وحا أو وا محمولة إلنه 4 لس ألله مادمر ن شرم لزيا رجس ٠ فين مل
اسه اق
الشيطان» وَلَحْدّرُ مافى قوله عليه السلام 0 ريا لون اع عي برها
وهو مؤمن» : من إحراجه عن نأل الإعان؟ 0 اخ ل ل ف" حار
فمأ 6ع الاعتنا ل * عل الشرّع » ده وى 11 اسن عن فت البعر 0 حرصاغ ير
ما تقدّم فيه 7 ن الزبحروالمنع؛ ف عثر عليه 1 من شارب لها َو عاصر » 000
أوجاهر) اضرب العرت المبرح» ا السجن الطو بل ولق ِل أن نصح
0 نه كود لاتحتمل التأويل ؛ ثم إن عاد فاخْسَام لصم 2 58 اد إذا أعمل ف
01 ي4 سوأه عم ادل من هذأ الحرام و 8
3 ما 3 0 و يو 9 5 هك 9 اس
ومن أنشبيك نا عدر عله :وا كل النبى عند كنب اليتق لمن الله بواضيعها:!
فإنهم بتوها عا الكفر والتعطيل » وأْخْلَوها من البرهان والدليل» وعَدَلُوَا بها ضصَللا
وإضلالا 0 ن سواء اويا 4 50 36 عقأ دهم وم قاصدم ا ركونا إل
الباطل وسكا بالمستحيل . وقدكان سيدنا الإمام 2 لك السضه 0
اه ع سا ابرض
بالتحريق والعزيق» وسَدٌ بإمضاء عرزمه مه المسدد ورأيه المؤيد وجوه طلامها بكل
ط ريق» ا أن نقتدى فى ذلك ا أ ثره اميل » تخد ف 506 قها حيث ولاك
وإهانة كاتيما وطا ليما وقارما 5 »© ولا عدل عن اليه 2 عات من[ نتحاها
ان إن لمات لد اوقل وهاه الصلاة اواك ين رت
ي24- ه
في ارين نْ هارا مام كم 5 ما كاب الله 37 2 «ى ومسب العاقل 2
الله ا ايسول ٠
م٠ ان ء الثالك
ويتعلق بهذا المنبى عنه ماآسترسّل فيه مّدة أهل الأهواء » والمتتكبون فما
لسرا بهن الأدراك عن سل اذاه رانك 0 أعتقدوا إباحة امحظورات كلها ء
ذو موافتي امسن يرك كين شعن ل راق ادم ةرات
أنهم من الملة وأعصاللم تق ى بأنمسم لواش اعلية اا م داك الميش
الأقل وهذا الثان» فذهبنا أن نطهر دين الله مم) تصق به من الأدران؛ وأنَ نعيده
5 ش
ومن الوظائف الى يحب أن تَعتّنوا بها غاية الآعتناء » وأن مَقدْموا النظر فمها ملا
سائرالأشياء» أ أميوانة التامنق ققد نميل يا ماتطرق لكا را فد 0
5 عليها الخدع» ولا . 5 إلا الحرص والطمع 0 توافق الشرع وله يطابقها
الورع ) سح ات كير المعاملات الفسادء ولا يحرى عل القانون الشرع فى كثير
الها الآنعقاد» وتصدى المتحيلون فيها لل يقصدونهاء وأنواع لاجتلاب
السحت يرصدونها » رما وود الناحرّمن القطر الشايع » وحَسّن الظنّ بلمشترى
نك ور البائع 2 ل فى خدعته 6 والكشرا نه قْ سأْمته ) جوأ المبألغ » وي
من حرم الخلابة ماليس بالسائغ» ومع من ذلك أن منْلاييقٍ الله تعالى بلاس
0
الما فى نجارته » 3 عليه 3 إاقارقة؟؛ وحفظ مكفيك 5 ن الحبائث دن
الوالمات ا طادل بن والخرام 00 منشايهات » و تق 5
الصدقات » فَلْمأْزِموا الأمناء المعروفين بالدياله » المشبو رين بالأمانه » تقد هذه
الأسواق:ة ويخ ص كل أمين من ين عليه 0 فق لحان ولبعرف المذتار
تابن غيوا لحان + وم لا يشام للدمارة ى شوق الممنادين كام شا علا أسوا|
حال» ومن عثر منهم علا وب : ونا ميت جاتو للدت الفات ودر ] الكل
تفلصواأ لاحر من الشوائب » وصروهم بأن سيروا فى ف ببعهم وشرائهم وأفتضاء م علا
من صبح الأعثىئ ١
سس سج دس ممه حمس سس سس سك
أجمل الَذَاهب» وأن يحُدْرُوا الفشّ فقد قال عليه السلام : «من عَشَّنا فلنس منا»
والانتفاء من الإبمان من أعٍ المصائب » وإذا اعتيرث فى المبايعات الوجوة ,
الشرعيّة ولت الأحكام رك الله عمل التابحر» وبورك له فيا يدبرمن الآبسرء -
ثم لتوصوا كل من تقدمونه لشّغْل من الأشغال أن يبدَأ بصلاح نفسه قبل سواها»
وأن يلتم الأعمال التى ثرا الله تعالن و رضاهاء وحَدَروهم كن الأدوان هديا هم
عل هاتشين» أو تسمعوا لم قببحا يه أو يين» فن سمعتم عنه أدنى سبّب من هذا
الوه بالعقاب الشَّديد » والثكال ايد » إن شاء الله تعالى والسلام ٠
قلت : وعلا هذه المعانى والأمور المأمور بها فى هذا اكاب قدكانت الخلفاء
تكتب بها ف المكاتبات علا أنحاء متفؤقة عا ماتقدّم فى مقاصد المكاتبات من
امقالة الرابعة » وكانوا بونُونَ علا الصلاة والمساجد من يقومٌ بأمرها علا ماتقدّم »
وإنّ أ كثر هذه الأمور الآنَ مضمنة فى تواقيع أصعاب اللسبة عل ماتقدم ذكره *
فى اكلام علا الولايات فى المقالة اخامسة وبالله التوفيق .
الفص ل القيان
مع النناك الأو لومت ا نكال العاددة
(فها يكتب من ذلك فى زماتنا )
.وهو قابسل : لقلّة الآعتناء بأمس الدين والآ كتفاء فى ذلك بالتفويض إلا متولٌ
مسي إلا أنه ريماحتب ف ذلك فى الأمور المهمة عند تعدى الطور فى أمي
من الأموز الدييّة» واتفروج فيه عن الحدّ .
ثم هو ع عر امن 0
2.11 الجزء الثالك عشر
الضص رب الول
(ما يكسّب عن الأبواب الس لطانية )
وهذه ا 8 شر ريقف دن هذا النوع كتب 4 اق الأيام أن 0
ع أهل الذحة زفق عن ثرا ء أهل الدمة * نالمود وأا نصارى العم 18 واخوارى
5 )00
وتو ددم هم ومصيرهم ٠
0 م يذ كر نسيخة التوقيع بل كتب ببامش غير لسخة مائصه ”بياض ا ا 0
القصرب الشانى
( مما يكتب ف الأواصى والثواهى الدينية ما يحكتب
عرن. نؤاب السلطنة بانهالك )
وهذه نسخة توقيع كيم مع أهل صيّدا وبروت وأعمالما من آعتقاد الرافضة
والشعة 3 ردعهم 3 ل المنة والماعة» وأعتقاد هرك أهل الحقع ومنع
أكابرهم من العقّود الفاسدة والأنكحة الباطلة» والتعزض إل أحد من الصحابة
رضوان الله ءايهم أحمعين ؛ وأن لايدعوا سلوكَ [طريق] أهل السنة الواضحة »
رعشا فق شرك أل الدك والصادل» وآن كل من نظام لت دعق يدعي فر بل
أشد 5 ونم 0-0 ل 0 نيران ذعهم المدظَمه 3 در 0 3-0 م قسادهم
200
بكل همه 0 7 | أعتيره ) وتطهير بواطنهم دن َذَال أعتقادهم
الباطل ل ا يعانوا نوا جميعهم الى ء وت اع 0 وأحفظ أنسا نسايهم 89
(
الصحيحه » وليدَأوموا ع آعتقاد | لمق والحمل السنة | لصريحه . فى خامس عش رين
حادى الآخرة سنة أربع وستين وسبعأثة » وهى
امد الله الذى شَرّع الدودَ والأحكام » وجَدّع باحق لأ نوف العوام الأغتام
الطقام وجمع لصلاح والتجاح 0 العا تع ا 1 الأنام »
وقَمَ الزائفين عمًا عليه أهلٌ السنة من الحق فى كل تقض ديام ٠
تمده على 1 عي الخسام » ومتنه : تومض ردقه وتُشام) 57 لك لانسأم
سي
وذ سام ؛ ونشهد أن لا إله لالدوده امات تبادة يسن ان يسك
00( بياض فى الأصل واعله «عن الوك ن نهاك ندا ا الشرع واعتيره» 3
0( كذا فى لودل اك ليد ريل لمانوين!. ا ش
١ ا الدع
0
غرها وى القمال ولد التصانة ونشهد أن مهدا عبدّه ورسوله الداعى إلى الماك
العلام » والحادى ىا 1 بواضح الإرشاد د والإعلام )صل الله عليه 5 آله وأصعابه
الذين هم أَئَةُ الإسلام» وهداة الخلق إلى دار السلام ؛ خصوصًا أبا بكر الصدّينٌ
3 20 200 7 واس سمس 0
00 الناس عا ان ة ولام زيد صيام » وخحمر بن الخطاب '
وعكان بن ا الذى جمع القرءان خم ل ووه وآباته عا فعل احد
النئام » وأتقّق 0 أله محنسبأ لله تعالم خاز منالثواب رتية لاثرام » وعل ب أبى طالب
الذى كان صمْرٌ انى: صلى الله عليسه وسل وآبنّ مه ووارتٌ عأمه اهام والمحادل
س0 اما
عن د دسه العم وامجاهد دن ديه 1 سأم » والباقين من اعد ة الرام» صلاة لستمد
1 م ودام ؛ وم م وار
فلم مقام» رم * ن أهل 7 والفساد احا وانتقامء
وبعدء فإن الله تعالى بعث عدأ صل الله عليه وسلم ره الدى ارتضاء» ودبنه
الداى فشا ود الذى َه اا ف الرساله © وأ وأوضم الدلاله» وأفصبح
المقاله وجاهد فى الله طوائف الأعداء » وأمال لله تعالى الا قوله وتصديقه
فق عبقت اله العناية من الأودّاء؛ ونصر, ه على مخالفيه من المشركين والحاسدين 0
نات كل منهم مسا فى نفسه من الداء؛ وبين الطريق» و برمّن على التحقيق » فاعآن
النذارة والبشاره» ومهد 3 افك الدين 8 بالنص وتارة ة بالإشاره؛ وتم الدين بإحكام
اكات شرت ا بإأخلاء أعلامه ؛ ع عر ا وفشت الحداية
وسع ودكل لاس ف لكين أرسالة 6 بلحت تفوس المؤمنين من إعلاء كلة
التوحيد آمالا» وأصبحت انيرات والبركاث لتوائرٌ ونتوالن » وتمدت نار الشّرك
وطفئت مصابيحٌ الضلالة ووحَّد الله تبارك وتعاللن .
ا ا ا ا 20
فلم 5 مل هاأراد 7 تعال إظهار ره فى زمانه » 9 اا رازه ف ى إنأنهع وأعانت
المدا مرغت نواه دقام قود انين و حدق حم الحدين؛ وأستوسق
أ الإسلام وأستئت 5-7 5 مناويه 2 اناد أله تعالى لنبيه صل الله عليه
وسلم جواره 0 فقدضى ' مه وك ريه ؛ فقام 00 بعده بآثاره دن ومهديه
وإرشاده دون ؟ ولأحكامه يلبعون ) ولأوامسه درن وكا اجانة عوكة
وإللى قضاياه برجعون) 2< 10 ولا مدلوناة 0 0 ولا . 00 أونث؟ فقضي '
عل ذلك الخلفاء د وا 58 3 الهدبون؛ ل ا منهم قُْ زمانهم عقيدة
فاسده» وم بظهر أحد مقالة عن سوا العتييل 1 5 تفقت الآراء» وتعدّدت
الأهواء ؛ وآختافت العتقائد »: وترا 5 المقاصد ع القواعد » وتصادمت
الُواهد» وتفرقت الناس إلى مقر باحق وجاحد » وظهرت البدّع فى الَقَالات»
دحل كدر ف كزان الات عتانت اليس فى الضّلالات» وقال كل قوم
1 نضمنت أنواعا من الحهالات ؛ وكان من أعخفهم عفنا وأضعفهم نقلد»
وأوهنهم جه وأبعدهم من الرشّد تحجّهء طائفة الرافضة والشّيعه» لآرتكابهم أمورا
شيعه ( دأظهايم كل مقالة فظيعه ؛ وخرةه م الإجماعء 8 قيبح الأبتداع؛
ور
فتبتّدوا فرقا 6 وسلكوأ أم ن فواحش الإعتقادات 1 رقا وتنؤع اسبوة وتقدذت
أجنا ا 4 را ع نيك سس قواعد الدين) وأقدموا عل 0 وال الاعمة المرشدين»
وقالوا مالم يسبَهُوا إليه » وأعظموا 5 وا كلام الله ورسوله عليه السلام
ليه» وباءوا بثم كبير وزور عظم و وا لو شراة سيا ند خؤاعن العرائة
المستقم وفاهرا ما لم يه به قبلهم عاقل » واوا مذَادبَ لا لساعدهم يا ل
اقل » وتحيلوا أشسياء فاسدةٌ حالم قي تيه أسوا من حال باقل ؟ وتمسكوا بآنار
(1) أى عدلواعنه . انظر المصباح .
سمي 077177 01010101
روط وحكارات إلى غ رالثقات 00015 ع أحدهم مابتقله عن مهول
اوطرر م وقد شن الي لد ب دموصوف؛ فاداهم ذلك إلى
القول بأشياء منها مأيوجت الكفر الصراح » و ع التتلّ الذى لاحر ع١ فاعله
ولا ناح ومنها ما يقتضض الفسق إبجماءا » ويقْطم من المتصف به عن المدَاية.
2200 | وجب عظم م الزحر تكلب وسكرنا ما يِقُضى بقائله إلى الويل
آله
والوبال ٠ لعب الشيطاكٌ بعقوهم أغوام» وهم إل حذبه واوا ؛ ورعتم غردرا
0 ومناهر ) ومنو تقالية أهل الحق : لم سبوا مناه 1 *ن الدين») ا | إجماع
لين وأستحلُوا حار م » وأرتكوا | العظائم » راكنا اكير مم 1 0
يدوا لديل ارو قاع ليله نسحي مودي النامتع»
000 يق الغالب؛ وآراوّهر فاسده» وقرائحهم جامته» الول والمقول
تكذب دعاو يهم شاهده 3 لا رجهو ن فى مقالهم ل أدلة سايمه» ولا 0 نْ
فى أستدلاهم عل طريق مستقيءه؛ يعارضُون النصوص القاطعه» ويبطلون القواعة
لود المنازعة والداضيةة 000 كلام الله تعالى لاف كه منه) و ترعون
دلا تأويله 1 برذه افو برد عنه ؛ فهم أعظم الأمة 0 4 وأشاهم عور
وعناذلةه ليس هم فيا دعرةه 00 صم ) ولا في ناوه 0 صريح .
اكإزالة انوا فل يقد المناطوة واوا الذنة حالا فى الدنيا والآخره ؛ وأحقرٌ
قَذْرا من الآحتجاج علهم» وأقَلَّ وضعا من توجيه البحث ث اليم؛ أكابرهم عَلْطون)
وات غرعم متهم ومسقلمهم عاونا للكاهم يس لأس[ ليم حدق الحدال »ولا قدم <
ىقضة الآستدلال؛ولو طولب أ ممم بصحة ةَ دعوأه لم جد علما دليلا؛ وأو حنق
اوم أ 0 0_8 ع اصه 5-5
..- . عليه بحث لم يلق إلى الخلاص سبيلا؛ غاية متكامهم أن يروى عن منكر من الرجال
5 0 يي 2 وو 12 : غم 1
مخهول» ومأنهة متعكههم أن الورك حدما هو عند العلماء موضوع أو معلول؛ يطعنون
من صبعم الأعدى) ١
فى أمة الإسلام؛ ا داب النى عله أنضل الصلاة والسلام» خرن
5 7 5 ٠ 2 5
أنهم حيعة أميرالمؤمنين عل 3- أى طا| لب ركى أله عئة وهو و متهم 6 مثرة
هاتير 1 4 0 سر 8 مشو 5 ور
عم للصدر عمم 6 قمدره أرفع عند الله والناس »6 ومحله أعل بالنخص والقياس »6 م
نتسب إليه الرضا بهذه العقائد» أو التق ريرلهذه المقاسد» فإن طريققته هى اليل
وه 1 ع وار م سار لور
وسدر ناه هى العليا» فالاحد بالق إليه شرل الفخوا تن سسا يفول أو يقول»
0 1 يي ثُ
ولا لصح نعل شىء دن هذا عنه ) ولا دل لسية شىء إليه منة »6 ومخصية 0 من
0 و 7 و 1 2 ١ صهاال 2 9 قو م اك
ذلك» ومكانه أعمن مما هالك » غير أن هؤلاء عرض لأحدهم فى دنه شببه » يقلد.
ساك ثره سم
فم ا مثله فى الضلالة وشبهه ) 3 نفسه من 0
وخهه ) ولا و قله إلْ طلب العا كنا وحيفة ولايقع قل ر نصيرئة عل طِ راق
اهم 2 ُُ
الصواب ولايحقق كاب 2 ا والوسيت ركه اأفاقة وعديةة و سود
ف الموقف ا مده فديدة وبعدما تعميره فى الفلال 1 وفهمه وفقهه 6
قد كر ١ إلى الطعن ْ العلماء © ومخالفة رب 00 ض والسماء » نهم وشصمهم 6
واتروا علا الله كذ كذ دعم وأباح دمّهم» وقال لسان حال أمسه, أرا قَدَمهِم أراقَ
دمهم) وهات دمهم فهأ ادهع ..
وقد يلخن أر : حاعة من أهل يروك وضواءحهها» و صدا ولوا حما » وأعمالما
المضافة إليها » وجهاتها امسو به عايها» وصارع كل من اهتين وضياعها» وأصقاعها
2 5 ا 8 ادم بع صر م 12
وقاعها 6 قك | تتعلوا هذا المدهب الباطل وأظهروه 6 وعملوا يه ور رؤه 4 و سوه
ش 5 او ا و 6 و وو 2
ف العامة ولسروه »6 وانحدوه دينا احتقدويه 6 وشرعا عتمدونه ) وسلكوا منواجه 34
و 2 8 اك س0 هه 5 8
وخاضوا سرجه 6 وأصلوه وفرعوة 6 وتدنوا به وشرعوه 6 وسحصلوه وفصلوه » و بلغوه
لوعن اميه سا2 ومطليوا 1د وفدي | سونه ليرا
إِللْ وم اتباعهم ووصسلوة 6 وعطموا أسؤمة 6 وقدموا حكامه ) و6سمهوا تحيله
د 0 1 و 5 صر 4 5 كه 2 8 1
0 أعتلامةه 4 لهم ساطله عاعلون » 0 مقتضاه سعاملون » ولاعلام عامه حاملوث 6 وأ الفساد
206
قايلون» وبخير السّداد قائلون» و بحرم حرامه عائدّون» وجو جا نه لاون » وبكمبة
ضلاله طا ائقُون ( ولسدة شدته عا كفون نمم 0 خير االحلق بعد 0
والمرسلين » و نستحلون دم اهن امن ترروكي الاين ؛ ويستييحون نكاح المع
ويرتكبوته » ويأكاون مال عالفيهيم و ينتهبونه » و ممعون بين الأختين فى التكاح »
ويتديثون بالكفر الصراح» إلا غير ذلك من فروع هذا الأصل اللمبيث» والمذهب
الذى ساوئ فى البطلان مذهب التليث فانكرنا ذلك غايةَ الإنكار» وأ كَرنا وقوعه
أشدٌ | كاز وغضبنا لله تعالن أن يكون فى هذه الدولة لكف إذاعه» وللعصية إشادةٌ
وإشاعه» وللطاءة إخافةٌ وإضاعه» وللإعان أزْجئا بضاعه؛ وأردنا أن هر طائفة
سن عب الإناذة) :وفزقة من خند الإمام» اتتتتاضيل قاد ذه المضبة الممسذوة
فى الاق من رجّس هذه الَفُسدمء ثم رأينا أن تدم الإنذار» ونسيق الهم
بالإمذار» فكتبنا هذا الاب » ووجهنا هذا اللطاب» ليرا علا كالتهم» ويب
إل خاصتهم وعامتهم» لمهم أن هذه الأمور التى فعلوهاء والمذاهبّ الى الكُوهاء
ييح دماءعهم وأموا الحم » وتفتضى لعمريههم بالعداب واستقصاطم إن من 0
ماحم الله تعالن وعر ف كونه م: ن الدين ضرورة فق د كر » وقد قال الله تعالا :
( أن ان لأُحَين الماك ساف) عطقا علا ما حك نهر يمه » وأطلق
النص فتعين ع1 ع تعميمه ) وقد أ:.قد على ذلك الإجماع » وآنقطعت عن غاآفته
الأطاع 6 وغالقة 00 حرام ول من ١ 07 سمأ بصيرأ ( ومن اشاقن ون
بد لام اص مدان
من بعد ماني له الى 7 5 م غير سبيل الْوْمنينَ 7 0 له جوم وسَاءتْ
مصيرا) .وتكاح ا لمعة مأسوخ 4 كه ف نفس الك مسو 4 و*ن أرتكبه بعك
ولمه رمه وأشتهاره) فقك 22 عن ادق برده الحق وإتكاره؛ 000 انم 8
1 ب 0م ١ الغى مر 2 . وو
فيو مقتول 6ؤعدره فما يتنه دن ذلك غير مقبول ٠ و لديا الصحاية رضوان الله علهم'
من صبيح الأعشى 14
غالف لباك عن يه 0 الله صلى الله عليه وسلم هن تعظيمهم 4 ومناية لتصريحه
باحترامهم وتصحيلهم » وعالفته عليه السلام فم 2 من الأحكام » مو ا لالكفر
عند كل قائل و إمام » وصرتكب ذلك علا العقوبة سائر» وإلا ابحم صائر ٠ ومن
دَق عَانسة أمّ المؤمنين رضى الله عنها بعد ما برأها الله تعالى فقد خالف كتابه العم »
وآستيحق من الله الَكالَ البليمَ والعذابٌ الألم » وعلا ذلك قامثْ واضات الدلائل»
وبه أخذ الأواخر والأوائل 6 و هو اتيج القوم » والصراط -- #ونافدا داك
دود » ومن الله 5-7 4 00 فى الدين » 5086 من املحلدين 3
لكان اصادق فى كل مَقَالة» واخُوض فى كل دلاله » « كل مخدثة بدعة كل بذعة
قكافه فريرا إلنااذة عيدا»: وعرذوا إلا المافة زر يناء وفارثوا مذفت آهل
الصّلاله » وجانبوا عصسبة 0 واسمعوا مقا الناصم لك فى دينكم وعوا» وعن
ال فى سواه وإل الرشاد راجعواء اده ة هن ربك وجنة ع كا ليوات
8. 50
والأرض ؛ باتباع السنة درا وسارعوا ٠ ومن كأنْ عنده امرأة بتكاح متعة فلا بقرما»
وعد ان متا ا تجن © ومن نكح أختين فى عفدن فليفا رق الثانية منهما إن
عقدها هو الباطل» وأن 27 فى عقد واحد فلبخرجهما معا عن حبالته ولا > 1 ناطل)
3 عذاب الله شديد» وتكال الغجرم ف الحم كل فوع تزيذء ودار عطنب الله تاد
بأعدائه هل من ل يل » فلا طاقة 5 عذَابه » ولا قدرة 5 ألم قا و عر
للظالم لقاو حادس )نولا بلدا ولا ماص ٠ فرحم ان عالاامرا او لسكة
اعد مسية # وميا لمرعة اتزوظا لكية » قبدل نوات افر قر
ارقي وانقطاع ليخ » واعتقال امنا » وانتقال الإنسان ؛ قبل أن عدن
التوبهٌ ولا مفبسل » وتذرئا 0 وسسدل # برض الال ويتقطع الأمل >
8 سه في
و كتنسع العمل » وترفق من العيد : في ويشمه رمضنة 6 ديد عل د وهوعليه
9 المزء الات عدر
ااه
عَضْبان» و إن قط عليه كخائفة أمره قد بان» ولا بنمعه حيقذ النْدّم » ولا تقال
]| ذا رت به القدم دو الدرعواه سين دوم ا ص ال
هم الغالبون» والذين كفروا 0 وسيعل | اين ل 5 منقاب تبون 4
أهمنا الله وك رَشُدناء ووفق إل مراضيه 00 555 وإ 3 عل الطاعه»
وأعا لنا حميعا علا السنة والهامه ب 95 واه !0
4
ان
وهصذه م مسوم كلتب يه عن 3 اكه الط راباسة إل ناب حصن
رادم بإبطال ما احرف لمر يار والفواحش 4 والزام أهل
الذّمة عم ا عليهم ا دن أمير المؤمنين رين الطاب ركى ألله عنة هس
6 اعالل ر للع رو 95 00
2 أواحر حمادئ الأول سميه مس وستكين وسيع انه ) وهو :
50 0 ع - 0مك
المرسوم الهس العالى لازال قصده الشريئفب المثابرة عل تغدير الم وشك 0
فب براه 9 بإزاحة مواطن الفواحش : من سفّاح ومخدر
فلسو وميد أن يتَقدّم َ اب الكريم بأسعرا وهاوفقنا الله تعالى له و رممنا به ع
وأعطيناه دستورأ يحده من عمل به يوم حسابيه : من إبطال اتكسّاره» وهدّم مبانيها
بحيث لا ببقا للنفْس الأمارة علهبا أَمَاره » و إخفاء معالمها التى تولها الشسيطاقٌ
فققطن » و إزالة ما بها من المُواحش التى ما ظهر منها أقلّ مما بطَن» و إخلاء تلك
البلاد من هذا الفساد الموجب لكثرة الحن والاختلاف .وإراقة ماءها من الهو ر»
0 80 0 0 0 َك وي 0 الهم وش 1
الى فى راس الإثم والشرور» وإحراقكل عدر مدوم فالشرع غخدوره وإذهاب
2 01 8 8
اسم الحانة بالكلية بحيث لا يتلفظ به مسي ولا كافر » ولا «طيع نفسّه فى الترتيب
علمما 0 هو عل تعزيه وده مظافر ٠ وقد غيرنا هذا المنكر بيد أطال الله شفضسله
فى اللخير باعهاء وتنم: | إزا د هده المفسدة فاحرزنا 9 ا واضظنا ناعها ؛ خوةاً من وعيك
4 صبح الأعثى "
5 3 8 7 فاط ين هب سق ةس 2 2 ٠ 067
قوله تعالى : ([ كانوا لا بتناهون عن منكر فعلوه ليئس ما كانوا يفعلون) ورجاء أن
مره 822 ده ود 006
ذكون من اراد بقوله تعالى : (ولدكن منج أمة بدعون 0 راق
0 ن انك وأُوليكَ م المفيحون) وعملًا بقوله عليه السلام : «منّ رأئا مم
0 0 يده» ٠ وعلما بأنّ أمير الرعية إذا لم بزل المتكدّمن بينهم فكيف بدا
فى بومه ل السؤال عنهم فى غده :
وقد صار حصن 0 هذه الحسنة فى الحصن المتبيع » وأهله المتمسكون
بالعروة الوا فى يع + خصيب يع وضواحيه 07 3 ا الفاح وتجاسة
و ونواحيه كثيرة حرو ارو قد أعل الله تعالن كله 3 وأعا
لصغيره وكبيره فى هذا الأ دغوته » وها ذلك إلا بتوفيق من أَهلا لذلك» وألهمّنا
كينا رجا عن هقز اناف اف اكع بو باللا اا ولق اواك
د فى ولايته عليه » فإن المت إذا فشا وم 0 أن ان الديار : وقد قال عليه
الصلاة والسلام : « إن الله يار » فعند ذلك تمنع السماء درّها » وعمسك الأرض
بذرهاء ويحف الضرع 3 50 رع 1 وتعطاش الأكاد» وتبلك البلاد 1
فلينسط اناب الكرم ينه في إزالة ما بق من متكر» متفقّدا ليله وحقيره
لص الشديد وما عل ذلك يمد بكل لسان و شّكء «ترقبا من يُذُخل الله
دلق اغا انعرف الفا عدا ف ع علاله ,ا ارم والتحرى والاحتياط ؛
إِللْ أن تصل ؛ ا 6 ووانجا فى مياسته ونمضته 07 2 ود عندنا اله
ار وهو مد الهم نهد شديل 0 مسد 200 كد الأثان والأثارة
والمقأصد : ظ 1 ١
وأما أهل الذمّة فنا رفع عنهم السسيف إلا باعطاء المزية والتنام الأحكام »
وأَخْذ عهود أكيدة عليهم من أهل النقض والإبرام ٠
0 1 55 الثالنك عر
فليتقدم الحناب الكريم بإلزامهم بها 0 به الفاروق رضوانُ الله عليه» ولْمِلْجمم
011 حوالهم إل ما أبلاهر إليه : ءن إظهار الدَلهَ وااصغار » وتغيير التعل وشدٌ
3 آر؛ وتعريف المرأة يصَبْْ الإزار» ولْمُتعُوا هن إظهار المنكر واتمر والناقوس
لكل اللاتم أو الحديد فى رقابهم عند التجرد فى المسام» ا رداك دن
الأحكام النى ورد بها المرسوم الشريف منمذة أيّم» ومن لم يلم منهم بذاك وأمتنع »
وأعان بكفْره وأع كله ور » فا له حم إلا السيف» وثُمْ أمواله وي ذراريّه '
ومافى ذلك ص مذلة حا فهاتان مَفسّدئان ف بالزامهما فرارا م ن خط الله
تعالل وحدٌ ذأرا »© إحداهم هما إبطأل الكانة والثانية إخفاء كلمة امود العا 5
اوقد الحناب المشار إليه باسقرار ما رتمنا به فهو المق الذتئى لاشكٌ فيه
والووااتق . ا المؤمن ويحكه ظ ونزجو هن كم الله تعالمن اسغرار هذه الحسنة
د الأمانوآستؤر تجرها | المائد الأغصان » و إبطالٌ هذا بكرن الي ظلما
بالفرح 6 وإعمال السف فيعيق م من أرتضا أه بان أظهر المسلمين ذا 9 د ب وأفتضح .
ولت مع أهل الشرك والضلال» 2 3 ل الصَغارَ عليهم و ا إل أن ابرقم ظ
لم راس ولا سَيدوا كيدا ادقن غير أساس ع وليستجلب الل1: تانب الات هذه
الدولة الشريفة ولنا الدعاء من المسلمين » والفقراء والصامين والمسساكين» ولِيطبٌ
قلويهم باسقرار ما أَرَلْناهء وحونا آثاره وأبطأناه » وقصِدنا بابطاله من تلك الأرض»
مساعةٌ من اللَكمْ العذل يوم المَْض ؛ ومن أعاد ما أبطلناه أ وأغان علا إمادته »
أو أمص بتشبيده ويناء حجارته » أورت مت عل خدر بغى” ووه ودس بالأفراح 5
أو أطلق أن باع مكو أو سول له شيطأتّه أنه من الأرباح انا
وهو أحك الحا كين وعلنه ل بوكر لناس أجمعين .
من صبح الأعثثئ | "
الات اللنا بن
فها بكتب فى المساحات والإطلاقات» وفيه فصلان
يكيل الاؤل :
فيما يكبي ف المساحات
- فو 6 اا ٠
والمساحات م مسامحة » وهى 1 الحود والموافقة عل ما أريد مئنهف ا 3 والمزاد
المساعحةٌ :ما بحرَثٌ به عادة الدواوين السلطانية : من المقؤرات واللوازم السلطانية»
وهى عل ضر ين : ظ
الضرب الأول
( ما يكب هن الأبواب الس لطانية )
' وقدجرت العاده أن السلطان إذا ممح بترك شىء من ذلك كتب به عسوم
شر يف وشملته العلامة الشريفة» وهو عل ا
المرتية الأويكل المسامحات العظام .
وقد بحرت العادةٌ أن مكب فى قطع الثلث مفتتحةٌ بم امد لله» .
وصورتّها أن يكتب فى أعلى الدج بوسسطه الآسم الشريف ك فى مراسم .
. 1 تن / ١ و و 2-2"
الولايات » ثم يكتب من أقل عرض الورق إلى آخخره «مرسوم شر يف أن سامح
بالمهة الفلانية وإبطال المكوس بباء أو أن يساع بالباق باللمهة الفلانية» أو أن
يات أهلٌ النالحية الفلانية بكذا وكذاء ابتغاء اوجه الله تعالن» ورجاءً لتواله الحسيم
(1) بياض فى الأصل والتصحيح من المصباح .٠
63 : ا 2 لقانت
عل ماشرح فيه» ثم برك وصلان بياضًا غير وصل الطرة» ويُكتّب فى أؤل الوصل
الثالث البسملة » ثم الخطية انا ايا ثم يقال : و ويؤى عقدّمة
المساعة : من شك النعمة» والتوفيّة حقها ومقابتبا بالإحسأن إلا الاق » وعمل
مصالم الرعية وعمارة البلاد» وما تخرط فى هذا السلك» ثم يقال : وإذلك لىا كان
كذا وكذا اقتضت آراق نا الشريغة أن يساح بكذاء ثم يقال : فرّسم بالأم الشرريف
أن يكون الأمس حل' كذا وكذا » ثم يقال . فلتستقرٌ هذه المسامحةٌ ويؤتا فيها بما
بناسب » ثم يقال : وسيل كل واقف عل هذا المرسوم الشريف العمل بمضمونه
أو عقتضاه » و ََ بالدعاء مأ 5 1 ش
ا 1
وهذه لسخة 0 كسامحة بواق ف دمشق وأعمالله) » من إنشَاء الشيخ شهها
الدين .ود الحلى” رحمه الله تعالى» وى
يدق لزعوف يتلق » المتجاوز لعباده عما قروا فيه من 2008 حك ا
يمأ أحماوه ل كما م ف رزقه» جاعل دولتنا | القاه راك وهر م
أنوار الير فى اليرايا ” ن أَققه ومنْشاً د » يجتب أنواء الرفق بالرتايا من برْقه » ومضمار
1 يختوى على ا معروف هن بجميع حهائة واشتمل عل الإحسات من 00 1
ا ل ا ا ل
الأمانى إلا تقته نعمنا يمتهأل وجه الإحسان طلقه» ولامعروق تدب منه أرجاء
الجاء إلا واستهأْت عليه لاوا من صوب برنا المألوف لآلىْ وذقه .
تمده عل نعمه التى عمت الزعايا بتَوالى الإحسان إلههم» ونام فى مهاد الأمن
بها وضعتٌ عنهم مساعتنا من |صرهم والأغلال الى كانت عليهم » وأنالمم مالم
من صبح الأعشق 8
تطمح آماهُم إليه : من رقع العللب عن بواق أموال أشّرُوها وراء ظهورهم وكانت
كالأعمال المقدّمة بين يدهم ٠
0 0000 2 7 م دير 2
وسمهك أن لاإله إلا ألله وده لاشزيك له شهادة تبعل 95 لسر رحماته © الى
2 2 7 ا ٌّ ام 2
وسعت كل شىء فى عباده» وتحث عل دث تعمئه » ل تمر ت كل حى: ملا احتاعه
نن ن 2 8 مر م
ت إلا ' اثفراده» وتحض عا' ما أهمنا من رأفة عن تابله بتوحيده '
وسعت إلى كل حى عل درا ده ومحض على جيم هن حل بله مو جاده
1 وسذة عل من جم أ سي ه بعناده :
عر 2 ع
ونتليد أن عدا عيدة ورسوله الذى سكت السنة الشرلك وأتريماء وعنوا 0
لمُنوان وطمسَها ء وآّل قواعد الدين عل أركان المدئ وأسسباء وأوصم ميل
اخيرات لسالكها فإذا سعدت الملوك رعاياها فإتما أسعدت الملوك ذلك فى نس
الأ أَنْدها . صل الله عله وعلا آله وصَحبه الذين شَمَمُوا العذّل بالإحسان »
وبحَمُوا بين مُلْك الدئيا والآخعرة بإحياء اسان المسان » وزرعوا المهاد
بالإبمان فىكل قاب لال اوعد ب ناه تاك عامعة غنات اران
سامعة نذاء أر بامها يوم يقوم الأشباد » قامعة أرباب الشك فيها واللماد؛ وسم
لبلناضنة ظ
وبعدء فإننا لما آتانا الله من ملك الإسلام » وحصّنا به من اَم العاتم »
فى أمة سيدنا مهد عليه أفضل الصلاة والسلام» وأيدنا به من النصر علا أعداء دينه»
وأَمدّنا به من تأبيسد تأبيده ودوام تمكينه » وجعل دَولنا م كزا مَدارَ ملك الأمة
الإسلامية عليه» ويَدَكا آل أمور الأمّة امحمدية فى سائرالمالك غلم اختلافها إليه»
وررّقنا من النصر علا أعدائه ما أعن المسسلمين وأداكهم » وأدَلَّ المشركين وأذاهم »
وكف بالزعب أطاعهم» وأعيئ با شاهذوه أبصارهم وأصم ما سمعوه أسماعهم»
3 ظ الحزء الثالث عش 22 1
ام م 500 ع6 م 0-4 و
وحصرهم بالمهابة فى بلادهم » وأيأسهم بانخافة من نفوسهم قبل طارفهم وتلادهم لم
هم وس ١ سه ع ير ور 8 5 حرو يو
نؤزل رغب فى حسنات نحل مها أياهنا» وقربات نجرى 5 كما ؛ ومككمات ككل
رس
00
بها عوارقنا وإنعامنا » وما ترَيحاك بها فى الباقيات الصامات ذ ونا ومواهب تمل
بها بين سير العصور الذاهبة سيريا الشر به وعضرناء ومصايط يضرف بها إل مصاط
البلاد والعباد نظرنا اميل وفكناء نهوضًا بطاعة الله فيا ألوا ماده إلينا » وأدا
لشكره فيا أتم به نعمه العميمة علينا» وا كتساباً ثنوابه فهاتُدّمه من ذخائر الطاعات
بين يدينا » ونظرًا فعسارة البلاد بحْمَة ظهور ساكنبها » وإطابة لقلوب العباد من
تبعات البواق التى كانت منعهم من عمارة أراضههم وسفَرَمم اوس قرا
فيا عند الله والله عنده حسن الثواب » وتحريا الإصابة وجه المصلحة الإسلامية
ف ارات الرنى الوا 2
واذاك كا تمل بنا [أنَّ] ب البلاد الشامية من البواق التى يتم ألسنة
الأقلام » إحصاوها » و يدل كواهل الأفهام » تعداد وجوهها وآستقصاوُها » بم
لاإسمح مثله فى سالف ادعو ولا ا لاهن 2 59 فه| عند الله من
أَجَورٍ لكر جه عن مضاط اللنهور - اقتضت آراوا الشريفة أن تُعْفى منها نما
كانت فى أغلال إسارها » وأثقال انكسارها » و رَوعة اقتضائها » ولؤعة الثر د 1
إنظار المطالبة وإمضائها ؛ وأن نعيق منها نفوسا كانت فى مسياق مساقها » وحبال
إزهاقها وإرهاقها » لتتو الهم عل عمسارة البلاد » بالأمن علا الطارف والتلاد »
وتمع الحواطر عل حسن امف » سا حصل لم من المسامحة عما عليهم من ذلك
سلف » بذم برية من تلك الأثقال » عرية عن عَثّرات تلك البواق التى ما كان
ان نا عا
من صبح الأعشى 0
1 1 ذ ااا الام 0000000 / سيق معسمت
سم بالأمس الشريف زاأده الله بال عدا 0 ا ا 5 الآمال
رققا 00 وتخفيفا قار لسن اليد وا حماسا م البلاد» ويجيرٌ العباذ»
فإن الأرض يحيما العذل و يعمرها الأقتصأ رعلا الآقتصاد أن سا 0
فليستقرٌ حك هذه المساحة آستقرارا بق رَمْمَها» ويمو من تلك البواق المساقة
وسىها وأسعها» ويضع عن كواهل الرعايا أ أعباءها 1 008 البرايا أخارهًا المسنة
وأنياءها 6 و اسقط من جرائد الحساب تفاضلها وحليا 4 ويحقق نتعفيته آثارها 7
رعية بلادنا الخروسة وأنليا:
لجن 22 نتاعة ين يختن زاف قات ناوا عد شاع رياه
وأعتقنا ا ذم من كانت عليه من 2 المبال الذى كارب .له تاستيلاء الطاب
وأسغراره مسترقاء تق إلى الله تعالى 8 فيه من إبثار التتخفيف »© ووضع إصر
النكليف » وتَقُوية حال الماجز فَإنَّ غالب الأموال إيما تُساقٌ عل الضعيف »
وتوفير 7 الرعايا علا عمارة البلاد وذلك من 1 كد المصاء وأهسهاء وتف ريغ خواطرهم
لأداء ما علييم من التقوق المستقيّلة وذلك من أخص المنافع وأعمها » فليقايلوا هذه
انم شكرالله على 0 دوك به من يده اده ن » دياو ابعيدة 5 امتهم
به من اد 506 الى م 0 0 000 أمنا الزاهرة ة بالأدعية
الى كيد سلطاتهاء وتسيْد أركاتهاء وغل من الدين باعتلامها » وتو يدها بالملائكة
التتاية 2 عدن انوا عناء ١: ونعيل كل واأقت فل سير سوينا ذا تلان ولا
الأمى أجمعين العمل بمضموله © والآتباء إن مكونه » والمبادرة إلى إثرات هذه
لبيك و لناودة ذا الكجل يذه الناعة الى اتح عن مدان القلوني وفاء
الألسنة » وتعفية آثار تلك البواق التى عمونا عن ذكرها » ومو ذ كر تلك الأموال
الى تموضنا عن أسبناتا بأخرها .. ا
ا الحزء الثالث عشر
ا 0
4#
فنك
وده نسخة مرسوم شريف بالمسامحة بالبواق فى ذتم اند الواااا ١ بالشام »
كس 4 قُْ الدولة الناصرية 0 3 قلاوون فى شهور سسنة آثنتين وسبعاثة عط
العامة كال الدين 3 ارَملَكق من إنسا 28 وقرئْ علا امثير بالجسامع الأموى-
كد ال#روسة » وه :
امد لله الذى ويسم كل شىة رحمة وعأساء ومع نداء كل حي رأفةٌ وحلماء
وحص[ امنا ارام الماتت ا عدل وناب منْ تمل ظأما ء
وزان دوكتنا الَو تجوز فهى تعد المساحة بالأموال الكسيمه عن إذا أعتدمها
0 ماه
ا عل نعمه ل ريك رعايانا با دامة ا اليسمء وعمرت مالتينا با
اع به أهلها من شر جتاح الرأفة عليهم مت ن أهل بلادنا أثقال بواق
الأموال لتى كاثوا مطلوبين بها من خلفهم ين سن شيم ؟ واشهد أذلا إله إلا الله
وحده لاشريك له شمهادة لم تزل شفع لأهلها العدلٌ بالإحسان» وتجع لأربابها
ارأفة وارفق أشتات 3 الحسا ال 4 وضيد أن مهدا 00 007 الذى اد
لشم ولق اده 3 77 الرأفة علا 0 الله وا وارحمه 0-6 عل الإحسان إلى
ذَوى العسرة ا ؤذلك مق راءة كل مشغول امه ظ ألله عليه وعلا 1 له وصحبه .
النذين أمس وأ بالتبسير» وأقتتعوا من الدنيا باليسير» وأوْضحوا موق الإحسان لسالكبا
فسهل على المقتدى بهم فى التوعل الأمة الصعب وإسر العسيرء طلاة دشر لروم.
الحساب») و للوقت الذى إذا : تفخ بخ فى 000 اناه وس تسلها كثيرا .
6 دسبة إلى زملكان وقد صضصيطها صا حب القاموس الم ياؤوت قّ محجمية بالفتح فلمل
فها روايتين
“دن 0 العفو 4
0 امات 5 البرايا » 00 عنما ومتهاءة لت - 00 غ0
البلاد وأهلها » ونشرت علييسم أجنحة البشائرفى حزن الأرض وسهلها » وأعذيث
ّ المأ بينة مواردهم ؛ وعمت بالدعة والسكون قاطتهم وراحلهم » و بدَّلتهم من بعد
٠ خوفهم أمناء وتواتهم باجابية داعي اذى عنم من 59 رأمنا أن لفسح هم ال
الدعة بالمحرم ل لق ماين لب ساد شبعها ها يكرن >
أن صو بالإعفاء منشوائت الا كدار شربهم » 57 ن بالإغفاء عن طب البواق
الى هى علا 20000000 وأن سف المعدن فيبم كم أم الله تالا
بالإحسان إليهم » ونضع عنهم بوضع هذه الأثقال إضرهم والأغلال النى كانث عليهم »
وأن أوفر عل عسارة البلاد مهم : ونرئ من تبعات هذه الأموال اللازمة لم
مهم رع من ذاك اترارم6. و" سي الطاب ا إسارهم )
وأساعحهم ؛ بالكموال 1 فى أهملوها وهى 0 0 عليهم » وعفيهم من الطلب
ظ البراق الل نوها كالآاحال وهى 060 بين ؛ لشكون شرام ؛ بالنص ركامله »
ومسرتهم بالأمن من كل سبيل شامله .
فلذاك رسم بالأمس الشريف لازال بره عمياء وفض له لسن النظرفى مَصاط
رعاياه مديما أن مساح مدينةٌ دمشق الحرويسة وسار الأعمال الشامية بما عليها
من البواق المساقة فى الدواوين العمورة إل المدد المعينة فى التذكرة الكو التو
باط ار 82 2 ذلك ن ادام أن ألف وسبعالة ألف 2 ل بعون
ألنا ومائهٌ آلف افك درهما » ومن الغلال انم ننه 1 لا وار عالة
وآثتان وأر بعون غس راية ' ومن تاشوقن مائتان 0 وعشرون اغا ومن الم
)0 لهل 55 الدنائر »> ويد ستقم الكلام ٠
0 المزء الثآلث عش ١
لاير وني الفولاذ > سهائَة وثمانية أرطال ». ومن الت ألفان وثلثائة
رطل رودق حب اران الفا سهائة رطل .
لتقُوا هذه النعمة بباع الشكر المديد » و مستقيلوا هذه المدَ جمد الله تعالا فإن
الجد مسستدعى المزِيد؛ ويرفلوا فىأيامنا الزاهسة» فى حَكّل الأمن الضافيه» و بردوا
من نعمنا الباهرة» مناهل الب لالم و يلوا علا د بوب أزال الأمن
لو الست ننه باضه سوير قرقها ؟ وتفوس أمّت الم اخلة من تلك
التبعات حسما © زوفت بالنجاة فى تلك الأموال من شلدة طالب بأ بان أن أغارة قَ
إل ها وانتوفروا عل رفم الأدعية الصالحة لأيامنا الزاهره اولما 32-5 من
الأمن والمنّ فى دولتنا القاهره؛ فقد نصِدّقنا بهذه البواق اتى أَبقَتٌ لنا أحرَها وهى
أكل ما يقتاء لدت أثقال رعاء انا وذلك أحل ما به ايه بعد كل واقف شْ
علا هذا ام المرسوم الشريت ا 0 والوقوف 5 ورسمه ؟ 00
هذا اليا المذ كور تو رشمه واسبمه ع لايترك لهذه البواق المذكورة فى أموالنا
انتساب ؛ ولامق ا إن لوم العرض ع 0 أورده العم واناط 2 |
شرفه الله تعالمم أعلاه حهةٌ مقتضاه . ظ
4
ل
وهذه أسخة مساة بمكوس عل جهات مستقبحة بالملكة الطرابلسية» وإبطال
الك كن ان الدولة البأصي ا و عدن فاؤووة 16 رشنا 3 روح
سبع عدر وميا بهى 1
ادش اذى عند ايف فأيامنا الشريفة علا أثبت عماد» وآصطفانا
لإشادة أركانه وتتفيسك أسكامه الوق العياد 6 وسمل نعاينا من إظهار شعسا ثره ماارام
من صبح الأعشى' مع
6 56 5 5-0 5 ل ا م 00 علي ااه ع2
من كان قبلنا لسعهيله فكان عليه عب الأنقياد 6 وادر انا من أجور نصيره أجل
ما يذخرليوم يفتقر فيه لصاح الاستُداد
تمده علا نتم بعت من إقامة مثار الحق 3 وأقييت 1 الباطل بمظافرتنا
ولولا ذلك لكانت شديدة ةَ الأتقاد ؟ 50 00 الفحشاء فعادت ع امشيماء
إل مستَسما أفبَحَ معاد » ونشكه عل أن سَطر فى دائفنا من عر لير ما تبيق
مجه لدم المعاد ؛ ونشهد أنّلا إله إلا الله وحده لاشريكَ له شهادةٌ يجدها العبدٌ
لوم ش الأشباد » وتسرى فارع دياق فى البراياً فد تزال آخذة فى الأزدياد ؛
ل أن عدا ا رض الذى بعثه الله بالإنذا ر إل يوم التتادع والإعذار إل
من قامثُ عليه احححةٌ بشهادة لكين فوص له سبيل اراد صل الله عليه وعل' ]له
وصحبه الذين هنهم من رد أهل الرذة إلى الدين القويم أحسن ترداد » ومنهم من ع مم
بالأم بالمعروف والنبي عر المنكر سائرٌ العباد والبلاد » ومنهيسم من بَذَّل ماله
للجاهدين ونفسه للجهاد» ومنهم من دافم ء اه فى جدال عنه وؤة فى جلاد )
صلاةً تبدى إلا السداد» وتقوم المخوح و امه وس نطلنا كديرا +
ود ان اانا ب ا أو خأقه» وبسّط درت عرف لاله
والمطالبة بحقّه » وفوصٌ إلينا القيام برج الفخة )وما الال نض افا دلق
الحلائق ة قبضتين فرغينا أن كن : اقدحية بمينه » والوا إلبنآمن مقاليد الفالك»
وأقام احة علينا يكين البسطة وعدم المشاقق 3 لنا من اللأمس ما عل'
فوا رع )وامة نا تن سما أجرانا فيه عل عوائد لَطُفه لاعن ممح فى الأرض
ولأغن خدٌ مصعر مما إعلاكاءة الإسلام » و إعرارّ الال وإذلال المرام»
وأن تكو نكامة الله هى العلا » وأن لا تار عل! دار الآخرة دار الدنيا ؛ فلم ول لقم
22111111 جيم يحم سحت -. 5-26 - ا00 5 ومو س يتح سعد جام لماي بيس عمد وطس ومسي
5 شعارا» وتعنى للشرلك ارا ونعان ف النصيحة لله تعالن ولرسوله صل الله ليه
وسم جيرا فتإمواراء 0 بع أث ركم نقتفيه ) وممطول 5 5 2 0
د عر اتير علية الباطلٌ 5 ؟ وذا كبة اتفرجها وغ 0
استطردت 5 أدو وطق كرجه 4 0 سَكة لستعظم افوس دوا انا
قاء مدزراة اانا مين سي عل غير التقوئا مبآنهه! فبيحطمها كرمنا فتؤدى
الحزاء عنها موفورا ؛ فاستقصينا ذلك فى مالك الشر ثٌ مملكد ملكه » واستطردنا
فى إبطال كل فاحشة موايقة موكيا فشا مق ذاك بالديار المصرية ماشاع خَيره»
وظهر بين الأنام أ ؟ وطقث بتحاسنه الآفاق» لمجت به ألسنة الدعاة وارفاق :
ين أبطلناها » وجهات سوء مَطلناهاء ومظالم رددناها إل أهلهاء وزبرناها
عن عنهنا وبجهاها » وبواق سامحنا بها وسمممحناء وطلبات حمّفنا عن العباد بتركها
وأرحناب ومعروف أقهنا دعائمه » و بيت لله عن وجل َتنا منبا كل ناه ثم يكنا
ا ذلك فى سائرانمالك الشامية ال#روسه © و<: 1 عرات النصرمن ترا ك العدل
التى 21 يقظتنا فروسة 5
ولا آتصل بعلومنا الشريفة أنَّ بالملكة ااطرابلسية آثار سوء ليست فى غيرها »
ومواطن فسق لايقدر غيرنا عل دفع ضررها وصَيرها ومظانٌَ آنام يد الشيطان فيها
2 . شر م 3 2 0 02 : 2
خالا فسيحا » وقرى لا يوجد مها من [ كات] إسلامه مقبولا ولا من | كان ]| دينه
يا ؛ وتجمورا بتظاهس اناو شسا سب الكار ةا ؛ شاع ين الللائق
0
هرأ 6 ضِ ص زكوس الأشمباد فلك عد هذا لومشم 6 8 فى ذلك
8اه
١ 7
مقورات ل لا نحدى تشعا» وتبد! ف بد آحدها اكانها حية السيعى 0
من صبح اللأمثي ا ٠ | ام
00 نبى إلينا أن بها حانة عير عنها بالأفراح قد تطايرشررحاء وتفاقم ضريها » '
وبجوهى فيها بالمعاصى » وَآذنّثْ لولا حل الله وإمهاله بززلة 00 ؛ وعدت لأهل . '
الأهوية يمسا » وروى لفساد مين عا 0 اما أن ري
القاذُورات» وى عنامت 0 من المحذورات» 0155-0 الأفراح بها بما ٍ
لق إن علي لجان 5 الغو فها كالقّراش على الأقتحام فى النار .
2 ماروا وي مهي ال مده انعو بين اق
وإذا أأرج عن وأوفى 0 إل أعلشق اللسانة ترشاب فهو لا يج 2
00 بفرجةء ,وذ عون عو رج .
روره ير ره
0 بالأطراف القاصية من هذه الملكة قرى مسكائنا يعرفون نالصي بم
يلج الإسلام لم قلاء ولا خالط لم وا له بينهم شعاراء ولا أقاموا له
مثآرا » بل يحالِمُون أحكامه » ويجهاون حلاله وحرامه ( وياطون ذبائحهم بذبائح
. المسامين» و مقا يرهم عقابر أمل الذين» وكل ذلك قتا حر ردعهم غتنة اشرما ؛
ورجوعهم فبه إلى سَواء السبيل أصلا وقرءا » فعند ذلك رغبنا أن تفُعل فى هذه
الأمور مابيقا ذكؤه مفخّرة علا مز الأيأم» وتدوم يجمه بدوام دولة الإسلام» ونمو
منه فى أيامنا الشريفة ماكان علإم غيرها به عارا» وسترجع لمق من الباطل 0
طاكا كان لذديه معارا» وتيت فى سيرة دولتنا الشريفة عوارف لا تزال مع 1
عاو عل كسا اع قوله عالن 0 داه ار اعد ل والإحسان وإينا
ذى القربىا 0 7 ع الفحشا اء وأ النكو) .
فإذلك رسم بالأمس اتويت ا ل 0 : » وعن المتْكرناهيًا وزاحراء
ولأمتثال. أوا وأسن الله عاأل 56 ودادرات . 0 هن المعاملات 1 اكد
الطراراسية هايان 3 45 ظ
زف
جهات السجونف. ين الأقصاب
الأراه اندوز بالفتونيات | باللتكة الطرا سه خاريا | لدت ام اقضات الديوان
خارجا عمسا لعله انه عن سجن طراباس حك أنه | المعمور التى كارن . فلاخو
من ضمان الفرح ال ٠ | أبطل بمرسوم شريف متقدّم | الكورة بطرابلس يعملون بها
وشندوها :.|الثارج وتقديرها ٠ أت أَمْهُواعن العمل وقزر
سععلم عألم علبمية ف الله
ظ ل
أتميساتا عفاية الشام خق الدنوادة..
الأمراء بكم أس بعض | بحكور طراباس واقفة | بصهيون بطرا باس
الأمراء كان لمم جهات | والسرون وما معه بكم أن | وقصريون بطراباس عمن
زرع أقصاب وقرّروا علا | المذكورين كا نوا ثبتوا على | كان معا فى حَصْمما وتقدير
بقية تلاحيهم العمل بها | المراك' بالبحر فاما شكت | متحصل ذلك
والقياء ظي اس ييل ا لازا 5 الماك التصورة [
ير
وتقدير ذلك قزر ع ذلك 2 السئة
فنية الهاذ مان المستحدث
بتراي كيفك لمانا التتمل زط انين فنا كن اقطا6 موورتمن لاسرال
كان يستادى من كل مدير | أؤلا بد بواس الشام | على الفلاحين ما ل تربه
وتقدير متخصله بالفتوحات ثماستقر بالديوان اعادة : من حشيش و ملح
المعمور فى شهو ر سنة ست | وضيافة ٠ وتقديره '
م عسرة وسبعائة وتقديره
ب" |.. حالم
ااام قن قر كر الأرددة والذهووه إبطالا افا إلا وم الشووة لا علب
ولا يستادى » ولا بيع الشيطانٌ فى بقائه رادا .
" ورا شوم هنذا عزا المزر ونشاع © ودتخاب لباامنيم الأدعية الضاطة
فإنها نعم المتاع .
وأما الصيرة فليعمروا 2 بلادهم كل قرية مسسجدا» ويطلق له من أرض
القرية رَقُمَهٌ أرض تقوم به وبمن يكور فبه من الام بنمصالمه علا سب
الكتاية» ميك نهر لدان فلاف نانب السلظنة بالملكة الظراباسنية والخحصون
المحروسة ضاعف الله تعال نعمته م ن جهته هي 0 إليه لإفراد الأراضى وتحديدها
وتسليمها لمم المسا 1 المسكورة وقَضْلها عر . أراضى الممطَعِينَ وأهل البلاد
اندو 3 تياك أوراها ردك القوان الفشيو نف لقي لشن
التُطمين فا كلام » ويادى ف المقطمين وأهسل البلاذ المذ كورة بصوزة ما رشنا
١
٠ به من ذلك
. وكذلك رتنا أيضا بتع التصيرية المذكورين من امطاب وأن لا يَكُنوا بعد
و روك هذا من تلطا هر كافة 6 و حل الخبانة فا أكايم» ومشايح فراهم
زغل" 1 2 م إِلْ | نظاهس بالخطاب ومن تظاهص به ويل 2 مقابلة ٠
١ ليد م اسمن القن إشة ولا دل عن شىء منها 6 جر الفلكة الط له
رى قي امالك المجروسة ف عدم التنطاه س بالمتكآت »6 وتعفية [ ثآر الفوا
0 لا
وإقامة شعائر انين القويم : ( من بدله 1 ما سمعة ف 0 2 ص 6
إَِ 5 ليم + م0 ) والاعقاد عل اط م أعلاه ٠
يه
بن نه
وده اسقة توقيع بالمسامحة فى جميع المراكر بما لمستأدئا على الأغنام الدغالى
الداخلة إلن حلب » وأن يكون ما ترج من تجار الغنم على الكبار منها خاصة »
وسيعانة ) ون
ئ ضٍ و اس يعار 0 -
امد لله ذى المواهمب العميمه » والعطايا التى لانجود ما بد كرعه » والمنن القت
ْ عَوْضنا منها عن كل اذى ء ير منه قيمه ) والمسامحة ال ق اضوليانا عن كل مال
رام مه ريظ سسم اس
حسن هال وبكل غنم غنيمه .
فده عل أعمه 0 000 علا كبر إل لإنفاق ف ررد ا مدنا مهدا 00
: 0 م من ممح وسامح فى أمور عظيمه : سُّ الله عليه وعلا آله وحكبه 508
مستدعه ) وسلم نسلما كثيرا ١
ويفشدء فبدماكا لله لم وَل تزغب إليه» ونعامله يما تبه له 3 عليه
0 شق مل من مالكمًا الشريفة حت سا محنا فهبا أمو آل وس اهنا فمما تمع أوذنا
2 الثفال » وكانت ع ؛ العداد ا بالملكة الخلبة الم لحروسة 70 الأوزار عا
عليها» مُشْدودة النطاق بما ِغْلُ من الطلب يتما »ما هو عل' ترون بها محسموب»
وإلى عديدهم عَدَده منسوب» ونحن نظنه جملة ما أسقطيه مساعينا الشريفة وهو
متهم مطلُوب ؛ وهو المعروف بالدالل وكا عل ادوس لكان اود ونا ينا
ظ من الكائر وهو فى عي ال ا ًا آنصل بنا أنَّ هذه المطلمة
00 عم ا لات رفع من الحساب عنهم 0 - أ كنا موقم بقائها »
اما أيننا هذ مكثر .+ عرو ذغن لعز إن أعنانها ##واسعدا ملو
من صبح الأعثى الاسم
طوائف الْان بها » وأوتقنا أسباتهم فى البلاد بسَببياء لأمرينكلاضما عظيم :
يتنا فها عند الله ولا لم من حق ولاء قديم »م صاروا مع اللميوش المنصورة
ا ساروا إل ناكد ملواكة الأعداء قداو مم عرّوشاء وك كانوا علا أعقاب
| المساك المؤيدة الإسلامية رذفا ومقدّمتهم فى عاصرة جَاليضَاء وك قَتَلُوا لسهامهم
1 ل 7 2 وى عور
كافرا وقدّموأ لم رماحهم تعوشا » ومنهم أصراء وجنود » ونزول ووفود » وشم وإن
لم يكونوا أهل خباء فهم أهل مود 2 ودّوو أنساب عر بقه » وأحساب حقيقه )
إن القبجاق انكلص عرجعهم » والقُرس بفرمان دولتنا الشريفة تجمعهم فاقتضئ
انا اشر فى أن رع 0 شل لفون بإبطال تلك الزيادة الراذةهوآن اكابو
ِ ما هوف العَدَّدكالشىء فى الكفر زياده .
فرسم بالأمس الشريف - لا زالَتٌ مواهبه تسمل الآفاق» وتريد عل الإنفاق»
وتقدّم ما ينقد إلى ما هوع: د الله باق أن ساح بميع التراكين الدذاخل عدادهم
ىضما نْ عداد الكان بالملكة الحلبية ا حروسة 4 | استادى 7 نهم على اللأغنا 0
وأن يكون ماالستخرج منهم من العدد على الكار خاصة : وهو عن كل مائة رأس
كار ثلاثةٌ أرؤس كار خاصةٌ لاغير منغير زيادة علا ذلك؛ مساعةٌ مستمره» دائمة
مط إن بلا توالا مها نت كا مكار ولا ع سيا أثن
الحكام الهو أن ريا فى صحائفن أعمالنا 0 م العرضوع د انل قم | حساب)
ولا تمتك إامما 5 اعية ولا بي علما سيل للدواوين والكان: ولا ؟ 2
أغنامهم ليرعاها منهم أوأيك اناي اس ها هذه المناضة تناك أ كه أجاماء
وبَيّض فى صعائف الدفائر حسَاماء لا تعارض ولا تَناقَض ولا ينَاوَلُ فيا متاول
فى هذا الزمان ولا فها بعده من الزمان» ولا يدخل 1 اسان دولا نمن
اها امون ولا كاب أعناب هذه الدغاق عليا بعداد فى كرن من القرون >
ب لبا الجزء الثالك عر
0 0
ره
ولا امعد ا السدة أ ل 106 لا حتيه» ولا سمح لنفسه 0 قل إنها
وش عند ألله كبيره : (: انظ ٠ لذهلها ومن لبن 0 ع هماهم من ! إحسأ ننا الشر ينف
شر ومسام 5 0 1 7 ع بن
0 ولا تصدع لم إمسه سب هد ١ الطاب ا 6 ف ن تعوص قٌَ زهاننا أمكثنا
قاد أو كعنت فىهذه الصدقة اذا رية 5 تأويل» 0 فما | 06 ومة
بقليل» أو طلب من ظالم بعينه مداواة قرا عي سنا بصع 200
7 0 1 دع 0 اه 8 هءٌُ ا م
ووب به مثله ويكون لمن بعذه عبرة عن قدم قله © ون نبرأ إلى الله #ن عر ص
5-5 اه : : ار 00 م اه
بعدنا إلى نقضها» وهذه المساعحة عليه حجتنا التى لابقدر عند لله على دحضما ٠
لون ءْ 2 ا
ش ولتقرا عل المنا 0 تمد فى أقطا 0 أمتِدٌ ١ أسحاب ترحمتهاء
وسبيل كل وأقف عليها من أرباب ب الأحكام : أصم 5 السيوت والأقلام » ومءن
وت مهم على الذوام» العمل 0 رسعنا به وفيا : ا موحيه 6 بعد اللخط
الشريف شرفه الله تعال أعلاه ٠. إن شاء 2 0
المرية الانائية حدمو لجنا نات أن كت فى قطع العادة مفتتحة رم
بالأمس الشريف .
9 عر م ُُ اس و ورور
والقررات السلطانية عن نظير تمن ها ببتاع منهم من المماليك .
و
5 اع 8 0 0
والعادة أن 5-7 ىق ا 00 أوقيع شر نفب عسامحة فللانك 0 كسب علسة دن
الحقوق الديوانية بالديار المصرية والبلاد الشامية» بحسب ما يريم له به .
١
وهذه لسخة أوقيع من ذلك» وهى
2 ع8 م 7 3 2 : :
دسم بالأمس الشريف لا زال بأوسع السماح بمثله » و سمل الرعايا كل وقت
.امه و 0 0
2 مالكر الشريفة بعدله 4 ويواصل الهم رفقسة ورفذله فل" ببرححدول فى مهاد دن
من صبح الأعثى 4م
ا وإسعاد من فضله أن ساح ان الساتى (إلاآخرألقا ه) أدام الله الها
رفعته ما يحب عليه من الحقوق الديوانية بالديار المصرية والبلاد الشامية» وسائر
المنالك الإسلامية» فما بديعه و ببتاعه و يتعؤضه من سا” الأصناف حَلا المنوعات:
صادرًا لاغيرٌ أو صادرًا ووارداء بنظير الماليك الذين ابتاعهم برسم الأبواب الشريفة
كنا وكذا ألف درهم ٠ ا
فلُعتَمد هذا المرسوم شرفت كك رانف اميه ووسل عبيه وفلف امام
ف ردول عنه ولا روج عن حكه ومعناه» وانخطّ الشريف أعلاه الله تعالى أعلاه
حدٌ ممقنضاه . إن شاء الله تعالمن .
يه
نا فنا
ل أ تعد و ّْ ده ابي 2
وهده لسيخة دعاء حر يفتئح به أوقيع مساغة »وهو: لازالت لعمه عميمه ؛ وتجاياه
و ٠ ل 2 ٠. عن عو عع و 0 5 7 8
كرممهء ومواهبه فى الآفاق سائرة وفى الأقطار مقيمه» أن ساح فلان ب>كذا وكذا .
5 3 7 0 1 20م 9
اخسر لا اا صدقانه الشريفة عق وسائل طالب 6 وأواصره المطاعة
نافذةٌ فى سَشّارق الأرض ومغاريها» أن بساع فلان بكذا وكذا .
: 7 ل لا أ ل لون :
قلت : والعادة فى مستند ذلك أنه محضر به قائمة من ديوان اللخاص الشريف
سر و مك 0 0 1
فى غيره من سائر المستتدات
ليون اللساني.
( ما يكب عن نؤاب السلطنة انمالك الشامية )
وغالب 54 قَْ مساعات التجار را متاءونه 3 و ل
ب ها 0 : وو
١ 02 و ١ 1
يحصل الوقوف عنده » ويعبرعا يكتب فيه التواقيع م فى الولايات عندهم »
وسعر امه رو ع
وأ كثرها يشتتح برسم بالأس ٠
4 المزء الثالث عشر
وهذه أسخة مسوم شريف بمساحة كتب بها عن ناب الشام فى الدولة الناصرية
5 الخواجا تمد بن الْلّقَ» وهى
رمم بالأمى العالى لا زال قصد ذُوى الحقوق عنده ناججاء وإحساله بلقب
إليه مسامحا أن يساح المناب العالل » الصدرى”"» الكبيرى” امحترت. المؤتى”
الأوجدى». الكيم الئيسى» العارفة» المقربجة» اللو اي
الإسلام والمسلمين ع قرف 00 فى العالمين 0 الأمناء المقر بين » 0
. الرؤساء » ع اموي عن الأعيان ؛ كبير الحواجكيه ( 5 الدوله > مؤكن
اللوك والسلاطين : ممد بن ارق » عبن ن الهو اجكية بالملكة الشريفة الشامية المحروسة
- أدام الله تعالى نعمته بما يجب عليه من لقوق الديوانية بالطرقات المصرية »
وجميع البلاد الشامية 1 الخروسة الركاه بدمشق » وحلبَ » وطرابأُس » وحاة»
وصنلك6 وخر 4 و وكيك المحروسات » والبروك »؛ والمقطعين » وقطياء
ممأ بدرعه و نبتاعه موه من بجميع الأصناف خلا المنوعات صاديرا وواررًا »
ون كلا تولة ما اق يف ب لي من الدراهم الثقرة الليّدة مائنا ألف درهم ٠:
ولا 3 عن ذلك بحن من الحقوق ولا بمقَرْرٍ من المقؤرات © سباعة نافسة
مستمزه » دائمة أبدا مستقزه ) لا تقش حكهاء ولا هيا ( لخدميه الدول
على أختلافها ؛ وللبالغته فى التقرّب يما , برضى الخواطر اللوعة و بنفع احا 5
يتحضره من | أنواع الاجر وأصنافها » ولآستحقاقه ل#ذا الإنعام » ولكختصاصه به
دون انلا والعام ه؛
يتلق ذلك بالحمد والآبتهال» والله تعال له من ميد إنعامنا الآمال » والكاعئاد
فى معناه» عل الخط الكويم أعلاه . إن شاء الله تعالل .
من صبح الأعثى 3
الفضيحكا لقان
من البأب الشالى من المقألة السادسة
( فها يكتب من الإطلاقات : إما تقريرا لى) قزره غبره من الملوك السابقة)
وإما ابتداء لتقرير مالم يكن مقرّرا قبل وإما زياد علا ماهو مقزرء
ه طرفات )
الط ف الاول
المرتبة الأوك
( ما يكتّب فى قطع الثث مفتتًا بالجد لله » وهو أعلاها )
وهذه نسخة توقيع شريف باستقرار ما أطلقه السلطان صلاح الدين يوسف
أن أبؤية لثيار الفيرية لمم إن هات امبر الؤرن عر ين الططاني رف ال
عنه » كتب به فى الدولة الناصرية مد بن قلاوون » من إنشاء المقز الشّمهابى” بن
فضل الله» وهى
امد لله الذى أيد بدأ اميل رمدم وا ءا كما علا أحمل عاده » 0 نا رارك
الذق احيوا الى 0
ف سردا المقدّم وإن تأئخر أياما ا 0100 من تتم حتى
كأءا حاله مثلٌ المسك ختاماء تالت الذى تقدّمه راقن لدف ار آسل
هو تماما ؛ ونشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لاشريلكٌ له شهادة نرقم أعلامها ومتع
أن مس الليللى لمن جاهد عليها من ملوك الزم ان أعْلاء ١ ونشهد أن سيدا هنا
57 الحزء الثالث عشر
عبذه ورسوله الذى هدئا به إلا أوضم المسالك » صل الله عليه وعل' آله وصَكُبه
3 2 ع عر و راراره ع 2 و ١ ش
الذين فاحوأ من الأرض مأوعد أنه سيبلغ ملك أمته ل مازوى من ذإك» وسلم 8
و ١ 0 00 مااع 05 ات 2
وعدم فإن أفضل النعم ما قرن بالإدامه» وأعظم الأحور زأح] من سن سئة
[حسنة] فله أجترها وأبحرمن عمل بها إلا يوم القيامه» وأحسَنَ المسنات ما رَعَّت
السلف الصا فى حَلفْهم » وأصرتٌ بأيديهم ماحازوه من ميراث سآفهم » وكان المولا
القيد الاك النأدر راض الاين »قد وت الندس نن المشركن 4 ابو امطتر
وفنين ريع وتلق ا ايف اي كاذه قزالفة ا رن اناه
. والفِايج لكثير منقتوحات أمير المؤمنين عمر بن اللخطاب رضى الله عنه فنوسًا ثانيا؟
ولما اعلى الله بمصر دولتته الْنيره » وا به من البدّع الإسماعيلية عظائم كثيره »
00 اكه »2 عاض الملح 6 وما معها جميع ذلك بحدّه و وقربه ويعيده ©
وعامه وظاميه» وأوله وآتحره» عل المقيمين بالحرمين الشمريفين من الذّرية العمرية»
كا قاله فى توقبعه الشريف المكتتب بالحط الفاضل عمر الأنام» وآقتفى ببداه بعده
55 : غّ
جنع راك لاطو لول الاسلام» دنا لهم هذا التوقيع الشريف تبركا بالمشاركة
واستدراك مافاتنا مع سَكَفَهم الكري بالإحسان إلا أعقاريم ٠ ور سومنا أن محا
عل حك التوقيع الشريف الصلاحى وما بعده من تواقيع الملوك الكرام » ولا بير
2 5 00 5 41 596 3 3 ْ 5
علههم فيه مغير من عوائل الإ كرامء ولا بشبل غم قول معترض ولا تتعزضص إلمهم بد
1 م 1 7 - ع لاما
متعرؤض »© ولا يفسح فبهم .لستعص إن لم .يكن رافضا فإنه رفص حقهم مترفضص »©
5 0 وام ١ 8 عرطاى 8
وليغامل ألله فههم عا يزيد جدّهم رضى الله عنه رضاء ويحبس نحبيسا ثانيا لولانا
ليل لمن يطالب ببسا كيف طالب يثىء مضى! مع منْ مُضىا » ونحن برأ إلا الله
ثمن سعىا فى تقضما السبلب هن الأسباب » ا فما إلى فنتح باب ) أوننأؤل فى حك
5 5 5 و : 5 530 4 مه
هذا لكان مئاوق زافق جد جتشريت؟ الكا وان ل قي ا
لك لنت عر ادن
من صبح الأعشئ 3
الال 000
هذه الناحية ص غبر المقيمين ه: منهم با خرمين ال مر يفين 0 ومن كاف علا الفسنه
2 ى المقام فهمأ من كان ف الودهييا 3 قافارقة 5 عنم لود 0 مكانه ) وأقا 9 وله
4 ' 5 75 4 5
ٍ ين إل أوطانه» 5 يله استبدال أرض بأرض وجيران يران عن ارضه وجيرانه »
إتباعا لشرطها الأقل مثله » وآتباعا فيها (؟) فاز مع السابقين الأاين بمزيد فضله ٠
وك الظر فلأل هذا تررك من الستحقين لهذا لحرن كرا عق كار
ناظرًا بعد ناظر» اتَّاعا لاراد الكري الصّلاج فى غرسومه المقدّم » وتفسيراً لمن
0 0 ايه ع
لا يفهم 4 من. غير مشاركة معهم لاحد من الحكام 4 لا أرباب السوف ولا أرباب
الام : لتكونٌ نحن وعيْسها أثابه الله عا هذه الحسنة متناصرين» ولتجد البقية
الى قد ناصرها ناص رين الناصرّالأولٌ منهما بناصرين» ولرخَدَّ رمن لسع عليهم تأويلاء
ودهن فل ف قليه 5 الام تعليلا 34 فاكتيناه لتأو 3 حصل عليهم » ول
للعليل ارا سم المأوكية التى م هى فى بذهم ) وإمأهو عثابة | يا
إِلْ حا م وسيفب جددنا اد م يه عل َُ الظام 4 وجود أعلمنا دن 0
١ 3 58 - 0 1 2 0 ١ 1 5
أنه 0 مدىق الليالل والايام حت لازم 4 وفضلٍ إن تقكمنا إلبه من الملوك الكرام
حاتم » فإن كزمنا عليه خاتم » فقد تمبوا رحمهم الله مكافأة عل إحسانهم إلى الذرية
العمرية عمراء ثم مانُوا وأحالوا علا 3 المحمدى” فإنبم ببركات من كينا يسمه
: 1 له عليه وسلم لأنواع الحسنات أسرأ : فكان 5 : اهم منزلة الجحاعة
00 وار 3 0 أوائلها عل الغيوث النائفة فلمك تزاركا رعق -
العلل ولحقنا 7 معروفهم فلم نقهل» وأعدنا مايذأوا يه من اميل تكلء ور
عرشو المظامة شضها سعط :ورف زا الآنر عر الأزل # فامددناها مه بن)
لولم يكن مداه أعنّ من سّواد اقب والبصرلما كان قَْة عين لمن يتامل : ليرتفع
7 ب ارم 3 5 5 ا و ا
عن هذه الناحية وعم رفم كل كارث كارث» وبال عم إلا م يكون من مدّدات
٠ 0055 المزء الثاللث عشر
المي خير حادث» وبع الملكان المتقدّمان أمامنا أن تُمرّز بثالث . وجميع النقاب
والولاة والمتصرفين والمسازمن إل الليرات وتعوذ لله من التوقدين 6 نوين يدل
فى دائرة الأمال » وينم إلى راية اَل فانا تحَذّره أن تعض فيا إلا سوه
مآل» أو يرد منها بده إلى جيبه ,عال» أو شوش علا أهلها ماآستقاموا علا أأحسن
حال؛ وإن يمد الله من تقدّمنًا من الملوك ا | فيه التوفيق فى علاماتهم فإنا مده
وهو أملنا ولنا فى الغيّب آمال» والله تعاليا حمل هذه الحسنة خالصةً لوجهه الكريم ع
1 الثواب العظم » واصلة بالرحة ريم هذا البيت القديم » إن شاء الله
تعاليه والأم اد د ا
الرقسمية القثاية
(ما يمتح بهأما بعد مد الله» (
وهو عل نحو ما تقدّم فى الولايات : إما فى قطع الثلث أو فى العادة المنصورئ ٠
15 اسخة نوقيع شريف من ذلك» وهى :
مسد حمد الله الذى جعل أيأمنا مظلما للسّعاده» وجعل لأوليائم!» من إحسائنا
كر وزياده» وأضغى حل بهائاء عل من لم يتمع ليره ما أجتمع ,له من
اوه ف السام والصلاة والسلام علا سيدنا مد عبده ورسوله الذى سيد الله به
ساق الذي اللنينى ورقع عماده » ونصر جيوشٌ الإسلام ومهد مهاده» وعلا آله
وصححبه الذين مامنهم إلا من جعسل طاعتّه ونصرته عمدته وآعتياده» واتخذ مظافرته
ومؤاررَته ىكل أمس عتاده » صلاةٌ مستمرّةٌ عام الديدين إلا يوم الشّهاده
ذلن ار 8 و 5 . 5 3
.إن أو من تلحظه دولتنا الشريفة فى أقبالها عزيد إقبالهما » وتعل قدره إلى غاية
١ 000 ص ك
3 هن صببيح الأعثى' :1
فصر الأفلاكٌ عن إدراك متارها 00 متا ما ء وتضاعف له أسباب الإحسان
من حسن نظرها وآشقا طا » ولسَيد مبالى 0 فلا تصل بد الزمن إلا بعض .
لعي 9 ملاس التعم بن اننا 0 وقد عا
جودها ما به الحزأء عما أسلفه من خدمها من نظرفى 0 أحوا لها
المنصورة 017 النظر » وعضد أنصارها بآزائه 0 0 مأ وجوه ه الأيأم إشراقٌ
الدَرارىٌ والْدرّر» وأضحيا وله فى الأياء امحل الأثيل ؛ والمناقبٌ التى هى كالهبار
. لامحتاج إل دليل » والسيادة الى تكسو الزمن خلل البهاء فيج منها على المجرة ديلا
ضافيا » والمآثرالتى لولا ما أحيّه من مُعَالم الرعاسة كان طَزلَا عافيا ؛ ممَ ماله من
الحقوق التى تشكها الأيأم والذول» والحدّم التى5 بلع تخالصته فيها من قَصْد وأمّل» ١ -
الجا 1 إذا عالت ونب كين العاد وول اعفد 1 1
ونا كان فلان هو الذى تمل + ن هذا الثنا تأ يدرة لين » وتلق راب هذا المحد
اما ل 27 بالمين »6 وتتضندت كوا هذا المدح 0 مله لمثره»
وسقت كراد هذا الشك ارصع عرد 7 د 2 أن ده ه فى أيامنا
انف افنيع به سات لنعم ديه » و حدق منه إقبالنا 1 الإقبال عليه .
فإزلك ٠ رسم الس الكن شوات 0 اله ادن علائه > وَأَصية ١ على أولائه.
لل آلالهء وأ بق على الزمن وده روئق ا أن ستقر للشار إلبنه فى الشمر
كذا وكذا مضانًا إلا غير ذلك من لم تايل ومليق :]ما اكبيد ره النازوان الممدون
إلا آخرٍ وقت» فليتكقٌ إحساتنا بيد استحقاق لما فى الفضل باع شديد» و يق
منا بالإقبال الذى لايرل عنده إن شاء الله وهو ثبت ويزيد» ويقناول ماقرر بأسمه
فكل رين اتفال ارش ينه الطكد القردييكا املق إلا اماه ار :
)00 لعله لارتفاعها ويغد الل..
المرتتتحية التكالنة
( مما يكتب بهفى الاطلاقات )
ظ أن 5 فى قطع القادة متنا ريسم بالاأهس الش ربيف » والره م فيه علا نحو
ماتقدّم فى الولايات » وهو أن يقال : « رسم بالأص لا زال ... ... ... أن يستقز.
باسم فلا نكذا وكذا : لأنه كذا وكذا » ونمو ذلك ٠ ْ
وهذه لسخة توقيع شريف ررب على الفرَيْ ارجا الواردين ازيارة القدس
أنشأته لشرف الذي قاسم » وهى 00 ظ
سم بالأمس الشر يف لازال عذله الشريف لال الت بينَ ذّوى الآستحقاق.
قامما » وفضله العم لأولى الفضل فى سلك الصلات ناقظا 50000
لمواقع البر بوْمَ عللم) وبييت غانما أن يستقز نجاس القاضى فلان الدين عل المَريج
التاق الرارقرن ار كنانة القدس التتويق كذا كذ مكنا ام عا
من مُبين العلم ومين العمل وجميل السيره» واجتمع لديه : من طب الذّكْ وجميل
0 فصو السريرو». ولإقامته بالمسجد الأفصئا الذى هو أحد المساجد الثلاثة الى
د الرحالٌ إليهاء وإحدى القبلتين لمعل فى أل الإسلام عايها» وتجاورة الصخرة
المعظمه ولك ثار الشريفة والأما كن الك 4 وقيامه ما ف من الدعاء لدولتنا
لقره » والبتباٍ إل اله تعال بدوام نا الزاهره . الل
رس 8
فليتناول هذا المعلوم 0 ميسرا » ولبرج مر. كما الوافر فوقٌ ذاك 00
ليسلا دعائه تلك الذما كن الشريفة عل ' أعداء الله وأعدا ء الدين ع دنهم
لسعهام الليل الى لا لط إن شاء ا لله تعالى الطعَاة المتمرّدين 6 فبذلك ستحق هذا
9 7 الفىء ع 8 دن الها تل الذّايين ع: ن الإسلام م صدقاء 6 قم عل جادَة |
وس مس
الأستقامة فى الدين وليك مما سوئا ذلك برب » ويقايل هو ومثلهُ إنعام بالشكر
تلو عليهم لسانٌ كرمنا فكلوه هنا صرياء والخط الشرريف أعلاه ... ... .
'
5
مزه
وهبذه أسخة توقيع شريف أيضا أنشأتة بأمم درق أبى بكربن غائم كاتب 0
الست الشريف بالشام الحروس باسقرار مره عل الي اخرُجان الواردين إلا
تر الرملة امحروس» وهى : ظ ظ
ذه الأس التريق لازال إعماد زه رن تازه كاوه ره
إحسانه تتراكى وات دان در ىّ ار ل وتهرأ بالتهائم و 7 اله م ا
فى أوليائنا خَلَهَا بعد سلف فهم من فضده بين غائم وآبن غام - أن يستقر من
)1) 7
)0 ينى الطرف الثاني وهو ما يكتب عن التراب فتنبه ٠
31 الحزء الثالث عشر
ممع مه سرع مد سج مع ب
الاب الثالث
من المقالة السادسة ف الطرْخَانيَات
الراد ها ان تبسر الفيفمن مسموحأ له بالخدم السلطانية يق 00
دل ئاشاء : ا يمعلوم 01 انا وتارة بغير معلوم ) وفه فصلان :
اافلصل الآ
فى طرخانيات أرباب احكرف
1 أ ألط رخانية 5 ب الأهسراء نارة وللأحن) اد أرما وأكق فنا تكتب
/ ن كرت سنه 500 قر وعجز عن الخدمة الساطانية . ٠
وقد حرت العادة أن 0 52-7 فمبأ م أسم ) وصى عل ثلث هس تب :
المرتم ة الأول
١نف المرسوم المكتتبٌ فى ذلك امد 6
دادم فيه علا حي من الولابات كرات :لستوق اللبطية إلى آحرهاء 59 00
والسالة ثم يقال : ولاكان لان وات ْم م يقال : أقتضوا آنا لشي
ثم قال تراك 5 يم بالامن الثيريك آن استقز فلا طرخااً عرفت ا
1 فم فى أى مكان اختاره من بلاد املك" » وما يجرى مرىا !ذلك .
وهذه 0 شريف بط رخانية لأمير» وهى :
الجدلله اللطيف بعباده الرعوف بَخَلقَه» المانَ .بفضله. الغامي يحوده اللائد برِزٌقه » .
المتفضل ع العبد ل الكهولة 200 الفخوخة بعتقد ..
من صبح الأعشي ' .4
5 عل أن جبلنا عل آصطاع الصنائع » وحَصّنا بكم العوائق وقطع القواطم »
وات إافطه ل و كدت ما سواه النّوابم؟ ونشهد أن لا إِلهَ إلا الله وحده
ويك أ قاد م ن الرحمة فى كلب قا لاخر سر اتوي ييا
أوائعن السطاوة وأوائليا انيه ان سينا هذا عيدو وداه الد ى أرحك
فعفَاء وأ وم رسول لعلنتاريا . صل الله عليه وعلا آله وضحبه الذين سلكرًا
8 اروف سذنه » 2006 فى الإجسا 0 دلق 1 فذكان هم فى رسول ألله ل
حسته» صلاة تقيل عات ونتلوبلان قبولما (إِنَّ الخحسنات . هين السيئات)
وسلم تسلا كثيرا :
وعسك» إن 7 من ع المراح 0 تعن عنايماء ولفاتة الات
للف
المنيفة» حل رعايها » مأل 501 و بباين ) وأن لاط من درك العاللى
ماريب .3 العلل إذاى عدر رع بان روح اانه و لاون عر اندي
الحنالك المبروسة والمداك
فلذاك رسم بالأمس الشريف - لا زال من شهه 0 ؛ ومن كرمه لوغ النجما
والتتجاح» ومن نمه الصَفْح عن الدب تتح ؛ حت يحمَظ علا الأنفس النفيسة
الأموال وري لها الأرواح ؛ [ولا برح 0 7 قسمة المكمات 5 ع به ال
1
ان 59 أومض ولَحم وراح 00 وِنَ الما رإليه طرخنا يقم حيث شاء
وأين أرات من البلاد الإسلامية الحروسة معاماد بمزيد الإكرام والآحترام » وأوفر
العناية 0 6 ما أقتضته المراسهم الشريفة فى ذلك عند ماثملثه الصدقاتٌ
المثاناة العفو الشريف ارالك انف فيان ا وأرضا ء
ش )00( بياض فى الأصل ولعله «من أهله لاه للد لأن يقوم ينا اله #
68 زدنا هذه اله لينتسق الكلام :
العمر 0 وام
راحم
2
هم المزء العاليق عشر
والصفح عا مضا ء لبا رأبناه من ترفيه 0 ؛ وترار قابه برقم التكليف عنه
وقرة ناته جوزلا عقت الكلدفنا من ليشن بالذى ابه أنوات لاما
59006 عليسه طباعنا» من الرأفة والرحمة لين مهم الرحمن ؛ ولما مهده له
عندنا اعترافه الذى هوله فى الحقيقة أقوى شفاعه » ولا تحققناه من أنه ل قعل
ذلك ألا 00 الطاعة ١١ لي له الإرهاب إذاشرت: من ) الملوك م طاعه ) ويف :
لا وقد تيقن سَعْطَنا الشريف وعلٍ » وخشى مهاّا الشريفة ومن خاف سل .
اتاد عقو د هذه لمان الى طوقت جيده ,الود وليك؟ هذا الحم الذى
0 وسار كال السائرفى الوجود » ولمََالُ هذا الإقبال 5 لذيأمنا الزاهسهء
واعل عواه النمة وصيدكاتنا الباهس ه» ول تحط عأما أن اا ثنا العم قد
أعاد إليه ما ألقه من الإسعاد والإصعاد» وأنَّ مدخن الكتري :قد اضر 22
00 | واناضيٍ لابعاد» لبقم وي شاء من البلاد الحروسه » متقيئا ظلال مواهبنا
لين ااه ولش روني 560 » واردا حار عطا انا الزاخخره » متا ملايس رضانا
الفا علي القاب منبسط الامز» مندرث اعدو ب 1 ن الإنعام َمل )
ع" الحناب فى كل ميان ء معقلم ادن 5 توالى الأزمان» ميتريها امد
ماعر ص نوق ذف اللاتطيت ن سرشر | بإقزالنا الذى باد ين عيش ولت زات
تعالى يدم له عوارفنا المطلقَه ؛ وغماتم كرمنا المفدقه » ومواهينا التى انتشرَث له
ف كل قُظر فهى لأنواع العطارا مستفرقه» ومتكنا التى تتبير معه حي سار ويقم ديه
أنى أقام فلا تزالُ عنده مخيمة فى الأماكن المتفريقه » والأعتا علا اللمط الشر يف
أعلاه الله تعالا أعلاه .
الوك ف الثيائية
و 00
( أن يفتتح مسوم الطرخانية ب«أما بعد» )
والرسم فيه فى الولابات أيضا يقال فيه [ أما بعد] فإنكذا وكذاء ثم يفال :
ولماكاس كذا وكذا » اقتضى رأينا الشريف» ثم يقال : ولذلك 5 الم
وهذه اسية مسو ن ذلك» فثى
أما بعد حمد الله علا تعمه ال تى أو زعتنا بالكتسان إلى عاد أداء ق ما وآلاله
الى أهمتنا بالتخفيف عن ار ان امد بذ وها 6 ومئنه التى , اك
ومداه هم
الخو ل ون اسيك والإحسان أولى ما أحرنه ار اه
يك والصلاة والسلام عل رسوله الذى أوضم ا ل عروف © وشرع سس سئن
المذل الأ لوف 6 رومن اله ها ارق والرحمة فيه بفتدى كل رحم وبه يأك كل
رنوف » وعلا آله وصحبه الذين رفعوا مار العدل لسالكه » وقزبوا مسال الفضل
لآخذه و,يينوا اليف والاشستطاط لتاركه فإن الله تسالم خصٌ أيامنا الزاهرة
ب اهدٌ أهل خدمتنا , العدل والإحسان 1 رعايانا بإ إزالة ما 6 علييع موارد
النعم الحسان » فلا نزال 7 النظر فى أمورهم 2 تقيض عام إحساننا علا خاصهم
أ 1 0 0
07 6 بناموا بن لنا فىمهاد عه اديت صعودوم من هس أحمزا الشريفة
ف أتم زَاقة وفقيرهم 7 سعة .
من فلان عن ا ف الخدمة الشريفة قسمه) وكير فى اأطاعة سنه ووهن
مر , 3 .5 5 0 3 و اه 0-9 5
عظمة) وع#زت ع ارقت والنزول حركته ؛ وذهيت مواقف حريه وم مق إلا أن
و 2ه
الحو كد ام حو سان لاك الم 20 أن 53 إلنه الإحسان» ل
بوافر البروحزيل | متنا ن 5
15 الحزء الثالث عشر
فلذلك سم بالأم الشرريف لا زال إيوالى المن» و يولى الأولياء من المعروف
كل :ميل حسّن - أن بمستقر المذ كور طر رخان لا .يطلب لخدمة فى نهار ولا ليل
ولا يلم قا د ول كيزن ا ب ذه الطَرّخانية لاتتاولٌ ألسنةٌ الأ لأقلام
فنصه» ولا تتطرق أوهام الأفهام إلى آعتراض ماثبت من إعفائه بنققضه ولا تصهء
وى
وأتباع رسيه» شا أء ألله تعالى .
و 5 م 2 ار 5
وسبيل كل واقف عل نه اعهاد د مضحوله والوقوف عنيدك حكهء والأتهاء إل جاده
الفم جيسن لحان
من الباب الفالث من المقالة السادسة
افنا كي ينات ارات ب الأقلام (
وهو قليل نادر قل أن يكب » و إذا كتب فغالب ما يفتمح برسم 0
ما يكتب فيه نوا أقبع :
وهاذه أسخة رجا اليه كنب عا عن الاك النامر غيد .رق رودت اللقاضين
ع الدين بن لمكم د حا الدرج ادرب بالذبوا اليو © عند إقام: ظ
بامجاز الشريف » بأن ستقز طرخانا بنضف معلومه الذى كان له ع 0 رج
الشريف وأن بق حيث شاء؛ وهى
2 الأ اشير يقت له لك وال عر فبطاع » ويصل فبعين على الآنقطاع »
ويرك على آفتراح الآمل جوده المكر المَيّم فالآمل يقترح ما آستطاع أن يستقز
للجلس السائى اللفضائ فلان بن المكرُم نفع الله به من معلومه عن تكابة الدرج
٠ النزك الطعن بالنينك وهو رخ صغير )١(
يذى المرتية الثالثة ولعاها مأ يفتئح لسعم بالأم الش رطيا» 0 (0
الشريف الشاهد ابه الديوان المعمور إلى آخروقت الج ل نا
الأدعية الصالحة لهذه الدولة القاهرة» و يقي حيثٌ شاء » ثم يستقر ذلك لأولاده
207 م الأولاد أولاده السوية إعانة له علا بلوغ كذ وونافة ااه
بحاضر الود 0 غائيه ) وإكاما لحانبهء وات وجه أله ان [بعان] ظّ لدو
بكنوز مطالبه :
ونا جا اه ذو أ وان الوه ول عه لقارقة ها ليده من, وظيفه »
لأنه ما يدرك 5 0 بذاء 20 2 ول نصيفه » ولديوان إنساتنا 0 3
كمّابته النظيمة ومعابى ألفاظه اللطفه ) ا لإقباله عل الآجله » وإعراضه عن
العاجاه » وآستيعاب أوقاته بأداء الفريضة والتافله » أسعفنا سؤآله بالإجابه» وأعناه
علا الإناية » وأحزلنا ع ف الإحسان فبلغ 1 الإصابه » ومن 0-6 سبلا من
اعد لنقْسه قبل اللين » ونفض ديه من الانيا فراح بالحير ملو البدين +:فنظر إلا
معاده فأقبل على الله قر بر العين» وها نحن قد ؤّمناه فى وقت واحد بالشاء ودين ٠
ليش لصدقنتا هذه النعم
ص - وار 1 له ل ع2 #ر
بذيه حملة واحده » ولسدع لدولتنا القاه سة حين يشوم لله قانتا »6 وحسن بقول اط
المتزايده » والصلات العائده » والإحسانٌ إليه وإلىا
وحيث ف عابنا وعند قطره تسارت ا ب الصلوات ف ليلته ويومه)
ولوق السجفةة ارت مشرالا كروبو اموا نه لد نينا لااتنان
طو بتقصبر» ولا وج سعد ولا 2 : فى تناوله ا كد و
3 00 ع فازبه من 8 المنقاب » 3 تعاللٌ ع عر وفضله » حي
فرعه ببركة أصله ) ول القيويفت أغلاة فيه » إن شاء الله تعالى ٠
اللفاقها ا بسع
المفتالة 'السادمنيفة
ها كت ل التروق ون السين اقول لواف الى كه ف راكنا
تحويل السنين» وما يكتّب ف التذا كر» وفيه فصلان )
القص ل الاؤل
[ فمأ 52-8 قُُ التوفيقن بين اسن وفيه طرقار 2
)
(١
الطيتيرف الاول]
اماف الول 00
اعلم أذ د نيعا طرق [نما سولاك اللي 00 1 راج
من ا ذلك كه والزروع ه لاد 00 المخروان والبب سان ا من
حيث إن كل نوع منما بظهر فى وفت من أوقاتما ديم له لا ول عنه ولا تقل
50 5 -00 اع
زوم كل كورويهنا 5 تعدسية من ضيفب أو ذتاء أ حير يفف أو ع واستخراج ١
1 2 سو 3 5 7 0
الخراج قالملة الإسللامية منوط بتاريح اطعحرة النبوية» 0 صاحمها افضل الصلاة
ع و /
والسلام 6 وشمهوره ووه اس بية 0 والشهور العربية لتقل من وقت إِلْ وكشت»
0 وكيا كان ا راج قُْ 0 سنة من السنين العر 59 3 3 ترانى | نال فية
ا أن قاو ا ا ق فى أواخر. هأ » م ترا ص صار ف اأدقة العا لم ير 8 2
مسقا السيئة اليا 0 فى السنة اللاحقة» 0 فبيحتاسم حيكذ إل ويل
ا السايقة إلى الى ودار ادام .
)1 0 77 مأخوذ ما ان 5 7 '
: 1
من صب الاعشى 66
فال ير الاك والسبب فى آ قرا اج ماي الننين العمية والفاذلية أن
يام اسنة الشمسية هى الدَة انى تقطع الشمس الفلكَ فيا دفعة واحدة» وهى
0000 3 1 000 وتم ىن ا
أائة و وسةول بوما ودبع لوم بالتقر ب دبل م لو سحية عنما 6 ويام اأسئة
كاه
ا ل ل و 0 م >
الملا سه المدة | تى يقطع القمر الفلك فا اثنتى عشرة دفعة » وهى ثامانة وار بعة
' ورور الى تمر ابلا اتيب وام
و“مسولك وما وسدسن بوم؟ فكون التفاوت هما أحد عشر يوما وس لس سر لوم
ون ب 2 ا 520000 9
فتكون زرادة السنين الشمسية عل السنين الملالية فى كل ثلاث سنين شهرأ واحدا
وثلانه يام ونتسفت لوم رسيا ٠ وى كل ثلاث وثلاثين سدة مئة بالتقرسب 4
فإذا تمادئ الزمان تفاوت ما بين السنين تفاوتا قبيحا ؟ فيرى ب النائلان عبد اله أن
0 8 3 7 ف حل و ا ا 2
تنقل السنة التفيسة إلى السنة املالة الاسم دوك الحقيقة توفيتقا ينها 6و ازالة
كر اس
الشبية فى أمرهما؛ وما أوعن بذلك لم يقف مل الارض ثيه إلة لامح د
4 و
العا أمة؛ وأسرع انر 51 ل وأرباب انل كج والأما مللاك أن ذلك عايد عليهم بظم
وك 6 و ِل 0 دن 0 د متقص في 0 الور إل السلطان
لامب ذلك ين ءا 64 فرسم بلغا لكان قُّ هه ذا المع ١ و آ 47 بشعهم
الى 4 وتبصير العمى 3 توصل المعى اذا 8 إل الكانة ع إشاوون قُْ بد شه
سسا تا
ونيقنه 6 ولا تتوهه عليم شمهة 00 فك فيه 0
٠. 5 5 0 1 5 3 اج 2 5 ع 2 33 -ه ير
قلت : وقد ذ ؟ أبو هلال العسكى" فى الأوائل : أن أول من أخحر النيروز المتوكل
3 له 1 3 3 خر ال ارس 7 مر
0 ع اما ى العياس » وذلك أله يتمأ هو يبطوف ق متعصسيك له إد رأئ
-9 ا و“ ع2 2 0
2 أخصرة فقال : استاذنى عييك الله سس يحي قٌ فت الشراج وأرى اردع
2 7 1 6ط 2 عام شرم 5
د فقيل له : إن جباية |الخراج الآن قد تضر بالناس إذ تلجكهم إلى أنهسم
قارط عا وق اع ضيه انقان بن لهذا بن نيدت أو ل #5 قي أن
ون مايؤدود فى 2
0
لق أن لقي تقطع الفلك 2 تلمائة وخمسة وسكّن وما ودع و
5 اذو الما عدر
2 مه 1 5 1 5 ار امه ” حر د
وأن الروم تكبس فى كل اربع سين نومأ فط رحونه دن العددع فسجعلون شاط
- 0 2 3 5 8 2 3 شل ,
ثلاتٌ سنين متواليات ثمانية وعشرين يوم ٠ وف السنة الرابعة يكير من ذلك اليم
0 ' 2 اه 5 75
2 7 9 ورهد ١ ه-
وسنت عشرة سي كغبرا 4 ذلماأ جاء الإسلام عطل ذلك وم ا به فأضر بالناس
دو 0 ن هشام بن عبد الملك فاجتمم الدهاقنة إل خالد بن عبدالله القسرى
1
و ع 1 ذلك ١ 0 006 به م وقد 0 أن يوعد اليه
1 5 1 ترا 6
من قول الله تعالل : (إما الذبىء زيادة 8 الكفر ) ٠
فلماكان ا الرشيد ا عتسدرا إل يحىا بن خالد الرمى) وسألوه فى تأخير التيرو ل
نحو شمر فعزم طّ ذا ( فتكلر أعدائه فيه وقالوا : ا الويف 4 فأضرب
عند فبق ف لك إلى اليوم؟ 0 رالمتوكل كل | براهي بن العباسن را أن
كن عه انا احبر دروو مدان عدن الأيام» فوقع الاتفاق على أن يوخر
4
و
رعو اح ور ان اهم بن العباس » ثم قل المتوكل قبل دخول السنة
لاقن »وول السرراء حتيج إل المال فطولب به الئاس على الرسم الأول »
وانتقضٌ #ارسمه المتوكل 7 بعمل به حت ولى المعنضد» ققال لعل" بن يحى النعجم 1
ل صتجيج الناس هن أمس الختراج فكيف جعلت الفّرس مع حكتها وحسن سيرتها
آفتتاح االحراج فى وقت مالا تى>. ن الناس من أدائه فبه ؟ فشرح له أمره » وقال :
)00 لعل مابين القوسين مكرر من قل النائتخ .
(؟) بياض فى الأصل بقدركية .
0 ف | اصوس 5 12
ابغئى أن 53 إِلْ وقته » وبلزم وما من .يام زوم فلا بشع فيه تغير» ذقال له المعتضد
سر إلى عبيد الله بن سلهان فوأ فقه عل! ذلاك» فصرت إليه ووافقته » وحسبنا حسابه
ع
غم
1 5 ع ليم
فوقع فى البوم الحادى عشر من حزيرآن » فأحكم أ هسه عل ذلك» واثنت فالدواوين»
012 2 له مه ع سد اه 2
وكان النيروز الفارسى” إذ ذاك يوم الجمعة لإحدئ عشرة ليلة خلت من صفر سسنة
آثثتين وتمانين ومائتين ٠ ومن شهور الروم الادى عشر من يسان ٠
0 78 ا ا 2
وقد قال أبو الحسين عل" بن الحسين الكاتب رحه الله : عهدت جباية الليراج
فى سنين قبل سنة إحدئا وأربعين ومائتين فى خلافة أمير المؤمنين المتوكل رحمة الله
8 507 95 -ه 0 3 ثُُ
عليه جرى لكل سر و السينة لين بعدهأ السلب تأر الشبوور السمة عن الشبور
2 4 وى 5 9 3 رق ووم 3 5-6
القمرية فى كل سكة احد عشريوما وربع لوم وزيادة الكسر عليه » فلمأ دخات
ميل 5 : 000 ٍِ و '
سئه اثثتين وأر بعين ومائتين » كان قد انقضى من السئين الى قبلها ثلاث وثلاثونك
سنة» أوطن سنة تمان ومائتين من خلافة أمير المؤمنين المأمون رحمة الله عليه»
فر + -_-2 - 98 ع و 2 77 5 لقاع 82 و .
واجتمع من هذا المتأئحر فهبأ يام م شمسية كاملة : وهى ثلنانة وحمسة وسكول بوما
ورور 1 رو 7 وهم دي . ع
رك وزبادة الكييره وبأ إدزاك غلاات ومار سنة إحدى وأر بعين ومائتين
فى صدر سنة اثلتبن وأر بعين زوماثتين] و وأهصس أمير الموينين الول رحمة الله عليه
: 5 ع 5 1 لض 4 4<
بالغاء ذى سنة إحدئ وأربعين ومائين © إذكانت قد أنقضت ولسب الخراج إل
ع
6
سنة اثنتين وأربعين ومائكن 8
. _- و .
قال صاحب ”المنهاج فى صنعة الأراج» : وما نقات سنة إحدئ وأربعين
0 كو 01 1 و 3-4 2 0
م 03 5 0 1 م - الراسص ماه اع
إحدئ واثلثين وأر بعين وماثتين قُ وقت واحد» لان الحوالى مسر من رأئ ومديئة
السلام ومضافاتهما كان فيا عل شهور الأهلة » وماكان عن جماجم أهل القرئا
/6 1 الحزء الغالك عر
)0ع(
ِِ 2 يه ءٌّ.
والضياع والمتغلات انث 2 زٍ ف عل شهور الشمسء بالرم اهل الحواال
فى مدة الثلاث وثلاثين سنة » ورنيهاً العمال فى حسبا ناته نهم فاجتمع من داك لوت
5
ل
0-2
ألوف دراهم ) 0 الأعمالٌ بعد تقل المتوكل عل اكيس عل سين إن
أنقَضتٌ ثلاث وثلذ اونا سيكلة آخر 0" بع وسبعين ومائتين ؛ فلم 1
8 أمير المؤمنين : المعتمد على الله رحة الله عليه علا ذلك» إذكان رؤساوّهم
ق اذاف لوقك |تتعيل بن بلحل وا القرات #6 :ول يكونوا لوا وتدبوان ن اراح
والضياع فى خلافة أمهر الم, ؤمنين المتوكل تتنة انه ول كانت تاي سينا 0
معرفتهم معها ذا التقّل بل كان هوك أحمد بن مد بن الفرات قبل هذه المسنة
مس سنين » ومولذ 1 ةو 4 وكان إتعاعيل معنب ابه ا 0-0 1
فلحا تقادتٌ لناص وَالدين 0 ' الله عليه أعمال مع بقزوين ونواحمها لسنة سسمتك
يكن و :. وكان مقي 93 الافة وليفته الخبل والقرى 0 بن د »
9 3
5 ير
ا بك نه 7 واس دعت إن ثم جاعى إليه 0 تر حمتها قماعة زسنة] سرك
:1 )2
وسيعين ومائتين ال مركت علاتها وتمارها 8 سه مس وسصسمعين ومائتين |)
هل
ووححدب إلغاء 0 سئة 5-7 وسعين ومائتن م6 فلمسا وقماأ عل هده الترحمة أنكاها
5 1 1 غ و ااه 8 اماما ع
فلن عن النكلت قبا فشرسويّة لي 3 ووححزذت ذلك بأن عر فّ.ما أ قل
5 : وي - - 1 . 4 9 5
أ ويك حساب الس: 9 اأشمسية والسد : لقم 9 ف أ أن بعك ماع صئه
حر مين إل الظمبر له من المر 3
059 أحواب المي فذ وا ألة 1 ا فيه 7 دن الأثر» فكان ذلك أو كل
)١( عبارة المقريزى ج ١ ص 71؟ « وفى ثلاث وثلاثين سنة اجتمعت أيام سنة هسية كاملة فألزم
أهل الذمة خاصة بالموالى ورفعها انلم» وهى أوم .
6 الزيادة م الم اعظط والاعتبار»؟ إلقر يق اج ١ ص 5/ا؟ وقد أعتود ناهأ ف كثير من التصحيف
فىهذأ الموضع
من صبح الأعثئ ان
١ 50 5 5 0 + 5 سعرم إنعمهة 3
ولطف استخراحى : وهو أن الله نعالل قال ؤسورة الكهف : (وليثوا فى كهفهم
تاد سني وازدادوا نْسعًا ) ) ٠ فلم أجد عانعن لسر رده عد وازياقنا
العو با اناي لله حل وعد نيه يكلام العرب وما تعرفه من ن الحساب ؛
فعنى هذه التسع أن الثثماثة كانت شمسيةً بحساب العيجر
١0 3 5 2 باع" ألم 5 و ب 0
القمر يه » فإذا اضيف إل الثلهائة القمربة زيادة التسع كانت سنين ممسية[ صديحة ]
فاستحُسناه ؟ فلما انصرف بترادة مع الناصر رحمة الله عليه إلى مديئة السلام وتو
لناصر رضوان الله عليه وتقلد أبو القساسم عد الله بن سلوان رحمه الله 1 مان
المؤمنين : المعتضد الله صلوات الله عليه » أجرىا له حرادة د هنا اليه ل » وشرح
له سبيه : تقربا إليه» وطعنا عل أبى القادم قز الله ريه اله 0 5
فلما وقن المعتضد بالله رحمه الله علا ذلك تقدم إلىا أبى القاسم بإنشاء الكتتب
بنقل سنة مان وسبعين ومائتين إل سنة فسع وسبعين ومائتين » فكتب» وكان .
هذا ابقل 5 أربع سنين من 1 » ثم مضت السكون 6 سدايية ل أن
آنقضت الآنَ ثلاث وئلاثون سنةٌ أُولاهن السنةٌ لنى كان التقل وجب فيا :
وهى سنة خمس ونان وساتينةة وان اققا نيه 5 ودليائة» فوافق ذلك
خلادة لطع لله فى و وزارة أ د المهى ف ل ا وثأثاثة إلى سنة
ع وثلئالة » ولسبة الخراج إليها فقت » وأس بالككاية بذاك من ديواآن الانشاء
فكتب به .
وقد حا أبو الحسين هلال بن انحن بن أبى إححق إبراهم الصابى عن أبيِه
أنه قال : لما أراد الوز يأبو عمد المهلى تقل السنة أم أبا مق والدى وغيره من
يدق انراج والزنائل بإنشاء تتاب عن اكطيع لله رحخة أض عليه ى :هذا المعو
2 - و اير 3 2 2
وكل مم كتب 4 وعىر صت النسخ عل الوزيرابى عل فاختار مهأ كاب والدى
3 اط اليالك عس
5 ا 03 ع عد | الم ا 03 0
وتقدم يأن نكن إِللْ أصواب الأطراف 8 وقال لابى الفرج بن أفى هاشم خلفته .
ه 032 9 زر . صاماة 5 م
| كتب إلى الال بذلك كتيا مخففة» وآنسَحْ فى أواخر[ ها ] هذا الكتاب السلطانى
ففاظ أب القَرج وقوع التنفضيل والآختيار لكاب والدى» وقدكان عمل لسحة
مه
٠ 7 4
وحمسين ] فاعمل عل ذلك » و مخ الككاب السلطاى وعرف الوزير بو مد
١ 03 . 0 58 2 م
اطرحت فى ملة م اطرح» وكتب : ررقدك رأنا ثقل سئة خسان [ إل إحدى
ماكتب به أبو الفرج» فقال له : لماذا عملت نسح الاب السلطانى فى آثم الكثاب
ادام انا 0ق اندز ن انا واجتدز ناه ان ل ١ | لفرج : ا
ذلك الا ذا 2 إق 5 لى كابه» وهو والله فى هذا الفن كن ب أهل زمانه..
' قال ساحب “المنباج 00 لحراسج> “: وقدكان نقل السنين دا العرر:
[ أغفل ١ <تى كانت 0 ممع ولسعين وأر بعائة الما" 2 فتقات تسئة لسع وتسعين |
الطرلعة إزابنة إعدق وعسولةاف راخه فى عتقات أى .قال © واعر ءاقلت"
لد فى وقتنا هذا أنْ قات 17 نمس وستين و مسمالة إِلْ سسنة سبع وسستين
وتحمسمائة الملالية » فتطابقت الستتان. وذلك أنى لما قأت القاضى الفاضل عبد الرحي
لبيُسانى : إنه قد آنَ تقل السنة » أنشا حملا بنقلها ع فى الدواوين » وحمل
الأمى علا كه » ثم قال : وما برح الملوك والوزراء يعون بنقل السنين فى أحياهاء
ومطابقة العامين فى أل زمان اختلافهما بالبعد وتقارب اتفاقهما باللَقْل .
قلت : والحاصل أنه إذا مضا ثلاث و لذو ن سنة من خخ رالسنة» حوَات
السنة الثالية والثلاثون إلى تلو السنة الى 006 وهى الخامسة ة والثلون 3 ونا
60 فى المقريزى 55 .
69 الزيادة من المقريزى ج (١ ص /الا؟ ٠.
(©) من المقريزى ص 56ا؟ سج ٠ 1١
لرابعةٌ والثلاثون ومقتض' البناء على التحويل الذى كان فى خلامة المطيع فى سنة
بع وثاثائَة المقدّم ذ كه أن ول سنة سبع وثليائة إلى سنة فسع وثثمائة ؛ ثم تحول
6 أربعين وثلائة إلى آ ثثتين وأر بعين لان را ديه الخد وأريعق
ثم تحولُ منةٌ ثلاث وسبعين وثلئائة إن سنة مس وسبعين وثلثائة» وتأنىا سنة
أربع وسبعين'؛ ثم ول سنة ست وأربعاثة إلى سنة مان وأربعائة » وتلغئ سنة
٠ بع اه تع وثلاثين وأربعائة إلى سنة إحدئ وأربعين وأر بعالة »
وتلغى فيدة رهاق 5 ول سنة آثنتين وسبعين وأر بعائة إل سنة أربع وسبعين.
وأدفانة ونام سند ثلاث وسبعين ؛ ثم نحول سنة مس ونمسمائة إل سنة سبع
ومسا » وتلفها سنة ست ؛ لكن قد تقدّم م نكلام صاحب ”الهاج فى صنعة
. االحراج” أن التحو يل كان تأت بالديار المصرية إل آخرسنة قسع وتسعين وأر بعاثة» .
وت سن قسع وتسعين الحراجية إل سنة إحدئ وخمسمائة ؛ فيكون التحويل
الديار المصرية قد وقم قل امات مقف الترقيك القة د كو الست سين ون
حيثٌ إنه كان المستحق مق سنة عمس وتمسمائة إل سنة سبع ونمسمائة كا تقدّم »
فنقات سنة لسع وتسعين وأربعاة إل سنة إحدئ وتمسمائة ولاس فى ذاك
فرك إل العو ل سل القريب دون العنيد:
ثم مقتضىا ترئيب التحويل الرابع فىالديار المصرية بعد تحويل سنة تسع وتسعين
وأرقائة سخ علا وتعينيالة أن تقول ين ذا سنة كين وتاذنين وتحتسيالة
الااسدلة آرم وتاتن وعي نه ونه ايه توت ولجن + مول بيئة تخي
وستين وتمسمائة إل سنة سبع ضاخ لوانت ولي رده بت وسير ام هرك
سنةٌ تمان وتسعين ونسائة إل سنة سقائة » وتلفا سنة أسع وقسعين وتمسوائة؛
8
وه 1 1 0 0 2 عم 5 5118ظ3 0 20
9 نول سنة إحدئ وثلائين وسع_ائة إلى سنة ثلاث وثلاثين وسهائة » وتاغئ سنة
33 هاده نه 1 ملاعم 3 ًِ تع
اثنتين وثلاثين 6 م نتحؤل سئة أربع وسكّين وسي ]ره إِللْ سلمك ست وساين وسعا ره 4
١ 9 5 9 2 2 5 2 1 م 6 55
وتلغئ سذهك همس وكين ؟ 3 وَل سمه 0 وسعين وسمواية إِللْ سيك امع ولسعان
25 7 2 وات ِ
وسؤائة » وتلغئ سنة مان ولسعين ؛ ثم نول سنة سبعائة وثلاثين إلى سنة سبعائة
ا ف 1 ١ 0 واكم 1 ا 2 5 ع
واطين وثلاثين 4 وتلغى سنة إهدى ود نين ؟ 3 نول سنزة ثلاث وستين وسيعانه
2 مه ٍ ل 00
ل سبكة مس وسكين وسبعائه 6 وتلغى سنك اربع وسثين وسيعائه 4 وول سنة
.ِّ 0 م 3 ا ع ره عع 3
ست ولسعين وسيعانة إل س4 مان ونسعين وسبعانة » وتلغئ سيّة يم ونسعين 4
3 لاكون نحو نل اك سئة مسع وعشربن وما عمائة » فتحوّل ل سدة إحدئ وثلاثن
2 578 31 3 ل ك2 يو 5-5
وماماله 60 لكن قك حول كاب الدواوين بالديار المصر يه وأرياب الدولة مما سئة
- 2 0 03 5
اننم وأر بعين وسبعانة : (وهى سه الطاعون الخارف العام ) إلى سنة إحدئ و“مسين
0 مه 1 ِ- ١ الك 3
وسيعيانه 4 وألغوا ممم كه خمساين 0 وكان يقال 4 7 2 تلك السعنة كل ثىء حى
كاه ااال +
1 58 3000
ونقل ذلك لتأخير وقع دن إغفال كو يل سنة سيعائة وثلاثين المتقامة الك 65
للك
ا
: 00 00
اللوع الأول
/ ما كان يكتب فى ذلك عن الخلفاء » وفيه مذهيان )
/ أن بفتتح ما يكتب ددأما لعسسك)» '
1 امه -
كرا داق كان كتبيون كيزاة الداقفة بعداد.:
ل و 7 ل ا
وهذه نسخة ماذ كر أبو الحسين بن على الكاتب المقدّم ذكه أله كتب به فى ذلك
ل نيقة كسان وسيوين ومائتين إل سنة لسع وسبعين ومائتين فى خلائة المعتضد
ا ااء
الله أمير ْو هنين » وه
تت و ان ع يا سلا
أما بعد فإنَ أولى م مرك الداه الؤمون ها ندا وأعمل فبه ف" 0
هل 2 ةم 7 ١ 0 8
وشضغل به تفهده ورعاسه» ا القىء الذى 0 لله به وألزمه 1 وتو فيره 6
ع بن - 20 ماعو ووه
وحاطته وتكثيره ) وحعله عماد الدين» وقوام هص المسلمين ) وفما لصرف منكه ان
0 7 وو ان وو ع 8 2ت
أعطات الأولياء والحنود 6 ؤهرء. ستعان يك و0 الليمة والذب عن
5-2 2 2 ما سر 33
الحريم 6 و2 البينت 6 وحهاد العدوٌ 6 وسدل التدورة وأهن لع 4 وحن 50
0 7 152 عير ير “
وإصلاح ذات البين ٠ وأمير المؤمنين سألا لله زاغنا إليه» ومتدكاد عليه » أن يسن
اث سام
عونه عل م واحاه منه» ويد انندليا أزفانة 500 إلى مايقضى عنه وله ٠
سس ا ع بير 1 0ه وير 5 م ل 5
وقد نظر أمير المؤمنين فا كان خرى عليه أهسص جياية هذا الغىء قى خلافة أبانه
: دح ا لعي وه د 5
الراشدين فو-مده عل ييه ميا 8 كان يدرك من الغلات وامار فى كل سعنة ولا
0 لا تَاى شهود ين الشميس ف التجوم الى جل مالكل صنف من فيها »
د 0 البقة 'ااعسية بتار عن شمو ر السنة امملالية الي 0 بوما را
92 3
وزبادة عليه ) 0-7 إدراك الغلاات امار فى كل سنة 2 تأحرها ١
0 0 8 2 5 3 و 5
فلا تزال السنون تمغى عل ذلك سنة بعد سنة حتى تنقغى هما “لاث وثلاثون
2 سى 01> - ال ا 5 أ اع" 2
سنة وتكون عذّة الأيام المتأحرة مما يام سنة مسية كاملة » وهى ثائائة و“مسة
وه 2 وك ا ان
وستوث بوما م 0 وزيا عليه » كي 5 ذا عشيئه ألله وفدريه إدراك الغلاات
م 00م 1 0 2< .- 2 5
0 م 500 2 1 5 5-00 3 0 ور 8 5
ذلك إلغاء ذر السنة الخارجة إذكانت قد أنقضت واسبتما إِلْ السنة الى أدركت
سق 5 و 5 ل 1 5 5 3 ع 9-
الغلاات والعار فممأ ٠ وإنه وحد ذلك قد كان وقع فأيام أمير المؤمنين المتوكل على الله
.. | بم 0 7 8 4 4 5 531 2 و« 5 32
رحمة الله عليه عند أنقضاء ثلاث وثلاثين سنة » آتحزتهن سنة إحدئ وأر بعين ومائتين »
0 : : ام 0300 1 9 0
فاستهذنى عن ذكها بالغاتما وتسبتها إلى سنة اثلتين واربعين ومائتين ؛ كرت
و اه 20 1 2 05000 ا
المكاتيات واككبيبانات وسأ رالأعمال بعك ذلك سنة بعك سله إل إن مضبت ثلاث
حلهه ." 6 2 557 1 5 5 6
وثلاثول سنة » احرتمون انقضاء سئنة أر بع وسبعين ومائتين) [ووجب إلساء الكتت
0غ2
بإلغاء ة اربع وسبعين وماكتين ] ولسبمأ إِلْ ساة مس وسبعان ومائتين 0
فذهب ذلك ع ات أمير المؤمنين [ المعتهد عل الله وتأخر الأ أربع سذين 0
)0 3
أن أص أمير المؤمنين] المعتضيد الله رحمه الله 6 فيه سمسيع وسبعين ومائتين شقل
حراج شكة مان وسيعان ومائتين إِلْ َه لسع وسبعين ومائتين ؛ خرئا اللأمم عل
١ ١ 0
ذلك إل أن انقضت فى هذا الوقت ثلاث وثلاثون سنة : 0 السنة الى كان
00 8 55 3 0-06 5
يجب نقلها فيها » وهى سنة :مس وسبعين ومائتين » وآخرتهن .انقضاء شهور حراج
سنة سبع ونا ؛ ووجب جب افتناح نخراج ما تجى عليه الضرائبٌ والطسوق فى أؤيها
)0 الزيادة من امقر يزى ص //!اج 0( وهى لازمة لاستقامة الكلام. :
[وإن ]من صواب التدبير واستقامة الأمال» وآستجال مايخفٌ عل الرعية معاماها به
قل سنة الحراج لسنة سبع وثثيائة إلى سنة ثمسان وثلئاثة» فرأئ أمير المؤمنين (كَ)
رمه نفسه.و ادها بهء من العناية بهذا الهىء وحياطة أسبابه» و إجرائها مجاريهاء
وسلوك سبيل آباّه الراشدين رحمة الله علييم في 0 كت إليك مان
فى النواجى بالعمل علا ذلك » وأن يكرد مأ 1 [ل] 7 الكتب وتصدرونه
ع وتجرى عليه أعمالك ورفوعك وحَسمانا اناك وسائر مناظراك؟ عل! هذا النققل .
فأعلم ذلك هق رأ أمير المؤمنين وأعملُ به مستشعرا فيه وفى كلّ ما ضيه تقوى
الله وطاعتّه » ومستعملا [عليه] ثقات الأعوان وَكَمَائهم » مششرفا عليهم ومقوّما لهم »
واكتب بما يكونُ منك فى ذلك» إن شاء الله تعالن .
5
إن نه
#و11)
5007 1 أبو إتدق الصابى عن المطيع لله بتقل سنة ست وثليالة
إل سنة يم وتلهائة » وهى
أما مد » فإنَّ أمير المؤمنين لازال مجتبدا فى .صا المسامين » و باعثا هم علا
اند الدنا لدي ومه. و5 لم إل أحسن الآختيار فيا بوردون ويصدرون»
وأضُوب ارأى فيا يمون وينقضُون ذلا تلوح دح داخلة ل مور إلا ست
وتلافاها [ وا لاحالٌ عائدة بحظّ عليهم إلا اعتمدها وأ 0 ولاسية عادلة إلا أَحَدَمم
. باقامة رَسمُهاء و إمضاء كهاء والآقتسداء بالسلف الصاح فى العمل بها والأتباع
ناه وو اتورك نين كما عله اللاصة تردوو لاما وهاه العامة بقصود
أفهامهاء وكانت أواسيّه فبه خارجة إليك وإ أمثالك من أعيان رجاله» وأمائل
60 صوايه ع عت قنانة لذ الع ومن ا » © يقيده ذ نص الكاب بعد اه ٠
(؟) الزيادة من ””رسائل الصابى““ ص 4 ١٠١ ومن المقريزى ص ١/8 ج ٠ ١
للق
2 الحزء الثالث عشر
عله » الذين يكتمون بالإشاره » ويمترعون يسير الإبانة والعباره » لم يدع أن يبل
من أَلُخيص الففظ وإيضاح المع إلى الم الذى يلح التأجربالمتقدم » و يصع
ين العالم لمر ولا سما إذا كان ذلك فيا يعاق بمعاملات الرعيه» ومن لايرف
إلا اللواه اللية دُونَ البواطن اتلقيّه» ولا يسْمل عليه الآنتقال عن العادات
الكزرة ال سوم ادرو لكوق الول لسر 3 نف التي الم
ولن أحرفينا ميعزل ولا لسن يخ املق آن 5 بتنالطقة ار أبقين
متها شحولا إن اتمرم العنة السو ساي عوكزها د ذا
أستوت الأقدام بطوائف الئاس فى فهم ما أحسروأ به وفقه 1 قوم وانلية
ع كامة سواء لا يعترضّهِم شك الشا كين ولا أسترابة المستريبين » مانت قلويهم »
وآنشْرحَتْ صدورم ؛ وسبط الخلا ينهم وآسقر الكتفاق فييم» وآستبقئوا أنهم
ظ مَسَوسُون على آستقامة من المهاج » وبحروسون من بجرائر الرّيعْ والآعوجاج ؛ فكان
الآقياة منيسم وهم ذا كرو لع ادو اموق وكا عو شما رمه
روسو
لا مكهون ولا و 0
وأمير الم منيرن ٠ د الله تعالى فى ف أغس أضة و مس أمية 6 و مطالبة
ومقازيه » هاده من صنْعه قف به علا سآن الصلاح » وتفتم لد أبواب التجاح»
مضه ما مله ْله من الأعباء النى لذ الاستقلال بها إلا بتوفيقه [ومعوته]»
ولا بتوجه فيها إلا بدلالته وهدابته» وبحسب أمير المؤمنين الله وم ا
وأميرٌ المؤمنين برا أن أؤلى الأقوال أن يكون سّدَاداء» وأحرئز الأفعال أن يكون
َ
رَشَاداء ماوجد له فى الس أبق من حك الله أصولٌ وقواءد» وف الص بات
وشواهد ؛ وكان مدا بالأمة إل قوا م من دين وديا » ولاق فى آخرة رولك
من صبح الأعثئ ا
ذلك كو البفاء الى تتا وهاه والغرس الذى يت 1 ( الس الذى
تبح م مباديه وهواديه 4 359 عواة 34 اله ب لسالكياء ولوردهم
موارد 55 فمأ » غبرضالين ولا عادلين» رلك رق ولا زائلين .
3 2 0 : 5 ع ثر 3
وفك حعل الله عه وح | لعياده من هدة الأفلاك الدائره » والح السائره »
: ع 7 . 5 ن 2 مم _
وت عليه هن آتصال وافتراق 6 و اف عليها ٠ ن اختلاف واتفاق» منارفع
رف وا 0 والأعوام» وو الى والذأب يام اك الحياة ء والظلام
واعتدال العا ف واللأوطان» وكا مارك والأزمان 6 وضة الات والحيوان»
فأاى نظام ذلك آل » ولافى عرس ماه ل لور ميق
ورظل و ثلمة ا 6 قال الله سبحأ (هوالنى حمل شعن ضياء
ا ا ا ا
(الفمو نورا وقدرة ره مال لتعاموا عدد د ألسنين 57 م ذلك إل الحق)
وقال جل من قائل ْنَا له ل ح الل ف الارو يواج ج اهار الْيْلٍ
32010 2 ها سا سه ما 5-20 0
ور اسمس والفمر كل رق انا أجل مس بوأن ا 12 0
ان نتن دآ يسن نس سا سام
وقال الا له ذلك : 2 ذالم , بز العلم ) 0
2
مل ل ع ص سيل .سبل صل
قدرئه ا 1 مزل حتى ا رجون القديم ) , 0 أله عا 0
فى هذه الآايات ين الشمس والقمرء وأنيأنا فى الباهس من حك ) والممجز من كامه »
أنَّ لكل منهما طربقًا مر فيها وطبيعة جيل علي » وأ نكل تلك المباينة والغالفة
ف المسير» ُودَى إل موافقة وملازمة فى التدبير؛ فن هنالك زادت السنة الشمسية
صارت 1 ووه وستين و 5 | بالثققر د ب المعمول عل به وهى المدة الى
0 كس نيا ال عه واعذة 8 برتقت السنة الهلالية فصارت ثثائة
ساة سام
وأربعةٌ ومسين يوما وكسرا » وهى المدَة لتى يجامع القمر فيها الشمس أثلى عشرة
1 | الحزء الثالث عشر
صا واحتيج اذا آنساق هذا ل إلىاستعال ١ نقل الذى بط 0 أحدى السلتين
بالأحرئ اذا افترقتاء ناس يها اذا قاونا .+
وما زالت الأتم السائفة تكس زيادات السنين عل افتنان من طَرقها ومذاهيهاء
رقاكك امعويية اراد كدان ولوق مط امن اكيت رولا
فى كيفهم ليان سنين وازدادوا تسعا) ٠ فكانت هذه الزيادة بأن الفضل فى السنين
المذكورة عل تقريب التقريب .
فأما المرس فإنهم روا معاملاتهم على السنة المستّدلة التى ششهورها اثنا عشر شرا »
وكيا اانه ترسخو يونا » ولديوا كتهو افق عثير ف وتوا أيام الشمر منها
_ لوقن اسمننا + وأفرذوا الأبأم النمسة الزائذة 6 وتموها المسترفة وكيوا ازع ىكل
ذال كتنر بحن قرا +
فليا ]تفرص كي » بطل فى كيس هذا الريع : يرهم وا أوروزهم ُ
كه نا هن ج ما ينه وبين حقيقة وقته» انفراجا:هو أذ ليقف » ودائر
لاينتقطع ؛ حت إنَّ موضوعهم فيه أن يمع فى دسل الصيف وسينتهى إلى أن يقع
ا
فى مدخل الشتا ع و 2 أوز ذلك» وكذلك «وصوعهم ىق فالمهرجان ف نفع 2 مدخل
)01
ع ا
اللشما ع وسينمى ! ١ ان بقع قُّ مدخل الصيف لك عدا وزه ٠
و 3 وع .و م 5 5 1 2
أما الروم فكانوا أتقن منهم حكة وأبعد نظرا فى عاقبة : لأنهم رتبوا شهور السنة
1 سي 5 دغر ثُ 5000 ِ- 3
عل أرصاد رصدوها م( وأنواء عرفوها» وفضوا المسة الأيام الزائدة على لوو
ع شع ا ل م 3 - 0
وساقوها مدي ال محرو م ار ف الاق بي عناك راكوا أن د ل
إِللْ قاط مضبافا فَهَمٌ بوا 1 ل غبرهم 4 ا على الناس أن مر ترح 4 لاحم
6 لزيادة من “امقر يز » ال 7 الناتم .
هن صبح الأعثى' ظ ظ 54
ع 2 و عر ص 0
أن [المعتضد بالله علا اد قاة ع صو بخا » ولثاهم أحتذى] فى تصبيره
درول ابوه اتاد عَرّمى حَزِيران» حت سَلم ما لَقَ النواريزفى سالف
الأزمان » ولاقو الام جز سئا هلال عنس المي أن ها الكسنة
عن أجتمع هن عزل 5 الشسين ا فى 5 شهر جعلوا النة الملالة الى
0 ذلك قبا ثلاثة عشر هلالاء ا 5 لمر الثااث عشرفى ثلاث س_نين
وريما تم فى سنتين بحسب ما يوجبه الحساب» فتصير ستنا الشمس والحلال عندهم
كتارفك ا ذال دنا 2
ونا العر نان الشاجل عر لع لها على العم الماضية» 0 ترات مساعيها
المتعبة وا عياف تر مانا وواقت أعيادها وركاة أهل 7 » وحزية أهل
ذمتهاء علا السنة الملاليّة » وتعبّدها فيها رُؤيةَ الأهلة» إرادة منه أن تكون مناشها
واضعه » وأعلامها لاح » فبتكافاً فى معرفة الفرض ودول الوقت اللخاص ف
والعام » وال ناقص الفقه والتام ) رالا والذكع وذو الصغر والكير» فصاروا حينئد
يبون فى سنة لتقي حاضل الت للقسومة وتحراج ل ون
ف سيية خلال ا موالى والصدقات والأرحاء الما اطعات والمستفلات 00
ماجرى عل المشاهس 525202006 من التعا ل والتداغّل بين السئين الو ل
قبع - عداة در حداة إذ كانت ا لحرا 6 فى السنة ا ا" ا
3 اميه اها قالوب مد هذا أن تطرح تلك الستة وتلق » و بجاو إل
مأ بعدهأ 07 4 ا يز لهم أن يدوا 0 فى كبس سنة الملال لسر الت
ا دقان انلك كف الك اد رم عن مواقيهاء وانحرقت المناسك
"000 رامن "ارال الساى؟" ر"القر يز ”»
() كنا فى المقريزى أيضا والذى فى الرسائل انخطية «والأرحام» ٠
5 ْ المزء الثالث عشر
عن حقائقها » ونقصّت الحبايةٌ عن سبى الأهلة القبطية بقسّط ما استفرقه الكبس
م ارا بذاك الفضل إل أن 2 السددة راي الست الد نه نكن
كل آثثتين وثلاثين سسنةً ثهسية ثلاثا وثلاثين سنة هلالية ؛ فقوا المتقمة إلا
المتاخخرة تقلا لابتجاورٌ الشمسية» وكانت هذه الكأفةٌ فى ذنياهم مستسهلة مع تلك
النعمة فق ديهم ٠ ظ
وقد رأء' ا مير المؤمذين نقل سنة خمسين وثلماله اك راجية إل ستعيية اعيدئى
وثمسين وتلثائة ال ملالية ع بينهماء وازوما لتلك ا فمهما .
ناعمل بعمأورد به ا أمير المؤمنين علةة 3 لقم كاي هذا إليك »
وم الككّاب قبلك أن يحتدُوا رسمه فيا يكتبون به ا ال حيك ف وبل ويد
ف الدوا قت ن 3 كورهم د عهسم » ويقررونه فى دروج الأموال وينظمونه
فى الدفائر والأعمال» تون عليه المساعات قينا بك و بوعن :ون كته 0
اوناع ف وال ااه برك ليون ل مودت إل مسنة حمسين وثلؤاثة
الى سَ لتقل [عنها معدولا به إن سنة إحدى ونمسين التى وقع انقل] إلماء
وأقم فى نفوس من مخضرتك ف أهينا قن المنْد والرعية وأهل الملا لد أ نهنا
الل لاد لهم رمسا » ولا يْحق بهم لما » ولا يعود علل قايضى العطاء فصان
5 ع فد ولاءلا مؤدذى 8 بيات امال عر عاءعب ا وجب أذال ةع
فإن قرائح أكثرهم فقيرة إلا إفهام أمير المؤمنين الذى يئر أن ترح فيه العله » .ونس
به متهم اله » إذكان هذا الشأنُ لا بعدّدُ إلافى اد الطّوال النى فى مثلها يناج
إلا تعويك الناقق :4 وإذ كار اللاستى»اواحب يمنا يكرت فنك تخراا تحمل موقده
لقان إن قاء انه ناكا +
. الزيادة من رسائل الصانى الخطية )١(
من ضع الأعثو ١/ب
الجسدفية القانى
(تما كان يكنب عن أ: تلنقاءق تحريل الستين أن محم + ما يكتب بلفظ :
دمن فلان أمبر المؤمنين إِلىْ أهل الدولة » ونتو ذلك )
ثم يوقا بالتحميد وهو امير عنه بالتصدير» وعليه كان يكتب خلفاء الفاطميين
ارال :
)00(
قال ف “مواد البيان» والط ريق ف ذلك أن يشتتح بعد 0
الغسرب الأول
5 رم 8 07
( ماكان يكتب فى الدولة الأبوبية)
وكانت الاك فيه أنُ بشتئح مرحت الوا ونحو ذلك 4 ثم بذاك فيه نحوأ
ُ مر ) تهقدم 3
وهذه م ص سوم لتحويل السنة القيطية 2 السنة العر بية] 6 هن إاشاء
القاضى الفاضل عن الملك الناصز « صلاح الدين يوسف بن أيوب » تغمده الله
برمته ُ وضى
حرجت الأرا الكاكسه كني هيدا النقؤو رتلاو مودية فيك الوه
اير
1 ف الده واوين يرث لستفل؟ ومضدمونه 0
نّنظرنام َل ل له ململ والدقا نارهو لماعم عر"
الحقائبٌ والحقائق » و يعد من الأخبار المشروعة» كلّ عذْب الطرائق رائق» ويحدد
(1) هنا بياض فى الاصل بقد ركلبات ولعل بعدها وهو على ضر ببن» الضرب ال ٠
1 الوزء الثاألك عشر
م0000
من الآثار المتبوعة» ماهو بثّاء الحلائق لائق» ولا يغادر صغيرة ولا كبيرة من االخير
لخدا ان كتوافولا ربك الاك انز ري كرت اناميا
لاسا ما يكون للسنينَ لماضية ممضيا » و إلى القَضايا العادلة ممُضيا » وكَاسن
اعريعة عله وإدراوض التبدرافاء 0 انان ولأبواب المعاملات
حافظا » ولأسباب الالطات لافظا» وللخواطر من أمراض الشّكوك مصيححاء وعن
حقائق اليقين مقُصحا » وللأسماع من طَيّف الآختلاف مُعُفيا » ولغاية الإشكال
من طرق الأفهام معفيا .
ولا ملت س5 لاذلا وعد نا انها ريك النجة الراعية إلا
قارنا ناكا شق ال نا نايان ةوق ذال ادن اد الدرهم المنقود» عن
غير القت المفقُود » ونسمية بيت المال ممطلا وقد أنجز» ووصضف ال مق املف
بأنه د وقد أغزرء وأكل رزق اليوم ولسميته فلبنو | إل أمسه وإخراج لمعت
لسنة هلا له إل حساب المعتد إل شكة ل ٠
وكان الله تعالى قد أجرئ أمسّ هذه الأقة علا تاريع ةفق لبن 6 اموق
عن الكبس» وصرح كاب العزيز تتح ريمه 6 ود 5 مأ فههمن تأخير وقت النسىء
ع 9 اد م د ع2 :
وتقدبمه ؛ والأمة الحمدية لا شبغى أن يدركها الكسر» ؟ أن الشمس لا ينبغى أن
درك القَمر» سما ين.الحق والباطل فارقه» وسَتَمها أبدا سابقه» والسنون بعدها
لاحقه» بتعاورها الكش الذى يرح أوقاتٌ العبادات عن مواضعهاء ولا يدرك .
عملها إلا من د ره واستفرغت لوانت 5 ا العرية تقطع بخناحر
أهلنبا الآشتباه» وترد وم عار بم وقها مومه روه وا امف اليه
الشمسة عن أن نطْ أعقاما 4 وول عنام 4 قدت قراها قسرأ 6 وألشيث
من صب الأعثىا رف
مها ذ كا :وتزفحثٌ له الشنستن سنة الال وكان الحلال بينهما مهراء فسنم
المؤنثةٌ وستننا المذ كوه » وآيةٌ الملال هنا دون آية الليل هى المبصره » وفى السنة
العربيّة إلى مافيها مر عَمربيّة الإفصاح » ووراحة.الإيضاح » الزيادة التى تظهر
فى كل ثلاث وثلاثين سنةٌ تُوفى علا عد الأ كلما » وقد أشار الله إلها بقوله :
( واوا فى كهفهم انه سنين وازدادوا تدعا ) ٠ وفى هذه السنة الزائدة زياده »
نن لطائف السّعاده » ووظائف العباده » لأن أهلّ مله الإسلام يمتازونَ عل كل
ملد نستة نظي رتلك المدّة قصَدُوا صَلائها» وأذَّوا زكاتهاء وحوا فيها البيتٌ العتيق
الك مرغ وصاموأ فيا الشبر العظي #اوانتي اننا اردور شايع و نت نينا
أسماعهم بالأعمار الطويله » وعالقُوهم فيا قد عَطّات صحائتهم فى عَدُوانهم» وإن .
كانت عاطله» حلت مواقفُهم فى أديانهم» وإنلم تكن قط آهل .
وقد رأينا باستخارة الله سبحانه والتيمن بأتاع العوائد التى سلّكها الست »
ول سك فها السَرّف » أن ينْسحُوا أسماتها من الكراج » ويذهب مابين السنين
من الآصُطراب والآعوجاج » لاسها والشهور اللحراجيّة قد وافقَتٌ فى هذه الشمبور
الشهورٌ املالية » وألق الله فى أيامنا الوفاقٌ بين الأنام » كا ألو باعتلائنا الوفاقٌ بين
الأنام» وأسكن بنظرنا مانى الأوقات من آضطراب وفى القلوب من اضطرام ٠
تساف اناري فى الدواوين المعموره » لآستقبال السنة الذ كوره» بأن كسم
الملاليّة الحراجيةٌ لإزالة الالتباس» ولإقامة القسطاس» وايضا [حا] لمن أمه عليه
ع : ره سه 0-34 ره
عم من الناس ع وعل هذا التقرير» نلكنب عوللات التتحضير » وتذنظم الحسيانات
2
0 ضًّ و 2 02 2 وار كرس مق
المرفوعه » والمشارع الموضوعه » وتطرد القوانيز المشروعه » وتثبت المكلفات
المقطوعه؛ ولولم يكن بين دواعى نقلهاء وعوارض زَلَّلها وزوالها » إلا أنَّ الأجناد
31 الحزء الثالث عشر
إذا قبضوا واجباتهم عن منشور 1ل سنة مس فى أوائر مننة شيع وسقط ساقطهم
بالوقاة» وجرا > السمم لا بالشرع إل أن يريك وارئه دوك بيك المبال مستغل
السنة المراجية التى يلتق فيا تاريم وفاته من السسنة الملالية وفى ذلك ما فيه »
2 5 الإنصاف وينافيه [لكفى] .
وإذا كان العدلٌ وضع الأشسماء ف مواضعها | فاسة حرم راكنا لفقي بذمامنا 6
عار ركه أنناها منعدل أحكامنا ا نحم عن جديدها امس كل المس »و [ ممتع
الصّلال 0 5 هي - إل نور الشحس »© ولا ل أيامنا 000 0 0
تمعها » بل مَعُمورةٌ بالأقساط الى تنقعها » فلنَ التارح علا يانه ويسم لحف
الواقع فى السنين» بهذا اق الصادع المبين» ولنْسّخ المشهود به فى جميع الدواوين»
ردكت كه من الخراج إل من كه دن اديه ا 55 أن افيد من
الأجناد لو حمل على السنة الحراجية فى استغلاله» وعلى الهلاليّة فى اسيقباله » لكان
حَالا علا مايكون مالاء وكان يتسبل استقبالاء وير اطن استعلالا» وفى ذلك ماينافر
اف نتن الإنصاف د الفلاح إن شاء الله تعالى ٠ ٠
اامسمقورت التسادن
( ما يحكتب بهفى زماتا )
اف لد أن سن فىقطع الت وأنه 5 غطبة منشمة براشهدت»
م قال : 0 فإنأ لما حدمي الله تعال به من النظرفى أهس الناس ومص الهم »
ويذكر ماستخ له من ذلك ثم يقال : ولشاكان» ويذام, قصة السنين : الشمسية -
ىن همع 2 02 عد لد
والقمرية » وما يطرأ بينهما مر التباعد الموجب لنقل الشمسية إلى القمرية )
من صبح الاعشئ 0
ثم يقال : آقنضئ الرأئ الشريف أن يدول مغل سنة كذا إلى سنة كذَا ويد فسخة
ذلك » ثم يقال : فرمم بالأس الشريف الفلانى لا زال 05 نحل 06
كا ال قيتة دا +
وهذه نسخة مرسوم ,تحويل السنة القبطية إلى العربية» وهى :
لهذ 3 الذي عل اللبل والبار كي وصير الشبور والأعوام لآبتداء المدد
وانتهائما غابتين ) 0 5 المعن واصياف: وتعمل ره 059 لوفية الأوقات
خنها من الأفعال ال ل و | الاعتداد ويحسن م4 | الأحتساب 3
مده عل 0 اننا لزاهرة م من إنعام النظارفى ا حَلقهِ ؛ ولا الفكر
0 لم من رزّقه» وإزالة الضَررفى سير القيام بم أوجب علييسم
من حقه ؛ ونشهبد أن لا إِلهَ إلا الله وحده لا شر يك له شهادةً عاصمةٌ من الزيغ ذا
هوئا » معتصمة من التوفيق بأقوئا أسباب التوثيق وأوئق أسباب القوئا » شافعة
0 العمل فى مصالح العراد بحسن النية» فِإنّ الأعمال بالنيات ونا لكل آمرئ
بالروعا و تونقية أنعةا له ورم أذ القع ردنت اقاريضة لانن ع فلن
لعاملين م ونشر دغوتّه فى الآفاق فأيده لإقامتها بنَصره وبالمؤمنين ؛ صقٌّ الله عليه
وعلا آله وجب الذين أمى وا فاطاعوا » موا فاجتبوا ماهوا عنه مااستطاعوا »
مجلا ع 0 و و بقاء 0 رق بنشرها را الأيام إلى
يوم النشوز .
وعد فإ لا أختضيا النه تعال به من التوفرعلة مسالط الإسلام > والتناول
لد تدتّرح به فى مواقف الحهاد » صدور السيوف وتنطق به فى مصال العباد »
السنة الأقلام » تلع كلّ أ ل 5 ميله : ونيم وده وننظر ليومه
نا الحزء الثالث عشر
26 يصاح به 7 ولغده : كا يصلح عدن ]صلا لكل حال ال يحسبه 5 2ط
لكل ثىء عل تاهو أليق شأنه وإقرارا لكل أض.ءا؟ "١ :
0 مقسومًا بين سنين شمسية بتّفق فيها ما أخرج الله تعال من الرزْق
لعاف عابنا متا الأررك' الف كال الال د 359 من مره إذا
او 0 29 1 57 لا 3 فى أحكاء ؛الديق إلا عامها» ولا , برجع
فى تواريم | لإسلام إلا إلبهاء ولا 00 الزمانية إلا أهلتباء 0 5 إلى يوم
الع الأ كبر إلا 0 5 يعيَلٌ ؛ فى العدد الى 1 ا الأنساب ب إلا بأحما مهاء
ولا 5 الأشمر رم إلا بوجودها فى فى الأوقات الخصوصة من عامها ٠. وكان قد
حصل ع : ن تفاوت اله, يام فى المددء وأختلاف 00 الحلالية مف
7 يأزم منه نال 000 1 3 ا شىء ء راح وأنقضوا إِلْ ما أدرك الآنَ
ل ود داف إل إبقاء سنة بغير تاج » وددازه ا خيي .كد لني اريت
إليه محتاج » و إلغاء ما يتعيّن إلغاوه » و إسققاط ما تتفت إليه الأذهان وهو لا يمكن
رعائه» ونإن كك داك تفاط 0 فيه على العباد والإلاد » ولا نقص بج منه
0 والكعاد ا ولا نهف لد ولا سو ناوه سنالك فار وله قاذ
اولك غاز د اكير عوائك سه اندي درطا اتوك العتون
سا لك قله ء عليمه 3 وأهرا لايد لك مزه » وسأل" 00 3 لوك عنه )
لتغدو التصرفات على الأستقامة ماشيه ) والمعأ ملاتٌ من الحق تأشسيه» م سم
مالم يكن فى الحقيقة راط » ويئال سم , مالو تومه لعي لأكما ا يغالط
أقتضئا 00 ارا الشرهك أن تحول ات 1 ا أ ا الكسن » وأن
بدحضما 2 النفس 6 91 رفع ما ١ ١ ن-أشكال الإشكال ؛ وان هذأ يب
ال قا م راكد ا 3 فلا يكونٌُ للاأذهان عليه كال .
من ضيعم الاعت : 81
نظرًا بذاك فى مصا الأمّه » ودفُعا لما يجدونه من أوهام مِدْهَمه » وعملا يطابق
ةوفه اعد مال سعد وتخفيقًا عن الرعية من لروم
ه سا ظره مه
مالا يلزم فى اللقيقة عاد بقوله تعالى : : ( ذلك تخفيف م من ريم ورحمة) .
فلذاك رسم بالأس الشريف - لازال عدَله سا اف لايم والام؛ 000 [سائدا]
افق الذى تعدو به العقول والمَيونٌكأنها من الأمن فى متام أن يحول مدل سنة سع
وأرسعاف وز ناترالك ران المعيررية الفروينة 4 لكل سنة مسين ا سم
90 السنة الم رةه من لد وأو» بن ا معموره» ولا , 2 لم عدن ل
سئة مسين وسبعائة تاليا لفل سنة مان وأر بعين ويح انه 6 ولستقز السنة حيذئك
1 0-0
هلااية ا ة بحم دوران الستينع ولمشان هذا التعحو, بل 07 مذ مس 0
سنة» حيث آتفاقٌ مبد! السنين الشمسية والقهربة» ووقوع الإغفال عن هذا امهم
قالذول اللنناضية »؛ لتكرن هذه الدولة الشوينة قاعة عا عد عده عن مض مق
الدول » مُقوْمة بون الله لكل متأؤد من الرَيع ونال » لما فى ذلك من المصاحة
لعانه» والمئحة التامّه» وق الواضخ» والقضد الناجح» المج القويم» والصمراط
المستقم » والأعتاد على الشهور القمرية قال الله تعالى : ( وَالْقَمر دراه منازل
مط ل عرس وير ير
حى عاد د كالعرجون القديم ' .
وه ده اثره ىري 2 را
فليعتمد م مقر رناه ) ولمتعل أهس 0 لمان ولعت ذلك قُْ الدواوين» ولشبر
2 25 ا ص رهم اه
ا الميين 6 1 ماتخال سن هاتين ع و ن الْعَلَ الذى لاحققة له » ولثرك
0
ما يما من التفاوت الذى لا تعرف الحسبانات معدلة ةونم يح آسم ه د قن
|
دوس
الولارودوة ارشع انين أن بالك فى الزفق لذن انار انين الدل 38
للعام الذى ا فيه سي وليف عقر 5 طلية) داك ف إنأنهء وجاء
ا الحزء الثاليت عشر
فى زمانه » وأبنم به مر غم سه » وأستيحق فى وقته لاك يرم أن يكون اليوم فى أهسه ب
وفى ذلك من الأسباب الباعثة علا مارسمنا به» والدواعى اللازمة لذهابه» والبراهين
القاطعة بِقَطّمه » والدلائل الواضحة عل دَفعه » ماقدّمناه : من المصالح المعينه »
والطارقة المينه » وإزالة الأوهاء د الأفهام » وإراحة الى ان » وإزاحة
ما تتشوق إليه الظلّنونُ فى الظاه ؛ ولِبطل ذلك دن الآرتفاءات بالكليه» و سقط
تزف قدو ا لمكيا نا نجنا مرولا 1 1 لان النبلة سرض ونين
ولا مشروح ولا مشهود دوس ويروح 0 05-0 تودعها الأقلام شيعا
على لماز وهو فى الحقيقة مطرويح » لَعْبتَ الحسنات لأيامنا الزاهرة فى هذا انحو
ظ ويكسّف مابنج بسماء العقل من غم ابقهالة بم 3 ا الصدى ةنو يك
فى صحة العبادات والمعاملات 2 العر بية.من غير روج عن ذلك التحدو» والله
تعالى بين بنا طرق الصواب» ويحسن ببقاء ملكنا الشريف 000
دواتنا 3 الأحكام عل آختلاف الحديدين : (إن فى خَأق االسوات الأَرْضِ
وآخْتلاف اليل والتمار لكات لأولى الأبآب ) .
والأعتاد فيه على اط الشريف- أعلاه الله تعالمن أعلاه» إن شاء الله تعالن »
)١
٠ حادى عشرين حمادئ الأول سئة مسين وسيعانة
ل سا
له الشريف ؛ بالإشارة الكافلية السيفيّة» كافل امالك الشريفة '
الاملامية) أعرٌّ لله عمال تيه ثم اللئلة والتصلية والحتبلة ٠ 1
12 النسخة مِذرها لأ قولة اوالقرو الل يه أعنى 0
ذلك ه ن قة الكلام وناك أن ظطفرت محر اللنضة وو لكين 1
(1) كذا فى الأصل باثبات النون مدركدرق تبات الكاب رهو طن
من عع الاعد ١/4
نه مم وأربعين فى نفس المرسوم الشريف الذى شماه العلامةٌ الشريفة
وقد قطع أوله فركتها علا هذا الصدر .
لق اها لذ كا ذلك أن سبة ة أنسع وأر بعين أل 000 ت إلى سنة حمسين
هى السنة الى وقم فممأ الطاغون طبارت الذى م
0 ذا كنا أفضل الصلادة والسلام 00 أخبرالنى ى صل ألله ل وسم أنه لأدغليا
الأفظار شا المدينة التبو يد
لقوق وكرورا الوث حل ألقن" عدوي اناو ابيع الراحدة ركان قال
فى هذه المنة لما حولت 5-5 شىء حى فى السنة ] لإلغا 0 0 :1
سد سين تاليا لكل سنك مان وأربعين ا تقدم 8
من الباب الرابع من المقالة السادمسة
. . م . '
( يما يحكحب فى الفجذا 5 )
1 : 5 : 5 وه 7 0 2 م ع8 و
قال دى مواث لبان * : وفك حريك العادة أن نضحمن حمل الأموال إلى لسأ قر
0 2 0 مرعاء ِ ف 2 ا
بها الرشول لعود إلنبا) إن اأغفل شيعا مها 07 ليسية 6 0 حة له فها بورده
عر 2
: ع ع 9 0 0 3-7 8 م 0 5-5-8 1 8م
فأما عنوان التذكة فيكون فى صدرها تلو البسملة» فإن كانت للرسول يعمل
5 م 0 6
32-5 لخن ل مه اصاة
و وى عشيئة الله تعالى إلى ما نص فمما : وإن كانت جة له يعرضمأ لتنشهد يصدق
مايورذه» قيل : تذكة منجحة صدرثٌ عل يد فلان بن فلان با يحتاج إلا عرضه
غلا فلذك +
وأما ليث ين أشاضت اعتادك امنوامقه :إن كنت على الرسم
الأول كان تسدرها ب قد اهدر انعد بويعل ويد الك + أو عوياغلينك ©
تداك أذ يله إلا فالكق :سانا ارد غالفوة نباك ندين كنا وكام
يعض جميع الأغراض الى ألقيت إليسه مهل ٠ و إن كانت #ولةً علا يده كالجة
له فم يعُرضه » قيل : «قد آستخرنا الله عسّ وجل وعولنا عليك فى تمل تَدكتنا هذه
والشُخُوص بها إلى فلان» أو التُوذ» أو التَوجهء أو اكصير» أو القصد بها وإيصالها
0 2 5 : واه 0
إلبه » وعسر ضص ما تضمكة عليه ) من كذا وكذا» ويقص بجمبيع أغراضما 8
ثم قال : وهذه التذاكا أحكامها أحكام الكتب فالتموذ عن الأعلا إلى الأذنى ؛
وعن الأدنىا إلى الأعل » فينبنى أن تبت علا ما يحفَظ رتب الكاتب والمكتوب
تفي نا كانت ادر ع الرتويري] لع اليه ناد م در ينا ماله ررقد ا كرت
اق الا سوط لك فلك ف الليخوضيئ' إلا سه أ برا ودين حنم ارات العاف
متحَملا هذه اتذكة » فإذا ملت بالمواقف المطهرة » فوفها حقّها من الإعظام
والإكار» والإجلال والوقار؛ وقدّم تقبيلَ الأرض والمطالعة ب#) أشاء مواصقّه من
شُكر نمم أمير المؤمنين الضافية على”» امتتابعة آدى وإخلاصى لطاعته » وآنتتصابى
فى خدمته ؛ وتوفير ى على الدعاء سات دواته » و 00 ممالكته؛ و طالع بكذا وكذا»
وعلا هذا النظام إلى آ'حراهراتب يعنى هراتب المكاتبات ٠
قلت : والذى جرئا عليه آصطلاح كاب الزمان فى التذاكر أن التذكرة تكتب
00 ا 9 : 2 2
فى قطع الشاى» تكسر فا الفرخة الكاملة نصفين» ونجعل دفترا وورقة إلى جنب
من صبح الأعثى 41
ألم بذ انين بادا سنن كن انا 7" الزقاع » وتكون البسملة
فى أعل باطن الورةة الأو ببياض قليلٍ من أعلاها وهامش عن ينها ؛ ثم يكبب
السطر التالى من التذكرة عل عت البسملة ملاصقاً لما ء ثم يحي قدر عرض
بيلك قتاع كني اط اافال اام ها مدو فرع ناا وكتي السطار
التللى؛ ويجرى فى باى الأسطر ء ل ذاك حتى ,أنى على آحر الورقة» ثم ثم يكتب باط ن
الورقة الى تليها كذلك » ثم ظاهرهاكذاك » ثم الورقة الثانيةٌ فا بعدها علا هذا
لنت ]ل رموه » ثم يكتب « إن شاء الله تعالمن » ثم التاريع » ثم المدلة
والصلاة على النى” صلى الله عليه وسلى » ثم الحسبلة» علا نحو ماتقدّم فى المكابات
والولايات وغيرها عل! ماتقدّم بيانه فى المقالة الثالثة فى الكلام على اللحواتم
ده
ند نا
وهذه نسخة تذكرة أنشأها القاضى الفاضلٌ عن الساطان صلاح الدين يوسف
أ أي سيرهأ ص ة اللأمبر شءس لضن الظو : أحد أمراء الدوالةت الصلاحة
00 ” ب الولافة بعداد فى خلافة النادر دين الله» وهى
0 باركة وم 0 الل ىا للؤمنين تاثعة ) 8 ارض اارشك دافعه ؛ 5-7
اغراف سدق لكان إن اق انها لطا تدعا اومن الالو سار الياة؛
ولول 000 طْ ل اابيان؛ والله سبيحأنه 0 قائلا وفاعلا» 00 ادا
وعاندا وا واف
00 4 و 5 : - 5
الأمير الفقيه شمس الدين خطيب الحطباء أدام الله تميعة 16و كتين ساديعة :6
[ وأحسن حابته وه بعد الآستخارة وبقصد دار السلام» والدطة الى هى 0
بيضة الإسلام ؛ ومجتمع رجاء ادال » ومنّسَع رحاب الرّحال؛ فإذا نظ تلك الداق .
5
م الحزء الثالثك عشر
الدأنّ تحابها » وشاقة بالنظر مدال ذلك ارم المحم على اللخطوب خطابها ؛ ووقف
أمام تلك المواقف الى عه الأرجل عليا لوس #توقام غلك البازك الى كافين
الذحداء م فيبأ احضلة فلوآستطاء عت إزارت الأرواح محرمة 52 أجسادهاء
وطافتٌ بكعبته! «تجردةٌ من أتمادها » فليمطر الأرضٌ هناك عَم 0 مما
أعداد لا تحصلها ؛ ليسم عليبا سلاه! نعتَدّه من شعائر الدين اللازمه» وسئّن الإسلام
القائمه» وليِورد عنا تحيَة يستزلم) من عند الله تحية مباركة طيبه» وصلاةً تمترق
أنوارها الأستار امجبه » وليصاغ عنا بوجهه صفحة ارا » وليسسَشْرف عنا بنظره
فقد ظفر بصباح ا ئ ستل الأركان الشريفة» فإن الدين إلما ع و ليستدم
الملاحظات الأطيفة » فإ الثورمنها سم » وإذا قعى السام وحق القاء غْ
انفرع ادش جيه 81231 لله وده لفوانة ناكالت ليها لو
وجوارى مون إن قال ا كا وك لد ماحرئ ع سرح ةا مم 0
ا
هس م اه لوص الأحواك ا إن ألله لد لعيك سرًا : ش
وق الثرائي أن اسمر غرات * فى الأرض لم بعل ار
لعن أفكل ذا كرن لما الك] #دروااناء مرف حهووقنا حول
فإنا ما تقتيس النار بأبدينا » وغيرنا استدير» ولستذيط الماء بأيدنا» وغيرنا ستمير»
سه م اك 27
وبلق السهام بنحورناء وغيرنا بعر التصو ير» ونصاغ الصفاح بصدورناء وغيرنا يدع
التصدير» ولابد أن نسترد بضاعتناء بموقف العذل الذى تُردُ به الغصوب» ونظهر
ططاغق] :2101 قرول لازي 2 نز امعط التلويع ةنوما كان العانى إلذا ناكا طن
اخذاءمق الدا: فق الشرينب اللضدة . يضاح 00 بالخدمه؛ وإيانًا لفق ساكل
اننا للسيق إل أن بكرن اما غير ف ل ورا ويف منطفلا.
هن صبح الأعشئا م
كان أوَلُ أعسنا أنا نما فى اشام نفتّح المتوحات مباشر ين بأنفسنا وتجاهد الكقَار
5 . 0 0 ره 1
متقدمين لعندا وه نحن ووالدنا وعمنا» فأى مدطة ك0 أو معقل ملك» أو عسكر :
“م سا سا ات : 0 00 0
للعدق كسر» أو مصاف للاسلام معه ضرب» فأ يجهل أحدء ولا يمحد عدق انا
صل المتره » ويلك الكشره » ونتقَمْ الماعة » ونرب المقائلة » وندير التعبئة»
إن أن ظهرت فى الشام الآثار اتى ا مرا 0 أن يكون لغ غيرنا ذ وها .
. وكانت أخبار مصر نتّصل بنا بم الأحوالٌ عليه فيها من سوء التدبير» ونفا
7 عليه من عَلبة صغير عل كير» وأن التّظام قد قَسَّدء والإسلام بها قد ضَعَفف .
ن إقامته كل قائم بها وقعد» والمَريح قد احتاج من يدبرها إلا أن يتقاطعهم بأموال .
كثيره) ا 0 وأنَّكلمة ل با وإن كانت رم | بقوع
وأحكام الشر بعة ا 0 9 0 وتلك البدع ممأ عل 5 ب 6
وتلك الصّلالات فيها عل ما يقي ممما فراف والإسلدم 3-9 وذاك الدحت 3
<الط من خا له الم والدم» وتلك الأتصات 2 قل اضيزث ا اول 00 درك ألله طم
سات
وسترء قد الى الله عن 2 العبا أده 0 شن 09 8 نا ف البلاد ٠
لسك هممنا 0 مم هلوك الأرض إِللْ 0 1 ها ونسترجم 0
رظ وميد عل الدء 592 ضالنه 3 فسرنا إليم لعل اك صضمه» وجموع جد
و أعوال انق 20 ولعت 3 ار وأشتاها من خالص ذممنا 57
أبدينا م( وهمن ا الفريح || واقعين فىقيضتناء عرقت عوارض 0 6 نيلك
للصربين حيل باستنجاد الفرج . يت : (ولكل أجل كاب) 0 أملٍ 5
وكان 2 لك ر الله سبيحأ: نه أن علكها عل الوجه الأعسييق 4 وتأحدها م
الأُوى الأمكن » فقدر الفرئم بالمصريين غدرة فى هذنة عظم لا عيان
0 الخزء الثالث عشر
5 أنَّ آستمصالكامة الإسلام تحطهاء وكانبنا المسامون من. مضرفى ذلك الزمان»
كاكاتبنَا المسلمون من الشام فى هذا الأوان» بان إن لم تذرك الأمس وإلا تحرج
من اليد » وإن ل تدقع غرم اليوم لم مهل إلى الفدء فسرنا بالعسا كر الموجودة .
والأمراء الأهل المعروفة إلى بلاد قد تمهد لنا بها أمران » وتقرّر لنا فيها فى الذلوب
كانه الا لنامترواسن إنارنا اذك الأفرو وايهاء على اندم وا
لما يرجونه من فك إسَاره » وإقالة عتّاره
ا( ا(
2 3 2 6 ع 3
العدق فانقطع حيله 6 وضافقت 4 سيله 6 وأفرج عن الديار بعد أن كانت ضاعها
2 اه ع تير سار
6 ففعل الله ماهو أدله ؛ وحاء اكير إلى
4 فو حي اقح لدرخ از دسا ه ره 5
ورسابيقها وبلادها وإقليمها قل بردمب قمبأ أوامسه » وخفقت علها صليائه ) وامن
ع رهم - : عن ار :ام ماه
من أن استرجع ماكان بأيديهيم حاصلا » وأن لستنةذ ماصار فى ملكهم داخلا» ووصانا
5 دير سار 0
البلاد وما أجناد عددهم كثير» وسوادهم كير و أمواخم وأسعه ؤ وكلتم جأمعه )
024 0
وهم 5 رب الإسلام أقدر منهم عُ حرب الكفر» وأسقيلة ق السر منهم انفد من
020 ا 3 1 1 عه كل 0 9
ه زه 4 معي , هسه در ا 7"
أعجام » إن هم إلا كالأنعام » لايعرفوك ربا إلا ماكون قصيره 6 ولد قبلة إلا مانتوحهونث
1 ل 3 ع هام 2 0 0 6
ألبه من ركنه ٠ ولأ سك قم الآرمن باقون على النصرائية موضوعة عنهم الدزية
: 2 1 2 لت م ا 1 اه سه عر
٠ 8 د لم و فش وحميسة وحمة ) وم حواش لقصرم من. ون داع تلطف
1 3 - عع 4 8 0 ري عام 5 اسم
فى الصّلال مداخله» وتصيب العقولّ تله » ومن بين كب أفلامُهم تفعل أفعال
ع ع و 0 عو ص اس الم ٍ-
الأسل » وخدام عون إِللْ لغيد اد الوحوه سواد البحل» ودولة قد كبر علمأ الصغير»
أن له 5 ف - لفن ش 5 سسا اث قير 8
و لعرف غيرها الكير» ومهاية كنع خطرات الضمير» فكيف لحظطات التديير 5
هذا إلى استباحة للحارم ظاهرة» وتعطيل للفرائض علا عادة جارية» وتحريف
32 3 عو 1 عو 1 5 7 غراء و 58
للشريعة بالتأويل » وعدول إلى غير ماد الله فى التنزيل » و بغيرأسمه »
2 كن رم ره
وشرع اطستر به وحم غير حكه ٠
من صدع الأفدي ١ 6/
ف) زلنا تَسحَئهم حت المبآرد الشفار » ونتحيفهم يق الليل والنهار للا عنار +
بعجائب تدبير ) لاتحتملها المساطير» وغرائب تقر ير» لا تحملها الأساطير» واف
توصل ما كن قليلة 0 ولا فدرتهم إلا إعانة المقاديرء وفى أثناء ذلك استنجدوا
علينا الفرتج سن » ودفعة إلى دمياط» فى كل 3 |اومارا البدهقاعيرة
و راو وم ره دمياط فإنهم ارلوها بحرا فى ألف مركت مُقاتل
وحافل) 0 فى م مائق أ لف فارس وراجل » للحسرويها 00007 ويرأوحونباء
ويحاسؤنيا ار يساشرناء لقال الى شاه العليك فب وافراء الى يتادعاريه فق
مكان قر ريب» ونحن تقاتل العدّقين : الباطنّ والظاهى » ونصابر الضدين : المنافق
0
مه
0م
والكافر اه ع دصو وكات ت المطامع من ن ألمت 000
الفريج ودن ملل روم 0 نيف وأجناء 1 أن أثقارهم تنافرت » وتصاراهم
ل سس صر
لامررقة انل طَوَاعم لف ردك طتري الر حت اونرنا فنك
الطوائف من الأجناد والسودان والأرمن فأئى جناهم 52 القاهرة تارة ة بالأوامص
ةلم » وبالذّنوب الفاضحة منهم » و بالسيوف امجردة وبالنار المرقة » حى بق
ا 07 به من ديه فك تروت 1 و عرقت بدعه :وفعت افعو 77
وفيت ضْلات ٠. فهنالك تت لنا إقامة ااكلية وابلهر باللخطبة والرقم للواء السواد
الأعظم ؛ والممع لكلمة السواد الأعظم ؛ وعاجلّ الله الطاغبة الا كبر يفنائه » و برأ
86
ء 00
من عهدة بمين كان حنتها لسر من ثم ١ قائه » إلا أنه عوجل له رط روعتة » ووافق
يه 6 - 0 سات
هلاك شخصه هلاك دولته ٠
0 موك | عر كيم تر 5 4 هه 2
س2
ع
ل 20 سلة أَقِيمثك ١
م لاعن 3 فمأ له إلا أن أمسعناهم
لا وأسرا أء ولا 0 قهرأ و مراء وفتحنا لمم معاة ل ماخطر أهلٌ الإسلام فيبا
2-7 0 ابلزء الثالث عشر
500 من أيديم 1 وما أوتحيت فها 5 ولا كت 13 ملكا أعادييم 6
فنها ماحكت فيه يد الحراب» ومنما ما آستولَتٌ عليه يد الاكتساب» ومئها كأمة
بثدر أل كان العدؤ قد بّاها فى بر المئْد» اك د عله إل ينوع
وغن! سال اَم فسبئ منه حَلَقَا » وترق الكفر فى هذا مانب تَرْقَاء فكادت
الله ان نبي ان هر اميا وناك اماد لسكا غير أهلها » ومقام انلليل
107 لله عليه أن يقوم به منْ ناره غير برد وسّلام» ومَصْسجِمْ الرسول شرّفه الله أن
يتطرقه من لابدين ما جاء به من الإسلام » ففتّح الله هذه القلعة وصارث قلا
وياد ؛ وموئلا ا قار البلاد» دفيرهم من من ن عاد الء عباد؟ فلو شرح بح مانم بها للسلمين
الم 9 الحيل» وما ا أن اهم » كك من زروع ا* عركين وزع هن
لاتيم 0 هم رات 5 رهم » لاحتيج فيه إلى زمن سْغْل
عن المهمات الشريفة لمماع مورده ؛ وإيضاح مقصده .
وكان بالعمن م عل 0 تهدى لاوا 0 الإسلامء وثار ا النى
عليه الصلاة والسلام » لأنه سبى الشرائف الصالحات وباعهنَّ بال البخمن »
وأستباح 0-0 ما لا تقر عليه نفس » وكان ببدعه دعا إلا قبر أبيه ومعأة كعبه (
وأخذ أموال الرعايا المعصومة وأجاحهاء وأحلٌ الفروج المحزمة وأباحها » فانمضنا
إليه أخانا بمسكرنا بعد أن تَكلَمنا له نفقات 6 وأسلحة رائصهع وسار فأخذناه
لله الحد» وأنجح 1 ا تنا ها نفذفى أبن
هك وبلاده المفتتحة ومعاقله المعضافة + والكية هنالك مشيئة الله إلى الهند
ساريّةء و إل ملم يض الإسلام عذرته مذْ أقام اشكامته تقادية .
ناا الدرت» الراغوب ةوق أعاله عبان دون م اق يك
ون المطلب 4 وذلك ل ى بى عبسدك المُؤُمن قل ار أن أمرَه أ أهس 4 وملكهم
من صب الأعثشئ ظ /ام/
قد عمر » وجوشهم لاتطاق » وأواصهم اماق » ونحن: والممد لله قد ملكا ما
جاورا و5 الئل ضاف اأقزة اميه ود الي ا لامي ونع بعر عل
؛ ومن البلاد المشاهير» والأقالم اناهير لون اا اد ل ل ا
00 هذه تقام فأ الطة مولانا الإمام المستضىء بالله سلام الله عليه »
ولا عهد للاسلام باقامتهاء رادقا الأحكام ايها المنصور وعلامتها ٠ وق هذه
السنة كان عندنا ود قد شاهده وود الأمصار» مقداره سبعون راك كلهم 5
لساطا ن بلده تقليداء 1 5 عا وان وعيدا .
لفوت نا قفد نالب تداء رقي ينبا مقالدها وسيرا الحم
والألوبه» والمناشير بما فيها من الأواص والأقضيه ٠
وأما الأعداء الذين يحَدقُون بهذه البلاد » والكمار الذين يقاتلوتها بالمالك العظام
والعزائم الشّداد» فنهم صاحب قُسْطئْطينِيةَ وهو الطاغية الأ كبر وابخبار الأ كقر»
وصاحبٌ الملكة التى كلت على الدَهْر وشّربتء وقاتُ التصرانية التى حكنت دولته
مر هتايك موحت فابييد عر وات هر ا ارم انكاك لاي وري
وكانت له فى البلاد مطامم منها أن يجبى راجا » ومنها أن علك منها فجاجاء وكانت
ععَةٌ لامسيغها الماء» وداهيةٌ لأترحجا لما الأرضٌ بل المماء» فأخذنا ولله امد
بكقلمه» وأقناه علا قدَمه» ول رج ير لا أن اوعدا ره فى جمعة واحدة
ف وكين 0 واحد 2 ظهر فه خفض | لخناح » و لقاء السلاح» 0
والانتقالٌ مق 1 َ ااه ومن مناصضحه ان مناه هع 00 ده
صاحب صقَلَية وأساطيله اق : 3 دذ دعا وعسا كره التى لم يمف 5
ومن هؤلاء الكوّار صاحبٌ صِقَلَيَة هذا كان حينَ ٍّ لماح 0
صاحب ب قسطتطينية قد أجتمعا فى تو بة دمياط فغلبا هما وكسراء أراد أن يظهر
َوَنه المستقلة مد دها» وعن زمه القائمة عر ع “تحير أميتمار لا التو عي عب فيه ماله
وما نه ذالة الى الآن 7 مس سنين 1 عذّنه ؛ ويأتيخب ع مده وتاب مقائلته
إاأة و :1ل الع انرون كر ام رده كدي الي القن
0 حله» 000 خيله 00 اقلم بل أة أقالم تله »
و
وحيش م اأحفّل مك قط بنظره ولا أن اليك اياون ذهبنا نصف ماذهب 6
ع
ع
عاسم
فيه من ذهب وما أُخدَ منة مه ن سلاج وخيل 3 ويجانيق ) وم من أسر منه من
خيالة كار؛ ومقدّمين ذُوى أقدار» وملوك يقاطءون ن بالمل التى لها مقدار؛ وكيف
أخدى وفوف المده الأكثر اكد الأقل من ونخالنا 6 وكاك نضر الت عليه مع
الأصعب من قتاله بالأسهل من قتالناء لعلم أنَّ عناية لله بالإسلام هيه عن السلاح»
. وكفابَة الله لهذا الدين تكفيه مَعُونة الكماح؛ ومن هؤلاء امَتوبين الذين تسربون
طُُ 2 - ءًّ
المروش- البناذقةالبياشنه بالمتورية كل هؤلاء تارة لأنطاق ضراوة ضرم ولد
م
شرارة رم 4 وتارة ال يزو سقارا يمتكون على د والأموال امحلويه» و
عم م يذ الأحكام ام حو ومأ مم الآن إلا م نيا ل لال 0
07 2 إلينا بإهداء طرائف أعماله وبلاده 4 كلهم قد ل معك لارام
واتتظتت معد المسالة» عا ما لزيد و كمون 4 ويل تر ولاو ترون :+
ولا قضى 0 ا روه 0 0
اه صل 31
ا الا ارا د 3 6 النافة 00 لبفر 4
8 الواقعه 0 ان 06 دق اما 6 00 المدلة الدمشقمة شقمة
ارلا ما ما اننظ ا ول قبل كثيرها ولا قليأها ؛ 4 إلى البلاد
فتوافت إلينا اذك 2 الدولة 0 عليه من #0 الآراء وررعياة ع
الأمور وتقتامها 4 ناكل قلعة قد مل 1 أصاحب» 9 عا قد طمح إليه
طالبواك : 43 قد سوا بلادأ موا ن ما الأطراف الإسلاميه » و يضايقون بأ
البلاد الشاميّه ؛ وأمراء الدولة قد مع. بن أ كايهم وعوقبوا وصودروا » وانماليكُ
الذين ا و أ رَادخاقوا للأطراف لا الحو وجعلوا للقيام لا اماس ْ اتحفل
امون فحوقة دوا الأعبى والأدى اد 7 فى الأمس بالمك
والنبى عن الفروق + وكل وامد كذة عبد الترتم بذا + يمايم اطهرة سيدا ؛
و رقع عنهم ذخيرة كانت للإسلام » و يرج لم ع ن أسير سن أكابر الكقاركان
مقامه مايدقم شرا» ولا بره د نار الكفر بمُراء وإطلاقه يجاب قطيعة تقوى إسلامأ
وتُضْعف كفرا؛ فكثرت إلينا مكاتبات أهل الآراء الصائبه» ونظرنا للإسلام ولنا
ولبلاد الإسلام فى العاقبه؛ وعرَفنا أن البيت المفدّس إن لم نتيسر الأسباب افتحد»
وض الكفر إن لم يرد العم فى قلعه ؛ والكفتت عر رفن وات 2 أعدل
ليخ شروقة و انك الخد ف امن وعمس القادر شه مسو لاك
صر منه مع بعد المسافة » وآنقطاع العارة وكلال الدواب » واذا جاورناه كانت
المصلحة بادية اكوا 0 فافرقع راد فوئية وا ون كد
والمير: 5 متسعةٌ ولحل مستريحة » والعساك كثيرة » والموع متيسرة » والأوقات
مها عاذ وام ندا ماف الشام من عقائد مَل » وأمور مختله ؛ وآراء 1
متحاسده؛ وأطاع غالبه» وعقول غائبه؛ وحفظنا الواد الائم كك أسفة وكا
جهر 3 شو الى وريج 1ه كنا مق قوم ا كارن ادها الستدة
ويظهرون الوفاء بده وهم امار تس لاعن ا تر ارات
5 الحزء الثالث عشمر
ويطك الدعوه ؟ و مع الأمه» ومحفظط الألفه وين م النهع ويفتح بقية د البلاد»
7 بطق , بالا سم العسا 6 ما تطبه اأعهاد د ن تقرح عل الأحكام ادير دهاع
ولفظرآن يلي الالعام على الغايات المزيده؛ وهو تقليد 0 0 والمغْرب والمن
والشامء ا الس شاه الولاية ور » وكل مأ يي الله للدولة لمسيوفنا
وسيوف عدا كناء ولن تقيمه من أن وواد موس ابد قود لحي
تخليداء وللدّغوة تجديدا؛ مع ميم به من الدمات التى يقتضيها الْك» فإ الإمارة
ىوه 8 5 1 6 1 5 2 1 يو و2 5 كت
اليوم كسان نيتنا ف الخدمة لصرفب بأقلامنا » ولسستفاد دن نمت أعلامنا ؟ وين
2
أن أمراء الدولة لوو تحختاج اليهم فى فتح البلاد القدُمسية ضرورةً : لأنها منازلٌ
اغنذا 1 وبع الأغانولمفان, 2 03 و عاج وفهه مكامة نافذه؛
متهم ولأ البلاد» وبناة العناد .
٠ وباملة فا ١ م أ كن فيه » ضع يت المقدس | لاله قرن يوم به
ويكفيه؛ لمر . بعرئون اخملا 1 ا علواء وقرنا لا 08 لدم
السيف حتى لوا حنى ! الما جاوزاهم فى هد 18 | الأمد اتقريب» نواد
المي دعا انا ام الساتيية 0 بفراق بلادهم» وتبادوا التعازى
لأرواحهم بأجساده » وإذا 18 اتسين ارأى ضربنا سرف 5 لع فى غمده
وبلق د تفققة انه ردي 0 حت وق ناروا مهدا امسو اين اللايند
الذى سرع الله 2 ال ,
0 مالاح ط ع ا الزمان » لفن ا علا مدا رالإحسان ؟ إن
0 حا ادام الام على الدولة منا فمه 5-2 الأعد 4
تبعت العزاتم من نوت منامهاء 0 5 داك ال عد
إرادتنا فى االحدمة مضاءفة الآقتدار» ومساعدة الأقدار» لله تعالى ٠.
من صبح الأعثئ 34
القينيزت: الندان
ماكان يكنب لنؤاب السلطنة بالديار المصرية عند فر الساطان
فزن النران الميجرية)
والعادة أن يُكتّب فها يتعلق عمهسمات الدبار المصرية 0 م ٌ
وم الهاي دا 00 عإا حكه ممعي والقاهس ا عمال الديار
المصرية» وما 1 المراسيم الشريفة فى أمورها تاها 4 وأستخراج أموا ها
ونا 4 وعمل ويا وحذ فائرها » وما نهد 7 ذلك» وها يجرى هذا المخرئا
مق سائر التعلّقات» ون بذك التذ كرة :
وهذه لسخة دل كرة 507 اع الساطان لملك الصا على »ابن الملك
المنصور قلاوون || صا مى » لكافل اأساطنة بالديا ر المصرية» الأمير زين الدينٍ كتبغاء
عند سفر السلطان الملك الصاح الى الشام » وستقرار كتبغا الماك ان 2 عنه فى سنة
نسع ولسعين وسعائة © من إلس شاء اد ف لمكم بن َك امسن الأفارع*» اعد
كت الدرج بومكذ ومن خطه نقَأْتَ » وهى :
تذكزة نافه» لقيرات جامعه» يستمد عيها املس العالى» الأميرى » الي »
كتبنا الماضوريك» ناب السلطظنة العتريقة ب آدام الله غزومت فى مهماك الديار
افر ةو شونا ورف لهو دوا بترن دوا يلت و لفل لطر ضير
الررن و و نار لسري بع اق ا اونا عل ع لازا
الشريفة» المولوية» السلطانية» الدكية» الصالحية» الفلانية أنفذها الله تعالن
فى أمورها وقضاياهاء وولايائها وولاتها » وحم وها وحفيرها وحفظها ومتجدداتها عل
و
0 الحزء الثالث
0 الشرع الشريف :
0" فى تنفيذ قضاياه وتصريف أحكامه ) واد منه
2 ا وإبرامه ٠
فضل العدل والانصاف والحق :
ا 0 ور و 5 '
يعتمك ذلك ف 3 الملكة لضن نشة : مدنها وقرأ أها وأعمالها وولايءاتها
سك ايل بحي بع الرعايا م : 57 وعامٌ 4 0 وقرب 4 وذائب وأ صرء
ووارد وصادر؛ ؤستجاب الأدعية الصالحة من 8 | اس ذه اذا م الزامى 6
و لستنطو ف الألشنة بذلك» إن العدل ص الله و1 |الجير» فيدفم كل ّ مَل و يرفع
كل ضير .
فص لى الدماء
يعتّمد فها حك الشرع الشريف . ومن وجب عليه قصاص يسم لغريه ليقتص
فنه بالشرع الشريف » ومن وجب عليه القطع يقطّع بالشرع الشريف ٠
تحط كرون للحي 3 لقاع #اوممي ال روني حرسهما اله تعالى
ا 0
لاي يا أحد » ولا وها وى علا ضعيف + ولا بته ذّئ أحد على أحد
حملة كافية 1
فصلل
ع هي ا ا
بتقدّم بأن لا 1 أحد فى المديئة ولا ضواحيها فى الحسينية والأحكار فى الليل
ره 38 3 3
إلا د 6 ولا يبرج 1 دن بد رول ماسة » والنساء لا منصرفن
5 اه له -
قَُ الل ولا رجن ولا شين حلة كافية .
من صبح الأعثئ يوك '
ل الحبوس :
5 حفط بالليل والنها 6 و4 ولق . ى الأسارعا كلهم : من فرج وأنطا كين
| ا 0 لقال كايا جع نأض الداخل إل الخبوس +
وم البأما رئ الذين لسمتعملون ) 4 والرجال الذى حون يخي ؟ وص ام الذيآن.
الثقات عل الها لدارية الذين معهم ) ولا معدم 2 ذلك غر سا وللا 59 فيه رسة»
1
لاقي الأسالف القن اتشيارن إلى لوس وراد أحد مع لاه
ختص به ولا مام ولا كنسة ولا ا 4 ولتفقد قيودهم ل ل وفك 5
ويضاءف المسرس ف الليل علا خزانة البتود باظهار ظاهرها وعلؤها وحوم)
وكذلك * راد الباتل وغها فق الدبرشق 0
ا
وه 1 13 ا ركه 25 2 3 0
ا ماعة من الحند ا ف المديئة لكشف الأزقة وؤغاق الدروب وتفقدك
ع 5 ُ
اب الأرباع» وتأديب من يل عر كين 5 اب الأر باع » و كون الدروب
7 . وَكذلك و رك عجان اي والأحكار 00 ألم ع و 006 فمبا هذا
الأعتاد؛ ودن 0 2 اليل قد خائلف المرسوم وكشى لغير عذر يمسّك د 1
يرَ زعل الأبواب غابةً الآحتراز » و يِتَفَمَد فى الليسل خارجها وباطنها وعند
تتحها وغلقها . ٠
ا
: و - 5 غى عير اتا ساس 252 02
الأما كن الي تمع فمما الشتمامب وأولو الدعارة وهن تعالى العيث والزنطرة 6
6 03 5 5 هه : 5 32 -
لا فح لأحد فى الاجتماغ بها فى لي ولا نهار » و يكفون الأ كف الاثام بحيث
تقوم المهابة وتعظم لوقه عر هل الج ولحت افده
4 الحزء الناألك عسر
فبنت 1
2 امون حول المديثتين بالقاهرة ومصصر الهروستين على العادة» وكذّاك جهة
القرافة وخلف التلعة وجهةٌ البحرء وخارج الحسينية» ولا مَل ذلك ليلد واحدة»
ولا يفارقٌ الجردون مسا كيهم إلا عند السقور وتكامل الضوء .
نفل
يتقدم بأن لا تجتمعالرجالٌ والنساءً فليالى امع بالقرافتين » و جنع النساء من ذلك .
سكل
اك ت الغائبسين فى البيكار المنصور تلحَظ ويد من تؤاهم فى ويم
ومص الهم 3 وستخلاص حةوتهم لنؤام وغامانهم ووكلائهم ؛ ودن كانت له 1
ستخلص 5 مخ ا إل جهاتهم المستقرة فيا استحقونه 0 أيدمهم )
وذ احج عل وكلاتهم ا يفبضونه حَتّى لابقول موكأوهم فى البيكار : َس
كنا وردث أن ل يفيضو لنا شيئا » فيكون ذلك. سبرا ارد شكاويهم .
مدل
32 5 ا 3 00
خاليج القاهسرة ومعسر الروسستين 2 بعمله وحدفرهة وإتقانه فى وفتكه : ليث
12300 انا ل أحد عمها امعان
مهدا .
فصل
0 ضواح القاهرة سرع فى إتقائما وتعر يضما » ويجتهد ف 00 رضفها
وفتح مُشارها » وحفظها من الاارق عليها » وتيا متْقئَةً مكلة إل وقت | 9
المبارك ؛ ولا حرج فى أمرها عن العادة» ولا يحتمى ل عن العفل فيها يمأ
من صبح الأعشىا ْ 0 0
يلزمه ؟ 00007 الدأعس فى حرا ريفها ومقلقلاتما ع )مأ نيت به أل راسم الشريفة
ف أعى | شيو اترينة والعدةة
فصل فى الأعمال والولايات .
ل الأمثلة لكين 1 الساطانية » المولو 1 3 الملكة » الصالحية » الفلائية 3
شرفها الله تعالما» برإئقان عمل ابُسور وتجويدها وتعريضها وتفقّد القناطر والرّاع
وعمل متهم منها وترمم ماوهى » وإصلاح بلقنت من أبوابهاء وتحصيل أصنافها
الى تدعو اماجة اليها فوقت الثيل» وتعتمد المراسم ارقي أن هذا سوق
لامعا ومن وعنت ظلة فنا العمل تمل هل الدادعاق الأام القراط 1و ور
على الولاة فى مباشرتها بنقُوسهم » وأن لابتّكلوا على المشدين» وأى هة حصل منها
نقص أو خَل لكان #بالة ذلك روح والى ذلك العمل وماله ؛ و ند عل الولاة
فذاك نار التقديناء ودر 21 المسدبية وتو 2د خظرطل الولاة أن جور أذ
أن عملها عل الوضع المرسوم به © وأنها قدت 0 ب نها خلل 6 ولااما يحسون
ا ا د لوا عات ها و
فصل
بتقدم إل الولاة و ستيخرج د الشوفة التنطاتة رتيب اللتراءه'
0
ما كان الال ربب عليه فى الأيام الظاهربةٌ : أن ربب من البلد إلى البلد حرا
بنزلون بيوت وي لمكا ت عل البلدين» يعفر ون الراحح والغادى» وأى من عدم
له شىء بلزمه 00 افا فى اليلاد أن لسار أعد فالايل ول 57 ولاسافر
اناس إلا من طلوع الشمس إلا غُمّويها » ويؤكد فى ذلك التأكيد التام .
مب سه 5055 مسسيس مس سي
فصل التغور ال#روسة |
يلاحظ أمورها 0 المو ةزه ا اسه ادر يي المطانة ينانا
وأحوا لما وحمْظهاء والآحتراز على المعتقلين بهاء والآستظهار فى حفظهم » والترقظ
لهات الثغر » وأستجلاب ا التجار» م لا خواطرهم © ومء املتيم افق
والعدل جح لتو نيال التجار 0 اأتغور؛ وك ؤكد علمها فى المستخرج ردم
اللأموال + وأمنات الدّخائر» وأصناف الخزائن المعمورة والحواح خانام و عل
الهم أنَّ هذا وقت آنفتاح ابطر وحضور الحاو وتزجية الأموال» تاقد
الأحوال » والمبضة فى تكثير امول » و بد عايهم فى المواصلَة بها » وأن يكون
حمولا متوقرة » وأنه لا يغرّط فى مستخْرّج حقوق المراكب الواصلة » ولا يعَلل
مناه ولا ل حلهاء و 0 بحملها ص إل بت المال المعمو !0 عل العادة» ٠
وق و لاحت بتحصيل الأقشة والأمتعة علا أختلاف أصنافها
إنالة الأعذار فبا 0 لا 35 اهن الاشكو لذك ولك 2 20 عن
5200 | وصل من الماليك والخوارى والخرير وااو 7 والأطلس والفضة اجر)
وأقصاب الذهب المُزول هد تمي الناء
مر
عل ولاة الأعمال فى استخلاص وق الديوانية من جهاتما» والمواصلة
0 ل فى أوقاته!» ومباشرة أحوال الأقصاب ومعاصر. ها فى أوقاته! » وآعتّاد مصاحة
13 عمل عل ماناسبه وتقتضيه : من مستيخرج وستفل 6 وول تدوع
ومستعمل ومنقق 3 و رهم عن حصول 0 أو ظووو عا و قنور عمزم 4
500 أوما يقعضى الإنكار و يوجب المؤاخذة» ويِتَّدّد فى ذلك ما تقتضبه
0 2 7 ور
فرص الأوقات التى طبغى انتهازها على ما يطالعون به ٠
من صبح الأعثىئن . 4
فصسلى [ أموال | لحرا لديوانية :
سس
علا رربو اقلا او منياة د الأعرقى مرو ره
أن اللرسوم.وود بكذا وكذا ويغوة افوا هنا سند فق ذلك .:
عر اء والبحرية والخَلَّة المنصورة واخُدْد وجهاتهم :
ا ل ووكلاءم » ويه الشمادات عا علهم 3 1 ودراه ؛ وغير
ذاك؛ ولا يحوج الوكلاء إل شكوئا هنهم نتتصل عن هوف البيكار» ويحسم هذه
المادة» وفسد أبواب الماطلة عنهم .
فصل
بتَقدّم آك الولاة والنمّا روالسديين فنأ وراق ل للقطعين الأصلية(؟)
فىكل بلدء ولقْطَم الطهة) اق أفرد له عي وأن جهته على الرسوم : عل
غال المقطعين فى هذه السنة القرفية والهاتية وما تحصل لكل منهم » ولا يحصلٌ
0 م 0 ليت فى الركلاء لأجل عَيْبة الأسراء
والمقطعين فى البيكار » ولا يحوج 0 من المقطعين 1005
ولا ظليمة ولا إحاف .
ف
١ 5 5 و 2 م ممه كره ص
إذا حرج جاندار من مصر إلى الأعمال لايءطىئ فى العمل أ كثر من درهمين تفرع
- 3 5 5 ل هك 50 5 و 3 ءِِ 53 ع ٌ
ويوصل الحق الذى جاء فيه لمستحقه» ذإن حصل منه قال وقيل أوحيف أوتعنت
ام سان 3 م 00
سم علق راطق مع صاحية معة» ويطالع بأن فلانا الاندار حضر وحرئا
أن 7 1 5 عو هه 6 7 1١
مزه كذا وكزا» ويشرح الصورة أيت<مدم المواث ذلك .
(/0ع)
4 المزء الثالث عشر
فصلى
ارك هن اأولاة رسولا شيع اسن ع من بعص قرئ أعع| له فيكون
الغره ظَ
51 قي اللانارعن مسافة سفر وم لصاف نشرة 6 وعن ومين درهم واد 3
20 رهم
9 حاندار 537 واد قرداك بؤدب و لصرف دن تلك الولاية ٠
0 :
عاك :
07 عل كل ول يفش و شيعا امن كاد أوجهته : 0
أو الفلاحين؛ ولا له أ له 1 ء إلا لسشهادة : جح 00 عأ سه لد همأ 1
الديوان المعمور 8 ع م ن حيدة أو إقطا ع4 0 العم 3 أذ شك
حك إل 0 عرفناه كن سكو ام 0 00 بيطا العوند | بأس وكله وما قبض
نشد ور الخترزادة طلية. من ول القت رو در ومن الخاذات) 6 اويل ل
ممْطع » سس
والحهات ماد وخ 7 حصل لكل ممهم : دن عيبن وغلة” وما تأشرلكل معهم 6
!
ا نعم من مضمون احج والشبادات متحصل الْمقْطَعِين من البلاد
2 3
ةا ل
ويعمل ذلك صورة أموراأبلاد والمقطءين واحوافي ورزيل 3 وى دن 5-2 إزالة
شكواه» وتعل أحواهم 0 الخلية ٠
فصلى
0 : 5 - و و ره
تقرأ صذدءه قداو عل المنار فصلا فصا" 6 ليسمعها القرب واليعيد 6 وسلغها
0 و ع 0 ع 8
الخاضرواليائك؛ ويعمل عضمونا كل أحد ٠ ومن عي عنها اوعمل حلافها فهو
أغر ها ولاقام بقع سطوانا رهد بأسباء والنتلام .+
من صبح الأعثى 95
رب الشالث
الض
(ماكان يكب لنؤاب القلاع وولاتها : إما عند آستقرار النائب بها »
وإهافى خلال نيابعه )
والعادة فها أن يكتب فيا باعتّاد الكشّف عن أحوال القَلْمة وأسوارها وعرض
خواصاها» ومقدَّى رجالها » وترتيب الرجال فى ماكر هم ؛ وكشف مظالم الرعاياء
والنظر ف الاحتراز على القلعة وءلا أبوابهاء والآحتفاظ بفائيحها على العادة» وتحصيلل
وه 5 0-0 5 0 . ١1 5 0 :3
مايتاج إليه فيها من الزاد والحطب والملح والفحم وغير ذلك . والمطالعة بتجددات
اكباو ٠ 1
ع اله
ود اك كه كس انع البجاطان: الله السووو كرون هبي قلية
صَرَحَدٌ من الشام» عند آستقرار الأمير سف الدين باسطى نائبًا يهاء والأمير عبن الدين
واي بها فى سنة تنسع وسبعين وسقائة» من إنشاء القاضى حب الدين بن عبد الظاه
4 2
د ا تأفعه 4 لكثير من المصاح جامعه 4 لعتمك علمأ الأمبران : بك الدين
طُ سه مام ١
وق لمجي توسييما إن ثاية مرحت هوري :
يعتمدان العدل فى الرعيه 4 درت -3 الحق فى كل قضيه؛ وأغناد م َس الله
2
تعالى وبرضيناء وليكن الإنصاف لما عقيدة والتقوئا ديناء ولا يتطلّم أسدّهما إلا
18 ل انق جارف اعد اعناراة يا الل
كرو قيليال ولا لكو ب اولاررشن انعد تي أن قد كلمعا قطنم
إلى الظلم أو يلمع » فإنا منهم بمرأى ومشمع ؛ وليكونوا على المصالح متفقين» وبأذيال
الحق متعلقين ) وعل الرعمة مشفقين ٠
5 المزء الثالث عشر
لحكل
يتقدّمان بكشْف أسوار القلمة المنصورة وأبراجها وبَدَناتها وأبوايها » وما يحتاج
إلى إصلاح وترعم وار كران أ ذلك حر يراء ويجتهدان فى إصصسلاح
مايجب إصلاحه وترمم مايحب ترمعه» والمطالعة بماكشقاه وما آعتمداه .
فصل
يتََدَمانَ بعرض حواصل القلّمة المنصورة » واللحزانة المعمورة » ويحمّقون ماما
من الأموال والغلال والذخائر والمواصل » ويعملون بذلك أوراقاً غزرة» ويسيرون
نحتما إل الباب الشر ينف ٠.
ا
بتقدمان رضن 5 رحال القلعة » فأربا الحامكات والرواتب عهاء
وريحرران أص مقرراتهم : من جامكية وحرايةء ويجريان فى صرف ذلك لى العادة
الجآرية اشير
فصل
يستوضكان من الأمير عن الدين والأمير عَم الدين المنصرقين عن المصاط المخمّة
يذه القلعة ونون سور هاء جايلها وحقيرهاء فإنهما قد أحسنا ذلك التديير» وأبماد
تأي :وسلكًا أحمل مُسْلَك » ويهتديان ما يوضحانه لها من المصالح والمهات ليكون
دخوها فى هذا الأص عل بصيرة .
0
-10 0 النياية م العام ام فى القلعة المنصورة» وتتزير بل الرجال وأستخدامهم
وصرف من 0 7 الام سن لط 57 الأمير عن الدرن_.
داعال والاستخدام والعسرف» و يكوث أمس النيابة واجعا الأمير سيف الدين
من صبح الأعثئ 6١
شك ب عدي 9 7 0 مه 0
بأسطى والدحم فيرا له » و يكون أمس ولاية القلعة للا مير عرز الدين» ويحر يان فى ذلك
قلعادة هن تقدمهما ق هذه النيابة وآاولابة © و يكن الأميرسيف الدين فى الذار
0
ر1ى .غ2 © 0: ار 9 رد رء
0 0 000 ه
٠ عمل اللدين فى الدار التىكان سكن فها الأميرعَل الدّين» وحَكمه فى الولاية ككه .
5 3 8 ده د مره 1 3
ولا تعدئ أحد طوره » ولا يرج عم اروف وررئ كل مهأ لصاحية سوه فأ
وك - واه 1
رتب فيهء و بتفةان على المصامم كلها » ويكونان كروحين فى جسد واحد ٠
فصلل
تقدّمان بأن 5 الرجال قَْ م | كعم ومنازطهم عل العادة ف الليدل والنمار 6
وامّرسية على العادة فى الايل والنهار . و إنكان ثم حَكل فى ذلك أو تفر يط أو إهمال»
م مهمه ير #0 2 5
1 فلستدرك الفارط ورتب الهس فيه ع أحسن ترئاب ه
فصل
ينتصبان فى أوقات.العادة فى باب القاعة لكشف مغ الم الرعية فى القامة والبرء
ويعتمدان إنصافهم 4 وتلبية داعيم 6 ومصاع كامهم 4 26 ظالمهسم وإعانة
0 3 و 8 7 ب 5
مظلومهم » وآعيّاد ما يحب من العدل و دسطه فى الرعبة» وَكَفٌ الأبدى العادية .
فصل
05 0 بلطف هل اس و : ١
أبواب القلعة إذا أغلقت فى كل ليله تيت الم تدم عند النائب فى المكان المعتاد
بعد حم القاق مانا عل العادة و إذا لامها يشسكيا يها عل النادة:.
55 ش
9 جر ريت .د 5 ل 4 ش
الذ<ائر والغلال يحتهد فى نحصيلها بالقلعة» ولا تزن غلة جديدة علا غلة عتيقة .
ٌةٌ ره وو 02 ريم ير 1 ل 575 4
وكل صرف زد فبه غلة عزر أمرها وشال عيلتها كس وجعل قَ الخزانة
مه م ا 3 ٍ 6
وبحم عامبأ 4 ولا ا كن ا1ديد قبل نقاد العتيق » ولا 2 العنيق حر
لق انيد ركد افيه الموافل كاك فباهذا السك .
١. الحزء الثالث عشر
يدل |
مهما بحرت العادة بتتمينه علا أرباب ابلامككّات والمقرّرات » فليجر الأمس فيه
عل العاف مق قر حلت #ول تل ليوات والبائر وك ف التتنيق ناك سلف أ
الشمين عل 2ل والعستهفاء لع قله امداوتقه بوكر من ذاك أربابٌ الدواو ين مل
1 م أومهم ) كنا أو فق عل ليع لق لذ كدر | : 5507
أورب معلوم قليل» فليرق به فى ذلك» نظرًا فى حق الضعفاء
فصل
يترون من الأحطاب ومن الحم والمنح بالذخائر» وكذلك من كن ما تدعو
إطاعة إله » ويحتبدون فى تحصيل الأموال وتوفيرها بالحزانة المحمورة : ميث
لا.يكون لها شذْل يَسْملهما عن ذلك» بل يضرفان المّة فى غالب أوقاتهما إلى الفكرة
فى مال ل أو صنف يدلحرونه» ولا بملان ذلك :
0
بطالعان الأبوابٌ العاليسة فى غالب أوقاتهما ما بتحدد عندهما من الصاح . ؛
وبما يمير من الأموال» و[ بما ] حمل إلى الخيزائن و إلى الأهراء من الأمُوال
والغلال ٠ وكذلك يطالعان نائبَ السلطنة بدمشق امحروسة على العادة فى ذلك »
ولك و لين ساس و الاير لاسن للع ومن واف
وآختار أن يطاللع باتفراده فليطالعْ . ظ
0
لا يمان أحدا من الرجال المرتبين بالفلعة امحروسة وأر باب الثوب أن يحل
بوبه ولا يفارقها» ولا يخرج فق لقاع دمن الاك إل 0100
من صبح الأعشى ش 00
قلت : وباملة فالتذا كر متوطة بال المكتوب له التذكرة» والمكتوب لسببه؛
فحت ارال فكلزب الأديبابة وق لكل دوه نعو تاها عت
ماقيطي اواج ل
وأعلم أنَّ اللائق بالنذا 7 الخارجة مرى, ديوان الإنشاء أن تكن ى التشتاحة
والبلاغة علا حد الرسائل > فيعلو شأنٌ التذكرة باعتبار آشْعَالا على المصاحة والبلاغة »
و شط بفواتهما ؛ وآنظر إل تذكرة القاضى الفاضل المبتد] بها» وما آشْقَلتٌ ءايه .
من القصّاحة والبلاغة » وأين هى من التذكتين اللنين بستحا ؟ فإنه قذ فل فيهما
م اعأةٌ الفصاحة والبلاغة بملةٌ» بل ل مراع فى الأخيرة هنبا قوانين النحوء إذ يكون
نكم بصيغة التثنية على سياق مأ قدت له الند 21 لاشوال) علا آثنين فإذا هو
قد عدل إل لفظ ابم روزي ا انقلا قا ند ارط طانيو 5 إلى اناف
عو انتوتين عبد فاخي ساح فرؤاة الإلقاة يكين ومواقق كه الكارء
والبلاغة » إلا أنه قد بريد بعدوله من التثذة إلى المع أن ينتقل إل خطاب جمع
المتحدّثين فى القلمة فيا تعلق بذلك الفصل الذى يكون فيه» و إلا فلا يجورٌ صدور
ا 7 5 0 ١
قل ذلك عنه وتكواره المدة اعك الأخرئى ٠
المقاالة اأسا بع 9
فى الإمطاعات والقطسائع » وفها بابابا
الات الول
فى ذكر مقَدّمات الإقطاءات » وفبه فصلان
الفص
ل الأول
ف ذ ك مقدّمات نتعلق بالإقطاعات» وه ثلاثة أطراف
م
الضرف الأول
زه أن معن نى الإقطاءات وأصاها فى فى الشرع )
أما الإقطاءاث خب إقطاع » وهو مصدر أقطع عاك انيلية أرض 1
إقطاءا » واستقطعه إذا طاب منه أن يقطعه» والقطيعة الطائفةٌ من أرض اراح .
وأما أصلها فى الشرع فا رواه الحافظ آبن عساك فى تاريخ دمَشْق يستّده إلى
أبن سيرينَ عن تمبم الدارى أنه قال : « آستَقْطعتَ رسول الله صل الله عليه وسلم
أرضًا بالشأم قبل أن تُفْتح فاعطانيها » ففتحها عم رن الطاب فى زمانه فأتيته»
تان سولاك عمل اله علي وسلم أعطانى أرضًا من كذا الما كذاء يفعل عمرٌ
5 ها لذن السييل» وما | لعارتها» وتنا لنا» :
وفى رواية ات أرما بالشام فأقطعنهها ففتحها عمرَفى زمانه فأييتهء
قلت : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطانى 5 من كذا إلى كذا » بفعل
عمر ثلتها كبن السديل » وثلها لمارتهاء» وترك لنا عقا .
من صبح الأعثى م١١
33م نزرد و3 اركتكام الاي أن ١1 تمرية الاح رضن نه
عنه سأل البى صل الله عايه وسلم أن يقُطمه الات 17 5 فأعره ذلك 3
ار و سا مرا
وقال ألا 0 ما يول ؟ فقال : والدى بعك بأ باحق لمشدحن عيك»ع فكتب
> اناك 15
دواد نشول ألله صل ألله عليه - 8 قط لع الربي بن العوام عن فرسده من
افك ا فأحراه ور سول كه ف لزه بأدة» فقال 00 الله صللى الله عليه
. وسل : كوه مش سوط ١
5 َ 5 - ها ص صئ 2 ' 6ب 02 ١ سل صل 5 ل
وذ 5 أن الأبيض ,3 جرال أس_تقطعه ملح مارب فأقطعه 6 فأخيره الأفرع
كن تابد أنه كان ف اتراهانة [ وهو ارين لس ة وها ره من ورده أخده » وهو :
مل اليه بالأرض ») فاستقال الأحطن:ق قطيعة الماح ذقال قد أذلعك على أن
ا و
أجعله 2 صدقة » فقال النى” عليه الصلاة وعدم : هو منك صدقة» وهو مثل
0غ |
الماء العد من دده كاذه ا ٠
2
+ ١ ع 3 0 ع ع 0 2 03 ش ٠.
هلال العسكرى فى تابه *الأوائل “ : أنَّ أولّ من أقطع القطائم 0
بالأرَضين أمير المؤمنين عمانٌ بن عممان رضى الله عنه ملاب 4 بمد ما نقتم ذكه ؛
اللهم إلا أن 0 0 عاك وَل من أقطع القطائئع بعك الفنتح 4 إن 07 النى
. صل الله عليه وس كان قبل القتيح 6 تقدّم
قأن هن ذلك : وبروى أن النبى صلى الله عليه وسلم : أقطع قطائم فافتدئ
6 بم كه
ععانٌ به فى ذلك طم حب خباب بن الأأررت وسعد بن أن رناضن وكيد ب زيد
)0 ترك 2 الأعتي بياضا ف هذا الموضع وقد يد ركاه من كاب الأحكام السلطا نية ص 8#/ا١
0 ابمزء الثالث عشر
. 0غ(
م 5 00 ره تس وس
والزبيرء وأقطع طلحة أحمة الحرف : وهو موضع النشاستج #افكنن إلا معاد
أث الماضن وهو بالكزفة أن هذه ل.:
البيوفب "لقان
( فى بيان أقل من وصّع ذيوانَ الحش» وكيفية ترئيب منازل الخد
له» والمساواة والمفاضلة فى الإعطاء (
ذكر أو هلال الفسكرى ى ##الأوائل © والماو زدئ فى ##الأحكام الساطانية “
أن أقل من وضع الديوان فى الإسلام أمير المؤمنين عمر بن اللحطّاب رضى الله عنه ..
قال الماوردى” : وآختاف [الناس] : قى سبب وف قار : فال قوم : 17 أن
أبا هريرة قدم عليه بمال من الحُْرينِ» فقال له عر : «اجنْتَ به ؟ قال تمسمانة
ألف درهم» ار ع 4 00 : : أتدرى 0 كل ١ نعم | مايه لنت مس
مرات » فقال عمر و قال لا أدرى ٠ فصعد عمر اير فق الل
أ عليه » ثم قال أ اناس قد جنا حال كدر زإن شكتم كأنا لك 5لا ؛
وإن شتت عددنا لك عدا ٠» فقام | الخلة رتل قال ا أميز المإشيين > رات الاي
50
وذهب آترون إل أن.سبب وضع الديوان أرن عمر بعت بعشا وعنده
رس 5 مه 4 5 6م - 5 م 2
رصان » فقال لعمر : هذا بعث قد أعطيت أهله الأموال » فإن تخلف منهم
رجل كل عكانه » شن أن بعلم مالك به؟ فأئيت هم ديوانا» فسأله عن
)0 فى الأوائل ان 5
من صب الأعنئ ْ /ا 1١
ويروا أنَّ مر رضى الله عنه ستشار المسامينَ فى تَدُوين الدواوين ». فقال على
أن طالب كم ألله وجهه : : تسم كل سنة ما أجتمع اليك من المال» ولا نممسك
منه شيئا ٠ وقال عمان انا مالا > ل نم يحصَوَا حت يدل من
أحدمق م أَحّذ عبية أن بقكمر لاس داش ايها ب ار روفن شعه»
قذكنْت بالشام فرأيتٌ ملوكها دوا ديوانا وجئّدوا جئودا » فدونٌ ديوانًا وجند
ا َأَحَدٌ بقوله ودعا عقيل ن أبىطالب» وغرمة ن توفلا 000 مظعم ؛
ظ (وكانوا من شباب ب قريش) فقال : أ كتبوا [الناس] ءا منازام » فبدءوا ببنى ى هاذم
. لتبوهم “ثم أتبعوهم : أبا بكر وقومه 6[ [ ثم عمر وقومه ] وكتبوا القبائل ووضعوها ٠
على الخلافة» ثم رفموه إن عمر» فلما نظر فيهء قال : لا ! وما وددت أنه هكذاء
ُ
ولكن دوا بقراية رسول الله صلل الله عليه وسلم : الأقرب الأقرب حى تضعوأ 1
2 وو
٠ 000 له كه العالنن ص ذلك وقال ل رحم ٠
له مل
وردعا يذ بن أسكم عن أب 4 فى عدى جاءًوا إلا عمر» فقالوا : إنك
لق أ كه وأو > قلقة بول 1 وفيت ل اوت جعلك هؤلاء
لقو لد وا فقال 2 ياى د ! إِنْ أرذتم إلا الأ كل عل ظهرى »
وأن اهن حسناتى ل لا والله ! حت تأتيكم الدعوةٌ ول وآنطيق علبك الدفتر .
يعنى ولو أن كبوا آخرالناس. إن صاحئ ملكا طريقاءفإن خالفمّما خولفٌ بى»
والله ماأدركا الفضلّ ف الدنيا والآخرة» ولا ترجو الثواب عند الله علا عملنا إلا محمد
صل الله عليه وس » فهو أَشرَفنا» وقومه أشرّف العرب» ثم الأقربٌ فالأقرب» ووالله
ين جاءت الأعاجم يعمل وجئنا بعمل وتم لم أونا تحمد صل الله عليه وسلم منا
5 5 5 5 2 و روه 0
لوم القيامة : إن دن فصر به عمله لم السرع به ليه 5
م١١ ر النالك غتي
ع
مغ
و و2 5 ؟ 28 5 ِ ش
وروى أن عمر رذى الله عنه حين أراد وضع الديوان» قال : عن أيد بدا؟ فقال له
ير و : ورهسعءّ مه 2 ع 000 و 95
عبد الرحمن بن عوفف : أبدا بنفسك » فقال تمر : اق حضرتثت 0 الله
1 ده ع وص :1 03 ع
صل ألله عليه وس لم وهو يبدأ بلى هاشم وى عبد المطاب» فبدأ و مر 3 عن
الى »اام 1 م اال 1 ا 5 سل 4 ه لس ١
يلههم من قبائل قرش بطنا بعد بطن » حتى أستةوى عع ترس ثم أنتمى إلى
0 1 عي م سم 8 0 ع ع 3
الأنصار» فقال عمر : ابداوا رهط سعد 3 معاذ من الأوس» ثم بالأقرب فالاقرب
4- ه
كعد
0
ع
وأما المساواة والمفاضلٌ فى العطاء فقد آختاف فيه : فكان أبو بك رضى الله
عسةه يبرئ التسوية [ ينهم | فى العطاء [ولا برى | الشقيل بالسابقة | »ا حكاه عه
المأاوردى” فى ”الأحكام السلطانية»
ل . ا ء 50 سات اانه 7
قال أبوهلال العسكرى” فى “الأوائل» : وقد روى عن ءوانة أنه قال : جاء مال
دمده إروع 0 7 6 0م
من البحرزين إلى ألى عكررضى الله عنه فساوئ فيه بين الناس» فغضبت الأنصار»
١ ركاه 1 7 ء مم وه شكس ا و 3 ١
وقالوا له : فضلناء فقال : إن أردتم أن افضكم فقد صار ماعلاموه للدنيا» وإن
شنم كان ذلك لله فقالوا : والله ما عما: أه إلا لله وأنصرنوا ٠ فرق أبو بكر رض
الله عنه لمنير» لخمدالله وأثىا عليه ) 9 قال : ام ر لوشام [أن] فووا :
إنا آوننا 1 فقاركا 1 أمو 33 اعم 1 أنفسنا م 0 نَل من الفضل ناكسا
له عد وإن طال الأمدء فحن وأتمريم قال الغنوى” :
حر اشع حلدر اين رت مرف حننا فى الواطئين فرت
5 اللا ا * تلاق الَذى لاقو ينا كات
3 أسكنون] قّ ظلال بيو 6م 0 ظلال - أدنفات كت
من صيح الأعقيا 81 ١ ٠
تال الماأوردم» : وإللْ وا أبو بير رضى الله عنه ذهب على" ركخى ألله عنه
1
فى خلافته » وبه أخذ الشافعى- ومالك .
وكان غتر رط التدعنة برها التفتضيل بالساقة فق 9 عن الا أي
رذى الله عنه قذاك سن مرئ فن الاضن + فقال :1 نساوى بين 5 هاحر المجرتين
ل إلى القيلتين وس من أس عام لفح و السيف ؟ ! - فقال ا إعا
3 لل
عملُوا لله وإما أجورهم على الله » و ]عا الذنيا ما [دار] بلاغ [للرا كب]» فقال له عمر:
لا أجعل! | من قاتل رسولٌ الله صل الله عليه وسلم كن قاتل معه؛ فلما وضع الديوان
0 على التفضيل بالسابقة؛ فر ضّ لكل ر 3 شود در من المهواحر ين [الأقاين]
خمسة آلاف درهم كل سنة» ولكل من شد بدا من الأنصار أربمةَ آلاف دره »
لك رجل هابَرَقيل الفتعم ثلاثةً آلاف درهم 5 رجل هابحر بعد الفح
لفن ؛ وفرض لذَلمان أحداث من أبنساء المهابحرين والأنصار أسوة من أشنا بمد
ظ 3 0 اناس علا مسازهم ؛ وقراءتهم ااقرآن ) ادم بالشام والعراق ؛
وفرضَ لأهل امن وقبس : لكل رجل ل من أل درهم إلاأنت درم ؛ كي
درهم إلى ماله درهم فم د اعنم أ ء وقال : آئن كثرٌ امال لاضن
ا 0 كل هه لذن 0 اما لدرسة 6 نوالا لسلاحه » وألفا درو وألقا
3 رسك
ليا فإذا بام
ذه ه وكان لايفرض للواود ع 20 يقْطمء | 0 نسم 3 هرأ ا رادها
د 0 فقو بق فسألها عنه فقااكت إن ع رلا برض ل ا
ع نا أ هه علا ا اي مر 1 ورهن
(1) الزيادة من ”'الاحكام الساطانية“؟ ص 110/07 .
0 الحزء الثالث عشر
0 وهو لايدرى ؛ م عن مناديأ فينادئ : ألا لاتمجلوا أولاد؟ بالفطام» فإنا نفرض
كر أود فى الإسلام . قال المأوردى” : ثم روعى ف التفضيل عند أنقراض
أهل السوابق التقدَّم فى الشجاءة والبلاء فى اللهاد .
إن
بن ينه
ع 7 ا ص هام 55-5 1-2 م
وأما دير العطاء فعتير بالكفاية حتى ستغنى مها عن القاس مادة تقطعه عن
امه 1 00 3 2 و و عو
حماية النعقة 5 3 الكفاية موشيرة من لاله أوجه : حدس عدد من يعوله من
الْدرارَىٌ واناليك والشانى عدد ما برتّبط من الفيل والظهر والشالث :
0 له 0 - مه 5 7 5 5
الموضع الذى 1 قَ الغلاء واللخص فتقدر [ كفابته قًَ ١ نفقته وكسوته لعامه
٠ - اراس ل 5 . 6 اشسداار ار ا ضتي ابد وو
كله ثم تعتير حاله فى كل عام » فإن زادت نفقاته زيد » وإن نقصت نقص ؟
20 ع 0 1 3 ص
فلو تقدّر رزقه بالكفاية؛ فنع الشافى” من زيادته على الكفاية وإن اسع المال»
للضي انرالة بت اللثال لو ضع إلذ فى الطنوق االأرسة 6 واجار اوعدفنة
زيادته حويذئك ٠
الطسيف الشالث
) فى بان من استعحق إثاته فى الديوان» وكيفية ترنلههم فيه (
1 - 0 ث م
وأمأ من ستحق إكاته فى الديوان» نيه -مسة أمور :
5 ىال د رت ل غ2 1
١ أحدما ب البلوخ ٠ فلا يحوز إثيات الصى” فى الديوان» و«وراى حمر رضى ألله
عي ا 3 5 95 و 002 9 3 0 :
عنهف 6 ونه اد الشافى ركصى ألله عنه © بل يكون جاربا 2 حلة عطاء الذرارى ٠
: وت ور ارهد : . و - -
الشانى الحريه . فلا يثبت فى الديوان مملوك» بل يكون تابعا لسيده داخلا
: 5 جاع 1 ا م
فى عطائه » خلاذا لابى حنيفة أنه جوز إفراد الملوك بالعطاء») وهو راى أبى بورضى
الله عنه ٠.
من صبح الأعثئ ل
ااعالث ١ 0 بَنقَء عن الملّة باعتقاده» حت لو نيت فييسم ذئة لم
الرا بع السلامة من الآفات المانعة من القتال . فلا يجوز أن يكون رما
1 ولا أعمى ولا أقطع » وو ان ان رفن 0 أدم ٠. عا الأعرج» فإن كان فارسأ
عن إانه وا
0 سه 4 0
000 يكون فيه إقدام على ا رب ومعرفة , بالقتال» إن ضعفت همته
0 الإقدام» أو لت 0 لقتال ١ بحزإ إاته :
1 ل مب | انم 2 :1
فإذا وجدت فيه هذه الشروط » أعتير فيه خلوه عن عمل وطلبه الاثيات فى الديوان؟
فإذا طَلّب فعل! وى الأم الإجابة إذا دعت الماجةٌ إليه . ثم إن كان مشهور الآ
ص
َك ا
ا وت عر
فذاك» وإلا حلى ولعت » ذكر سنه وقذه ولونه وصفة وجهه » ووصف عا عر به
عن غيره 0 لا لفق اليكسبراء ع6 أويدّى فى وقت العطاء » ثم يعم إن قيب عليه
و .
ع 7 5
أو عل يقب , ول مأخوذا بذ ركه :
إن
عه عليه
وأما 8 فى الدبوان. ققد جعلهم المأ وردى” فى ” الأحكام السلطانية »
على ضربين :
1 ا 8 ور ٌُ 6 و 9 7 اه وق
الضرب الأقل - الترتيب العام ٠ وهو تريب القبائل والأجناس حى غيز كل
50 2 0 0 م ا ا" 0
قبيلة عن غبرها وك جذسيمن عالفه» ولا 8 بن المختافين » ولا درق بين المؤتافين :
- يه 1 22 ا وه .3 وو
لتكرن دعوة الديوان على سق معروف النسب يزول فيه التنازع والتجاذب ٠.
اف اص ل ا و 2 9 1 -
فإن كأنوا عس با رو أعم القرب من رسول الله صلى الله عليه وسم» 6 قعل 7
١1 الحزء الزاليق عل
رضى الله عنه : فَقدّم العرب المستعربة : وهم عَدْنانٌ من ولد إسماعيل عليه السلام»
أ : باس سبي اسمس 5 2
على العرب العأ ريه : : وثم حو ان ب ساب ار : لذن الني صلى الله عله 0 دن
اه ما 01 لحر سل صلا
و
عدتان ٠ شم دن ان - رسعة ومصر ؟ 0 00 وه : أن و 2 مضر)
وسار 0 9 ١ 7
له قر لشأ وف قري » فقلم تي 5 غيرهم : لأن لبو فيا » فكون
-ه ل اراس
شام ا لتوعب 0 مضر» ثم دن يلم حل التشوصين
عر 1 2 9 3 5 5
5 3
وإما بلاد » فاميرور: اناس حار ك والهسد ؛ ثم لُعَيرٌ ترك أجناسا »
وامقاة قافا عنواة دون انلق ” كالديلم ا مر الديلم يدانا
والبل يدانا . فإذا تميرُوا بالأجناس أو البلْدان : فإنكانت لم م سابقة ترتبوا 1
2
0 وان » وإن لم تكن كم سابة ا سا
ارت الحنابهة د القلب اذام + وهو رييب ارنعة ليده ده
فه بالسابقة بالإسلام ها فعل حمر رضى الله عنه » فإن ا رن
7 اه 8 و 2 5 5 3 ع 3 4 4 ٠ 9
6 ع 3 2 وه ع 03
كن ول" | “هس بالجيار بين أن رمم بالقرعة أو عل رأيه واحتهاده
من صبح الأعثئ ا
الفصيسيك ب اك
من الباب الأول من المقالة السابعة
(ف بيات حم الإقطاع )
قال فى ”الأأحكام الساطانية» الوإفطح الساطان ص عا جاز فيه ا
#اعرهة شّ
وت فيه أوامه) 018 عن مالك وكيز مستحقه ٠
ثم الإقطاع علا ضريين. :
لض ري الأول
(إقطع الثليك)
والأرض المقْطعة بالقليك إما موَاتء وإما عاص» وإمًا سَنْدن .
اما الَوَات ذإنْ كان لم يََلُ مواتا ملم قدم الزمان» لم جر فيه عمارة » ول ينبت
عدبية ملك بحو 1 لاساطان أن يقُطعسه ل ييه و ل ثم 67 أق كه
ازنك الإماد هرطق نيا الوات رعذ فهر الاقطاع ونه مام الاكن»:
27 الشافعى” أن الإقطاع يحسَلْه أحق بإحيائه من غيره ٠ وعإ! كلا المذهبين
. رمم الى ات
3 ول ا مقطع أحق بإحائه من غيره 5
وأما | إن كان الموات م :4 للذرب ونان موانا عاطلا» فإن كان جاهاءا |: كأرض
عاد وتُودع اين كالموابك الائزل يت فيه غارة قدو از ناقطا عك ٠ قال صلى الله
7 2 98 و 0 و 5 صر 7 3 5-4 :
عايه وسام : « عادت الأرض ال تن لم منى ع العو فى أرض حاد» ٠
وإنكان المواتٌ 2 حرئ عله ملك المسلمين 6م > حرب عى صا كواب عاطلا»
للك
٠ ١1 الحزء الثالث عشر
3 5 03 ثي سا اع 6 7 ور
فذهب الشافعى أنه لا ملك بالإحياء» عرف أربابه أم لم يعرفوا» ومذهب مالك
اروس عي 0 ع عع ع وه 20000 5 بي
أنه ملك بالإحياء» عسف أريايه ام لم يعرفوا ؛ ومدهب أن حنيقة أنه إن عرف
1 1 300 00 )0
أربابه لم يلك بالإحياءء وإِلّا “لك . ثم إذا لم يحر أن يلك بالإحياء علا مذهب
1 0 و 7 و وه 2 7 كن يو 1 وو
الشافعى» فإن عرف أر بابه لم يز إقطاعه » و إنلم يعرفوا جاز إقطاعه وكان الإقطاع
2 9 1 5 :. يو 0 2 0
شرطًا فى جواز إحيائه. فإذا صار الموات إقطاعا لمن حصَه الامام به لم يستقر ملك
.
همه مه و ١ 5
عليسه حتى يميه ويكل إحياؤه » فإن أمسك عن إحرائه كان أحق به يدا وإن م
ااه إن
بصرله ملكا ٠
أن العاشيك 1 لكوه» فلا تقر للساطان فيه إلا ما تعلق بتلك الأرض
ا بيت امال إذا كانت فىدار الإسلام» سواء كانت لمسلم أوذى» وإن
كانت فى دار الحرب التى لم يثْيْتٌ عليها للسلمين بد جاز للامام أن يَعْطمها نملكها
امْقْطَع عند الظمَر بها »كا أقطمَ النى صلى الله عليه وس تميمًا وأصحابه أرضًا بالشأم
قبل فتحدء ءإ! ماتقدّم ذكره فى أوّل الباب .'
و
وإن 1 بين مالكوه:فإن كان الإمام قد آصطفاه ليت المال من توح البلاد :
إما بحَق الخمس » أى بآستطابة نفوس الغائمين » لم ير إقطاع رقبته : لأنه قد صار
باصطفائّه لبيت المال ملك لكافة المسلمين» فصار علا رقبته 0-1 الوذفنية الى با
والسلطانٌُ فيه بالخيار بينَ أن يستخله بيت المال وبين أن ,تير له من ذوى المكنة
د - ور 2 يه وه 2 يم سا
والعمل من يقوم بعارة رقبته » و رأخذ تحراجه » ويكون الخراج أحرة عنه تصرف
فى وجوه المصاح ٠
)١( عبارة الأحكام الساطانية «وان يجز على مذهبه أن لك » انم والضمير عائد على ألى حنيفة » وحرره
(؟) عبارة ”الأحكام'“الساطانية «بفرى على رقبته حك انم» وهى أوصم .
وإن كان لامر د حراج لم يز إفطاع 3 قامها ليك
وأما إقطاع نحراجها فسيأنى فى إقطاع الآستغلال فيا بعد إن شاء الله تعالمن .
وإن كان الموَاتَ قل مات قفاسة أنه من غير وارث» صار ا المال مل
لعامّة المسلمين . ثم قيل : #صير وقفا على المسلمين يرد الآنتقال الما ببيت المال»
2 اقطاعها ولا 2 ١ وقميل : لع ويا حت يدفها الإمام » وحور للامام
مها اذا رأئا فيه المصلحة وويصرّف كمنها فى ذّوى الحاجات . ثم قيل : يجوز إقطاعها
3 يجوز عه 8 و١ ول عايك رقبما بالإقطاع كتمليك مها ل وقيل 4 لاوز إقطاعها
0-5
و إن جاز بيعها : لأن الببع معاوضة والإقطاع صكة .
الفمكيدرت الشجاق
( من الإقطاع إقطاع الاسستغلال )
8 3 -5 7
١
فأما انراج : فان كان من شطع الإمام من أهل الصّدّقات لم يجز أن يِقْطَم مال
اللرانيه أن الازاق و لاتشحقه آهل السدفة 6 لاشتسدق المسدقة اهل لون
وأجاز إقطاءه أو 50-9
و إن كان من أهل المصال تمن ليس له رق مفروض فلا يصح أن يقْطْمَه على
الإطلاق وإن جاز أن عط من مال الحراج : لأنبسم من تَفْل أهل الَنْء لا من
فَرضه» وما يسطونه إفا هو من عَلّات المصام » فإن جمل لهم من هال اللشراج
ثىء أرى عليه حك الخوالة لاحم الإقطاع .
55 الحزء الثالث عشر
عه ان سيان عه هر سال ااه
وإن كان من مرتزقة أهل النىء وهم أهل اسايش» فهم أخصن الباسن خواز
ءِ ِ مذي بكرم ده 5 0
كك : : لان 3 أرزاقا مقدرة ع المهم مصصرف الأستعدقاق 4 من حسك م
وه سه
عناص كن ]نا تفوءهم له من حماية البيضة وت عن الحريم ٠
. 1 000 ام ءُ.
#اللراعة إماعر»ه وهو الواجب على ابكمَاجم اح وهو زاتمت هاا
رقاب الأرض . فإنكان جزيةٌ لم يحز إقطاعه أكثر من سنة » لأنه غير موثوق
باستحقاقه بعدّها لآحتيال أن بسي الذى فترول المزية عنه ٠. وإنكان أحرةٌ جاز
إقطاهه سنن لأنه تقد الوجوبغل التأنيد . ا
3 له ثلاث عدوا ِ
إعذافاك أن دوهن متلونة 6 13]1 اتعاعه 2 < سين مدان هيد يقتري
لات ا 0 00
أن يكون رزق المقطع 3 الَدْر عند الإمام » وأن يكون قدر اهراج معلومًا عند
الإمام وعنكد 0 حتى او كان مهولا عندها أو عند د أحدهما ١ بصم ٠ ثم بعد
صىة الإقطاع براعا 0 القطع فى فى مدَة الإقطاع : فإن بق إلى نقضاء مد الإقطاع
ع حال السلاهة فهو هلى آستحقاق ق الإقطاع إلى آنقضاء المدة» وإن مات قبل
عا المذة بطل الإقطاع فى المدّة الياقية» ويعود د الإقطاع إل بت امال :وإن
كان له 2 فدلا قَْ عطاء الذرارى 4 درن أَرزاق اللأجناد 6 وكوز م 00
و
8
تسيا لا إقطاعا . وإن حدّث بِامقْطّع زمانة فى تلك المدّة ففى بقاء الإقطاع قولان :
(أحدهما ) أن إقطاعه , بأق عليه إن عقا المدذة (وااثا 6 أن مجع منكه ه
رن سا مما
0
القثائية ان بقطعه 507 5-2 أنه م لعقبه وورثته بعك هوله 6 قله لصح ل له
ع ١ ١ -ه
ا للكاع١ رن بيت الحال إن الأملاك الوروة فلوقيض منه شيئا برى
8 2 ادي يوالم :
9 الخراج قي 1 عقد فاسد مأذون فيه ويحاسب به من حملة رزقه : : ان
من صبح الأعثى ل
1 سدس مسال 1 1 20 - 5 07 ار -
كان ا الزيادة » وإن كان اقل 0 بالناق 6 وعل السلطان أن يظهر فساد
07 5-2 2-2 ع 32 و
الإقطاع حق متنع هومن القبض و كتنع اهل الخراج من الدفع وم يبرعوا مأ
دفعوه إليه حينئد 35
الشالئة - أن يقطعه مدّة حياته ٠. ففى صعّة الاقطاع قولان للشافعى بالصحة
والبطلان» ثم إذا - الإقطاع دافن اسار متم فنا عد النيفة ل فياه
5-0 رق إلى ديوان العطاء 0 أما لح الى هو فمأ - إن 0 ررق فممأ قبل.
حلول خراجها م لسترجع منه فى سنته لأس تحقاق خحراجها فى كه » وإث حل
و : : 7 02 2 3
تحراحدها قيسل حلول رزقه جاز تفاع مزه : لال تعجيل المؤجل وإن كان حائزا
فلبس بلازم ٠
8 ووه ١ 3 57 يه عن ا . و 5 5 1 ري ١
وأما العشر فا" نصح إقطاعه » انه زكاة الأصناف »6 فيعثير وصفبف استحقاقهم
: 0 3 5 3 0 46.5
عنك دفعها إلهمء وفك جوزات لا توحك فل" السب اه
قلت : هذا حك الإقطاع فى الشر يعة» وعليه كان عمل انلخلفاء والملوك فى الزمن
لاله اماى ونان قد تسد الال فتهت القوائين + بوترحت الأمور عق
القواعد الشرعية » وصارت الإقطاعات ترد من جهة الملوك عإم سائرالأموال : من
راج الأرضينَ» والزية » وزكة المواشى» وا مادن» والعشرء وغير ذلك . ثم
تفاحَسٌ الأمس وزاد بح أقطعوا المكوس على اختلاف أصنافها » وعمّت بذلك
الأو وله لفان ن امون عا
١18 اللز التالثك عشر
الحنافنة اليا
مر المقالة السايء
3 تنب فى الإقطاعات فى القديم والحديث »؛ وفيه فصلان )
التععييد :درل
د
(فها :2
والأصل فيه ماروى أن الى" صن الله عليه وسلم أقطع تّميمًا الذَارِىَ أرضًا بالشأم
وكتب له بها كاب .
وقد ذى الخافظ آبن عسا كرّفى تاريخ دمَشّق فيه طرقا مختلفة . فروىا بسنده إلى
زياد بن فائد» عن أبيه فائد» عن جده زياد يق بن أبى هند» عن أ 0 الدارى" أنه
ار
قال : قدمنا ما رسول ألله مل الله عليه, وسام م ون سنّة ا هم س 5
م بن أوس أخوه» وني 01 0 لض وهو صاحب الحديث »)
3 2
لوف
ا نا 1 000 صلل الله عليه 7 أنيقطمنا
أرطنا اده الشأم» 00 ألله صل الله عليه وسلم 0 ححيلك 0
فقال : :. 1 أن نسأله نت المقدس وكورهاء 0 أبوهند : [هذا ع 7
5
العجر ] وكذلك تيكرن نا ناك العسيما حاف أن لذ , 5 نا هذاء قال تي : فنسأله
6 فى ””سيرة أبن 0 لام تمانية ٠.
0 الزيادة من”” سيرة ا أبن هشام “ 0 لازمة لصحة المقام .
٠ ف ””سيرة أبن هشام “ '- عبدالله وأن الذىسماه عبدالرحمن إفا هو عرفة بن مالك ول يذك هنا (١
00
(4) الزيادة من ”“السيرة الخابية وتاريح ابن عسا, المحفوظ بدا رالكتب الأزهرية
من صبح الأعشى 14
بيت جِبْرِينَ وكوتها » فقال أبو هند : هذا ] كبر وأ كبر . فقال : فآين ترئ أن
نسأله؟ ققال : أرئا أن نسأله اْرَى التى بقع فيها تلّ مع آثار إبراهم ٠ فقال تمم :
أصبت م - قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وسام لقم : ا أن ترف
ه أو أُخيرَك ؟ » - ققال تمهم : بل ُبرنا بارسول الله نزدادٌ يهان -
ير المي الله عليه وسلم : «١ أردتم أهرًا فأراد هذا غيره» ونم الى 5
قال : فدء 1 ادم الله عليه وسلم بقطعة جد سه دم ذكنيج انا فنا ظ
لل )010(
«هذا ا ذك [فيه] 21 8 17 الله للداريين إذا)
م سس وترم س
أأغطا اه ابه الأركن: دوعي شم باب عيئنوك وحيرول» وت إبراهيم)
مه 0 ته د
(؟.ن 0 ١
5 ورا .ى اغبي بير ش
شود اسن 37 عبك والطات: روجهم 5 قيس 6 وش رحبيل بن
0 ده 557 )اه
نارف
قال ثم ثم دخل ١ بالكتاب إل منزله فعاس قُّ زاوية ا وعَشا هلسىء عت
وا سا خارج ارم مسي رٍعفدتين ) ع له إلينا به معلويًا 55 :
١ 8 0 , ًَ ون 2
( إن أول النا أس باهم للدين ا وهذأ الى والذين حا الله 0 المؤمنين)
نامس ال م ص 55 ؟ وتاريح ابن عساى .
(؟) فى ”“السيرة الحلبية“* ص 5985 ج # « وخزية بن قبس » ٠
(") بياض ف الأصل بمقداركاة » والتصحيح من ناريح ابن عساكر .
5 الحزء الثالث عشر
ثم قال : آنصرفوا حت تسمعوا بى قد هارت . قال أبوهند : فانصرَكنا ٠ فلما هابس
00 ألله 5 ألنه علية وسلم إلى المددنة 4 قدمنا عليه فسأ لناه أن يد 8 كابا 6
روه 1
) لدم الله ارين الحم ١
5 0000 9 و مه تس
وهذا م انط 5-2 رسول الله صبل الله عابجة وسلم لتميم الدارى)
5 : عه مر سور سا سور سا م الرس
(وأككايه 6 ل انطيئت عيئول وحبرون والرطوم وت إبراهم برمتهم )
0 سام سس مده ار
ابت مافييم نط 2 ث2 ونفذت عا رمي من)
2007 > الأب ف اذام قن امات
م 2
ع سس سا
00 وى أبى 200000 اللقطات وعنان بن عفان»)
وى سلس
«وعل بن أبى طالب» ومعاوية بن أبى سفْيانَ» 5 5
اما فرعن زنسول الله صل الله عليه فب أو 0 ود إل الشأم»
2 5
نكن لنا كارا لسعقته :
م الله رمف : الربحم )
3 2 لق ل عبيدةٌ نْ براح 4 سلاء عليك 5
وأما يعك» أمنع : من #انطية.! بؤُمن ن الله الله واليوم الآرٍ من اناف
. 0 يه سس سم 00 ٍ
اقل فرك الداريين؛ ان كن اين قل جاو فك وأراد الدار بوك
من صبح الأعثىا . ظ ا
ع سه قور سج سرج سر الل
أ كرورم ىم 5 5
وأن زرعوها لير رعوهاء فإذا رجع أهلها إليها فهى هم وأحق يرم )
(وا السلام عليك) .
3 5 0-04 2 2 ُ_ 017 5
وروىئ اسنكه أيضا إل الزهسى وأوربن يزيد عن راشد بن سعد» قالا : قام يي
- 2 2 3
الدارى وهو : م بن أوس ) رجل من المء فقال ,ارسول الله » إن لى جيرة دن اأروم
لْسطينَ لهم 7 يقال لما حبرئا» وأحرى يقال لما ربت عيئون : فإ فت الله
عليك الشأم فهنهما لى» قال : هما اك قال : فا كتبٌ لى بذلك» فكتّب له :
ديسم الله امن الرحيم)
2 75 7 : 53
و(هذا كاب من 3 رسول الله 4 صل ألله عليه وسلم عم 3 أوس)
سه سل سور 4 7 هر
«الدارى 6 3 له قري حبرا وت عيئوك 0 0 | كلها سمهلها ابا
وا واوا اضياو يا ولعقبه من بعده يا ا
و ع ك6 جه ل 14 ع عاتم 5 0
١و لا مجه علوم اسوك بظم ١ دن ظلمهم أو |احن من أحد متهم شيثئا ((
: 2 ع
)م فعليه لعنة الله و الملحتكه والئناس |بجمعين (( وكين على ٠
فلما ولى أبو بك ركتس نب لهم يي
وهنا كان من أى ٍ أمنٍ رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى)
7 24
استذلق ف الأرضن يعدو كتالد رون انلا لس عليم مأثزتهم)
2 مه عو سماهتر
(قرية هيرك اللا قر كان 0 لسمع و بطيع فلك ” 3 منبأ شيعا )
وساكره م وموير
)) لمم عرو وو 57 || عاص علييهمأ اللحعيداه ن المُسدين ٠
يفن 20 اللجزء الثالث عشر
ازوف بن هده اعد | لا عرو بن بحم برطو ألله عنه أنه قال + : أقطم النى
صل ألله عليه وسلم م الدارى”» وكتب
لمم الله العر. اأرحمم)
5 8 و 5 5 عه بد 7 الم سم ةس
«هذا كاب من عل رسول ألله عم سن اوس الدارى»إن أه صبيوك)
رس أشن ساهوس ص ا لس ور عه 00
«قريتها كلها سبلها وحملها وماءهاأ وكومها وأنياطها وورقهاء ولعقيهمن (
و اه ع 5 على تر لوقك 5 و
(بعده لابحاقه فييا) أحد » ولا يدخل عليه بظم؛ ف اراد ظلمهم)
أو أَخذّه منهم فإِنَ عليه لعنة الله والملامكة والناس أجمعين) ٠
و اش بي ع ظ 9 وو
قات : وهلده الرقعة ان كن ممأ التو" صل ألله عليه وسلم موحودة بأدى
2 31 باه بن 4 عو سه
القيميين حُدَّام حَرَم الخليل علية السلام إلى الآنَ» وكا نازعهم أحد نا بها إلى
السلطان بألد يار المصرية لبقف عاما 52 عنهسم من ن يظلمهم ٠ وقك أخبرنى
بريتها غير واحد» وك البى م هى فبه قد حَاق لطول الأمد .
من صبح الأعثئ ف
الفعيكل الثبان
من اليناف النيان من المقالة السابعة
فى صورة ما.يكيّب فى الإقطاعات» وفيه طرفان )
الضيف الأول
(فماكان يكتب من ذلك فى الم القديم )
وكانت الإقطاعات فى الزن الأول قليلد» إنما كانت ىا الأموالٌ إلما بيت
إخالاه و عر اناده واقيدم د ودع ور با اقطمو القزره وها
ا و ره 2 5 و نيع :. وما ١
المفاطعة . ش
م ما كان 525 قَّ لك عل رين كلاها|ا مفتتح بلفظط برهذل» :
المبجيوا ب الأقل
سه ال اي ل اك
7 ل 1 2 0--10
اط نيت ادو
( طريقة كب انقّلفاء العباسبين ببغدَاد )
وكان طريهم فها أن يكتب « هذا ماب من فلان ( لنب اللايفة ) إنك
ذكرت من أص ضيعتك الفلانية كذا وكذا » وسألت أمير المؤمنين فىكذا وكذا »
وقذ أجاءك أمر الؤمسن إلا مواق ف ذلك ووو :+
, وو و ش و 2
وهذه لسخة مقاطعة» كتب بها عن المخطيع لله الخليفة العبّاسى”» من إلشاء
أ إتحاق الصابى» وهى :
١4 الحزء الثالث عشر
هذا اب من عبد الله المَضْلِ» الإمام امُطيع لله أمير المؤمنين» لفلان بن فلان.
نك وفعت قصتّك عل حو الروة بكذا وكذاء من ا
ا طسو جكذا وكذا ونا ا 0 وال هلها الدرابيةة وانحاق أ كثرها
الشركة »وأمثلها لايع 3 الليإلى للا 20 الاسله (؟ )وآستتخراج
سدودة وقئْل أرضله يدولا ريعب الأكة ىا زدراعةبو ا لغاملة فيه وان آعير ونين
مقاطعك عن هذه الضبعة عل كذا وكذا من الورق المْرْسَل فى كلّ سنة» على استقبال
هوك رةه لقاع وو إن راطيا الو الاو قار كات
ذل ا حرم من 03 سنة» ول" - نقض ولا حول فمأ و » ولا ل
فى مستائف الأيام» [إن] آجتهدت فى عمارتها» وتكدّفْت الإنفاق عليها واستخراج
سدودها وقفْلَ أراضيها واحتمَار سواقيباء وجتلابٌ الذّكة إليهاء وإطلاق البدُور
والتقاوى فا »» و إرغاب المزارعين تخفيف طسوقها بحق الرقبة ومقاسماته! » وكان
و ها سه 3 2
و لق بيت المال وصلاح ظاه لايخَلٌ .
000 35 ميرالموٌ منين الف يذلك والتقدّم . يله والإعجال لك 4 وإ ال ففديوان
السواد ودواوين الخَضْرة وديوان الناحية » وتصيبره ماضيًا لك ولَمُقبك وأعقايهم »
صاهى ستنا 5 نت 50 2 سداثر 00 5 0
ودن لعل هده الضيعة اف شيئا منهأ ينتقل اليه ليع 55 ميراث أو صدقة أوغيرذلك
ويه 5
وإك إن اميل المؤمنين ؛ بإنثاره الصلاح» وأعتّاده أسنا بأنه 4 ورغبته في 58 بالتوفير 0
بت الال » والعارة والرقة رمام ] بالنظر فما ذكته » وستقصاء البحث عنهع
ومغرفة وجه التدير» وسبيل لظ فيه» والعمل بما ير افق شد فجميعه 0
2 7 98 -
إلى الديوان فى تعرف ماحكيته من أحوال هذه الضّيعةء فأقَدْ منه رجلٌ عختار د 3
من صبح الأعشئ ١)
5 أهل الخبرة بأمور السّواد وأعمال انرا رجن دعر أهر الؤهن اماد
وعلمه ومعرفته) وأ الّصير 5 التاحبة» وجمع جمع أهلها : من الأدلاء وال
عد 6 وثقات الأمنناء واشماورين 3 واأوقوف ع هذه الأقرحة » وإيقاع
الممس احة عامها » 52-7 لعزا عام هأ وغامصها 3 والمسبير 1 ود وأ خل
أقوا هم وآرائهم ف وجه صلاح وعمارة قرا قراح مما » وما 1 ينات التديير
فيا آلقستّه من المقاطعة بالمبغ الذى بذَلْنه . وذكرت أنه زائدٌ عىالكرتفاع » والعتاب
مي ذلك الى الديوان » ليوقفٌ عليه ويهئ ال أمير المؤمنين فينظر فيه : فا سم
556 أمْضاه » وما رأئ الآستظهار عل تقر الناظى فيه أستظهر فيا برى منه»
0 يف ف -حقشسقته ») و 5 0 عا
فذى ذلك الناظر أنه وقف عل هذه الضيعة » وعلا سائر أْرحَتها وحدودها
وزطاقهاء شبد من أهل الخيرة بأحوالها : من ثقات الأدلاء وانجاورين » والأكرة
]5 والأمساء ا ٍ ال نام » وَيعمَلٌ عليها؛ فوجد ب احة بطلون
الأفرحة المزدرعة من جميعهاء دون سواقهها وبروره ١ وتلالا وجنائيها و«ستنقعاتهاء
وم ل ا ن أرضهاء بالكريب الاثم ى" الذى مسح نه الأردن في هله اانه
كا وكذا حرا : هنمأ جيم اأقراح المعروف بكذا وكذاء ومنها راكذا وكذاء ومنما
اموا ريت (الستاعات فار روات والتزآنات؛ ووكك اها :فى انر اين
والآنُسداد » وتعدّر لعارة » والحاجة الل عظ الدُونة وقرط التفقة ما ما حكية
تنكول ؛ واظارق دار أل هذه امكرّانات من هذه اص عة » وما يجب علمهاء
وكقهوالمال ل دالضدة.
١ الحزء الثالرق عشيز
سس جعت
0 5 سو ال سرد 1
ونظر أمير المؤمنين فه| رقعه هذا المؤعن المنفد من الديوان» واستظهر فيه ف
9 من الأستطيانة ووحي عنده هن الأشاط نود مارئفة -- عد عرفها
م المؤمنين وعامهاء وقامثٌ فى تقسه» وثْبنَث عنده » ورأئ إيقاع المّقاطعة التى
لقَستها عل حق يت المال فى هذه الضيعة » فقاطك عنه فى كل سنة هلاليّة» على
انه انهه ا يذ الإرانية عر كذ برها ام 12 مشر
ولاكداءه (؟) ولاحق حزب ولا جهُبذة» ولا محاسبة ولا زيادة » ولا من يع
الموّن وسابق التواة. وا سوم تؤدئ فى أؤل ١ رع . ف كَ سب نا وذ
ا ماده ماضية 0 بذة 6 نافذة ثاشة 4 علا 2 غى الأيام 6 وروم الأعوام».
ووه _-
لانقض ولا تفسخ » ولا تدع » ولا بتأول فها ء ولا امير . عل أن يكون هذا
الال : وهو من الور المرسّ لكذا وكذا فىكل سنة مؤدّى فى بيت امال »
و 1 نوه عله الاح امراك تراجهم ومقاطعا”. انهم وجبا 2 5
اسل وما ١ بآفة مأ تأعحق القلات » سعاوية ولا أرق ولا ع أرض») ولا تقصور
عمارة » ولا تقُصان ريع» ولا باتمخطاط سه و ام ا
ولا حرق ولا شرق» ولا بغير ذلك دن الآفات بوجه من |أوجوه » ولا سيب من
الأسباب؛ ولا بح فى ذلك معفم اد )ع وال زارعون » 7 اذا راج
فى الآلتواء مسا عامهم» قل أن لذ يتغل علك فى هذه الما طعة بد بد مايع ولاعنه
ولا حازر» ولا مقدّم) ولا أمين » ولا حاظ ر» ولا ناظ ظي» ولا متم ولا متعرف للا
زراعة وعمارة» ولا كاشف لاأعص زَدع 2 اضيا ذلك لك ولعقبك من بعدك»
وأعقاهم 3 وورثتك وورتتهم ( ل اتاساراء ون عءى أن تقل هذه الدارعة
1 : 0
اق ممما إلبه بارث» أو بيع » أوهة» أوتحل » أوصكقة» أووثف» أوه: اقل"
00
أو إجارة » أو مهاياة 1 ل ! وإقرار» أويدير ذلك كن لأسا الى تنتقلٌ م
من صبح الأعثى' ١
0 0001" واو ١ و َع 00 يي
الأملاك من ,بد إلى بد ولانقض ذلك ولاثىء منه » ولا يغير ولا.,بفسخ » ولا يزال
0-2 0100 8 هه # هله - مر ٠.
ولا سدل » ولا عقب » ولا يعترضص فيه لسجب زيادة عمارة » ولا ارتفاع سعر
مره .0 0 .- 3 ٠ 2 2 5
ور 9 - سه هه ص 002 .
ولا وفور غله » ولا زكاء دع ولا إحماء موات »ولا اعهال معطل »> ولاعمارة
هه له 2 2 -5 5-5
هه ص د إن 2 2 0
حراب » ولا استخراج غاص © ولا صسلاح شرب » ولا استحداث ث غلات لم بجر
وا مه
اسم باستحداث ثا وزراعتها» ولا ار عدى ١ أن ا الأفرحة :
من النخّل وفنا ف ا الددوذ والكم؛ ولا ل يك فيا لعل فلن المساحم
للف
ره -- 7
أن 0 به فم أعهره ول ره دن 5 بسايين وامستهفات 4 ومواضع المشار رب
العملا عنما» كان أ المؤمنين قد عرف جميع ذلك» وحعمل هأ يجب 0
كك 5 3 يو سا له ته له
ذىء مله عنك وحدو يه دأضاد ف هذه المقاطعة » وخاربا معها ٠.
١ -2 ل ص
32
0 أنك إن لماك شيئا من مال هده مقا أطعة عل بعض م ذه الأفرحة 9
جميع الضسنيعة » وأفردت: 3 مال المقاطعة براقيها عند ملك ينتقلٌ منها عن يدل ؛
أو عل ذلك غيرك تمن جعل له فى هذه المقاطمة ما جعل لك من وَرئتك وورثتهم»
و را ومن لعل هذه الشيعة أوشيكا فق هذه الأفرجة ينتقل 2
7 ن رو الانتتقال » 3 ذلك التفصيلٌ 5 5 والآعتراف من تَفْصلُون
2-0 وتحياون عليه » وعوما تم على ذلك و 10 علي فى 5 دىء منه .
سرااج سا عرسا
وعلا أنك إن أهست أو امس ٠ ان قوم م اك ضرب منارٍ على هذه الضيعة »
و 0
تعرف يه حدودهاأ ريا رفوا 6 ضرب ذلك 1 مارلى وق 0 وم
نموا مه 6 وإن مرا الخارلم ا عام به وم دل 30 ف هيده
7 ؟ ٠ 96 0 :
المقاطعة » إذ كانت شهرة هذه الضيعة وأقرحتها فى أما كنهاء ومعرفة محاورها مأ
و 5 5 5 4 عي 3 مين 2 217
3 كفن لسميتها ومساحتهاء عى عن محديدها أوعّديد شي مما » وتقوم مقام 8
6 الحبا بين الصحارى ٠.
” الحزء الثالث عشر
فى إيضاح معالمها » والدّلالة عل حدودها وحقوقها ورسومها . وقد سوغك يافلان
1 فلان ا وعقبك مرن. يعدك وأعقايهم » 525007 وورتهم 8
مااسلواء ومن تقتقل هذه الأفرحةٌ أو شىء منها إليه بحم الفضل بين ما كان رم
هذه سي لكا من حق بيت المال وتوابعه » عل الوضيعة التامة » وعل
الشروط القديمة» وبين ما يازمها عل هذه المقاطعة» وجعل ذلك خاربًا عن -اصل
3 وكذاء 1 1 المؤمنون» رافق عليه المتضمئون» عل غابر
فلا قبل فى ذلك سعايةٌ ساع » ولا قح قليح» ولا قرف قارف» ولاإغساء مغر
ظ ولاقول معثف ولا بجع عليك فيا سوغته ونظر لك به فى حال من الأحوال »
ولا ربع ل التقرياتولا عفش المعاملات فزرذها إلذ تام أصوكا بولا صرب
فح وني أ والتأويلات» النى يتكلم عيها أهل العدّل علا سبيل اللي والنظر»
جراد روم ع امداق الام 22-07 بافلان ن فلان» ولا عقبك من
0 ولا وركتك») ولذأ مق اهمع ولا أحد . ن توج هذه العية أفهدة الأفرحة
ا مها إليه » على الوجوه والأس, 1 د إخراح توقبع ) ولاكان دده
ولا منشور بانفاذ لوق لزلا ع به ولا إقامة حمة فيه فى وقت
دن الأوقات 5
سو في
1
وعلا أنلا يلذمك ولا أحدا ١ ن يقوم مَقَامك فى هذه المقاطعة 0 ولا كأفة»
لامي ولاذياة ولا تقسيط كا -» ولا مصلعة» ولا امل وك
وله نقد ولا مكونة ان ركع ولا غير رَكُلاكَ ا زم بوجه دن الوجوه
ا على ا بلغ اللذكرو اذ نك للق كل نتينة تبراسية
من صبم الع ' ١4
وهو من ااورق الرملق كذا كناو عع دن 5 أو حجة كاتب أو ل
بمالهذه المقاطمة إذا أدّبنَه أوأدْنتَ شيئا منه أؤلا أؤلاء حي بتكل الأداء»
وتحصل فى يدك البباءة فى كلّ سنة بالوفاء جيع المسال بهذه المقاطعة .
وءلا أن تعاونوا ع| علا أ< ال العارة » وصلاح الشرت» 1 00 علي العكتانة
واحمايه » لدت ِ-3-2 :
له الت ا انك اند الليتين أ فون 1لا التووكد وار ا
وأصعاب الدواوين » انال والمشرفين ؛ والضمناء والمؤمنين» وأصواب
المسراج والمعاون» وجميع طبقات المعاملين » وسائر نوف المتصرفين بَبْطله
أو 1 يله عن ححديته » . د 5 يه أو ا أو بده أو ب عارك
أو عل عقبك من بعدك وأعقايهم وورثتهم أبدا ماتناسلُوا ومن تحرج هذه الضيعة
ا 0 حءٌ عل سائر طرق التأوويلات؛ ولا يمك شيا فبه» ولا يكلف
عوضًا عن إعضائه ولابنظر فى ذلك أحدمم م رع ولاكشف» ولا بك ء
ولخكن مازاة كالب جد به ذا م به أمر لمكاو 0 أو تعر طن ل
ش هذه المقاطعة أو مساحتها أو مها أوآعتبارها والزيادة فى مبلغ ماللا » أو تيت
فى الدُواوين فى وقت من الأوقات شىء يخال ما رسمه أميرالمؤمنين فيها : إها عا
و ديق 1 والخلطة أو اين والقلر والعناد والفتنة فذلك كله 0 6
اه م 007 زء ولا سائغ 3 ولا قاد قُْ كوة هذه المقاطعة و
ووجوماء ولا معطل لجاء ولا مانع من تالا ا وأستدراك الخاظ اق كن
ولا مغيرٍ الوسر لمكن ٠ ولا حجَة تقوم عليك يافلانٌ بن فلان »
ولا علا هن قوم فى هذه المقاطعة ِنىء من ذلك : إذكان ما ص به أمير المؤمنين
ان
5
5 الحزء الثالث عشر
من ذلك ع 500 الصلاح » وسبيل من 520 اهار
0 أعتراض ودعوئا »وآ <تجاج وقذّف » وأزال 00 بحث وسخص » وتبعة
وعلاقة» وإنكان من الشرائط فيا سلف من السنين وحَلا من لأا ا و
وتم وأحك واعرط قن 3 وورثتك) وأعقا عقابهم وورتهم؛ وه ودن لتقل هذه
الأقرحة 0 4 3 1 عدا كيهان ارالك لاط 1
آختلاف مذاهب الفقهاء لكب وغيرهم عن اناه أن معلوو و د أمورهم 1
وحمات وحماوا عله 100 ف إلا شروط هذا تالقان فابا اد يه
ودخات حت اللص وم 5 أحد - إنخراج أ به .
وإن العست [أنت] كد من ورتتك وأعقابك» ومن عسى' أن تتقل هذه
أصيديعة والأفريدة أو ا إلبه فى وقت هق الذوفات ديد كاب ذلك »
ومكاتبة عا إل ضيف أماعاج توقيع وماشور رلك الديوان غدل هالضمه هذا
المكابٌ» أب إليه وم وا مله ء.
وأمسّ أمير المؤمنين بإثبات هذا الكتاب ف الدُواوين» وإقراره فى يدك حَةٌ اك
ولعقيك .من مر وورثتك دددتم 3 ولتق 3ن أبديكم » وفى بد من
عمى أن تنتقل ملو ع اذ سد أو لقا داه لزنت
الانتقال الح تت فى هذا الحكاب والتى لم َلك فيه » وأن لاتكفوا إيراد زحجة]
من بعده» و سَأزك عليك مول فه.
فن وقف علا هذا الكتاب وقرَأه أوقُرىٌ عليه : من جميع الأصراء» وولاة العهود
ور انيه واحالاة والمشرفين ) والمتصرفين » والناظرين فى أمور حراج » وأصواب
الشيوق: م اختاذك طبقاتهم 0 متازهم وأعماهم ٠ فليمتئل ها أ به أمير
٠ متعلق بأوكد وما بعده )١(
من صبح الأعشئ ' اا
المؤمنين ولينَدٌ لفلان بن فلان وورثته وورلتهم » وعقبه وأعقايهم» ومن تتقل هذه
الأفرحة أو ثنىء منها إأيه ب هذه لادان ا فمبأ ولا آستعار عليهاء
ولا تكليف [ له ] ولا لأحد ممن يقوم أمرها |. اد خذاهد جا ال امنا
عل ل ذلك م من وقف عل لسخة من 2 هذا الككاب فى ديوان من دواوين
. الحضرة » وأعمللما أو الناحية» وَذُمرٌفى يد فلان بن فلان أويد من ببورده ويحمي
به ممن يقوم مقامه ؛ إن شاء الله تعالمن .
الطشحة الثالتحسية
( ماكان يكنب فى الإقطاءات عن الخْلَاء الفاطميين بالديار المصرية )
وهو علا نمو مما كان يكنب عن خلفاء بن العبأس .
قال 6 “مواد البيان ا فمأ أن 2 5
أثر لقنن ما وهبه الله تعالى : من 5 الأغر اق» و م الأخلاق؛ ومنحه
من علو الشان» وآرتفاع السلطان؛ يِمُتدى بإِذن الله سبحانه فى إفاضة إنعامه و بره»
على الناهضين بحقوق شكره؛ ويوقع أياديه عند من شم كذيا #ونايا عنياة
وشكهاء ولانتفرها و ويوحشّما 5 ؟َ وحدهاء وترئا عوارقة اك ارس الى جب
تَرتَاء وتلولى رثا وال تعالمن نساله أن يوفقه فى مقاصدهء و بريه ايل اللدير
ره ير
فى مصادره وموارده؛ وبعيته علا إحسان ؛ فيضه و لسبغه » وآمتنان يضفيه وبفرغه ٠
ولا كان 515 منين [إحسانه ] لدره فأعُرء وأولاة
طول فشك ورآه مسقلا بالصنيعه» حافظًا للوديعه ؛ مقابادٌ العارفة بالإخلااص
فى الطاعه» مستدرًا بالاتقراد والتباعه » أخلاف الفضل والنعمة ( و يوصف الرجل
ا الهو الثالرية عجر
او سمياي م لازا اد الود يسمي
00 إنعامه إليه و ا سؤاله » وإنالته أقاصى آماله ؛ وتنويله ما حت إلبه
أمانتهع 00 وإ سعافه ْمأ رغبفيه من إقطاعه الناحرة الفلانية»
أوالدار أو الأرض) د ل ميب عليه من تراج ملكد » وها يبجرى هذا ٌ
المجرى ٠ ثم يقال : ثقةبأنّ الإحسانَ مغروس منه فى أ كم مَهْرس وأزكاه» وأحقٌ
مزل بالتنويل وأؤلاه ٠ وترج أشره بإنشاء هذا المتشور بآنه قد أقْطّعه الناعية
لفلانية» لاستقبال سنة كذا بحقوقها وحدودهاء وأرضما العامة ووبجوه جباياتهاء
(وينئص 6 حق من وك وحدّ من حدودها) فإذا آستوؤا القول عليه»
قال" إنعاما عليه نو شط لأمله © وإبانة عن خط :
همل ٌ و 17 م 5 اه 70007
فليعلم ذلك كافة الولاة والنظار والمستخد مين من أمير المؤمنين ورسعه. ليعملوا.
مه ه وسار يش 5 وه يت 5
عليه و نحسبه » وليحدروا من نجاو زه وتعديه » وليقرز بيده يعد العمل ا نص فيه ب
50
قت لسوت 0 اناا دروا
و الخروة الف كان ا ها يكت فى الاقطاعات عندم لات كالذى يكب
فى الولايات .
ماه
ف
9 هم 1 0
وهده ششيءؤه منشور من يد 4 دن إسا ء ألقاخ ى الفاضل لواد ٠ ن أولاد
ع مسق
الخليفة ور سه 5 جياه الدين مفتتتح بلفظ ررهذا » فغى :
00 من 000" العام عدر اأن شياع وق فى ناظر
الإيعان 51 وسانة 1 ألله 1 «( ان به الا 0 فكان مه قُْ 3
من صبح الأعشئ فيل
سس (01 2 2
به والقزة أبتساماء وأضاءثٌ وجوه السعادة لمنحها بكرم اشمه ساماء وتهيات
شولك لأن تحر عل' شام إرادته آمتثالا وآزنساما - الأميرفلان. بويا عاعادة
أمير المؤمنين التى أو الله فيها إشراق الجوائد» وآتباءً لسنة آبائه الى هى سنن المكارم
.والمراشد » وآرتقادًا مع أرتياح [إلئ موارد] كمه التى هى موارد لاييدُ عنها وارد»
وأختصاصًا بفضله لمن ماه من الشّرَف أله لد والد وعموما عا بهسوقه الله عل يده
ن أرناق العباد» وإنعاما جعل لَه طر أن يفيض فاك حاضير وبآد .
امراك 0 شعو من1له د املع كلهم جَوادٌ الحظاء الأبحزل:
أمس يكتبه 1 اعركيت امد 0 بكذا وكذاء وخرج اهامر رهن إن وليه
وناصيره» وأمينه علا ما آستأمته الله عليه وموازرو؛ السيد الأجل الذى ل تزل آراؤه
ضوامنَ لصا كوافل» وسُمْبٌ تَدبيره منسماء التوفيق غير غاربة ولا أواقل» وخدمه
الأمير المؤمنين لا تقف ال ل د ع إلى التوافل »واد فاو انعم
به حوافل) 1 4 لكلاف به جوافل» وأيقظ عيونا من التديير على الأيأم
لاتدّعى الأيام أنها غوافل؟ بأن وعم لفان ن الإنشاء بإقطاع ناحيةكذا بجحدهاء
الماك من وصفهأ المعاد » وما 14 عليه *الديوان م ن عبرتها » ل له من ع ا
7 ؛ إلى الديوان انلدي :ا انا لابنقطع حكه» وإحسا اد رسمهع 50
لا يطيش 1 « ونكيلا ع وسعة 6 وو 3 لا , 0 عن 1 3 5 قري
هذا الديوان ا به مالك ء ويفاوض فيه مشاركاء 1 ا ا :
ويستدْمره عاد فى أهله َمْسا لانتعمّبه الدواوين بتأول 15 ولا الأحوالٌ حول تنا
ولا الأيام يتقلباء ولا الأغراض تعبا ولا أختلاق. الأبدى نيا ولا تعترضه
الأحاء بالق
(1) ف الأصول هكذا «دعها» باهال نقط الكية يمامها ٠
5 الحزء الثالث عشر
ع
نقد روعت ادر اوهل ى دال|
يراءلؤمنة 3
ع و مس ره 1 3 اك و شاام هه ده - 1
ميل أثره» و يحيطها بحسن نظره» وبثق فبها ركوب عواقب غرره» ويحتنب فيها
م 3 0-0 . 7 رد ره مهس 0 صا
مطالب ورده وصدذره»6 ونزول مستهزه 6 ولا بمكن منها مستخدما » ولايكاف أهلها
ن نتحاىئ هذه الناحة يروم وبقصدها
وو
8 يداه يو 000 اس
مغرما» ويجريها يرئ ما هو من الباطل حم ؛ هالم يقل فيها بعيل »أو يحخف من سباها
ع6 متي اسه ع مص امه 0 م
سبيل » وله أن يتطلب أ الى بعينه » و يقتضيه بأداء ما أستوجب هندىنه» وأخذه
ار 5 5 ب 7ه ام ست 6م 1
مسوقا يجرائم ذنبه إلى موقف حينه » فن قرأه فليعمل به 3
35
مج اله
وهذه نسخة سل بإقطاع» عن العاضد آآحر خافاء الفاطميين أيضا لبعض أمراء
الدولة» من إنشاء القاضى الفاضل أيضاء وهى :
٠ 00 2 و رام اعم و و ع
امير المؤمنيين - وإن عم جوده كا عر فضل وجوده» وسار كثير إحسانه ويره
0 0 وو سس الع اس م الخد بياس ره
١ 0 5 5 07 2 0 57
فى جوده فاه بخص ىئ القربئ من حده ) والضار بين معه ى أنصباء مده ؛ :من
لوقه ركهم وطيقة المسكدع وغ افد الشريقة» وأشسابه اليفة افك ا
ان و عه و ش 0-3 روس ااه 3 1
لا نحني أوضاحها» إلا إذا فاضت أنوار هم » وكل عذراء لا بعهد إسماحهاء إلا إذا
رامت أخطارهم :
رع عي 3 د 5 5 : : . 7 م :
ولا عرضت حضرته ورقة من ولده الأمير فال الذى أقَ الله به عين الإسلام»
وأنجز به دين الأيام ؟ وأطلعه برا فى سماء الحسب » وجلا بأنواره لام النوب ؛
وآمتاح من منبع النبؤة وآرتوئ ؛ وآستولى ملا خصائص الفضل الكل وآحتوئا )
٠. أى انقيادها )١(
هن صبح الأعقق | م١
0
وأعد لله سعد الأمة ذا 7 565 ا 34 وأد ذا الأستحقاق من ٠ الغايات 0
امي لأا كن الراك امسن لوول وأضيك كانه لوكا مر منين علا مكارمه )
من 2 هه 9 5 مه أذ خم اه © م
وا م و 0ه اس سير اال لسع وم ا عل ما مس ا
يضاهما 1 راىق ١ وإن جل خطره ) وأعطيته أرق أن بدانما عطاء وإن سحسان
فى الأحوال أََره؛ وإنما ينع ملك منها ما راق بعين آختياره وإيثاره » وسعد
8 1 5 1 1 0 شاايرة اه 033 -
بالآنتظام فى سلّك جوده الذى .يعرضه أبدًا لآ نثثاره » وتضمنت هذه الزقعة الرغبة
فىكذا وكذاء وذى الديوانٌ كذا .
نرج أمسّ أمير المؤمنين إلى تناه وناصرهء ووزيره ومظاهيه؛ السيد الأجل
الذن 8 به لأمير المؤمنين من أعدائه 8 وحمم بحسامه ما أعضل من عارض
الخطب ودائه » ونطقث بفضله أأسن حسّاده فصلا عن ألسنة أودائه » وسقت
الملوك بانفسسها أرس تكونَ فداء له إذا حَوزها الج فى فدائه ؛ الذى ذحره الله
كو لسن من 0 حير جع له فى طاعته بِينَ إيتقاظ البصيرة و إخْللاص
لوي رساك لدف اأء أررالاها اهام يعدن اعدولة وحدن
لسن و, 75 عليه الدوَّى فى المنافع 42 ف على المصاح » وا أحن من أقلامه
ورماحه ثمرات م ونا ا نارين ذغاتر الفسهل الصا الجر رايع ؛
والحية س حراسة رن امك ه ما قضى “ ! محفظ نظامه ( وم اتصرف أ عنم إلا إلا
ماضرف إليه رضا ربه ورضا إمامه .
تنظ اران عل رز مرواةا الإاظاء كت مندذبالسيل إلى «الفرران
' الفلانى” بإقطاعه الناحية وما معها منسوبا إليها وداخلا فيها لآستقبال [سنة] كذاء
08ت ل سا لي 2 ور 143 2 م
مندة سائغه » لا عترضما التكدير» ولعمة سابغه ) لاسنقضها التغير؟ وححياء موصول
ا--05
الآمياك؟ قغطاء 000 الأعطات:! - فيه ع قضاأ يا الآختيارء 05207 فيه
أوامره التفولة الإبراد والإصدار
تناك أن فم 000 . : « إن أمير المؤمنين» ويذ من وضفه ما سنح
له 5 7 الإقطاع» وكية 1 1
وهذه لسخة ل . ن ذلك تب به لبعض وزرائهم » من إلشاء القاضى
الفاضل» وهى :
إن أمير المؤمنين لما أطلق الله يد بره من أمال بدو ع الأحوال شواهك آثارهاء
وتروض الآمال سمائما بسائب مذرارهاء وتتئرّه مواعدها عن إنُظارها » وموارثها
غن أن يوا بالظارها» وروم نناصرها فيكون اقوط أعوانها عل الشك وانصارها +
وألحمه من مواصّلة المآن الى لاتتقطع ر م الول شاه مرانيا + وموالاة 0
التى تب علا تاب اير ثمائلها وجنائما » ولق ف مسار الدائح غ ائما
ورغائما 3 وه العامة أنتهاذ فرص المكارم فى ال كارم » ادا اندر وفك
و آبتدار مفابعه لقالا يا ا م 5 ل و يجزى عق عدا عَرا
ويعقلٌ عقائلها عند من إسوق 00 ن أستحقاقها مهرا » ويقابلٌ بالإحسان
انان ال أوليائه قدرا » ويضاعف الآمتنان عند من لم يضعف فى موازرته
أرواء ويودع ودائع جوده فى أ ا ا الذكاء والمامع ار فو ووه ٠ |
طن بفتخر؛ بالآنضواء ا الانه وال لغاء » ولستكرم 0 مئنه وآلائه) م
إلى 5 3 - عوالانه ديه وإيلائه .
"جنا اق لهي الام ام اوش اله مانن الوكين ان اتنا
5
٠.
و 5 2 3 2 ا 7 0 0 4 7 17 2 5 ش
مازئى» ولعمة الله الى كرت اما وأورت فا لتَوارَئ ) وسلفب لوقه الذى :
من صبح الأعثى يفيل
لا تكن مقاطعه » وبحرجوده الذى لا مُكدمَشارمه والمستقلٌ من الدفاع عن
ره فزت ف الم افا 0 الأقدار إذا تفاوتت قم ا
والكاشف ا ص ارد مويه ال اَم ؛ وامامع على المحاراة والمواراة
َنْب مالف واتُخالف ولسان العرب والعجم ال يق
لأحد من بعسده» والمتوقل من القَخْر محلا لابطمع النجم فيه من بعّده؛ وامغير على .
الحرب العوان بَِلِية البكّ» والمنقّدّ بمبتدّع العرّمات ما لولا وقوعه لا وقع [فى]
الفكّ؛ والقاضى 0 د يز مول حقّه وممطول دَّهء والقائم لأمير المؤمنين
ماما قام به 0 قُْ 1 عد صلل الله علمهما لوم بره ويوم حتائه :
واه ماه
وأقد اله آبات نضارة نظره عل الأرضن فحت رفيا وازشت» وَاحدت
ع - « 037 3 2 ا 3 وه وه -
اديه 00 فتظاهرت أدلها ص ذولثة وثيات وَآسْتَااْمت الملكة من ذل بيره ججزة
- 010-02 5-75 مر 2 مه
اها الأقدار وهى سهآم 86 وولقت :دن 1 عناته إل ثر الاطوب ا يك نارهأ
وهم يس 0 حرفا ع تيقاظط 538 1 انيج فى : جفنه 2000 السام 4
ولا 6 حت اه ا ةي ل فى وأدها الأجسام ؟ أ خين
لتساك عم اهن العا را َي وك ا سما
1 لتعم
الملائل قافن ار يو مط © واوطل لأ الؤفين أغبال ى 0 ننه
سات اأساه ام و
عن 5 قيأمه بغمد 1 وغرد عضيه »6 ودفاعه عن حوزة عذثه وذ 3 وه هق .موأة
ا وكفاته للامة فى 017 وشر رفع وإبالته ال خض رضن مغهأ 6
. ب سوه اله اع سشا يي 0 0
خصبه ) إلا أن ِل ره بقليه عزك ر يه 4 وال ا أن في دل سوال 6 ثم الله .
رم سا
عند دعائه مسدل 1 9 ل
ما الحزء الثالث عشر
و 6 اه و
وعرضث بحَضّرة أمير المؤمنين مطالعةٌ منه عن خَبر باسمه الكرم مُقُصورٍ على
الرغبة فى نروب الأمس بقليك جهته التى تقوم عدّمّها عدة ألف »مستخرجا بها انط
الشرريف بإمضاء القليك وإجازته» وتم المأك وحيازته .
تق الوم دده الرغبة 5 بإفراز حرئا فيه ه ن الآوامص ع نفك رد
و تقيلها هبيه بول 100 و بات عليه لسؤاله مصابيح الطلاقة و لكر و ات
مواقم توقيعه مالا ته مواقع ماء رن فى لبد القفْر ٠ وشمله خطه الششريف بها
بوه 0 525
لسعحته رع ا البه بأن ع إن ديوان الإنسا اء يكب هذا 0 عيك
الأهة 0 ذ كه يع وما فقا وظا هره ها وباطتهاء وأم ماو سا فا لها
31 ع لما » داخل فيها وخارج عنما 4 وما ا 0 إلا 5-1
عإداء وإفانا مؤيداء 0 موكلا 4 زى على الأصل والفرع 4 يكم أحكام
م 12 ح مره و د 5 2 7 عم 5
الكرم والشرع ؟ ماضما لا تتعقب ددوده سخ 34 كنا لا تحاوز عقوده الح ؟
00 سياه فل" 2 قٌٌ ساب التغيير إلمماء 00 0 رت لَه الأورض
ومن عليها .
فليعتمذ كاف ولاة الدواوين) ومن ن لهم الف للقي حل الاأهس ع موجه »
ودر هن عدبة وتعقيه ؛ وآمتثال م أرسمه أمير المؤمنين 507 والوقورف عنك جر
2 سس تق
الذى عدم من مال فرده 6 ولمقرٌ فى دل الديوان 1 مودعه يعك 1 2 الدواوين
ادو إن شاء الله تعاللْ 53
من صبح الأعثئ 4م1١
يعدن اللسادم
(مماكان يكتب ف الإقظاعات ف الزمن المتقدّم ما كان يكتب
عن ملوك الشرق القائمين عل خلذاء بنى العبّاس )
وطر ينهم فنه أن كن ىُ الآسداء و ل و العامة
يكتب عرس خُلَفاء ب العرّاس فى ذلك » ثم يذ كر عرض أشره على الخايفة »
وآستكشاف خبرما تقع عليه المقاطعة من الدواوين» وموافقة قولم بما ذ كره
فى رقعته» ويذ أن أمير المؤمنين وذلك السَلطانَ مضا أمسّ تلك المقاطعة وقرراه.
م وين وقع تسوريغ ماوجب لبيت المال لصاحب المقاطعة زيادةٌ عليها ليكون
وال ادها »
وهذه فسخة مقاطعة ضيْعة كتب نها عر صمصام الدولة بن رن الدولة بن
بوبه وهى :
هذا 2 ف صصام الدولة» وشمس الملا أبى كاليجار» بن ع الدولة وتاج
لملة أبى شجاع » بن ركن الدّولة أبى عل مول أمير المؤمنين » لمحمد بن عبد الله
أ ا 6 ش
إنك ذكرتٌ حال ضسياعك المعروفة برسدولا والبدريَة من طسوج تبر الملك»
والحظائر والحصة بهر قلا من طسو قُطربل » وما لّقها : من الختلال المال
021 الإرتشاع» وأندواب المكاونب واسنئجام اكزارع ظ وطمع لازو ب
وضَعْف الأ كّة والمزارعين » وظلْ العمال والمتصرفين » لتطاول عَيْباِك عنبا »
وأنقطاءك بالأسفار المتصلة عن 00 حوقهاء وإقامة عماراتهاء والإنفاق علا
(1) كذا بالأصل » ولا معنى طا ولعلها : «واندثار المشارب» .
6 الحزء الثالث عشر
مصالحهاء والآنتنصاف من المْهَاورينَ لما والْحامَاين فبها؛ ووصفْتَ ماتحتاج إل
2 ا 5 2 1 007
تكلفه من الخملة الوافرة : لآختفار أنهارها » و إحياء مواتهاء وأعتال متَعطلهاء وإعادة
. رسومها» وإطلاق البدُور فيهاء وآبتياع العوامل لماء وآختلاف الأكة إليها .
ع الرس اس , ذ سم 3
وان تقاطع عن حق. بت المال فا وجميع توابعه 6 وسائر لزومه ) ع
ثلاثة آلاف درهم فىكل سنة » معونةً اك علا عسارتها » وكيا من إعادتها إلا
أفضل أخوالب)» وتوسعة علك فى المعيكة منا:
فأنبينا ذلك إلى أمير المؤمنين الطائع لله» وأقَطْنا بحطْرته فيا أنت عليه من
الخلائق الميده » والطرائق الرشيده» وما لك من الللدمات القدمة والحديئة »
الموجبة لأن تلْحق بنظرائك من الْلَدَم المختصين» والحوائى المستخلصين» بإجابتك
امات وإسعافك ما لست ٠ فرج م لازال قا دارع فى ذلك
عا
رع
0
2
ب الدوا وين» وغل هذه النواحى» 57 0 فيه ما بعود بالصلاح » ظ
10 #الأساط: فرجع إلمم فه| ذ كه وحكيته 0 ك فى حميعه » وشعهدوأا
اك نه 4 .وتراد ينك وينم خطاب فى الآرتفاع الوافر القديم » وما توجبه
لعي لمدة سنين ؛ إلا أن استقز الأ علا أن توقعث عل هذه الضياع المسماة
فى هذا الاب خمسةٌ آلاف درم ورثًا مرسّلا بشي ركسر» ولا كفاية » ولا حق
7 ل ا ل ١ يه _-
حزن » ولا جهبدة ولا محاسبة» ولاغير ذلك من الون كلها .
3 ثم أنهينا ذلك إِلْ أمترنام؟ ومنين الطائع لله 6 وأهس ع زاد أد الله ار 18 ب بإمضماء
ذلكع عل أن يكون هذا المال» وهو خحمسة آلاف ديهم مؤدّى فى الوقت الذى
سه
تفتتح فيه المقاطعات 1 بوم من حرم فى كل .سنة» على اتفال السنة
2م
الحارية » سننة ثلاث وسبعين وثلائة الخراجية » عن التراج 2 الغقلات الشتوية
من صبح لفكي ١5١
والصيفنة) الود واللبكة الخار به على المساحة» والحاصل ن الغللات الخارية على
المقاسمة وَاطواة 1 راعى» والأرحاء» فما ر انوانت المال» ووجوه الحبانات»
وتقسيط د لي مع ما يلزم ذلك اقرع كلها الها وها :
والرسوم الثانتة فى الدواوين أسرها؛ وعن كل ماأسَدت وديف بعدها علا زيادة
ار وص أنه » ونَصَرف بميع سالائه: ا مقدّرة 50 عا دا
ا لليالى والأيام » وتعاقب السنين والأعوام . لك ولوآدك» وعقبك من بعدك»
ومنعسوا | أن تنتقل هذه الضياع له عيراث» أو ب بع » أوهبة» أوتمليك» أو متاقلة»
أو وقف» أوا جارة» أوعاذرة أوم أرعة ين اك من م بع الوجوه الى تنتقل
الأملاله عليها» ونجرى بسن الناس ١ لمعاملات فمها» ايفسع ذلك ولابغير» ل
ولا دن 3 ولا زان عن سبيله » ولا تحال عن ديه 4 عرص عليسك ولا علا
أحد طُ الناس فيه ولافى ثثىء منه » ولا يتأوّل عليك ولا علا غيرك فيه
ناد مخارة نولا راد ريم ل ولا مت 0 دلا عل
5 » ولا إحياء موات 3 ولا كبر داك ييخ
الاميتفلدل :
0 باب و 1 الأرتفاع 0
و 1 المؤمنين الطائم لله » وحظرنا بحظره عل كاب الدواوين ؛
ل وأزمتهاء وعال النؤاجى» والمشمرفين علما» ليع امتصرفين علي أختلاف
طبقاتم ومنازهم الأءتراض عايك ف هذه المقاطعة 5 ا أء رقا 5 5 ا ا
8 اكان مها >2 اريا على راج » أوتقر 53 أوحزرء أو قسمة ع ها كان منهأ حا رافل
2 2ه 0 ع 28 اه
اأتاسمة» أ أن ديا دل 00 بدك لناظ راو حاظ ر أو مستظع, ر أو معتي رأو متصمح )
ٍ إذْكان ما نظهن ممما فخ انضل ف واكك - الك لانطالن ك3 3 ولا
اوسا
عرفق عه » هق" ماظهر ءا به وعلى شثىء منه ؛ ولا ا منك نديد كاب ,
١ ش المزء الثالث عشر
ولا إحضار حجة ؛ ولا ا به ولا قر ميقا الاب : قد صار ذلك لك
وفى بدك مهذه القاطفةة 0 من الل بين ماتوجبه اناك والمقاسمات
وسائرٌ وجوه احبايات» و بينَ مال هذه المقاطعة المحدودة المذكورة فى هذا الاب
خاريبًا عمَا عليه الّْمَّل» ويرقمه منهم المؤتّمنونء ويوافق عليه المتضمنون ؛ على
مور الأيام والشهور » وتعاقب السنين والدهور؛ فلا تعب فى ذلك نصيحة نام »
ولا تؤفير موقر» ولا سعايةٌ ساع » ولا قَذْف قاذف» ولا طن طاعن ٠
ل اشر يق ره 2 و فى -
ولايا م عن عن إمضاء هذه المقاطعة معونة» ولا طفة» ولا مصاتعة» ولامصاكّة»
ولا ضري ولا ا ولا عل بريد وا ل من المصاح السلطانية 4
ولا حق حماية) ولا خفارة» ولا غيرٌذلك من جميع الأساتت! ىق اتى نتطرق ما عليك »
ولا [على من] بعدّك» ازيادة عإامانها ا محصورالمذكور فىهذا الكتاب» ولا حق رن
ولا حيينة نولا اس ولا مشرنة زلا زافو امتترع لفاتى : ارين ايد
من أنسبائك » أو مم عَسَى أن تنتقل إليه هذه المقاطعة دئىء زائد عليها علا سيبل
الظلم وانّاؤل والتعئْت ل يكنْ ذلك فانتنا لعقدها » ولا مويلا لأمرها » ولا قادحًا
فى صتباء وكان لك أن تطالب برد المأخوذ زائدًا علا ماللها ء وكان عل من بنظر
ف لمرو ]يق نل فى ذاك و رده عليك 6 وكانق الناطسة المذا كورة معياء ذا
لم لان عا
5 إن رأينا بسد ما أمضاه مولانا أمير المؤمنين » وأمضيناه لك من ذلك وتمامه
وإحكامه ووجوبه وثبُوته أن سوغناك هذه الممسة آلاف دره, المؤدَاة عن هذه
المقاطعة على آستقبال سنة ثلاث نسيعان وققانة اللراجية 6 تسو را مز يدا عماطا
عا مر السنين 0 ن فى ذلك بعص العوض عن باق أملا كك وضياءك التى
4
من صبح الأعشىئ ' م١
و ١ و ار 5-6 ا ع 1 . 3
قبضت عذك » وبعض المعونة فيا أن متصرف عليه من خدمتنا » ومتردد فيه من
0 5 1 ءٍِ ماه 1 1 هده -ه ليه 55
مهمات أمورنا؛ وأوحينا لك فى هذا التسو يغ 0 الشروط الى مسرل مناه
1 : 1 8 وار د ِِ ثَِ
م6 ) ابت فى هذا الاب وما ١ ثبت ذيه : ليتحدم عنك لتبع ال متتبعين » وتعقب
اللو فتيوان انالا عل رواسا
3 ا 1 اه 4_- 8 54 ص
وأمرنا- متىا وقم عل مال هذا التَسُو يغ (وهوخمسة آلاف دره م) أرتجاع» يدث
الى 04 5-6 ٠. ا وو ضام -
عد فياك أو بتّعو يض :نعوض عنه » أو به من اللأحوال الى توجب أرتجاعه
بحالٍ من
أن يبكون قل القاطمة فطىئ لك ووسياً اا قا عل ك وعلى هن تنتقل هذه الضياع
إليه بعدك» علا ما حرج به أعس 1 المؤمنين فى ذلك» من غير عض ولا تأؤل فيه»
ولا تغبير رم من رسومه» ولا تجاوز د من حدوده» عل' كل وجه وسبب .
وير سه
فلبعلم ذلك من رَأَى أمير المؤمنين الطائع لله وأميه 4 ودن ن آمتثال ا وإمضا 6
1 غله بحاعة من وققن غزا هذا الككاياة مو تطقات لكان والفيالة
والمشرفين» والمتصرفين فى أعمال اللحراج والماية والمصاح» وغيرهم . ولِيحْدَرُوا من
5ك ورور هه د 5 واي
عالفته » وامضوأ بأسرهم مد بن عيك الله بن شهرام ومن بعذه جميعةه » انه
ره ساه
05 مابوجبه وق هذا الاب فيد وأبديهم قد و م » ولينسخ ف جميع
الدواوين» إن شاء الله تعالىْ .
١ لحز الثالث عشر
الطريةة الثانية
(بما كان يُكتّب فى الإقطاءاث فى الزمن المتقدّم ما كان يكب
عن الملوك الأأيو بيسة بالديار المصرية )
5707 فها تواقيع » ولم نا
الأشتييتلوتت الآ وَل
( أن يمتح التوقيمٌ المكتتب بالإقطاع بخطبة مفتتحة به امد لله» )
وكان من عادة خَطَبهم أن يق فيها بعد التحميد بالصلاة على النهى” صلى الله عليه
وسلم» ثم يوقا ببعدية » ثم يذ كر ماسح من حال السلطان » ثم يوضصف 1
الإقطاع با تقتضيه حالّه من صفات المدح» ويب علا ذلك آستحقاقه للإقطاع..
وقد كان هن تادهم أنهم 0 وهية ة عن ذلك ف ا
وهذه لسخةٌ توقيع غزا هذا الأماوب » كنت دعن السناطان ملاح الديق
2 5-7 8 الله» لأحيه العادل «ألى 2 بإقطاع بالديار المصصرية »
وبلاد الشام» وبلاد الحزيرة» وديار كل فى سنة ثمانين وتمسمائة» بعد الآنفصال
8 ار 2 دا مذ 5-0
ظ الجد لك الذق سمل سا تعدا 3 وأعلا لنا بدا ولسانا » وأطاب ندا أو رانًا
وأغصانا » .ورف كدنا لواءً و دنا برُهانا ؟ وحكق فبنا قوله : (( 0 اك
بلْخِكَ وتحجمل لم سلْطَانًا ) .
تمده علا سبوغ نعمته» ونسأله أن يجعلنا من الداخاين فى رحته ٠
ثم صل علا رسوله عد الذى - 2-6 سي من الناس لعصمته ) وأخرج
اع الوا ل 1 0 00
به كل قاب دن ظلمته؛ وعل اله وأصعايه الذين حاقوم فأع او اللجلافة ىّ أمثه 8
دن م العو ه6١
8 و
أما بعد » فإن فروعَ الشجرة بأو بعضما إل عض لمكان ريه 2 ثربعضم|
بعضا من فل شربه ؛ ونحن أهل نت عرف منا وفاقٌ القلوب ودّا » وإيثار
الأيدى رفدا؛ وذلك وإنكان من المسنات الى يكثّر فيها إثبات الأقلام» فإنه من
مصال امك النى دلّت عليها تجارب الأيامء وكلا هدَين الأمرين مشكورة مَذَاهبه»
محودة عواقبه» مرفوعة علا روس الأشهاد مناقيه » وما من أحّد من أدَانينَ)
إلا وقد وتَمناه بعوارق يخال فى ملابسها » ويُسرفى كل حين بزفاف عرائيها »
ول رض 2 0 أرحامهم مواصلة سلامها دون مواصلة, برها وإدناء مجالسما؛
ولإخوتنا من ذلك أوقر الأقسام» كه أن لم منا رحا هو أقرب الأرحام؛ وقد أسنا
ديد العارفة لأخينا الملك العادل » الأجل » السيد » الكيير؛ سيف الدين »
الاي ذل كت عا 1ق وول تمل اك فناة لق 1ه الى كرت
عليه وان الأضالع » لفعلناه حزاءً لذائع خدّمه التى هى نَم الذّرائع ؟ فهوفى لوم
اناك اكه ب ولت عل ندم رتاه وق 1ن شيو بن اليك قري
0 0 اس حرمة الوداد ينه من الحناء هأ 2 لاماله سل لفان
و برقع مكانتّه عن مكانة الأشباه والأنظار 00 7 فى اليك والشمريكُ
مساو ف التقض والإمرارء ف ف موقف وقفة ف خلمتنا شعل وعره اذ /
فارز فيد أرضاماف بفضيلة التقدّم ناثقلب بالحبدّين إرضاء وفضالد ؛ ويكفى من
ذلك ما أبلاه فى لقاء العدق الكافرالذى أستَشْرَى فى هيّاجه » وتمادئ فى بكَآجِه »
زناه ساق ١ التعر ا نل قله كل راع ارال ل 1
الك الى كرت الة واجد > ويلك وقاات استش اا قا رأنه الذى نوبت
5 الكين فى مُضمرهء وسيفه الذى بنْسّب من الآسم إل أنيضه ومن الأون إىا
اد ولقد اتقننا عنويها بمضرة لقبه الذى ل 7 الله طبع فضْله 6 وعنيت يل
1
1 الحزء الثالثك عشر
اماف ردان مدل ؛ فهو َمْرى قلوب الأعداء بل الأحياك ةو 2 5 الم ف
غير حامل لاط ال لتحاد » ولستقصى قْ أسثلابهم 0 بنترع 0-0 ل القاد؛
وليس للهديد عر معدن المستخرج من اذا 5 قيل له :
باذ لعا !> يقال لسميه اذا الشطبة ول وأخذُنا فشرّح مناقبه لظلٌ العم واقمًا
عل أعواد مره » د َو القول فيه فم ينه مَوْرده إلا مَصْدَ فا وين
2 ساام
العطايا فإنه 0 حنب غنتائه » ومهما أثننثا عليه فإنه 90 ف
وقد جعأَنا له من البلاد ما هو مقّسم من الديار المصرية والشامية» و بلاد الحزيرة
وار كه يكن ممق كن يقتها جد ليقن يده فى أبوالة4 و كيان يل
من رحاله ؛ ويصبح وهو فى كل جانب من جوانب ملكا كالطليعة فى تَقَّم مكانهاء
وكالرييئة فى إسهار أجفائها ٠
ليسم ذاك بيد معطم ا ولا يستكثر كثراء وحمل منها رفدما غنعا اضرا
وكذلك فليغدل فى الرعية الذين هم عنسده ودائع » وأيجَاوزبهم درجة اذل إلى
إحسان الصنائع ؟ فإذا أستد هذا الأأص إلا ولاته فليكونوا ثقاة لايد الموئ عليهم
2 قور 2 - احم 13 هه
سبيلا » ولا يمد الشيطان عنده, مقيلا» و إذا حملوا ثقلا لايحدون حمله ثقيلا .
ّ(
الى 1 ان وه 3 يم ٍ. 8
وقد فشا فى هذا الزمن أخذ الرشوة وهى حت أص رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذه لنب عن أخذه؛ وعن الرغبة فى تذاوله) وه وكأخذ 5 الذىة قرنت الْعنة
مؤكاه وأ كله .
و 2 ع ع 9
وأما القُضاة الذين هر للشريعة أوتادء ولإمضاء أحكامها أجناد» ولخفظ علومها
00 زلا يتطق إليبا التفاد ؛ فينبنى أن يمول فيبم على الواحد دون الآثنسين »
وأن استعان هخم ف الفصل بذى الأبدى وفى اللقظة بذى اليدين » ودن رام هذا
من صبح الأعثئ ١
المنصبٌ سائلا فَللْمهُ وليغاظ القولّ فى تجريع ملامه » وليغرف أنه مدر دام
ار مر الطريق 5-5 اما هزر الحكام لايتولّاه من سأله » وإتما .
اه من غَفْل عنه أحناه 0
وإذا قضينا حق الله فى هذه الوصايا فاتعطقها عل! ما يكون لما تابعا » ولقواعد
3 2 ا هاه 1
اانا وذاك أنَّ البلاد التى أضِفْناها اليك : فيها 0 ذات أعسال واسعه »
0.
ومعاقلٌ [زذات 3 تت 07 مأئعه ؛ ؛ وكلها إشتقر إلى أستخدام الف فى تذييره » وتص ريف
0 فى لعميره 4 ل وراك | ليه غير وان فى تكثير قايلها 4 وترويص يلها 4
وبثّ الأ من عا أوساطهاء" و]هداء التبطة إلا أقيدَة أحلها حت لسع باغتباطها ؛
موسق عع
وعد ذلك عدت متهم بلسان الشُكورء ويغثل بقوله تعيال : : ([بلدة طبية
ته اسغر
ورنه غفور) ٠
و 27 ع اكت
ْ وأعلم أن قل يحاورك فى بعضمها غَيران 2 بلاد وعسا كر وأسرة ومنابر» وأوائل
: للد وأواخر؛ وم 00 الاهخ عسك مثا 31 د سايم ؛ وعد م 4 وله مساعك
تعرف له 1 ١و ط اعرفه 2 بم ) .
0-0 ن طؤلاء ارا دن ن جوأره 4 وغقدون آثاره 6 وإث اواك عهدا ايه شم
يلو ؤةوافتن ع الألنتحا مساو ين السروالمان نولا كن وفاواك طوف لتق
ةة 3 ول لرجاء 9 واد 4 ذاه وك أغناك أن تكن إل المماهدة لاحيا »
1 يه 6 5 - 8 0 لي 3
وحعلك با عونا وص دوا لا<ائفا ولا راجيا؛ وقك زدناك فضلة” ف علك > ون مم
عل فرك تصن 6 وقد كن نت من قيلها ا فأوقت بك ضر اد وذاك 3
حعلناك ع أنه الخيل 5 إن حون الغار» 0 قَّ منازل الأسفار» 2
قلومبا وأجن<تها على آختلاف مراتب الأطوار » فتحن لالأوَا عدوا ولا نشد إلى
5 زه اثالث عشر
ا إلا ا لكا الذى بتدى عطلعه» وعقدانا الذى ستفة ح المُغاقَ عن
موقعه») ون بالنصرفى ذهابه وبالغنيمة فى مر جعه ؛ والله شرح اك صحدراء
و سراف ها آم ان وشدازنا بك 3216 اوس اخنة أزْراء والسلام .
الآفنتناوت لان
( أن يفتتم التوقيع بالإقطاع بنفظ : « أما بعد فَإنَّكذا» )
ويذاكٌ ماستح له من أمى السلطان أو الإقطاع أو صاحبه؛ ثم يتعزض إلا أ
الإقطاع » وهو دون الأسلوب الذى قبله فى الرتبة ٠
ظ وهذه نسخةٌ توقيع بإقطاع من هذا الأسلوب » كيب با لأمير قدم على الدولة
امتش دمع وهى : 1
اللي ره كل امد بو ما ودر قار لذت
وجوبها ومثاقيل ميزانها؛ ومن أوجيها حمًا وسيلةٌ الحجرة التى طوَى لما الأملٌ من “
لوا وس اننا صلق ال «ولكلٌ آسْرِئ ما توىا» ب فالأوطانٌ إليها .
ل وانقطوات 00 لوده من 8 الليل فالتا ا وقد لوحا ها
فى رمن رسول الله صل الله عليه وسلم وا ف الذنيا | باعتلاء 31 از» وفى الاخرة
حنم | اذاي ودجو اع عن ار وتتمر فقال تعالى : ( والسايقون دور 0
المساحرين والأنصار ٠ ثم صارث هذه سنة فيمن هابَحمن أقوام إلا أقُوام »
وألمر كن بأنام عن أ: م وكذلك فعلت أما ١ الأمير فلان وفقك الله ا
و
رتك هذه بالكامةع زرفت لها دار الإقامه فا ا يت م بغية لذت
لك دَاجها » ؛ أو عاج عايك 0 ودد لديك ا وإدلاعيا 4 0
من صبح الأعشئ ١54
وقد وجدت 5 ف ا وخيطت 00007 عا من الكئا» 0
كتف الدواة التى هى أم الدول إذ صرت افر لوي أء لقا موقن فد
يناك مما إدنا الخلبط والعشير و سالك إلااغل الكستساضن الذى هو ادل
الأثير» وآحَينا بيتك وبين عطايانا ما ووثى بين الصحابة النبوية يوم القدير .
ذاولك ك وسيلة 0 عل من حسان المناقيتة 95 بالصفات الأطايب؛
وبا كان ]ل اماي لواف اراس 4 وان ع زى لانن العو رع له
تداك اللنتاسن ونون الى اك و دعا فى كتره تامسر بها فن غير إضيه 4 .
وظافنة أطالت له اط ارين ادن زرحت الشاضين الك وقد من
يوادى الحياد » وحستنك العيون وقد ميت منسك شرق القَذا وتبوة السهاد ؛
ومن شرف الإقدام أن العدويحبٌ العدق من أَجْله » ويضنطره إل أن 9 فضا
ل قات إلينا عاد اك يأ اثنا الدن سلفت امهم ( وت فى مقامات الغناء
أقدامهم 3 وتنا أنك 06 الذى 0 لديك الصنيع و يحقوق
خدمتك أى هى نم م الشفيع ٠
وقد حجنا اك من لطاع . 0 نرضَى أن تكون عليه شاكرا » وجعلناه لك أولا
ا وإن كان لغيرك آخراءٍ 1 فىهذا التوقيع قم لديواد الذف م لفرض
الخد كاباء ولمعرفة أرناتهم خساباء وهو كذا وكزا :
فتناول هذا الخو يل الذى حولته بالمين» 0 به آسمساك الضنين ٠
الا أله سه كَ 007 9 هو 59 6 واسطتاه 0000 4
أشج حأوقهم بالسعى لآستحقاق المر كارن ؤرعاك امم د وألزمهم صفحة
اامكتعة
ه6١ ظ المزء الغاالك عشر
والذى نامرك به أن [تعة] تَفْسَك لخدمة التى جعلتَ لما قرا وأنت يها أغواء
وأن لنتبى فيها إلى الأمد الأقصى' دون الأذئى؛ فلا لضم جناحك إلا عل قوادم
من الرجال لاعلا حَواف » و إذا افر فآنفر بتقال من اليل وخقاف؛ وكن
مدُخُورا لواحدة يقال فيها : ياعزائم عض » وياخيل النض رات ؛ وناك هى اتى
نَم بها م م المراية وتلاقا فيا عصب الغربان والذّباب؛ ولا تحتاج مع
هذه إلى منقبة نتجمل تفويفهاء ونتكثر بتعريفها » وتنتمى إلى تايدها باستحداث
تلراتهااء
راذا تشئان لساك أزرا وماد بك عينا وصدرا » ويحعل القَلج مقرونا
برأيك وراشك 0 يقال : »م ع كاه وحن بيضا ورا ؟ والسلام
إن ااء الكه عنال.
الأسسلوت الال
ص هر لم
( أن يفتتح التوقيع المكتتب بالإقطاع يما فيه معنى' الشجاعة والقتال
5 ا ع ا
ومأ 8 معنىا ذلك 4 وهو اأدلى' دن الذى قبله رثة )
ادن و ا 50 -
وهده لسلخة أوفيع بإقطاع من هذا قط 5 به أبعض الاسراء الصغار »
وهى :
20 هه ديت 1 0 33 و اعفد 78 1 ١ ما و مم
القلم والرخ قلمان كلاهما أشمر» وه نشام) فى المَنظر فكذاك تشّابًا فى اير
1 الم انق 9 . ويا ادر اع ير
غير أن هذا يركب فى عسكر من القول وهذا جمل فى عسكر؛ وقد نطق أحدصا .
3 بهت يم 7 0 ع ع رس
بالثناء عل سه فاحسن ف نطقه » 0 بالفضيلة 3 الإنصاف أن 060
0000
لذ الحق عه 6 1 أ هذه النقننء : لعريا 0 2_0 قم أود الساى بتقو يم
من صبح الأعثى أه١ا
0
أوده» ولا يرئا لها سيلا صا إلا بالوظء علا تقضصدهء وهو أنت أيها الأمير فلان
557
وقد آحترناك تخدمتنا عل بصيره» وأجحريناك من آعتنائنا عل أ كام وتيره» و رفعنا
درجتك فوق درجة لمحل من سبقك وإنها لكيره ١
و ينا كقة الخد تقار لعا سوه إلا قراح #اندلى نيت
الغطأء لم يد اليقِينَ من زياده؛ فطالما عحَمتُ يعنك» ويعكنت طلْمتَك) ول تعرض
سلعةٌ الغتاء إلا نفقت سلْعتك ؛ ومثْلك من تناه الرجالٌ بمكانه» وت له فضلة
عناله » وبع ميّدان القَوْل فى وضفه إذا ضاق بغيره سَع ميّداَه ؛ وما يقال إلا
أنّك الرجلٌ الذى تقُذف ابلابٍ امهم بزمك» وترى برأيك قبل رماء همك ؛
وبك مسرو ارب الذى أعو ره الصباح» وى عقاما أن يحص له جناح؛
اتات لشفا بك تن كر الكمداد اواك الراعك امقر السشولة كر
إلا مناقب الآحاد .
وملبة ا لدي المطاوفها كر ديبم اق در الكت واه
ِ
ع
000 5 1 ل ص5 و رام
ال ا ألا بالقطارثم #أخد ئ الأسكاب 6 وخير العطاء مارب بعك مبللاده 6
ع1 الل 5 1 اك ا سر عدا اوش
وأبنع كرة لعسيك حذاده؟؛ وإن صادف ذلك وسائل خدم 0000 كان ها قراناء
7 3 8 2 2
وصادف الإحسات منه إحسانا وقك صن الله تعالى للشا ؟ مخ عيساده مل بدأ 6
5
340
9 1 9 2 2 ا 5
وم وحن له أن يكون مبدثا حى يكون معيداأ 4 وكذلك دابه فيمن عرف 0
1 نا ل 2 00
نعمه» وعم أن جعتها لاتفارقه مالم بعدها لسقمه ٠
لت نا 0 540 6م ا اط بيو 1
ون اول من أخد 3 الأدب لكريم والزم نفسة أل تحلى حلقه وإنه
دلق العظم ؟ وعطانا المنعم به عليك ل يذ كرفى هذا التوقبع علا حم الآمتنان »
0010 ٍ الجزء الثالك عشر
بل إثانا لحساب | اند الذين هم أعوانُ ن الدولة ولا بدا م: ن إحصاء الأعوان ؛
وهوكذا وكذا .
فامدد له 7 مع عن 2 اطي 34 وهن ٠ الجاع را 4 وى 2 الام
للخدمة كالسم يه إلا ما وص به فلا اينار
و 0 بصخ السمعه و بصره ٠.
وملاك لكك أن لتكثر من نان الغوار» وحماة 0 والذين هم ينس
هم كر هآ شه
ومفزع حدّار؛ ومثلٌ مولاء لابشنهم حش إلا تقدّمه 100 من الرعب »© ودار
همه ل عل 51 ولا ل إلا عل 5 6 وإذا زان فا حاف راتك
١ 39 ٠ 2 5 3-48 ات ١ مه و 3 و
شرت ذوائمبا عل غابة من الاساد » وخفقت على بجر من الخديد سير به طود
هن الحاد 3
7 نا
5
8
7 م ارلا ابك أن سيت ان 0 غى دهم حرق ال
وبوفاا إعداد لتقوة ليوم الماسع 0 الي له« لساري 52 نزقات
الشاقن وينقطع دون نيوا لول الكلل ا نا فائدة ففعسك ,أخذ بعد المسرئ
سه 0 سد وخر
ف حوره» ولا يزيد صبره بزيادة سفره» و, 3 5>ظش** 25 “فى آنتساب كل
5 0 006 هه 0-2 ا هعم 5 07
فانظر إلى هذه الوصية نظرَ من طالّ عل به بالكف الأوسع » وعلم ما يضر
١ م ل 00 ده انرو 0 1
فيسم وما طفع ب والله يمنحك من لدنه نوفيقا » وس لك بك إلى الحسى طريقا»
ار 01 ره 7 2-2
و يجعلك خليقا يعدا يصلحك و لبس 13 1 بصلاحه خلا © وأ السلام 5
)1( لعله «فع» بدل « من » ف الموضعين
من ضح الأعتوا ب وك ١
الفليييي فت النيا دن
(ما ,يحكتب ف الإقطاءات فى زماتنا )
وهوعل ضري :
5-7 الأول
١ كن 1 أن مقن إِْ ديوان الإنشاء )
وفيه جملتان . :
الملة الأو لخ - ف ابتداء مايكتب فى ذلك من ديوان اليش .
اعم أنَّ مَظئّة الإقطاعات هو ديوانٌ الحيش دون ديوان الإنشاء» وماييككتب فيه
ع ديوان الإنساء هو فرع 5 من ديوان 56 1
لاه نيزن طيزاكة ا تلت بق امن الافظلاء آنا يشال وما سا
وإما ل . ش
فأما المشال» فإنه يكتب ناظ اكيش فى نصف قائمة شامى”» بعد ترك الثلثين
.من أعلاها بياضاء فى الحدول الأعن من القائمة م|اصورته :
«خْير فلان المنوقٌ إل رحمة الله تعالمم» أو «المرسوم آرتجامه» أو «المتتقل لغيره»
ونحو ذلك ٠ ويكون «خُيرٌ» سطراء وباق الكلام تحدّه سطرا . وتحت ذلك ماصورته :
«عبر ةكذا وكذا دينارا» بالقلم القبطى . وفى ابلدول الأيسر ماصورته :
١ بأسم فلان الفلانى » وإن كان زيادة عين » ثم سمل انط الشريف
السلطانى عا مثالة : ١ 5 1 كنت نه ناظر الحيش مامثاله :«بمتثل رد م
(1) أى إشهاد بنزولك يخذ من التفصيل الآتى .
غ6١ الح ]انالك عثير
الشبرون بس )او به غلا موا ستاره فق كلب الموالة ثم يرك ند ذاكه ديوان
ا ل ا 20 4 5
لمعين عليه» ويكتب ذلك مربعة» علا ماسيأتى ذاثره .
وأما القصص فتختلف بحسب الخال + فتارة يهو نا وفاة من كان بيده
الإقطاع » وتارة آنتقاله عنه» وتارةً آرتجاعه» وتارة طلبُ إعادة ما نخرج عنه» وتارة
8 تجديد» ونحو ذلك .
وكتئؤاظ الوق عافينا بالكدي و كني الكقت دان تلاعريما
ف ذيران لقوق ا ال ظ
درافعها فلآن انيز ماهو كذا وكذاك :ونال كنا بورد عاد
الإقطاع . ثم سْمَلُها الخط.الشرريف الساطانى بما مثاله : «يكتب» وباق الأ
علا ما تقدّم فى ذكر المثال .
وأما الإشوادات فتكون تارة بالتزول» وتارة بلمقيضَة؛ وربما وقع ذلك بالشركة»
م يكتب ناظى الحيش عل ظاهس الإشواد بالكَشّف » و يعمل فيه علا ما تقادم
فى القصة .
الجلة الثالية سق صورة ما يكتي ف المربعة الليشية .
قد بحرت عادة ديوان ابكيش أنه إذا عين ناظر ابلَيِش المثالَ أو الفصة أوالإشماد
علا أحَد من كاب ديوان اميش » يلد الكاتب ذلك عنده» ثم مكتب به مريمة
من ديوان اليش وتكل بالخطوط علا ها تقدّم» وتجهز إلىا ديوان الإنشاءء فيعيها
ع م مه 5 7
كاتب السرء ل من يكتب مبأ منشورا 059 مياق 5
من صبح الأعى هه١
وصورة المربعة أن 2 فى ورقة مر بعة» عل أعل! ظاهر الورقة الأولا منهأ
بياضاء ويكتب فى ذيلها معتّرضا : آخذا من جهة أسفل المربعة إل أعلاها أسطرا
قصيرة عل قذر عرض ثلاثة أصابع ما صورته :
«مثالٌُ شريف - شرف لله تعال وعظمه بحا رمم به الآ : من الإقطاع»
ألم من عيبن فيه م وت الاسرا أو من امهاليك الساطانية ال 6
أو بالجملكة الفلانية » أو من الحاقة المصرية أو الشامية» اوداك دعل ما 0
دحتت الاض الشررق د نه انتعالا وعظيف» +
لم داك دو ورم
للق
«يحتاج الشريف أعلاه الله تعالى» .
م يكت داخل تاك الؤزفة بجلا إلا هانن عرض اضتفين اللسجلةء
وتحتها ى سطر ملاصق لا «المرموم بالأم الشريف العالى» المولوىة» السلطائىة»
ثم ينل إذا قدرئلئى: الصفحة» ويكتب ف السطر الثائى بعد البياض الذى تركه عه
مسامتة السّطر الأول : والملك- الفلانره الفلانى”» بلقب السلطنة :كالناصرى”» ولقب
السلطان الخاص كال بى” أعاكة الله ال و 5 رصاق إل من
الاي ونال اقللقة اند ان اله أو القتككة الغابية أرسن هه أرسم له به
الآنَ فى الإقطاع» حسبٌ الأم الشريف شرّفه الله تعالن وعظّمه» .
1 يكتبٌ ف الصفحة الثانية مقابل البسملة: «فلان الدّين فلان الفلاى» المرسوم
انه فى ملت رجال الخلّقة المنصورة بالديار المضرية أو الشامية» متتضى المشال
(1) بياض فى الأصل ولعله «إلى الفط الشريف» ٠
5م أ الحزء الثالرت عدم
او ار الشريفة المشمولة بالط الشرريف» . ثم يكتب تحت السّطر
الأخير فى الوسط ماصورته : «فى السنه كر بستنا » إن كان جميع البلد أو البلاد
1 00 393 2
المقطعة لاست ' فا شىء أونكتب : « خارجا عن الملك والوقف » أو نحو
0
ذلك «عل ما يقتضيه الحق» 3
ثُُ ا
ثم يكتب نحت ذلك عل حيال السطور ممتدًا من أؤل السطر إلى آخره :
« خير» . ظ
ثم يكتب نحته : رفلان سَْ فلانى الفلالى") م وفاته » أو بك نزوله رضأه»
ونحو ذلك عل عادته أ ناحية كزا . ناحية كذا 5 ناحية كزا ٠
ون كان فيه هد ووه ذ كوه قوق ذاك إل اتن ب وبل انلا
الشر تقب حت .شرفة الله تعال نت إن شاء الله تعالى »..
5 هه ضيه 5 اسم : : 2 رن م
3 اولخ فسطرين قفصيربن ويحضر إل صاحب ديوان الإنساء» فيعينه ع من
كتين كاه الانقان ع اسان اله
هن صبح اعون /اه ١
2 012
( فها يكتب فى الإقطاعات من ديوان الإنشاء» وفيه عمس جمل )
الخطلة الأوك
( ف:ذك آسم مايكتب فى الإقطاعات من ديوان الإنشاء )
قد اصطلح كاب الزمان على تسمية جميع ما كدب فى الإقطاءات : من عالهها
ودانها » للأصراء والكند وااعربان واأونان وغيرهم - متاشيرٌ» مم 000
والمنشور فى أصصل اللفة خلاف المطاوئ ٠ ودنه قوله تعالن : ( وكاب مسأو ِ
ف رَقٌ منشُور) .
وأعلم أن تحخُصيص ما يكتب فى الإقطاءات بامم المناشير مسا حدّث الآصطلا
عليةق النولة 0 :
مها 0 لاحم 000 الإقطاع ع اقستم» واللكوب بالولاية »
والمكتوب بالماية » وما > يحرى محرئ ذلك ا 00 0002-7 الإقطاع
مقاطعة وريم سعى مجلا وغير ذلك 5
إذا أطْلقَت
ما الآن فإذ
وخَصوا كل وأحمد 9 عداها بأمعه» ص ماهو 0 موأضعه دون ماعداها»
ت المناشير 2< هم م | إلا ف 1 نبا قُّ اللاقطا ايك ا 4
و لا مشاحة ف الأصطلاح 5 هم المع
قات : فهءن حامة الاشر 0 لانكتب إلا عن السلطان شهوا : "عمد
ولس لغيره الآآن فمبأ رن 51 ما بك با فيه الا 0 تدا 3
0 الحزء الثالث عشر
اينيصيلة التبابية
(فى بيان أصناف المناشير» وما يحص كن صف مما : من مقاديرقَطم الورق »
وما بخص ب صئف منها من طيقات الأمراء والمئد (
إعلم أنَّ المناشيرٌ المصطاح عليها فى زمائنا عل أربعة أصناف: يختص بك صنف
منها ارين مقادير قطع الورق ٠ .
الصليك الأؤل - ما يكتب فى قَطع اين وهو لأعَلّ المراتب من الأمراء .
قال فى ”التعريف»“ : وم كان موهلا لأن يكنب له تقليد كان منشوره من
نوعه ومن دون ذاك إلا أدنى الب :
قال #التثقيف»: وف قَظع اين يكنب لمقسدّى الألوف بالديار المصرية»
سواء كان من أولاد السلطان أو الخاصكيةٌ أو غيرهم » وكذلك بيع النؤاب الأ كابر
بالمالك الإسلامية» والمقدّمون بدمَشْق . وكل من له تقليد فى قَطْم الثلثين يكون
منشوره فى قطع الثلثين ٠
الصنف الثانى - ما يكتب ف قَطع التصف ٠
ا ا
ف اذك اناس وغيرهم . وكذلك الأسراء المقدّمون من ثؤاب القلاع الشامية .
وفى معناه, المقدّمون بحب وغيرها : من نؤاب القلاع وغيرهم ٠
الصنف الثالث - مايكتب ف قَطّع اثلث .
قال فى "التنقيف» : وفيه يكتب لأسراء العَشّرات مظقنًا سائرالفالك» يمن
مشر والفالكٌ الشامية ملتها ٠ قال : وكذلك التاماخانات من الترئان والذ كراد
بالمالك الإسلامية .
من صبح الأعشى |
الصنف الرابع ما يكتب ف قطع العادة ال منصورى” .
او" اتقرى رز تق انان اااي رقن لْقَة ورجال.
الخَلقة . إلا أنه يحختلف الال بين الماليك السلطانية» ومقدى الخَقَة وبين رجال
الّقة بزيادة أوصال الطلرّة » والإتيان بالدعاء المناسي : يعنى أنه بثك فى طزة مناشير
امالك السلطانية ثلاثةٌ أوصال نياضّاء وفى مناشير رجال الخَثفة وَصّلانَ ٠
: 2 . 5 0 2 - :
قلت : ولا فرق فى ذلك بسن حاقة مصر وغيرها ف انالك الشامية 0
اللملة النااثة
١ فاثينان ضورةانا كنت ان الاشجيا ىق الصة والمان )
قال فى ”التثقيف»“ : إن كان المنشور فى قطع لين 6 5 2 رثة 0 يمين
الور قي م ا عورا
و 3 مده م 5 3
«منشور شريف بأن يحْرى فى إقطاءات اكقز الكريم» أو داب كناب الكويم العالى .
الأميرى” الكبيرى”» وإن كان نائبا زيد بعدها : «الكافلٌ الفلانى:» يعنى باقبه الخاص
دفلان الفلانى» بلقب الإضافة إل لقب السلطان :كالناصيرى ونحوه . ثم الدعاء با
حرثٌ به عاده دعوةٌ واحدةد ما رسم له به الآنَ من الإقطاع » وشح ما تضمنته
المربعةٌ إل آنحرو» فن ذلك بجميعه سطران بقل الثلث ٠
قال : والأحسن أن يكون آنخرالسطر الثشانى الدماء والتتمة بالقلم الرقاع أسطرا
قصارا بهامش ٠ر1 ابكانيين» ثم يكتب فى الوسط سَطرا واحدًا بالق الغليظ :
«والعدة» وتحته بالقلم الدقيق «دخاصته» ومائة طوائى” أو نسعون طواشًا أو ثمانون
طواشيً! أو سبعون طواشيا » حسب ما يكون ف المربعة ٠. ويترك ثلاث أوصال
بياضا بما فيه من وصل الطزة؛ ثم مكدب البسملة فى أل الول الرأيع» وبعدها
5 الحزء الثالثك عشر
عى هم سه 0 - : 5 5 ِ 3 : :
خطية هو تيوه بالمد» وبككل ذا بناسيه 3 ثم يقال : (( أما بعك 2 ود 5 م ليعى
3 ور * ا ٠.
دا ذه عل حوما تقدم قَ التقااد :
قال فى ”التع ريف» : إلا أن المناشير أأخصر» ولا وصايا فها .
١ ير 1 و ره -
قال فى ”التثقيف» : ثم يذك بعد ذلك آسمه بأن يقول : «ولما كان الحناب»
5 7 اه ضر :
وبقيةٌ الألقاب والتعوت والدعاء ولا يراد علا دَعُوة واحدة « هو المرادٌ هذه
- 0 5 م 00 5 4 م
المدح 4 والمخصوص بده المتح « أو نموذلك زر اقتضى م الرأى الشر.يف
د
|6 وله يزيد النعم ©
وإنكن المنشور فى قط النصاف كتنب ,ها ماتقستم + إلا أنه لا ينال .
وأن عرها فى إقطاءات» . بل إن كان مقدَّما بحب أوغيرها أو طبلخاناه خاصككاء
أوكان م ن أولاد السّاطا انذ» كيب : : « أن يحرى ف إقطاع ان الغالى ادلم 344
0
وإن >" كنف ط. ا #.ن غك اهؤلاء» كب 0 50007 5 5 به من
د لجس الساى» وال مه 05 حم مأ تقدّم م ن غير فرق ٠
سوم هق 5
و 56 فى قطع الثالث 5 8 «(مشدور شرف ار رهم به 0" ن الإقطاع
لس الأمير » 0
مم 2 1 م به
20 ا 97 وه
واما التجديدات قاب ا 0 ف : «منكُور شر انقب رسم يده لمم فللان 3
فلان الفلانى» بما هو مسر بيده من الإقطاع الشاهد به الديوانٌ امور إلا تعر
: و
وقت» رحن د متنه المريعة» ثم يقال : «عل مأ شرح فبه» 1
وأما الزيادات والتويضات» ققال فى ” التعريف »: إذا رمم ألا مين بررادة
ع
ع 5 ا 7 2 : 2 4 - 3
أو تعوويض: فإن كان من ذوى الالوف: كالنواب الأ كابر» ومقدّى الأأوف 00
وال نام » كنب له 2 فى قَطّم الغا ث الطرة عل العاد: 6 وإعد السفلة 6 غ, ارج الأ
من صبح الاعشى 5
الشريف العالى» المولوى » السلطاق» الَلَى» الفلانى » الفلانى» ويدعا له بها
يناسب الحالّ «أن يجُرئ فىإفطاعات المقز القلانى أو الحناب القلانى» . وفى التدمة
نظي ما تقدّم فى المناشير المفتئحة بانأطبة» عل! ها تقدّم بيانه .
والدق 5113 لمرو د أنه كن ورذاك لندى ارب ا
قاريهم اها هد جد الله» ٠ ٠
و إن كان من 00 #الطاقاناة مدا و 96 د مك اطلافة ا
فى قطع العادة : «ترج الأم الشريف» . ظ
قال فى * التي » + وكذّلك الزياذات والتعا وي انوا فى ذلك كبيرهيم
وصغيرهم . لتويك انم لسرا لفن فَكْنَبَ له ذلك فى قمع ااثاث .
قال فى”التعربرف” : أم أما إذا افك الأمير من إِقُطاع إللْ غيره » فإنه 5 له كأنه ش
يعدا غزا باتقكم أوية:
وآعلم أنه ا العادةٌ بأن تكتب فى أعل الطئة إشارة إلا العلامة السلطائة »
0 5 2 و2 5 - 8 اث 5 1
يكتب فى الولايات 0 الكرزيف ى'اعا الطبضة الى اللا
-
د قيه 9 العلامة لاضرح عن أحد ثلاثة أمون : إما الآسم ذا شمر 5 مفردا»
َ ف الأمثلة السلطا لية إل 7 حرت 6 أن تكون || 00" الآسم 2 83
)2000 ب 7
| ومأ شعلق بالتقاا مك واأتوأة قبع والمر راسم الشتريفيةة وأوراق الطريق أو يضاف الك
عم عر
0 الستر 35 والده 4 1 م6 وَذَلِك ب تعلق الأمشلة الشريفة 2
إل هن حرت واد أن تكن العلامة إلبه كذلك 00 بحلاف ااناشير فإر 9
العلامة قياع] الناعرت الغو ال أن كب الذاظان لأس 5 80 3 02
0 2 لع ل 03 ره 7 ع 3 دس
أو 00 الله وة 0 أو 2 لمك لله » أو م المنة لله وحده ع(« قات ف ذلك 5
(1) لعله جم 2070 الخ . ْ
)1١1(
ولا 0 تاج إلى إشارة نما ممما | أن ترك الإشار ة إلما 0 عاها»
شارة إلم ]م 53 النحاة علامات ت الآلمم والغ ل 0 0 غرف علامة فصار
رك العلامة إلمها علامة 6 حلاف الأمعات : فإنها 1 9 فتكون العلامة فممأ ثارة
الآسرء ونا 5 أو 5 والده ٠
ا تعيداة الراسمة
ه4١١)
5 الطأغرى! ال مكوث بين العلدة الممكتتبة فى أعل المنشو ر وبين البسملة)
قال فى #التعررينف» : قد بحرت العادة أن تكتّب للناشير الككار مُقَدى الألوف
الك نات روا الألقاب السلطانية »وطا رجل مفرد بعَمَلها وتمصيلها بالديوان .
فإذا كسب الكاتبٌ منشورا أَحَذ من تلك الطغراوات واحدة» وألصقها فيا كَتَبِ به.
الى #الشوبقك »وكين فوق وصل بياض فوق البسملة ٠. قال فى” التتقيف»
ص وا ما
فبعد وصآين أو ثلاثة أ ره ٠
لووول للهمةة ادر ى مسستعملة فى المناشير إلا آنر الدولة الأشرفيّة .
(«شعبانٌ بن حسين) ثم دكت رك ذلك ورفض مالم وأَهَاتْ عدا
تفرد علا الو ال الوارد عل الطقركا المتتبة فى أول المكتيات [لإامار رلوك
الكفر من تقديم آسم السلطان على البسّملة» عل ما تقدم بيألّه فى موضعه .
فت محري 8
وقد تقدّم الآحتجاج لذلك شوله تعالى فى قصة بأقس ( ف أن إلى - كاب
ع عرو اه ٠ لس ا ©
كي إنه من سليطن وإنه يسم الله الرحملن ابحم ) > وأنه م أن بكرن قوله .
524
)١( نص فى الناج عل أر: الطغرئ بضم الطاء وسكرن الغين وفتح الراء مقصورة كلية أمية
امتعنل] الدرتيادة
ا ش 5 ١
2
( اله من سليمن ) حكايةٌ عن قول ليس ؛ ويكوثٌ ( بسم الله الرحنٍ الرحم )
0 الككاب» فلا يكون فى ذلك خخ قّ نقدّم الآسم ءإ فل السماة 8 هنا
ه الآحتجاج بذلك عل القول بِأنَّ قوله : (اله من سلمن) ؛ هكلام سامان عا
05 توأنه نهنا دم سود 0 السناة و 7 لآنسم الله تعال» من 0 ان
2
ل 2
د ملوك الكفنا: ذال برضو كا مره أو تَقَلوا فيه » لشعل أسمه ماله عل
الوقاية د ل ذلك لا يجىء ا لأن انحذور فيه فر ف
إن هذه المناشير ا ا إلى المسلمين القامين بتعظي السملة الو فين لها 0 ١
وعد ركرك رك توالا وعد ظاهر نل يديه الشمع: يلاف ماف المكاتمات
الاملوك لمكن
وآعلم ل الطغراوات اليل 1 انار 5 وكمتانا ين اتإزون
وقلتهاء باعتباركثرة آباء ذلك السلطان وقلَهِم » و: يتا م فاضعها إن ع راغاة ذلك
باعتبار قله متتصب ات الكلام وكثرتها . فإنكانت قليلةً أنى بالمنتصباتت» سيأ
اله بعلم ليل مايل در امود فرعي 0 ما لما لوقا
قطع لذن أن سق إن 6ك 0
كليل الثلك ونمزه ا كتفاء بكثرة المتصبات عن تسطها .
بالمنتصبات بقل أدقَّ من ذلك»
3 ثم ناف لان ف ول ألم صبات وقصرها بأعد اد قطع الورق : فتكوررنل.
ام ف قم أدصفك 0 منتصباتم! قُْ قطع الثائن ٠
7 3 5 0 ركه
3 فك اصطلح واضدوها عل أن علوا لهأ هاما نيدن ا انين
تدر أصبعين مطبوقين » وطرّة من أعلى الأوصل در ثللا يه أصابع 00 ٠
0
الملل الحزء الثالث عشر
م إن كانت ف 0 - جعات متصوام | ما مع 1 لصو بر الحروف ا
010)
قُّ الطول بقدر ذراع» وف ارق 00 ذراع 8
ش 3 و2 لي - 000 5
وإن كانت فى قطع التشيية جعل طولهها مقدار 7 3 وعر ضما
)ع2 0 الت
مقدار ذراع ٠ ثم تارة 3 كون منتصبات ف ا من | سم | أساطان
علا ما هو مذ كور من أسمه وأمم أنه فثارة 1 سم السلطان وآسم أ أسه بأعالى
المتتصبات فى الوسط بقل 20 ومقطومًً » بحيث يكونُ ما بين أعل الآسم
وآخر أعلى المتتصبات در أرهة أصابع أو تعنسية ' أصابع مطبوقة . ثم | 0
لعف الطغرئا 3 525 بأسفلها فى بقية لها قّ الوط بعد إخلاء قدر إهام
رغ
بياضا ماصورته : 0 0 ال ل
5 واره ٍ
وهذه دورة طغرى منشور بألقاب ااسلطان الملك اناصر بر عد ب قللاوول »
3 و ٠
« السلطاكٌ الملك الناصرء ناصر الدنيا والدّينء عد آبنْ الساطان الشمبيد الماك
المنصور» سيف الدين قلاوون » .
م2
- - 5 5 : 9 ب ساصا
وعدد متتص انما دن الألف وما ف معزاها ييه وثلانوك منتصاأ بقلم النصف 3
وهو بقدر قم الثاثك الثقيل وقدر نصهه .
' :
ورب منتصبا' 0 اسان متقار بان هما ا اطي 1 ل ا ود دفيق؟
9 0 0 فاه 6 منههأ عون دن المتتصب الأسود 0 6و عاك
ذلك متتصسبان متقار , أن يلما عل . ل كنك آل لخر المنتصبات» ف
)00 ار ا
من ع الاعسى ْ ه5١
كاه سا رهس 5 7 1
منتصيين هل دوجين 0 أفتتتحت عن بين دوجين” على ماآ ضاه ضاه تحر ير التقسيم
و فى 00 نصصسف ذراعِ بذراع الاش ار مع زيادة 3-2 قبراط »
4
سات
وعرض ض مشل ذلك ٠ ونحما ف الوسط عل الثلث'| الحا 3 57 ح. و عرض إصبع
احا اه كن الم 4 وص هذه :
وداه افو دم امون أ ب لفافت الفطا رين" المرلكه ادرف
0
شعبان سن حسين بن الناصر تمد بن قلاوون » 52 :
د الساطانٌ الملك الاشرف ناص الدنيا والدين آن الملك الأيجد آبن السلطان
الملك اهم ارد الملك المنصور قللاووك 4 -
00
وعدد منتصباتم| من الألفات وما فى معناها ا وأر يعو 2 ل جليل
شر 2 الغرم 3 درو 12 2-2 و 2 و
الثلث» بين كل منتصبين قدر م.تصب هتين بياضا » وطوف) ثلث ذراع وربع
ذراع بالذراع المقستم ذكره» وصرضها كذلك ؛ وآسم ال لطان بأعاليها بق امار
الخبر قاطم: ومقطوع 6 أشار إليه فى التعريف . 0
كايا شنان ين سو بن الشددين والنيق :وال وال لفن نوك اولان
ون شما ناا رسع مكب ذوق الثين والعين» و. ا 7 27 فوق ذلك ؛
00 أاأف شعبان تقدير ل ذراع» وقد قطعت النون الألفة وخرجت عدا
كدر عير ءوأرل الكدل بدلا انموي ادقن عتمر من الاتميي ك4 وا انون
من عحسين البار زة عن ألف كيان إِلمْ جهة اليسار عدهأ عد عشر متتضصما من
جهة السار » وهى هكزا :
من صبح الأعثى ظ /11
الألة اللحامسة
( فى ذكر طرف من تسح المناشير التى تكتب فى الإقطاعات فى زماتنا )
قد تقدّم الكلام فى اللملة الثالئة عل صورة ما يكسب فى المناشير وما تفتتح [به]
وقعر ابام سون جاه عدن هال يراك ضارا صنوذا وميوطاء
فأغنى' عن ذ كر إعادته هنا . ش
وآعلم نكسن الا كيدان كرن ع نات لراع قرا ان المكتريت
له فى برَاعة الستبلال وغيرها من المناسبات والْمطابقات . فإن تعذّر ذاك فالأحسن
أن تكوث براعة الآستهلال منقولة فى الآسم والكة والاقت قوف لكزة داكت
قرو ]نان فق للفلليتئ:.» تإخاشك رداك يف أن كز عراب اتيلول
قاصرة علا معئىا الإقطاع وما يغدرٌ إليه من ذكر كم السلطان ومئه وإحسانه إل
أعدائة ونا خرظ ناهذا الملك +
ثم تسح المناشير علا ثلاثة أنواع : *
ال
م 0000 ع
م ع ماهد لله» 6 ودو 0 ثلا يه أضرب (
وع الأول
الفيعوزت الاؤل
1 للاء ل
(مناشير أولاد المتلورك)
١٠١ 427 5 --
وهده مب مناشير من ذالك :
1 ُ 3 7 1
لمعيه 2000 به عن الملك المنصور قلاووك لآبله الناصر محد 2 سلطنة
أبيه المذكور» من إِنشاء القاذضى عى الدين بن عبد الظاهى» وهى :
آٍ
5 اكز الثالث عشر
0 ل الذى زين سماء املك ,انو ركوكبٍ برغ » وأعن ملك نم » وأشرّف
ساطان بغ إلى م ما بم دوو الأكتها السام ار شرف الخلال وما بلغ .
1 2 4 ا 4ل 9 5 عه ا
ع سد به التعماء وتلمى ) اك به الالاء وتّحى ؛ وتشهد أن لا إله
ا - 1 - 07 2 كشا ساه . >#سات امه 2
إلا الله وحدده لاخ رك له شمادة خالصة 10 رسب ء واقصة 13 عيب © ولسعود
ع أي ع 0 0 39 500 عت 2
أن عدا ء .ده ورسوله الذى بعثه الله عالى بمكارم الأخلاق» ومعاداة ذوى التفاق»
- 0 غًُ 5 20 ١ 1
وساوئ سن الصغير والكيير من اولى الأستحقاق» ق الإرفاد والإرفاق ٠ 0 الله
م - 0 .6 00
عليه وعل آله وعوره مارق سيم وراق» وما 0 أوراق ٠.
9 الى ا 06 2 و
ع 0 ع 1 اه م عر 7 -
والسماء أحسن مأتيدو» إذا تزيلت بالكوا كن الباؤة والقميك الثواقب» والسعادة
ع الى ايمر | لاحك مه 0 8 6
| حمد ما حدو» إذا خصصت ا وإلا السك الرركاضية وعليه “إلا ما نننى
رو ارم اه
0
الحقائق والائ نب بي 76 هو للك فإذة كيده» ونور مقلته وساعد إده؛ ومن 1
الساطنة عالاحظة جبينه الوضى و 6 بال نوق الي ومن لي الدنيا
5-6 فوع 2 7 لمم و واه 42
لغضيه وتزهئ' إذا رضى؛ ومن نشأ فى روض الملك من خير أصلل ا واحة
رهم أعدا دأ و طيب ليرد كا وطام قْ سم| ا أعلنة 8 ما لانيرين ماله
ن الإضاءه 4 ا علمهما سن اوضاءة © ؤومر. شف النصرله دل 5007
5 - 003 3 لثر ووه م و 5
ونسُوّق الظفر إلى أنه يكون من جنده ؛ وأستبشرت الساطنة 1 صارطا منه فرع
59 صن سمل سلا
بأسق 6 وعقد متناسق ؛ ورد وار وجناح وارف» او ل و طارف» وطر فان
وم يه
لان لس فسدةالسارقو::
- تاتير
ولذه احاسن الى 3 إل قصدها آمالُ الحلائق المنتجعة فق سين
: ابر الوصول» رد الإقبال والقبول» أن رج الام العالى طلا رحن ع أسييه
متزينة زيئة السماء بكوا كهاء ومرّاحمة دك الماك ينآ كبها أن يجرئ فى ديوان
علوم عه اموي
الحناب العالى الموأوى » »6 الناصرى”
السائه سلطان ا
ل)ء
فاك 6 أن هذا للخرر متقور ملظ قووف اباوقة هد
سكت
الفتفورت النوان
( من نسخ المناشير المفستحة بالمد مناشير الأمراء مقدّئى الألوف )
.و « 72
وهذه لسخ مناشير منها ٠
2
ل ١ و ع سه 5-1 5 7
لسرعهه كرو كدنيا به الآمير يدر الدين درا استادار الملك المنصورقلاووث»
ن إنشاء القاضى ممى الدين بن عبد الظاهى رحه الله وهى
للد لله الذى جعل يدر الدين تماما عل الى أحسّن» و إماما تفتدى النجوم
ع ع 3 وه م 2 ده 04 5
ينه الصماء الى لالدو الازست 2 ولظاما مع دو تمل الدرق :نا علق يداه
200
.
الأحميا وحم تأيه الاصون ٠
0 م 2 - اورقا ووه اساي 7
00ظ حمد من اع صوتة وصلته أعلن ؟ واسيك أن لاإله إلا 7 0 «لاشريكَ
له شوادة تددو 00 عند اد وفى القاب 0 الأمكن ) ولسهد ان عدا ع
ورسوله ونبيّه الذى أوكى الله به بناء الشرك وأوهن . صل الله عليه وعل آله وصويه
-ه ع
ورضى نْْ عمن أمن به وعمن أمَن 0
إن 0 مأ به عل الَدْرِي و 2 الى الفيت لفطو الفط
لات كن و بيج » وأقبل كا تفيل الزيادة بعك الزيادة فبينا ال : هذأ 3
اا الحزء الثالك عشر
5 السرنا 2 قَأل : هذا 0 ا 0 0 6 وبننا 0 : هذا اديع
را هه .
إد يقال : هذا لي م شال : هذا الغلال» إذ يقال : هذا هو البدر ادير
لاعن 0 النولة لادان لابين ع ومكان ارقي
عق وله وات ث4 واه اعد ىلر وتوا هالو ا لاد
بالنسسبة إلى موجبات حقوقها ؛ وهومن الَقُوئ بلحل الأنهى' » هلا غيره من
اراق والمكان الأحمى» الذى 0 منه و إن كان أبعي سار ارداق
له اكورفات الى ري الددود 1 مي وك سَقَث من سم العداة اق ذُخ ؛
و قابلَ ابل نوره ات ذا وسسلاما» وك - عا خاطي اعد الام
شاو حبك اكه احا فد كنا ؛ فهو الراهد الكفار» وهو المتإسجد
فى الأتخار » ودو حا 5 الققراء وإن كان سلطائه جمله أستاد دار وهو ضااحتٌ
'العصا التى أصبح ملها مضافة إلى السيف ,تشرف» ومشجزها لالستكترله أنبا
1 الاق 6 وقو للك كعد الكقر ار ف ا ل
ا عنال كل ساي وزمام كل 1 ؛ وك أسال بيديه ناد دماء الأعداء
فاك حرو وتمل بين بديه للفقراء ما حرئ 37 ل لله فى مه افاي ع
فقال الولى : وما أدرى درا لولا بيسدرا أقتضنى' حسنٌ الرأى الشريف أن يحمّل
إحسانٌ الدولة القاهمرة له تلا » وأن يسن له عَلّا ونبسْلا » وأن يختارله إذ هو
و 5 ني -_ه٠. 2 ار
صاحب العصا ”ا أختار موسئ قومه سبعين رجلا .
وريم لطر بال ال الله ظليلاء بامتداد القىء بهد اللىءة وعطاؤه
حك 4 الاو بل انث ىء ء بعد | َِ ا و3 الكرم والكوامات 6 و العصا
3
الأستادازية ولا تمتك اها 0 اطاكة:
من صبح الأعئئ ١/١
3
+ م
0
سه
وكذه فنيقة قفوو د ذلك لق ان ناك نانفك | أخناء مالقا ين
فضل ألله » وهى :
ور 02 ه86 0 ا
المد لله الذى حرد فى دولننا القاهرة سيفا ماضيا » ووفق مر جعل فعله
عاهة 8
لزيد 00 متقاضيا » وأسعد بإقبالن) الشريف من أصبح به ساطانة مرضي
7 3
وا
ده عل : لعينة لين نا ل ء معاديا» وتْقدّم بن أو ليائنا م" ن يقوم مقأمنا
إذا تمع مناديا ؛ ونشهد أن لا له إلا الله وحده لا شر . بك له شهادة 6 أروثت
فى موارد الور رم ماح صاديا ؛ وأورت هاديا» ورفعت من أعيان الأعلام
هادي ؛ ونشهد أن عدا عبده ورسوله الذى أنزل القرآنُ بصفاته حالياء وأحلناببركة
المشاركة فى آسمه المحمّدئ مكنا عالياً. صلّ الله عليه وعل آله وصحبه صلاة لايبرح
كل لسان ها نالياء وس تتسليا كثيرا .
وبعد » فانّ صدقاتنا الشريفة ل يل تكد إنعاماء وتر يذ انا وتُضاعف
د ن أضيا ناصرنا هة قيقة ولاه ادل واإغطايا لارى إن أعلى الدرج) و
لور للك 1 5 حرج ع ومن 5 التقرب إلى الله تعالى
عراضينا الشريفة 5 دقل ِعَأبٍ عاص علما 1ه الوق مواقفه
7 » وحكى الست 1 5 ره ك اسمن حر 7 0 وأقدم حين
/ يحد بدا أن يكونَ مقدّماء ووصفت الطُمناث التى أطلعت أسثها الكوااكب بها
م والات الى تقر العدًا لفعاكنا آنا جادريه 1 0 اسن » و5 530
م مكامن ؛ و 8 له من صدفات كالعقو د ع مها من قال : الرء 0 ا
سا١ المزء الثالك عشر
ك لهمن ل قن المعال» م له من عزمة يروئا حديثها المسَد عن العوالكة
ا 200000 وريخاط ؛ كم له منّ أحيفاء وأحتفال » و له من
]د ال » وم له من وثبّات وثبَات » وك له م ن صفات وصفات» وك له
مهبم له من 00 معارق لَنَّا علم بها م.لكه
38 لله ملك قال الملكُ : آثتوى به أستخاصه لنشى ؛
فلذلك لاتزال آرانا العاليةٌ تعقد له فى كل وقت رايه» ونسعى! به إل أبعد غايه »
وتع له غناية نعد عشأبه »؛ حى لا تلو دوكنا الشتويفة من 52 10 وعم
فيغر ١ و رص و اع عم ع :
منشور ) وبطل لا برد عن ن الصمم تصميماأ» ولا تعد كم رالأصراء إلا ويكون على
الع ا ها وعل اوش زعما : : إبعم كل مأمور وأميرع 17 مال ونظير»
داج سمل
أو 0 أ اله مر يفف بضاعف أن مرب إلينا بالطاعة | إعسانا وب حب هل
مرج عسل سل
من لد السو هذا انور آميان : ( لبقن نا الاب ويزداد لذبن
آمنوا ما ) .
57 كان فلان هو ال د المفاصدء والمخصوص بهذه ادح والما مدع
والواحد لك ا صر أحد .
اموق أن حرق إفطلادة 70
5 5 1 5 2 ١ 5 3 4 1 ار ٠.
وهذده لسحة منشور دن ذلك 3 لقيه (رشمس الدين» كتب ك الدوله الناصرية
رمك بن قلاووث» وى :
من صبح الأعثى ١/١
0 لله اذى جعل دواتنا القاهرة “طلم كل قر نير » وجمع كل مأمور
وأميدء ومو قع كل حاب يظهر به البرقٌ فى وجه السّحاب المطير؛ الذى شرف بنا
الود وراد اد الآقتدا رم وجءعل مالا لشن ذقة 10 9 رف قمأ م
والأقار 5
2 7 3 بج ع 5 3
امدوقل تمي | نان أرنا و را و0 ودرا وم م لواف أن
لاإله إلا الله وحده لاشر يك له شهادة 5 ات الدين لإقامتها» ونحا فل بوقائعه
فى اححرب عل إدامتهاء ونشهد أن عدا عيده ورسوله الذى خصه 5 3 اه
وشرفه على الأنبواء بالمكان القريب ؛ صل لله عليه وعل آله الذين عظّمهم بقربه»
وكمهم بحبه» وقدّمهم فى السّلف الصَّال إذا جاء كل ملك بأنماعه وكل مَك
1 نصعحةه »2 وسلم ٠
و د » فإن أولى الأولاء أن تشمله صدقامًا الشر , 1 بدن نظرنا الشر .يف2
3 اه وي ع
و برفعة قذّره اليف ؛ ليم له إحسائها » ويزِيدَ إمكانما؛ حم تقل هلاله إن أكل
نا 2-7 خصنه المستظل ل الهور ؟ 9 د أ
م
:
53
امنا
الشريفة | لى الغاية به الى 56 4 ويقدم 0 ل مكانة نا أله له الى ا 4 ©
با 0 ري عدوا أعمة الله 4 لاخصويها - الناصرىئ عقتة ة ولائه » المها درى
شاعة ف لقائه 4 عن نَكَفَات صلقاتنا لي له ما ل 0 ف أمله 3 حك
3
ع
0 اشر 1 «داطقه ا ا بأسجه ا دن حَلَلم ولو مع وه نْ معرئة
قرب ل 6 الشريفة - 0 3 وهمة دا أمئة سيم بها دربا 3 وطلعة
الكت ا بالم ماء كوكا درياء مع ماتخول فيه من نعمنا الشريفه» وقام به فى أبواينا
العالة مخ أحسن القيام فى كل وظقة .
37 الحزء:الثالث عشر
ولا كان فلا هو الذى أشنا إليه» 57 عل النجوم عله ٠ فاقتضت آراؤنا
الشريفة أ قي ١ لبن الشكاف »رن ال ل لمن ١ ادا
وزناده؛ لعد ىأ كابر أمراءذولتنا الشريقة إذا ذ كواء:والمقدمين علا وفنا
اصسغر عي 5 عر سد © و ساالده 3 0
المنصورة إذا بادروا إلى مهم شرريف أواتدروا؛ ليعام كل أحد كيف يجازئ كل
رغ 1 ُ 1 0 م مده مه 1 3 0
شكور» وكف تمل بنعمنا الشريفة كل سيف مشهور » وكيف نذ كر واحدأ منهم
تدر ازعاء الوننا 5ل بدضيمة ورك نيد راان اوية | وفنا الج
ساح م
ومس 0
مم 4 وشو كلا وا على الله لله تعالى 3 ثم على صدقات: نا العميمة ل حدق فضاتهي +
2
فلذلك حرج الأ 8 ف ا
3 م - م 2 ١ و 7 ٠
وهده لسخة منشور من درك دين يه فى الدولة الناصرية «حمد بن قلاوؤك»
1 1 2 0
: أن ليه صوواك وهى
1 ع
رد ل ل انق 0< الدولد لماه ع 0 ة ببدرها 4 07 2 درج ها
ونصرها» ول ف ع ا اقها ومنازل نذرها :
0 - كره 2 ِ ات هه الما اه 3
تمده علا نعمه المنهلة برها » الم#للة ببشرها » المتزيدة كلس زدنا فى مدها
ذل اش( امي اعم 1 : - - 9 0
ولكدات بونجع لاله لخ ناوسا شيك تراد فى نينا القلوىث
3 زندها تعييها ولوك أر. 5 د 00 اموت إلى الأم أسرفا:
صّ ألله عايسة وعل اله وصكره صلاة 0 الوعرة ما 4 وتضمن لامها التجاة
فوم 527 0
0 4 فإن أوك من شعمت اعد ى للواام المأ عليه وكا بعرم استندت
0
ألليرات عنلة فق مكدر ها اوأءاا مَنْ عتمته أَأْستةٌ الأقلام ببدائع تظمها وتثرهاء
١ الأعنى 0
2 3 : . 2 90
وخصصته امد العا ناشير بنشرها من كان للدولة الا أهلة شرح مندرهاً؛
شمر أموها سند أزرها ؛ بحمل وزرها » ويتكقل بأداء فرائض [عامها
ونصرهاء ا حل ه 6 م ن الحخصون العسقة إن مصرها 8
0 1 0م ثي سؤاه ووس 2
ول) كان قلان هو بذر هذه السماء: ومنير زهرها ونيد نجوم هذه المقاصد وميتدا 1
َه اخرك
تكرها ) وثر بذ عقد م لذ الفالائد وشمة دره ع هر ة الألغا ز ومفتاح
0-0 سل ١ صمل سس
برها الف ارا ار أن رف خسفي نكن العر رفي نينا حو انيتا
ص سم 6
ود ها » وترف عليه تفائم نس الأطائف» ماري شَفْعها ووثرهاء وتتبادئ إليه الهداا
مأ بين يض ومرها 41 ونتوالى عأيه الآ لام قاين 4 زها وزهرهاء وأن تزاد 00
ار ا 57 -درهاء ل نكل درا اله النسع 00 ها ع اك يرح
فحلدهًا وسرها 4 :وأنها لاله 7 من سمعيك فكها .
فاذنلك حرج الأم العالى_لا زالت الأقدار نخص دولته القاهرة بإطابة ذؤهاء
وإطالة عمُرهاء ولا بحت الأملاك كفيلة بتضرهاء مدضاء بيضها وإعمال مورها-
اه
+ جا
عر او 1 .و . ش 3 8 ّْ
وهذه لسيةة 0 من ذلك 47 كسب 0 ف الدولد الناصرية و« همك ين قلاوون»
لق ليه »2 صلاح الدين » وى :
2
الخد لله الذى 0 امالك الشر, 3 من سعيل تدير نا 6 مامعها 4 صر
يك مراع يجاب الأولا 3 وإتجاحهاء 27 ط؛ 43 مايه ن أة قتراهم ل
2 اط 0 ادرف 06 2 دهم وتدانهم باجا 4 اانا وإصابة آقتراحها .
تدده ع أن حمل نصر دواتنا الثريفة ة قردا 5 22006 6 اا عل أن
امه ره
وصل أراجيهم بإرباحها؛ واد أن لاإله إلا الله 8 لإ سر اك له اده سن
دنا ان انالك عم
د ص ثره ار وو
المال وأ لعاقية ة اذوى الإلخلاص "م عت 2 فى آبتداء 5 وافتتاحها 6 ويؤدنث لحسن
5-0
ص ع
اعقناتأ لوال أولى الأخيتصا ص ١ بإصلاحها ؛ ا أن سيك ا عدا عيده ورسوله
الذى عت و براق سم اع و إعناف ٠ م أحياة ون 5-007 بأثتلاق غررهأ
وإشراق اوفاعياة و1 #دبار العدأ فَثُدت علوم 0 قراعهاأ 0
: - 95 ا اه 5 5 5 ام كه 5
كفاحها . صل الله عليه وعلل آله وصحبه الذين أصابت أ كمهم فى السلم عسءفات
5 سه اوه 1 3 خره م 5 له 1
أقلامها وصالت اديهم قَُ الخرب عرهفات رماحهاء مأ عت الأقدار متاحها»
- 0 0 ؛ عا اف 4
وسرت المبانٌ متاحهاء وظهرثُ آنار الإقبال الام عل من له بحدمتنا أهتام واحتفال
7 85 0 007
فلاح عّ مقاصده معهوك فلاحها 8 وسلم نسلها كثيرأ 5
_ يم سام عام عو و 5 32 ا ىو هه
وده نإن ادك من له لزنا القرا يلخت كان اورجه فا اشسن
00 - ' ورور م م م 1 برقر 5
لحيل فته الإخال والإحسان ».من ل يول شه أرجا بكل مكان ود بوه بجا
8 ل م قن كل م و مسمس ىلع ا
للسمرق نك الركائت ولسير به الركان» وصدره ازحيب مسعوة م الأسرار فلا تصاب
ا . .هم 3 اقش ا 1 الل اق لمهم
د قه تماق ود زةاعنةا الحذوظ اللكانة » فإن بعد ذهو قرب ذان 6 بوامره
ا بالإعانة » فلا ال 4 لبروعلى له الدان
ا لي خخ - ءِ 3 2 ,
وكيه لسرعوه «نشور» كب به للامير سعد الدين هد عود بن ا 1مطبرى )» هن إلشاء
الشبق 5 شهاب ب الدين كاتب ب الإلشاء» وطو
و س1 و2
ل لله 05 تعمه أ 8 لت 00 و صعود أء وكمت فى أن امن
سه
لاحاجب لد عن أن م دن إنامنا ميدأ 6 وقدهيك سن أبد.زا امد بفة من
اولائنا نّغدا 0 عندنا تطيرا 0 لددنا 5
١ تك
من صبح الاعنى باب ١
تمده علا أَنْ أنجز لأصفيائنا من وفائت) وعودا ؛ ونشهد أن لا 0 لكان وعد
لاشريك له شهادة تمد لمخْلصها صدورا ووروداء لوا مَؤْمتبا بالبشرإذا بحم
الموقف ا وميد 9 عد 8 00 الذى 5 بالجاده 025 5
بالملائكة جنوداء وأوصل به حقوقا وأقام حدوداء وجب ببركانه وقتكاته الأسواء
نكداالددل موجوداء وا الل ملطودا عل أنه قلهترفا الاوضضيه الذي
ما منهم إلا من كان بالمؤمنين رحما وعلى المشركين شديدا .
صل سل 6
أما د فتعمنا إذا رق و 4 فعريا والت » وإذاة دهي صفياء وهبته
ميدها وأنالت » وإذا أقبات بوجه إقباللها عل' 5 تهت إلبه المسرات
ولت » لاسها من أطابت الألسنة الثناء عليه وأطالتْ » وجيلت تمكاياه على
العذل والمعرفة فا حاثُ ولا مالَث» وأوصلتٌ رأفته منا المستضعفين وعلى الحرمين
مطوة شاك »ان مضه هانت ابارت وإذكانت كانه فى ا حروب كأ
هات ؛ وه 2 السلم قد جلت ويوم الروع 5 وا وعزائمة 5 غارت لأغارت
و لعسدين 5 غالت » و5 تبطيل إلى خدمتنا 7 الشمس ويف لا وهو البدرٌ
م ماران بش زالت +
وكان فلان هو الذى تَقّاناه فى درجات الَقْدِم حي كل بدرهء ووقلناه فى مراتب
اي 0 أصسبتح و اله حظله اير ذه 4 اه مواهب جودنا
دي وهر
لعي اسيل بأعه واد
١ غ 0 ٍ و د م 5-5 بو إرو
فلذلك حرج لاسن الشريي 0 بويع إتعامه بل عن الخصر» ودولته يحدمها
ره 5 دع 7 : 0 3 ِ
العز والتصر» و] كرامه يقضى مسرات الأولياء بالممع ويفضى إل أعسار الأعداء
بالقصر 00 ان
090
١/4 1 المزء الثالك عشر
+
بن ين
تف مه 9 ع 5 ع عر
وهذه اسيغة منشوو) كت ايه مادم الدين إيدغمش أمير اخور الناصرى” [ كتب
به فى الدولة الناصرية] محمد بن قلاووك». من إنشاء الشريفب» وهو:
المد لله الذى زاد علاء دولتنا الشريمّه » وأفاد التعاء التامة مَنْ قام بين أيدينا مم
ود هب 3
قبام فى أت وظيقه» وأجاد الآلاء المتوالية بمن أعنة الحياد ببإشارته مصرقة ومئة اخُود
لسفارئه مصروفه » و أراد الأمطفا ء لعن مام قرالا لأراا لبك ف وق فلو
الأعداء منه خيقه » وأباد أولى العناد بقتكاته التى يبا الغوائلٌ مكفية والطّوائل
20 كاد 511 اللأعن بإرفاد فول ل إه الكيدا 7 المشكورة والااعة عرو :
تمده علا أن جملٌ آختياراتنا بالتسديد محفوظة وبالتاييد محفوفه ؛ ونشهد أن
١
لا إله ا
3 قود لانعر يك له مسدهادة السرار لإغلاضا ارقي وام ار مر
آختصاصم! معطوفه أ ونشبد أن سيدنا عدا عبدّه ورسوله الذى لَه من التبعة
اله » وأرسّسله بالشرعة المَنيمَه» وقضّله بالرفعة علا ظهر البراق إلى السبع الطباق
وجنود الأملاك به مطيفه . مل اق علوم اله وى ال لهم العاية م التفيفه »
ورضى الله عن كدابه الذين لوا أنفق د شل د 8 بابخ 18 أحدهم ولا
ا قات بطل رن امهم وتعوض بالوفور من مانا الخليلة بفكتنا
الميلة اللطيفه» وسلم تسليا كثيرا .
5 2 يي اهرهم -ه اع 2 2 مه
أما بعد » فكمنا اسيم المواهب والْمائح » ونعمنا بَلمْ المآرب والمتاح ؛ فلا
سوس )| صولكر : 07 2 1 5 5 2 بغر وه
الي ريف صلاح حال ٠ أب الصاع دل للصلم» ف 507 جاح 2
وكا بحر الوغ عل ظهر ساي 6 وحموا لان الإسلام كن يا 8 ورى
من عع الأعدق ' 4/, ١
أعناق الككقّار من عَمْسيه بذايع » وأشتى الكقاتل بكل نايل سمحن فى الواح »
وآعىا “اياده سمل 0 ونفا عم إعلاثه تقر سه و وإدنائه إل
دارع ات مومسم لعاديات الضوابع » وأحس كل
منهم بالدمارلما ظَنْ 00 ربه يكايد ولخزيه يكافح » وصبحهم بإ ارات عل الموريات
صسة م2
قلح اد صرف 0 3 0 وطرحهم اله تكات 0 الميكانك لما
الإفك عن 00 0 ح.
0 ثُُ
فِلا كن فلان هو الذى آستثار إله كان هذه المدايم » وسار بك بوه وشكه م
فاد د وداتح :
تحريج الأس الشريف_لا برح سبيلٌ هداه الواضم» وبخزيل داه يددوكالعواد
بالعائد والبادى ف فضله وهو الناصع » ك5
1
وهسده 0 مندون) كدي به الاين ادن سسائقر البكتود فى الشهير
ساح وق
اد لله ألذى نا لواهب 6 وجدّد من انعم ما لات َال الأللسنة ل
عن كرفا بالعجائن ع وأطلع فى أذ فى أفق الدولة الشريفة اتنا لستحد اين أنرارها
لعا كن
١ للف
اي 5 لس ماه 5-5 5 5 عو سا واه ع عات عم
يده على م وال درها توالى السحائب » ويغالى درها عن أن تطوق به الاذناك
أن 0 روه 4 عر - م ل مر
والترائب ؟ واسهد أن لا إله إلا الله وحده لا شيك له شهادة ختص قائلهأ من
(1) المرادبالتطى يقهنا مطلق التحلية وكان الأ ولى «أن نقرط به الأذنان وتطؤق بهالأعناق وتحل بهالترائب» .
5 1 الجزء الثالث عشر
درجات القبُول والإقبال بأشهىا الدرَجات وأسْت المرائب ؛ ولشهد أنَّ عدا عبده
ولعيو لد الذف اصطهاه نمه ولعنرةاكه وصان ببعثته الث عريفة رداءً الشسّك
2
عن كل جاذب د بأشرف المواهب. ( وصير الإهانٌ 3 هدايته وام
وه 3
ا لفت ٠ 0 ألله عليه وعل أله وصكبه صلا لا معن حزء م ن الدهس
إلا ورحودا فيه دوه الفرض لزاتب» وس تسلياكنيرا ..
2 3
2 علس 32 1 ور | لس 5
وعد فإ احق من حلى ا ن. النعاء بأنضل العقود 4 وخص بأضغىا ملاس
الإقبال وأمذا أ مناهل الإفضال :سعد كن هذه الوروقة والكنال من هذه
فى أحمل البرود» ومنح من الإقبال بكلّ غادية تل السحاب إذ يود » وإن
اه ممم م
م الأقلام سطورا فى طروس أزرت ؛ اله اليانع والروض الود » ونقل
0 ا هين ل عن فكان كالشّمس تقل فىمنازل الشرّف اطق
اه 0 ا 0 خا بل
دن ظهرت كار سواره) واشتمرت اسن ا 4 وطلعت ف سيا العجاج جوم
رم
تحرص صانه واس 1ك 3 بروق ظباته ) وقدم على أ 00 فل يرن
ها
نتام م بلك 3 ديكا “ن كمه وتقدماته » وهم م 5-0-0-6 اللأعداء» فمواقئف
ب ل 2 اك 2 0 1 :
الميداء » شات أقدامسه فى إقدامه ووثياته » ونجرّد فى المهمات والملمات تمد
ور لد
الماضيين : دن سيوفه وعلنمانه :
0 ل بهذه الأوصاف الله » والمتْعوت بهذه الكحاسن
الحميله ؛ والمشار إليه هذه امحامد والمادح التى تزهو عل رهس الكوا كب » وسمُو
بماله من جميل المآثروالمناقب أُوجَبٌّ له الآختيارٌ اآزيد» وقضى له الآمننانٌ
ولاه 2
ا 1 اك
الكو يله عم وتنويله مندأ : لصعحى هده عقدا فى كل خيلا وميق هذه مقر 7 به له كن
من صبح الأعثئ | 14١
الآمال كل بعيد س واقتطى] حسن الى الشريف أن ممم بهذا المنشون : إبخص
من الأولياء بالسعد الخديد 07 اللمعيك 0 ش 1
فاذاك خرج الأم الشريف 0-0
د
+ اله
وهذه سعفة منشور» كتب به الأمير خاص رك اروك 1 اصرى” ) وض :
امد لله علا حم سيك إلا الأولاء 57 ؛ وهصت علا رياض الأصفياء
و 1 ١ : 8 1 00 ١ عع جز هام
حائها » وتوالت إلى من أخلص ف الطاعة بغرائب الاحسان رغائيها» وتكفات لمن
مه 8 1 2 و و باصاهة 00000 5 و
خص بأسى ربا البر اس كسان مكارمها, العميمة ومواهبها» وجمر ث0 ره الزااحرة
00 ولا عر > دح عن 0 دس 2 0
له عل : عد الى ذا أَعمنا ا التدئ أعنيت اسة وحصت الفواض
من درج الآمتنان عراتب تراحمها الكوا كب على تبر الحرة 3 اا
لا إله اانا وعد ةلا ريك له شهادة له نزال الحهاد 5 دم ألويتما ظ والخلاد ٍ 7
انود الخْدلافن أنديتهاء والا: كان تسد فى الآفاق أركام! الموطدة وأبنيتها ؛ 0
أن 55 7 0007 الذى أبده ل عير 6 ا ري تدم على الأنبياء مع
تأْعَصَره » وآتاه من المّجزات ما تك ألْسسنةٌ الأقلام عن إحصائه وحصره ٠
صيّ الله عليه وعل! آله وحُبه الذين حاطوا دنه بامحافظة عل جهاد أعدائه » وأيدُوا
ملّنه بإعادة َم اللاد فى سبيل الله و إندائه ؛ صِلاةً لازال الإبمان يقم فرضّباء
والإيقانُ يكذ ١ طُولٌ البسيطة وعَرضَهاء وسلم تسلها كثيرا ٠
و 1 لق ضوعفتٌ له الم وو اده 29 06 درك ا
إلا بسوايق ادم » وأشرقت به مطالع لالظ ارد
ماما لخر الدالت عشر
تُّ ساهة 5 007 ماه
والصعود ؛ ورفعته مواقم الإحسان إل أسنى المراتب التى هو ملل" بارتقائها» وتات له
7 0 5 سر ِِ 04 0 ا 2
هوامم ابر والآمتنان آنتقاء فرائد النعم الى هو حقيق باختيارها وآنتقائها ؛ وبلّمسه
عون مام مه ص اسه ع 0 م شع
العناية بأجل مما مضئ قدرا» واستقبلته الرعاية من أفق الإقبال :#) إذا حقق التأمل
وجد هلاله برا من رب فى ظلّ متنا التى هى مَنْشَا الآساد» وصبى فرسان
ور م 52 - ٌ 2 م 2
المهاد» وغرين ليوث الوعّها التى آجامها عوالى الصعاد ؛ و برائئها مُواضى السّيوف
المكاد» وفرائسها كأ أهل الكفر وحمأةٌ أرباب العناد؛ فك له فى ابلهاد مر.
57 أعرف الذين» وأذَّأت المعتدين ؟ وزلزات أقدام الأبطال» وروت ذوى
الإقدام عن مواقف اال وحككت صَفَاتهِ فى القعم» وأنبّث صمَاحَه فى منت
١ 2 07 5 وير سه قر ل عراير م
للحم ؛ وفرقت ما لأهل الكفر من صفوف» وأرتهم كيف تعد ألوف الرجال بالآحاد
و ع
وآاحادها بالالوف 0
ع
ع
ولأ كان فلان هو الذى أشير إل مناقبه» ونبه عإ١ شهرة إقدامه فى كل موقف
ترمو 1 ش وان ع 4 ١ ع عر رات
يمن عواقبه » واوتى إلمْ خصائص أوصافه البّى ما زال النصر يلحظها فى مشاهد
ها اثر , وه 3 ا ل 1 وص لدسى 2 ده
المهاد بعين ملاحظه وصسأق.ه اقتضت أراؤنا الشريفة أل محدد اعتلاء لمحده 6
ونيد فى أفق الآرتقاء إضاءة إقباله وإنارة سعده .
١
انا
2 و : 3 ١: 5
وهصده سحة ملشور فقن 4 ف الدولة الناصرية ممد بن قلاوون ال الديبن
ع 10 ' 5 رمه ار عىواك
أقوشس الاشرقع المعروف بذائب الكك عند خروجه من الحب » وهى :
من صبح الأعثى ما
ا لله مفرح فاون ومفرج ون 4 وموج التفوس ذّهاب غيأهب
اكلطرة ومبلغ ف تقادم 50 ف حفظ ولاثنا تهاية م وغاية الطارةة
الذى أعاد إل المخاصين ف طاعتنا النعمة بعك شرودهاء عرشم عن تقطيب الأيام
ككاها رع ميلقا رمه تراه ! على الأول منهم بَمَالا لاييسع الأذهانَ أن
" و و
صف بإذكار حقوقه و #ودها ٠
دع اراي الأاة واخز وق اسراف الهاي ال فخ رو
الحرب والمواهب التى ثريا يوم السام ؛ ب أل إل إلا الله وتعده لا شريك له
قبادة كفلكت با بالتجاة لقسأئلها :وأغنت ه 0 حافظ علب عن ضراعات اموق
ووسائلها؛ ا ا ا ا
الرأفة الى هى شعار أهل الوفاء واكم » [صل الله عليه] وعم آله وصحبه ما تلاقت
الأقدارٌ نفوسا من ادم » وتواقت الأماقٌ والح فاظفَرتْ من أخاص تنه الميلة
ال نم » صلاة تُضفى على الأولياء حل القبول والرضاء وتَصّفى من الأ كدار
مناهل سرو رهم فكأنَّ الطب أبرق وأَوْمضَ فضئء وسلم ا :
سلا صا ام
مدن أو هوا آنتظمث بعد الشّستات عقود مساره » وأبنْسمَتٌ بعد
التنعطوب تُفور مباودء وآشمَاتٌ غواطمنا عليه فلت أسباب متافعه وسلبث جلباب
مَضَارْهِ » وآحتفآت عوارفنا الملاحظة لعهده الوثيق العرا » واحافظة علا سالف
خدمته التى ما كان صدُقٌ ولائها حدييًا يفْتَرَاءٍ وسبق له من" الأختصاص
فى الإخلاص ما مُه مر خاطرنا مكاةٌ عالية الذّرا- من ضح من السابقين
الأؤلينَ فى الطاعه» والباذلين فى أداء الخدمة والتصيحة لدولتنا جه الآستطاعه»
والمالكين للماليك سن اللدأة وجميل الآعتزام ؛ وانحافظين على تسييد قواعد الك
10 0202000 الخزء الثالث عشر
ا 01
اا لان رسا 1 غوالول الذى لا اناري أعد
فى إخلاص الصَمير فى موالاتنا وصفاء السّه» ولا إسناهمه ولى فيا شل عليه من
صدق تعد وحم 56 العاويه 1 وامْاص الذى اتفرد خصائص اق الساشة
والأئقهء واعثار بموجبات لخدام لا د محافظتها التالدة والطارفه 3 وطلعت م
2
سعادته فى سعاء تملكينا فلم يسيها الغروب » وَطاء 0 ف أن عرّه فكان انه
200
مذُهبا لاءين الخطوب 8
فلا كان فلان 550
الضر ب الثالث س ما يفتتهم بالمد مناشير أمسراء الطرلخاناء
وقد تقدّم 8 اكاغر عند اللو ب لتقم لا انا لمم هما +
وهذه لسخ مناشير من ذالك :
5507 تب « لعن لا ول
المد لله راقع الأقدار» ويمزل لمبَار» وجاعل ين كمنا مبسوطة بالهسّار
ا
فده على غيث فضله الذَّارءِ ونشهد أن لا | إله إلا لله وحده لا شرك له كياد
0 الأسرار » أده ورها ما كان للشرك من سان واثبة أن عذا مسد
ورسوله الذى أنمد له فى ضر الاق وأغ غار» وهف مر سيف الصر الغرار .
0 الله عليه وعلا آله وصحُبه الذين 7 من كان ثانتى اثنين فى الفا » ومنبسم من
00 007 رسلروة منسالف اللأقدار» ومن من 5ع اديه فكان له
من صبح الأعثى 1
زه مل 6
: 12 5 و حظُ 0
وان النظا ا ما لكرة قو ياك اشرما نا ربلا :اذا وحدت
من عو ةلاقا ملنا» وق 23 الظاعمرىا 4 وين :إذا مدعف عاة الاهد كانت
رماحه الأغصان» وألو. شه الأفان» ومن رذ ياب لوث را فنا يا ىلا
كوه س تنا وه
الليل إلا وى 0 محضرة دن 0 الحنان» وإذا الوراعطيةة أرضئخ 3
2 الثر وسام
وإذا هن رمحه 6 حم درط وإذا أطلق يا قتل اع وإذا 3 10
كان افا ]ذا سات 9 اتطاب صا ا سر لخاءت بالأوجال
عقا ونا تحال فصرا:
ولماكان فلانٌ هو الذى بَمَم هذه المناقبٌ اللمّه» وآمتاز بالصرامة ولق امه
سدق أن 9 إليه بعين العنا بك 6 وأن عل داه ف الامرة َال عّ اسيل
ابكارة :
د ع و ١ سآ ع6 لزان 0 ع 0
فلك حرج الأمس الشريف - لازال يرقم الأقدار» و يحل المبائ » أن يجرئ
5
م
5007 ا
وهاءة لسخة منشوو كن لقيه زين الدين © وهى
ل 8 مه 5
البيفت ولاك منك د 6 ودهن ىذ 00 1 0 السمع وموافه 3 0
١ 2 _-ه 3 32 ٠. وه 6 2 سام 5 0ن و
عترلن عل لعمه الى نشتك عن توواناك دن شىء من شين 6 وأنقت أه من كانه
2 ماه 3 ه86 3 : 0 . 8 0 ان آم 5 -
وحمانه من لاق إخلاصه رب ولا فى محافظته مين ؛ ولسهد أن لا إله إلا الله وحده
0 مه اك 0 إس م 1 5 وم و ا
لاشريك له شهادة متبرئ من اتخاذ إلمين اثنين ؛ ونشهد أن غدا عبده ورسوله
05 لشفا
شهادة معسك من هذه وهذه 50 ٠ 0 ألله عليه وعل آله وككه صلاة دا مه
7 الحزء لطر
مأ جمع امنا افر من الصلوابت. . سس لحان 4 وما ان 26 بين حطينة 00
تسلما كثيرا .
وبعده إن خير من 5 ف خطيبه ل أرفع 3 وأنجح نويل 1 عم عل كل
طلبة ورغبه» كيل 3 إليه عراس التعاء وقد أنندات 7 بالخطبه 3 وك له
ف معروف أصبح داه درون 6 وأعين علا جود أمبو نه توصونا بو لاله
طوف إحسان ك ذَلّل الأولياء [من أ جله ]فى مراضى الدولة وبحام! قطوفًا فقَطوفا-
من خلف الاك أحسن الللف © ومن له بفعل |: راع كن ومن سهد له
الشجاعة القيل واللين البيداء» والسيف والرِتحٌ والأعداء» فلا ء و إلا له فها
١ وده
: تأثير واثر» وه إلا وما اق ومتك بالذى الميل سمر 6 'تشوؤف إل ملاحظة
رس
0 عين و لبين لخياطته فى ال أن 1ن ارودياة فى جار سل إلا
وقبل الشمس ,ولا بدا فى ليل طب إِلّا وقيل القَمر .
ولماكان فلان هو بدر هذه الماله » وجل هذه الخلاله » ونور هذه الْثْلهء
ولاس شةه له اقتض" خسن ازأى الشر يب أن حك إنارد نعم أن خرى
بتشمية الإحسان هذا القلم .
00 2 د سور 1 : يوه
فإذلك 0 الهس الشريف - لا برح بيجود» وبالخيرات يعود ب أرت بيجرى
ف
فنا نا
. وهذه لسخة منشور من ذلك © وهصى :
شر سد 520
امد لله الذى أيد دواتنا القاهسرة بكل راية 1 د وص وجنود تند )
031 بطل | إذا رن عن مه ص إلبه اليه وأشتبه به ارح ك2 1 فلم 0 ا تود ١
من صبح الأعثئ اا
يا بيجب أن جد 1 2 لابمائلة الدر المنضدع والشبد أن لا إله
اذاه رحدو لأ شريك :لد أفطضل مازا لشيف 4 وتنا ما يه وعندة سيدا عدء:
صل الله عليه وعلا آله وب فى كل مَمالٍ تدده صلاةً فيا الأقلام لا ترود فيا
تتردّد » ورضى الله عن أصعابه وسلم ورم فنك ها رب 00 وظاعت َس
ثم ماغرربت 7 وطلع فرقد .
. وبسدٌء فِإن لآراثنا العالية امريد ىكل ها تقنضيه » وى كل مَنْ ترتضيه» من
جميع أوليائم!» ميل آلائها » من فاق أبناء جنْسه » وكان فى أمثاله وحيدًا لأنه
يد فل يمرك اسان اا إل امسقم برقا
والنظَمَتْ يحارٌ الوغها لى أَلْوَا له كل سابع فى غمراتها » وآفتخرت القسى” بده الذى
لا تخرج به الأقار عن هالاتها» والننيوك لألة: [ذااشتكت هيه ى لت كان أ"
مسمّياتها » والرماح لأنهك لدعليها من منّة لما أظلَقَها فى الحروب من آعتقال راياتها؛
ونجدّدت الأسئة فمابتلُوه من سورات الفُرسان لأنه أ كبرآباتها» وهوالذى انتظمت
به أكعالى والعوالى قَضدها الذى به يرى غمرات الموت ثم يزورها عم ما هى عليه من
إهالاما ؛ مع ماله فى خدمتنا الشريفة من سوابق لا تجارىا ففسبيل » ولا د لما
0 أشبب الصبح ولا أده الايل ولا أُشمَر البرق ولا أصّفْر الأصيل ٠ فاقتضت
صدقانًا الشريفةٌ له الإحسان » وتقاضَّتٌ عوارقنا المسان» فرفعثٌ له رتبةٌ لا يلها
كن اناسنا لكباللسان :ركان فلان هو الى يق وفيقفا؟ شرك تائيه
2 سر 2
ايأه وهو أوفر وأوف 5
: فإذلك عر الهس الشريف ف ا 5
(1) يريد من هوطا ولكن السجع أضطره إلى أن يجارى العوام فى لغهم ٠
١8/8 الجزء اأغاللك عشر
وهذه لسخة منشور» وهى :
د لله عل : ع ل عن الوا لمواهب 6 وأغنت الأوليا لاما عن دوم لدم
٠ 2 2
الوم درا الرغائب ؛ ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشر يك له شمباد
كفل لقائلها لوغ المآرب ؛ ونشهد أن نهدا عبده ورسوله الذى فرت
اسمه امناقب » وآنتصمرث بعزْمه اَانب » وهر بباسه كل جان وعرر بنامه كل
جانب» وكشف اله يركته الذُواء ؛ وغلب بمتكاته الأعداء » وكيف لا وهو ميد
وى إن طاليت. صل الله عا عليه وعل [ له وصكبه الذين ل جهاده
فيلا 0 1
وبعدء إن أولن من أعذّبنا مله » وأنجحنا أ ملع وأ ا له | من هبات
جودنا [وأغدقنا عليه من أن عطاء: 0 كين ذل نامير ا 0
نا أعلامهم فتكدما وإلى أعنا اقم فوقصها » و سيفه فى أشلائهم وأرواحهم :
فهذه آقتناها وهذه أقتتصها ) ما فرق بوم الروع بف إلذ إلاأصاب المقأتل ؛ ولا تبر
7 إلا هر بأسه كلّ باسل» فلاشارت بال راباته | ل معترك ار عد
0 بعقبان طبر الدماء تواهل:..
ولما كان فلان هو الذى شير إليه يبتار هذا الَدْح » وكسير إليه إحسانٌ
هذا المح .
)١( زدنا هذه الكليات لاحتاج المقام الها ٠
(9) ف الأمل *”تكضبا“* ودر لآ فيد ها يزيد +
فصع الأعدى' ١ش ١/4
فلذاك خرج الأ قير ليا رف ادل كمه وأرقه» وا أعمه
واكندب أن سرض ل اإقطاقة
ووم جقعا ريه
5 5 وه عه 0 :
' وهده سدؤة م ذشور نصلح أن مات أبوه» وى :
انان لقف سيل قا كدان هل لكر اماف السطايةة وقوا رك اننا :
غيل للقن اذا عفاي لاجزمواطتب .اننا الختريزنة حون العطاة وصر المصانيةد
سر ا 2 و
هده عل لعمه الى 000 مون إلا | الا ولة] كباتك امون بمامة إلا
ماع نشد أن لا ]له إلا الل ل ادة لا يال دبع الأنس ها
0007 وصدع اللفين نت بوراء ويد أن عدا 0 00 الذى أصبح
٠ شعت الإيها ل ا ا
ف الله عليه وعلا آله وصحعبه الذين كان [هو] ندر الضيادة ونوا عزنا لد
و مر 7
لا برح ذا كها فى كوا و الانبرم هس قوما» وسلم ستليا كيرا ١
ش 000 ا
ا إن 3 من 02 جودنا الخلفه» ورعئ كمنا خدم سلفه »
د 0 ع و م
ونقلنا هلاله من تقر ببنا إل مزازل شرفه » وأحران إحساننا ع 3 عوائده ) وسو
هه
نوألنا عدت موأرده » وتسم له ا إع امنا نزو طار فه وتالده» ٠ 1 اسوك من لسباسيا
إعاذض 1 هيعدا ق ولأكنا أحسن عدو وار در الغو حذووالدهع
8 ص 5ن 6م ّ و 2
وأشتبر بالشهامة إلى أغنت مفردها عن الا لوف » وعرف بالإقدام الذى طالم)
س0 م 1 ُ ا 1 0 0 1 ١
فرق الموع وآخترق الصغوف» مادنا من الأعداء إلا دنت منهم المتوف» ولا أظلم
3 مه هه ٌ 5 3
ل التقع إلا جلنه أنجم الصعاد وأهلة السيوف .
:و١ : الحزء الثالث عشر
ا : 09 ٠ 7 2 ٠. - 2
ولاكان فلان هو انمدوح ميل هده الشمء والمنوح حزيل هده النعم » والشبيه
ف موالاتنا بأبيه ومن أشه أبأه ا ٍ" ٠
فلذلك 2 الام التسحوفنة 55 ا برحت ب كمه 3000 الأنواء 6 شافاة
الأو الأناف أن عرق ف فطاع ريدي
اللوع الله
(من المناشير مايفتتح بدأما بعد» و بخص إأمراء العَشّرات ومَنْ فى معناهم :
مرا العشربنات ونحوهم سْ ١ بلغ قار الطتهانات (
2
وض على له :
الس ع كه الأول
١ف ناشين العشرات كاثنا ذلك الأمير من كاق )
7 10
وهده لمح من شير من د نالك ٠
١
: لسعخة منشور من ذلك» وهى
سه اس 7 0 ارم 0 وي ع ليم ع
أما بعد حمد الله عل نعمه التى ديا وبعيدها » ويفيئها ويقيدها » ويديمها
علا من شك ويزيذها » والصلاة والسلام عل سيدنا عد الذى تلت لتصره ملاكد
السهاء 508 6 وأخذتثٌ على الإقرا ا 1 وان الأملاك 5 6 وعل آله
وصحبه الذين هم امافرفلة الا مقو رفاك رن ا يذ شقن ارركم
إل
ساءّه
1 بأمنا » وتواات اله ]لاو وَنا ترا 4 وك رت عليه اق م ا د من
ا » وصدت أخبار تحدته اوت ماعنه ليله وحيت
امن ضرم الأععثئ الحلا
دواعيه الميله» وكان له من صفائه دس 6 1 من الدوعانت الأعا' ومن
المطاليت الاسى + ش
ب اك لق بلس ا و ا لا ل ا 00 0
ولا كان فلان من زانته طاعته» وقدمه إقدامه وتواعته » وشبدت.له مواقف
7 وه عي ع2 2 5 اساة 5
اروب 6 أنه عل الوب 6 واقرله لوم الوغئ 6 بإنادة دن بغئ 6 وكان له
ا : و و ا
الشهامة الرأى الثاقب» والسّهم الصائب» يصيب ولايصاب» جَذّعْ القريحه » رابط
5 2 ع 1 5 عر ع ل
الخأش عند تغير الأذهان الصحيحه أقتضىئ! حسن الرأى الشريف أرن» ترفع
و و يه وه 0 5 وام 5-5 و
درجته » وتعلى رتبته )» وينظم فى عقود الأمراء » وتسلك به جادة الكبراء » لترقيه
صاصم 200 وه
2 درج السعاده » وتباغ به ريه السياده :
0 3 5 ع ِ- ص ١
فإلذلك 0 هص الشر يف كرا برحثت هامية غوادى لاله » سابغة ملاس
مه عن
نعائه أن يحرئ فى إقطاعه ا
١
: وهذه لسخة منشور من ذلك» وهى
أما بعد حمد الله عل نعمه التى فسحث فى كمه جَالَ المطالب» وقتحت ندَدَمها
أبواي 5 الما 5-08 ا آمال من تقب اليها من الخدمة والطاعة
أنجخ ماتقرّب الراغب إلى الرغائب» والصلاة والسلام علا سيدنا عد الذى زو الله
له [الأرض] لير ماتنتبى اليه الكوا كب » وعلا آله وتحبه الذين آستسهلوا فجهاد
أعدائه اللَصَاعب » وررى الله منْ الخد فى دينه من سَطُواتهم بعذابٍ واصب »
إن أله 1 و العم السوافر» واستقباته نم العو ارقت الل هو قن قار
5 يك همه 0 1 ع 72
الأ كفاء توافر» وألَنّه السعود المقبله » ووائثه الآلاء المقيمةٌ والمستقبله » منْ حت
35 5 ره سات ماج 5 5 0 ره
شاحّه ومواقف اللهاد اَم وتمحت شبامته والوغ] تال السيوف المرهفة
من صبح الأعشى احيل
عن جد و ونعك | وتفيفة إلا أنه للف عل الناقى من غير سك الكزيين
فى بمينه» مثل أن 03 شيعا فيحاف عليه ؛ وهو ل نية عن أحمد » 2
عن مالك أن هذه هى المين ارقن ١
الط سرف الثانى
( فى التُحذير من الوقوع فى المين العموس )
أما اببين الَمُوس فنا من أعظ. الككائر» وناهيكَ أنها تعمس صاحبها فى الإثم .
وقد قال تعالى : ( لا ا لله بألَغُوفى ادم ولك واد ما عفدم
لْأَمَانَ) ٠ وقال جل وعن 391 تفضا الأمان بعد 0 وقد تلان
علي كفيلًا) . وفى ا حديث أن النى َمل الله عليه م قال: «من حلف علا مين
وهو فيا فاحر ليقتطع بها مال آرئْ ملي لق الله عن وجل وهو عايه بان 0
لفطل إن الترحية رسو الى لخإلة إلا هن برا ارعل :ل الباق ونا
انالك 3 لأمباك لوقته ) لك روى عن أمير المؤمنين عل" بن أبى طالب رضى الله
عنس اف ب ار ذا عام الال بلله الذى لاإله إلاهوءم حل ةوعد
الله تعمالى» ٠.
وبروئ أن جَغْفرَبنَ مد عليه السلام : آذ عليه مدّعٍ عند قاض » فاحلفه
جعفربلله» لم زد علا ذلك فهك ذاك الحالفٌ لوقه فقال القاضى ومن حضر:
ماهذا ؟ فقال: إن بميته بها فيه تناء صل الله ومدح يبر العقو ب كما منه عن وجل
وتَعَضْلا . وقال لوال منين عل بن أبى طالب رضى الله عنه : « أخلفوا الطَالم
إذا أردتم > يميته بأله بر ىء من حول الله وقوه فإنه إذا َف بها كاذب عوجل » .
)14(
5 المزء اثالث عشر
ع
ل
5 0 5 7 ع لت 5 واه سا نا
عبد الله بن الحسن إلى الرشيد» بعد قيام يحئ بطلب اللحلافة ) بشمع بينهما وتواقفا»
ل 02 مُه 2
راكوا إلا ري قمر ول 2
ا ل 0 إن الخلافة فيكم يا بنى حسن
كك اوري مدر فا جه اضر ندا لو لذ ير ا
ا 1 الزبيرى حرم 5 لق : قل لوث و الله وفويةع
ىم صاسا داقر
وأعتصمت يحول فرق 6 وتيت خرن والقدّة ف ن دون الله اناا عل الله »
وأستغناء عنه» واستعلاء عليه ) فامتنع ٠ فغضب ارين وقال : إن كان صادقاً
أيحاف» وكان للمَضْل بن الريع فيه دوى» فرقسَه برججله ع وال: ميك اقلف!
اوري وير لع بابق ال فتقطع
ومات بعد ثلاثة أيام؟ ولا حل إلا قبره يوضم فيد اعبات به 15 5 عن
أعين الناس » ولعو 7 00 عظيمة» تععاذا كنا هارا عليه لتاب يه
32 ور
فنققوه و نصرفوا ٠.
الماك لقان
مرة.. المثقالة القام* 2
(فى سخ الأَهان الْوكيةٌ» وفيه فصلا )
اده الاؤل
00# 33 م اه ا
1 لسحم ايان المتعلتة بالخلفاع وهى علد نوعين
النوع الأاؤل
نالأ اناك نييداع انوي الاح اانا ل
وى الأصل قَّ الأمان الملوكية بأمرهأ '
ع كر 020 سدم ار اير - عم ده ب م 5 -
واوؤل من رتمبا اماج بن وسقت حين أخدهة البيعة لعيك الماك بن ص وان عل
03 - ى ل اق
أهل العراق» 5 زدافيها بعد ذلك» وتنقحت ف الدولة العباسية وتنضدت . وكان.
ور 5 5 5 3 ا ٠ . 2 5
عادتهم فيا أن يجحرى القول فيها بكاف الحطاب » كا فى مكاتباتهم يومئذ » وريما
أنى فيها بلنظ المتكلم .
0 و 0 03 3 2 -
وهده د عبن أوردها ان الصابى فى كانه ار البلاغة» 0
> إلى بس ااه مم سا ص ' مسالةه 3
ش ايع عبد الله أمير المؤمنين فلانا : بيعة طوع واختيار» وتبرع وإثار» وإعلان
ان 9 5 1 1-0 هل - 5-5 ره 5-5
وإسرار» وإظهار و إتمار» وصدة من غير نغل » وسلامة من غير دغل؛ وثيات
من غير تبديل » ووفاء من غير تأويل ؛ وآعتراف بما فيها من آجتاع الشّمل » وتصال
7 م 5 ووه سه 0 ير ه
الحبل » وانتظام الأمور» وصلاح المهور ؛ وحقن الدمّاء » وسكون الدهماء )
وسعادة انخاصة والعامه » وحَسَن العائدة علا أهل الله والذّمّه علا أن عبدالله فلا
5١ . الخزء الثالك عثم
أمير المؤمنين عبد الله الذى آصطفاه » وميه الذى آرتضاه؛ وَخَلِقنه اذى جعل
طاعته جاريةٌ بالمق» وموجبةٌ على اكلق؛ وموردة هم مود الأمّن » وعاقدةٌ لمم
معاقد المن ؛ وولايته مُؤْذنَةٌ ميل الصنع ؛ ويد لم إن جيل الع » و إمامته النى
اقترن بها اكير واليركه » والمصلحةٌ العامة المشتركه وأَمْلَ فييا كم اللحد الماحد»
7 الدائرالحائل ددم م العاصى انخالع » وعَطف التَاوى المنازع ٠ وعلا أنك ولى
أوليائه » وعدق أعدائه 000 داخل فى الله » وخارج عن الله ؛ وعائذ الور
وحائد عن الدّعُوه؛ ومقَسَكٌ بما بذلته عن إخلاص من رَائك» وحقبقة من وَتَائك؛
55 ولا تحاف ولا توارى ولا تادع ء ولا تدا ولا تحاتل؛
علا نيك مثلٌ يبتك » وقولك مثل وبتك . وعلا أن لا نجع عن ثبىء من حقوق
هذه البعة وشرائطها ١ 0 ولاو كنا 4 َع الأحوال وتتقلهاء واعدذن
الأوقات وعلياء نك فى كل ذلك من أهل امأ لملة الإسلاهمية ودعاتهاء وأعغوان
5-2
جاتر
الحادكة العباسية ورعا: ا 0 ولا مداهته» ولا يعترضه مغالطة
ولا ع عالفه ؛ ولا ا به أمانه » ولا تقله خيانه ؟ 0 نلك الله شال مقيا
علا أمك» ووفيا بَهدك ؛ إذكان مبايعو ولاة الأص لقنا الى رضن
سل قاقر 5-2 0-2 2007
)ام عون لله د الله ة فَوقَ 3 كن 5 ع 5 5 نفسه ودهن اوقا
هج سه
: بها عاهد عله الله فسيؤتيه أحراً عَظيا ) .
عليك ذه الببعة الى أعطيت ها ضقئة بدك وأصفيت فمما تلك 6
زومر حل الاير وري 2 ساوس اه
والتزمت القيام مها ماطالعمرك» وآمتد أجلك عهد الله إن عهد الله كان مسعُولا»
ٍ- 8 و - عه 0ه -
وما اده على أنديائه ورسله » وملائكته وحمل" عر شاه : من أعسان ل وعهود
در كن صلا ٠ 5 وه ل ل إن عه 0
مو كله ) ومواثيق مشدّده؛ علا أنك تسمع وتصنى» وتطيع ولا تعصى ؛ وتعتدل
من صبح الأعثئ ١م
دس 2 خره مس
ولا 3 وتستقم ولا تميل ؛ وتفى ولا تكدر » وكثيت ولا تتغير ؟ َب زألت عن
هده امحمحة 8 لأمائتك ) وراقما لديانتك ؟ 510 الا ربو يدنه » وأنكت
وحدانيته » وقطعت عصمة د صل الله عليه وسلم منك ددا ورفت طاعته
راء ظهرك اك ولقبت الله يوم 0 إلبه» والعرض علبة» عالقا لأهسه»
5 لعهده؛ ومقما على الإنكار له 4 27 | على الإشراك به وكلْ ااه الله اك
هرم عليك » وك ما تملكه يوم رجوعك عن بَذْلك » وآرتجاءك ما أمطيته فى قَوِك :
مم1ح# مال موبجود وملّخور » ومصنوع 0 وسارج ومربوط ؛ وس
ستول 4 وأرض تنم 0 » ومملوك 0 6 على المسا كين 6
محرمة علا َم السنين؛ وكلُ آعرأة اك ملك شَعرها و بشَرّهاء وأخرىا نتزقجها من
0
بعدها ظالقٌ 20 58 4 طلاق احرج والسنة» در ناوه .مثنو هك وعليك
لحان حالله +4 رام الذى مكة ثلاثين دفعة حاء سرا حافيا» وراك ماشياء
اها
نذرا لاز زما 6 ودع اصادقا و3 ديرك مها | إلا ال ا ا ولا قبل
منك ل ولا د 4 ولا الك 0000 006 وحداك لوم الأستنصار وله »
عه 5 072 5 1 وي 5-5 2-2 0-0-2 ا
- 8 2 3 عي عل سام سه اه 0000 دع
صريحا؛ وأخلصت قيهأ م ك إخلاصا مبينا » وصدقت مها عن مك صدقا يقينا ؛ والنية
٠. 7 ٠ 5 ع 5 25 2 4 3 2-2 م 2 ١
فنا نية فلان أمير المؤمنين دون ييتك» والطوية دود طويتك؛ وأكيدت اندها
. مه 5 م 00 ا غألراشه ب -
تقُسك بذلك ( وَكَعَىا بللَه تَبيدًا ) يوم تجد كل نفس عليها حافظًا ورقيبا ٠
3
اه
واود اسه مه 3
وهذه لسخة كين 0 3 أوردها آنْ لون 6 َوه » وا اس 5 سعد
اه
7 رسصياة : تواردت مع البيعة السابقة وأمانها في بعضص الألفاظ» وخالفت
فى أ كثرها» وهى :
14م ش المزء الثالث عشر
تباي الإمام أميرالمؤمنين بيعة طوعٍ فإسّارء ورضا وختيار» وأعتقاد و إصمار»
وإعلان وإسراد؛ وإخلاص من طَوبتك» وصدق من ييك» والشرايج صَدْراء
وصتة علف طائعا 0 ذا ريا مقر فضلياة مدعنا حقهاء
معترفا ركتهاء ولاه ن عائاتها ؛ وعالكًا بها فيا وفى توكدها من صَااح
الكافةع وأجتاع الكلية اكناسة اليناف 77 الشعثة وأمن النواقب» وسكون
الدشماء » وعم الأولياء» وقنع الأمداء علا أن فلا عبد الله و د
عليك طاعته © وا لواجب على الأمة إقامته وولابته» لازم لهم القيام 50 00
بعهاده ) لاك فيه ) ولاترتاب به ولا تداهن فى مره ولاتميل؟ وأنك ولى وليه
و ا وعام» وقريب وبعيد ) وحاضير وغائب 6 0 كُ فى سعته
بوفاء حي وذمة "الس 000 ل علا يتك » وظاهرك فيه 1 باطنك »
وباطتك فيه وفق ظ مررلك عل أن إغطاءاة الله هذه السعة من نفيك ووكدك
5 قُْ ل لفلان أمير المؤمنين ص سلامة من قلبك» واستقامة من عن مك 3
وآسقرار من هواك و رأيك ٠ عل أن لاتتدولٌ عليه فها ؟ ولا نسعى فى نَفْض ثىء
الاش عر امقس ام ولا تدع النصرله فى كل حال راهنة
وحادثة ّ 00 9 لله تغال! م موف ايا 5 للاامانة فيا إذ كان الذين عزن
ولاه الام حلا | 3 الأرض ( ما سايعون الله ب الله قوق أديهم فن نَكتٌ
0
ما يكت عل تشه ) .
سلا © سس صمل
عليك بهذه الببعة النى طوقتها عتقّك» ودسطت طا يدك وأغطيت بها صَفْقك؛ -
دارط فها مر قفا الا وشم وتشايسَةء وطاعة ومواكقة» واحم. اد
ل
وات يد الله إن عهد لله كان مسعولاء وا أ الله عإ' أنياته ورسله علييم
ب عد سا و 5-25 ترج سمه ير ْ
السلام؛ وأخد عل عبساده من وكدات مواثيقه » ومحجات عهوده ؛ وعل أن
5 8 سد 8 4
عسك 5 ولا تبدل 6 واسدم ولا ميل 3
سا تن ص
وإن الكنت هذه السعة» أو بدلت 5 رط و م وطها 6 أو عفيت رس سل
فشوفياء ضرت +2 ن أحكامها» معان أ ومداء أو عاك لا أومأولاء ات
عق ليون ال ملكا من لأيحفر الأمانه »ولا ! ل الغدر واحيانه ؛ ولا استجيز
حل اي 0 مالك مم عين أو ورق أوالية أو د ش
أوغبر ذلك ف 5 الأملاك اه امون التكروة صدقة عل المسا كين 6
رمك أن ترجع من ذلك » إل شّىء من مالك» بحيلة من الحيسل» عل وجه
من الوجوه وسيب من الأسباب » أو ريج من مارج الأمان و 3 مأ تيده
فى بَقيّة مرك : من مال يقل حَطره أو يِل » فتلك سبيله إلا أن تتوقاك مَنتك»
دحك جلك امكل مارك ات افو رك كذ إن تر ا امك أخار عدون
اوبجه الله تال » ونساوكَ يوم يلزمك الحنث » ومن ترج بعدحن مذّة بقائك
طُوالق ثلانًا بتأنّاء طلاق | ال مرج والسئّة » لامثتوية فيها ولا ذه وعلك النى
0 بيت اله الحرام ثلاثييس ححجة حافيئ) حاسرا راجلا 4ل رحن ]د ينيك إلا
الققاء عيتاء وين الله ينك صرفا ولا عدلا 6 وحدلك يوم محتاج إليه » 0
ع ره وفوته ع وباك لا عر كك َتنك » والله تعالى بذلك
( وكتئ لله سيدا ) ٠
0
(4) أأى الى اعفذها مايا ملكا انار القاموس. -
الفسسورتبة الكان
( الأبمان التى يلف بها اللنفاء )
وقل من تعرضٌ طا لقلَّة وقوعها » إذ انلخليفة قلَّمَا يحلّف : لعلو رتبته » وآرتفاع
مله . ومدار تيف الافاء بعد القسم الله على التعليق بوقوع امحذور عليهم» ولزومه
لم » مثل البراءة من الخلافة والانخلاع هنهاء وما يحرى مجرئ ذلك . ولم أقف عل'
ذلك إلا فى ترسل الصابى» وذلك حي ن كان الأمس معدوقا بالخلفاء .
الفمفتحدا انان
من الباب الثانى من المقالة الشامنة
م َ. 3
) فى لسخ الاعان المتعلقة الملوك » وفيه “مسة مهاسع (
ليسغ الأؤل
زهان ال اناا نين | البادر و انا رفي
الللوع الأؤل ْ
( من الأبمان التى يلف بها المسلمون أعِان أهل السنّة )
وهى الَمين العامة التى يلف بها أهلٌ الدولة : من الأمساء والوزراء والنقاب»
وهن يجرى راغ ٠ ا
د كه ين أوردها فى ”التعريف» وهى :
أقولٌ وأنا فلان : واه الله الله » وبلله 0 دبلةّء متلل وتلل وتلل » ولله .
العظي الذى لا إله إلا هَوَء البارئةٌ الرحمرثُ الرحي 11 لعي والخنوادة 6 والبسن
من صبح الأعتى 1"
ولعلانية» وما من الصدورٌ؛ القائم علا كل تقس بها كسبت» وامْبازيى لما سا
عملت : 0-6 قّ جلال الله وقدرة الله وعظمة الله وكبرياء الله ونأ ائر أسماء أله
الحسى »١ وصفاته العلا إن من وقتى كا وما عل اله و قرع قد مت تي
ولا ارال عقيدا قا دما رايت طَوٍِ » ولا أزال محتهدا فى إصفائها »
فى طاءة مَولانا السلطان فلان القلانى خَلّد الله ملكه وخدمته وتحبته» وآمتثال
مر اسهه» والصمل بأوامره . و إن والله العف م [حرب ار يقالن
ل عاداه؛ ولى أن والاه من سائر الّاس أجمعين . و إن والله سّ لا و
لولانا السلطان فلان سوءًا ولا عدر » ولا خديصة ولام ا لباه فق نمس
ولانال 6و سلطنة» ولا قلاع ولا صو » زولا بلاد ول 078 ا سعى
فى تفر بق كلمة أحد من أعرائه » ولا تماليكه ) ولاعسا كره» 0 ولاعمربانه |
ولا تنه ولا أكاده » ولا آسْهَالة طائفة منهسم لغيره » ولا أُوافقٌ علا ذلك بقول
0 :
ولا فعمل ولا نية ولك الي ده ولا | شارة ولا رَ رصن © ولا كاية
شه لومي تخي معي الصا ال ا
مولانا السلطان أو أهل دواته لا أعمل به » ولا امد اليه وأحمل الحتّاب إل ا
أن دنه اق فتن هو ومن احصمه إنافرتاغل سنا كذ »>
5-9
0
فاك العظم أى أفى مولانا السلطان مبذه ابمين ل اقلا إلا اشرياء" لا قطنا
ولالشكا ا ول أمتنى : فيه ولا فى شىء منهاء ولا أخالف شرطًا من شروطوا
ومى خالفتها اوقيها فلودا 6 أذ نقما أوشيًا منها ) أو امش فمها أرق شىء
سا انا ُْ 0 2 07 1
نها طََا لتقضهاء فكلٌّ ما أُملكّه : من صامت وتآطق صدقة على الفقراء والمسا كين »
6 الزيادة من ”“”التعر يف ““ صفحة بمأمولهء
1" الحزء الثالث عشر
وك زوجة فى عقد نكاحه اد اق المستقبل فهى طالق طالق [ ثلاث بتاتا علا مز
7 1
المداهب |ء وكلُ عببدى ٠ 5 ماني ا 1 الله 6 وعليه الح إِللْ بيت الله الحرام
2 للحت ارم مور ثلاثين حجة متواليا: ت متتايعات كوأ ملع حافيا
' ماشيأ 4 وعاء 1 تيو ١ م الذهس كل إلا الب *عنة 6 1 أن 5 أل رقبة هه ؤمنة
-2
من أسرال سا 0 رتاه ن الله ان ف ومن رسوله صل الله عليه وسلم ومن
صاةث ض
ين الإسلام إن خالفث هذه العين أو * سمرطا م شرو لها .:
. ا 00 خم
وصسدة البمين بمينى وأنأ فللان 6 والنية ية فمأ بأسرها 3 دولك السلطان فلال» ونية
روماه
مستحانى له بها ء لانية لى فى بأنى وظاهرى [ سواها] ) أَشْمدُ الله عل" بذلك»
و الله شهيداء واه ع اذل 7و 5
ل : 00 من المقز الشّهَابىة رحمه الله ما أنىا به فى ُسخة هذه المين » فإنه
أقاما؛ نْ التكلر ال زوجة » فعدّلٌ عن التكلم إلى العيبة » وقال
ا ؛ وكذلك ما بعده إلى قوله ه من أسر الكفار و يكونٌ بريثًا من الله
ا رسوله صلى الله عليه وسلم إن خالفتٌ هذه المين » وأا بصيغة التكلم إلا آخر
الكلام . ولد فق اقول :+ وكل زوعية فى الكاهه ونا من أن يقول فى كان
فتطلق ل هوم لذ وا كن الحاى لا بقع عليه الطالاق ء وكذا مأ بعده
من لمق وغيره ٠
وأعين من ذلك كله ا و١ ون 57 من ألله ورسوله صلل ألله عليه وسلم
ومن دين الإسلام إن خالفث ؛ بِدَمم بين الغية كم ال رامين 1 1
ع أن م أذ كره بلفظط لحي إما هو فيا 0 2 النسخة ها إذا كتبت البعين
٠. ١ 41/ الزيادة من ”“التعر يف“ “ صفحة (0) ٠
من صبح الأعثى 4
ا 0 0100 لميع إلا لظ التكلم » فا اله المع .فى أنه
خاف من الوقوع فى لذو عسد حكاية امالك قم ظ
50"
ول ا التثقيف > جميع ذلك بَِفْظ التكلر » مع المخالفة فى بعض
الألفاظ وزيادة وتقص فيها :
وهذه لسختها» وهى :
أقولُ وأنا فلاثُ بن فلان : والله واللَه والل» وبال وبل وبل وتالله وتالل وتالل ؛
والله الذى لا إله إلا هو » الببارى الرحمن الر. حم عالم الغيب والشهادة » والسر
والعلائية » وما تحَْى الصّدور ؛ القائم علا كل تقس بما كسبثْ » واثازى لها
يما احتقبث . وحقٌ جلال الله » وعظمة الله » وقدرة الله » وكثرياء الله » وسائر
سماء الله الساء وصفاته العلا وحق هذا القرءان الكريم ومن أنزله » ومن أَنْرِلَ
عليه إلق هن وق هذا » ومن ساعتى هذه » ولا ار ست
بق ولأ أزال غتيداى إساخميا) وأصفيت طُوبّى» ولا أزالٌ متها فى إصّفائها-
فى طاعة السُسأْطان الملك الفلانىة » فلان الدنيا والْدِين فلان حلَد الله ملكه
وف خدمته وححسته وتضحه ) وأ كرت ونان والاه ( ا 3 سكا لخ
والد يي اوسا رهف عريو وطائر داس امن اا د لسراو مره
ولا َديعة ولا ٠ خيانة فى نفس » ولا مال > ولا مأك » ولا سلطنة » ولا عسًا كر
ولا أجناد» ولاعربان» ولا تان ولا أكاد» ولا غبرذلك؛ ولا أمعع :فى شرق
كلمة أحَد منبم عن طاعته الشريفة.. و إتى واللّه العظم أَبْذل جهدى وطاقتي
فى طاعة مولانا السلطان الملك الفلانى"» فلان الدنيا والدين المشار إليه . و إن كاتني
ع8
حبو ا مر ات ا ' ملكه لأ أوافق علا ذلك بة بقول
5 ظ المزء الثالث عشر
ولا فعسل ولا نيسة ؛ وإن قدرثٌ علا مساك الذى جاءنى بالعتّاب أمسكته »
وأححرة مول تال اطان املك الفلاى الث والحةة أوالنائب القريب م
وى وله العظم أَفى لمولانا الساطان 00 إليه هذه المين من أويها إلى آخحرها »
لإ أستننى فبها فلا فى شَئء منهاء ولا أستفت فيها ولا فى شَيْءِ منها ٠. وان 0
أو شيئًا منهاء أو آستذتيت منهاء أو آستَفئَيت طلا لتقضها أو تقض ثبىء منها »
0 7 | أملكه من صامت ونأطق صدقة عل الفقراء والمسا كين من 777
وتكوث كل زوْجة فى عَفْد نكا أو أتزوجها فى امْسْتقبل طالقا ملام بَنَانًا عا سائر
المذاهب » وتكونٌ كل أمة أو موك فى ملى الآنَ أو كه فى المستقبل رار
لوه الله تش[ ارم للاثونَ حَجَة متواليات متتابعات» غانا جام و1
صوم 0 5 إلا الأيام 0 عن ا ٠.
5 رس 5 5007 ع 8 ' 5 ع 5 8 3 ير
وهذه العين يعينى 6 وأنا فلان من فلان » والنة فى هذه العن بأسرها نية مولانا
مامه ا ٠ ص ب 06 ب
السلطان الملك الفلانى المشار إليه » ونية مَستسَلفِىَ له يبا » لا نيد لى فى غيرها»
م
7
ولا قصة لى فى بطنى وظاهرى واه | ٠ أشهد الله عل بذلك» وَكَفَى بالله شيدّاء
والله 01 5 و 0 :
ظ قلت : و رما كان للسلطان ولى عَهْد بالسَلطئة فب اتيف لاسلطان واولده
حميعا» وهى عل كو ما تقدّم» لا يتغير فهها إلا تقل الضمير من الإفراد إلا الدية .
5
ا
وهذه نسخةٌ بمين لف عليها العسا و للساطان الملك المنصور”قلاوون» فوسنة
تمان وسبعين وسياره له ولولده ولء عهده الملك الصاح علاء الدبن 0 أوردها
أن لمكم قَّ 1 6 لحي 1
من صبح الأعثى ”
والله والله والله 3 وبالله وبالله وبالله» وتالله وتالله وتالله » والله العظم الذى لا إله
إلا هو» الرحمن الرحم » الطالب الغالب» ادك الهاكُء الضا النافع؛ عالم اليب
والشّهادة» والسر والعلانية وما تحُى الصدورء القائم عل كلّ نع يد
الى طا بها آحتقبث . وحقٌ جلال الله» وعررة الله» وعظَمَة الله وسائرأسماء
لله الحسنى!ء وصفاته العليا إتتى من وقبتّى هذا » ومن ساعتى هذه » وما مذ الله
ف عمْرى قد أخاصت الييلةء ولا أزال متكا فى إخلاصها ء وأصفيت طوبج
ولا أزالٌ مهدا فى إصفائهاء فى طاعة الساطان فلان» وطاعة وإده وَل عَهُده فلان»
وخدمتهما وموالاتهما » وآمتثال مراسههما » والعَمل بأوامرهس) . إلى والله
العظم حَْبٌ لمن حاريهماء سل لمن سالمهما » عدو من عاداهماء وَل لمن والاهما .
و بي والله العظم لا أسعئا فى أه فيه مصَرَة عل مولانا السلطان» ولا فى مضرة
وده فى نفس ولا سلطنة » ولا آسْمَل لفيرهما » ولا أوافق أعدا مرا كلك ون
ولا فغل» ولا مكاتبة وله مشاقهة ا ولا تصر ينم ان والله العظى
لا أدخرعن السلطان ولاعن ولده تَصِيحةً فى أمٍُ من أمور مّلكهما الشريف »
ا 0 ْلَه بها فى أقرب وقت يكت الإعلام له بهاء
1 7
أوأغل من ليه ام وأن 42 اال
(1) كذا فى الأصل ولعله ترك الباقى اتكالا على ما سبق فى الأيمان قبله .
0 ”7 المزء انالك عشر
اللوع الال
( من الأبمان الى يلف بها المسلمون أَمَانُ أهل البدع .
والذين ملهم هذه املك ثلاث طوائف )
الطاتفة الأوك
(الخوايج)
وهم قوم ممن كانوا مع أميرالؤمنين علي" بن أبى طالب رضى الله عند » حل عل
كينا ص عد مه 22
أن رضى التحكر ينه وبين معاوية» وأ 0 راان لومس الأشعرى" حك عن
عل" وإقامة عمو بن القاص حَكا عن معاوية » دع عمرو أا 0 أتفق ١
معد أن عها ١ا الوممارة نا ويقم المسامون لهم خَلية يختارونه » فتقَدَّم
أبو موسئ وأشهد مَنحَصَرأنه حَلمهماء فوافق مره علا حلم »وم عد معاوية
وبق الأمس لمعاوية . فألكروا ذلك حينئذ» ورقضوا التحكر» عور كا
07 علا ومعاويةّ وم كان معهما بصفَينَ) وقالوا: لا إلا لله ورسوله » وتحرجوا ع١
طٍ 0 0 ثم فارقوه وذهبوا إلى التمروان فأقاموا هناك وكانوا أربعة
آلاف عَومَءَ لا لاراس ل ء فذهب إلهسم يٍُ رضى الله عنه فقائلهم » فل قات
سوى ألسعة أنفس : ذهب ملهم آثنان إل عمآن ؛ وآثنان إن كمانة وآثنان إلى
سْتانَ » وآثنان إن اكزِيرة » وواحدٌ إل امن فظهرث بِْعَمم بتلك البسلاد
وبقيت بها.
5 من مُذّهيهم منع ا نم على ما تقدم» وخطية عل وأصحابه » ايه وأصايه
بصفين ين فى أعتمادهم يناه » ل تكُفيرم علا ما تقدّم » ومنها آمتناع ذاك عن رضأ
أصلا (؟) وأنهم عمنعون التأويل فى كاب الله تعال ٠ ومنهم من شولك إن سورة
دن 00 الاعثو م
2
يوست كله الام ليث ن الث عان» وإنما هى 2 من القصص» ومن
أمخلها ق الراك شد اق فيه مالس منلة 6 ع مامفيا 3 35 وقولونة»
2 3-3 3 20-7 7 4
إنتاناوى شاك مسا عون قَضَاءمم الذى رتبوه على التحكي باطل .
5 : 4 00 ع الر سد 04
2 5 5 يم 2 ع - 5 ل
3
2
ستوسن 5
00 2 5 5 2 5 2 21 1 زيل ع
3 للا من يكفر بالكيا بر وضهم من يككفر بالإصرار على | لصغائر بحلاف الكائر
عم الى 0 0 0 2
من غير | صرار على ما يألى ده 5 و صو بول فعلة” عيك امن ,3 م ف قتله عليا
١ : 5 ون 1 1 32 ' 0 1 ١
ّْ ركى الله عنه » كول 1 قن اتح موسي لان
عه
أن ذلك كفر ٠ وفى ذلك يقول شاع رم
أي
بأضيرية دن و ها أراد يا * إلا ليم منذى العرّش رضّوانا
9 صاه مم
آك لأ كه يوما مال ييه د 17 المليقة عد معد لد ميزنا
ا للك را
وكذلك بيصوبون فعل عمرو بن بكر الخارحى فى قتل خارجة بن أبى حييبة صاحب
ره 9 3 - ا ون
شرطة عمرو بن العاص عصر) حين قتله علا ظن أنه عمرو بن العاص » لالم
عاذ ٠ ١ عن سراي : سر
عنيدة من الإحن وأ لضغائن . ٠ وأنهم الصو بول فعل قطام تفخ عيد الرحمن بن ملنجيم
شرق عا
2 د ؛ وأنهم استعظلمون حلم طاعة زءوسهع» وأنهم يجوزو كن الإمام غير
(1) فالملل ص 4 ””من منيب»“ وفى كامل أبن الأثير ج +« ص ١١ «من شق» .
(1) فى الأصل حنيفة وهو تصحيف والتصحيح م نكامل ابن الأثيرج م ص ١07٠١ :
(6) بياض بالأصول ولمله «فىاشتراطها على آبن ملجم حين خطيها ثلاثة آلاف وعبدا وقينة وقتلعل”»
أنظ ركامل ابن الأثير ج م ص ١٠١90158 .
ع الجزء الثالك عشر
عومد ع اه 7 ارك امه ممع م
فرشى 6 بل هم يحوزون إمامة الخر والعيد جميعا » وبلسيول من خالفهم إل اتقطلء»
و لست ديحو دماءه مقتذى ذلك .
ا
واعلم أن ماتقكمذ وه من معتقدات اللخوارج هو عار ل عينم
فى ”التعر يف“ د ماسيأتى ذكره . علا أن بعض هذه اران حايس
فرق الخوارج دون بعض ءلا اا يا #ولكن ناي ببهدات ت أخرئ تزيك
علا ماتقدّم ذ و.
وهلأ: | أذ بعض فرقهم » وبعصّ ما أختصتٌ آنه] كل فرقة منهم » ليينيى عل
صا
ذلك ا مين لفرقة منهم :
لحَكَةٌ وهم الذين يمنعون التحكي .
ومنهم الأزارقةٌ وهم أنباع تفع بن الأزرق» وه, الذين خرجوا بفارس وكَْمانَ
أيام أن الزيرء وقاتلهم | اله نْ م رهم الذي درون ع ليا مع جمع مه من
الفد اوه ريك نعل ان + جم » كرون القعَدةَ عن القتال مع الإمام وإن
قاتل أهل دينه » و يحون قَبْلَ أطفال المخالفين ونِسَائهم » و مسقطون ام 7
ظ الزانى 0 ولحل القذف عن قاذف ارجا ان دون 8 المرأة امي
ويدُرجون أصحاب الككائر عن الإملام» ويقولون : القيَة غير جائزة .
لج صا ممه
منهم التجدات - وهم أصواب بجدة بن عأهص 6 -20 بالإصرار على الصغائر
وود فل الكاتريدق قر إقمر ره وو ةاون قهاء هل العهد والدَمّة وأموالم
د
7 الى يد 7
فى دار التقيةء و شبرءول “من حرمها 8
من صبعح الاعدئ ١
55 )00
ومنهم 5 - وهم أصعاب أَى 0 بن خالد» رول ون أنه لاحرام إلا ماوقع عليه
ا بقوله تعالى : (كل لا أَجد فيا ا 0 ص0 الآية ٠ ويكفرون الرعرة
كف الإمام .
اث سا
وههسم كم الي كرون كُونَ سورة ل عان »
ويقولون : إماهى 0 ن القصصء ويُوجبون الي من الطَفْل فإذا ١ باغ دعى
إل الإسلام 0
32 و ده 3
نم المينمونية - وهم فرقةٌ يقولون : إسب الله تعال يريد اكير دون الشّرء
00 تكاح يناد 8 ت البنات وبنات أولاد الإخوة والأخوات ٠.
20
ومتهم الإياض 5 يروك 9 عر كت الكبيرة كافر النعمة لامشرك » وبروت أن
دار مالفيهم من المسامين ةا ودار السلطان منوم دار بكي :
3 7 سوس سم لاه 2 - 6 و ساك 2
ال اي الوا بو : رس ٠. -#سات س تحدم
ومنهم الصفرية يرؤت أن ما كان من الكائر فيه حدٌ كالزنا لا يكفر به؛ وما
' 2 حل لك سه
كان مهأ ليس فيه حك : كترك الصلاة يكفر به ٠
_ : ود ا 2 عاد ا ل كس 0
وكان الذى أورده فى ” التعريف متفق عليه م أوهوقول | كثرهم
فا كتفىا به 06
وقد رتب 2 “التعر يف“ عل يفهم عم مقتضى ماذ ره ه من أعتقادهم فقال :
وعاموات ان أهل الس 6 ويزاد فمأ : وإلا أت ام 4 ورت
قو الى وين دن رطفت ارال حي أهل الور » وقلت فى كاب الله
(1) كذا بالأصول» والذى فى ””القاموس"'“ و”“الملل والنحل'“ للشمرستانى أن أبا بيس آممه **اطيص
3
أن ان ؟* ولال :ماق الأصول تيت :
)١6©(
2 الحزء الثاليك سر
اعد 1 عله سام لآ
بالتأويل : وأدخلت ف القرءان ماليس منه . وقلت : إن إمارة بى أهية مدل وإن
قضاءهم جف ]ات رون العاقى يهاو إن آنا مودي ا خط واي
رو عه
الأموال والفروج بفير حق » وآجترحت الكائر والصغائر» ولقيث الله مثقّلا
ع0 5 2 حر 2 ره م -
الل ل ا ار [ وإن قاتل حارجة أثم»
20
وبرت فق ل قطام » ] دا ررد الكت أن تكون اللخلاقة إل :
سام سائا هه
ف قرش » وَإِلّا فلا روت سيلى و ى هن دماء امْطئِينَ 5
الطائفة الثانية
(الشيمة)
3
سم دن ف أميرَ المؤه ين عل بن أبى طالب رضى الله عنه» وقالُوا بإمامته
وخلافته : نصا ووصاية 1 1 عليا أو حَفيا وإن الامامة لاتخرج عنه وعن يليه
:
إلا بهش رطاف الإمام » أو بتقية منه لغيره .
وسام 07 م 5-4 وو ين 5
قال اللورتعات 3" لخن وادال» ع عدي العو ل »وحوري لين اذناء
والتخصيص عليه ممن قله » وشِوتِ عضمة الأئنّة وجوبا عن الكائر والصغائر»
والقول انول اديمة والسرق من غيرهم ١ ا
عراش سه 2
ؤقالى” الو “يمعهم حب 6 رضى الله عنه » وتختلف فرقهع فيمن سوا
هر ررك وم
فأما مع |جماعهم عل حبه فهم لفون فى أعتقادهم فب سة» قا نمم أهل غلو مفرط
ُْ 2 1 03 ع صق , مس هه ١م
و زائد: ففيهم من أدى به الغلو إلى أن اتمذ عليا إلا وه النصيرية قال : ومنهم
٠ 1١517 الزيادة من ”“التعريف'* ص )١(
5 (؟) عبارة المبرستاى « بظل يكون من غيره أو بثقية من عنده» وهى أو
من صبح الأعثئ اف
00 41 1 م - عا م ١
من قال أله النينة المرسل وإ حريل للطاء ونيم دق قالاء الدشويك ف ادر
ش يشس هك كا د > ١ . 1
ومتهسم من قال : إنه وصى النبوة بالنص اي 4 ثم تحالفوا قَُّ الإمامة ٠ والرسالة
العسلدة وأجمعوا بده عل المسن لين 7 وقالت فرقة معوسم : وعدم .)ا
عدن اطفة 1
#افذة و ق”اتعويك؟ أن الربعوة ين القيعة هد املكة بعس درق
سرقة الأوك
لسري
رم الها ائلون بام عامة رون ما 1 السبط» آبن أمير المؤمنين عل" بن
أبى طالب رضئ افيه زهو الذي راس انون الضة الى ون كان مص
. جنوية المامع الطوونى”» المعروف بهد الرأسء فيا ذكره القاضى مي الدين
ابن عبد الظاهى فى خصطاط اقاررة 0 ف اوري" م أقرب القَوْم إل
الف
القصد لآم ٠ قال : وهم 0 اقي بالق إلى الآن ا 05
تلطه م نك فال هوعدي 1 ا وعلد وى فى انف اسهد
ظ إلا بطاعة ذلك الإمام ؛ ولا رون الت ابه ع 2 318 صاحب مهم
لخوفهم منه وللا 2 وصاحب العمن 0 0 الكارم ورسوم الأنعام
8 ور
ومن ثم عدم 2 حملة م ف هذه الملكة من طوأء: ف البدع :
وكان من مُذُهب م 0 داعو كاله المفضول مع قيام الأفضل» ويقول:
إنّ علا رضى الله عنه كان أفضلٌ الصحابة رضوان الله علييم» إلا أنّ الإمامة فوضت
إلا أبى بك شمر رضى الله عنهما لمصلحة رأوهاء وقامدة دينية زاعوؤها : من لسكين .
ائرة الفئنة » وتَطييبٍ قلوب العامة» مع تفضيل على على الشيحَين عندهم فى أوانهم .
57 الحزء الثالث عشر
وأتباعه يعتقدون أنّ هذا هو اعفد الحق» ومن خالقّه عرج عن طريق الَق )
ول عن سراء اليل ظ
ع رار : إن نص الأدّان يدل لكين : «جمة علا حير امل ونا
ف نام صتين بدل الليعلتين » ورما قالواقبل ذلك : « ل وعل خير اشر »
5-5
ظ وعثرتهما خير العتر) ) ومن رأئا أن هذا بذمة تقل ادع الدادة :
وهم لسوقون الإمامة فى أولاد علي” كم الله وجهه من فاظمة رضى الله عنبا »
لك عرو نوك الانادة ورقري ها إلا نكم حر دنا ادك كل الى
غال زاهد تماع ترج لطلي الإنائة إمامًا معضوكا ولعب الطاعة سواه امن
أذ اسن أو اعلسين عليهما السلام » ومن خلع طاعته فقد صَلَّ ٠ وهم ردان
الإمام المهدى المنتر من وآد 0 رفي الوته وو راط جوف الف
فى ذلك فقد أخْطًا . ومن قال : إِنَّ الشيخين أبا بكر وعمر رضى الله عنهما أفضلٌ
من على وليه لا عندهم فشني 5 ف معتقده ٠ ويقولون : إن ألم
الخَسَنِ الأ للمَا ويد كان لمسلحة أقتضاها الحال» وإنكان الحقٌ له
قال فى ”التعريف * : وأبماهم يسان أهل السئة » يعنى فيحلّفونم فم
ويزاد فما 0 3 من معتقد 5 بن علي" 6 كرات أن قولل فى الاذان ع
اه وسَلعَت طاءة الإمام المعصوم الواجب الطاعة » وآدِْيِتٌ
أن المهدى المنتظر ليس من ولد السَينِ : فل وقلت + بتفضيل الشتيكين عل
با لشو عل وه و عه الحسن لىا فضت الصَلحة »
وطعنت عليه فيه .
من صبح الأعثى 4
الفرقة الثانية
5-5
5 الشيعة الإمامية (
وهم لقائلو ببإمامة أ ا نما 0 افيس عل 00 6
اجر اروس ا
00 اسمس
50 العابدين» 5 وز مك رم د 2-0-7 ثم آبنه و
الكاظم ؛ ثم آبنه» 0 ا وهوالذى.عهد 0 الامو بالخلافة ومات قبل أن
37 د المأمث »ثم آبه مد التق م يه عل التق م آبنه اسن ارك
: عرو السكدة ثم آنه عم اي وهو المهدى” المتتظر عندهم » يشولون إنه
دخل مع أمه صغيرا سردا بالملة على القرب من بَعْدَادَ ففقد ولم يعد فهم ينتظرونه
إلا الآنَّ» ويقال : إنهم فىكلّ ليل قفون عند باب 00 بل دود
ملجمة من الغروب إلا» مغيب الشفق.: انون أ نا الا 7 دكا للم ! وظهر
الور فاشرج إلينا ! رضيو إن الدلا : الأخرئن» مكب هذه الف بالأثق عشربة
أيضاء لقوطم بأمامة أ فكي إنافاك الور لقو هم بانتقال الخلافة بعد
ايان نا كدري الكافظم اللقدم ذكره دوس أخيه إسمعيل إمام
الإسماعيلية الآتى ذكره» وبالقطعية قوشم بموت إسمعيلَ المذكور فى حياة أبيه
الصادق والقطع الشال القياعة لل مومواءة
. وه 5 امم ها ى ان
قال فى * التعر يف ” : وهم مسامون 6 إلا انهم أهل بدمة كبيرة سيأية 8
وهم يقولون : بام امة عَلَّ رضى الله عنه نصا ظاهم و صادقاء أحتجاجا
أن الذ بى" صل الله عليه وس قال : دمن بيني علا ماله فبايعه بجاعة» ثم ة قال :
ووس ااه الجزء الثالك عشر
0 مر ه و
يلعى عل روحه رهد وي وول هذا الأمص من بعدى ع فلم د مأ عله اعد
0 مد أمير المؤمنين عل عليه السلام بده إلبه فبايمَه علا ةودن كي
الى "لين" كربق ارالك عرف يفن ا لل ا ال
ا 1 وه -501 0 7
موضوعاتمهم 4 و خصويه بوراثه علم النى صل الله عليه وسلم ٠
ان سن
اوه ضر لساري 0 : «من كنت مولاه فعل مولا »
الهم و وال من ولاه ع وعاد م, من عاداه » وأدر الحق ع لسانه كينها ذا ذار» ويرون أن
نا 2 سا
بعة حدق رضى الله عنه لوم السقيفة عم : حين أجتمع الأنضار هد
رت لني" صلى الله عليه وسلم على سعد بن عيّادة فى سقيقة بى ساعدة ليبايعوه »
وذهب إليهم أ بكر رضى الله عنه ومعد عير بن ام الطات و عد دروكا لم
م له مه وس قال : رلا بِصَلّم 0 لأس | إلاهذاا 0 س2
0 | إِللْ قوله عه 0 5 وماك نر فى الكلام عل
مبايعات | الكلفاء فى المقالة 0 القائم ممأ ترم لاسي وله اد بذاك .
. وشولون: إن الحقّ كان فى ذلك لعل الوصية . ؛وشولون : إن القيام على أمير الَؤّمنِين
عبان ل بن عفان رضو و الله عن وحصرى فى الذار كاله و الال رم
ساالي سا صا م
مع وجود كَل رضى الله عنه » وإن لمعن حشيره كان عخطنا ٠ ويزون جواز
التقية خوفًا على النفس» وأذهرا رق الله عنه إنما تأخرعن طلب الإمامة عند
قيام من [ كان] قَبْله با تفي عل نفسه ٠ ويرونَ أنَّ من أعان أميرَ المؤمنين حمرَبنّ
الخطاب رضى الله عنه على انكلافة كان عخطنًا : لبطلان خلاقيه يمرا علا خلافة
أبى بكر ووجود عل الذى هو أحق با ٠ ويزتمون أن الصَديقَ رضى الله عنه 5
سك ا
قاطلعة رطى الشهنا صني بق رن عن سول اله لله عليه وسلم ا وان
من صبح الأعشئ ا
من ساعد فى تدم م بخلافة أبى بكر أوتشدي مد علافة مر» أو تقدم
- 9-
امية مخلافة عمان كان عا 1 و بزعمون أن مر رضى الله عنه 9 يصب ف 1
الأمم شُورَى بسن 1 0 من أصداب رسول الله صلى الله عليه وس » لأستحقاق
هدم على عل الميع ٠ ش
وعد اقول حسان بن ثاءت رضى الله عنه فيا كان من موافقته فى حديث
اك فى حَقَ مال رضى الله عنها » ولا رون كسان ذاك ٠ و ون أن عاكشة
أم المؤمنين رضى الله عنها انك له ل قانها عر اهل يوم لجل ؛ وأن م من قام
مَغها كان عملكا للواقة عل اللطاء»
ويفولون إن من قام مع معاوية على على بصفَينَ وشَبّر السّيفٌ معه عليه ققد
ارك فظورا يت ون ماوقع من زياد بن أبيه من الدعوى الباطلة ٠ وذلك
أنه بعد قثل الُسَين عليه السلام جهز جَيْشًا إلى المديئة النبوية مع مسلم بن عد اله
و
7 تلوأ وسبوا وبابعوا من تيغهم عل أنهم خول ليزيد .
كور لذن َم أن مجان ٠ ويعدُون من العظائم قيام مربن سعد
فى قتال اسن 585 أن بك واعليه ذلك واستعظموه ! فقد قبل هيد
0 عقا قوطيوا مدن شمن وين اشن 8 وان يزيد قاتله الله
ا بذلك :
وعدن أن الأمى سار بعد لسن ن عليه السلام إل أخةه ا حسين » ويقولون :
3 000 ترم وس
إن الام لكيه لسن 0 اسه 3 واذلك م تنيت فى بيه : 0
عن العماا” اثم فعل 00 0 حرشن : وه والذى ختارا الحسين ) ون
م ال دي أعظم محظورات فاه نه وحقيق رفاك أرق
استعظموه ! فأى بحرعة أعم من قل سبط وسول الله صل الله عليه وس ؟ 03
عم , الجزء الثالك عشي
95 1 و ُ ك-5 1 ا هم سل سلا
وقد د و صاحى 3 السمط فى خير السبط '» له وجد فى حجن مكُتوب
3 ع
عر
0
1 عر عدوم
2*2 خمار و 0 207
ترجو أمة فنا وتلر” حسيناً 0 كفاع 513 ه لوم ما عا
ءٍ ا و
وال : ! ل 5 الحسين نما 0 بن 55 النخي “ 0 ويعدذون
5
ل ودشي 2 ع 9
عن 0 2 سق معاوية أهل الميت' عند غلبة ء علي ركى ألله عنزس4ك بصفين
وسوقهم معه إلى دمشق سوق بالعصى دان أن خلافة بد بن معاوية كانت من
0
ال زه ان نماضت ا
بالتير رى ري العاص رضى ألله عنه لكنتماه إن معاو ية )» وخدرسته أ 6 أ مودىر
الأشعرى” لم الحكين حى حلم عا 1 ون من ظلاه لس 6 0 مخطنا ١
و
ركذاك يتبرءول ٠ 4 سراي [أى] أرط لان مايه عئه إلى اجازى 0
فدهل المديية ات فك لا واد | لناس عل ع لعاوية » ونوحه ِل الم
7 )0(
بعك ذلك فوحودك صليين لعبيد الله بن عبأس عاماين عل ال من فقتلهما 0
ينا مل سل ارخ سا
ويروك نحطئة عقبة بن عبد الله له المزئ » ويَفُدحون فى وَأ اللموارج : وهم الذيين
حرجو علا عل رضى الله عنه بعد حرب صفَين » عل١ ما تقدّم ذكه [ف الكلام |
و عسو اب
09 مان نَ الخوارج : وهو مفارقتهمع عليا رصى الله عنةه» وتخطتتبم له فى الغنائم. .
0
قرو إن الامامة آنتقات بعد الحْسَين السبط عليه السلام فى أبنائه إلا
عام الى عشر ٠ ا بعك 00 إل آبنه ز زَينِ العيدين » ثم إلى أشه ل
(1) صوابه ”عامل عل على الين » " والميان هاعم بعبد الرحمن أبنا عبيد الله انظارج ص ١55
عق الكافل لأبن الاين
فنصيو الأعنوا ررض
الباقرء ثم إلا آبنه جَعْفَر الصادق» ثم إلى آبنه مومى الكاظ م ثم إلى آنه عل" الرضاء
١. ثم إلى آبنه ملل التق" ١ ع إل اتدل الى ؛ ثم إلى آبنه الحسن الى ثم إلى آبنه
ىاد وو الى المنتظار وعدم ع م قم ذ ره هق ذلك الكلام عل هذه
3 17 من كاك ذلك سسكا بن الصزات:
0 لالد . دل ١ 0 وف العياس ع ١ 007 أهل البيت 1
رك 2
لا : 27 0 فبعد قلبة معاوية يصفين 0 0 بي العساس» فعزك ا
0 وأهل البيت 5206 الحلافة 4 ردن ع جعفر المنصور وما بعكه 0 ١
ويقولون : شاع اكه لممة : ص النكاح لوقت الذء ى كان فاصدو الإسلام .
لجو ص 1 سن عأهس ا فى الخارجى” يلك زاد ق 1 الو 4 وغاظ فيه
تفليظًا فا شديدا اد 5
2
ع بود 0
5100 البراءة دن شيعة : أمير المؤمنين 1 ركضى ألله عنه »6 م أضويه ويك
أهيل الشام من ماب ى أمية والخوقاء القها : كين بالنيروات : وهم الموارج الذين
0
5-9
5-86
م تعسيك قضرة 3 التتحكي بصفَين ) واكاها الموناك و ن العراق لقتال على
للق
2
ولس يومكك 7 0 فسا ر اليهم على وكاوا انع الات او عن
ع
أخرهم 6 وم عل 0 صواب عل سوئ سبعة أأفس +
ام
1
ويرون أن أب مودق الأشعرى ركى الله عنه أخطا 4 فى موافقته عمرو بن العاص
ى الله عنه : 0 5 باع علي" ول يلَمْ عمرو معاو ويد 3
ويعتمدون فى التقرءان ال . مغل مصحف عيكة الله ل تفرد رضى لله عنه »
0 المصحف الذى أجمع عليه الصحاية رصى ألله عم 6 فل" تون مالم ل
فيه 2 ا ا
سس
)0( أى هل ببق منهم سوى سعة تفرّقوا فى ابمهات ا تقدّم 1
ا الحزء الثالث عشر
و سارك
وبتبرءودت من فعل ابن مجم فى قله اير المؤمنين ادرضى التدعبه» وح لم الى
#ى ا ذلك 0
م0
س هم ما واس , -58
ويروث أن موالاة أبن مل ال
ل اج سا صلا
ويروك محبة قبيلة همدان من ١ 5 الطلوب : لمشا امع ا ري الله عنه
وهم أهل الي تا هو المشبورعنهم ؟ َي 2 أن 5 المؤمنين هلبا رضى. لله
2 دقر
م بي المنبر وقال : ألا لأبنى اسع لش وه بو
25 سوسم اما ل مر ا لاله ه عوسم ا هوس رمه 2
0 0 من هردان وقال : وألله لندكحنه : 3 لندكحنه !إن أمهر امه رك ماه
وإن ود ود شريذا ! ٠ فقال ظَّ رضى الله عنه حيئذ :
مور و 17
ثرهاو مه - مقر م ممه
ل كنت يوأ 5 غلى با أب جَنة ده اقات همدان أدخل لسلام !
-_
ور
0 0250 وه
ويقولون باشصستراط العصمة قّ الاكسة 6 فل" كور مث ليس عدوم
يم إماما 0 ش
نوناق ار فى عينم على هذه العقائد» فقال وهؤلاء 6 ف
الف وال والله واللّه العظي » اب || واحد الأحَدء الفرد ااصمد» وما أعتقده
من صدق نهد ص 0 عل إهامة آبن + ووارث علمه عل سن
أ طالب رضى الله عنه يوم رم وقوله : م من كنت مولاه ضَ وله
لهم وال منوالاه! وعاد مَنتَادَاه ! وأَدرَاطَقّ علا لسانه ل
مع أل قا 0 لوم السقيقة» وآخر متاخ يوم اذا ول قل بيحواز لقي و اعلى
م الور 2
التفُس) ا أبن اتلطات! وامطايدت قاطمة 6 ومنعمأ حقهأ ٠. ن الإرث 6
ير له 8 1
وساعدت فى تقدم كم وعدى وا و 6 تت 2 شورع 6 كدت حسان بن. '
من صبح الأعثئ م نوتم
ل 07 0 ع . الله ا م 2 ب 338
ثأبت يوم عااسة» وت معها لوم امل » وشبرت لت ا لوم صعين »6
ات 6 ال
ل ا وَكُنْتَ مع 2 عرق سين
فقتال نه وقات : إِنْ الهس م نض عد الحسن إل الحْسيْن » وساعدت ل
3 [نك] اوش علا فعل تلك البلية » وسييتٌ أهلّ الببت وسقمهم بالعصى إل .
دمشق» ورضيت بإمارة يزيد عت المغيرة ل شه وكنيت 7 ت ظهيراً ري
للق ةم
العا أص »ثم مون آنا فى] أرطاء ؛ وفعت فل عقبة بن عبدالله [المزى] وصاءقت راع
لد وارج» فقت : إن الم لم لتقل بعد الحسين وكل فأننا نه إل تمام الأمة
إلى الإمام المهدى المتظرء ودللت على مقاتل أل لبت بى موت لأس ؛
وأبطات 8 المتع» ات ف 6 التمر مالم 4 د بيع أمهات الأولاد»
ما ع
5 5 2 - و2 >يء 1 ا بوه 3
وكات ١ ىق لد عر رك مق شخة اما ونين وكنت مع هوئ أهل الشام
0000 0 8ه 1 اي اتر ساسا ع سا 88م ل و 1 ثره ه
والغوفاء القائمة بالنهروان» وأتبعت خطأ أبى فى مومى » وأدخلت فى 3 مالم يثيته
رهس 2
ان كرد 34 كان مجم وأسدلتة ف مداق قطام 6 و دن محبة
همِدَانَ» وم قل باشتراط العصمة فى الإمام » فت مع أهل النصب الام :
قات : قك 0 “التعر نف فرقة الإمامية حجاين الشيعة الذين هذه الملكة»
و أء عم أين بن مكائهم 0
'اللتعرنة لقنا انيه
( من الشبعة الإمصاعيلية )
وهم لقا لون 0 إشىا اعيل بن لمات وأن الأمامة أنتقات إلبه لعك
دخ دري الكافلم المقدّم ذكرّه فى الكلام على فرقة الإمامية ٠ وهم
)0 الزيادة من ”التعريف"؟ (ص و5١) ٠
رفن الحزء الثالث عشر
مجح اي ا ا ل ا ع يا ا
00 الإمامية المفدم ذ يمر فى سوق الامامة من أمير المؤمنين مَل بن أبى طالب
رضى الله عنه إن جعفر الصادق) هارن نا عن وى الكاظم الذى هو الامام
يود الإمامية ل إسماعيل م بذاء ثم تسوقوتها فى بنبه ع فيقولون : إن الإهامة
أنتقات عد إن المؤمنين 0 رضى الله عنه إِلْ أبنه الحسن» ْم إلى أخيه ده
ثم اما أبنه على رين العايدينَ ع 5 أنه مد الباقر» ثم إلى أي جعفر الصادق »
شم إل آنه إسماعيل د الذّى : لس إليه هذه أ الفرقة 1700 أبيه . ش. ن قائل:
إن أباه مات قيله » وانتقات ت الإمامة إليه بموته ٠ وم ن قائل : إنه مات قبل أنيه .
ص-_-ه له له
وفائدة الم وما واه بعده . ثم يقولون : إنها آنتقات من إسعاعيلٌ المذ كور
)غ0(
اللا أبنه د المكتوم» شم إلى أبنه 0 7 ثم إلى آبنه 0 إِلْ
م
أنه ء عبيدالته المهدى” أقل خلفاءالفاطميين ببلادالَغرب» وهو جد انخُلفاء الفاطمينَ
عصرء ثم إل آبنه القائم بأم الله أبى القام م ع ٠: ثأنى خُلقَاء الها اطميين بلاد
لمجا ثم إل آنه المنصور بالله أبى الطاهى إسماعيل : ثالث خلفاء الفاطميين
جلاد المغرب ؛ ثم إلى آبنه لمعم سن لددين الله أبى ّ م معد : أقل خلفاء الفاطميين
0 بعد قيامه ببلاد المغرب (وهو بانى القاهرة)؛ ثم إلى آبنه العز يز بالله أبى المنصور
تزار : ثألى خلذائهم بمصر؛ 4 ثم إن آبنه الاك 5 الله أبى عي المنصور : ثالث :.
حلام قر ع إن ابحة لاحر لإعمزاز دين الله أبى الحسن عل : رابع خلفام
عر ثم إلا آبنه المستتصر بالله أ ل ى عم مع : خامس خلفائم صر .
50 0ه
0 من ها هنا أفترقت الإسماعيلية إل فرقتين : مستعلوية وتزارية .
قزر
فأما لس فيقولون : ن الإمامة اقلت يل المسالضر الله المقلّه م ذه
م أنه المستعلٍ بألله » أبى القان دم أ ساد س خلفاتمم عصر» ثم إِلْ أبنه ال
)0 كن فى الأصول ودقع فى العبر «الصادق » :
بن صب لالع" ْ بوذرضا
لفلف
بأحكام الله أ عل انود : سابع ا صر ثم إلى جد الحافظط لد ألله
- م
علا
0 -2- عبد انيد بن 0 : ثامن خلفائهم بمصر ؟ ثم إلى آبنه الظافر
بأمي الله أبى 0 إنماعيل ؛ تأسع خلفائهم بمصرء ثم إل آنه لاير صر الله
أبى 0 فسن نْ الظافر : 0 صر ؛ ثم إلى العاضد لدين الله أن
0 ا ألله بن 9 بن اا أفظ : حادى عت رخات يحص ر) وهو حرم
22 (
حتّى مات :
17 الأزارية فانهم يشولون + إرتسب. الإمامة التقلتٌ بعد ثم ُستنصر إل آبنه نر
باص من أبيه دون آبنه المْستعل ؛ وستندون فى ذاك إلا أنَّ 10
كان ٍ تلامذة أحمد بن غطاش صاحب قلعة أصبيان وألموت» وكان شهما عاك
بالتعالم عجوم والسحنة ع أبن غطاش بالدعوة 0 خناء مصر)
عقا وهب هك إل مصرفى خلافة المستنصر ادم ذ : 7 فأ رمه وأسه بدعاية
الناس إل إمامته » فقال له آبن الصباح : 5 الإمام بمدك؟ فقالله : أنى
نزار» فعاد آبنّ الصباح من مشر إلى الام وابحَزِبرة وديار بكرٍ وبلاد الروم» ودخل
مان لوفو لا زوك ا ا بدعو إلا إمامة المستتصر وآبنه نزاربعده .
قال الصبرستا 7 4 النحل والملل “ : وصعد قَلْمةَ ألموت فى شعبان سسنة ثلاث
' وتمانين وأربهالة وأستظهر وتَحصن .
ثم النزارية بزعمون أ ارا اكور عرج من الإسكندرية حم فى بطن جارية»
م اك
ثقية ؛ على تفسه) ادن بلاد الكعداء ي صار إن اموي ٠ ورت ق ارت
(1) الصواب «ثم الى الحافظ » فق المقريزى ج ١ ص لاه" «ومن بعده الحافظط 20 أبن الأمير
بى القامم مد » ووقع فى ج ص 49١ من هذا المطبوع « ثم ولى بعده آبن عمه الحافظل
عبد اميد بن لاص أبى القاسم مد ان» وفيه بعض التصحيف فتنبه .
دو59٠ ووو
امالس الازء الثالث عشر
لآبن سعيد أنه م الك 0 إل تك ابلادء وص ات الإمامة
فى بنيه هناك .
)1١و
والمستعلوية د ذلك إنكاراء» ويقولون : إنه فيل بالإسكندرية : سار إليه
الأفضل ين امن وحار الح و و0 ادي
فرق
إل الس 16 1 عليه حائطين فات »© م فرع فى أ ر إلى نلاد المشارق
وأقام بالمغرب ا رن بها الآن من ولدهء فقو الل سيد يه كت التواريم :
0 0 ََ
"ككرنفا ابن سعيك وغيره ٠
ثم الإسماعيليّة فى المسلة : من المستعلوية والارية دسمون أَنْفْسمم أصدات
الدعوة الحادية» 0 لإمامهم إسماعيل المك كه © فإنه نه كأن سي صاحب الدضوة
المادية .
قال فى *التعر ييف©: وهم وإن أطيرن ا وقالوا بقول الإمامية» لدم
1 سى الكاظم وقالوا : إن الامامة لم نص إلا إلا أخيه إسماعيل » فإمم م طائفة
ع غم 2 ارس ور
قر عدون التناسم والول 5
وذ فى ”مسالك الأبصار“ : أن ملَخْص معتقدهم اتناس . ثم قال : ولقد -
فاك المقدّم عاييم والمشار إلبيه يم 9 : ( وهو مبارك 3 علوان ) عن م
م اسرماج
وخر
وت حاذيته الحديث فى ذلك ضارا فظهر لى مؤسيك 8 3 أ الأرواح مسجولة
ف هذه الأجسام المكلّة بطاعة الإمام الورعل! زعمهم 0 فإذا آنتقات على الطاعة
0 500 «فر الى الاسكندرية » يي يه ١ رص"
على وجه الصحة فتنيه 0
(؟) كذا بالأصل ولعل ماده بلاد مشارق أثر يقية كم سيأتى ٠
هن صصبح الع لوف
نن
0 11111110 وأنتفات للاأنوا رالعلوية » إن كات على العصيان هوت
فى الظُلُّمات السلية .
وذكر فى ”العبر” : أن منهسم من يذّعى أله هة الإمام بتوع اللُول» ومنهم من .
ش يذ رجعة من مات من الأكمة بتع التناسمز ا وهنهم من يلتظر جىء من
رم سم ات
يقطع كوتة 6 وم من يننظر عود لأس إل اه البمت 3
عي مم نت
ثم ام ستعلوية وال تزارية يتفقون فى بعض المعتقدات ويحتلفون فى بعضها .
00 1 كي 2
فأما مابتفقون عليه من الأعتقاد» فهم يتفقون علا أنه لا بد من إهام معصوم :
ظاهى أو تور . فالأئةٌ الظاهرون هم الذين يظهرٌون أنسهم ويذعُون الناسس
إن إمامتهم 4 والستورون هم الذين ريق و يظهرون ن متهم ٠ وآخمالطّا 22
وم سمه
مر إسماعيل الذى د إلبه» وول المستوزين ن أنه المكتوم ٠ ومن م م
أنَمن مات ول يعرف إ مام زمانه أولم ب ن فى عنقه مع ا كار
يقث أن اليم لايكون إلا بالتعا تعلم هن الذكة خاصة» لمك الامو
شوم 2
ويقولون : إن للم أدوارا فى كل دَوْرٍ منها سيعة أكة : ظام 20 ووو
550
إرتب كأن أهل الدورظاه 00 ا ذلك الدور دوو الك ين 6 وإن كانوا
سان سم
مستودين يسمى دور الس ٠ ويقولود بوجوب موالاة أهل البيت» ويتبرءون من
عن 00 النالككة الباطل؛ داوع ف فى الصّلال» لاسا الاب ؛
01
وم الطائفة لمعروفة , بالناصيية أتباع 3 97 بالعظائم » يبوم 3
أعتاد أذ غال والأخذ وتن جرح تدم عن القول بانتقال الإمامة بعد الحسن
(1) بياض فى الأصول ٠.
ا ا ؛ ثم أخيه سين » م فى أيهم المتقدم ذ لهم 0 باهم
ساعيل الدع 2 0 إلله لعن الإ قد عاد عن عدن ٠ وشم يعظمون
ل القدح فيه » وأن من وقع فى ذلك فقد أرتكب سيا 5
ع 9 سم ى يررك إنّه عر رهم 3
ولدعاة الايمة المستورين عندهم من المكانة وعلو الرتبة الرثة العظمئ » اهيا
الداعى القائم نايف ريسن الداض اناعد الكتوم او اله مووي فل
7 0 1 :
ما تقدّم ذكره». فإن له من الرنبة عندهم فوق ما لغيره من الدعاة القامين بعده .
6 حم »يه 43 َع 85 3 وا هه
وما آشتهر من أهى الدعاة لأعتهم الممستورين أنه كان ممن سب إلى النشيع
6 1 ّْ 5
انع وهان وان لضي او لبان رانف واد
ِو 22 4 اك م تس ٠ 3 هه ١
له ولد يقال له : 8 نا علا أهبة فى الشّيع الم باس | الاير الببت»
9 ص مار
0 ا أ لميمون 1 يقال له : عذات وكان عاج اعون وملحيا سي القذّاح»
ش وأطا لع على اها باع من لبه 6 امن زواحى لاخ واصييان إل الأعواز
ل ل
0 لكين انك الما لاقي اناس ريز أغل اسع عات اه
مى أحمد 3 مقام أبيه عبد الله لقَدَاءِ ع وصكبه إسرية بقال له رستم
9 المسين وح نيد فق أفتل الكرية درس اد ايد إلى العم »- فدما
المتناكن إن عاق البق باون ركان | ودعي انه السيى بق أهل مناء
من المّن» وقيل من أهل 6 ل 02 فى عدوي إل
المقرتته؟ وفق لننت ا ن هذه الدماة إلى أرتكاب مُظورٍ أ وآحتقاب ب إن فقد
5 -. 0 4
ضل فخريجع عن حادة الصواب عندهم 5 وبرون لطع كن 7 0 الإمام عبيك الله
الهُدىٌ : أل أنتبم القائمين ببلاد اقرب علا ماتقدّم» وآرتكاته اممظور وضّلاله عن
: » بياض ى الأصول ولعله «امامهم إسماعيل )١(
من صبح الاعى ش' 4"
7 5 دن 00 اناس أس عن 1 اع القائم بأهس الله بن أله له ا مهدع »
َ حاف لوجااد الخريية أو نقض الدولة عل امْمزْلدين الله /
ل ل
ومن أعيادهم العظيمة اللَطر عندهم ار ًّ (يفتح القين المعجمة وكسر
الذال الهماة اورشن الناة ست وو اميا فى الآخر» ثم خاء معجمة مضمومة
و 2 َ 9 9 ّ' 55 هه
بعدها م ) : وهو غَيْضَة بين مك3 والمدبنة علا ثلاثة أيام من ابحقة ٠ وسيب جَدهم
له عيدا أ: بكر بذ رون أن الى هن ألله عليه وسلم لاه ذات روزم ققال لع
ع خا 1 ش عتم # اس همه 5
ول اي 0 اللهم م من كنك مولاة فل مولةه» أللهم وال من والاه » وعاد
سد هر سا
من عدا ع لصره كك من حذلة وأَد راق معه حيث دأر» 05
ما تقدّم تحوه فى الكلام علا بين الإمامية .
له
: أقلِ 5-7 ظ
7 . 2 1 9
وقد كان لخلفاء الفاطممَين بمصر بهذا العيد أهتام 0 7 تبون بالبشارة به
إلى أعمالم كك 0 بالبشّارة بعيد الفطر وعيد لحر ونحوهما . ٠ وعتقدون
2
امتهم أ ممم يعلمون ما يكون من الكيون اطائثة 5
د23 آل كوقتفه نه اق ليوات شاه اناظى كمي انه
حين ىق المهسدية عشارق أفريقية من بلاد المغرب 0 ص سو رها م ل
ل سغر
وقال إن 0 هذه الرمية كروما انان شرج ا 5 خارجى قي تعرف أ
يزيد صاحب المخارء وقصد المهد 0 0
يصل المهدية .
وكآان الحا : د بأمس ألله أحد ب بد رمن ء عقب الففلفق لمن 5 كور يذّعى ء
ا
زا لا عد انه ازمية فرت ول
طُّ
الما | المثير بالدامع المعروف به عل اقرب من باب المتتوح بالتقاهس 5) فكيوا
000
له بطاقة فا :
)15(
ٌ 8 ده 2 5 ص 1
سه اي ال لاك
: م قا بخور 2ت رصم ع :
إن كنت أونيت ع 0 لن كاتب البطاق.
ص ان يقوله وم 2 5 لا م 3 فى السموات وَالأرْض | حب
2 هاعر 2
0
2 يقدحون ىق عياش بن أبى توح دا 1 الا فر: : أحد الحلفاء
الفاطميين صر ٠ وذاك أنه كان له 1 0 الصورة أسمه م د الظافر
رومع
للد ريض كان يأتى إلينهة بلا ييه » فرتا عيش الظافر يه » وأمره أن
0
لممتدعيه فاستدعاه » فأتى إلبه 3 على العادة » فأجتمع ء 8 ا بن الملاو ورا
سه
نصر على الظافر وقتلاه 6 وهرنأ إلى الشام » م الفريج © ثم قدي ننه 2
عل باب زويلة .
5 2 . 0 كور لماه . لساك
من رميه بأننه وقتله إنأه 9
د
قات وأ هذا هوالذى | شار إليه فى “التعريف” فى صورة بمين الإسماعيلية
ابن السلار . وهر وم مئة 6 .إذ لسن 0-07 بآ السلار» وإما) 0 ا
زوج أ عيأش المذكور» وكان قد وَزَّرَ للظافر المذ كور قبل يبه عبش وتلقبَ
ل واجقولافن شيع ل كن الطافوفعنه ادم 22 كس عله رد
)١( كذا فى الأصول بالمثناة التحتية والشين المعجمة ووقع فى آبن الأثير والمقريزى بالموحدة
والسين المهملة ٠
(؟) سيأ بعد أسطر التنبيه على هذه النسبة ٠
(©) عبارة أبن الأثير (ج ١١ ص 78 ) باختصار : فقتل عياشا الفرنج وأسروا آبنه ثم فداه الملك
الصاح طلائع بن رز يك منبم وضلبه على باب زو يلة ٠
الل كيده الأعنى ردي
مه 8 اث 30-0
عياش من ة 1 4 ووزر للظافر بده 0 لبن البالار هو التادن دزي الظافر أو
رم هر اه
ل
7 1 1 ع 0 - 8 ل سه 22
1 رضم اعفد ار اثم أن برا أحد من آل ,ينت الى صل الله
عليه وسلم د اله 4 أ م | [أحد] إليهم أوواك لم 0
أو يعادى وليا ٠
ةا
اه
وأما مايختص به المستعلوية» فانهم يتكرون إمامة نزار بن المستنصر المقدذم ذ وه»
ويكذّبون التزارية فى قوهم : إن نآرا رج مد في بن جارية حقٌّ صار إلا بلاد
اشرق ٠ ويقولون اا ا مله لاه ٠ ويقولون : إنه نازع
المق أهله وجاذب من سيك إن اقيق الإمامة ا كان لإمامهم
ل ار
ع لي ا إمامته » 000 ا
الأصَاليل » لاسها من كان فيهم 1ش أذوار الأّممّة التى حى فى كل دَوْر سبعةٌ أعمّة»
علا ما تقدم ذ كه فى صَدر الكلام علا أصْلِ معتّقد هذه الفرقة .
ثم هم عن راشدالدين سآن : وهو لك 8 الدعوة بأعمال طراً
من البلاد الشامة فى زمن السلطان صلاح الدين في ع3 يوب 2 0
امتهم إلنه . قال فى ”مسالك الأبصار“ : وكان 5 صاحب نيا فأراهم يق
ما أصَلّ به عقوم : من تمي أشفاص من مات هنهم عل طاعة مم فى جنات
لنعيم » وأشخاص من مات منهم علا عصيان متهم فى النار وا محم ؛ فتبت ذلك
(1) بياض بالأصول ولعله : الخلافة رنها » كا سيأ نقلا عن التعريف ٠
ع" 1 الخزء الكاليق عدي
عندهم 0 رماس فى أهل الضلال . ويقدحون
فى آين السلار المقدّم 3 5 لسنهون رأيه فها كان منه امن إذالة الخطبة القاطمبين
بط رايتهم الصمراء والخطبة ل اعباس ددع رايهم السوداء » وماكان منه
ب الفعلة ال الول ها عل' قصر الفاطميين ٠ ومن فبهع وأخذ أموا ثم بعد موت
٠. العاضكدك
3
00
وأما ما يختص به الثتارية » فانم يقولون : إنَّ الأض صار إلى بير بعد أيه
الْستنْصرعل! ماتقدّم ذكره» وإن من بحَد إمامته فقد أخْطَأ ويزعمون أنه خرج
من الإسكندرية حلا فى بطن أمة ونخاض بلاد أعدائه | لذين هم المساوة صر
ا بلاد الشرق . ويقولون : إن الآسم بضير الصورة بمعنى ؛ ويرون أن
لعن على امسن بنالصباح المقّم ذ ره فيا هله عن المستنْصر من قوله : الإمامَة
بعدى فى وآدى 1 0 00 الآنام» ويعظمون دلاء الدين صاحب قلعة ألموت ؛
ل الطالقان بناها السلطان ملكثاه السأجوق ٠ وذاك أنه أرسل عُمَام
في
8
فيرزفى مكانما لا را 1د لوف ايه وسكاها الو ا
تعليم العقاث ١
95ب-000 0 0 5
الحسن بن الصباح المقدّم ذ كه وكان أبوه جلال اين قد أظهر شعائرَ الإسلام»
وَكتَب بذلك إلا سائربلاد الإشماعرئيّة بالسجم والشّام فا
ألموت المذكورة فى سنة تمان عشرة وستّائة» فاستوك آبنّه علاء ادن هذا علا لم
28 شر ص هم عر بن
والشام فاقيمت فيا 6 م توق بقلعة
اسسسسسمسم
6 لعل الصواب 2 واسفهوت رأى صلاح الدين لوسف سن أيوب» فأنه هوالذى عمل ذلك العمل
كا شير إلى ذلك فى الهين الآتى والا فابن السلارقتل فى زمن الظافر .
من صبح الأعئى ">
32
لوف لذ روط ران كاله وز رن تمي الى وسار ران
وس وى منه عندهم من من امد انق :
وأعلم أنَّ صل هذه الفرقة كانت بالبخرين فى المسالة لثانية وما بعدهاء ومنوم
كانت القَرامطةٌ الذين ل من الببحرين قن 3 إل رجل هنهم أخمه قرمط»
خرج فهم وآذى الو وه أئزِل عليه تاب ب ثم ظهروا ,المشرق #أسْههانَ» :
فى أيام السلطان ملكثاه السَلْجوقَ » وآشتهروا هناك بالباطنية : لأهسم يبطنون
اذى ها هرون وبالملاحدة : لأن مذهههم 0 5 3 إلى الشّام 6
ونزلوا فيا حول طرابُس » وأظهروا دَعُوتهم هناك» وإليهم دسب قلاع الإتماعيلية
المعروفة بقلاع الدّعوة » فيا حول طرا بس » كضياف » وانكوانى » والقدموس » '
واوا
ولأ لقرقنا:! تعره ويرا زارية يا 0 أحديفق ن ممم يلاك امش رق ذهب
الزارية ع بدعوة آبن الصباح المقدّم ذ " 2 وأخذ مر منهم بالشّام بقلاع
الس ماعيلية لولاا 1 رمات بده ء القاطميين
مصر» وآشتهروا بامم الفداوية» ووتبوا على السلطان صلايج الدذين يوسف بن أبوبَ
بالشام مات وهو را 8 ياوه فلم مكنا اليه م ثم صاللهم بعد ذلك :2
قلاعهم عمال طرا بلس فى سنة آثنتين وسبعين وتمسوائة ثم وا إلى ملوك مصر
فى أيام الظاهى بيبرس» وآشتهروا باسم الفداوية لمفاداتهم بالمال عل من يعتاوه .
وقد ذر فى”مسالك الأبصار” تقلا عن مقدّمهِم : مبارك بن علوان : أن كلّ من
ملك مص ركان مَظهرًا م ٠ ولذلك يرون إثلاف نُمُوسهم فى طاعته : لما ينتقلون
00
سه
2 ب لماه 03 كرل ,| 3 3 2
النتة يق النعيم ال ككرى زعمهم ٠ ورانت نمو ذلك فى * أساس الداجة كن
0 ل ل ل 5 5
ظافر ؛ وذكر أنهم يرون أن ملوك مص ركالنؤاب لأنمتهم : لقيامهم مقامهم .
أما امم || الى يون بها ذة فذكالاى "الي اغا م المتقدّم :
إن المي السام أن يقولٌ : إِي وَاللَه وله الواحد الأحد ء القَرد الصَمَد »
5
ل 0 آ#ه
القادر القاهى» الذى لاله ا وحق أمة الاق : وهداة اتلأق » 0 لي وبليه أئمة
الظهور وامكَمّاء ؛ فالا برَنْث من حم الولاء © وصَدّفت أهُل الأباطيل » وشت
مع فرقة الضلال» وآنتصبت مع التواصب فى تَقرير تحال » ول كل بانتتقال الإمامة
إلى انطو ثم إل بيه بالنص كل 6 مرصولة إلا جعفر الصادق؛ ثم إلى
07 صاحب الدعوة المادية ؛ والذثرة الباقية» وإلّا قدحت فى القداح»
2
7 و
عت الذاعى الأوّل » وسَعِيتَ فى آختلاف الناس عليه » ومالأتٌ على اليد
02
ال 0 الناس د ن السام وشت الدولة على المعرَء وأنكيت أن يوم
دير حم لاع فى الأعياد» 6 : أن لاعلم للامة نا 89 وَل ؤغالت هن دع
لم العم ؛ الكدنان ريت ال ١ يت عد بالعظائم » وقلت فههم بالكائر» و والمست
أعداعمر» فحت أولياهم ٠
2
5 5 ع ةع هنى عر قد تر ا ل ف
قال : ثم من هنا زاد التزارية 09 وإلا شحدت أن يكون الاص صار إلا نزار »
ع اع عه صا راسم 000 ١ 5 مه رسك
وأنه أبى حمسلا فى بطن جارية الخوفه خوض بلاد الأعداء » وأر. الأسم لم يغير
سات كر 30 0 م اهار اه م
الصورة ٠. وإلا طعنت عل اليو بن الصسباح 3 وبرت من المولى علاء الدين
000 9 سر امس 0 ش اد
ضاحب الأطوت » ومن ناصر الدين سنان الملقب براشد الدين » وكنت أَوْل
رما 3 ساساه 5 5 0 9 ل ب عه 9 0
المعتدين 4 وفات : إن مار ووه كان دن الأاطيل © ودخات ا قى أهل اأفرية
والأضاليل 8
قال انا ما من 00 من الا عباملة المنكرين لإمامة نز زارء فمقال لم م عوض
الخو إلا فت : ] ن الااهس صار إل نزار» وك القائلين أ أله خرج ل فبطن
من صبح الأعنىا غم
ور اسن لكر 2
4 سخ ب سبد :
جارية » وأنكنت ميتته الظاه بره الامككدوية ارادعت آنه 0 نازع الحق أَهْلّه
يت مم رو سل قله
كادي الخلافة رما ء وواقت كيده وزعت اللسن ف سالج 0
مه
قّ الا رية آخر الأدوار .
قال : ثم 0 المين أن يقال : وإلّا قلت مقالة آبن السلا رفى التفاق
0
سه لير سامش ص صر 2
- ساس ار تس هاس عي
وسددت راى آء بن أبوب» لانت بيلاى الزأيد الع وا تورفيت السوداء» وفعات
فى أهل القصر تلك الفعال» تحت مثل ذلك امال .
قلت : ماذكه فى ” التعريف “ فيا باد الثدَارية : «ومن ناصر الدِينِ ستان
اقب براشد الذين » مم : ان سنانا المذكورٌ ما هومن إسماعيلية المّام الذين
هم شيعة الْسْتعلويّة لامن الإسماعلية اَي الذين هم ببلاد ادق » علا ما تقدّم
يانه . فكان من حقّه أن ِلْحقَ ذلك كين من سواه من الإسماعيلية الذينهم
المستعلوية ٠. وكزلك قوله : ثم جمعوم آخر حر المين أي قال ا قلت مقالة
اديرف ساق ادن ان ري إكا ا تن فلك خخص:»
بالمسعلويَة » لأن آبن السلا ركان وَزير الظافري 0 والظافر من ملت الخلفاء
القائمين بمضر بعد المستعلي» الذين حافت الأّارية فى إمامتهم ٠ وكذلك قضية آبن
ا إنماكانت مع العاضد آخى ادا صر وكآُ ذلك مخض بامماعلية اشام
الذين م م المستعلويه دون 3 زارية وحيلئد ل فكان هن د أن 3 ع 0 أدة
2
؟ين النزارية عل رت من لو علاء الدين صاحب ألموت» ويزيد قَّ كين
ض بوهم من الإمصاعبية عد قوله كن الادواق :ا 2 إلا , 35 من ا 0
سنان. ادن اكه الدين 6 ل ول انين تلك إن مارآه كان دن
الأباطيل» وت 2 أهل الغرية والأضاليل 0" 9 شول بعد ذلك : ىر ول قت
4" الحزء الثالث عشر
م 3 بأد 6 عر مع صسص ا و س عاسهة ير س 0
مقالة أبن السلارفى التفاق » وسددت رأى أبن ابوب © والقنت بيدى الراية
اه لس سه 0 و اإلهاه ١ لد 1 05 ماه 0-7
الصفراء ) ورفعت السوداء » وفعلت فى أهل القصرتلك الفعال » وتمحلت مثل
5
الفرقة الرابعمة
قال 2 التعريف 0 وهم أتباع ا حمدا 200 3 قال 2 لتعر 3201 6 5
وكان من أهل موالاة ال الحاك أبى َالتصو بن ال َرْخَليفة مصر. قآل : وكانوا
وَل دن الإسماعيلية 6 ثم خرجوا 1 د لوي عبد 6 07 3 3 زعم
8
شواون 1 لام 4 وإ الألوهية تت إلنه وثد برت 00 4 وَعو شنب
واظورعيلة وزكل اعد كن رباد المماذ ينه »بل بون اماد من حي
هوء ويقولون تو قول الطبائعية : إن الطبائع هى المولدة» والموث بِقناء الحرارة
لشريزية كانطفاء ء السراج بقتاء الت إلا من أعشّبط » ويقولون يدام 5
وعام قائم ب ا م تدفع ) ا بعل اد الستببحون روج امحارم
وسائرالفروج ا جرمة) وأنهم أشدّ كفرا ونفاقا من يو الآنى ذ وهم 5
حم
ال
بك عاه ها ير تس
من كل ير وأقرب إلى كل شر
00
42
0 : 07 هذه الطائفة هم 00 زادوا 2 لح 5 00
الرحينٍ الرحيم » بفعلوا فى الأول الله صقة خا » وفى الثانى الع> 0م ش
أهل تبروا ومن جاورهم ٠ ثم قال : وكان شحنا من عه رعه اشاتعان , برك
من صصبتح الع اين
2 _- شماه تلى وه عه 5 مع 8 , مث
أن 0 وقتال النصيرية أولْ دن قتال الآرمن : لانهم عدقوق دار الإسلام وس
ع
بقائهم أضر
ل رت ع هذأ العسقك نان فى”التعررف» فقال : وهؤلاء أمانم 1
2 0 5 07 2 1 ما وماس وثر
إنق والله وحق الحا م 4 وما أعتقده فى مولااى الحا كم 6 وما اعتقده أو تمعد
ثُُ 2 5 بد 2 1618 إن 32 205 ع مه
الدرزى” الج الواضحه » ورآه الدرزى" مثل الشّمس اللانحه ؛ وإلا قلت : إن مولاى
9 3 0 5 لطاب اخ د ْ
الحا مات وبلى » وتفرقت أوصاله وفنى ؛ وأعتقدت تبديل الأرض والمماء »
سرج سل ١ لاما م م تر رات هار مه ا زر
وعود الرثم بعك القناء ؟ وتبعت كل جاهل » وحظرت عل نفسى ماأبيح لى6 وعمات
اوور
يد عل م مأ فيه سناد يدنى) وكقَرتٌ البعة الي ا وراف منيوذه 8
اافرقة الفامسنة
51
( من الشّيعة التصيْرية يضم النون وقتح الصاد المهملة )
قال فى ”إرشاد القاصد»: وهم أتباع نُصَيرِ عُلام أمير المؤمنين على" بن أبى م
لاتيم ل ارق حل اج 01 ل المبرستاق
)غ2
[وهم جماعة ينصرون مَدهيهم يبون عن أصحاب مقالاتم لو ادن
)00 4
فى كفية إطلاق الألوهية ع ال نم [من أهل البيت] وأختلافهم راجع
6 الزيادة من «الملل والنحل» للشبرستاق ص و .
0( بياض فى الأصول مقداز ثلاثة أسطر ٠
5 المزء الثالث عشر ظ
ا ا م 22
ويزتمون 0 5 2 لدي سعواب 6 كا هر ا 6 قالوا 2 السلام
ساسا وكر
عليك ياأيا ادق 0 وشولون ٠: إن د صوته ) وال» 7 ول وحم من أجل ذاك
0 إامعات» ويقولون : إن ميان الها ايربى #رموة» 4 و ل 6 اك اتن
00 5
ما 0 دن أى 0 لغير إِذْنْ ن صلل ؛ ويحبون أ 0 قال تلط رضى الله
2ت 2 1
ل فى مرا ك1 0 خظابٌ م ء من خاطبوه به لا يعود 0 كن
قال فى ”إرشاد القاصد» : وهم و 0 ومن أذاعها فقد و | عندم )
0 الح كران مقالتهم معاد أهل التحقيق » وم نأنكذلك وقد أ أخطأ .
قال فى ” التع ريف » اا عتقآد ] فى تعظي ال 5
ولزمهم من ذلك أن عظَمُوا عر العنب' لد ى هى ا حرج ا يا
اا أن الصديق 000 هنين حمر وأمير المؤمنين عَمانَ ركذى الله عنهم 56
لك
عليه 1 ته 1 ن الخلافة 54 2 0 َيل بن آدم عليه السلام علة 5-6 هابيل»
5 أعتدوا ١ ل عل انا ل ليه السلام. 6 وم فو كل فرعون فى الفواعئة عل
ّ م الأنبيا 2 علوهم السلام ٠
' 1 و 8 سا دوكر 020 2
لك طائفة ملعونة هر ذولة” محوسية المعتقد ؛ لا نحرم
الببات ولا ادخراف ولا الأمياه فلكو عنهم فى هذا حكايات .
وقد 52 ف ”التعرريف> ' حاقهم عل مقتذى 'هذا تيده فقال : ا
إلى ون الع“ الأم!! 6 وم | أعتقده فى الَظهر الأسوا 6 وحق وروا 5
من صبح الع أه”
وحمنا اب ومسا كنه :الا انيرا انه لس م » وولاة فى له » ومظاحس
اا ساة اه 2 الراساهت 3 7
اطق؟ وكشفْت حاب سلبان دن 4 وبرِنتَ 0 ن دعوة أححة نصير 6 وحصت
مع اللالضين فى أعنة 2 وكفرت ت بالأطاب براحن الم العو
2
وا وت دعوى أها ل التحقيق 4 إلا ةك ان تجرة العنب 7 ن الأرض على
ح أجتتٌ أصولا وأ م2 امع شيلها» ركساعع فال ع هابيل » ومع اغرود
على إبراهم 6 0 0 0 صاحبة » إن أن ألق العلي العظم وهو
0
عل 0 وأرأ فخ كول ة قنر) وأقول ': له بالنار ما تطهر ٠
الطائفة القالقلتلة
هيت أفجل اليد الفيترة)
5 انوك انالا تدويناى 6 أنه ارين ويس انا مكنم 3
سمعوا قولَ الى صلى الله عليه وس « القدرية حوس هذه الأمّة» قَلبوًا الدليل
وار > لعافتت اراد اعد 3 الرن سق التو ملت فلي
كآسم المت بواسطة أن واصل بن عطاء أحَدَ أعتهم كان يقرأ علا الحَسَن البصرى”
فامتقله ساد خالقه فيها ٠ وهر يكرت أشي أن الرعئه ومن العدل | يون
الر 8 ااضمات 3 الله تعالى : كالحياة و العم والإرادة والقدرةع و
0 بذانه» [ [عالم بذاته] 0 بذاته » قادر ذاه لأحاة ة وعلْ وإرا ادة وقذْرة؛
ويمُنون بالعَثْل أنّهم يقولون : إِنَّ العبدَ إنما يستحق التُوابَ والعقابٌ بفعْله الطاعة
والعصيانَ » باعتبار أله الكالق ا نقسه دون الله تعالا » ترما له تعالى عن أن
يضاف إليه حَأَق الشر: من كُفرٍ ومْصية . و إذا كان العبدٌ هو الخالقَ لأفعال تفسه
لوج لها فليس د سايق .
6 الطزء الثالث عشر
ع ع 3 0
ولط أعة كثيرة ) هم مصتفات فى ات : مغلم وَاصل بن عطاء »
فاك 3 لاا لظام » وشم ل لمر ومعمر بن عبأد» توعان
للك م
الحاحظ 6 [وأبو عل الحبائى] واه أبو هاشم ) وغيرهم «وعندمم أنه َء 0
بل الأمن أنف ع وأنْ أ لله تعالى إعا يحاق الأفعال والمشيئة » أن العد هر الكوي
لأفعاله ها تقدّم .
تت
”9 عل ره فيوم 08 بن درهم » أجتمع عل مرْوانَ بن مد آخر خلفاء
ع
2200
نى امية » وعد ودين ديك فى القول بالقدر ولق القرءان» وعلت رلئه
عنده» ويه سعى ع وان امد كر اعد وكات له واقعة مع هشام بن عبد الملك
أ هروان ١ واستعظمون الإعان بالقدر : حيره وكزهة و شترءون منك ) ونكيون
لول أن ماأصاب الإنسان لم يكن لِسخْطئه وما أخطأه ل يكن ليصببة ٠ وبقولون:
إذاكان 7 رو منهد ا الإنسا ل قار 0000 حاديث :
2-06 21 ماص : ع 7
ا لما خَلقَ له» . تالو فوله تعالى : ( إن فى أم الاب
ان له 2
لدنا نا لعلي حكم ٠ وتستعظمون البراءة كن أعتقادهم 4 ولقاء الله تعالى عل اله 1
بأن اداه 7 59 ٠
5 3 0 2 -ه 8 كره سا
وقد رتب فى ”“التعر يفف » اإعانهم عل هذا المعتقد» نقال :
ديهم : واله وله لل العظى ذى الأَمْيِ الأثف » خالق الأقمال والمشيئة .
107 قلت : بأن لد غير مكلسن وان ا بن ددهم 0 4 5
إن هشام بن عيد الملك أصاب 0 اد لد هه 6 وإن فروان بن دكن ضاله
م مض عي 2 9 000 5 5 غرج اس
ف اتباعه © وادنت بالقدر خيره وشمره » وقلت : إن هاأصايق ١ كن ليخطئى
60 الزيادة عن «خطط المقريزى» ج «#ا ص غ48 .
من صبح الأعثوا ردك
وما أخطَأى ل يكن بصي 6 و أل انه إذاكان أن قد قرع مه فذم أ سدة
وده
أقايب» ول أطمن فى روا حديث م آسملوا فك مر ىا خُاقَ 4 » ول مو
معنى قوله تعال 00 أم الاب [د ل أدَينا لي حكم ) . وبرت فا أعتقد»
أقول : 00 . قاالته التو فق وااحضية :
الجي اع لدان
(ف فى الأمان اق حلت مها أهلٌ الكثر من تمن قد ييحتاج إن تحليفه»
. وهم على ض ربيف )
الضص رب الأول
١ 0-1 ا م 5 ةك 5
(من 000 لشريعة نى من الأنبياء عليهم السلام»
عع بيات ثلاث ملل )
الميعيلة الاو
(الهسود)
وآشتقاقها من ن قوم : هاد إذا رجع ٠ وازمها هذا ا
السلام : (إ] هذا ] إلّك) أ ) أى رجعنا وتضرعنا اي ره د التمسك ون
0 ست عليه السلام . قال السلطان عماد الدين صاحبٌ حا فى تاريخه :
كحم ع من ى إسرا ل : لأن كثيرا من أسحتاسن العرب 0 رقع كيم قل دلوا
2 معدي ليسا من ى ع أسراثيل ٠ 5 إكاهيم الذى مسكون ره “التوران » وهو
6 المزء الثاللث عشر .
فك | مسس) تومن ابا ب وه من قوم : ورت
أرى وور تف واور ذا إذا تير حت طتوعها اران قد آستخرج بها أحكام شرعة
مومئا عليه السلام» وكان التحاس يحنح إل أن لفظ التوراة عمّبى”» والذى يظهر
أنه عبراف 5 :لذن 0 ا عليه 500 العبرا ننه 6 'فناست أن تكون
ن لفته الى يفهمها قومه» قال الَمِرسَانى ف”التحل والمكل: وهى أقل مث علا .
سرائيل شُعى تقاباء إِذْ ماقبلها من الل إنما كان ماعل ونحوها . قال صاحبٌ
حماة : يه ولا دار الكخرة ولا بعث ولا جنة ولانارء وكل وعيد
يقع فيها إنما هو تحازاة دنيويّة » فبوعدون علا مجازاة الطاعة بالنصر علا الأعداء »
وطول العمر» وسعة الرزق ونحو ذاك؛ ويوعدون عل! الكَفْرِ والمعصية بالموت ومنع
مركم والخَرب » وأن يِنْرلَ علهم بدل الطَر اعبار والظْمة ونمو ذلك ؛
شيك ا قاد فول مالم فطل من الدينَ هادوا سينا عر ياتِ حلت لم).
الآبة » لهل الم سبيًا لتحريم ٠. قال : وليس فيا أيضًا ذم الدنيا » ولا
ارهلا فا » ولا 0 صلّوات معلومة » بل فى التوراأة الموجودة أديهم الآن
أمور إلى الأنبياء علييم السلام من الأسباط وغيرهم لكل حكن
وأعلم أن اتوراة عزا مينة فا
أو 35 ل عل ل الخليقة والتاريح من آدم إلى 2 عليه السلام 8
وثانيا تساقة وأمطا المضريين ب إشرائيل » وظهور موسى عليه السلام
علمهم ) وملوؤاه فرعون ) 0 3 ؛ الزمان وهى 4 ة كن ينزل 0 ا فيا
لراؤ
الوجى] ون اليه وإمامة هون عليه السلام؛ 0 لحك كاك قُْ الألواح
(1) بياض فى الأصل والتصحيح مما سبأق قريبا ٠ انرص مه ؟ من هذا ابازء .
دن صم اعقو © 8
عقوي عله الدالاة 6 اوه نعي عتصر ماق التوزاة سمل عل أواضس ولواد
37 0 الله ا 0 ا ان 0 بقوله : ((و كتبنا 0 37
ع عا" سام سام 8
ررذم 3 ع 0 يد
زصذة خضراء» ا ا بير 5900 0 وقال أبو العالية : من زرجد)
زقال اسار عن حش نزلت من الماء» ويقال. + إنبا كانت أوحين ٠. وإنفا
سد سم
جاءت بافظط امع : أن امع قل 0 قع على الأثنين » »م فى قوله تعالمْ 1 وإن كان
ار
1 00 والمراد آثنان . :
وثالئبا) - فيه كيفية تقريب القرابين علا سبيل الإجمال .
ورابعها 3227 فيه 58 القوم » ونقْسم الأرض بيهم 6 وأتوال ]سل الذين بعمهم
وم : 5 وات 2 وم 8
موسى عليه السلام من الشام» وأخبار المن والسلوئ والغام
ع راغ الاه غره 0 3 3
وخامسما 5 فسه أحكام التوراة تفصيل المحمل » وذ ؟ وقاة هرون 3 ا
ا
علمهما السلام» وخلافة وضع بن نون علنه دم بعدهم| 8
ثم قدذر رسن وذبره أن فى التوراة البش
د
مسال السلام» م نا
مد صلى الله عليه وسامء إِذ دارع فى غير موضع ) وأنة ود
ف از نات 6 هو ال ىء الذى " شرق الأرض بثوره ٠ وغير خاف على
ذئ أب اذ المراد با مشيح|ا د عليه السلام» وأ المراد بالذى نرج فى آحى
الرمان به 35 اعد ضل الله عليه وسم 500 وقعمت البشارة بهم جميعأ فى هوضع
6
واحد» كم فى قوله : إن الله تعالى جاء من طُورسيناء وظهر من سَاعير وعان بقارا
(1) كذا فى الشبرستانى أيضا وفى معجم البلدان لياقوت : وأشرق من ساعير وآستعان الل .
5 الحزء الثاللك عسشر
وساعيرهى جبال بيت المدس حي مُظْهرٌ المسيح عليه السلام» اران جبال
مد حي ظهر النى صل الله عليه وسلم ٠
قال الشهرَسبَانىَ : ول كانت الأسرار الإليّة » والأنوار الرَبانيّةء فى الوخي
والتنزيل» ل تاريل ] 05 ثلاث هساتب ا مسد !ووسط كال 4 وكان
الحىء ا شَىء بالميدء والظهور أشْبة ا ونه أكنية بالكال » 7
فى التوراة عن ظهور صبح اشر مه ل بأمحىء | على ا » وعن
طلوع : 5 | بالفلهور [آع امي | ون بلوع درجة الكال [والآستوا 1
| عل فا ران ]ء وف رفوا التي صل اله عليه وسم بوضفه فى التوراة سق المعرفة”:
2ت 0 فوا كفروا به فَلعنة الله عل الككفرينَ ) ٠ وقد ذ ى المفسرونَ
فن ]نق عبات زعو الت عله أن مومع عليه السلام لما ألق الألواح عند رجوعه
إلمْ قومه » تكست فلم ببق منها الس تومه امتاتر ران كت سحيين
سوم اس 0 ار ا
وسق عير وأنها رفع منها 2 ؛ أسباعها وبق لمحيو 0 فى الذى , 2 المدئ
وارحمة» وق الذى رفم تفصيل كل شىء ١
ع2 م 5 م 5-3 وه 8
وليعلم أن الهود قد آفثرقوا علا طوائف كثيرة» المثمهور هنها طائفتان :
ع
الطائف الأو
رج ير د 32 د م
(التفق 5 ودام سم 6 وم القراءون )
لون 3 3 ش 6 ده مر َو 2
1 وإن كانوا فرقتين » 00 ند إد توراتهم واحدة » ولا خللاف
51 آله
ف أصلل الروقية يلسم ه وقد تف م جميع علا آستتخراج سع_ائة 0 ثلاث عكسمرة
60 الزيادة عن «الملل والتحل» الشبرستاى (ص ه؟١) ٠
(0) ساض بأصله ٠
6 أى قرائين وربانيين بدليل مايأنى .
من صبح الاعشى ول/اع؟
سا لكر صم ات
ليم الم وعل 0 86 5 . 000 والأسباط
وهم بود ؛الآنا عش اآنى ذكهم آنرا 0 اس الطائفة الثانية الآالى
ذ كفا :وه السامرة بو أنبياء غير موسى! وهرون و بوشع علييم السلام )
5000 1 مسد يا | انل سرام 2 0 9 ِِ 0 عه
وبنقاون عن بوشع اسعة عشر كَابا زيادة على التوراة عبرون عنها بالنبوات تعرف
الأول 2
ا 2 2 55 0 سان
9 الربانيون بسعردول عن القرائين اسرواح موضودة لفرائيض اتوراة المتقدمة
8 ال بي ل 2 اه وو 2
الذ كم وضعها أحبارهم » وتفربعات عل التوراة نقلونها عن موسى عليه السلام ١
2م ل اك كر 0 2 |مةا مامه 0 ات
وبتهق الربانيون والقراءون 0 انهم استقبلون صعرة بيت المقدس فى صلاهم »
0 1 سه ل قر 0 تن ا 00 5 يي 2
وبوحهول هأ موتاهم» وغل أن الله تعال كم مومئ عليه السلام 5 طورسيناء :
سق 5 5 مه زور 7 97 2 ُ ١ عٌٍ م 5 38
وهو جبل فى رأس بحر القلزم ف جهة الثهال عن ران حر فى آخره ) داخل بسن
ذراءين يكتنفانه .
ع 6 3
وهم فون ف أشرئس. :
أحدهما لون ا لظاه وابطتوح | لى التأويل ١ : 016 بُون مع ظوا أهس
أصوص التوراة » فييحمأون ما وقع : فيا قور الا 0 ا 508
والتكار ( والآستواء على العرش» والتذول ع ورسيناء وو ذلك عإاظواصيه»
يا تقوله ا و المسلمين» رون من ذلك ك إلى القول ِالتَشبيه» والقول
بالمهة : وار 0 يذهبون إلى : تَأويل ماو التوراة ن ذلك 2013 تقفعل
الاشعرية من المسلمين .
. أى فى ص 554 من هذا الحزء )١(
) 1١1/0
م المزء الثالث عشر
7
الثانى الول اندو نار وك يشولون أن لا قدر سايق أن الأ أ نش
2
35
3 تقوله أفدوة و2 المسلمين ولك ون شواون اسابق القدريا تقوله تعره ٠
3 7 7 2958 # 5" 0 2
أما ماعدا ذلك فكلا الفر يقين يقولون : إن الله تعالى قم ازل وأحد قادر» وإله
تعالى نعنثث مونى الحقء وَشَلّ ا اجون 50 التورأ ة الى هىّا ىكامهم
و
أ التعظير ؛ حت م يقُسمون مها م ؛ يقسم المسامون , ان وكذلك لعش
كليات الى لظ : موسى عليه السلام فى الألواح اهار وقد تقدم ل
محتصرمافى التوراة » مشجملة لا أواص واد م انثالا » وهم 0
9 يحلفون التوراة » و1 5 3 الزمان وما 0 : وهى القبة اوكا . ل
د هقر
٠ ص و فممأ الوجى ٠
ومن ٠ أعظا م أنواع الكفْر عندهم ع د وهاهان لعنهم أ الله . ( وكان أسم
وسار
فرعون 0 فيا 5 المفسروث الوليد 0 ا 4 وقيل 9 مي سن ا 3
وأختلف فيه : فقي لكان من العالقة ٠ وقيل من الْبْط . وقال مجاهد :كان فار ب
: ال 0 2 و م 7
وهامان وزيره) والدبرى من إسرائيل (وهو تعقوب عليه السلام) ومعى إسرائيل فيا
: ا اه كم ل
5 المفسرون ررعيك الله» كآن « 5 أ عبك 6 و« ابل 9 هم الله تعالى بالعرالية :
)غ2 1
وقبل + إسرا من السء وكأن إسرائيل هو الذى شدّده الله وأتقن حَلفَه ٠
ومن أَعَظمٍ العظائم عندهم الخد يدروك 0 نية» وتصديق ل عليه السلام
ودغواقا اننا حلت من غير أن _ ل ل ااام ام سا
0000 ن أقا ريأ كان يحُدَم الت المقدّس معهاء و يرون ركنا من
م اه
ولستعظمون الوقوع فى أمور :
(1) لعله من الأسركا يفيده ما بعده ٠
من ضيح لاعت ش 4 زع و١
مثا جا لقلا بإنكار خطاب لله تعالما لموسى عليه السنلام وسماعه له .
5 1 و 7 سهيير ماه
ا طُورسيناء م 7 5 ل عرين علية بالقاذ ورات» ورى كذرة
ع لح اس نت سا
بيت المقدس الى ى فم بالساسة © ومشار ك2 ختتمر ف هت د بيت المقدس
وقتل 5 اا وه اء العذرة عل معان أسفار التوراة :
ونا اشرب من 8 ل ا اثيلء ويل إلا
حارت ملك الكتعانيين :وهو الذى قتله داود عليه السلام» ومفارقة شيعة طَالُوتَ
الذك أقاموا'فعة ع جَالُوت . وذلك أنه لما رفعت التوراة وتسَلْط عل بى إسرائيل
ماو
دهم فز الكتعا نب انين الذين اي عالت » كانت البو حيلكد ل فهيم قُْ شمعون)
وقبل فى تَويل» وقيل فى وشم بن ثون» ققالوا له : إن كنت صادقًا فابسث لنا
ملكا تقال فى سَهيل الله » ل عات لاه :إن لله ديت لم
لوت ملك وم يكن من بط اخأك» إذكان املك من بيط شرف عندهم ؛
فقيل : كان سَقَاء » وقيسل : كان دَبغاء فأنكروا ملكه عليهم» وةالواما أخبر الله
تعالما : (أى يكو له الْملكُ كينا ) الآية؛ فلما فصل طَالُوتٌ بالود أراد الله
انان رشنن افان من سيد فأ 1 انط وأنتلاهم بير
حدم ار 0 ل رن الأ ون لسطين » 0 مم
طالت : ( إن الله مبتلية بتر فَنْ شرب منه قايس م ومن 00 0
إل قوله : ( وقتل داود جالوت ) . ظ
لخ ار
لم ااء ادع عر :
ومنها - إكار الأنباء الذين بعثهم الله تعالى إلمم : وهم ل وهى ول و اوشع
م : من أنبيائهم ع لمهم السلام» ومن قبلهم : من إبراهم 5
صلواتٌ الله عليهم » والأسباط الآثى عشير الآتى وم ؛ والدلالة علا دَانيالَ
6م الخزء التاليق عسشّر
التَنّ عليسه السلام حت قل » و اخبارٌ عون مِضرّبمحكان إزبياء الى عليه السلام
جد الخطالة زياء والفرام مو للق :رار سروم كل ارخ كر ] ينا ادلم
- ل ٠
اب اقول أن لازا أصاءت 1 مى عليه السسلام منشجرة الموتع بالطاريق
غَنْك 2 مسيره عدن بن تفددها وكات وسيلة إن كلام الله تعالن إه ار إفك
ا لا وكذاك اد الطرق ا مومي| عليه السلام عند 6 إل مدن ارا
من فرعونَ » والقولٌ فى بنات سٍ الانى سق هن موسى عليه السسلام بالعظائم
مور 2
ورمون بالقبيح .
بباح اللذث مع ضرة فرعونٌ د عليه السلام والقيام هعهم فى غلبته»
والتبرى ممن آمن منهم عونا عليه السلام .
عوط 48 03
ومنها .قولٌ من قال من آل فرعون : الاق الاق : لتدْرك من فر : من موسى
سعوم ع عر _ م
3
وقومه عند خروجهم ا 0 مالغ ٠ ذلك وله : ل( فاتبعوهم مشرقين
زه سر
0 راع الجمعان 3 5 كا ال ات و إن مدر كونَ ) .
واه
ومنها الاش شارة اليف تابوت سق 00 عضر حين أراد م هومى عليه
السلام قله إل السام يل فنه عند أبائه : رهم تق وكرت كك 1 مم
حرا “نونه قحك شن ا ال ل نب الكش لفولوه إلى مانب
الآخر خضي دل 2 وحنب الحانب الأول اوه دسل ل اليل حصب
جانباه جميعاء إل أن كان رمن موس عليه السلام وصَربٌ انيل بعصاه فانفلّق عن
بوت ٠ وأذد 2 قله إلىالشام ايدفنه عنك آنائه تج تقدم . ا 0 سقائه عصر
فوقع قَّ فلو ر نالقة 5 عايه السلام فى ده 8
من صبح الأعثئ 4
ومنها - التَسْلِمْ لسار وتَض يمه على الحوادث التى أحدتها فى المودية علا
ما سيأتى ذكره فى الكلام على السّامرة فى الطائفة إلثانية من الود . ا
ومنها- يرول أَِيًا : مَديئّة اليَارينَ من بلاد فلسْطينَ ١
ات ما بفعل سكنة سدوم من بلاد فلسطين أيضا وهم قوم لوط 1
يكرا غافة كام الؤراة الى ووه السك ]افوا عا +
ومنها د امكاح الحيث بالعمل فبه والعدو فيه : إدأ مقا عندهم ا
ااه ساس وس ع ا ار : ع سا عي سا جياه 5 صاصاعت 5-5 5-5 7
هدر دم مستديحه هن حيث إنه مسخ من مسخ بأستياحته قردة وخنازير» والله
عل قر سا ساكرة سا سدور + 5 َس وس هترم ساس سا دم
م أأكام ١ اع 7 , 3 0 واس نلء
عاك يقول : ( وفنا لم لاتعدوا فى السَّبْت وأَحَذة منهم ناا عَيًا )) ٠
)20
٠. 75 6 3 2 5 95 5 .ع
ا وهو | تمانية أيام بوقدون 2 اللبلة" الأول من أياليه عل كل أب من أبواييم
سراجا وفى الليلة الثانية سراجين وهكذا حتى يكون فى الليلة الثامنة ثمانية سرج ]
وهما من أعظم أعيادهم 0
ومنها القَْلُ بالبّداء على الله فى الأحكام » وهو أن يَخْطرَّله غير الخاطر الأول»
0000
وهو تعال 0 1
نستلزم البداءءة وهو مما تمق كاثةٌ المود علا منعه» علا ما تقدّم أؤلا .
اسلو سا ضاق
5
2 5 2 1 ١
8 ٠8 3 5 ٠ أاى 4 + . 0 ع 5
عن ذلك» ورتبوا عليسه منع نسخ الشرائع » ويزتمون أن النسخ
ومنها - آعتقاد أو المسيي عليه السلام هو الموعود به عل أسان موسى عليه
السلام» المذكور بِلَقْظ الْمشيسًا وغير ذاك» علا ما تقدّمت الإشارة إليه .
ل ا ش 5 5 2 :
ومنها الآنتقَالُ من دين المهودية إل ماسواها من الأديان» إِذْ عندهم أن شر بعة
2 27 9 0
مَوسَى عليه السلام هى الى وقَمَ يبا الآبتدأء » وبها وقع الآختنام .
)01 بياض بالأأصول والتصحيح من ج ١ ص 55 4 و58 4 من هذا المطبوع
(؟) هوعين ما بعده فى المعتى ٠
ا لجزء انالك عشر
ل سو 59
ومنها 8 الأنتقال من المودية ان مأ عداها م ل : كالإسلام والسرائدة
5 5 35 5 لد مسا
وغرهماء إنه كون مايه المرند عنك المسلمين 8
اد مات م الحمسل : فإنه 0 عندهم » ومن آستباحه فقد آن تكن عطورا
عظيا عندهم ات فى عموم قوله تعالما إخباراً بما حَرّم عايهم :
( دعل ف عاذو حْما كن ذى ظَفرٍ) ٠ يعنى ما ليس عمج الأصابع كالإبل
وما فى معناها .
ومنها آستباحة أ كل الحم خَلا تم الَهْرء. وهو ماعلا فإنه مباح هم دعن
ذلك اخيرات تعالا بقوله : ( ومن ألبق روا العم - ا مم يا لماحل 2
رو رودم
0 أكْل الخوايا ٠ قال برس عباس وغيره : هى المباعس . وقال
كر سج سا صا
أوعيدة وف ما شرع عزن لبن أى آستدار» والمراد َم 4 وكذلك آستباحة
ماأختلط من كم بعقليم و هو م
1 م خط بعظم]) فلا على شحوم ل ٠ ع 3 بعص 0 قد عطاف
رمه مه
الذي © وعنه ا 8 بقوله :رم واوا
قوله تعالى : ( أو امواءا أو ما أختلط بِعَظم 4 على المستننى فى قوله : ( إِلَّا ما 3
ظهورشما) ٠ كمله 0 الآستنا 0 والموافق 15 عله الدَوَلٌ 4 وترون امت دابا
5
نزول هذه الآية أن لود قالوا م يحرم علينا نىء فا حرم إسرائيل ع سه
ار بَ وتم الل ة فتحن تحرْمِه» فزلت . علا أنَّ لبود القرائين والربانرين كحملومما
لو ا رن اه رن أن كل ممما غيرآكل اا ذال اداه
" وكام
بشوله صلى ألله قاية وسلم : قا نل ألله التزود! حولت علوم اشدريم فأ ماعوظ | وأكاوا |
0 4 واأسامصة #الفون فذلك» ويقولون لتر لمن كك ع رن 8
من صبح الأعثئ 0
. صايص اأساة
امه ال سا لوس
لم أن اران لادج كر 00008 لذب بذ كل اكات رد ملتصقة يقلبه
أو بضلعه ) الك سأ هس لمر رمو ذلك ٠.
)01(
ومنها مقالة أهل بابل فى إ براه م عليه السلام» وهى قوم ... . 5
وملا أنه حرم الأحبار الذين هم علماة هر علا الواحد منهم » بمعنى 5 و
وام زومر
دن 3 حاتم 2 المآ أ كل والمشارب 5 وغير ذلك حرمة عون علينا 6 ونأ كد
لت حصي لكاي علمها ؟ د من عادتهم أنهم ا 0 ا عل فص وأرادوا التشديد
عليه قلبوا حضر الككائس عند ذلك اتح تَثْليظًا علا لمحرّم عليه ..
ومنها الرجوع إلى اليه بعد الحروج منه » فإنهم إنما تخرجوا إليه عند ند حفط ظ
الله تعالئ علميم تحعالفة له مويري عليه السسلام عند آمتنا عم عما موا به من قتال
عي سق سواه 0 ساسا سات
لحار 6 أخبر تعالى عن ذلك 1 َك قال ا غرمة عليوم أر بعين سنة
يبون ذ فى الأرض قلا : تس عل قوم القاسقيين ) م : وكان 5-8
ستة فرائع فى أربعة تراج » عشون كل يوم ويييتون حيثٌ ؛ يصبحون » فأمس الله
1 ج86 سد ساثا ام 2212120
ا موت علسنة السلام فضرب جر تلعدصاه أه فاتفجرت مله آّ عت عشرة ة غينا 4
ا 2 ري 13 ا 0 4 فإذا أَخْدُوا حاجتهم من الماء اتسين
عر ره 1 0 الس 5 ل ساسا تنا لع عر رام
وحملُوا اجر معهم » وكانت ثياهم فها بروئا لا حرق ولا تند » وتطو ل كسا
طال الصناف:
حرج الى والسلوعة الى ان لجان عله كا ا بره
ساماورهة سملاه رق وساس سكوّه دسا
تعالى : ( ونا يح اهام ونا ليم الْمَنّ والسَلوَ ) ويقال إنه ارون ٠
وقال آبن عباس : والمراد بان الذى سقط عل الشجر وهو معروف ٠ قال قتادة
1 د و ١ 8 ١ اه 2 1-3 1 1
كان اَن سمط عليهم من طلوع القَجْر إلا طاوع الشَّمْ سكسقوط اللْمِ » فياخذ
(01., بياض بالأصول ولعله :انه للن القلالمين فى تكسير أصنامهم » 0
الل منهم ما تفي ليومدء ذان أخة أ كاّمن ذلك مسد . وأما الساوا» فقيل فقيل
طائر كالسياق » وقال العيدااة؟: ان 0 وقال 2 : 0 ان
اجرة كانت حَحشره عليهم لوف
عه عر قو بم
ومنها - البرومن الأمساط: وحم 0 عقوب 0 اأسلام » لدم 1 عي
ع يي
سيطا 00 ا وشيامين» وتفتالى ) روسل 00 ونون ولاوى )
0
وداث 4 ا 2 وسجر) وحادء اشر ومنهم تفرع جميع فى اسرائيل َكل
2
أمة
5-5
منم 5 من الناس ٠ وو أنتعاظا 56 من السبط وهو لتتابع ء إِذ هم 0
متتأبعون 85 وقبل : : من السبط وهصو الشجر» ا الاعة ا
أصل واحد ,
1 و ده 2 الى ده 1 عو
ومغ#أ 5 القعود عن رت الخيارين 2 القدرة عل حريم : وذلك أنهم امس ا
دخول الأرض الندية : وهى تت 55 فما قاله ل عياش والسدئ وغترهناة
والشام فما قاله قتادة ؛ ودمشق وفآ سين وبعص الأردنٌ فما قاله الرَجَاج» وأَرضٌ
الطورفما قاله ماهد وكان فمأ 7 2 و هو" ن العالقةتج أخيبر الله تعالى» واحان
هو المتعظم الت يه من لذن والفير ذا الاجار : وهو الإ كاه 0 عه
عل ما يريذه ٠
قال 0 امن ما بعيكث 0 ) عليه السلام من قومه ل عشر تقيبا بخُبروه
خبرهم ) م 0 من الأبارينَ ة ادر فك م قاكهة كان قل لها دن 00
7 0ص
وحاء هم 7 املك نهم بين عليه ع وقال . إن هؤلاء بريدون قتالنا » وكان من
350
أمرهم ها قصه قصه الله له تعالى فى كايه بقوله 1 ]د قال موس لقومه ه يا قوم أدخَلُوا
74
. م) وف الأصل «نفتاى» ١ ص ١ كذافى الكشاف لزتخثرى (ج )١(
. )41 (؟) فى الأصل : ربول» والتصحيح من الغطيب الشزبينى (ج ؟ ص
من صبح الأعثئ للها
و2 س2 10-0 77 2 سال سركر ه سا صا
الآرض المقدسة الى كتب لله لَك ولك ا أذبارك فقا لعزي قالوا
صر اسم 2 27 ميد ين ع اعد ساف ف م 2 ماع .0 له شوتر 9 2
يأموسئ إن فبها قوما جبارين وإنا ان ندخلها حتى يحرجوأ 0 فإن يحرجوأ منها
مم مه
ل ات صا صا ار
مد م
قال رجلاك 5
داخلوا من الذينَ تخافون. م اله ليما لوا 0 الاب فإذ
سا معو ل كره سا تير 1 :1 00
دخلتموه فَإنم عَالبونَ وعلى الله 1 إن كثم . مؤمنين قالوا اموي 11 أن تاعلها
ص
كه س5
5 مَأدَامُوا فيا لعن أنت ورك شان نا اهنا مَاعدُونَ ا 0
2 ساو ساس سا اوسا 052
إل نفسى وأنى ذا فرق سيننا وين ا الامهق) ٠. فكان فى قعودهم عن
اياي لقدرة والتّشاط غَالقَة لما أمروا به .
000 رت قَّ اك 4 نان لبود عل هذا المقنضى » فقال : كلهم .
إن واه والله الله لظم » 2 ادر القرد لصم 5 الأحد الذرك
هه الخ ص
المهاك» باعث » ال وه اد أزرة أن 0 التورأ ة المكمة 37
ممأ ومأ 1 5 الم كامات ار 1 10 نر ل لحت اموس )
ساعاه ما م هار 5-1
وها حول فيه زماة )او إلا عدت ل عون وهامان » وبرت من ببى ام
مر فعر ل ساسا ممع ىام -
ودلنت دين الصرائية 4 وصدقت | ف دعواها 4 ورات لوسياف الحانء
وأنكرتٌ الطاب » وتعمدث الطُورَبالقاُورات » ورمَيت الصخْرة بال جاسة ع
اشرب م
وشَرَكتَ حتنصر فى هدم بيت التقدس ولي نايلغ وألقيث الع عل
ع م 00
مظان الأسيفاتة وك 50 من الغمر ومال إِلمْ جالوت» وفارقت شسيعة
5-5
طَالَوتَ) و أنكتٌ الأنسا ع6 وذات عل دان انال ا جبار مصّر بمكان ازيياء/
وك مع الينى والقواحديوم بي » وقلت : إن 50 رالمضيكة ه من شجرة الموسج نار
ع صدار
إنك , واحدت الطرق 6 عدن نوقلت بالعظائم فى بنا 00 وأحلبت مغ
2
الشحرة قل حوس » ثم برت من آمن منهمء كاعم فق قال : ٠ اللا كان الأعاقّ
م 000 الجزء الثالك عشر
ع 2 0 وعم اله 9 20
لندرك من فر» وار كيف تابوت ا و
ع سام لس شه لس و
ولت أرما مديثة 88 ع م و لت 1ه سكنة سدوم © وخالة 1ك
2 بارين ل 8 8
ته سم مساج ار
القوراة) 0 الحييت وعدوت فيه » وقلت ! ن المع ضلال» وإن المنكة
سه قر
مال وقات السداء 00 لله تعالمن فى الأحكام 2 سخ الشرائع ؛ وأعتقدت
أن ا 1 صم | سي ارود به علا لمان * موسى ار 5-0 عن
المودية إلى سواها من الأديان » وآستبحت 3 م امل كم ولطوارا [فنما اخناطل
فك #بواوت أن وات نه غير كله ؛ وقلت مقالد أهل بابل فى إبراه 00
3
و 0 و المت
إل أن 3 1 3 سم ليها دان 21 إعامها حصّرالكانْس) ورددت
إلى انمع وحرءت 01 زالجلرها 4 ورت من كل الخسياط؟ عدت عع
ليا رين مع القدرة والذّد اط .
هه علسلل
30
قات “فول هده لمكن فى حرمة لشم وما فى معناه : وََأَولت أن 1 كل نه
-
ؤت سام
ا 00 م ته 5 ءِ
غير أ كلهء ععنى أنه لمعتل الوقوع فى تأول ذلك » وهو خلاف معدم : لانم
1 8 5-0 م ثب 7 1 به ٠١0 بر ا .
تأولون أن أكل كمه غيرا كلهي تقدم عنم » وما منع ذلك الساهسة © فكان
ده ير 1 5 2 3 عع ص ع لا ل م ا
من حقه أن بورد ذلك فى ين السامة وأن يقول هنا : وم أتأول أن آكل ثمنه .
٠ ' 1!
غير كله فتنبه لذلك .
مره ضع ع > مره 25 5 03 و ع 6 لان 5 و 7
وأعلم أن أؤل ما استحدثت هذه الامان لاحل دين المهودية فما ذ كه تمد بن
عمر المدائي” فى تاب ” الم والذَّاة فى زمن الفَضْلٍ بن الربيع وزير ارتشيد »
اه
0
ع : 38 6 5-5
أحدم_ كاتنتب له قال له تشغ 8 المبودى 0 قال : اقول له : وإلا يرثت وه
١ - و مه 3 م
إلمك الذى لا تعيد غيره ا له ورغبت 3 دينك الذى أرتضيته )
ره 3 0 سمل
١ سا 2 الي سر هه
وححمدت التوراة وقاأت : حمار العزير را ؟ 5-6 مودى 4 ولعنك عَاماله
5
من صبح الأعشى لديف
صاة مه 2 صراح ساصا
حار عل ١ سآن دأود وعنمسى سن ا 6 و ا الله كا م مسأ أصمصاب 3 4
شعل مم القردة والمنازير) وحالفت 8 دونه دابيال واكدايها يسا 4
جوع وه كدرة 4 وضرات 1 عن
له
واقينت الله يدم يحى بن زكرياء هلد مر 110
5 ات القدس وتبرأ هنك الأسباط آبأزهم : 00 3 دق 0 براه
1١
الل
9
١
وتمست 5 2 ق 00 مالفا هت ُ ات 3 0 2
امير 7 ل ومعدَ الخنازير» وسلّط الله عليك 1 أهلك يحتتصر ثانية
2 اكت
0 لمقائلة وس الد الدرية ويخرب لمان © وأراك الله الأبدى الى تنال الر كب
هن قبيل الأسساط 4 وأخزاء 7 3 لمأن حدته وبكلٌ آية ع 4 وقلت
7 اي 0
دوي رد كو هي : بوره وفى دأرغرور» وبجحدت إهيا أشر اهيا
أمقوك القن ٠. وهده لين لازمة لك ولبدكَ إِلْ بوم القيامة ١
0-0
قلت : هذه المي فى غاية الإثّمان والتَصُديدء إلا أنَّ قوله : وآخدّك الله بكل
لسان بحدته و يكل آبة م حرف | غير مناسب لتحليفهم : لأنهم ررك أن لا ثم عاييسم
فى الخد ولا يعترفون بالتَحريف بل تكرونه . علا أن أ كثرها غير متوارد علا العين
لقاو رقهانق # اقرف كلو ادها يا “دن :ف لهاعلا أسيفة على الأول
من إيرادها بصسيغة النكار ؛ مل أن يفول : وإلا نت من إلى الذى لا اعبد
5 5 5 ع يش ات سمس - عه 5 م و 2 ١
» غيره ولا أدين إلا لهء وإلا رغبت عن ديف الذى ارتضيته 4 وعل ذلك فى الباق
000
(1) هكذا ضبطها وم :و يقولون اهيا شراهيا وهو خطأ ؛ على مايزعمه أحبار الييود .
م الحزء الثالث عشر
(من الود السامرة)
وهم 00 00 الذى أخبر الله تعالى عنه بقوله فى سورة الأغمراف :
م لَاموك) .ة ايض القترزن + وله تون و طلقره وتان عله
من قوم يعبدون البقر فرأئ جبريِلٌ عليه السلام صَيْةٌ وقد جاء إلما موسو را كا ع'
فرس الحياة » فأخذ قبضة من تراب من تحت حافر فرسه ل انيل
قد 00 [ استعاروه ] 7 القبط ؛ فأمرهم وق أن #فروا 0
ويأقوا فبيبا ذلك الل حى إنى موموا فرعا فيسه أيه » تفمعوا ذلك الل كله
وألقوه فى تلك الُفْرة» ها اء السامرى فالا ذاك الترابٌ عليه» وقال له : كن عاد
01 فصاركذلك .. قال الى «ضاوسو اوم ٠ وقبل :
بل صار يحور ول كت د : فقال للم لساري : هذا إل ا ا
55 , للق
فى فوا علا عبادته 4 ونام 0 فلم يا ٠ وك العجل وذْرّآه فى الم
ب أخواقه الي ل : ( دآ نر إن لمكا اذى ظَلْتَ عله ءا كمًا
0 نا 0
3-6 00
1 بعل ذلك .
م تر 1 تلص سكم اعم سس تي تت شه
وقد اختلف قف السامصة : هل هم هراء المود ام لد؟ والقراءون والربانيون
06 كون السامسرة من الود . وقد قال أصحابنا الشافعية رححهم الله : إنهم إن
5 ومع تير وم مس 8 ع علس وى
وافقت أصوكم أصول المود فهم منهم حتى قروا بالحزية وإلا فلا .
(١ 0 بياض الأصل ولعله *” موسى وحرق ق الخ” ٠
من صبح الأعثىا 4
ثم الَامرة لم م غير التوراة التى بيد القرَائين والربانيين » والتوراة
لكيه امار وهم بنفردون عن القرائين والربانيين بإنكار تبوَة من بعد موى
48 درون ويوشّع علهما السلام » ويالفنم إعاد يفال ككرة يلت
0 وستقبلون لود أبس ارسيو إلله موتاهم » اعون أنه د
0 موسئ ليه » و بزعمون نال تعال أس داود عليه السلام نا يلت المقدس
عليه » تخالف وبناه بالقذس : قاتلهم لَه أنّا يعون لمم رو ا
إن لله تعالمن هو حَالِق انلق البارئ لمم » وإنه قادر قاهمّ قديم أل ٠ وبوافقون
عل نبو موسى وهس ون عليوسما السلام » وأن الله تعالىا أنزل عليه التورادٌ إلا أنّ
لم توراة تخصهم مالف موراة القرائين وال بانيين اك ونه انول علية
ها الألواخ اوه المنضمنة العشركمات التقدمة | لذ ويون أنّالله عا
هو الذى أهذ بى إسرائيل هن فرعونَ و اهم من الغرق » ويقولون 0 نصب
امد قن ومع أل
و لمقدم ذ كه قبإ لتعيد .
وستعظمون 0 باتّوراة التى 2 تون ع0 والحبرئ ين كوس عليه السلام
دون غيرة فزن , 0 ا و يمظمون طورهم لور ]ا المقدم ذ 5ه ؛
وهستعؤامون 0 وقلع آثار الث الذى تمر به ل استباحة السيث
كغيرهم من امود وواكوة القرائين قْ لوقوف مع ظواه نصوص التوراة ؟
وكقوة المرك انا ريك الذاهب العا ١ ا 0 صة توراة
القرائين و الزبانيين» ويجماون الآعتاد ءإ! وراك ويقولون: لامساس : معنى أنه
00 دا ٠ قال فى #الكشاف”» ل
0 لاس و ٠ وقد ع لله لود عن ذلك 0 تعال حكابة
53 المزء الثالث عشر
للك 2
اه الذبائح مو ايلم بلبن » زاعمسين أن
فى تورا: 0 3 أكل اذى بابن أمع وإستعظمون ل إِللْ الاروج
إل الأرضن ل رم عليهم 5-8 أوهمى مديذة أريحا ٠
0 00
و
وف" 0 00 رأة الحائض» والنوم عي ال
لا سى إذا فعل. ذلك 53-7 له ٠ ومن أعظم العمااء أثم عندهم إنكار خلافة و
عليه السلام» والأنقة ا 0
7 3 : 0 5 : هت ا ل 2
وود رتب فى ” التع ريف “ يعم عل مقتفى ذلك » فذ كر أن يمينهم :
إن واللَه واه والله العظيم البارئ» القادر» القاهى » القديم » الأزلى » رب
ص
م وهر ون منّزِل التو 0 والألواح المرقرة مق ف اسرائيل »و تاصب الطُور 0
وى ىا سه
0
دمر اا 0 إل
> +2 ةداير وسلده 03 0 8 0-0 عه هلي اسه ار
وآستبحت حرمة السبت» وقلت ,التأويل فى لدين» وأقررت بصحة توراة المهود»
وأنكيت القول أن لا مساس» ول أتجب شيئا 0 ن الذباكح » وأكلت اللدى بلبن
ل عياف 0 إلى الأرض المطلور عل 0 وتيت النساء ايض
زمانَ الطمث ات س3 المصاجم» وكنث تَ أؤلّكافر يخلافة.
مه
1 0 ع 5
هس ول 6 وأنشت مما أل تكون
(1) بياض بالأصل ٠
1١
من صبح الأعثى آلا
الله
3
0-1 2 0 0 3-2
م 5 3 يدم . 1 6
(ثمن دعو الضرورة إل تحايفه 58 00
5-3
وقد الت 2 اشستقافيا 'فقيب : دا من قول ا لييح لله وأريين : من
أنصارى إلى الله ) ) وقول 5 3 تحن أنصار الله ا( « وقيل : من نزول هو
وأعهب سيد 00 تعبرت الناضرة 5-57 بلاد فلسطين م من
الشام : وقيل غير ذاك . ظ
ص اس وع اس 0 4# ع 1
والتصارئ هر أنه عيسى عليه السلام » وَكَامُم الإنجيل ٠ وقد أختاف
فى أشتقاقه على ثلاثة مذاهب حكاها أبو جعفر اناس فى”صتاعة الما ب»؛
أحدها أ 300 ن قوم : ات لمي ء إذا ايده يععى ده حرجاية
هس ع ا
دارس من الحق ٠
٠ 0 0 0 ا ع جرعه به
والثالى أنه الا قوم : تناجل القوم إذا ا » لأنه لم بقع
فى كاب من ب انراد [مثل] التنازع الواقع فيه . قاله أب وعمرو الشيائىة :
والثالت - أنه 5 ف الح فى الأصسيل :»اله أصل العلم الذى طم
صاص دهع ع
ألله تعالْ فيه خليقته عليه ) وهنه مل للوالد جل انه أصل لولده 5
الية * ف رو ع مه 0 سدس # ٠
نم ذكر هذه الآشتقاقات جَنْوحَ من قائلها إلى أن لَمْظ الإنجيل عَرّييٌ » والذى
يظهر أنه ا : دن ل عن عليه السلام كانت العرائيية » وقد قال صاحب
3 إرقاذ ناميل إن معى الإنجيل 0 البشارة ١
وآعم أن التصارئ مجلم حُحَُونَ علا أن َي حلَتْ بالمسيح عليه السلام »
ضااه ااصمة اه رااه 2 الى ده عت اسغر سا
وولدته سبيت - من بلاد القسدس من الشام 6 وتكلم 2 المهدء وأن المود حين
فق اللرع الال عير
أنكروا علا مج عايها السلام ذلك فرت بالمسيح عليه السلام إل مصر» ثم عادت
نيه الك العا وعمره آثنا غقرة سسنة» فازات به القررية المسماة ناصرة المقدّم ذ كهاء
وأنه فى آنحرأضره قبِضّ عليه اليهود وسعوا به إن عامل َبصَرَ ملك الروم علا الشام
فقتله وصابه يوم المعة» وأقام عل عل الشبة ثلاث ساءات» ثم أستوهيه 00 من
أقارب عم - 5-7 الحارهق عامل قبصر) ودتسية بق ركان ا لنفسه
فى مكان الكنيسة المعروفة الآن القامة بالقفدس» وأنه مكث فى قبره ليلة السيبت
تار الست وليلة الأنحد ثم قام من صَبيحة يوم الأحد ء ثم رآه بطرس الخوارى
وأوصئا إلبه وان أمة حمعت له الخواريين فبعثهم الا الأقطار للدعاية إل
ع ص سدس اسه - مه 2 وو 5
دنه ) وهم فى الأصل أثنا عشر حواريا : بطرس ويقال له : سمعان » وشعون الصفا
و و
5 1 5 م الا 0 3 اه
أيضا ؛ وأندراوس وهو أخو بطرس القناتم ذ ه66 ويععوب بن ريدى »©
و 0
ورو<ا | الأتجيل؛ وهو أخو أندراوس » وفيليس » وبرتلوماوس » واتوما :
0 3
و تكفا 17 وهتى ويعرف يمي العشّار» و يعوب 5" ومسمعان
القنانى 06 له شبعون أيضاء و دولس ويقال له تدافس» وكارس أسمه فى الممودية
ش 7 لع علوم 7 2
شاول» و يهوذا الاسضر يوطى (وهو الذى دل هود عل المسيح حتى قبضوا عليه
رعمهم ) وقام مقا مامه ول : أنه بعك أتتعيف مهت عق الخوار 0
صعد 5 انمه وهم تفقوا عل أن أريعة مذ ن الخواريين نصدوا لككابة الإنجيل :
ا -
وهم طرش :1 ايسا ها فكتيوأ فبه سيرة | لسيح من حين ولادته
ِل حين ) رقعه ) ركفي كن 1 0 عل زرلاب ا ع من الات 3
)00 سيأ قر يبا كا فى” العبر'' ( ج ٠ص 47١)أ أن ون لفن 2 و يعقوب بن زيدى وكذلك
فق ”*المقريزى'"* ج ؟ ص 48 ٠
() كذا فى ”الملل والئحل»' أيضا ولكن لم يرد فى الحوار بين المذ كو رين قبل هذا الآسم :
من صبح الأعثى 0/1
فكتب بطرس إنجيله باللغة الرومية فى مدينة رومة قأعدة بلاد اوم ونسبه إلى
تأميذه مقس أول بطاركة الإسكندرية» ولذاك رار َ الإنجل”» وقيل :
إن الذى كتبه 8 1 و أيه اعد انية قْ بيت المقدس
ونقله 1 ذلك يوحن بن زيدى إلى اللغة الروميعة + وكتين لوقا إنجيله روط
وبعث به إلى بعض أ كابر الروم» وقيل : بل كتبه باليونائيّة بمدينة الإسكندرية .
1 5 0 5 00
قال 00 : وخاقمة إنجيل م 0 - فأ ِل مانن أ
ابم فَاذهيوا ودرا الأمم ا سم الأب والآبن وروح القدس» 3 8 وه من
ا اليا من واد ين وروا قو وانين دين النصرانية ءل بد بد أقليمش مذ بطرس
انا وارى” 6 وكتيوا علد لكشن ب التى يحب قبولما والمن إعقتضاها » وهى عد
كارك : منها الأنلجيل الأربعة المتقدمة الدَكوء والتوراة ة الى أبديهم 3 وحلة كنب
5 الأنبياء الذين قبل المسيح عليه السلام» كيوسّع يه
وكاو وسلهانَ عليهم السلام» عجرم
0
ع 5
ثم لما مات المواريون أقام , اتصارئا لم خلايق 5 عبرعنهم ب بالإطاركة جمع
بطرك) وى كية الور أنية 0 من لفظين ) أحدهما طن قواة »والثانية ش
فرق
عا » ورأبتٌ فى تسل المكان مادا 57 العام بأص ألله
العا ى" ”فطرك” باندال الباء فاء» والعامة يقولون : ”يتك“ بابدال الطاء تاء» وهو
الا حايقة المسيحء والقائم بالدين فيهم :
. *”افليمنطس» ١48 ج ؟ ”قليموس“ دفى العبرج ؟ ص 48١ ف المقريزى ص )١(
(؟) بياض بالأصول» وكذلك بيض له فيا تقّم عند الكلام عل ألقاب وظائف النصارى انظر (ج ه
. ص 470 ) من هذا المطبوع
)18(
١ 4
وقد كان ١ بطاركتهم فى القدم نمسة وام ى» لكل وبسى
2
ا ف الأؤل
منها عديئة اسن عله كد ا المتوج 4 إلم | بالبشار رة ٠ وأ والثاني
وخليفته ما . والثالث مديئة 0 5 2 : والايه بع عدينة أنطا كيَة
8 مراحم 0 ا
الكرام الع ل ارقي لكونه م خلافة بطرس الوارى”» م حثك رق
الإسكندريةء لكيه الى هس قس, خايفته 8
ثم أصطلحوا بعد ذلك 5 أسماء وضعوها ص أرباب وظائف دياناتهم » فعبروأ
قن ملعي الذعب: ارق توفق :انتب الطرلك لاس ويل لأستب
عندهم مثزلة المت » وعن القاضى بالمطران» وعن القَارئ بالقسيس» وعن صاحب
الصلاة فقو الزاماه 1 الخال 2 وعن قم الكنية بالتّماس » وعن المنقطع إل لوك
للعبادة بالرأهب ٠
عع وساه اوه ور فيو عه ترس ع
وكانتكت الأساقفة اسموة ال طوك. أ د ل الاسقف أ || » فوقع
الاشترااك م قَّ أسم الأب فوقع الل للبس عليهم » فاخترعوا لبطرك الإسكندرية
سم الأ وقال فيه الباب] د أدة الك والبابه بإبدال الألف هاء » ومعنأه عدم
5 5 ا رع ش ا م
أبو الاباء : لمييز البطرك عن الاسقف » فاشتهر هذا الاسم 4 ثم نقل اسم لباب
إل بطرك 0 062 بطرس الخوار ىق ؛ ديق أسم البطرك عل بطرلك
الإسكندرية وغيره من أص الا 0
6 تقدم فى( جه ص "47 ) من هذا المطبوع أنها أربعة ول يذ كر كرسى بزنطية ١
دن ضرع الأعكق ٌْ هام
3 000
وآعلم أن الُسارئ تبعون علا أن الله تعالى وَاحد بابلَوْض ثلائةٌ بآلا قنومية؛
و -2
ويفسرون الوه بالذّات والأفنومية بالصصفات : كالوجود والعلم والياة ؛
وغيزوة عق :اذا لا الذّات مع العم بالآبن ؟ ويدبرون
عن الات ع الحياة روح الفدائق؛ ف عن الإله اللاهرت» وعن الإنسان
اي ل 0 0 0 مها سم مسا اه
لسوت ؛ ويطُلقون العم على الكلمة الى ألقيت إن ميم علها السلام سهمَاتْ
ممأ بالمسيتع عليه السلام؛ 00 بالأنما ع دوك غيره من الأقا:
)ع0(
ساس 0 تمرع
يت متم لعامة ومانية ا وقيل وسبعة ؛:عشرأسقفا من أ سا قفتم عدنة
0
م6"
هرس
لبه مدن بلاد ا 6 قسطْنطين ملك ك الروم عندك ا الاسقف
وقوله : إن المسيح 0 6 إن القدم , هو ألله تعالىْ » ألما عقيدة اه
من أتاجيلهم لقبوهاأ بالأمانة »© هن خرج عنما ات عن 2 البصراقنة 4 ا اعل :
ور 2 الشمرستانى» ف #التحَل الملل ا اعد مرخ اتصارةا ف تأريحه
0
ماصورثته ٠
9 و - رظ ماهم ١ وه ١ رةه
نؤمن بالله ار السك درسي عا وها لع نوكن
به
سد 2
.4
1 ضاخو السيج آبن الله 0 الملائق كلها 4 ول صو 34 إله عق
يح ادس أبيه الذى بيده ألقتت الم والم وكل ىء» الذى 53
)2 2
| و[ من ]| أجل خلاصتا ل من الح وه روح ا وولد من عم
لنول 4 قَضَات أيام فيللاطوس 4 ودفن م قام قَْ ايوم الثالث وصعد إل السهاء 6
وااروه دنه
علس كن مين أببه» وهو مستعد إلجى 9 أخحرئ لاقضاء ين الأموات
(1): الذى فى *” الملل والتحل © للشهرستانى ( ص ١ ) وثلئاثة وثلاثة عشر رجلا ٠ وفى ” العبر»»
ج ؟ ص ٠ ه ١ أنْهم كانوا ألفين وأريعين اسقفا واتفقوا منهم على ثلؤاثة وثمانية عشر .
69 الزيادة من العبر( ج ؟ ص 16 :
حضف الخزء الثالث عشر
- 6م الى
والاحاء 0 ومن بروج القدّس الواحد على الذى 06 أبيه 6 و بمعمودية
واحدة ران القطاءا 6 وجماعة | واحدة | 1 1 جاتايقة 6 وبقيام
اناق وباط اة الدامة أبد الاطين :+
)010(
ده 2 دو
ووضعوا معها قواذيزن !* شرائعوهم 0 | الحهانوت فاكحم ثم أجتمع ممم 2
بقسطنطينية 50 يعدو روح القدس» وقوله : إن رو
0
0 و وزادوا فى الأمانة المتقدمة الذَّكر مانصه : #وتؤمن بح القذفن
وو
أحبو ى المنبتق م من الأب» 50-0 من ريد بعد ذلك عل كلام الأمانة أو شقص مم] ٠
وأفترق اسار بعد ذلك إلى فرق كثيرة» | لشمور مها ثلاث فرق :
ااأمئرقة الأوك
(اللكانية)
وعا م سا
قال الشمهرستا 8 :وم م أتباع لكان الى يويد . وم؛ ومقتضىا ذلك ا
هنسو بوك إلى ملْكانَ صاحب د ٠ ددأبت فى بعض المصنفات أ منسو بول
كن 0 0 ار يي نه كان لخي 0 مذهبهم » فقيل
لم صسركانية » ثم د رب ملكانية؛ ولام 2م ف اهوت ب فى النأسوت»
ذاهبين إلى أن الكامة وهى 56 العام 0 أحَدَت د 0 ر عت اه وله
ص
ومارَجنْه مارج اتمر [اللبن] أو الماء ان ؛ ولا دسمون العأ م قبل تدرعه آنا
بل اسح ومأ 0 هو لكين ؛ ويقولون: إن اذوه غير د الوصوف
والحيف ضرعن اقيق قائلين لتاقي 8 لد والآبن رج القدس إل 3
واليهم وفعت الإشارة بقوله تعالن : ( لق 2 اين الوا إن الله َال ثلانة ) .
٠ فى ”العبر' : اطيايون )١(
من صبح الأعثى اباس
وهم يقولون : إن المسيح فل أن من قديم زل؛ وإن مسبم وإدت كا ريا
فيطلقون الأبوة والبوة عل الله تعال وذل 0 حقيقةٌ» مفسكين بظاهر ما يزعمون
أنه وقع فى الإنجيل من ذذ كر الأب والآبن : ( كاد السموات بسَفَطرنَ منه ونْشقَ
رض 87 الال هذا أَنْ دَعوًا رحن ن ولذا فنا يمني لارحمن أنْ بد ولد إن
رن اه
كل من فى السموات وَالْأَرْض إلاانى الرحمن عبدًا ) .
ري ررك م
تمد : إن المسيح : ارد كدق وإن القتلّ والصَأْبَ وقعا على
الناسوت اموت معا > نقله رسا ف )0 انحل والملل « وإن كان الشبخ
تمس الدين بن الأكفانى فى تابه ” إرشاد القاصد » قد وهم فتقل عنهم القولّ بأن
الصا صاب وقع عل الناسوت دون االاهوت 8
6
وم و سا ا اي وك تضمكته
الأمان نه المتقدّمة» وَأن فى الاحرة 20 ت اشسمانية بالكل والشرف وا( تكاج وغير
"
ا ل ا ا
ومن فروعهم انهم لا يحتتنون» ورا أكل بعصم الميتة ٠ ومن دهي كدهبي
00 0 رو د و لاسا و ٠
الملكانية الروم والفرنجة ومن والاهم ١
6ت مس 0 عزف نهر صم ل دق
والملكانية بدينور ا . بطاعة الات : وهو بطرك روصة المقام ذ 0 » قال
: 2 5 ع لاص سس ساق 3
فى ”الروضن المعطار" : من قاعدة لباب أنه إذا اجتمع يه ملك من ملوك النضارئ
١ صم 6 سر ومهة 3 1 5 وعم
لبطح على بطنه بسن بديه 6 ولا يزال بل رجليه حنى يكون هو الدى بأهسه بالقيام ١
يكف الحزء الثالث عشر
الحاره القياده
(ابعقَوية)
وهم أتباع دسفرس بطرك الإسكندرية و : وهو الثامن من بطاركتها
7 0 مرش الاين نان كرس الكو ارو تين :+ قال أبن الكمند
فى تارحه : م أهل مذهيه يعقواسة : أن أسمه كان فى الغأمائية ؛ عوك 1
وقيل : بل كان له ل ذ سمه يعقوبٌ سفوا إليه ٠ وقيل : بل كان شَا وش بطرك
أنطاكية عط رأى دسَفْرس» وكان له غلام آسمه يعقوبٌ فكان ببعثه إل أصطايه :
أن آثبتوا عل أمانة دتسفرس فتسبوا إليه ٠ وقيل : بل ييز إلا يعقوب البردغانى
تأميذ سو يرس بطرك أَنْطا يه وكان راهيا بالُسطتطينية فكان يطوف فى البلاد
ودعو ل مَذُهب دسفرس . قال أبن العميد : ولي سكذاك فإنّ اليعاقبة لسبون
إن دسقرس قبل ذلك بكثير » ومعتقدهم أن الكية اقلت اونما وان الإله
واه
ثم منهم من .قال إن المسبيح هو الله تعالى . قال الموَيْد صاحب حماة : ويقولون
مع ذلك إنه قبل وصلب ومَاتٌ وبق العام ثلاثةَ أي.م بلا مدير. ومنهم من يقول :
ظهر األاهوت بالناسوت » فصار ناسوت السيح مشظلهر أ لاعلا طريق لول
حرْء فيه» ولا علا سبل تاد الكامة التى هى فى 2َ؟ الصفّة؛ بل صارهو هو» م
يقال : ظهر للك بصورة إلْسان» وظهر الشّيطانٌ بصورة حَيوان» وكا أخير التريل
عن جاريل عليه السلام بقوله تعالىا : ( فتَمَلَ لما شرا سويا) .
وأ كثرهم ل إن اسح وهم 0 إلا أله 75 ن جوهرين ) ا قالوا :
طبيعة
سر
0
واحدةٌ 4 ن طبيعتين ٠ م الإله ه القديم تحرف الإنسان الث ترك 57
من صب اعدو 1
12 0-0 ش امم عير م 2 4 4
الفمو يوا دك قصارا ودر انيلا انار 1ا ولعت لوفو سات داو اا ادق +
الإإنسانُ صار إلا ولا ينعكس » فلا يقال : الإله صار إنسااً » كالفحمة تطرح
لقا مارك اند اللوكية ان مايق ١ نه ل اقيق
و جه 84
ذ اسخررا كت لسو رسن م
الأتحاد 0 00 7 لول صورة الإنسان ىُّ المرآة ٠
ا ا ل كا 0
الماء بالميزاب » و إن مااظهر من شَخْص اسبح عليه السلام فى الأعين ه وكانخيال
والصورة فى المرآة» وإن القَنْل والصّلْبّ إنما وقعا على انخيال
وزع آخرون منهم أنَّ الكلمة كانت تُدَاحلُ سد المسيح أحيانا فتصدرٌ عننه
الآبات : من إحياء الحو » و إبراء ال “شه والأبرصء وتفارقه فى بعض الأوقات
4 عليه الآلام والأوجاع ثم هم يقولون إن العا انين فو وان فنه 3
عه رول بلا كل ولا درولا نكاح .
9 0 ل 5 د 00 52
ومن ل 7 يحتتنون» ولا كلو ن الحيوان إلا بعد التذكية . وقد حكى
9 العميد مرح التصضار ءا أن دسقرس صاحب مدهب البعقوبية ين ذهب
ِل ما ذهب : من مذّهيه المقدذّم ذ ادع اس إلا سكا وسرماك اأروم
00
ومكذ» قطايه اانمقية حَاقَدَونية من بلاد الوم ا وأمة وثلاثين
عو رع
اسقفاء» وناظروه دي الاك فسقط فى الا ا وك الك فأس ارد
فلطمته يدها 6 وثناوله الحاضرون بالضرب 4 وأهس باحراحه ؟ فسار إل القدس)
(1) كذا فى ””العبر"» أيضا باثيات مثناة تحتية بعد النون والذى فى معجج ياقوت بحذنها .
3
ا الحزء النالئع عشر
0 52 ره اه صم
فأقام به وآتبعه أهل القدس وذاسطين ومصر والإسكندرية » وقد آتّعه علا ذلك
ع ا سه 0 ١
أضا النو به والحيشة» وهم 5 ذلك أل الان 0
ومقتطى] كلام آبن العميد أهم أشاع رح يوس بطرك القسطتطينية. ويك
2١
عنه أن من مَذّهبه أن م 6 مفلا السلام لم تلد إلا وإنما ولدت إتساناء وما
ند فى المشيئة لافى الذَّات؛ أنه يس نا حقيقة بل بالموهبة والكامة ٠ ويقولون
بهن وأفومين : وإن كلس حك الإسكندرية وك رك رومية خالفاه فى ذلك »
بشمع لم فاق سقف عدينة 5 وأبطلوا مقالت ل كوا 5
فنقى إلى خم من صعيد مصر ومات بهاء فظهر مَذَهبِه فى نصارئ المَشُرق : من
الحزيرة الفراتية والموصل والعراق وقارس .
والذى ذكره الّمرستانى فى #التحل والمكل» أنهم مَنْسوبون إن تُسطور الحكم
الذى ظهر فى زمان المأمون» وتصرّف فى الأناجيل بم رأيه» وقال : إن الله تعالىا
يد ذه أقاني ثلاثة : الوجود والملم اليا أ وإن هذه الأقازم بيست بزائدة على
الات ولاهى هى» وإنَّ الكامة آتحْدتْ يِجَسّد المسيح عليه السلام لاعلا طريق
الآمتزاج »م ذهبث إليه اللكانية » ولا علا طريق الظّهو رك قالته البعقوبية »
)١( عبارة آبن خلدون فالعير (ج؟ ص ؟ه 3 لمتطالة مط يوان لان ندر 7
فكتب إلى بطرك رومية وهوا كليمس » و إلى يوحنا وهو بطرك أنطاكية » والى يونالوس أسقف يبت
المقدس » فكتيوا الى نسطور يوس ليدفعوه عن ذلك با حجة فلم يرنجع ولم يلتفت الىقوطم » فامجتمعوا فى مديئة
افسيس ف ماثتين أسقفا الم .
من صبح الأمتي 1 58١
ولكن كاشراق الشّمس فى كوّة » أوكظهور التَقّش فى اكات : قال الشّهرستانى :
-
1ف دراب اد ور اله من ل ا قو در قر و وا
ويعنى باحياة والعلم و جوهرين أى أصلين مبدأين للعالم ٠ قال : ومنهم من
بثبت لله تعالن صفات زائدة على الوجود واحياة والعلم : كالقدرة والإرادة ونحوهما.
ومنهم من يطلق القول بأن كل واحد من الأقائم الثلاثة ح ناطق إله ٠ ومنهم من
يقول : إن الاله واحدء وإن المسبح آبتدا من حم عليها السلا » وإنه عبد صا
مخلوق» خلقه الله تعال وسماه آبنً على ديق لاعلى الولادة والآتحَاد . ثم هر يخالفون
ف الكل والصل ذهب الكانئنة والسقوسة هيا 6 قوارت > الفل والمل
وقعا على المسبح من جهة ناسوته لامن جهة لاهوته : لأن الإله لاتحله الآلام .
هه له
قال صاحب ماق : وهم عنك النصارئ كالءتزلة عندنا ٠
2 مقع 2 5 25 مي 1
وأبعام أن للنصارئ أشياء يعظمونما و [أشياء] استعظمون الوقوع قمأ ٠
6 عرسا
تاراق ملي لاني يوشلتزن ابيع وليه لاوم حل قرا هاا ا
فك دفوض الألوسة واليوةلة سحا نه 4 ,ناذا اتاعيا اشر كن 6 واس عندهم
وعد مس
م 6 0" ا 90
أسوع فعرب عيسى ٠ وما ععى المسبيح لكونه مسوح القدمين لا أخمص له ١
ويعظمون مي عليها السلام لولادتها المح عليه السلام » و يعبرون عنبا
العو ولد ريه
سن
عدون رما المعمدان » وهو عندهم ين 10 أ عله نزام اي
7 ا ان ودع سا ل ا عض -
م السيد » ويحنا يعنى يحي » ولسمونه المعمدان لأتهسم بزحٌمون أن ميم عليها
0-0 0 عو سمس 2 هع
السلام حين عودها من مص رإلى الشأم ومعها السيد الَسييح تلقاه يحىا عليه السلام
مات
0 : 0 ٍ-
فعمده الاردث من بلاد فلسطين ؛ يعني غمسه فه 6 وعلون ذلك أصاد
فى عبر اد ردن من ارد فلسكين: » . ادق به 6 و
ورم المزء الكالية عسي
32 ساس له
العموديه : وهو ألماء الذى 00 فيه عنك تصرحيء وشولون : إنه ا دم
دسا سام
كه دوك مك ٠ ولاء المعمودية ذلك عندهم م *ن التعظم مالا قوقه 0
و بعضهم مول : إن الم راد 0 0 | المعمدان را بن 7 علمهمنا السلام ٠
وبعظمون الأوار ين : وهم أصواب ب المسيح عليه السلام ٠ وقد تقدّم ذه أن عتم
آ 00 ومعنى الحوارى انخاض © ومنه قيل للدقيق الناصع البياض 0
حوارئاء موا بذلك لأن اسبح عليه السلام استخلصهم لنفسه .
ش م - ا ل مه 00( 0 8
ويعظمون البطاركة 2 خلفاء الدين 0 وبروث لم من الحرمة ارين
اللعر انيه 0 من ارمق بل بجعلون م التحليل والتحريم م م 06
عر ا ا م ل ١ سان مالبطرك
النعقوبية عند صاحب المبحة يخ الحرمة عنلك ذ ك المكتة | إلبه فم 1 4 إن شاء
الله تعال ٠
وكذلك رن 1 ات الوظائف الديفية 2م : من البطر ف وَالأُسيَفف)
والمطران؛ والقسيس» والشاشع والراهب ؟ وقد تقدم تفسيرهم في| م" 0
املقوة مد ١ م 8 و - 20 ل 0
ويعظمون «وسف النجار : وهو قر با 2 علمهأ السلام » يقال : إله أبن عمها»
: 5 9 وه 8 1 2 سا 9 هه اه
كان معهأ فى حدمة بيت المقدس ع وه والدى استوهصب المسييح بعك الصاب بزحمهم
22 موا عا عه ور 008
حى دفنكه ٠ والبود يرمول 6 عيبا السلام معه بالفتجور 0 مأ تعدم ٠
ك0 0-2 سج عل م ولي ع 200 03
ويعظمون ميم ال#دلانية المقدّم ذ وهاء ويزعمون أنما ٠ احرج هنما
3 ع ع ير مع - - 072 :
سربيعية شياطين ) وأنها اول من رأى المسيح حبن قام دن قيره 0
)0 سبق الكلام على المكائبة اليه فج م ص 4" فهذا الوعد سبو عما سبق ٠
(0) سياض بالأصول ٠
من صبح الأعثئ م
ل سما هر و
وف * ن عادتهم أنه له إذا مات ار 0 من يعتقدور: 5 صلاحه صوروأ صورته
فى حيطان ن كانسهم ودباراتهم ب تركون مهأ .
ويعظمون قسطَئطين بن فُسْطنطينَ ملك الروم » وذلك أله أل من أخذ بدي
النصرانية من الملوك وحمل علا الأمْذ به . وقد خْتلفٌ فى سب ذلك فقيل :
إنه كان يحارب أمة البرْجان بجواره وقد أعبزه أضهم » فرأئ فى المنام كن ملامكة
"لك هن المزالآونها ند علنا مذاق» تسيل أعلدا زوالا وسار يسوي
لظي ر ليم اتزقل: بلرزائا صورة صانق اتاد وقيل وجل بغاقة أنه غيلوق
٠ علا ذلك . ظ
ويعظمون هيلانى أم قسطْنطين المفدّم ذكه» ويقولون : إنبا رحآث من
قسطتطينية إن ادس » وأتت إلى عل الصَلْب بزعمهم » فوقفتْ وبكّث )
ثم سألت عن خخشسبة الملب» فأَخيرتُ أن اليهود دفنوها واوا فؤقها القاماث
والتّجاسات » فاستعظمتٌ ذلك» وآستخرجتها وغساتها وطببتها وعَشمّها بالذُهب»
وألبسها الحريرء وحملتها معها إلى القسطنطينية للتبرك» وَبِنّتْ مكانها كنيسةٌ» وهى
المسّاة الآنّ العامة ؛ أخذا من آسم الهَامّة التى كانت موضوعة 0
000 من الأمكنة بت لم حبيث ل لد المسيح عليه السلام » وكنيسة قامة
وب انا 0
0-7 بث قبره 4 وموضع خشبة العابكا نى آستخرجتها هيلانى مِ أه ططق رهم 0
وكذاك يعظّمون سائر الكائس. : وهى أمكنة عباداتبم كالمساجد للسامين .
ال من قوم : اس الى : وهو المكانٌ الذى تر فيه »
ميث بذلك لآستَارهم فييا حال عبادئهم فد أن الجا مويه 5 الك د رقف
الذيارات ::وهى أمكنة التَسْل والكعترال كالروايا للسلمين ٠
1 أسازء الثاألك عشر
ا سو نت ا ا
ويعظمون المدح : وهو مكان يكون 2 الكنيسة قرول عنده القرأ أبين
مه 0 وما لا ع ل
وبدنحول الذبائحء وبعتمدولنل أ كن ماذيح عليه 0 01 ا د
المسبح ودمة حقيقة 0
ويعظمون من الأزميسة أعيادهم
م 5 - مهار 5 ع أي 2 يو 5
الغطآس من أعيادهم الككارء وموقعه فى الحادى عَشّرمن طُو به من شهور القبط .
الآنى ذ وها عند ذى أغياد الثم : كعيد
وعيد السيدة من ن أعيادهم امعان وموعة ق اطافى والمقير ين نتن حرنة منة:
00 اصليب . ٠ وموقعه عددم 2 السابم عش رمن 5 إِلْ غبر ذلك من الأعياد
ألا ١ ل 0 0 أعباد الأم 6 ف 0 على الأرمقة من هذه المقال؟ 6 إن شأء
ألله تعالى .
وما الأشياء الى 1 00 ؛ فإنهم يصون جطرتة د
الو ةا 97 والعصرء وا مغرب» والعسّاء ونضف اليل ؛
5-7 صلاتهم فزامر داود عليه السلاميم تمن ا رك هاو ل د فصلاتهم
غير تحدود العدّد » بل قد حيبت فى الركعة الواحدة تمسين تجدة ٠ وهم
لابتوضعون للصلاة» ولا يغتسلون من 1+ ناي ) ونكئون الطهر للصّلاة عل مساق
وف ريض ارق وذ 0 طهر القان © :و إذا أرادوا الصلاة كر
اال و1 مستطيلة كو الذراع : صرب علها بحسب آطيقة فيجتمعون ٠
وهم تارتن ف صلاتهم | لَشْرِقٌ وكذلك , 000 إلبه موتاهم ٠ قال حشر
ولعلٌ ذّهاتّهم إلا ذلك 8 ريم عليها السلام عنهم مكنا رفيا ها أخبر تسالا
يقس سس 7 ماه
بقوله : ( إذ بدت من أه هلها مكنا رقا ) .
لل 1 : بذ شيئا من الأعياد ف هذه المقالة وقد سيق ذك ذلك الفصل الثالث من المقالة الأول
من ص لاعتو م8
عاقة ماي اعد عور
وطم صيامات فى أوقات متفرقة .
م ور
منها مي اير وهر سترن بوما أقلف) يوم الآتبن ٠ وموقع 1"
فىشياط أو أذار من ترون اما ب مابقتضيه حسابيم بقطرون فخلا لها
وم الأحد» ت تق ملاة صياأمهم منهأ 7 وأرهون عا
٠ ومنها من الصغير ] : وهو ستة وأربعون يوما يصومونها بعد الفصح
الكير مبتين يوما» قفا لوم الآثنين 3 --3
دقر 0
و
فيه خللاف ٠
لثانى » ف صيامات عر يطول يا ولكثرة صيأمهم سل : إذا 58 أن
راي مات من الموع 0 8"
5 11ت 0 وار
وأما ما ع : فإنهم يقواورت. 0 م امل ولبنه م يقوله الهود »
واوا 5 : ع حم المنزير خلا للمود 4 لعو ا 1 المود علوم دن محالفة
أحكام التوراة .
وكرمونا صو بوم الفصج الأكير» وهو يوم : فطره هم من صومهم الأ كر .
3 على الرجل أن روج آمس أتين قُْ قَرن واحد :
0 0 5 7 وه صاوخ ١ 8
ويحرمون طلاق الزوجة بل إذا توج أحدهم آم أة لا ,يحكون له منبا فراق
إلاءبالوت ٠
7 ما الأشياء ى ستعظمو 5 31 و فمأ :
فنها 5 ود كون المسيح هو مشر يه عل | 207 0 عليه السلام .
1 قتل المسبح عليه السلام وصأْيه » فإنهم يعتقدون أن ذلك كان سي
لاضن دمو من النامرتم فن أنكر عندم وقوع لقتل والصّْب عل السيح
5 المزء الثالث عشر
وروم ةيراج مٍِِ وامه 2
و عن دين النصرانية » بل إنكار رونته مصلوبا مم أرتكاب ععظور. 05 انهم
لهل ا ا لح ال ا ده اير انر سس 0
ور عت و
عقول أضلها بارتها! ٠
0-9 5-25 سر 5 3 5-5
ومنها #كسر صليب الصلبوت» وهو الحشبة التى يزتمون أن المسبح عليه السلام
- 6 530 0 ع#اتره اه صم رو ساصاه
صاب عليها . وقد تقذم أن هيلانى أم قسطنطين آستخرجتها من الامة وغسلها
3
وفاننا وعكنا الأس ارام الحرير وحتانسهها الشركة
ومنها النجوع عن متابعة الوا بين الذين هر أصحاب المسيح عايه السلام ٠
ومنها المروج عنقا التصراتتة أ واشوى قله »:والقول ديق اللوهن
نايا بذ الوق فحق قسطتطين وأمه هيلا لنبانهما فى إقامة دين التصرانية
03 2 : 9 ايه سلل ع 2س 3 ْ
أؤلا علا مائقدّم ذكره . وكذلك الآستهانة بالبطاركة أو أحد من أرباب الديانات
ور
تدهم : كالأساقفة ونحوهم من تقد ذ ماه
ومنهأ لمر 0 15 الشّعانين : وهم أهل لييح الذين كانوا و المسيح
_- 9 9 وه ومهة -_ه 0 مه
عليه السلام حين 5-7 امار بالقدس ودخل صهيوك ا بالمعروف ويمى عن
ا وهم بغر تم حوة لش الال و مسوة»
ومنب) صّوْم يوم الفح الأ كبر » وصرف الوه فى الصلاة عن الشَرْق »
وأستقبالٌ فر بنت المقدس موافقة لليبود .
2000000
ومنها هَدْمْكنيسة قَامَة : لكونما عنده, فى عل القبر بزعمهم ٠ وكذاك غيرها
هن الكائس والديرة .
و ا 27 5 ع اك 8
منها تكاذيب أحد دن نقلة الإنجيل الأربعة الذين كتيوه فق وغيره 6
وو وه وى سام
أ تكذيب أحد من ا : وثم الذين شرءول الإنجيل الايد وتكذيب ع
الحدلانية فه| ريت يد عن المسيح دن قيامه من قبره الذى كان دفن فيه و
. 1 ور > عت ا 2
٠ش عم ٠ 5 0 َه وو 0 8 3 ".م
ومنهبا القول ينحاسة ماء المعمودية : وهو الماء الذى سنغمسون فيه عند
ساس ينه
تشصمره ض .٠ه
3
ومنها عدم أعتقاد أن ال راك اذى 2 قُّ مدع لا الصسار 1 قدكة مه هو َم
المسببح وه 4 500 إن هذه 0 ذاهة 5
ممأ أسناحة دماء أهل الديارات 4 والمشاركة 3 فى قل التّامسة الذين حم
1 الكائس .
سس صاصم 6
ومنبا - خيانة المسبح فى وديعته ٠ وذلك أنهم د 0 ماذالفت فيه فرق
من الفرق الشلاث الفرقة الأخرئ كقول سم كِ اروك
اليعقوية 0 إن المعاد ان 6 إن الفرقة الأحرئ الستعظمون الوقوع فها ذهب
إليه حَالقُهاءٍ وكذلك كل ماحرئ هذا الجرئئ .
5
كن
وقد 5 الاي أعان 3 نصارئ غلا هذه المعتقدات . قال مد بن عمر المدائ
كات “القل واكواة» عروقة دسي 12 كتومن الكاييا ات به الممود
والنصارئ عند الحاجة إل ذلك 16 رك أمان ن الإسلام وهم ساون
لهرام » ويجترُون عل الاثام 4 و شاهون من 0 والأستقسام بأديان
5 عاق إلا أن أو لعا رترت الأمان الل حلت ها اناه تعر هدنه الطريقة
فى رمن القَهْلٍ بن الرَبيع » شك عن بعض ب العراق أنه قال : أراد المَضْلٌ
با" الحزء الثالث عشر
مار 5 00 ل ده 5 لا
ابن الربيع : تعسى وزيرالرشيد أن ستحاف كاتبه 7 عوأ النصرالى 14 0 ا
اه 58 ”7
ف استحافه 4 قات ا استحلاقه 4 قال : 5 4 قلت له :
لمك الذئ لأ تعد فير . » ولا دين لاله » و إلا نفعت النصرانية » 20 من
مداه سم
المعموذية 4 اريت 3 المذيح : 1 احيضة وك 6 55 ف المسسيح ما يقوله
المسلمون ( إن مثل عيسى عند الله كثل آدم حَلقَه من راب ) ٠ وإلا فلعنك '
البطريك الأ كُبر» والمطارنة» والشهامسة» والقمامسة» والد رانين رن » وأصعاب
الوائة عند مجتمع الحنازيروتفْرِيب القربان؛ وما آسْتغائتُ به التصارئ ليسوع »
و الاففدة 2 نكا وقائبة عدر انوا لون شويعوا مق يقن تت أفاموا عرد
النصرانية » وإلا فشَمَفْتَ النافوس وطبخت به حم بل 8 7 0 0
الصوم وحمت من كل بركه يوما (؟) ورميت 3 تر اجاعدا بيناة
ه 6 م
وهدمت كنيسة أ وتيت با كئيسة الود » فقت غفارة صم و ا داود»
ده
وأنتَ حَفٌ مس ؛ وهذه الهِينُ لازمةٌ اك ولتقبك من بَمُدك . قال فقال عَوْن :
ع
أنا لا أستحل أن 1 مذاقكك أترلى)! وغرح تن حيع ماطاليه به الفضل
م الكرس
وأهس 5 اليل : تبت دبينا وت عل ليوا وأصلهم بحفظها وتحايف
ار ا
قلت : وقد أكثر الناس من تريب سخ الأبمان لتخليف التصارئا » فن
مظنب ومن موز 6 على أختلاف مقاصدهم فما يهم نع به التتحليف وبوافة فق أراءهم
82 اك ثم ام 9 5 0
فيه . وقد رب المقر الما بن قَضْلٍ الله فى ” التعريف “لم أيمان علا مقتضى
آراء فرَقهم اثلاث المتقدّمة الذَّكر : من الملكانية» واليعقو بية» والنساطرة .
ضع اعت 1
وأما الملكانة» فقال : إن ينهم : وآللّه فلكنا الله و العم 0 المسبيح عيسى
3 3-6 4 د ل ع » وما 8 ا ن دين النصرانية » والملة المسيحية ١
جه ممع مه 5 2 داوع
وإلا أبرا من المعمودية» وأقول : إن ماءها نجس» وإن ا يس » وبرنّت
اج كرس سه اسار
من عرعة المعمدان والأناجيل الأربمة » 37 : إن مق كدو إن ميم
لاني باطلة التُعوئ فى إخبارها عن اليد لسع الكسيح» وقلتٌ فى السيدة .
0 قولَ المبود» ودِنْت م فى الحود» وأنكت اتاد اللاهوت بالناسوت»»
وبَئْتُ من الأب والآبن وروح ال دس ع ا افوس وشاركت فى فى دي
التّهامس 07 الديارات لانن كت 5 مال علا مظن 57
هيلانى » وتعمد أمه بالعظائم ».وخالفت اليم التى أجمعت الأساقفة بروميَة
والقسطتطينية 3 ووائقت البرذعانى أنطاكةء وعدت 2007 الملكانية 3
0 وفوع الصلب عل السيد البسوع؛ وكنتٌ : 0
-ه
دين او وحدتٌ عن اللا 8 55 الست تَ دماء الديرانيسين 6 5 رداء
٠ الكبرياء عن البطر برك وخرجت * عن امه الباب» وصورت دم الفصح ال كبر
وقعدك 3 ن أهنل الشعانين ) ود اباك عبيدك الصليب والغطاس 3 وم ( أَحَفْلُ + ل
6
السدة 6 كت م امحل 6 ودنت كين امود 6 رأ 1 الطلدقءع وحنت
صر رصم قر 000
المسح و فى وديعته ولزقحت فى قرل باع تين © وعم كه قامة 6
وكترت على اصرق وقلت فى المئدة مقال الا يت م
صاث
ركوو شتت م الثرق يفيت كن الولعم زر نت مق
التورانئين والشعشعانيين» ودنْت غيردين التصارئ» وأنكرت أن السبد 5 احا
لون وأباالا كه والأرض ل 2 لون 3 وَأند م لق وهو اولي 4
وأنكرتٌ أن القربانَ لقنس على الدج ماصار حم المسيح ودَمَه حقيقة » وخرجثُ
السك
ا ؛' الحزء الثالث عشر
5-5
فى النصرا لاحب الطريقة » وإِلّا قلت بدين الْنُوحِيد » وتعبذت غير
الأرياب » ولميدت بالمظانيات غير طر بق الإخلاص » 37 : إن اال قر
عرانية عر .
10 واس د اهم وا نت بوهوم الور القن
ف النافه راف ف اننا اانه اتإذذات الاين وغريدت عروج الشدرة قن
- ' 6 0 ا 02 ع 0
العجين من دين النصرانية 4 وأأكرن من كين محروما © وقللت إن حرجس لم يقتل
مظللوما ٠
5000 روس مو ع درف ل ار د رس ره
وأما البعاقبة» فال : إنه يبدل قوله : أنحاد اللاهوت بالناسوت بقوله : مماسة
ار 200 1 0 و 7 1 2 اي 0 8
اللاهوت للناسوت 0 بيطل قوا : ووافقت اللرذعانى” بأنطاكية» وححدت ميك طسب
ةرم #0 ير د اه غر
الملكانية وبدل 9 3- 5207 البردعانى" 4 507 8 إنه غير تصرانى ©
وحودت العقو بية 4 وقلت إن الحق مع الملكانية : وبيطل قوله : وخرحدت
0 مه
ن طاعة الباب» وعد بقوله : وقاتلت يدى عمدشيون ) وار تيب قاأمة
0
وكنت أؤل مون :
وإن كان من النساطرة أبدل القولين وأبدًا ما سواهما » وقال عوض مماسة
اهوت ناسوت : م اق اللاحوت 37 اموي 5207 اعد : 8
بالبراءة من أسظووشن ا تضمنه الإنجيل نجل المقدّس 0
#
0
: 2 سات
وهذده ل عبن حلف علمها ملك النوّة لل_لطان الملك انمد « قلاوون»
مل انه الع ا عن اكد ول
وله وال وله وحق الْتَالُوثْ المقدّس » والإنجيل الطاهى » والسيدة الطاهسة
ااه لله ع6 5 33 2 تل ا 0-4 5-2
العدراء أم الثور » والمعمودية » والأنبياء » والرسل» والحواريين» والقدسين »
من صبح الاعنى لل
والتبداء الأثرار» و إلا جمد 11 ب موس رانو وسار ريه
عه مايعتقدونه ؛ وَإِلّ 2 بودس الذى طمن المسييح ارد عن شعت
بيت وطويت من وَثتى هذا وساعتي هذه للسلطان الملك فلان» و إنى أبذّل جهدى
وطاق فى تحصيل مضَاته ؛ وإنف ما دمت نائبّه لا أقطم المقرر عل" فى كلّ سنة
فى : وهو 00 من مشاطرة البلاد علا ما كان صل لمن د من ملوك
الثوبة» وأنْ يكونَ التصف من المْتحصل للسلطان خلا 00 واف
الادسرسيةا لمارة البلاد وحقظها 0 » وأن يكون عل” فى كل سنة
ا وى 00 رمن الّعية الذين نحت / يدى فى البلاد من العقّلاء
البالفين دينارا عيْنا ٠ و بى لا أترك شينًا من السلاح لاا َحْفيه » ولا أمكن أحدًا
الات الو عن ميع ما قررته أوعن َىْء من هذا المذكور أعلاه
كب كنك رامن اله تسقالن وت السو وق الشييدة اذاه وأحسركين
التصرانية ) تون إل غيد الشّرق » وآ كسر الصايب » وأعتقد ما يعتقده المبود :.
١4 طمسدت
وان مهمأ عت من الأخبار الصمارة والنافعة طالعت به | السّلطلا نُ فى وقته وساعته »
ولا أنفرد بِنَىْء من الأشياء انام يكن مصاحة ٠. وإ على 50 السلطانت
و عادأه» وألله عل مأ لقولٌ وك 0
53 : يسان ذكرأمان الفريج عل مكلذ عنك 15 م أضمله قانع زف
7 خخ الذأماقاق لق لباب إننقاء اما ْ
اللدلة الثاإش
اوسية : وهى الل الي كان عانها الفرس ومن دان بدينهم )
وهم ثلاث فرق
الفرقة الأول - البو ربية لنية ]! لا تومت # ويقال : جومت
بلحم بدل ل الكاف ٠ وهو ميداً أالدْسْل عندهم كاذم عليه السلام ء عند نيم ؛ 500
قيل رثك هو آدم عليه السلام ٠. وهؤلاء أثبتوا لها قدا | وقوه بزدان»
ومعناه الوق 00 فاته تناخ وك لوقا وه أهي مق © ومعتاه الظلمة)
يعنون به بيس امو و ناعرو أن لاك ف ا:
لوكان له مازع كيف يكون» لخدت من هذه الفكة الردية أهسمن » مَطَبِوءًا على
اشرو الفثنة والمساد والضرر والإضرار » فرج علا يزدان وتشالف طبيسه + بقرت
ينذا عاخن ألو ار أن أصطلحا أن يكون العام امل 0
0 آلاف سنة » ثم يحل وه ليزدا ن-. ثم إنه أباد الذين كانوا فى
3 الصأم وأهلكهم» وبدأ جل يشال له © يورت » وحَيوا ن يقال له التورع
هه
ذفان م 5 البشوويق الثور 0 الحيوان .
وقاعمدة ين تع النورة والخرر قرو العامة 6 قفن هنا دم 1 إلى النا النار
فعبدوها : لما أشئت ت عله 0 النور 01 الور هطو اانا رن لومم
6 ع هر
المُصادف كود عزف م | البقم را خى تعيدوا | بأنوالى)
الفرقة الثانية صب الثتوية وم كل رأى ارم قَْ تفضيل الثور والتبحوز
من الظلمة » إلا أنهم يقولون : إن الآثنين اللذين هما النور والظامة قديمان .
من صبح الأعثئ م
الفرقة الثالثة الرّرادشتية الدائئون بدين اللهوسية - عنم 0 اق
الذى ظه رف رمن كيستاست لماع من عن ولف لكا ناه رهم الطبقة الثانية من ملوك
ارس أدص ابو وقال بوحدان لبة الله تعالن » وأه 0 ولاضدٌ
ولا ند وأنّه خالق | لنور والظأْمة ومبدعهما» وان كوول روالصلاح والفساد إنما
ميل عن امت اهما وان الله تالا هوالذى مجهما لكة [ر 4 فى التريب»
ويفا لولم 6 ا وجود ا 4 را َال الآمتزاج حَقَ كلك لون
الغلامة ثم 5 00 عأه 5 لشن ]ذا عالمه © وحيتكل ل تكن القيامة .
وى عن كا
2 وشاع
8 8
م 6 5 2 4 ندا 5 338 2 4 5 75 3 5
وأحتناب الخحبائث ٠ وآلى كعاب قبل صنفه» وقيل انزل عليه ٠. قال الشبرستالى :
وقال باستقبال المشرق 3 مظلم الأنوار» لاسن بالمءعروف 6
أعىي 728 زندوستا 35 ه وقال المعو * ف *الودية والإشراف” : وأسم هذأ الككاب
5
: نما 55 ١ د ١ 7 وم
7 الإستا 5 وإذا ع نبا ايت فية قاف فقيل : “الإستاق“ وعدد سوره إحدئ
5 0 2 5 03 7 8 يو ع 5 03 ار -
وعشرول سورة 6 تقع كل سورة فى ماق ورقة © وعدد حروفه ستول حرفا » لكل
سه داعي فى دمر
عدر براه قا فور 1 ورا روب سقط ٠ قال : وزدرادشت
هو الذق اهدرف هذا اللمل واللورس السميه : دين تبره » أئ كاب الدين ٠.
عن
وذ أنه كتبَ باللغة القارسسيّة الأول فى انق عَسَرألفَ جأد ثور ضبان
اذهب حَفْرًا » وأن أحدًا 20 ع تلك اللغة» و إنما تقل لمم إلى هذه
لغارشة تن مق السو رف أبلسهم يقرءونها فى صَلَواتهم : فى بعضها سو ميد
. العام ومنتهاه » وفى بعضها مُواعظ ٠ قال : وتمل ززادشت لكتاب ” الإستا»
0 ماه #الزند “ ومعناه عندهم : ثر ح ةكلام لزب » ثم عمل لكاب #*الزند»
سه و : هاه اه
شرحا سماه : #بادزنده» وعمآَثٌ علماوهم لذلك اشح شَرْا سموه : #بازده» .
1 الحزء الثالث عشر
3 2 4 را 1 2 م 4 1 2
ومن حيث أختلاف الناس فى كاب زرادشت المقدّم ذكره هذا : تزل عليه
ع - 2ه 3 5 و داعي و 2 أو ع و ات
أو مصصاهفة قال الفقهاء 1 إ 200 لللجحوس شمهة كاب : لذانه غير مقاوع تكونه
1 2
كايا منزلا .
ا القت توافت املك 00 ٠
هه
ياك لدان بدائرة صيحة بغيرآل5» وهو متنع عند داس اهندسة
ومنب) أنة سم عم أعيواء فأمرهم أن يأخذوا حَشِيصَةٌ مماها و ينصروها
ل ههه لأسن قال الشبرشنان + لمن ذالق من لجز ى لال :إن جنل
أله ك3 كز ابي 1ق
وهم يةولون إن اه توالا تعلق ق الأول لكا وودانا © فنا مضت لله
آلاف سنة أنفذ الله تعال مشيئته فى صورة من نور متلا لىْ علا [ تركيب ] صورة
الإلنان :4 :علق الشمس والقسمر والكوا كب والارض تيو اذم لط فير
متحركين ) فى ثلاثة آلاف سنة ٠
قاقر ينان لاهن ارات الم : ويفصّلون مالهم : من مُدُن
وأبلية فحاادى الاك لفصارن إقلم بأل عل غيره من ن الأالي» ول فز
سائر مدن » من حيتٌ إنَّ أوشهنج أوَلَ طبمَة الكانية من ملُوك الفّرس هو الذى
ها ؛ وشولون : إنه ل 00 ا لعن الاج 4 ورفع الأعمال»
رلك لقره كاك مظان ويه الأرنان وواتق لوقل ول كان قل
5
ويلك لون اللكارة امهلو بتو لقا ويد الأول غزة عرها بن لاطو ياو عون
ا | سس ع ابعر
أن أاؤل من وضعها طهمورث . وهو الذى ملك بعك أوشونيج المقدم دا زمه
من صبح الأعشئ ١
000 سسياسة ببى ساسالٌ وهم الطقة 35 ين لراك عر سنويو
ا اَن ٠ وتستطون [ على ] اروم » لمزم قرس وأسلطهم علمسم ببلاد
نن وعد انار دو رون أن الاباك نامل حتطياة وتسيخرن 0
مسارم من البنّات والأمّهات » ويرون جواز المع ين الأختين إلى غير ذلك
من عقايُدم ٠.
2 |
ضع | مه دم و له -- كك 4
ويعظمون النيروز : وهو أَوَلٌ اوم من سلتهم تحدم أله كبر 0 من
3 مشسيك ينيوث وطرداضه الرعد :وهو عد 0
من أعيادهم 35
ويسسخطون [علا] بيوراسب : وهو رايع ملوكهم : وهو الضحاك يقال له
بالفارسية : الدهاش» ومعناه عَشّْ رآ فات . وكان ظَلُوماً عَشُوما » سار فيهم بابخور
والمسف» ومسط يده بالقثّل» وس العشور والمكوس واآمْعذ المغنين والملاهى »
لكاي اموا أان مستورتان بيسايه يمركهما إذا شاء» فكان بي أنه 3
حَينّان ) لاع مناه العقول “ ازعم أن ما , ا من الرعية ع لي|
ليَكقهما عن الناس » وأ هما لاسسبعان إلا أدمغة فى آدم» فكان 0 فى كل
يوم عدداكثيرا من اندلق بهذه المجة . ويقال : إن إبراهم اليل عليه السلام
كان فى آتخحرأيامه .
كان مناه الاالنا زور شيل اناس ونظون سما ول افد
كان ؛ ويقال : كابيان من'سفْلة الناس » قيل دّاد» كان الماك قد قتل له أبنيخ
فأخذ كاب المذ كور درفْسًا وو لكر د وهات أعكفا قطعة نطع كان ُ ما الذار»
(1) اق "المر»اج #اعن ١: أنها الرابسة:.-
4 الحزء الثالث عشر
رادها اق النافن :عا ري العاقاة نالعا سان قل روا قم وميه
الصَحَاك من معه » فهرب الضَّحاك منه » فسأله الناش أن يلك علييسم » فامتنع
لكونه من غير بيت الك » وأشار بتولية إفريدون من عقب جمشيد المقدّم ذ كرهء
وو 3 0 الها فقبض عليه وقتله 6 وضاق فم لسيرة العدل ورد ها أغتصيه '
. الضحاك إلا هله » فصار لكابى المذكور عندم المقام الأعلن » علس ادرفسه
الذى علق به تلك القطعة من انط طَم » وكللوه بالجواهس 3 00 بالنواقيت»
1 ضيه ملوكهم مستفتحون به فى امروب العظيمة حتّى كان معهم أيام
زد جرد آخر ملوكهم عند محارية المسامين لم و فى زمن عَنّْان ؛ فغلهم السامون -
وآفنا عوه متهم ٠.
وهم يعظمون افريدون ملكهم المقدّم ذ كه لقيامه فى مَلاك الضّحاك وقثله .
د أقل مأك افريدون هذاكان اهم اليل ء عليه السلام . ويقال اليد
المذكور ورف القرمان الكريم .
ع سااثر م شايع سد : ع قم 6
ه يعظمون أيضا مر. كيو ها ودر الفي سلف الذ كافي لديا
وهم يعظمون أيضا مر ى ملوكهم سابور الملقب بذى الأ كاف» لأخذه بثار
ل و اع لزي اسل طم اك
العسجم من العرب ٠ وذلك أنه كان بع العرب بالحزبرة الفراية ومأ جاورها» وسار
١ 0 3 سا وساهة ره رم 0 ع سابه
فى طليهم حتى بلغ البحرين » ليلكهم قتلا » ا أهد: ل منهم ة دا ثم أخد
لي 5 7 لد م 2
فى حلم أ كافهم» فلذلك شعى ذا الأّاف .
0 3 500 000 مم
0007 مابى بن فاتن 0 وهو رجل ظهر فى زمن سابور بن أردشير بعد عبسى
ع 4 هم
عابه السلام» واد النبة واحدث دينا نوه الحوسية والنصرانية ٠ وكان يقول :
اده 5 المسيح عليه 0 6 ولا بقول 55 هو مم ى عليه السلام » وقال : إِنَّ العالم :
. فى *“اللل»“1, انك بالكاق: )١
من 07 الأاعدو /اة 1
وم
ساصس ساة ا لس اماج سا 3
نوع من الثور واطّأمة» وإ عا اسمن دن بسو ير
أب يعرفوك الاي ١
8 ناه
وَكوون تتاعرداة : فعر ل مون منسوب عندهم إلى الزندقة أيضا ».
1 0 0 قاذ أحد ملوك الفرس من اله كاسرةه 0 الدوة ل عن الؤالفة
والمباعَضة» وزع أنَّ ذاك إنما يحصل سيب النساء والمال» فأمس بالآشتراك
3
وام ساوأة فمهما» وتيعه بذ علا ذاك + فتو لت سفلة الرجال إل أ كاك جاكم
وعصبل بذاك سد عظمة ان لون 0 ا 0
000 أ وترة تقدن بالمتا و كلها وهو الطانة فد ع انحط والكنها
. وإنَّ آمتزاج الثور والشّلْمة كان بالكتفاق والخبط دون القَصد والآختيار» وكذلك
الخلاص ٠ وله أتباع ان لم المزدكية » وم ل سس قله شروان 0
رودم » وقتل معهم لمانو م أتباع مانى 3 5 ذ كه » وعادت ارين إل
- ذ ابراسو اوه
وقد 0 الج ريف احرش 5-3 0 مقتى م عليه عقيدة ا مجحوس اتماع
وراقسشت المقدّم . د وى :
0-0
ا
إن واه ار لمظيء القدم » النور» الأؤل» رب الأرباب» وإله الآلمسةء
5 1 والرحدة 0 در الأفلاك سين 0 0
واكرورة 3 46 5-5 وما 0 0 ار وزرادشت 37 به هون اقول
امُصل» والزك ونا تمه والخط الستديرنونا ين :٠و إلا أنكت أن رادت :
مط 5 5 5-5 5 3000 0 : 2 و
لم بيأت بالدائرة الصحيحة بغي رآ له » وأن ملكة إفريدون كانت ضصلاله ؛ وأ كون
14" الدزء الثالث عشر
اا ات يورا نيت قز الاك ل لاتوت إن ايان 1 1 لاد
00 دق الدرفس ظ 57 ما عليه من الوضع الذى أشرقت عليه أحرام
الكواكب» وَمَارّجَتٌ فيه القوى الأرضية افر السياوية ) وكديت لضافت
مدك » وآستبحتٌ فصول الُْروج والأموال » وقلتٌ بانكار الترتيب فى طبقات
العَالم» وأنه لاممجع ف الأبؤة إلّا إلى آدم» وفضات ا وعدت
ار حكسا' ر الاأثم 3 د بيدى خطر المهلوية 3 مدت السامة
الاسانة كت من عن امرض مع الروم » وم ن خط سابور فى حل أكّاف
رمات وهات اناف اله 0 بغير دين الأوائل ؟ إل نات 7
وأنكيتٌ فم القلّك الدوَار ؛ ومآَأْتٌ فامل اليل ط فاعل المّسار» وأبطاتٌ طلثُ م
| يروز والمهرجان» 350 لمالا المدق » مضا يح النيران ؛ ل أكون من حرم
روج الأمهات » وقال بأنه لايجوز امع ف الأعراك نا كن فن إن ضواب
فعل أردشير» كنت لقوبى 9 امون ونس العشير .
الجاع الشالثف
(فى الأبمان الى يلف بها الحكاء )
سه ث م وسثر ان 0 20
وهم المعير عنهم بالفلاسقة» ص مع فيلسوف : ومعنأه باليوناية حب الحكة 5
0
مله فيلاسوف »؛ قاد معنأه ع 3 معناه المكة 8 وهم أصعاب الح
الغريزية والأأحكام السماوية » نهم : من وقف 1000 ومنهم ّ عرف الله 71
تعال عله أدب النفس ٠
قال الشمْرسنَاى : وهر علا ثلاثة أصنا
الحقت الأول - ابرامةء رهم لأهروق االقذوات آصاة» ولالقواوت جنا
ِ : 000 ماإدعهفى 0 8 ف
[الصنف الكسانن سس حكاء العرب | 4 وهم شردمة قليلة 6 وأكثر حكتهم
لات الطبع » وطرات الفكر» وهؤلاء ريما قالوا بالنبقات ٠
8 4 ااا
[ الصنف الثاايك مويو الروم | رهم عل ضر بين :
ْ |امجعمرزت الأقؤل
( القدماء منهم الذي هم أسَاطين الممككة )
وه سبع حكاء : اليس الى » والكساغورس » واتكدوانس » اا ؛
وفيثاغورس » وسقراط» وأفلاطون . ومذاهبهم محتلفة» وبعضهم عاصر بعض الأنبياء
عامهم السلام) 5 منه » كانياديقأس : كان فى زمن 2 عليه السلام» ومطو'
اليه وتلق عنه» وآختاف إلا لان وآقتبس منه الح . وكذلك فيثاغورس : كان
فى زمن سلمان عليه السلام ؛ وأخذ الممكة من معدن النبؤة ٠
الفكوي الننان
(التاخى ون منهم » وهم أصواب أرسطاطاليس وهم تدك طوائف )
طائفةٌ منهسم ترف بالمشائين : وه, الذي نكانوا ون فى ركابه يقرعون عليسه
الحكة فى الطريق وهو راكب ٠ وطائفة مرف بالرواقيين : وهم الذين كان يهاس
لتعليمهم بالرواق ٠ والطائفة الثالثة فَلَاسفَة الإسلام : وهم حكاء اليم لتاقن
[ الإسلام فإنه ل يل عن اليم مقالة فى القَْسَقّة » بل حكهم كلها كانت مستفادة
(1) الزيادة عن الشمرستا بالما ليستقم الكلام ٠
(؟) ف الملل والنحل : البذقلس ٠
3 ها ١ 0 الثاألك عر
١ 3 براك ]انين الله القديعة » و إما من غيرها من المكل . ٠ ومعتقدم اناه
تعالى ع الواحوة لذائه 6 وآائة ليس وهر ولا عض ارون :| تيوه 08 :
تمدع رسب دوا نه تعالما و 0 لبموالة شر يك ولا تظيرء د
وى » وأنه الذى أوجد الأشياء 8 3 كك عنه عأ المكّل» وألة دن
| فعلٌ إن شاء ولا يمل إن لم هس ع فاعل بالذات لي س له صقة زائدة عل ذاته +
5 له راد معاي لاتريد عن واب ول لابَاية له 0 ايه د 6
وأنه مستحيل أن يتغيره مره عن أن يكون حادمًا أو عرّضًا للموادث » ح متصفت
بصفات البقاء السرمدية» وأنه حكم م بمعنى أنه جامع لك كال وجلال» وأنه خالق
الأملاك لدرة 55 كته ) وار إن ارد ا لا را ا
7 0 من سائر جهاتبا على ما آقنضته المكة اليه وكلس نين أعاذنا
ى انذلق فيه » فهى ا ة ملقاة فى : فى ركد م 1 الا وم
بالواء ااه ويحيط بالنار فلك القَمَرِ وهو الأؤلء ويحيط بفلك القَمَرْ فلك مطارة
وهو الثانى » ويحيط بعَلك عطارد فلك الزْهَرّة وهو الثالث » ويحيط بقَلك الزضرة
فلكُ القّمس وهو الرابع » ويخيط بلك الشّمس فلك المري وهو الخامس » ويحيط
َك المريخ فلك المشْترى وهو السادس ». وبحيط بفلك المشُتَرى فلك رُحَلَ وهو
السابع» ويحيط بفَلك رُحَلَ فلك الكواكب وهو الثامن» وهو الذى فيه الكواكب .
الثابتة بأسرها » وهى ماعدَا الكواسكب السبعة التى فى الأفلاك السبعة المقدّم
ذَكوّها : من البروج الآثق عشر ومَازلٍ الْقَمَر الشانية والعشرين وغيرها . ويحيط
بالكوا كب القت الأظلس وهو الفلك الناسع ب والأفلاكٌ النسعةٌ دائرة ما فيها من
المششرق إلى المغرب» بحيث تقطع فى اليوم والليلة دورة كاملة» والكوا كب السبعة
ّْ من صبح العنو ا ليم
٠. عٍِ رن . وه رامس 1 9
التى فى الأفلاك السبعة الأواد » وه : رْحَلٌ » وَالْشْترى » والمرَي » والشّمس»
- م ته سار
والزهصرة » وعطارد» والقمر؛ ميحر كد ا إل جهات مخصوصة “اسمن والقمر
لسسيران سن حرق والمغرب 7 الكواكب حتلف سيره أستقا م 0 6
واه
والكواكب الى ف الفَلَك الثامن ماشه لا لتحرك » والله تعالى هوالذى لسيرهذه
الأنلذك والكيا ك و متطن القرء اعلا ١
وكروت : إن الشمس إذا تذنت الأرض بواسطة الضوء صعد من 5
ملسا 0 0 البارد اشن 0 ثم بعضه برج اه الأرض فيرتفع
إلى و وبعضه تبس فى اللأرض بوجود مأ بمنعه م ن الخروج منها : من جبل
ا ظ
فأما ما يخرج من ن هسام الأرض» فان كان من البخار» فا تصاعد منه فى المواء
يكون منه المطر الج والبرد 00 له؛ ثم ما آرتفع من الطبقة المازة من '
ا ا إلى البسكردة تكائف بالبرد وآنعقد غَيْمَا و إن كان ضعيفا أت فه حراوةٌ
ا الباردة تكائف وعاد وتقاطر وهو
المطر. فإن أدركها برد شديدٌ قبل أن تجتمع بدت ونزلث كالقطن الدوف وهو
لقنل ادكه رودة عق الجتفعت قطرات ون الخواقن أدعيت بو
أمقديك: ذا تاذ سان ارد رما المطر مع دي صقالة» صا ركامرآة فيتواد من
نشو المي ار 3 فى قفاه قوس فرح فإ ن كان قبل الزّوال رؤى فى امَذرب»
وإن كان بعد الروال رؤى ف المشْرقَ» و إن كانت الشمس فى وسط السماء ل يمكن
أن ير إلا قوسا صغيرًا إن آتفق ٠. وفى معو ذلك الالةٌ امحيطة بِالقَمره إلا أنّ
الهالة !ما نممصل من تجرد برودة أطواء وإن ل يكن 507
53 المزء الثالث عشر
0
و إن كان مايحرج دساء الأرفضن د فاك تنقيا عد وأرتقع فى ول ابكار
وضر به الرييم فارتفاعه » 1 وألكن در المواء خصيل ريع 35 إن لم يضرنه
ليع تصاعد إل عنص انارو كات الزار نضه فيا ون اعد روعي
استطال بحسب طول الدُحَان َبسمّىكركا منقضًا. و إنكان الدحَانُ كَبِيعاً واشتعل
التان كيم 1 سل ا اي اناه ل 1ك د د
وإن يق ثىء من الدسخان فى تضاعيف القمم 2 ريحًا فى وسّط الغ
مدل ونه رشك لاتعمال نفةا مرك زؤيزو اعد وإن قورت تتركتةه اشمل من
حرارة الخركة المواء وَالدّخانٌ 101 مُضيئة وقراارق كان كن 0
ححيْمًا تقلا عرنًا ؛ 0 مصادفة الم إل جهة الأرض وهى الصاعقة :
( صم الله اذى أَنمن كلش ثىء 0 .
ويقرون أن الله تعالئ مَكوّنُ الأ كوان» ومُتى المعادن والثبات واليوان ٠
فأما المعادنُ فهى الى نتكوَنُ فيها جواه الأرض : من الذّهَبِ والفضة
وغيرهما . وذلك أن البحارَ والدّمَانَ فى الأرض فإنها [ان] تمجتمع وتمتزج» فإن غلب
الدخانُكان الحاصلٌ منه مثلّ الوشادر والكيريت» وربما تغلّبَ البخار فى بعضه
فبصي ركالىء الصّاف المنعقد المتحَجّر» فيكون منه الياُوت وال لور ونحوه من
لا يتطق توت المطارق ٠. و إن آستحك آمتزاج الدخان منه بالبحار وقت الحرارة
امحققة فى جواهرها » آنعقد منه اذهب والفضّة والتحاس والرصاص وها ما
يتطرّق بالمطرقة . ش
وما الشارك ست فانهم وَلون : إن العناصر قد قم 2 اله واخْتلاطٌ أ ف
آمتراج اال وَالدّحَان المقدّم ذكره » وأحسن واف إلى الأعتدال » ل من
ذلك الدُوّ الذى لايكون فى ابجمادات .
من صبح الأعثى كن
' : 000
كلما عن ذلك ثلايه و
5 و وهام .24
أحدها التغذية بقوة معذّية :وهى قو غيلة للغذّاء ء تنام عنها 0 و
هس 1 على عد شاه ا
و2 المتغدى » تتشي ف أجزائه وتلتصق به ونسك فييكت ها اا ل من أحزائه ٠
حكنت
وثانها 1 بقَوَة مع به بأن يزيد 1 بالغ داء فى أَمْطا ره 1 العاميي
م
2 3
اللذلق لاقن تت إلا كت ذل القرية:
جه ار _- 0 00 ٠ ع
وثالمها ع التوليد سوه مولدة : فى الى تفصل لجس| من 2 شبيه يه ٠.
وأما الحيوان - فإنهم بقواون إن تكوّنه مر. 0 افون إل الاجدال
ع 3 5 صماء 2 5
وأحسن من الذى قبله » من بحيث إن فيه قوَة ار زيادة قؤتين» وهما المدركة
والمتعدتكة 6 ومهمأ حصل م و الإدراك انع الشهوة ا 6 وهقإ إما لطاب
مايحتاج إليه فى طَلب امام اللئابة قاء الشخصن : كالغدّاء» أو بقاء النوع :
كالجماع» 0 7 ة شهوالية 5 وإما للهرب 3 اما ث6 وتى 34 غضبية ) إن
ا ع ا
ضعفشتك القَرَة لحمو ألئة فهو الكاهة» وإ و إن صَعْفَت الْقَوَة الغضبية فهو الدوف ٠
والقوةّ | اله تتقسم إلا ناطنة : #اظيالة ولرهة وَالذا 5ة وللف5 2 ولا
عه ع
ظاهرّة : كالسّمُم راق والشم والّس» فالس قزة مده فى جميع البشّرة»
رلك اطرانة وادفدة وا رطوية ورا والماقة رام وان ول والاوية
والحفة وَالتَقَل والشّم 1 0 والدماغ الشبييتين حامق ى ادق ٠«والسمع ده
فى أقصى الصماخ . لحرن فى عصبة مفروشة عا للاعر نا داكا حفلة ا ل
م ى لام لماء المنبسطة علا ظاهى النّسان ٠ والإبصار ا عن أنطباع
520 00 ؛ الدرك ف الطوية اه 2 أشية الرديوا هد ويا كا رآة » فاذا
قابلها يكون آنطبع فها مثل صورته ره فتحصلٌ 4
1 الحزء الثالث عشر
ده مه 2 م 3 .6 7 : : 7 ّ 8 2 0227
ورولك أن النفس محلها العلوه وشولون . إن النفس ىق أول الصنا تكون والمة 1
- الى لوا 0 - وو 2 هه
بالمعقولات المحردة والمعانى الكية بالقوة » ثم تصير بعد ذلك عالمة كس 1
ثم إن سعدّت بالاستعداد لديل 6 ا ااه الما رإل البدترقك.:
ومطين 506 إلا أن ادن لازال يحاذسا وندنايا ومتعها من تمام الأنصال
بالعلويّات» فاذا نحط عنها شّغل البَدَنْ بوت آرتفع عنها الاب » وزاك المانع»
ماه ير
ودام الكنصال 4 50 بعك فراق البِدن 6 ولتت يد لد لا يدرك الوصف
لانت النفس محجوية عن هذه السعادة فقد شقيت ٠
وعنده أنه ما ع باتباع القيواتة6 وقصر أطمة على مك قنضى الطبع 6
8
وتأقااتتة فى هنا ال مين لَانى > فتَرست فى تفّسه تاك لاد اكه
لساء فقوت بالموت آله د درك ك ذلك الشوق وبق النشوق و ال العف م الزى
ل
لاح له 6 وذلك ا دن الوصا ل والآتصال ٠ وهذه التفس ناقصة بفقد العم
3
ماط ب باتباع الشيوات» حلاف الس الساشة ٠
رار جك ابرلا قا" لتكت السام عدون أل الطبيعة فى قوم :
سس اصح اع : و# اع امس يد وى سدس مك ْ
بانكار المعاد وفناء الأرماح» فدهيون إِلْ إن الأرواح بأقية وأن المعاد حدق 3
فريك أن اتحسين والتةبيح عا ادن درك الشرع » ع
الممتزلة وعيرهم 8
ازع إة الالشعان تاذل الذاكة لب اضت . اله انه » ع
بذاته ونسائرأنواع الموجودات ولحا ا 56 عن علمه 8 6 وإنه بعلم
المكات الادية ٠.
من عع الي ش هوم
ويقواون بام ثبات النبوّات لآن العا لا ننم إل« 0 ن متبوع بين كافة [الناس]
1 بالعدلة وال تقاتلوا وهلك ا إذ الهج 00 لله فى أرض ع
د سه سس 1
0 ا مصاط الد: نيا والآخحرة » من حت انه يََلَق
عن الملك والملك ب 2 شتالا ايت يقولون : إن النبقات غير متناهية
وإئها مكنسبة ل بالرياضات ٠ وهاتان المقالتان من حملدٌ ما كفروا به :
تويز النيوة 75 الى صلى الله عليه وسلم اذى احوهال أنه اع النبيين » وقول
نا
ا
وقد حك الصاح الصقدى و ب لامية العجم “ أن السلطانَ صلا الدين
س
بوستن ين أبوت نا فتل مارة ان عن الشاعى » حين قام فيمن قام ببأحياء الدولة
اله امه بعك القراطنا مِ ع ماتقدّم 5 ف الكلام ع رلب ملكة الديار المصرية
7 كلة ب ,م هه .2
انق المقالة الثانية » مسلننا ف ذلك إل لمث . السب إليه من قصيدة ) وهو قوله :
' 32 سوسا ع : ُُ ار ماه ْ 0 اسلا
وكان ميدأ هذا الدين من رجل د سي فأصبيح , ع سيك الم
للف
شعل النيوة مكتيبية علا أن نَ الله نعا ل لس سم و لاجسماى. : وَأنة لبس
فى جهة ولا يدخل نحت اللَد والماهة :
وهذه لحة كين رنمها طلم قُْ “التعريف» وطى. :
00 1
ل لاه ؛ الذى لا لله إلا 500 واحد ساد
سدع الأبدى : ارود الأزّل » الذى لم ِرَلْ علّة العلل » ل الأرياب» |
كدو الأعيلة رلعله « رهم
(؟) الزيادة من التعريف ص ١١7 .
5 1 .
ججمعون على أن > اخ 5
5 ْ الحزء التاليق عتي:
ومدير الكل [ القدير | القسدم ؛ الأول بلا بدَاية » والآنحربلا نماية » المنرّه عن
أن كرو عاد ار ع 5ا للر ايش نات اللت ] مع طيفات لقاو السمرمدة
والكالء والمتردى برداء الكبرياء واسكلال» مدر الأفلاك ومسير الشبب » مفيصٌ
افوا قل الكرا كك نارزياث الأرواع فق الصسوو» تكرت الكايات ف :وتنى
الميوان وعدن والنبات ٠ وإِلّا فلا ريت رو إل مكانها » ولا آتصاث تفسى
رو س
8 الال الس 0 عسي برثي 5ن بلسهاراسه 34 -
بعاكها » وبقيت فى طم اسلهالة وجب الضّلالة » وفارقت نفسى غير ص لسمة
هد 95 عر وا سسا 02 5 5 آذ ل
بالمعارف ولا مكلة العم © وشبت ق عوز النقص ونضحت إهرة الغي 6 واهدت
١ - كه ِ قر “ساس صرت 8 ش 5 0 ٠
سصيب من الشرك» وأنكت المعاد » وقات يفناء الأرواح» ورصيت فى هذا عقالة
0 5 ره و 1 2 5 . ع 2
أهل الطبيعة » ودمت ف قيد المركات وشواغل الحس» ول ادرك الحقائق على
7 2 5 ره أ 0 3 ع8 و م
ماهى عليه ؛ و إلا فقات : إن الحيولى غير قابلة لتركيب الأجسام» وأنكرت المادة
32 - : مس قير - 9 2 5 هه - هه اه
والصورة 6 وحرقت النواميس 4 وقات إن التتحسسين والتقبيح إل غير العقل 6
وك ور 0 8 : 3 0 ا
وخلدت م النفوس الشريرة 6 وم أجد جيل إل النحاة 6 وقات 9 إن الإله لبس
. 1 2 زه ماي 5 مه و 5 9
فأعل" بالذات © ولا عالا بالكليات» ودنتك أن النبؤات متنأهية وأنما غير كسبية 6
2 ا 5-7 2 5 5 1 5 ر . 575
وحدت عر. . طرائق الحكاء » ونقضت تقرير القدماء » وخالفت الفلاسفة »
0 الجا 23 0 اير »' الاش م
ووافقت عل إفساد الصور للعبث ©» وحيزت الرب فى جهة» وأثبت أله جسم )
4 78
ل 5 ك5 0ت 9 3 2 0 5 5
وححعاته فها بدخل نحت ألدد والماهية [ورضيت بالتقليد ق الألومية ا ١
. ١١# الزيادة من ””التعريف“*“ ص )١(
(فى سان لوف عليه » وما ٠ قع على 5 وما ل 10 واحد
من أرباب الوظائف مما بناسب وظيفته )
اع أن الحلوف عليه فى الأممان الملوكية تار 21 فيه حبيع من يلف من
أهل الدولة » وتارة يختاف بأختلاف ما يمناز به بعضهم عن بعض مما لاتقم
ل ينهم فيه ٠
فأما مايقع فيه الآشْبْراكَ » كطاعة السلطان وما فى معناها : من حلاص اله
وإضفاء الطُويةٌ» وما يحرى مجرئ ذلك » فذلك ما اذ فيه كلّ حالف يلف
. السلطان على أختلاف 00 م مل ان دع ) وكافر : 8
أو نصرانى » أو غيرهما 5 1 أحد يلف با تقتضيه عقيدله فى التعظم » علا
والقتع اناق ساف الطراقيت كما :
فاذا آنتبى إلى المحلوف عليه » قال : أِبَّى من وى هذا ومن ساعَتى هذه وما مد
لله فى حمرى قد أخلصت تين ولا أزال مهدا ى اخلاصباء وَأسْقَيتٌ طويى
ولا أزال ينهدا فى إصفائها» فى طاعة مولانا السلطان اكَالك الك القُلانى فلان
الدنينا والدين فلان » آبن السلطان السّعيد الشَّبيد املك فلان الدنيا والدين فلان
خإد الله تعال ملكو وق خدمته وحبته واصحة 4 4 وك لمن الكو 0
أن عاداه » سلا لمن سالمه ع ان حاربه من سائر الناس أجمعين » لا أسمرَله
0 ولا ها ولا خديعة ولا خيانة 0 نفس ولا مال ولا مَك ولا مساطنة
ولاعسا و ولا جَنْد ولا ع بان ولا تركان ولا أ كراد ولا غير ذلك » ولا شم
فى تفريق كامسة أحد منهم عن طاعته الشريفة ٠ واب والله العظم أبذّل جهدى
2 الحزء الثالث عشر
ْ وطاقتي فى طاعة مولانا السلطان الملك ملك فلان لذن ولد الخانلسفة وإن كاتتى
أله برو وماق ارات اعرد 3 0 أوافق علا ذلك بقَول
ولا فل ولاعَمَلٍ ولا ئيّة» و إن قدرث علا إمُساك الذى جاءنى بالكتاب أمسكته
وأحضرته لمولانا السلطان امَك فلان المشار إليه أولنائبه القريب مى .
وأما ما يقع فيه الآختلاف فا ,اين ا حال فيه بأختصاص رَبْ كل وُظيفة
ىا ل بداتويرد اقارق اريت > إن بيده 00 قال
وقد يراد ب ب القلاع اوها بللورراء وأربا 58 فى الأموال والدوادارية
وكاب السر زيادات » يعنى علا ماتقدّم ٠
فأما ” اب القلاع وثقبا ها فيزاد فى تَليفُهم ل نى أبعم رجا هذه ةم
طاعة مولانا السلطان فلان وخدمته فى حفظ هذه القاعة وخا 7 وتحصينها» والذّب
عنهاء والخهاد دوتهاء والمداقعة عنما بكلّ طريق . وإلّنى أحفظ حواص لباو نكانها
3
وسلاح خاناتها عل اانا فمبأ م, 1 الأقوات والكدلعة 5 ا لايع
3 1 * * 59 50 2 8 2 ا « 5 4 4
يذ نت الاق أوقانك اداسف الصرؤوة الداعينة لد بين سن رى الاقوات
1 ظر
والسلاح» علا قَذْر ماتتدعو الاج إليه ٠ و إِنن أكون فى ذلك كواحد من رجال .
اماك 3 سه
هذه القلعة» وكل واحد ممن بعد 0 يمن بع أتباع رجال هذه القلعة»
لأ اممخ نولا أن بن المفضيدن وى وال 0 الله لا أقسم أبواب هذه
التأْمة إلا فى الأوقات الخارى بها عادة تح أبواب الُصون » وأغلفها فى الوقت
الخارى به العادةّع ولا أفحها إل سمس 6 ولا أغلقها م لمحي مائو أطالتُ ْ
ل 1
منهم مما فى ذاك جميعه مصلحةٌ مولانا الساطان فلان . وإ لا أَسَمْ هذه القلمة إلا
من صبح الأعثئ م
لوا لانا السلطان فلان» أو و الشّريف وأمارثه الصبحيحة وأوامره الصريحة .
وا لا أستخدم ف هذه القلعة إلظء. من فيه 0 | وأهلية لدم لا أعمل فى ذلك
بغرض نفس » [ ولا 2 عمل بض تفي له ] » وألى أبن
فى ذلك كله المهت» وأمر فيه عن ساعد المد» قال : ويسمى القلعة اتى هو فا ٠
وأما الوزراء وأرباب التتصرف [فى الأموال] فها يزاد فى تليفَهم : و أأنى أحفظ
أموال مولانا السساطان فلان خَلَّد الله ملكه من التبذير والقّباع وار
وتفربط أُهْل السَجِْء ولا أستخدم فى ذلك ولا فى شَىْء منه إلا أهلّ الكفاية
َالأمانَه » ولا أَصمنُ جه من ابلهات الديوانية إلا من الأمناء الأقياء القادرين »
1 3 ظاهرةٌ وأقام عليه الصمَانَ الات » ولا دنر مطالبةٌ أحَد بما يتعين
عايه بوجه 000 حقوق الدنوان الممشؤن والرعناتة الناطانية عل اخبلاقها:.:
وإلى الله 4 العظم لا من 2 أسجيل ولا قاس» ولا اخ أحدًا بموجب
كت عليه » ولا حرج عن كل 0 0 لولاا السماطان فلان ولدواته 4
دما
ولا أَخْل كن دبوان يرجع إلى أمره » و يِعَدكقٌ بى أم مباشرته من . تصفح
لأحواله6:وا- جتهاد فى ثقير أمواله) وكت أبدى اللوة عنه 6 ون 00 أن 0
إل ثَىئء منه 6 ولا أدع حاضمًا ولا 58 فق أ مون هته المراخيزة 0 جد فيه6
311 الخد ااي ف إساء الوروامل اناه سيق لادب إلى لا سيد
ضْ المستقر إطلاقه مالم , برسم م لى به إلا ما كان فبه مصاحة ظاهرة هذه الدولة
ى الأمانة ف كل مادق 2
ولك فلن انض والمز فين والرلاة ولتل عت ولاق والقتدم #بوالغدل
والتكثير» وك جليل وحقير) وقايل وكثير ٠
دو ل
اناهير > ونفع بين لهذه الأيام ريقو فى والله
أ
. ١4ه الزيادة من ””التعريف“ ص )١(
دام الحزء 0
وأما الدوادًا أدارية واب ب السر فيزاد فيهما : و إِنِى مهما آطلعثٌ عليه من مصاط
الصا ل
مولانا السلطان فلان 10خ 7 - وتصائحد» وأمي دا الى ملكة وازحة: أوصلة
اليه » وأَعْرِصّه عليه » ولا أُحْفيه شيا منه ولوكان عَلّ-» ولا أ كمه ولو فت
وصول صَرَره إلى" ٠
0 عن مولانا السلطان رسالةً فى إطلاق مال» ولا
استخدام مسعخدم » ولا |قطاع إقطاع» ولا تيب مر ) ا
ولا شاد شاغي » ولا فصل منازّعة» ولا كَابه توقيع ولا مسوم » ولا. كب ش
صغررا كان أ وكييرا إل 5 ع ضه علا مولانا السلطان فلان ومشاورته » ومعاودة
أيه الشريفت ومراجعته .
ونفرك كانت السدوة 1ه .يي) 0 قراءته من الك ب الواردة علا مولانا
ل اس 0 ارب يدو الهو لج هو
لفظه » لطوله الطُولَ امل ؛ عاوده فيه بمعنأه لمان 6 ولد لايجاو 1 نَىء م
وبشرد الدواداز يقل
حكن الرضوع القتزريف: فيه ينعن خاص نوما ل قر لعادة بالنص فيه لا يَاوب
فيه إلا بأ 5 فا بر أنه مفاهة مولانا السلطان فلان زمص لحة دوائة 00
جواب لماه ويصلٌ - لسك اك مههأ كي ال
|
1 ع ام اه ومس سه 2
قال فى ”التثقيف” : وبزاد النواب مثل قوله : ولا أسعى 2 تف ريق كلهة أحضد
0 22 ع ومترس كاه ص 3
٠ مهم عن طاعته الشريفة » وعلى أن أذل جهدى وطاق فى ذلك كله وى حفظ
5 - 5 3
الملكنة او أستناق فمبأ» وصنأ نمأ وحمايها 6 ومأ مم دن القلاع والتخور واأسواحل.
55 1 يي ع 3
ثم يالى بعده : وإن كاتببى أحد اث .
6 فى ”'التعر يف“؟» ص 0-1 «ولا سداد ثاغى » :
من صرح الأعنها 1
عو
ا : والمراد أنه يوت بالمين العامة الى وكا جر نادلكلٌ .
واحد من أرباب الوظائف ا سبه فأ تقدّم ) ثم يف عل إقية ان عن عند
قوله : نات لولانا السلطان بهذه المين » إل آخرها أومافى معن ذلك من
مان أهل البدع وأصعاب المكل علا ما تقدّم ذكره .
/ قال فى”التنقيف»: وقد لتجدّد وقائم وأمورٌ تحتاج إلى اتيف » سببها تير
صينة املو اله به بالنسبة إلى ما رمم به فيها . ثم أشار إلى أنه لم بر مدة مباشرته
1 الإنثاء أعدا عن د وى الس يفن © ول أرزراف الرظائقي ا
فزف) 3 يها كمال أن تدعو لطاجة الباق 0 فق الأرقاك 6 أو اننا كانت '
مستعملة فى المتقّم» فيكون فى تركها همال لبعض المصطلح .
قلت : وقد أهلا فى ” التع ريف “ و” التثقيف > : ذ ,ينين مما رتبه
الحنّاب وحلفُوا به فى الزمن المتقدّم مما لاغ بالكاتب عنه .
الأزلةج افن عل اتدل اق دده يق لكرى أو قيضا 8 أو + التتورائب
ملك آتع عإ' مااسآاق ذ كدق القالة التاسمةه إن شاء اه سالا
وتقع البمين فيها علا ما فيه :أ كيد عفد اطْدْنة وآلتزام شروطها والبقاء عليها وعدم
الخروج عنها أوعن شبىء من ملتزماتهاء وغيرٌ ذلك نما يدخل به التطرقٌ إلى النَمَض
والمعل لك الس :
إن
ابن
ال "ل ل 5006 5
وهدهة سمه مين حاف علمها السلطان الملك المنصور «قلاووث» عل الهدنة الواقعة
1 : 7 در سد وم 0072 - 00 1 5 5
بلله ون الحكام عملكة ع وصيدا وعثليتك وبلادهاء من الفريج الاستيارية 6
1 الحزء الثالث عشر
فى شهر ربيع الأؤل سنة آثنتين وتمانين وسقائة فى مباشرة القاضى مع لدي بن
3 الظاهى كَابةَ || الس ع ع أوودة أ مم فق دونه وى
أقولٌ وأنا فلانٌ : واللّه والله والله) وبالله وبالله وبالله 6 وتالله وتالله وتالله ظ والله
العظيم » الطّالب» الغالب» الضارء ا 0( المُذْركء المهلك؛ عالم مابدا وها حفى»
الم لتر المي ؛ امن الرحي او الران وف انه وك 1
د بن عبداقه صل الله ايه وسلم؛ وما يقال فد من سودة سود وج آبة ل
ون ران إن أذ فقدط هينه اخُدنة المباركة البى أستفرت بنى وبين ملك
52000 1 عكا وعدْلييتٌ وصِيْدا و بلادها » الى 0 اد
5 ملسا ع سنين كوامل » وعشرة أشْمرِ» وعشرة أيام » ان نا
نوم انين خامس ار ٍ الأ سن ]تقر وق زوع ناليع م تلن ال
آحردا» واحكانا وألترم مع شرولا 0 حة فيها » وأخرى الأمور مإ ' كانه
سرج عاة
إك ا عضا لتنا وله أناول فها ولا فى تَىء هنها » ولا أمعَفيٍ فها طلا لتقضما
مادام الحا | كُون عديئة 3 وصكا وعَْلِيث وهم كافل اعلكة 0 دم يدث
اروم ؛ 0 بنت الآستبار » ونائب مقدّم نت الآستبار إلى الآن» ومن ثولى
بعدهم فى ك اله له ملكة » أو مقدّم بت هذه الملكة المذ كورة وافين بالبمين التى
درن عليها ( فى وَلَدَى الملك الصا » ولأولاده » على أستقرار هذه الحدنة الحررة
الآن ) عاملين بها و نشروطها المشروحة فبها إلى أنقضاء مَدَّنْها » 0 كما
وإن تكنث اق هذه الفين فيلزم الس إلا بيت الله اكرام ممكد افيا حاسمًا
لين خاو ار مروم الدعن كله لذ الااء المتنى عنيا +
: ع ا ل 0
ويذكر بقية المين إلى آخرهاء ثم يقول : واه علا ماتقولٌ كل .
من صبح الأعثى ملم
0
ف ين
وهذه ابيع بمين ويا افرح العاقدقة ن عل هذه امذلة أيضاء فى التارييح
ا ا
المقدم ذ وعلا ما أورده أبن ميم 2 6 وهى
الوادت وام 0 اللدكة 0 لسك بعد
2
2 ع
المكى نها عن الأب 50 ادس 0 واحد» وبحق الصليب امكنم الال
فى الناسُوت» وحق الإنجيل المظهر وما فيه» وحق الأناجيل الأربعة التى نقلها مى
وهمتير هس ساس
وصرقس ولُوقا ويوحنًا » وحق صَلواتهم وتقدساتيم » وحق اد أز"مدة الكثق عشرة
و لين وسيعين ) والثاهائة وما 2 عر اجتمعين للببعسة » 56 الصوت الذى
نزل م ن السماء ع ران وز حرو 0 نون الله مزل الإنجيل غ1 لى عبسى. بن |
و اب ا
روح الله وكامتةء عن السيدة مارية أم 3 (وماد يذ صرج) وت الفملدض
وعمس بير
وس مان وس تمانى »6 5 الصوم الكدير» 5 دي مود ومأ أعتقده من
0 5 5 2 8
المرااقية 6 وما تلفيته عن الأياء ولاك المعمودية ال ل هذا وساعى
62
هذه» قد أخلصت نّى» وأصفيت طويِّ فى الوفاء للساطان الاك المنصور ولولده
8 5 1 1 7 5 َه
املك الصالح ولأولادهما» جميع ماتصمُنته هذه اده لمباركة التى آنعقد الصلح
دراه كز غلك عا وصنةا وعثليث وباذيقا الذاغلة هذه المدلةء المداة فناء
و موبيير عه عن : ع ير
8 هلا عشر سنين كوا ا ملع وعشرة انين 0 ارم وعشر ساءات» أوف)
2 0 “الث ِ زيران سنة ألف ومسمائة وأربع ونسعين للإسكندر بن فياوس
- اه مع 6 ار تاعردعنا ُ -. 03 1
0
7 يًّ 5 5 3 5-5 1 5 892
9 إل نا 6 ٠ و والله والله وحوق الممسسيح © وحق الصليب 6
1 المزء القاك عت
وحق دين لا أتعرضٌ إلى بلاد السلطان وولده» ولا إلىا من ويه وريه من سائر
افق أجمعين » ولا إلا من يترد منهم إلى البسلاد الداخلة فى هذه امُدَه بدي ولا
صر فى نفس ولا فى مال.. وإنى وله وحق دين وممبودى أسْلُك فى المعاهدة
والمهادََة والمُصَافاة والمصادة وحفظ الزعية الإسلامية» المرئّديي ف البلاد
السلطانية » والصادرين منها و إلم | لون المحاهدين المتصادقِينَ المرّمين كف
الأذية والعدوان ع: ن التفوس والأموال 4 وألزم الوفاء جميع شروط هذه اهدنة ا
أنقضائهاء مادام ام املك المنصور واقًا بالمين الخله يبا ع مدن ولا تقض
هذه العين ولا شيعًا مهأ 6 ولا ساك فى فهها ولا فى شىء منباأ طلا لتقضها 3 و
اما أكون 0 ب ومعبودى » وأ كون عالقا للكنيسةع
1 ظّ لح إلى القدشس الشريف ثلاثين 2 انا يا حاسرا» 1-0 عل" كَُ
ألف أسير مس من أسر الَريم دإطلاثهم وأكوث بريثًا من اللاهوت الال
* ف التاسوك» واليين . 9 وأنافلاثٌ » والنبدٌ ها بأمرها نيّة الماك المنصور» وني
وأده املك الصا 3 و 56 لم بها عل الإنجيل ل 3 ليه لى غيرها 3
وَالله والمسيح ع 0 وكل .
وكذاك كتبت ينان » هن جهة السلطان الملك الظاهر سبرس» ومين صاحب
يروت وحصن الآ كاد وامرة ب دن الفريج الاستبارية فى شمر معان نه َس
قلت : مقتضى ماذ كه اي ان اد هذه الأعان أ أسكّة ال كين لعين تكون
' ثره
منفصلً عن نسخة اغُْدنة ا فى غيرها من الأبمان التى ستحلف علببا » إلا أن
2 كلام ”م واد اليا 26 أذذاعين كر نمي بالمددنة. زوالا شن أن
من صبح الأعثىا 0 وام
إن تبسر اماف ع عقب اهدر كك لفن 5 فى نفس المدنة ممصلا
1 د أفيدكل وأحد م ن اللحانيين بلسخة مين »© م فى غيرها من الذعيان ,
ورا ردت لذن عن الأممان » كا وقع فى المدنة الخارية بين الظاهس يرس
وبين دون حا الريدأرغون» صاحب بَرشَلونه من بلاد الأَنْدلْس» فى شمر رمضان
90 اريم روه 0 ص | الست سو رم
سلئة سبع وسكين وس أنه ع مقتضى هأ أورده ابن المكم فى كل كانه :
وآعم أنه قد يكتغ وي ْ
وقد ذك القاضى تق الذين ] أبن ناظى الي فى #التتقيف» : أنه ربب ينا
عن ليها اقرع بالأنوات المإلطائية بالدزا| لعن ةعمد 0 الصاح مهم ء
1 00 5 1 1 مسي 0 شع .
سنه | لير وسيعين وسيعأنة 6 5-5 نات 045 ماذ ده المقر الشهابى سن
فضل أيه 7 2 وهى :
الله الله لله العظم » إله إبراهم » مالك الكل » َال مايرا وما لايرئا »
صانع كل ىع ومتقنه» ارب الذى ل عق سوأه 6 5 المسبيح » 5 المسيح )
وحق 000 وأمه السيدة 5 مم6 وحق الصليب وين الصليب» وحن السام 6
3 الال وحقّ الإتجبل وحق قَ اليل ويشق الأب والآبن ور 2 انق
وأسول من جوهر واحد» ل اللاهوت ل م الال 2 لسوت امم وحق
5 2 يا تراه عر هه وادمم يداير 2
الأاحيل الأربعة اأتى تقلها 2 وس قس ولوقا وبوحناء وحق اللادوت والناسبوت
وصليب الصلبوء ت»ء وحق التلاميذ الأثق عشّرء والآثنين وسبعين» والثلئائة وكمانية
عشر ا جتمعين 05 الببعة» 6 الصوت الذى ل عل 0 1 فز حره 6 فض
السيدة ما ريد أمالنورة وحق ببعة وقديس و' الوث» وم ايقووصلاته كل معمدانى»
0-1
له
وحدق ف أعتقده ل اي النصرانية 6 والملد المسيحية عاى أفملٌ كا وكذا 3 و
احضن اخزء الثاليق عثين
ا المين لتى فى عنق 3 دقعنا أوتكتتاء أو سمت فى إبطا لما بوجه
00 3 ال فهر ارق اعون ارو إن اا
وإن القرايين رجس» وبريت من عرض الحمدان» والأناجيل الأربعة» وقات :
3 ري اعدلائئة اطاء الدصرفة ف إغارها عق السيد د البسوع
السبم ؛ وقلت فى السيدة سيم قول الهود » ودنت مم عرو ورد
العالووت6 وححمدت الى 27 ادبن ( وكرت روح القدسع لنت دين
000 ور كىن و
الصراتسة» ورت دن الحنيفية» ولطخضت اليكل بحيضة مودية 6 ورفضت
مس م 6 دَقَات 8 [ ا نت مع الأعخر يوطى فى جتهام > وأنكث آتماد د اللاهوت
اتوك 8 عت عن 6 وشاركت ف 2 النياقيونة 000 الديارات
ل ا روج اأسداهم اس . 22 ل
والكائس» وكنت ممن مال عل قسطتْطينَ بن هيلانى» وتعمدت أمه بالعظائم » .
وخالفث الهايع التى اجتمعث علبها الأساقف برومية والقسطنطينية» وجحدث
2 اط سن
ا الملّكانية 6 5 راع عاك 5 وك وقوع م الصَأْبٍ عل السيد
امشو ركنت ع اللو عق لوه اونيدث قن الثر رين سحت وما
الدبرانيسين» وجَدْبتٌ رداء الكبرياء عن البطر برك» وتحرجت عن طاعة الاب »؛
وصعتٌ يوم الفح الأكبر» وقعدث عن أُهْل السّعانين » واج لمان
والغطاس » وم أحفل بعيك يده ١ وأكلت 0 الجلء ودنْتَ بدين ل
اسن حي كفي وت بد يه قاف اتيت خَنْتَ المسبح فى وديعته »
ة ا كر ته له
وتزؤحت ف قرن باس أتين » وقلتٌ : إن المسيح كادم 00 فق الي وكرت
0 7 5 3 عي م 3 ص مج 5
بإحياء العيازرة 6 وخىء اأفارقايط الاخحر» وبرت ١ من التلامدة الأثق عشرة وخرة
00
3
1 الققانة وفسانة مشر وكيرت الما إل ود ست جل ال انا ميت
قَْ وجوه لحان عنك قوم كلمن وأعتقندت أن عد قث لون ؟ِ(
من صبح الأعئى فض
مر
وأن سا الحاز زرا بأم اليسوع لعيرة 0 ت الأقوس » وم إِللْ ملة
اموس ) ري صاها ام وك رار الجمل» وأ كاه فى أفل ل يوم
0
من الصوم الكبير» تحت امكل بحضرة الآباء » وقلت فى البنوة مقالٌ دسطورس )
ودحيت ]ل امس وحهى :وات عن الشرق المسير يت كان هر
3 7 فين الوراقيق والتعسنا نين انوت إن المي البسوع
انا عر هو سص
الآ دوا والأءرص »ع ول : 5 وإنه 57 وطو
0 فأنكت أن لدان المقدّس عل البح ماصار م المسبيح ودمه حقيقه »
وتوحت فى الرصز اهن ركع انا طريقه 50١ ٠
مايه هار ١ 1
غير الآربياب 6 وقصدت بالمظانيات غير طر 90 ق الإخلاص » و : إن لكات 7
رو سه
ريك اولك 8 المعمودية لا نسح فى 3 الشياء نوا نيت جود 9 ر العين
8
2 المعاد» ون ١ الدار اللاخرة التلذذات ت ابلسهانية 6 توي - - روج الجدة من
0005 روسو
أعمية دن دين النصرانية» 0 م ندى حرو 0 : إن بخ حدس ل شتل
عو عع دامر
8 و 3
مظلوما » وخرقت غفارة الرب »6 فشاركت ال شر [ , 0 ثيابة » 0
-5 #فار 0 0
عر
فا 0 8 قف 5 السلطا أن الملك 5 ل 03 زتشعيانة# ونبة
0-0 2 او م 0 د
مستحافى» والإله والمسيح علا ما أقول وكل .
روه تل
1 : اك فى هذه العين 0 عبن الى معاقية الداوسية عن معتقل الفرتم الذين
حَلَفهم مل ل الملكانية 6 ل ذلك من النظر فا تقسدم من ع
2 َ. : وي اي ل وت وه مه ها مس اك
النصرانلية قبل تريب إعانهم ٠ عل أله قد إلى فهما أكثر مارتيه المقر الشيالى بن
فَضْلِ لله فى تحليفهم علا صداقته» وزاد مازاد من المسين نه فى اتحليف عل
المدنة السابقة وغيرها . ْ
1 الخزء الثالث عشر
مين الثانية - هما أهمله فى ”التعريف»” ين أمير م35 .
والقاعدة فيا أن ل عل طاعة الساطان» والقيام ف خدمة اراركت 4
ااه رع
والوصّة بالحنّاجء والآحتفاظ بهم .
رمدو اعفة وس ادا الأمير جم لدي أبوعى أمر مك للقافة 4 ف الدراة
المنصورية قلاووك الصامى ) ف شعيان سية إحدئ ومسا ين وسع_ائه ٠
0 لمكم فى تذكته بعد آستيفاء الأقسام :
0 ع 2 5 سة لي شا داس عة ا يو 1
ات أعاقيت الى وأصفيت طويٍ» وساوبت وق بام وظاصرى 2 طاعة
مولانا الس_لطان الملك المنصى رء وولده السلطان الملك الصالحم» وطاعة أولادهما
وار ملكهما » لاخر هم 5 ولا عَذْرَاً فى نفس ولا مك 2
ا عاداه » مد ات د ان خا رقي م 0" 0007
اممْرِجَنى عن طاءتهما طاعةٌ أحد غبرهما » ولا أتَلََتَ فى ذاك إلا جهة غير
ْ 00 كا أما مالا ل آستقرٌ من هذا الأمس» ولا شرا ك فى محكهما
عل" ولا عل مك وحرمها وموقف جبلها زيداً ولا عمْرًا ٠ وإثى ألم ها أشترطته
مولانا الساطان ولولده فى أض الكسوة الشريفة المنصورية الواصلة مر مصر
اللوولاية رتطلقها عل الكة القير يفة فى كل موس » وأن لا يعلوها كسُوة غيرها »
وأقاافكا لكيه السو قر كلع فى كل دروم #برآن للستي لز عرو
0 ل زيارة لت الخرام أيام مواسم المج وغيرها لز ين والطّا فين والبادين
والعاكفينَ » والآمين رمه والحاجين والواقفين ٠. وإنق أجتّهد فى حراستّهم من
ع سا2
- ل 2 م ه
كل عاد بفعله وقوله» ومتخطف للنأس من حوله ٠ وإتق أَؤْمنهم فى سرهم ؛
-_8
وهاي سس لكر اه 8 > عايمه شرع 7
وأعذب طم مناهل شريهم ؛ و إن والله أسهر بتفررد الخطبة والسكة بالآمم الشريف
همه الاعدى 6 1
المنصورى” وأقَعلُ فى اللخدّمة فل الخليص الولى” . و إلى والله وال أمتئل م اسعد
شال النائب يتنك 6 وأكون لداع 5 أن سأمع ع وق ألتزم
اشروط هذه المين من وها إلى آخرها لا أنقضبا .
٠. و يها 3 و ع 00
( ف صورة كابة نسخ الأعمان الى يحلف بها )
وقلك ملسا العادة 3 إذا أستقر ملك ف امك 9 له بيع الأمراء والنقاب
0 اه
فالملكة» وإذا استقق نائبٌ من التواب فى نياية َلك ذاك النائب عند استقراره »
6 34 ور 5 08 85 042
ورما اقتضت الخال التحليف ف غبر هده الأوقات ١
هه
و الأماة اق لا اع شريو
الفسيعوف الأول
(الأكان ال فاقيا اقش 4 لدان المضوية)
5 54 7 يتآ 5 26م 2 : 1 35
وقد حريت العادة أن كاب ديوان الإنشاء يجتمع من يجتمع منهم بالقلعة »
5-4 7 0-8 عَِ ش
وتصدئ كل واحد منهم لتحليف جماعة من الآهماء والماليك السلطانية وغيرهم 4
كي المح لوت عل 5 أمام الحالفين» ويحلف كل كاتب من
كاب الانثاء من يله تجاه المصنحف بألفاظ المين المتقّمة الذّ5 عل الوَجْه الذى
قوره ره اظر 1 و 9 5 ]| : 1 َه 5 2
رم نحليقهم عليه 6 ويك لَْ وأحد من أولتك الكاب أسعاء الدين حلفهم
000
ا م 0 . .
فى ورقة ويؤرخها ويملها إن ديوان الإنساء فتخد فيه ٠
55 الحزء الغالث عشم
المتصيوؤوقة: انان
. (الأمان اتى يحآف بها نؤاب السلطنة والأممراء بامالك الشامية وما آنضم إليها )
وقد بحرت العادة أنه إذا أر د لت اب من ناب لماك االخارجة ع المة
بالدّيار المصرية أو أمير مر أسرائها أن تكتب نسخة يمين من ديوان"الإشاء
بالأبواب السلطانية » وتجهرٌ إلى النائب أو الأمير الذى يِقْصِد تليق يلف علا
حكها متلفظا بالفاظها بجمبعها . قال ى”التثقيف»: وصفَةٌ مايكتب فالنسخة بعد
البسملة من عين الورق «أقول وأنا» ثم يحل بياضا قأيلا بقدر أصبعين
لموضع كابة الحالف أسمه» 5 يكتبٌ فدايق فين الوزرقا سند دقيقٍ جدّا «والله
والله والله » - تدمة ة النسخة علا ما تقدم ذ كره ٠. وتكون ا اواخميقة
_- إِلْ سطر إل عند قوله «روهذه المين يميق 4 ْ فض بعد ذلك
اضّا قلا لموضع كابة آم | افك أيضا» م يكنب من عن الوترقه. «والنية
2 م المين بأسرها » إلى آخرالنسخة ٠
قات ؛ : وكذلك م 3 لمان التى كنب ا المْدن 1 0 رد لمان
ماعن مدن يل مأ عن لحكاية الآسم عد قوله « أقول وأنا »
وو فول زوهذه الفين ع وأا موا لذاك القن الى ملا
ااساطان أو الملك الذى تقع معه المهادنة : من ملوك الإسلام أو ملوك 7 1
وقد جرت العادة أذ كين الور الى كك :يد لم الأجان ال علييا
لجان لير 5 من الأمسراء الخارجين عن | لَضْرة فى .طم العادة . أما ما يحلّف به
على الحدّن فلم أقفٌ فيه عإِن مقدار قَطْع الوق . والذى يظهر أن كل بين تكون
فى قَطْ الورق الذى ِكائَبُ بها ذلك املك الذى يلف ٠
من صبح الأعشىا ظ 0
المفيالة العا معسيفة
3 0 0ع
ىق و الصاح والفسوخ الواردة على ذلك ,2 وفيهأ خمسة أيواب
الياتف الأول
ف الام اناف وفيه قصلارتب.
القص ل الأول
ف عننسيف الأمارتب لأسيمل الكثر
قال قَّ 7 التعريف 5 : اا 00 اللخ دلالة على 0 سلطا 6
أذ كن ونع كانتب أمنا الأ عرص بهن ماعل ور اط و لاد
الضرف الأول
1 ف ذكراضصال 00 وحكه (
ع كسام 0 5 رار 0 غه
عم أن ألا ل هو الااص الأول دن الأمور الثلاية الى ل مأ القعل عن الكفار.
قال العلماء : وهو من مكايد القتال ومصا مه و إن كان فيه ترك القتال: لأن الحاجة
[ داء 007 وعد من الاب فو تعالن : ( و إن 006 ن المشر كين
اه 0 اسمع كلام أل لله ثم أباء له ممه ) 0 سق سل ان
ساس ماع اساخرعر وي باس
عليه وسلم : « المْؤْمنون ا داهم » وهم 0
سسواهم 4 3
١ 1 ل لد المطمو رلكن م آتر القالة بان
0 6 بس 2
)51(
٠ 6 الحزء الثالث عشر
وقد ذك الفقهاء له أركانا وشرائط وأحكاما .
ٍِِ و
الأول - العاقد للأمان من المسامين . وليعَم أن الأمانَ علا ضربين : عام
وخاص . فالعام هو عَفْدٌه للمَكّد الذى لا نحص ركأهلٍ ناحية؛ ولا ع 0
فبه إلا من الإمام أو نائيه يا ق اهذنة ».واتلاضهى عتذه لاواعد أوالعدد
ثُّ 0 3 افير
ا لمحصور ؟ و نصح ن كل ممل مكلف زوإت لم تكن] له أهاية القتال» فيصح من
اميد وا مرأة والضّخ المرم والسّفيه والقْسء بحلاف أمان الصبى واننون ٠
الثانى المعقود له» وريصح عََدَه للواحد والعَدّد من ذكور الكفّار وإنائهم .
م فى تأمين المرأة عن الآسترقاق خلاف ٠
الثالثك - صينة المَقْد ٠ وهى كل لفظ بَمْهم الأمانَ كاي كان أو صريحا »
وفى معنى ذلك الاشارة الهم وش ننه 1 الكافر » فلا بك منه حبتى لورد
. الأمانّ ل بنعقد » وفيا إذا سكت خلاف ٠ لمم لودخل للسفارة بين المسامين
والكقار فى تبليغ رسالة ونموها » أو لسما عكلام الله تعالمى لم بعتبر فيه عَقَّد الأمان»
بل يكون آمي تحرد ذلك » أما لو دخل لقصَد التجارة بغير أمان فإنه لا.يكون آمثا
ا أن يقولٌ الامام أو نائبه : من دخل تَاحرا فهو آمن ٠
وأهاقترطهة ران لا كر عن الاين خرر فق الستابن 2 .أن يفكون
)21
5 5 2 5-5 5 0 اص 0 1
6 فإنه شتل وللا 20 تأمانه 6 ويعدير ان لا تزيد مذة الأمان
سا سام ع مدر د داس
طلبعة أو جاسوء
6 عبارة *” الهاج" ويجب أن لا تزيد مدته على أربعة أشبر” وف قول يجوز مالم تبلغ سلة “© قال
ماحب التحفة : فان بلغتها امتنع قطعا .
ْ 1
من صبح الاعذى م
قن 0 عن ىن 3 2 0 ااام ام
علا سَنَة لاف امَدُنة» فقد تقدّم أنبا تجوز عند ضَعف المسامين إلا عر
03 2 03 3 سر
وأما انحكة ذا عفن لمان لزم الَشْروط » فلوقتله مسلم وجبت الدية .
١ : 2 5 م 2 د 4
ثم هو جائز م ٠ ا سحههة الكفار » فيجوز للكافر نيذه متّى شاء 6 ولازم من جهة
03 0-2 6 مض ١
المسلمين 4 فلا يجوز النيد إلا أن رم من المستأمن الخيرء فإدا وفع منه ذلك حاز
سوك اسه عي اعم س صر ه باه انقزر 7
٠ ند العهد اليه ويلحق عامنه؛ وبقية فقه الفصل مستوق فى كتب الفقه .
الض رف القاق
( فى صورة ما يكتب فيه)
0 رةه )ار ش
والأصل مارواه آبن إسحق أن رفاعة بن زريد االحزاعى” قدم علا رسول الله صلى الله
عليه وسلم فى هدْنة الَْدَيْيَة » فأهدئا لرسول الله صل الله عليه وسلم علاما » وأسلم
وحَسّن إسلامه؛ وكتب له رسولٌ الله صل الله عليه وس كبا إلى قومه فيه :
0 إسم الله النعر:.. ابحم (
. 2 00 مه 1 و 0
هذا كاب من د رسول الله لرفاعة بن زيد : إلى بعثته إِلكْ قومه).
2 2 1 0 7 هه
(عامة ومن دخل فهيم احور إلى الله تعالىل و إلكن رسوله ؛ ثمن اقبل)
مالو وس خر سلاهم
0 5 7 5 ع
(منهم فى حزب الله ورسوله » ومن أدبرفله أمان شبرين) ٠
فلما قدم رفاعةٌ عل! قومه أجابوا وأساموا .
)00 فى الأصل الخذامى والتصحيح من السيرة النبوبة ص #م اج " وقد ضبطها بالعبارة ٠
0 الخزء كه كي
المذهب الأقل نحد أن يتح الأمانٌ لفظ : هذا 28 أمان » أو رهذا
ع 2 3 ١ ص - له : ماه
5 وما أشبه ذلك» ك آفتتيح النى صل الله عليه وسلم ماكب به لرفاعة بن ريد
عل ما تقكم ١
وملا ذلك كتب مرو بن العاص رضى لعن الأمان الذى كتب به لأمل
م عم ست د
مصر عند فامحها » وله بعد البسملة : ١
1 1)
وزا ماأعطى عمرو بن العا ص أهلٌ مصرمن الأمان عل ألفسهم وملمهم و بوهم
وكائهم وصلهم ديعم وترم » لا ادخل علهم ىا مر ذلك ولا شقصٌ ع
لاسا كم انوي 0 وعل أل مصر أن يعطوا اسازية ا
20
| ع أت زيادة رم - نمسين اح ألف قله من را تضرم فإن
اناعد ان عيبا رن عبومن ا [هم وذمتا من أن بريه » وإن
ع عم عن انا تبي رفع عنهم قدر | قا ف وق دخل فى صأحهم :
من اروعوائوية فل مام بدوباميي نوين أ وأختار التّحاب فهو آمن < حىَ
له أويخرج فق ملطافا ا .وعاد ع لدم أفى كل ثلث عا ث
كا
ما علييم ٠. 05 مافى هد | الكاب 07 لله [وذمته ] وذمة زسوله 00 ل
0 0 1 0
أمير المؤمنين [ وذثم المؤمنين ] ٠ وعلى النوبة الذين آستجابوا أن عينوأ ا
ل اء وكذا وكذا فرسا » علا أن أده اولا منعوا من لا عادر ولا وإردةه.
مس لكر مل صمل
0 ل 0 الله 0 اناء 6 وكتي وردان وحض ““ ٠
(1) ف العير ص ١١١ بقية ابا الثأنى «ودمهم» وفيه بعض التغيير من زياد وتقص ٠
0( الزيادة من العر ص ه١١ به ج ١ :
وعل ذاك كيين 1 لدين ا القاطيين الأمان لمبرام الأرمى»
1
٠. 6 06
حين صرف من وزارته ورب عنة إل بلاد الارمن 6 وكتن إلى الحافظ يظهر
الطاعة ويسال تُسيير أقاربه» فكتب له بالأمان له ولأقاريه .
اناالا" كنت انار نه من اسمن
0
كا ا
ص ام
بكتبه عبد الله وليه عبد التحسد أبواليْمون الحا ف لدين الله
أمير المؤمنين» للأمير المقدّم» مْوَي المنصور » ع الحلافة وتمسسهاء وتاج الملكة
ونظامهاء نفمر الأمراء» سخ الدولة وعمادهاء ذى المحدين» مصطف أمير المؤمنين
برام المافظلى : فإنك آمن بأمان الله تعالى ء وأمات جدّنا د رسوله » وأييشا أمين
المؤمنين علي بن أبى طالب صل الله عايهه|؛ وأمان أمير المؤمنين» علم تَفْسك ومالك )
وأهلك يع حالك» لابنالك سوء» ولا يصلٌ إلبك مكروه» ولا مقُصد باغتيال؛
ولا يخْرَجٍ بك عن عادّة الإحسان والإنعام» والمّيز والإكرام » وحراسة الف »
والصون لحري والأَمل» والزعاية فى القرب والبعد» مادمْتَ متحيّا من طاعة الدولة
5
العاوية #تومتصرفا عل أحكام هذا بحا 6 موال ليوا ليان وماد لساقيان ومستمرا
1 مغراه
غراعرضاة إخلاضكب فتق نذا الأمان واس
ير سم ع 5 - 0 9 عو
والله ما أودعه كفيل وعليه شبيد» وما توفيق أمير المؤمنين إلا بالله» عليه بتوكل
م هساج صاهة
تحاط الاسمرة:
ل
وأا الأمان الذى كحت لأقاركه قنصه»
لاع و 9 كن ا هه عير ومن
هذأ أمان تقدم بكتبه عيد ألله ووليه 6 أبسل وزرقا 6 وعرام ابن أخمهما 8
5 0 ا و 7 27
5-5 ضماعج ار
.
سيك عقر
مضمونه : إنك مَعَشَرَالماعة بأسرك لما قصدتم الدَوْلة ووفذتم عليهاء وتفيأتم ظللها
وهاجرتم إليها» تملك الصئع ا » حرم الإنعام السَابِم والإحسافٌ ازيل »
كم بلعاية ةم والعناية الخاصّة لا العناية العامة» ووفر حم من الواجبات
المقزرة ل » والإقطاءات الموسومة بم م مع ذلك يذ كرون رغبتكم فى المود
الاكتارة » والخوع لك أوطائ) والفان إلى من ركتموه من ورالك .وقد سر
من الباب علا قضية الخافة» وقد أمتَكم أمير المؤمنين » فأتتم آمنون بأمان الله تعالىن
وأمان د عد رسوله وأَسنا أمير المؤمنين : بن ف طالب » صل الله عامما »
وأمان أمير المؤمنيس » علا نفُوس؟ وأهليك وأموالك وما تحويه أبديك و يحوزه
0 ف آحتياط؟ ؛ لانَالك ف ىء من دك مك وك ول ست
رف 0 ولا نون ف - ( ولا فُصنوق بأذية » ولا غير لكآ
7 ولا تقض لك عادة» وأتم مُستَمرُون فى واجباتم وإقطاعاتم عل ماعهدتموه»
1 لا متتس ون عا ولا حون يها ٠ هذا إذا رتم فى الإقامة فى ظلال الدّولت»
فإن ارتم ماكتم تذكرونَ الرغبة فيه من العودة إلى ديار عند آنفتاح البخر » فهذا
الدُمانٌ 5 ا حي ارات بالرعاية » ملحوظين | بالعناية » ولك الوقاء يع
ذلك» والله ل>؟ ؟ به 5 م 50007
المذهب الثانى - أن يفتيح الأمان المكتتب لأهل الكُمْر بالتحميد»
ثم يقال : اولك كان كنا كذ الدى اين ارأى الله 007 وكذا»
ثم يقال : « فاذلك رسم الأمس الشريف أن يكو نكذا وكذا » علا نحوما يتب
فى الولايات ٠.
من صببح الاعشى ْ ام
وعلا ذاك كب عن السلطان لِك الناصر د محد بن قلاوون » أمان لفرا كس
صاحب السرب» منملوك النصارئ بالشَّمال ورُوجَته ومن معهما من الأتباع » عند
طَمم المّكينَ من زيارة القدْس الشريف» و إزالة الأغراض عنهم » وآستصحاب
لعناية بهم » إلا حين عودهم آمنين علا أنفسهم وأموالم » من إنشاء الشريف
شهاب الدين كاتب الإنشاء . ١
تند هة سنت
7 بعد حمد الله الذى أمن مها بتنا الماع والمسالك ؛ ومكن لكلمتنا المطاعة
ف الأفطار والآفاق وامالك» وأعان ع لسانفا بدعوة اق لح فى تن كل كب
اله وك كل كت حالك 6 والشبادة لها الوخذانية للق تت المكايه وال لشارك»
وتفى بالميعاد من الإصعاد عل الراك ؛ والصلاة والسلام عل سيدنا عل الذى
أنجده يعُوث الملا الأعلا من الملائك » وأيده بالصون املازم والعون التَدَارك )
عه د 5 أمته ما بين المشرق وا مغرب وأنحر له ذلك » وعل آله ويه
لق ا ن امهالك » وما لقاو سواه وأكمُ بأوليك ! ! ! فإن كمنا
قي الرفروة وشعر اتاعا رةه وذممنا ممأ 5 المقوق وحفظ العهود» 2
شح كل مقصود وهنا | عنم الأمانى إلى وعننا م نعمتين فى الوجود ؛
فل س آبال عق أنواتك اهنا دود » ولا 0 إلينا بضراعة إلا و يرجع
بالمرام 00
ولماكانت حضرة الك الحليل» المكرْمء المبجَل» العزيز» الموَقرء إستيفانوس
فراكس » : كير الطائفة التّصّرانية» بمال الأمة الصَلبيبة» عماد بت المعمودية »
02 لعله «وأعان لسائنا مل دعوة انم» ٠
0 مز الثالث عشر
صديقٍ الوك والسلاطين» صاحب السَرّب أطال الله بقاءه قد شمله فالتا
الممهود » ووصله إِفْضالًَا الذى يحجر عن ميامنه السوء و تيز الوعود أقتضئا
خن اذى القريك أن جر انيل #ارئزة لقن اا واد شيمة رالفية
3 الملوك مسو ؛ وألزب بص من الحضور هو و زوجته ومن معهما من
أتباعهما إلا زيارة الس الشر يف » وإزالة الأعراض عنهم »و] كرامهم ورعايتهم»
وآستصحاب العناية بهم » لم أن يعودوا إل بلادهم » آمنينَ علا أنفسهم وأمواللم »
وعانارا بالوصية التامة» و يواصلا بالكئامة والرعاية إل أن يعودوا كتف الأمن
َه 2 هج د هله
- 32 ري 0 5 ١ :ن ل ١ سه 5 :
وحريم السلامة؛ وسبيل كل واقئف عليه أن سم ع كلامه » و بع | برأمه» ولا يمنع
1 56 يب ب 17 5 0 2 و لور ع ار 5 مسر
عم الخيرفى سير ولا إقامه » و يدفع عنهم الاذئ سيك وردوا أوصدروا فلا محدروأ
اوس مه 3 لطر خخ كر وس 03 ع6 0 3 2 غرهم ير
المامه 4 والله تعالى يوفر لكل مستعين هن أبواينا أقساط الام وأقسامه 6 ويبظفر
سو سمه 8 232 32 ش تتا ار 1 2 ار 25 . و
عزينها المهمدى بالنصر السرمدى” حَى يطوق الطائع والعاصى حسامة ٠. والعلامة
ا 0 ار و 7
الشريفة أعلاه حجة فيه» والاير يكون إن شاء الله تعال :
من صبح الأعثى رضنا
الات
م اليا الأول من المقالة التاسعة 2
( فى كابة الأمانات لأهل الإسلام وما يكتب فيهاء وبذاهب الكنبٍ فى ذلك
فى القديم والحديث» وأصله ؛ وفيه طرفان )
الض يف الأول
(فيأصه)
اعلم أنَّ هذا التو فر ألحقه الاب بالنوع السابق » وإلا 0 ت بقضية
3 تجرد إشلامه ) نبل قوله صل الله عليه وسلم : « أَمتٌ أن أقايل الدّاسَ
لوا لا لله إلا اد سه فإذا فا 2 | منى دماء مم وأموام إلا نيان ٠وإعا
00 0 بكقابة الأمان لكل من خاف سَطوتهم » لاسا من خرج عن
الطاعة» وخيف استشراء الفساد. باسغرار تحروجه عن الطاعة وق حي صار ذلك
81 اك من دواوين الإنشاء
وقد ورت ا ادل لذإاك» وهواهم أروآاه لق بيد د فق حاتت الأموال» عن
أىالعلاء بن عبد الله بن السّسير أنه قال : مها بالمريد ومعنا مطرف» إذ أتانا أع ابى
ةد . فنا : نعم» فأعطانا | الأدم فإذا فيه :
لله الحم رن الرحم (
اعرساهة م وتير
من مد رول ليق أل 0 إن شيدم» .
6 لا إله إلا سهَّ قم الصلاة» و تبت الزكاةء ونا تم ا 0 4
ام الحزء الثالث عشر
5 عو 20 له سرام سل لاله 5 3 2
«وأعطيتم من الغنائم ايسل وسهم التي صل الله عليه وسلم والصني ) ؛
عاي ا 1 عر - و
«أوقال : وصفيه؛ فأنتم أمنون بأمان الله ورسوله) ٠
التدوف انان
(فيما حكتب ف الأمانات )
وكات ذلك دهان
المذهب الأؤل أن يفتتتح الأمانُ بلفظ : هذا 8 أمان» أو «دهذا
أنَان »ومو ذف عر ها شهدم فى الفصل المنابق
قال فى ”مواد الببان» : لدم فيه : « هذا كاب أمان » كتبه فلانٌ بن فلان
الفلاي» 0 المؤمنين أو 4 ؛ لفلان بن فلان الفلانى” الذى كان من حاله كذا
وك نانفك اسه بأمان له تعال وأمان 0 صل الله عليه وسلم وأمانه 7
فإن كان عن الوزير قال : « وأمان أمير المؤمنين فلان بن فلان وأمانه» علا نشسه
وماله 6 وشعره ) و الشمره » وأهله 4 ووآده» وحرمه) وأشياعه ) وأشباعه » وأصحايه )
وحاله وذات بدهء وأملا كهء ورباعه» وخسياعه ) وجميع ما يخصه ويخصهم -
أمانًا صحيحًاء نافذا واجما لازما بالا لض ولاس راجا ل ناولا لي انال ,
ولا دهان 7 ده حيلة ولا غيلة ٠ وأعطاه ءا ذلك عهد الله وميشاقه
010 شه خالصة له وج د ةن وعقا له عن كل حريرة
متقدّمّة » وبتطيئة سالفة » إن يوم تاي هذا الأمان » وأعلّه من ذلك كله »
واستفل: بزاقسة اللفين وقاء لسري ؛ واوتطي اناق ازعانةها فض كله
من صبتح الأعثئ ضرفن
2 ا سساع ار 2 - م 5 000 0
رن كيه ظله» وكنفته رعايته » حاضرا وغائما » وملكه من اختشاره قرسأ وبعيداء
مت زرهة سل 2 5 ور
وأن لا ب؟هه هل مالا بريده» ولا بازمه غنا لاتاره» ١
فلت عذااما ان ماي اراد لياق “وى كابة الأمانات: + ومقتقياء
آفتتاح جميع الأمانات المكتقبة عن الخليفة أو الوزير أوغبرهما بلفظ «هذا» .
وسيأتى أن الأمانات قد تفنتيم بغير هذا الآفتتاح : من المد وغيره » على مااسيأتق
يانه » ولعل هذا كان مض طاح زمانه فوقفٌ عنده ٠
و بابملة فالأماناث المكتتبة لأهل الإسلام علا نوعين :
البييتوع الأول
رما ب هن النافاء ؛ وفيه مذهبان )
المذهب ان لجو رو اقب را ان افق اوسن
أن ؛ يشتتح ان لكل وس ااه وك اال شا كاي أمان كتبه عبد الله
فلان أبو فلان أمبر المؤمنين الفلانى » أعس الله تعالى به الدينَ ء وأدام له الفكين »
لفلان الفلانى"» فنَه قد أمنه بأمان الله تعال » وأمان رسوله صل الله عليه وسم
وأمانه» عل تقسه) وماله » وشعره ) و لسمره» وأهله » وواده» وحريه) وأشياعه
و تباعه » وأفابه » وحاله » وذات بيده ( وأملا كدء ورباعه» وضضياعه ) دمع
ف
واخصكة ويقصهم- أماة صا » ثافذا واجبا لازم 6 من ولا يفُسعْ )
دل 0 ولادهان ولا * اربة ولا حيلة ولا غيلة؛ وأعطاء
علا ذلك عهد الله وميثاقه وصفْقَة مينه » بذية خالصة له ولجميع ةا
وعفا له 1 جزيرة متقدّمة 4 وخطيئة سالفة ع إِلْ لوم تاريح هذا الأمان 4
رفرضنا | الحزء الثالك عسشر
7ك من ذلك كا وأستقيله لسلامة ته وتفاء اشر 6 وأوتفن أه من
- 75 5 ع 2 له 03 00 2-6 ا تق
الرعاية ما أوجبه لأمثاله : من شمله ظله » وكتفته رعابتة » حاضرا وؤائيا » وملّكه
5 حا ام - 2-6 0 2
من أختياره قريب وبعيداء وأن لايكرهه علا مالا يريذه» ولا رمه بما لاختاره» .
سه قر
وغبر ذلك نما يقتضيه ا ان وبدعو إليه المقام 1
المذهب القاأى أن يفتتسم الأمان معطب مفتاحة ة باحجمد ٠ والرسم ة دأ
استفتم الأمان بحطبة ا امد مرتين أو ثاد: انا كر ميت د اليه سال
التعمة عل عن دب ركنة الأمان ف الأستظهار علا م 5 يومد ٠. حل لله فى ل
الأولا علا آلاثه » وفى الثانية علم إن از دبنه » وفى الثالثة علا بعئة تيه وفى الرابعة
عل إقامة ذاك الخابية من + بيت النبوة لإقامة الدين : باقع كل واحدة منها
تاناشن ذال 5 ثم يذ الأمانَ ف الأخيرة :
5
نت
ا 0 الس غ 1 57 وو شه
وهذدهة نسعمةه أمان من هذا المط» كتب به عن بعض متعدىن خلفاء تى العياس
م
ببقداد » أوردها أبو الحسين أحمد بن سعيد فى كاب البلاغة » الذى بمعه
5 3 د
ف الترسل .
سو اكه
الحمد لله المرجو فصل » لوف عَدَلَهُ » بارئ ؛ النسم » وولى الإحسان والنتم »
السابق فى الأمور علمه» الت فذ فيها 7 عي أعاعك به من ملك قدرته وأنفذ من
عباتم مشيئته ؛ كل 1 0 وهو أنساه واتداة وقذر غاستّه ا :
اتا
والماد لله المع عزادينه» الحافظ من حرماته هاتريض المتريضُون عن حياطا: 6
اذى من 4 ف ات لخدو لإطفائه حتى أعلاه. وأظهره »ا وك ف 5
7 نحل اجام يفل ره ور ردن 1 راتافا مه مق ل الم ااا د
من صبح الأعشى بيس
سقو آذه
فرقانة بوه حل 1 : (هوالذى أرسل رسو المذا ودين اق لبظهره عل
الدين كله ولو وه 1 ٠2
لمكم راد ورين الماحدين » نقم به البيين
والمرساين قياوات ت الله علمهم أجمعين » وجعله ١ لداى إلى دين الخو والشريد
عل جميع الاق ادا ا أيهم ما ستووع من الأمافة» بهم ما مل من الال
فاما أَنقَدٌ د اله به من الور فى الاك واتبور الم وا والطهاله يابو وأو به العا
والآثار » 3-2 به المدك والمتار» ا د وا لد » ونقله إلى ما أعلٌ اه فى دار
9 من النعيم ا ارا لان رتور لدم
من خلافته فى اذ وقلع ل حرامام أختصهم به من الفضيله » وزلمة الوسيله »
فى كَابه ا عل لسان به الصادق » صل الله عليه وسلم منها ما أخبر به من
تطهيره يا م : لجلهم حا أختاره معدا عا يشل حل وعد 0
الل لعو بيت ويطهر ة تَظهيرًا ) ٠ وهنها ما أم الله
0 صل الله عليه ولام الود 4 لكك أو لذَوى الألياب
جح 1
سلسم
أنهم
مو حيرنه ) تطهيره إنام م وأخل صفوته ) ما أفترض من مودتهم » وولا الدأص
الذين رن طاعتهم بطاعته .
0
عر م 3
و 32 الله 6 منه و إتعامه , عم أركان دبله ) 0 يك أعلام 1 1 باعراز
السلطان الذى هو ظله ف 00 وقوام عَذَله وقسطهء وخاز الذَائدُ _-" عن لظام
وتام » والحطن الخو ع سد توف الباق ولا نوب فيس > كيد ولاه
وم ناك
امس تقلين 0 ألله فنك كايْد ) ولا د م 0 م م ضَْ الطامة ا جاحد 6
إلا من اشرق علا ع غش الأنّم وعاوكة سيت للكت
0 الحزء الثاليع عسو
ولاحواارة اباس 0 والعاقبة : من الإذلاء 0 5
والتأبيد الغلةة عند أشُوه من حيز وطأة االحفض (؟)» متبعا لكاب الله حيث
سإلك به حك مقتفيا سكة رسول اقول اللطايط عا 1
باذلا لله تَقْسَه » لا يصدّه وعيد من انَكير وعتا » ولا بوحشّه حَدُلانُ من أذبر وتولا»
متنظرًا لمن نكث عهده وغدر بيعته ولس 0 ا الآيات الموجبة
فى قوله : (ثم بغى عليه ليه لينصرنه الل (٠ فن نككث فَإيَا يسكت عا نفسه ) .
لخفا مي عله» نما + مان شب لا ان ب لبا
م خيله ورجله ؛ وهو فى أنصاره ا معتصمين © لالستهوم: الشبه فى بصائرهم »
32 قواعد عرز اهم فى ساعة العسرة من بعد ما | كادت 00
اه ساساه
34 م أمير المؤمنين » وأنجدهم أعدوةة نتظرون إحدى الحسنيين :
لق مين » والقوز بالتّهادة والسعادة» فليس ْم عن حقهم ما بَلقُونَ به من
االزغيبت والثرهيب » ولا بزد ادون ع عظم 3 اويل والأخطار إلا ا وإقداما؛
مين لسير | خواهم قبلهم فيا آقتص أ ليسم من َنم » إذ يقول جل وعن :
( اين َلَ َم النّاس إِنَّ اناس قد بمعوا لم فأَحْسَوَمْ رَادهم | إن وقَالُوا
و ناس سر سا وسا
عي الله ونعم الوكلٌ ) .
دس جرع ام اماه اس تعر 6 0 اه
وكان بدايدَ جنْد أمير المؤمنين فى حريهم التَدّمْ بالإمْذار والإنذار» والتخويف
بالله 0 وعد وأائقب وماهم مسخولون عند ف مقا : وه الى كدة علبهم
فى حرمه» وبين دكن كخبته ومقام حَليله » المعلقة فى ينه الشاهد عليها وفوده ٠
20 ابعر و ظ 0
فكار. أول ما بصره الله به حجسه التى لا يقطعها قاطع » ولا يدفعها دافع »
5 5 و تاس ره 7 سد * 3 3 1
ثم :ما جعلهم الله عله من التناصر والتوازر الذى فت فى أعضادم» ورماهم به من
من صبح الاعشى 1 م عدب
2 تر فك و م د 0 5 5 3 الى 0
التنا خَادَل والتى كل ؟ فكنا ححَثْ ل فرون آجَئها اله بح اوليائه » وكاما صرق منهم
م و ع شت اك 0
مارق | أسال الله مهمجته » وأورتهم أرضه ودياره 0
ده لي غر5 95 0ه 8 و سس شتير اوهس ا 9 6
وحخلوعهم المبتدئ عأ عادت عليسم نقمته ونكاله قد أعلق بالردة» وصرحت
2 اه ره 8 م :امه ٠. مده الي ع ير
شناطينة بالغدر والنككث » يرى ذلك الذل فى نفسه وحزيه » وتنتقص عليه الأرض
ع8 8 ور رامو اه
من أطرافها وأقطارها » 10 ١ ليله من قواعده » ويب ال بوهم مق ل
50 هه خر سابع
ممع وص روسن باطلها . ولس مع ها ناله ون قبط الله
000 نازْما عن أنتهاك ار مه ومآ م 0 مدنا ع: ن جائحة يلها به إغاما
عن تم ف ملاحيه الملبمسة له وى ماررديه ويويقه وآاجل فرصي ألله يه
وأمير المؤمنين | إِذْ جمع لله له متباينَ الدلّفَه وضم له مشر الفرقه » ل مغر فته
20 0
5 ريه وحزيه؛ وعذوه و ولك 6 ومن سيا إد 0 أوأطاع الله ما فيه 0
هن 5 م أ 0 1 1 م أن م ل عه 5 رعيته 6
18 يق 1 اسم مر -ه مه 12 5
ويتعطف عليهم سن دائدته ) ولسملهم بمبسوط عدله له وميم عبوفه وتقديم أهل
1 الأفكار الحموده» ف المواطن المشرودوة بام تل أنشسمم زلف 0
فر _-8
الوتراتت دعم عاقب الطاعة و يِعجِلٌ لهم الوا ء ما وعدهم من | 2
00 من 0 لمكو بة وسزيد الشكان ٠ وأص لفلانب 0 ؛ ويلن
هن لحن العساء يكذ دام ن الأمود والأخرة ماخلا اد آبن الربيع » فإ
9 فى بلاد الله وعباده سَعِىّ المفسدين » ومس تقض وثائق الدين .
2
ع 0 كه السلام ]. منون بأمان الله » غير متبعين شر ول مطاوين
سح رساج
باحة» فلا تدان أحذا وَحْشة منيع لضغيئة بن أمير الؤننين القنطواء عليا :وله
ان ف الجزء الثالك عر
يملته ماعفا له عنه من ذَنْبه علا [خلاف] ماهو مستوجب من ثواب ب طاعته أو تكال
سه اس ومهة 07 _- ص جم ساح سا سر سركره
معصيته» فإنَ الله 0008 : شول : (وأيعقوا علطن ل تبون أن بغفر الله لم ).
5-5 عم و
نادي وا الله عن ما ألم خايقتم » من إَِابة أهل السوابق متك بأو سعيهم »
والتطول ءل! عامّة جُنْده بما شهلهم برفقه وحسنت عليهم عائدته » وما تعطّف به
ءا أهل التفريط : مر إقالة هقواتهم وعثراتهم » حت قاصرئ بنعمة الله إخوانا
7 مترافدين ) قد أذهب الله أضها 5 ونزع حسائك صدورك) ورد ا إل أحسن
مايكون ) وصرتم بين 0 غناء» ومشمع بإحيان 5 غافظوا اام 1 به راهن
غره هسه
التعمة ولستدعىئ 4ن المزيد» | إن شاء الله تعالى ٠
ظ اللوع الات
(من الأمانات التى نكتب لأهل الإسلام » ما يكتب به عن الملوك »
| وهو على و
الضص رب الأول
تاكن يكنب من هذا لط فى الزمن السابق» مما كان يصدر عن وزراء
الكلفاء والملوك ا على الأص معهم ) وم فيه أسلوبان )
الاسكييياافت الأؤل
(أن يَصَدّر بالقاس امُسْْمن الأمان )
وغدة 1 أمان. من هذا اد ايت كسما أ د [اتحق بن] هلال الصابى»
ع ن صمصام الدولة» ع الدولت» 0 الدولة بن بويد اداو ا
0
من كان ا هنك 6 وهو :
من صبح الأعثى بع
- 2
0
4 8 مه
هذا كاب من صمصام الدولة تمس الله أبى كاليجار» بن عَضَد الدَّوْاة وناج
سا
مله أبى داع دكن الدولة ] فى على مو أ مير ألو منين لقلان بن فلان .
إن ذَكَرْتَ رَعبتكَ فى الأنحياز إلى يمتنا » والحصير إلا حضرتناء والسكون إلا
ظلنا » والسك١ فى كتفناء والْقستَ الوق منا ها تطيب به تفسك و يطمئن
إلبه مَك فتعلنا ذلك منك » وأوجبنا به الحق الما اك وماك أمان | الله جل
ل وأمان رَسَوله صلى الله عليه وس » [ امن أمير المؤمنين غلا الله بقاءه»
وأماننا عل' نفسك ) وجوارحك) وشعرك» وشرك» وأهلك» ووادك» ومالك »
وذّات يدك : أمانا صحيسًا ماضيًا نافدّاء واجبا لازم ؛ ولك علينا بالوفاء به | ذا صرت
5-5
000
عل[ [ كل ] فجه وسيب ٠
إلنا عهد الله ومتفاقدة مي ن غير تقض له ولا فسخ تىء منه؛ ولا تأول عليك فيه
ثم إنا سوك إذا حضرت بالإحسان والإجمال» والآصّطناع والإْضال» 0 7
بك علا أملك ع ومتجاوزين حَذّ طَنَك وتفديراد 1000-7 لْذلك 5
ل ال م ومفْض 5 سن وقف عإ! كابنا هذا : من 1
الخراج والمعاون وسائر طبقات الأولياء والمتصرفين فق أعالما» تلعكل عناقية)
ين 2 20 1 5
ولحدر دن نجاوزه مده 6 إن شاء الله تعالل ٠
ف
بن ننه
-0 . ع -ه ٠. - دع
وعلا نحو من ذلك كتب أبو إحق الصابى ؛ عن تعصام الدولة المقدّم ذ 475
الأمان ماعة من عرب المنتفق » بواسطة يل بن سريف وهو :
60 الزيادة من رسائل الصانى الخطية
)59(
ممع الدزء الثالك عر
له
و من صمصام الدولة » وشّمس الملةء أ أبى كاليج لجار حد لديل
وتاج الم أبى اع , را الدذولة أبى عل » ” رك ل أمه يرالمؤمنين لجماعة من
لعب من المنتفق » الرَاغبين فى الطاعة والداخلين فيها مع أولياء الدولة .
إن مد بن المسيب سأل فى أَم 5 » وذكر رعبتكم فى اللدّمه » والآنياز إلا
اللو رقي أمان عر اتوت امراك و وائك وعقيرف باعل أن تارمو
الاستقامه » وتسلكوا سبل السّلامه ؛ ولا تحيفُوا سبيلا » ولا تَسعَوَا فى الأرض
نَسادًا » ولا تخالا للسلطان وولاة أعْمَاله أمراء ولا وا له عدواء ولا تعادوا
له ويا » ولا جروا أحرًا نخريج عن طاعته » ولا تَدمُوا لأحَد ره
فى سرولا جَهْر » ولا وَل ولا تمل ٠ فرأينا قبولَ ذلك متك وإعابة عمد إل
مارغب فيه عن ) وضيكة اليد في عقد من ٠ هذا الأمارن ل؟ ؟ على شرا انطه
المأخوذة عليم : فى الف عن ارعيّة والسايلة» وأهل السواد والحاضرة ؛ ويرك ٠
لتعَرْض لال والدّم » أوالآتهاك لذمة أو محرم ؛ أوالآرتكاب نك أو مام .
فكرنوا علا هذه الخُدُود قامين» وللصحّة والآستقامة ممتقدين » ولأخدايم
ضايطين» وعلا أيدى سَُهائم آخذين؛ وأ مع ذلك آمئون بأمان الله جل جلاله »
وأمان رسوله صل الله عليه وسلمء وأمان مولانا أمير المؤمتين» وأمائنا : عل نفوسكم
وأموال؟ ع وأخرايم » وكلّ داخل فى هذا الأمان وشرائطه معكم : هن أَمْلكمّ
ل وسار
وعشيركم وأ ناك » ومن معته جوزتم ٠
ومن قرأ هذا الككّاب من عمال الكراج والمعاون» والمتصرفين فى المارة والسيارة
وغيرهم من ريع الأميياتت 4 لدعمل متضمنه ) وله ماعة «ؤلاء القوم عل
ا
من صبح الأعشئ طرفل
الاسسنتارقةة ايان
ا 8 5 6ه 3 اه 2
( أن لا بتعرض ف الأمان لآلقاس المستأمن الأمان )
.4ه لمعل 5 2 عِِ 3 ا
وهذه تسيخة أمان ع هذا الاسلوب» أورده أبو الحسين بن الصابى فى كأيه
”غرر البلاغة“ ونصه بعد الإسملة :
هذا كاب من فللا 00 أمير المؤمنين لفلان 8
ا 5 3 74 30 7 3
إننا أمناك 09 نفسك ومالك وولدك وحرمك »6 وسائر ما نويه بدك 4 وستمل
١ ورر عمف اهادع ب سد اه الت 8
عليه ملكك ؛ بأمان الله جلت أسماؤه» وعظمت كبرياؤه » وأمان مهد رسوله
صل الله عليه وسام
سرة 2 1 ار - كر سا سات ار شاه كه
غير مكذوب» وخالصا عبر مشوب ؟ لاستداخله تاويل» ولا دعقيه تبديل ؟ قد كفله
9 : 8 عم وو او ا در
لعب امحفوظ » وقام به العهد الملحوظ عل أن تَسْمَلّك الصيانةٌ فلا يلحقك
0 و مروغد سير الدهييو بي افير رهم عرص اإشة يا
افتراض معترض #وتكقك أطراسة قلا طرقك خا معتحض) وتدرك النصرة
الى ادك سسرخ ا عم سرس ا
فلا منالك كف متتخطف» ولا تند إليك بد متطرف؛ بل تكون فى ظل السلامة
002 ص 2 سور - سات لتر 2
» وأماننا أمانا صحيحا غير معلول» وسلما غير مدخول» وصادقًا
2 اير ع ام ا مه مه د ده اث 0
رائعا » وقف محامأة الأمانة وادعا + وبعين المراعاة مللدوظا » ومن كل عقب وللبع
1 ل قرو وات ع وهر ع
محفوظا؛ لك بذلك عهد الله الذى لا يحفر» ومواثيقه الى لا تنكث؛ وذمامه الذى
5 1 0-0 رهس
0 وعهده الذى لا دنه سنقص .
المميينهقتت البان
ره ءِ 0 ع الرم 2000 يو
(ثما 52 به فى الأمانات لأهل الإسلام أن يشتتح الأمان بلفظ : «رسم»
كا تتح صغار التواقيع والمراسي » وهى طربقة غرببة )
وهذه نُسَحَة أمان علا هذا الشسط » أوردها مد بن اميم أحد اب ديوان
الإلساء ف الدذولة المنصورية «قلاوود» فى تذ ونه ل اها : شو اليه
كتب ببا عن المنصور قلاوون المقكم ذ كه » للتجار الذين يصاون إل مصرٌ
0 الصين والحند والسحد والمن والعراق وبلاد الروم؛ د
5 ال شه الام مالحي يان الاتتنيات اكرات اليكلطانة لخر
العو وق
- أعل اله الأسّ العالىَ _لا زال عَدْله يحل الرعايا من الأمن فى حصن
حصين ) واستخادن الدعاء لدولته | الزاهسة [ ْ من ] أهل د وكارك فاق عد
إلا وهو من افخلصين » ويب برحاما َي ةد من أى أبوانها قاء الناس
دولا : من العراق من المحم من الوم من اجاز من المند من الصين أنه من
أرافمق الملاوو لأساف اا كار الكاووازبات الكسرة وأهل اللسيت مق
أهل هذه الأقالم التى عَدّدَثْ والتى لم تُعدّد » ومن بير الور ود إلى مالكنا إن أقام
أو تردّد - القْلةَ إن بلادنا القميحة أرجاوها » الظَليّة أقياوٌها وأفناوُها ؛ فيعزم
مر ارام فى ذلك اتير واللميره » عونا ليه ا إلْ
ميرة اك إلى ذخيره عت فى الدنيا جه عن لمن قطآن امسا فلن تغب عن
ا لاملها بصرء ولا سجر للافراط ف المي العم بها فى ربيع دائم»
وخَير ملازم ؛ مكاحي من عض أوضافها نبا شامق لله فى أرضه » وأن
ادل د ويل ال لاق اا والحسنة من قرضه ؛
فكا ها إذا مط إلمبا أ كن ها ماله أذ امت دار إسلا.م ينود 0
سَيوقهم العَذَّل ب وقد عمر العذلٌ أوطانها » وكثّر سكاتما وآنّسعث أبنينها إلا أن
صرت ذات اللذائق #واسر المعس فها فل حنى) سورة المذايق 4 إذ المكالب يها
٠ الخصر بالتحر يك البرد )1١(
من صبح الأعثى ظ 6
عاك كم 57 0 وما موسة ا
رةه والتطرة يها إلا مسرة :ونال لانن زتعي اللجارة الا مون فين
من يحو فان السدذل قد أحان:
فن وقَفٌ علا مرسومنا هذا من التّجَار المقيمين بالمَن والمئد» والصين والسند؛
وغبرهم » فلباحذ الأَهبَةٌ فى الأرتحال إليهاء والقّدوم عليها + ليجد القمَالَ من الَقَال
ا ال فى الوفاء منة النوؤة بال كته ول ميا فى بلدة
طَببة ور حور وفى نعمة رم الشّك وهل ا إل الشكور؛ وفى ملامة
فى النفّس والمال» وسعادة َل الألحوال ومول الآمال؛ وهم منا كل هابؤثرونة :
رن معدلة جيب داعبا » وتمد عيشتهم دواعيباء ببق أموالم علا لقم »
وَستخُلصهم لأن يكونوا متقيئين فى ظلالها وتططفيم ان خط ويا
من مسار وأصناف تحضرها تجار الكارم فلا ياف عليه فى حَقٌ » ولا يكلف أسمرًا
شق فقد باهم العدلٌ ما شَاقَ ورفع عنهم 57 ومن 1 منهم مماليك
وجوارى فله فى قيمتهم مايزيد علا ما يريد» والمسائحةٌ بما يَعوضه نِم على المعتاد
5 دعاك نو باك ريع سيد ا ضةة أن لها مره إلا
سه تر
تكثر لوده ومن علين هولاء فقد ا علا الحود ؛ فليستكثر من يقد
ع جلبيم ويعم أن تكتر رقن الإسلام وز الات عل طلبيم : أن الإسلام
عي اوماق عر لراك اللتكووة وتلا نه المتوو حون احشرم ققة اح
من الظلمات إلى الثور؛ ودَم بِالْكفْر أمسَه وحمد بالإجان يَوْمَه» وقائلَ عن الإسلام
5-5 همد
هذا سبوا إل كل وأقف عليه شر 0 5 0ه 2 الأرض ؛
موسق م
( ببتغوند من ) فصل الله وآخرون بد الو ف سيل الله ) : ) ٠ ليقرأوا ييه ما تبسر لهم
ا كه 6 000 تمه ) ودوك ن بعلمه ؛ ومتطون كاهل اله مَل الذى م
05 الطجره ) و ساون يدهم ١ الدعاء أ 5 إِللْ بلاده الخلائق وين
إحسانه بكل نضارة و بكل نظرة» وَبْتَمُون أوقات ال فنا قد أدْنَتْ قطاقها »
. وبِعنت ببذه الوعود الصادقة الييسم مدق لم حدْنَ امِل » وت عندهم أن
لامر ا إأمى اله عل ماقالته الأفلام ونم الوَكل .
قلت : هذا المكتوبٌ وإن م يكن صر يم ارس الأمان» م أشار إليه
1 لمكم ٠ وفيه غسابتان : إحداهها الآفتتاح برسم »6 والثانية الكمابة به إلا
الآناق البعيدة والأقطار النائية» إشارة إلى آمتداد لسان ف هذه امملكة إلبهم .
الض رب الفا
(من الأمانات التى تتككتب لأهل الإسلام ماعليه مصطلحٌ زمائنا» وهى صنفان)
الفبيي ف ا لك
1 2 من الأبواب السسلطانية )
والنظر فيه هن جهة قطع |اورق» و ا ا وه جهة 0 954
فى التن . ش
فأما قطع الورق فقد قال فى”التثقيف» : إِنَ الأمانَ لايكتب إلافى قطع العادة .
و
والذى ف أن تكون ابه أمان كل أحبد فى تظير قطع وَرَق المكاتبة
٠ فإن كان من ؟ ب المكاتية إل ف قطع العادة ”7 اقرف قطع العادة ٠
و إن كان فى قطع ة فوق ذلك كتب فيه .
من صبح الأعثى وعم
|| 22
وأما ار فقد قال فى ”التثقيف» : إنه يككتب ف أعْلّ الدرج فى الوسط الآسم
حي كاف المكاتبات وغيرها» ثم كت هن اول عرض الورق إلى آخخره
كافى سائر الطرر ماصورته :
د أمانٌ شَريفٌ لفلان بن فلان القلانى بآن يضر إل الأبواب الشريفة »
أو إلى بإده أو مكانه » روفاك التااعر عسوا رام ونالهةا رصي ترك
ولا ماله 7 وميه أَذَى) علا ما شرح فيه» 1
قلت : والعلامةٌ فى الأمان الآسم ؛ والبياش بعد الطرّة عل مافى المكاتبات
إما وصلان أو ثلائةٌ» بحسب ما تقتضيه ربْبةٌ صاحب الأمان» ل
لقال :من مكازاة من كتين له:الأماق + كوف استشراء شرهاوما ذال :كلقا
وأما مثّن الأمان : فإنّه تكتب البسملة ىأقل الول الثالث أو الرابع» مهام
مخ اللفنات القن ا الكاتاك 2 يكت تفز وق الأفان قت البشملة
طق متها فكل وضع العلامة 1007 فى المكاتبات» ثم يكتب التَطر الشانى
وما يليه عل تسق الكاتبات ٠
قال ف “التعر : ل : ويم الاي 2 ذلك أن 52 بعك السدلة : ررهذا
)01
أمان | الله تعاللْ فا بيه عد وى الرحمة | 58 الله عليه وسلم وما ااي
0
لفلان بن فلان اللا مر أسمائه وتعريقه | » علا نفسه وأهله وماله »
وجميع أصابه وأتباعه وكل , ما ب ق به : من قليل وكثير » وجليل وحقير أمانا
8 0000
لاسا ! معه خوف ولا حزع فى أو ل أميه ولا آخره» ولا عاجله ولا آجله » يخص
لين
وبع » وتْصانٌ به الَفْس والأفل والوآد الال وك ذات اليد ٠ فلبعحضر هو
)١( من *التعريف** ص 1514© 156اء
ك8 1 الخزء الثالك عسر
ير
عور در 00 0 07 ار 5
وبلوه» وأهله وذووه وأقربوه ) وقد وك حاشيته » و جميع ما مله من دانيته
دده 0 ول ع الك 6 ويغد عل حضرتنا فى ذمام لله وكلاءته وضمانة
ذا الأمانء له ذمَة الله لله وذمة رسوله صل الله عليه وسم أن لايناله 00 منأء
ولا من أحد . من قبلناء ولك , عر إليه بسو ولا أذّى» ولا رق له مورد م
ولما الأجينان : اوالعسفاء بالقب واألمان ؟ والرعاية || 3 ومن دن سربه ا
00
شربه ] ومين 0 خاطره » وتُرفرف عليه كالسّحاب لايناله إلا ماطره .
فليحضر وائنا بالله تعال ومبذا الأمان الشريف» وقد تَلمطنا له به ليرّداد وثوقاء
لد وار ا | إل قلبه طريقا ٠ وسدِيلٌ كلَّ واقف غليه | كرامه فى حال
00 5 أحسن ما عهدّ من أموره؛ ولك له ولكلّ هن يحضر معه
أوفر تصيب نكاماو قصارى القصد ونهاية المرام ؛ والأعتّاد علا الفط
ااشوكت أعلذه 4
د لا
وذكفى #الشين” : بصيغة خة أخرئ أخصر من هذه» وهى :
لهذا أهان الله عن وجل » وأمال رسوله صلى الله عليه وسلم» وأمانا الكين بف
لفلان بن فلان الفلانى »,أن حشر إل الإواب ب الشريفة آمنا علا تفْسه وأهْله وماله »
لا بصيبه 0 ولا 8 وذ : 1 أذّى ٠ ليق بالله ومبد | الأمان الشرريف
ويحضر إلى الأبواب الشريفة» آمنا ان ناله أذّى فى تس
ولا مال ولا أَمْسَلٍ ولا وآد ٠ والآعئاد علا اللطّ الشريف أعلاه » والله مويق
0"
وى شكر
وزاد فقال م ثم التاريج ل فالخميله ٠ ولا يكنب فيه - «إنك شاء الله
تعاىْ» لدم تفتكهى الأستثناء 8 وقع من الأمان امك موق 1
6 من ”*التعر يف““" ص ١١8 5
من صبح الأعثىن! - هم
ثم قال : هذا هو الأمى المستقر من آبتداء المال و إل [خروقت » لم يَكْتب '
خلاف ذلك . غير أن القاضى شهابٌ الدين ذكر التُسخة المذكورة بزيادات حَسَنة
أب جا الكل ارانه تيا قوفت هن الاوقااك ول قال.: ون وغاء:
الخْسْنِ » وكان الأول أن لا يكتب إلّا هى .
خم ا الحم اص سرس ا : ا ا
قلت : وقد رابت عدة لسخ أمانات فيا زيادات ونقص عما ذ كره فى“ التع ريف“
و“ التثقة 2 5 والتحقيق ماذاكه صاحب يواد البيان» 9 وهو أن 2 ألأمان
تاف آختلاف الأحوال» والذى يضبط إما هوصورةٌ الأمان» أما المقاصدٌ فإن
الكائب يدخلٌ فى كل أمان ما يليق به مما يناسبٌ الخال .
00 2 00 1
وهذه لسخة أمان» كتب بها لأسد الدين رميثة أمبرمكة» سنة إحدى وثلاثين
وسبعائه » من إلشاء القاضى تاج الدين بن الأرنارقة وص :
هذا أَمَانٌ لله سبحانه وتعال» وأمالَ رَسَوله سيدنا مهد 5007 وسلمء
وأماننا الريف» للجلس العالى الأسدى رمَيئة آبن الشريف تم ادن مد بن
أبى مى : بأن يحضر إلا خدمة السّمجق الشر يف اله ححبة اهناب السَيي يقش
الناصرى”» آمنا عل نفسه وماله وأهله ووآده وما تعلّق به » لا يجتو حَلُولَ سطوة
قاصمه » ولا يخاف مُوَّاحذَة حاسمه ؛ ولا يوقم خديمة ولا مكو » ولا يد سوًا
ولا م ولا تعر مهابةٌ ولا وجلا » ولا 27 أب درك 27 )52
أحسن عملا ؟؛ بل يحض ر إلى خدمة الستجق آمنا عل تشسه وماله وآله» مطمكا
را الله وبرسوله و هذا الأمان الشريف اوقد الأسسباب» المبيض للوجوه
0ك 1 و 00
الكرعة الأحساب؛ وكل مايخطر بباله أنا تؤاخده به فهو مغفور» وله عاقبة اللأمور
2 هار 2 حاسا بي ا ا
وله هن الال والنَا مير وااتقديم ؛ وقد ل الصمح .١ لحميل : ( إن ريك هو
لاق العلم 4 .
9 . © رو 3 1 هماه 1-07 1ظ 0 ب
فليئق بهذا الأمان الشرريف ولا تذهب به الظنورس » ولا بصم إلى الذين
9 سور
5 سه أ ا 7 5 هم 202
لابعامون ؛ ولا ستشرفى هذا الأ غير نفسهء ولا يظن إلا خيرا فيومه عنك 7 0
لأمسه؛ وقد قال صل الله عليه وسلم [ فيا برويه عن ريه ] : «أتاعند ظَن
تمسك بعروة هذا الأمان فإنما وبْوَا» وآحلْ عمل من لاِضلٌ ولا كما وغونُ
فد أماك فلا تحَفُء ورعينا لك الطاعة والترف + عقا ته عما سلف ؛ ومن أمَناه
فقد فاز» فطب نفسا وقرعينًا فآنتَ أمير ا لجاز .
قلت : هذا الأمان ! انشاء متك مطابرق للواقع » وهكذا يحب أ أن يكون 0 مان
+
م له
' وهذه تسخةٌ أمان كيب بها عن السلطان الملك الظاهس «برقوق» عند محاصرته
لبعشق بعد حروجه من الكرّك بعد حَلمه من السَاطنة : أَمنَ فيها أل دَمَشْقَ خلا
الشيخ إشهاب ادن بن القرثزى ا طاربى» كيب فآلة د مدراتا
3 وم الأربعاء السادس والعشرين ف شهر ذى أمحة الحرام سنة إحدى ولسعين
وسيعاثة ) وهى
هذا أمان الله او نا بيه سيدنا عل : اه 3 وشفيع الأمهع
وكاشف 5 صل الله عليه وس » ا 8 ائنا لكل واقف عليه من أهل مدئلة كدق
أنحروسة : ا القضاة» والمفتين » والفقهاء» وطالى 0 ل ف و 3
والمسا كين 27 لاما 3 والأجناد 4 والجّارء بالمسينة يت 3 والكيك
هن صبح الأعو ١ 6
الات فلار ولمخا نوا 6ن والإناث » واللخاص والعام من المسامين
و [أهل] الذمة» إلا حردس الطاربى» وأحمد بن اقرش علا 0 وأموالم '
وأولاده م © وأهلهم » وحزيهم » وأصحايم » وأثر تباعهم » وغلمانهم » وقبائلهم »
وعشائرهم » ودواهم » ف اللكرسي طت وم أمت» لاضن بم : من كثير
وقليل» وجليل وحقير 11 كيد معه 8 ولاحزع ءفى وَل أيه ولا فى آخحرهع
4
ولا فى عاجله د دلافى آجله ولا شر 0 ولا غدرء ولا خَديمة » يخص
وعم ونْصانُ به انشس « الال والوآد والأهل » وكل ذات بد .. 0
فلبتحضروا ما لهم » وألهم وذويييء وأقربائهم» وغلما: 00 نيع
م يملكونه من ناطق وصامت » ودانٍ وقاص » وأيصأُوا بيه إلينا » وليفدوا . بهم على
25 حضرتنا الشريفة ة فى ذمام الله تعالل وكلاءيه » وضمان هذا الأمان . لمم ذمة الله تعالن
وذمَةٌ رسوله سيدا جد ني الثمة » صل الله عليه وسم أن اناكم سوه من
ولا من أحد من قبَلنا؟ ولا عرض الهم لسوء ولا أذَّىء ولا رق لهم موود ل
وطم ما الإحسان» والصّفاء بلقب والْأسان؛ والرعاب 00 0
ا كر مانو طلم بها خاطرهم » وُفيفٌ عليهم كالسا ب لا ينام إلا ماطرهم :.
و واثقين , الله تعالى و برسوله صل 00 وهذا الأمطرن
الشريف 0 وقد اشنا ىو ليزدا 5 ولوق ولا جد 0 لكان بعك ذلك ارم قلوهم
لبقأ 1 واف عليه | تامهم فى حال حضوده» ويرام على 5
ثره سا ا ووسار
ماعهدوه دن مودعم ؛ ولكن للم ولكل دن ا مر معهم وما طخ مر أؤؤر صب
من الإ كرام اك و والآحترام » وتبلغ 6 قصاأ رق النصد وك سأية 1 رامء والصفح
والرضا » والعفو عما متو )و لجعي بعروة هذا الأمان او 0 الاساتة الفاح
0 02000 + ابلزء الثالث عشر
إلى انميرات كن باب ؟ ولْينقوا بعروته الوق » فإنّه من تمسكَ يهأ لابضل ولا ما
واشرريزا بالصفْح عما مض صَدرا 4 ولا موا ضَها ولا ضَبا ؛ ولا عرض كل
منهم على نفسه شيعا 6 افر فقد عفا اللعنا سلف ٠
00 نعرقهم أن .هذا أمامنا لعيك مر اطهوية نيفا وأر بعين 7 مع قُذْرتنا عل
دوس الم ور ركب وأستقصال ث شا شأفتهم 4 ولك معنا من ذلك الحتّاب العزيز
والسنة الشر 1 الم ا واااو نسم
اج سال مل
عام لمك دوا ار رد ل لاوا إلام أ انه
قلبٍ سام ) وهم يغالط ون أنفسهم و يظنون أن تأخير عنهم عن حََزٍِ ما ٠.
فقوا هذا الأمان الشريف بِقَلْهم وقالهم» وليرجعوا إن الله تعالياء وليصوثوا
2 هاس وه ناس د له - 0 3 سره
لت ار 0 رأوا ماحل بهم هر . كنم
وبغههم . قال انه عر ريدن : (فْن نكت فاما بمْكث علا نفسه ومن أَوْق بجا
صمي سس لحل ل ل انا
ا ب قال ع من ة قائل : إزها والُوون بمدم
إذ دااع اك ) فى معرض اج من وق بده ل وم 6 م الى ايه
لسنْصرَنَه الله . وقال تارك وتعال : ( يساما الناس اما بيع عل ل أنشخ).
ظ وقال تعالى : ( و يمكرون ويمرٌالَه والله حير الما كرين ) . وقال النى صل الله
عليه وسلم : « د فلع الم والح والخديعة 6 وقال مل
السلام : «المرء زى بعمَلِه » . وقال عليه السّلام : تداخكزاء من جِنْس اللِء 1
ْ وقان اهل التصرك : (الطريق تخد حقّها) ٠. وقال أهلٌ الحكة: : (الطريعة كا يم .
وقال الشاعس
مله
0 عوك 222 اناه عه فرك من ع 5 عو في 2
قضى الله أن البغى بصرع أهله * وأن على الباغى تدور الدوائر !
الات
م انهم يعون آماللم بسسى ولعل» ويقولون : السك المضرئ واصلٌ الهم 12
لهم » وهذا والله من أ كبر حسراتنا أن تكون هذه الإشاعة صورحة » و.هذا طمعت
ا وصبرنا هذه المدة الطويلة » وتنا حضوره ورجَؤناه » فإلّه ,امعد اليل
أبوابنا الشريفة» وقد صارت امهالك الشريفةٌ الإسلاميةٌ الحروسة فى حورت
القيريفة ودح أحليا عت طاعتنا المفترضة ع كل 9 ومن بالله تعالى ويه
سيدنا مهد صل الله عليه وسلم وباليوم الآخر : من حاضير و باد » وعربان وأ واد
وتركان» وقاص ودان ؛ وشم #ققون ذلك ويمكابرون اسو عل تون بعسى
عل ويقولون الت فيقالٌ هم عات
فليستدركوا الفارط قبل يا أيديهم ا ونخرى أيهم دل الدموع
دما ؛ وهذا منا والله نادوقي والدنا ا 11م تمل رب الياتء وعاف
الكفيات) بعامون ذلك ك ويعتمذونه؛ والنه تعالى يوقم فيا يدوه و يدوه
3
والخط ار 1 لله تمال' وأعلاه» صرف الاق وا مطاف 0
رمه 2
قلت : وهذا الأمان 07 ملفق م من كلام “التعريف» وغيره ) وألعره كلام سوق
ره بى 2
امتدل أ زل» لهس فيه 1 من 0 ة الكلام .
( تنبيه ) من غم أئب الأمانات ماحكاه مد بن المكم فى كتايه : ”تذكة اليب
ا صاحب المَنٍ وفدث على الأبوات السلطانية » فى الدولة المنصورية
5 007 : لاا 006ظ3 3 20
222 ع يرم ساه و . 5 ١
لصاحب المن » وان حكنت على صدره صورة أمان له ولأولاده» 52-8 له ذلك
١ 0 1 2 20 ِ
وجماته غلامة السلطان 4 وعللامة وأده ولى عهده 0 الماك الصاح على ع«( وأعامهم
مم الحزء الثالنك عشر
أن هذا مالم تحر به عادة » و إتما أجاهم إن ذلك إكاما وهم ا
| لغرضه واقتراحه
لمتحي الكيان
( من الأمانات الحارى عليها مصطلح كاب الرّمان » ما يكتب
عن نؤاب امهالك الشامية )
يفواعل عرماهة د ووه كن يون الأواى البشاابيةه إلا أنه راد في
« وأماثٌ مولانا الساطان » وتذّكر ألقابه المعروفة » ثم يَوْكا على بقيّة الأمان » على
الطريقة المتقدّمة؛ ويقالُ فى طّته : «أما نكريم» ٠ ويقال فى آنخره : «والعلامة
الكرعة» م تقدم فى التواقيع
5 نسخة أمان صكّتب به عن نالب السّاطنة لَب فى نيابة لمر قشتمر
المنصورى”» ف الدولة الأشرفية «شغبان بن حسين» لبعض من أراد تأميته » وهى :
07" نجنا وتعالمن» وأمان ديه سيدنا مهد صل الله عليه وسلم » وأهانٌ
مولانا اسسلطان الأعظي » العالم» العادل » الهاهد » امرابط» المتاغى » اليد
المالك 4 املك د اصير الانيا والدين» سلطان نْ الإسلام والمسلمين » 8
العدل ف العاللين» م: منْصف الطلودن من الظالمين» قامع الكفرة الشركة قاحس
الطلفاة والمعتدين) » ومن من قلوب الخائفين والتامين » ملك البحر بن ) صاحب القبلتين
حادم الجر رمين الشريفين ) و وأرث اميك ؛ ملطان العرب والعسجم والترك ع ملك
0 » الحا كم فى طوطها والعرظنخ سبال اكلوك والسلاطين » سيم أمير المؤمنين
«شعبان» آبن الَلْك الأجد بمال الدنيا والدين «حسين» آبن مولانا السلطان الشّيد
من صبح الأعثئ ام
لملك الناصر» ناصر الذنا والدين» سلطان الإسلام والمسلمين «ممد» آبن مولانا
السلطان الشهيد الْلَك المنصور «قلاوون» _خَلّك الله ملك » وجعل الأرض بأسرها
ملْكّه - إلى فلان بالحضور إلى الطاعة الشريفة : طَيْبَ القَأب » منبسط الأمّل ؛
آمنا على : نفسه وماله وأ وأولاده » و جماعته ته وأصعايه فدواة 3 1 ولا كا
ولا خدضة فل عدا مره مك الإسوام والآسترام » والرعاية الوأافرة الأقسام 3
والحدر وارضا؛ والصفح مام ان
فليتمسك بعروة ه- . | الأمان المؤكد الأمجنبات) الفا إلى الإيرات كل باب »6
وحن د يا فإنه من سك م لايضل ولا 5 وح الم يت
لي 0 ولايخش صيا 8 ضرا ولا عرض على نفسه شيئا م 0 اوالرقة
00 املق والليط اليم أعلاه الله تعالى أعلاه ح قف
قلت : ومما ينبغى التنبية عليه فى الأمانات» أنه إن آحتاج الأم فى الأمان إلى
الأمانة ألى ا عست ما رقتضيه سال الحالف وامحلوف له» علا ما تقدّم ذ ذه
فى المقالة الثامنة ”9
وم الحزء الثاائك عر
اناب الشانى
من المقفاأاك التاسعة
(فى الى )
مه ور وره س
:والمراد به دفن دوب من يكب له حا لم بعد وفيه فصلان
0
00 الاؤل
با عه 0 و آذه
فق امسنتكلة ولمعا عوذا عو الت
ع0 . 5 ا ِ ددع 5 *
والأأصل فيه ماذ كره فى ”التعر يف“ أن العرب إذا جنى! د مهم جناية »واراد
الى عليه المَْوَ ما وقع » فالتَعويلٌ فى الصّمْح فيها على الدّفْن قال ”اتعر. 0
وام ار الذى ذفن بحضور رجا يق »م اله
ويقوم مهسم 6 4 فيقول لد عليه : 0 55 ادن لفلان » 00 با
ل - كك 0 داه 3 0
أقا مك طليةه و مده ذو د اقل هذ يا ولا واقنا مور اللى دف ذلك
القائل 0 0 هذا ا ما تمه على المدفون ثم يحفر بيده حفيرة فى الأرض »
وقول لت 2 هده الحفيرة ا فلان أ فنا 0 6 ود أله دفنى
- سر
ذه ا خفيرة» 3 0 ات الحفيرة إلمبا حا يدفما بيده ٠. قال : وهوكنير اول
ىاب وار باط عا لا حيسي لاب علا ان ل لدي ار
ات إن 6 ع 4
بكابة» بل يَكُتع بذاك الفغل يحض كار الفربقين ؛ ثم لوكانت دماء أو قتلا
واه 5278
٠ عفيت 007 مم كناد الطلائب ١
اللسيي د
ون الات الوكال بي اللكقاة لاسي نيه
اننا كنيف الذى غزى :ارت
"الاق ##التعرزق © ب وتبوزرقه أنه يرنه اسك تبرج دل لازت
فلان» من الآنَ لا دك ولا ,طالب مهاء ولا وَاحَدُ نسببهاء أفتضئه المراحم الشريفة
طايه لكك الب و قن اقاسا نا ابو اهيا ان بوعل ما لاني
الذنوب لفلان من الحراتم التىزتكيهاء والمظائم التى احتقيهاء وحصل العفو الشّرِيفٌ
عن زَللهاء وقابل الإحسانٌ العم بالتغمد سَوءَ عمَلها ؛ وهى : كذا وكذا (وتذر ) :
58
دقن ذا لم نبق معه وا ار الأسباب » ومات به ١ قد وهيل عليه الاب
0
ول نبق معه طالب د بىء منه مطمع » ولا فى إحيائه ا
ؤاساهة
فاطمع ؛ 0 مم اليد ومولانا السلطاث ن الأعظا م (ويذ كل لقا يه واتمم) ا
ساك كرام
صدقته - وعفا عم 4 أ» وقطع 0 الس هم اف واطل معنا ع حق يطلب»6 وصفح
خأ عن كل دب كان 7 استذاب؛ ودقنها حت قدي ونسمها 2 عم كمه 4
جاه .ده وساف ٠008 ازور عر و طب هده ره ١ + 0 وة 5
وخلاها دسيا منسيا لاد ك فى خفارة ذتمه ؛ وجعله مبا مقما فى أمن الله تعالى
1 م 5-02 0 الي عر ساس 0 نع
إلْ أن ببعث الله تعال خله4» وبتقاضئ "م اشاء حقه ؛ لا يتعقب فى هذا الآمان
ساك
5 0 0 5 > أرن أده كا ١|
متعقب » ولا يلتبى إل أمد له نظر مترقب ؛ لا بش هذا الدفين» ولا بوقف له
ب 575 -
00 ححا /. اسق. ولوس وار
5 ر فى اليوم ولا بعد حين ل ؛ ولا يحثى فيه صير مصار» ولا يقال فيه :
0
4 الزيادة عن *”النعر ييف ** ص 55 اه
اميم
0
م لاه اناك عشت
إلا وهبها كتشىء لم يكن أو كاز به الذارأو س١ عَيبنْهِ المقابر. و سم بالأمس
لشريف العالى» امول » السّلطانى» الملى” الفلا أعلاه لله تعالن وشرفه»
وعقون لكل مدن ما أسلفه_أن يكتبٌ له هذا الكَابُ ماعن له عنه حفر -
اا واوامع ااا اوعد الا ال رم ا
له أرب 3 [ذى] ركان ودرس ف القبور الدوارس » وب مكانه فيا طمز
فى الليالى الدوامس .
وسبيل كل واقف عل! هذا الكتاب وهو احج عل من وَقف عليه > أو يذه
9 و سي أو وحم له أثره 000 اس هذه الوقائع » وعدا فه| لضمته
الأرضٌ من الودائم ولا يذى منها إلا ما آقتضاه حلْمنا الذى ومن معه التآف »
وعَفُونا الذى شَمل وعَفًا الله عمنا سلف .
_-
ظُ
قال فى”التثقيف»: ول أ كُنْ رأث شينًا من هذا ولا وجدته مسطورًا إلا فى كابة
”التعريف> ٠ قال : والذى أَغتقدٌه أنه لم يَكتبٌُ به قط وإنها الرجل سعة
1 وتضيليه » أراد أن رتب هذه النسخة لآحتال أن يؤْس بكتابة مَيْءِ من
هذا المعنى » فلا يبتدى الكاتبٌ إل مايكتبه . ثم قال : على أنه كور فيها ذكر ,
السلطان مسّتين» والثالثة قال : سم بالأمس الشريف» فهى عل غير تومن النظام
المعهود والمصطلح المعروف » بك أن فبها أيضا توسًا كثيرًا فى العبارة والألفاظ
لتى يود ىكلُها معي واحدا ٠ قال : وكان الأول بنا آختصار ذلك وعدم تابه »
لكتنا أردنا التنبيد علا ما أشار إليه » يكون هذا الككاب مستوعيًا لميع ماد كر)
ما ستعمل ومما لا استعمل 3
١ م
من صبح الأعثتى م
1 وى بم ىم 5 000
قلت : ها قاله فى ” التثقيف ” كلام ساقط صادر عن غير نحقيق » فإنه لا يازم
من عدم أطُلاعه علا ثىء كتب فى هذا المعنى ولا سَطَّر فيه أن لا.يكون مسطورًا
لأحد فى ابْمْْلة ٠ وماذا عمىا بل آطّلاعٌ المع فصلا عن غيره ؟ وإنكان
صاحبٌ ” التعريف “ هو الذى آبتكر ذلك» كم أشار إليه فى ” التثقيف “ فنعمّت
السّجِيّة الآتية ممثْل ذلك ما لم سبق إليه ٠ وأما إنكاره تكرير فك السلطان فيهاء
فلا وجه له بعد نتظام الكلام مق مات فى 7 التعريك © 6ك فيه
مبترًا أو متبعًا أو منْتزِمًا له من الأصل السابق .
امرو لي نوو ا لك لامرك لك اا
إلمم شىء يعرفونه و يبخرى عل قواعدهم التى يألفُونها » تلقوه بالقبول » وآطْمأنتْ
إله فلويوء ووقم منهم أجل مو قع» وبلله المستعان:+
دوم الجزء الثالك سر
الاب الشالث
درل المقالة التاس
5 فى عمد الدَمَةع وما تفع ع١ ذلك ؛ وفه فصلان.
ا يتفرع على ذلك ؛ وف
ل الأول
1 ع 5 م٠ مره
فى الأصول التى يرجع إليها هذا العقّد » وفيه طرفان
الانتفه الأول
5 5 0 5 53 - 010
(فى بيان رثية هذا العقدء ومعناه» وأصله من الكّاب والسئة»
07 2 سلك ذلك (
أما رنّته » فإنه دون الأمان بالنسبة إلى الإمام ٠ وذلك أنه نما يقر ه بعوض
ا منهم » بحلاف الأمان :5
:
وتاي قد وان اذك ةر ةر اميم عن ألوام كف برهم
ف دبارنا» وحابتهم » دب عممم دل 0 أو الإسلام من وت مم 0
ع
ع ف اخ ا 5 1 عم ات كم الو ل ل قد
ل اكت سس سساو سس ص تالكر لس سس ار سس ا 3
ا 0700 28 00 9 يدينول دين سر 0
70 الَْكَّابَ حتى ل -0 در د وهم صا
وسار
42 لم م
ومن السنة ما ورد « أن النى صلى الله عليه وسسم حين وجه معاذ بن جبلٍ إلى
0 0 2 د 24 5 و و وددى رب مره ه. َه
امن ٠ قال : إنك سرد على قوم معظمهم أهل كاب فاع ض عليهم الإسلام 6
من صبحع الأغش ' ش /اة؟
فإن آمتنعوا فأغضٌ عليهم اللدزية وحَذٌ من كل حالم دينارا » فإن امتنعوا فافتلهم»
0 لقتل بعد الآمتناع عن أداء الحز, 1 0 عل تقر يرهم عاضا
وقد قزر أمير المؤمنين عمر بنْ اللحطاب رضى الله عنه تصارى الشام بإبالتهم عل
شروط أشترطوها فى كاب كتبوا له إليه» مع زيادة زادها ٠. ظ
قال الإمام الحافظ بال الذّين ألوطاذق عند ان الخافظة, رشيد ادير وم
ا لسن ب » بن على » بن عبد الله الرجى فى كيه الموسوم ”بالك الجموعة »
فى الحكايات والأَشْعار والأخْبارالمسموعه»: أخبرنا الشي الققية أبوحمد عبد العزيز
أبن عبسد الوهاب بن إسماعيل الزميرى” المنالك وير واحد من شيوخنا إجازة »
وا انان أبو الطّاهس إسماعيلٌ نْ 3 بن إسماعيل اشر » قال : أخيرنا
بوب عمد بن الوليد الفهرى الطرطو: 0 عليه » قال : أخبرنا قاضى القصاة
الامتانء خرن عد أخرنا ررد عبد رمن بن عبر بن عد جين فيا قراث
عليه » أخبرنا أبو سعيد أحمدٌ بن عمر بن زياد الأعرابى" كد سنة أربعين وثلئائة»
أخبرنا مد بن إسحق أبوالعباس الصفار» أخبرنا الرّبيع بن تغلب أبو الفَضل» أخبرنا
يحى بن عفبة ن أ اتاد عن سقيان لأريئة» داواي بد بن روح دديرى بن
عر درن جلت عضر م لطن ةا ل بن عَم
قال : كعيْتٌ لعمر بن اللطّاتٍ حين صالم نصارى القّام ٠
) الله المر... الحم (
1 0 8 العم م 2 أ
(هذا كاب لعيك الله عمر أمير المؤمنين» دن نصارى كذ وكذاع
2 و . او ا ع كه سس وه
دإنك لما قدمتم علينا سألن) 5 الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا)
عه 3 هم و مأ ع م الى ص سم
(وا هل ملئنا 6 شه طفأا م عل انفسكا ان لا ممدمافق ماديسينا (
4م 25 الغااك عشر
4 7 تت لا 0 57
(ولا في| حون ولا صومعة راهب» 0 جد مارب منبأ : ديرا)
«ولاكنيسة ولا نْحْقَ ماكان منها فى خمطاط المسلمين» ولا مم كاسنا
«أنيكرٍ 0 من المسلمين ثلاتٌ ليال تُظعمهم» ولاتووىَ فى منازلنا»
(ولا كانْسنا جاسوسّاء ولا 0 لناب لال أولاةة لقرآن)
رولا نظهر شركاء ولا دعر اله أحدا ولا تمنع م ن ذَوى قرابتنا)
والدخول فالإسلام إن أرادوه» وأن نوكر لمسلمين ونقوم لم فى عالسنا»
ور مه
اف لاوس واحض ون وق الا : فى قلنسوة)
واس يوا ولانتكم بكلامهم» ولا تك )
هك 00 ُُ أ دوم اش اس 7-0 م
باه ) ولا ركب السرو ج » ولا تتقلد السيوفت نولأ نخد شيئا من)
ل سس برعو سا
«السلاح» ولا تملهمعناء ولاتنقسٌ على خواتهنا بالعربية» ولا نيع اخمور)
0 0 و له
(وآن ىر زمقادم روسناء وأن رمد ديا يعنت ما: وأن لسك ونازيرنا)
وعور
«على أوساطناء له مغل كاسناء ولا كتبنافى شىء)
ا عه
(من طرق المسلمين ولا 0 ول َضْرب بنواقيسنا فى كاسنا)
3 واس سا
«إلا ضربا خفيفاء 0 نرقم أصواتنا بالقراءة فى كاسنا ولافى مَىْءِ)
(من ا ميقي ولد ترج جّ سَعَانِينَ ولا باعوثاء ولا نرقم)
صواتنا مع موتاناء ولا نظورَ رن معهم فى لَيْء ءِ من طرق المسلمين)
0 الح اا يقال للها القلاية . د من 0 اال لاجم تي
ولا أسْواقهم» ولا اورم بمؤتاناء ولا تقد من الرقيق ما يبر عليه)
(«سهام المسلمين » ولا تطلع علييم قف منازهم) ٠
قال عبد اللحمن : فاما أتيث حمر بالكّاب زاد فيه :
«ولا صرب أعدا من 20 قرطنا ذلك عل فسن وأهْل)
«ملتناء وا عليه لمان ٠ فإن نحن حالفناعِنْ كي ما كَرَطنام)
«لك وصمناه على أَنفْسنا فلا مه اناء وقد حَنَّ ل5 من ماحل لأهْل)
0 المعادَة والشقَاق) 5
وفى رواية له من طريق أخريا وأن لا مودت ف مديئنا ولا فيا 00
8 ولاكَنِيسَة ولا َيه ولا ريه رأهب) 5
وها : - «وأن لامع كاسنا أن ينها أحد فى ليل ولا تبار» وأن»
اأوسع أبواما إلارة وأبن السبيل) 8
ع
1 وى سا سا سات
وفها : - («وأن ننزل من عى بنا من المسلمين ثلاثة
1 5 فى م د رك وهو سدك . وني
وفمما :6 سد ر(وات لا نظهر صليبا أونحسا قَ شىء من طرق المسلمين)
«وأسواقهم) . ٠
0 000 ظ
وفها : - (وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم قَُّ منازلم ) 1
قال أبو صادق المقدّم ذ كه : ومما ذكره أهل اناري أن الحا م الفاطمى
أمس اليبود والتصارئ إلا الحبابرة بليْس العاثم السود» وأن يحل التصارئ فى أعناقهم
لضن الحزء الثالث عشر
5 اصلبان ما يكوثٌ طوله ذراءا ووزله مسة أرطال؛ وأن 1 ليود فى أعناقهم
قرانى الخَشّب على وزْنْ صلبان التصارئا» وأن لا بركبوا شيا من المراكب امْحلاة)
أن تكن ا ن المشب» وأن لا ستخدموا 0 ولا كن
حمارا مكار مس ولا سفينة ويا مسلم ؛ وأن يكون فى أعناق النضارءا ب إذا
دخلُوا اجام الصلْبانُ» وفى أعناق اليهود الََاجِلٌ : ليتمينوا بها من الممسامين »
وأفرد حمامات الييود والنصارئ عن حمامات المسلمين ونوا عن الآجتاع مع المسلمين
2 اتخامات وحطٌّ على حمامات التصارئا صور الصاران » وعل حا ات المبود
لاس را سلس
عر تاق
قال : وذلك بعك الأربعائة .ثم قال ولقد أحسن فا 15 3 عها الله 2
وعنه» ورزقنا من ينْظرى أمورنا وأمورهم 5 ٠
السيف القانى
(فى ذ كرما يحتاج الكاتب إلى معرفته فى عَقد الدَّمّه )
وآعل أنَّ ما يحتاج الكاتبٌ إليه من ذلك يرجم إلى ثمانية أمور :
لفن الأول سم الاي عور أن تقر ١ علد الدمةاامين :ا املد مانوس ذلك
بالإمام أو نائيه فى عَقْدِهاءٍ وفى آحاد الناس خلافء والأَرح أنه لا يصيح منه لأنه
من الأمور الكثية» فيحتاج إل نر واجتهاد
لأسن السناق: سن يهرقة مق تعفد له نادمه بو بشارط اق قرفال دكين
و وارلا د و ولا ينون ولا مرا ولاعبد» بل يكونون تبعا
حا لاتجب علا أحد منهسم ابلزية) وفيمن ليس ألا لقتال : كالشيخ الكبير
والزيمن خلاف» والأصع ص عتدها له ٠ ويعتبرفى المعقود له أيضا أن يكون ذاعم
اك كاب : كاليمودى" يزعم له | بالثوراة» والتصراى يزعم بك الور
والإنجيل جميعا» وفى المتمسّك إخير التوراة والإنجيل : كصحف إبراهم وزبور داود
خلاف والأصم جوازٌ عقدها له . وكذلك الموس ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم :
سنوا يهم سئْة أهل الكتّاب » م والسّامسَة إن وافقثٌ أصو شم اه
عقد لمم وإل فلا . وكذلك الصابئة إن وافقت أصوُم عدن العاف ةد
لرنديق» ولا عايد د ون ولام 47 الملاتكة والكوا كب 1 ثم إذا كلت فيه 0
عفد فلا بدّ من قبوله | العقد ٠ ولو قال 5 بكذا فقال : قررتك ص ٠ ولو طلبها
طالب من الاقام وجيت ات
الأمى الثالثك معرفة صيغة العقد : وهى ما يدل علا معنى القْرِير من الإمام
أونائيه» , أن بشول : أقررت؟ أوأذنت لك فى الإقامة فى دارنا علا كا
وكذا وتسقادا - الإسلام
الأمس الرابع - المدة التى يعقد علييا ٠ و يعبر فيها أن مكون مطلقةٌ بأن لا يقيدَها
بانتباء» أو بما شاء المعقود له من المدَّةَ ٠ ولا تجوز إضافةٌ ذلك إلى مشيئة الإمام»
لأن المقصود من عَفْدها ادوم ٠ وقوله صل الله عليه وسلم « أقرك ,
إنما ورد ف المهادنة لافى عقد لدم +
الأمى الخامس - معرفةٌ المكان الذى بعرو فيه . وهو ماعدا لحار فلا يشرون
فى شىء من بلاد احاز : وهى مد » والمديئة » والهامة» وحاليفها 5 اها
كالظائف ب ل ة إلى مكت وخر اسه إلى المدينة» وندو ذلك . 0 فذلك
القُرئا راق الجاة كا حو حول من الإقامة فى حر ا مجاز» بخلاف ركو 3
1 و / و ساسا سا 8 7 1 9 :2 2 لم سمل سر
ب المزء الثاليك عممن
مسد الحرام بعد عامهم هذام دوا 6 منهم بالدخول ومات ودفن
دوين مسي لل بان رف شك رد
لوم ون تالقان رقن اشعوق ١
الأمس السادس معرفة مايلزم الإمام لم بعد عق الدمَة ٠ إذا عَقد لهم الإهام
الدع للقن أن يكتب أسم متم ووم ياه وبريت نا كلت حرا
لمعرفة .هن سل منهم » ومن مات ومن بلغ من صبيائهم وفن قدم عليم اوماق
منهم ؛ وإخضارم لأداء لحز يه » أو تمكوئ من تعكى اذى عليه ء ن المسلمين
ونحو ذلك ؛ وهذا العريف هو امسر هية ل زنانا بالدبار المصرية 0 1ت
الف ء هم ان مم ولا أنعالم مسي ذ الدلك
ولا ماق مورهم إلا أن يظهروها » ولا 9 خَنا يرهم إذا أخفوها » ولا بمنحون
الَدْدَ إل انهم . ولا صن علا من دخل دار أحد منهسم فاراق مره وإن كان
ا
ًَ 3 يوا سا سمه 00 واباث ل
متعد يأ بالدخول 6 وأوحب انو حدهة عليه الضهان ٠ وكوب ذب الكفار عمسم
لانو ودازاة عاذقة دقان دراط فقي
ع8 لي 2 1 8 7 م 3 : ع
| لهس السابع معرفقة مابطاب همهم إذا عقك ثم الذمة ثم المطلوب ممم 5
دسو بو 000 ورور ع 000
لكا وزوئ ف #الككام التلطائية © رمن 0 7 لاه 7 0
م ا سه
حزاء جاء لتفْر برهم فى بلادنا » وإما ععنى | لما بل لم م عل كَفْره ٠
وق لان اناق ماركا وده اخا يفي اه إلا انا فده
ص زه سم 0 اس
أوآثنا عشر درهما ثقرة فى كل سنة علا كل حالي» ولا يحوز
ش دل لد وم
الأقتصار ع١ قن ن الدبنار؛ وغير مقدّرة ال كثش» فتجورٌ الزيادة علا الأقلٌ برضأ
اللفقرة له مو إتقطت الأمام اكه انان يرك لوم فتها راك وقل
آبنْ الرفصة عن بِعْض أصاب الشافعىَ أنه إذا قُدّر علا اعد غاية لم يحز أن ينص
عنها + اشح أن اوت فيا : فبأحد من الفقير دارا » ومن المنو, سطهخارين)
وم" ن الغنى أربعة دنانير .
1
وذهب أو حش سة إلى تصنيفهم تكله أصتكئاف : أغنياء» 50 نائة
0
وأربعون درهّ) 1 وأوساط ) اند خين أرية وعشرون درههما . وفقراء» ل
ات عشردرها . مفعلها مقدّرة الأقل وال كثرء ومنع من أجتباد الإمام
ورأيه فيها ٠
وذهب مالك إل أنه لا سَقَدَّر أفلها ولا اع ا موكولة إلى الاجتهاد
فى الطرقين ١
- اياف : فيجورٌ للإمام بلى يمستحب أن ترط عل غير الفقير ممم
ضياقة من يمر هم من المسلمين زياد على ابليزية » ويعتبرذ لور مَدَّة الإقامة » وأن
0
لا تريد عإ' 0 وكذلك يعتبرذ و عدد الضيقَان من فُرسان ورجالة » وقد
طعام كل واحد وأَذْبه » ليق وعذين كل منهماء 05 المتزل 5
20
فا الآنقياد لأحكامتاء فلوترافعوا إلينا أمضينا - بينم 0
منهم ع وف بيهم بأحكام الإسلام . |
وتاك اك رو شيل ٠ ولم أن يركبوا اليا نكن 3 : بأن يجعل
لزأ كب رجليه من جانبٍ واحد . وفى البغال النفيسة خلافٌ : ذهب العزالى وغيره
إلى اكَنم منها والرااح الحوان إلا أنبم لا .تخذون اثمم الحلاة اذهب والفضّة .
م الخزء الثالك عر
عار
ومنها - أن يلوا المسلمين صَدْرٌ اماس وصَدْرَ الطريق . وإن حصل فالطريق
ضيق [ أَشُوًا ] إن أضيقه ٠ عون من حمل السلاخم +
ودات لوعن لسلس اق لانن .إن لوال ابه افير ماعالت
ازا فميره و كلك اكنال وان والا اا و لصتيو لمارف ارارق
والا كوب وهو المع غنة بامافئ ) وزباحومئ الأسيود والدّعر ء :سد ارال
منهم الرثَارَ من غير الحَرِيرفى وسطهء وده المرأة نحت إزارها » وقيل فوقه .
وعيزونَ ملايسهم عن ملابس المسامين» ويغايرالمرأٌ لون حْفيها : بأن يكون أحدهما
ارال ع اسرد تومن دإاقةه وقول اق ةن انا ف علدا ارخا هنا بهن
ديد :و إن كأنا مل راس أحدهم شمر أس عر ناميه و يمعون بق | رسال
المّسفائركا تفعلٌ الأشراف ٠ وهم لبس الحرير والعامة والطيّلسان . والذى عليه
عرف تباضنا فاق ارك اليوط يطلها تكن تراه الصشرعوالضباريا اليا
الوق ويركون امير على البراذع » ع أحدهم رجله كانه وص حاف
بالشّام ببس العامة الجراء» ولا مير يعتادونه الآن سوئ ماقكمناه .
ومنها - أنهم لا يرفعون ما ينونه علا [بذيان] جيرائهم من المسلمين» ولا نساوونة
به وأوكان فى غاية الآتخفاض » ونع من ذلك وإن رضى لحار المسلمء لأن الحق
للدين دون الخار» وله أن برفع مابناه محل منقصلة عن أبنية المسامين . ولو أشترى
ناه عاليًا ب علا حاله» فلوآنهدم فأعاده لم يكن له الرَفْع على المسلم ولا المسأوأة ٠
مشا الى لا عراوك قن رذ يمه ال يي
كالبضرة» والكوقة» وبَقْدادء والقاهرةء ولافى بلد أسل أهلّها علييا : كالمدينة
ع 5 وو ل انره و وده فى
والين . فإن أحدثوا فيها شيئا من ذلك نقض» تعر يثك ماوجد منها وم يلم حاله :
لأحتالآ تصال العارات به . وكذلك لايجوز إحداثٌ الكخاس ابيع فيا ف 00
لإا القديم منها لحصول الملك بالاستيلاء . أما ماه فقح 378 راج علا أن
تكون الرقية للم » فيجوز فيها إحداتٌ الككافس وإبقاء القديمة منهاء فإن الارض لم .
وإن فحت صما علا أن تكون لنا : فإن شر ط إبقأه القدمة بقيثُ وكأئسم
أستذتوها ٠. ويجوز زم إعادة المتهدمة منها » وتطيين خارجها دون توسيعها .
الس القامق سه مغرفة مايتقضٌ 1 عيدهم ..
اوس انر
يض بأمور
منها 2000 الحزية » ومنع إحراء ل؟ كنا عليهم ؛ وكذ
الزن سلية] فاه 0 م »اطع اعت الل اب ل
ا جاسوس لهم » وقَظم الطريقء والقَْلُ الموجب القصاصء وقَدُْف
ُُ د -
مدل يوسب لى ججهرا »وطن فى الإملام أو القرءان إن يرط عل م الآنتقاضٌ
وإلا فلا. أما لو أظهر بد الإسلام اث مر أ الازي أو 0 أو لور
وام
5 سييح عليهما السلام أو جنازة لحم أو سوا :ميلم ترا اله و 4
ان الحزء الثالث عشر
المفنيحدل انان
من اليجات القالث من المقالة التاسعة
(مايكتب فى تلات أهْل الذَّمة [عند نحروجهم] عن لوازم عَقْد الذّمَة)
وأعلم أنه ريا حرج أل الدّمّة عن لوازم عَقْد الذّمة » وأظهروا ابيز واتكر
علو البناء» إلى غير ذلك مما فيه مخالفةٌ الشروط» فبأخدٌ أهْلٌ العَثْل : من الخُلقاء
والملوك فى أنعهم والعَضّ منهم وخط مقاديرهم 4 وكوك داك كنا وبيعتون حا
إل اناق تل مقعم اها ما 525 ل لقدرهم » ورقعة لدين الإسلام
شيعا لقذر إذ يقولٌ تعالل : ( هو اذى أرمل رسوله بالمدئ ودين الحق
بُظهره على الدين كله ولوكره الْمشركون ) .
500 به عن المتوكّل على الله حين حّ » مع رجلا يدعو
عليه» فهم ْله فقال :وال يلأمير المؤمنين ماقلتٌ ماقلت إلا وقد أيقنت بالقثل»
فامع مقَالى ثم مس يقتلي ) فقال : قُلُ ! فشكا إليه استطالة كاب أهل الدّمّة على
الممسامين فىكلام ِ يل» نفرج أمه بأن تليس التصارئ والبهود ثياب العسل »
أن لامكا | من نيس البياضكْ لابتشمهوا بالمسامين» وأن تكون 00
وأن م 02 المستجدّة ) وَأ تعلق عليهم الحز : 1 00 دخول
حمامات حَدمها من أهل الإملام » ولا مستخدموا مسامًا فى حوائجهم لنفو
وأفردهم كن متسب عليهم ووفك 3 ام و هلال امسكى ف 06 الأوا 0 :
أن المتوكل أل من ألزمهم ذلك» وهى
+ صيع الأعثئ 1 ا
أما م إن الله أصطفى! الإسلام د 52 ره 17 » وأناره وح وأظهرةغ
ول وأعه؛ فهو الدين الذى ل قال تعالى : ((ومن يتخ غير الإسلام
8 اا سا6 تر سا سه . مر 8 5-1 2
دب 0 ن قبل منه وهو فى الآخرة من الحاسرين ٠) بعث به صفيه وخيرته من
حاتم هرا صل الله عليه وسار » بفعله حَاتم التييين » وإمام المثقين » وسيد المرسلين :
(إلينذر من كان حيا ويحق اقول عل الكافرِينَ) ٠ وأنزل كبا : (لا انيه الباطل
اك ويس يل من حكم حميد ا وجعلهم حير
1 مه صر سر 6
أمة ا للناس 0 الع ونين نا عن ل وفك بالله : : وك آمن
الَاسقونَ ) . وأهان اله شرك
َه لتاب لكان حيرا طم منهم امون كلهم
دار اصع رتم بام مر ونير منهم » وضرب عليوم ل
فقال : ( قاتلا الذي بالا يؤْمنونَ لله ولا باليوم الجر ولا يحَرمُونَ ما حرم اله
ار عرسا | صنل 6 ل 0
ورسواد ولا بدينون دين الحق من الْذِينَ روا الَّْاب حرا نا أل زية عن بد
م صا غرونَ) . ٠ واطَلع علا لومم ) وبث سرائرهم واي » قا عن 50
والثقنة بم : لعداوتهم للسلمين » وَغْشهم وبغض م4 فقال تعالى : ([ يلاما |
عو 00 38 02 سج مم وسوم قري داهج
آمثوا لال عدوا بطانه من دود لا يالوتظ باك ودوا ماعثم قد يت العصاء ين
21 هة ساس هه ترا عي 000 ين ل ل ال 00 ورلث مره ده
00 صاو رهم أ كيرقد ينا لا آي 2 نم تعقأون ) . ٠ وقال
ال را »ا الينَ آمنوا لا دوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أَريدونَ
أنْ لوا لله علبي سلْطانا مرينا) ٠ وقال تعال : إلا بتخذ المؤمنوت الكاف رين أُوليَاء
من دون الْمَؤْمنِينَ ومن بفعَل ذَلكَ قيس من الله فى ىه وغ إلا أن تتقى | منهم ثقَاة).
لقان ار كا )ادن 59 الا تحِدُوا الميود والتصارئ أولياء بعصي أَوْييَاء .
سه سس ره هررم ساتنا
بعض ومن يتولهم منحم فإنه 0 نَ الله لا مدى القوم الظَالِمِينَ ) ٠
م المزء الثاأنك عشر
. ع 2 0 2 اع مه سس الس ضام سا 53 ١
وقك ات إِللْ أمير ا مؤمنين أن اناسا لا راى م ولا رويه لمستعينولك بأهل
ل و 2 اماك 23
أفعاهم 6 واتسدومم بعاانه من دول المسامين 6 وسلطوهم على الرعية 4
5-9
0
عام لظ اج قور
20-86 ويسّطون يديهم إلى ظأمهم وغشهم والعدوان عليهم ٠ فأعظم
أمير اممو مسن لفاك وا كرا كي ردنا تف راحب الغرت إلى المحسية
امن عنه ؛ ورأئ أن يكب إلا ماله غلى الكور والأمصار » وفلاة التخور
والأخناد» فى تك آستعالهم لأهل ادك فى نىء من أعمالهم م رهم » والإشراك
لمم فى أماناتهم » وما دهم أمبرٌ المؤمنين وآستحفظهم إياه » إذ جعل فى المسلمين
لَه فى الدّين » والأمانةً علا إخوائهم المؤمنين » وحسّنَ الزعاية لى) آسترطاهم »
والكقّاية ما آسْسَكفُواء والقيام بما حملوا با أغنىا عن الآستعانة [,أحد] من المشركين
لله » المكدينَ يله » الماحدين لآياته» الكاعلين معه انا آي ولا إله إلا هو
ده لاشمربيك را أمر المرمنين ا أشيدالت من ذلك» وقذق ف قله
بحزيل النُواب» وكيم المآب ب والله بعين أمير المؤمنين على ننه علا تعزي زالإسلام
وأهله » وإذلال الشرك وحزيه ٠
فتك هذا من وَأ أمير المؤمنين» ملاكْسْتينْ بأد من المشركين؟ وأنزل أهْل .
اللّمة منازقم التى أتزهم لبها ٠ فاقرا كاب أمير المؤمنين علا أهْل أعالك وأشعة
لد أ الومتو اله تست ولا اسمن اف واعوانك باحد
من أهْل الذَّمّة فى عمل الإسلام ٠ ظ
1
د اننا
5 ره سه ص سر 5 3 5-5
المقعدد الله 3 سنة عمسب وتسعي ومائتن » عل كات اله
وفى أيام المقتدر بالله» فى سنة “.س و عين ومائتين » عرزل كاب لنصارى
0-2 42
5
وعماطم ) وأص أن لانستعانَ أحد هن أل الدمة 0 أص قشل بار انضرا
عامل وكين الحلحب» وكتب إلا ماله نا تسحته :
من صبح الأعن سم
0
العفند أمررالومضين 7 توفى علا غاية رضاه ونهاية أمانيه» وليس أحد
0 د د
بظهر عصياته إلا حدعاه لله عظة لأنام 6 ادر بعاجل الأصطلام : ( والله عر عر 8
6
ا
ويارة مس
يس 5 0 ا فللء
و2 تقام ) ٠ كن لكرث وطنئئ وبغى) وخالئاف أميرا مؤهنين » 2 8 صالله
- 7 م مه 5 سدس الى تر سا لهسا -ه
عليه وسلم 6 وسعى ق إفساد دولة أمير المؤمنين» عاجله أمير المؤمنين لسطوثه وطهر
5 2 سه وه عي مير سا
دن رسونيهة دولته ( والعاقبة للمتقين ') :
, ساد صا الى قرو 7 ف مه 5 20 عام برس
وقد أهس أميرالموٌ مين برك الاستعانة , أهل الذهمة» فإحدر العال غاوز
3
واه أمير المؤمنين ونواهيه .
*
فنا فنا
وق أيام الام بأحكام الله الفاطمى” بالدبار المصريةء متت أإبدى انطار 43
وقيطرا | دي شان توق امن ليان ]يسان ل وز
يي قكرة
واستعمل نهم كاب عر الزاهب» رت الأب القديس 4 الزوحانى” عن
|لمم.ء
أن الوك 4د ترم دين 805 ابتركة؛ 08
ومختاره» وثالثك عث الوا ريينَ ٠ فصادر الْلعينَ عامة من بالديار المصرية : منكاتب
د م5 وجندى وعامل وتاحر » وآمتدّت 1 إل التاق عل أختلاف 00
ا سَنَايحْ الاب من سَالقه وباعئه ومحاسبه » وده من سوء عواقب
أفعاله ؛ وأشار عله 4 ماه معنا خلا كه ٠ وكأن 015 7 ن كاب مصر وقبْطها.
2 حلسه؛ فقال يز اطي له يا للهاعة : ن ملالك هذه بار حر وتراحاة
يلككها المبجليون 0 4 ودرا بوا عله وغصبوها » وآسقلكوها من أيدينا ؛ فيحن
مهما فعلسنا بالمسلميق فهو قهالة ما قعلوا ينا 6 ول كرون زد 0 الع وه 4
رؤسائنا وملّوكا فى أيام الفتو يج ؛ ميم ما نخد من . أموال المسامين وأموال
50
ا الحزة الثالث عثس
07 و 0-0
ركهم و كم يل نا » وهو بعض ما لستحقه علير م؟ فإذا 50 يا والممايق
امه لنا علييم» وأنشد
ور عه ار
لخ ف ف ا
00 غوما 3 0 وأهانوها فدسءت بالقسدم
رار جه بره
الي ا ب سر 5
فاستحسن الحاضرون من التُصارئ وامنافقين هاسمعوه منه » وأستعادوه » د
عليه بالتواحذء لك ا الذى احناط غلنه قم لعن من أملاك المسلمين
07 لا وهر الفوياف دَار وحَانُوت رض باعمال الدّوْلةء إل أن
أعادها إل أصهامها أبو علَّ بن الأفضل ؛ ومن الأموال ما لا يخْصيه إلا الله تمان .
ثم لبه ف رقدته ؛ وأفاق من سكاته 4 وأدركته اميه الإسلاميه 4 والغيرة
امحمديّه؛ فقضب لله عَضْبَة ناصير للدين ) وتائر للسامين؛ فألبس أهل لم الغبار 5
دأنام باكثزلة لاحن اه أن 7:تلو العا نوق التلابوالك داه وام أن لا يلوا قينا
عمال الإسلام» وأن ثم فق ذلك اب قف عله امن والعام . ش
5 رن مدقن
وهذده سعحدةكة :
اله لله المعبود فى أرضه وسمائه» امي دماء من يدعو بأ#صائه؛ المثفرد
بالقُدْرة اباه»» المتوحد بالقّة قرو ف :زعتو ان الثقى لذ إل :لذ شو له اميد
فى الأول والآخره ؛ هَدَئ العباد بالإبمان إلى سيل الرشّاد» و وفقهم فى الطاعات
ماهو وأئم زاد فى المعاد ؛ وتترد عم الدرية فل ا كّ عبد إضياره 6 ع
رع رده من فى السملوات وَالْأَرض واطر مه أت كل 0 صَلاته
وتسريحه ) ٠ الذى 28 كين الإسلام 5007 وقضوا بالسعادة الأبدية ل آّ 52 0
وت ونضلة علا كل شرع ماق وعلا كلّ دين تقدّمه 6 فنصره فعدناة راشاده
من صبح لاعتو 16
وأتعاياة را ووضْعَاة وعد لدع عي وأنا أرء يبل دنا | سواه من
الأؤلين والآخرين » فقال تسالى وهو أضدق القائلين : دمن يش غير الإسلام
دينا فلن قبل مله وَهوَ فى الآخرة . 2 ن الساسرين ) : ٠ وشعيد به بنفسه ) انيد
0-0 اك الهم الذين هم حاومة عاب اي : شهدا الله أنه دلا
إلا هو والملاتمكة وأولُوا الع فنا تفط لا إله إلا موَالمَرِيرٌ للحم إنَّ لين
عند الله | 4 الإسلام ) .
2
و سه م ا 0م 8- ا مم 007
ان أرتضاه لعباده وتم به تعمته ) كمه 1 وأظهره على الدين كاه وأوكىده
سشاا ما في وومةه سا ره مسعوسة في عله لي وس
إضاحا ميينا 6 فقال عاك : ( لوم 1 ع - وأ كمهنيكك ؛ عليم تعمى
ام ع ميلو اه ود سا د هي
ورصيت 1 الإسلام دينا ) :
وو
5-5
: - سا لأسا سكرة 2 اهم خ د ٠ يدا :ع عل و تتاسا رت
فقال تعالى اد حاجوك فقل ١ يعد لمت وجهى لله ومن تعن وقل للدين أو
2 وعهئرزومه ها 0
لَكَّابَ الأميين | أسامتم إن أسلموا فقد أَحتَدَوا وَإِنْ ع 50
وفرق به بين أوليائه وأعدائه » خاي والصلال» وأهل الب بغى لبغى والرشادع
و
ومن الا الا عليه إلى الَمَات فقال و بقوله متدى المهتدون : (يثأيها لين
7 و
إلا و 7 نَم سامون) ٠ وى وصية إمام المتفاء .
شدي د 000 لسالس ير عرص ات هيه رةه روس
لبذيه و! ا ياب ف إن الله أصطفى ل الدين قلا مون إلا وانتم مسامون
3 ا ا ا ار ا وشاق لي 0م ساس سا 0 با هسه شاثر سويرير
م كن ثم ع ميدأ 3 إذ وضر لعقوب الموت إد قال أبذيه ل | تعيدون م بعدى قالوا لعيك
سر امور ساسا سد تق
آمنوا اتقوا الله حدق تقاته ا 7
0
سار 6س ا2 ساسا ه اث شثر ره
شك وله ١ انلك إبراهم و ] تمعيل و إتحق إها واحدًا ون له مسلمون )::
د سر
وشهد عإاسكوار بين 00 0 وكامته عيسى م ء وو افد الأمين »
م ع شح 5ج هه ل ساسا 020
قال ؟ عالى : (إفلما ا فيس سَِ د قال من أنصا رى إلى الله قا َال وار ون
ضور هوه سام 9 وه
نحن أ نصار الله م الله 4 وأشهد بأ: متدرا
نك الحزء الثالث عشر
اقول رس اعفن لتاب نو شيدق ترا موه اله عليه
03 0 2
ففال تعال وقوله الحق اين + (( قل يشل الْكَاب تعالوا إل كلمنة سواء بين
سل ساح س كر 12م هه سق سا هر سا سو اص ره
وبيدح أ 0 ِل اله و رك 3 52 أولا تيد بعضنا بعضا
اام | وه
إن تولوا | تَقوأوا سوا 58 00 مون ) ٠
ودل اذ قل الى رق )امطفانة لا عاد منت وريه لاتق كاله د
لقم 57 :
ع و هه ه | ار 0-3 2 5-2
أها لعاك 6 فإن الله سسبحانه ببالغ حكنه 4 ولتابع نعهةه 6 شرف ديرن الإسلام
5 7 د وهم ا موس هه ساهم شاعو امه
علو من الادناس » وحعل أهله خير أمة | ررحت للناس ؛ فالإسلام الدين القويم
5 2 قر 5 4 -0 9 سضاهيه هه - 0
الذى أصطفاه ألله من الأديان لنفسه 6 وحعله دين أنيائه ورسله وملاتكة سه ؛
إن صه _-ه ص مه
فارتضاه واستتاره 4 وجعل خير عباده وخاصتم هم هر أولياء 0 والضيان 4 افظون ع
وو سل ساس ل سا سل لكرج 3 0 ٠ ان عع ما
حدوده ويثابرون ؛ يعون إلبه ودوك ويحافون د من فوقهم و يفعلون
سل الروسير اسم
ما يصون »6 فهم 0 مم يمون وك عرقانه تسارعون ؛ فلن رج عن
دانلسيكه 000 6 وأغباده دهم دمعو 6 0 طاعته م 0 0
0 ساد اح 5 0
3 0 نش .
7
هذاو] إن أمة لله هداها | إل دينه القويم » وجعله ١-ثرن الأم | ل+احدة علا
م وه 5 م و
صراط مستقم ) اق من الم سبعين 6 هم يرما و كنها علا ر رت العالمين حقيقة
هر ص ١ 0
بأن لا نوالى من الاأمم سوأها » ولا نستعين يمن حاذ الله خالقه ورازقه وعبد م١ ن دونه
3 ص > تاه
إلماء 511 م وعمئ ره نع غيد مويله 3 وانعود الشيطان و من دون
لله ان أن د والتّصا رى موسومون ب بغضب الله وأعتته » ول ل به واد
من صبح الأعثى' ظ رام
ات
لوح دا ييته وقد فرض الله عل غباده فى حي بع صلواتهم أن 5 ا وا هداية سبيل
1 3 5 7 5 سل سمه 5-5
الذين أنم الله عليهم . دن لين والصدقن والشّبداء والصامين 6 ونم 1
2-0 خد بين سه ار
الذين أبعدهم دن رحمتة » وطردهم عن جنتة ؟ د بغضبه ولعنته .: : دن ا مغضوب
علييم وو الضالير ٠
فالكمة الخصنية 2 لوو عن القرآن» و الال ه شم النصارئ ! الكل 17
00 سد هار
0
الصل لبان ؛ وقد أخير تعالى عن المبود أنسم بالذَلّد والمسكنة 0 10010
اه 0 2 0 رار 33 مه مه سل سا سد 6
ل تعالى الإمرت” م الذلة ١ اغا ثقهوا ١ جيل م ن الله وحبل * ن السامن
مور ما 2 سام 0 ؤساه د ار يز أي 5 5-2 سرج رار - -
وباء | لغضصب ن الله وم متك وا المسك: له ذلك با 7 أنكم ول آبأتَاللَه
0 م مم ر
له
م
سا كر ساد ووه ساسا سل ور سا
ويقتلون الأنبياء بد ع راق ذلك ىا 0 كنا يعتدون )
2 ما
وأخبر بأنهسم بأء ا خضب عل عض غضصب وذلك حزاء لمر ينم فقال 0 7
ساي واسسة 0 ووه 2 2 سار سه ع 2 وطس لاسا
ما اشتروا به | 4 اتفسهم أن كرف بها أنزل الله بغنا ان َل الله من فضله ا من
دشار ااه مسر | ساصا سس ساسا - امب كاير 0
الساء سن عباده قم اعوا بغضب 5 عضب و كافرين عذاب مهين )) ٠
سس الراه سا سا 7 6س 2 - ًّ 0
وأخر سائه أنه 1 م ول أصدق م ن الله قء قال (ياها الدين أوتوا
و سه 0-9 وايرو ا م ا اه
الحَاب آمنوا يما ونا مصدهًا ل) معي من قبل أَنْ تطمس وجوها قتردها عل
ير
سا انه 53 لاخو بج اع سالك سرس سا هدهي دسا ماهير م
8
أدبارها أو لمهم لَعنا صاب السَبْت وَكانَ أ الله مولا ) .
ره سا له ٍ
وح سبحانه ينهم وبين 00 ترتضيه امول 0 قاه كل متصف
3 هه ار م2 سه ١ سل سل اث ساس ساظل
بالإذءان والقبول » فقال : ١ ( فل 0 ل ل من ذلك مثوية عند الله من لعنه
ع
0 | لإا ل ١ صن سا صا صلا موز 7 ساس ما م تي مببر عت غير علي 1 تي 0 اد 22 0-0
ألله وغضب عليه وحصل متهم 1 فردة واكك نز بر وعبد الطاغ عت أوفك تس مكاا
هه
0 ع وا اسيل ).
01 : الحزء الثالث عشر
3 207 م دس كت
وأخبر عه أخل م من العقوية الى صاروا مها مثلا فى العالمين» فقال تعالى :
سس تت سس الور ا م سوسو سه ُ ا مه
00 ( فلما مدو اماد كوا ب به أجينا اين ينون ص وه واخدنا ين م بعدَاب
وار كر وس مره مسد سل لو
بيس يما كانوا 0 ا عتوأ ع 0 62 قلنا لم ونوا ة ىق ردة خاسئين 4 *
رردس زه
> علييم - مستمرا عم ف الذّرارى” والأعقافة عل 7 ل
52 فقال تعالى : (وإذ 528 رَبك 0 علهم ل بوم القيامة م من
لاير كرو هىالير س وس
سرهم شو انيه ريك ادر 8 م لعقاب ) ٠ فكان هذا ١ العذاث فى الدنيا
سل - 0ه 03
بعصّ الآستحقاق : (ولعدّاب الآخرة أشق وما مم من الله منْ وَاق). وأنهم أنحس
- وه تير
الأم و | وأخبئم طويةً ) اوأزدائم جية) 0 معدا الألم » فقال :
سكره سثره 6 اه 3 سسير
ا ( أ انك يد لله 93 طهر فاويهم لم فى الع رك فلاح عات
عَظم ) 5 وَأ 7 الجانة 0 ودينه وكابه وعباده الؤمين فقال :
(وَلَادَالُ تلم عل خاي 1 إلا َي مهم فأعف م وأصفح إن إن الله يحب
وه
سين )..
. سح سافئر 6
وأخر عن 7 ا معون ويقيلون » وخبيث 7 اكد ويحكون» فقال تعالى:
سي ورلزره مهسار ويه يه 3 هه
0 الكذب 0 ان إن دوك فأحم يه 1
9 وق 8 9 عاب عرزي هآ اس ساق هالرو سوس
إن تعرض عنهسم نْ قن تروك سي ين وإن حت نا 98 أ 0 بالقسط 3 ل
2 المقسطين ) ٠ |
اوأر تعالا أنه أتنم على ألستة أييائه ورسله بماكانوا يكسبون » فقال :
)1 عن الَذِينَ كفروا تند سر لل :ع لب ان دأود , وعيسى أبن مم ذَلكَ عما
_-ه6
2 2 سار سا ساسا
عصوا وكانوا د 0 لا ع عن 0 عا لِنْس ما كانوا شعلون رع
هر 220 ا
عزن" كنب سار ساسا هه
صذط الله عليم
3-35 ياف
مغر ٠ 1 سس سا اه سلكره عور ره 32
-
وك تلا و : :
هن صبيح الأعد 8 را
ون 37 ع2 م
0 ول سن ف لنصارئا وسن المؤمنين» وأخبر ان دن تولاهم فإنه
0-0-0-5 لمبين» فقال تعالى وهو أَصدق القائلين : (( اما الذِينَ آمنوا لاتعورُوا
0
لا سا سسا تنخ سا صل سمس سه خاي 2000 سه بت ساس توا 1 وير ه
المود واليصا رئ أو لياء لعطمهم اولياء لعص وما ن بتوضم منحم فإنه متهسم 9 أللّه
لا مهدى الوم الطّالمينَ ) 5
5 50
وأخير عر. حال ال متوليهم بمافى قلبه من المرض المؤدى إلا فساد 0
2 ه سك وس عر سا سق فاه امود
والدين» 0 : ( فى 5 ف ري ميض بسارعون فبهم يقولون نحشى
عه لي اسمس اس رم ٌَ وسهة 5
أن تصيبنا دا" ل ألله ١ أن إلى بالفتتح | وأص من عنده فيصيحوأ و
م وس
ف | تفسهم أدمين ) .
عه وو 6 ولاك 1 0 0 :
ثم أخبرعن حبوظط 0 متوليسم ليكون المؤمن انلك من الحذرين» فقال :
ماخر 2 9 5 0 سس رةه صا
( ويقولٌ ادبن امنيا أهؤلاء لين نكمم بالله وهل أإعانهم | م لمعج حبطت
ووس كر و سخ وسار
كم اصعدا + 10
وإنهم ا دن 7 سنال 0 به ا ل إذا دروا عل سسك فقال 0
مس َس سس صخر اسارج 006 5 أ[ سار
م موا ل دوا اق 0 اوليا ء تلقون الم بالمودّة وقد كغررا
2 0 5 0 سداس رم ورم ولره ساموترهة
اجا 1 من لق رون يسول مانام أن ومنوا ارد اك غم
2 2 واه سا سا سدا ها سام سوسا وسار وموارهة
جهادا فى فى سبيل وابتغاء عضا 5 1 اليم ب بالمودة وانا أعلم : 0 اخفيم
73 ده اسه 2 ف ه_كرهة سه سا 03 ّ سو ماع لزه سار فير سرلكره رهسا م
م وهن شعله منج فقك 0 وا ا ه إن إن يتقفوم سكونوا 2 اعدا أ
مغ سثكره ماع 2 000
52 احير يد بالسوء ا تكفرون ) .
2 سد سد سات 7 مه سس
وجعمل سييدأ نه لعيساده اه 0 حسنة ئٌ إمام الحنفاء ومن معيك ف"
لل
المفعقية» إدهراً من لها افع امقالة لسر اتن ان كار ته وا ا
لل ا تن و ونه ا ا :
ام الف الزاليى عمو
سل اسداة 0 37
فقال تعالى : ( قدكانت 0 - وَالَدِينَ ل إذ فالا قروم
53 وسا_اكر ه_قرى سا ا رو ب 57 0 كره سا 9 سس بج سر سس ١ سس سس و سس وم
ايراع منج © ويم تعد 00 الله ذا يننا و بد المداو والشفاة
و من و 7 و
سا سا لس سا ه شكر عي
بدا حى م بالله 4 وحده ]) ٠ ٠ وتيرأ 006 من 06 الكثار أو 2 م ن دوك
لخدم" 2
سا سه سرت سارة نس ماسو سم 0-8 07 2 1 سات
الم ومين قال : (( ومن يشعل ذلك فلس من لله ف ثىء | إلا أن ص مهم تقاة
سس قرس ار اشر ع سار سام سر سا سا ا 3
ويحدرم الله نفسه و إلى ألله المصير) .
الى 7 03 ش 5 َ
كن ضروب الطاعات إهانتهم ف الدنما قبل الاخرة الى هم إلم صائرون فكن
وار وم وى زر م- و0 وو
حقوق الله 0 أخد جربه 0 ونا عن 0 غرود ؛ ومن
فى ذلك 15 سيل ل المحمدية ومن ا وأن لا نساحم بز نا أحد 0 00-5
ف قومه عظما 3 ون 0 إرساله ببت! ولروكان فههم زعا 3 ون 0 بها عل
أحد من المسامين» ولا 0 [نع حيا عن اذا فرع الوسدقة ب و منه
علا وَجْه الذَّله والصّغار» إِعْرْارًا للاسلام وأمّله وإذلالا لطائفة الكمّار وأن
ُستوقًا من جميعهم حَقٌ الأستيفاء» وأهل بر وغيرهم ف اسل السواء
وأمًا ما ادّعاه الكبابرة من وَضّع ابلزية عنهم بمَهد من رسول الله صلى الله عليه
ل و يان 2 م ب ظاهم يعرثه أل العم والإمسانء لَمْقَه القَوم
ابت ورد 883 رورسو أ أيهم شرا ناذه ف فق
الناقدين ؛ 0 5 وح عل علماء المسلمين؛ و
و فك المفترين ؛ وقد تظاهرت الستن وم اللبر بأن حبر فتحث عنوة» وأوجف
ا رو لله صلى الله عليه وسل والمسامون على إجلائهم عنها م أجل إخوام
0 3 بالحيطك نل شدي ماود مه 3 اعم ا
من أهل الكمّاب » فلم ذ كوا أنمم أعرف ستقى لها ومصايم أرضماء أفرم فيها
و
الله إلا أن يكشف عَالَ المبطلين 0(
من صبح لعن سن
كالمحراء وجعل لهم نصة لصفب الأتفاع » وكان ذلك 5 رطام هيل |» وقال آم ار فيا
ماشكنا» ؛ فأقوّ بذاك الما صاغ 6 وأقا موأ اعلا هذا 3 0 فيالأرض عاملين ؛
ةم له . 3 3
وم 7 ن للقوم من ا ام والخرمه 4 42 ع إسقاط الحزية عنهم دون دن فداعم
- 6 واس ام
من مل الدَمَه ؛ وكيف ؟ وف الكّاب المشحون بالكزب والمين» شهادة سعد
سه سس ايو 0-0 ره
ا شريو أذ ذ وكان قد 17 قبل ذلك بأكثر من ن سنتين 4 وشرادة معأ وله - بن ألىسفيان»
و 0 06 ام الفتتح بعك اة ان وق الحاب ال ونين أله نهل عنم
ره سد
الك ودر وم كن ا زمان حلا نه الذين صا وا لاف ا السين:
ولا م 5 00 ودخل فيه اد والعام 6 وكان قَّ المسلمين من
يقوم بعمل الأرض رامين لجل 4 ارا مر الطاب الوه هن 000 بل من
بحزيرة العرب حقٌ 1 قال] : لاأدع قم | إلا اا
ف
اه
اه
وق شهر رجب سنة سبعائة وصل إلى القاهرة | حروسة وز زيرصاحب المغرب
68 وأجتمع بالمللك التأصر «حمد بن قلاووث» و اي لو مد الأمير سلار» فتحدّث
الور مكقة وم اليو رسن الماتتكيرى 1 ار ٠ وأنهم عندهم
فى غابة لد واخوات 3 وأنهم إلا م أ مهم قر رقي اميل ولا الآستخدام
٠ فى الههات الدروانية» وأنكرحالَ تصارى الديارالمصرية ويهودها عت ع عر
املاس وركو بهم اليل واليغال» وآستخدامهم فى أجل المناصب» وتكيمهم
فى رقاب المسانين ؛ وذى أن عهد مين أنقضئ من سنة سقائة من المجرة
التبوية» اك عند أهل الدولت لاسى) الأمير رسن 58 اشنكير؛ فأهس م م
النصارئ والمود» ورسم أن ل نخدم | أي مهم فى الحهات الساطانية» ولا عند
تو عبد صم ع رسا عر 1 2 اس ف م 50 مااع
الامراء 4 وأن تغير عأ »هم 5 فيلبس التصارى العاتم الزرق 6 ولسااق أوساطهم
ع سوا و ال وس 010( 5 كرهاه
لزنانير» و ينبس اليهود العاثم الصف ويدقوا فى البيع فى إتطال ذلك فلم بعل
ا وعلقت الكانس بمضر والقاهرة» وسعرث أبوانها» ففعل بهم ذَلكء وألرموا
1 2 3 8 ع 2 ير - 020 700 5 2
بأن لا بركيوا إلا المسير» وأن بيلف أحدهم عدوا نيحي إذا رركن وآن قصر
ا
ليام
وام صم اال و3 عماس وها على الى اس
مقتضاه ) وأسلم لسدب ذلك كثير مم 4 والبس اهل الذمة بالشام : النتصارى
الأزرق » واليهودٌ الأصفرء والساصسّة الأحمر .
اجاور للسامين عن بناء اسل ٠ وكتيب بذلك إل جميع الأعمال يعمل
ثم عادو إلى المباشرات بعد ذلك » فآنتدبٌ السلطانٌ الك « الصايمٌ صالم» آبن
لملك الناصر فى سنة مس وجمسين وسبعائة لَنْعهمٍ من ذلك » وألزمهم بالشروط
الممرية » وكت بذاك سر هوم شرن كادسة شع إل الأععال مدع
مناير التواهع ٠
مح اع اع ال شاي
وهذه اسخته صورة مأفى الطرة :
2 0 و سه أس 2
2 1 و يه 0 سَِ
هس سوم شر يفف أن العلمك ع طوائف المود والنصارئ واأساصصرة : بالديار
5-5
5-5
العزوية دولناد الاستناطيكة اروم واعنا ماده عد امير الممون حر بن
ا 7 5 03 ع0 اي 0
القطاب ردهى ألله عمة 26 3 مهى من أهل ملتهم ١: وهوان لا يحدثوا 2 البلاد
امو - مت ل ف 0 وشير ص ع وميه
الإسلامية ديرا ولا كئسة ولا صومعه رأهب »6 ولا حددوا ما حورب منها » ولا ؤوا ش
8 3 8 د 58 مر واه
جاسوسا ولا دن فيه د لاهل الإسلام 4 ولا يكتموا غشا للسامين » ولا عاموا
7 3 5 02 1 خ و 5 2-2 اهار ٍ- - : فى
أولادهم القران» ولا يظهروا 0:3 3 ولا بمنعوا دوى قراية دن الإسلام إن أرادوه »
27 : ل لوو اا ل ا
ولا يششهوا بالمسلمين قُ ليأممهم 4 وبلبسون الغيار الأزرق والأصفر» ومبع أساؤهم
ظ (1) بياض فى الأصل فى غير نسنة والكلام غير ملثم ولعل الأعصل « العائم الصفر فبالفوا فى السعى
فى إطال ذلك » 2 .
هن صبح العو /”
00
من النشبه بنساء المسلمين » ولا يركبوا سرجا » ولا يتقلدوا سيفًاء ولا يركيوا الل[
ولا البغال» ويركبون الجربالة كف عرضّاء ولا سعوا ا و وأن زهو 56
د ا سوا زنير غيد الحربر على أويناطهمة وا رأ ابارزة من التصارى
تلبس الإزار الكَانَ الصبرغ ررق والموؤية الإزار مدوم ولاند حل 1
منهم لهام إلا بعلامة مره عن المسامين فى عنقه : : من حَاتم حديد أورصاص أو غير
ذلك ؛ الوا على السادين فى اينساء ولا يسام » بل يكونون أدون منهم ؛
لذ عر لتر الا ا خفيفًا » ولابرفعوا أصواتهم فى كاسم ات
فى دولتنا الشريفة لاق كديا - ولا عند أحد من أمص اماه
كرك نا ا امم نجاع اعون مانيو رأ عد ادر
سه س قر
ف 2 أريث موتام م على - 5 الشر, بعسة الشر, فَة الحمدية 4 ونوقع علوم الحوطة
الي و ا 0 0 سوة أل الذّمة اانا - 8
الات 6 0 طن حياما 0 عم » عاك فى ذلك عا ره يا
اشع الشريف» 0 مأ 5 فيه » .
0 5000
لد لله الذى بضر سلطاتنا الصَايل » باعتاد مَصَايْ الدين والدنياء و بسر ينا
الراج » توفير التوفيق | إشاما ١ ونا وتتر ير التحقيق أسرا ونيا وقهر , بأحكام الإسلام»
من رام 5 الدهد ومطر الذّما م بتَعدى 0 عدوا وفاء وجسر فا آقتحام
نوب عظام» تل به فى الذارين عذاب وتحزيا » وتكفّل للأقة المحمّدية فى الأولن
عر بس سر يليا"
0 007" 0 لا نتناه ١ ولاتدا وشمن كية الذين كفرو ا
السفل' 1 الله هى 0 :
5-9 ه مو رقو
مده أن أصصب هونا رشَدًا هيا ع نا غر غيا» ولشكه علا أن جبر بأحكام
العدذل للايمان وهنا وآثر لذَوى لمبتان بالآنتقام وق اكب اله ذاه
مه افرط
ودين قرت اه ل أحدء فرد حمد »6 00 ورزق وأنشاً وأا نات وخ
وق ورد اط الصاحبة 57 وأوجد عبسى بن 6 أوجد آدم ولم يكن
ا د مه
شع 00-6 عدا 28 7 زكاء ا أ ا 58 5 0 الذى أنزل
2 سم
مع الروح الأمين قرا ناوعا وآ ستاصل به َف لحار وأئل بم دن
00 الدهياء وآتبع ا براه 101
وجمع الله به الشَّتَات فهدئ . با لما وأسماءًا ضما وأبصارًا عَمياء و بلغ الرسالة»
وأذَّى الأمانة ونصح الأئنة ل 1 وفق | أمته فرزق دَكته وعيأ | ورفم
و
الغتاذلة :ورك الغيالة» :وال للعيك حيطا وللدّمام زعي 0 شثر بعتة
2 ج 2 : ع
الشرائع 6 وسدتك الذرائع» وبحت عل النتجوم الطوالع لهى عو من#أ رفعة
وأئموا ددا وأسرًا هديا » صل الله عليه وملا آله فروع الزهراءالذين عنوا بقوله
ووعا مها سا
تعالن : : (رحمة اله وير كانه 37 اكلا 0 جد ) أشع مراع
و 2
خصوصًا صديقه ورفيقه تاكات ون الاي اانه لالد لف يذ
شارة د أله عن 17 االلافة ارقا ومن فرق منه الصيِطانُ ووافق -
' » ويِسّراقَه تعالىن فى أيامه المباركة من الفتُوسات ما لا تق لغيه ولا تا
الريك الذى قطع م 6 وال ساد الذاء
امن الله انعا توفل الصهن واب ؛ العم الحاهد الأأهد الذى طلَّق ثلاث الدار
الفانية التى | لس ها 0 ده 20 قضى عل الرضا ا فوجك الأحبة :ا غيدأ
وحزيه محتب الاق واللقما ؛ وءل! م 1 العشيزة الأبران» و ا المهاحر بن
هن صبح الأعثى' 3م:
وس
والأنصار» 8 0 م صو ما | ال ا 6 صلاة 0 وافرة الأقسام ساذ 8
القسهمات باهرة الماع وس الل كور
52
0 7 0 الشّرعِ الشريف أو 1 0 وذمام اك نيف
0 عصنا ديد منأطاع ؛ وميا الملة الحمدية أحق بأن 1 فل" تضاع؛
ف ...ضاخ زه للك
ومن المهمات 0 ا لم مما احم 010 زمه 6 وام عل متعدى
حدودها بالآنتقام از به أعبار أخوالٍ 00 دن أهل الزّمَة الذين 3 ملم
, الدماء 2 الإسلام» وسكن ء عنهم الدهماء آلتزموه من الأحكام » مع القيام بالحزية
2ه عام ) د لأواص الكومة المطهرة || ى لولا الأنقباد إلمما | والأستسلام»
2 0
لد لا ٠ فهم تحت فهر ساطان اسان سائرون» ولأ دين
58 ق الذى سخ لله تعالة يه الأديان صائرون ؛ وهم | رن بشوله تعالىْ : : (قائلوا
ساس الرسلظ ا سس ليهس اسع لير ووس ع وار
لين لا بوَميُونَ الله ب بالبوم ألآخر وَل بكخرهون 00 الله ورسوله ولا له
ساك 00 لس مارم سا 2
فلن أطي رن ارا الك 2 م وا لزي عن يد وهم صاغرونَ ) .
ف فتتح الله تعالل 1 57 رسول الله صللا لله عليه به وسلم ماقت دن ايلاد
واسترجع بأدى المهاحرين و لأنصار من أبدى الكما أن العادية كرا ن الأمصار
ْ واستياد 4 وأ كن ذالك ف خلافة أمير المؤمنين «عمر بن الحتّاب» ركى الله عنه »
ار دي منج بواسم ؛ وتظاقرث فيها السلمين غس اتزَالد: زائم »
دامعو ابي
ل أعادت هرا هن 3 | الكفار يدون يول هرا زاتم - 3 داأسن الفانمحون أ
هيه بنك - ركى ألله عنه وعمم لأهل الكتّاب عهداء 2 الاذاتي ع
هم من
عر ا د 4 وم تزل الخلفاء بعك ذلك الوا يق 2 بلاد د الإسلام
رسكو
بيحددونما 4 وبالحانظة والملاحظة بحسنا ؛ وآخرمن ألزمهم أحكانها العادآه 6
مارم ظ اللزء الثالث عشر
ل[ سلا علد
وعصعهم بسنا الى كن 2 ما آستقاموا بالسّلامة كافله ؛ والدنا السلطانٌ الشّهيد
« املك الناصر» ناصر الدنيا والدين» سَقّ الله تعالى عهده عهاد اليحمه» ولق نفسه
الور نض ححه الم اليم ل ا وه - جد لهم فى سنة سبعائة لياس الغيار»
507 َس نكال والإنكارب وعقد لطر ذم بها الآغتبار» ور في الصحائف
2500 م التنامها إقرار؛ وبأحكامها أمكنهم فى دار الإسلام الآستقرار ؛
وس مسماة
وخدل الفعتين لمر يتين ع بقول الله تعال : وما للظالمين من أنْصَارٍ ) 5
ونا طال عليسم الأمد تمادوا علا الآمترار » وتعنادوا إل الضرّ والإضرار ؛
وتتقسرا بالنكبووالاسفكارء إلا أن أظلهزوا ارت أعظم إظهار » ونرجوا عن
المعهود فى تين | ال ل والشعار» وعَنَوًا فى البسلاد والأمصار» وأنّوا من الفساد
أمور لا تطاقٌ كار .
وما وَضم عندنا منهم الآسقرار علا ذلك والإصرار» أنكرنا عايهم أشَدَّ إنكار»
وزاجا ان شم فهم ما آمو لذ تالزااية ىق لكات والستد كوا :1 شامق ]
بأحكام املد الحسمدية التى ك طا علا المأتين العبسوية والموسوية من منّهء وادتترالله
تعالن لنا هذه اسلَسَنة التى هئ من جملة اللنتوحات التى يفتيم الله تعالمن يها لنا فى الدنيا
أبواب السعادة وفى الآخرة أبواب انه ؛ فاستفتيا فى أمهم انجالس العالية حكام
الشّريمة المطهره » واقتدينا بأقوال مذاهبيسم الحرره اق لذذا نينا الل إضابة
الموانك 0 وعقذنا لهم مجلس بدار عَذلنا الثعريف» والزمناهم أحكام أهل
الذمة ل وأا ل ارم علييم 5 هذا التكليف و م 3
1 8 الموان الذى 0 [و]لما طال عليهم الزم ان زعوة
وم 0 وأحرينا عليهم الآآن له المسرولة ُ وقوائينه الف هئ غخ التتديل
الذى سوه 0
من 0 الأعكيا' رم
2ه فر أن 1 1 #آ هه َ ا م ادم
والتغيه غوطه؛ فق جاوزهاء» 5 شاقق الشريعة الشريفة وبارزهاء ومن <الفها»
ل 30
َه 00 5
فقد عاند الملا الإسلامية وواقفها 6 ومن صدف 2 2 م تلكباء فقد فرك
الكثائر وأرتكما ا وحظرنا نا علمهم أ عسل ا متهم له بالمسامين 17 6 فنا
عة سس
علييم لذ ل ضرما 7 تعالى عليهم وأوحمما ٠
فإذلاك رسم بالأم الشرريف العالى » المولوى” ( السلطاف 3 الملك- 3 الصالجى”»
و ص © سس
الصلاج- لا زال ا المتثل امطاع 6 م به ع١ ن الماثم أمتناع وارتدا 4
9
ورآد ه الصاح 8 الإصلاح ما آستطاع أن يعتمك ميم طوأ كف النصارء' والمبود
والسامية بالدبار المصرية وجميع بلاد الإسلام أنحروسة وأعماها : من سائر الأقطار
والآفاق » ما 1 لبذ خد عل سالفيهم فى عهد أمير المؤمنين عمَرَ بن القطاب رضن الله عنه
من أ كيد العهد ووثيق الميئاق ظ
وهو أن لا يدوا فى البلاد الإسلامية وأعماللما دير ولاكنيسة ولا لايد
وس الام و
الاصريعة راهي» ولا بيددوا باتع منهاء ول منعوا لاسي الى عوهدوا
كلها نولدت هدم لديا :6 أن انها أ 8 من المسلمين ثلاث بال يطعم : نهم 6
ولا وو 0 7 هن فبه و لأهل الإسلام © ولا ع اغمًا للسلمين »
ولا 0 أولادهم ا و بور . كا ولا ينعو ذُوى قرابة م: ن الإسلام
إن أ ا © وإن أسم 0 م لا و ولا سا 0 » وأن 0 المسلمين )
أن شودواه ن الهم إن أرادوا الملوس 6 وأن ا ء من الممسامين
فق لبا سبي فلنسوة ولا عمامة ولا تعلين ولا كَرقَ شعْر» بل ل 00 527
العاية ا أذرع غير السعري ؟ )ادن | » والهودى العافة ار
8
كذلك؛ ومع نسازهم دن ا بنساء 1 الاين و س العائم ء ولد الأسموا | بأسماء
ارم الحزء الثالث عشم
المسامين » ولا 0 باهم 6 ولا 006 لقا م6 ولا . ل 5 ع ولا 530
سه
سنأ 3 ولا رك ل ولا البغال» و 0 3 الك ف 2 هن غير تزين
5 م 5 5 5 55 5 35
ولا 0 عظيمة لما » ولا دوا 59 من السلاح 4 وله 0 خواعهم العربية»
يرش اس ا مبرر و
ولا سيعوا الور ع وان خروا مقادم رعوسهم » وأن بلزموا ل سم حيث ما كانوا »
ير الحر برعل 5 اطهسم 00 00 من النصارئ ليس
قر - هه
فلل سك وأ زنانيره
م
الإزار || كن المصبوغ 5 4 ركه الإناد الببج ع ولا دن 0
مم السام إلا بعلامة 0 عن المسلمين قُْ ع : من خاتم نخاس 3 رصاص
سسا اع ١ هار ترا ع _ 5 م
اين أوغيرذلك» ولا ستخدموا ماما ف 00 وتلبس 1 رأة البارزة ممم
خَمَين ف لقا و الاح | قل ولا يجاوروا ألم لمسلممين عاض ولا برقعوأ
ول وان عل المسمين فى ليه » ولا سووهم ع ولا بحيلا د
بل مقر
بناء قبوره
2
000 بل يكونون حون دن ذلك 6 ولا 0 اباد اقوس إلا ا ااه
نامزو سند ا نمو ول عرزا قيائرىة رتكا امنا مقا
ولا يرقعوا صوامسم فى هد لمم ود عكعرسهدوا سم سس و يرقعوا صوامسم عل
سوةاغير ااه 000 قرام ات طق عره ا جم ااه
و نأض 6 ولا يظهروا النيران » ولا لدثروا مسلهأ 1 ن الرقق ولا مسامة؛ 0 سرك
1 م وو
3 هم مْ تاي 7 مشو ص ولامودوا ولأنصروا رقيقاً» ويحتنوكت
0 ا الط راق الوسعة الا وذ : تنو 50 ل قكله ولا ا 05 عاك
طرفي ون ماده ثل» ولا يضمُوا أيديّم علا أراض مَوَاتَ للسلمين
ولا غير موات ولا هل درع 6 و سوه لصومعة ولا كنيسة ولا دير ولاغير ذلك)
ولا شتروا شيئا رن . 58 لَب الرقيق ولا و فيه» ولا يلوا عليه اد :
وما خالنوا ذاك فقد حل حنهم مايل من أهل النفاق والعائدة». 1
وكذلك رمى: ا أن كل من مات من الممود والتصارئا والسامرة : الذّ كور والإناث
نل قاط حابي من كوا اللوارنة القثر ب لاز لسري واعكاهت) ونائر
هن صبح الأعكق' تنا
سٍِ سر ّ
|| سالاد الإسلامية امحروسة 6 إل ل أن ** ثبت 0 ورثته مأ سما 2و ويه من ميراثه عقنضى
اك روم
الشرع الشر يف 8 وإذا أثنتوا م استتحقونه 10 مقتضأه 4 0 ا فصل يك
غى سا ماه ور
ذلك لبت المال المعمور؛ ومن مات منهم ولا وارث له وف حل فو حعوده.
زو سه مس
3-7 المال المعمور» ويكرول فى الحوطة عا ل موتاهم من دواوين المواريث ووكلاء
بت المال المعمور يا من فوت من المسلمين َ شبن ف موار رهم 6 0-7
الس فون ط حك الشّرع العريف» عملا بالفتاوى الشرعبة المتضَمنة إحراة
مواريث م موتاهم عل - 5 رائض | ال مرعية 0 الملد الاسلامية امحمدية :
كي ذى رض وعصبة مأ يسك 5 ءا 41 من غير حالم ولا العا
ولا مواقمَة ولا داع » فِإنَّ ذلك مما يتعين أن يكونَ له إلى بيت المال المعمور فبه
أرجاع + وتعلن حقوق المؤمنين بذلك » ولأنه بعيد حيث تفيا إل المساديس
مأ امتيحقة 2 امال ف 000 هالك » ولانا المطالبون 5 ول إلى ميراث
المسلمين من ات أو نك» .لتكون هذه الحسنةة فى صكائفنا ار وإن كانت
اذام قد تمادث عام| عرف ذكره » وتعادث اليها أيديهم العاديهٌ فأحتآسَتٌ م
ذهب والفضة القناطر المقنطره .
له
#[ مه ع ٠ سما ضيه 5 ره 0 بص 5
ورككا أن لالم تصراى ول شفرف ولا يمودى فى متنا الشريفة تيت اله
قواعدها » ولا فى دواوين امهالك المحروسة والاعنا 000 غنيك أحلايق أسرائنا
مواشفةق
أععرّم الله تعالى» ولايبا شاد منهسم وكالة ولا أمَائدّه ولا مافيه تَأَمّ ع١
لمعا عي 0 37 0 بها علا أحَد من المسلمين فى مس من
الأمور» ققد حرم الله ذلك نضا وتأويلا» وضيّن كه فى الحال والأستقبال قرآنا
وت يلاء فقال تعالى 0 وأن عل 7 للكافر َل لين 7 0. و أوصم
فى أجتنامهم لين علم البقين» فقال تعالى : ( يأ ما اين آمنوا لا تحنو لذبن
)56(
عام المزء الثالأك عشر
يه سقرم بر سر ساسا شم ىه
02 شري ته سا كه
أدوا دمحم هزواأ ولعبا م ا" ن الذين اوتوأ والكفار أولباء واتقوا
عون هه 2
ب من قبا
000000 هار واتره رهم -
جم الت ال ين ا
و نبى الله عن موالاتهم وأضاف 0 تحزى إلبهم » فقال تعالى :
1 يم 2 00 0
اا ارال لدوالوا قوما عصب اللطرو
د دم الله يل وعس 5 كقترائهم وآجترائهم من كانه ا ف مواضع ء عله 6
ست بير هريرهم وه سيق
عقا تَعال 1 ( ويم م القيامة ” ترى دن عل الله م مسودة 0. وو سسب
أن لا يكونوا على الأعمال ل أَمنْهء ولا للا موال 00 : لقول رسول الله صلى الله عليه
ويسم : 02 ا انار وه ه 355 الاي الإنين 0 رضي ألله عنسة :
دلا ستع موا وا اليهود وا تضارئا مم اسل رشا فى ديهم ولا 5 الا 4 فباعتراهم
هه ره مس
2-8 وأختزاهم يؤدن هس مكرهم وما مم 8 بحنثى ٠
ول) قدم عليه كدري الححمرة كين ابص ون عامله . عا تتفل عاب
نه “اتن “أ ١ هوس لله .
المسحك» و 0 لكانه وكان 9 رانياء فقال له أمر ال منبن 7 ولت ذها
مسار م
27 و
لى المسلمين» أما ميت 1 الله 00 : 0 0 لين 1 لا تخدوا الممود
علا ايه حل صل عع سس سا لخر ترام 0
والتمباري أولياء يعهمم أولياء + عض ( 375 أتخذت حنيفيا 9 فقال ؛ بأأميراءاة ومنين :
ب و وله ديه وأ و أمير المؤمنين عليه ذلك» وقال :لا م إذ أهاتهم الله
11 هم إِدْ أذكم لله ولا أ دنهم إذ أقص فصا الله ٠ انعا فى صرقهخ 0
عا ومنعنا عن المسامين - بل دم عن المباشرة الأذى والضرر »
2 رمك صاهة
ودفعنا عن أمبر المؤمئين 2 مو معأ شرتيع م ألموا أه و2 الاذئا 0 شر معشر ٠
ايد 5 هذا الم رسوم 6 ألذى هو د بالعد ا الإإحسار 505 موسوم 6 ولخلد
1 قر لاه سد 2 53-0 0-3 سار 6 8
فى صعائفف المثوبات ليستقر و لستمر ويدوم ولية شع ذ كره فى المالك» ول دع
اتا مدا
٠.
أرّه فى المسالك وعلا حكام المسلمين أيدهم الله تعالنا - ومُضَاتم 6 ومتصرفيهم
م 0 الأعدى كن
0 لمعته مج جد عع سبو جود مسد سس 2
“ا
007 سم 6 أن بوقعوا من ا هدهو الحدون 54 الصا والمود» وتردعوا
57 الشَرعِ كلّ مول هن أهل الود 5 ويلُوا || عدذاب كن م 00 ون ع
دك
حل لعو 6 ويذلوا رة ب الكافربر. بالإذعان ن لأستخراج 0 و اراس
الش ان ذا 0 5
لمر هلمح لمع ل ماهير لل ا ل ع له
وقد رمنا بأن يمل 0 قَ هذا المرسوم اخريك 09 حم ما التزم ف المرسوم
3 2
الشريف د الناصرى امتقذم» المكتتب فى رجب سنة سبعائة » المتضمن
للشهادة عل' طرق التضاري البسافية ولك ورئيس امود بالتحريم وإشاع
الكامة عر تق عارك جد الشرظ المعزوط وائلة التدوو» رن لال اا ابره
من تك الفوةة فيسل لمم مانا جز هوة براه تان يعون مط نال ا
٠ عو سه
7 بنع اماق ويعود» وبين بصاط المؤمنين مُلْتَ الإسلام ومَالكَ الوجود»
دعي سانة مدا لذن الذين ل لم عن لعي فد ور ات
شرعة ع الشريف ومتباجه : من إماثة البدع وإعحا الستن وإدامة : الصون
قأمة اللدودع وباك لسطوته الكافر ب هك بدعوة ة صا لني صل الله ع
١ 76 0 والعلامة الكو شه أعلاه 1 فيه 3
مس يبه مره 0
0
م اسخزء الثالث عشر ٠ يلوه إن شاء الله نمال أسليرء اأربع عشر
وأثله اليافة الرابع من المقالة التاسعة
وأهد لله رب العالمين ٠ وصلانه ع سيدثا هلك خاتم الأنبياء والمرساين
وآله وصعيبةه والتابعين » وسسلامة
١
١
وحسبنا الله ونعم الوكّل
ل المطبعة الاميرية 05# //00.0/191)
سمه سل مده لل ل يسع
طيبع 0
المطبعة الامسيرية بالقاهرة
مسا لشنة
لق
فهمنرس
الحيرء الشالثك عشر
مرل0 كاب صسبح الاعف للقاقث_سندى”
فهرس ابكزء الثالث عشر من كاب صبح الأعثى
4 1
فها ككتب ف الوصايا الدطية »"والمسامحات » والاطلاقات الساطانية
والطّرخانيات ؛ وويل السنين والتذاكر» وفيا أربعة أبواب ...2 .
3
الفصل الأول - فها لقدماء الكٌاب من ذلك
عه
ومو ممه
.ام
0ن
و الشانى- فما يكتب من ذلك فزمانناء وهوعلل ضريين ١١
التروث الل هرما ميسو ارات الملطانية
و "لقان تنا تسن غن نزات الننلطلة امالك
ودواا ا ءو»
اضيا قن انها 0 فنها يوحتب ف المساعات والاطلاقات »
1 عرض
وفيه فصلاك 0
م | الأول 5 فم| كت فى المسامعات» وهى عل صرين... 7
الضصيرب الأول - ماككتب من الأبواب السلطانية » وهوعلى م ثبتين ما
الرقينة الأول هه المساعات العظاميريه 5
ا ا بر
00 العا لية داهن المسامحات أن نكيب 2 قطع العادة ل ١
اضرب الشانى - ما يكتب عن ناب السلطنة باممالك الشامية وم
الفصل الفا نى - فما يكتب من الاطلاقات» وفيه طرفان
الطرف الأؤل - فها يكتب عن الأبواب الساطانية» وهوعل
تابث اسه م
000 لين
6١
اكه
المرتبة الأول - مايكتب فى قطع الثلث مفتتحا ب« امد لله» ... ١غ
م الثانية ب م|يفتئئح دمأما بعك جد الله » ... .
٠ الثالئة مما يكتب به فى الاطلاقات أن يكتب فى قطع
العادة ةيما 20 نسم بالاأهس اشر قشف )
56
عورا مىة.
4 فهرس اللحزء الثالث عشر
اينات انانف بون 1ك واقاك ارد 50
الفصل الام ليه يدانا كا رات السو ره ى على ثلاث
ع أ: نب (ل 3 إلا متبتين) ... 56
الرقيننة الأولى بت أنيفتتم ا اعورم المكتتب فىذلاك - وماد لله » 2
00 الثانية 5-8 أن شتتتح هس سوم الطرخانيات د«أما بعك ... زم
القصل التاأنى - فها يكتب فطرخانيات أرباب الأقلام... ... +ه
ار ا الرابع فيا يكنب ف التوفيق 2 السنين التمي
والقمرية المعير غنه 1 مأننا تويبل لد
وم ١ يكتب ىق "التذا 5 م وفيه فصلان ا 8ه
الفصل الأول مدا كتنن ى الوق بون لعن #برفئه بطررانة م
الطرف الأول - فى بيان أصل ذلك . 4ه
0 كبا - فى صورة ما يكتب فى تحو يل السنين» وهو ء!'
وعين (ل ا لا نوعا واحذا)... “اي
النوع الأقؤل - ما كان يكتب فى ذلك عرزن الللفاء » وفيه
مذهبأل... ل لمات
2 الكوليب أنيفتتح م اكب د«أما بعك).. رياد
00 الذائ 228 ما كان 5-5 عن الماماء ف نويل السنين
أن يفتتح ها نكيت لفظ «من فللان أمير المؤمنين
2 أهل الدول” « وو ذلك وقبه ضربان ا
الضرب الأول ما كان يكن فى الدولة” الأبوبية 1 ا7
2 اللا ما يكتب به فى زمائنا .. 00 4
دن كاب ضيح الأعشى 6
مرشيفه
الفصل الثانى فيا يكتب ف التذار [ وفبه ثلاثة أضرب ] .
1 كك يلك الطرت الأقل) ... ووو ال ا
الفسدرت القن حدما كان كني لواب الفياظةة بالديار المضرية
عند سفر الساطان عن الديار المصرية ا
3 التالك عدعائن يكتني لزذا 07 و 00 أاعند
استقرار النائب مها وإما فى خلال نيا له
المقالة اننا مسسية
فى الاقطاءات والقطائع ؛ وفيها 1001-7 000
جيعد ات الأول - ف ذكر مقدّمات الاقطاءات ؛ وفيه فصلاك... ع
00 الأول - فى ذ 5 مقدمات تتعلق بالاقطاعات
وفيه ثلاية أمطا 00500
الطرف الأول - ف بيان معنى الافطاعات وأصلها فى الشرع ..
د الثانى فى بيان أول من وضع ديوان الميش وكيفية
للب منأزل الحند فيه والمساواة والمفاضل”
الا مما وو ا ل و د ات ا ا
00 الغااك - فى بان م ن استعحق إثاته فى الد نْ وكفية
لاقي شيط لمرو ليد مأو لقا العاف اموت وجا
الفصل الذي دونحد نوجان ح الاقطاع» وهو عل ضريين ... ١١+
الغضصرب الأول كس إقطاع بلقت كبا واد اولع ا ل م ا
زو *الشان مع إقطاع الاسان و يي 1 و ا 1 فنا
الم اه لقنا ىق تجاها يكتب فى الاقطاعات فى القديم واديث»
وقنة افد لع مواد يذه مق قاد فقا ار قا ا 11
رع
الامجيد 101١ توف أل« قدي بين ب ع ا د
0 الكيا عق عضوؤوة ما ركع فى الاقعااعات» وفيه طرفان
الطرف الأول - فيا كان يكتب من ذلك فى الزمن القدم »
وهو على ضربين .
الضرب الأول ما كان يككتب عن الكخلفاء » وم فبه طريقتان
الطريقة الأو 4 طريقة كاب اللخلفاء العباسيين ببغداد ا
« الثانية ما كان يكتب ف الاقطاءات عر الخلفاء
الفاطميين بالديار المصرية ..
الضرب الشانى - مسا كان يكتب ف الاقطاءات فى الزمن المتقدّم
ماكان يكتب عن ماوك الشرق القاكين ءإ'
خملقاء ىْ العياس »6 وفيه طريقتان 0
الطريقة الأول اب أن كتن:ق الاتسناء هذا كاب كان
5-5 عن خلفاء بنى العباس فى ذلك “110
« الثانية ماكان يحكتب عن الملوك الأيوبية بالدبار
المصرية» ونم فيه م المية ب م د
امار الا رليف أن يفتتح التوقيع المكتتب بالاقطاع بخطبة
مفتتحة رامد لله .
« الثافى أن يفتتح التوقيع بلفظ «أما بعد فا نكذا» ...
انالك يد أن يفتشح التوقيع بها فيه معنى الشجاعة والقتال»
. ... وما فى معنى ذلك ٠
١
اضرف الثانى - ما يكتب فى الاقطاءات فى زئائتا » وهو ع١
حمر 0 0
صقيوه
١8
١77
15
١7
فل
00 انل
الول
ل
١5غ .
قل
١8
07 شند]ء
من كاب 6 الأعنى ١/
الفئسوت الأول سس اه الكين قل اقل إل ديوا ن الإنشاءء
فيسه حخلتان .. .. اما
الملة الأول - ف آنتداء ما يكتب فى ذلك من ديوان الحيش ١6#
0 الثانية فى صورة ما يكتب ف المربعة الحيشية .. ١64
الضص رب لقان 3-35 فه يكتب فى الاقطا عات م وريم
وفيه مس جمل .. ... لاه١
الملة الأو - فى ذى_ آسم ما يكتب ف الاقطاءات من ديوان
الإلسساء... /اه١
ل الثانية بق سيان اهناف المناشيرء وما بخص كل نفب
5 ص مقادير قطع الورق 50 .. ١6#
د الثالثة ب فى مان صورة مايكتب فالمناشير فى الطرة والمثئن 8 ١
١ 000000 5 شه
0 الرابعة 338 9 الطغرى ل 525 ان الطدة المكسية 2 أعل
المنشور وسن البسكلة . 57 ١5
00 انلا سكة نه ف 359 طرف دن لبن 00 المناشبر الى كين
فى الأقطاء عات فى زمائد هى عل ثلاثة أنواع / ١
النوع الأول دما يفتتح 2257 لله » 000 ثلاثه ضرت /ا5ا
الغرت الأتلح سكمير اولاق الملو لكي ١17/
2 الثا فى حيك ,2 اللأسراء مقذى لوا ١58
ج« الثاألث د ىر أصراء الطبلذاناه 000
النوع الثاى 5 من ال:اشير ما يفتتح دسأها بعذد» وهوءلى ضرببن 3 16
افونا الا رماع يمنا قسن المقررات اننا ذالق الكمومق كني وا
د الانى ا ىر أولاد الأمراء... . ١
النوع الثالث ب هن المناشير ما يفتتح ب« سخرج الأص الشربف» ١48
" فهر س 52 الثالثك عشر
1 سحتشيييب فى . .6 ا ل
: المقالة لقي ف سستيحة ٠
فى الأعان » وف ١ بان 0 خا عبرل قو افا اقمق واو مولا ماكر" اراح وك ل ااه
البييساب الأول عمق أمول سيو العا سير 3 لاض
ف الأمسان»؛ فقية فصلاك... يت بن ب .يي .ىس
القفصسيل !| لأوّل ب فه| ع به القم م» وفيه طرفان ... ا يو 1
اصرف الى ل عرق الأقسام و أقسم يما لله تعالى فى كاه
لعي و 000 25370
)2 اد تقسم با كلق » وهى عل' ضريين ارد
الضرب الول حب ما كان يسم به فى اذاهلية... هعم عرو لقم وي اج #9
0 الشانى الأقسا م الشرعية ع افده اععي ووز اورى افو. لوي لمهي
التفصسل الثشانى س فى بيان معنى امبين الفموس ولفو المين والتسذير
من الخنث والوقوع ف اعد ض ن الغموس 6
وفبه طرفان ا امعد ونيا لول يول العا و حال اي فد
الطرف الأَوّل فى يان معنى المين الغموس ولغو المين ا
2 لقان ملم فُْ التحدير من الوقوع ف دين الغموس مد كن
يدا ال م س فى أسخ الأعمان الملوكية» وفيه فصلان 30000
المفيسل 1 ل - ف سخ الأيمان المتعاقة بالخلفاء » وهى
عل نوعين... عدج ميث فيه عري علي اوري اوزل وي #811
التصوع: الأول سد الابارن: ث3 تحاف ,با علا ببعة الخليفة
عند مبابعقه .. امراب ارد ودلا كي ا ااه
» ااعالى 55 الأمان لق يحاف بها الللفاء 00
الضرب الثانى ا 0 املك
الفصل الثالى - فى فسخ الأيمان المتعلقة بالملوك» وفيه عمسة
١
من كاب صبح الأعثىا
مهاع (ل بذك المع الامس) ..٠ +
الع لقال تيان اللتاضة الل لديا التادرنة
وص 5 نوعين
النوع الأول - أيمان أهل السنة... ... ...
* القذاق ا تان أذن لبدع » وهم ثلاث طوائف .
الطائفة الأون الخوارج ... .
0
الثانية دن الشسيعة » لثم مس فرق عو ده
الفرقة الأول جم |إزيية +
« الثانية الامامسة .
« الثالثة 7 الاسماعيلية ... ... ... .
1
« الرابعة 7 الدرزية ...
ش 2-3 3
م الدامتنة عمد التصميرية ,
الطائفة الثالئة القدرية ...
المههسم الشانى - ف الأيمان الى يحلّف با أهل الحكفر :
| وهم على ضر يبن 0
م #لمم
القرب الأول ب من زعم متهم السك لسر بعة 2 من الأنبياء»
وهم أصواب ثلث ملل
المله؟ الكو تت المود» وهم طائفتان 3
0
6 وه
م
لقا شعن لبود لاسرا بن
القّاؤون
و رفوه أوقهق
1
١ 0 سد
فهرس الحزء الثاأك عشر
الله الفالجوة 7ت التضراية ( ووقع سوا : الفرقة الثالثة انح )
وهم لافقا فرق ورا كانم سوا ل د ا جا نام
الفرقة الأول ب الملكائيسسة ,ىبن بي من على على لل .يي لاس
د الثانية ب اليعقوبية ... ا ل ل مل على على مل بلاس
ذ الثالئة ب القتسطورية ب 2 ل ل لت ملي على الى عرس
الل ااقالشة الجوسية؛ وهم ثلاث قرق... ... ... ... ... #وم
اللجرفة الأرااسيد كوس لق نمزم ل ابو ل و تي ات
اكاك يذه النفو روح يي وو وود توي اق كرات ا ا عقا
و انالة قو ااإزراد فقيل عون اي وي
الهدم القنالك سق الأيان از وكيا اع 5 5
ثلاثة أصناف لو 032 وياد بخ م لو وا 11
العحطة لاز لدت ا باققة ا باد
و «الشارع عدج هل لوي امار مسحي ا ا
د الثالث - حكاء الروم» زه عل ضريين ... ... ... ... 99م
الضرب الأول - القدماء منهم ... د اما موقو اليا تقوم
« الثاتىق المتأحرون مم ) رهم أصو|, ل راطا يس 4و؟
الجسسع الرابسع فى بيان امحلوف عليه » وما يقع على العموم »
وما يختص به كل واحد من ع الوظائف
#با لافيت ظفح ا ا ل دون ممم
و اللامس - فى صورة كانة 3 الأمان الى 0 ظ
وى على ضراين عن أن ع عل لابه من فلم" :
اللعدرة! الأول نع دالا عافوي الى 8 مها الأساء فى الديار
امور الو و ا ا
2 العا من سد الأمان الى عاف مهأ تاب || ساطنة واللأمراء
امالك العا أمية 6 ومأ أنضم إلمها
فى عقود الصلح والفسوخ الواردة عل ذلك » وفمأ المسة أبواب ع
ع4
اينات !لو لبق الأمانات» وفيه فصلان د ماه م 01
الفصل الأول - ف عقد الأمان لأهل الكفر» وفيه طرفان... ١م
الططترف الأول - فى ذكر أصله وشرطه وحكةه ... ... ... ... م
و7 * +النشالق: عشم فى عمورة ا كف قف ا املو وااو اي اا
الأفصل الثالى ف لمَابة الأمانات لأهل الإسلام» وفيه طرفان و#ام
المنجافية الا تكدلا مسا عم علد موطه مم م كم
3 الشا ف سن كني ىن الأمانات» وفيه مذهبان لسام
المذهت الأؤلبه أن يشتتح الأمان بلفظ: «هذا كاب أمان اله»
وفوف وغر ددا ان لاد وي لخاد مل جلي 0
النوع الأؤل كما يكتب عن الكافاء» وفيه مذهباك... 7 7 ال
المذه الأول أن يفتتئح الأمان بلفظ : ررهدأ 4 لضم
و * الاق ب أن يفتتتح الأمانث مخطبة مفتتحة بالمد ساس
النوع الثانى ما يكتب به عن الملوك » وهو ءا ضريين ... سم
لكالا ولت 5 من هذا القط ما كان يصدر عن
وزراء الخلفاء والملوك المتغلبين على اهمس معهم )
ظ وم فيه أسلوبان اسن
الاسلوبالازل أن يصدر بالقاس المستأمن الأمان ... ممم
« الانى الا تعض ف الامان لآلماس المستأمن
5-5
الاماد
لابه موه ووم دوه هوه ووه 25 وه كوف
م١ ٠ فهرس اسوزء الكالك عشر
المذهب الشانى. ما يكتب بهفى الأمانات لأهل الإسلام
أن يفتتتح الأمان عيش
الضرب الشاى هن الأمانات البّى تكتب لأهل الإسلام ما عليه
مصطلح زمائئاء وهى صنقاك ... ... ... ... ”4#بم
الصنف الأول ما يكتب من الأبواب السلطانية ا ا 2
د اشاق من الأمانات المارى عليها مصطلح كاب
الزمان_ ما يكتب عن ناب امالك الشامية... .وم
الاب الثانى من المقالة التاسعة فى الدفن ( دفن الذنوب)»
ش وقية فصلال ... ... ... ... 0 لي وم
الفصل الأول - ف أصله وكونه مأخوذا عن العرب لوم
0 الثانى - فيا يكتب ف الدفن عن الملوك ... ... ... ... اوم
الات الشالث - فها يكتب فى عقد اللمة» وفيه فصلان باون
الفععبدل الكو باق الف ل الى يرجع إلما هذا العقد »
وفيه ا ل 00
التد رت را تلم عم ادر ناركن فعا قدا
الكاجاو الفسة و لرتما ساي له
ه الثانى فى ذى مايمتاج الكاتب إلى معرفته فعقد الذمة .+س
الفصل الثانى ما يكتب فى متعلقات أهل الذمة عند روجهم
عن لوازم عقد اللمة ... ...ين بن ... ...نوم
4.
( تم فهرس الحزء الثالث عش رمن كاب صبح الأعثىا )